فريتز هابر

كان فريتز هابر (بالألمانية: Fritz Haber) (من مواليد 9 ديسمبر من عام 1868 وتوفي في 29 يناير من عام 1934) كيميائيًا ألمانيًا.[20] حصل هابر على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1918 لاختراعه طريقة هابر بوش الصناعية لإنتاج النشادر من النتروجين والهيدروجين. يعتبر هذا الاختراع شديد الأهمية في تصنيع الأسمدة والمتفجرات على نطاق واسع. يعتمد إنتاج غذاء ما يقارب نصف سكان كوكب الأرض اليوم على هذه الطريقة في صناعة الأسمدة النتروجينية.[21] اقترح هابر مع ماكس بورن دورة بورن هابر بصفتها طريقة لتقييم طاقة الشبكة البلورية للمادة الأيونية الصلبة.

زوجة فريتز هابر كلارا إميروار
فريتز هابر
(بالألمانية: Fritz Haber)‏ 
 

معلومات شخصية
الميلاد 9 ديسمبر 1868 [1][2][3][4][5][6][7] 
فروتسواف[8] 
الوفاة 29 يناير 1934 (65 سنة) [1][9][2][3][4][5][6] 
بازل[10][11] 
سبب الوفاة نوبة قلبية 
مواطنة الإمبراطورية الألمانية
جمهورية فايمار 
عضو في الأكاديمية الألمانية للعلوم ليوبولدينا،  والأكاديمية الوطنية للعلوم[12]،  وأكاديمية العلوم في الاتحاد السوفيتي،  والأكاديمية الروسية للعلوم،  والأكاديمية البافارية للعلوم والعلوم الإنسانية،  والأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم 
الزوجة كلارا إميرواهر (1901–1915)
شارلوت هابر  (1917–1927) 
الأولاد
هيرمان هابر  
الحياة العملية
المدرسة الأم المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ
جامعة برلين للتكنولوجيا
جامعة هايدلبرغ
جامعة هومبولت في برلين
جوهانوم بريسلاو 
صالة إليزابيت للألعاب الرياضية  
مشرف الدكتوراه روبرت بنزن 
تعلم لدى روبرت بنزن 
طلاب الدكتوراه هيلدا ليفي 
المهنة كيميائي،  وفيزيائي،  ومهندس،  وأكاديمي،  وأستاذ جامعي 
اللغات الألمانية[13] 
مجال العمل كيمياء فيزيائية 
موظف في جامعة هومبولت في برلين،  والمعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ،  ومعهد كارلسروه للتكنولوجيا 
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب الحرب العالمية الأولى 
الجوائز

يطلق على هابر أيضًا لقب «أبو الحرب الكيماوية» بسبب سنوات عمله الطويلة في تطوير الكلور والغازات السامة الأخرى لتحويلها إلى أسلحة خلال الحرب العالمية الأولى، وخاصة خلال معركة إيبر الثانية.  

أولى سنوات حياته وتعليمه

ولد فريتز هابر في مدينة بريسلاو (التي تعرف اليوم باسم فروتسواف، في بولندا) في بروسيا، في عائلة يهودية ميسورة الحال.[22]:38 كان اسم العائلة «هابر» شائعًا بشكل كبير في المنطقة، ويمكن أن يرجع أصل عائلة فريتز هابر إلى الجد الأكبر، بينكوس سيليج هابر، تاجر صوف من مدينة كيمبين (التي تعرف اليوم باسم كيبنو، في بولندا). أُصدر في 13 مارس من عام 1812 مرسوم بولندي يفيد بوجوب معاملة اليهود وعائلاتهم، بما في ذلك عائلة بينكوس هابر، كـ «مواطنين محليين ومواطنين بروسيين». بموجب هذه التشريعات، تمكن أفراد عائلة هابر من إثبات أنفسهم في مناصب محترمة في البلاد، في عدة مجالات كالتجارة والسياسة والقانون.[23]:3–5

