أفاتار (فيلم 2009)

أفاتار (بالإنجليزية: Avatar)‏ هو فيلم خيال علمي واكشن من إخراج جيمس كاميرون، تم طرحه في قاعات السينما في الولايات المتحدة الأمريكية في 18 ديسمبر 2009. وهو من أكثر الأفلام تكلفة من حيث الإنتاج حيث بلغت تكلفة الإنتاج ما لا يقل عن 230 مليون دولار.[10][11] كما أنه حقق رقما قياسيا في مبيعات شباك التذاكر لدور السينما في الولايات المتحدة وكندا حيث حقق أرباحا تقدر بنحو 278 مليون دولار في أسبوع العرض الأول. وبعد 10 أسابيع من طرحه في دور العرض تجاوز الفيلم حاجز مليارَي دولار [12] ليصبح حاليا أكثر الأفلام دخلا في تاريخ السينما متعديا بذلك فيلم نفس المخرج جيمس كاميرون السابق "تايتانيك" الذي بقي لفترة ثلاثة عشر سنة متصدرا ترتيب الأفلام الأكثر دخلا.[13] وانتظر فيلم "تايتانيك" عشرة شهور لكي يحققها. فاز بجائزتين غولدن غلوب عن أفضل عمل درامي وأفضل مخرج، وقد ترشح لجوائز الأوسكار لعام 2009 والتي صدرت ترشيحاتها أوائل فبراير 2010.[14][15][16]

أفاتار
Avatar (بالإنجليزية)
معلومات عامة
التصنيف
الصنف الفني
المواضيع
تاريخ الصدور
مدة العرض
  • 162 دقيقة[6]
اللغة الأصلية
البلد
مواقع التصوير
صيغة الفيلم
الجوائز
موقع الويب
avatar.com (الإنجليزية)
الطاقم
المخرج
السيناريو
البطولة
الديكور
التصوير
الموسيقى
التركيب
صناعة سينمائية
الشركات المنتجة
المنتجون
المنتج المنفذ
نسق التوزيع
الميزانية
237 مليون دولار أمريكي[8]
الإيرادات
2.847 بليون دولار أمريكي[9]
←(2022)}}
عالميًّا
←المرتبة: 1
760.508 مليون دولار أمريكي
الولايات المتحدة
←المرتبة: 4
93.443 مليون جنيه إسترليني
المملكة المتحدة
←المرتبة: 4
التسلسل
السلسلة
رقم 1 في سلسلة:
سلسلة أفلام أفاتار
أفاتار 2

تم تسويق الفيلم باسم أفاتار جيمس كاميرون،[17][18] فقد قام جيمس كاميرون بكتابة السيناريو، وإخراج الفيلم وإنتاجه. كما ضم طاقم التمثيل سام ورذينجتن، زوي سالدانا، ستيفن لانج، ميشيل رودريغيز وسيغورني ويفر. تدور أحداث الفيلم في منتصف القرن الثاني والعشرين عندما كان البشر يستعمرون باندورا، وهو قمر خصب صالح للسكن تابع لعملاق غازي في نظام النجوم ألفا سنتوري أو رجل القنطور، من أجل تعدين معدن ثمين جدا يدعى أونوبتينيوم،[19][20] وهو موصل فائق بدرجة حرارة الغرفة.[21] يهدد توسع مستعمرة التعدين استمرار وجود قبيلة محلية من نأفي وهم نوع بشري من السكان الأصليين لكوكب باندورا. يشير عنوان الفيلم إلى جسم نأفي معدَّل وراثيًا يتم تشغيله من دماغ إنسان يتواجد في مكان بعيد ويُستخدم للتفاعل مع السكان الأصليين في باندورا.[22]

بدأ تطوير أفاتار في عام 1994، عندما كتب كاميرون معالجة من 80 صفحة للفيلم.[23][24] كان من المفترض أن يتم تصوير الفيلم في عام 1999[25] بعد إنتهاء كاميرون من إخراج فيلم تيتانيك عام 1997، ولكن لم يتم ذلك لأن التكنولوجيا اللازمة لتصوير الفيلم لم تكن متوفرة بعد، وفقا لما صرّحه كاميرون.[26] بدأ العمل على لغة نأفي للكائنات التي تعيش خارج كوكب الأرض في عام 2005، وبدأ كاميرون في تطوير السيناريو والكون الخيالي في أوائل عام 2006.[27][28] تم رسميًا تخصيص ميزانية بمبلغ 237 مليون دولار لتصوير فيلم أفاتار.[29] وتشير تقديرات أخرى إلى أن التكلفة تتراوح بين 280 مليون دولار و 310 مليون دولار للإنتاج و 150 مليون دولار للترويج للفيلم.[30][31][32] استخدم الفيلم تقنيات لاقط الحركة الجديدة بشكل كبير، وتم إصدار الفيلم بطرق عرض مختلفة: العرض التقليدي، والعرض ثلاثي الأبعاد (باستخدام آيماكس ثلاثي الأبعاد وعدة تنسيقات أخرى)، وتم إجراء عروض رباعية الأبعاد في مسارح مختارة بكوريا الجنوبية.[33] تم وصف إنتاج الأفلام بتقنية التصوير ثلاثي الأبعاد بأنها قفزة نوعية في التكنولوجيا السينمائية.[34]

تم عرض أفاتار لأول مرة في لندن في 10 ديسمبر 2009،[35][36][37] وظل أفاتار الفيلم الأكثر ربحًا في جميع أنحاء العالم لما يقارب عقدًا من الزمن قبل أن يتفوق عليه المنتقمون: نهاية اللعبة في عام 2019. حتى يومنا هذا، لا يزال أفاتار هو ثاني أعلى فيلم ربحًا على الإطلاق بعد فيلم ذهب مع الريح بإجمالي يفوق 3 مليارات دولار. كما أصبح الفيلم الأول الذي حقق أكثر من 2 مليار دولار والفيلم الأكثر مبيعًا لعام 2010 في الولايات المتحدة.[38] تم ترشيح أفاتار لتسع جوائز أكاديمية، بما في ذلك جائزة أفضل صورة وجائزة أفضل مخرج [39] وفاز كذلك الفيلم بثلاث جوائز، جائزة الأوسكار لأفضل تصميم إنتاج، جائزة الأوسكار لأفضل تصوير سينمائي وجائزة الأوسكار لأفضل تأثيرات بصرية. أدى نجاح الفيلم أيضًا إلى قيام مصنعي الإلكترونيات بإصدار تلفزيونات ثلاثية الأبعاد،[40] كما كان فيلم افتار السبب وراء زيادة شعبية الأفلام ثلاثية الأبعاد.[41]

بعد نجاح الفيلم، وقع كاميرون مع شركة توينتيث سينشوري فوكس لإنتاج أربعة تتمات للفيلم: لقد تم الإنتهاء من التصوير الرئيسي لكل من أفاتار 2 وأفاتار 3، ومن المقرر إطلاقهما للعرض في 16 ديسمبر 2022 و20 ديسمبر 2024 على التوالي؛ من المقرر إصدار التتمات اللاحقة في 18 ديسمبر 2026 و22 ديسمبر 2028.[42] من المتوقع أيضا عودة العديد من أعضاء فريق التمثيل، بما فيهم ورذينجتن، سالدانا، لانج وويفر.[43][43]

القصة

يحكي هذا الفيلم قصة جندي أمريكي مقعد يتم إرساله إلى قمر بعيد في الفضاء يسمى "باندورا"، الكوكب الذي تسكنه كائنات مسالمة زرقاء اللون تسمى "نأفيي" يبلغ طولهأ حوالي 3 أمتار. كانت تعيش بأمن واستقرار قبل وصول البشر الذين جاؤوا للتنقيب عن معدن ثمين جدا في هذا الكويكب. يتم اختيار الجندي ضمن مشروع علمي بدلا من أخيه التوأم الذي توفي خلال وجوده على الأرض. المشروع مبني على أساس صنع كائنات مشابهة لكائنات "باندورا"، وإسكانها بروح الإنسان وذلك لدراسة حياة هذه الكائنات، هذه النسخ تعرف باسم "الأفاتار" والذي جاء منها اسم الفيلم، يدخل الجندي نسخته وترافقه العالمة المشرفة على المشروع في نسختها وينطلقان للبحث في الكوكب بصورة المخلوقات المحلية بهدف البحث العلمي وللعثور على مناجم المعدن الثمين. بعد مواجهة مع حيوانات ضارية، يفقد الجندي في غابات الكوكب، وخلال محاولته العودة، يلتقي بفتاة محاربة تساعده ظنا منها أنه مرسل ليساعد أبناء جنسها، وتأخذه إلى مكان عيش قبيلتها عبارة عن شجرة ضخمة. فيعيش هناك ثلاثة أشهر، يتعلم خلالها عاداتهم وطريقة حياتهم وحتى لغتهم الخاصة. لكنه يعثر على منجم هائل للمعدن والذي يقع تحت شجرتهم المقدسة تماما. يحاول إقناع الشعب بمغادرة الشجرة لأنه يعلم أن البشر سيأتون لتدميرها والاستيلاء على المنجم، لكنه يخفق في إقناعهم. وبعد تدمير الشجرة، يستخرج من نسخته قسرا بأمر قائده العسكري، الذي يمنع إعادته للكوكب، ويحتجز الجندي مع العالمة ومساعديها في قاعدة عسكرية، لكنهم يهربون منها وتصاب العالمة أثناء الفرار، وتموت لاحقا جراء إصابتها. يدخل الجندي نسخته من جديد ويعود لشعب الكوكب معلنا مساعدته في الحرب ضد القوات البشرية الغازية. وبعد معركة ضارية ينتصر سكان الكوكب، ويدخل نسخته ويتخلص من طبيعته البشرية ليصبح واحدا من شعب باندورا للأبد.

طاقم التمثيل

البشر

لقطة من الفيلم.

