احتجاجات فنزويلا 2017

بدأت الاحتجاجات الفنزويلية عام 2017 في أواخر يناير بعد التخلي عن الحوار المدعوم من الفاتيكان بين الحكومة البوليفارية والمعارضة، بدأت سلسلة الاحتجاجات في فبراير / شباط 2014 (انظر : احتجاجات فنزويلا 2014) عندما احتج مئات الآلاف من الفنزويليين بسبب ارتفاع مستويات العنف الإجرامي والتضخم والنقص المزمن في السلع الأساسية بسبب السياسات التي وضعتها الحكومة الفنزويلية.[1][2][3][4][5] وعلى الرغم من أن حجم الاحتجاجات قد انخفض منذ عام 2014، بدأت الاحتجاجات مرة ثانية في الزيادة بشكل كبير في جميع أنحاء فنزويلا بعد الأزمة الدستورية الفنزويلية عام 2017.[6][7][8]

احتجاجات فنزويلا 2017

وطالبت الاحتجاجات المعارضة باجراء انتخابات رئاسية فورية بعد الجدل حول عدم استدعاء الرئيس نيكولاس مادورو.

يناير

  • 9 كانون الثاني / يناير - أعلنت الجمعية الوطنية أن الرئيس نيكولاس مادورو تخلى عن منصبه متهما إياه ب «خرق النظام الدستوري والديمقراطي وانتهاك حقوق الإنسان ودمار الأسس الاقتصادية والاجتماعية للأمة».[9]
  • 11 يناير / كانون الثاني - أعلن الرئيس نيكولاس مادورو أن الجمعية الوطنية التي تقودها المعارضة «حلت نفسها».[10]
  • 12 يناير / كانون الثاني - اعتقلت الحكومة الفنزويلية عدة زعماء وأفراد معارضين بزعم أنهم حاولوا الإطاحة بالحكومة، مع أفراد من بينهم الجنرال السابق راؤول بادول، ويقول زعيم المعارضة إنريكه كابريليس أن إدارة مادورو تحاول منع السياسيين المعارضين من تولي منصبه، وقال الأمين العام للمائدة المستديرة في الحزب الديمقراطي، خيسوس توريالبا، إن المظاهرات ستجري في 23 كانون الثاني / يناير 2017 بمناسبة الذكرى السنوية لسقوط ديكتاتورية ماركوس بيريز خيمينيز، حيث قال توريالبا «ستكون هناك تعبئة وطنية تطالب بالديمقراطية أمام النظام الاستبدادي».[10][11]
  • 13 يناير / كانون الثاني - تم إلغاء جلسة حوار مقررة بين المعارضة والحكومة البوليفارية عقب اعتقال أعضاء المعارضة.[12]
  • 19 يناير / كانون الثاني - انسحب الفاتيكان رسميا من عملية الحوار بين الحكومة البوليفارية والمعارضة، مما أدى إلى إنهاء المحادثات بين الطرفين.[12]
  • 23 يناير / كانون الثاني - احتج عدة آلاف من الفنزويليين في جميع أنحاء البلاد، مع أعداد أقل بكثير من العام السابق بسبب الخوف من القمع والإحباط، إلى جانب التقارير التي تفيد بأن المتظاهرين أوقفتهم نقاط التفتيش الحكومية في طريقهم إلى المظاهرة، وقامت الحكومة البوليفارية أيضا بتطويق مناطق المسيرات المخططة مع الشرطة وأغلقت جميع أنظمة مترو الأنفاق والنقل إلى المنطقة، زعيم المعارضة هنريك كابريلز أعلن أن هذه المسيرة ستكون آخر مسيرة رسمية، مع احتمال حدوث مظاهرات مستقبلية.[13][13]
  • 24 يناير / كانون الثاني - ظهرت أول مظاهرة مفاجئة من مئات الفنزويليين، مما أعاق طريق فرانسيسكو فاجاردو السريع في كلا الاتجاهين وحملوا لافتة تقول «الانتخابات الآن»، مع عدم تمكن السلطات الفنزويلية من الرد.[14]
  • 27 يناير / كانون الثاني - تجمع أعضاء الجمعية الوطنية التي تقودها المعارضة لعقد اجتماع في الأحياء الفقيرة في كاراكاس في بيتاري، وهي واحدة من أكبر الأحياء الفقيرة في العالم، مدعية الخطاب الروسي الذي اعتبر احتجاجات المعارضة «ثورة ملونة».[15]

فبراير

  • 1 شباط / فبراير - أعلن الرئيس مادورو أن الميليشيات الوطنية البوليفارية ستتوجه نحو هدف مناهض للاحتجاج، قائلا إن مؤيديه «سيتضاعفون في جميع أنحاء الإقليم، والقوات الخاصة للعمل السريع، والقوات الخاصة للميليشيات... لجعل وطننا منيع».[16]
  • 2 شباط / فبراير - دعا قادة الطلاب إلى الاحتجاجات في 12 شباط / فبراير، احتفالا بثلاث سنوات من الاحتجاجات الوطنية، حيث خططت مسيرات في كاراكاس لتمرير المنطقة التي قتل فيها الطالب روبرت ريدمان في اليوم الأول للاحتجاجات، وفي وقت لاحق، حاول نواب المعارضة دخول مقر المجلس الوطني للانتخابات لتقديم وثيقة تطالب بإطار زمني للانتخابات الإقليمية والبلدية، حيث رد رجال الحرس الوطني بعنف على النواب.[17][18]

مارس

  • 22 مارس - في لوس رويس، احتج الفنزويليون الذين يعانون من أمراض مزمنة خارج صيدلية الضمان الاجتماعي بسبب نقص الأدوية التي تواجه البلاد.[19]
  • 29 آذار / مارس - بدأت الأزمة الدستورية الفنزويلية لعام 2017، مع أخذ الحصانة بعيدا عن البرلمانيين المعارضين من قبل محكمة العدل العليا في فنزويلا (TCJ)، مع تولي المحكمة الدستورية العليا صلاحيات تشريعية للجمعية الوطنية التي تسيطر عليها المعارضة.[20][21]

