حملة الأنبار (2015-2016)

حملة الأنبار هي حملة عسكرية شنتها القوات المسلحة العراقية وحلفاؤها بهدف استعادة مناطق محافظة الأنبار المحتلة من قبل تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش)، متضمنة مدينة الرمادي التي استولى عليها تنظيم الدولة الإسلامية في وقت سابق من عام 2015. وتساعد الولايات المتحدة ودول أخرى العراق عن طريق الضربات الجوية.

حملة الأنبار (2015-2016)
جزء من الحرب الأهلية العراقية (2014–الآن)، التدخل في العراق بقيادة الولايات المتحدة (2014–الآن)
موقع محافظة الأنبار من العراق
معلومات عامة
التاريخ 13-7-2015 إلى 30-6-2016 (11شهرا، 2 إسبوع و2 يوم)
الموقع محافظة الأنبار، العراق
33°25′00″N 43°18′00″E  
النتيجة إنتصار الحكومة العراقية
المتحاربون
 العراق

[1]  إيران

الدعم

الدعم الجوي[2]

 تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)
القادة
حيدر العبادي

اللواء عثمان الغانمي

أبو بكر البغدادي (قائد)[5]

أبو محمد العدناني  (المتحدث بإسم داعش)[6][7]
أبو سليمان الناصر  (القائد العسكري)
دوهان الراوي  (وزير التنظيم)[8]
أبو وهيب  (القائد الأعلى لداعش في الأنبار)[9]
خالد السعدون  (والي داعش في الأنبار) Province)[10]
أبو بكر (أ.ح) (القائد الأعلى لداعش في الرمادي)[11] شاكر وهيب الفهداوي 

القوة
13,000+ مقاتل[12][13]
  • 2,500+ من مقاتلي العشائر[14]
  • 3,000+ مقاتل من الحشد الشعبي (غير متضمن مدينة الرمادي)[13]
عدة ألاف مقاتل

خلفية

في 17 أيار/مايو 2015، استولى تنظيم داعش على مدينة الرمادي، بعد أن شن موجات متعددة من الهجمات الانتحارية خلال عاصف رملية، مماأدى إلى انسحاب القوات العراقية من المدينة.

الهجوم

الهجوم الأولي

وفي فجر 13 يوليو، شن الجيش العراقي، بدعم من الميليشيات الشيعية والسنية الموالية للحكومة، هجوما على عدة جبهات في الانبار، بما في ذلك في الرمادي. وذكرت مصادر الشرطة في المقاطعة أن القوات العراقية إندفعت نحو الرمادي من الغرب والجنوب. ووفقا لأنصار داعش، فإن المسلحون قد صدوا التقدم الذي أحرزته القوات العراقية. [15] وعند ظهر اليوم استعاد الجيش العراقي إستاد الرمادي الأوليمبي في غرب الرمادي ووصل إلى الجزء الشرقي من المدينة. ووفقا للمسؤولين العراقيين، دفع المقاتلون المواليون للحكومة أيضا المتطرفين من المناطق الشرقية من الرمادي. [16] وفي 20 يوليو، تم تدمير الإستاد الأوليمبي من قبل مقاتلي داعش بمتفجرات تنفجر عن بعد. وقال مسؤولون عسكريون أن عددا من مقاتلي الحشد الشعبي ربما كانوا داخل الاستاد وقت تدميره لكنهم لم يقدموا أرقاما للإصابات. [17] وفي 23 تموز/يوليو، أعلنت الحكومة العراقية انها نشرت القوات العراقية المدربة من قبل الولايات المتحدة للمرة الأولى لإستعادة الرمادي. وقال قادة الميليشيات الشيعية إن التركيز الرئيسي لهم ينصب حاليا على استعادة الفلوجة بدلا من الرمادي وأشارت الحكومة العراقية إلى انه لن يتم استخدام مقاتلي هذه الميليشيات لتحرير الرمادي. [18] وفي 26 تموز/يوليو، إستعادت قوات من أجهزه مكافحة الإرهاب العراقية السيطرة الكاملة على جامعة الانبار من مقاتلي داعش بدعم من الجيش العراقي والدعم الجوي من التحالف الدولي والطائرات العراقية. وفي 29 تموز/يوليو، قتل 12 جنديا عراقيا عندما إصطدم انتحاريين من داعش بسيارتيين محملتين بمتفجرات بقوات منتشرة خارج مجمع الجامعة. [19] وفي 11 أب/أغسطس، قال مسؤول كبير بالتحالف إن القوات العراقية حاصرت المدينة وتستعد لشن هجوم نهائي لإستعادتها. [20] وفي 23 أب/أغسطس، قتلت داعش 23 جنديا عراقيا من بينهم 17 جنديا عسكريا عراقيا و6 مقاتلين سنيين في هجوم إنطوى على استخدام الانتحاريين والمدفعية. [21] وفي 25 أب/أغسطس، صدت القوات العراقية هجوما انتحاريا في غرب الرمادي بتدمير ثلاث مركبات مفخخة وقتل كل من بداخلها.[22] وفي 27 أب/أغسطس، قتل اثنان من جنرالات الجيش العراقي و3 جنود في هجوم انتحاري بينما أصيب 10 جنود آخرين بجراح. [23] وفي 10 سبتمبر/أيلول، قامت غارة جوية شنها التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية بتدمير قاعدة عمليات داعش ومنطقة المدرجات في إستاد مدينة الرمادي. [24] وفي 15 أيلول/سبتمبر، ذكرت الانباء أن قوة قوامها 160 جنديا أمريكيا وصلت إلى قاعدة الحبانية الجوية ومن المتوقع أن تساعد الجيش العراقي على استعادة الرمادي. كما أشارت التقارير غير المؤكدة إلى أن الولايات المتحدة وافقت على المشاركة في القتال البري ضد داعش إذا انسحبت قوات الجبهة الشعبية من الانبار. [25] بيد إن متحدثا باسم الجيش العراقي نفى هذه التقارير قائلا إن القوات الأمريكية في القاعدة الجوية كانت هناك لمجرد تقديم المشورة العسكرية وتنسيق الغارات ضد أهداف داعش. كما نفي المتحدث باسم الجبهة الشعبية كريم النوري هذه التقارير قائلا إن قوات الجبهة الشعبية مازالت منتشرة في الانبار. [26]