سام ورذينجتن بدور جيك سولي، جندي مشاة سابق أصبح جزءًا من برنامج أفاتار بعد مقتل شقيقه التوأم. تساعد خلفية جيك العسكرية محاربي نأفي على تقبله والتواصل معه.اختار كاميرون الممثل الأسترالي بعد بحث مطول عن ممثلين شباب واعدين، مفضلاً ممثلين بدون شهرة سابقة للحفاظ على ميزانية منخفضة نسبيًا للفيلم.[44] خضع ورذينجتن الذي كان يعيش في سيارته في ذلك الوقت،[45] لتجارب الأداء مرتين ليوقع بعدها على وثيقة التمثيل.[46][47] صرّح كاميرون أنه شعر أن ورذينجتن سيكون الشخص الأنسب لأداء  الدور، لم يكن قد قام بأي فيلم كبير بعد، مما جعله يقدم كل ما لديه في فيلم أفتار فقد كان هذا الفيلم فرصته للنجاح. قال كاميرون أيضا أن ورذينجتن شخص تستمتع بقضاء وقت واحتساء شراب معه، و حين يأتي وقت العمل يتحول هذا الرجل إلى قائد مستعدٍ أن يغير العالم".[48]

يؤدي سام ورذينجتن أيضًا دور شقيق جيك التوأم المتوفى، تومي.

ستيفن لانغ في دور العقيد مايلز كواريتش، رئيس قسم التفاصيل الأمنية لعملية التعدين. يُصِّر العقيد مايلز بشدة على تجاهل أي حياة غير بشرية،و بالخصوص سكان كوكب باندورا، ويتضح موقفه المعادي في كل من أقواله وتصرفاته. كان لانغ قد أجرى تجارب أداء غير ناجحة لدور في فيلم فضائيون (1986) للمخرج كاميرون، لكن المخرج تذكر لانغ وأصرّ على مشاركته في فيلم أفتار.[49] لقد أوشك مايكل بين، الذي عمل مع كاميرون في الأفلام التالية: فضائيون، ذا ترمنايتور وترمنايتور 2: جادجمنت داي على أخذ هذا الدور، فقد قرأ السيناريو وشاهد بعض اللقطات ثلاثية الأبعاد مع كاميرون، ولكن لم يتم اختياره للمشاركة في الفيلم في نهاية المطاف.[50]

سيغورني ويفر في دور الدكتورة جريس أوغسطين، عالمة ورئيسة برنامج أفاتار. وهي أيضًا معلمة سولي ومدافعة عن العلاقات السلمية مع نأفي، حيث أنشأت مدرسة لتعليمهم اللغة الإنجليزية.[51]

ميشيل رودريغيز بدور ترودي تشاكون، طيّارة مقاتلة مكلفة بدعم برنامج أفاتار وهي متعاطفة مع نأفي. أراد كاميرون العمل مع رودريغيز منذ رؤيتها في فيلم غيرل فايت.[49]

جيوفاني ريبيسي في دور باركر سيلفريدج،مدير الشركة المسؤولة على عملية التعدين.[52] يكون سيلفريدج في بداية الأمرعلى استعداد تام لتدمير حضارة نأفي من أجل الحفاظ على أرباح الشركة، إلّا أنه ظل مترددًًا في الأمر بالهجوم على نأفي خوفًا من تشويه صورته، إلى أن أقنعه كواريتش بضرورة ذلك وأنه لا مجال لتجنب الأمر. كما أكد له أن الهجمات ستكون  إنسانية. لكن الأمر لم يكن كذلك، و قد أبدى سيلفريدج عدم ارتياحه من استعمال العنف لمواجهة نأفي.

جويل مور في دور الدكتور نورم سبيلمان، عالم أنثروبولوجيا[53] الذي يدرس الحياة النباتية والحيوانية كجزء من برنامج أفاتار.[54] يصل الدكتور نورم سبيلمان إلى كوكب باندورا في نفس الوقت مع جيك. كان من المتوقع أن سبيلمان سيقود الاتصال الدبلوماسي مع نأفي، إلا أنه قد اتضح أن جيك يتمتع بشخصية أكثر ملاءمة لكسب احترام السكان الأصليين و تعاونهم.

ديليب راو في دور الدكتور ماكس باتيل، وهو عالم يعمل في برنامج أفاتار ويأتي لدعم تمرد جيك ضد قانون التمييز العنصري.[55]

نأفي

زوي سالدانا بدور نيتيري، ابنة زعيم أوماتيكايا (وهي قبيلة نأفي ذات أهمية في قصة الفيلم). تُعجب نيتيري بجيك بسبب شجاعته، رغم أنه يحبطها في كل مرة بسبب سذاجته وغباء تصرفاته.[56] تم إنشاء شخصية نيتيري، مثل كل شخصيات النأفي، باستخدام تقنية التقاط الحركة، وتم إنشاء جانبها المرئي بالكامل بواسطة الكمبيوتر.[57] وقعت سالدانا أيضًا على التتمات المحتملة لفيلم أفاتار.[58]

كارول كريستين هيلاريا باوندر بدور موات، الزعيمة الروحية لقبيلة أوماتيكايا، والدة نيتيري، وزوجة إيتوكان زعيم القبيلة.[59]

ويس ستودي بدور إيتوكان، زعيم قبيلة أوماتيكايا، والد نيتيري، وزوج موات .

لاز ألونسو بدور تسويتي، يعتبر أفضل محارب من أوماتيكايا. وهو وريث رئيس القبيلة. لقد كان تسويتي مخطوبًا لنيتيري في بداية القصة.

إنتاج الفيلم

البدايات

في عام 1994،[60] كتب المخرج جيمس كاميرون معالجة من 80 صفحة لفيلم أفاتار، مستوحاة من "كل كتاب خيال علمي" كان قد قرأه في طفولته وكذلك من روايات المغامرات التي كتبها إدغار رايس بوروز وهنري رايدر هاجارد.[23] في أغسطس 1996، أعلن كاميرون أنه بعد الانتهاء من فيلم تيتانيك، سيقوم بتصوير فيلم أفاتار، الذي سيستخدم فيه تقنية إنشاء الصور بالحاسوب.[26] سيُكلِّف المشروع حوالي 100 مليون دولار وسيضُمُّ على الأقل، ستة ممثلين في أدوار رئيسية "يجب أن يبدو حقيقيين رغم أنهم غير موجودين في العالم المادي"[26] حيث سيتم تعديل صورهم باستخدام الحاسوب. انضمت دار المؤثرات المرئية ديجيتال دومين، التي كان لدى كاميرون شراكة معها، إلى المشروع، الذي كان من المفترض أن يبدأ إنتاجه في منتصف عام 1997 ليتم إصدار الفيلم في 1999.[25] ومع ذلك، شعر كاميرون أن التكنولوجيا لم تواكب رؤيته للفيلم. قرر التركيز على صناعة الأفلام الوثائقية وصقل التكنولوجيا في السنوات القليلة التالية. تم الكشف في قصة غلاف بلومبيرغ بيزنس ويك أن شركة توينتيث سينشوري فوكس قد قدمت 10 ملايين دولار لكاميرون لتصوير مقطع إثبات المفهوم لأفاتار، والذي عرضه على المدراء التنفيذيين في فوكس في أكتوبر 2005.[25]

في فبراير 2006، كشف كاميرون أن فيلمه مشروع 880 كان "نسخة معدلة من أفاتار"، وهو فيلم حاول صنعه قبل سنوات،[61] مشيرًا إلى التقدم التكنولوجي في إنشاء شخصيات غولوم، كينغ كونغ وديفي جونز.[23] اختار كاميرون وفضَّل فيلم أفاتار على مشروعه أليتا: ملاك المعركة بعد الانتهاء من اختبار التصوير لمدة خمسة أيام في العام السابق.[62]

تطور المشروع

بدأ كاميرون العمل على السيناريو و تطوير ثقافة شعب النأفي من أجل الفيلم في أبريل 2006. كما تم إنشاء لغة النأفي من قبل بول فرومر، الدكتور اللغوي في جامعة جنوب كاليفورنيا.[23] يحتوي معجم لغة النأفي على حوالي 1000 كلمة، مع 30 كلمة من إضافة  كاميرون. تشتمل أصوات اللسان على الحروف الساكنة المقذوفة (مثل "كخ" في "سكخاونع") و هي حروف موجودة في اللغة الأمهرية لإثيوبيا، و "نع" الأولية في بداية بعض الكلمات والتي ربما أخذها كاميرون من اللغة الماورية لسكان نيوزيلندا.[28] التقت الممثلة سيغورني ويفر ومصممو الفيلم مع جودي إس هولت، أستاذة فسيولوجيا النبات في جامعة كاليفورنيا، ريفرسايد، للتعرف على الأساليب التي يستخدمها علماء النبات لدراسة النباتات وأخذ عينات منها، بالإضافة إلى مناقشة طرق شرح التواصل بين الكائنات الحية المصورة في الفيلم.[63]

من عام 2005 إلى عام 2007، عمل كاميرون مع عدد من المصممين المشاهير، بما في ذلك رسام الفنتازيا واين بارلو والفنان الشهير جوردو شيل، لتشكيل تصاميم النأفي باللوحات والمنحوتات، والسبب وراء ذلك هو أن كاميرون شعر أن العروض ثلاثية الأبعاد لم تكن تعرض رؤيته للقصة، [64][65] وغالبًا ما كان هذان الفنانان يعملان معًا في مطبخ منزل كاميرون بماليبو. في يوليو 2006، أعلن كاميرون أنه سيقوم بتصوير أفاتار ليتم إصداره في منتصف عام 2008، وخطط لبدء التصوير الرئيسي مع فريق عمل معترف به بحلول فبراير 2007.[66] في أغسطس التالي، وقَّع استوديو المؤثرات المرئية ويتا ديجيتال لمساعدة كاميرون في إنتاج فيلم أفاتار. انضم ستان وينستون، الذي تعاون مع كاميرون في الماضي، إلى أفاتار للمساعدة في تصميمات الفيلم.[67] استغرق تصميم إنتاج الفيلم عدة سنوات. كان للفيلم مصمما إنتاج مختلفان، وقسمان منفصلان، أحدهما يركز على النباتات والحيوانات في كوكب باندورا، والآخر يركز على صنع الآلات والعوامل البشرية.[68] في سبتمبر 2006، أُعلن أن كاميرون يستخدم نظام كاميرا الواقع الخاص به لتصوير الفيلم الثلاثي الأبعاد. كما يستخدم هذا النظام كاميرتين عاليتي الوضوح في جسم كاميرا واحد لخلق إدراك العمق.[69]

