القوات الخاصة العراقية

القوات الخاصة العراقية أو قوات العمليات الخاصة العراقية (بالإنجليزية: "Iraqi Special Operations Forces "ISOF)، هي وحدة العمليات الخاصة التابعة للجيش العراقي، تَتَخَصص هذه الوحدة في مكافحة الإرهاب، يتم اختيار أفراد هذه القوات من جميع الأديان والأعراق، وتتميز بمستوى من المهنية والاستقلالية عَن بَقية وحدات الجَيش العراقي.[2][1] تم إنشاء الوحدة في عام 1950، ولكن تمَ حلُها وتَجنيدها منَ الصفر من قبل قوات التحالف بعد غزو العِراق عام 2003. تتألف القوات التي يُديرها جهاز مكافحة الإرهاب العراقي من ثلاثة ألوية، تدريبهم مُخصص للمَعارك النظامية والغير النظامية وحاليا يتكون الجهاز من افواج تضم كل محافظة الفوج الخاص بها.[3] نشطت القوات الخاصة العراقية بشكل كبير خلال الحَرب على الارهاب بَينَ 2014-2017، وأصبحت مَعروفة في وسائل الإعلام على مُستوى العالم لدورها الحاسم في استعادة مدينة الموصل من تنظيم داعش في 2016-2017.[4] محلات Z التجارية ( تبقى الدولة العراقية العظمى )

القوات الخاصة العراقية
شارة قوات العمليات الخاصة العراقية مباحث أمن الدولة


الدولة  العراق
الإنشاء
النوع قوات خاصة
الدور مكافحة الإرهاب
الحجم سري[1]
جزء من القوات المسلحة العراقية
المقر الرئيسي بغداد
اللقب "الفِرقة الذَهَبية"
ألوان أسود
أسلحة M4، M249
القادة
القائد الحالي الفريق أول عبد الوهاب الساعدي
القادة الشَرفيون خليل الدباغ
بارق الحاج حنطة
طالب شغاتي
عبد الغني الأسدي
فاضل برواري
عقيد الفوج العقيد سلام جاسم العبيدي
الشارة
علم ICTB
علم ISOF
الطـائرات
طائرة نقل ميل مي-17، بلاك هوك
مروحية هجومية ميل مي-28

التاريخ

التأسيس

جناح الصاعقة اثناء احدى التدريبات في نهايات الستينات.

تأسست نواة القوات الخاصة العراقية تحت أسم القوات الخاصة الملكية العراقية في منتصف الخمسينات من القرن الماضي وذلك بجمع واعداد وحدات متكونة من العناصر الكفوءة من الجيش العراقي وعرفت حينها بأسم قوات الملكة عالية بأمره العقيد آنذاك خليل جاسم وكان واجبها القيام بمهمات خاصة غير تقليدية ولم يكن بمقدور القطعات العسكرية الاعتيادية تنفيذها، كان ضباط هذه القوة خلال فترة العهد الملكي يُدربون في مدرسة المظليين رقم 1 في القاعدة الجوية الملكية في أبينغدون في إنكلترا[5]، الا ان هذه القوات بقيت قوات محدودة العدد من حيث الافراد وذات تسليح طبيعي يشابه تسليح أي قطعة عسكرية أخرى في الجيش العراقي وتم حل هذه القوات ومن ثم إعادة تشكيلها تحت اسم جناح المظليين في 28 اذار 1956، وبعد الإطاحة بالنظام الملكي في العراق سنة 1958 أطلق عليه اسم جناح الصاعقة ثم دمج الجناحان وكذلك اضيف جناح التعبئة لتتكون من هذه الاجنحة الثلاث مدرسة القوات الخاصة.

