كلونازيبام

كلونازيبام (بالإنجليزية: Clonazepam)‏ دواء يستخدم للوقاية من نوب الصرع واضطرابات الهلع والقلق واضطراب الحركة المعروف بالتململ وعلاجها، ويباع تحت الاسم التجاري كلونوبين. يُعد الكلونازيبام مهدئًا عصبيًا من صنف البنزوديازيبينات، ويُؤخذ عبر الفم. تبدأ تأثيراته خلال ساعة، وتستمر من ستة إلى 12 ساعة.[2][3]

كلونازيبام

كلونازيبام
الاسم النظامي
5-(2-chlorophenyl)-7-nitro-2,3-dihydro-1,4-benzodiazepin-2-on
يعالج
اعتبارات علاجية
فئة السلامة أثناء الحمل C (أستراليا) D (الولايات المتحدة)
طرق إعطاء الدواء فموي, عضلي, وريدي, sublingual.
بيانات دوائية
توافر حيوي 90%
ربط بروتيني ~85%
استقلاب (أيض) الدواء كبدي CYP3A4
عمر النصف الحيوي 18–50 hours
إخراج (فسلجة) بولي
معرّفات
CAS 1622-61-3
ك ع ت N03N03AE01 AE01
بوب كيم CID 2802
ECHA InfoCard ID 100.015.088 
درغ بنك APRD00054
كيم سبايدر 2700
المكون الفريد 5PE9FDE8GB Y
كيوتو D00280 
ChEMBL CHEMBL452 
بيانات كيميائية
الصيغة الكيميائية C15H10ClN3O3 
الكتلة الجزيئية 315.715

تتضمن التأثيرات الجانبية الشائعة النعاس وسوء التناسق الحركي والهياج. قد يؤدي الاستعمال طويل الأمد إلى التحمل الدوائي والإدمان وأعراض الانسحاب عند الإيقاف المفاجئ. يحدث الإدمان عند ثلث الأشخاص الذين يتناولون الكلونازيبام لمدة تتجاوز أربعة أسابيع. تزداد خطورة الانتحار خصوصًا عند الأفراد المصابين بالاكتئاب مسبقًا. قد يسبب الدواء أذيةً جنينيةً عند استخدامه خلال الحمل. يرتبط الكلونازيبام مع مستقبلات غابا-أ وذلك يزيد تأثير الناقل العصبي المثبط الرئيس حمض غاما- أمينو بيوتريك (غابا).[4]

سُجلت براءة اختراع الدواء عام 1960، وأدخلته شركة هوفمان-لا روش أسواق الولايات المتحدة عام 1975، وهو متاح بشكل أدوية مكافئة.[5]

في عام 2019، احتل كلونازبام المرتبة 46 في قائمة أشيع الأدوية الموصوفة في الولايات المتحدة الأمريكية بأكثر من 15 مليون وصفة.[6][7] يشيع استخدام الدواء لأغراض ترفيهية في العديد من المناطق حول العالم.[8][9]

الاستخدامات الطبية

يُوصف الكلونازيبام للعلاج قصير الأمد للصرع والقلق واضطراب الهلع مع أو دون رهاب الخلاء.[10][11]

النوب الصرعية

يُعد الكلونازيبام -مثل بقية البنزوديازيبينات- خطًا أول في علاج النوب الصرعية الحادة، لكنه غير مناسب للعلاج طويل الأمد بسبب ظاهرة التحمل الدوائي للتأثيرات المضادة للاختلاج.

أظهر الكلونازيبام فعاليةً في علاج الصرع عند الأطفال، ويبدو أنه يُثبط فعالية النوب الصرعية عند مستويات مصلية منخفضة. يُستخدم الكلونازيبام أحيانًا في أشكال نادرة محددة من صرع الطفولة، لكن يبدو أنه عديم الفعالية في السيطرة على التشنجات الطفولية. يُوصف الدواء أساسًا للتدبير الحاد للصرع. أظهر الكلونازيبام فعاليةً في التدبير الإسعافي للحالة الصرعية غير الاختلاجية، لكن تأثيراته كانت مؤقتةً عند العديد من الأشخاص، لذلك يضاف الفينيتوين إلى علاجهم لضمان استمرار هجوع النوب لديهم.[12]