فريتز هابر هو ابن سيغفريد هابر وبولا هابر، أبناء العمومة اللذان تزوجا رغمًا عن العديد من أفراد عائلتيهما.[24] كان والد فريتز، سيغفريد، تاجرًا معروفًا في البلدة، وأسس شركته الخاصة العاملة في مجال الصباغة والدهانات والمستحضرات الصيدلانية.[23]:6 عانت بولا، والدة فريتز، من حمل صعب، وتوفيت بعد ثلاثة أسابيع فقط من ولادة فريتز، تاركة زوجها في حالة يرثى لها وابنها في رعاية خالاته.[23]:11 تزوج سيغفريد، عندما بلغ ابنه فريتز السادسة من عمره تقريبًا، هيدفيج هامبورجر. رُزق سيغفريد من زوجته الثانية بثلاث بنات، إيلس وهيلين وفريدة. على الرغم من معاناة هابر من العلاقة التي جمعته بوالده واتسامها بالبعد والجفاء، لكنه طور علاقة وثيقة مع زوجته أبيه وأخواته غير الشقيقات.[23]:7

في الوقت الذي ولد فيه فريتز، كانت عائلة هابر قد اندمجت إلى حد بعيد في المجتمع الألماني. التحق فريتز هابر بمدرسة جوهانيون الابتدائية المتزامنة والمفتوحة للطلاب الكاثوليك والبروتستانت واليهود على حد سواء.[23]:12 في سن الحادية عشر، التحق هابر بمدرسة سانت إليزابيث الكلاسيكية التي شاركه فيها أعداد متساوية من الطلاب البروتستانت واليهود.[23]:14 دعمت عائلته المجتمع اليهودي، وواصلت تطبيق العديد من التقاليد اليهودية، دون أن تربطها بالكنيس اليهودي علاقة وثيقة.[23]:15 فضل فريتز هابر الانتماء الألماني على الانتماء اليهودي.[23]:15

تخرج فريتز هابر من مدرسة سانت إليزابيث الثانوية في بريسلاو في شهر سبتمبر من عام 1886.[23]:16 على الرغم من رغبة والد فريتز في تعليمه مهنة الصباغة ليساعده في العمل بشركته، لكنه وافق على إرساله إلى جامعة فريدريس فيلهلم (التي تعرف اليوم باسم جامعة هومبولت) في برلين لدراسة الكيمياء. كان قسم الكيمياء في الجامعة تحت إشراف الكيميائي الألماني آوغست فيلهلم فون هوفمان.[23]:17 أُصيب هابر بخيبة أمل بعد حضوره لأول الفصول الدراسية في الجامعة (شتاء عام 1886 - 1887)، وقرر الالتحاق بجامعة هايدلبرغ في الفصل الدراسي التالي (صيف عام 1887) حيث تتلمذ على يد الكيميائي الألماني روبرت بنزن.[23]:18 عاد هابر بعدها إلى برلين، للالتحاق بالكلية التقنية في تشارلوتنبرغ (والتي تعرف اليوم باسم جامعة برلين للتكنولوجيا).[23]:19

الحياة الشخصية والعائلية

التقى هابر بكلارا إميرفارر في بريسلاو عام 1889، بينما كان يقضي عامه المطلوب في الجيش. كانت كلارا ابنة كيميائي يمتلك مصنعًا للسكر، وكانت أول امرأة تحصل على درجة الدكتوراه (في الكيمياء) من جامعة بريسلاو.[25]:20 تحولت من اليهودية إلى المسيحية في عام 1897، قبل عدة سنوات من خطوبتها هي وهابر. تزوجا في 3 أغسطس 1901 ؛[25]:46 وُلد ابنهما هيرمان في 1 يونيو 1902.[25]:173