توقف الحملة

وبحلول أواخر أيلول/سبتمبر، كانت عملية استعادة الرمادي قد توقفت، حيث تمركزت قوات الأمن العراقية في ضواحي الرمادي، ولكنها لم تتمكن من شن غارة على المدينة.[27][28] كما إن المشاحنات السياسية بين الميليشيات المدعومة من إيران وأدارة العبادي تعوق الهجمات المحتملة.[29] وفي 25 أيلول/سبتمبر، حثت الولايات المتحدة الجيش العراقي على الإسراع بإعادة بدء العملية، وإعترفت بأن «العراقيين لم يحرزوا أي تقدم كبير في الآونة الأخيرة».[30]

إعادة تسيير العمليات

وفي 7 تشرين الأول/أكتوبر، جددت القوات العراقية عملياتها في الرمادي، وإستولت على عدة مناطق في الشمال والغرب، بما في ذلك الطريق الرئيسي غرب الرمادي.[31] وبحلول 13 تشرين الأول/أكتوبر، تقدمت القوات العراقية على بعد 15 كيلومترا وطوقت المدينة وفقا لما ذكره المسؤولون الأمريكيون.[32] وقد وصلت تعزيزات عسكرية عراقية أخرى إلى بلدة الخالدية المجاورة في العاشر من تشرين الثاني/نوفمبر إستعدادا لهجوم آخر على الرمادي.[33] في 14 تشرين الثاني/نوفمبر إستولت القوات العراقية على مقر مديرية الطوارئ في الرمادي.[34]

معركة الرمادي

في 25 نوفمبر/تشرين الثاني، شنت القوات العراقية هجوما لإستعادة الرمادي،[35][36] مما أدى إلى قطع آخر خط إمداد في مدينة الرمادي، عبر نهر الفرات، من خلال الإستيلاء على جسر فلسطين الاستراتيجي.[37]

وفي الثامن من كانون الأول/ديسمبر، إقتحمت القوات العراقية المدينة[36] وإستولت على بلدة التأمين، وهي منطقة رئيسية في المنطقة الجنوبية الغربية من الرمادي.[38] كما استعاد الجيش العراقي مركز مراقبة عمليات الأنبار، بالقرب من الجسر الفلسطيني.[39] في 10 كانون الأول/ديسمبر، نسفت قوات داعش سد الورار [40] الذي يربط مركز مراقبة عمليات الانبار بالجزء الشمالي الغربي من مدينة الرمادي، تاركا جسر القاسم آخر جسر قائم في الرمادي.[41]

في 22 ديسمبر/كانون الأول، تقدمت القوات العراقية إلى وسط مدينة الرمادي، وتوجهت نحو المجمع الحكومي الرئيسي.[42] تم إطلاق الهجوم من منطقتي التأميم والحميرة في الجنوب الغربي والجنوب، شمالا على 3 محاور في حي الحوز المركزي، ومقاطعات الأندلس والملعب إلى الشرق.[41] وفي 27 كانون الأول/ديسمبر، استولى الجيش العراقي على المجمع الحكومي، وبعد ذلك أعلنوا النصر في الرمادي[43] وزعموا انهم يسيطرون تماما على مركز المدينة.[44] غير انه تأكد في اليوم التالي إن داعش لا يزال يسيطر على 30 في المائة من المدينة. وفي 30 كانون الأول/ديسمبر 2015، قام رئيس الوزراء العراقي بزيارة الرمادي ورفع العلم العراقي في المجمع الحكومي. وذكر إن الخسائر التي أصابت داعش خلال المعركة كانت مرتفعة، بينما كانت الخسائر في صفوف الجيش العراقي منخفضة.[45]

في 3 كانون الثاني/يناير 2016، أعلنت الحكومة العراقية إنها إستعادت 80 في المائة من مدينة الرمادي، وان ما تبقى من قوات داعش موجود في منطقتي الملعب وشارع العشرين من المدينة.[46] وفي 20 كانون الثاني/يناير، أفيد بأن مدينة الرمادي قد طهرت من قوات داعش، بعد أكثر من ستة أشهر من القتال.[47] بدأت القوات العراقية في التحرك شرقا إلى جزيرة الخالدية، بعد تطهير الأحياء التي تقع بالقرب من المنطقة.[48] وفي 21 كانون الثاني/يناير، هنأ نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن قوات الأمن العراقية، على تحرير مدينة الرمادي من سيطرة داعش، خلال اجتماع مع رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي.[49]

وفي 22 كانون الثاني/يناير، دخلت القوات العراقية بالكامل منطقة السجّارية، ودخلت أيضا المناطق التي يحتلها التنظيم في مقاطعتي الجنابة والحصيبة، شرق الرمادي.[50] في 23 كانون الثاني/يناير، شنت داعش هجمات انتحارية في منطقة 70 كيلو غرب الرمادي، وفي تل مشهيدة شرق الرمادي، فضلا عن مناطق شمال الرمادي؛ وأدت المصادمات والغارات الجوية التي تلت ذلك إلى مقتل 62 من مقاتلي داعش و 48 مقاتل عراقي.[51] وفي 24 كانون الثاني/يناير، قال وزير الدفاع العراقي أن الجيش العراقي يستعد لشن هجوم على الموصل، مشيرا إلى أن قوات الجيش والتحالف العراقية هزمت داعش في الرمادي.[52] وفي وقت لاحق من اليوم نفسه، أُلقيَ القبض على 190 شخص يشتبه في تعاونهم مع داعش في الرمادي.[53] وفي 26 كانون الثاني/يناير، عثر الجيش العراقي على مقر داعش ودمره في شرق الرمادي، في منطقة الصوفية، مما أسفر عن مقتل 6 من مقاتلي داعش على الأقل.[54] وخلال الأسبوع التالي، ومع محاصرة الجيش العراقي لمنطقة السجّارية، والتي كانت آخر مناطق الرمادي الواقعة في قبضة داعش،[55] أطلق التنظيم عدة موجات من الهجمات الانتحارية في الرمادي، مماأدى إلى مقتل العشرات من الجنود العراقيين.[56] وفي الرابع من شباط/فبراير 2016، استعاد الجيش العراقي منطقة السجّارية، وطرد داعش من الرمادي بالكامل.[57] كانت معركة الرمادي في الفترة ما بين عامي 2015 و 2016 هي أولى المعارك، منذ سقوط الموصل، التي لعب فيها الجيش العراقي الدور الرئيسي في مكافحة داعش.[47]