بينما كانت هذه الاستعدادات جارية، ظلت شركة فوكس مترددة في التزامها بفيلم أفاتار بسبب تجربتها السلبية السابقة مع تجاوز التكاليف والتأخير في فيلم كاميرون، التايتانيك، على الرغم من أن كاميرون أعاد كتابة السيناريو لدمج عدة شخصيات معًا وعرض خفض رسومه في حالة فشل الفيلم.[70] قام كاميرون بتركيب إشارة مرور كهرمانية مضاءة خارج مكتب منتج الفيلم، جون لانداو لتمثيل مستقبل الفيلم المجهول.[70] في منتصف عام 2006، أخبر شركة فوكس كاميرون بصريح العبارة أنهم سيتخلون عن فيلم أفاتار، لذلك بدأ في التسويق للفيلم في استوديوهات أخرى، كما اتصل باستوديوهات والت ديزني، وعرض فكرته على رئيس مجلس الإدارة آنذاك، ديك كوك.[70] ومع ذلك، عندما حاولت شركة ديزني الاستيلاء على فيلم أفاتار، رفضت شركة فوكس الأمر قطعياً.[70] في أكتوبر 2006، وافقت شركة فوكس أخيرًا على الالتزام بعمل أفاتار بعد أن وافقت شركة إنجنيوس ميديا على دعم الفيلم، مما قلل من تعرض  فوكس للخسائر المالية في حال فشل الفيلم.[70] بعد قبول شركة فوكس لتبني فيلم أفاتار، هز أحد المسؤولين التنفيذيين المتشككين في فوكس رأسه وأخبر كاميرون قائلا، "لا أعلم من منّا الأكثر جنونا، أهو نحن لسماحنا لك بالقيام بهذا الأمر، أم هو أنت لاعتقادك أنك تستطيع القيام به ...".[71]

في ديسمبر 2006، وصف كاميرون فيلم أفاتار بأنه "حكاية مستقبلية تدور أحداثها على كوكب آخر بعد 200 عام من الآن ... إنها مغامرة أدغال كلاسيكية بطابع بيئي يأخذ بأحداث القصة إلى بُعْدٍ أسطوري ".[72] وصف البيان الصحفي الصادر في يناير/ كانون الثاني 2007 الفيلم بأنه "رحلة عاطفية للثورة والخلاص" وقال إن القصة تدور حول "جندي سابق من مشاة البحرية، تم دفعه عن غير قصد إلى محاولة تسوية واستغلال كوكب غريب غني بالتنوع البيولوجي، والذي قاده هذا الأمر في نهاية المطاف إلى قيادة العرق الأصلي للكوكب في معركة من أجل البقاء ". ستكون القصة عن عالم كامل مكتمل بنظام بيئي من النباتات والمخلوقات الخيالية، وسكان أصليين لديهم ثقافة ولغة غنية.[58]

تم تقدير تكلفة الفيلم بحوالي 280 إلى 310 مليون دولار للإنتاج وما يقدر بنحو 150 مليون دولار للتسويق، مع ملاحظة أن حوالي 30 مليون دولار من الإعفائات الضريبية ستقلل من التأثر المالي على للاستوديو ومموليه.[30][31][32] وقال متحدث باسم الاستوديو إن الميزانية كانت "237 مليون دولار، منها 150 مليون دولار للترويج للفيلم".[29]

الموضوعات ومصدر الإلهام

قصة الفيلم هي في الأساس رحلة مغامرة لاكتشاف الذات، في سياق الإمبريالية والبيئة العميقة.[73] قال كاميرون إن مصدر إلهامه كان "كل كتاب خيال علمي قرأه عندما كان طفلاً" وأنه كان يسعى بشكل خاص لتحديث أسلوب سلسلة جون كارتر لإدغار رايس بوروز وتم تصور الأدغال العميقة لباندورا انطلاقا من فيلم الرسوم المتحركة السابع والثلاثين لشركة ديزني، طرزان.[74] كما اعترف كاميرون بأن أفاتار اقتبس بعض الأفكار من أفلام"اللعب في حقول اللورد"، غابة الزمرد وأنمي الأميرة مونونوكي لهاياو ميازاكي، وتتميز هذه الأفلام بصدامات بين الثقافات والحضارات. كذلك الأمر في فيلم يرقص مع الذئاب، حيث يجد جنديٌ نفسه منجذبًا إلى الثقافة التي كان يقاتل ضدها في البداية.[75][76]

في مقابلة عام 2007 مع مجلة تايم، سُئل كاميرون عن معنى مصطلح أفاتار، فأجاب قائلاً  "إنه تجسيد لأحد الآلهة الهندوسية الذي يتخذ شكلاً جسديًا. ما يعنيه هذا في الفيلم هو أن التكنولوجيا البشرية في المستقبل قادرة على حقن ذكاء الإنسان في جسم بيولوجي".[22] استشهد كاميرون أيضًا بمانجا السيبربانك اليابانية وأنمي شبح في الهيكل، من حيث كيف يمكن للبشر التحكم عن بعد ونقل شخصياتهم إلى أجسام غريبة.[77][78]

تم استلهام مظهر النأفي، البشر الأصليون لكوكب باندورا من حلم راود والدة كاميرون قبل أن يبدأ العمل على فيلم أفاتار بوقت طويل.  رأت والدة كاميرون في حلمها، امرأة ذات بشرة زرقاء طولها 12 قدمًا (4 أمتار)، وكان يعتقد كاميرون أنها "صورة رائعة نوعًا ما".[73] كما صرح كاميرون، "أنا أحب اللون الأزرق،إنه لون رائع ... بالإضافة إلى ذلك، له صلة بالآلهة الهندوسية،[79] والتي أحبها من الناحية المفهومية."[80] قام بتضمين مخلوقات مماثلة في أول سيناريو له (و الذي كُتِب في 1976 أو 1977)، والذي أظهر كوكبًا يضم سكانًا أصليين من الكائنات الفضائية الزرقاء "الرائعة". كان النأفي مستوحين منهم.[73]

اعترف كاميرون بتشابه قصة الحب بين جيك ونيتيري مع قصة الحب بين جاك وروز من فيلمه تيتانيك. صرح أحد المحاورين قائلاً: "يأتي كلا الشخصين من ثقافات مختلفة جذريًا وتُحْتقر علاقتهما ويضطران إلى اختيار أحد جانبي المجتمعات المتنافسة".[81] شعر كاميرون أن واقعية قصة حب جيك ونيتيري تعتمد جزئيًا على الجاذبية الجسدية لمظهر نيتيري الفضائي، والذي تم العمل على تطويره خلال التصوير.[82] على الرغم من أن كاميرون شعر أن جيك ونيتيري لا يقعان في الحب على الفور، شعر ممثلاهما (ورذينجتن وسالدانا) بأن الشخصيات شعرت بذلك من اللحظة الأولى. قال كاميرون إن الممثلين "كانا على انسجام كبير" أثناء التصوير.[81]

بالنسبة ل"جبال هللويا" العائمة في الفيلم، فقد استوحى المصممون الإلهام من "العديد من الجبال المختلفة، ولكن الملهم الأساسي كان تكوينات الحجر الجيري الكارستية في الصين".[83] وفقًا لمصمم الإنتاج ديلان كول، فإن الصخور العائمة الخيالية مستوحاة من جبل هوانغشان (المعروف أيضًا باسم الجبل الأصفر) وجبل غويلين.[84] كما صرح  كاميرون بالتأثير الكبير للقمم الصينية على تصميمه للجبال العائمة في فيلم أفتار.[85]

لإنشاء التصميمات الداخلية لمستعمرة التعدين البشري في كوكب باندورا، زار مصممو الإنتاج منصة نوبل كلايد بودرو للنفط في خليج المكسيك خلال يونيو 2007.[86] وقاموا بتصوير وقياس كل جانب من جوانب المنصة، والتي تم نسخها لاحقًا على الشاشة باستخدام تقنية الصور المنشأة بالحاسوب أثناء مرحلة ما بعد الإنتاج.[86]

قال كاميرون أنه أراد أن يصنع "شيئًا يحتوي على مزيج من الإثارة والمغامرة ." ولكنه في نفس الوقت يخاطب ضمير المشاهد"ربما أثناء الاستمتاع به يجعلك تفكر قليلاً في الطريقة التي تتفاعل بها مع الطبيعة والبشر ". وأضاف أن النأفي تمثل ذواتنا السامية، أو ذواتنا الطموحة، و هي ما نود أن نقنع أنفسنا أننا عليه" وأنه على الرغم من وجود بشر صالحين في الفيلم، فإن البشر "يمثلون الجزء فينا الذي يدمر عالمنا ويقودنا إلى مستقبل قاتم ".[87]

يقر كاميرون بأن أفاتار ينتقد ضمنيًا دور الولايات المتحدة في حرب العراق وطبيعة  الحرب المدرعة بشكل عام. في إشارة إلى استخدام عقيدة الصدمة والترويع في الفيلم، قال كاميرون، "نحن نعرف شعور إطلاق الصواريخ. لكننا لا نعرف ما هو شعور رؤيتها تهبط على أرض وطننا."[88] وقال في مقابلات لاحقة، "... أعتقد أنه من الوطني للغاية مساءلة نظام يجب أن يكون أكثر تقيدًا ..." [89] وأكد قائلا "الفيلم بالتأكيد ليس معاديًا لأمريكا".[90] يصور مشهد في الفيلم التدمير العنيف لمنزل نأفي حوميتريي الشاهق، الذي انهار بعد هجوم صاروخي، مما أدى إلى تغطية المشهد بالرماد والجمر العائم. وردًا على سؤال حول تشابه المشهد مع هجمات 11 سبتمبر على مركز التجارة العالمي، قال كاميرون أنه "متفاجئ بمدى تشابه المشهد بأحداث 11 سبتمبر".[88]

