وضاح خنفر

وضاح خنفر (مواليد 20 سبتمبر 1968) صحفي فلسطيني، وهو رئيس منتدى الشرق، وهي شبكة مستقلة مكرسة لتطوير استراتيجيات طويلة الأجل للتنمية السياسية والعدالة الاجتماعية والازدهار الاقتصادي لشعوب الشرق الأوسط. شغل سابقًا منصب المدير العام لشبكة الجزيرة الإعلامية.

وضاح خنفر

معلومات شخصية
الميلاد 20 سبتمبر 1968 (54 سنة)[1] 
الرامة 
مواطنة دولة فلسطين 
الحياة العملية
المدرسة الأم الجامعة الأردنية
جامعة السودان العالمية 
المهنة صحافي 
اللغات العربية 
موظف في شبكة الجزيرة الإعلامية 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 

تم تصنيفه من قبل مجلة فورين بوليسي في عام 2011 باعتباره الأول في قائمة ضمت أبرز 100 شخصية من المفكرين العالميين،[2][3][4] وصنفته فاست كومباني الأول في قائمة ضمت أبرز 100 شخص مبدع في مجال إدارة الأعمال (2011)،[5][6][7] وصنف من بين "أكثر الأشخاص تأثيرا في العالم" من قبل مجلة فوربس (2009).[8] في عام 2008، اختار المنتدى الاقتصادي العالمي خنفر كأحد "القادة العالميين الشباب".[9] خلال فترة عمله، انتقلت قناة الجزيرة من قناة واحدة إلى شبكة إعلامية متعددة الخصائص شملت قناة الجزيرة العربية، والجزيرة الإنجليزية، والجزيرة الوثائقية، والجزيرة الرياضية، ومواقع الجزيرة الإخبارية، ومركز الجزيرة للتدريب والتطوير الإعلامي، مركز الجزيرة للدراسات، الجزيرة مباشر، والجزيرة موبايل.[10] في 20 سبتمبر 2011، استقال من منصبه كرئيس لشبكة الجزيرة.[11][12]

أسس في 2015 موقع هافنغتون بوست عربي.[13][14][15]

النشأة والتعليم

ولد وضاح في بلدة الرامة بجنين الفلسطينية عام 1968[16][17] لعائلة خنفر ذات الأصول اليمنية.[18][19] حصل على بكالوريوس العلوم في الهندسة من الجامعة الأردنية عام 1990، ثم أكمل دراسته العليا في الفلسفة، وحصل على دبلوم الدراسات الأفريقية من جامعة السودان الدولية، ودرجة الشرف في السياسة الدولية.[20] خلال هذا الوقت، أنشأ خنفر اتحادًا طلابيًا سرعان ما امتد إلى عدة جامعات أخرى[21] ومجموعة حوار بين الجامعات بين طلاب من خلفيات سياسية متنوعة.[22] بحلول عام 1989، صار اتحاد الطلاب يلعب دورًا نشطًا في مناقشة مستقبل العملية الديمقراطية، وبدأ خنفر في صنع اسم لنفسه كقائد يتمتع بكاريزما،[21] وساعد في تنظيم المنتديات والاحتجاجات والمهرجانات والمظاهرات المطالبة بحقوق الطلاب.[22]

الصحافة

أفريقيا

عندما تأسست قناة الجزيرة عام 1996، كان خنفر طالب دراسات عليا في السياسة الدولية والدراسات الأفريقية في جنوب إفريقيا، وباحثًا ومستشارًا في اقتصاديات الشرق الأوسط والشؤون السياسية. وقد طلبت منه القناة تقديم تحليل حول الشؤون الإفريقية، مما أدى به إلى أن يصبح مراسلًا في جنوب إفريقيا حتى عام 2001.[19][23] في مؤتمر عقد في بريتوريا في 27-29 أغسطس 2012، قال خنفر إنه تعلم عن النضال السياسي والمصالحة خلال السنوات التي قضاها في جنوب إفريقيا.[24]

