القوة الجوية العراقية
القوة الجوية العراقية هي الفرع الجوي للقوات المسلحة العراقية، وهي المسؤولة عن حماية سماء العراق، ومراقبة الحدود الدولية والممتلكات الوطنية، والقيام بالعمليات الجوية. يعود تاريخ تأسيسها إلى عام 1931 عندما كان العراق تحت الاحتلال البريطاني، وذلك عندما بُعِثت مجموعة من الطيارين للتدريب في بريطانيا وعادوا في 22 نيسان 1931 بطائرات بريطانية الصنع إلى مطار الوشاش (وهو مطار المُثنى العسكري حالياً في بغداد)،[2][3] فكانت تلك انطلاقة وبداية القوة الجوية العراقية، وعُدَّ هذا اليوم عيداً للقوة الجوية.[4][' 3] تغير تطور القوة الجوية تبعاً لمسار العلاقات السياسية العراقية، فبعد أن أطيح بالنظام الملكي في العراق في عام 1958 بدأت الحكومة العراقية الجديدة علاقات دبلوماسية مُطردة مع الاتحاد السوفيتي،[5][6] في نفس الوقت قطعت علاقاتها مع دول الغرب.[' 4] وخلال فترة الخمسينيات والستينيات من القرن العشرين استخدمت القوة الجوية الطائرات السوفيتية والفرنسية، وعندما وصل صدام حُسين إلى السلطة في عام 1979 نمت القوة الجوية بسرعة، واشترى العراق عدداً من الطائرات الفرنسية.[7]
القوة الجوية العراقية | |
---|---|
شعار القوة الجوية العراقية | |
الدولة | العراق |
الإنشاء | 22 أبريل، 1931 |
النوع | سلاح الجو |
الحجم | 5000[' 1] |
جزء من | القوات المسلحة العراقية |
المقر الرئيسي | بغداد |
اللقب | صقور الجو |
معدات | 348 طائرة[' 2] |
الاشتباكات | الحرب الأنجلو-عراقية، حرب حزيران، حرب أكتوبر، الحرب العراقية الإيرانية، الغزو العراقي للكويت، الانتفاضة الشعبانية، مناطق حظر الطيران، غزو العراق 2003، الضربات الجوية ضد داعش |
الموقع الرسمي | .mod.mil.iq |
القادة | |
القائد الحالي | شهاب جاهد حمة خان زنكنة[1] |
الشارة | |
فلاش زعنفة | |
سلاح الجو الراية | |
الطـائرات | |
هجومية | سو-25، آيرو إل-159 ألكا |
مقاتلة | إف-16 فايتينغ فالكون |
طائرة تدريب | بيتشكرافت سوبر كينغ إير، سيسنا 172، بيتشكرافت تي-6 تكسان الثانية، بيل 206، أو إتش-58 كيوا، تي-50 العقاب الذهبي |
طائرة نقل | سي-130 هيركوليز، سي-130 جيه، أنتونوف أن-32 |
مروحية | ميل مي-17 |
مروحية هجومية | ميل مي-24 |
بلغت القوة الجوية العراقية أوج ذروتها وقوتها بعد الحرب العراقية الإيرانية، ففي عام 1988 بلغ تَعداد طائراتها قرابة 1050 طائرة، لتصبح إحدى أكبر القوى الجوية في المنطقة،[8][' 3] لكنها لم تلبث أن دُمر منها قرابة 500 طائرة في أحداث حرب الخليج الثانية، كما دُمر أغلب الجزء المتبقي وأودع بعضها في إيران لحمايتها من القصف الأمريكي، وبعضه توقف عن الإقلاع نتيجة فرض حظر الطيران وعدم توفر قطع الغيار،[' 5] وبعد انتهاء حرب الخليج الثانية لم تُعِد إيران تلك الطائرات إلى العراق، وعدتها جزءًا من التعويضات عن الحرب العراقية الإيرانية، وكان عددها قرابة 160 طائرة، وبعد الحرب فرضت مناطق حظر الطيران في شمال وجنوبي العراق، أما ما تبقى من الطائرات العراقية فقد دُمر خلال غزو العراق عام 2003.[' 6]
بعد حرب الخليج الثالثة مرت القوة الجوية بمراحل بناء عديدة بمساعدة الولايات المتحدة حيث جهز العراق بعدد من الطائرات وبأنواع مُختلفة،[' 7][' 8] كذلك اتجهت الحكومة إلى دول أخرى وتعاقدت معها كروسيا والتشيك وكوريا الجنوبية، إلا أن أغلب تلك الصفقات عانت من مشاكل ومعرقلات. اليوم تعد القوة الجوية العراقية الداعم الأول للقوات البرية العراقية على الأرض خاصة في التصدي لتنظيم داعش الإرهابي.[9][10][11][12]
التاريخ
التأسيس
كانت مسألة تأسيس جيش عراقي قوي قادر على حفظ النظام والأمن الداخلي هي إحدى المسائل الملحة التي جرت دراستها منذ بداية تأسيس الحكم الوطني في العراق عام 1920، لذلك قررت الحكومة العراقية إنشاء نواة لقوة جوية وطنية لرفع القدرة القتالية للجيش العراقي لما لهذا السلاح من تأثير فعال على نشاط الحركات العسكرية،[13] وبذلك أدرج الموضوع ضمن الاتفاقية العسكرية مع بريطانيا التي وقّعَت في 5 مارس 1924، وألحقت بالمعاهدة العراقية البريطانية لعام 1922، وقد جاء في المادة الثانية من الاتفاقية ما يلي:[14][15]
- تدريب الضباط العراقيين في المملكة المتحدة بقدر مساعدة الظروف على الفنون البحرية والعسكرية والجوية.
- تجهيز الجيش العراقي بما يحتاج من كميات كافية من العتاد والسلاح والتجهيزات والطائرات ومن أحدث الأنواع.
- تجهيز الحكومة العراقية بالخبراء البريطانيين عند طلبها ذلك ولمدة نفاذ هذه الاتفاقية.
ووافقت بريطانيا على سحب طائراتها من العراق وأن تحل محلها أسراب عراقية، وقد ماطلت بريطانيا في تنفيذ الاتفاقية ما أدى إلى توتر العلاقات بين البلدين،[16][17] وفي النهاية وافقت بريطانيا على تدريب 6 طيارين عراقيين في كلية كرانويل للقوات الجوية في بريطانيا في 1 سبتمبر 1927 وتكون مدة الدراسة سنتان، كما وافقت الحكومة البريطانية على تدريب 16 عراقياً في تخصص إدامة الطائرات وصيانتها، وذلك في مستودع القوة الجوية البريطانية في معسكر الهنيدي في بغداد.[18][19]
والطيارون الستة هم:
- ناطق محمد خليل الطائيّ
- محمد علي جواد
- حافظ عزيز
- أكرم مشتاق
- موسى علي[' 3]
- بشير يعقوب
في عام 1931 وصل أول خمس ضباط طيارين[ملاحظة 1] من التدريب في بريطانيا بأربع طائرات من نوع جيبسي موث وطائرة واحدة من نوع بوص موث (ما يشكل مجموع 5 طائرات) من لندن مروراً بباريس، ميلانو، زغرب، إسطنبول، أنقرة، حلب، والرمادي، منتهية بمدينة بغداد، في مطار الوشاش (مطار المثنى العسكري حالياً)، بالإضافة إلى 32 مهندس طيران،[2] وقد استقبلهم الملك فيصل الأول والملك علي والأمير زيد وأشقاؤه، والأمير غازي ولي العهد والوزراء وعدد كبير من موظفي الدولة وجموع غفيرة من طلاب المدارس، وحشود بغدادية وموصلية،[3] وكانت هذه انطلاقة وبداية نشوء القوة الجوية العراقية في تاريخ 22 نيسان 1931 واعتبر هذا اليوم عيداً للقوة الجوية.[4][' 3] وكانت قيادة سلاح الجو الملكي البريطاني في العراق قبل إنشاء القوة الجوية العراقية تشرف على جميع عناصر القوات المسلحة البريطانية في العراق منذ عام 1920 وحتى عام 1930،[' 4][20]
خلال السنوات الأولى من تشكيل القوة الجوية العراقية الملكية كانت نواتها الأساسية الطائرات البريطانية، وكذلك طائرات هجوم قاذفة من نوع بريدا با-65 وسافواي مارشاتي من إيطاليا.[21]
في السنوات التي تلت استقلال العراق عن بريطانيا كان سلاح الجو العراقي لا يزال يعتمد على سلاح الجو الملكي البريطاني وخصصت الحكومة العراقية غالبية الموازنة للإنفاق العسكري، وبحلول عام 1936 كان سلاح الجو العراقي مكون من 37 طيار و55 طائرة وزاد عدد الطيارين في العام التالي إلى 127 طيار.[' 9]
من سنة 1930 إلى سنة 1950
استخدمت الحكومة العراقية سلاح الجو في مواجهة الحركات الداخلية منذ نشأته، وقد شهد المسرح السياسي في العراق الكثير من الأحداث والاضطرابات والحركات العشائرية وغيرها لاسيما في عقد الثلاثينيات، وفي كثير من هذه الأحداث والمواقف استعين بقوة الجيش العراقي والقوة الجوية العراقية بعد أن فقدت قوات وزارة الداخلية زمام السيطرة. وكانت المساهمة الأولى للقوة الجوية الحديثة التي تأسست في 22 أبريل 1931، هي التدخل في معالجة إضراب عام 1931 (إضراب بغداد الصامت)،[22] بعد أن عم الإضراب مختلف الألوية العراقية، ولمعالجة الموقف بالسرعة اللازمة أرسلت الحكومة العراقية من بغداد في 17 يوليو 1931، سرباً من الطائرات إلى لواء البصرة وهي تحمل قوات من الجيش والشرطة وتمت السيطرة على الوضع.[23] كما أسهمت القوة الجوية في إخماد حركة أحمد بارزان في شمال العراق عام 1932، وكانت للضربات الجوية التي وجهها الطيران العراقي الأثر الكبير على معنويات المتمردين من الكرد، حتى هرب مع جماعته إلى تركيا.[24] كما استخدمت القوة الجوية العراقية في قمع حركات تمرد الاثوريين (التياريين)، في شهر أغسطس عام 1933 فيما يعرف باسم مذبحة سميل.[25]