معركة الخالدية

وفي الأول من شباط/فبراير، شن الجيش العراقي هجوما على منطقة جزيرة الخالدية الواقعة بين قريتي آل بوناصر وآل بو شجل الواقعتين بين الرمادي والفلوجة.[58] وفي الثاني من شباط/فبراير، قطع الجيش العراقي بالكامل آخر خطوط الإمداد بين منطقة جزيرة الخالدية ومدينة الفلوجة، وتمت محاصرة المدينة بالكامل.[59] وقد أدى ذلك إلى القلق من أن ما يقدر ب 30,000 من المدنيين المحاصرين في الفلوجة سيتضورون جوعا بسبب نقص الإمدادات الجوية في المدينة.[60] في 4 فبراير/شباط، بعد استعادة مدينة الرمادي من داعش، تحولت العمليات الهجومية شرقا إلى جزيرة الخالدية.[61]

وفي الثامن من شباط/فبراير، استعاد الجيش العراقي منطقة الجويبة، شرق الرمادي، شرق منطقة السجّارية.[62] في التاسع من شباط/فبراير، دخلت القوات العراقية مركز الحصيبة، وهي آخر قرية يحتلها تنظيم داعش إلى الشرق من الرمادي.[63] وفي وقت لاحق من اليوم نفسه، استعاد الجيش العراقي بالكامل منطقة الحصيبة الشرقية، على بعد حوالي 10 كيلومتر إلى الشرق من الرمادي، وبالتالي تم طرد داعش تماما من ضواحي الرمادي.[64][65][66] قتل العشرات من مقاتلي داعش في الاشتباكات التي وقعت في الحصيبة.[67] بدأ الجيش العراقي أيضا بإجلاء 1,500 مدنيا من منطقة الحصيبة الشرقية.[68] بعد ذلك، أعادت الحكومة العراقية فتح طريق الرمادي-الحبانية السريع.[64] وكان لا يزال البعض من مسلحو داعش مختبئين في بعض المزارع في جزيرة الخالدية، إلى الشمال من مدينة الخالدية.[66] وفي 10 شباط/فبراير، ذُكر أن الجيش العراقي استعاد بالكامل منطقة الخالدية، بما في ذلك منطقة جزيرة الخالدية[69]، ولكن القتال تجدد في جزيرة الخالدية منذ آذار/مارس 2016،[70] حيث كان لا يزال هنالك مقاومة في المنطقة . بدأ الجيش هجوما جديدا في 25 أيار/مايو 2016.[71]

وفي 14 شباط/فبراير، قتلت غارة جوية عراقية أحد قادة داعش في منطقة الكرطان في منطقة الخالدية، إلى جانب 14 من المقاتلين الآخرين من داعش.[72] وفي وقت لاحق من اليوم نفسه، أفادت الحكومة العراقية بأن منطقة الصادقية في الخالدية الشرقية كانت جاهزة لعودة المدنيين المشردين، بعد تفكيك الاجهزة الأمنية للعبوات الناسفة التي خلفها تنظيم داعش في المنطقة.[73] وفي 16 شباط/فبراير، قام الجيش العراقي بعملية تطهير في منطقة الحميدية، إلى الشمال الشرقي من منطقة الرمادي في آل بوغانم.[74] وفي 19 شباط/فبراير، قام الجيش العراقي بتطهير منطقة الحميدية بالكامل من قوات داعش، مما ادى إلى مقتل العشرات من مقاتلي داعش.[75] في 21 فبراير، قصف التحالف بقيادة الولايات المتحدة تجمعا لداعش في جزيرة الخالدية، مما أسفر عن مقتل 7 من قادة داعش.[76]

حصار الفلوجة

في الفترة من 15 إلى 19 شباط/فبراير، شن الجيش العراقي هجوماً على بلدة الكرمة، شمال شرق الفلوجة، مما أدى إلى مقتل عشرات من مقاتلي داعش. وفي 18 شباط/فبراير،[77] ثار عدد كبير من رجال القبائل السنة المحليين ضد داعش، بعد قيام التنظيم بضرب إمراة، إضافة للعديد من الممارسات التقييدية التي فرضتها شرطة الحسبة السرية، وسط حصار مستمر. وأفادت الأنباء أن داعش إنسحب إلى مدينة الفلوجة بعد أن أحرق المواطنون المحليون مقر الحسبة وإنتشرت الاشتباكات.[78][79] وفي 20 شباط/فبراير، بدأت الاشتباكات تخمد حيث بدأ داعش بالقيام بعمليات اعتقال جماعية، وذكر انه لا يزال هناك بعض المقاتلين السنة الذين كانوا محاصرين في أجزاء من الفلوجة، والذين يُحتمل أن ُيذبحوا إذا لم تتدخل الحكومة العراقية أو التحالف.[77] في 21 شباط/فبراير، بدأ الجيش العراقي بقصف مواقع داعش في ضواحي الفلوجة، دعما للمقاتلين المحليين هناك.[80]وفي وقت متاخر من نفس اليوم، سحقت داعش التمرد واحتجزت 180 رجلا.[81] بيد أن الجيش العراقي قام في اليوم نفسه بنشر تعزيزات في الفلوجة إستعدادا لاقتحام المدينة.[82]

في 23 شباط/فبراير، استعاد الجيش العراقي بلدة الكرمة بالكامل، بعد أن دمر آخر معقل لتنظيم داعش في البلدة.[83] وفي 24 شباط/فبراير، قتلت غارة جوية للتحالف 30 من مقاتلي داعش في منطقة الكرمة الفرعية، شرق الفلوجة مباشرة. [84]

في 25 شباط/فبراير، صرح محافظ الانبار العراقي بأن معركة الفلوجة ستبدأ قريبا، وإنها ستكون أقصر بكثير من معركة الرمادي.[85] وفي 27 شباط/فبراير، أبلغت الحكومة العراقية أن 600 من مقاتلي داعش تمكنوا من الفرار من الفلوجة إلى المناطق المجاورة[86] وإلى مدينة الموصل.[87]

في 28 شباط/فبراير، صدت قوات الحشد الشعبي هجوم من قبل قوات داعش على الكرمة، والذي وصف بأنه واحد من أكبر الهجمات على المدينة.[88] وفي وقت لاحق من اليوم نفسه، صدت قوات الحكومة العراقية هجوما انتحاريا واسع النطاق في أبو غريب وغرب بغداد، وهو أكبر هجوم قامت به الجماعة في المنطقة منذ ما يقرب من سنتين. وقد أسفر الهجوم عن مقتل 48 من مقاتلي داعش و 23 جنديا عراقيا.[89] وقد شن الجيش العراقي هجوما على مدينة الفلوجة وحرر المستشفى واستولى على الكرمة يوم 23 مايو 2016.[90] في 26 يونيو 2016 قام الجيش العراقي بتحرير الفلوجة بعد تحرير حي الجولان وهو الحي الأخير الواقع تحت سيطرة داعش.[91][92]