الحقبة من 1960 - 1969

حرب 1967

تم تطوير صنف القوات المسلحة خلال حقبة الستينات وخصوصاً بعد تسلم الرئيس العراقي الاسبق عبد الرحمن عارف مقاليد الحكم سنة 1963 وبدأت تشكيلاته بالزيادة بالعدة والعدد وتم إضافة كلمة المظليين إلى الشعار الخاص بالوحدات وقد شاركت في هذه الفترة بالحرب العربية الإسرائيلية سنة 1967 وقد صدت هجوم واسع للقوات الإسرائيلية التي كانت تنوي احتلال دمشق لولا تدخل القوات الخاصة العراقية بمناورات عاجلة مع اللواء المدرع 12 واللواء الميكانيكي الثامن وهذا كله تم بدون تغطية جوية في ظل انكشاف اجنحة هذه القوات بسبب انسحاب القوات السورية.[6]

حرب اكتوبر

اشترك لواء من القوات الخاصة العراقية في الحرب العربية - الاسرائيلية وكان له دور فعال ومتميز على الجبهة السورية وخصوصاً حينما انسحبت القوات السورية بدون أي أشعار مسبق وتنسيق تاركة القوات العراقية وهي تدافع لوحدها عن دمشق وحينها كبدت العدو خسائر كبيرة وكان لها دور متميز بشهادة العدو.[7][8][9]

حرب شمال العراق

شاركت القوات الخاصة في الحرب التي دارت رحاها في شمال العراق بعد فشل خطة السلام وفشل اقامة الحكم الذاتي بحسب اتفاقية 1970، كانت القوات واجبها تدعيم قطعات اللواء الثاني مشاة خلال صده للهجوم الذي وقع عليه في جبيل سبيلك وبلدة راوندوز في اذار سنة 1974 وقد تمكنت من صده وافشلت خطة احتلال المعسكر وقد انتهت المعارك بعد اتفاق الجزائر عام 1975.[10][11][12]

الحقبة من 1980 - 1988

القوات الخاصة العراقية في أحد المعسكرات مع القوات السورية اثناء مشاركتها في حرب أكتوبر 1973.

قبيل الحرب العراقية الإيرانية تم إعادة تنظيم القوات الخاصة إضافة إلى تشكيل لوائين اخرين بالإضافة إلى اللواء الذي كان موجود أساساً حيث تم تسميتها، اللواء 31 قوات خاصة مظلي، اللواء 32 قوات خاصة جبلي، اللواء 33 قوات خاصة بحري (ضفادع بشرية)… ومع بداية الحرب تم توزيع افواج الالوية على طول خط الجبهة متجحفلا مع الوحدات الأخرى من الجيش وشاركت في معارك مختلفة.[13]

معركة المحمرة 1980-1982

مجموعة من ضباط اللواء 31 قبل معركة المحمرة الأولى 1980.

شاركت القوات الخاصة في معركة المحمرة الأولى وتمكنت من بسط سيطرتها على اجزاء واسعة من المحمرة بأفواجها المتوزعة في القاطع الجنوبي والمتجحفلة مع الفرقة المدرعة الثالثة[14][15]

القوات الخاصة برفقة «جواد اسعد شيتة» قائد الفرقة المدرعة الثالثة قبل معركة المحمرة الثانية.

ولكن في العام 1982 وخلال معركة المحمرة الثانية ونتيجة للحسابات الخاطئة من قبل قيادة الفيلق الثالث انسحبت الفرقة المدرعة الثالثة امام الهجوم الإيراني وأيضًَا الفرقة المدرعة التاسعة التي كانت مصابة بخسائر كبيرة وفي اعقاب هذه المعركة تم الغاء اللواء 31 قوات خاصة (مظلي) واللواء 32 قوات خاصة (جبلي) واللواء 33 قوات خاصة (بحري) بسبب الخسائر الجسيمة التي تكبدتها الالوية الثلاث حيث بقيت تقاتل قتال الشوارع وبالـسلاح الابيض سميت حينها معركة الجيب المهلك[بحاجة لمصدر]، مع نهاية المعركة في نفس السنة تم تشكيل الألوية 65 و66 و68 قوات خاصة من العناصر الغير مصابة في الالوية الملغاة مع رفدها بعناصر جديدة متخرجة حديثاً من مدرسة القوات الخاصة مع إضافة وحدات جديدة إلى القوات تمثلت بـ مديرية صنف القوات الخاصة ووحدة التموين الجوي ومدرسة الضفادع البشرية ووحدة الاستطلاع العميق 999 ووحدة المهمات الخاصة 888[16] وقد شاركت هذه القوات بصد الهجومات والتعرضات الإيرانية على طول الجبهة وايقاف عمليات محرم الحرام في قاطع الطيب وعمليات مسلم بن عقيل في قاطع شرق مندلي وعمليات رمضان في قاطع شرق البصرة[13][17]