أفغانستان

في عامي 2001 و 2002، كتب خنفر عن أفغانستان من نيودلهي. لم تتمكن الجزيرة من إعادة مراسلها إلى المناطق الشمالية التي يسيطر عليها التحالف الشمالي بعد الحرب، لذلك تم استخدام نيودلهي، حيث تتمتع الهند بوجود دبلوماسي قوي للتحالف الشمالي. عندما كان نظام طالبان ينهار، تعرض وجود الجزيرة في كابول لتهديدات شملت احتمالية التعرض لإطلاق نار أمريكي،[25][26] ومخاوف الصحفيين والدبلوماسيين من أن رئيس المكتب والمراسل آنذاك، تيسير علوني، أصبح معرضًا للخطر باعتباره من أنصار طالبان. تم جلب خنفر ليحل محل علوني كرئيس لمكتب كابول وأعاد خنفر بناء العلاقات مع السلطات الجديدة.[25]

العراق

أثناء حرب العراق، عمل خنفر مراسلا من الأراضي التي يسيطر عليها الأكراد[27][28] وبعد سقوط نظام صدام حسين البعثي، أصبح مدير مكتب الجزيرة في بغداد.[25][29]

في ذلك الوقت، كان يُنظر إلى القناة على نطاق واسع على أنها تستغل المشاعر الشعبية المؤيدة للبعثيين والمناهضة للتحالف، على الرغم من تمثيلها في المقر المركزي للتحالف ووجود مراسل الجزيرة ضمن قوات التحالف.[23][25] انتقد وزير الدفاع الأمريكي آنذاك دونالد رامسفيلد ونائب وزير الدفاع بول وولفويتز علنًا قناة الجزيرة، ووصف رامسفيلد تقارير القناة بأنها "شريرة وغير دقيقة وغير مبررة ..."،[30] بينما زعم وولفويتز أن المحطة "تحرض على العنف" و" تعرض حياة الجنود الأمريكيين للخطر" في العراق.[31]

جاء هذا الانتقاد العلني وسط اعتداءات على قناة الجزيرة من قبل القوات الأمريكية، بما في ذلك قصف فندق في البصرة في 8 نيسان / أبريل 2003 استخدمه مراسلو القناة فقط.[32] بعد أسبوع تقريبًا، قصفت القوات الأمريكية مكاتب المحطة في بغداد مما أدى إلى إصابة مصور وقتل المراسل طارق أيوب[31][33] في نفس اليوم الذي قُتل فيه صحفيان من رويترز عندما أصابت قذيفة دبابة أمريكية مكتبهما في فندق فلسطين. في يوليو / تموز، كتب خنفر رسالة مفتوحة إلى بول بريمر، رئيس الإدارة المدنية الأمريكية في العراق، ردًا على تأكيده أن المحطات التلفزيونية أو الصحف المذنبة بـ "التحريض على العنف" ستغلق.[31] كتب خنفر أن مكاتبه وطاقمه تعرضوا لـ "القصف بالرصاص، والتهديدات بالقتل، ومصادرة المواد الإخبارية، والاعتقالات المتعددة، وجميع تلك الجرائم نفذها جنود أمريكيون"، مؤكدًا أن تغطية القناة تعرضت باستمرار للمضايقات بسبب تقاريرها في عهد النظام البعثي أيضا.[31][34]

المدير العام للجزيرة

قدَّم خنفر برنامج المشهد العراقي والذي كان يذاع على الهواء مباشرة من بغداد، وواصل عمله في العراق إلى أن عُيِّن المدير العام لقناة الجزيرة عام 2003 والمدير العام لشبكة الجزيرة عام 2006.[35] تحدث في مؤتمر تيد سنة 2011 حول الربيع العربي الذي كان مستمرا حينها.[36]

في 20 سبتمبر 2011، أعلن خنفر على صفحته الرسمية على تويتر أنه سوف "ينتقل" من قناة الجزيرة بعد قيادته للقناة لمدة 8 سنوات.[37]

ويكيليكس

في سبتمبر 2011، أصدر موقع ويكيليكس غير الربحي الساعي لكشف الفساد، مجموعة من البرقيات الدبلوماسية المسربة التي تسلط الضوء على الأنشطة الأمريكية في الخارج. أشارت العديد من البرقيات إلى تورط خنفر في التأثير غير المبرر على تغطية الجزيرة الإخبارية للحرب في العراق بأمر من مسؤولي السفارة الأمريكية في قطر. في إحدى الحالات، اقترحت البرقيات أن خنفر أزال صور مدنيين عراقيين مصابين من تقرير لقناة الجزيرة بعد ضغوط من السفارة الأمريكية. وأشاروا أيضًا إلى أن خنفر كان حريصًا على الحفاظ على سرية تعاونه وراء الكواليس.[38]