أبريل

البرلمانات في دورة استثنائية في ساحة بريون
المتظاهرون رفعوا لافتات تقول "لا مزيد من الدكتاتورية"
مسيرة المعارضة يوم 6 أبريل
  • 1 أبريل / نيسان - عقدت الجمعية الوطنية جلسة خاصة في ساحة بريون في كاراكاس لمناقشة الأحكام الصادرة عن المحكمة العليا، وعلى الرغم من أنه لوحظ أن المحكمة العليا عكست قرارها في اتخاذ القرارات، فإن البرلمانيين قالوا إن الإجراء القضائي كان انقلابا. [22]
  •  أبريل - دعت المعارضة إلى مسيرة من بلازا فنزويلا إلى الجمعية الوطنية؛ تم منع وصول المحتجون إلى نقطة الالتقاء من قبل الحرس الوطني البوليفاري، وأغلقت 12 محطة مترو، وحجبت الكولكتيفوس الموالية للحكومة مسيرات المعارضة وأطلقت النار على المتظاهرين، حيث أدت المظاهرات إلى إصابة نحو 42 شخصا، من بينهم سبعة من ضباط الشرطة، في حين تم اعتقال أكثر من 50 شخصا.[23][24][25][26]
  • 5 نيسان / أبريل - أطلق الحراس الوطنيون الغاز المسيل للدموع في كلية الهندسة بجامعة كارابوبو وقاموا بتفريق المحتجين، مما شكل انتهاكا لاستقلال الجامعة، ندد رئيس الجامعة، حاكم كارابوبو وشخصيات أخرى هذه الإجراءات، وكان هناك 14 جريحا و 4 اعتقالات خلال الاحتجاج. [27]
  • 6 أبريل / نيسان - قُتل جايرو أورتيز، وهو طالب يبلغ من العمر 19 عاما من جامعة بيجينتيناري في أراغوا، بالرصاص بينما كان يحتج في كاريزال، ميراندا.[28]
  • 7 أبريل / نيسان - اعتقل الجنرال أنجل فيفاس.[29]
  • 8 أبريل - خلال الاحتجاجات تم إغلاق 16 محطة مترو و 19 طريق؛ تعرضت حملة إنريكه كابريليس للهجوم بالغاز المسيل للدموع من قبل الحرس البوليفاري والشرطة، تعرضت المحكمة العليا لهجوم من قبل المتظاهرين في فترة ما بعد الظهر، وتم حرق الأثاث، وكسر النوافذ وإلحاق الضرر بالباب الأمامي،[30][31][32][33] على الرغم من أن سيبين أشار إلى أن قادة بريميرو جوستيسيا تورطوا في تلك الاحتجاجات.[34][35]
  • 10 أبريل / نيسان - قتل دانييل كويليز، وهو طالب في جامعة أرتورو ميشيلينا البالغ من العمر 19 عاما، وأصيب برصاصة أثناء احتجاج في فالنسيا على يد ضابط شرطة كارابوبو، وأبلغ عن وقوع أكثر من 50 جريحا، وأطلق الحرس الوطني الغاز المسيل للدموع في عيادة يتلقى فيها المحتجون العلاج، بما في ذلك البرلمان ديلسا سولورسانو، الذي أصيب في صدره بقنبلة غاز مسيل للدموع.[36][37][38][39] وندد بريفيا، قادة المعارضة وأمين المظالم، طارق وليام صعب، بإطلاق بعض القنابل من طائرات الهليكوبتر، وهو ما يخالف القانون الفنزويلي للملاحة الجوية.[40][41]
  • 11 نيسان / أبريل - ألقى على الرئيس مادورو بالحجارة، أثناء زيارته سان فيليكس بفنزويلا، أثناء ركوبه في سيارة عسكرية تيونا قابلة للتحويل، وتم اعتقال خمسة أشخاص بعد الحادث، في باركيسيميتو، أطلق النار على طفل وشاب على يد كولكتيفوس خلال الاحتجاجات، في حين أصيب أكثر من اثني عشر شخصا.[42][43][44][45]
  • 12 أبريل / نيسان - دعت الكنيسة الكاثوليكية في فنزويلا إلى الهدوء، مع رئيس الأساقفة خورخي أوروسا سافينو قائلا «لا يمكن للحكومة أن تواصل حماية هذه الجماعات التي تتصرف بشكل غير قانوني». وبعد ساعات، اقتحم أفراد مؤيدون للحكومة كنيسة القديس تيريزا في كاراكاس، في محاولة لمهاجمة أوروسا، على الرغم من أن دعاة الرعية دافعوا عنه وألقت الشرطة القبض على أولئك الذين كانوا وراء الهجوم.[46]
  • 13 أبريل / نيسان - تم اعتقال طالبين من أعضاء بريميرو جوستيسيا، وهم الإخوة سانشيز، وذكر زعماء المعارضة أنهم تعرضوا للتعذيب لإجبارهم على تجريم القادة والبرلمانيين.[47]
  • 14 أبريل / نيسان - أعلنت المعارضة عن مسيرة في 19 أبريل / نيسان «لتجاوز» كاراكاس.[48][49]
  • 15 نيسان / أبريل - أعلن الرئيس مادورو أنه سيتم إنشاء أكثر من 000 2 حاجز للأمن في جميع أنحاء فنزويلا قبل «المسيرة الضخمة» في 19 نيسان / أبريل، مع مشاركة ما يقرب من 000 200 من السلطات الفنزويلية.[50]
  • 16 أبريل / نيسان - في عيد الفصح، حدث احتراق في احتفالات يهوذا، كما قام الفنزويليون بحرق محكمة العدل والمساواة، كما اتهم الرئيس مادورو، وأمين المظالم طارق ويليام صعب، ومسؤولين بوليفاريين آخرين ب «خيانة» فنزويلا، وكالة الاستخبارات الفنزويلية، سيبين، أُمرت من قبل الرئيس مادورو لاتخاذ إجراءات قانونية ضد الأفراد الذين يقولون أنهم تعرضوا للتعذيب من قبل السلطات.[51]
  • 17 أبريل / نيسان - أمر الرئيس مادورو بتوسيع الميليشيات الوطنية الفنزويلية لإشراك 500.000 من الفنزويليين الموالين، مشيرا إلى أن كل منهم سيكون مسلحا ببندقية وطالب بمنع وقوع حدث آخر مماثل لمحاولة الانقلاب الفنزويلي 2002، وقال ديوسدادو كابيلو، وهو مسؤول رفيع المستوى في حزب الشعب المسيحى الموالى للحكومة البوليفارية، انه سيتم نشر 60 الف من الكليكتيفات والميليشيات الوطنية في جميع انحاء كاراكاس في 19 أبريل «حتى الضرورة» لردع «المعارضة» واصفا افعالهم «بالإرهاب».[52][53]
ميدان التاميرا، واحدة من النقاط التى اجتمعت فيها مسيرة 19 أبريل 2017.
الطلاب يرتدون ملابس سوداء ويحملون الورود البيضاء خلال شهر مارس.
معلم يعطي محاضرة خلال اعتصام في 24 ابريل نيسان.
مسيرة صامتة تكريما لخوان بابلو بيرناليت في 27 ابريل نيسان.
  • 19 أبريل - دعا المنظمون لمسيرة «Mother of All Protests - أم المظاهرات»، حيث تجمع المتظاهرون في جميع أنحاء البلاد في حوالي 10:30 صباحا، وكان لكاراكاس 26 طريق مختلف للمسيرة الرئيسية ومنها يتم التوجه إلى مكتب أمين المظالم، ومع تقدم المسيرة عبر كراكاس، بدأ الحرس الوطني في منع الطرق وإطلاق الغاز المسيل للدموع في المسيرات في الساعة 11:50 صباحا، مع رفض المتظاهرين المغادرة رغم استخدام القوة.[54][54][55]
وفي حوالي الساعة 12:30 ظهرا، ملأ المظاهرون من المعارضة والفنزويليين الموالين للحكومة طرق كاراكاس، وبعد فترة وجيزة من الساعة 12:45 مساء، بدأ المتظاهرون على طريق فرانسيسكو فاجاردو السريع بالقرب من بيلو مونتي بالفرار من المنطقة بعد أن تعرضوا لأكثر من ساعة من الغاز المسيل للدموع من السلطات، وقفز العديد منهم إلى نهر غوار، الذي يستخدم لتصريف مياه المجاري، لتجنب الغاز.[54][56][57] قرب الساعة 2:10 مساء، أصيب طفل يبلغ من العمر 17 عاما برصاصة في الرأس وقُتل في المظاهرة، وفي حوالي الساعة 4:35 مساء، أطلقت القوات شبه العسكرية الموالية للحكومة «كولكتيفوس» النار وقتلت باولا راميريز، وهي امرأة تبلغ من العمر 23 عاما.[54][54]
وفي وقت لاحق من المساء، قُتل رجل من الحرس الوطني جنوب كاراكاس، مما أدى إلى مقتل عدد من المحتجين ما لا يقل عن 8 أشخاص، وبحلول الساعة التاسعة مساء، ذكر منتدى العقوبات أنه تم اعتقال 521 فنزويليا طوال اليوم، ليصل عدد الاعتقالات الإجمالية منذ بداية العام إلى أكثر من 1000 شخص.[58][59]
وقدم العديد من المراقبين بتقديرات مختلفة عن أعداد المتظاهرين، وكان تقدير صحيفة نيويورك تايمز بأنهم «الآلاف من الناس»، العديد من وسائل الإعلام الأخرى (بما في ذلك ان بي سي نيوز[60] ورويترز[61]) قدرتهم ب«مئات الآلاف»، وأستاذ الرياضيات في جامعة الوسطى ريكاردو ريوس قدرهم ب 1.2 مليون محتج، مما جعله أكبر احتجاج في تاريخ فنزويلا، ووفقا لاستطلاع ميغاناليسيس، احتج 2.5 مليون فنزويلي في كاراكاس وحدها، في حين احتج 6 ملايين في جميع أنحاء البلاد.[62][63][64]
  • 20-21 نيسان / أبريل - قتل ما لا يقل عن اثني عشر شخصا في شوارع كاراكاس أثناء عمليات النهب، وقال مكتب النائب العام الفنزويلى ان أحد عشر من هذه الوفيات ناجم عن اصابات بالكهرباء واصابة طلقات نارية في فالى ديل اسبيرتو سانتو، وقال عمدة الحي كارلوس أوكاريز إن أحد المتظاهرين أصيب بطلقة نارية في بيتاري.[65]
  • 22 نيسان / أبريل - شارك مئات الآلاف من الفنزويليين في مسيرة صامتة في ذكرى القتلى، وكانوا يسيرون من الجانب الشرقي الأكثر ثراء من كاراكاس إلى الجانب الغربي، وكان أول المتظاهرين قادرين على السفر إلى غرب كاراكاس دون أن تحاصرهم السلطات، تجمع الكثيرون في بلدية مونتالبان في كاراكاس بالقرب من المؤتمر الأسقفي الفنزويلي، وتعهد زعماء المعارضة بالإبقاء على التظاهر حتى يتم الإعلان عن انتخابات جديدة.[66][67]
  • 23 نيسان / أبريل - أعلنت المائدة المستديرة للوحدة الديمقراطية عن خطط للاحتجاج الذي عقد في 24 نيسان / أبريل تحت عنوان «الاعتصام الوطني»، مع نقاط تجمع في لا فيلا وكريما بارايسو دي سانتا مونيكا وبلازا بريون دي تشاكايتو وكوريمار وسانتا في وألتاميرا، ونيسنترو إل ماركيس وألتاميرة، وذكر المنظمون أنه «احتجاج للمقاومة»، داعيين إلى الجمود الوطني وطلبوا إعداد المسيرات مع الطعام والماء والملابس المريحة وبطاريات الهواتف الخلوية.[68][69]
  • 24 نيسان / أبريل - حدث الاعتصام الوطني، ملئ الفنزويليين الشوارع وفي كراكاس، جلس المتظاهرون ولعبوا الألعاب في الشوارع، واستخدموا مظلات لتظلهم من الشمس، وفي أماكن أخرى، ألقى الأساتذة محاضرات في الشوارع حول السياسة، في حين أخرون قاموا بعمل الحساء في الشوارع، وبحلول المساء، سببت المناوشات الصغيرة المنفصلة عن الاعتصامات إلى مقتل أكثر من اثنين من الفنزويليين و 3 جرحى، في ولاية ميراندا، تم قتل أحد قادة الحزب الاشتراكي المتحد المحلي في منزله. [70][71][72][بحاجة لمصدر أفضل]
  • 26 أبريل - بدأت الحكومة البوليفارية بالانسحاب من منظمة الدول الأمريكية، وهي عملية مدتها سنتان، بعد أن دعا العديد من دول الأعضاء إلى عقد جلسة خاصة لمناقشة أزمة فنزويلا، وقتل خوان بابلو بيرناليتي، وهو طالب في الاقتصاد عمره 20 عاما من جامعة ميتروبوليتانا، نتيجة لقنبلة غاز مسيل للدموع في صدره خلال احتجاجات في ألتاميرة، رامون موشتشو، عمدة تشاكاو، أفاد بأنه وصل إلى سالود تشاكاو بدون علامات حيوية، بعد وفاة الطالب، قام ابن أمين المظالم طارق صعب، يبرام صعب، بتحميل مقطع فيديو على موقع يوتيوب يقول فيه إنه احتج على تلك الليلة.[73][74][75][76][77]
  • 27 أبريل / نيسان - سار الطلاب لمدة ساعتين من جامعة متروبوليتانا إلى مكان في ساحة ألتاميرة حيث قتل خوان بابلو بيرناليتي.[78]