معركة بنجوين 1982 - 1984

شاركت القوات الخاصة العراقية في معركة بنجوين شمال العراق بين عام 1982 إلى العام 1984 ثم تم سحبها بعد انتهاء الحاجة لها في ذلك المكان وقد كان واجبها تعزيز القوات في الفيلق الأول المنتشر في ذلك المكان[18]

معركة هور الحويزة الأولى

شاركت ألوية القوات الخاصة المرقمة 66 و68 في معركة هور الحويزة الأولى بعد ان تسللت القوات الإيرانية بحركة مباغتة قامت خلالها بعبور الهور بزوارق صغيرة وهزمت الدفاعات الامامية للفيلق الرابع فما كان من القيادة الا الزج بالقوات الخاصة مدعومة بالفرقة المدرعة العاشرة التي وصلت إلى المكان في يوم 23-2-1984 وقد صدت هذه القوات الهجوم وكبدت الإيرانيين خسائر كبيرة.[19][20]

معركة هور الحويزة الثانية (تاج المَعارك)

في سنة 1985 قامت القوات الايرانية مرة أخرى بمهاجمة القوات العراقية من هور الحويزة مدعومة بالقوات الموالية لها من عناصر المجلس الاسلامي الاعلى وقوات بدر بعد ان توقعت ان العراق لن يتوقع هجومها مرة أخرى من نفس المكان إضافة إلى انها اكتسبت الخبرة الكافية في القتال بين المسطحات المائية فقامت القوات العراقية بصدها وتركز واجب القوات الخاصة بالسيطرة على الهور والعبور منه إلى الضفة الأخرى.[19]

معركة الحصاد الأكبر (هجوم ام الرَصاص)

أطلق العراقيون على هذه المعركة معركة اليوم العظيم ضمن سلسلة من المعارك أسمها معارك الحصاد الأكبر واطلق عليها الإيرانيين عمليات (كربلاء4 وكربلاء 5) تكبدت فيها القوات الايرانية خسائر فادحة في الارواح والمعدات بسبب محاولاتها العقيمة لأحتلال البصرة وعزل الفاو وشارك اللواء66 قوات خاصة في هذه المعركة مع قطعات قيادة قوات بغداد (حرس جمهوري).[21]

معركة تحرير الفاو (عَمليات رَمضان مُبارك)

شاركت القوات الخاصة في عمليات تحرير الفاو بلوائيها 66 و68 وذلك بعد احتلالها من قبل القوات الإيرانية في العملية (والفجر8) في العام 1986 ولم يشارك في هذه العملية اللواء 65 بسبب انهاكه في معركة سد دربندخان في القاطع الشمالي في محافظة السليمانية[22]

الحقبة من 1988 - 2003

غزو الكويت - الانزال

شاركت القوات الخاصة في الثاني من أغسطس عام 1990 بعمليات غزو الكويت حيث قامت هذه القوات بعمليات الانزال الجوي على المواقع الحيوية في الكويت بواسطة المروحيات وبسطت سيطرتها على مطار الكويت ووزارة الدفاع ومقر تلفزيون الكويت بالإضافة للأنزال على قصر دسمان لأحتجاز العائلة الحاكمة الا ان تسرب خبر دخول القوات إلى الكويت حال دون أسر العائلة الحاكمة في الكويت.

تشكيل قيادة قوات الخليج

عند تشكيل قيادة قوات الخليج العربي التي كان الهدف من تشكيلها بسط السيطرة على الأراضي الكويتية وقمع أي محاولة للتمرد أو العصيان تم سحب فرق وألوية القوات الخاصة إلى الداخل العراقي لتكون بمثابة أحتياطي أستراتيجي في حال التدهور العسكري لأي من القطعات العسكرية.

