السياسة الاجتماعية لدونالد ترامب

هذه مقالة عن السياسة الاجتماعية لدونالد ترامب قبل وأثناء رئاسته.

يصف الرئيس دونالد ترامب نفسه بأنه «مناصر للحياة» ويعارض، على نحو عام، الإجهاض مع بعض الاستثناءات: كالاغتصاب وسفاح القربى والظروف التي تعرض حياة الأم للخطر.[1] قال ترامب إنه ملتزم بتعيين قضاة يمكنهم إلغاء الحكم في قضية رو ضد وايد.[2]

يدعم ترامب «الزواج التقليدي»، ولكن بعد انتخابات 2016 قال إنه يعتبر الشرعية الوطنية لزواج المثليين قضية «مستقرة» مع الحكم في قضية أوبرجيفيل ضد هودجز.[2][3] بدا هذا متناقضًا لبعض تصريحات حملته الانتخابية، إذ قال إنه «سينظر بقوة» في تعيين قضاة يمكنهم نقض هذا القرار.[4][5] في حين تجنب المرشح دونالد ترامب، إلى حد كبير، التعليق على قضايا مجتمع الميم، تراجعت إدارة ترامب عن عدد من تدابير الحماية التي كانت تحمي مجتمع الميم خلال الأشهر الستة الأولى للرئيس في منصبه.[6][7]

يؤيد ترامب التوسع في تفسير التعديل الثاني ويقول إنه يعارض السيطرة على السلاح على نحو عام،[8][9] على الرغم من أن آرائه قد تغيرت بمرور الوقت.[10]

يدعم ترامب إبعاد الحكومة الفيدرالية عن تحديد مدى شرعية الاستخدام غير الطبّيّ للمرجوانا ويدعم الولايات التي شرعنت القنب الطبي.[11][12]

يؤيد ترامب عقوبة الإعدام،[13][14] وكذلك استخدام الإيهام بالإغراق.[15][16]

إنفاذ القانون والعدالة

عقوبة الإعدام

دافع ترامب، على نحو دائم، عن عقوبة الإعدام في الولايات المتحدة.[17] في مايو 1989، بعد وقت قصير من حصول قضية سنترال بارك على اهتمام وسائل الإعلام، مول ترامب إعلانًا من صفحة كاملة في أربع صحف في مدينة نيويورك بعنوان «أعيدوا عقوبة الإعدام!». أُدين خمسة متهمين («سنترال بارك فايف») ظلمًا في هذه القضية، ثم بُرئت ساحتهم في وقت لاحق.[18][19] بحلول أكتوبر 2016، كان ترامب لا يزال يرى أن المتهمين الخمسة «سنترال بارك فايف» مذنبون.[20]

في ديسمبر 2015، قال ترامب في خطاب قبول تأييد الرابطة الخيرية لشرطة نيو إنغلاند: «إن أول ما سأفعله [إذا ما انتُخبت رئيسًا]، من ناحية الأمر التنفيذي، التوقيع على بيان قوي، بيان قوي يخاطب البلاد، والعالم أجمع، بأن … أي شخص يقتل ضابط شرطة، فعقوبة الإعدام ستكون في انتظاره. حسنًا؟».[21][22][23] مع ذلك، في ظل النظام القانوني الحالي للولايات المتحدة، تجري هذه المحاكمات عادة في محكمة الولاية بموجب قانون الولاية، وليس للرئيس أي سلطة في مثل هذه القضايا. علاوة على ذلك، ألغت 19 ولاية عقوبة الإعدام، وتُعد عقوبات الإعدام الإلزامية غير دستورية، على نحو ما قضت به المحكمة العليا في قضية وودسون ضد كارولينا الشمالية (1976).[24]

في 3 سبتمبر 2020، قُتل مايكل فوريست رينوول، المشتبه به في قتل أحد أفراد جماعة يمينية متطرفة في بورتلاند بولاية أوريغون قبل ذلك بأسبوع، برصاص فرقة عمل تابعة للشرطة. أفادت الشرطة أنه كان مسلحًا، رغم اعتراض الشهود على ما إذا كان قد هدد الشرطة. في 12 سبتمبر، بثت فوكس نيوز مقابلة أيد فيها ترامب إطلاق الشرطة النار على رينوول. قال ترامب: «لا بد أن يوجد عقاب عندما تكون جريمتك شيئًا من هذا القبيل»، وذلك في إشارة إلى قتل رينوول، الناشط اليميني المتطرف، بشأن جريمة لم يُحاكم عليها. «هذا الرجل كان مجرمًا عنيفًا، وقتلته شرطة الولايات المتحدة، وسأقول لكم شيئًا، هذا ما يجب أن يكون عليه الأمر».[25]