مايو

طلاب جامعة سيمون بوليفار يحتجون ضد الحرس الوطني يوم 4 مايو.
اعتصام المعارضة في بيبوتفز
من اليسار إلى اليمين: دايفيد سمولانسكي، مانويلا بوليفار، ليليان تينتوري وخوان أندريس ميخيا أثناء الجلوس الوطني في يوم 15 مايو.
مسيرة ليلية في كاراكاس في 17 مايو 2017.
ملايين من الفنزويليين في مسيرة يوم 20 مايو
ملايين منالفنزويليين في مسيرة يوم 20 مايو في فرانسيسكو فاجاردو السريع.
مسعفون يحملون الأسلحة يوم 24 مايو.
اشتباك المتظاهرون و الحرس الوطني يوم 26 مايو.
  • 1 مايو / أيار - احتج مئات الآلاف، كانوا يحتجون أمام مختلف المباني الحكومية لمقابلة مطالبهم، وقد ردت الشرطة على المسيرات السلمية بالغازات المسيلة للدموع، حيث اصيب عضو في الجمعية الوطنية خوسيه اوليفاريس في رأسه بقنبلة غاز مسيل للدموع مما ادى إلى نزيف شديد، أعلن الرئيس مادوروعن خطط لتحل محل الجمعية الوطنية مع الجمعية الوطنية الطائفية ودعا إلى صياغة دستور جديد، وهو الثالث في العصر الحديث.[79]
  • 3 مايو - مئات الآلاف من الناس ساروا في جميع أنحاء البلاد، قتل اثنان من المتظاهرين، وتوفي ضابط شرطة حيث قُتل في اليوم التالي، وتفيد التقارير بأن ليوبولدو لوبيز، زعيم الاحتجاجات الفنزويلية لعام 2014 الذي حكم عليه بالسجن 13 عاما في عام 2015، «نقل إلى مستشفى عسكري مع مضاعفات صحية»، خلال مظاهرة في ألتاميرة، دهست شاحنة من الحرس الوطني على مجموعة من المتظاهرين، مما أدى إلى إصابة ثلاثة على الأقل.[80][81][82]
  • 4 مايو - سار المتظاهرون، وكان الطلاب في الصفوف الأولى من المظاهرة في كراكاس وحولها، حيث اُستخدم الغاز المسيل للدموع ضدهم بالقرب من جامعة فنزويلا المركزية.[80] وقتل رئيس اتحاد مراكز الطلاب في جامعة خوسيه أنطونيو أنزواتيغي خلال تجمع طلابي في مدينة التيجري، وتوفي طالب آخر أصيب خلال الحادث بعد ذلك بأيام، العديد من أنصار ليوبولدو لوبيز، تجمعوا خارج سجن رامو فيردي واحتجوا في جميع أنحاء المنطقة بعد تقارير أفادت بأن صحته قد تعرضت لانخفاض خطير وحرمان الحكومة البوليفارية من زوار لوبيز، على الرغم من أنها أصدرت فيديو «أنه حي»، والتي وصفها البعض بأنها ملفقة.[83][84] كما طلبت هيومن رايتس ووتش من الرئيس مادورو أن يأذن بزيارة للوبيز منذ أن حرم من زيارة أسرته ومحاميه منذ أوائل أبريل / نيسان، دعت ليليان تينتوري زوجة لوبيز في وقت لاحق إلى مسيرة المرأة يوم السبت 6 مايو / أيار، تقول لوزير الدفاع «فلاديمير بادرينو لوبيز، هل ستطلق النار على النساء هذا السبت؟»[82][85]
  • 5 أيار / مايو - قام مسؤولو المعارضة بلافتة كبيرة على جانب المبنى الإداري للجمعية الوطنية في وسط كاراكاس مكتوب عليها «الديكتاتور مادورو»، كما قام مواطنون من لا فيلا ديل روزاريو بحرق وهدم تمثال للرئيس الراحل هوغو شافيز، مع تدمير تمثال صدام حسين في العراق، فضلا عن تماثيل أخرى سقطت خلال الاضطرابات الشعبية.[86][87][88]
  • 6 مايو - سار عشرات الآلاف من النساء الفنزويليين في جميع أنحاء فنزويلا ضد حكومة الرئيس مادورو، وفي كاراكاس، سارت الراهبات، والنساء اللواتي ارتدوا ملابس بيضاء على طريق فرانسيسكو فاجاردو السريع حتى وصلن إلى الحرس الوطني بالقرب من وسط كراكاس.[89]
  • 8 مايو - أعلن الرئيس مادورو خطة «دائرة عسكرية لتعميق الثورة العسكرية البوليفارية في قلب القوات المسلحة البوليفارية الوطنية»، داعيا الجيش للمساعدة في صياغة دستور جديد بهدف «تعزيز الاتحاد» بين الجيش والمدنيين، في ماراكايبو، كانت هناك مؤسسة تخدم الأطفال والمسنين ولكن بسبب الاشتباك الذي دار بين المحتجين والسلطات أدى إلى إجلاء المئات بسبب الاستخدام المكثف للغاز المسيل للدموع، بدأ المتظاهرون باستخدام «بوبوتوف»، وهي عبارة عن استخدام قنابل المولوتوف، مع أجهزة زجاجية مليئة بالبراز، وألقيت على السلطات بعد أن سخر جاكلين فاريا المسؤول في حزب يو إس إس إف من المتظاهرين الذين اضطروا إلى الزحف من خلال الصرف الصحي في نهر غوار.[90][91][92] وبدأ هاشتاغ #puputov على تويتر في فنزويلا.[91][93]
  • 9 أيار / مايو - في كراكاس وتاشيرا، دعت المائدة المستديرة للوحدة الديمقراطية إلى فتح بابيلدوس لمناقشة الدائرة الانتخابية المقترحة.[94][95] كانت أوريانا وادسكييه التي تبلغ من العمر 25 عاماً، وهي طالبة بجامعة كارابوبو، دُهست من قبل شاحنة إيفس (المعهد الوطني للبحوث الاجتماعية) أثناء احتجاج العمال الزراعيين في كالابوزو، ولاية غواريكو، ثم تم نقلها إلى المستشفى بواسطة طائرة هليكوبتر، حيث استقرت فيما بعد، في حين اعتقل سائق الشاحنة.[96][97] وعلى وسائل التواصل الاجتماعي، تم مطالبة المتظاهرين بجلب بوبوتوف الكوكتيلات للمسيرات للانتقام من استخدام الغاز المسيل للدموع من قبل السلطات.[98][99]
  • 10 أيار / مايو - حاول المتظاهرون السير إلى مقر المحكمة العليا للعدالة، وتحولت الاحتجاجات إلى العنف حيث قامت السلطات بقمع المتظاهرين، في ألتاميرة، تم إطلاق النار على طالب في الرأس مع إطلاق علبة الغاز المسيل للدموع، وقد اصيب 170 فنزويليا بجراح بينما قتل ميغيل كاستيلو براشو البالغ من العمر 27 عاما وهو صحفى تخرج الاسبوع الماضى بعد اصابته برصاصة في صدره بغطاء غاز مسيل للدموع من قبل حرس قومى بعد احتجازه بالفعل.[100][101][102][103][104]
  • 11 مايو - مسيرة احتفال ميغيل كاستيلو براشو، الذي توفي في اليوم السابق، كان المشاركين يحملون الزهور أثناء غناء التراتيل والصلاة على الشهيد، كما عقد الطلاب في العديد من الجامعات في جميع أنحاء فنزويلا ذكرى المتظاهرين الذين سقطوا.[105]
  • 12 مايو / أيار - تم قمع «مسيرة الأجداد»، التي كانت مظاهرة للأجداد التي تدعو إلى مستقبل أفضل لأحفادهم، بسبب الغاز المسيل للدموع وهم يحاولون شق طريقهم إلى مقر أمين المظالم.[106]
  • 13 مايو - حجب المتظاهرون المعارضون الطريق السريع الإقليمي الأوسط، حيث أوقف المتظاهرون في أراغوا «أهم طريق في البلاد»، في حين وصف زعماء المعارضة «النصر» وأنهم «صنعوا التاريخ».[107]
  • 14 مايو / أيار - ارتدى الأمهات اللون الاسود، احتجاجاً على مستقبل أبنائهن، وناشدت السلطات الفنزويلية بوقف قتل المتظاهرين الشباب، كما أعلنت أحزاب المعارضة عن مواقع للاحتجاجات في الاعتصام على الصعيد الوطني والتي كان مقررا عقدها في 15 أيار / مايو.[108][109]