شارك سلاح الجو الملكي العراقي في القتال ضد ثورات العشائر في محافظة الديوانية والرميثة جنوب العراق في عام 1934 بأمر من بكر صدقي، وعانى في تلك المعارك من أولى خسائره الحربية، أما أول قتال مع جيش تقليدي فكان في عام 1941 أثناء الحرب الأنجلو - العراقية عندما حاولت الحكومة العراقية الاستقلال عن بريطانيا عقب انقلاب قام به رشيد عالي الكيلاني ضد القادة العراقيين المواليين لبريطانيا، مما أدى إلى تدمير سلاح الجو الملكي العراقي كقوة مقاتلة، وخسر سلاح الجو العراقي معظم طائراته في هذه الحرب ولم يبق منها إلا عدد قليل جداً لا يكاد يكفي لاستمرار تدريب الطيارين، كما أدى هذا النقص إلى تجميد بعض الأسراب أو إلغائها، حيث جُمِد السرب الأول في الموصل بسبب هرَب طياريه إلى سوريا واستيلاء القوات البريطانية على مطار الموصل، كما قلص السرب الثاني الذي تحطمت معظم طائراته، وألغي السرب الخامس الذي لم يَبق لديه سوى خمسة طائرات بريدا، وألغي السرب السادس الذي لم يبق لديه سوى طائرة واحدة سافويا مصابة بأضرار، وقد تحطمت أثناء الفحص الجوي، وبذلك تكون كل طائرات هذا السرب قد تحطمت، كذلك تحطمت معظم طائرات السرب السابع، وعليه أصدرت القوة الجوية فيما بعد أمراً بوجوب تحديد ساعات الطيران بما لا يزيد عن خمس ساعات شهرياً لكل طيار مهما كان السبب، كما توقف الطيران في مدرسة الطيران لفقدانها معظم طائراتها التي تحطمت بسبب الغارات الجوية البريطانية على القواعد الجوية العراقية والمطارات الثانوية العراقية، ونتيجة لذلك قُلص عدد طلاب الدورة الثامنة من ثلاثين طالباً إلى عشرة طلاب وأعيد الباقون إلى الجيش، وبعد تخرج هذه الدورة ألغيت مدرسة الطيران وسرب التدريب، وبذلك تكون القوة الجوية فقدت المصدر الوحيد لإعداد طياريها.[26]
حاول سلاح الجو الملكي العراقي التعافي من خسائره.[' 4] عندما دخل في حرب ضد المليشيات الصهيونية المسلحة في فلسطين في حرب 1948.[' 4] فشارك السرب الأول المؤلف من طائرات الفيري المقاتلة القاذفة اعتباراً من أكتوبر/تشرين الأول 1948 حيث أرسل للدفاع عن الأجواء السورية، لأن القوة الجوية السورية كانت لا تزال في طور الإنشاء، ولم يكن لديها إلا عدد قليل من طائرات التدريب، وتمركز السرب العراقي في مطار المزة في دمشق، وفي 12 نوفمبر/تشرين الثاني 1948 أرسل الرف الثاني من هذا السرب إلى مصر لتعزيز القوة الجوية المصرية، وفي أغسطس/آب 1948 شارك رف من السرب بطائرات الآنسن من مطار المفرق في الأردن، وشارك أيضاً السرب السابع العراقي، من ثم جرى إيقاف طيران هذا السرب لعدم صلاحية طائراته للإقلاع. وكان العراق قد شارك في بداية هذه الحرب بخمسة عشر طائرة مقاتلة قاذفة من مطار المفرق بالأردن.[27]
عقد 1950
خلال الخمسينات، تأثرت القوة الجوية العراقية عندما أطيح بالنظام الملكي في ثورة 14 تموز عام 1958 ما أدى إلى وقف واردات الأسلحة من الدول الغربية مثل بريطانيا[' 4] والتي كانت المورد الرئيسي لطائرات القوة الجوية خلال الفترة من عام 1950 إلى عام 1958 حيث تم تسليم المقاتلات النفاثة الأولية دي هافيلاند فامباير إلى سلاح الجو الملكي العراقي في عام 1953، وبوصولها أعيد تشكيل السرب الخامس الملغي،[28] وفي منتصف الخمسينات استقبل سلاح الجو الملكي العراقي طائرة دي هافيلاند فينوم وهوكر هنتر.[' 4] وفي عام 1954 و1956 تم تسليم 19 طائرة مقاتلة من نوع دي هافيلاند فامباير، و14 طائرة من نوع أي اكس- راف هاوكرز التي تنتجها الولايات المتحدة.[' 4]، كما تلقى سلاح الجو الملكي العراقي الطائرة بريستول 170 للشحن في عام 1953.[' 4]
وبعد تسلم القوة الجوية لطائراتها المنضمة حديثاً، استعادت نشاطها وحيويتها وأعيد تنظيمها وأصبح لديها قوة ضاربة، بالإضافة إلى تأسيس كلية القوة الجوية التي كانت تمد الأسراب بالطيارين، كما كانت مدرسة الصناعات الجوية تُعِد الملكات الفنية من المراتب وضباط الصف.[6]
خلال ثورة 14 تموز عام 1958 أطيح بملك العراق الملك فيصل الثاني وتأسست علاقات دبلوماسية وسياسية مع دول حلف وارسو،[5][6] في نفس الوقت قطعت العلاقات مع الدول الغربية.[' 4] وأسقط اسم «الملكية» من اسم القوة الجوية العراقية.[' 4] وأصبح الاتحاد السوفيتي المورد الرئيسي لطائرات القوة الجوية مثل طائرات ميج-17، وميج-19، وميج-21 وقاذفة القنابل أل-28.[' 4] كما استلم العراق 13 طائرة من نوع أل-14 في عام 1959 من بولندا وتم تسليم الميج-17 لأول مرة في عام 1958 لتحل محل طائرات دي هافيلاند فامباير.[6]
عقد 1960
في عام 1961 كانت هيكل أسراب سلاح الجو العراقي على النحو التالي:
- السرب الأول: يتكون من سرب طائرات دي هافيلاند فامباير، ومقره في الحبانية، وآمر المخفر النقيب عبد المنعم إسماعيل.
- السرب الثاني: يتكون من سرب طائرات مي-4، ومقره في قاعدة الرشيد الجوية، وآمر المخفر الرائد واثق إبراهيم ادهم.
- السرب الثالث: يتكون من سرب طائرات أن-12بي، ومقره في قاعدة الرشيد الجوية، وآمر المخفر الكابتن طه أحمد محمد راشد.
- السرب الرابع: يتكون من سرب طائرات هوكر سي فوري، ومقره في قاعدة كركوك الجوية، وآمر المخفر هو الرائد عبد اللطيف.
- السرب الخامس: يتكون من سرب طائرات ميج-17، ومقره في قاعدة الرشيد الجوية، وآمر المخفر هو الرائد خالد سارة راشد.
- السرب السادس: يتكون من سرب طائرات هوكر هنتر، ومقره في الحبانية، وآمر المخفر النقيب حامد الشعبان.
- السرب السابع: يتكون من سرب طائرات ميج-17، ومقره في كركوك، وآمر المخفر هو اللواء نعمة عبد الله الدليمي.
- السرب الثامن: يتكون من سرب طائرات أل-28، ومقره في قاعدة الرشيد الجوية، وآمر المخفر هو اللواء عدنان أمين راشد.
- السرب التاسع: يتكون من سرب طائرات ميج-19
واستلم العراق أيضاً 13 مقاتلة من طراز ميج-21 في عام 1963، وقاذفة قنابل تو-16 بعد عام 1963.
في عام 1964 تسلم العراق طائرات وسكس السمتية البريطانية وأعيد تسليح السرب الرابع بها، وفي عام 1966 تشكل السرب السابع عشر وسلح بطائرات الميج 21، في عام 1967 وصلت للعراق طائرات السوخوي 7 وتمت إعادة تسليح السرب الأول بها.[29]
قضية منير روفا
في عام 1966 تمكن جاسوس إسرائيلي من أصل عراقي من الهروب بطائرة ميغ 21 سوفيتية الصنع من العراق إلى مطار حتسورا الإسرائيلي شمال فلسطين مقابل 50 ألف دولار وراتب شهري له ولأسرته. جُند الطيار في أحد مقاهي أثينا وكان يلتقي رئيس جهاز الموساد وتمت العملية بالإقلاع من بغداد والطيران على مسار منخفض فوق الأراضي الأردنية هرباً من أجهزة الرادار السورية والأردنية وتخلص من صواريخ الطائرة فوق صحراء الأردن لتخفيف حمولتها كي يكفيها الوقود لبلوغ الهدف، وخلال ساعة وصل إلى إسرائيل وكان في انتظاره طائرتا ميراج إسرائيليتان اقتصرت مهمتهما على مرافقة الطائرة العراقية إلى مطار حتسور العسكري. حرص الموساد على اختلاق رواية رسمية مفادها أن الطيار العراقي مل الحياة في بلاده، وكشفت القناة العاشرة الإسرائيلية أن زوجة الطيار لم تكن تعرف بخطة زوجها وعندما صارحها أحد قادة الموساد في أوروبا بالموضوع كادت تصاب بانهيار عصبي، وعندما التقت زوجها فور هبوطه في إسرائيل لامته بشدة وسط صراخ مرتفع. ومنحت إسرائيل لروفا وزوجته وولديهما جوازات سفر وبطاقات هوية ووفرت لهم مرتباً شهرياً وبيتاً شمالي تل أبيب، ساعد روفا سلاح الجو الإسرائيلي على دراسة الطائرة وامتيازاتها وقدم لهم كتيب حول خصائصها استولى عليه قبل أن يقلع من بغداد، وساعد أيضاً في صيانة الطائرة وقامت إسرائيل بالعديد من التجارب واكتشفت مميزاتها ونقاط ضعفها، وسلمتها للولايات المتحدة الأمريكية للمعاينة.[30][31][32]
حرب 1967
أدت القوة الجوية العراقية في هذه الحرب دوراً ملحوظاً على الرغم من عدم وجود خطة عمليات مشتركة مع القوات الجوية العربية، ومع ذلك استطاعت القوة الجوية العراقية تنفيذ العديد من الواجبات في العمق الإسرائيلي من قاعدتي الوليد والحبانية، ضد تل أبيب ونتانيا وكفر سركين، مما جعل القوات الجوية الإسرائيلية تشن هجمات على هاتين القاعدتين محدثةً خسائر بعدد من المباني والطائرات والأشخاص، وأيضاً حدثت معارك جوية عنيفة أسقطت فيها خمس طائرات إسرائيلية من طراز فوتور وميراج 3، وأُسر عدد من طياريها، وكانت القوة الجوية العراقية قبل الحرب تعاني من نقص في الطيارين والطائرات والتدريب التعبوي للحرب وانشغال العراق بمشاكل الأمن الداخلي وأهمها تمرد البرزانيين شمال العراق.[33]
في 5 يونيو/حزيران 1967 بلغ إجمالي الطائرات المقاتلة بالقوة الجوية العراقية كالتالي:[34]
- طائرة اعتراضية: 26 طائرة ميج 21.
