كامالا هاريس
كامالا ديفي هاريس (بالإنجليزية: Kamala Harris)[45][46] (20 أكتوبر 1964)[47] هي سياسية ومحامية أمريكية ونائبة رئيس الولايات المتحدة الأمريكية جو بايدن، شغلت منصب عضو مجلس الشيوخ الأمريكي الأحدث عن ولاية كاليفورنيا منذ عام 2017. سبق وأن ترشحت عن الحزب الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس لانتخابات عام 2020.
كامالا هاريس | |
---|---|
(بالإنجليزية: Kamala Harris)[1] | |
، و | |
مناصب | |
[2][3] | |
في المنصب 1990 – 1998 | |
في | مقاطعة ألاميدا |
[2][4][5] | |
في المنصب 2004 – 2011 | |
[6] | |
في المنصب 3 يناير 2011 – 3 يناير 2017 | |
|
|
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[7] | |
عضوة خلال الفترة 3 يناير 2017 – 3 يناير 2019 | |
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي الخامس عشر بعد المائة |
|
|
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[7] | |
عضوة خلال الفترة 3 يناير 2019 – 3 يناير 2021 | |
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي السادس عشر بعد المائة |
[8][9][10][11][12][13][14] | |
في المنصب 7 نوفمبر 2020 – 20 يناير 2021 | |
في | الولايات المتحدة |
عضو مجلس الشيوخ الأمريكي[15] | |
عضوة خلال الفترة 3 يناير 2021 – 18 يناير 2021 | |
فترة برلمانية | الكونغرس الأمريكي السابع عشر بعد المائة |
|
|
| |
تولت المنصب 20 يناير 2021 | |
انتخبت في | الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2020 |
|
|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Kamala Devi Harris)[1]، و(بالإنجليزية: Kamala Iyer Harris)[17] |
الميلاد | 20 أكتوبر 1964 (58 سنة)[18][19][17] مركز أوكلاند الطبي [20][17]، وأوكلاند، كاليفورنيا[21][20] |
الإقامة | لوس أنجلوس[22] سان فرانسيسكو واشنطن[23] مونتريال |
مواطنة | الولايات المتحدة[24] |
العرق | أمريكية أفريقية[25][26][27]، وأمريكيون جامايكيون [28][29]، والهنود في الولايات المتحدة[28][29]، وأمريكيون متعددو الأعراق[28][29] |
الطول | 1.57 متر[30] |
استعمال اليد | أيمنية[31] |
عضوة في | ألفا كابا ألفا، وكتلة النواب السود بالكونجرس[32] |
مشكلة صحية | كوفيد-19 (26 أبريل 2022–)[33] |
الزوج | دوغ إمهوف (22 أغسطس 2014–)[34] |
العشير | فيلي براون (مايو 1994–ديسمبر 1994)[35][36] |
عدد الأولاد | 0 [37] |
إخوة وأخوات | |
عائلة | عائلة كامالا هاريس |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة كاليفورنيا، كلية هاستينغز للحقوق (الشهادة:دكتوراه في القانون) (–1989)[2][39] جامعة هوارد (الشهادة:بكالوريوس في الفنون) (–1986)[2][40] |
شهادة جامعية | دكتوراه في القانون[39]، وبكالوريوس في الفنون[40] |
المهنة | سياسية[26]، ومحامية[41]، ومدعية[42] |
الحزب | الحزب الديمقراطي |
اللغة الأم | إنجليزية أمريكية |
اللغات | الإنجليزية[43] |
مجال العمل | عدالة جنائية، والادعاء العام |
أعمال بارزة | الحقائق التي نحتفظ بها |
الجوائز | |
التوقيع | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي |
IMDB | صفحتها على IMDB |
وُلِدت هاريس في أوكلاند في كاليفورنيا، وتخرجت من جامعة هوارد وجامعة كاليفورنيا من كلية هيستينغز للقانون. بدأت حياتها المهنية في مكتب المدعي العام لمقاطعة ألاميدا، وذلك قبل تعيينها في مكتب المدعي العام لمقاطعة سان فرانسيسكو، وبعد ذلك في مكتب المدعي العام لمدينة سان فرانسيسكو. انتُخِبت في عام 2003 مدعية عامة لمنطقة سان فرانسيسكو. انتُخِبت لمنصب المدعي العام لولاية كاليفورنيا في عام 2010 وأُعيد انتخابها في عام 2014.