استقالته

في سبتمبر 2011، أعلن خنفر لموظفيه علناً على منصة التدوين المصغرة تويتر أنه سيستقيل. في وداع عاطفي لموظفي الجزيرة، أشار إلى أنه كان يدرس القرار لبعض الوقت وأن هدف تأسيس قناة الجزيرة كمنصة إعلامية عالمية قد تحقق وقال إن سياسة الجزيرة لن تتغير بتغير موظف ولا مدير، لأن «روح الجزيرة ليست مرتبطة بشخص وإنما بالمبادئ والقيم». هذا المبرر هو أيضًا موضوع مقابلة بُثت على قناة الجزيرة دحض فيها الإيحاءات بأن ويكيليكس والضغط من الولايات المتحدة قد أثروا على استقالته.[39][40] وقد خلفه أحمد بن جاسم آل ثاني.[41][42]

نقد

اتهم البعض وضاح خنفر بالتحيز المؤيد للإسلاميين.[43] ورد خنفر على هذه الاتهامات في مقابلة أجرتها معه صحيفة " ذا نيشن" عام 2007 قائلاً: "أصبح الإسلام أكثر أهمية الآن في المجالات السياسية والاجتماعية المؤثرة في العالم العربي، وتعكس تغطية الشبكة ذلك. ربما لدينا المزيد من الأصوات الإسلاموية [على الشبكة] بسبب الواقع السياسي على الأرض".[43] في يونيو 2007، ندد حافظ الميرازي، مدير مكتب قناة الجزيرة بواشنطن، بما رآه "انحرافًا إسلامويًا" للقناة، وخص بالذكر خنفر على وجه الخصوص، قائلاً: "منذ اليوم الأول لعهد وضاح خنفر، كان هناك تغيير جذري، خاصة بسبب اختياره مساعدين إسلاميين متشددين".[43]

خلال حرب العراق، بثت قناة الجزيرة تقريراً مفاده أن القوات الأمريكية داهمت النجف واعتقلت الزعماء الدينيين من الطائفة الإسلامية الشيعية، واتضح عدم صحة ذلك. دافع خنفر عن الخطأ الفادح باعتباره خطأً غير مقصود.[44]

كما تعرض خنفر لانتقادات لتفضيله وانحيازه إلى حزب حماس السياسي في الأراضي الفلسطينية، على عكس السلطة الفلسطينية التي تديرها فتح. وتذكر بعض الآراء والتحليلات الصحفية أن وضاح خنفر ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين في الأردن.[45] كما نشط بحركة حماس، وكان أحد أبرز قيادييها في مكتب الحركة بالسودان عندما كان طالبا.[46]

العضوية والأنشطة

خنفر لديه العضويات التالية:

عضو مجلس أمناء مجموعة الأزمات الدولية، عضو مجلس الأجندة العالمية للمنتدى الاقتصادي العالمي (DAVOS) بشأن المخاطر الجيوسياسية 2012،[47] عضو مجلس إدارة شبكة المحررين العالمية: والتي تسعى إلى تمكين رؤساء التحرير وكبار مديري الأخبار من حول العالم من الحفاظ على جودة التحرير عند العمل مع الناشرين وأصحاب الوسائط وموردي الأخبار.[48]

تحدث خنفر في مؤتمر تيد 2011 حول الانتفاضات المدنية المستمرة التي شكلت الربيع العربي.[49] وأسس منتدى الشرق في يناير 2012.

أطلق في 27 يوليو 2015 موقع هافنغتون بوست عربي وهو موقع إخباري باللغة العربية بالشراكة مع هافنغتون بوست.[50]

الزيارة الأولى للولايات المتحدة

في يوليو 2009، تمت دعوة خنفر إلى الولايات المتحدة من قبل بعض مراكز الفكر السياسية والإعلامية الرائدة بما في ذلك معهد الشرق الأوسط، ومؤسسة أمريكا الجديدة، ومجلس العلاقات الخارجية، وجامعة جورج واشنطن. كانت هذه هي المرة الأولى التي يزور فيها مدير عام من قناة الجزيرة الولايات المتحدة. كما التقى خنفر خلال الزيارة مع كبار المسؤولين والمستشارين في البيت الأبيض ووزارة الخارجية الأمريكية والبنتاغون. خلال زيارته للولايات المتحدة، ظهر خنفر في برنامج تشارلي روز شو وديان ريهم شو على الإذاعة الوطنية العامة، وتم تقديمه في مركز بالي للإعلام.