أعادة الهَيكلة والتَشكيل

جُندي من القوات الخاصة العراقية في بروانة يَسمَح لمواطن بالعبور بعدَ تفتيشه قبل السماح له بدخول المدرسة التي يجري فيها انتخابات الدستور العراقي الجديد، 2005.

بعد غزو العراق في عام 2003، أعيد تشكيل القوات الخاصة العراقية من نقطة الصفر وذلك بعد ان تم حل الجيش العراقي من قبل سلطات الاحتلال بقيادة الحاكم المدني بول بريمر، تكونت هذه القوة من جميع مكونات الشعب العراقي.[23] في تشرين الثاني 2005، بعد ان تدربت القوة لمدة سنتين في الأردن مع القوات الخاصة الأردنية وقوات الدلتا الامريكية عاد المتدربين ليشكلوا وحدة العمليات الخاصة العراقية بقوة قوامُها 1440 رجلاً، تكونت من فوج واحد يتفرع إلى سريتين قتالية وسرية للدعم.[24]، بعدها في مارس 2008، توسعت القوة لتصبح متكونة من لواء يتفرع إلى فوج مكافحة الإرهاب وفوج عمليات خاصة وفوج للدعم والاستطلاع.[25]

معركة البصرة (صَولة الفُرسان)

جنود من القوات الخاصة العراقية في أحد شوارع البصرة أثناء عملية صولة الفرسان. 2008.

بدأت مَعركة البَصرة الَتي أطلقت القوات العراقية عَليها «صَولَة الفُرسانْ» في 25 مارس / آذار 2008، لطرد مسلحي جيش المهدي من مدينة البصرة بَعدَ ان فرضَ الأخير سَيطرته عَليها. كانت العملية أول عملية كبرى يخطط لها وينفذها الجيش العراقي منذ الغزو عام 2003[26][27]، وشَهَدت أول ظهور بارز لفرقة القوات الخاصة العراقية، بحيث قامَت مع وحدت سوات الحلة، التي انضممت إليها في ديسمبر، بقتل/أسر أكثر من 200 من «المجرمين البارزين» الذين صدرت بحقهم أوامر اعتقال، وكان معظم الذين قُبض عليهم أو قُتلوا أعضاء (بعضُهم منشق) من جيش المهدي.[28] كذلك أجرت مع القوات الأمريكية الخاصة عمليات مشتركة مِنها عملية يَوم 31 مارس عِندَما قامت بمُداهمة مدرسة أستَخدمها المُسلحين لتخزين الأسلحة والذخائر والمُتفجرات. قتلت القوات الخاصة، بدعم من القوات الخاصة الأمريكية وطائرات التحالف، 14 من المسلحين وأطلقت سراح ستة جنود عراقيين كانوا مُحتجزين في المدرسة.[29]

عَمَلية 18 نيسان

أفراد من القوات الخاصة العراقية كتيبة المغاوير أثناء تَدريب مُشتَرك مَع القوات الخاصة الامريكية، ديسمبر 2010.