هزمت هاريس لوريتا سانشيز في انتخابات مجلس الشيوخ لعام 2016، لتصبح ثاني أمريكية من أصل أفريقي وأول أمريكية من جنوب آسيا تعمل في مجلس الشيوخ الأمريكي.[48][49] دعت هاريس، بصفتها عضوًا في مجلس الشيوخ الأمريكي، إلى إصلاح الرعاية الصحية، وإلغاء الجدولة الفيدرالية للماريغوانا، ودعت أيضًا إلى طريقة لحصول المهاجرين غير المسجلين على الجنسية، وقانون دريم، وحظر الأسلحة الهجومية، وإصلاح الضريبة التصاعدية. اكتسبت شهرة وطنية لتشكيكها الواضح في مسؤولي إدارة ترامب خلال جلسات استماع مجلس الشيوخ.[50]
ترشحت هاريس للانتخابات الرئاسية التمهيدية للحزب الديمقراطي لعام 2020، وجذبت الاهتمام الوطني قبل أن تنهي حملتها في 3 ديسمبر عام 2019.[51] أُعلِن أنها ستكون نائبة الرئيس المنتخب جو بايدن في انتخابات عام 2020 في 11 أغسطس عام 2020؛ وهي أول أمريكية من أصل أفريقي، وأول أمريكية آسيوية، وثالث امرأة تُرَّشح لمنصب نائب الرئيس على قائمة حزب كبير بعد جيرالدين فيرارو وسارة بالين على التوالي.[52][53][54]
حياتها المبكرة والتعليم
كانت والدتها (شيامالا غوبالان) عالمة تاميلية هندية متخصصة بسرطان الثدي، هاجرت إلى الولايات المتحدة من مدينة مدراس بولاية تاميل نادو الهندية عام 1960 بهدف الحصول على درجة الدكتوراه في علم الغدد الصماء من جامعة كاليفورنيا في بركلي.[55][56] أما والدها، دونالد هاريس، فهو أستاذ في علوم الاقتصاد في جامعة ستانفورد هاجر من جامايكا في عام 1961 بهدف إكمال دراساته العليا في الاقتصاد في جامعة كاليفورنيا في بركلي.[57][58] لكامالا شقيقة واحد فقط تصغرها بالعمر، واسمها مايا هاريس.[59][60] اختارت الوالدة أن تمنح كلتا طفلتيها أسماء سنسكريتية مستمدة من الأساطير الهندوسية بهدف الحفاظ على هويتهما الثقافية،[61] كامالا أيضًا سليلة أحد ملّاك الرقيق الجامايكيين.[62]
تصنف كامالا على أنها هندية ومن أصحاب البشرة السوداء،[63] لكنها ترى نفسها أمريكية بالدرجة الأولى.[64] نشأت هاريس في مدينة بركلي بولاية كاليفورنيا الأمريكية،[65] واعتادت، منذ صغرها، على ارتياد كنيسة السود المعمدانية، حيث غنت مع أختها في جوقتها الموسيقية، واعتادت أيضًا على ارتياد أحد المعابد الهندوسية.[66][67]
كانت والدة هاريس من طبقة البراهمة العليا في الهندوسية،[68] وتعود أصولها إلى حي بيسانت ناجار في مدينة مدراس بولاية تاميل نادو الهندية، ويمكن أن تعود بنسلها إلى عائلة الغوبالان لأكثر من ألف عام.[69] وُصفت شيامالا بأنها «ناشطة نسوية تعتبر النساء اللاتي كنّ يعملن في غسل ثيابها ضحايا للعنف المنزلي». اعتادت هاريس، في فترة طفولتها، على زيارة أفراد أسرتها الموسعة في مدينة مدراس، وكانت مقربة جدًا من جدها لأمها «بي في غوبالان» الذي كان دبلوماسيًا هنديًا.[69]
بدأت هاريس بارتياد روضة للأطفال خلال السنة الثانية من تطبيق برنامج مدارس بركلي لإلغاء الفصل العنصري في الحافلات المدرسية، والذي اعتمد على الاستخدام المكثف للحافلات، في محاولة لتحقيق التوازن العرقي في المدارس العامة في المدينة، كانت نسبة الركاب البيض في الباص الذي كان يقلها إلى مدرستها، قبل عامين من دخولها للروضة، 95%.[70][71]
انفصل والدا هاريس عندما كانت في السابعة من عمرها، ومُنحت الأم شيمالا حضانة الطفلتين. ذكرت هاريس أنّه لم يكن من المسموح لأطفال الجيران أن يلعبوا معها ومع شقيقتها، عندما كنّ يزرن والدهنّ في عطلة نهاية الأسبوع، لأنهنّ من أصحاب البشرة السوداء.
انتقلت هاريس، عندما بلغت الثانية عشر من عمرها، مع شقيقتها مايا ووالدتها إلى مدينة مونتريال الواقعة في مقاطعة كيبك الكندية، حيث عملت -فيما بعد- بوظيفة بحثية في المستشفى اليهودي العام، إضافة إلى عملها بالتدريس في جامعة ماكجيل.[72][73][74] كانت هاريس تتمتع بشعبية كبيرة في مدرسة ويستماونت الثانوية في مدينة ويستماونت في مقاطعة كيبك.[75] شاركت هاريس -في فترة مراهقتها- في تأسيس فرقة راقصة صغيرة تتكون من ستة راقصين، وأدت معها عددًا من العروض الراقصة في المراكز المجتمعية وفي الجمعيات الخيرية.[76]
تخرجت هاريس من المدرسة الثانوية في عام 1981.[77][78] التحقت بعدها بجامعة هوارد في واشنطن، باختصاص الاقتصاد والعلوم السياسية، انتُخبت لعضوية مجلس طلاب الفنون الليبرالية، فشاركت في محادثات الفريق، ونظمت برامج توجيه الشباب المحلي، وتظاهرت ضد الفصل العنصري، وانضمت إلى منظمة ألفا كابا ألفا.[79][80]
عادت هاريس بعد ذلك إلى كاليفورنيا، حيث حصلت في عام 1989 على درجة الدكتوراه في القانون من كلية هاستينغز للقانون في جامعة كاليفورنيا،[81] وحصلت في عام 1990 على قبول في نقابة المحامين في ولاية كاليفورنيا. قررت هاريس، إيمانًا منها بحاجة العالم إلى «مدعين عامين أكثر وعيًا اجتماعيًا»، البحثَ عن وظيفة تمكنها من تطبيق القانون، لأنها أرادت أن تكون «موجودة على الطاولة حيث يتم اتخاذ القرارات».[82]
حياتها المهنية
في عام 1990، عُينت هاريس كنائب للمحامي العام في مقاطعة ألاميدا، في ولاية كاليفورنيا الأمريكية، حيث لوحظ بأنها «مدعٍ عام صاعد». تخصصت في محاكمات الاعتداء الجنسي على الأطفال، بعد أن لاحظت صعوبة العمل على هذا النوع من القضايا بسبب ميل هيئة المحلفين إلى قبول كلام البالغين أكثر من قبولهم لكلام الأطفال.[83]
«يعتبر حضور هاريس في قاعة المحكمة جيدًا، ومعدل ربح القضايا التي تعمل عليها مرتفع. إنها شخص جيد، وستكون قيمتها الاجتماعية في سان فرانسيسكو عالية.»--- توم أورلوف، المدعي العام لمقاطعة ألاميدا.
