ألكس جونز

ألكسندر «ألكس» إمريك جونز (بالإنجليزية: Alex Jones)‏ (من مواليد 11 فبراير 1974)،[2][3] أمريكي من أتباع اليمين المتطرف[11] ومقدم برامج إذاعية ومؤيد لنظريات المؤامرة.[19] وصفت مجلة نيويورك جونز بأنه «من منظري المؤامرة الرائدين في أمريكا»،[20] ووصفه مركز قانون الحاجة الجنوبي بأنه من «أكثر منظري المؤامرة نتاجًا في أمريكا المعاصرة».[21] يقدم جونز برنامج أليكس جونز شو من أوستن، تكساس، والذي تصدره شبكة اتصالات جينيسيس عبر الولايات المتحدة[22] وعبر الإنترنت.[23] يروج موقع جونز على شبكة الإنترنت، «إنفو وورز»، نظريات المؤامرة والأخبار الزائفة،[24] كما تفعل بعض مواقعه الإلكترونية الأخرى نيوز وورز وبريزون بلانت. قدم جونز منبرًا ودعمًا للقوميين البيض، فضلًا عن كونه «مدخلٌ» إلى أيديولوجيتهم.[25][26][27][28]

ألكس جونز
(بالإنجليزية: Alex Jones)‏ 

معلومات شخصية
اسم الولادة الكسندر إمريك
الميلاد 11 فبراير 1974 (48 سنة)[1] 
دلاس، تكساس -  الولايات المتحدة
الإقامة أوستن، تكساس
روكوول 
الجنسية أمريكي
أسماء أخرى Emerick Jones اميريك جونز
الديانة المسيحية
الأب دايفيد جونز  
الأم كارول جونز  
الحياة العملية
المهنة صحفي · مذيع · ممثل · مخرج · محلل سياسي
الحزب الحزب الجمهوري 
اللغات الإنجليزية 
أعمال بارزة إنفو وورز 
التوقيع
 
المواقع
الموقع InfoWars.com, PrisonPlanet.TV
IMDB صفحته على IMDB 

روج جونز لنظريات المؤامرة التي تزعم أن حكومة الولايات المتحدة إما أخفت أو زورت معلومات حول إطلاق النار الجماعي في مدرسة ساندي هوك الابتدائية عام 2012، وتفجير أوكلاهوما سيتي عام 1995، وهجمات 11 سبتمبر، والهبوط على سطح القمر عام 1969.[29] ادعى أن العديد من الحكومات والشركات الكبرى قد تواطأت لإنشاء «نظام عالمي جديد» من خلال «الأزمات الاقتصادية المصنعة وتكنولوجيا المراقبة المتطورة – وقبل كل شيء – من خلال جماعات داخلية متخفية تنفذ هجمات إرهابية تغذي الهستيريا القابلة للاستغلال».[30]

وصفت المصادر ذات التوجه السائد، جونز بأنه محافظ[30] من أتباع اليمين البديل[31] واليمين المتطرف[32][33] ومؤيد لنظرية المؤامرة.[34][35][36][37] J وصف جونز نفسه بالمحافظ الأصلي[38] وبالليبرتاري.[39]

بكونه ناقد قديم لسياستي الحزبين الجمهوري والديمقراطي الأمنية والخارجية، فقد دعم جونز حملة دونالد ترامب الرئاسية لعام 2016 واستمر في تقديم الدعم له باعتباره المنقذ من عصابة إجرامية مزعومة ثنائية الحزب تسيطر على الحكومة الفدرالية، رغم اعتراضه على عدد من سياسات ترامب، بما في ذلك الغارات الجوية ضد الحكومة السورية.[40][41][42] بكونه مؤيد قوي لإعادة انتخاب ترامب، فقد دعم جونز المزاعم الزائفة حول التزوير الانتخابي في الانتخابات الرئاسية لعام 2020، وفي 6 يناير 2021، كان من بين المتحدثين في تجمع لافاييت سكوير بارك الداعم لترامب، وهو التجمع الذي سبق الهجوم الدموي على مبنى الكابيتول الأمريكي من قِبل أنصار ترامب.[43]

مسيرته المهنية

جونز برفقة بول جوزيف واتسون عام 2013

بدأ جونز مسيرته المهنية في أوستن حيث كان يعمل في برنامج على هاتفي مع الجمهور ويُبث مباشرة عبر التلفزيون الكبلي ومتاح للعامة.[44] في عام 1996، انتقل جونز إلى الراديو، وقدم برنامجًا باسم «الطبعة الأخيرة» على محطة كيه جيه إف كيه (98.9 إف إم).[45] كان رون بول ضيفًا في برنامجه عدة مرات أثناء ترشحه لعضوية الكونغرس.[46]

