الجمهورية الكتالانية (2017)

الجمهورية الكتالانية (بالكتالونية: República Catalana)‏ هي دولة غير معترف بها تم الإعلان عن إستقلالها من جانب واحد على أراضي كتالونيا في شبه الجزيرة الأيبيرية في 27 أكتوبر 2017.[1][2][3][4] الوضع القانوني للدولة هو متنازع عليه حيث أعلن برلمان كتالونيا الاستقلال عن المملكة الإسبانية في خضم أزمة دستورية بناءً على نتائج استفتاء استقلال كتالونيا 2017[5]، فرد مجلس الشيوخ الإسباني بتفعيل المادة 155 من الدستور الإسباني لعام 1978،[6] مما يسمح للحكومة الإسبانية المركزية بفرض حكم مباشر على كتالونيا وتعليق الحكم الذاتي للمنطقة.[7] بعد ذلك بوقت قصير، قام ماريانو راخوي رئيس وزراء إسبانيا بحل برلمان كتالونيا، وإقالة المجلس التنفيذي لكتالونيا، ودعا إلى إجراء انتخابات إقليمية مبكرة في 21 ديسمبر 2017.[8] في المقابل، صرح كارلس بوتشدمون، رئيس حكومة كتالونيا بأن البرلمانات وحدها يمكن أن تنتخب أو تزيل الحكومات في مجتمع ديمقراطي وطلب من الكتالان أن «يعارضوا بشكل ديمقراطي» تنفيذ المادة 155، لكن لم يوضّح كيف سيكون رده على أوامر الحكومة الأسبانية.[9][10]

 

الجمهورية الكتالانية

República Catalana

الجمهورية الكتالانية (2017)
العلم
الجمهورية الكتالانية (2017)
الشعار

موقع الجمهورية الكتالانية داخل أوروبا

النشيد: Els Segadors (الحاصدون)
الأرض والسكان
إحداثيات 41°50′00″N 1°50′00″E  
المساحة 31895 كيلومتر مربع 
العاصمة وأكبر مدينة برشلونة
اللغة الرسمية كتالونية، قسطانية، إسبانية
المجموعات العرقية () كتالان، قسطانيون، إسبان
التعداد السكاني (2016) 7.523 مليون نسمة
الحكم
نظام الحكم جمهورية في إطار حكومة مؤقتة
الرئيس يواكيم تورا
نائب الرئيس أوريول جونكيراس
التأسيس والسيادة
برلمان كتالونيا التاريخ
تاريخ التأسيس 27 أكتوبر 2017
استفتاء الاستقلال 1 أكتوبر 2017
إعلان الاستقلال 27 أكتوبر 2017
تدخل الحكومة المركزية 28 أكتوبر 2017
تعليق الاستقلال 31 أكتوبر 2017
بيانات أخرى
العملة يورو (بحكم الأمر الواقع) EUR
المنطقة الزمنية ت ع م+01:00 (توقيت قياسي)
ت ع م+02:00 (توقيت صيفي) 
المنطقة الزمنية توقيت وسط أوروبا الصيفي
جهة السير يمين

بحلول 30 أكتوبر 2017، عادت المؤسسات الحكومية للعمل في جميع أرجاء كتالونيا تحت سلطة حكومة مدريد التي استولت على السلطة وحلت البرلمان ولم تواجه عملية الحل أي مواجهة تذكر من السلطات الكتالانية.[11] لجأ بوتشدمون وعدداً من أفراد حكومته المنحلة إلى بلجيكا للهروب من الملاحقة القضائية الإسبانية،[12][13] حيث وجه المدعي العام الإسباني لهم تهم التمرد والتحريض والإختلاس.[14][15] حكمت المحكمة الدستورية الإسبانية في 31 أكتوبر بتعليق العمل بإعلان الاستقلال الكتالاني.[16] وفي يوم 2 نوفمبر 2017، أمرت الحكومة الإسبانية بحجز 8 من أعضاء الحكومة الكتالانية -من بينهم نائب الرئيس بوتشدمون وزعيم حزب يسار كتالونيا الجمهوري- خوفاً من سفرهم وأصدر المدعي العام أيضاً مذكرة اعتقال أوروبية بحق الرئيس بوتشدمون وأعضاء أخرين من الحكومة رفضوا أن يسلموا أنفسهم.[17][18][19]