- المقاتلات القاذفة: 48 طائرة من طراز هنتر وميج 17.
- قاذفات: 20 طائرة تي يو 16، إليوشن 28.
- إجمالي الطيارين: 128 طيار مقاتل.
وشارك سيف الله أعظم في الحرب تحت قيادة الأردن ثم العراق وأسقط عدداً من الطائرات الإسرائيلية وعددها اثنان، باستخدام طائرة هوكر هنتر، ونال «وسام الشجاعة» تقديراً لمشاركته في حرب 1967، وكرمه الجيش الأمريكي لاحقاً بتضمين اسمه بقائمة أفضل 22 طياراً على قيد الحياة.[35]
حرب أكتوبر (حرب تشرين التحريرية)
شارك الجيش العراقي في حرب أكتوبر على الجبهة السورية والجبهة المصرية، حيث قام بإرسال 3 أسراب ميج 21، وسرب ميج 17 إلى الجبهة السورية،[36][37] وإرسال سرب هوكر هنتر إلى الجبهة المصرية.[38][39]
على الجبهة السورية
لعب الطيران الإسرائيلي دوراً كبيراً في حرب تشرين إلا أنه تكبد خسائر جسيمة نتيجة فعالية أسلحة الدفاع الجوي السورية وخاصة منظومة الصواريخ (كافرديت)،[40] وشاركت القوة الجوية العراقية بأربعة أسراب مكونة من طائرات الميج 21، والميج 17 تَكبدت العديد من الخسائر وصل إلى 23 طائرة بالإضافة إلى إصابتها بنيران صديقة من صواريخ سام السورية،[38] في يوم 14 تشرين الأول 1973 كثفت القوات الجوية الإسرائيلية غاراتها وبدأت بفتح ثغرات بجدار الدفاع السوري المدعوم بعناصر من الاختصاصيين السوفييت الذين كانوا يرتدون ملابس الجيش السوري بعد تدمير عدد من بطاريات صواريخ (الفولكا والبيجورا، والكفادرات، وعجلات الشيلكات). في 30 تشرين الأول 1973 تم سحب جميع القوات البرية والجوية العراقية (ما عدا سرب) وعاد الجيش العراقي إلى العراق.[41]
على الجبهة المصرية
على الجبهة المصرية شاركت القوة الجوية العراقية بسرب من طائرات هوكر هنتر مكون من 12 طائرة،[39][42] اشترك بالمعارك بجانب القوات المصرية وكانوا يأتمرون بأوامر القيادة المصرية معسكرين بمطار قيوسنا، وفي يوم السبت 6 أكتوبر تلقى الطيارون العراقيون الأوامر من القيادة المصرية بالقتال وتنفيذ ضربة جوية ضد القواعد والقوات الإسرائيلية في سيناء،[43] واستطاع الطيارون العراقيون إسقاط 21 طائرة حربية إسرائيلية في معارك جوية، وفيما بعد تسلم السفير العراقي في مصر سمير النجم من وزير الحربية المصري أحمد إسماعيل، وسام نجمة الشرف العسكري الذي منحه الرئيس المصري أنور السادات لقائد السرب العراقي الذي حارب علي الجبهة المصرية.[44][' 10]
حرب شمال العراق
شهد عام 1970 سلسلة من الانتفاضات الكردية الشرسة في شمال العراق ضد الحكومة العراقية،[' 11] وعانت القوة الجوية العراقية من خسائر فادحة أثناء محاربة الأكراد، لذلك بدء استخدام القاذفة العملاقة توبوليف تو-22 في المعارك والتي تستطيع حمل 3 أطنان من القنابل على علو مرتفع لتجنب بطاريات الدفاع الجوي الإيرانية (سام) التي وضعتها إيران بالقرب من الحدود العراقية لتغطية المتمردين الأكراد.[' 4] وخلال منتصف عام 1970 زادت التوترات مع إيران والتي تم علاجها لاحقاً بتوقيع اتفاقية الجزائر 1975.
الحرب العراقية الإيرانية
بين خريف عام 1980 وصيف عام 1990 ارتفع عدد الطائرات في القوة الجوية العراقية من 325 إلى أكثر من 1000 طائرة،[8][' 3] وقبل الحرب العراقية الإيرانية كانت القوة الجوية العراقية تمتلك 16 طائرة داسو ميراج فرنسية،[7] وقرابة 240 طائرة ومروحية جديدة من أوروبا الشرقية، إلا أنه عندما بدأت الحرب العراقية الإيرانية في أواخر سبتمبر عام 1980 أوقف الاتحاد السوفيتي وفرنسا عمليات توريد الطائرات إلى العراق ولكنها استأنفت التوريد بعد بضعة أشهر.[45][' 12] شاركت القوة الجوية العراقية في الحرب بطائرات متقادمة مثل سوخوي سو-20، ميج-21، ميج-23، توبوليف 16/22،[46][47][48] وأغارت القوة الجوية العراقية على المطارات الإيرانية، إلا أن الطائرات الإيرانية لم تتضرر بسبب حظائر الطائرات الخرسانية، ورداً على تلك الهجمات شنت القوات الجوية الإيرانية عملية كمان 99 بعد يوم من شن الحرب.
في أواخر عام 1981 بدا من الواضح أن طائرات داسو ميراج إف1 وميج-25 فعالة ضد الإيرانيين. وبدأت القوة الجوية العراقية باستخدام الأسلحة الشرقية الجديدة الذي تضم / قاذفة القنابل العملاقة توبوليف-22 المجهزة بصواريخ كيه-22،[49][50]
لعبت القوة الجوية العراقية دوراً مهماً ورئيسياً في الحرب ضد إيران حيث قامت بقصف المطارات والبنى التحتية العسكرية وكذلك قامت بقصف منهجي للمناطق الحضرية في طهران،[51] وغيرها من المدن الإيرانية الكبرى (عرفت فيما بعد باسم حرب المدن)، وبلغ عدد المدن الإيرانية التي قصفت في نهاية الحرب خمسين مدينة،[52][53] وجنباً إلى جنب قوات الجيش وقوات العمليات الخاصة والجيش الشعبي لعبت القوة الجوية العراقية دوراً هاماً في الهجمات العسكرية على إيران.[54][' 3] وقامت القوة الجوية أيضاً بدور ناجح في مهاجمة ناقلات النفط والسفن الأخرى بواسطة صواريخ إكزوست التي تركب على طائرة داسو ميراج إف-1. وفي 17 مايو 1987 قصف أحد الطيارين العراقيين عن طريق الخطأ اثنين من الصواريخ المضادة للسفن على فرقاطة أمريكية فتسبب في قتل 37 بحاراً.[' 3]
بحلول عام 1987 تألفت القوة الجوية من 40 ألف شخص، حوالي 10 آلاف منهم كانوا جزء من قيادة الدفاع الجوي.[' 3] وكانت قواعد العراق الرئيسية التي تنطلق منها الطائرات لقصف أهداف في الأراضي الإيرانية هي: قاعدة التقدم الجوية، قاعدة بلد الجوية، قاعدة الأسد الجوية، قاعدة طليل الجوية، قاعدة القيارة الجوية. تنتشر القوة الجوية العراقية في 24 قاعدة رئيسية و30 مطار عسكري، ويحتوي بعضها على ملاجئ محصنه ومدارج واسعة.[' 3]
أبرز الطيارين خلال الحرب
نتيجة لخوض العراق حرباً طويلة ومكثفة صنفت كأطول حرب في القرن العشرين بمدة بلغت ثمان سنوات، استطاع الطيارون العراقيون اكتساب الخبرة في المعارك الحقيقية التي اختبرت قدرتهم وصلابتهم، وعلى وجه الخصوص برز اسمان خلال تلك المعارك كأفضل طيارين عراقيين وهما:
- محمد ريان: الذي لُقب بـ صقر السماء وأهلته كفاءة قيادته للميج-21 في مواجهة طائرة إف-5 الإيرانية في عام 1980، ولقيادة طائرة ميج-25 في أواخر عام 1981 وقام بإسقاط ثمان مقاتلات إيرانية، وقتل خلال معركة مع طائرة إف-14 الإيرانية عام 1986.[' 13]
- عمر جوبين: الذي كان يحلق بطائرات الميج-21 واشتبك في معارك جوية ضد طائرات إف-5 تايغر وإف-4 فانتوم في عام 1980، وانتقل بعد ذلك إلى طائرة من طراز ميج-23، وقتل خلال تحليقه بطائرة ميج-29 في معركة مع طائرة إف-15 في يناير 1991.