معركة هيت

في 19 شباط/فبراير، تم الكشف عن إن الهدف التالي للعمليات العسكرية العراقية في محافظة الانبار سيكون بلدة هيت، حيث يقدر عدد المدنيين بحوالي 12,000 مدنيا، وعدد المسلحين من 300 إلى 400 مسلح في المدينة، والعديد من المسلحين الآخرين في المنطقة المحيطة.[93] وفي 23 شباط/فبراير، نشرت الحكومة العراقية تعزيزات في قاعدة عين الأسد الجوية بالقرب من هيت، إستعدادا لشن هجوم في المستقبل لإعاده الإستيلاء على كل من كبيسة وهيت الواقعتين تحت سيطرة داعش.[94] وفي اليوم نفسه، إندلعت مصادمات بين رجال القبائل السنة المحليين وقوات داعش في هيت.[95] وفي اليوم التالي، دمر التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة مقر داعش في هيت وكبيسة، مما أسفر عن مقتل العديد من مسلحي داعش.[96] وفي 28 شباط/فبراير، أبلغت الحكومة العراقية المدنيين في كبيسة وهيت بوجوب المغادرة في غضون 48 ساعة، لتجنب هجوم وشيك يهدف لإعادة الإستيلاء على تلك المناطق.[97]

في 12 مارس شنت الحكومة العراقية هجوما لإعادة الإستيلاء على منطقة هيت المعروفة أيضا باسم عملية وشق الصحراء.[98] وفي اليوم نفسه، شنت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة عدة غارات جوية داخل هيت، مما ادى إلى مقتل عدد من قادة ومسلحي داعش، وهو ما أكده مسؤولون عراقيون.[99] في 17 آذار/مارس، أخرجت قوات الأمن العراقية وحلفاءها قوات داعش من المحمدي، الواقع جنوب شرق هيت[100][101] وفي 21 آذار/مارس، وصل الجيش العراقي إلى مسافة كيلومتر واحد من الضواحي الشرقية لهذه المنطقة[102] في اليوم نفسه، أوقفت القوات العراقية العمليات، لإعطاء المدنيين المتبقيين في المنطقة الوقت للفرار. [103] في 19 مارس/آذار، استعاد الجيش العراقي بلدة كبيسة، إلى الغرب من الجنوب الغربي من هيت.[104]

في 1 أبريل/نيسان، استعاد الجيش العراقي الحافة الشمالية للمدينة.[105] وقد تردد أن الهجوم قد تأخر في وقت سابق بسبب مئات القنابل التي زرعت في المنطقة المحيطة بها والتي ابطأت التقدم لعدة أيام. وعلاوة على ذلك، أفيد بأن عددا كبيرا من القوات قد سُحِبت من محافظة الأنبار في وقت سابق لحماية المتظاهرين في بغداد، مما أدى أيضا إلى حدوث تأخيرات.[106]

في 5 أبريل/نيسان، أفيد بأن قوات الأمن العراقية استولت على أكثر من 70٪ من منطقة هيت.[107] ونقل التلفزيون الحكومي عن قائد محلي قوله إن الجيش هزم تنظيم داعش في المدينة، لكن القتال ما زال مستمرا. ويبدو أن سيطرة الجيش العراقي على المدينة غير مكتملة وهشة. وأبلغ قائد عراقي أن المتمردين حاولوا استعادة الشارع الرئيسي ولكنهم صُدُّوا. كما تمكنت القوات العراقية من الإستيلاء على المجمع الحكومي ورفع العلم العراقي على مبنى رئيسي بعد انسحاب مقاتلي داعش من وسط المدينة والجزء الشرقي.[108]

وفي 8 أبريل/نيسان، إستعادت القوات العراقية مركز مدينة هيت، وطردت قوات داعش من معظم المدينة، لكن القتال استمر في المدينة. قتل ما لا يقل عن 30 جنديا عراقيا، وأصيب أكثر من 50 جنديا في الاشتباكات.[109]

وفي 14 أبريل/نيسان، إستعادت القوات العراقية مدينة هيت بالكامل.[110][111][112][113]

معركة الرطبة

وفي 13 آذار/مارس، ذكر أحد كبار الجنرالات العراقيين أن داعش انسحب تماما من مدينة الرطبة إلى القائم بعد أن بدأوا المغادرة في الليلة السابقة. وأكد أحد أعضاء مجلس الأمن في الانبار خبر هذا الانسحاب. وأفيد أيضا بأن داعش قد هجر مدينة كبيسة أيضا، وإنهم إنسحبوا أيضا من هيت إلى حد ما، حيث قصفت الطائرات الحربية العراقية المسلحين المتراجعين. وكانت هذه هي المرة الأولى التي ينسحب فيها التنظيم من منطقة حضرية رئيسية دون قتال فعلي، وجاء الانسحاب بعد الخسائر الأخيرة لتنظيم داعش في سوريا وفي الانبار، بما في ذلك الهجوم الأخير على هيت[114][115][116]، مع ذلك، عادت داعش إلى البلدة في اليوم التالي.[117]

وفي 16 أيار/مايو، شن الجيش العراقي هجوما لإعادة الإستيلاء على مدينة الرطبة، وعلى بقية مناطقها.[118] هاجم الجيش العراقي المدينة من ثلاثة اتجاهات.[119] صرح مسؤول أمريكي بأن تنظيم داعش لم يدافع عن الرطبة كما فعل في الرمادي أو الفلوجة، وأنه كان هناك 100 إلى عدة مئات من مقاتلي داعش متمركزين في البلدة.[118] وفي 17 أيار/مايو، استعاد الجيش العراقي السيطرة الكاملة على الرطبة والمناطق المحيطة بها.[120] خلال المصادمات، قتل ما لا يقل عن 4 جنود عراقيين وجرح خمسه آخرون،[121] وحوالي 100 من مقاتلي داعش.[122]

معركة الفلوجة

في 22 مايو/ أيار 2016، نشر الجيش العراقي بيانا طلب فيه من سكان «أرض المعركة» مغادرة المنطقة عبر طرق آمنة. وقال الجيش العراقي أيضا إنه يجب على السكان المحليين الذين لم يستطيعوا المغادرة رفع الأعلام البيضاء فوق أسطحهم.[123]

