ترامبية
الترامبية أو الترمبية (بالإنجليزية: Trumpism)؛ مصطلح سياسي يُشار به الظاهرة والأيديولوجيا السياسية التي خلقها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وهي شكل من أشكال الحكم[1] والحركات السياسية ومجموعة من الآليات لاكتساب السلطة والحفاظ عليها.[2][3] الترامبية نسخة أمريكية من التيارات اليمينية المحافظة والشعبوية القومية التي تُشاهد في دول عدة حول العالم[4] وتتضمن بعض جوانب الديمقراطية غير الليبرالية.[5]
| ||
---|---|---|
صاحب منصب
تعيينات
سياسات
الاتهامات
حملات رئاسية
خلافات مرتبطة بروسيا
الأعمال والشخصية
|
||
هذه المقالة سلسلة حول |
السياسة المحافظة في الولايات المتَّحدة |
---|
بوابة الولايات المتحدة |
بدأ المصطلح الأمريكي بالظهور في عام 2016، بصعود دونالد ترامب شعبيًا مع بدء حملته الانتخابية وفوزه بترشيح الحزب الجمهوري لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية في عام 2016، وبفوزه برئاسة الولايات المتحدة ضد مرشحة الحزب الديمقراطي هيلاري كلينتون، التي كانت تشير استطلاعات الرأي بفوزها بفارق كبير عن منافسها ترامب.
الأيديولوجيات والمواضيع
بدأت الترامبية بالنمو بشكل رئيسي أثناء حملة دونالد ترامب الرئاسية لعام 2016. تشير هذه الحركة إلى أسلوب سياسي شعبوي يقترح إجابات قومية على المشاكل السياسية والاقتصادية والاجتماعية. تنعكس هذه الميول في تفضيلات السياسة العامة مثل تقييد الهجرة والحمائية التجارية والانعزالية عن الدخول في العلاقات الخارجية والمعارضة لإصلاح الاستحقاق.[6] باعتبارها أسلوبًا سياسيًا، فإن الشعوبية لا تُعتبر مدفوعة بأي أيديولوجية معينة.[7] يزعم مستشار الأمن القومي الأمريكي السابق ومستشار ترامب الخاص جون بولتون صحة كل ما يتعلق بشأن ترامب، مدعيًا أن «الترامبية غير موجودة في الأساس وليس لها أي معنى فلسفي ذي مغزى»، مشددًا على أن «ترامب لا يملك أي فلسفة خاصة به». «ويمكن للناس أن يحاولوا الربط بين مجموع قراراته. لكنهم سوف يفشلون».[8]
في دليل روتليدج للشعوبية العالمية (2019)، يلاحظ العديد من المؤلفين المشاركين أن الزعماء الشعبويين يمكن تصنيفهم من بين البراغماتيين والانتهازيين فيما يتعلق بالمواضيع والأفكار والمعتقدات التي يتردد صداها بقوة لدى أتباعهم.[9] وتشير بيانات الاقتراع إلى أن الحملة قد نجحت في حشد «أنصار الحركة الارتجاعية للبيض»[10] من الأوروبيين الأمريكيين من الطبقة الدنيا إلى الطبقة العاملة ممن يعانون من التفاوت الاجتماعي المتزايد والذين كثيرًا ما أعلنوا معارضتهم للمؤسسة السياسية الحاكمة. ومن الناحية الإيديولوجية، تتمتع الترامبية بطابع شعبوي يميني.[11][12]
تختلف الترامبية عن سياسة الحزب الجمهوري تحت زعامة أبراهام لينكون في العديد من النواحي فيما يتعلق بالتجارة الحرة والهجرة والمساواة والضوابط والميزانيات في الحكومة الاتحادية والفصل بين الكنيسة والدولة.[13] يرى بيتر كاتزنشتاين من مركز العلوم الاجتماعية في برلين (دبليو زيد بي) أن الترامبية تستند إلى ثلاثة أعمدة وهي القومية والدين والعِرق.[14]
خلفية تاريخية في أمريكا
من الممكن تتبع جذور الترامبية في الولايات المتحدة إلى عصر الديمقراطية الجاكسونية وفقًا للباحثين والتر راسيل ميد[15] وبيتر كاتزنشتاين[14] وإدوين كينت موريس.[16] يقول إريك راوتشواي: «أن الترامبية - الأهلانية وسيادة البيض - لها جذور عميقة في التاريخ الأمريكي. لكن ترامب وضع بنفسه غرض جديد وخبيث لها».[17]
اعتبرت الديمقراطية الجاكسونية في كثير من الأحيان حركة سياسية «للبيض فقط» معادية للأجانب.