حرب الخليج الثانية وحظر الطيران
في أغسطس 1990 كان العراق أكبر قوة جوية في المنطقة،[55] بالرغم من فترة الحرب الطويلة التي خاضها العراق مع إيران وكانت القوة الجوية العراقية آنذاك تمتلك 910 طائرة مقاتلة في أسطولها، ومن الناحية النظرية كان من المتوقع أن تكون القوة الجوية العراقية منهكة بعد فض النزاع مع إيران، وبعد انتهاء الحرب أعاد العراق تنظيم القوة الجوية وتطوير أساليبها تعبوياً وإدارياً وفنياً مستفيداً من دروس الحرب العراقية الإيرانية، ووضعت خطة لبناء القوة الجوية والدفاع الجوي للفترة 1990-1995 والتي نصت على تقليص الكم لصالح النوع وتحديث الطائرات، والاعتماد على القدرات الذاتية، وقد تعثر تنفيذ تلك الخطة.[56]
وفي بداية حرب الخليج الثانية عانت القوة الجوية العراقية من خسائر في الطائرات سواء التالفه أو المتضررة، أو الطائرات التي رُحلت إلى إيران وأعداها.[' 14] وعلى الأرض (227 طائرة) مع استبعاد المروحيات والطائرات التي تنتمي إلى طيران الجيش العراقي والبحرية العراقية وحرس الحدود.[' 15]
أولاً، بلغ عدد الضباط القتلى 43 ضابط قتيل و19 ضابط مفقوداً، وبلغ عدد القتلى من الرتب الأخرى 692 قتيل.[57]
الطائرة | 1990 | دُمر | تَضرر | إلى إيران | نجت |
---|---|---|---|---|---|
ميراج إف1 أي كيو/بي كيو | 88 | 23 | 6 | 24 | 35 |
ميراج إف1 كويتي | 8 | 2 | 2 | 0 | 4 |
سو-20 | 18 | 4 | 2 | 4 | 8 |
سو-22 R | 10 | 1 | 0 | 0 | 9 |
سو-22 M2 | 24 | 2 | 6 | 5 | 11 |
سو-22 M3 | 16 | 7 | 0 | 9 | 0 |
سو-22 UM3 | 25 | 3 | 1 | 0 | 21 |
سو-22 M4 | 28 | 7 | 0 | 15 | 6 |
سو-24 MK | 30 | 5 | 0 | 24 | 1 |
سو-25 | 72 | 31 | 8 | 7 | 26 |
ميج-21/أف7 | 236 | 65 | 46 | 0 | 115 |
ميج-23 BN | 38 | 17 | 0 | 4 | 18 |
ميج-23 ML | 39 | 14 | 1 | 7 | 17 |
ميج-23 MF | 14 | 2 | 5 | 0 | 7 |
ميج-23 MS | 15 | 2 | 4 | 0 | 9 |
ميج-23 UM | 21 | 8 | 0 | 1 | 12 |
ميج-25 U | 7 | 3 | 2 | 0 | 2 |
ميج-25 RB | 9 | 3 | 3 | 0 | 3 |
ميج-25 PDS | 19 | 13 | 1 | 0 | 5 |
ميج-29 A | 37 | 17 | 4 | 3 | 13 |
ميج-29 UB | 4 | 0 | 0 | 1 | 3 |
توبوليف تو-16 | 3 | 3 | 0 | 0 | 0 |
شيآن إتش-6 | 4 | 4 | 0 | 0 | 0 |
أنتونوف أن-26 | 5 | 0 | 3 | 0 | 2 |
إليوشن إي أل-76 | 19 | 3 | 1 | 15 | 0 |
داسو فالكون 20 | 2 | 0 | 0 | 2 | 0 |
داسو فالكون 50 | 3 | 0 | 0 | 3 | 0 |
لوكهيد جيت ستار | 6 | 4 | 0 | 1 | 1 |
آيرو إل-39 ألباتروس | 67 | 0 | 1 | 0 | 66 |
إمبراير إي إم بي 312 توكانو | 78 | 1 | 6 | 0 | 64 |
اف اف أي أس-202 برافو | 34 | 5 | 5 | 0 | 17 |
اليوريس تراينر | 12 | 0 | 0 | 0 | 12 |
باك جت بروفوست | 15 | 0 | 0 | 0 | 15 |
كاواساكي بيه كيه 117 | 14 | 1 | 6 | 0 | 6 |
المجموع | 1020 | 271 | 119 | 122 | 508 |
خلال حرب الخليج الثانية دُمر معظم أسطول القوة الجوية العراقية من قبل الولايات المتحدة وحلفائها، وضربت معظم المطارات والقواعد الجوية والبنى التحتية في العراق،[' 14] وأسقط العراق أربع طائرات للتحالف خلال معارك جوية، وعلى الرغم من خروج ست طائرات توبوليف تو-22 من خدمة القوة الجوية العراقية قبل الحرب، إلا أنها قصفت خلال الحرب، وسجلت أولى معارك القتال الجوي خلال الحرب باشتراك طائرة ميج-25 أقلعت من قاعدة القادسية الجوية يقودها الملازم زهير داود من السرب 84، مع طائرة إف-18 هورنيت أمريكية يقودها الطيار مايكل سكوت سبايكر انتهت بسقوط الطائرة الأمريكية في الليلة الأولى من الحرب، وفي عام 2009 أعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أنها قد حددت موقع رفات الطيار في منطقة نائية بمحافظة الأنبار حيث قامت جماعة من البدو الرحل بدفنه في مكان قريب من طائرته.[58]
وسجلت ثاني المعارك الجوية في الحرب عندما حلق الطيار جميل صيهود بطائرته الميج-29 في يوم 19 يناير خلال مهمة للتصدي لطائرات التحالف، في نفس الوقت كان الطياران غري لينوكس وادرين ويكس من السرب إل 15 التابع للقوات الجوية الملكية البريطانية في مهمة لقصف قاعدة القادسية الجوية أو قاعدة الأسد الجوية بطائرة تورنادو المرقمة ZA396/GE، فاعترض طائرتهما جميل صيهود وأسقطها بصاروخ حراري أر-60 وعلى إثرها قتل الطياران إثر تحطم طائرتهما وسجلت الطائرة على أنها تحطمت في 22 يناير 1991 في مهمة في الرطبة.[' 16]
في محاولة لإثبات قدرة القوة الجوية العراقية على الهجوم الجوي، شن الطيران العراقي في 24 يناير هجوماً على مصفاة نفط سعودية كبيرة في بقيق، وقامت بالعملية طائرتي من نوع داسو ميراج إف1 محملة بالقنابل الحارقة وطائرتان من طراز ميج-23 تحلق معها كغطاء، رصدت الطائرات العراقية من قبل أواكس سعودية، وأرسلت طائرتين من القوات الجوية الملكية السعودية من طراز إف-15 للاعتراض، واشتبكت الطائرات السعودية مع طائرات الميج العراقية وقامت بإسقاطها، بينما أطلقت الطائرة العراقية الناجية صاروخ إكسوزيت لكنه سقط في مياه الخليج دون إلحاق أضرار ثم لاذت بالفرار من المواجهة،[59] وبعد هذه الحادثة أوعز صدام حسين بإرسال العديد من الطائرات الثمينة إلى إيران ويوغسلافيا على أمل أن تقوم إيران بإرجاعها.[' 17][60][61]
خلال حرب الخليج الثانية فر معظم الطيارين العراقيين على طائرات فرنسية وسوفيتية إلى إيران هرباً من قصف قوات التحالف لعدم وجود بلد آخر يوفر لهم ملاذ آمن، احتفظت إيران بتلك الطائرات بعد الحرب وعادت سبعة طائرات من طراز سوخوي سو-25 إلى العراق عام 2014، في حين وضع ما تبقى في خدمة القوة الجوية الإيرانية،[' 6] وعندما طالب العراق باسترجاعها لم ترجعها إيران واعتبرتها كتعويضات عن الحرب العراقية الإيرانية، وبسبب هذا الموقف لم يرسل صدام حسين بقية قواته الجوية إلى إيران قبيل الغزو الأمريكي للعراق في عام 2003 وقام بدفنها في الرمال، وذكر صدام حسين معلقاً قائلاً:
إن الإيرانيين أصبحوا أقوى من ذي قبل، لديهم الآن قواتنا الجوية! | ||
وشملت الطائرات المرسلة إلى إيران طرازات داسو ميراج إف1، سوخوي سو-25، سوخوي سو-22، سوخوي سو-24، سوخوي سو-25، ميج-23، ميج-29، إليوشن إي أل-76، واواكس، كما أرسلت الحكومة العراقية أيضاً قبل غزو العراق عام 2003 19 طائرة ميج-21 وميج-23 إلى يوغسلافيا، ولم تعد تلك الطائرات أبداً بسبب العقوبات الدولية.[' 19][' 20] [' 21]
في عام 22 يونيو 2014، صرح الفريق قاسم عطا المتحدث باسم مكتب القائد العام للقوات المسلحة العراقية، أن «إيران أعادت للعراق 130 طائرة حربية مزودة بالأسلحة كانت تحتجزها منذ أكثر من 20 سنة» وأشار أنها مزودة بأسلحة مطورة وستشارك في المعارك ضد داعش.[62] إلا أنه خرج في تصريح آخر نفى فيه كلامه، وقال «إن الأنباء التي تحدثت عن إعادة إيران 130 طائرة حربية للعراق كانت تحتفظ بها منذ تسعينيات القرن الماضي للمشاركة في تحرير مدينة الموصل، عارية عن الصحة».[63]
خسائر الطائرات التي دُمرت من قبل التحالف
الطائرات | المنشأ | سَقطت، دُمرت | رُحلت إلى إيران |
---|---|---|---|
ميج-21 | الاتحاد السوفيتي | 4 | 0 |
ميج-23 | الاتحاد السوفيتي | 9 | 12 |
ميج-25 | الاتحاد السوفيتي | 2 | 0 |
ميج-29 | الاتحاد السوفيتي | 6 | 4 |
ميراج إف1 | فرنسا | 9 | 24 |
سو-17 | الاتحاد السوفيتي | 4 | 0 |
سو-20 | الاتحاد السوفيتي | 0 | 4 |
سو-22 | الاتحاد السوفيتي | 2 | 40 |
سو-24 | الاتحاد السوفيتي | 0 | 24 |
سو-25 | الاتحاد السوفيتي | 2 | 7 |
إليوشن إل-78 | الاتحاد السوفيتي | 1 | 15 |
ميل مي-8 | الاتحاد السوفيتي | 1 | 0 |
مجموع أرقام الخسائر[' 5] | 44 | 137 |
أعلنت القوة الجوية العراقية أن خسائرها في المعارك الجوية أمام قوات التحالف هو 23 طائرة.[' 14] وفي المقابل تدعي الولايات المتحدة أنها أسقطت 44 طائرة، في نفس الوقت أنكرت قوات التحالف أي خسائر في أسطولها الجوي خلال المعارك، إلا أنها اعترفت في عام 1995 بخسارة إحدى طائراتها، وبعد عام 2003 اعترفت بخسارة ثانية.