نال الدواء موافقة الاستخدام لعلاج نوب الغياب النموذجية واللانموذجية والنوب الرمعية العضلية الطفولية والنوب الرمعية العضلية ونوب الصرع الارتخائية. قد تستفيد مجموعة فرعية من مرضى الصرع المعند من الاستخدام طويل الأمد للكلونازيبام، وقد يُشكل البنزوديازيبين كلورازيبات بديلًا مناسبًا بسبب البداية البطيئة للتحمل الدوائي.[13][14]

اضطرابات القلق

  • اضطراب الهلع مع أو دون رهاب الخلاء.[15]
  • أظهر الكلونازيبام أيضًا فعاليةً في علاج اضطرابات القلق الأخرى مثل الرهاب الاجتماعي، لكن هذا ينتمي لاستخداماته غير المصرح بها.

ثبتت فعالية الكلونازيبام في العلاج قصير الأمد لاضطراب الهلع في تجارب سريرية مضبوطة. اقترحت بعض التجارب أن فعالية الكلونازيبام تستمر حتى ثلاث سنوات دون تطور التحمل الدوائي، لكنها لم تشمل المقارنة بالعلاج الوهمي. يُعد الكلونازيبام فعالًا أيضًا في علاج الهوس الحاد.[16]

الاضطرابات العضلية

يمكن علاج متلازمة تململ الساقين باستخدام الكلونازيبام ضمن الخط العلاجي الثالث، إذ ما يزال استخدامه قيد الدراسة. يستجيب صرير الأسنان أيضًا على العلاج لفترة قصيرة. يتحسن اضطراب نوم حركة العين السريعة السلوكي على الجرعات المنخفضة من الكلونازيبام بشكل جيد.[17]

  • علاج التململ الحاد والمزمن المحرض بمضادات الذهان.
  • فرط التوتر التشنجي المرافق للتصلب الجانبي الضموري.
  • متلازمة الانسحاب الكحولي.

أخرى

  • تُستخدم البنزوديازيبينات أحيانًا (مثل الكلونازيبام) لعلاج الهوس أو العنف المحرض بالذهان الحاد. تعطى البنزوديازيبينات في هذا السياق لوحدها أو بالمشاركة مع أدوية الخط الأول الأخرى مثل الليثيوم أو الهالوبيريدول أو الريسبيريدون. لم يُعرف بعد مقدار فعالية تناول البنزوديازيبينات مع دواء مضاد للذهان ويحتاج هذا إلى بحث إضافي لتحديد ما إذا كانت البنزوديازيبينات أكثر فعاليةً من مضادات الذهان عند الحاجة الملحة لتهدئة المريض.[18]
  • داء الجفلان.[19]
  • تُعالَج أشكال عديدة من خطل النوم واضطرابات النوم الأخرى بالكلونازيبام.[20]
  • لا يُعتبر الدواء فعالًا في الوقاية من نوب الصداع النصفي.[21]

الأعراض الجانبية

شائعة

أحيانا

نادرة

طويلة المدى

تشمل الآثار الجانبية طويلة المدى الاكتئاب والعجز الجنسي.[37]

الانسحابية

  • القلق، حدة الطبع، الأرق
  • نوبات الهلع

احتياطات خاصة

قم بأعلام طبيبك في حالة كنت تأخذ ادوية أخرى سواءاً للضغط أو السكري أو لحالات نفسية أخرى لانه قد يكون هناك تعارض بين الكلونازيبام والادوية التي تأخذها في الوقت الحالي وبعض حالات التعارض بين الادوية تؤدي إلى اعراض تهدد الحياة وسلامة الفرد

كما ان الدواء يجب استخدامة بحذر شديد وبمتابعة طبية مستمرة للذين يعانون من - امراض الكبد أو الكلى أو كلاهما - الغلوكوما (Glaucoma) المياه الزرقاء في العين - الربو، انتفاخ الرئة، التهاب الشعب الهوائية، اضطراب الانسداد الرئوي المزمن أو أي مشاكل تتعلق بالتنفس أو الجهاز التنفسي - في حالة تم تشخيصك بالأكتئاب أو ان كنت تعاني من افكار انتحارية أو لديك سلوك انتحاري، - تاريخ من الإدمان على الكحول والمخدرات