التصوير

بدأ التصوير الرئيسي لفيلم أفاتار في أبريل 2007 في لوس أنجلوس وويلينجتون. وصف كاميرون الفيلم بأنه فيلم هجين بين تصوير مباشر كامل مع شخصيات وبيئات حية تم إنشاؤها بواسطة الكمبيوتر. قال كاميرون: "من الناحية المثالية، لن يكون للمشاهدين فكرة عن طبيعة ما يشاهدونه". وأشار المخرج إلى أنه عمل بالفعل لمدة أربعة أشهر على مشاهد غير رئيسية للفيلم.[91] تم تصوير الحدث المباشر بنسخة معدلة من نظام الكاميرا الرقمية ثلاثية الأبعاد، الذي طوره كاميرون وفينس بيس.[92] في يناير 2007، أعلنت شركة فوكس أن التصوير ثلاثي الأبعاد لأفاتار سيتم إنجازه بمعدل 24 إطارًا في الثانية على الرغم من رأي كاميرون بأن الفيلم ثلاثي الأبعاد يتطلب معدل أطر أعلى لجعل الوميض أقل وضوحًا.[93] وفقًا لكاميرون، يتكون الفيلم من 60٪ من العناصر المولدة بالحاسوب و40٪ من الحركة الحية، بالإضافة إلى التأثيرات المصغرة التقليدية.[94]

استمر التصوير الفوتوغرافي لالتقاط الحركة 31 يومًا في مسرح هيوز في بلايا فيستا في لوس أنجلوس.[62][95] بدأ تصوير الحركة الحية في أكتوبر 2007 في ستون ستريت ستوديوز في ويلينجتون وكان من المقرر أن يستمر 31 يومًا.[96] عمل أكثر من ألف شخص في الإنتاج.[95] أثناء التحضير لتسلسلات التصوير، خضع جميع الممثلين لتدريب احترافي خاص بشخصياتهم مثل الرماية، ركوب الخيل،استخدام الأسلحة النارية والقتال اليدوي. كما تلقوا أيضًا تدريباً على لهجة ولغة النأفي المعدًة خصيصًا للفيلم.[97] قبل تصوير الفيلم، أرسل كاميرون فريق العمل أيضًا إلى غابات هاواي الاستوائية المطيرة[98] للتعرّف على بيئة الغابات المطيرة قبل التصوير على المنصة.[97]

أثناء التصوير، استخدم كاميرون نظام الكاميرا الافتراضية، وهي طريقة جديدة لتوجيه صناعة أفلام التقاط الحركة. يعرض النظام النظراء الافتراضيين للممثلين في محيطهم الرقمي في الوقت الفعلي، مما يسمح للمخرج بضبط المشاهد وتوجيهها تمامًا كما لو كان يصور حركة حية. وفقًا لكاميرون، "إنه يشبه محرك لعبة كبير وقوي. إذا أردتُ الطيران عبر الفضاء، أو تغيير وجهتي، يمكنني ذلك بسهولة. يمكنني تحويل المشهد بأكمله إلى تأثيرات حية بمقياس من 1 إلى 50.[99]" باستخدام التقنيات التقليدية، لا يمكن رؤية العالم الافتراضي الكامل حتى يكتمل التقاط حركة الممثلين. قال كاميرون إن هذه العملية لا تقلل من قيمة أو أهمية التمثيل. على العكس من ذلك، نظرًا لعدم وجود حاجة لتكرار إعدادات الكاميرا والإضاءة وتركيبات الأزياء ولمسات الماكياج، فلا يلزم مقاطعة المشاهد بشكل متكرر.[100] وصف كاميرون النظام بأنه "شكل من أشكال الخلق الخالص حيث إذا كنت تريد تحريك شجرة أو جبل أو السماء أو تغيير الوقت من اليوم، فلديك سيطرة كاملة على العناصر لفعل ذلك".

أعطى كاميرون زملائه المخرجين ستيفن سبيلبرغ وبيتر جاكسون فرصة لاختبار هذه التكنولوجيا الجديدة.[72] قال سبيلبرغ "أحب أن أفكر في الأمر على أنه مكياج رقمي، وليس رسوم متحركة معززة ... التقاط الحركة يعيد المخرج إلى نوع من الحميمية التي يعرفها الممثلون والمخرجون فقط عندما يعملون في المسرح المباشر." [100] لقد زار أيضًا كُلٌ من سبيلبرغ وجورج لوكاس كاميرون في موقع التصوير وهو يعمل بهذه المعدات.

تم استخدام كاميرا فريدة يشار إليها باسم "سيمولكام"لتصوير اللقطات التي يتفاعل فيها التحريك الحاسوبي مع الحركة الحية، كما تم دمج الكاميرا ثلاثية الأبعاد وأنظمة الكاميرا الافتراضية. أثناء تصوير الحركة الحية في الوقت الفعلي باستخدام كاميرا سيمولكام، يتم تثبيت صور التحريك الحاسوبي الملتقطة بالكاميرا الافتراضية أو المصممة من نقطة الصفر فوق صور الحركة الحية كما هو الحال في الواقع المعزز ويتم عرضها على شاشة صغيرة، مما يتيح للمخرج توجيه التعليمات للممثلين لكيفية الارتباط بالمادة الافتراضية في المشهد.[97][101]

بسبب قناعات كاميرون الشخصية، فقد سمح فقط بتقديم الطعام النباتي للطاقم أثناء التصوير.[102]

التأثيرات البصرية

تم استخدام عدد من تقنيات المؤثرات البصرية المبتكرة أثناء الإنتاج. وفقًا لكاميرون، فقد تأخر العمل في الفيلم منذ التسعينيات للسماح للتقنيات بالوصول إلى الدرجة اللازمة من التطور لتصوير رؤيته للفيلم بشكل مناسب.[25][26] خطط المخرج للاستفادة من الشخصيات الواقعية التي تم إنشاؤها بواسطة الكمبيوتر، والتي تم إنشاؤها باستخدام تقنيات الرسوم المتحركة الجديدة لالتقاط الحركة التي كان يطورها في الـ 14 شهرًا التي سبقت ديسمبر 2006.[99]

تشمل الابتكارات نظامًا جديدًا لإضاءة مناطق ضخمة مثل غابة باندورا،[103] ومرحلة التقاط الحركة أو "الحجم" و التي كانت أكبر بست مرات من أي استخدام سابق، بالإضافة إلى طريقة محسّنة لالتقاط تعابير الوجه، مما يتيح التقاط الأداء الكامل. من أجل تصوير الوجه، ارتدى الممثلون قبعات جمجمة مصنوعة بشكل فردي ومزودة بكاميرا صغيرة موضوعة أمام وجوه الممثلين؛ ثم يتم نقل المعلومات التي تم جمعها حول تعابير وجوههم وأعينهم إلى أجهزة الكمبيوتر.[104] وفقًا لكاميرون، تسمح هذه الطريقة لصانعي الأفلام بنقل 100٪ من الأداء المادي للممثلين إلى نظرائهم الرقميين.[105] إلى جانب بيانات التقاط الأداء التي يتم نقلها مباشرة إلى أجهزة الكمبيوتر، أعطت العديد من الكاميرات المرجعية للفنانين الرقميين زوايا متعددة لكل أداء.[106] كان هناك مشهد مليء بالتحديات الفنية بالقرب من نهاية الفيلم، عندما أمسكت نيتيري التي تم إنشاؤه بواسطة الكمبيوتر بجيك البشري، وقد تم الاهتمام بتفاصيل الظلال والأضواء المنعكسة بينهما بشكل جيد.[107]

كانت شركة المؤثرات البصرية الرائدة هي ويتا ديجيتال في ويلينجتون، حيث كان يعمل بها في ذلك الوقت 900 شخص لإنتاج الفيلم.[108] نظرًا للكم الهائل من البيانات التي يجب تخزينها وفهرستها وإتاحتها لجميع المعنيين، حتى في الجانب الآخر من العالم، تم إنشاء نظام جديد للحوسبة السحابية وإدارة الأصول الرقمية باسم غايا بواسطة ميكروسوفت خصيصًا لفيلم أفاتار، مما أتاح للطاقم متابعة وتنسيق جميع مراحل المعالجة الرقمية.[109] لتقديم فيلم أفاتار، استخدمت شركة ويتا مصف خوادم تبلغ مساحته 930 مترًا مربعًا (10000 قدم مربع) لاستخدام 4000 خادم هوليت-باكارد مع 35000 معالج متعدد اللب بـ 104 تيرابايت في ذاكرة الوصول العشوائي وثلاثة بيتابايت من مساحة تخزين الشبكة التي تعمل بنظام أوبونتو لينكس ومحرك أوراكل جريد وبرنامجين متخصصين في تعديل الصور، هما برنامج ريندر مان الذي طوَّرَتْهُ شركة بيكسار وبرنامج ألفريد لنفس الشركة.[110][111][111][112]

احتل مصف الخوادم الذي استعمل لإنتاج الفيلم المراكز من 193 إلى 197 في قائمة توب 500 لأقوى أجهزة الكمبيوتر العملاقة في العالم. تم تطوير نظام برمجيات جديد لتركيب وتلوين الصور، يسمى ماري، بواسطة شركة ذا فاوندري بالتعاون مع شركة ويتا.[113] تطلب إنشاء شخصيات النأفي والعالم الافتراضي لباندورا أكثر من بيتابايت من التخزين الرقمي،[114] وتشغل كل دقيقة من اللقطات النهائية لفيلم أفاتار 17.28 جيجابايت من التخزين.[115] غالبًا ما يستغرق الكمبيوتر عدة ساعات لتقديم إطار واحد للفيلم.[116]

للمساعدة في إنهاء إعداد تسلسلات المؤثرات الخاصة في الوقت المحدد، تم إشراك عدد من الشركات الأخرى، بما في ذلك إندستريال لايت آند ماجيك، والتي عملت جنبًا إلى جنب مع ويتا ديجيتال لإنشاء تسلسل المعركة. كانت إندستريال لايت آند ماجيك مسؤولة عن المؤثرات البصرية للعديد من المركبات المتخصصة في الفيلم وابتكرت طريقة جديدة لعمل الصور المنشأة بالحاسوب، وقد كان جو ليتري المشرف العام على المؤثرات البصرية للفيلم.[117][118]