عملت هاريس خلال هذه الفترة أيضًا بتدريس مهارات الدعوة السياسية في جامعتي ستانفورد، وسان فرانسيسكو. واعدت هاريس، بين عامي 1994 و 1995، رئيس جمعية ولاية كاليفورنيا حينها ويلي براون. بدأ براون بتقديم هاريس إلى شبكته السياسية، الأمر الذي زاد من ظهورها في الصحف المحلية وفي أعمدة المجتمع. كان براون، وفقًا لجاك ديفيس، مدير حملة براون الانتخابية لمنصب عمدة سان فرانسيسكو، «محبوبًا من قبل أفراد الطبقة ميسورة الحال.. وكانت هاريس خليلته، والتقت بهذه الطريقة جميع الأشخاص المهمين».[84][85][86]
استقالت هاريس، في عام 1994، من منصبها في مقاطعة ألاميدا، إذ عينها براون في لجنة طعون التأمين ضد البطالة. يقُدر راتبها الذي كانت تتلقاه عن منصبها هذا بـ 100 ألف دولارٍ سنويًا، وعملت فيه لمدة ستة أشهر. ثمّ عين براون هاريس، أثناء فترة انعقاد دورة البطة العرجاء في الكونغرس الأمريكي، في هيئة كاليفورنيا للرعاية الطبية لمدة ثلاث سنوات. يُقال بأن اجتماعات اللجنة كانت تُغقد لمرة واحدة في الشهر فقط، وكان يُدفع لأعضائها أكثر من 70 ألف دولار سنويًا. تحدثت هاريس عن وظائف الرعاية هذه: «وُجدت فرص العمل هذه قبل ولادتي، لقد قمت بهذا العمل، سواء كنتَ موافق عليه أم لم تكن كذلك. عملت بجدّ لإبقاء مشفى سانت لوقا مفتوحًا. جلبت لهذه الوظائف مستوى جديدًا من المعرفة بالحياة ومن الحس السليم. أعني، في حال طُلب منك أن تكون في مجلس يعمل على تنظيم الرعاية الطبية، هل ستقول لا؟».[87][88][89][68]
في عام 2010، فازت هاريس في انتخابات المدعي العام لكاليفورنيا، وأُعيد انتخابها لنفس المنصب مرة أخرى عام 2014 بفارق أصوات كبير عن باقي المرشحين. في 8 نوفمبر من عام 2016، هزمت هاريس لوريتا سانشيز في انتخابات مجلس الشيوخ لتخلف السيناتور باربرا بوكسر المنتتهية ولايتها، وأصبحت بذلك ثالث امرأة تشغل مقعد السيناتور الأمريكي عن ولاية كاليفورنيا، وأول سيناتور من أصول هندية أو جامايكية.[90] دعمت هاريس، بعد حصولها على مقعد مجلس الشيوخ، الرعاية الصحية ذات الدفع الفردي، ومشروع إزالة القنب من الجدول الأول للمواد الخاضعة للرقابة، إضافة لدعمها لإيجاد سبل لمساعدة المهاجرين غير المسجلين للحصول على الجنسية، ولقانون تطوير ورعاية وتثقيف المهاجرين القُصّر (المعروف اختصارًا باللغة الانكليزية بـ (DREAM ACT))، ولحظر البنادق الهجومية، ولتخفيض الأعباء الضريبية عن الطبقتين العاملة والمتوسطة مقابل زيادتها على الشركات وعلى ما نسبته 1% من الأمريكيين الأكثر ثراءً.
المدعي العام لولاية كاليفورنيا (2011-2017)
معارضة الاقتراح الثامن
أقر الناخبون في كاليفورنيا الاقتراح الثامن في عام 2008، وهو تعديل دستوري للولاية ينص على حصر الزواج الصحيح بين رجل وامرأة. طعن المعارضون هذا الاقتراح بعد الموافقة عليه بفترة وجيزة، ورفع زوجان مثليان دعوى قضائية ضد المبادرة في المحكمة الفيدرالية في قضية بيري ضد شوارزنيغر (التي عُرِفت لاحقًا باسم هولينغسورث ضد بيري). تعهد المدعي العام لولاية كاليفورنيا جيري براون وهاريس بعدم الدفاع عن الاقتراح الثامن في حملتهما لعام 2010.[91]
حظر الدفاع عند الذعر من المثليين ومغايري النوع الاجتماعي
شاركت المدعية العامة كامالا هاريس في عام 2014 في رعاية تشريع لحظر الدفاع عند الذعر من المثليين والمغايرين في المحكمة؛ والذي أُقَرّ وأصبحت كاليفورنيا أول ولاية تملك مثل هذا التشريع. يهدف تشريع مثل هذا إلى التعامل مع جرائم الكراهية.[92]
انتخابات عام 2020 الرئاسية
حملة الانتخابات الرئاسية
اعتُبِرت هاريس من كبار المنافسين والمرشحين الأوفر حظًا في الانتخابات الرئاسية التمهيدية للحزب الديمقراطي لعام 2020.[93] نُقل عنها في يونيو عام 2018 قولها بإنها «لا تستبعد ذلك».[94] أُعلن في يوليو عام 2018 أنها ستنشر مذكرة كإشارة إلى احتمال خوضها للانتخابات.[95] أعلنت هاريس رسميًا في 21 يناير عام 2019 ترشحها لمنصب رئيس الولايات المتحدة في الانتخابات الرئاسية الأمريكية لعام 2020.[96] سجلت هاريس خلال 24 ساعة من إعلانها ذلك رقمًا قياسيًا سجله بيرني ساندرز في عام 2016 لأكبر عدد من التبرعات التي جُمِعت في اليوم التالي من إعلان ترشيحها.[97] حضر أكثر من عشرين ألف شخص حفل إطلاق حملتها الرسمي في مسقط رأسها أوكلاند في كاليفورنيا في 27 يناير، وذلك وفقًا لتقديرات الشرطة.[98]