عندما وقع تفجير أوكلاهوما سيتي في عام 1995، بدأ جونز باتهام الحكومة الفدرالية بضلوعها في الحادثة: «أدركت أن هناك حكومة كليبتوقراطية تعمل مع حكومات سيكوباتية – وهم عبارة عن براثن شر تعرف حيل السيطرة».[47] في عام 1998، أصدر فيلمه الأول «أمريكا: مدمرة عمدًا».

في عام 1998، نظم جونز حملة ناجحة لبناء كنيسة جديدة تابعة للفرع الداودي، كنصب تذكاري لأولئك الذين لقوا حتفهم خلال حريق عام 1993 الذي أنهى حصار واكو في مجمع الفرع الداودي الأصلي بالقرب من واكو، تكساس.[48] كثيرًا ما ناقش جونز المشروع في برنامجه التلفزيوني المتاح للعامة. ادعى أن ديفيد كوريش وأتباعه كانوا مسالمين وقُتلوا على يد النائب العام جانيت رينو ومكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية أثناء الحصار.[45] في نفس العام، سُحب من التجمع الداعم لجورج بوش الابن في منطقة بايبورت الصناعية، تكساس. قاطع جونز خطاب الحاكم بوش، مطالبًا بإلغاء نظام الاحتياطي الفدرالي ومجلس العلاقات الخارجية. قال الصحفي ديفيد ويغل، في تقريره عن الحادث، أن جونز «يندفع في الأحداث العامة كما لو أنه قادم من عالم آخر».[49]

في عام 1999، تعادل جونز مع شانون بيرك في استطلاع ذلك العام عن «أفضل مضيف حواري إذاعي في أوستن»، حسب تصويت قراء دورية أوستن كرونيكل.[50] في وقت لاحق من ذلك العام، فُصل من إذاعة كيه جيه إف كيه-إف إم لرفضه توسيع مواضيعه. قال مدير عمليات المحطة أن آراء جونز جعلت من الصعب على المحطة بيع الإعلانات.[45] قال جونز:

لقد كان قرارًا سياسيًا بحتًا، وقد جاء من السلطات العليا [...] قيل لي قبل 11 أسبوعًا أن أدع بيل كلينتون وشأنه، وأن أكف عن كل هؤلاء السياسيين، وألا أتحدث عن إعادة بناء الكنيسة، وأتوقف عن تقريع مشاة البحرية، وتطول القائمة.[45]

بدأ يبث برنامجه عبر الإنترنت من منزله.[47] في أوائل عام 2000، كان جونز واحدًا من سبعة مرشحين جمهوريين لمجلس النواب في تكساس عن الدائرة 48، وهي دائرة متأرجحة ليبرالية مقرها أوستن، تكساس. قال جونز أنه ترشح «ليكون رقيبًا من الداخل»[51] لكنه انسحب من سباق الترشح بعد أسبوعين.

في يوليو من ذلك العام، ادعت مجموعة من مبرمجي مركز الوصول المجتمعي في أوستن (إيه سي إيه سي) أن جونز استخدم الإجراءات القانونية وسياسية إيه سي إيه سي لترهيبهم أو محاولة استبعاد عروضهم من البث.[52] في 15 يوليو 2000، تسلل جونز إلى احتفالية «حرق الهموم» في البستان البوهيمي،[53] والذي وصفه بأنه «إهراق شعائري للضمير والتعاطف» و«استغلال للسلطة».[54]

في عام 2001، نُشر برنامج جونز الإذاعي على نحو 100 محطة.[47] بعد هجمات 11 سبتمبر، بدأ جونز في الترويج لنظرية المؤامرة القائلة بأن إدارة بوش الابن كانت وراء الهجوم. نتيجة لذلك، تخلت العديد من المحطات التي عرضت برنامج جونز عنه، وفقًا لويل بانش.[55] أصبح جونز شخصية بارزة في قضية «الباحثين عن حقيقة أحداث 11 سبتمبر».[56]