التاريخ

أزمة 2017 السياسية

علقت المحكمة الدستورية الإسبانية بعد قرار الحكومة الإسبانية عدم دستورية الاستفتاء حول الاستقلال الذي عقد في كتالونيا في 1 أكتوبر 2017.[20][21][22] كان سؤال الاستفتاء «هل تريد أن تكون كتالونيا دولة مستقلة في شكل جمهورية؟» وأعطي المصوتون خيارين «نعم» و«لا»، واحتل التصويت بنعم على 92.01% من نسبة المصوتين بينما حصل التصويت بلا على 7.99% من المجموع، في ظل مشاركة 43.03% من من لهم الحق في التصويت وسط تشكيك حول الالتزام بأساسيات العملية التصويتية.[23][24][25][26]

خطب الرئيس الكتالوني كارلس بوتشدمون في البرلمان الكتلاني يوم 10 أكتوبر وقال أن «كتالونيا قد حصلت على حقها في أن تكون دولة مستقلة» وأنه سيدافع عن «قرار السكان في أن تصبح كتالونيا جمهورية مستقلة». طلب بوتشدمون من البرلمان أن يقوم بتعليق إصدار أي إعلان رسمي للاستقلال لترك نافذة للحوار مع الحكومة الإسبانية. وقع بعدها بوتشدمون وعدة نواب برلمانيين موالين للانفصال إعلان استقلال رمزي بدون أي أثر قانوني.[27] عقد مجلس الوزراء الإسباني بعدها في 11 أكتوبر جلسة استثنائية طارئة لمناقشة الأحداث في اليوم السابق، وطلب رئيس الوزراء ماريانو راخوي رسمياً من الحكومة الكتالانية تأكيد موقفها من إعلانها للاستقلال قبل الساعة العاشرة صباحاً من يوم 16 أكتوبر، ثم مددت الفترة بعدها إلى 19 أكتوبر وذكر أن في حالة الحصول على رد بتأكيد الاستقلال أو عدم الرد على الطلب فإنه سيتم تطبيق جميع الإجراءات القانونية تجاه الحكومة الكتالانية في تلك الحالة.[28] هذا الطلب هو شرط أساسي يجب تنفيذه قبل استخدام المادة 155 من الدستور الأسباني والمسمى «الخيار النووي» والذي من شأنه أن يمكن الحكومة الإسبانية بتعليق الحكم الذاتي الكتالوني والسيطرة المباشرة على الحكم في المنطقة من قبل مدريد.[29][30][31] تزايدت الضغوط داخل المعكسر الموالي للاستقلال عندما طلب حزب الوحدة الشعبية الحكومة إصدار بيان وإعلان واضح للاستقلال الكتلالوني مهدداً بسحب دعمه البرلماني لبوتشدمون في حالة عدل عن دعواته للاستقلال.[32] فشل بوتشدمون من خلال رده إلى راخوي في توضيح إذا كان الاستقلال قد تم إعلانه بالفعل ودعا في المقابل إلى حوار خلال شهرين.[33][34] رفضت الحكومة المركزية الرد المقدم وأنه لا يجيب على طلباتها وشككت في رغبة بوتشدمون في الحوار وأسمها بالغير واضحة.[35][36] رفضت الحكومة الكتالانية تأكيد أو نفي الاستقلال وضعها أمام موعد زمني أخر ونهائي للرد قبل أن تطبق حكومة مدريد فحوى المادة 155 من الدستور.[37][38]

أكد رئيس الوزراء ماريانو راخوي في 19 أكتوبر أن الحكومة الإسبانية مستعدة لتفعيل المادة 155 من الدستور والتحرك لتعليق الحكم الذاتي الكتالاوني بعد اجتماع للوزراء بتاريخ 21 أكتوبر بعدما رسالة بوتشدمون التي قالت أن استقلال كتالونيا لا يزال معلق ولكن البرلمان قد يقرر التصويت على الاستقلال إذا واصلت إسبانيا «عمليات القمع».[39] وفي وقت لاحق، أعلن راخوي أن الحكومة الإسبانية في انتظار موافقة مجلس الشيوخ الإسباني لستسيطر مباشرة على حكومة كتالونيا وتشرع في إزالة بوتشدمون وحكومته من مناصبهم والدعوة إلى انتخابات في الإقليم خلال ستة أشهر.[40][41][42]