تظل أسباب انتحارها موضع تكهنات. كانت هناك ضغوط متعددة في العلاقة الزوجية،[26][27][28] وقد قيل أنها عارضت عمل هابر في الحرب الكيميائية. وفقًا لوجهة النظر هذه، ربما كان انتحارها جزئيًا ردًا على إشراف هابر شخصيًا على أول استخدام ناجح لغاز الكلور خلال معركة إيبر الثانية، مما أدى إلى سقوط أكثر من 67000 ضحية.[29] [30] غادر هابر خلال أيام متوجهاً إلى الجبهة الشرقية للإشراف على إطلاق الغاز ضد الجيش الروسي. [31] دُفنت كلارا في الأصل في داهلم، ونُقل رفات كلارا في وقت لاحق بناء على طلب زوجها إلى بازل، حيث دفنت بجانبه.[25] :176

تزوج هابر من زوجته الثانية شارلوت ناثان في 25 أكتوبر 1917 في برلين.[25]:183 أثناء السفر، كان فريتز يقيم في فندق آدلون الذي كان بالقرب من دودتش كليب. التقى فريتزفي هذه المؤسسة بشارلوتا ناثان التي كانت واحدة من الأمناء وأثارت اهتمامه بإنجازاتها على الرغم من عدم وجود خبرة واسعة أو تعليم. في اليوم الذي قابلها، كانت السماء تمطر وأعطته مظلة ليستخدمها فرد عليها "أضع المظلة بين ذراعيك ونفسي وشكري عند قدميك". أجابت: "أفضل العكس". بدأوا في رؤية بعضهم البعض وسرعان ما تقدم إليها. رفضت شارلوتا الاقتراح في البداية بسبب فارق السن الكبير بينهما لكنها وافقت في النهاية.[32] تحولت شارلوت، مثل كلارا، من اليهودية إلى المسيحية قبل الزواج من هابر.[25]:183 كان للزوجين طفلان، إيفا شارلوت ولودفيغ فريتز ("لوتز").[25]:186 مرة أخرى، كانت هناك صراعات، وتطلقا الزوجان اعتبارًا من 6 ديسمبر 1927.[25]:188

عاش هيرمان هابر في فرنسا حتى عام 1941، لكنه لم يتمكن من الحصول على الجنسية الفرنسية. عندما غزت ألمانيا فرنسا خلال الحرب العالمية الثانية، هرب هيرمان وزوجته وبناته الثلاث من الاعتقال على متن سفينة فرنسية متجهة من مرسيليا إلى منطقة البحر الكاريبي. ومن هناك حصلوا على تأشيرات تسمح لهم بالهجرة إلى الولايات المتحدة. ماتت زوجة هيرمان مارغريت بعد نهاية الحرب، وانتحر هيرمان عام 1946.[25] :182–183انتحرت ابنته الكبرى كلير عام 1949. وهي أيضًا كيميائية، قيل لها إن بحثها عن ترياق لتأثيرات غاز الكلور قد وُضع جانباً، لأن العمل على القنبلة الذرية كان له الأسبقية. [33]

أصبح ابن هابر الآخر، لودفيج فريتز هابر (1921-2004)، اقتصاديًا بريطانيًا بارزًا وكتب تاريخ الحرب الكيميائية في الحرب العالمية الأولى، السحابة السامة (بالإنجليزية: The Poisonous Cloud)‏ (1986).[34]

عاشت ابنته إيفا في كينيا لسنوات عديدة، وعادت إلى إنجلترا في الخمسينيات. توفيت في عام 2015، وتركت ثلاثة أطفال وخمسة أحفاد وثمانية أسباط.

توفي العديد من أفراد عائلة هابر الممتدة في معسكرات الاعتقال النازية، بما في ذلك ابنة أخته غير الشقيقة فريدا، هيلدي جلوكسمان، وزوجها، وطفليهما.[25]:235

الوفاة

قبر فريتز وكلارا هابر (مولودة إميرفارر) في مقبرة هوهرنلي في بازل، سويسرا

غادر هابر داهلم [الإنجليزية] في أغسطس 1933، ومكث لفترة وجيزة في باريس وإسبانيا وسويسرا. كان في حالة صحية سيئة للغاية أثناء هذه الرحلات. عانى هابر على وجه التحديد من نوبات الذبحة الصدرية.[35] يمكن أن تسبب نوبات الذبحة الصدرية المتكررة أضرارًا دائمة والتي من المحتمل أنها ساهمت في وفاته في العام التالي.[25]:288