الموسيقى التصويرية

سجل الملحن جيمس هورنر أغاني الفيلم، وهو ثالث تعاون له مع كاميرون بعد فيلم الفضائيين وفيلم تيتانيك.[119] سجل هورنر أجزاء من النوتة الموسيقية مع جوقة صغيرة تغني بلغة النأفي في مارس 2008.[120][121] كما عمل مع واندا براينت، عالمة الموسيقى العرقية، لخلق ثقافة موسيقية للعرق الفضائي. تم التخطيط لجلسات التسجيل الأولى في أوائل عام 2009.[122] أثناء الإنتاج، وعد هورنركاميرون بأنه لن يعمل في أي مشروع آخر باستثناء أفاتار، ويقال إنه عمل على المشروع من الرابعة صباحًا حتى العاشرة ليلاً طوال مدة التسجيل. وقال في مقابلة، "أفاتار كان أصعب فيلم عملت فيه وأكبر عمل قمت به."[123] قام هورنر بدمج درجتين مختلفتين من الموسيقى في درجة واحدة. قام أولاً بإنشاء نغمة تعكس طريقة النأفي في الكلام ثم دمجها مع درجة "تقليدية" منفصلة للفيلم.[97] تم اختيار المغنية البريطانية ليونا لويس لتغني الأغنية الرئيسية للفيلم بعنوان "أراك". تم إخراج الفيديو الموسيقي المصاحب من طرف جيك نافا، وتم عرضه لأول مرة في 15 ديسمبر 2009، على موقع ماي سبايس.[124]

تقنيات جديدة

صالات التصوير التي تم تصوير معظم الفيلم داخلها وهي مجهزة بكاميرات الأشعة تحت الحمراء لالتقاط تحركات الممثلين.
  • يحتوي الفيلم مؤثرات رائعة وبدقة عالية ويعتبر الفيلم بداية مستقبل صناعة أفلام الألفية الجديدة، كما أنه قد تم عرضه بالأبعاد الثلاثية.

المؤثرات الخاصة

تشابه الممثل مع الشخصية وذلك بالمؤثرات التكنولوجية الجديدة
  • تم استخدام عدد من المؤثرتات الخاصة المبتكرة ووفقا لكاميرون تم تأجيل الفيلم منذ 1990م على أمل أن تصل السينما إلى تكنولوجيا متقدمة بما يكفي لتصوير الفيلم بدقة رؤيته لـ"باندورا" وسكانها، وكان قد خطط لاستخدام أحرف مدير الاصطناعية ذات الصور الواقعية، التي تم إنشاؤها باستخدام التقنيات الجديدة للرسوم المتحركة التقاط الحركة وضعت في 14 شهرا الذي سبق ديسمبر 2006.
  • وتشمل الابتكارات نظام جديد لإلقاء الضوء على مناطق واسعة مثل غابة "باندورا"، "وحدة التخزين"، وغرفة مخصصة لالتقاط الحركة ست مرات أكثر من أي غرفة أخرى استخدمت قط، وطريقة محسنة لالتقاط تعابير الوجه من الشخصيات، بدلا من السماح لالتقاط حركة بسيطة للممثل، فإن الشخصيات (الممثلين الحقيقين) هي نوع من غطاء محرك السيارة التي تم إرفاقها بكاميرا صغيرة يتم تصوير بها تقريبا كل حركة وتفاصيل وجوههم وعيونهم. ووفقا لكاميرون هذه التقنية تسمح للمنتج بنقل 100% من الأداء البدني للممثلين لنظرائهم الشخصيات الرقمية.

التسويق

أنشطة ترويجية

نُشرت أول صورة من الفيلم بتاريخ 14 أغسطس 2009،[125] ونَشَرت مجلة السينما إمباير صورًا حصرية من الفيلم في عددها لشهر أكتوبر.[126] وفي الثالث والعشرين من يوليو، شارك كلٌّ من كاميرون والمنتج جون لانداو، زوي سالدانا، ستيفن لانغ وسيغورني ويفر في حلقة نقاشٍ أُقيمت في نسخة 2009 من مؤتمر سان دييغو كومك كون الدولي نسَّقَها توم روثمان. وعُرض ما مدته خمس وعشرون دقيقة من لقطات الفيلم[127] بتقنية دولبي ثلاثية الأبعاد.[128] وشاركت ويفر وكاميرون في جلسات نقاش أخرى غرضها الترويج للفيلم، وذلك في الثالث والعشرين[129] والرابع والعشرين[130] من يوليو تواليًّا. وأعلن جيمس كاميرون في حلقة النقاش المخصصة لأفاتار في كومك كون أن الحادي والشعرين من أغسطس سيكون 'يومَ أفاتار'. وفي ذلك اليوم، بُثَّ عرض الفيلم الترويجي في جميع الصِيَغ السينمائية. كما كُشف فيه الستار عن عرض اللعبة الترويجي وخط الألعاب التابع للفيلم.[131]

صدر عرض الفيلم الترويجي البالغة مدته 129 ثانية بتاريخ 20 أغسطس 2009.[132] وعُرض العرض الترويجي الجديد البالغة مدته 210 ثوان بدور السينما لأول مرة بتاريخ 23 أكتوبر 2009 ومن ثم لأول مرة على الإنترنت على منصة ياهو! بتاريخ 29 أكتوبر 2009، ولوقي بردود فعل إيجابية.[133][134] ولاقت نسخة مطولة من العرض الترويجي (16 دقيقة) بصيغة آيماكس 3D ردود فعل إيجابية إلى حد كبير.[132] وقالت صحيفة هوليوود ريبورتر الإخبارية أن توقعات الجمهور طغت عليها "[نفس] الشكوكية التي سبقت «تيتانيك»" مشيرة أن ذلك يعكس رغبة الجمهور في القصص الأصلية.[135] كان عرض الفيلم الترويجي من بين أكثر العروض الترويجية مشاهدة في تاريخ تسويق الأفلام، حيث بلغ المركز الأول على آيبل.كوم متفوقًا على جميع العروض الترويجية على الموقع وذلك بأربع ملايين مشاهدة.[136] وفي الثلاثين من أكتوبر، وبمناسبة افتتاح قاعة السينما ثلاثية الأبعاد الأولى من نوعها في فيتنام، سمحت فوكس لشركة ميغاستار سينما بعرض 16 دقيقة حصرية من أفاتار لعدد من الجهات الصحفية.[137]

ألعاب الفيديو

الكتب

أفاتار: تقرير سري عن التاريخ البيولوجي والاجتماعي لباندورا، هو كتاب من 224 صفحة في شكل دليل ميداني لإعداد الفيلم الخيالي لكوكب باندورا، تم إصداره من طرف هاربر كولنز في 24 نوفمبر 2009.[138]  تم تقديمه كمجموعة من البيانات التي جمعها البشر حول كوكب باندورا والحياة عليه، تمت تأليف هذا الكتاب من طرف ماريا فيلهلم وديرك ماتيسون. أصدرت هاربر كولنز أيضًا سجل القصاصات القابل لإعادة الاستخدام للأطفال لجيمس كاميرون والمكون من 48 صفحة.[139] تم إصدار فن أفاتار في 30 نوفمبر 2009، بواسطة كتب أبرامز. يعرض الكتاب عملًا فنيًا تفصيليًا للإنتاج من الفيلم، بما في ذلك رسومات الإنتاج والرسوم التوضيحية من ليزا فيتزباتريك والصور الثابتة للفيلم. كتب المنتج جون لانداو المقدمة، وكتب كاميرون الخاتمة.[140] في أكتوبر 2010، أصدرت دار كتب أبرامز للنشر أيضًا "صنع الأفاتار"، وهو كتاب من 272 صفحة يشرح بالتفصيل عملية إنتاج الفيلم ويحتوي على أكثر من 500 صورة فوتوغرافية ملونة ورسوم توضيحية.[141]

في مقابلة عام 2009، قال كاميرون إنه يخطط لكتابة رواية لأفاتار بعد إصدار الفيلم.[142] في فبراير 2010، صرح المنتج جون لانداو أن كاميرون يخطط لكتابة رواية لأفاتار "ستروي الرواية القصة الملحمية للفيلم، لكنها ستتعمق أكثر في كل القصص والتفاصيل التي لم يكن لدينا وقت للتعامل معها." [143] في أغسطس 2013، أُُعْلِن أن كاميرون استأجر الكاتب ستيفن جولد لتأليف أربع روايات قائمة بذاتها لتوسيع عالم أفاتار.[144]

شخصيات العمل والطوابع البريدية

أعلنت شركة ماتيل تويز في ديسمبر 2009 أنها ستقدم مجموعة من شخصيات أفاتار.[145][146] سيتم صنع كل شخصية باستخدام علامة ويب ثلاثية الأبعاد، تسمى آي تاغ، والتي يمكن للمستهلكين مسحها ضوئيًا باستخدام كاميرا الويب، للكشف عن محتوى فريد على الشاشة يكون حصريًا لكل شخصية.[145] كما تم توزيع سلسلة من الألعاب تمثل ستة شخصيات مختلفة من الفيلم على مستوى العالم في وجبات ماكدونالدز السعيدة (هابي ميل).[147][148]

في ديسمبر 2009، أصدرت شركة لا بوست الفرنسية طابعًا خاصًا محدود الإصدار يعتمد على أفاتار، بالتزامن مع إصدار الفيلم في جميع أنحاء العالم.[149]

شخصيات الفيلم

الاسم الدور
سام ورذينجتن الجندي Jake Sully
زوي سالدانا المحاربة من سكان الكوكب Neytiri
سيجورني ويفر العالمة Tohtori Grace Augustine
ستيفن لانغ القائد العسكري Eversti Miles Quaritch
ميشيل رودريغز قائدة المروحية Trudy Chacon
جيوفاني ريبيسي مدير المشروع Parker Selfridge

جوائز وترشيحات

رشح وربح العديد من الجوائز:

الأوسكار

رشح لـ9 جوائز أوسكار والذي فاز 3 منها عن الفئات التالية:

  • أفضل فيلم.
  • أفضل إخراج.
  • أفضل تأثيرات مرئية - رابح.
  • أفضل موسيقى.
  • أفضل إخراج فني - رابح.
  • أفضل سيناريو - رابح.
  • أفضل مونتاج.
  • أفضل تأثيرات صوتية.

