أرمن فرنسا

الأرمن في فرنسا (بالأرمنية: ֆրանսահայեր، بالفرنسية: Arméniens de France) هم مواطنون فرنسيون من أصل أرمني. تعتبر الجالية الأرمنية الفرنسية أكبر تجمّع للشتات الأرمني في دول الاتحاد الأوروبي،[1][2] وثالث أكبر تجمع لهم في العالم.[3][4]

أرمن فرنسا
التعداد الكلي
التعداد
250,000 — 750,000
مناطق الوجود المميزة
البلد
اللغات
الدين
المجموعات العرقية المرتبطة
فرع من

على الرغم من أن الأرمن الأوائل استقروا في فرنسا خلال العصور الوسطى، إلا أن الجالية الأرمنية في فرنسا قد تشكّلت بشكل رئيسي من الأرمن الذين نزحوا من موطنهم التاريخي إثرَ الإبادة الجماعية التي ارتُكبت ضدهم عام 1915. جاءت مجموعات أخرى من الأرمن إلى فرنسا خلال النصف الثاني من القرن العشرين، هربًا من عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي في دول الشرق الأوسط (تركيا ولبنان وسوريا ومصر وإيران)، بالإضافة لأرمينيا.

التاريخ

التاريخ المبكر

للأرمن تاريخ طويل من الاستيطان في فرنسا.[5] ظهرت أول مجموعة من الأرمن في مملكة الفرنجة في العصور الوسطى المبكرة. وفي عام 591، عُلمَ أن أسقفًا أرمنيًا يدعى سيمون التقى غريغوريوس التورزي أسقف مدينة تورز.[6][7] قال مؤرخون معماريون أن كنيسة جرميجني دي بري التي تعود للقرن التاسع - والتي بناها أودو من ميتز الذي يُعتقَد أنه أرمني - تحمل بعض الصفات المعمارية الأرمنية[8][9] تظهر الأحرف الستة والثلاثون للأبجدية الأرمينية في نقش داخل كنيسة سانت مارثا في تاراسكون، مما يعني أن الأرمن كانوا يعيشون هناك قبل القرن الثالث عشر، عندما أُضيفت ثلاثة أحرف جديدة إلى الأبجدية الأرمنية ليصبح عددها 39.[10] [11]

تمثال جان Althen في أفينيون

أصبحت الاتصالات بين الأرمن والفرنسيين متكررة خلال الحروب الصليبية.[10] فقد أصبحت مملكة أرمينيا الصغرى، الواقعة على الشاطئ الشمالي الشرقي للبحر الأبيض المتوسط ذات أهمية إستراتيجية بالنسبة للصليبيين في طريقهم إلى فلسطين. من المعروف أن الملكين الأرمنيّين أوشين وليو الرابع منحا امتيازات تجارية خاصة للفرنسيين.[10] في القرن الرابع عشر، لم يكن الحثوميون قادرين على الاحتفاظ بالسلطة في مملكة أرمينيا، وبعد اغتيال ليو الرابع في عام 1341، أصبح ابن عمه المنحدر من سلالة لوزينيان ملكًا لأرمينيا باسم قسطنطين الثاني. كان ملوك لوزينيان من أصل فرنسي وحكموا البلاد حتى عام 1375؛ عندما قُبضَ على ملكهم الأخير ليو الخامس من قبل المماليك وأخذوه إلى مصر. أُطلقَ سراحُه في وقت لاحق ونُقل إلى فرنسا حيث توفي في عام 1393 ودفن في كاتدرائية سان دوني، وهي المكان المخصص لدفن الملوك الفرنسيين.[5]

منذ القرن الخامس عشر، بدأ الأرمن في الهجرة إلى فرنسا بأعداد صغيرة.[10] وقد وُجدَ نقش أرمني من هذه الفترة في كاتدرائية بورج.[12] في عام 1672، افتتح أرمني يُدعى باسكال (Harut'iwn) أول مقهى في باريس.[13][14][15][16][17] من عام 1672 إلى 1686، قام الأرمني فوسكان يريفانتسي بإدارة دار نشر في مرسيليا.[10] تماشيًا مع تحرير الاقتصاد في فرنسا، ازدادَ عدد الأرمن في البلاد ووصل إلى 300-400 بحلول عام 1680.[10] من المعروف أن جان ألثين، وهو مهندس زراعي أرمني إيراني من نخجوان، قد أدخل فُوَّة الصَّبغ إلى جنوب فرنسا في خمسينيات القرن التاسع عشر.[18][19][20][21] وقد نُصبَ تمثالٌ له في أفينيون تعبيرًا عن امتنان المدينة له.[22] خلال الحملة الفرنسية على مصر، قُدِّمَ لنابليون بونابرت مملوك أرمني يُدعى رستم رضا. أصبح رضا حارس نابليون الشخصي وخدمه حتى عام 1814.[23][24]