أمر حيدر العبادي ببدء العملية في وقت مبكر من يوم الاثنين 23 أيار/ مايو. وأضاف «ان العلم العراقي سيرتفع فوق ارض الفلوجة».[124] في 23 مايو/أيار 2016 أفادت الأنباء أن مدينة الكرمة استعادتها قوات الحشد الشعبي.[125] نشرت صور من قبل وسائل الإعلام التابعة للحشد الشعبي يظهر فيها قائد قوة القدس الإيرانية قاسم سليماني وغيره من قادة قوات الحشد الشعبي يناقشون استراتيجيات معركة الفلوجة.[126] وفي اليوم الأول من الهجوم، تم الإستيلاء على مزيد من القرى والمقاطعات بالقرب من الفلوجة، مما أجبر مقاتلي داعش على التراجع إلى المناطق الداخلية للمدينة ذات الأهمية الاستراتيجية. وقد تباطأ الهجوم لأنه تم العثور على مئات العبوات الناسفة في ضواحي المدينة.[127]

أعلنت قوات الحشد الشعبي في 23 مايو/أيار أنها استولت على الكرمة،[128] الواقعة على بعد حوالي 16 كيلومترا شمال شرق الفلوجة، مما يجعل معظم الأراضي الواقعة شرق الفلوجة تحت سيطرة الحكومة.[129] وأعلنوا أيضا تحرير الحراريات والشهابي والدواية وقتل 40 من مقاتلي داعش خلال العملية العسكرية.[125] أعلنت الحكومة العراقية أن المقاتلين الموالين للحكومة إستولوا على قريتي اللهيب وآل بو خنفر في 24 مايو/أيار.[130]

وفي 25 أيار/مايو، قامت قوات الأمن العراقية بإخلاء 16 قرية ومقاطعة على الضواحي الشرقية للفلوجة. وأسفرت هذه الاشتباكات عن مقتل 40 من مقاتلي داعش.[131] بلإضافة لذلك قتل 163 مقاتلا من تنظيم داعش و 15 مدنيا و 35 من القوات العراقية وميليشيات الحشد الشعبي[132] في اشتباكات أعادت للجيش العراقي السيطرة على المناطق المتبقية في الجنوب الشرقي، مما سمح لهم بإنشاء ممر يقطع المنطقة الخاضعة لسيطرة تنظيم داعش إلى قسمين. خلال اليوم، أفادت الأنباء أن عضوا في الباسيج الإيراني قتل في القتال بالقرب من الفلوجة.[133] وفقا لقاسم الأعرجي، عضو لجنة الدفاع، فإن القوات تتقدم باستمرار و «تقترب من البوابة الشرقية للفلوجة».[132]

وفي 27 أيار/مايو، شن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة غارات جوية في المدينة وحولها. أدت هذه الغارات إلى مقتل 70 مقاتلا من داعش في الفلوجة، بما في ذلك القائد الأعلى في المنطقة، ماهر البيلاوي[134] وفي 28 مايو/أيار، أعلن الجيش العراقي بدء عملية تحرير مركز مدينة الفلوجة، الذي يعتبر معقل داعش في محافظة الأنبار الغربية.[135][136]

في وقت مبكر من 30 مايو، بدأت القوات العراقية تدخل مدينة الفلوجة من 3 إتجاهات، وإستولت على قرية الصقلاوية.[137][138] مع ذلك، فإن القوات العراقية واجهت مقاومة شديدة جدا من قوات داعش داخل المدينة، مما أدى إلى إبطاء تقدمها.[139] وبحلول 26 يونيو/حزيران، أعلن الجيش العراقي إن الفلوجة «محررة بشكل كامل».[140]

وخلال الفترة من 29 إلى 30 يونيو/حزيران، قصف التحالف بقيادة الولايات المتحدة والقوات الجوية العراقية قوافل كبيرة لمركبات تابعة لقوات داعش التي فرت من مناطق الرمادي وجزيرة الخالدية والفلوجة، بعد هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية في الفلوجة مؤخرا. وقد دمرت الغارات الجوية أكثر من 150 سيارة وقتلت 360 شخصا على الأقل من تنظيم داعش.[141]

عقب الأحداث

أطلق الجيش العراقي مع القبائل المحلية هجوما جديدا في 5 كانون الثاني/ يناير 2017 للyستيلاء على المناطق المتبقية تحت سيطرة تنظيم داعش في الأنبار، حيث كانت الأهداف الرئيسية هي مدن عانة وراوة والقائم.[142] غير أن العملية توقفت بعد إعادة الإستيلاء على الصكرة والزاوية بسبب الإستعدادات لإستعادة الضفة الغربية من الموصل.[143] بدأت القوات العراقية هجوما جديدا لطرد التنظيم من المنطقة على طول الحدود في سبتمبر 2017.[144]

