لينوس باولنغ

لينوس كارل باولنغ (بالإنجليزية: Linus Carl Pauling)‏ (28 فبراير 1901 – 19 أغسطس 1994) كان كيميائيًا أمريكيًا، وعالم كيمياء حيوية، ومهندسًا كيميائيًا، وناشطًا في حركة السلام، ومؤلفًا، ومعلمًا. نشر أكثر من 1200 ورقة بحثية وكتاب، تناول 850 منها تقريبًا مواضيعًا علمية. وصفته مجلة نيو ساينتست بأنه أحد أعظم 20 عالمًا في كل العصور، وفي عام 2000، حصل على المرتبة السادسة عشرة كأكثر العلماء أهمية في التاريخ. حصل باولنغ على جائزة نوبل في الكيمياء في عام 1954 لدوره في المجال العلمي. حصل أيضًا على جائزة نوبل للسلام في عام 1962 لدوره الفعال في حركة السلام. يُعد واحدًا من بين أربعة أفراد حازوا على أكثر من جائزة نوبل واحدة (الآخرون هم ماري كوري وجون باردين وفردريك سانغر). من بين هؤلاء، يُعد الشخص الوحيد الذي حصل على جائزتي نوبل غير مشتركتين، وأحد الشخصين الحاصلين على جوائز نوبل في مجالات مختلفة، الآخر هو ماري كوري. كان متزوجًا من الناشطة الأمريكية لحقوق الإنسان إيفا هيلين باولنغ.[34][35][36][37][38]

لينوس باولنغ
(بالإنجليزية: Linus C. Pauling)‏[1] 
 

معلومات شخصية
الميلاد 28 فبراير 1901 [2][3][4][5][1][6][7] 
بورتلاند، أوريغون[8][1] 
الوفاة 18 أغسطس 1994 (93 سنة) [2][3][4][5][1][9][6] 
بيغ سور[10][1][8][9] 
سبب الوفاة سرطان البروستاتا[11][1] 
الإقامة كورفاليس
بيغ سور (–19 أغسطس 1994)
ليك أوسويغو 
مواطنة الولايات المتحدة[12][1][13] 
عضو في الجمعية الملكية[1]،  والجمعية الأمريكية للفلسفة[1]،  والأكاديمية البافارية للعلوم والعلوم الإنسانية[1]،  والأكاديمية الوطنية للعلوم[1]،  والأكاديمية الدولية للعلوم الجزيئية الكمومية [1]،  والأكاديمية الفرنسية للعلوم[1]،  والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم[1]،  وأكاديمية العلوم في الاتحاد السوفيتي[1]،  والجمعية الملكية لإدنبرة[1]،  والأكاديمية الألمانية للعلوم ليوبولدينا[1]،  والأكاديمية الوطنية للطب[1]،  والأكاديمية البولندية للعلوم 
الزوجة آفا هيلين بولينغ[14][15] 
الأولاد
بيتر بولينغ  
مناصب
أستاذ جامعي  
في المنصب
1969  – 1974 
في جامعة ستانفورد 
الحياة العملية
المدرسة الأم معهد كاليفورنيا للتقنية (التخصص:فيزياء رياضية و كيمياء فيزيائية) (الشهادة:دكتوراه في الفلسفة) (–1925)[16]
جامعة ولاية أوريغون (الشهادة:Bachelor of Science in Chemical Engineering) (سبتمبر 1917–يونيو 1922) 
مشرف الدكتوراه روسكو جي. ديكنسون،  وريتشارد تولمان 
تعلم لدى أرنولد سومرفيلد 
طلاب الدكتوراه مارتين كاربلوس،  وويليام ليبسكوم،  وإدغار برايت ويلسون 
التلامذة المشهورون مارتين كاربلوس،  وجيري دونوهيو 
المهنة كيميائي[17][18][19][1][20]،  وفيزيائي[21][22][1]،  وناشط إسبرنتو [1]،  وأستاذ جامعي[1]،  وعالم كيمياء حيوية[23][1][20]،  وناشط سلام[1]،  وعالم بلورات ،  وعالم فيزياء حيوية،  ومساهم ناشط[20] 
اللغات إسبرانتو[1]،  والإنجليزية[24][1] 
مجال العمل كيمياء الكم[1]،  وكيمياء حيوية[1]،  وكيمياء فيزيائية[1] 
موظف في معهد كاليفورنيا للتقنية[1]،  وجامعة كاليفورنيا، سان دييغو،  وجامعة ستانفورد،  وجامعة ولاية أوريغون 
التيار إلحاد[1] 
الجوائز
عضوية قاعة مشاهير كاليفورنيا  (2008)
جائزة تولمان  (1991)[25]
ميدالية لافوازييه  (1986)
قلادة بريستلي (1984)[26]
جائزة الأكاديمية الوطنية للعلوم في العلوم الكيميائية (1979)
ميدالية لومونوسوف الذهبية  (1977)[1]
قلادة العلوم الوطنية  (1974)
جائزة لينين للسلام  (1969)
زمالة غوغنهايم  (1965)[27]
جائزة نوبل للسلام  (1962)[28][29][1]
جائزة غاندي للسلام  (1962)[1]
جائزة إنساني السنة  (1961)[1]
جائزة نوبل في الكيمياء  (1954)[30][29]
عضوية أجنبي في الجمعية الملكية   (1948)[31]
قلادة ديفي (1947)[32]
جائزة جيبس ويلارد  (1946)[1]
جائزة إرفينغ لانغموير  (1931)[33]
زمالة غوغنهايم  (1926)[27]
زمالة الجمعية الملكية لإدنبرة 
زمالة الجمعية الأمريكية الفيزيائية  
جائزة لينوس باولنغ 
زمالة الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم   
التوقيع
 