الورقة الأرمنية

في القرن التاسع عشر، انتقل العديد من الشبان الأرمن (من بينهم الشاعر والناشط السياسي ناهابت روسينيان والمهندس المعماري نيغوايوس باليان) إلى فرنسا من أجل التعليم.[10] ابتكر أرمني يُدعى أغسطس بونسوت في أواخر ثمانينيات القرن التاسع عشر نوعًا من كرات التبخير التي تُستخدم للتطهير وإزالة الروائح الكريهة، وسُمّيت الورقة الأرمنية[25] حيثُ زار بونسوت أرمينيا الغربية واكتشف أن الأرمن يستخدمون راتنج البنزوين ويزرعون النسغ لتطهير منازلهم وكنائسهم.[26]

خلال أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، هرب آلاف الأرمن من الاضطهاد في وطن أجدادهم الذي كان جزءًا من الدولة العثمانية في ذلك الوقت، وقد أدت أحداث مثل المجازر الحميدية ومجزرة أضنة إلى تزايد هجرتهم بشكل أكبر. عشية الحرب العالمية الأولى، كان عدد الأرمن في فرنسا يُقدّر بـ 4000 نسمة.[10]

الحرب العالمية الأولى والإبادة الجماعية للأرمن

بموجب الاتفاقية الفرنسية الأرمينية لعام 1916، تم تشكيل الفيلق الفرنسي الأرمني من قبل أرمن أتوا من جميع أنحاء العالم، خاصة من فرنسا، وذلك بعد المفاوضات بين بوغوص نوبار والسلطات السياسية والعسكرية الفرنسية. شارك الفيلق في حملة سيناء وفلسطين والحرب التركية الفرنسية.

بعد انتصار الحلفاء في الحرب العالمية الأولى، وجد عشرات آلاف الناجين من الإبادة الجماعية للأرمن أنفسهم يعيشون في الجزء الذي تحتله فرنسا من الدولة العثمانية في قيليقية، بالإضافة إلى الأراضي الخاضعة للانتداب الفرنسي في سوريا ولبنان، حيث كانت معسكرات الموت التي جرت فيها الإبادة قُرب دير الزور في سوريا. في عام 1920، أمر الجيش الفرنسي بقيادة الجنرال هنري غورو أن يُلقي جنود الفيلق الفرنسي الأرمني أسلحتهم وأن يغادر اللاجئون الأرمن على الفور. شكل غورو «سياسة سلمية وترميمية» مع القوميين الأتراك لسحب القوات الفرنسية من قيليقية، لكن انتهى الأمر بالسماح باستئناف الهجمات ضد المدنيين الأرمن.[27] فر معظم الأرمن القيليقيين إلى جانب الفرنسيين وأُعيد توطينهم في مخيمات اللاجئين في الإسكندرونة وحلب وبيروت ووادي البقاع (مثل عنجر). ومن هناك، استغلت أسر بأكملها الفرصة للفرار إلى فرنسا. أدى تدفق الفارّين من الإبادة الجماعية إلى قدوم عشرات آلاف الأرمن إلى فرنسا. بحلول أوائل عشرينيات القرن العشرين، كان هناك ما يقارب من 50,000 إلى 60,000 أرمنيًا في فرنسا.[10] وفقًا لمصدر آخر، استقر 90.000 من الأرمن في فرنسا، أكثر من نصفهم كانوا القرويين.[28]

وصل معظم المهاجرين الأرمن في البداية إلى مرسيليا، وبعد ذلك انتشر العديد منهم في جميع أنحاء فرنسا من خلال التنقل عبر السكك الحديدية واستقروا في المدن الكبيرة، خاصة في باريس وليون والمناطق الحضرية. في فترة ما بين الحربين العالميتين، كان غالبية الأرمن في فرنسا من القرويين غير المهرة الذين عملوا غالبًا في مصانع بأجور منخفضة.[10] بين عامي 1922 و 1929، كان 80٪ من الأرمن في فرنسا عمالًا. وحصلوا على أجر أقل بنسبة 10-15٪ من باقي الفرنسيين.[28]