انظر أيضا

مراجع

  1. CNN, Susanna Capelouto and Hamdi Alkhshali,، "القوات العراقية تضيق النطاق على داعش في الرمادي"، CNN، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: extra punctuation (link)
  2. "Roadside bombs slow Iraqi forces' advance on Ramadi"، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019.
  3. "العراق: مشاركة فرنسية في معركة الرمادي"، L'Opinion (باللغة الفرنسية)، 30 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  4. David Pugliese, كندا تدعم الجهود العراقية لإستعادة الرمادي, Ottawa Citizen, December 11, 2015. نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  5. "قائد داعش ابو بكر البغدادي، في الرمادي لمحاربة القوات العراقية، يستبدل القادة الأجانب بقادة محليين"، International Business Times, India Edition، 5 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  6. "الجيش العراقي: إصابة المتحدث الرسمي بإسم داعش "العدناني""، Reuters، 7 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  7. إصابة العدناني في غارة جوية نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  8. عبد الحق مأمون (6 يناير 2016)، "عاجل: مقتل وزير داعش في القصف الجوي في بروانا"، Iraq news, the latest Iraq news، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2016.
  9. "مقتل قائد داعش في الأنبار في غارة جوية"، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  10. عبد الحق مأمون (20 فبراير 2016)، "مقتل والي داعش في الأنبار بقصف جوي غرب المدينة"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  11. "القوات العراقية تخطط لإستعادة الموصل من داعش بعد اكتمال معركة الرمادي"، Al Bawaba، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  12. Krishnadev Calamur، "متحدث عسكري عراقي: الرمادي "محررة بالكامل""، The Atlantic، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  13. "معركة الرمادي: الحشد الشعبي بالقرب من المدينة العراقية التي يحتلها تنظيم الدولة الإسلامية"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  14. "الاحتفال بالانتصار على داعش، الزعيم العراقي يتطلع إلى المعارك المقبلة"، The New York Times، 30 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  15. "العراق يشن هجوم على داعش لإستعادة السيطرة على أكبر محافظة عراقية"، Reuters، Mon Jul 13 19:31:05 UTC 2015، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  16. Bradley, Matt؛ Adnan, Ghassan (13 يوليو 2015)، "قوات الأمن العراقية تطلق عملية لطرد تنظيم داعش من محافظة الأنبار"، Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0099-9660، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  17. "داعش تفجر ملعب رياضي عراقي بالقرب من الرمادي"، Newsweek (باللغة الإنجليزية)، 21 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  18. "العراق ينشر القوات المدربة أمريكيا لمعركة الرمادي لأول مرة" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  19. "هجمات إنتحارية تقتل على الأقل 12 جنديا عراقيا في مدينة الرمادي"، english.alarabiya.net (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  20. "التحالف: القوات العراقية على وشك إستعادة مدينة الرمادي"، USA TODAY (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  21. "داعش تقتل 23 جنديا عراقيا عن طريق الإنتحاريين والمدفعية"، Mail Online، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  22. "قوات الأمن العراقية تصد هجوم لداعش غرب الرمادي"، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017.
  23. "مقتل جنرالات من الجيش العراقي في تفجير انتحاري من قبل تنظيم الدولة الإسلامية"، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  24. Press, Source: Australian Associated (11 سبتمبر 2015)، "غارة جوية بقيادة الولايات المتحدة تدمر قاعدة داعش في العراق - فيديو"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  25. "قوة من 160 مقاتلا امريكيا فالانبار لمقاتلة داعش"، Mail Online، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  26. "العراق ينفي مشاركة الولايات المتحدة في المعارك البرية في الرمادي"، Middle East Monitor (باللغة الإنجليزية)، 16 سبتمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
  27. Tilghman, Andrew (08 أغسطس 2017)، "لا يلوح في الأفق نهاية لداعش في الرمادي-العراق"، Military Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  28. Morris, Loveday (06 سبتمبر 2015)، "لا تقدم في معركة إستعادة الرمادي"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0190-8286، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  29. "الخلاف السياسي العراقي يبطئ حملة الرمادي"، USA TODAY (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  30. "الولايات المتحدة تحث القوات العراقية على التحرك "بأسرع ما يمكن" لإستعادة الرمادي"، Reuters، Fri Sep 25 17:52:43 UTC 2015، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  31. "القوات العراقية تستعيد مناطق حول الرمادي"، english.alarabiya.net (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  32. "الولايات المتحدة: العراقيين مستعدون لإخراج داعش من الرمادي" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  33. "الهجوم على تنظيم الدولة الإسلامية في الرمادي يلوح في الأفق مع مقتل العشرات في جميع أنحاء العراق"، UPI (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  34. "الجيش العراقي يسيطر على مقر مديرية الطوارئ في الرمادي"، Al Bawaba (باللغة الإنجليزية)، 14 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  35. deGrandpre, Andrew (08 أغسطس 2017)، "العراقيون يطلقون هجوما لإستعادة الرمادي من داعش"، Military Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  36. Al-Jawoshy, Omar؛ Chan, Sewell؛ Fahim, Kareem (22 ديسمبر 2015)، "القوات العراقية تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية في الرمادي باتجاه مركز المدينة"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  37. "القوات العراق تقطع اخر خطوط الإمداد لداعش في الرمادي بإستعادة الجسر"، AMN - Al-Masdar News | المصدر نيوز (باللغة الإنجليزية)، 27 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  38. "العراق يستعيد حي الرمادي من "داعش""، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 08 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  39. Control Map 2015-12-22 high_7.png "خريطة السيطرة على الرمادي، 22ديسمبر،2015"، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  40. "داعش يدمر جسر مع إحكام القوات العراقية قبضتها في الرمادي"، Military.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  41. Control Map - Central ramadi 2015-12-22 high_4.png "خريطة السيطرة على الرمادي، 22ديسمبر،2015"، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  42. "تحرك القوات العراقية إلى معقل داعش ""، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 22 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  43. "الجيش العراقي يعلن انتصارا كبيرا على الدولة الإسلامية في الرمادي"، Reuters، Sun Dec 27 21:35:04 UTC 2015، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  44. "'سيطرة' القوات العراقية على الرمادي"، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 28 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
  45. "الدولة الإسلامية تعاني ضربة مزدوجة مع سقوط الرمادي، وقتل القادة"، Reuters، Wed Dec 30 18:26:27 UTC 2015، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  46. "شرطة الأنبار تعلن عن تحرير 80٪ من الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، 3 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  47. "إنتصار مشجع على تنظيم الدولة الإسلامية."، USA TODAY (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
  48. عبد الحق مأمون (20 يناير 2016)، "قوات الأمن جاهزة لتطهير الخالدية"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  49. "لقاء نائب الرئيس الأمريكي بايدن مع رئيس الوزراء حيدر العبادي من العراق"، whitehouse.gov (باللغة الإنجليزية)، 21 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