الجوائز والتقدير

  • أول 100 مفكر عالمي، فورين بوليسي، 2011[51]
  • أكثر الأشخاص قوة وتأثيراً في العالم، فوربس، 2009[52]
  • قيادة عالمية شابة، منتدى الاقتصاد العالمي في دافوس
  • «ثامن شخصية مؤثرة في مجريات العالم العربي»، أريبيان بزنس[53]

انظر أيضًا

المراجع

  1. باسم: Wadah Khanfar — مُعرِّف الضبط الاستنادي في المكتبات البلغارية (CONOR.BG ID): https://plus.cobiss.net/cobiss/bg/bg/conor/33376101
  2. "The FP Top 100 Global Thinkers"، Foreign Policy، 28 نوفمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2012.
  3. "«فورين بوليسى»: «الأسوانى» و«غنيم» و«البرادعى» و«الشاطر» يتصدرون قائمة أهم مفكرى العالم في 2011 | المصري اليوم"، www.almasryalyoum.com، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  4. "حضور عربى كبير بين أفضل 100 شخصية في العالم - بوابة الشروق"، www.shorouknews.com، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  5. WADAH KHANFAR / Al Jazeera - fastcompany.com [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 10 2يناير6 على موقع واي باك مشين.
  6. "Most creative people 2011: Wadah Khanfar"، Fast Company، 18 مايو 2011، مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2012.
  7. "وضاح خنفر, Author at الشرق للأبحاث الاستراتيجية"، الشرق للأبحاث الاستراتيجية، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  8. "#54 Wadah Khanfar"، Forbes، 11 نوفمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019.
  9. "Forum announces Young Global Leaders for 2008"، World Economic Forum، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2012.
  10. د علي حجازي (07 فبراير 2018)، آليا ت صناعة الإعلام، دار المعتز للنشر والتوزيع، ISBN 978-9957-65-030-8، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  11. "Al Jazeera director general steps down"، Al Jazeera، 20 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2012.
  12. Black, Ian (20 سبتمبر 2011)، "Al-Jazeera boss Wadah Khanfar steps down to be replaced by Qatari royal"، The Guardian، London، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2021.
  13. "وضاح خنفر يعود إلى واجهة الإعلام عبر «هافنغتون بوست عربي»"، القدس العربي (باللغة الإنجليزية)، 25 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  14. "بعد أن وارته الأنقاض الإلكترونية.. رحلة قصيرة في عمر "هافينغتون بوست عربي" هل سيعود للظهور مجدداً؟"، بوابة دوت كوم، 15 أغسطس 2020، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  15. "وضاح خنفر"، منتدى الجزيرة، 18 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  16. "وضاح خنفر | مركز دراسات التشريع الإسلامي والأخلاق"، www.cilecenter.org، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  17. قسم الأرشيف (05 مارس 2019)، أرشيف نشرة فلسطين اليوم: شباط/ فبراير 2011: Palestine Today Newspaper Archive_2-2011، مركز الزيتونة للدراسات والاستشارات، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  18. "The world's 50 most influential Arabs"، The Free Library، 01 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  19. "Al Jazeera Chief Wadah Khanfar on Obama's Expansion of the Afghan War, US Policy in the Middle East and the Role of Independent Voices in the Media"، Democracy Now، 31 مارس 2010، مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  20. "At Jazeera~ we stand by the truth"، The Peninsula Qatar، 01 نوفمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  21. Bhoyrul, Anil (12 أكتوبر 2007)، "Wadah Khanfar: Wadah's world"، Arabian Business، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  22. "GCC's Most Admired Executives-Wadah Khanfar"، Arabian Business، 06 ديسمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  23. "Interview With Wadah Khanfar, Director General, Al Jazeera"، PBS، 01 نوفمبر 1996، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  24. "Conference on the MENA Uprisings"، 27 أغسطس 2012، مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2015.
  25. "TBS 11: Arab Gulf, Arab Satellites"، TBS Journal، Fall 2003، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2013، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  26. "Transcript of "Al Jazeera Now""، On The Media، 26 مارس 2010، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  27. "Wadah Khanfar, Director General of Al Jazeera, to Deliver 2010 Symposium Keynote Address"، Center for Contemporary Arab Studies (CCAS) – Georgetown University، 2010، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  28. مكتب الاعلام في الاتحاد الاسلامي؛ Limited, Moment Digibooks، الحوار ـ مجلة شهرية ـ العدد١٤٠ ـ نوفمبر ٢٠١٤: Al Hiwar، مومنت كتب رقمية، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021.