في هذه الفترة، انتقل عدد من المثقفين الأرمن من تركيا إلى فرنسا، مثل أرشاج تشوبانيان (1895)،[29] وكوميتاس (1919، نُقلَ إلى مستشفى في باريس حيث بقي حتى وفاته)،[30] ليفون باشاليان (1920)،[29] وشاهان شاهنور (1923).[31]

الحرب العالمية الثانية والجمهورية الرابعة

لعبت الجالية الأرمنية في فرنسا دورًا نشطًا في المقاومة الفرنسية. أصبح الشاعر والمقاتل الشيوعي ميساك مانوشيان قائدًا لمجموعة مقاتلة متعددة الأعراق وزعيمًا مهمًا للمقاومة ضمت مجموعته العديد من المقاتلين اليهود من أوروبا، بالإضافة لزميله الأرمني أبرين لافيتيان الذي أُعدم في النهاية. كان كل من الشاعرين كيغام أتمادجيان وروبين ميلك، مشاركين بارزين آخرين في المقاومة. كان التنظيم الوطني المناهض للفاشية تحت الأرض يعمل بقيادة ضباط أرمن.

كُرِّمَ المقاومين ألكسندر كازاريان وباردوخ بتروسيان ومُنحوا جوائزًا من قبل الجنرال شارل ديغول.[32]

من بين المقاتلات البارزات في المقاومة، لويز أصلانيان (1906-1945)، وهي كاتبة وشاعرة شهيرة، كانت مجندةً في صفوف قوات الرماة الفرنسيون والأنصار (بالفرنسية: Francs-tireurs et partisans) التابعة للحزب الشيوعي الفرنسي. عملت مع زوجها أربيار أصلانيان (1895-1945) في دار للنشر تحت الأرض وشاركت بنشاط في إمداد مقاتلي المقاومة الفرنسية بالأسلحة. أسست لويز فرقةً للنساء في المقاومة الفرنسية وكانت مسؤولة عن المقاومة الأرمنية في شمال فرنسا. اعتُقلت هي وزوجها في 24 يوليو 1944 وقُتلا فيما بعد في معسكرات الاعتقال النازية.

وكان أحد أفراد مجموعة مانوشيان، الأرمني هنري كارايان (1921–2011)، والذي شارك في توزيع صحيفة L'Humanité غير القانونية في باريس، وشارك في الكفاح المسلح حتى التحرير.[33]

في عام 2012، كُرِّمَ أرسين تشاكاريان، وهو أحد آخر الباقين من مجموعة مانوشيان التي حاربت ضد احتلال القوات الألمانية النازية خلال الحرب العالمية الثانية، حيثُ مُنِحَ وسام جوقة الشرف من قبل الرئيس نيكولا ساركوزي، وذلك عندما كان يبلغ من العمر 95 عامًا.[34]

عاد حوالي 7000 أرمني إلى جمهورية أرمينيا الاشتراكية السوفيتية مباشرةً بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية.[10]

هجرة الأرمن من الشرق الأوسط

وصل آلاف المهاجرين الجدد إلى فرنسا من دول الشرق الأوسط مثل تركيا ولبنان وسوريا وإيران منذ الخمسينيات. وقد أسهم هؤلاء المهاجرين الجدد في زيادة الجالية الأرمنية الفرنسية بشكل كبير. بحلول الثمانينيات، عاش حوالي 300.000 أرمني في فرنسا.[10]

في عام 1983، شن الجيش الأرمني السري لتحرير أرمينيا هجومًا على مطار باريس أورلي، كجزء من حملته للاعتراف بالإبادة الجماعية للأرمن وتعويض ضحاياها. أسفر الانفجار عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة خمسة وخمسين.[35] بعد خروج مظاهرة للأرمن في ستراسبورغ في 19 يونيو 1987، بدأت حملة لتشريع قرار يدين الإبادة الجماعية للأرمن في المجلس الأوروبي.