  • 15 مايو - حدث الاعتصام الوطني من قبل الاف من الفنزويليين الذين منعوا مناطق محددة من الاتجار لمدة تصل إلى 12 ساعة، وفي تاشيرا، قتل اثنان بالرصاص؛ البالغ من العمر 17 عاما لويس ألفيريز وديجو هرنانديز البالغ من العمر 32 عاما.[110][111]
  • 17 مايو - اجتمع الفنزويليون في جميع أنحاء البلاد مساءاً في مناطق محددة للحداد على أرواح الذين قتلوا خلال الاحتجاجات، تجمع المتظاهرون في كاراكاس في بارك كريستال بينما في ألتاميرة، اجتمعوا في بلازا فرانشا، كل هذه الاجتماعات كانت على ضوء الشموع خلال الليل، وفي ولايات أخرى مثل لارا وكارابوبو، شارك المواطنون في مسيرات سلمية، قاموا فيها بتلاوة الصلاة في ضوء الشموع.[112]
  • 18 مايو / أيار - قتل بول رينيه مورينو البالغ من العمر 24 عاما، وهو طالب في الطب بجامعة زوليا وعضو في الصليب الأخضر، بعد أن أصابته سيارة هايلوكس مدرعة في ماراكايبو، خلال الاحتجاجات المسائية، قتل دانيال رودريغيز البالغ من العمر 16 عاما بعد أن أطلق عليه الرصاص في الرأس من قبل أعضاء كولكتيفو بينما كان يحتج في قرطبة، تاشيرا.[113][114]
  • 19 مايو - أغلق المتظاهرون في ميريدا طرقا متعددة، في ساعات المساء، حدثت اشتباكات قوية في ألتوس ميراندينوس، مما أدى إلى مقتل شاب واحد، و 60 جريحا، و 15 معتقلاً، ونُهبت أكثر من 70 شركة في المنطقة.[115][116]
  • 20 مايو - في اليوم الخمسين للاحتجاجات المتتالية، احتج الملايين من الفنزويليين في كاراكاس خلال مسيرة «نحن الملايين»، مطالبين بإنهاء القمع العنيف والانتخابات الفورية، وأعلن كابريلز أن المسيرة ستتوجه بعد ذلك إلى وزارة الشؤون الداخلية؛ تم حظر المسيرة بعد ذلك بوقت قصير.[117] التقط الصحفيون صور السلطات باستخدام الألعاب النارية ضد المتظاهرين وكذلك الحصول على قذائف بندقية تستخدمها قوات الدولة التي كانت محملة بالرخام،[118] وفي كاراكاس وحدها، أسفرت المسيرة عن إصابة أكثر من 90 شخصا.[119] و في شارع فرانسيسكو دي ميراندا، تحركت كورسا الرمادية نحو مسيرة المعارضة، كونها ثالث حادث حيث دهست سيارة المتظاهرين، ركض السائق على خمسة أشخاص على الأقل، أخذ أحدهم إلى سالود تشاكاو.[120] خلال الاحتجاجات المسائية، قتل أليخاندرو أغيلار في فاليرا، تروجيلو من قبل أعضاء كولكتيفو على الرغم من وجود الشرطة.[121]
  • 22 مايو - قام المتظاهرون بمحاولة للوصول إلى مقر وزارة الصحة احتجاجا على نقص الأدوية وغيرها من اللوازم الطبية الأساسية،[122] ولكن المسيرة قمعت بسرعة من قبل السلطات. [123] وكانت هذه المسيرة الصحية هي المسيرة الرسمية الوحيدة المعارضة لهذا اليوم.[124] توجهت مسيرة طبية رسمية من ساحة كراكاس إلى قصر ميرافلوريس دعما للدائرة الانتخابية.[125] وفي باريناس، بالقرب من مسقط رأس هوجو شافيز، أصيب المئات في أعمال شغب ضد مقترحات الرئيس مادورو الدستورية حيث نهب ما لا يقل عن 50 متجرا ومباني حكومية متعددة قصفت النار، بما في ذلك مقر قيادة القوات الجوية في المنطقة ومركز شرطة لا كونكورديا حيث تم سرقة الزي الرسمي والأسلحة النارية.[126] بعد وفاة اثنين من الطلاب الذين قتلوا على يد الحرس الوطني في باريناس، تم حرق منزل هوغو شافيز من قبل المتظاهرين.[124][127] كما دمر المتظاهرون في المنطقة خمسة تماثيل لتشافيز بالإضافة إلى تدمير منزل طفولته.[127] قتل في تلك الأحداث ما يصل إلى ستة أشخاص خلال أعمال الشغب في باريناس.[128]
  • 23 أيار / مايو - مهدت اللجنة الانتخابية الوطنية الطريق أمام انتخابات الجمعية الدستورية التي ستجرى في أواخر يوليو / تموز.[129]
  • 24 مايو - عشرات الآلاف من الفنزويليين قاموا بمسيرة ضد موافقة المجلس الوطني الكوري للجمعية الدستورية مادورو، مع مسيرة إلى مقر المجلس الوطني للانتخابات ثم تم تفريقها بسرعة، وألقي النار على رجل واحد في الاشتباكات، وتعرض لحروق شديدة.[130][131] نظم مؤيدو الحكومة مسيرة مضادة لدعم الدائرة الانتخابية، وأعلنت لويزا أورتيغا دياز خلال مؤتمر صحفي، في حين شرحت تفاصيل التحقيق الذي أجراه خوان بابلو بيرناليتي، أنه قُتل على يد قنبلة غاز مسيل للدموع، خلافا لإعلانات مسؤول حكومي يدعي أنه قتل بطلق ناري.[132][133] غردت خورخي رودريغيز: «لويزا أورتيغا دياز تيتور، كم دولار يستحق أن اشترى به ضميرك ؟؟» شجب TSJ ضد ثمانية رؤساء من المعارضة : خمسة من ميراندا وثلاثة من ميريدا، بمن فيهم جيراردو بلايد، رامون موشتشو وديفيد سمولانسكي. ونشرت المحكمة قرارا يطالبها بمنع الحواجز في بلدياتها وحماية حق عبور المواطنين تحت التهديد بالسجن؛ في عام 2014 أصدر TSJ أحكاما مماثلة في وقت لاحق على أمر مبرر ومخيف من العمدة دانيال سيبالوس وإينزو سكارانو، وفي اليوم التالي رفض رؤساء البلديات الحكم، معلنين أنهم لن يرفضوا أي مبادرة من مواطنيها من الاحتجاج السلمي.[134][135][136]
  • 26 مايو - احتجاج الفنزويليين على القوات المسلحة وطالبوا بخفض دعمهم للرئيس مادورو والالتزام بالدستور، معتقدين أن الجيش أصبح أداة سياسية للحزب الحاكم، وقد أحبطت مسيرتهم إلى فورت تيونا، وهي قاعدة عسكرية كبيرة في كراكاس، من قبل السلطات التي فرقت المتظاهرين.[133][137]
  • 27 مايو - الاحتفال بالذكرى السنوية العاشرة لاحتجاجات ركيتف 2007 وإغلاق ركيتف، وظهرت تقارير السلطات الفنزويلية بقمع المتظاهرين في احتجاجات اليوم.[138][139]
  • 29 مايو / أيار - منعت السلطات الفنزويلية مسيرة إلى مكتب أمين المظالم، وقمعت المتظاهرين بالغاز المسيل للدموع وشاحنات المياه المضغوطة، هاجم الحرس الوطني بالقرب من لاس مرسيدس قائد المعارضة هنريك كابرييل وفريقه ثلاثة أشخاص أصيبوا بكريات بنادق - أحدهم عانى من إطلاق النار - في حين تعرض كابريلز للضرب من قبل السلطات وسرق هاتفه الخلوي ومعداته، وفي مؤتمر كشف عن إصابة ما يقرب من 300 شخص.[140][141][142]
  • 30 مايو / أيار - تم إلغاء مسيرة للسفارات والقنصليات، بسبب اجتماع المستشارين لمنظمة الدول الأمريكية، بعد أن أعلن هنريك كابريلز أن هناك خططا لمهاجمة السفارات، تم تغيير المسيرة لمرافقة الطلاب بوزارة الداخلية.[143]
  • 31 مايو / أيار - تم قمع مسيرة إلى مقر المستشارية الفنزويلية في كراكاس بسرعة من قبل السلطات، مما أدى إلى إصابة ما يقرب من 100 شخص.[144]