في 8 يونيو 2006، حين كان في طريقه لتغطية اجتماع مجموعة بيلدربيرغ في أوتاوا، أوقفت السلطات الكندية جونز واحتجزته في مطار أوتاوا. صادروا جواز سفره وآلات التصوير ومعظم متعلقاته. سُمح له لاحقًا بدخول كندا بشكل قانوني. قال جونز عن احتجازه هذا: «أريد أن أقول، على العلن، إن رقصة التانغو تتطلب شخصين. كان بوسعي التعامل مع الأمر بشكل أفضل».[57]

في 8 سبتمبر 2007، أُلقي القبض على جونز أثناء احتجاجه في الجادة السادسة والشارع 48 في مدينة نيويورك، عندما اقتحمت مجموعته برنامج تلفزيوني مباشر يضم جيرالدو ريفيرا. وُجهت إليه تهمة تشغيل مكبر صوت بدون تصريح، واستُدعي شخصان آخران إلى المحكمة بتهمة السلوك غير المنضبط. نُقل عن أحد رفاق جونز المتظاهرين قوله: «لقد كانت ... حرب عصابات معلوماتية».[58]

في 6 يوليو 2017، إلى جانب بول جوزيف واتسون، بدأ جونز في تقديم مسابقة لابتكار أفضل «ميم للسي إن إن»، وسيحصل الفائز فيها على 20,000 دولار. كانت المسابقة ردًا على تقديم السي إن إن لتقريرٍ حول أحد رواد موقع ريديت بسبب إنشائه ميمًا مؤيدًا لترامب ومعاديًا للسي إن إن.[59][60]

في 23 يناير 2018، أعلن جونز أنه سيعمل مع المؤلف نيل شتراوس على كتابه القادم بعنوان التاريخ السري للعالم الحديث والحرب من أجل المستقبل.[61][62][63] في فبراير 2018، اتهم موظفان سابقان جونز بمعاداة السامية والعنصرية ضد السود والتحرش الجنسي. نفى هذه المزاعم.[64][65][66]

وإن دعم جونز كيو أنون في البداية،[67] إلا أنه توقف عن دعمها بحلول مايو 2018، بعد إعلانه أن المصدر «مخترق بالكامل»، حسبما ذكرت رايت وينغ ووتش (مرصد الجناح اليميني).[68]

في يناير 2021، صرح جونز علنًا أن شركته الإعلامية قد مولت التجمع الحاشد الذي سبق اقتحام مبنى الكابيتول في الولايات المتحدة عام 2021.[69] عندما هاجم مثيرو الشغب مبنى الكابيتول، ناشدهم جونز بالتوقف. وقال «دعونا لا نحارب الشرطة ونمنح النظام ما يريد بذلك».[70] ندد لاحقًا بأتباع نظرية المؤامرة القائمة على كيو أنون على موقعه إنفو وورز، في تراجعٍ عن دعمه السابق لكيو أنون.[71]