التحمل والانسحاب

مثل بقية البنزوديازيبينات، يعد كلونازيبام مُعدِلًا تفارغيًا يؤثر إيجابيًا على المستقبلات من نوع غابا. يطور ثلث المرضى المعالجين بكلونازيبام لمدة تتجاوز أربعة أسابيع تحملًا للدواء ويشعرون بأعراض الانسحاب عند خفض الجرعة. تزيد الجرعات العالية والاستخدام طويل الأمد من خطر وشدة الاعتماد وأعراض الانسحاب. يمكن أن تحدث نوبات صرعية أو ذهان في حالات الانسحاب الشديدة، ويحدث القلق والأرق في حالات الانسحاب الأقل شدة. يقلل التخفيض التدريجي للجرعة من شدة متلازمة انسحاب البنزوديازيبين. نظرًا لخطر حدوث التحمل ونوبات الانسحاب، لا ينصح باستخدام كلونازيبام مدة طويلة في حالات الصرع. يمكن التغلب على التحمل من خلال رفع الجرعة، لكن المريض سيطور تحملًا للجرعات العالية عندها ما سيزيد من التأثيرات الجانبية. تشمل آليات التحمل نزع حساسية المستقبلات، والتنظيم بالإنقاص، وفصل المستقبلات، وتعديل تركيب الوحدات الفرعية، وترميز النسخ الجيني.[38]

يحدث تحمل تأثير كلونازيبام المضاد للاختلاج عند الحيوانات والبشر. لدى البشر، يُشاهد التحمل في كثير من حالات استخدام الدواء. يمكن أن يؤدي الاستخدام المزمن للبنزوديازيبينات إلى تطوير التحمل مع انخفاض في المواقع الرابطة للبنزوديازيبينات. يكون التحمل أكثر وضوحًا عند استخدام كلونازيبام مقارنةً بعقار آخر يدعى كلونازيبوكسيد. وبشكل عام، العلاج القصير الأمد أكثر فعالية من العلاج لمدة طويلة عند استخدام كلونازيبام في تدبير الصرع. وجدت الكثير من الدراسات أن التحمل يطال الخصائص المضادة للاختلاج التي يمنحها كلونازيبام في الاستخدام المزمن، وهو ما يحد من فعاليته طويلة الأمد باعتباره مضاد اختلاج.[39]

قد يؤدي الإيقاف المفاجئ أو السريع لكلونازيبام إلى ظهور متلازمة انسحاب البنزوديازيبيبين، التي تسبب الذهان المتصف بمظاهر الانزعاج والهياج والعدوانية والقلق والهلوسة. يمكن ان يحفز الإيقاف المفاجئ حالة مهددة الحياة، وهي الحالة الصرعية. يجب تخفيض الأدوية المضادة للصرع، والبنزوديازيبينات مثل كلونازيبام على وجه الخصوص، على نحو بطيء وتدريجي لتخفيف آثار الانسحاب.  دُرس استخدام كاربامازيبين في علاج انسحاب كلونازيبام، وتبين أنه غير قادر على تحقيق الوقاية من الحالة الصرعية المحتملة.[40]

التفاعلات

يجب تجنب شرب الكحوليات

زيادة الجرعة

تظهر على الفرد الذي يستهلك الكثير من الكلونازيبام الأعراض التالية:

مراجع

  1. العنوان : clonazepam — مُعرِّف "بَب كِيم" (PubChem CID): https://pubchem.ncbi.nlm.nih.gov/compound/2802 — تاريخ الاطلاع: 17 نوفمبر 2016 — الرخصة: محتوى حر
  2. Cooper, Grant, المحرر (2007)، Therapeutic uses of botulinum toxin، Totowa, N.J.: Humana Press، ص. 214، ISBN 9781597452472، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2016.
  3. "Clonazepam"، The American Society of Health-System Pharmacists، مؤرشف من الأصل في 05 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2015.
  4. Dodds, Tyler J. (02 مارس 2017)، "Prescribed Benzodiazepines and Suicide Risk: A Review of the Literature"، The Primary Care Companion for CNS Disorders، 19 (2)، doi:10.4088/PCC.16r02037، ISSN 2155-7780، PMID 28257172.
  5. Fischer؛ Ganellin (2006)، Analogue-based Drug Discovery، John Wiley & Sons، ص. 535، ISBN 9783527607495، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2022.
  6. "The Top 300 of 2019"، ClinCalc، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2021.
  7. "Clonazepam - Drug Usage Statistics"، ClinCalc، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2021.
  8. Martino, Davide؛ Cavanna, Andrea E., المحررون (2013)، Advances in the neurochemistry and neuropharmacology of Tourette Syndrome، Burlington: Elsevier Science، ص. 357، ISBN 9780124115613، مؤرشف من الأصل في 02 أكتوبر 2015، In several countries, prescription and use is now severely limited due to abusive recreational use of clonazepam.
  9. Fisher (2009)، Encyclopedia of substance abuse prevention, treatment, & recovery، Los Angeles: SAGE، ص. 100، ISBN 9781412950848، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2016، frequently abused
  10. Rossetti AO؛ Reichhart MD؛ Schaller MD؛ Despland PA؛ Bogousslavsky J (يوليو 2004)، "Propofol treatment of refractory status epilepticus: a study of 31 episodes"، Epilepsia، 45 (7): 757–63، doi:10.1111/j.0013-9580.2004.01904.x، PMID 15230698، S2CID 350479.
  11. "Kinetics of clonazepam in relation to electroencephalographic and clinical effects"، Epilepsia، 24 (2): 225–31، أبريل 1983، doi:10.1111/j.1528-1157.1983.tb04883.x، PMID 6403345، S2CID 2017627.
  12. "Double-blind study of ACTH vs prednisone therapy in infantile spasms"، J Pediatr، 103 (4): 641–5، أكتوبر 1983، doi:10.1016/S0022-3476(83)80606-4، PMID 6312008.
  13. Song؛ Liu؛ Liu؛ Zhang؛ Ji؛ Jia (20 أبريل 2020)، "Clonazepam add-on therapy for drug-resistant epilepsy"، The Cochrane Database of Systematic Reviews، 4: CD012253، doi:10.1002/14651858.CD012253.pub3، ISSN 1469-493X، PMC 7168574، PMID 32309880.
  14. Browne TR (مايو 1976)، "Clonazepam. A review of a new anticonvulsant drug"، Arch Neurol، 33 (5): 326–32، doi:10.1001/archneur.1976.00500050012003، PMID 817697.
  15. Cloos, Jean-Marc (2005)، "The Treatment of Panic Disorder"، Curr Opin Psychiatry، 18 (1): 45–50، PMID 16639183، مؤرشف من الأصل في 04 أبريل 2011، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2007.
  16. Nardi؛ Perna (مايو 2006)، "Clonazepam in the treatment of psychiatric disorders: an update"، Int Clin Psychopharmacol، 21 (3): 131–42، doi:10.1097/01.yic.0000194379.65460.a6، PMID 16528135، S2CID 29469943.
  17. Ferini-Strambi؛ Zucconi (سبتمبر 2000)، "REM sleep behavior disorder"، Clin Neurophysiol، 111 Suppl 2: S136–40، doi:10.1016/S1388-2457(00)00414-4، PMID 10996567، S2CID 43692512.
  18. Gillies؛ Sampson؛ Beck؛ Rathbone (30 أبريل 2013)، "Benzodiazepines for psychosis-induced aggression or agitation"، The Cochrane Database of Systematic Reviews، 4 (4): CD003079، doi:10.1002/14651858.CD003079.pub3، hdl:10454/16512، ISSN 1469-493X، PMID 23633309، مؤرشف من الأصل (PDF) في 27 يونيو 2022.
  19. Zhou؛ Chillag؛ Nigro (أكتوبر 2002)، "Hyperekplexia: a treatable neurogenetic disease"، Brain Dev، 24 (7): 669–74، doi:10.1016/S0387-7604(02)00095-5، PMID 12427512، S2CID 40864297.
  20. Schenck؛ Arnulf؛ Mahowald (يونيو 2007)، "Sleep and Sex: What Can Go Wrong? A Review of the Literature on Sleep Related Disorders and Abnormal Sexual Behaviors and Experiences"، Sleep، 30 (6): 683–702، doi:10.1093/sleep/30.6.683، PMC 1978350، PMID 17580590.