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 

كان باولنغ أحد مؤسسي كيمياء الكم وعلم الأحياء الجزيئي. تشمل مساهماته في نظرية الرابطة الكيميائية مفهوم التهجين المداري وأول مقياس دقيق لكهرسلبية العناصر. عمل باولنغ أيضًا في مجال بنية الجزيئات البيولوجية، وأظهر أهمية لولب ألفا وصحيفة بيتا في البروتين ثانوي البنية. جمع نهج باولنغ بين طرق دراسة البلورات بالأشعة السينية ونتائجها، وبناء النماذج الجزيئية، وكيمياء الكم. ألهمت اكتشافاته عمل جيمس واتسون وفرنسيس كريك وروزاليند فرانكلين على بنية الدنا، والتي بدورها أتاحت لعلماء الوراثة فك شيفرة الدنا لجميع الكائنات الحية.[39][40]

صورة تخرج بولينج من جامعة ولاية أوريغون ، 1922

في السنوات الأخيرة من عمله، شجع إجراءات نزع السلاح النووي، والطب القائم على المعالجة بالتصحيح الجزيئي، والعلاج بجرعات الفيتامينات الضخمة، والمكملات الغذائية. لم يحظَ أي منها بقبول كبير في المجتمع العلمي السائد. [41][42]

نشأته وتعليمه

وُلد لينوس كارل باولنغ في 28 فبراير عام 1901 في بورتلاند، أوريغون، وهو الطفل البكر لهيرمان هنري ويليام باولنغ (1876-1910) ولوسي إيزابيل «بيل» دارلينغ (1881-1926). سُمي «لينوس كارل» على شرف والد لوسي، لينوس، ووالد هيرمان، كارل.[43][44][45][46]

في عام 1902، بعد ولادة شقيقته بولين، قرر والدا باولنغ الخروج من بورتلاند لإيجاد حي سكني بأسعار معقولة وشقة أوسع من شقتهما المكونة من غرفة واحدة. بقيت لوسي مع والدي زوجها في ليك أوسويغو حتى أحضر هيرمان العائلة إلى سايلم، حيث كان يعمل لفترة قصيرة بائعًا متجولًا في شركة سكيدمور للأدوية. في غضون عام من ولادة لوسيل في عام 1904، نقل هيرمان باولنغ عائلته إلى ليك أوسويغو، حيث افتتح صيدليتة الخاصة. انتقلت عائلته إلى كوندون، أوريغون في عام 1905. بحلول عام 1906، كان هيرمان باولنغ يعاني آلامًا متكررة في البطن. توفي بسبب قرحة هضمية مثقبة في 11 يونيو عام 1910، وترك رعاية لينوس ولوسيل وبولين للوسي.[47][48][49]