عقد برلمان كتالونيا جلسة نقاش في 26-27 أكتوبر 2017 حول إعلان استقلال محتمل،[43] بالتوازي مع عقد مجلس الشيوخ لنقاش حول تطبيق الحكم المباشر على كتالونيا من خلال تفعيل المادة 155 من الدستور الإسباني لعام 1978.[7] في نهاية الجلسة صوت البرلمان الكتالوني في اقتراع سري على إعلان استقلال أحادي وتم تمرير القرار بموافقة 70 عضو مقابل رفض 10 أعضاء و2 أعضاء أدلوا بأصوات فارغة في ظل مقاطعة جميع النواب من أحزاب «سيتيزنز» و«حزب كتالونيا الاشتراكي» و«حزب الشعب».[44][45]

أعلن المجلس العام لفال دران، وهي منطقة حكم ذاتي مستقل داخل منطقة كتالونيا منذ 2015 (كما هي كتالونيا بالنسبة إلى إسبانيا) أن المجلس سيعقد جلسة استثنائية في 30 أكتوبر لتقييم الأثار المترتبة على إعلان الاستقلال وتقرير إذا ما ستعلن المنطقة إستقلالها على كتالونيا نفسها.[46][47][48]

رد الفعل الداخلي بعد إعلان الاستقلال

رداً على إعلان الاستقلال، قام رئيس وزراء إسبانيا ماريانو راخوي بحل برلمان كتالونيا وحل مجلس كتالونيا التنفيذي وأعلن عن انتخابات مبكرة في 21 ديسمبر 2017 بعدما حصل على تأييد مجلس الشيوخ الإسباني في تفعيل المادة 155.[49]

وبعد وقت قريب من إعلان راخوي، قام رئيس قوات الشرطة الكتالونية بتقديم رسالة وداع لزملائه تعترف بقرار الحكومة الإسبانية في إبعاده.[50] طلب الرقيب جوسيب ترابيرو أيضاً من قوات الشرطة أن تظل «موالية» لخليفته.[51]

وفي حين لمحت بعض وسائل الإعلان أن حكومة كارلس بوتشدمون الكتالونية لن تقاوم استيلاء الحكومة الإسبانية على السلطة،[52] إلا أن بوتشدمون نفسه لم يعترف بإزالته وأكد أن البرلمانات هي من «تنتخب وتزيل الحكومات» كما طلب من الكتالان «معارضة تنفيذ المادة 155 ديموقراطياً». ولم يذكر كارلس إذا ما كان سيعترف أو يرفض صراحةً قرارات الحكومة الأسبانية.[10][9]

بحلول 30 أكتوبر 2017، ألغت القائمة بأعمال رئاسة البرلمان الكتالوني ذات التوجه الانفصالي كارمي فوركاديل جلسة برلمانية كان مقرر لها ان تنعقد بتاريخ 31 أكتوبر بسبب «حل البرلمان» وهو اعتراف ضمني بقرار حكومة مدريد.[53] لجأ بعدها بوتشدمون وعدداً من أفراد حكومته إلى بلجيكا هرباً من الملاحقة القضائية الإسبانية.[53] وجه المدعي العام الإسباني لهم رسمياً تهم التمرد والتحريض والإختلاس.[14][15] ومن جهة أخرى، ساعد هدوء الشارع الكتالاني وعودة العمل في جميع أرجاء المقاطعة بالإضافة إلى عدم مقاومة الحكومة الكتالانية الجديدة المنحلة للحكومة المركزية في تثبيت وإحكام سيطرتها على المؤسسات الحكومية الكتالانية.[11][13]

العلاقات الخارجية

الاعتراف الدولي

في الوقت الحالي، أصدرت الدول التالية بيانات بعدم الاعتراف بالجمهورية الكتالانية ككيان مستقل، ودعم السلامة الإقليمية لإسبانيا والنظام الدستوري و/أو الادعاء بأنها مسألة إسبانية داخلية.[54][55] وقد دعت بلجيكا وسلوفينيا إلى إيجاد حل سلمي وحوار دون أن يرفضا صراحة الاعتراف بالاستقلال الكتالاني،[56][57] بينما اكتفت المجر وروسيا بالادعاء بأنها مسألة إسبانية داخلية.[58][59]