كان أتباع أندرو جاكسون يشعرون بأنه واحدًا منهم وكانوا يدعمون بقوة تحديَه للصوابية السياسية في القرن التاسع عشر حتى في القانون الدستوري عندما وقفوا في وجه السياسة العامة الشعبية. تجاهل جاكسون قرار المحكمة العليا للولايات المتحدة في قضية ورسيستر ضد جورجيا وسرعان ماشرع في عملية النقل القسري لشعب شيروكي خارج أراضيهم المحمية من المعاهدة لصالح السكان المحليين البيض على حساب ما يقارب 2000 إلى 6,000 من القتلى من الرجال والنساء والأطفال. وعلى الرغم من مثل هذه الحالات الجاكسونية اللاإنسانية، فإن ميد يرى أن الجاكسونية تقدم السابقة التاريخية التي تفسر حركة أتباع ترامب فيما يتعلق بازدراء القاعدة الشعبية والشك العميق في العلاقات الخارجية والهوس بالسلطة والسيادة الأمريكية. يعتقد ميد أن هذه «الرغبة القاتلة في أمريكا لوجود شخصية جاكسونية» تدفع أتباعها نحو ترامب لكنه يحذر أيضًا من أن «ترامب، من الناحية التاريخية، لا يعدّ الخليف الثاني لأندرو جاكسون»، مع التنويه على أن «مقترحاته تميل إلى أن تكون غامضة ومتناقضة في كثير من الأحيان»، معلنًا عن الضعف المشترك للقادة الشعبويين المنتخبين حديثًا من خلال تعليقه في وقت مبكر من رئاسته قائلًا: «يعاني ترامب الآن من صعوبة في، كما تعلمون، «كيف يشكل الحكومة؟».[15]
يتفق موريس مع ميد في تحديد جذور الترامبية في عهد الديمقراطية الجاكسونية من عام 1828 حتى عام 1848 تحت رئاسة جاكسون ومارتن فان بيورين وجيمس بوك. ومن وجهة نظر موريس، فإنه يعتقد أن الترامبية تتشاطر أيضًا أوجه التشابه مع فصيل ما بعد الحرب العالمية الأولى من الحركة التقدمية الذي خلق حركة ارتداد شعبوية محافظة عن الأخلاق المتساهلة في المدن العالمية وتغير الطبيعة العِرقية في أمريكا.[16] في كتابه عصر الإصلاح (1955)، حدَّد المؤرخ ريتشارد هوفستاتر ظهور هذا الفصيل عندما «تدهور جزء كبير من التقليد التقدمي الشعبوي وأصبح متعصبًا وغير معتدل».[18]
قبل الحرب العالمية الثانية، تم التعبير عن العقائد المحافِظة للترامبية من قِبَل لجنة أمريكا أولًا في أوائل القرن العشرين، وبعد الحرب العالمية الثانية تم نسبها إلى فصيل الحزب الجمهوري المعروف باسم اليمين القديم. وبحلول تسعينيات القرن العشرين، أصبح يُشار إليها باسم حركة «المحافظون الأصليون»، والتي وفقًا لموريس أعيد وصفها الآن تحت اسم الترامبية.[19] وقد لخَّص ليو لوفينتال في كتابه: أنبياء الخداع (1949)، السرد المشترك في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية من هذه الهوية الشعبوية، وعلى وجه التحديد دراسة الدمقرطة الأمريكية في الفترة التي كانت تتمتع فيها وسائل الإعلام الحديثة بنفس الأسلوب المدمر من السياسة التي يعتقد المؤرخ تشارلز كلافي أن الترامبية تمثلها في الأصل. وفقًا لكلافي، فإن كتاب لوفينتال يفسر على أفضل وجه جاذبية الحركة الترامبية الدائمة ويقدم أكثر الرؤى التاريخية اللافتة للنظر للحركة.[20]