شاركت القوة الجوية العراقية في قمع الانتفاضة الشعبانية جنباً إلى جنب مع طيران الجيش العراقي الذي شارك بطائرات ميل مي-8 وميل مي-24، غازيل، ألويت 2، بوما،[64] وغيرها. قامت القوات بقمع الانتفاضة في الجنوب ومحاربة المتمردين الأكراد في الشمال بين عامي 1991 و1993.[65] بعد حرب الخليج الأولى، تألفت أغلب القوة الجوية العراقية من طائرات سو-24 وسرب واحد من طراز ميج-25 إس التي تم شراؤها من الاتحاد السوفيتي في عام 1979 وبقيت بعض طائرات الميراج وطائرات الميج-23 MLS وسوخوي سو-22 أيضاً في الخدمة، مع طائرات أخرى من طراز ميج-29 التي تم إخراجها من الخدمة بحلول عام 1995 بسبب المحرك، وسحب طراز ميج-21 بسبب عدم الاهتمام والصيانة ولقدمها، وخلال فترة العقوبات التي تلت ذلك كان سلاح الجو مقيد بشدة ولا يستطيع الطيران بسبب مناطق حظر طيران التي وضعها التحالف لتقييد الوصول إلى قطع الغيار بسبب العقوبات التي فرضتها الأمم المتحدة، وأصبحت مُعظم طائرات القوة الجوية العراقية غير صالحة للاستخدام وعدد قليل منها كان مُخبأً عن الاستطلاع الأمريكي للهروب من القصف.[' 22]
وفي عامِ 2008 أصدر مركز المعلومات التقنية الدفاعية محفوظات سرية تعود لعهد صدام حسين تُسلط الضوء على الخسائر والعمليات الحقيقية للقوة الجوية العراقية في عام 1991.
عملية غزو العراق عام 2003
بحلول عام 2003 قدر تعداد طائرات القوة الجوية العراقية بـ 180 طائرة.[' 23] في أواخر عام 2002 قدمت شركة أسلحة يوغسلافية طائرات من طراز ميج-21S، وميج-23S منتهكة عقوبات الأمم المتحدة.[' 24] ومع ذلك، كان هذا القرار متأخر جداً لتحسين حالة القوة الجوية العراقية.
عندما بدأ الغزو الأمريكي للعراق، لم يأمر صدام حسين المقاتلات العراقية بصد طائرات التحالف والدفاع عن المجال الجوي للبلاد، بل أوكل تلك المهمة إلى الدفاع الجوي وأمر بتفكيك ودفن الجزء الأكبر من المقاتلات، والتي عثر على بعضها في وقت لاحق من قبل القوات الأمريكية حول القواعد الجوية مثل قاعدة التقدم الجوية وقاعدة عين الأسد الجوية ووجدوا بها طائرات من طراز ميج-25S وسوخوي سو-25S وأنواع أخرى.[' 7][' 25][' 26] ودمرت معظم طائرات القوة الجوية العراقية خلال الغزو وبعده، وألغيت جميع المعدات ولم يبق منها شيء.[' 5]
ما بعد الغزو
أعيد بناء القوة الجوية العراقية بعد غزو العراق عام 2003 كجزء من برنامج شامل لبناء قوات دفاع عراقية جديدة.[' 7][' 8] في ديسمبر 2004 وقعت وزارة الدفاع العراقية عقدين مع الجانب البولندي،[' 27] بلغت قيمة العقد الأول 132 مليون دولار، وتضمن تسليم 20 طائرة هلي كوبتر دبليو 3 سوكول وتدريب 10 طيارين عراقيين و25 من موظفي صيانة، على أن يتم تسليم الطائرات بحلول نوفمبر/تشرين الثاني من عام 2005، ولكن في أبريل 2005 أعلن عدم المضي قدماً في تنفيذ العقد كما هو مخطط، ونتيجة لذلك تم تسليم طائرتين للاختبار فقط في عام 2005.
أما العقد الثاني فبلغت قيمته 105 مليون دولار، لتزويد القوة الجوية العراقية ب24 طائرة ثنائية المقعد روسية الصنع، وإعادة تشغيل طائرات مي-17. اعتباراً من عام 2008 تم تسليم 8 طائرات وتم تسليم المزيد من الطائرات في وقت لاحق.[' 28]
خلال هذه الفترة، خدم في سلاح الجو طائرات استطلاع خفيفة ونقل. في 4 مارس 2007 قامت القوة الجوية العراقية بأول إخلاء طبي في مدينة بغداد.[' 29] وفي عام 2007 وفرت القوات الجوية الأمريكية التدريب والمشورة إلى القوة الجوية العراقية.[' 30][' 7]
وخلال عملية صولة الفرسان شاركت القوة الجوية العراقية بطائراتها، وشنت 104 طلعة جوية لدعم قوات الأمن العراقية والقوة البرية العراقية في البصرة ما بين 25 مارس و1 أبريل.[' 31] في عام 2009 انتهى تدريب أول عدد من الضباط العراقيين في سلاح الجو الملكي في كلية كرانويل لتصبح أولى خطوات تطوير القوة الجوية العراقية الجديدة.[' 32]
في ديسمبر 2007 أعلن عن التوصل لصفقة بين الحكومة العراقية وصربيا لشراء أسلحة ومعدات عسكرية بما في ذلك طائرة لاستا 95 للتدريب أساسي.[' 33] وقد تردد أن العراق قد يشتري 50 طائرة هليكوبتر هجومية من طراز إيروسباسيال غازيل من فرنسا.[' 33] وفي يوليو 2008 كان العراق قد طلب رسمياً 24 مروحية هجومية واستطلاع خفيفة.[' 34][66][67] وتنفيذاً لعقود الحكومة الأميركية بشأن إعادة بناء سلاح الجو العراقي، تم تعديل ثلاث طائرات استطلاع، وخمس طائرات تدريب، وثلاث طائرات AC-208B لتشمل نظام استهداف كهروبصري مدمج مع جهاز تعيين ليزري وصواريخ هلفاير موجهة بالليزر ووصلة بيانات جو-ارض و-جو-جو ومعدات حماية ذاتية للطائرة.[' 35][68] فيما أعلنت الحكومة العراقية عن خطتها لزيادة أسطول القوة الجوية العراقية إلى إجمالي 516 طائرة بحلول عام 2015، وشراء 550 طائرة بحلول عام 2018، وتضمنت الأنواع المخطط شراؤها إي سي 635 وبيل ايه آر اتش-70 أراباهو وتي-6 تكسان.[' 36]
وخلال صيف عام 2008 أعلن أن الحكومة العراقية ترغب في شراء ست طائرات نقل C-130J بقيمة تصل إلى 1.5 مليار دولار،[' 37] وتم تسليم الطائرات فيما بعد.[69][70] بالإضافة إلى ثلاث طائرات أخرى من طراز H-أي ليصل المجموع إلى 9 طائرات.[71])
وكان من المقرر شراء 28 طائرة تدريب آيرو إل-159 ألكا تشيكية الصنع بقيمة مليار دولار،[72] مكونة من أربعة وعشرون طائرة جديدة و4 طائرات أخرى من أسطول الجيش التشيكي،[73] إلا أن الصفقة فشلت لاحقاً، وأعيد ترتيبها من جديد لتوريد 15 طائرة بملغ 30 مليون دولار أمريكي،[74] [' 38] وكان من المقرر إيقاف هذا العقد في عام 2013 لشراء طائرات تي-50 العقاب الذهبي الأسرع من الصوت بعدد 24 لكن في عام 2015 تم التراجع عن العقد الجديد مع إبقاء العقد السابق سارياً،[' 39] وتم تسليم عدد من طائرات L-159 التشيكية بعد إنهاء تدريب الطيارين العراقيين عليها.[75][76][77]
عقد 2010
خلال عامي 2010 و2011 أعلنت الحكومة العراقية نواياها لشراء داسو ميراج 2000 ومقاتلة إف-16 بلوك-52.[78][79][' 40] ورصد مجلس الوزراء العراقي مبلغ 900 مليون دولار كدفعة أولى بقيمة 3 مليارات دولار لشراء الطائرات والمعدات وقطع الغيار والتدريب.
في عام 2010، أعلن العراق عزمه شراء 18 مقاتلة إف-16 مع أسلحتها،[80] وفي وقت لاحق أعلن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي عزم بلاده إبرام عقد لشراء 36 طائرة مقاتلة إف-16، وقال في مؤتمر عقده في 30 يوليو أنه سيضاعف العدد إلى 36 طائرة بدلاً من 18 طائرة، وكانت الحكومة العراقية فد أعلنت في فبراير 2011 تأجيل عقد شراء 18 طائرة مقاتلة من هذا الطراز، وتدوير المبلغ المخصص لشرائها وهو 900 مليون دولار لدعم مفردات البطاقة التموينية.[81][' 41][' 42] ومع ذلك في 12 يوليو 2011 جددت الحكومة العراقية اهتمامها بعقد إف-16 بسبب انسحاب القوات الأمريكية من العراق.[82][' 43][' 44][' 45][' 46] وفي عام 2012 بدأ وزير الدفاع العراقي سعدون الدليمي مفاوضات لشراء طائرات إف-16 من طراز بلوك 60.[83] كبديل عن 18 طائرة من طراز بلوك 52، إلا أن الصفقة لم تتم.