في 18 نيسان 2010، بَعد جُهد أستخباراتي كثيف، نفذت القوات الخاصة العراقية، بدعم من القوات الأمريكية، غارة ليلية على منزل آمن بالقرب من تكريت أفادة المَعلومات الاستِخباراتية بكونه يأوي قاده من التَنظيم الإرهابي دولة العراق الإسلامية (لاحقاً داعش). قامت القوات الخاصة العراقية بتطويق المبنى وطالبتهم بالاستسلام، بالمُقابِل فَتح الإرهابيون النارَ عَليهُم، ردت القوات الخاصة العراقية على النيران بالنيران. بعد تبادل مطول لإطلاق النار وقصف للمنزل، اقتحمت القوات العراقية الداخل ووجدوا سيدتين على قيد الحياة، إحداهما زوجة المصري، والعَديد من القَتلى بينَهُم زَعيم دولة العراق الإسلامية (أبو عُمر البَغدادي) ونَجله، والزعيم السابق لتنظيم القاعدة في العراق[30] والنائب الأول للبَغدادي (أبو أيوب المصري) والذي كانَ يَرتدي سُترة ناسفة، كما تم اعتقال 16 آخرين.[31] أعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي مقتل أبو عمر البغدادي وأبو أيوب المصري في مؤتمر صحفي في بغداد وعرض على الصحفيين صورا لجثثهم. وقال المالكي ان «الهجوم نفذته القوات البرية التي طوقت المنزل». وأضاف المالكي أنه «خلال العملية، تم ضبط أجهزة كمبيوتر مع رسائل بريد إلكتروني بين البغدادي والمَصري مَع زَعيم تَنظيم القاعدة، أسامة بن لادن ونائبه أيمن الظواهري». وأشاد قائد القوات الأمريكية الجنرال ريموند أوديرنو بالعملية.[32][33][34][35]

الحقبة من 2014 - 2017

تضَخَمت القوة بشكل كبير بعدَ أحتلال داعش للموصل في العام 2014 لتصبح فرقة كامِلة، وقد شاركت بشكل فعال ومِحوَري في عَمليات التحرير في الموصل، الانبار وصلاح الدين وكانت هي القوة الضاربة في جميع العمليات التي خاضَها العراق في حَربهِ ضَد الإرهاب.

حَملة صَلاحُ الدين (عَملية لَبيكَ يا رَسول الله)

حَملة الأنبار (2015-2016)

حَملة المَوصل (عَملية قادِمونْ يا نَينَوى)

النزاع العراقي–الكردي 2017

هيكل القيادة

هيكل القيادة قبل العام 2003

هيكل القوات الخاصة العراقية قبل 2003.

كانت القوات الخاصة العراقية قبل العام 2003 تتكون من فرعين للقوات الخاصة احدها ترتبط بالقوة البرية والاخرى ترتبط بالحرس الجمهوري وهي:

القائد العام للقوات المسلحة
شعار القوات الخاصة العراقية 1980 - 2003 (يمين). مُقارنة مَع شعار القوات الخاصة العراقية الحالي 2003 - إلى الان.

بالإضافة إلى المديريات والوحدات الساندة ادناه:

هيكل القيادة بعد العام 2003

القائد العام للقوات المسلحة
    • فرقة العمليات الخاصة العراقية
      • قيادة العمليات الخاصة الأولى (الفرقة الذهبية)
        • اللواء الأول عمليات خاصة (كوماندوز36)
        • اللواء الثاني عمليات خاصة (جهاز مكافحة الإرهاب)
        • اللواء الثالث عمليات خاصة (لواء دعم وإسناد)
        • اللواء الخامس عمليات خاصة (لواء استطلاع ومراقبة)
      • قيادة العمليات الخاصة الثانية (ISOF-2)
        • اللواء السادس عمليات خاصة (لواء البصرة)
        • اللواء السابع عمليات خاصة (لواء الموصل)
        • اللواء الثامن عمليات خاصة (لواء ديالى)
        • اللواء التاسع عمليات خاصة (لواء النجف)
      • قيادة العمليات الخاصة الثالثة (ISOF-3)
        • اللواء العاشر عمليات خاصة
        • اللواء العشرون عمليات خاصة
        • اللواء 36 عمليات خاصة
        • اللواء 45 عمليات خاصة

[36]

التجهيزات

القيافة

تَرتَدي القوات الخاصة العراقية تَمويه "U.S. Woodland" والذي يُعرف أيضًا بشكل غير رسمي من خلال لقبه العامي "M81"،[37][38] هو نمط تمويه تم إصداره للقوات المسلحة الأمريكية منذ عام 1981، حتى استبداله في منتصف إلى أواخر العقد الأول من القرن الحادي والعشرين.[39] نَمط التَمويه «عشوائي» ذو أربعة ألوان عالي التباين مع بُقَع غير مُنتظمة من اللون الأخضر والبني والرمل والأسود، لا يزال التَمويه يُستخدم على مستوى محدود من قبل بعض فروع الجَيش الأمريكي على وجه التحديد من قبل قيادة العمليات الخاصة التابعة لقوات مشاة البحرية الأمريكية وفرع قيادة البحرية الأمريكية "Seabees".[40][41]