يقول الصحفي نيكولاس ليمان، الذي كتب في النيويوركر، أن أيديولوجية الحزب الجمهوري في مرحلة ما بعد الحرب العالمية هي عبارة عن اندماج بين مؤسسة حزبية مؤيدة للأعمال التجارية وعناصر منعزلة أهلانية تنجذب نحو الحزب الجمهوري وليس الحزب الديمقراطي، والتي انضم إليها فيما بعد الإنجيليون المسيحيون «خوفًا من تصاعد الحركة العلمانية»، الأمر الذي أصبح ممكنًا بسبب الحرب الباردة و«الخوف والكراهية المتبادلين لانتشار الشيوعية».[21][22]
في عام 1980، بتأييد من ويليام ف. باكلي إلى جانب رونالد ريغان، خسر الاندماج بسبب تفكك الاتحاد السوفييتي، الذي أعقبه نمو التفاوت في الدخل والعولمة اللذان «خلقا استياء كبير بين البيض من ذوي الدخل المتوسط والمنخفض» داخل الحزب الجمهوري ودونه». بعد الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة عام 2012 التي شهدت هزيمة ميت رومني أمام باراك أوباما، تبنت المؤسسة الحزبية تقرير «التشريح»، تحت عنوان مشروع النمو والفرص الذي دعا الحزب إلى إعادة تأكيد هويته باعتبارها مؤيدة للسوق، ومتشككة في الحكومة وشاملة عرقيًا وثقافيًا». مع تجاهل نتائج التقرير وتأسيس الحزب في حملته الانتخابية، كان ترامب «يتمتع بمعارضة كبيرة من قِبل بعض المسؤولين في حزبه [...] أكثر من أي مرشح للرئاسة في التاريخ الأمريكي الحديث»، لكنه في الوقت ذاته، فاز «بعدد أكبر من الأصوات» في الانتخابات التمهيدية الجمهورية من أي مرشح رئاسي سابق. بحلول عام 2016، «أراد الناس أن يقوم شخص ما بالمبادرة بحركة ارتدادية»، على حد تعبير المحلل السياسي كارل روف.[22] وصل نجاحه في الحزب إلى درجة أن استطلاعات الرأي التي أجريت في أكتوبر من عام 2020 أظهرت أن 58% من الجمهوريين والمستقلين الذين يميلون إلى الجمهوريين والذين شملهم الاستطلاع اعتبروا أنفسهم مؤيدين لترامب بدلًا من الحزب الجمهوري.[23]
المراجع
- Katzenstein 2017.
- Reicher & Haslam 2016.
- Dean Altemeyer، صفحة 11.
- Lebow 2019.
- Isaac 2017.
- Continetti 2020.
- de la Torre et al. 2019، صفحة 6.
- Brewster 2020.
- de la Torre et al. 2019، صفحات 6, 37, 50, 102, 206.
- Fuchs 2018، صفحات 83–84.
- Kuhn 2017.
- Serwer 2017.
- Brazile 2020.
- Katzenstein 2019.
- Glasser 2018.
- Morris 2019، صفحة 20.
- Lyall 2021.
- Greenberg 2016.
- Morris 2019، صفحة 21.
- Clavey 2020.
- Macwilliams, Matthew C.، "Trump Is an Authoritarian. So Are Millions of Americans"، POLITICO (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2021.
- Lemann 2020.
- Peters 2020.
المعلومات الكاملة للمراجع
- باللغة الإنجليزية
- الكتب
- Dean, John؛ Altemeyer, Robert A. (2020)، "Chapter 10- National Survey on Authoritarianism"، Authoritarian Nightmare: Trump and his Followers [ebook edition]، Brooklyn, NY: Melville House Publishing، ISBN 9781612199061.
- Frum, David (2018)، Trumpocracy، New York: Harper، ص. 336، ISBN 978-0062796745.