  29. "Wadah Khanfar named as the network's manager"، Sign on San Diego، 29 أكتوبر 2003، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  30. Scahill, Jeremy (01 ديسمبر 2005)، "The War on Al Jazeera"، The Nation، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011. {{استشهاد بمجلة}}: Cite magazine requires |magazine= (مساعدة)
  31. "Robert Fisk:Al-Jazeera Accuses US of Harassment in Row Over "Bias""، Information Clearing House، 30 يوليو 2003، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  32. Jason Deans (02 أبريل 2003)، "Al-Jazeera's Basra hotel bombed"، The Guardian، London، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  33. Jonathan Steele in Amman (09 أبريل 2003)، "Tareq Ayyoub"، The Guardian، London، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  34. "Independent Iraq news"، Baghdad Bulletin، 31 أغسطس 2003، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2011.
  35. Arabian Buisness 26 March 2008 Power 100-Wadah Khanfar نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  36. TED.com (2011). Wadah Khanfar: A historic moment in the Arab world. Retrieved 1 May 2011. نسخة محفوظة 24 فبراير 2014 على موقع واي باك مشين.
  37. "وضاح خنفر يعلن على "تويتر" استقالته من رئاسة شبكة الجزيرة"، اليوم السابع، 20 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  38. After Disclosures by WikiLeaks, Al Jazeera Replaces Its Top News Director, The New York Times, 20 September 2011 نسخة محفوظة 18 أبريل 2021 على موقع واي باك مشين.
  39. خنفر: استقالتى من الجزيرة ليست مرتبطة بـ"ويكليكيس"، اليوم السابع، ولوج في 23 سبتمبر، 2011. نسخة محفوظة 07 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
  40. "Al Jazeera's Khanfar on why he stepped down"، الجزيرة، 21 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 سبتمبر 2020.
  41. استقالة مدير عام الجزيرة وضاح خنفر والقطري احمد بن جاسم بن محمد يخلفه دار الحياة، تاريخ الولوج 20 سبتمبر 2011نسخة محفوظة 18 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
  42. "وضاح خنفر مدير قناة الجزيرة يستقيل من منصبه واختيار أحمد بن جاسم آل ثان خلفا له"، فرانس 24 / France 24، 20 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 سبتمبر 2021.
  43. Ferjani, Riadh, Middle East Journal of Culture and Communication, Volume 3, Number 1, 2010, pp. 82-100(19). p. 89
  44. Culture wars: the Arabic music video controversy", American Univ in Cairo Press, 2005, (p. 126)
  45. قناة الجزيرة في ظل حكم الإخوان خالد شوكات - إيلاف - تاريخ النشر 29 يوليو 2006 - تاريخ الوصول 14 فبراير 2010 نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  46. الجزيرة في خطر.. / مأرب برس تاريخ النشر 5 يوليو 2007 نسخة محفوظة 05 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  47. "Global Agenda Council on Geopolitical Risk 2012"، World Economic Forum، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2013، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2012.
  48. "Board Members"، Global Editors Network، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2013، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2012.
  49. Wadah Khanfar: A historic moment in the Arab world، TED، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2012
  50. "وأخيراً... "هافينغتون بوست" باللغة العربية"، العربي الجديد، 7 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2014. {{استشهاد بخبر}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |مؤلفون مشاركون= (مساعدة)
  51. أول 100 مفكر عالمي حسب فورين بوليسي فورين بوليسي، ديسمبر 2011 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 05 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
  52. Forbes.com #54 Wadah Khanfar نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  53. Waddah Khanfar Biography نسخة محفوظة 2020-04-10 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية

  • بوابة الإخوان المسلمون
  • بوابة الأردن
  • بوابة أعلام
  • بوابة فلسطين
  • بوابة قطر
  • بوابة إعلام
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.