أما الزي الرَسمي لقوات جِهاز مُكافحة الأرهاب من القوات الخاصة فهوَ السَواد.[42]

الاسلحة

بندقية الهجومية
M4
مدفع رشاش خفيف
M249
مدفع رشاش ثقيل
M2
بندقية رشاشة
MP5
بندقية قنص
MK14
M24
T-5000
K14
صواريخ الكتف
AT4
SMAW
RPG-7

انظر أيضًا

المراجع

  1. "من نَخن - جهاز العَمَليات الخاصة."، www.isof-iq.com، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2021.
  2. « La Division d’or, un modèle pour l’armée irakienne », في Le Monde.fr, 2017-12-27 [النص الكامل (pages consultées le 2020-12-18)] نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2021 على موقع واي باك مشين.
  3. Witty, David (2015)، The Iraqi Counter Terrorism Service (PDF)، Washington, D.C.: The Brookings Institution، ص. 10، مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2016.
  4. « A Mossoul, la Division d’Or touche au but », في La Croix, 2017-06-25 ISSN 0242-6056 [النص الكامل (pages consultées le 2020-12-18)] نسخة محفوظة 1 يناير 2021 على موقع واي باك مشين.
  5. نزار الخزرجي (02 يناير 2014)، مذكرات مقاتل (PDF)، قطر , الدوحة: المركز العربي للدراسات والابحاث الاستراتيجية، ص. 43، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو 2019.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  6. السامرائي, قحطان (2011)، "دور الجيش العراقي في حرب 67"، http://group73historians.com، مؤرشف من الأصل في 09 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2021. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |موقع= (مساعدة)
  7. M Pollack, Kenneth (03 أبريل 2003)، "Reassessing the Iraqi Adversary"، www.brookings.edu، brookings.edu، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2021.
  8. نزار الخزرجي (2014)، مذكرات مقاتل (PDF)، الدوحة , قطر: المركز العربي للابحاث ودراسة السياسات، ص. 131، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو 2019.
  9. رعد مجيد الحمداني (2007)، قبل ان يغادرنا التاريخ، الدار العربية للعلوم، ص. 32.
  10. Refugees, United Nations High Commissioner for، "Refworld | Chronology for Kurds in Iraq"، Refworld (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2021.
  11. نزار الخزرجي (2014)، مذكرات مقاتل (PDF)، الدوحة , قطر: المركز العربي للابحاث ودراسة السياسات، ص. 114، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو 2019.
  12. رعد مجيد الحمداني (2007)، قبل ان يغادرنا التاريخ، الدار العربية للعلوم، ص. 44.
  13. "تشكيلات الجيش العراقي - صفحة 2 - Iraqi Armed Forces Forums منتدى القوات المسلحة العراقية"، iraqimilitary.org، مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2021.
  14. "I Persian Gulf War: Iraqi Invasion of Iran, September 1980 - www.acig.org"، web.archive.org، 08 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 أغسطس 2021.
  15. نزار الخزرجي (2014)، مذكرات مقاتل (PDF)، الدوحة , قطر: المركز العربي للأبحات ودراسة السياسات، ص. 201، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو 2019.
  16. Kevin M. Woods, Williamson Murray, and Thomas Holaday with Mounir Elkhamri (2009)، Sadam's War: An Iraqi Military Perspective of the Iran-Iraq War (PDF) (باللغة الإنجليزية)، Washington, D.C: Institute for National Strategic Studies National Defense University، مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 فبراير 2021. {{استشهاد بكتاب}}: line feed character في |ناشر= في مكان 41 (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  17. نزار الخزرجي (2014)، مذكرات مقاتل (PDF)، الدوحة , قطر: المركز العربي للابحاث ودراسة السياسات، ص. 253، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو 2019.
  18. نزار الخزرجي (2014)، مذكرات مقاتل (PDF)، المركز العربي للابحاث ودراسة السياسات، ص. 273، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو 2019.
  19. نزار الخزرجي (2014)، مذكرات مقاتل (PDF)، الدوحة، ص. 292، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو 2019.