وبخت هاريس، خلال المناظرة الرئاسية الديمقراطية الأولى في يونيو عام 2019، نائب الرئيس السابق جو بايدن بسبب تصريحاته «المؤذية» التي أدلى بها، وتحدثت باعتزاز عن أعضاء مجلس الشيوخ الذين عارضوا جهود الاندماج في سبعينيات القرن العشرين، وعمله معهم لمعارضة النقل المدرسي الإلزامي.[99] ارتفع دعم هاريس بما يتراوح بين ست إلى تسع نقاط في استطلاعات الرأي بعد هذا النقاش.[100] واجه بايدن وعضو الكونغرس تولسي جابرد هاريس في المناظرة الثانية في أغسطس بشأن سجلها كمدعية عامة.[101]
قيّمت صحيفة سان خوسيه ميركوري نيوز أن بعض اتهامات جابرد وبايدن كانت في محلها، مثل منع اختبار الحمض النووي لنزيل محكوم عليه بالإعدام، وذلك في الوقت الذي لم يُدقق به على الاتهامات الأخرى. وُضِعت هاريس في استطلاعات الرأي بعد هذا النقاش مباشرة.[102][103] انخفضت أعداد استطلاعات الرأي الخاصة بها إلى أقل من 10% خلال الأشهر القليلة التالية.[104] واجهت هاريس انتقادات من الإصلاحيين بسبب سياسات صارمة ضد الجريمة اتبعتها عندما كانت مدعية عامة في كاليفورنيا؛ وذلك في الوقت الذي تزايد به قلق الليبراليون بشأن تجاوزات نظام العدالة الجنائية؛ فعلى سبيل المثال، قرارها في عام 2014 بالدفاع في المحكمة عن عقوبة الإعدام في كاليفورنيا.[105]
تشكلت قبل وخلال حملتها الرئاسية منظمة غير رسمية عبر الإنترنت تستخدم هاشتاغ كيه-هايف لدعم ترشيحها والدفاع عنها من الهجمات العنصرية والمميزة على أساس الجنس.[106][107][108][109] تقول صحيفة ذا ديلي دوت أن جوي ريد هي أول من استخدم هذا المصطلح في أغسطس عام 2017 في تغريدة تقول بها «عقدت أنا والدكتور جايسون جونسون وزيرلينا ماكسويل اجتماعًا وقررت تسميته كيه-هايف».[110]
انسحبت هاريس في 3 ديسمبر عام 2019 من ترشيحها لانتخابات الحزب الديمقراطي الرئاسية لعام 2020، وأشارت بذلك إلى نقص الأموال. أيدت هاريس جو بايدن لاستلام منصب الرئيس في مارس عام 2020.[111][112]
حملة نائب الرئيس
أيد أعضاء بارزون في الكتلة السوداء بالكونغرس فكرة قائمة بايدن-هاريس في مايو عام 2019.[113] حقق بايدن فوزًا ساحقًا في الانتخابات التمهيدية للديمقراطيين في ساوث كارولينا لعام 2020 في أواخر شهر فبراير بتأييد مراقب مجلس النواب جيم كلايبورن، وذلك مع المزيد من الانتصارات في يوم الثلاثاء الكبير. اقترح كلايبورن على بايدن في أوائل شهر مارس اختيار امرأة سوداء لتكون نائبة له؛[114] وعلق قائلاً: «يجب مكافأة النساء الأمريكيات من أصول أفريقية على ولائهن». إلتزم بايدن في مارس باختيار امرأة لتشغل منصب نائبته.[115]
ردت هاريس في 17 أبريل عام 2020 على تكهنات وسائل الإعلام، وقالت إنه «من الشرف لها» أن تكون نائبة بايدن في الانتخابات.[116] واجه بايدن دعوات متجددة لاختيار امرأة سوداء لتكون نائبته في الانتخابات، وذلك في أواخر مايو بعد وفاة جورج فلويد وما أعقب ذلك من احتجاجات ومظاهرات، فسلط ذلك الضوء على أوراق اعتماد هاريس وفال ديمينغز لتطبيق القانون.[117]
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز في 12 يونيو ظهور هاريس لتكون المرشحة الأولى لبايدن، وذلك لأنها المرأة الأمريكية الأفريقية الوحيدة التي تتمتع بالخبرة السياسية المثالية لنواب الرئيس.[118] ذكرت شبكة سي إن إن في 26 يونيو أن أكثر من عشرة أشخاص مقربين من عملية بحث بايدن يعتبرون هاريس أحد المنافسين الأربعة الأوائل له، وذلك إلى جانب إليزابيث وارن وفال ديمينغز وكيشا لانس بوتومز.[119]
أعلن بايدن اختياره لهاريس في 11 أغسطس عام 2020، وهي أول أمريكية من أصل أفريقي، وأول أمريكية هندية، وثالث امرأة بعد جيرالدين فيرارو وسارة بالين يُخترن كمرشحات لمنصب نائب الرئيس من قائمة حزب كبير.[120]
الحياة الشخصية
هاريس متزوجة من المحامي دوغلاس إمهوف منذ 22 أغسطس 2014، والذي كان في وقت من الأوقات شريكًا في مكتب "Venable LLP" في لوس أنجلوس، في سانتا باربارا، كاليفورنيا. هاريس هي زوجة أب لطفلي إمهوف من زواجه السابق من المنتجة السينمائية كرستين إمهوف. بلغت قيمة ثروة هاريس وزوجها 5.8 مليون دولار منذ أغسطس 2019. هاريس مسيحية معمدانية، عضو في الكنيسة المعمدانية الثالثة في سان فرانسيسكو، وهي جماعة من الكنائس المعمدانية الأمريكية في الولايات المتحدة الأمريكية. هاريس مواطنة أمريكية متعددة الأعراق فأبوها جامايكي من أصل أفريقي ووالدتها هندية.
مايا هاريس، شقيقة هاريس، محامية ومحللة سياسية في إم إس إن بي سي. صهرها، توني ويست، هو المستشار العام لشركة أوبر ومسؤول كبير سابق في وزارة العدل الأمريكية. ابنة أختها، مينا هاري، هي مؤسسة حملة العمل النسائي الهائل والرئيسة السابقة للاستراتيجية والقيادة في أوبر.