يعزو باولنغ رغبته في أن يصبح كيميائيًا إلى إعجابه بالتجارب التي أجراها صديقه، لويد إيه. جيفريس، الذي كان يملك مجموعة صغيرة من أدوات مخبرية كيميائية. كتب لاحقًا: «كنت مفتونًا بالظواهر الكيميائية، بتفاعلات المواد التي تكون غالبًا ذات خصائص مختلفة بشكل مدهش؛ وآمل أن أتعلم المزيد والمزيد عن هذا الجانب من العالم».[50][51]

في المدرسة الثانوية، أجرى باولنغ تجارب كيميائية عن طريق جمع معدات ومواد من مصنع فولاذ مهجور. أنشأ باولنغ مع صديقه لويد سيمون مختبرات بالمون في قبو منزل سيمون. حاولا التعاون مع معامل الألبان المحلية وعرضا أخذ عينات لإجراء اختبار الدسم بأسعار زهيدة، لكن أصحاب هذه المعامل لم يثقوا بصبيين لإتمام المهمة، وانتهت أعمالهما بالفشل.[52]

عندما كان بسن الخامسة عشرة في صف التخرج من الثانوية، كان درجات باولنغ كافية لالتحاقه بجامعة ولاية أوريغون، المعروفة آنذاك باسم كلية أوريغون الزراعية. نظرًا إلى عدم وجود دورتي التاريخ الأمريكي المطلوبتين للحصول على شهادة دبلوم، سأل باولنغ مدير المدرسة عما إذا كان بإمكانه إجراء الدورتين في وقت متزامن خلال فصل الربيع. بعد رفض طلبه، غادر ثانوية واشنطن في يونيو دون شهادة. منحته المدرسة شهادة فخرية بعد 45 عامًا، بعد أن حصل على جائزتي نوبل.[53][54][55][56]

شغل باولنغ عددًا من الوظائف لكسب المال ودفع نفقاته الجامعية المستقبلية، بما في ذلك العمل بدوام جزئي في متجر بقالة مقابل 8 دولارات أسبوعيًا (ما يعادل 190 دولارًا في عام 2019). رتبت له والدته مقابلة مع صاحب عدد من المصانع في بورتلاند، السيد شويتزرهوف، الذي وظفه ميكانيكيًا متدربًا براتب 40 دولارًا شهريًا (أي ما يعادل 940 دولارًا في عام 2019). رُفع هذا المبلغ بعد فترة قصيرة ليصبح 50 دولارًا شهريًا. أنشأ باولنغ أيضًا مختبرًا للتصوير الفوتوغرافي مع صديقين له. في سبتمبر عام 1917، قُبِل باولنغ أخيرًا في جامعة ولاية أوريغون. استقال على الفور من عمله في الميكانيك وأعلم والدته، التي لم ترَ أي جدوى من التعليم الجامعي، بخططه. [57][58][59]

حياته المهنية

في عام 1926، حصل باولنغ على زمالة غوغنهايم للسفر إلى أوروبا، والدراسة تحت إشراف الفيزيائي الألماني أرنولد سومرفيلد في ميونيخ، والفيزيائي الدنماركي نيلز بور في كوبنهاغن، والفيزيائي النمساوي إرفين شرودنغر في زيورخ. كان الثلاثة خبراء في المجال الجديد لميكانيكا الكم والفروع الأخرى للفيزياء. أصبح باولنغ مهتمًا بكيفية تطبيق ميكانيكا الكم في مجال اهتمامه المختار، وهو البنية الإلكترونية للذرات والجزيئات. في زيورخ، شهد باولنغ أيضًا أحد أول التحليلات الميكانيكية الكمية للترابط في جزيء الهيدروجين، الذي أجراه فالتر هايتلر وفريتز لندن. كرّس باولنغ عامين من رحلته الأوروبية لهذا العمل وقرر جعله محور أبحاثه المستقبلية. أصبح أحد العلماء الأوائل في مجال كيمياء الكم ورائدًا في تطبيق نظرية الكم على بنية الجزيئات.[60][61][62]