في غضون ذلك، ساعده بعض العلماء الذين كانوا نظراء لهابر ومنافسين له في إنجلترا خلال الحرب العالمية الأولى، مغادرة ألمانيا مع آخرين. رتب العميد هارولد هارتلي [الإنجليزية] والسير ويليام جاكسون بوب وفريدريك جي. دونان [الإنجليزية] دعوة هابر رسميًا إلى كامبريدج، إنجلترا.[25]:287–288 عاش هابر هناك، مع مساعده جوزيف جوشوا فايس، وعمل لبضعة أشهر.[25] :288 كان العلماء مثل إرنست رذرفورد أقل تسامحًا مع تورط هابر في حرب الغازات السامة: فقد رفض رذرفورد بشدة مصافحته.[36]

في عام 1933، أثناء إقامة هابر القصيرة في إنجلترا، عرض عليه حاييم وايزمان منصب مدير معهد زيف للأبحاث (الآن معهد وايزمان ) في رحوفوت، في فلسطين تحت الانتداب البريطاني. قَبِل، وغادر إلى الشرق الأوسط في يناير 1934، مسافرًا مع أخته غير الشقيقة إلسي هابر فريحان.[25]:209, 288–289 غلبته صحته السيئة وتوفي في 29 يناير 1934، عن عمر يناهز 65 عامًا، بسبب قصور في القلب، في منتصف الرحلة، في أحد فنادق بازل.[25]:299–300

رتب هيرمان، ابن هابر وكلارا، حرق هابر ودفنه في مقبرة هورنلي في بازل في 29 سبتمبر 1934، ونقل رفات كلارا من داهليم وإعادة دفنها معه في 27 يناير 1937، وذلك حسب رغبات هابر.[25][37][38]

التركة والإرث

ترك هابر مكتبته الخاصة الواسعة لمعهد سيف، حيث خُصصت باسم مكتبة فريتز هابر في 29 يناير 1936. ساعد هيرمان هابر في نقل المكتبة وألقى كلمة في حفل الافتتاح.[25]:182لا تزال موجودةً كمجموعة خاصة في معهد وايزمان.[39]

في عام 1981، أنشأت مؤسسة مينيرفا التابعة لجمعية ماكس بلانك والجامعة العبرية في القدس (HUJI) مركز أبحاث فريتز هابر للديناميات الجزيئية، ومقره معهد الكيمياء بالجامعة العبرية. الغرض منه هو تعزيز التعاون العلمي الإسرائيلي الألماني في مجال الديناميكيات الجزيئية. تُعرف مكتبة المركز أيضًا باسم مكتبة فريتز هابر، ولكن ليس من الواضح على الفور ما إذا كان هناك أي علاقة بالمكتبة السَمِيّة لمعهد سيف عام 1936 (حاليًا وايزمان).

كانت كلارا ناشطة في مجال حقوق المرأة ووفقًا لبعض الروايات، كانت من دعاة السلام. كانت ذكية وناشدة للكمال، أصبحت مكتئبة بشكل متزايد بعد زواجها وخسارة حياتها المهنية.[28][27][26] في 2 مايو 1915، بعد مشادة مع هابر، انتحرت كلارا في حديقتهم بإطلاق النار على قلبها بمسدس خدمته [الإنجليزية]. لم تمت على الفور، وعثر عليها ابنها، هيرمان، البالغ من العمر 12 عامًا، والذي سمع طلق النار.[25]:176