يونيو

إطلاق الرصاص المطاطي على المتظاهرين في 7 حزيران.
رجل راكع في مذبح مكرس لنيومار لاندر يوم 8 يونيو.
  • 2 يونيو - ظهر المتظاهرون خارج استوديوهات التلفزيون الفنزويلي في فنزويلا دي تليفيسيون في لوس رويس، مطالبين القناة بعدم فرض رقابة على الأزمة في فنزويلا، وقتل لويس ميغيل غوتييه البالغ من العمر 20 عاما بعد إطلاق النار عليه في توفار، ميريدا.[145][146]
  • 3 يونيو - حدثت احتجاجات بسب نقص الموارد في البلاد، وتم قمعها بسرعة من قبل السلطات، مما أدى إلى إصابات العديد من المتظاهرين في منطقة مونتالبان في كاراكاس.[147]
  • 5 يونيو / حزيران - حدث اعتصام وطني مرة أخرى، على الرغم من أن السلطات حاولت إحباط المحاولة في كراكاس، وأصيب أكثر من 100 بجروح في كراكاس في أعقاب القمع حيث استخدمت السلطات الذخيرة الحية على المتظاهرين، وقد شوهد أعضاء من كوناس، وهي فرقة عمل خاصة بمكافحة اختطاف النخبة، بالرصاص الحي بالقرب من مركز كى تى سى التجارى حيث تجمع المتظاهرون في شرق كراكاس، ودعت الحكومة البوليفارية إلى تقييم النائب العام لويزا أورتيغا دياز بعد انتقادها للحكومة ومعارضة الجمعية الدستورية. [148][149]
  • 6 يونيو / حزيران - احتج طلاب من جامعات مختلفة في مناطق كراكاس على الجمعية الدستورية بالقرب من جامعة ميتروبوليتانا، وجرح العشرات في أعقاب رد الحرس الوطني الذي أطلق الكريات والرخام على الطلاب.[150]
  • 7 يونيو - مسيرة ثانية قتل فيها طفل يبلغ من العمر 17 عاما، نيومار لاندر، بعد أن أصيب مباشرة بقنبلة غاز مسيل للدموع، أدت المظاهرات في كاراكاس إلى إصابة 200 شخص على الأقل.[151][152][153]
  • 8 يونيو / حزيران - اجتمع الأساقفة الفنزويليون في المؤتمر الأسقفي الفنزويلي مع البابا فرنسيس، قائلا: «لدينا الثقة الكاملة في المعارضة» كما أشار إلى أن الحكومة البوليفارية ترغب في معاناة الفنزويليين لصرفها عن السياسات العامة، وأن الحكومة البوليفارية لن تضمن «الاعتراف بالجمعية الوطنية، والإفراج عن السجناء السياسيين، واستئناف التقويم الانتخابي»، «لا توجد إمكانية للحوار»، مستنتجين أن الكنيسة«لا يمكن أن تثق في كلمات الحكومة»، ووافقت الجمعية الوطنية بالإجماع على اقتراح بعدم الثقة قدمه نيستور ريفيرول، وزير الشؤون الداخلية، بسبب أعمال عملاء الأمن وانتهاكات حقوق الإنسان وإهمال مهامه كوزير.[154][155][155]
  • 9 يونيو - سار طلاب موفيمينتو إستوديانتيل إلى كوناتيل لتقديم النقد في المحكمة.[بحاجة لمصدر]
  • 10 حزيران / يونيه - خلال مسيرة توجهت نحو شارع فيكتوريا، أطلقت الشرطة الوطنية الغاز المسيل للدموع على مقعد الحركة الدولية للصليب الأحمر والهلال الأحمر في كراكاس في لا كانديلاريا.[156]
    محتجون خارج مدخل CONETEL يوم 9 يونيو.
  • 13 يونيو / حزيران - قام ضباط سيبين بإطلاق النار على كلب في العين خلال غارة في مجمع سكني في غرب كاراكاس، وأفاد الجيران أيضا عن انقطاع الكهرباء والمياه، وإلحاق أضرار بمركباتهم، وأن أفراد من الكوناس والحرس الوطني وسيبين ادخلوا الغاز المسيل للدموع باتجاه المباني.[157]
  • 14 يونيو / حزيران - حدث عمليات الإعدام في ألتاميرة، حيث قام الحرس الوطني بإطلاق الغاز المسيل للدموع على مراسلي وسائل الإعلام الوطنية والدولية حتى لا يغطي ردهم على الاحتجاجات.[158]
  • 15 يونيو - سافر الآلاف من أجل السلام خلال موكب ديفينا باستورا في باركيسيميتو، لارا، تم عقد كاسيرولازوس في كراكاس، مع ضجيج الأواني التي سمعت في جميع أنحاء العاصمة.[159][160]
  • 16 يونيو / حزيران - دعا بيدرو كارينو المسؤول البوليفاري المحكمة العليا إلى مقاضاة النائب العام لويزا أورتيغا دياز، مع وجود قضاة حكموا بأن أورتيغا منعت من مغادرة فنزويلا، في باركيسيميتو، لارا، قتل شاب بعد إطلاق النار عليه في مظاهرة.[161][162]
  • 17 يونيو - تم تعليق 180 حساب على تويتر على الأقل للحكومة الفنزويلية.[163]
  • 18 يونيو / حزيران - وصل الطلاب الذين كانوا يسيرون على مسافة 380 كيلومترا تقريبا من باركيسيميتو إلى كراكاس إلى لوس تيك، ميراندا بالقرب من كراكاس، وسرقت بضائعهم من قبل الحراس الوطنيين في المنطقة.[164]
  • 19 يونيو / حزيران - قتل فابيان أوربينا البالغ من العمر 17 عاما، الذي أصيب بجروح بالفعل خلال مظاهرة في 17 مارس / آذار بالقرب من جامعة بيداغوغيكا التجريبية ليبيرتادور في ماراكاي، على يد حرس وطني أطلق الرصاص الحي على المتظاهرين في ألتاميرة، وقتل أربعة آخرون على الأقل، اعترف نيستور ريفيرول بأن الحرس الوطني كان مسؤولا عن وفاته.[165][166][167]
  • 20 يونيو / حزيران - أصدرت محكمة العدل العليا بيانا أعلن فيه أن جلسة استماع عامة استثنائية تضم النائب العام لويزا أورتيغا دياز في «دعوى جدارة»، تنص على أن الطلاب من باركيسيميتو ينتقلون منذ 8 حزيران / يونيه إلى رحلتهم التي تبعد 380 كيلومترا إلى كراكاس.[168] وفي أعقاب الإجراءات التي اتخذتها المحكمة، قامت الجمعية الوطنية التي تقودها المعارضة بعقد وسن المادة 350 من الدستور التي تنص على أن الفنزويليين «لن يعرفوا أي نظام أو تشريعات أو سلطة تنتهك القيم والمبادئ والضمانات الديمقراطية أو تضر بحقوق الإنسان» وأن المزيد من الإجراءات الخاصة ب TSJ لن يتم الاعتراف بها وأعرب عن دعم النائب العام أورتيغا.[169]  تم إعادة جدولة مسيرة ذكرى فابيان أوربينا الذي أطلق النار عليه وتم قتله من قبل رجل حرس وطني في اليوم السابق إلى 21 يونيو بسبب مرور العاصفة الاستوائية بريت.[170]
  • 21 يونيو - سار المئات إلى مقر منظمة الدول الأمريكية في شرق كراكاس، ومروا على الفور حيث قتل فابيان أوربينا بالرصاص على أيدي رجال الحرس الوطنيين، وأعلنت المعارضة عن خطط للسير إلى مكتب النائب العام لدعم أورتيغا يوم الخميس، وعقد جمعيات المواطنين التي تدين الجمعية الدستورية يوم الجمعة واستئناف الاحتجاجات يوم السبت.[171][172]
  • 22 يونيو / حزيران - توفي ديفيد خوسيه فالينيلا البالغ من العمر 22 عاما في عيادة العفيلة بعد أن أطلق عليه النار من قبل ضابط في سلاح الجو الفنزويلي أمام مطار لا كارلوتا،[173][174]  كونه أول وفاة على أيدى القوات المسلحة الوطنية للجمهورية البوليفارية الفنزويلية بجانب الحرس الوطني.[175]