  20. رعد مجيد الحمداني (2007)، قبل ان يغادرنا التاريخ، الدار العربية للعلوم، ص. 70.
  21. نزار الخزرجي (2014)، مذكرات مقاتل (PDF)، المركز العربي للابحاث ودراسة السياسات، ص. 340، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو 2019.
  22. نزار الخزرجي (2014)، مذكرات مقاتل (PDF)، الدوحة , قطر: المركز العربي للابحاث ودراسة السياسات، ص. 400، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يوليو 2019.
  23. "The reporter conducting the interview with Barwari noted that the 1st ISOF Brigade was composed of Sunnis, Shi’as, Kurds, Christians, and Turkmen" نسخة محفوظة 2021-12-24 على موقع واي باك مشين.
  24. Special Operations: Iraqi Special Operations Forces نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  25. Measuring Stability and Security in Iraq - March 2008 Report to Congress نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  26. Glanz, James؛ Rubin, Alissa J. (20 أبريل 2008)، "Iraqi Army Takes Last Basra Areas From Sadr Force"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2008.
  27. Karim Jamil (24 أبريل 2008)، "Iraqi army claims it is in full control of Basra"، AFP via Yahoo News، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2008. [وصلة مكسورة]
  28. Iraq forces battle Basra militias – BBC نسخة محفوظة 8 يناير 2022 على موقع واي باك مشين.
  29. Iraqi Special Operations Forces kill 14 criminals in Basra - MNF-I نسخة محفوظة 2012-02-08 على موقع واي باك مشين.
  30. "Abu Hamza al-Muhajir, Zarqawi's Mysterious Successor (aka Abu Ayub al-Masri)"، Council on Foreign Relations، 13 يونيو 2006، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2011.
  31. "US : Al-Qaida in Iraq warlord slain" MSNBC, 20 April 2010.
  32. "Iraqi Security Forces kill top 2 AQI leaders"، usf-iraq.com، 19 أبريل 2010، مؤرشف من الأصل في 02 نوفمبر 2011.
  33. Neville, Leigh, Special Forces in the War on Terror (General Military), Osprey Publishing, 2015 (ردمك 978-1-4728-0790-8), p.226.
  34. "2 Most Wanted Al Qaeda Leaders in Iraq Killed by U.S., Iraqi Forces" FoxNews, 19 April 2010. نسخة محفوظة 2015-09-24 على موقع واي باك مشين.
  35. Waleed Ibrahim، "Al Qaeda's top two leaders in Iraq have been killed, officials said Monday, in a strike the United States called a "potentially devastating blow" but whose impact analysts said may be limited"، Thomson Reuters، مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2021.
  36. DJ Elliott, Iraqi Counter Terrorist Bureau (page 8, Iraqi Security Forces Order of Battle), Montrose Toast, information cut-off date 30 November 2009, via Iraqi Order of Battle نسخة محفوظة 30 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  37. "Iraqi Woodland Camo"، Middle East Militaria، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2018.
  38. "New Iraqi Woodland Camo Uniform"، Middle East Militaria، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020.
  39. Christine O. Hardyman, المحرر (1988)، "Chapter 7: Support Services"، Department of the Army Historical Summary FY 1981، مركز التاريخ العسكري لجيش الولايات المتحدة، مؤرشف من الأصل في 22 سبتمبر 2020.
  40. "M81 Woodland"، Camopedia، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2020.
  41. "Woodland Back"، Soldier Systems، نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2014.
  42. Andrew deGrandpre، "Inside Mosul, U.S. military advisers wear black to blend in with elite Iraqi units"، Military Times، مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2021.
  • بوابة الحرب
  • بوابة العراق
  • بوابة القوات المسلحة العراقية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.