في عام 1927، شغل باولنغ منصبًا جديدًا هو أستاذ مساعد في معهد كاليفورنيا للتقنية (كالتيك) في الكيمياء النظرية. بدأ حياته المهنية ضمن هيئة التدريس بخمس سنوات مثمرة للغاية، وتابع دراسة البلورات بالأشعة السينية وأجرى أيضًا حسابات ميكانيكية على الذرات والجزيئات. نشر خمسين بحثًا في تلك السنوات الخمس، ووضع القوانين الخمسة المعروفة الآن باسم قوانين باولنغ. بحلول عام 1929، حصل على ترقية إلى أستاذ مشارك، وبحلول عام 1930، أصبح أستاذًا نظاميًا. في عام 1931، منحت الجمعية الكيميائية الأمريكية باولنغ جائزة لانغموير للعمل الأبرز في العلوم البحتة من قبل شخص عمره 30 عامًا أو أقل. في العام التالي، نشر باولنغ ما اعتبره أهم ورقة بحثية له، أوضح فيها لأول مرة مفهوم التهجين المداري الذري وتحليل ذرة الكربون رباعية التكافؤ.[63][64][65][66][67]

السياسة

لم يكن للينوس أي انتماء سياسي. خلال الحرب العالمية الثانية قام بتطوير متفجرات ووقود صواريخ. كما قام بعمل جهاز قياس الأوكسجين في البحارات الأمريكية. عندما بدأ مشروع مانهاتن عرض عليه روبرت أوبنهايمر أن يكون مدير قسم الكيمياء للمشروع ولكنه رفض. تحصل سنة 1948 على ميدالية من يدي هاري ترومان لمساهمته في الجيش الأمريكي. لكن إلقاء القنبلة النووية على هيروشيما وناغازاكي أثر فيه فانضم إلى هيئة الطوارئ لعلماء الذرة بقيادة ألبرت أينشتاين وكان الهدف منها توعية الرأي العام من أخطار السلاح النووي. قاد نشاط لينوس باولنغ السياسي إلى رفض منحه جواز سفر سنة 1952 لحضور مؤتمر علمي في لندن وأعيد له جوازه قبل سفره لتسلم جائزة نوبل سنة 1954.

لينوس بولينج يحمل جائزة نوبل عام 1955

حصل على عدد كبير من الجوائز من بينها جائزتا نوبل، أولاهما في الكيمياء سنة 1954، والثانية في السلام سنة 1962 لحملته ضد التجارب النووية، كما حصل على قلادة بريستلي سنة 1984.