مراجع

  1. مُعرِّف شخص في قاعدة بيانات "جينيا ستار" (GeneaStar): https://www.geneastar.org/genealogie/?refcelebrite=jonesa — باسم: Alex Jones
  2. "Alex Jones – Info"، 24 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 3 نوفمبر 2018.
  3. Alex Jones [RealAlexJones] (1 فبراير 2018)، "Looking forward to Putin giving me the new hashtags to use against Hillary and the dems..." (تغريدة)، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 7 فبراير 2018.
  4. Bote, Joshua (March 13, 2020) "Conspiracy theorist Alex Jones ordered to stop peddling phony coronavirus cures by New York AG" نسخة محفوظة May 17, 2020, على موقع واي باك مشين. USA Today
  5. Griffing, Alexander (August 6, 2018) "Remember When Donald Trump Appeared on Alex Jones' 'InfoWars'" نسخة محفوظة May 25, 2020, على موقع واي باك مشين. Haaretz
  6. Cox Media Group National Content Desk (March 10, 2020) "Conspiracy theorist Alex Jones arrested in Texas" نسخة محفوظة March 10, 2020, على موقع واي باك مشين. WSB-TV
  7. Sheffield, Matthew (August 9, 2018) "Neo-Nazis hope to leverage Alex Jones controversies one year after Charlottesville violence" نسخة محفوظة November 9, 2020, على موقع واي باك مشين. The Hill
  8. Henning Santiago, Amanda Luz (March 13, 2020) "Tish declares war on Alex Jones' toothpaste" نسخة محفوظة December 6, 2020, على موقع واي باك مشين. City & State New York
  9. Wagner, Kurt (May 2, 2019) "Facebook Bans Alex Jones, Milo Yiannopoulos, Other Far-Right Figures" نسخة محفوظة June 24, 2019, على موقع واي باك مشين. Bloomberg News
  10. McGovern, Tim (2 مايو 2019)، "Far-Right Personality Alex Jones Banned from Facebook and Instagram for Being a 'Dangerous' Individual"، People (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2021.
  11. [4][5][6][7][8][9][10]
  12. Roig-Franzia, Manuel (17 نوفمبر 2016)، "How Alex Jones, conspiracy theorist extraordinaire, got Donald Trump's ear"، The Washington Post، Washington, DC: Nash Holdings LLC، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 ديسمبر 2016.
  13. Rajan, Amol (8 أغسطس 2018)، "Alex Jones, Infowars, and the new public sphere"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 أغسطس 2018.
  14. Byford, Jovan (12 أكتوبر 2011)، Conspiracy Theories: A Critical Introduction، Basingstoke, England: Palgrave Macmillan، ص. 11، ISBN 978-0-230-34921-6، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2013.
  15. Buncombe, Andrew (15 فبراير 2016)، "The Scalia conspiracy theories are getting out of hand"، The Independent (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2016.
  16. Knight, Peter (Winter 2008)، "Outrageous Conspiracy Theories: Popular and Official Responses to 9/11 in Germany and the United States"، New German Critique، 35 (103): 165–193، doi:10.1215/0094033X-2007-024، JSTOR 27669225.
  17. Reuters, Thomson (1 أغسطس 2018)، "Controversial talk show host Alex Jones to seek dismissal of lawsuit by Sandy Hook parents"، CBC News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2018.
  18. Paul, Katie (3 مايو 2019)، "Facebook bans Alex Jones, other extremist figures"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 أغسطس 2020.
  19. [12][13][14][15][16][17][18]
  20. Ciscarelli, Joe (17 نوفمبر 2013)، "An Interview With Alex Jones, America's Leading (and Proudest) Conspiracy Theorist"، New York Magazine، New York: New York Media، مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2014.
  21. "Alex Jones Profile"، Southern Poverty Law Center، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2012.
  22. "List of Alex Jones Radio Show Affiliated Stations" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 يناير 2013.
  23. "The Alex Jones Show"، Tune In، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2013.
  24. Mencimer, Stephanie (12 ديسمبر 2016)، "PizzaGate Shooter Read Alex Jones. Here Are Some Other Fans Who Perpetrated Violent Acts."، Mother Jones، San Francisco, California: Foundation for National Progress، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2018.
  25. Staff, Media Matters، "Alex Jones goes on a white nationalist rant claiming Latinos are stealing Americans' birthright"، Media Matters for America (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 يوليو 2021.
  26. "How Conspiracy Theorists Have Tapped Into Race and Racism to Further Their Message"، PBS، pbs.org، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2021.
  27. Van den Bulck, H؛ Hyzen, A (12 أكتوبر 2019)، "Of lizards and ideological entrepreneurs: Alex Jones and Infowars in the relationship between populist nationalism and the post-global media ecology"، International Communication Gazette، 82 (1): 42–59، doi:10.1177/1748048519880726، S2CID 210356506، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2021.
  28. Sankin, Aaron؛ Carless, Will، "The Hate Report: Infowars is the gateway drug for white supremacists"، revealnews.org، Reveal News، مؤرشف من الأصل في 04 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2021.