في الوقت نفسه، أعربت بعض الكيانات عن اهتمامها بالاعتراف. ويخطط عضو في البرلمان من حزب الوسط الحاكم في فنلندا لإجراء تصويت ومناقشة الاقتراح في البرلمان.[118] وقد أعربت فنزويلا وكوريا الشمالية مؤخراً عن تأييدهما للسيادة الكتالانية ولكنها لم تبدي رسميا حتى الآن اعترافها.[119] وأعربت أبخازيا وأوسيتيا الجنوبية عن اهتمامهما بالنظر في الاعتراف بالجمهورية الكتالانية إذا تلقت هذا الطلب من كتالونيا.[120][121] وأصدرت وزارة خارجية جمهورية أرتساخ بيانا للدعم، تقول فيه «إننا نعتبر أن حل الأزمة السياسية بين برشلونة ومدريد يتحقق بالوسائل السلمية وحدها، عن طريق الحوار».[122]

وأعرب رئيس الوزراء الفلمنكي، جيرت بورجوا، عن تأييده للجمهورية الكتالانية، ولكنه اعترف بأن القرار يعود إلى الحكومة الاتحادية البلجيكية.[123] وأعرب جان-غي تالاموني، رئيس جمعية كورسيكا، عن دعمه لاستقلال كتالونيا، لكن الاعتراف رمزي بحت.[124] وأعربت الحكومة الاسكتلندية عن دعمها لتقرير المصير لشعب كتالونيا، وذكرت أنها «تفهم موقف حكومة كتالونيا وتحترمه».[125] وقبل إعلان الاستقلال، تقدم مجلس مدينة ديري ومجلس مقاطعة سترابان في أيرلندا الشمالية باقتراح يدعو الحكومتين البريطانية والأيرلندية إلى الاعتراف بالجمهورية الكتالانية.[126]

عضوية الاتحاد الأوروبي

كتالونيا جزء من الاتحاد الأوروبي، ومنطقة اليورو، ومنطقة شنغن بوصفها منطقة من إسبانيا. وقبل الإعلان، دار نقاش حول ما إذا كانت كتالونيا مستقلة ستحتفظ بعضوية الاتحاد الأوروبي والترتيبات الدولية المرتبطة بها، أو تجد نفسها خارج هذه الترتيبات عند الاستقلال. ولا يجري تناول انفصال جزء من دولة عضو على وجه التحديد في معاهدات الاتحاد الأوروبي، على الرغم من أنه تم تقديم آراء قانونية سواء في حالة كتالونيا أو أثناء المناقشة التي دارت حول استفتاء الاستقلال الاسكتلندي لعام 2014.[127][128] ويشير «مبدأ برودي» الذي تتبعه المفوضية الأوروبية إلى أن الدولة المنفصلة ستخرج من الاتحاد الأوروبي وسيكون عليها أن تتقدم بطلب للانضمام إلى عضويته كدولة خارجية.[129]

ذكر دونالد توسك، رئيس المجلس الأوروبي، أن إعلان الاستقلال «لا يغير شيئا»، وأن الاتحاد الأوروبي سيتعامل مع الحكومة الإسبانية وحدها.[114]

