إليزابيث بلاكبيرن

إليزابيث بلاكبيرن (بالإنجليزية: Elizabeth H. Blackburn)‏؛ (26 نوفمبر 1948 - )، عالمة أحياء أمريكية من أصل أسترالي حصلت على جائزة نوبل في الطب لعام 2009 مشاركة مع تلميذتها كارول غريدر وجاك زوستاك وذلك لاكتشافهم دور التيلومير في حماية الصبغيات (الكروموسومات) واكتشافهم لإنزيم التيلوميريز.

إليزابيث بلاكبيرن
(بالإنجليزية: Elizabeth Helen Blackburn)‏ 
 

معلومات شخصية
اسم الولادة (بالإنجليزية: Elizabeth Helen Blackburn)‏ 
الميلاد 26 نوفمبر 1948 (74 سنة)[1][2][3][4][5] 
هوبارت[6] 
مواطنة أستراليا
الولايات المتحدة (2003–) 
عضوة في الأكاديمية الوطنية للعلوم[7]،  والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم،  والأكاديمية الأسترالية للعلوم،  والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم،  والمنظمة الأوروبية للبيولوجيا الجزيئية ،  والأكاديمية الوطنية للطب،  والجمعية الملكية[8] 
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة ملبورن
جامعة كامبريدج (الشهادة:دكتوراه في الفلسفة) (–1975)[9]
ثانوية يونيفرسيتي  
شهادة جامعية دكتوراه في الفلسفة 
مشرف الدكتوراه فردريك سانغر 
تعلمت لدى فردريك سانغر 
طلاب الدكتوراه كارول غريدر 
التلامذة المشهورون كارول غريدر 
المهنة عالمة أحياء،  وعالمة أحياء جزيئية،  وعالمة كيمياء حيوية 
اللغات الإنجليزية[10][11] 
مجال العمل علم الوراثة الخلوية 
موظفة في جامعة أكسفورد،  وجامعة كاليفورنيا، سان فرانسيسكو،  وجامعة كاليفورنيا، بركلي،  ومعهد سولك للدراسات البيولوجية 
الجوائز
قلادة ملكية  (2015)
عضوية قاعة مشاهير كاليفورنيا  (2011)
 وصيف وسام أستراليا  (2010)[12]
جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء  (2009)[13][14]
جائزة بول إرليخ ولودفيج دارمشتيتر (2009)
جائزة بيرل ميستر غرينغارد (2008)
 جوائز لوريال-اليونسكو للمرأة في العلوم  (2008)
جائزة مركز ألباني الطبي (2008)
جائزة لويزا غروس هورويتز  (2007)
عضو مراسل في الأكاديمية الأسترالية للعلوم  (2007)
جائزة فاندربيلت في العلوم الطبية الحيوية  (2007)[15]
تايم 100 (2007)[16]
جائزة جروبر في علم الوراثة (2006)
جائزة ألبرت لاسكر للأبحاث الطبية الأساسية  (2006)[17]
الدكتوراة الفخرية من جامعة هارفارد   (2006)[18]
جائزة الجمعية الأمريكية للكبار لعلم الخلايا الحيوي  (2005)
وسام بنجامين فرانكلين (2005)
جائزة هاينكن في الطب  (2004)
جائزة الجمعية الأمريكية لبيولوجيا الخلية للخدمة العامة  (2004)
جائزة بريستول مايرز سكويب للإنجاز المتميز في أبحاث السرطان  (2003)[19]
ميدالية إي بي ويلسون (2001)
جائزة ألفرد ب. سلون الابن  (2001)[20]
جائزة ديكسون في الطب  (2000)
جائزة كيو للعلوم الطبية (1999)
جائزة هارفي (1999)
جائزة محاضر كيث ر. بورتر  (1999)
جائزة روزنستيل (1998)
جائزة مؤسسة غيردنر الدولية (1998)
الجائزة الكبرى لتشارلز ليوبولد ماير  (1998)
جائزة الأكاديمية الوطنية للعلوم في علم الأحياء الخلوي (1990)
الدكتوراه الفخرية من جامعة برانديز  
زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم  
لفافة الشرف النسائية الفيكتورية 
زمالة الجمعية الملكية  
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 