  29. Multiple sources: * Johnson, Timothy (17 نوفمبر 2016)، "Trump Ally Alex Jones Doubles Down On Sandy Hook Conspiracy Theories"، Media Matters for America، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2017. * Nuzzi, Olivia (29 يوليو 2014)، "Dear Moon Landing Deniers: Sorry I Called You Moon Landing Deniers"، The Daily Beast، New York: IAC، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2014. * Zaitchik, Alexander (2 مارس 2011)، "Meet Alex Jones, the Talk Radio Host Behind Charlie Sheen's Crazy Rants"، Rolling Stone، New York: Wenner Media LLC، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2011، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2011. * May, Albert L. (2010)، "Who tube? How YouTube's news and politics space is going mainstream"، The International Journal of Press/Politics، 15 (4): 506، CiteSeerX 10.1.1.1027.3801، doi:10.1177/1940161210382861، S2CID 146791861. * "Alex Jones' pro-gun tirade at Piers Morgan on British presenter's own show"، The Guardian، London, England، 8 يناير 2013، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 10 يناير 2013.
  30. Zaitchik, Alexander (2 مارس 2011)، "Meet Alex Jones"، Rolling Stone، New York: Wenner Media LLC، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2013، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2013.
  31. Hayden, Michael Edison (3 أكتوبر 2017)، "Alt-right conspiracy theories blame Antifa for the mass shooting in Las Vegas"، Newsweek، New York City: Newsweek Media Group، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 أغسطس 2018.
  32. Griffin, Andrew (18 أغسطس 2017)، "Video shows Alex Jones getting cup of boiling coffee thrown in his face"، The Independent، London, England: Independent Print Ltd.، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 5 أكتوبر 2017.
  33. Williamson, Elizabeth (7 فبراير 2019)، "Sandy Hook Families Gain in Defamation Suits Against Alex Jones"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 9 فبراير 2019.
  34. Gosa, Travis L. (2011)، "Counterknowledge, racial paranoia, and the cultic milieu: Decoding hip hop conspiracy theory"، Poetics، 39 (3): 187، doi:10.1016/j.poetic.2011.03.003.
  35. Black, Louis (14 يوليو 2000)، "Unknown Title"، The Austin Chronicle، مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2009، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2008، Jones is an articulate, sometimes hypnotic, often just annoying conspiracy theorist.
  36. Duggan, Paul (26 أكتوبر 2001)، "Austin Hears the Music And Another New Reality; In Texas Cultural Center, People Prepare to Fight Terror"، The Washington Post، ص. A22، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2008، [His cable show] has made the exuberant, 27-year-old conspiracy theorist a minor celebrity in Austin.
  37. "Conspiracy Files: 9/11 – Q&A: What really happened"، BBC News، 16 فبراير 2007، مؤرشف من الأصل (FAQ) في 6 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2008، Leading conspiracy theorist and broadcaster Alex Jones of infowars.com argues that ...
  38. Rosell, Rich (27 نوفمبر 2006)، "Dark days, the Alex Jones interview"، digitallyobsessed.com، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2019. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |تاريخ أرشيف= و|تاريخ الأرشيف= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)، الوسيط |مسار أرشيف= و|مسار الأرشيف= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  39. Roddy, Dennis B. (10 أبريل 2009)، "An Accused Cop Killer's Politics"، Slate، Los Angeles, CA: The Slate Group، مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2009، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2009.
  40. "Conspiracy theorist Alex Jones weeps over Trump's Syria strikes: 'I just feel like I had my best girlfriend break up with me'"، Dallas News، 15 أبريل 2018، مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2021.
  41. Ohlheiser, Abby (15 أبريل 2018)، "'They have broken Trump': Alex Jones and the Trump Internet's fractured response to the Syria strikes"، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 04 أغسطس 2020.
  42. Gstalter, Morgan (14 أبريل 2018)، "Infowars's Alex Jones blasts Trump over airstrikes: 'He's crapping all over us'"، TheHill، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2021.
  43. "What Conspiracy Theorist Alex Jones Said in the Lead Up to the Capitol Riot"، Frontline، PBS، 12 يناير 2021، مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 4 يونيو 2021، Outside the Capitol, Jones was filmed, bullhorn in hand... "We need to not have the confrontation with the police. They're gonna make that the story. I'm going to march to the other side, where we have a stage, where we can speak and occupy peacefully".
  44. Leon, Harmon (17 أبريل 2019)، "The Alex Jones Origin Story: On Austin Public Access TV, His Act Was Never an Act"، Observer، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2019.
  45. Nichols, Lee (10 ديسمبر 1999)، "Psst, It's a Conspiracy: KJFK Gives Alex Jones the Boot Media Clips"، The Austin Chronicle، Austin, Texas: Austin Chronicle Corp.، مؤرشف من الأصل في 7 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2018.
  46. "How Radio Host Alex Jones Has Cornered the Bipartisan Paranoia Market"، New York، New York City: New York Media، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2013.
  47. "Meet Alex Jones"، Rolling Stone – Music, Film, TV and Political News Coverage، 2 مارس 2011، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 7 أغسطس 2018.