انظر أيضًا

المراجع

  1. "كتالونيا تعلن الانفصال عن إسبانيا، ومدريد تفرض الحكم المباشر على الإقليم"، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2018 عبر www.bbc.com.
  2. "Self-Catalan parliament (only 70 parlamentarians of 140) votes to declare independence from Spain"، The Guardian، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  3. "Catalans race to create a new currency and economic fortress as independence counter-attack builds"، The Telegraph، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2017.
  4. "El Gobierno ve "efectos jurídicos y vinculantes" en la declaración de independencia"، La Vanguardia (باللغة الإسبانية)، 30 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2017.
  5. "Catalan parliament declares independence from Spain"، Reuters، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  6. "مجلس الشيوخ الإسباني يفوّض الحكومة بنقل سلطات كتالونيا إلى مدريد"، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2017.
  7. "Catalan crisis: Spain PM Rajoy demands direct rule"، BBC، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  8. Editorial, Reuters، "راخوي يقيل حكومة قطالونيا ويدعو لإجراء انتخابات في 21 ديسمبر"، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2017.
  9. "Puigdemont no se da por cesado y pide "oposición democrática" a la aplicación del 155"، La Vanguardia (باللغة الإسبانية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  10. "Són els parlaments els que escullen o cessen els presidents"، El Món (باللغة الكتالونية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  11. "Catalonia Bows to Spanish Authority as Rajoy's Strategy Prevails"، Bloomberg.com، 30 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2017.
  12. Cortizo, Gonzalo (30 أكتوبر 2017)، "Puigdemont y parte de su gobierno se refugian en Bélgica para evitar a la justicia española"، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2017.
  13. "Work resumes normally in Catalonia as Spain enforces direct rule"، Barcelona, Madrid، Reuters، 30 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2017.
  14. Guindal, Carlota (30 أكتوبر 2017)، "La Fiscalía se querella contra Puigdemont y el Govern por rebelión y sedición"، La Vanguardia (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2017.
  15. Jones, Sam (30 أكتوبر 2017)، "Spanish prosecutor calls for rebellion charges against Catalan leaders"، The Guardian، Barcelona، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2017.
  16. "El Constitucional suspende la declaración de independencia de Catalunya"، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، 31 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2017.
  17. i24NEWS، "مذكّرة اعتقال أوروبية بحق زعيم كاتالونيا بوتشيمون"، i24NEWS، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2017.
  18. "القضاء الإسباني يصدر مذكرة اعتقال أوروبية بحق بوتشديمون"، روسيا اليوم، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2017.
  19. "مذكرة اعتقال أوروبية بحق رئيس كتالونيا المُقال"، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2017.
  20. "Las diez claves de la ley del referéndum de Cataluña" (باللغة الإسبانية)، الباييس، 06 سبتمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019.
  21. الجريدة الرسمية الإسبانية  (المحرر)، "Recurso de inconstitucionalidad n.º 4334-2017, contra la Ley del Parlamento de Cataluña 19/2017, de 6 de septiembre, del Referéndum de Autodeterminación." (PDF) (باللغة الإسبانية)، Government of Spain، مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 مايو 2019.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: extra punctuation (link) صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المحررون (link)
  22. "El Constitucional prohíbe el referéndum y apercibe a un millar de cargos políticos . Noticias de España" (باللغة الإسبانية)، El Confidencial، 07 سبتمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2017.
  23. "Catalan referendum results" (باللغة الإنجليزية)، Government of Catalonia، 02 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2017.
  24. "El Govern anuncia un 90% de 'síes' entre las 2.262.424 papeletas contadas y asegura haber escrutado el 100,88% de votos" (باللغة الإسبانية)، El Mundo، 02 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2017.
  25. "Catalan independence referendum: Region votes overwhelmingly for independence from Spain"، The Independent، 02 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019.
  26. Hilary Clarke, Isa Soares and Vasco Cotovio (02 أكتوبر 2017)، "Catalonia referendum plunges Spain into political crisis"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2017.