حياتها المبكرة وتعليمها

وُلدت إليزابيث هيلين بلاكبيرن في عائلة من سبعة أطفال في مدينة هوبارت في تاسمانيا بتاريخ 26 نوفمبر 1948 لأبوين كانا يعملان طبيبين للأسرة.[21] انتقلت عائلتها إلى مدينة لاونسستون حين كانت في الرابعة من عمرها، والتحقت هناك بمدرسة القواعد للفتيات التابعة لكنيسة برودلاند هاوس في إنجلترا (دُمجت لاحقًا مع مدرسة القواعد التابعة لكنيسة لاونسستون) حتى سن السادسة عشرة. عقب انتقال عائلتها إلى ملبورن، التحقت بالمدرسة الثانوية الجامعية، وحصلت في نهاية المطاف على درجات عالية جدًا في امتحانات القبول الجامعي النهائية في نهاية العام على مستوى الولاية. حصلت على بكالوريوس العلوم عام 1970 وماجستير العلوم عام 1972، وكلاهما من جامعة ملبورن في مجال الكيمياء الحيوية. ذهبت بلاكبيرن بعد ذلك لتنال درجة الدكتوراه في عام 1975 من كلية داروين في جامعة كامبريدج، حيث عملت مع فريدريك سانغر في تطوير طرق لتشكيل تسلسل الحمض النووي باستخدام الحمض النووي الريبي، بالإضافة إلى دراسة العاثية فاي إكس 174. كان مختبر مجلس البحث الطبي (إم آر سي) للبيولوجيا الجزيئية في جامعة كامبريدج مكان التقاء بلاكبيرن بزوجها جون سيدات. شغل زوج بلاكبيرن المستقبلي منصبًا في جامعة ييل، وكانت هذه الجامعة المكان الذي قررت بلاكبيرن أن تنهي فيه دراستها ما بعد الدكتوراه. «بالتالي كان الحب هو ما أوصلني إلى أكثر الخيارات حظًا وتأثيرًا، وهو مختبر جو غال في جامعة ييل».[21][22]

مهنتها وأبحاثها

خلال عملها ما بعد الدكتوراه في جامعة ييل، كانت بلاكبيرن تجري بحثًا عن كائن من الأوالي يُدعى رباعية الغشاء الأليفة للحرارة، ولاحظت كودونًا متكررًا في نهاية الحمض النووي الريبي الخطي يتمتع بأحجام مختلفة. لاحظت بلاكبيرن بعد ذلك أن سداسي النوكليوتيد هذا في نهاية الصبغي يحتوي على تسلسل TTAGGG الذي تكرر على التوالي، وكان الطرف النهائي للصبغيات متناوبًا. سمحت هذه الخصائص لبلاكبيرن وزملائها بإجراء مزيد من البحث على كائن الأوالي. باستخدام النهاية الطرفية المتكررة لرباعية الغشاء، وضحت بلاكبيرن وزميلها جاك زوستاك أن بلازميدات التكاثر غير المستقرة للخميرة محمية من التحلل، ما أثبت أن هذه التسلسلات تتمتع بخصائص القسيمات الطرفية. أثبت هذا البحث أيضًا أن التكرارات الطرفية لـرباعية الغشاء محفوظة تطوريًا بين الأنواع.[23] من خلال هذا البحث، لاحظت بلاكبيرن والمتعاونون معها أن نظام التكرار للصبغيات لم يساهم في إضافة أي طول إلى القسيم الطرفي على الأرجح، وأن إضافة سداسي النيوكليوتيدات إلى الصبغيات يعود غالبًا إلى نشاط إنزيم قادر على نقل مجموعات وظيفية معينة. أدت فكرة وجود إنزيم محتمل يشبه الترانسفيراز ببلاكبيرن وطالبة الدكتوراه كارول دبليو غريدر إلى اكتشاف إنزيم يتمتع بنشاط النسخ العكسي وقادر على ملء الأطراف النهائية للقسيم الطرفي دون أن يترك الصبغي غير مكتمل وعاجز عن الانقسام دون خسارة طرف الصبغي. أدى هذا الاكتشاف عام 1985 إلى استخلاص الإنزيم في المختبر، ليتبين أن الإنزيم الشبيه بالترانسفيراز يحتوي على مكونات بروتينية وحمض نووي ريبي. عمل الحمض النووي الريبي في الإنزيم بمثابة قالب لإضافة التكرارات القسيمية الطرفية إلى القسيم الطرفي غير المكتمل، وساهم البروتين بمنح وظيفة إنزيمية لإضافة التكرارات. عبر هذا الإنجاز، أُطلق مصطلح «تيلوميراز» على الإنزيم، وحُل لغز عملية التكرار الطرفي التي حيرت العلماء آنذاك.[24]