غولدن غلوب

رشح لـ4 جوائز الكرة الذهبية غولدن غلوب عن الفئات التالية:

  • أفضل فيلم - رابح
  • أفضل مخرج - رابح
  • أفضل أغنية
  • أفضل موسيقى

جوائز أخرى

  • رشح لـ9 جوائز اختيار النقاد ربح منها 6 جوائز.
  • رشح لـ8 جوائز بافتا.

التتمات

أُعلن في البداية عن نية إنتاج تتمتين اثنتين لأفاتار بعد النجاح الذي حققه الفيلم الأول؛ ثم رفع هذا العدد لاحقًا إلى أربعة.[150][151] كانت تواريخ الإصدار المقررة للتتمات الأربع هي 17 ديسمبر 2021 و22 ديسمبر 2023 و1 ديسمبر 2025 و17 ديسمبر [42] 2027 لكنها أُخِّرت بسبب جائحة فيروس كورونا؛ تواريخ الإصدارالمقررة في الوقت الحالي هي 16 ديسمبر 2022 و20 ديسمبر 2024 و18 ديسمبر 2026 و22 ديسمبر 2028.[152] من المقرر أن يكون كاميرون المخرج والمنتج وأن يكون أحد الكتاب في جميع التتمات؛ شارك كلٌّ من جوش فريدمان وريك يافا وأماندا سيلفر وشين ساليرنو في كتابة نصوصِ جميع التتمات قبل أن يُكلَّفوا بإنهاء النصوص المختلفة منفصلين، ما يجعله من الصعب تحديد طاقم كل فيلم.[153][154][155][156]

بدأ تصوير التتمتين الأوليين في سبتمبر 2017.[157][158] سوف يستعيد دوره في الفيلم الأصلي كلٌّ من سام وورثنغتون وزوي سالدانا وجيوفاني ريبيسي وجويل ديفيد مور وديليبي راو وسي سي أتش باوندر وستيفن لانغ ومات جيرالد، على الرغم من أن شخصياتهم كانت قد ماتت خلال أحداث الفيلم الأول.[159][160][161][162] كما سوف تشهد التتمات عودة سيغورني ويفر التي ذكرت أنها ستلعب شخصية مختلفة عن التي لعبتها في الفيلم الأول.[163]

ومن المنتسبين الجدد إلى طاقم التمثيل كليف كورتس وكيت وينسليت في دوري شخصيتين من شعب نأفي ريف في ميتكانيا وأونا تشابلن في دور فارانغ وهي "شخصية رئيسية قوية ونابضة بالحياة حاضرة في جميع التتمات."[164][165][166] كما سوف يقوم سبعة ممثلينَ أطفال بلعب دور شخصيات جديدة ومحورية في التتمات هُم جيمي فلاترز وبريتين دالتون وترينيتي بليس في دور أبناء جيك ونيتيري، وبيلي باس وفيليب غيلخو ودوين إيفانز جونيور في دور غواصين من الميتكانيا وأخيرًا جاك تشامبيون في دور بشري.[167][168] وعلى الرغم من أن الضوء الأخضر قد أُعطي بالفعل للتتمتين الأخيرتين إلا أن كاميرون كان قد صرح في مقابلة في 26 نوفمبر 2017 قائلًا "دعونا نواجه الواقع، إذا لم يُوَلِّد أفاتار 2 و3 أموالاً كافية فلن يكون هناك لا أفاتار 4 ولا 5."[166]

أعلن كاميرون في 14 نوفمبر 2018 عن انتهاء تصوير الأداء الرئيسي لأفاتار 2 و3.[169] وأكَّد في سبتمبر 2020 أن تصوير الحركة الحية قد اكتمل لأفاتار 2 واكتمل بنسبة أكثر من 90٪ لأفاتار 3.[170]