الفترة المعاصرة

أدى الزلزال المدمر في أرمينيا في 7 ديسمبر 1988 إلى زيادة ضخمة في عدد أفراد المجتمع الأرمني الفرنسي. وقد أنشأ المغني الأرمني الفرنسي شارل أزنافور مؤسسة خيرية لمساعدة ضحايا الزلزال.[36]

نظرًا لأن المعهد الوطني للدراسات الديموغرافية، وهوَ وكالة الإحصاءات الوطنية في فرنسا، لا يجمع بيانات عن المجموعات العرقية في الدولة، فلا توجد معلومات موثوقة حول عدد الفرنسيين من أصل أرمني. قدّر العديد من الخبراء ووسائل الإعلام والمنظمات عدد الأرمن الفرنسيين بـ 250.000 نسمة،[37] أو 300.000،[3][38] أو 400000،[39] وأشارت تقديرات أخرى أن عددهم 450.000[10]أو 500000،[40][41][42] أو بين 500000-700000،[43] وأخرى بـ 750.000.[44] اعتبارًا من عام 2005، كان هناك 12355 شخصًا من المولودين أرمينيا، يقيمون في فرنسا.[45]

الثقافة

اللغة والتعليم

يقدر موقع إثنولوج أن عدد المتحدثين باللغة الأرمنية في فرنسا يبلغ 70,000 شخصًا اعتبارًا من عام 2009.[46] ويتحدث معظم الأرمن الفرنسيين باللهجة الأرمنية الغرببة، بينما تتحدث مجموعة صغيرة (المهاجرون الأرمن الجدد من أرمينيا وإيران) باللهجة الشرقية.[47]

دين

كاتدرائية القديس يوحنا المعمدان في باريس

ينتمي غالبية السكان الفرنسيين الأرمن إلى كنيسة الأرمن الأرثوذكس، ويتبعون مباشرة إلى الكرسي الأم لإتشميادزين المقدّس في الكنيسة الرسولية الأرمينية، ويُقدّر عددهم بين 250,000 إلى 750,000 نسمة.[48] تنتمي أقلية من الأرمن إلى كنيسة الأرمن الكاثوليك وقُدِّرَ عددهم عام 2017 بحوالي 35,000 شخص.[49] بالإضافة لذلك يتواجد حوالي 5000 شخص يتبعون الكنيسة الأرمنية الإنجيلية. تمتلك كل من الكنائس الأرمنية الثلاث تنظيمها الخاص في فرنسا. تقع أبرشية فرنسا الأرمنية الأرثوذكسية تحت القيادة الروحية لجاثليق خاص تعينه الكنيسة المتمركزة في أرمينيا، بينما تعتبر أبرشية الصليب المقدس في باريس الفرع الفرنسي للكنيسة الأرمينية الكاثوليكية، ويتبع للكنيسة الإنجيلية اتحاد الكنائس الإنجيلية الأرمينية في فرنسا.

المؤسسات

تعتبر الجمعية العمومية الخيرية الأرمنية أحد أكبر المنظمات الأرمينية في العالم، وقد كانت متمركزةً في باريس بين عامي 1922 و 1940.[50]

تتواجد العديد من الجمعيات في البلديات التي تضم نسبة عالية من الأرمن، ولها مجالات متنوعة تتراوح بين الثقافية (على سبيل المثال Maison de la culture arménienne de Décines في ديسين-شاربيو قُربَ ليون، أو راديو AYP FM في باريس)، واجتماعية (مثل Maison des étudiants arméniens in Paris)، ورياضية مثل ناديَيّ كرة القدم Union de la jeunesse arménienne d'Alfortville و Union Sportive de la Jeunesse d'Origine Arménienne de Valence، ومجالات أخرى مثل الرابطة الوطنية للمحاربين القدماء والقادة العسكريين.[51]

تتواجد أيضًا عدة منظملت جامعة، مثل منتدى الجمعيات الأرمنية في فرنسا، الذي تأسس في عام 1991،[52] ومجلس التنسيق للمنظمات الأرمنية في فرنسا، وهو الاسم الجديد لـ «لجنة 24 أبريل» منذ عام 2001.[53]

وسائل الإعلام

نُشرَت أول مجلة أرمنية في فرنسا عام 1855. اعتبارًا من عام 1991، تُنشر حوالي مئتي صحيفة ومجلة أرمنية في فرنسا، أي أكثر من أي دولة أوروبية أخرى.[54] حاليًا، الصحيفة اليومية الوحيدة هي Nor Haratch، وهي صحيفة مستقلة بدأ نشرها في 27 أكتوبر 2009 لمرتين في الأسبوع، وقد حلت محل Haratch (Յառաջ)، وهي صحيفة يومية تأسست في عام 1925 من قبل شافارش ميساكيان وثم توقفت في مايو 2009.

وسائل الإعلام على الإنترنت
البث

فرنسا والإبادة الجماعية للأرمن

فرنسا هي واحدة من الدول التي اعترفت بالإبادة الجماعية للأرمن. توجد أضرحة ونُصُب تذكارية لضحايا الإبادة الجماعية في العديد من المدن في فرنسا، مثل باريس وليون ومرسيليا.