التيلوميراز

يعمل التيلوميراز عن طريق إضافة أزواج قاعدية إلى الطرف غير المقترن من الحمض النووي على النهاية الثالثة، ما يؤدي إلى إطالة الطاق حتى يتمكن بوليميريز الدنا وبادئ الرنا من إكمال الطاق الإضافي وتشكيل الحمض النووي مزدوج الطاق بنجاح. يشكل بوليميراز الدنا الحمض النووي في اتجاه الطاق الرئيسي فقط، ما يؤدي إلى قصر القسيم الطرفي. خلال أبحاثهم، تمكنت بلاكبيرن ومعاونوها من إثبات أن القسيم الطرفي يتجدد تجددًا فعالًا بواسطة إنزيم التيلوميراز، ليحافظ على الانقسام الخلوي عن طريق منع الفقد السريع للمعلومات الجينية الداخلية للقسيم الطرفي، ما يؤدي إلى شيخوخة الخلايا.

في الأول من يناير عام 2016، أُجريت مقابلة مع بلاكبيرن حول دراساتها واكتشاف إنزيم التيلوميراز وأبحاثها الحالية. حين طُلب منها أن تتذكر لحظة اكتشاف إنزيم التيلوميراز، قالت:[25]

لقد أجرت كارول هذه التجربة، ووقفنا في المختبر، وأتذكر أني كنت واقفة هناك نوعًا ما، وحصلنا على شيء - نسميه الجل. كانت صورة إشعاعية ذاتية، إذ استُخدمت كميات ضئيلة من النشاط الإشعاعي لتشكيل صورة لمنتجات الحمض النووي المنفصلة لما تبين أنه تفاعل إنزيم التيلوميراز. أتذكر أنني نظرت إليه وفكرت فقط: «آه! قد يكون هذا أمرًا مهمًا. يبدو الأمر صحيحًا تمامًا». لقد تمتع بنمط خاص. تمتع بنوع من الانتظام. كان هناك شيء أكبر من مجرد نوعٍ من القمامة، وكان ذلك يظهر جليًا، على الرغم من أننا نعود بذاكرتنا إلى الوراء الآن، ويمكننا أن نقول أنه، من الناحية الفنية، تواجد هذا وذاك وثالثٌ آخر، لكن هذا الشيء كان نمطًا لا يمكن إغفاله، ويعطي نوعًا من إحساس «آه! توصلنا لشيء عظيم». لكن بعد ذلك بالطبع، يجب أن يكون العالم الجيد متشككًا للغاية وأن يقول على الفور: «حسنًا، سنختبر هذا الشيء بكل الطرق الممكنة، ونثبت الأمر بطريقة أو بأخرى». إذا كان الأمر صحيحًا، يجب عليك التأكد من أنه صحيح، إذ قد تظهر لك الكثير من الأدلة الكاذبة، خاصةً إذا كنت تريد للأمر أن ينجح.

في عام 1978، انضمت بلاكبيرن إلى هيئة التدريس بجامعة كاليفورنيا، بيركلي في قسم البيولوجيا الجزيئية. في عام 1990، انتقلت عبر خليج سان فرانسيسكو إلى قسم علم الأحياء الدقيقة والمناعة في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو (يو سي إس إف)، حيث شغلت منصب رئيس القسم بين عامي 1993 و1999، وكانت أستاذة لقسم موريس هرتسشتاين في علم الأحياء وعلم وظائف الأعضاء جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو. أصبحت بلاكبيرن أستاذة فخرية في جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو في نهاية عام 2015.[26][27]

شاركت بلاكبيرن في تأسيس شركة تيلومير هليث التي تقدم اختبار طول القسيم الطرفي للعامة، لكنها قطعت علاقاتها مع الشركة لاحقًا.[28]

في عام 2015، أُعلن عن تكليف بلاكبيرن بالعمل رئيسةً جديدة لمعهد سولك للدراسات البيولوجية في لا جولا في كاليفورنيا. يقول إروين إم جاكوبس، وهو رئيس مجلس أمناء سولك، بشأن تعيين بلاكبيرن رئيسةً للمعهد: «يحظى قلة من العلماء بهذا النوع من الإعجاب والاحترام الذي تحظى به الدكتورة بلاكبيرن من أقرانها لإنجازاتها العلمية وقيادتها وخدمتها ونزاهتها». أضاف قائلًا: «إن رؤيتها العميقة بصفتها عالمة، ونظرتها كونها قائدة، وشخصيتها الدافئة ستثبت أنها لا تقدر بثمن خلال سيرها بمعهد سولك في رحلته المستمرة للاكتشاف». في عام 2017، أعلنت عن خططها للتقاعد من معهد سولك في العام التالي.[29]

