توماس ستايتز

توماس ستايتز (بالإنجليزية: Thomas A. Steitz)‏ هو عالم أمريكي حصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 2009 بالاشتراك مع مواطنه (ذي الأصول الهندية) فينكاترامان راماكريشنان والإسرائيلية أدا يوناث وذلك لأبحاثهم في تركيب ووظائف الريبوسوم.

توماس ستايتز
(بالإنجليزية: Thomas Arthur Steitz)‏
توماس ستايتز خلال المؤتمر الصحفي الذي تلا حفل توزيع جوائز نوبل سنة 2009
معلومات شخصية
الميلاد	23 أغسطس 1940 [1][2][3][4][5]  ميلواكي، ويسكنسن[6][7][8]
الوفاة	9 أكتوبر 2018 (78 سنة) [9]  برانفورد  ‏
سبب الوفاة	سرطان البنكرياس[10]
الإقامة	الولايات المتحدة
مواطنة	الولايات المتحدة[11][12][13]
نشأ في	ألمانيا
عضو في	الجمعية الملكية،  والأكاديمية الوطنية للعلوم،  والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم،  والجمعية الأمريكية لتقدم العلوم[14]
مشكلة صحية	سرطان البنكرياس
الزوجة	جون ستايتس
الحياة العملية
المدرسة الأم	جامعة هارفارد جامعة لورانس ثانوية وواواتوسا الشرقية ‏
مشرف الدكتوراه	ويليام ليبسكوم
المهنة	عالم كيمياء حيوية،  وعالم أحياء جزيئية،  وأستاذ جامعي[15][16]،  وكيميائي[17][18]،  وعالم بلورات ‏،  وعالم فيزياء حيوية،  وعالم أحياء
اللغات	الإنجليزية
مجال العمل	علم البلورات
موظف في	جامعة ييل
الجوائز
عضوية أجنبي في الجمعية الملكية ‏  (2011)[19] جائزة نوبل في الكيمياء  (2009)[20][21] جائزة مؤسسة غيردنر الدولية (2007) جائزة كيو للعلوم الطبية (2006) ميدالية السير هانس كريبس ‏ (2000) جائزة روزنستيل (2000) جائزة فايزر في الكيمياء التحليلية (1980) بروفيسور ستيرلينغ ‏ الدكتوراة الفخرية من جامعة بوينس آيرس ‏  جائزة نيوكومب كليفلاند ‏

ولد ستايتز عام 1940 وحصل على درجة البكالوريوس في الكيمياء من كلية لورنس في أبلتون بولاية ويسكونسن الأمريكية، ثم درجة الدكتوراه في البيولوجيا الجزيئية والكيمياء الحيوية من جامعة هارفارد. وبعد عام قضاه في هارفارد بعد حصوله على الدكتوراه، انتقل إلى مختبر البيولوجيا الجزيئية التابع لمجلس الأبحاث الطبية في كامبردج ببريطانيا، بعدها انتقل إلى جامعة ييل الأمريكية.

حصل ستايتز على جائزة فايزر من الجمعية الكيميائية الأمريكية، وجائزة لويس روزنتال للأبحاث المتميزة في العلوم الطبية الأساسية، كما حصل عام 2001 على جائزة نيوكومب كليفلاند من الجمعية الأمريكية لتقدم العلوم، وجائزة لوتشيا بريجز للإنجاز المتميز من جامعة لورنس، جائزة كيو للعلوم الطبية عام 2006، وجائزة جيردنر الدولية عام 2007، وأخيراً جائزة نوبل للكيمياء لعام 2009.