الجوائز والتكريم


انظر أيضًا

روابط خارجية

مراجع

  1. وصلة : https://d-nb.info/gnd/118699814 — تاريخ الاطلاع: 9 أبريل 2014 — الرخصة: CC0
  2. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسيةhttp://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12477531x — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  3. العنوان : Encyclopædia Britannica — مُعرِّف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت (EBID): https://www.britannica.com/biography/Fritz-Haber — باسم: Fritz Haber — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  4. مُعرِّف الشبكات الاجتماعية ونظام المحتوى المؤرشف (SNAC Ark): https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6513x75 — باسم: Fritz Haber — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  5. مُعرِّف فرد في قاعد بيانات "أَوجِد شاهدة قبر" (FaG ID): https://www.findagrave.com/memorial/73598708 — باسم: Fritz Haber — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  6. المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/haber-fritz — باسم: Fritz Haber — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  7. العنوان : Gran Enciclopèdia Catalana — الناشر: Grup Enciclopèdia Catalana — مُعرِّف الموسوعة الكتالونية الكبرى (GEC): https://www.enciclopedia.cat/ec-gec-0031929.xml — باسم: Fritz Haber
  8. وصلة : https://d-nb.info/gnd/118699814 — تاريخ الاطلاع: 10 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
  9. المحرر: ألكسندر بروخروف — العنوان : Большая советская энциклопедия — الناشر: الموسوعة الروسية العظمى، جسك — الاصدار الثالث — الباب: Габер Фриц — وصلة : https://d-nb.info/gnd/118699814 — تاريخ الاطلاع: 27 سبتمبر 2015
  10. وصلة : https://d-nb.info/gnd/118699814 — تاريخ الاطلاع: 30 ديسمبر 2014 — الرخصة: CC0
  11. المحرر: ألكسندر بروخروف — العنوان : Большая советская энциклопедия — الناشر: الموسوعة الروسية العظمى، جسك — الاصدار الثالث — الباب: Габер Фриц — وصلة : https://d-nb.info/gnd/118699814 — تاريخ الاطلاع: 28 سبتمبر 2015
  12. وصلة : مُعرِّف قاعدة بيانات الأسماء الملحوظة (NNDB)
  13. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسيةhttp://data.bnf.fr/ark:/12148/cb12477531x — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  14. https://docs.google.com/spreadsheets/d/1dsunM9ukGLgaW3HdG9cvJ_QKd7pWjGI0qi_fCb1ROD4/pubhtml?gid=534642132&single=true
  15. https://www.wilhelmexner.org/en/medalists/
  16. https://www.mpg.de/prizes/harnack-medal
  17. http://www.nobelprize.org/nobel_prizes/chemistry/laureates/1918/
  18. https://www.nobelprize.org/nobel_prizes/about/amounts/
  19. https://www.invent.org/inductees/fritz-haber
  20. "Fritz Haber | Biography & Facts"، Encyclopedia Britannica (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2018.
  21. Smil, Vaclav (2004)، Enriching the Earth: Fritz Haber, Carl Bosch, and the Transformation of World Food Production، Cambridge, Massachusetts: MIT Press، ص. 156، ISBN 9780262693134.
  22. Morris Goran, The Story of Fritz Haber, Norman: Univ. of Oklahoma Press, 1967.
  23. Stoltzenberg (2004)، Fritz Haber : Chemist, Nobel laureate, German, Jew، Philadelphia: Chemical Heritage Foundation، ISBN 978-0-941901-24-6.
  24. Charles (2005)، Master mind : the rise and fall of Fritz Haber, the Nobel laureate who launched the age of chemical warfare (ط. 1.)، New York, NY: Ecco، ISBN 978-0-06-056272-4، مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2014.
  25. Stoltzenberg (2004)، Fritz Haber : Chemist, Nobel laureate, German, Jew، Philadelphia: Chemical Heritage Foundation، ISBN 978-0-941901-24-6.
  26. Carty, Ryan (2012)، "Casualty of War"، Chemical Heritage Magazine، 30 (2)، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2022، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2018.
  27. Friedrich, Bretislav؛ Hoffmann (مارس 2016)، "Clara Haber, nee Immerwahr (1870-1915): Life, Work and Legacy"، Zeitschrift für Anorganische und Allgemeine Chemie، 642 (6): 437–448، doi:10.1002/zaac.201600035، PMID 27099403.