مصادر

  1. وصلة مرجع: http://www.zelluloid.de/filme/index.php3?id=7614. الوصول: 13 نوفمبر 2017.
  2. "قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |access-date= (مساعدة)صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  3. وصلة مرجع: http://nmhh.hu/dokumentum/158984/2009_filmbemutatok_osszes.xls.
  4. وصلة مرجع: http://www.sfi.se/sv/svensk-filmdatabas/Item/?itemid=68935&type=MOVIE&iv=Basic.
  5. مذكور في: بوكس أوفيس موجو. معرف فيلم بوكس أوفيس موجو: avatar. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
  6. مذكور في: Australian Classification database. Australian Classification ID: avatar-0. باسم: AVATAR. لغة العمل أو لغة الاسم: إنجليزية أسترالية.
  7. مذكور في: Australian Classification database. Australian Classification ID: avatar-3. باسم: AVATAR. لغة العمل أو لغة الاسم: إنجليزية أسترالية.
  8. وصلة مرجع: http://www.webcitation.org/5m4EySibe.
  9. الوصول: 26 مارس 2022. مذكور في: بوكس أوفيس موجو. معرف فيلم بوكس أوفيس موجو: avatar. لغة العمل أو لغة الاسم: الإنجليزية.
  10. "Avatar (2009) – Box Office Mojo"، Box Office Mojo، قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 مارس 2010.
  11. "Avatar"، The-Numbers، Nash Information Services، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 5 مارس 2010.
  12. أعلى إيرادات بالعالم لفيلم أفاتار نسخة محفوظة 30 يناير 2010 على موقع واي باك مشين.
  13. BBC Arabic - منوعات - "فيلم "أفاتار" يحقق رقما قياسيا في شباك التذاكر نسخة محفوظة 14 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
  14. أفاتار يتصدر قائمة ترشيحات الأوسكار نسخة محفوظة 05 فبراير 2010 على موقع واي باك مشين.
  15. 'Avatar's' True Cost - and Consequences نسخة محفوظة 07 يونيو 2010 على موقع واي باك مشين.
  16. Avatar - Awards - IMDb نسخة محفوظة 12 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  17. French, Philip (14 مارس 2010)، "Avatar was the year's real milestone, never mind the results"، The Observer، UK، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
  18. Johnston, Rich (11 ديسمبر 2009)، "Review: AVATAR – The Most Expensive American Film Ever ... And Possibly The Most Anti-American One Too."، Bleeding Cool، مؤرشف من الأصل في 02 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2010.
  19. Choi, Charles Q. (28 ديسمبر 2009)، "Moons like Avatar's Pandora could be found"، إم إس إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2010.
  20. Horwitz, Jane (24 ديسمبر 2009)، "Family Filmgoer"، Boston Globe، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2010.
  21. This property of Unobtanium is stated in movie guides, rather than in the film. Wilhelm, Maria؛ Dirk Mathison (نوفمبر 2009)، James Cameron's Avatar: A Confidential Report on the Biological and Social History of Pandora، هاربر كولنز، ص. 4، ISBN 978-0-06-189675-0، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2021.
  22. Winters Keegan, Rebecca (11 يناير 2007)، "Q&A with James Cameron"، Time، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2009.
  23. Jeff Jensen (10 يناير 2007)، "Great Expectations"، Entertainment Weekly، مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2007، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2007.
  24. Alexander Marquardt (14 يناير 2010)، "Did Avatar Borrow from Soviet Sci-Fi Novels?"، إيه بي سي نيوز، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 مارس 2012.
  25. "Synthetic actors to star in Avatar"، تامبا باي تاميز، 12 أغسطس 1996، اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2010.[وصلة مكسورة]
  26. Judy Hevrdejs؛ Mike Conklin (9 أغسطس 1996)، "Channel 2 has Monday morning team in place"، Chicago Tribune.
  27. "Crafting an Alien Language, Hollywood-Style: Professor's Work to Hit the Big Screen in Upcoming Blockbuster Avatar"، USC Marshall، University of Southern California Marshall School of Business، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2011، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2011.
  28. "Avatar Language"، Nine to Noon، 15 ديسمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018.
  29. Patten, D. (3 ديسمبر 2009)، "'Avatar's' True Cost – and Consequences"، The Wrap، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2009.
  30. Barnes, Brooks (20 ديسمبر 2009)، "'Avatar' Is No. 1 but Without a Record"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2009.
  31. Fritz, Ben (20 ديسمبر 2009)، "Could 'Avatar' hit $1 billion?"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2009.
  32. Keegan, R. (3 ديسمبر 2009)، "How Much Did Avatar Really Cost?"، Vanity Fair، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2009.
  33. Han Sunhee (5 فبراير 2010)، "'Avatar' goes 4D in Korea"، Variety، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 8 فبراير 2010.
  34. "James Cameron's 'Avatar' Film to Feature Vocals From Singer Lisbeth Scott" (Press release)، Los Angeles: PRNewswire، 29 أكتوبر 2009، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر 2009.
  35. D'Alessandro, Anthony (19 ديسمبر 2009)، "'Avatar' takes $27 million in its first day"، Variety، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2010.
  36. Douglas, Edward (21 ديسمبر 2009)، "Avatar Soars Despite Heavy Snowstorms"، ComingSoon.net، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2009.
  37. Reporting by Dean Goodman; editing by Anthony Boadle (20 ديسمبر 2009)، ""Avatar" leads box office, despite blizzard"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2009.{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  38. "'Avatar' Wins Box Office, Nears Domestic Record"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2010.
  39. "List of Academy Award nominations"، CNN، 2 فبراير 2010، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2010.
  40. "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  41. Goldberg, Matt (06 أبريل 2018)، "3D Is Dead (Again)"، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021.
  42. Galuppo, Mia (07 مايو 2019)، "Three New 'Star Wars' Films Get Release Dates in Disney Schedule Reset"، The Hollywood Reporter، مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2019.
  43. Anthony D'Alessandro (7 أغسطس 2017)، "Matt Gerald Returning To James Cameron's 'Avatar' World; Boards Crackle's 'The Oath'"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2017.
  44. كونان أوبراين (18 ديسمبر 2009)، "The Tonight Show with Conan O'BrienThe Tonight Show with Conan O'Brien، موسم 1، حلقة 128، هيئة الإذاعة الوطنية، I was cheap
  45. Kevin Williamson، "Paraplegic role helps Worthington find his feet"، lfpress.com، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 1 يناير 2010.
  46. Jeff Jensen (10 يناير 2007)، "Great Expectations (page 2)"، Entertainment Weekly، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 17 يناير 2010.
  47. "This week's cover: James Cameron reveals plans for an 'Avatar' sequel"، Entertainment Weekly، 14 يناير 2010، مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 24 يناير 2010.
  48. John Horn، "Faces to watch 2009: film, TV, music and Web"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 28 ديسمبر 2008.
  49. Anne Thompson (2 أغسطس 2007)، "Lang, Rodriguez armed for 'Avatar'"، Variety، مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 أغسطس 2007.
  50. Barnes, Jessica (26 مارس 2007)، "Michael Biehn Talks 'Avatar' – Cameron Not Using Cameras?"، Cinematical، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2010.
  51. Clint Morris (2 أغسطس 2007)، "Sigouney Weaver talks Avatar"، Moviehole.net، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 2 أغسطس 2007.
  52. Leslie Simmons (21 سبتمبر 2007)، "'Avatar' has new player with Ribisi"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2007.
  53. Cameron, James (2007)، "Avatar" (PDF)، Avatar Screenings، Fox and its Related Entities، ص. 10، مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 مايو 2010، اطلع عليه بتاريخ 6 مايو 2010. Archived version May 6, 2010
  54. Lux, Rachel (14 ديسمبر 2009)، "Close-Up: Joel David Moore"، Alternative Press، Alternative Press Magazine, Inc، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 6 مايو 2010. Archived version May 6, 2010
  55. Lewis Bazley (25 مايو 2009)، "Drag Me to Hell Review"، inthenews.co.uk، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 2 يونيو 2009.
  56. Brennan, David (11 فبراير 2007)، "Avatar Scriptment: Summary, Review, and Analysis"، James Cameron's Movies & Creations، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2010.
  57. Thompson, Anne (9 يناير 2007)، ""Titanic" director sets sci-fi epic for '09"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2009.
  58. 20th Century Fox (9 يناير 2007)، "Cameron's Avatar Starts Filming in April"، ComingSoon.net، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2008، اطلع عليه بتاريخ 10 أكتوبر 2009.
  59. "Pounder Talks Avatar"، 30 أبريل 2007، مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2009.
  60. Alexander Marquardt (14 يناير 2010)، "Did Avatar Borrow from Soviet Sci-Fi Novels?"، إيه بي سي نيوز، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 مارس 2012.
  61. Harry Knowles (28 فبراير 2006)، "Harry talks to James Cameron, Cracks PROJECT 880, the BATTLE ANGEL trilogy & Cameron's live shoot on Mars!!!"، Ain't It Cool News، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2006، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2006.
  62. John Horn (8 يناير 2007)، "Director Cameron to shoot again"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2014.
  63. Kozlowski, Lori (2 يناير 2010)، "'Avatar' team brought in UC Riverside professor to dig in the dirt of Pandora"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 3 يناير 2010.
  64. "Avatar Concept Designer Reveals the Secrets of the Na'vi"، io9، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2010.
  65. Kendricks, Neil (7 مارس 2010)، "Cameron, the Science Geek Who Became a Movie Titan for the Ages"، U-T San Diego، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2010.
  66. Crabtree, Sheigh (7 يوليو 2006)، "Cameron comes back with CG extravaganza"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2006، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2006.
  67. Smith, Lynn (4 أغسطس 2006)، "Special-Effects Giant Signs on for 'Avatar'"، Los Angeles Times.
  68. "Avatar Started As A Four-Month, Late-Night Jam Session At James Cameron's House"، 10 ديسمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2021.
  69. Waters, Jen (28 سبتمبر 2006)، "Technology adds more in-depth feeling to the movie experience"، The Washington Times، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 ديسمبر 2006.
  70. Grover, R؛ Lowry, T.؛ White, M. (21 يناير 2010)، "King of the World (Again)"، Bloomberg BusinessWeek، بلومبيرغ إل بي، ص. 1–4، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2010.
  71. Duncan, Jody؛ Lisa Fitzpatrick (2010)، The Making of Avatar، United States: Abrams Books، ص. 52، ISBN 978-0-8109-9706-6.
  72. James Rampton (20 ديسمبر 2006)، "James Cameron: King of all he surveys"، The Independent، London، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2007، اطلع عليه بتاريخ 20 ديسمبر 2006.
  73. Ordoña, Michael (13 ديسمبر 2009)، "Eye-popping 'Avatar' pioneers new technology"، San Francisco Chronicle، Hearst communications Inc، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2010. Archived version April 29, 2010
  74. Jeff Jensen (10 يناير 2007)، "Great Expectations (page 2)"، Entertainment Weekly، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 يناير 2010.
  75. "James Cameron: Yes, 'Avatar' is 'Dances with Wolves' in space ... sorta"، Los Angeles Times، Latimesblogs، 14 أغسطس 2009، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2009.
  76. Ito, Norihiro (25 ديسمبر 2009)، "新作「アバター」宮崎アニメにオマージュ J・キャメロン監督 (New Film Avatar Homage to Miyazaki's Animated Film: J. Cameron)"، Sankei Shimbun (باللغة اليابانية)، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2010.
  77. Winters Keegan, Rebecca (11 يناير 2007)، "Q&A with James Cameron"، Time، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2009.
  78. Rose, Steve (19 أكتوبر 2009)، "Hollywood is haunted by Ghost in the Shell"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2013، اطلع عليه بتاريخ 27 يوليو 2011
  79. In Hinduism, the human manifestations of several deities, including فيشنو، كريشنا, and راما, have blue-colored skin. See أزرق. Wadhwani, Sita (ديسمبر 24, 2009)، "The religious backdrop to James Cameron's 'Avatar'"، CNN، مؤرشف من الأصل في يناير 17, 2010، اطلع عليه بتاريخ يناير 18, 2010.
  80. Svetkey, Benjamin (15 يناير 2010)، "'Avatar:' 11 Burning Questions"، Entertainment Weekly، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2010.
  81. Eric Ditzian, with reporting by Josh Horowitz (7 يناير 2010)، "James Cameron Compares His 'Avatar' And 'Titanic' Couples. The director notes the similarities between Sully and Neytiri, and Jack and Rose"، MTV، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2010.
  82. Woerner, Meredith (24 يوليو 2009)، "James Cameron Fought the Studio to Keep His Aliens Weird in "Avatar""، io9، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2010.
  83. Anders, Charlie Jane (14 يناير 2010)، "Avatar's Designers Speak: Floating Mountains, AMP Suits And The Dragon"، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2015.
  84. Anders, Charlie Jane (14 يناير 2010)، "Avatar's Designers Speak: Floating Mountains, AMP Suits And The Dragon"، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2020.
  85. Kontis, Nick، "Zhangjiajie, China: Get hyped for 'Avatar 2' by visiting the place that inspired the film"، USA TODAY (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2020.
  86. "Noble Clyde Boudreaux"، Noble Corporation، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2010.
  87. "'Avatar Friday': fans will be shown preview of James Cameron's 3-D film"، The Daily Telegraph، London، Associated Press، 18 أغسطس 2009، مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2010. Archived version April 30, 2010
  88. Hoyle, Ben (11 ديسمبر 2009)، "War on Terror backdrop to James Cameron's Avatar"، The Australian، مؤرشف من الأصل في 9 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2009.