  48. Mabin, Connie (19 أبريل 2000)، "Branch Davidians hope a new church can close wounds"، The Independent، London: Independent Print Ltd.، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2011.
  49. Wiegel, David (18 يوليو 2016)، "Alex Jones celebrates Trump's takeover of the GOP"، The Washington Post، Washington, DC: Nash Holdings LLC، مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 نوفمبر 2017.
  50. "Best of Austin 1999 Readers Poll"، 1999، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2007.
  51. Scott S. Greenberger (4 يناير 2000)، "Nine to seek Greenberg's House seat"، Austin American-Statesman، ص. B1، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 2 يونيو 2010.
  52. Nichols, Lee (14 يوليو 2000)، "Alex Jones: Conspiracy Victim or Evil Mastermind?"، The Austin Chronicle، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2008، Alex Jones is no stranger to conspiracy theories.
  53. Williamson, Elizabeth؛ Steel, Emily (7 سبتمبر 2018)، "Conspiracy Theories Made Alex Jones Very Rich. They May Bring Him Down."، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2018.
  54. Jones, Alex. Dark Secrets: Inside Bohemian Grove. 2000.
  55. Bunch, Will (13 سبتمبر 2011)، The Backlash: Right-Wing Radicals, High-Def Hucksters, and Paranoid Politics in the Age of Obama، HarperCollins، ص. 73–، ISBN 978-0-06-199172-1، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 10 يناير 2013.
  56. May, Albert L. (2010)، "Who tube? How YouTube's news and politics space is going mainstream"، The International Journal of Press/Politics، 15 (4): 506، CiteSeerX 10.1.1.1027.3801، doi:10.1177/1940161210382861، S2CID 146791861.
  57. Payton, Laura (8 يونيو 2006)، "Bilderberg-bound filmmaker held at airport"، Ottawa Citizen، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2007.
  58. Grace, Melissa؛ Xana O'Neill (9 سبتمبر 2007)، "Filmmaker arrested during city protest"، New York Daily News، New York، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2007. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |تاريخ أرشيف= و|تاريخ الأرشيف= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)، الوسيط |مسار أرشيف= و|مسار الأرشيف= تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  59. Holt, Jared (7 يوليو 2017)، "From meme wars to death threats: How far-right internet culture turns into political action"، Media Matters for America (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2017.
  60. Fearnow, Benjamin (6 يوليو 2017)، "#CNNBlackmail, Trump Trolls: Barrage Of Negative Reviews Tank CNN App Ratings"، International Business Times، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2017.
  61. "Conspiracy theorist Alex Jones and 'The Game' author Neil Strauss partnering on book"، CNN، 23 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2020.
  62. "Alex Jones reported to be working on book about 'the war for your mind'"، The Guardian، 25 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2018.
  63. "Conspiracy theorist Alex Jones is co-writing a book with 'The Game' author Neil Strauss"، Los Angeles Times، 23 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2019.
  64. "Former Infowars staffers filed a formal complaint against conspiracy theorist Alex Jones alleging anti-Semitism, racism, and sexual misconduct"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 1 مارس 2018.
  65. "Alex Jones Accused of Sexual Harassment, Bullying at InfoWars"، The Daily Beast (باللغة الإنجليزية)، 28 فبراير 2018، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 1 مارس 2018.
  66. Jackman, Josh (1 مارس 2018)، "Alex Jones 'groomed staff for homosexual sex,' lawsuit alleges"، Pink News، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2018.
  67. Hayden, Michael Edison (1 فبراير 2018)، "How 'the Storm' Became the Biggest Fake News Story of 2018"، Newsweek، ISSN 0028-9604، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 5 أبريل 2018.
  68. Mantyla, Kyle (11 مايو 2018)، "Stick A Fork In QAnon: Alex Jones And Jerome Corsi Claim That QAnon Has Been 'Completely Compromised'"، Right Wing Watch (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 5 يوليو 2018.
  69. Graziosi, Graig (8 يناير 2021)، "Alex Jones says he paid $500,000 for rally that led to Capitol riot"، The Independent (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2021.
  70. Mann, Ted؛ Restuccia, Andrew (8 يناير 2021)، "At the U.S. Capitol, Milling Crowd Sparked Riot in a Few Crucial Minutes"، The Wall Street Journal، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2021، Jones appeared atop a vehicle parked on the Capitol lawn with a bullhorn... He called on the rioters to stop attacking police... "Let's march around the other side..." he said.
  71. Speare-Cole, Rebecca (11 يناير 2021)، "Alex Jones' QAnon rant watched over 2 million times: "I'm sick of it!""، Newsweek (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2021.

وصلات خارجية

  • بوابة السينما الأمريكية
  • بوابة إعلام
  • بوابة فلسفة العلوم
  • بوابة أعلام
  • بوابة سينما
  • بوابة الولايات المتحدة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.