مجتمع الميم

قبل وأثناء الترشح للرئاسة

خلال حملته الانتخابية، تجنب ترامب ولم يركز، إلى حد كبير، على القضايا المتعلقة بمجتمع الميم وحقوقهم، وعندما سُئل، غالبًا ما أعطى إجابات غامضة.[26][27] نتيجة لاستراتيجية الخطاب هذه، اعتُبر في كثير من الأحيان أن لديه نظرة متسامحة نسبيًا لمجتمع الميم مقارنة بالمرشحين الجمهوريين الآخرين.[26] وصفت ريا كاري، المدير التنفيذي لفرقة العمل الوطنية المعنية بمجتمع الميم، بياناته العامة بشأن قضايا مجتمع الميم خلال الحملة بأنها «مربكة ومتضاربة».[28]

إطلاق النار على ملهى ليلي في أورلاندو

على الرغم من أنه كان أول مرشح رئاسي جمهوري يستخدم مصطلح «مجتمع الميم» في خطاب قبوله في المؤتمر الوطني الجمهوري في يوليو 2016،[29][30][31][32] وكان ذلك في سياق الإشارة إلى إطلاق نار جماعي جرى مؤخرًا في ملهى ليلي للمثليين، فإن تعليقه كان لمعارضة «عنف واضطهاد الأيديولوجيا الأجنبية البغيضة» التي مثلها «الإرهابي الإسلامي». رغم أنه وعد «بحماية مواطني مجتمع الميم» من هذا التهديد الأيديولوجي، فإنه لم يقدم تفاصيل عن أي تحديات محددة يواجهها أفراد مجتمع الميم ولم يصف على وجه التحديد ما سيفعله لدعم سلامتهم. بالتالي، لاحظ كثيرون أن هذا التعليق خدم في المقام الأول شيطنة الإسلام بدلًا من تأييد مجتمع الميم ودعمه على نحو هادف.[33][34][35][36][37][38]

رفعه لعلم الفخر

قبل تسعة أيام من الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة لعام 2016، في تجمع للحملة الانتخابية في غريلي، كولورادو، قدم أحد الحضور لترامب علم قوس قزح مع رسالة مكتوبة بخط اليد: «مجتمع الميم من أجل ترامب». رفع ترامب العلم على المسرح من أجل التقاط الصور ثم أعاده إلى صاحبه مرة أخرى.[39][40]

حقوق المرأة

قبل 2016

تغيرت آراء ترامب بشأن الإجهاض على نحو كبير.

في عام 1999، وصف ترامب نفسه بأنه «مؤيد كبير للإجهاض» وقال «أنا أؤمن بالخيار». على الرغم من تصريحه بأنه يكره «فكرة الإجهاض»، إلا أنه صرح بأنه لن يحظره، ولن يحظر أيضًا الإجراء الذي يُسمى أحيانًا «الإجهاض الجزئي». في تلك السنة، أجرى مقابلات وصف فيها نفسه بأنه «مؤيد للإجهاض بشكل تام» مدعيًا أن الإجهاض ينبغي «ألا يُدرج في موضوعات السياسة. وأنا أعتقد أنه قرار شخصي يجب أن يُترك للنساء وأطبائهن».[41][42]

على النقيض من ذلك، وصف نفسه في حملته الانتخابية الرئاسية لعام 2016 بأنه «مناصر للحياة» (وعلى نحو أكثر تحديدًا «مناصر للحياة مع بعض الاستثناءات»)، واقترح أن تواجه النساء اللاتي يقمن بعمليات إجهاض نوعًا من العقاب (وهو رأي سرعان ما تراجع عنه)، وتعهد بتعيين قضاة مناهضين للإجهاض في المحكمة العليا.[42][43][44][41][45][46][47]

النساء في الجيش

في عام 2013، تساءل ترامب عن الحكمة من السماح للنساء بالخدمة في الجيش، وربط القوات المكونة من الجنسين بمعدلات الاعتداء الجنسي الكبيرة «26,000 اعتداء جنسي غير مبلغ عنها في 238 إدانة عسكرية فقط. ما الذي توقعه هؤلاء العباقرة عندما جمعوا الرجال والنساء معًا؟».[48][49][50][51][52][53] في عام 2014، قال ترامب إن جلب النساء إلى الجيش نوع من «الفوضى».[51] في أغسطس 2015، قال ترامب إنه سيدعم النساء في الأدوار القتالية «لأنهن مهتمات بذلك حقًا، وبعضهن جيدات حقًا».[54]