  28. Creese؛ Creese (2004)، Ladies in the Laboratory II: West European women in science, 1800 – 1900 : a survey of their contributions to research، Lanham, Md.: Scarecrow Press، ص. 143–145، ISBN 978-0810849792.
  29. Hobbes (2003)، Essential Militaria، Atlantic Books، ISBN 978-1-84354-229-2.
  30. Albarelli (2009)، A terrible mistake : the murder of Frank Olson, and the CIA's secret cold war experiments (ط. 1st)، Walterville, OR: Trine Day، ISBN 978-0-9777953-7-6، مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2022، اطلع عليه بتاريخ 09 سبتمبر 2014.
  31. Huxtable, R. J. (2002)، "Reflections: Fritz Haber and the ambiguity of ethics" (PDF)، Proceedings Western Pharmacology Soc، 45: 1–3، PMID 12434507، مؤرشف من الأصل (PDF) في 07 أبريل 2014، اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2014.
  32. Goran (1967)، The Story of Fritz Haber، University of Oklahoma Press، ISBN 978-0-8061-0756-1، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2021.
  33. Clapp, Susannah (05 يونيو 2016)، "The Forbidden Zone review – poisoned by a 'higher form of killing'"، the Guardian (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2018.
  34. "Lutz F. Haber (1921–2004)" (PDF)، University of Illinois at Urbana-Champaign، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 يونيو 2010، اطلع عليه بتاريخ 11 فبراير 2008.
  35. Witschi, H. (01 مايو 2000)، "Fritz Haber: 1868-1934"، Toxicological Sciences، 55 (1): 1–2، doi:10.1093/toxsci/55.1.1، PMID 10788553.
  36. "Remembering Controversial Chemist Fritz Haber"، The Chemical Blog، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 23 يناير 2017.
  37. A photograph of their gravestone in Hörnli Cemetery, Basel can also be found in the book written by Stoltzenberg.
  38. Friedrich, Bretislav؛ Hoffmann (2017)، Friedrich؛ Hoffmann, Dieter؛ Renn, Jürgen؛ Schmaltz, Florian (المحررون)، "Clara Immerwahr: A Life in the Shadow of Fritz Haber"، One Hundred Years of Chemical Warfare: Research, Deployment, Consequences (باللغة الإنجليزية)، Cham: Springer International Publishing، ص. 45–67، doi:10.1007/978-3-319-51664-6_4، ISBN 978-3-319-51663-9، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2022، اطلع عليه بتاريخ 25 أبريل 2022
  39. Reznik, Anton، "The Library: Library: Special Collections"، weizmann.libguides.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2022.
  40. "Book of Members, 1780–2010: Chapter B" (PDF)، American Academy of Arts and Sciences، مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2014.
  41. "Fritz Haber – Biographical"، Nobelprize.org، Nobel Media AB 2014، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2014.
  42. Colby (1919)، The New International Year Book: A Compendium of the World's Progress for the year 1918، New York: Dodd, Mead and Company، ص. 125، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2021.
  43. Wisniak, Jaime (2002)، "Fritz Haber – A Conflict Chemist" (PDF)، Indian Journal of History of Science، 37 (2): 153–173، مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2014.
  44. Fegley؛ Osborne (2008)، Practical chemical thermodynamics for geoscientists، New York: Academic Press، ص. 43، ISBN 978-0122511004، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2021.
  45. "Fritz Haber"، www.nasonline.org، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2022.
  46. Report of the National Academy of Sciences، Washington: U.S. Govt. Print. Off.، 1935، ص. 11، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2021.
  47. "Fritz Haber"، National Academy of Sciences، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2014.
  • بوابة أعلام
  • بوابة الولايات المتحدة
  • بوابة ألمانيا
  • بوابة الإمبراطورية الألمانية
  • بوابة الكيمياء
  • بوابة جوائز نوبل
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.