مرر مجلس الشيوخ الفرنسي مشروع قانون في عام 2011 يجرّم إنكار الإبادات الجماعية المعترف بها في فرنسا، والتي تشمل كلّاً من الهولوكوست والإبادة الجماعية للأرمن. أصدر البرلمان مشروع القانون في عام 2012.[55] ومع ذلك، اعتبرت المحكمة الدستورية الفرنسية مشروع القانون غير دستوري في 28 فبراير 2012: «يحكم المجلس أنه من خلال معاقبة أي شخص يعارض وجود الجرائم التي اعترف بها المشرعون أنفسهم أو صنفوها على هذا النحو، فقد ارتكب المشرعون اعتداءً غير دستوري على حرية التعبير».[56]

وفقًا لاستطلاع أُجريَ عام 1996 في فرنسا، كان 69% من المستطلعين على دراية بالإبادة الجماعية للأرمن، ووافق 75% منهم على ضرورة اعتراف الحكومة الفرنسية بها رسميًا.[57]

في 24 أبريل 1965، خرج 10000 أرمني في مسيرة في شارع الشانزلزيه للاحتفال بالذكرى الخمسين للإبادة الجماعية.[58]

مشاهير

الأشخاص مرتبون حسب المجالات وتواريخ الولادة.

فنانون

أدباء وصحفيون

موسيقيون

الرسامون

سياسيون

رياضيون

المراجع

  1. Morris, Chris (20 يناير 2001)، "Armenians' long battle for recognition"، بي بي سي نيوز، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2013.
  2. Zenian, David (01 مارس 1995)، "The Armenians of France"، الجمعية العمومية الخيرية الأرمنية News Magazine، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2014.
  3. Gibney, Matthew J.؛ Hansen, Randall (2005)، Immigration and asylum: from 1900 to the present، Santa Barbara, California: أي بي سي-كليو، ص. 13، ISBN 978-1-57607-796-2، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2020.
  4. "Immigration and asylum"، الجمعية العمومية الخيرية الأرمنية، 34: 2، 1993، The Armenian Diaspora of France, with almost 300,000 people, is the third largest community of Armenians in the world outside of Armenia itself (the first is in the United States, the second in Russia).
  5. Cohen, Robin (2008)، Global Diasporas: An Introduction (ط. 2nd)، Oxon: Routledge، ص. 55، ISBN 978-0-203-92894-3، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2020.
  6. Greenwood, Tim (2012)، "Armenia"، في Johnson, Scott Fitzgerald (المحرر)، The Oxford Handbook of Late Antiquity، Oxford University Press، ISBN 978-0-19-999633-9.
  7. Heinzelmann, Martin (2001)، Gregory of Tours: History and Society in the Sixth Century (ط. 1st)، Cambridge University Press، ص. 82، ISBN 978-0-521-63174-7.
  8. Buxton, David Roden (1975)، Russian Mediaeval Architecture with an Account of the Transcaucasian Styles and Their Influence in the West، New York: Hacker Art Books، ص. 100 Reprint of the 1934 ed. published by the مطبعة جامعة كامبريدج، ISBN 978-0-87817-005-0.
  9. Bournoutian, George A. (2005)، A concise history of the Armenian people: (from ancient times to the present)، ص. 254.
  10. Mouradian & Ter Minassian 2003.
  11. Dédéyan 2007: "C'est du même siècle que remonte l'alphabet mesrobien de trente-six lettres, gravé sur une niche de l'église Sainte-Marthe de Tarascon, sans doute par un pèlerin arménien qui se dirigeait vers Saint-Jacques-de-Compostelle."
  12. Société des lettres et des sciences (باللغة الفرنسية)، Louvain, Belgium، 9: 420. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  13. Wallis, Wilson D. (2003)، Culture and progress، Hoboken: Taylor and Francis، ص. 102، ISBN 1136479406، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2020.
  14. Aslanian, Sebouh David (2010)، From the Indian Ocean to the Mediterranean: The Global Trade Networks of Armenian Merchants from New Julfa، Berkeley: University of California Press، ص. 76، ISBN 978-0-520-94757-3.
  15. Spary, E.C. (2013)، Eating the Enlightenment: Food and the Sciences in Paris, 1670–1760، Chicago: University of Chicago Press، ص. 53، ISBN 978-0-226-76888-5.
  16. McCabe, Ina Baghdiantz (2008)، Orientalism in Early Modern France: Eurasian Trade, Exoticism and the Ancient Regime، Oxford: Berg، ص. 188، ISBN 978-1-84520-374-0، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2020.
  17. Wild, Antony (2005)، Coffee: a dark history (ط. 1st American)، New York: W.W. Norton، ص. 59، ISBN 0393060713، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2020.
  18. Dédéyan 2007.