  27. Sanchez, Ray؛ Gallón, Natalie (10 أكتوبر 2017)، "Catalonia's president puts off declaration of split from Spain"، CNN، Barcelona، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  28. Ponce de León, Rodrigo (11 أكتوبر 2017)، "El Gobierno exige que Puigdemont aclare su posición sobre la independencia antes del lunes"، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  29. Ponce de León, Rodrigo (11 أكتوبر 2017)، "Rajoy anuncia el requerimiento a la Generalitat previo a la aplicación del artículo 155"، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  30. "Spain moves towards activating "nuclear option" on Catalonia crisis"، Reuters، 11 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  31. Rogers, Jon (11 أكتوبر 2017)، "Catalonia crisis: Rajoy opens way to suspending region's self-rule"، Daily Express، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  32. McLaughlin, Kelly (15 أكتوبر 2017)، "Catalan leader has until Monday morning to tell Madrid whether he did or didn't declare independence as Spain teeters on verge of splitting"، Daily Mail، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  33. "Catalonia leader Puigdemont fails to clarify independence bid"، BBC News، 16 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  34. Vallespín, Ivanna (16 أكتوبر 2017)، "Puigdemont letter fails to provide clear answer on independence declaration"، El País، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  35. "El Gobierno cree que la carta de Puigdemont "parece que no responde a lo que se le ha solicitado""، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، 16 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  36. Ponce de León, Rodrigo (16 أكتوبر 2017)، "El Gobierno duda de la oferta de diálogo de Puigdemont y pone en marcha el segundo requerimiento"، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  37. Jones, Sam (16 أكتوبر 2017)، "Catalan president Carles Puigdemont ignores Madrid's ultimatum"، The Guardian، Madrid، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  38. Couzens, Gerard (16 أكتوبر 2017)، "Furious Spain sets Catalonia new deadline as it REFUSES to confirm independence"، Daily Express، مؤرشف من الأصل في 9 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2017.
  39. "Spain moves to suspend Catalan autonomy"، BBC News، 19 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2017.
  40. Ponce de León, Rodrigo (21 أكتوبر 2017)، "Rajoy aprueba la intervención completa de Catalunya para cesar al Govern y convocar elecciones"، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2017.
  41. Burgen, Stephen (21 أكتوبر 2017)، "Catalonia crisis escalates as Spain set to impose direct rule within days"، The Guardian، Barcelona، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2017.
  42. "Catalonia independence: Spain pushes to remove leaders"، BBC News، 21 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2017.
  43. "Catalan crisis: Regional MPs debate Spain takeover bid"، BBC، 26 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  44. "Los letrados del Parlament advierten de que la votación de la DUI es ilegal"، 20 minutos (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  45. "Catalan parliament declares independence from Spain"، BBC، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  46. "El gobierno del Aran se reunirá este lunes para abordar las consecuencias de la DUI"، La Vanguardia (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  47. "La Vall d'Aran hará un pleno sobre su encaje en Catalunya"، El Periódico (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  48. "El 'derecho a decidir' del Valle de Arán: "Si hay independencia, nos vamos con España""، El Confidencial (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  49. Ponce de León, Rodrigo (27 أكتوبر 2017)، "Rajoy cesa a Puigdemont y su Govern y convoca elecciones para el 21 de diciembre"، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  50. "El director de los Mossos acata el artículo 155 y manda una carta de despedida al cuerpo: "Ha sido un honor""، laSexta (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  51. "Trapero acata su cese y pide a los Mossos "lealtad" a los nuevos mandos"، El Periódico de Catalunya (باللغة الإسبانية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  52. Lamelas, Marcos (28 أكتوبر 2017)، "Puigdemont y su Govern dan la Generalitat por perdida y ordenan cederla sin resistencia"، El Confidencial (باللغة الإسبانية)، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  53. "Forcadell desconvoca la reunión de la Mesa del martes porque el Parlament "se ha disuelto""، La Vanguardia (باللغة الإسبانية)، 30 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 أكتوبر 2017.
  54. Smith-Spark, Laura (27 أكتوبر 2017)، "Catalonia declares independence from Spain as political crisis deepens"، CNN (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  55. "Catalonia live updates: UK and Germany refuse to recognise region's declaration of independence"، The Independent، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  56. "Crise en Catalogne: Charles Michel, Didier Reynders et... la N-VA réagissent"، DH.be، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  57. "Foreign Ministry reiterates its position on Catalonia"، sta.si، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2017.