السلامة العامة
مكافحة التغيب عن المدرسة
في عام 2011، حثت هاريس على فرض عقوبات جنائية على آباء الأطفال المتغيبين، كما فعلت عندما كانت المدعي العام لمقاطعة سان فرانسيسكو، وسمحت للمحكمة بإرجاء الحكم إذا وافق الوالدين على مهلة مؤقتة يحاولون خلالها إعادة طفلهم إلى المدرسة. اتهم النقاد سياسة هاريس والمدعين المحليين، الذين نفذوا توجيهاتها بحماسة مفرطة، بتأثيرهم سلبًا على العائلات المعنية. في عام 2013، أصدرت هاريس تقريرًا بعنوان: «في المدرسة وعلى المسارالصحيح». كشف تقريرها عن غياب أكثر من 250 ألف طالب في المرحلة الابتدائية في الولاية بشكل متكرر، ووجد أن معدل التغيب عن المدرسة على مستوى الولاية لطلاب المرحلة الابتدائية، في العام الدراسي 2012-2013، كان 30% تقريبًا، ما كلف المؤسسات التعليمية نحو 1.4 مليار دولار أمريكي، بسبب اعتماد التمويل على معدلات الحضور.[45]
حماية البيئة
أعطت هاريس الأولوية لحماية البيئة بصفتها المدعي العام، فقد حصلت أولًا على تسوية بقيمة 44 مليون دولار لإصلاح جميع الأضرار المرتبطة بحادثة تسريب كوسكو بوسان النفطي، حيث اصطدمت سفينة صهاريج بجسر سان فرانسيسكو- أوكلاند، وسكبت 50000 غالون من زيت الوقود في خليج سان فرانسيسكو. قامت هاريس بجولة في الساحل ووجهت موارد مكتبها ومحاميها للتحقيق في الانتهاكات الجنائية المحتملة في أعقاب تسرب ريفيوجيو النفطي، الذي حدث عام 2015 مخلفًا نحو 140 ألف غالون من النفط الخام قبالة سواحل سانتا باربرا في كاليفورنيا. بعد ذلك، وجهت لائحة اتهام ضد شركة بلاينز أول أمريكان بيبلاينز ضمت 46 تهمة جنائية تتعلق بالتسريب، واتهمت أحد الموظفين بثلاث تهم جنائية. في عام 2019، أصدرت هيئة المحلفين في سانتا باربرا حكمًا قضت فيه بأن بلاينز مذنبة لفشلها في صيانة خط الأنابيب الخاص بها على نحو صحيح، إضافةً لثماني تهم جنائية أخرى. وفي النهاية، حكم عليهم بدفع أكثر من ثلاثة ملايين دولار على شكل غرامات وضرائب.[122]
بين 2015 و2016، توصلت هاريس لتسويات بملايين الدولارات مع شركات الوقود التالية: شيفرون وبي بي وآركو و فيليبس 66 وكونكو فيليبس، لحل الادعاءات التي اتهمتهم بعدم المراقبة الصحيحة لصهاريج تخزين وقود السيارات؛ حيث تقوم الشركات بتخزينه تحت الأرض تحضيرًا لبيعه بالتجزئة لمحطات الوقود العديدة في كاليفورنيا. في صيف عام 2016، وافقت شركة فولكس فاجن لصناعة السيارات على دفع ما يصل إلى 14.7 مليار دولار، لتسوية مجموعة من الادعاءات المتعلقة بأجهزة الإبطال المستخدمة لخداع معايير الانبعاثات السامة من سياراتها المعتمدة على الديزل، والتي تسمح لها بإطلاق ما يصل إلى أربعين ضعف من المستويات المسموح بها من أكسيد النيتروجين الضار. بموجب قانون الولاية والقانون الفيدرالي، أعلنت هاريس ورئيسة مجلس موارد الطيران في كاليفورنيا، ماري دولوريس نيكولز، أن كاليفورنيا ستتلقى 1.18 مليار دولار بالإضافة إلى 86 مليون دولار أخرى من الغرامات المدنية.[123][124]
المراجع
- المؤلف: Andrew Bell — الناشر: الموسوعة البريطانية، المحدودة — Encyclopædia Britannica — تاريخ الاطلاع: 17 أغسطس 2020 — إقتباس: Kamala Harris, in full Kamala Devi Harris, (born October 20, 1964, Oakland, California, U.S.),
- الناشر: مكتب النشر لحكومة الولايات المتحدة — Biographical Directory of the United States Congress
- المؤلف: Andrew Bell — الناشر: الموسوعة البريطانية، المحدودة — Encyclopædia Britannica — تاريخ الاطلاع: 17 أغسطس 2020 — إقتباس: She subsequently worked as a deputy district attorney (1990–98) in Oakland,
- المؤلف: كامالا هاريس — الناشر: مجلس الشيوخ الأمريكي — Senate Biography of Kamala D. Harris — إقتباس: In 2003, Kamala became the District Attorney of the City and County of San Francisco.
- المؤلف: Andrew Bell — الناشر: الموسوعة البريطانية، المحدودة — Encyclopædia Britannica — تاريخ الاطلاع: 17 أغسطس 2020 — إقتباس: Harris rose through the ranks, becoming district attorney in 2004.
- المؤلف: Andrew Bell — الناشر: الموسوعة البريطانية، المحدودة — Encyclopædia Britannica — تاريخ الاطلاع: 17 أغسطس 2020 — إقتباس: In 2010 she was narrowly elected attorney general of California.
- العنوان : Biographical Directory of the United States Congress — الناشر: مكتب النشر لحكومة الولايات المتحدة — معرف سيرة ذاتية في الكونغرس الأمريكي: https://bioguide.congress.gov/scripts/biodisplay.pl?index=H001075 — تاريخ الاطلاع: 28 يناير 2021
- https://www.washingtonpost.com/politics/joe-biden-elected-president/2020/11/07/53ec8726-1f0b-11eb-ba21-f2f001f0554b_story.html?itid=hp-banner-high — تاريخ الاطلاع: 7 نوفمبر 2020
- https://cartwright.house.gov/presidential-inauguration-ticket-request — تاريخ الاطلاع: 7 نوفمبر 2020
- https://www.risch.senate.gov/public/index.cfm/2021-inauguration — تاريخ الاطلاع: 7 نوفمبر 2020
- https://www.thune.senate.gov/public/index.cfm/inauguration-2021 — تاريخ الاطلاع: 7 نوفمبر 2020
- https://apnews.com/article/joe-biden-wins-white-house-ap-fd58df73aa677acb74fce2a69adb71f9 — تاريخ الاطلاع: 7 نوفمبر 2020
- معرف تغريدة: https://twitter.com/statuses/1325122032678432768
- معرف تغريدة: https://twitter.com/statuses/1325121342568505346
- العنوان : Biographical Directory of the United States Congress — الناشر: مكتب النشر لحكومة الولايات المتحدة — معرف سيرة ذاتية في الكونغرس الأمريكي: https://bioguide.congress.gov/scripts/biodisplay.pl?index=H001075 — تاريخ الاطلاع: 29 يناير 2021
- The Cabinet | The White House — تاريخ الاطلاع: 31 يوليو 2021
- الباب: State File Number 64-295984 , Local Registration District and Certificate Number 6015 15318 — Encyclopædia Britannica
- مُعرِّف الشبكات الاجتماعية ونظام المحتوى المؤرشف (SNAC Ark): https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6q534xz — باسم: Kamala Harris — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- مُعرِّف شخص في قاعدة بيانات "جينيا ستار" (GeneaStar): https://www.geneastar.org/genealogie/?refcelebrite=harriskamal — باسم: Kamala Harris
- الناشر: KGO-TV — تاريخ النشر: 12 أغسطس 2020 — https://abc7news.com/who-is-kamala-harris-california-senator-bay-area-prosecutor/6365951/ — تاريخ الاطلاع: 23 أغسطس 2020 — إقتباس: Harris was born in 1964 at a Kaiser hospital in Oakland and grew up in the East Bay.