باشر الطيارون العراقيون تدريبهم على طائرات إف-16 الأمريكية في عام 2010،[84] وفي عام 2011 أعرب اللواء أنور محمد أمين قائد القوة الجوية العراقية أن تدريب الطيارين سيتم في الولايات المتحدة الأمريكية وقد يتم تدريب الكوادر الفنية في الإمارات العربية المتحدة.[85] وقد تقرر أن يتم تدريب الطيارين في ولاية أريزونا في مدينة توسان بدلاً من قاعدة بلد الجوية.[86][' 47][' 48][' 49] بدأت أول طائرة إف-16 منضمة إلى الأسطول العراقي رحلتها في مايو 2014.[' 50] وتم تسليمها رسمياً إلى القوة الجوية العراقية في حفل أقيم في فورت ورث، تكساس يوم 5 يونيو 2014.[87][' 51] في أكتوبر 2012 ظهرت أنباء عن توقيع العراق عقد مع روسيا بقيمة 4.2 مليار دولار لشراء أسلحة بما في ذلك قرابة 30 طائرة هلي كوبتر من طراز ميل مي-28.[' 52] وأكد الأتفاق يوم 9 أكتوبر.[' 53] وألغي جزء من الصفقة لاحقاً بسبب تنديد البرلمان العراقي بشبهة فساد بالصفقة،[88][' 54] لكن وزير الدفاع العراقي صرح أن «الصفقة ستمضي قدماً».[' 55][' 56] وتم توقيع العقد فعلاً وتضمن مروحيات الميل مي-28NE وبدأ تسليمها في سبتمبر 2013.[' 57] وتم تسليم 10 طائرة أخرى من نفس طراز في يناير 2014.[' 58]
في 26 يونيو 2014، أعلن رئيس الوزراء العراقي السابق نوري المالكي بأن «يجب أن نسعى إلى شراء طائرات مقاتلة من بلدان أخرى مثل بريطانيا، وفرنسا، وروسيا»، ووصف صفقة الإف-16 الأمريكية بأنها «طويلة النفس» و«مخادعة». واتجهت القوة الجوية العراقية بجانب الطائرات الأمريكية إلى شراء طائرات من روسيا وروسيا البيضاء لمحاربة تنظيم داعش في شمال العراق.[' 59][' 60] فيما أعلنت وزارة الدفاع العراقية عن شراء 5 طائرات روسية مستعملة طراز سوخوي سو-25.[89] ودفعة أخرى ثلاث طائرات من روسيا وبيلاروسيا،[90] واستدعت لذلك الحكومة العراقية ضباط سابقين في الجيش العراقي السابق لقيادة الطائرات لخبرتهم الطويلة في قيادة الطائرات الروسية،[91] سلمت أيضاً القوات الجوية الإيرانية سبعة طائرات من طراز سوخوي سو-25S في 1 يوليو (تحطمت إحداها أثناء الهبوط وأخرى تعطل محركها ليتبقى خمسة) وهذه الطائرات هي الطائرات العراقية التي لجئت إلى إيران خلال حرب الخليج الثانية.[' 61]
في 13 يوليو 2015، تسلمت القوة الجوية أول دفعة من مقاتلة الإف-16.[87][' 62] ومن المتوقع أن يتم في عام 2017 تسليم طائرات تي-50 العقاب الذهبي بعدد 24 طائرة لتعزيز القدرات الدفاعية.[' 63] في 5 نوفمبر 2015 استلم العراق اثنان من طائرات آيرو إل-159 ألكا التشيكية وهي طائرة تدريب ومقاتلة خفيفة.[' 64][' 65][' 64][' 65] وكانت المملكة المتحدة قد حظرت بيع طائرات آيرو إل-159 ألكا للعراق منذ ما يقارب ثلاث سنوات لأنها تحتوي على رادار للاستقبال البريطاني ومع ذلك وافق رئيس الوزراء ديفيد كاميرون على إلغاء الحظر في فبراير 2016 وبيع الطائرات للعراق.[' 66]
في ديسمبر 2014، وخلال اجتماع بين قادة العراق والإمارات العربية المتحدة عرضت دولة الإمارات العربية 10 طائرات من طراز ميراج 2000 على القوة الجوية العراقية.[' 67][92][93]
ضربات القوة الجوية ضد الإرهاب
ساعدت الصفقات التي أبرمها العراق مع الجانب الأمريكي والروسي خاصة طائرات الإف-16 وإل-159 وسوخوي سو-25 على مكافحة الإرهاب ومساندة القوات العراقية على الأرض وتقديم الدعم لهم وتدمير مقرات وورش تفخيخ داعش، وقتل العديد من قياديي التنظيم التي لعبت دوراً مهماً في العمليات الإرهابية.[9][10][11][12]
خسائر الطائرات التي دُمرت اثناء قتال داعش
الطائرات | المنشأ | سَقطت، دُمرت |
---|---|---|
بيل 407 | الولايات المتحدة | 1 |
سيسنا 208 كارافان | الولايات المتحدة | 1 |
ميل مي-17 | الاتحاد السوفيتي | 1 |
ميل مي-28 | الاتحاد السوفيتي | 1 |
مي 35 إم | روسيا | 1 |
مجموع أرقام الخسائر | 5 |
قيادات القوة الجوية العراقية
فيما يلي قائمة بقادة القوات الجوية العراقية ومدة خدمتهم:[94]
قيادات القوة الجوية الملكية العراقية 1932-1958 (الملكية)
- ملازم أول/ محمد علي جواد 1931-1932 (للمرة الأولى)[95]
- مقدم ركن/ أبراهيم حمدي الراوي 1932-1933
- العميد/ أسماعيل نامق 1933-1936
- عميد/ خالد الزهاوي 1936- 1936 (من حزيران إلى تشرين الأول)
- عقيد طيار/ محمد علي جواد 1963- 1937
- عقيد ركن شاكر الوادي 1937- 1937 (من 12 آب إلى 14 آب)
- مقدم- عقيد ركن/ صلاح الدين الصباغ 1937-1937 (من آب إلى تشرين الأول)
- عقيد طيار/ أكرم مشتاق 1937-1938
- مقدم طيار/ محمود سلمان 1941-1954[' 68]
- لواء طيار/ سامي فتاح 1955-1959[' 69][96]
- لواء طيار ركن/ منير عباس حلمي 1954-1954 (من 3 أيار إلى تشرين الثاني)
- عقيد-عميد طيار/ عبد الكاظم عبادي 1954-1958
قيادات القوة الجوية العراقية 1958-1968 (العهد الجمهوري)
- عميد طيار/ جلال الأوقاتي 1958-1963
- عقيد طيار ركن/عارف عبد الرزاق 1963-1963 (من شباط إلى آذار)
- فريق طيار/ حردان التكريتي 1963-1963[' 70] (من آذار إلى كانون الأول)
- عميد طيار/ عارف عبد الرزاق 1963-1965
- لواء مهندس/ منير حلمي 1965-1966
- عميد- لواء طيار ركن/ جسام محمد الساهر 1966-1968
قيادات القوة الجوية العراقية 1968-2003 (حكم البعث)
- فريق طيار الركن/ حردان عبد الغفار التكريتي 1968-1969
- فريق طيار/ محمد جسام الجبوري
- فريق أول طيار/ حميد شعبان 1983-19851978-1983 1968-1978[' 71]
- لواء طيار/ مزاحم صعب حسن التكريتي 1985-1994[' 72]
- لواء طيار/ خلدون خطاب التكريتي 1995-2000[97][98]
- فريق طيار/ حامد رجا شلاح 1994-2003[' 73]
قيادات القوة الجوية العراقية 2003-الآن (الحكومة العراقية الجديدة)
- الفريق الطيار/ كمال البزرنجي 2003-2008
- الفريق الركن الطيار/ أنور حمه أمين 2008-2019
- اللواء الطيار/ شهاب جاهد حمة خان زنكنة 2020-حتى الآن
الرتب
رتب القوات الجوية العراقية | ر-1 | ر-2 | ر-3 | ر-4 | ر-5 | E-6 | ر-7 | ر-8 | ر-9 | ر-10 | ||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
رتب الضباط | ||||||||||||||
اللقب | ملازم | ملازم أول |
نقيب |
رائد |
مقدم |
عقيد |
عميد |
لواء |
فريق |
فريق أول | ||||
¹ لا يوجد أحد يشغل رتبة مُهيب في القوات المسلحة العراقية (بكافة فروعها) أخر شخص حصل على هذه الرتبة هو صدام حسين |
الأعلام
الشعار
1963 — 1991 | 2008 - الآن |
---|
الزعنفة
1931 — 2004 | 2004 — 2008 | 2008 — الآن |
---|
المنشآت العسكرية
تمتلك القوة الجوية قرابة 24 قاعدة جوية و30 مطار عسكري.[' 74] تختلف القواعد الجوية عن المطارات العسكرية باحتوائها على مدارج متعددة وتسهيلات كثيرة وملاجئ محصنة وقيادة عمليات وعدة أنواع من الطائرات الحربية ضمن عدة أسراب وتشكيلات وقياداتها ومقراتها، كما تحتوي على منشآت التصليح والإدامة وعادة تضم مجمع سكني للمنتسبين مزود بمختلف الخدمات.