- Dionne, E.J.؛ Mann, Thomas E.؛ Ornstein, Norman (2017)، One Nation After Trump: A Guide for the Perplexed, the Disillusioned, the Desperate, and the Not-Yet Deported، New York: St. Martin’s Press، ص. 384، ISBN 978-1250293633.
- Feldman, Stanley (29 يناير 2020)، "Authoritarianism, threat, and intolerance"، في Borgida؛ Federico؛ Miller (المحررون)، At the Forefront of Political Psychology- Essays in Honor of John L. Sullivan، Taylor & Francis، ISBN 9781000768275.
- Le Bon, Gustave (1895)، The crowd: A study of the popular mind.، Mineola, New York: Dover Publications، ISBN 0-486-41956-8.
- Löwenthal, Leo؛ Guterman, Norbert (1970) [1949]، Prophets of Deceit: A Study of the Techniques of the American Agitator، New York: Harper & Brothers، ISBN 978-0870151828، مؤرشف من الأصل (pdf) في 01 نوفمبر 2020،
Cited page numbers correspond to the 1949 online version at ajarchives.
- Money-Kyrle, Roger (2015) [1941]، "The Psychology of Propaganda"، في Meltzer, Donald؛ O’Shaughnessy, Edna (المحررون)، The Collected Papers of Roger Money-Kyrle، Clunie Press،
Money-Kyle describes not a rhetorical pattern of problem-conflict-resolution, but a progression of psychoanalytic states of mind in the three steps: 1) سوداوية, 2) جنون ارتياب and 3) اضطراب الشخصية النرجسية.
- Nash, George H. (2017)، "American Conservatism and the Problem of Populism"، في Kimball, Roger (المحرر)، Vox Populi: The Perils and Promises of Populism، New York: Encounter Books، ص. 216، ISBN 978-1-59403-958-4.
- Sexton, Jared Yates (2017)، The People Are Going to Rise Like the Waters Upon Your Shore: A Story of American Rage، Berkeley: Counterpoint Press، ص. 198، ISBN 978-1-61902-956-9.
- Smith, David Livingstone (2020)، On inhumanity : dehumanization and how to resist it (electronic- epub)، New York, NY: Oxford University Press، ISBN 9780190923020.
- Stenner, Karen؛ Haidt, Jonathan (6 مارس 2018)، "Authoritarianism is not a momentary madness, but an eternal dynamic within liberal democracies"، في Sunstein, C.R. (المحرر)، Can It Happen Here?- Authoritarianism in America، New York City, NY: Dey Street Books، ISBN 9780062696212.
- Temelkuran, Ece (2019)، How to Lose a Country: The 7 Steps from Democracy to Dictatorship، ISBN 9780008340612.
- Woodward, Bob (2018)، الخوف: ترامب في البيت الأبيض، New York: Simon & Schuster، ص. 448، ISBN 978-1-4711-8130-6.
- المقالات
- Assheuer, Thomas (16 مايو 2018)، "Donald Trump: Das Recht bin ich"، دي تسايت (باللغة الألمانية)، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021.
- Blyth, Mark (15 نوفمبر 2016)، "Global Trumpism: Why Trump's Victory was 30 Years in the Making and Why It Won't Stop Here"، Foreign Affairs.[وصلة مكسورة]
- Brazile, Donna (28 أغسطس 2020)، "Convention shows Republican Party has died and been replaced by Trump Party"، Fox News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2021.
- Browning, Christopher R. (25 أكتوبر 2018)، "The Suffocation of Democracy"، نيويورك ريفيو أوف بوكس، 65 (16)، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2021،
”Trump is not Hitler and Trumpism is not Nazism, but regardless of how the Trump presidency concludes, this is a story unlikely to have a happy ending.”
- Choma, Becky L.؛ Hanoch, Yaniv (فبراير 2017)، "Cognitive ability and authoritarianism: Understanding support for Trump and Clinton"، Personality and Individual Differences، 106 (1): 287–291، doi:10.1016/j.paid.2016.10.054، hdl:10026.1/8451.
- Clavey, Charles H. (20 أكتوبر 2020)، "Donald Trump, Our Prophet of Deceit"، Boston Review، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2020.
- "Etymology Corner - Collins Word of the Year 2016"، Collins Dictionary، 3 نوفمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2019.