مراجع

  1. Wright, David (21 أبريل 2016)، "Trump: I would change GOP platform on abortion"، CNN، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2017.
  2. de Vogue, Ariane (15 نوفمبر 2016)، "Trump: Same-sex marriage is 'settled', but Roe v Wade can be changed"، 60 دقيقة، سي بي إس، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2016 عبر سي إن إن.
  3. Ehrenfreund, Max (22 يوليو 2015)، "Here's what Donald Trump really believes"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2015، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2017.
  4. Johnson, Chris (22 مارس 2016)، "Trump's far-fetched plan to undo marriage equality"، Washington Blade، مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2017.
  5. "Trump attacks Supreme Court decision legalizing same-sex marriage"، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2017.
  6. "Trump announces ban on transgender people in U.S. military"، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2017.
  7. "In major Supreme Court case, Justice Dept. sides with baker who refused to make wedding cake for gay couple"، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 08 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2017.
  8. Gorman, Michele (20 مايو 2016)، "A brief history of Donald Trump's stance on gun rights"، Newsweek، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2017.
  9. Official website. Protecting our Second Amendment rights will make America great again نسخة محفوظة 2016-01-07 على موقع واي باك مشين.. "There has been a national background check system in place since 1998 ... Too many states are failing to put criminal and mental health records into the system ... What we need to do is fix the system we have and make it work as intended." Retrieved: October 21, 2015.
  10. Krieg, Gregory (20 يونيو 2016)، "The times Trump changed his positions on guns"، CNN، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 يناير 2017.
  11. Halper, Evan (8 يونيو 2016)، "Trump says he is likely to support ending blanket federal ban on marijuana"، LA Times، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2020.
  12. February 27, 2015. (Excerpt from Donald Trump Remarks at CPAC). Donald Trump on Marijuana. نسخة محفوظة 2016-01-15 على موقع واي باك مشين. C-Span. Retrieved October 21, 2015.
  13. Diamond, Jeremy (11 ديسمبر 2015)، "Trump: Death penalty for cop killers"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2016.
  14. Foderaro, Lisa (1 مايو 1989)، "Angered by Attack, Trump Urges Return Of the Death Penalty"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2016.
  15. McCarthy, Tom، "Donald Trump: I'd bring back 'a hell of a lot worse than waterboarding'"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 8 فبراير 2016.
  16. "Ted Cruz, Donald Trump Advocate Bringing Back Waterboarding"، ABC News، 6 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 9 فبراير 2016.
  17. Matt Ford, Donald Trump's Racially Charged Advocacy of the Death Penalty نسخة محفوظة 2017-10-08 على موقع واي باك مشين., The Atlantic (December 18, 2015).
  18. Ford, Matt (18 ديسمبر 2015)، "Donald Trump's Racially Charged Advocacy of the Death Penalty"، The Atlantic، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2016.
  19. Laughland, Oliver (17 فبراير 2016)، "Donald Trump and the Central Park Five: the racially charged rise of a demagogue"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2016.
  20. Holmes, Steven A.، "Reality Check: Donald Trump and the Central Park 5"، CNN، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 7 أكتوبر 2016.
  21. Verbatim: Donald Trump Promises Death Penalty in Killings of Police Officers نسخة محفوظة 2017-10-11 على موقع واي باك مشين., New York Times (December 10, 2015).
  22. "Trump Tells Police Group: Every Single Cop-Killer Gets Death Penalty If I Win"، 11 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2019.
  23. "Trump: I will mandate death penalty for killing police officers"، The Hill، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2017.
  24. Fact Checks: Donald J. Trump: "One of the first things I do in terms of executive order if I win will be to sign a strong, strong statement" that "anybody killing a police officer—death penalty." نسخة محفوظة 2017-11-08 على موقع واي باك مشين., New York Times (December 11, 2016).
  25. Golgowski, Nina (13 سبتمبر 2020)، "Trump Seems To Endorse Extrajudicial Killing: 'There Has To Be Retribution'"، HuffPost (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 02 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2020.