روابط خارجية

مراجع

  1. نشر في: biography.com — تاريخ النشر: 2 أبريل 2014 — https://www.biography.com/people/linus-pauling-9435195 — تاريخ الاطلاع: 2 سبتمبر 2018
  2. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسيةhttp://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11918822h — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  3. مُعرِّف الشبكات الاجتماعية ونظام المحتوى المؤرشف (SNAC Ark): https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6zk5j54 — باسم: Linus Pauling — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. مُعرِّف فرد في قاعد بيانات "أَوجِد شاهدة قبر" (FaG ID): https://www.findagrave.com/memorial/22440 — باسم: Linus Carl Pauling — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  5. معرف كاتب في قاعدة بيانات الخيال التأملي على الإنترنت: http://www.isfdb.org/cgi-bin/ea.cgi?102261 — باسم: Linus Pauling — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  6. المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/pauling-linus-carl — باسم: Linus Carl Pauling
  7. العنوان : Gran Enciclopèdia Catalana — الناشر: Grup Enciclopèdia Catalana — مُعرِّف الموسوعة الكتالونية الكبرى (GEC): https://www.enciclopedia.cat/ec-gec-0049510.xml — باسم: Linus Carl Pauling
  8. نشر في: ديلي تلغراف — تاريخ النشر: 22 أغسطس 1994 — Linus Pauling, Obituary — تاريخ الاطلاع: 27 ديسمبر 2018
  9. المؤلف: Jack D. Dunitz — نشر في: مذكرات السير الذاتية لزملاء الجمعية الملكية — تاريخ النشر: 1 نوفمبر 1996 — Obituary: Linus Carl Pauling, 28 February 1901 - 19 August 1994 — تاريخ الاطلاع: 27 ديسمبر 2018
  10. http://muse.jhu.edu/journals/biography/v019/19.4.article.html
  11. المحرر: جيفري غولدبرغ — تاريخ النشر: 19 يوليو 2013 — The Vitamin Myth: Why We Think We Need Supplements — تاريخ الاطلاع: 28 يونيو 2018
  12. المؤلف: نيكولاس ويد — الناشر: نيويورك تايمز — تاريخ النشر: 13 نوفمبر 2011 — Twists in the Tale of the Great DNA Discovery
  13. تاريخ النشر: 14 يناير 2013 — https://libris.kb.se/katalogisering/86lpvzss31tl0hl — تاريخ الاطلاع: 24 أغسطس 2018
  14. نشر في: biography.com — تاريخ النشر: 2 أبريل 2014 — https://www.biography.com/people/linus-pauling-9435195 — تاريخ الاطلاع: 27 ديسمبر 2018
  15. المؤلف: Jack D. Dunitz — نشر في: مذكرات السير الذاتية لزملاء الجمعية الملكية — تاريخ النشر: 1 نوفمبر 1996 — Obituary: Linus Carl Pauling, 28 February 1901 - 18 August 1994 — تاريخ الاطلاع: 27 ديسمبر 2018
  16. المؤلف: لينوس باولنغ — العنوان : The Determination With X-Rays of the Structures of Crystals, Dissertation (Ph.D.)
  17. http://www.nndb.com/org/456/000041333/
  18. http://www.nndb.com/people/837/000276009/
  19. Oregon Famous
  20. https://cs.isabart.org/person/150176 — تاريخ الاطلاع: 1 أبريل 2021
  21. نشر في: Peace & Change — المجلد: 38 — الصفحة: 6-32 — العدد: 1 — https://dx.doi.org/10.1111/PECH.12001The Courts and Peace Activism: Selected Legal Cases Related to Matters of Conscience and Civil Liberties
  22. نشر في: Technical Communication Quarterly — المجلد: 3 — الصفحة: 7-17 — العدد: 1 — https://dx.doi.org/10.1080/10572259409364555A masterpiece in a new genre: The rhetorical negotiation of two audiences in schrödinger's “what is life?”
  23. الناشر: بي بي سي — تاريخ النشر: 24 أبريل 2013 — In Pictures: The story behind DNA's double helix — تاريخ الاطلاع: 27 ديسمبر 2018
  24. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسيةhttp://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11918822h — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  25. Linus Pauling: Awards, Honors and Medals
  26. الناشر: الجمعية الكيميائية الأمريكيةPriestley Medal
  27. معرف زملاء غوغنهايم: https://www.gf.org/fellows/all-fellows/linus-pauling/ — تاريخ الاطلاع: 13 فبراير 2022
  28. الناشر: مؤسسة نوبل — نشر في: nobelprize.org — http://www.nobelprize.org/nobel_prizes/peace/laureates/1962/ — تاريخ الاطلاع: 27 ديسمبر 2018
  29. الناشر: مؤسسة نوبل — نشر في: nobelprize.org — https://www.nobelprize.org/nobel_prizes/about/amounts/ — تاريخ الاطلاع: 27 ديسمبر 2018
  30. الناشر: مؤسسة نوبل — نشر في: nobelprize.org — The Nobel Prize in Chemistry 1954 — تاريخ الاطلاع: 27 ديسمبر 2018
  31. العنوان : List of Royal Society Fellows 1660-2007 — الناشر: الجمعية الملكية — الصفحة: 274 — العمل الكامل مُتوفِّر في: https://web.archive.org/web/20120114063626/http://royalsociety.org/uploadedFiles/Royal_Society_Content/about-us/fellowship/Fellows1660-2007.pdf
  32. Award winners : Davy Medal — تاريخ الاطلاع: 30 ديسمبر 2018
  33. الناشر: الجمعية الفيزيائية الأمريكيةIrving Langmuir Award in Chemical Physics — تاريخ الاطلاع: 6 أكتوبر 2018