انظر أيضًا

روابط خارجية

المراجع

  1. وصلة : https://d-nb.info/gnd/134048385 — تاريخ الاطلاع: 9 أبريل 2014 — الرخصة: CC0
  2. مُعرِّف الشبكات الاجتماعية ونظام المحتوى المؤرشف (SNAC Ark): https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6w692nq — باسم: Elizabeth Blackburn — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  3. العنوان : Банк інформації про видатних жінок — باسم: Elizabeth Blackburn — معرف فيمبيو: https://www.fembio.org/biographie.php/frau/frauendatenbank?fem_id=31356 — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/blackburn-elizabeth-helen — باسم: Elizabeth Helen Blackburn
  5. مُعرِّف شخص في أرشيف مُونزِينجِر (Munzinger): https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000028062 — باسم: Elizabeth Blackburn — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  6. وصلة : https://d-nb.info/gnd/134048385 — تاريخ الاطلاع: 10 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
  7. http://www.nasonline.org/member-directory/members/64209.html — تاريخ الاطلاع: 5 ديسمبر 2017
  8. العنوان : Fellows Directory — معرف زميل الجمعية الملكية: https://royalsociety.org/people/elizabeth-blackburn-11094/
  9. http://www.salk.edu/news-release/nobel-laureate-elizabeth-blackburn-named-salk-institute-president/ — تاريخ الاطلاع: 5 ديسمبر 2017
  10. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسيةhttp://data.bnf.fr/ark:/12148/cb13489910w — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  11. مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنيَّة التشيكيَّة (NKCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=xx0199468 — تاريخ الاطلاع: 1 مارس 2022
  12. https://honours.pmc.gov.au/honours/awards/1141681
  13. http://www.nobelprize.org/nobel_prizes/medicine/laureates/2009/blackburn-bio.html
  14. https://www.nobelprize.org/nobel_prizes/about/amounts/
  15. https://www.vumc.org/oor/vanderbilt-prize-biomedical-science — تاريخ الاطلاع: 15 أكتوبر 2020
  16. http://content.time.com/time/specials/2007/completelist/0,29569,1595326,00.html
  17. http://www.laskerfoundation.org/awards/2006basic.htm
  18. https://www.harvard.edu/on-campus/commencement/honorary-degrees — تاريخ الاطلاع: 15 مايو 2019
  19. GRANTS AND AWARDS PROGRAM FACT SHEET — تاريخ الاطلاع: 14 يناير 2013 — مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2012
  20. GM Cancer Previous Prize Winners — تاريخ الاطلاع: 12 أغسطس 2012 — مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2007
  21. "The Nobel Prize in Physiology or Medicine 2009"، NobelPrize.org (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2018.
  22. Brady 2007، صفحات 1–13
  23. Valera, E (2010)، "2009 Nobel Prize in Physiology or Medicine: telomeres and telomerase"، Oncogene، 29 (11): 1561–1565، doi:10.1038/onc.2010.15، PMID 20237481، S2CID 11726588.
  24. Gilson, Eric؛ Ségal-Bendirdjian, Evelyne (01 أبريل 2010)، "The telomere story or the triumph of an open-minded research"، Biochimie (باللغة الإنجليزية)، 92 (4): 321–326، doi:10.1016/j.biochi.2009.12.014، ISSN 0300-9084، PMID 20096746.
  25. "Elizabeth Blackburn Interview"، أكاديمية الإنجاز، 17 نوفمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2021.
  26. "UCSF Profiles: Elizabeth Blackburn, PhD"، ucsf.edu، The Regents of the University of California، 2018، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2018.
  27. Madhusoodanan, Jyoti (18 نوفمبر 2015)، "Nobel Laureate Elizabeth Blackburn Named President of Salk Institute"، مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2018.
  28. Yasmin, Seema (نوفمبر 2016)، "$89 test kit claims to determine how well your cells are aging. Does it work?"، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2018.
  29. "Nobel laureate Elizabeth Blackburn named Salk Institute president"، Salk Institute for Biological Studies (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 ديسمبر 2018.
  • بوابة المرأة
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة جوائز نوبل
  • بوابة أعلام
  • بوابة أستراليا
  • بوابة علم الأحياء الخلوي والجزيئي
  • بوابة الكيمياء الحيوية
  • بوابة طب
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.