- https://www.latimes.com/california/newsletter/2020-08-12/kamala-harris-veepstakes-essential-california
- المؤلف: كامالا هاريس — الناشر: مجلس الشيوخ الأمريكي — Senate Biography of Kamala D. Harris — إقتباس: She lives in Los Angeles with her husband, Doug Emhoff, and is stepmother to Ella and Cole Emhoff.
- المؤلف: Andrew Bell — الناشر: الموسوعة البريطانية، المحدودة — Encyclopædia Britannica — تاريخ الاطلاع: 17 أغسطس 2020 — إقتباس: After taking office in January 2017, Harris began serving on both the Select Committee on Intelligence and the Judiciary Committee
- الناشر: صوت أمريكا — تاريخ النشر: 14 أغسطس 2020 — AP Fact Check: Harris Eligible to Serve as VP, President — تاريخ الاطلاع: 17 أغسطس 2020 — إقتباس: Harris was born on Oct. 20, 1964, in Oakland, California, according to a copy of her birth certificate, obtained by The Associated Press.
- المؤلف: جوشوا بينتون — نشر في: ذا أتلانتيك — The Wikipedia War That Shows How Ugly This Election Will Be — إقتباس: As of this writing, the Kamala Harris article on Wikipedia says, accurately: “She is the first African American and the first Asian American to be chosen as the running mate of a major party’s presidential candidate.”
- المؤلف: كامالا هاريس — الناشر: مجلس الشيوخ الأمريكي — Senate Biography of Kamala D. Harris — إقتباس: n 2017, Kamala D. Harris was sworn in as a United States Senator for California, the second African-American woman and first South Asian-American senator in history
- Senate Biography of Kamala D. Harris
- https://www.reuters.com/article/uk-fact-check-harris-did-not-switch-raci/fact-check-kamala-harris-did-not-switch-from-identifying-as-indian-american-to-black-idUSKBN25H1RC
- https://www.pewresearch.org/fact-tank/2020/08/18/key-findings-about-multiracial-identity-in-the-u-s-as-harris-becomes-vice-presidential-nominee/
- المؤلف: Vanessa Hua — الناشر: سان فرانسيسكو كرونيكل — تاريخ النشر: 27 أغسطس 2020 — Running mate Kamala Harris aims for great heights — تاريخ الاطلاع: 9 نوفمبر 2020
- https://twitter.com/KamalaHarris/status/1294380794127974412/photo/1
- https://cbc.house.gov/membership/
- https://www.smh.com.au/world/north-america/kamala-harris-contracts-covid-19-president-biden-not-close-contact-20220427-p5agd0.html
- تاريخ النشر: 24 أغسطس 2014 — Kamala Harris married in Santa Barbara ceremony — تاريخ الاطلاع: 12 أغسطس 2020
- https://www.sfchronicle.com/politics/article/Sure-I-dated-Kamala-Harris-So-what-13562972.php
- https://www.sfweekly.com/news/kamalas-karma/ — إقتباس: Harris met Brown in 1994 when he was speaker of the state Assembly. She was 29, he was 60. Their May/December affair was the talk of the town during the year before Brown's successful 1995 bid to become mayor.
- https://www.marieclaire.com/politics/a33585176/kamala-harris-children/
- المؤلف: Andrew Bell — الناشر: الموسوعة البريطانية، المحدودة — Encyclopædia Britannica — تاريخ الاطلاع: 17 أغسطس 2020 — إقتباس: Her younger sister, Maya, later became a public policy advocate.
- المؤلف: كامالا هاريس — الناشر: مجلس الشيوخ الأمريكي — Senate Biography of Kamala D. Harris — إقتباس: [...] and a law degree from the University of California, Hastings
- المؤلف: كامالا هاريس — الناشر: مجلس الشيوخ الأمريكي — Senate Biography of Kamala D. Harris — إقتباس: After earning an undergraduate degree from Howard University[...]
- المؤلف: كامالا هاريس — الناشر: مجلس الشيوخ الأمريكي — Senate Biography of Kamala D. Harris — إقتباس: After earning [...] a law degree from the University of California, Hastings, she began her career in the Alameda County District Attorney's Office.
- المؤلف: كامالا هاريس — الناشر: مجلس الشيوخ الأمريكي — Senate Biography of Kamala D. Harris — إقتباس: In 2003, Kamala became the District Attorney of the City and County of San Francisco. [...] Having completed two terms as the District Attorney of San Francisco, Kamala was elected as the first African-American and first woman to serve as California's Attorney General.
- مُعرِّف الضَّبط الاستناديِّ في قاعدة البيانات الوطنيَّة التشيكيَّة (NKCR AUT): https://aleph.nkp.cz/F/?func=find-c&local_base=aut&ccl_term=ica=xx0266382 — تاريخ الاطلاع: 1 مارس 2022
- المحرر: نانسي جيبس — الناشر: Time Inc. — Time — تاريخ الاطلاع: 31 يناير 2022
- Thomas, Ken (15 فبراير 2013)، "You Say 'Ka-MILLA;' I Say 'KUH-ma-la.' Both Are Wrong"، وول ستريت جورنال: 1، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2020.
- "Tucker Carlson doesn't pronounce Kamala Harris's name correctly, and doesn't seem to care"، National Post، 12 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أغسطس 2020.