  34. "Linus Pauling – Biographical"، مؤسسة نوبل، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 5 أغسطس 2007.
  35. "Nobel Prize Facts"، Nobelprize.org، Nobel Media AB، 2014، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 يناير 2017.
  36. Simmons, John (1996)، The scientific 100 : a ranking of the most influential scientists, past and present، Secaucus, NY: Carol Publ. Group، ISBN 978-0806517490، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2015.
  37. Horgan, J (1993)، "Profile: Linus C. Pauling – Stubbornly Ahead of His Time"، ساينتفك أمريكان، 266 (3): 36–40، Bibcode:1993SciAm.266c..36H، doi:10.1038/scientificamerican0393-36.
  38. Pauling, Linus (1997)، Pauling, Jr., Linus (المحرر)، Selected papers of Linus Pauling (ط. Volume I)، River Edge, NJ: World Scientific، ص. xvii، ISBN 978-9810229399.
  39. Gribbin, J (2002)، The Scientists: A History of Science Told Through the Lives of Its Greatest Inventors، New York: Random House، ص. 558–569، ISBN 978-0812967883.
  40. Rich, A. (1994)، "Linus Pauling (1901–1994)"، Nature، 371 (6495): 285، Bibcode:1994Natur.371..285R، doi:10.1038/371285a0، PMID 8090196.
  41. Offit, Paul (19 يوليو 2013)، "The Vitamin Myth: Why We Think We Need Supplements"، ذا أتلانتيك، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2013.
  42. Stone, Irwin (1982)، The healing factor: "vitamin C" against disease، New York: Perigee Books، ISBN 978-0-399-50764-9.
  43. Mead and Hager, p. 8.
  44. Hager, p. 22.
  45. "Linus Pauling's Childhood (1901–1910)"، Special collections، Oregon State University Libraries، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2013.
  46. Dunitz, J. D. (1996)، "Linus Carl Pauling. 28 February 1901–19 August 1994"، مذكرات السير الذاتية لزملاء الجمعية الملكية، 42 (9): 316–326، doi:10.1098/rsbm.1996.0020، PMID 11619334.
  47. Goertzel and Goertzel, p. 4.
  48. Goertzel and Goertzel, p. 5.
  49. Mead and Hager, p. 9.
  50. Goertzel and Goertzel, p. 17.
  51. Abrams, Irwin (1988)، The Nobel Peace Prize and the laureates : an illustrated biographical history, 1901–1987 (ط. 2. print.)، Boston: G.K. Hall، ISBN 978-0816186099، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2016.
  52. Goertzel and Goertzel, p. 21.
  53. Goertzel and Goertzel, p. 22.
  54. Hager, p. 48.
  55. Bourgoin, Suzanne M.؛ Paula K. Byers (1998)، Encyclopedia of World Biography، جيل، Vol. 12, p. 150، ISBN 978-0-7876-2221-3.
  56. Friedman, Ralph (6 سبتمبر 1962)، "Nobel prize winner finally receives high school diploma"، Index-Journal، Greenwood, SC، ص. 13، مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2018.
  57. Goertzel and Goertzel, p. 25.
  58. Goertzel and Goertzel, p. 24.
  59. Goertzel and Goertzel, p. 23.
  60. "About Linus Pauling"، Pacific Northwest National Laboratory، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2015.
  61. Cohen, R.S.؛ Hilpinen, R.؛ Qiu, Ren-Zong (2011)، Realism and anti-realism in the philosophy of science، Dordrecht: Springer، ص. 161، ISBN 978-9048144938، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2015.
  62. "A Guggenheim Fellow in Europe during the Golden Years of Physics (1926–1927)"، Special Collections & Archives Research Center، Oregon State University Libraries، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2015.
  63. Pauling, Linus (1932)، "The nature of the chemical bond. III. The transition from one extreme bond type to another"، Journal of the American Chemical Society، 54 (3): 988–1003، doi:10.1021/ja01342a022.
  64. Hager, Tom (ديسمبر 2004)، "The Langmuir Prize"، Oregon State University Libraries Special Collections، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 فبراير 2008.
  65. Pauling, Linus (1929)، "The principles determining the structure of complex ionic crystals"، J. Am. Chem. Soc.، 51 (4): 1010–1026، doi:10.1021/ja01379a006.
  66. Pauling, Linus (1960)، The nature of the chemical bond and the structure of molecules and crystals; an introduction to modern structural chemistry (ط. 3rd)، Ithaca (NY): Cornell University Press، ص. 543–562، ISBN 978-0-8014-0333-0.
  67. Sturchio, Jeffrey L. (06 أبريل 1987)، Linus C. Pauling, Transcript of an Interview Conducted by Jeffrey L. Sturchio in Denver, Colorado on 6 April 1987 (PDF)، Philadelphia, PA: Chemical Heritage Foundation، مؤرشف من الأصل (PDF) في 04 ديسمبر 2019.
  • بوابة جوائز نوبل
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة طب
  • بوابة أعلام
  • بوابة الكيمياء
  • بوابة كيمياء فيزيائية
  • بوابة الفيزياء
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.