القواعد الجوية
|
|
المطارات العسكرية
|
|
الأسطول الحالي
النوع | الأصل | الفئة | الدور | أدخلت | في الخدمة | تحت الطلب | الملاحظات |
---|---|---|---|---|---|---|---|
تي-50 العقاب الذهبي | كوريا الجنوبية | طائرة تدريب وهجومية خفيفة | هجومية خفيفة متعددة | 22 | 24 | [116][117] | |
بيل 206 | الولايات المتحدة | طائرة عامودية | متعددة المهام | 10-12 | [group= 1] [' 75] | ||
بيل 407 | الولايات المتحدة | طائرة عامودية | متعددة المهام | 26 | [' 3] | ||
أو إتش-58 كيوا | الولايات المتحدة | طائرة عامودية | تدريب | 1 | [' 3] | ||
إي سي 635 | فرنسا | طائرة عامودية | هجومية خفيفة | 25 | [' 3] | ||
يو إتش-1 إركويس | الولايات المتحدة | طائرة عامودية | متعددة المهام | 15 | [' 3] | ||
مي-28/مي-35 | روسيا | طائرة عامودية | مروحية هجومية | 28-15 المجموع (50) | غير معلوم | [' 76][' 3] | |
مي-8/مي-17 | الاتحاد السوفيتي | طائرة عامودية | طائرة نقل عسكرية | 40 | [' 3] | ||
إف-16 | الولايات المتحدة | طائرة نفاثة | متعددة المهام | 24 | 34 | [118][119] | |
إل-159 | جمهورية التشيك | طائرة نفاثة | تدريب وهجوم خفيف | 8 | 10+7 | ||
سو-25 | الاتحاد السوفيتي | طائرة أفقية | قاذفة قنابل | 21 | [120] | ||
بيتشكرافت سوبر كينغ إير | الولايات المتحدة | طائرة أفقية | طائرة ركاب | 1 | [' 3] | ||
أنتونوف أن-32 | أوكرانيا | طائرة أفقية | نقل عسكري | 6 | [' 3] | ||
سي-130 | الولايات المتحدة | طائرة أفقية | شحن عسكري | 9 | [' 3] | ||
سيبرد سيكر | الأردن | طائرة أفقية | أستطلاع | 2 | [' 3] | ||
سيسنا 208 | الولايات المتحدة | طائرة أفقية | نقل خفيف | هجومية بعد تحويرها | 13 | 2[121] | [122][123] |
سوبر مشاق | باكستان | طائرة أفقية | طائرة تدريب | 20 | [124] | ||
تي-6 | الولايات المتحدة | طائرة أفقية | طائرة تدريب | 15 | 24 | [125][126] |
أنظمة دفاع جوي محمولة كتفاً
النوع | الأصل | الفئة | الدور | أدخلت | في الخدمة | الملاحظات |
---|---|---|---|---|---|---|
إيغلا أس | الاتحاد السوفيتي | نظام دفاع جوي محمول على الكتف | حماية سماء العراق | غير معلوم | 2014 | [127] |
الطائرات الرئاسية والحكومية
بالإضافة إلى طائرات سلاح الجو، تخضع عدد من الطائرات مباشرة لسيطرة الحكومة مثل الأسطول الرئاسي والحكومي للخدمات اللوجستية الرئاسية، بما في ذلك:
الطائرة | الأصل | العدد |
---|---|---|
طائرة | ||
بيتشكرافت سوبر كينج إير | الولايات المتحدة | غير معلوم |
بوينغ 737 | الولايات المتحدة | غير معلوم |
بوينغ 747-400 | الولايات المتحدة | غير معلوم |
مي-17 | الاتحاد السوفيتي | غير معلوم |
أبرز الحوادث التي وقعت مؤخراً
- في 9 مايو 2013 أفاد مصدر أمني عراقي، بأن طائرة مروحية تابعة للجيش العراقي سقطت جنوب محافظة واسط، بعد ارتطامها بأحد أبراج الاتصالات، أثناء تنفيذها لعمليات الإغاثة وتوزيع الإعانات على المتضررين من الفيضانات جراء الأمطار.[128][129]
- في 12 أغسطس 2014 سقطت طائرة عسكرية جراء خلل فني أثناء تقديم معونات إنسانية للنازحين في جبل سنجار، وأدى الحادث إلى أصابة النائبة الأيزيدية في مجلس النواب العراقي فيان دخيل.[130]
- في 8 أكتوبر 2014 سقطت طائرة مروحية في قضاء بيجي شمال مدينة تكريت في محافظة صلاح الدين بسبب خلل فني، وقد أدى هذا السقوط إلى تحطم الطائرة واشتعال النيران فيها، ما أدى إلى مقتل طاقم الطائرة المؤلف من ثلاثة ملاحين.[131]
- في 4 فبراير 2015 ارتطمت مروحية عراقية بأعمدة الكهرباء أثناء محاولة الهبوط على مدرج بالقرب من قيادة عمليات سامراء، وأصيب أحد أفراد طاقمها إثر محاولة الهبوط الفاشلة في مدينة سامراء شمال البلاد، ووضح مصدر أمني عراقي أن الطائرة المحطمة كانت في مهمة استطلاع فوق مدينة سامراء.[132]
- في 27 يونيو 2015 أعلنت وزارة الدفاع العراقية العثور على جثة قائد طائرة إف-16 العميد راصد محمد صديق الذي تحطمت طائرته في اليوم السابق في ولاية أريزونا الأمريكية.[133]
- في 16 فبراير 2016 تحطمت مروحية عسكرية عراقية من نوع ميل مي-17 قرب مدينة الكوت إلى الجنوب من بغداد بسبب خلل فني، ما أدى إلى مقتل تسعة عسكريين بينهم ضابطين.[134]
- في 16 مارس 2016 أعلن مصدر عسكري عراقي سقوط طائرة استطلاع وفقدان طياريها الثلاثة أثناء مهام استطلاعية فوق قضاء الحويجة الذي يسيطر عليه تنظيم الدولة الإسلامية في منطقة كركوك بسبب خلل فني وقد تبنى تنظيم الدولة الإسلامية إسقاط الطائرة وبث صوراً وهي تحترق على الأرض فيما يحيط بها عدد من المسلحين.[135]
- في 17 أبريل 2017 تحطمت طائرة تدريب من طراز لاستا 95 وأصيب طياراها بجروح بسبب خلل فني بعد إقلاعها في 16 أبريل من قاعدة الإمام علي الجوية.[136]
- في 4 يناير 2017 أعلن الجيش العراقي تحطم مروحية عراقية قرب بلدة بيجي في محافظة صلاح الدين ومقتل جميع أفراد طاقمها المكون من أربعة أشخاص.[137]
- في 6 أبريل 2017 أعلن الجيش العراقي عن مقتل طيارين بعد أن أسقط تنظيم الدولة الإسلامية طائرتهما الهليكوبتر فوق الموصل، وتعد تلك أول طائرة يسقطها التنظيم في الموصل.[138]
- في 9 أكتوبر 2017 لقي طيار عراقي مصرعه إثر تحطم طائرة أمريكية من طراز «إف-16» أثناء مهمة تدريبية جنوب شرق ولاية أريزونا الأمريكية،[139] وأعلن وزير الدفاع العراقي فتح تحقيق حول الحادثة.[140]
- في 12 نوفمبر 2017 تحطمت مروحية عسكرية في جنوب بغداد في محافظة واسط وأسفرت عن مصرع طاقم المروحية البالغ عددهم ثلاثة أشخاص.[141][142][143]
- في 31 أكتوبر 2020 حدث خلل فني في الطائرة سيسنا كرفان 172 اثناء مهمة تدريبية، مما ادى إلى احتراقها وسقوطها في قضاء بلد في منطقة سيد محمد قرب شقق بلد السكنية غير الماهولة، وقد ادى الحادث إلى مقتل المقدم الطيار سيف عايد ومساعدة النقيب الطيار علي رسول.
معرض صور
- طائرة اف 16 عراقية تحت التدريب.
- طائرة بيتشكرافت تي-6 تكسان الثانية تابعة للقوة الجوية العراقية.
- طائرة ميج-21 في طلعة جوية
- صف من طائرات سيزنا 172.
- طائرة أنتونوف أن-32.
- طائرة سي 130 هيركوليوز في بغداد.
- مي 17 عراقية.
ملاحظات
- عدا الطالب بشير يعقوب، وذلك لأنه لم يشرع في الدراسة.
مراجع
باللغة العربية
- "تكليف ضابط كوردي بقيادة القوة الجوية العراقية"، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2020.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 45، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "قصة تأسيس القوة الجوية العراقية"، www.iraqiii.com، مؤرشف من الأصل في 05 أغسطس 2017.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 46، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 91، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 58، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 180، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 173، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "مقاتلات " f16 " العراقية تدمّر محكمة داعش في الفلوجة"، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2018.
- MOHTAVA، "بالفيديو: القوة الجوية توجه ضربات مدمرة ضد داعش في الانبار وصلاح الدين -كل العراق الاخبارية [أين]"، www.alliraqnews.com، مؤرشف من الأصل في 01 أكتوبر 2016.
- "بالفيديو .. طائرات القوة الجوية العراقية تنفذ ضربات ناجحة ضد داعش"، almasalah.com، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2018.
- aq، "تحرير الفلوجة .. الأهمية والنتائج - وكالة كنوز ميديا"، www.knoozmedia.com، مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2018.
- الجمهورية العراقية، وزارة الدفاع (1987)، موسوعة تاريخ القوات العراقية المسلحة (ط. الأولى)، ص. 75.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 42، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - قحطان حميد كاظم العنبكي، "القوة الجوية العراقية مرحلة التأسيس واستحداث التشكيلات ومهام العمل التعرضي"، بغداد، ص. 63، مؤرشف من الأصل (pdf) في 26 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 43، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - تاريخ موجز لتأسيس وتطور القوة الجوية العراقية ولغاية ثورة 14 تموز 1958 أطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر، 2016 مجلة الكَاردينيا نسخة محفوظة 17 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- الجمهورية العراقية، وزارة الدفاع (1987)، موسوعة تاريخ القوات العراقية المسلحة (ط. الأولى)، ص. 86.
- قحطان حميد كاظم العنبكي، "القوة الجوية العراقية مرحلة التأسيس واستحداث التشكيلات ومهام العمل التعرضي"، بغداد، ص. 64، مؤرشف من الأصل (pdf) في 26 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - قحطان حميد كاظم العنبكي، "القوة الجوية العراقية مرحلة التأسيس واستحداث التشكيلات ومهام العمل التعرضي"، بغداد، ص. 70، مؤرشف من الأصل (pdf) في 26 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 50، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - شهاب أحمد الحميد (1987)، الثورة الصامتة إضراب بغداد 1931، ص. 19 -20.
- صادق قدير الخباز، نصف قرن من تاريخ الحركة النقابية في العراق، بغداد، ص. 42.
- عبد الرحمن إدريس البياتي (2009)، سياسة بريطانياتجاه كرد العراق1914-1932، كلية التربية ابن رشد،جامعة بغداد، ص. 215.