انظر أيضًا

مراجع

  1. Lopez, Linette (11 أبريل 2014)، "Why The United States Has Done Nothing About Venezuela"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2014.
  2. "Protesters in Venezuela Press Government"، The Wall Street Journal، 23 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2014.
  3. "Venezuelans protest en masse in rival rallies"، Borneo Post، 24 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2014.
  4. "Venezuela's Maduro says 2013 annual inflation was 56.2 pct"، Reuters، 30 ديسمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2014.
  5. "Venezuela Inflation Hits 16-Year High as Shortages Rise"، Bloomberg، 07 نوفمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2014.
  6. "Venezuela accused of 'self-coup' after Supreme Court shuts down National Assembly"، Buenos Aires Herald، 31 مارس 2017، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2017.
  7. "Venezuela's Descent Into Dictatorship"، The New York Times، 31 مارس 2017، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2017.
  8. "Venezuela clashes 'self-inflicted coup': OAS"، سكاي نيوز أستراليا، 01 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 أبريل 2017.
  9. "Venezuela National Assembly Decides Nicolas Maduro No Longer President"، الأوقات اللاتينية [الإنجليزية]، 10 يناير 2017، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2017.
  10. Oré, Diego؛ Ulmer, Alexandra (13 يناير 2017)، "Venezuela arrests anti-Maduro politicians in sweep"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2017.
  11. Latinoamérica, García Media (12 يناير 2017)، "Oposición llamó a manifestarse el 23 de enero por elecciones"، El Tiempo، مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2017.
  12. "Latin American Herald Tribune - After Venezuela Government Fails to Honor Commitments, Vatican Pulls Out of Dialogue It Sponsored"، Latin American Herald Tribune، 19 يناير 2017، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 يناير 2017.
  13. Barbarani, Sofia (23 يناير 2017)، "Thousands march against Maduro government in Venezuela as crisis deepens"، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 03 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2017.
  14. Camacho, Carlos (24 يناير 2017)، "Latin American Herald Tribune - Venezuela Opposition Warns of "Surprise Tactics" Against Maduro Regime"، Latin American Herald Tribune، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2017.
  15. "Venezuela parliament rejects Russian 'interventionist communique'"، يونايتد برس إنترناشيونال (باللغة الإنجليزية)، 27 يناير 2017، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2017.
  16. "Maduro anunció despliegue de "fuerzas civiles antidisturbios" en todo el territorio nacional"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 01 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2017.
  17. "GNB saca a empujones a diputados del CNE (Fotos + Videos)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 02 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2017.
  18. "Estudiantes convocan a los venezolanos a marchar este #12F"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 02 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2017.
  19. León, Daniela (22 مارس 2017)، "Pacientes se "encadenaron" en Los Ruices por la escasez de medicinas"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2017.
  20. Coup in Venezuela نسخة محفوظة 21 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
  21. Venezuela Supreme Court takes over legislative powers from National Assembly نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  22. "AN acordó agenda de protestas en sesión de este sábado" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2017.
  23. "Más de 40 heridos dejó represión gubernamental por protestar la ruptura del hilo Constitucional"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 04 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2017.
  24. "Reportan que GNB restringe accesos a Plaza Venezuela" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2017.
  25. "Colectivos disparan contra manifestantes en la autopista Francisco Fajardo"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 04 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 09 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 أبريل 2017.
  26. "Mantienen cerradas 12 estaciones del Metro de Caracas" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2017.
  27. "14 heridos y 4 detenidos en la Universidad de Carabobo tras enfrentamientos"، Tal Cual، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 أبريل 2017.
  28. "Murió joven durante protesta en Carrizal"، El Universal (باللغة الإسبانية)، 07 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 09 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2017.
  29. Salazar, Abraham (07 أبريل 2017)، "Detenido el General Ángel Vivas mediante "operación sorpresa"" (باللغة الإسبانية)، Efecto Cocuyo، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
  30. "16 estaciones del Metro de Caracas y 19 rutas del Metrobús están cerradas" (باللغة الإسبانية)، El Universal، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2017.
  31. "Denuncian que GNB y PNB incendiaron comando de campaña de Capriles"، El Nacional، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2017.
  32. "Magistratura del TSJ denuncia que sede en Chacao fue atacada por vándalos" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2017.
  33. "En video: Vándalos incendian sede del TSJ"، Notitarde، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2017.
  34. "Sebin: Dirigentes de PJ están involucrados en actos vandálicos"، Caraota Digital، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2017.
  35. "Dirigentes opositores repudian ataque a la sede del TSJ en Chacao" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2017.
  36. "Confirman asesinato de estudiante Daniel Queliz durante protesta en Valencia este lunes"، El Impulso، 11 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
  37. "Protestas en Caracas dejaron más de 50 heridos" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، 10 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
  38. "GNB arrojó bombas lacrimógenas a Policlínica Las Mercedes" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، 10 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
  39. "Bomba lacrimógena impactó contra Delsa Solórzano" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، 10 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
  40. "Lanzan bombas lacrimógenas desde helicópteros en Chacaíto" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، 11 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
  41. "Ley establece prisión por arrojar cosas o sustancias nocivas desde aeronave" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، 10 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2017.
  42. "Groserías y "proyectiles"… a Maduro sí lo corrieron de San Félix, CON TODO (VIDEO)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 11 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2017.
  43. "Detienen a cinco personas por hechos contra caravana presidencial en San Félix"، El Tiempo، 11 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2017.
  44. "11 tiros recibió joven asesinado en el oeste en manos de presuntos colectivos"، El Impulso، 12 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2017.
  45. "Confirman muerte de niño de 14 años tras recibir disparo"، 2001، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2017.
  46. Charner, Flora (12 أبريل 2017)، "Venezuela protests escalate"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2017.
  47. "Almagro condenó detención y presunta tortura a hermanos Sánchez"، Runrun.es، EFE، 16 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2017.
  48. "Oposición invita a ejercer la mayor presión "desbordando Venezuela" contra la dictadura este #19Abr"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 14 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2017.
  49. "Unidad marcha este #19Abr hacia la Defensoría y establece agenda para días próximos (+Puntos)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 15 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2017.
  50. "Maduro dejará en las calles de Venezuela 2.026 puntos de control hasta el #19Abr"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 15 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2017.
  51. "Magistrados, Maduro, oficialistas GNB y PNB, entre los Judas que queman los venezolanos (+Fotos)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 16 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2017.
  52. "Diosdado Cabello: La oposición no va a entrar a Caracas este #19Abr"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 17 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2017.
  53. "En un país sin medicinas, ni comida… Maduro aprueba recursos para "garantizar un fusil para cada miliciano""، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 17 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2017.
  54. "The Latest: US official expresses concern over Venezuela"، إيه بي سي نيوز (باللغة الإنجليزية)، 19 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2017.
  55. "Venezuela Erupts In 'Mother Of All Protests' As Anti-Maduro Sentiment Seethes"، NPR، 19 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2017.
  56. "Manifestantes se lanzan al río Guaire para huir de los gases lacrimógenos"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 19 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2017.
  57. "Venezuela: opositores saltan al río Guaire para escapar de la represión"، إل كوميرشيو (باللغة الإسبانية)، 19 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2017.
  58. "Venezuela crisis: Three killed at anti-government protests"، بي بي سي نيوز، 20 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2017.
  59. "Foro Penal reporta más de 1000 arrestos tras protestas desde el 4-A | En la Agenda | 2001.com.ve"، Diario 2001، 19 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2017.
  60. "'Mother of all marches' turns violent in Venezuela"، إن بي سي نيوز (باللغة الإنجليزية)، 19 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2017.
  61. Ellsworth, Brian؛ Diego Oré (20 أبريل 2017)، "Venezuelan opposition protests again against Maduro"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2017.
  62. LUGO-GALICIA, HERNÁN؛ NUÑEZA, AYATOLA (20 أبريل 2017)، "El país grito: "Maduro, no te queremos""، El Nacional (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 15 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2017.
  63. "El corresponsal de SEMANA en Caracas relata cómo la madre de todas las marchas que convocó la oposición venezolana, terminó como se esperaba con represión con violencia. Análisis del duro panorama en el vecino país."، Semana، 20 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2017.