  19. Henri, Michel (2000)، "Հայազգի ժան Ալթենը՝ Ֆրանսիայում բամբակի և տորոնի մշակության առաջնեկ [Armenian J. Althen - a Pioneer of Adoption of the Cultivation of Cotton and Rubia tinctorum in France]"، Patma-Banasirakan Handes (باللغة الأرمنية) (2): 188–195، ISSN 0135-0536، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2020.
  20. وزارة الزراعة (1848)، Annual Reports of the Department of Agriculture ... : Report of the Secretary of Agriculture. Reports of Chiefs، United States Government Printing Office، ص. 192.
  21. Bradshaw, George (1807)، Bradshaw's Illustrated Hand Book to France، London، ص. 110.
  22. Sayyāḥ, Muḥammad ʻAlī (1999)، An Iranian in Nineteenth Century Europe: The Travel Diaries of Haj Sayyah, 1859–1877، Bethesda, Maryland: Ibex Publishers، ص. 115، ISBN 978-0-936347-93-6.
  23. Strathern, Paul (2009)، Napoleon in Egypt، New York: كتب بانتام، ص. 381، ISBN 978-0-553-38524-3.
  24. McGregor, Andrew James (2006)، A Military History of Modern Egypt: From the Ottoman Conquest to the Ramadan War، Westport, Connecticut: Greenwood Publishing Group، ص. 50، ISBN 978-0-275-98601-8.
  25. Barnes, David S. (2006)، The Great Stink of Paris and the Nineteenth-Century Struggle Against Filth and Germs، Baltimore, Maryland: Johns Hopkins University Press، ص. 149، ISBN 978-0-8018-8349-1، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2020.
  26. Jean-Paul Labourdette؛ Dominique Auzias؛ Dominique Auzias (2010)، Petit Futé Paris, Ile de France (باللغة الفرنسية)، Paris: Le Petit Futé، ص. 311، ISBN 978-2-7469-2778-0، En 1888, Auguste Ponsot, en voyage dans l'Empire ottoman, se rend en Armenie. Il decouvre que les habitants parfument et desinfectent leurs maisons en faisant bruler du benjoin, la resine d'un arbre. De retour en France, il met au point le papier d'Armenie dans son petit labrotoire de Montrouge.
  27. Seventh Year of the War - 1920 نسخة محفوظة 19 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  28. Ghasabian 2001.
  29. Hacikyan et al. 2005.
  30. Walker, Christopher J. (1990)، Armenia: The Survival of a Nation (ط. revised second)، New York: St. Martin's Press، ص. 430، ISBN 978-0-312-04230-1.
  31. Norashkharian, Shant، "Shahan Shahnour"، جامعة ميشيغان - ديربورن، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2013.
  32. Seven songs about Armenia, Gevorg Emin, Progress, 1981 - p. 37
  33. Henri Karayan, un engagement pour la liberté et l'universalisme, 2011 نسخة محفوظة 19 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  34. "Tchakarian officier de la légion d'honneur"، لو فيغارو (باللغة الفرنسية)، 03 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2014.
  35. "AROUND THE WORLD; French Hold Armenians In Orly Airport Bombing"، The New York Times، 09 أكتوبر 1983، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2020.
  36. Adalian 2010.
  37. Thon, Caroline (2012)، Armenians in Hamburg: an ethnographic exploration into the relationship between diaspora and success، Berlin: LIT Verlag Münster، ص. 25، ISBN 978-3-643-90226-9، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020.
  38. "French Parliament Adopts Genocide Bill"، Asbarez، 18 يناير 2001، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2014.
  39. Auron, Yair (2005)، The banality of denial: Israel and the Armenian genocide، New Brunswick, New Jersey: Transaction Publishers، ص. 67، ISBN 978-0-7658-0834-9.
  40. Tardivier, Nelly (يوليو–أغسطس 2007)، "Arménie, mon amie est dédiée à une culture forte" (PDF)، culture.gouv.fr (باللغة الفرنسية)، وزارة الثقافة الفرنسية ، ص. 5، مؤرشف من الأصل (PDF) في 02 أبريل 2016، Les 500 000 Français d’origine arménienne...{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: extra punctuation (link)
  41. "France passes Armenia genocide law"، الجزيرة (قناة)، 12 أكتوبر 2006، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2014.
  42. "French Senate Eyes Genocide Bill; Turkey Bristles"، Dawn، 23 يناير 2012، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2013.
  43. Totoricaguena, Gloria (2005)، Basque diaspora : migration and transnational identity، Reno: University of Nevada Press، ص. 403، ISBN 978-1-877802-45-4، France has the largest Armenian community in Europe, estimated at between five hundred thousand and seven hundred thousand ...