- Cornelis, Ilse؛ Van Hiel, Alain (2015)، "Extreme right-wing voting in Western Europe: The role of social-cultural and antiegalitarian attitudes"، Political Psychology، 35 (6): 749–760، doi:10.1111/pops.12187.
- Dale, Daniel (28 أغسطس 2020)، "Fact check: Trump makes more than 20 false or misleading claims in accepting presidential nomination"، CNN، CNN.com، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2020.
- Diamond, Jeremy (29 يوليو 2016)، "Timeline: Donald Trump's praise for Vladimir Putin"، CNN، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2020.
- Matthews, Dylan (10 ديسمبر 2015)، "I asked 5 fascism experts whether Donald Trump is a fascist. Here's what they said."، Vox، مؤرشف من الأصل في 02 نوفمبر 2020.
- Feldman, Stanley؛ Stenner, Karen (28 يونيو 2008)، "Perceived threat and authoritarianism"، Political Psychology، 18 (4): 741–770، doi:10.1111/0162-895X.00077.
- Finchelstein, Federico (2017)، From Fascism to Populism in History، Univ of California Press، ص. 11–13، ISBN 978-0-520-96804-2، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2021.
- Finn, Ed (13 مايو 2017)، "Is Trump a fascist?"، The Independent (Newfoundland)، مؤرشف من الأصل في 04 يونيو 2020.
- Fuchs, Christian (2018)، "Digital Demagogue: Authoritarian Capitalism in the Age of Trump and Twitter"، Pluto Press، : 83، JSTOR j.ctt21215dw.8،
Table 4.1: Of those whose financial situation became worse since 2012, 78% voted for Trump
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Harwood, John (20 يناير 2017)، "Why Trumpism May Not Endure"، The New York Times.
- Hopkin, Jonathan؛ Blyth, Mark (2020)، "Global Trumpism: Understanding Anti-System Politics in Western Democracies"، في Vormann, Boris؛ Weinman, Michael D. (المحررون)، The Emergence of Illiberalism، Routledge، ISBN 9780367366247.
- Isaac, Jeffrey (نوفمبر 2017)، "Making America Great Again?"، Perspectives on Politics، Cambridge University Press، 15 (3): 625–631، doi:10.1017/S1537592717000871.
- Katzenstein, Peter J. (20 مارس 2019)، "Trumpism is Us"، WZB Mitteilungen (باللغة الإنجليزية)، Social Science Research Center Berlin، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2020.
- Kessler, Glenn؛ Kelly, Meg (10 يناير 2018)، "President Trump has made more than 2,000 false or misleading claims over 355 days"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2021.
- Kuhn, Johannes (2 سبتمبر 2017)، "Who moved America to the right"، زود دويتشه تسايتونج.
- Kuhn, Johannes (17 يوليو 2018)، "Trump und Putin: Republikaner üben leichte Kritik"، زود دويتشه تسايتونج (باللغة الألمانية)، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020.
- Lebow, David (13 مايو 2019)، "Trumpism and the Dialectic of Neoliberal Reason"، Perspectives on Politics (باللغة الإنجليزية)، Cambridge University Press، 17 (2): 380–398، doi:10.1017/S1537592719000434، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2020.
- Leone, Luigi؛ Desimoni, Marta؛ Chirumbolo, Antonio (26 سبتمبر 2012)، "Interest and expertise moderate the relationship between right-wing attitudes, ideological self-placement and voting"، European Journal of Personality، 28 (1): 2–13، doi:10.1002/per.1880.
- Lubbers, Marcel؛ Scheepers, Peer (7 ديسمبر 2010)، "French Front National voting: A micro and macro perspective" (PDF)، Ethnic and Racial Studies، 25 (1): 120–149، doi:10.1080/01419870120112085، S2CID 59362467، مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 نوفمبر 2020.
- MacWilliams, Matthew (17 يناير 2016)، "The one weird trait that predicts whether you're a Trump supporter"، Politico، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021.