  64. "Noticias de América - Día de violencia en las marchas a favor y en contra de Maduro"، راديو فرنسا الدولي (باللغة الإسبانية)، 20 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2017.
  65. Casey, Nicholas؛ Patricia Torres (21 أبريل 2017)، "At Least 12 Die as Rioting Breaks Out in Venezuela"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2017.
  66. "The Latest: Venezuelan protesters cross into western Caracas"، فوكس نيوز، 22 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  67. "¡Al grito de sí se pudo!: Cientos de miles de caraqueños copan Montalbán junto a dirigentes opositores (FOTO + VIDEO)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 22 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2017.
  68. "Estos son los puntos de concentración para el "Gran Plantón" en Caracas este #24A"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 23 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2017.
  69. "Claves para la realización de el "Gran Plantón" de este #24A"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 23 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2017.
  70. Opposition “National Sit-in” Unleashes Fresh Wave of Violence, 4 Dead | Venezuelanalysis.com نسخة محفوظة 21 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  71. "Venezuela death toll rises as unrest enters fourth week"، رويترز، 25 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2017.
  72. Local Venezuelan Socialist Party Leader Assassinated in Miranda State | Venezuelanalysis.com نسخة محفوظة 22 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  73. Moreno Losada, Vanessa (26 أبريل 2017)، "Falleció estudiante en Caracas por impacto de bomba lacrimógena" (باللغة الإسبانية)، Efecto Cocuyo، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  74. "Venezuela goes through with threat to leave the OAS"، إيه بي سي نيوز (باللغة الإنجليزية)، 26 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 08 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2017.
  75. "Venezuela crisis: Son criticises rights ombudsman father in video"، بي بي سي نيوز، 27 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2017.
  76. Miroff, Nick (27 أبريل 2017)، "Analysis | A top Venezuelan official's son makes video plea for his dad to 'end the injustice'"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2017.
  77. "Venezuela crisis: Son of top Chavista official publically urges him to help stop bloodshed"، فوكس نيوز، 27 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2017.
  78. "Homenajearon a Juan Pablo Pernalete en el lugar donde fue asesinado" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، 27 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2017.
  79. "Venezuela's embattled socialist president calls for citizens congress, new constitution"، يو إس إيه توداي (باللغة الإنجليزية)، أسوشيتد برس، 01 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2017.
  80. "Venezuelans again take to streets as death toll jumps to 37"، The Washington Post، 04 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 مايو 2017.
  81. "Venezuela: Graban en video a tanqueta atropellando a opositores"، El Comercio، 03 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017.
  82. Vivanco, José Miguel (05 مايو 2017)، "Letter to President Maduro requesting authorization to visit Leopoldo López"، هيومن رايتس ووتش (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2017.
  83. "Murió César Guzmán, estudiante herido en Universidad José Antonio Anzoátegui"، Globovisión، 07 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  84. "Venezuela protests rage, jailed Lopez supporters stage vigil"، رويترز، 05 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2017.
  85. "Oposición convoca a las mujeres a marchar este sábado"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 04 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2017.
  86. ""Maduro dictador": el pancartazo de los diputados en la AN"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 05 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2017.
  87. "Manifestantes derriban estatua de Hugo Chávez"، ياهو! نيوز (باللغة الإسبانية)، 05 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017.
  88. "Otras caídas de estatuas y símbolos que representaron el final de una era"، Infobae (باللغة الإسبانية)، 06 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017.
  89. Aponte, Andreína؛ Cawthorne, Andrew (06 مايو 2017)، "Vestidas de blanco y con rosas, mujeres opositoras marchan en Venezuela contra Maduro| Principales noticias| Reuters"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2017.
  90. "Maduro activará una "constituyente militar" para fortalecer la "gloriosa" Fuerza Armada"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 08 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017.
  91. "Las #Puputov son TT… tal vez a Jacqueline Faría le parezca "sabroso""، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 08 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017.
  92. "Hundreds evacuated in Venezuela as tear gas seeps into homes"، إيه بي سي نيوز (باللغة الإنجليزية)، 08 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017.
  93. "¡LO ÚLTIMO! Manifestantes lanzaron excremento a los PNB y GNB represores y #puputovs se vuelve tendencia"، DolarToday (باللغة الإسبانية)، 09 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2017.
  94. Delgado, Eleonora (09 مايو 2017)، "En cabildos abiertos discutirán propuesta de Constituyente en Táchira" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، مؤرشف من الأصل في 06 أغسطس 2017.
  95. "MUD realizará cabildo abierto contra la Constituyente este martes en Caracas"، Globovisión، 09 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2017.
  96. "Camioneta del IVSS atropelló a una manifestante en Calabozo" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، 09 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2018.
  97. "Arrollan a una dama mientras protestaba en Calabozo #9Mayo"، El Impulso، 09 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2017.
  98. "'They have gas; we have excrement': Venezuela protests take a dirty turn"، الغارديان، 09 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2017.
  99. "Venezolanos usan excremento contra policía; convocan a "Marcha de la Mierda""، El Universal (باللغة الإسبانية)، 09 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2017.
  100. "[VIDEO] ¡UNA MASACRE! Régimen de Maduro hiere de gravedad a una joven estudiante que manifestaba en Altamira"، DolarToday (باللغة الإسبانية)، 10 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017.
  101. "Más atrocidades GNB: Venezolano recibe un bombazo en el pecho en la autopista Prados del Este (VIDEO)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 10 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017.
  102. "EN FOTOS: La brutal represión que dejó la "revolución" este #10May"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 10 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017.
  103. Jorge M., María Emilia (10 مايو 2017)، "Asesinan a manifestante en Las Mercedes durante protestas del 10 de mayo"، El Estímulo، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017.
  104. Davies, Gareth (11 مايو 2017)، "Horrifying moment a protester is fatally shot in the chest"، ديلي ميل، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2017.
  105. "Oraciones, himnos y flores en homenaje a Miguel Castillo (Fotos)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 11 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2017.
  106. "Reprimen con gas pimienta marcha de los abuelos en Chacaíto #12May (Videos)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 12 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2017.
  107. "Machado: Hicimos historia y tomamos la ARC, cada victoria nos lleva a la libertad"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 13 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2017.
  108. "Conoce los puntos por estado del "Gran Plantón" de este #15May"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 14 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017.
  109. "EN FOTOS: Vestidas de negro y en paz manifestaron las madres por una Venezuela sin violencia"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 14 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 15 مايو 2017.
  110. "Confirman dos asesinados en Táchira este 15M"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 15 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017.
  111. "Manifestantes cumplieron con el "Gran Plantón" de Altamira por 12 horas"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 15 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2017.
  112. "Desafiando la roja oscuridad, Venezuela se manifiesta en honor a los caídos en protestas (FOTOS)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 17 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017.
  113. "Asesinaron a miembro de la Cruz Verde durante protesta en Maracaibo"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 18 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  114. "Denuncian que colectivo dejó herido de gravedad a adolescente en Táchira"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 19 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017.
  115. "Cierran principales vías de Mérida con barricadas"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 19 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 06 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017.
  116. "Noche de protestas en los Altos Mirandinos"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 20 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017.
  117. "El gentío que abarrotó la autopista Francisco Fajardo (FOTOS)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 20 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2017.
  118. "PNB lanzó cohetones contra manifestantes"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 20 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017.
  119. "Más de 90 heridos tras represión en la marcha "Somos Millones""، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 21 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 05 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017.
  120. "Reportan 1 herido por arrollamiento en la avenida Francisco de Miranda" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، 20 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017.
  121. "Asesinaron a joven en Valera"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 21 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 مايو 2017.
  122. "Manifestantes se dirigen hacia la Francisco Fajardo #22May"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 22 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2017.