- قالب:Congbio
- "Kamala D. Harris: US Senator from California"، United States Senate، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 يوليو 2020،
In 2017, Kamala D. Harris was sworn in as a United States senator for California, the second African-American woman and first South Asian-American senator in history.
- Weinberg؛ Palaniappan (3 ديسمبر 2019)، "Kamala Harris: Everything you need to know about the 2020 presidential candidate"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2020،
Harris is the daughter of an Indian mother and Jamaican father, and is the second African-American woman and first South Asian-American senator in history.
- Viser, Matt (21 يناير 2019)، "Kamala Harris enters 2020 Presidential Race"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2019.
- Herndon؛ Goldmacher (3 ديسمبر 2019)، "Kamala Harris Is Dropping Out of 2020 Race"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 ديسمبر 2019.
- Zeleny؛ Merica؛ Saenz (11 أغسطس 2020)، "Joe Biden picks Kamala Harris as his running mate"، CNN، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2020.
- "Joe Biden selects California Sen. Kamala Harris as running mate"، tampabay.com، Associated Press، 11 أغسطس 2020، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2020،
selecting the first African American woman and South Asian American to compete on a major party's presidential ticket
- Stafford, Kat (12 أغسطس 2020)، "Kamala Harris' selection as VP resonates with Black women"، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2020،
making her the first Black woman on a major party's presidential ticket ... It also marks the first time a person of Asian descent is on the presidential ticket.
- ": The New Face of Politics… An Interview with Kamala Harris"، DesiClub، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2011.
- "Obituary: Dr. Shyamala G. Harris"، San Francisco Chronicle، 22 مارس 2009، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2017.
- See "PM Golding congratulates Kamala Harris-daughter of Jamaican – on appointment as California's First Woman Attorney General"، Jamaican Information Service، 2 ديسمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2011., "California Attorney General Kamala Harris marries Douglas Emhoff"، The American Bazaar، 2 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 06 أكتوبر 2019.
- Bazelon, Emily (25 مايو 2016)، "Kamala Harris, a 'Top Cop' in the era of Black Lives Matter"، The New York Times Magazine، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2020.
- Sari Horwitz (27 فبراير 2012)، "Justice Dept. lawyer Tony West to take over as acting associate attorney general"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2019.
- Shaban, Hamza (27 أكتوبر 2017)، "Uber hires PepsiCo's Tony West as general counsel"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في October 28, 20172020-01-01.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Kamala Harris"، The Los Angeles Times، 24 أكتوبر 2004، ص. 108، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2019.
- "Kamala Harris' Jamaican Heritage"، jamaicaglobalonline.com، 1 أكتوبر 2018، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 نوفمبر 2018.
- Cadelago, Christopher (February 12, 2019), "Why Kamala Harris is glad people are asking if she's black enough", Politico نسخة محفوظة 9 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- Sullivan (2 فبراير 2019)، "'I am who I am': Kamala Harris, daughter of Indian and Jamaican immigrants, defines herself simply as 'American'"، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 أكتوبر 2019.
- Martinez, Michael (23 أكتوبر 2010)، "A 'female Obama' seeks California attorney general post"، CNN، مؤرشف من الأصل في 7 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2014.
- Finnegan (30 سبتمبر 2015)، "How race helped shape the politics of Senate candidate Kamala Harris"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 ديسمبر 2018.
- Bazelon (25 مايو 2016)، "Kamala Harris, a 'Top Cop' in the Era of Black Lives Matter"، The New York Times Magazine، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 ديسمبر 2018.
- Peter Byrne (24 سبتمبر 2003)، "Kamala's Karma"، San Francisco Weekly، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020.
- Sreevatsan (28 نوفمبر 2010)، "California's next A-G, city's pride"، الصحيفة الهندوسية، مؤرشف من الأصل في 02 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2017.
- Spencer, Saranac Hale (13 يوليو 2018)، "Sen. Harris Didn't 'Lie' About Integration"، Factcheck.org، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2019.
- Daniel Dale، "Fact check: Kamala Harris was correct on integration in Berkeley, school district confirms"، CNN، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020.
- Kamala Harris, The Truths We Hold: An American Journey (New York: Penguin Press, 2019), p. 19.
- Sam Whiting (14 مايو 2009)، "Kamala Harris grew up idolizing lawyers"، San Francisco Chronicle، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2014.
- "Brilliant Careers"، Super Lawyers، 1 أغسطس 2010، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2011.
- Dale, Daniel (29 ديسمبر 2018)، "U.S. Sen. Kamala Harris's classmates from her Canadian high school cheer her potential run for president"، thestar.com، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 يوليو 2019.
- "Will ex-Montrealer Kamala Harris be the one to unseat Donald Trump?"، Montreal Gazette، 9 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2019.
- "Rising Democratic party star Kamala Harris has Montreal roots"، CTV News، The Canadian Press، 9 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2019.
- Dale (29 ديسمبر 2018)، "U.S. Sen. Kamala Harris's classmates from her Canadian high school cheer her potential run for president"، Toronto Star، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2019.
- Owens, Donna (8 نوفمبر 2016)، "Meet Kamala Harris, the second Black woman elected to the U.S. Senate"، NBC News، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2017.
- "Howard Alumna Becomes First Woman Elected as California Attorney General" (Press release)، Howard University، 17 ديسمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2011، اطلع عليه بتاريخ 14 نوفمبر 2014.
- "Kamala Harris '89 Wins Race for California Attorney General"، UC Hastings News Room، 24 نوفمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 2 فبراير 2011.
- California, The State Bar of، "State Bar of CA :: Kamala Devi Harris"، members.calbar.ca.gov، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2017.
- Peter Hartlaub (3 أغسطس 2000)، "Division Chief Quits DA's Office"، The San Francisco Examiner.
- Richardson (1996)، Willie Brown: A Biography، University of California Press، ص. 390, 394, 402, 404، ISBN 0520204565، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2020.
- Zhou, Li (28 يناير 2019)، "Willie Brown's op-ed about Kamala Harris, explained"، Vox، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 فبراير 2019.
- Michael Kruse (9 أغسطس 2019)، "How San Francisco's Wealthiest Families Launched Kamala Harris"، Politico، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2019.