- Marietta, Morgan؛ Farley, Tyler؛ Cote, Tyler؛ Murphy, Paul (2017)، "The Rhetorical Psychology of Trumpism"، The Forum، De Gruyter، 15 (2): 313–312، doi:10.1515/for-2017-0019، S2CID 148986197.
- Newkirk, Vann R. (15 مارس 2016)، "Donald Trump, Wrestling Heel"، ذا أتلانتيك، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2020.
- Partington, Richard (7 يوليو 2018)، "Trump's trade war: what is it and which products are affected?"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2021.
- Pettigrew, Thomas J. (2 مارس 2017)، "Social Psychological Perspectives on Trump Supporters"، Journal of Social and Political Psychology، 5 (1): 107–116، doi:10.5964/jspp.v5i1.750، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2022.
- Reicher, Stephen؛ Haslam, S. Alexander (19 نوفمبر 2016)، "The politics of hope: Donald Trump as an entrepreneur of identity"، ساينتفك أمريكان، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2020.
- Reicher, Stephen (4 مايو 2017)، ""La beauté est dans la rue": Four reasons (or perhaps five) to study crowds"، Group and Intergroup Relations، 20 (5): 593–605، doi:10.1177/1368430217712835، S2CID 148743518.
- Rudolf, Peter (2017)، "The US under Trump: Potential consequences for transatlantic relations"، في Heinemann-Grüder, Andreas (المحرر)، Peace Report 2017 (PDF)، Berlin/ Münster/ Zürich: LIT-Verlag, International Politics، ج. 29، ISBN 9783643909329، مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 نوفمبر 2020.
- Seeßlen, Georg (2 فبراير 2017)، "Language attack of the right-wing populists: Trumpets of Trumpism (German:"Trompeten des Trumpismus")"، دير شبيغل (باللغة الألمانية)، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2020.
- Serwer, Adam، "The Nationalist's Delusion"، ذا أتلانتيك، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2017.
- Smith, Julianne؛ Townsend, Jim، "NATO in the Age of Trump:What it Can't and Can't Accomplish Absent U.S. Leadership"، الشؤون الخارجية (مجلة)، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2021.
- Swyngedouw, Marc؛ Ivaldi, Giles (ديسمبر 2007)، "The extreme right utopia in Belgium and France: The ideology of the Flemish Vlaams Blok and the French front national"، West European Politics، 24 (3): 1–22، doi:10.1080/01402380108425450، S2CID 144383766.
- Tarnoff, Ben (9 نوفمبر 2016)، "The triumph of Trumpism: the new politics that is here to stay"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020.
- Tharoor, Ishaan (11 يوليو 2018)، "Trump's NATO trip shows 'America First' is 'America Alone'""، The Washington Post.
- Thompson, Jack (12 يونيو 2017)، "Understanding Trumpism: The foreign policy of the new American president" (PDF)، Sirius: Journal of Strategic Analysis (باللغة الإنجليزية)، والتر دي جروتر ، 1 (2): 109–115، doi:10.1515/sirius-2017-0052، S2CID 157683957، مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة CS1: extra punctuation (link) - Van Assche, Jasper؛ Dhont, Kristof؛ Pettigrew, Thomas F. (أبريل 2019)، "The social‐psychological bases of far‐right support in Europe and the United States"، Journal of Community & Applied Social Psychology، 29 (5): 385–401، doi:10.1002/casp.2407، hdl:1854/LU-8639899.
- Van Hiel, Alain (مارس 2012)، "A psycho-political profile of party activists and left-wing and right-wing extremists."، European Journal of Political Research، 51 (2): 166–203، doi:10.1111/j.1475-6765.2011.01991.x، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2020.
- Van Hiel, Alain؛ Mervielde, Ivan (يوليو 2006)، "Explaining conservative beliefs and political preferences: A comparison of social dominance orientation and authoritarianism."، Journal of Applied Social Psychology، 32 (5): 965–976، doi:10.1111/j.1559-1816.2002.tb00250.x.
- Zaretsky, Robert (7 يوليو 2016)، "Donald Trump and the myth of mobocracy"، ذا أتلانتيك، مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2020.
- بوابة القرن 21
- بوابة الولايات المتحدة
- بوابة السياسة
- بوابة عقد 2010
- بوابة عقد 2020