  44. Taylor, Tony (2008)، Denial: history betrayed، Carlton, Victoria: Melbourne University Publishing، ص. 4، ISBN 978-0-522-85482-4.
  45. "Population by sex, age group and country of birth"، يوروستات، مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2013.
  46. Ethnologue (2009 edition), no longer represented in the 2015 edition. نسخة محفوظة 5 أغسطس 2020 على موقع واي باك مشين.
  47. Bardakjian, Kevork B., المحرر (2000)، A Reference Guide to Modern Armenian Literature, 1500–1920: With an Introductory History، Detroit: Wayne State University Press، ص. 166، ISBN 978-0-8143-2747-0، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2020.
  48. Seventh Year of the War - 1920 نسخة محفوظة 17 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  49. Eparchy of Sainte-Croix-de-Paris (Armenian) نسخة محفوظة 4 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
  50. "General Assembly & Centennial Gala in Paris, France" (PDF)، الجمعية العمومية الخيرية الأرمنية، 09 ديسمبر 2006، مؤرشف من الأصل (PDF) في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2013، ... in Paris, the home of the organizations' central office from 1922 to 1940.
  51. Liste des associations arméniennes de France نسخة محفوظة 2012-03-05 على موقع واي باك مشين., Netarménie
  52. Diaspora en France - Les Associations, site de l'Association Culturelle Arménienne de Marne-la-Vallée نسخة محفوظة 19 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  53. Statuts du Conseil de coordination des organisations arméniennes de France نسخة محفوظة 18 مايو 2020 على موقع واي باك مشين., liste des organisations membres du Conseil de coordination des organisations arméniennes de France نسخة محفوظة 18 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  54. Mоuradian, K. L. (1991)، "Ֆրանսահայ մամուլը [Armenian periodical press in France]"، Lraber Hasarakakan Gitutyunneri (باللغة الأرمنية) (3): 43–54، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2019.
  55. French Senate passes bill outlawing genocide denial, فرانس 24, 23 January 2012. نسخة محفوظة 2020-07-27 على موقع واي باك مشين.
  56. French genocide law 'unconstitutional' rules court, فرانس 24, 28 February 2012 نسخة محفوظة 2020-07-27 على موقع واي باك مشين.
  57. Videlier, Philippe (2011)، "French Society and the Armenian Genocide"، في Hovannisian, Richard G. (المحرر)، The Armenian Genocide: Cultural and Ethical Legacies، Transaction Publishers، ص. 332.
  58. Marc, Epstein؛ Alain, Louyot (25 فبراير 1993)، "Arméniens de France: la mémoire intacte"، ليكسبريس (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2014.
  59. "Alice Sapritch Resume" (باللغة الفرنسية)، ليكسبريس، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014، Alice Sapritch, de son vrai nom Alice Sapric, née le 29 juillet 1916 à Ortaköy à Turquie et morte le 24 mars 1990 à Paris, est une actrice et chanteuse d'origine arménienne naturalisée française.
  60. "Festival of Lyon in commemoration to Henri Verneuil"، أرمينبريس، 12 أكتوبر 2013، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014، Henri Verneuil was born Ashod Malakian to Armenian parents in Rodosto, East Thrace, Turkey.
  61. "Francis Veber règle ses comptes"، لو بوان (باللغة الفرنسية)، 22 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014، ... d'une mère arménienne qui avait créé un personnage récurrent pour des romans à l'eau de rose ...
  62. "Francis Veber : " Je ne me prends pas au sérieux ""، presse.fr (باللغة الفرنسية)، 03 أكتوبر 2010، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014، De père juif et de mère arménienne, Francis Veber ...
  63. "François Berléand"، لو بوان (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014، François Berléand est un acteur français, né le 22 avril 1952 à Paris d'un père russe d'origine arménienne ...
  64. "François Berléand Resume" (باللغة الفرنسية)، ليكسبريس، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014.
  65. "Serge Avedikian's "The Last Round in Istanbul" to reflect on Armenian Genocide"، أرمينبريس، 12 سبتمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2014.