- Dan Walters (1 ديسمبر 1994)، "Political Connections Can Lead to Cushy jobs"، North County Times.
- Doug Willis (30 نوفمبر 1994)، "'Tis the Season to Appoint Friends"، Santa Maria Times.
- Dan Morain (29 نوفمبر 1994)، "2 More Brown Associates Get Well-Paid Posts"، لوس أنجلوس تايمز.
- Viser, Matt (21 يناير 2019)، "Kamala Harris enters 2020 Presidential Race"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2019.
- Egelko, Bob (8 نوفمبر 2010)، "Kamala Harris-Steve Cooley race could affect Prop. 8"، سان فرانسيسكو كرونيكل، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2020.
- "California On Track To Become First State To Ban 'Gay Panic' Defense In Courtrooms"، 5 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2020.
- Beckett (22 يوليو 2017)، "Kamala Harris: young, black, female – and the Democrats' best bet for 2020?"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2018.
- Hunt, Kasie (24 يونيو 2018)، "Sen. Kamala Harris not ruling out 2020 White House run"، إن بي سي نيوز، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 4 يوليو 2020.
- Bradner, Eric، "Kamala Harris signs book deal amid 2020 speculation"، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2018.
- Reston, Maeve (21 يناير 2019)، "Kamala Harris to run for president in 2020"، CNN، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2019.
- "Kamala Harris raises $1.5 million in first 24 hours; ties record set by Sanders in 2016"، اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2019.[وصلة مكسورة]
- Beckett, Lois (27 يناير 2019)، "Kamala Harris kicks off 2020 campaign with hometown Oakland rally"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 4 يوليو 2019.
- Flegenheimer؛ Burns (27 يونيو 2019)، "Kamala Harris Makes the Case That Joe Biden Should Pass That Torch to Her"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2020.
- Agiesta, Jennifer (1 يوليو 2019)، "CNN Poll: Harris and Warren rise and Biden slides after first Democratic debates"، CNN، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2020.
- Vagianos, Alanna (31 يوليو 2019)، "Tulsi Gabbard Takes Kamala Harris To Task On Marijuana Prosecution Record"، HuffPost، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2020.
- Tolan, Casey (1 أغسطس 2019)، "Democratic debate: Fact-checking the attacks on Kamala Harris' criminal justice record"، سان خوسيه ميركوري نيوز، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2020.
- Silver, Nate (7 أغسطس 2019)، "Polls Since The Second Debate Show Kamala Harris Slipping"، FiveThirtyEight، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2019.
- Bacon Jr., Perry (8 أكتوبر 2019)، "What Happened To The Kamala Harris Campaign?"، FiveThirtyEight، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 ديسمبر 2019.
- Dolan (21 أغسطس 2014)، "California AG Kamala Harris to appeal ruling against death penalty"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2020.
- "Analysis | The Technology 202: Kamala Harris is already facing online attacks in her bid for the vice presidency"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2020.
- Zakrzewski, Cat (13 أغسطس 2020)، "Kamala Harris is already facing online attacks in her bid for the vice presidency"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2020.
- Zhou, Li (25 يوليو 2019)، "The #KHive, Kamala Harris's most devoted online supporters, explained"، Vox (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 14 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2020.
- Bixby, Scott (12 أغسطس 2020)، "Kamala Harris Built a 'Digital Army' – Now She Gets to Use It"، The Daily Beast (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2020.
- Thomas, Alex (12 أغسطس 2020)، "What Is the K-Hive, Kamala Harris' Online Twitter Support?"، The Daily Dot (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2020.
- Harris، "I am suspending my campaign today"، Medium، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 4 ديسمبر 2019.
- Wootson Jr.، "Sen. Kamala D. Harris endorses Joe Biden for president"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 مارس 2020.
- Caygle, Heather (12 مايو 2019)، "'A dream ticket': Black lawmakers pitch Biden-Harris to beat Trump"، بوليتيكو، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 مايو 2020.
- Timm؛ Gregorian (10 مارس 2020)، "Clyburn calls for Democrats to 'shut this primary down' if Biden has big night"، إن بي سي نيوز، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 4 يوليو 2020.
- "Joe Biden commits to picking a woman as his running mate"، Axios، 16 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 مايو 2020.
- Garofoli؛ Kopan (17 أبريل 2020)، "Kamala Harris 'would be honored' to be Joe Biden's running mate"، سان فرانسيسكو كرونيكل، مؤرشف من الأصل في 8 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 3 مايو 2020.
- Caputo؛ Korecki (31 مايو 2020)، "Minneapolis unrest shakes up VP shortlist"، بوليتيكو، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2020.
- Leonhardt, David (12 يونيو 2020)، "Kamala Harris, Front-runner (Again)"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2020.
- Zeleny؛ Merica؛ Lee (26 يونيو 2020)، "Nation's reckoning on race looms large over final month of Biden's running mate search"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2020.
- "Biden VP pick: Kamala Harris chosen as running mate"، BBC News، 11 أغسطس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2020.
- "كامالا هاريس.. أول امرأة ومن أصول "ملونة" نائبة لرئيس أميركا"، سكاي نيوز عربية، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 نوفمبر 2020.
- Woodsome، "Opinion | You don't need to like Kamala Harris. But you should say her name properly."، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2021.
- Kalita, S. Mitra (12 أغسطس 2020)، "Kamala Harris' Indian roots and why they matter"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
- Sudeep, Theres (21 نوفمبر 2020)، "Indian-origin politicians around the world"، Deccan Herald، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
وصلات خارجية
- كامالا هاريس على موقع IMDb (الإنجليزية)
- كامالا هاريس على موقع Metacritic (الإنجليزية)
- كامالا هاريس على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
- كامالا هاريس على موقع Rotten Tomatoes (الإنجليزية)
- كامالا هاريس على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- كامالا هاريس على موقع RollingStone (الإنجليزية)
- كامالا هاريس على موقع AllMovie (الإنجليزية)
- كامالا هاريس على موقع NNDB people (الإنجليزية)
- بوابة أعلام
- بوابة السياسة
- بوابة القانون
- بوابة المرأة
- بوابة الولايات المتحدة
- بوابة كاليفورنيا