  21. Mulleners؛ Chronicle (يونيو 2008)، "Anticonvulsants in migraine prophylaxis: a Cochrane review"، Cephalalgia: An International Journal of Headache، 28 (6): 585–97، doi:10.1111/j.1468-2982.2008.01571.x، PMID 18454787، S2CID 24233098.
  22. Stacy (2002)، "Sleep disorders in Parkinson's disease: epidemiology and management."، Drugs Aging، 19 (10): 733–9، doi:10.2165/00002512-200219100-00002، PMID 12390050.
  23. Lander CM (1979)، "Some aspects of the clinical use of clonazepam in refractory epilepsy"، Clin Exp Neurol، 16: 325–32، PMID 121707. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  24. Wollman M (1985)، "A hypernychthemeral sleep-wake syndrome: a treatment attempt"، Chronobiol Int، 2 (4): 277–80، doi:10.3109/07420528509055890، PMID 3870855. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  25. "Clonazepam Side Effects"، Drugs.com، 2010، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019.
  26. The interface of neurology internal medicine، Philadelphia: Wolters Kluwer Health/Lippincott Wiliams Wilkins، 01 سبتمبر 2007، ص. 963، ISBN 978-0-7817-7906-7، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2020.
  27. Riss؛ Cloyd؛ Gates؛ Collins (أغسطس 2008)، "Benzodiazepines in epilepsy: pharmacology and pharmacokinetics."، Acta Neurol Scand، 118 (2): 69–86، doi:10.1111/j.1600-0404.2008.01004.x، PMID 18384456، مؤرشف من الأصل (PDF) في 04 أبريل 2020.
  28. Hansson O (1976)، "[Serious psychological symptoms caused by clonazepam]"، Lakartidningen، 73 (13): 1209–10، PMID 1263638. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة)
  29. Barfod S (1977)، "[Severe psychiatric side effects of clonazepam treatment. 2 cases]"، Ugeskr Laeger، 139 (41): 2450، PMID 906141. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة)
  30. Bruni J (1979)، "Recent advances in drug therapy for epilepsy" (PDF)، Can Med Assoc J (PDF)، 120 (7): 817–24، PMC 1818965، PMID 371777، مؤرشف من الأصل (PDF) في 4 أبريل 2020. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة)
  31. Rosenfeld WE, Beniak TE, Lippmann SM, Loewenson RB (1987)، "Adverse behavioral response to clonazepam as a function of Verbal IQ-Performance IQ discrepancy"، Epilepsy Res.، 1 (6): 347–56، doi:10.1016/0920-1211(87)90059-3، PMID 3504409.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  32. White MC (فبراير 1982)، "Psychosis associated with clonazepam therapy for blepharospasm"، J Nerv Ment Dis، 170 (2): 117–9، doi:10.1097/00005053-198202000-00010، PMID 7057171. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  33. Williams A (يوليو 1979)، "Clonazepam-induced incontinence"، Ann Neurol، 6 (1): 86، doi:10.1002/ana.410060127، PMID 507767. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  34. Sandyk R (13 أغسطس 1983)، "Urinary incontinence associated with clonazepam therapy"، S Afr Med J، 64 (7): 230، PMID 6879368.
  35. Anders RJ (أكتوبر 1985)، "Overflow urinary incontinence due to carbamazepine"، J Urol، 134 (4): 758–9، PMID 4032590. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  36. Olsson R, Zettergren L (مايو 1988)، "Anticonvulsant-induced liver damage"، Am. J. Gastroenterol.، 83 (5): 576–7، PMID 3364416.
  37. Cohen LS, Rosenbaum JF (أكتوبر 1987)، "Clonazepam: new uses and potential problems"، J Clin Psychiatry، 48 Suppl: 50–6، PMID 2889724.
  38. Vining EP (أغسطس 1986)، "Use of barbiturates and benzodiazepines in treatment of epilepsy"، Neurol Clin، 4 (3): 617–32، doi:10.1016/S0733-8619(18)30966-6، PMID 3528811.
  39. Bernik MA؛ Gorenstein C؛ Vieira Filho AH (1998)، "Stressful reactions and panic attacks induced by flumazenil in chronic benzodiazepine users"، Journal of Psychopharmacology (Oxford, England)، 12 (2): 146–50، doi:10.1177/026988119801200205، PMID 9694026، S2CID 24348950.
  40. Stahl, Stephen M. (2014)، Stahl's Essential Psychopharmacology: Prescriber's Guide (ط. 5th)، San Diego, CA: Cambridge University Press، ص. 139، ISBN 978-1-107-67502-5، مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2021.

wwwmam2012.blogspot.com

وصلات خارجية

إخلاء مسؤولية طبية
  • بوابة تمريض
  • بوابة الكيمياء
  • بوابة صيدلة
  • بوابة طب
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.