  58. "Reacciones internacionales tras la declaración de independencia en Cataluña"، El Pais، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  59. "The declaration of Catalonian independence is a matter of Spanish internal affairs"، Website of the Hungarian Government، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  60. d’Andorra, Govern (27 أكتوبر 2017)، "El Govern considera que Catalunya continua essent una part integrant d'Espanya i apel·la al diàleg per resoldre la situació http://zpr.i"، @GovernAndorra، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  61. "La Argentina pidió "restablecer la legalidad y el orden constitucional" tras la declaración de independencia de Cataluña"، Infobae (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  62. "Australia respeta la integridad territorial de España"، WRadio (باللغة الإسبانية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  63. "Azerbaijan supports territorial integrity&sovereignty of #Spain within its internationally recognized borders."، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  64. "Ministro boliviano considera correctas las decisiones de Rajoy sobre Cataluña"، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  65. "Brasil não reconhece declaração de independência da Catalunha"، Poder 360 (باللغة Portugese)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.{{استشهاد بخبر}}: صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  66. "(DF) Bulgaria Supports Territorial Integrity of Spain"، European News، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  67. "Canada recognizes 'a united Spain': official"، Yahoo News، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  68. "Gobierno chileno afirma que no reconocerá "ningún acto o decisión independentista unilateral" sobre Cataluña"، La Tercera (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  69. "China offers support to Spanish government amid Catalonia crisis"، 12 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017 عبر Reuters.
  70. "Catalonia declares independence from Spain as political crisis deepens"، CNN (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  71. "Costa Rica desconoce declaración unilateral independencia de Cataluña"، Prensa Latina (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  72. "Europa je uz Madrid: Vlade Republike Hrvatske, Ujedinjenog Kraljevstva, SR Njemačke, Francuske i Republike Srbije ne priznaju katalonsku neovisnost" (باللغة الكرواتية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  73. "Chipre no reconoce la independencia de Cataluña y expresa preocupación"، eldiario.es (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  74. "Česká republika nadále považuje Katalánsko za nedílnou součást Španělského království"، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019.
  75. "Inicio Noticias Artículo Ecuador se pronuncia ante la intervención de comunidad autónoma Cataluña"، Ecuavisa (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  76. Ratas, Jüri (27 أكتوبر 2017)، "Estonia supports the territorial integrity and unity of Spain. Internal affairs must be solved according to their constitution and laws."، @ratasjuri (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  77. "Ulkoministeri Soini Kataloniasta: "En näe tällaisia yksipuolisia itsenäisyysjulistuksia hedelmällisinä"" (باللغة الفنلندية)، YLE، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  78. France-Presse, Agence (27 أكتوبر 2017)، "Paris "ne reconnaît pas" la déclaration d'indépendance de la Catalogne (officiel) #AFP"، @afpfr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  79. "Georgia fully supports the sovereignty and territorial integrity of the Kingdom of Spain and stands in solidarity W/ the Spanish Government."، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  80. "Germany refuses to recognize Catalonia independence move"، Reuters، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  81. "Grecia rechaza declaración independencia Cataluña y apoya diálogo en España"، La Vanguardia (باللغة الإسبانية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  82. "COMUNICADO SOBRE LA DECLARACIÓN INDEPENDENTISTA DE LA COMUNIDAD DE CATALUÑA." (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  83. "Honduras no reconoce la independencia de Cataluña y manifiesta su apoyo a España"، El Heraldo (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  84. "Menlu: Indonesia tidak akan mengakui kemerdekaan Catalonia"، detik.com، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  85. "Irish government will not recognise Catalonia's bid for independence"، Irish Mirror، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  86. "Italian No to Catalan independence"، Ansa، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  87. "Kazakhstan Voices Support for Spain's Territorial Integrity Amid Catalan Crisis"، Sputnik، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  88. "The official national position of Latvia on developments in Spain, in the autonomous community of Catalonia"، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  89. Lithuania, B. N. S. (27 أكتوبر 2017)، "#Lithuania supports Spain's territorial integrity, calls for dialogue, foreign minister @LinkeviciusL tells public radio #Catalonia"، @BNSLithuania (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  90. "Xavier Bettel sur la Catalogne : «Il faut se mettre autour d'une table»" (باللغة الفرنسية)، 19 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  91. "Le Gouvernement du Mali ne reconnaît pas l'indépendance de la Catalogne" (باللغة الفرنسية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  92. "Malta does not recognise d Declaration of Independence of #Catalonia.Support for Spanish govt. crisis to be dealt in respect of constitution"، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  93. El Universal (27 أكتوبر 2017)، "México no reconoce independencia de Cataluña"، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  94. "Moldova reiterates strong support for unity and constitutional order in #Spain"، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  95. "Morocco "الخارجية المغربية: لا نعترف ولن نعترف باستقلال كتالونيا""، Tanja7، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  96. "FM Zijlstra: 'Let it be clear, also after recent events in #Catalonia: the Netherlands only considers Spain to be its interlocutor.'"، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  97. "FM #Eriksen Søreide:Norway will not recognize unilateral declaration of Independence #Catalonia. Re-establish legality as basis for dialogue"، @NorwayMFA (باللغة الإنجليزية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  98. "Panamá "no reconoce ni reconocerá decisión unilateral de Cataluña""، Telémetro (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  99. "Paraguay respalda medidas adoptadas por España ante independencia de Cataluña"، La Vanguardia (باللغة الإسبانية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  100. "Perú rechaza declaración unilateral de independencia de Cataluña"، El Comercio (باللغة الإسبانية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  101. "MFA statement on developments in Catalonia"، MFA Poland، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  102. "Comunicado do Governo português sobre a «Declaração Unilateral de Independência» no Parlamento da Catalunha"، portugal.gov.pt (باللغة البرتغالية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  103. "Romania reaffirms its strong support for the sovereignty and territorial integrity of Spain"، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  104. "Senegal: Government supports Spanish Unity"، Anadolu Agency، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  105. "Dačić: Isti je put Kosova i Katalonije"، Blic (باللغة الصربية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  106. "Hela världen nobbar Katalonien"، DN (باللغة السويدية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  107. "카탈루냐 분리독립 문제 관련 대변인 논평" (باللغة الكورية)، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017، 정부는 통합된 스페인을 지지하며, 카탈루냐 문제가 스페인의 헌법질서내에서 평화적으로 조속히 해결되기를 기대한다.
  108. "Sri Lanka rejects declaration of independence by Catalonia"، APD، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  109. "Suiza dice que el caso de Cataluña debe abordarse "dentro del orden constitucional""، EFE (باللغة الإسبانية)، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  110. "Dışişleri Bakanlığı: Parlamentonun bağımsızlık ilanı halkın iradesini yansıtmıyor"، Gazete Duvar (باللغة التركية)، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  111. Pavlo Klimkin (27 أكتوبر 2017)، "Ukraine supports the state sovereignty and territorial integrity of Spain within its internationally recognized borders."، @PavloKlimkin (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  112. "UK won't recognise Catalan independence"، BBC News، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  113. "U.S. backs Spanish efforts to block break-away by Catalonia"، Reuters، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  114. "Catalan independence declaration changes nothing for EU, says Tusk"، Reuters، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  115. "Where Does Catalonia Go From Here? Whichever Way, It's Messy"، Bloomberg، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2017.
  116. "NATO Says Catalonia Issue Domestic Matter to Be Resolved by Spain"، The New York Times، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2017.
  117. "الجامعة العربية: مستقبل الدول يحسم فى إطار دساتيرها وليس بمخالفتها"، اليوم السابع، 01 نوفمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 04 نوفمبر 2017.
  118. Rogers, Jon، "EU TURMOIL: Finland preparing to go against Spain and RECOGNISE Catalonia's independence | World | News"، Express.co.uk، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  119. "Catalonia Parliament Votes for Independence from Spain"، Voanews.com، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  120. "Abkhazia is ready to consider recognizing the independence of Catalonia"، rusreality.com، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  121. "South Ossetia Ready to Consider Recognition of Catalonia's Independence - FM"، Sputnik، 28 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2017.
  122. نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  123. NWS, VRT (27 أكتوبر 2017)، "Liveblog: Catalonië onafhankelijk: uren van blijdschap, verwarring en spanning"، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2019.
  124. "Le président de l'Assemblée de Corse reconnaît l'indépendance de la Catalogne"، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019.
  125. "Statement on Catalonia"، ScotGov، 27 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  126. "Councillors among the first to back Catalans"، Derry Journal، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  127. Martin, Garret (29 سبتمبر 2017)، "The Catalan Independence Referendum Leaves the E.U. With Few Options"، Pacific Standard، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  128. "Newton Emerson: Catalan crisis a double-edged sword for Sinn Féin"، Irish Times، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.
  129. "Could an independent Catalonia stay in the EU?"، SBS (باللغة الإنجليزية)، 08 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2017.

وصلات خارجية

  • بوابة إسبانيا
  • بوابة السياسة
  • بوابة المناطق الناطقة بالكتالونية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.