  123. "GN reprimió fuertemente la Marcha de la Salud de este #22May (Fotos + Video)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 22 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2017.
  124. "Incendian la casa natal de Hugo Chávez luego de la muerte de dos estudiantes en Barinas"، Diario Las Americas (باللغة الإسبانية)، 22 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2017.
  125. Castro, Frederlin (22 مايو 2017)، "Sector salud oficialista se moviliza en apoyo a la Constituyente" (باللغة الإسبانية)، El Universal، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2017.
  126. Camacho, Yonny (22 مايو 2017)، "Centenares de heridos tras caos y saqueos en Barinas"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2017.
  127. Sanchez, Fabiola؛ Dreier, Hannah (22 مايو 2017)، "Hugo Chavez's childhood home burned by protesters in Venezuela, lawmaker says"، أسوشيتد برس، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2017.
  128. "Asciende a cinco los manifestantes asesinados este lunes en Barinas"، El Nacional (باللغة الإسبانية)، 23 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 مايو 2017.
  129. "Venezuela's Maduro Unveils Details of Constituent Assembly" (باللغة الإسبانية)، تيليسور، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2017.
  130. Bello, Marco (24 مايو 2017)، "Man set on fire during Venezuela protests"، رويترز (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017.
  131. "La manifestación de este #24May del inicio a la represión (Video + Fotos)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 24 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017.
  132. Núñez, Aimé (May 24th, 2017)، "Oficialistas marcharon por la paz y en apoyo a la Constituyente en Maracaibo"، Panorama، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ June 10th, 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  133. "Oficialistas marchan este #26May para exigir destitución de Luisa Ortega Díaz"، Notitotal، May 26th, 2017، مؤرشف من الأصل في 05 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ June 10th, 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  134. Granados, Lewin (June 9th, 2017)، "TSJ declara "improponible" oposición de Smolansky sobre medidas contra alcaldes"، Analítica، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  135. "TSJ ordenó a ocho alcaldes opositores impedir barricadas o irán a prisión" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، May 24th, 2017، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ June 9th, 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  136. "¡EL QUIEBRE ES INMINENTE! Jorge Rodríguez estalla contra Luisa Ortega: "Traidora" (+Tuit picado)"، Maduradas، May 24th, 2017، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ June 10th, 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  137. "Venezuelan Police Break Up Opposition Marches"، Latin American Herald Tribune، 26 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017.
  138. "Balines de acero y metras disparó la GNB y PNB en la Fajardo este #27May (Video + Fotos)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 27 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017.
  139. "El interior del país también se moviliza #PorLaLibertadDeExpresión #27May"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 27 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017.
  140. "Capriles y su equipo fueron emboscados y robados en Las Mercedes por la GNB #29May"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 29 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017.
  141. "Reprimen a manifestantes que marchaban hacia la Defensoría del Pueblo #29May"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 29 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017.
  142. "Al menos 257 heridos dejó la fuerte represión de este lunes, según Capriles"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 29 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2017.
  143. "Cancelada movilización hacia embajadas: Oposición marchará hacia el Ministerio de Interior"، May 30th, 2017، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ June 10th, 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  144. "Cerca de 100 heridos por metras, perdigones y lacrimógenas dejó la represión este #31May en Caracas (FOTOS)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 31 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2017.
  145. "Oposición exige desde las afueras de VTV que informen la verdad #2Jun"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 02 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 04 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 يونيو 2017.
  146. "Fiscalía investiga asesinato de manifestante en Tovar, Mérida"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 02 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو 2017.
  147. "Varios heridos durante brutal represión en Montalbán #3Jun"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 03 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو 2017.
  148. "More injuries in Venezuela as regime pushes referendum"، دويتشه فيله (باللغة الإنجليزية)، 06 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017.
  149. "Venezuela's New Government Approach to Crowd Control: Robbery"، Latin American Herald Tribune، 05 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2017.
  150. "Más de 20 alumnos heridos de la Unimet dejó represión en el Distribuidor Metropolitano"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 06 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 06 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو 2017.
  151. "196 heridos dejó brutal represión en Caracas"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 07 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو 2017.
  152. "Una bomba lacrimógena presuntamente le habría causado la muerte a un joven en la avenida Libertador"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 07 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 يونيو 2017.
  153. "Joven venezolano muere al estallarle arma artesanal en protesta" (باللغة الإسبانية)، Telesur، June 7th, 2017، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ June 12th, 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  154. "AN aprobó voto de censura a Néstor Reverol"، June 8th, 2017، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ June 11th, 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)
  155. "Venezuela's bishops say Pope has their backs in tensions with Maduro"، Crux، 08 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2017.
  156. "La Cruz Roja izó sus banderas en sede de la Candelaria tras represión" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، June 10th, 2017، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  157. Toro, Satya (13 de junio de 2017)، "Sebin le disparó a un perro en el ojo durante allanamiento en Los Verdes" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  158. "Continúa la arremetida: GNB lanza lacrimógenas a los pies de la prensa nacional e internacional (Video)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 14 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 06 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2017.
  159. "Caracas se activó y le suenan duro esas ollas a Maduro este #15Jun (+Video)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 15 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2017.
  160. "¡Histórico! Divina Pastora salió en multitudinaria procesión por segunda vez en un mismo año"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 15 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2017.
  161. "Muere un joven durante manifestación en Barquisimeto"، www.lapatilla.com (باللغة الإسبانية)، 16 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2017.
  162. "TSJ envía "LA NOTA" de prensa para decir que Maikel Moreno "recibió" recurso contra la Fiscal"، Scribd (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2017.
  163. "Villegas denuncia suspensión de cuentas Twitter de entes públicos y chavistas"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 17 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 04 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2017.
  164. "Estudiantes que caminan desde Barquisimeto a Caracas llegaron a Los Teques (Fotos y Video)"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 18 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2017.
  165. "[EXCLUSIVO] Registramos cuando GNB le disparó a manifestantes en Altamira" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، 19 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017.
  166. "Ministro Reverol admite que la GNB mató a Fabián Urbina" (باللغة الإسبانية)، Runrun.es، 19 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2017.
  167. González, Carolina (19 يونيو 2017)، "Fabián Urbina ya había sido herido durante ataque de colectivos y GNB en Upel Maracay" (باللغة الإسبانية)، El Carabobeño، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2017.
  168. "Estudiantes que emprendieron caminata desde Barquisimeto llegan a Caracas #20Jun"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 20 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 يونيو 2017.
  169. "Unidad anuncia activación del 350, nueva hoja de ruta y respaldo a la Fiscal General"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 20 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2017.
  170. "Venezolanos realizarán movilización nocturna este #21Jun en rechazo a la violencia"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 20 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2017.
  171. "Latin American Herald Tribune - Opposition Marches to OAS Office in Caracas, Remembering Victims of Protests"، Latin American Herald Tribune، 22 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2017.
  172. "Himno Nacional, Alma Llanera y sana PAZ sin órganos de represión: Marcha nocturna honró a los caídos en sede OEA"، La Patilla (باللغة الإسبانية)، 21 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2017.
  173. "Joven de 22 años fue asesinado con disparo en el pecho en la autopista" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، June 22 2017، مؤرشف من الأصل في 02 يناير 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  174. "Momento en que GNB disparó a quemarropa a manifestante en La Carlota" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، June 22 2017، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2020. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  175. "David Vallenilla murió en manos de funcionario de la Fuerza Aérea" (باللغة الإسبانية)، El Nacional، June 22 2017، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  • بوابة علم الاجتماع
  • بوابة فنزويلا
  • بوابة أمريكا اللاتينية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.