  26. Maggie Haberman, Donald Trump's More Accepting Views on Gay Issues Set Him Apart in G.O.P. نسخة محفوظة 2019-04-05 على موقع واي باك مشين., New York Times (April 22, 2016).
  27. Betsy Woodruff, Trump, Cruz Give Few Straight Answers on Gay Marriage نسخة محفوظة 2017-03-12 على موقع واي باك مشين., Daily Beast (April 11, 2016).
  28. Liam Stack, Trump Victory Alarms Gay and Transgender Groups نسخة محفوظة 2017-01-01 على موقع واي باك مشين., New York Times (November 10, 2016).
  29. Lederman, Josh (22 يوليو 2016)، "Making GOP History, Trump Vows to Protect LGBTQ Community"، AP، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 4 ديسمبر 2018.
  30. Meridith McGraw, Trump Is First GOP Nominee to Mention LGBTQ Citizens in Acceptance Speech نسخة محفوظة 2017-02-01 على موقع واي باك مشين., ABC News (July 21, 2016).
  31. Smith, David (22 يوليو 2016)، "Trump's Republican convention speech: what he said and what he meant"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2020.
  32. Politico Staff (21 يوليو 2016)، "Full text: Donald Trump 2016 RNC draft speech transcript"، Politico، مؤرشف من الأصل في 04 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2018.
  33. Bayoumi, Moustafa (07 أغسطس 2017)، "How the 'homophobic Muslim' became a populist bogeyman | Moustafa Bayoumi"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2019.
  34. Rini, Regina (23 يوليو 2016)، "GOP's new tactic: pitting the LGBT community against Muslims"، LA Times، مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2019.
  35. Khan, Zeba؛ Stedman, Chris (28 يوليو 2016)، "Khan, Stedman: Make no mistake, GOP is anti-LGBTQ"، The Mercury News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2019.
  36. Silverstein, Richard (23 يوليو 2016)، "Trump-Putin-Lieberman and the Axis of Evil"، Tikun Olam תיקון עולם (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2019.
  37. Lopez, German (22 يوليو 2016)، "Donald Trump's convention speech tried to make him seem pro-LGBTQ. Don't be fooled."، Vox، مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2019.
  38. "Trump: "I Will Protect Our LGBTQ Citizens'"، NBC News، 22 يوليو 2016، مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2017.
  39. Liam Stack, Trump Victory Alarms Gay and Transgender Groups نسخة محفوظة 2017-02-02 على موقع واي باك مشين., New York Times (November 10, 2016).
  40. Nichols, James Michael (31 أكتوبر 2016)، "Trump Bizarrely Displays Rainbow Flag Declaring 'LGBT For Trump' At Rally"، Huffington Post، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2018.
  41. Trump in 1999: 'I am Very Pro-Choice' نسخة محفوظة 2018-03-02 على موقع واي باك مشين., NBC News (October 24, 1999).
  42. Dan Amira, Donald Trump vs. Donald Trump: The Difference a Decade Makes نسخة محفوظة 2018-06-24 على موقع واي باك مشين., New York (February 16, 2016).
  43. Jeremy Diamond, Trump deflects specifics when it comes to abortion position نسخة محفوظة 2017-12-15 على موقع واي باك مشين., CNN (January 26, 2016).
  44. "[VIDEO]Ted Cruz ad, assailed by Trump, leaves out Trump's declared shift on abortion"، PolitiFact Texas، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2016.
  45. "Trump: Best Way to Protect Sanctity of Life Is to Vote for Me"، Fox News Insider، 10 مايو 2016، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2016.
  46. Josh Hafner & Kevin Johnson (30 مارس 2016)، "Trump abortion comments spark outrage on both sides"، يو إس إيه توداي، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2016.
  47. Krieg, Gregory (21 مارس 2016)، "Donald Trump's three positions on abortion in three hours"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2016.
  48. "Donald J. Trump on Twitter"، Twitter، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2016.
  49. "Donald J. Trump on Twitter"، Twitter، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2016.
  50. Rappeport, Alan (25 مارس 2016)، "Donald Trump's Trail of Comments About Women"، The New York Times، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2016.
  51. "Trump In 2014 On Women In The Army: "It Is Bedlam""، BuzzFeed، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2016.
  52. "Donald Trump sexism tracker: Every offensive comment in one place"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2016.
  53. Media, The Editors HuffPost (8 مايو 2013)، "Go Home, Donald"، The Huffington Post، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2016. {{استشهاد ويب}}: |الأول= has generic name (مساعدة)
  54. "Trump on women in military: 'Yes, because they're really into it'—CNN Video"، CNN، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2016.
  • بوابة السياسة
  • بوابة مجتمع
  • بوابة الولايات المتحدة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.