  50. عَمر سرحان (22 يناير 2016)، "قوات الجيش العراقي تتقدم إلى مناطق جويبة والسجّارية والحصيبة شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  51. "أكثر من 100 قتيل في غارات جوية، وإشتباكات مع مسلحين من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق - Xinhua | English.news.cn"، news.xinhuanet.com، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017. {{استشهاد ويب}}: line feed character في |عنوان= في مكان 88 (مساعدة)
  52. عَمر سرحان (24 يناير 2016)، "العبيدي: القوات العراقية تستعد لبدء هجوم الموصل"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  53. لواء عادل (24 يناير 2016)، "شرطة الأنبار تعتقل 190 مشتبها بتعاونهم مع داعش في الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  54. عبد الحق مأمون (26 يناير 2016)، "قوات الأمن تقتل 6 من مقاتلي داعش، وتدمر مقراتهم شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  55. لواء عادل (28 يناير 2016)، "مکتب مکافحة الإرھاب یعلن عن تحریر 95٪ من الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  56. "مقتل العشرات من الجنود العراقيين بهجمات لداعش قرب الرمادي"، www.aljazeera.com، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.</ref <ref>"هجمات داعش الجديدة تقتل أكثر من 30 جنديا عراقيا"، www.aljazeera.com، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
  57. عَمر سرحان (4 فبراير 2016)، "مجلس الأنبار يعلن عن تحرير منطقة السجّارية شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  58. لواء عادل (1 فبراير 2016)، "قوات الجيش تتقدم لتحرير منطقتي آل بو شهاب وآل بو شجل في جزيرة الخالدية"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.</ref وفي اليوم نفسه، تمكن الجيش العراقي من الإستيلاء على قريتي آل بو جليب وآل بوشجل، الواقعتين إلى الشمال الغربي من الفلوجة.<ref>SITREP 2016-02-01.pdf "تقرير حالة العراق: 26 يناير - 1 فبراير 2016" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 أكتوبر 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  59. عَمر سرحان (2 فبراير 2016)، "قوات الأمن تقطع طرق إمداد داعش بين الفلوجة وجزيرة الخالدية"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  60. Morris, Loveday (01 فبراير 2016)، "العراقيين في الفلوجة: محاصرين من قبل داعش، وسنتضور جوعا أيضا"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0190-8286، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
  61. عبد الحق مأمون (4 فبراير 2016)، "القوات المشتركة تطلق هجوما واسع النطاق جنوب شرق مدينة الموصل"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
  62. لواء عادل (8 فبراير 2016)، "قوات الأمن تحرر جويبة بالكامل، وترفع العلم العراقي فوق مبانيها"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  63. "الجيش العراقي يدخل آخر معاقل داعش في الرمادي"، www.aljazeera.com، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
  64. "إستعادة الرمادي العراقي، لكن إعادة بناؤه مهمة ضخمة" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
  65. "الجيش العراقي يحرر الرمادي بالكامل"، AMN - Al-Masdar News | المصدر نيوز (باللغة الإنجليزية)، 09 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
  66. "المالية المتضررة للعراق تعطل من إعادة بناء الرمادي"، Reuters، Tue Feb 09 22:36:26 UTC 2016، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)
  67. عبد الحق مأمون (9 فبراير 2016)، "قوات الأمن تحرر منطقة حصيبة، ومقتل العشرات من مقاتلي داعش شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  68. لواء عادل (9 فبراير 2016)، "قوات مكافحة الإرهاب تقوم بإجلاء 1500 مدني من حصيبة"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  69. "القوات العراقية تستعيد الرمادي بالكامل، وتفتح الطريق إلى بغداد"، UPI (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
  70. "عمليات الأنبار تبدأ بتحرير جزيرة الخالدية"، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019.
  71. "عمليات الأنبار تعلن بدء عملية تحرير جزيرة الخالدية"، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019.
  72. عَمر سرحان (14 فبراير 2016)، "مقتل القائد العسكري لقاعدة داعش في الكرطان في غارة للتحالف شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  73. لواء عادل (14 فبراير 2016)، "مجلس الخالدية: منطقة الصادقية جاهزة لعودة النازحين"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  74. SITREP 2016-02-17.pdf "تقرير الوضع في العراق: 12-17 فبراير،2016" (PDF)، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  75. عَمر سرحان (19 فبراير 2016)، "عمليات الأنبار تعلن تحرير الحميدية شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  76. عبد الحق مأمون (21 فبراير 2016)، "مقتل سبعة من قادة داعش في قصف للتحالف في شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  77. Morris, Loveday؛ Salim, Mustafa (20 فبراير 2016)، "هل الدولة الاسلامية تفقد قبضتها على الفلوجة ؟"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0190-8286، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  78. Morris, Loveday؛ Salim, Mustafa (19 فبراير 2016)، "الدولة الإسلامية تواجه مشكلة جديدة في الفلوجة مع ثورة رجال القبائل السنية"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0190-8286، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2017.
  79. "داعش يضرب إمرأة تثير إشتباكات الفلوجة: مسؤولون"، NBC News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2017.
  80. "Fallujah Battle Ends As IS Takes Hostages"، RadioFreeEurope/RadioLiberty، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2017.
  81. El-Ghobashy, Tamer (21 فبراير 2016)، "الدولة الاسلامية تعيد السيطرة على الفلوجة"، Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0099-9660، مؤرشف من الأصل في 11 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2017.
  82. عبد الحق مأمون (21 فبراير 2016)"وصول التعزيزات العسكرية إلى الفلوجة، وقوات الأمن تستعد لإقتحام المدينة"، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019.
  83. "القوات العراقية تستعيد قضاء الكرمة في الفلوجة"، أخبار الآن، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2017.
  84. "مسؤول: الغارات الجوية تقتل 30 مسلحا من تنظيم داعش في شرق الفلوجة"، rudaw.net، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2017.
  85. "محافظ الأنبار: عملية تحرير الفلوجة ستكون أقصر من عملية الرمادي. (بالإنجليزية)"، www.rs.iq، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2017.
  86. Agencies (28 فبراير 2016)، "600 من مقاتلو داعش يفرون من الفلوجة إلى شمال العراق" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2017.
  87. "600 من مقاتلو داعش يفرون من الفلوجة إلى الموصل- Iraqi News"، archive.fo، 05 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2017.
  88. "القوات التطوعية تصد هجوم داعش على الكرمة، الأنبار - Iraqi News"، archive.li، 11 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2017.
  89. Kesling, Ben (04 أبريل 2016)، "القوات العراقية تقتل 150 مقاتلا من تنظيم الدولة الإسلامية بالقرب من الفلوجة"، Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0099-9660، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2017.
  90. "انتصار رمزي للجيش العراقي في الكرمة"، AMN - Al-Masdar News | المصدر نيوز (باللغة الإنجليزية)، 26 مايو 2016، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  91. "الجيش العراقي يحرر مستشفى الفلوجة العام"، AMN - Al-Masdar News | المصدر نيوز (باللغة الإنجليزية)، 23 مايو 2016، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  92. ليث فاضل (26 يونيو 2016)، "الجيش العراقي رسميا يحرر الفلوجة"، AMN - Al-Masdar News | المصدر نيوز (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  93. Morris, Loveday (19 فبراير 2016)، "مع وجود الدولة الإسلامية تحت الضغط، تأمل القوات العراقية بإستعادة مدينة هيت"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0190-8286، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  94. Amre Sarhan (23 فبراير 2016)، "تعزيزات عسكرية تصل إلى قاعدة الأسد للمشاركة في تحرير مدينة هيت في الأنبار"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  95. عَمر سرحان (23 فبراير 2016)، "إندلاع إشتباكات مسلحة بين مقاتلي القبائل وداعش في هيت في الأنبار"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  96. لواء عادل (24 فبراير 2016)، "تدمير مقر داعش في هيت وكبيسة بواسطة قصف التحالف"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  97. عبد الحق مأمون (28 فبراير 2016)، "قوات الأمن تستعد لاقتحام هيت وكبيسة، وإعطاء السكان 48 ساعة للمغادرة"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  98. "قوات الأمن العراقية، قبائل الأنبار إطلاق عملية وشق الصحراء لتحرير هيت"، 12 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  99. "التحالف بقيادة الولايات المتحدة يضرب المحكمة الشرعية التابعة لداعش في الانبار العراقية، ويقتل كبار القادة-ARA News"، ARA News، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2016.