  66. Hovhannisyan, Irina (14 نوفمبر 2013)، Վարդան Պետրոսյանի փաստաբանը դիմել է նրան ազատ արձակելու հարցով (باللغة الأرمنية)، إذاعة أوروبا الحرة Armenian Service، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014، ... Վարդան Պետրոսյանի Ֆրանսիայի քաղաքացի լինելը ...
  67. "Pascal Légitimus coincé entre les Antilles et l'Arménie dans "OMG ! La Minute people" ! Agrandir la vidéo Eteindre la lumière" (باللغة الفرنسية)، WAT TV، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014.
  68. "Simon Abkarian : c'est l'histoire d'un (beau) mec"، Télérama (باللغة الفرنسية)، 29 مارس 2012، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2014.
  69. Clément, Murielle Lucie (2008)، Écrivains franco-russes، Amsterdam: Rodopi، ص. 131، ISBN 978-90-420-2426-7.
  70. "Jacques Hélian"، OVGuide، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2014.
  71. Hovannisian, Richard G., المحرر (2007)، The Armenian genocide cultural and ethical legacies، New Brunswick, New Jersey: Transaction Publishers، ص. 215، ISBN 978-1-4128-3592-3.
  72. "Michel Legrand is in Yerevan"، Public Radio of Armenia، 20 أكتوبر 2012، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2014.
  73. "Danyel Gerard"، Olympia، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2014، Gérard Daniel Kherlakian, dit Danyel Gérard, est né à Paris le 7 mars 1939, d'un père arménien et d'une mère corse d'origine antillaise.
  74. "Sylvie Vartan Speaks of Her Armenian Origin"، Azg Daily، 25 نوفمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2014.
  75. "André Manoukian"، Universal Music France (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2014.
  76. "French Star Patrick Fiori Sings with Armenia's 'Belle' Nune"، Asbarez، 24 سبتمبر 2004، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2014.
  77. "Hélène Ségara to spend two days in Armenia"، أرمينبريس، 19 مارس 2013، مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2014.
  78. Setian, Madlen E.؛ Capan, Levon M. (02 يوليو 2009)، "French-Armenian conductor Alain Altinoglu to debut at the Met next winter"، The Armenian Reporter، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2014، An Armenian whose parents are originally from Istanbul, Mr. Altinoglu was born in Paris ...
  79. "Zorayan museum, Stephanie's art gallery to host Jean Carzou exhibit"، PanARMENIAN.Net، 23 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2014.
  80. von Voss, Huberta, المحرر (2007)، Portraits of Hope: Armenians in the Contemporary World (ط. 1st English)، New York: Berghahn Books، ص. 101، ISBN 978-1-84545-257-5.
  81. Marsh, David (2011)، The Euro، New Haven: Yale University Press، ص. 1956، ISBN 978-0-300-17390-1، Chirac's appointee as finance minister - effectively No. 2 to the prime minister - was the prime, precisely-worded Edouard Balladur, born in Turkey of an Armenian family who emigrated to Marseille in the 1930s.
  82. Dogan, Mattei, المحرر (2003)، Elite Configurations at the Apex of Power، Leiden: دار بريل للنشر، ص. 41، ISBN 978-90-04-12808-8، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2020، Edouard Balladur, former prime minister, is the grandson of an Armenian immigrant
  83. von Voss, Huberta, المحرر (2007)، Portraits of Hope: Armenians in the Contemporary World (ط. 1st English)، New York: Berghahn Books، ص. 205، ISBN 978-1-84545-257-5.
  84. Froissart, Lionel (02 يناير 1998)، "Alain Prost, 42 ans, dirige son écurie de F1. Ressemble-t-il encore à l'ancien pilote perfectionniste et plaintif, séducteur et économe? Il roule pour lui."، ليبراسيون (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2014.
  85. "Aujourd'hui, la F 1 ne contente personne"، ليكسبريس، 07 مارس 2007، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2014.
  86. "Soccer: Former French-Armenian player wants to coach Armenia"، ArmeniaNow، 28 يوليو 2012، مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2014.

روابط خارجية

  • بوابة أرمينيا
  • بوابة فرنسا
  • بوابة المسيحية
  • بوابة مجتمع
  • بوابة الشرق الأوسط
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.