  89. John Anderson (18 ديسمبر 2009)، "Alternate World, Alternate Technology"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021.
  90. Murphy, Mekado (21 ديسمبر 2009)، "A Few Questions for James Cameron"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2010.
  91. Sharon Waxman (8 يناير 2007)، "'Titanic' Director Joins Fox on $200 Million Film"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021.
  92. Anne Thompson (يناير 2010)، "How James Cameron's Innovative New 3D Tech Created Avatar"، بوبيلار ميكانكس، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 15 ديسمبر 2009.
  93. Cohen, David S. (10 أبريل 2008)، "James Cameron supercharges 3-D"، Variety، مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 26 ديسمبر 2009.
  94. Anne Thompson (9 يناير 2007)، "Cameron sets live-action, CG epic for 2009"، هوليوود ريبورتر، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2007، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2020.
  95. Josh Quittner (19 مارس 2009)، "3-D: The Future of Movies"، Time، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2009، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2009.
  96. "$200m Avatar starts filming in Wellington"، The Dominion Post، 17 أكتوبر 2007، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2010.
  97. James Cameron and production team (19 يناير 2010)، 'Avatar' Creating the World of Pandora (Online web-based video)، ياهو!، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2010.
  98. "James Cameron's Jungle Expedition For 'Avatar' Stars"، Starpulse.com، 9 نوفمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 يناير 2010.
  99. Sharon Waxman (9 يناير 2007)، "Computers Join Actors in Hybrids On Screen"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2007.
  100. Rachel Abramowitz (19 فبراير 2009)، "Do the 'Avatar' actors deserve recognition?"، Chicago Tribune، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2010.
  101. Chang, Aldric (20 أغسطس 2009)، "Reading Between the Lines: First Image of James Cameron's Avatar"، media-freaks.com، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2015.
  102. Cameron, James؛ Cameron, Suzy Amis (04 ديسمبر 2017)، "Animal agriculture is choking the Earth and making us sick. We must act now | James Cameron and Suzy Amis Cameron"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2017.
  103. Terdiman, Daniel (23 يناير 2013)، "'Avatar' Oscars could make Weta household name"، CNET، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2014.
  104. Aili McConnon (2 أبريل 2007)، "James Cameron on the Cutting Edge"، Bloomberg BusinessWeek، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2009.
  105. Kaufman, Amy (25 يوليو 2009)، "Jackson, Cameron Saddened by State of Film Industry (Video)"، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2010.
  106. "James Cameron Mixes It Up With Avatar"، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2014.
  107. Larry Gelten (31 يناير 2010)، "2nd look: 'Avatar'"، نيويورك بوست، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2010.
  108. Philip Wakefield (19 ديسمبر 2009)، "Close encounters of the 3D kind"، The Listener، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2010، اطلع عليه بتاريخ 4 فبراير 2010.
  109. "Cameron Says Microsoft's Role in 'Avatar' Was Key"، Microsoft، 5 فبراير 2010، مؤرشف من الأصل في 6 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2010.
  110. Ericson, Jim (يناير–فبراير 2010)، "Overheard: AVATAR's Data Center"، Information Management: 26، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021.
  111. Jim Ericson (21 ديسمبر 2009)، "Processing AVATAR"، SourceMedia، Information Management magazine، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2010.
  112. "The Day the Earth Stood Still"، 1 مارس 2009، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2010، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2010.
  113. "Jack Greasley, developer and Product Manager at The Foundry, takes CGSociety for a look around Mari, the new texture application"، CG Society، 25 مايو 2010، مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 21 ديسمبر 2010.
  114. Tim Masters (16 ديسمبر 2009)، "Will Avatar crown James Cameron 'King of the Universe'?"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2010.
  115. "The Data-Crunching Powerhouse Behind 'Avatar'"، 22 ديسمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2010.
  116. "The computing power that created Avatar | Chips"، Geek.com، 24 ديسمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2014.
  117. "Joe Letteri"، Internet Movie Database، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 9 فبراير 2010.
  118. Daniel Terdiman (19 ديسمبر 2009)، "ILM steps in to help finish 'Avatar' visual effects"، سي نت، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2013.
  119. "Fox confirms Horner on Cameron's 'Avatar'" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 نوفمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2010.
  120. Dorey, Jim (2 أبريل 2008)، "Na'vi Alien Language Incorporated In 'Avatar' Music Soundtrack"، MarketSaw Blog، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2008.
  121. Lucas, Ann (Fall 2007)، "Alumni News" (PDF)، UCLA Department of Ethnomusicology، مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2008.
  122. Carlsson, Mikael (3 يناير 2009)، "Top-10 Most Anticipated Scores of 2009"، Upcoming Film Scores، IMDb News، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 7 يناير 2009.
  123. Owen Vaughan (30 نوفمبر 2009)، "James Horner: 'Scoring Avatar has been the most difficult job I've done'"، The Times، London، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2011، اطلع عليه بتاريخ 8 فبراير 2010.(الاشتراك مطلوب.)
  124. Fukushima, Glenn (16 نوفمبر 2009)، "Atlantic Unveils "AVATAR: MUSIC FROM THE MOTION PICTURE"; Official Companion Album to James Cameron's Upcoming Epic Adventure Features Music Composed & Conducted by Oscar-Winner James Horner, Plus "I See You (Theme From Avatar)," Performed by Leona Lewis"، marketwire، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2009.
  125. Raup, Jordan (14 أغسطس 2009)، "First Official Photo For James Cameron's 'Avatar'"، Filmstage.com، مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 19 سبتمبر 2009.
  126. "New Empire Avatar Cover!"، Empire، مؤرشف من الأصل في 6 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر 2009.
  127. Rettig, Kristina (23 يوليو 2009)، "James Cameron Previews 'Avatar'"، Variety، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2009.
  128. "Dolby 3D is the Official 3D Provider for Comic-Con International 2009"، BusinessWire، 23 يوليو 2009، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2009.
  129. "Programming for Thursday, July 23"، San Diego Comic-Con International، مؤرشف من الأصل (php) في 18 يونيو 2013، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2010.
  130. "Programming for Friday, July 24"، San Diego Comic-Con International، مؤرشف من الأصل (php) في 26 أبريل 2013، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2010.
  131. "Official 'Avatar Day' Press Release"، SciFiScoop.com، 23 يوليو 2009، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 يوليو 2009.
  132. Clark, Cindy (24 أغسطس 2009)، "'Avatar' preview dazzles audiences"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر 2009.
  133. Michael Bodey (27 أغسطس 2009)، "Titanic director James Cameron grabs film's holy grail in new film Avatar | The Australian"، Theaustralian.news.com.au، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر 2009.
  134. "CTV News | Stars gear up for a risky season in Hollywood"، Ctv.ca، 3 أكتوبر 2009، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر 2009.
  135. Kilday, Gregg (25 أغسطس 2009)، "A chip off the ol' iceberg? 'Avatar' run-up recalls another Cameron-captained ship"، The Hollywood Reporter، ص. 6، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2009، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2009.
  136. "AVATAR Movie Teaser is the Most Viewed Trailer Ever on Apple.com"، GeekTyrant، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر 2009.
  137. Pham Thu Nga; Trong Kha (13 نوفمبر 2009)، "Through a glass starkly"، Thanh Nien News، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 5 يناير 2010.{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  138. Avatar: A Confidential Report on the Biological and Social History of Pandora. (ردمك 978-0-06-189675-0)
  139. James Cameron's Avatar: The Movie Scrapbook. (ردمك 978-0-06-180124-2)
  140. The Art of Avatar: James Cameron's Epic Adventure. (ردمك 978-0-8109-8286-4)
  141. The Making of Avatar. (ردمك 0-8109-9706-1)
  142. Germain, David (21 ديسمبر 2009)، "Avatar creator Cameron shares alien shop talk"، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2010.
  143. Larry Carroll (12 فبراير 2010)، "James Cameron Writing 'Avatar' Prequel – But Not For The Big Screen"، MTV، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2010.
  144. Lewis, Andy (22 أغسطس 2013)، "James Cameron Spins Off 'Avatar' Book Series"، The Hollywood Reporter، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020.
  145. Fox Licensing unveils Avatar licensing programme, Licensing.biz. Retrieved December 13, 2009. نسخة محفوظة 28 يوليو 2020 على موقع واي باك مشين.
  146. "Mattel is Master Toy Licensee for Cameron's Avatar"، ComingSoon.net، 13 فبراير 2009، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2009.
  147. "Avatar Happy Meal Toys"، happymeal.com، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2008، اطلع عليه بتاريخ 24 ديسمبر 2009.
  148. "McDonald's Brings Customers to Another Planet in Partnership With James Cameron's Movie Masterpiece AVATAR". McDonald's Press Release via PR Newswire. Accessed August 23, 2015 نسخة محفوظة 2017-09-13 على موقع واي باك مشين.
  149. Sharma, Garima (17 فبراير 2010)، "Stamp-ed!"، The Times of India، India، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 17 فبراير 2010.
  150. D'Alessandro, Anthony (14 أبريل 2016)، "20th Century Fox CinemaCon: 'Avatar' Sequels, 'Deadpool 2', 'Greatest Showman On Earth' Updates, Vanilla Ice Raps, 'Assassin's Creed', 'Birth Of A Nation' & More"، Deadline Hollywood، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020.
  151. D'Alessandro, Anthony (14 أبريل 2016)، "James Cameron Expands 'Avatar' Sequels To Four, Slams Screening Room & Gets Cheers From Exhibs- CinemaCon"، Deadline Hollywood، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020.
  152. Scott, Ryan (23 يوليو 2020)، "Avatar Sequels Delayed Yet Again, Avatar 2 Won't Arrive Until 2022 (Disney has significantly delayed James Cameron's long-awaited Avatar sequels, which will now debut in 2022.)"، movieweb.com، مؤرشف من الأصل في 02 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 يوليو 2020.
  153. Fleming, Mike (1 أغسطس 2013)، "'Avatar' Sequels Upped To Three; Fox, James Cameron Set Trio of Writers to Spearhead"، Deadline Hollywood، مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2017.
  154. "James Cameron Talks Avatar Sequels"، Empire، 26 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 05 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2017.
  155. "James Cameron Opens Up About 'Avatar' Sequels"، Inquisitr، 28 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2017.
  156. "James Cameron Has Found Avatar's Darth Vader: It's Stephen Lang"، Deadline Hollywood، 22 أكتوبر 2013، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 نوفمبر 2013.
  157. Tartaglione, Nancy (20 يونيو 2017)، "'Avatar' Sequels Update: Production "Officially" Begins In September On Saga's Stand-Alones – CineEurope"، Deadline Hollywood، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2017.
  158. Dumaraog, Ana (20 يونيو 2017)، "Avatar Sequels Officially Begin Production in September"، ScreenRant، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2017.
  159. "James Cameron Planning 'Avatar' Trilogy"، ياهو!، 14 يناير 2010، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 17 يناير 2010.
  160. Eric Ditzian (21 ديسمبر 2009)، "James Cameron Talks 'Avatar' Sequel Plans"، MTV، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 يناير 2010.
  161. Dave McNary (24 يوليو 2017)، "CCH Pounder to Return for 'Avatar' Sequels"، فارايتي، مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2017.
  162. N'Duka, Amanda (25 يناير 2018)، "Dileep Rao To Reprise His Role In James Cameron's 'Avatar' Films"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 09 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2018.
  163. "Avatar 2 Will See Sigourney Weaver Play a Brand New Character"، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2020.
  164. Adam Chitwood (9 مايو 2017)، "'Avatar' Sequels Add 'Fear the Walking Dead' Star Cliff Curtis in Lead Role"، Collider، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2017.
  165. Anthony D'Alessandro (9 مايو 2017)، "'Avatar' Sequels Update: 'Fear The Walking Dead's Cliff Curtis Signs On For Lead Role"، Deadline Hollywood، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2017.
  166. Rebecca Keegan (26 نوفمبر 2017)، "James Cameron on Titanic's Legacy and the Impact of a Fox Studio Sale"، فانيتي فير، مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2017.
  167. Matt Goldberg (27 سبتمبر 2017)، "'Avatar' Sequels Reveal First Look at the Young Cast"، Collider، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2017.
  168. James Hibberd (27 سبتمبر 2017)، "Avatar 2: First look at sequel's next generation cast"، إنترتينمنت ويكلي، مؤرشف من الأصل في 02 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2017.
  169. Geoff Boucher (14 نوفمبر 2018)، "James Cameron: The 'Avatar' Sequels Have Wrapped Production"، ددلاين هوليوود، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2018.
  170. Zinsky, Dan (25 سبتمبر 2020)، "Avatar 2 Has Completed Filming, James Cameron Confirms"، Screen Rant، مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 سبتمبر 2020.

وصلات خارجية

  • بوابة رسوم متحركة
  • بوابة السينما الأمريكية
  • بوابة سينما
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة علم البيئة
  • بوابة خيال علمي
  • بوابة عقد 2010
  • بوابة عقد 2000
  • بوابة أرقام قياسية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.