  100. "قوات الأمن تحرر قرية من مقاتلي الدولة الإسلامية في الأنبار العراقية"، Xinhua، 17 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
  101. "العراقيون يتقدمون أكثر إلى معقل داعش في الأنبار"، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2016.
  102. Sarhan, Amre (21 مارس 2016)، "قوات الأمن تتقدم على بعد كيلومتر واحد من هيت، الأنبار - أخبار العراق"، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  103. "الجيش العراقي يوقف هجوم هيت"، rudaw.net، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  104. Adel, Loaa (19 مارس 2016)، "قوات الأمن تحرر منطقة كبيسة جنوب هيت"، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  105. "الفخاخ المتفجرة تعرقل تقدم القوات العراقية التي على وشك تحرير هيت من سيطرة داعش"، The Japan Times Online (باللغة الإنجليزية)، 04 أبريل 2016، ISSN 0447-5763، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  106. "العراق يحرر السجناء من سجن داعش"، english.alarabiya.net (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  107. "قوات الأمن العراقية تسيطر على 70٪ من هيت وتحاصر عناصر داعش"، AhlulBayt News Agency، 6 أبريل 2016، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017.
  108. Editorial, Reuters، "القوات العراقية تدفع الدولة الإسلامية عن مدينة هيت الغربية"، U.K. (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
  109. "القوات العراقية تطرد داعش من مدينة الأنبار الرئيسية"، Aljazeera.com، 8 أبريل 2016، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 يونيو 2016.
  110. "القوات العراقية تستعيد مدينة هيت التي تحتلها الدولة الإسلامية "- بي بي سي نيوز"، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  111. مأمون, عبد الحق (14 أبريل 2016)، "عاجل: قوات عراقية مشتركة تحرر منطقة هيت تماما - أخبار العراق"، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  112. "قوات الأمن تطرد داعش من منطقة رئيسية في الأنبار العراقية - ARA NEWS"، 15 أبريل 2016، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  113. The New Arab & agencies (26 مارس 2015)، "القوات العراقية تستعيد مدينة رئيسية من مقاتلي داعش"، Alaraby.co.uk، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 يونيو 2016.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  114. "داعش ينسحب من المدينة في الأنبار العراقية"، The Daily Star Newspaper - Lebanon، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  115. "ضباط: جهاديو داعش ينسحبون من عدة مدن عراقية"، Yahoo News، 13 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  116. "Anbar officials see voluntary ISIS withdrawal from some towns"، Rudaw، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
  117. "داعش يعود إلى المدينة العراقية، بعد 24 ساعة من إخلائها"، Deccanchronicle.com، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 يونيو 2016.
  118. "العراق يشن عملية لإستعادة مدينة الأنبار"، Thenational.ae، مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2016.
  119. Mamoun, Abdelhak، "قوات الأمن تبدأ عملية تحرير منطقة الرطبة من 3 محاور"، Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2016.
  120. عَمر سرحان (18 مايو 2016)، "عمليات الأنبار: قوات الأمن تحرر منطقة الرطبة بالكامل"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2016.
  121. Mamoun, Abdelhak، "مقتل 9 من عناصر الأمن وجرحهم في معارك منطقة الرطبة"، Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2016.
  122. "بغداد تستعيد الرطبة من تنظيم الدولة الإسلامية"، 19 مايو 2016، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  123. Rasheed, Stephen Kalin and Ahmed، "القوات العراقية تستعد لمعركة الفلوجة التي يسيطر عليها داعش"، CA (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2017.
  124. القوات العراقية تشن هجوم على معاقل تنظيم الدولة الإسلامية في الفلوجة نسخة محفوظة May 24, 2016, على موقع واي باك مشين. وكالة فرانس برس
  125. تقدم عسكري عراقي في الفلوجة التي يسيطر عليها تنظيم الدولة الإسلامية, Washington Post نسخة محفوظة 07 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  126. "Farsnews"، en.farsnews.com، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2017.
  127. القوات العراقية تحرر قرى من داعش في معركة الفلوجة, NBC News نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  128. CNN, Tim Hume and Mohammed Tawfeeq,، "القوات العراقية تستعيد المدينة الرئيسية من داعش في معركة الفلوجة"، CNN، مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2017.{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: extra punctuation (link)
  129. Hume, Tim، "القوات العراقية تستعيد مدينة الكرمة الرئيسية من داعش"، CNN.com، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2016.
  130. Ryan, Missy (14 ديسمبر 2012)، "القوات العراقية المختلطة تستعد للدخول إلى معقل الفلوجة"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2016.
  131. "القوات العراقية تتقدم مع بدء هجوم الفلوجة"، Kurdistan24، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2016.
  132. "القوات العراقية والمليشيات المتحالفة تتقدم في الفلوجة؛ تكتيكات جديدة للضغط على داعش"، www.rudaw.net، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2017.
  133. "خبرگزاری تسنیم - " حاج قربان نجفی" به جمع شهدای مدافع حرم استان گلستان پیوست"، مؤرشف من الأصل في 1 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  134. "مقتل زعيم داعش في الفلوجة بواسطة الغارات الجوية الأمريكية"، The Independent، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2016.
  135. "العراق يبدأ بتحرير قلب الفلوجة"، Al Arabiya English. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |مسار= غير موجود أو فارع (مساعدة)، روابط خارجية في |ref= (مساعدة)
  136. "الفلوجه: إحكام القوات العراقية على المدينة التي يسيطر عليها التنظيم"، Al-Jazeera English، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2016.
  137. CNN, Euan McKirdy and Joshua Berlinger، "الجيش: داعش يحارب القوات العراقية في الفلوجة"، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  138. "تقدم الجيش العراقي إلى معقل تنظيم الدولة الإسلامية في الفلوجة في حين تضرب العمليات الإنتحارية بغداد"، مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
  139. Malas, Nour (31 مايو 2016)، "القوات العراقية تبدأ الهجوم البري على الفلوجة"، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016 عبر Wall Street Journal.
  140. "الفلوجة، مدينة "المقاومة"، تحرر مرة أخرى - للمرة الرابعة خلال عقد من الزمان"، The Independent (باللغة الإنجليزية)، 26 يونيو 2016، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2017.
  141. قتل مئات من مقاتلي داعش في غارات جوية قرب الفلوجة نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  142. "العراق يشن هجوما على داعش في محافظة الأنبار"، The National، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2017.
  143. "After Mosul, Iraq's western Anbar next up in IS fight"، Al-Monitor، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2017.
  144. "العراق يشن هجوما قرب الحدود السورية"، The New Arab، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2017.
  • بوابة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)
  • بوابة الحرب
  • بوابة العراق
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.