- رياض رشيد الحيدري (1973)، الاثوريين في العراق 1918-1936، جامعة القاهرة.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 53 -54، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 81 - 82، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 57، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 59، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - زوجته كادت تكشف المؤامرة باعلانها عن بيع أثاث بيتها… واشارة الفرار كانت أغنية لصباح اطلع عليه بتاريخ 10 مارس، 2018 القدس نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- الزوراء تنشر تفاصيل القصة الحقيقية لهروب الطيار العراقي منير روفا إلى اسرائيل بطائرة “الميغ21” اطلع عليه بتاريخ 10 مارس، 2018 الزوراء نسخة محفوظة 16 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- العمليه 007 منير روفا الجاسوس الاسرائيلي اطلع عليه بتاريخ 10 مارس، 2018 الصحفي نسخة محفوظة 04 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 94 95، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 95، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - سيف الله أعظم.. صياد الطائرات الإسرائيلية أطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر، 2017 الجزيرة نت نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 106، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 021، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - رعد مجيد الحمداني،؛ علي ابو الكردي (2007م)، قبل أن يغادرنا التاريخ (ط. الطبعة الأولى)، الدار العربية للعلوم، ص. 32.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 102، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - رعد مجيد الحمداني؛ علي ابو الكردي (2007م)، قبل أن يغادرنا التاريخ (ط. الطبعة الأولى)، الدار العربية للعلوم، ص. 24.
- رعد مجيد الحمداني،؛ علي ابو الكردي (2007م)، قبل أن يغادرنا التاريخ (ط. الطبعة الأولى)، الدار العربية للعلوم، ص. 33.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 111، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 103، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - كتاب مذكرات حرب أكتوبر الفريق سعد الشاذلي الطبعة الرابعة 2003، ص.217
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 222، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 229، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 226، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 168، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 187، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 223، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 241، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 246، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 188، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 262، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 397، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 308، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (=pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)صيانة CS1: extra punctuation (link) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 354، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - جلال، "الگاردينيا - مجلة ثقافية عامة - من مذكرات الصقر زهير جليل داود في عملية أسقاط طائرة الطيار سكوت سبايكر"، algardenia.com، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2018.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 345، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 346، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 348-349، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - إيران تعيد للعراق 130 طائرة حربية مزودة بالأسلحة كانت تحتجزها منذ 20 سنة أطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر، 2017 القدس العربي نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- عطا ينفي لـ"السومرية نيوز" نبأ أعادة إيران 130 طائرة حربية للعراق أطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر، 2017 السومرية نيوز نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمّان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 353، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 360، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "سقوط طائرة استطلاع عراقية فوق الحويجة وفقدان طياريها"، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2017.
- MOHTAVA، "داعش تتبنى أسقاط الطائرة العسكرية العراقية بكركوك -كل العراق الاخبارية [أين]"، www.alliraqnews.com، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2016.
- "سلاح الجو العراقي يتسلم طائرة القتال Combat Caravan الثالثة"، 17 نوفمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017.
- "العراق يتسلم 3 طائرات أميركية الصنع من طراز C130J"، 8 مايو 2013، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017.
- "العراق سيتسلم الطائرات الثلاث الأخيرة طراز C-130J"، 30 إبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "طائرة النقل سي-130 جيه سوبر هيركيوليز: إستلام عماني رسمي ونجاح تحليق عراقي"، 7 سبتمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017.
- بغداد تشتري 12 طائرة تشيكية من "أيرو فدوتشودي" أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- "العراق يعزز أسطوله الجوي بطائرات L-159الهجومية الخفيفة"، 25 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017.
- "موافقة تشيكية على بيع العراق 15 مقاتلة L-159"، 16 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017.
- "تشيكيا تنهي تدريب طيارين عسكريين عراقيين"، 26 يوليو 2016، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2017.
- "القوات الجوية العراقية تحصل على الدفعة الأولى من طائرات L-159 التشيكية"، 6 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017.
- "دفعة جديدة من طائرات L-159 التشيكية لسلاح الجو العراقي"، 26 أغسطس 2016، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017.
- "العراق يقرر شراء مقاتلات أف-16 الأميركية وميراج 2000 الفرنسية"، 15 ديسمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017.
- العراق يريد شراء مقاتلات أف-16 الأميركية وميراج 2000 الفرنسية أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 أخبار الدفاع والتسليح نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- 18 مقاتلة أف 16 للعراق مع أسلحتها على الطريق الصحيح أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- المالكي يعلن عزمه إبرام عقد شراء 36 طائرة مقاتلة من طراز "أف-16" أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- تصحيح: عقد مقاتلات أف-16 العراقية كان تعديلاً وليس عقداً جديداً أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- العراق يفاوض لشراء الأف-16 بلوك 60 أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 أخبار الدفاع والتسليح نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- طيارون عراقيون يتدربون على المقاتلة أف – 16 أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 أخبار الدفاع والتسليح نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- طيارو مقاتلات أف-16 العراقية يتدربون في الولايات المتحدة، والكوادر الفنية ربما في الإمارات. أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- البنتاغون يرسل مقاتلات F-16 العراقية إلى أريزونا أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- العراق يتسلم أول مقاتلة أف-16 من Lockheed Martin أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- شبهات فساد توقف صفقة السلاح الروسية أطلع عليه بتاريخ 1 أكتوبر، 2017 DW نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- "العراق: استلمنا 5 طائرات سوخوي من روسيا ستزيد من قدراتنا بالمواجهة والقضاء على الإرهاب"، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- تعزيزاً لقدراته في مواجهة التنظيمات الإرهابية.. العراق يتسللم ثلاث مقاتلات سو-25 أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- السلطات العراقية تستعين بضباط سابقين لقيادة مُقاتلات "سوخوي" الروسية أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- تسهيل فرنسي لبيع العراق الميراج 2000 يفتح الباب لصفقة الرافال الإماراتية أطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2017.
- مقاتلات ميراج من الإمارات ومدافع من بلغاريا لدعم الجيش العراقي أطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2017.
- اللواء الطيار الركن الدكتور علوان حسون العبوسي (2014)، القدرات والأدوار الإستراتيجية لسلاح الجو العراقي 1931-2003 (ط. الأولى)، عمان، الأردن: الأكاديميون للنشر والتوزيع، ص. 509، ISBN 978-9957-449-61-2، مؤرشف من الأصل (pdf) في 14 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - قحطان حميد كاظم العنبكي، "القوة الجوية العراقية مرحلة التأسيس وأستحداث التشكيلات ومهام العمل التعرضي"، بغداد، ص. 87، مؤرشف من الأصل (pdf) في 26 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر، 2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "الموصلي سامي فتّاح .... أول قائد للقوّة الجوية العراقية"، بيت الموصل bayt al mosul، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017.
- Ṭālib (2002)، حكومة القرية: فصول من سلطة النازحين من ريف تكريت، دار أور للطباعة والنشر،، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2021.
- Pesach Malovany، [Wars of Modern Babylon: A History of the Iraqi Army from 1921 to 2003 Wars of Modern Babylon: A History of the Iraqi Army from 1921 to 2003]، ص. 604.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من قيمة|مسار=
(مساعدة) - القوة الجوية ترسل وفداً إدارياً لاستلام قاعدة الحرية الجوية في كركوك اطلع عليه بتاريخ 8 مارس، 2018 الغد برس نسخة محفوظة 27 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- قاعدة عين الأسد العراقية اطلع عليه بتاريخ 7 مارس 2018 الجزيرة نت نسخة محفوظة 29 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- شركة عالمية تفوز بعقد لتطوير قاعدة بلد الجوية بقيمة 200 مليون دولار اطلع عليه بتاريخ 8 مارس، 2018 السومرية نيوز نسخة محفوظة 05 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- «قاعدة التاجي» تعيد جنودا أمريكيين غادروها قبل أعوام اطلع عليه بتاريخ 8 مارس، 2018 اليوم نسخة محفوظة 08 يوليو 2015 على موقع واي باك مشين.
- ماهي قصة قاعدة سعد الجوية في غرب العراق? اطلع عليه بتاريخ 8 مارس، 2018 إيلاف نسخة محفوظة 06 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين.
- داعش يحرق آبار القيارة بعد استعادة الجيش لقاعدتها الجوية اطلع عليه بتاريخ 8 مارس، 2018 نسخة محفوظة 08 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- أحتفالية تسليح في قاعدة التقدم الجوية في الحبانية اطلع عليه بتاريخ 9 مارس، 2018 السفارة الامريكية في العراق نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- "المسكوت عنه" في مجزرة "قاعدة سبايكر" بتكريت اطلع عليه بتاريخ 8 مارس، 2018 العربية نت نسخة محفوظة 12 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- وصول الدفعة الاولى من طائرات T50 الكورية لقاعدة الشهيد محمد علاء الجوية اطلع عليه بتاريخ 9 مارس، 2018 السومرية نيوز نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- قاعدة الرشيد الجوية مطار مدني بدلا من مطار بغداد الدولى اطلع عليه بتاريخ 9 مارس، 2018 اليوم نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- وزير الدفاع يشرف على سير أعمال تطوير وتأهيل قاعدة الصويرة الجوية اطلع عليه بتاريخ 9 مارس، 2018 وزارة الدفاع العراقية نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- نصب منظومة صواريخ لتأمين قاعدة الإمام علي الجوية اطلع عليه بتاريخ 9 مارس، 2018 الزمان نسخة محفوظة 10 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- قاعدة الشعيبة وأهميتها الستراتيجية – مقالات – عماد علو اطلع عليه بتاريخ 9 مارس، 2018 الزمان نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- بالانفوغراف: مطار تلعفر العسكري المحرر بأيدي الحشد الشعبي اطلع عليه بتاريخ 9 مارس، 2018 الحشد الشعبي نسخة محفوظة 01 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- بغداد تمسك بمطار كركوك.. والشرطة تدخل مبنى المحافظة اطلع عليه بتاريخ 9 مارس، 2018 العربية نت نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- الحويجة.. استعادة مطار الفتحة وتحرير 25 قرية جنوباً اطلع عليه بتاريخ 9 مارس، 2018 العربية نت نسخة محفوظة 08 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- موقع مطار المثنى العسكري وسط بغداد يتعرض لقصف بقذائف الهاون عراق برس نسخة محفوظة 16 يوليو 2014 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- العراق يتسلم طائرات "T50" من كوريا الجنوبية أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 18 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- طائرات القتال "تي-50" الكورية في صفوف سلاح الجو العراقي أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- العراق يعلن تسلم 3 طائرات حربية F16 اطلع عليه بتاريخ 3 نوفمبر، 2017 شفق نيوز نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- وصول ثلاث طائرات F16 لقاعدة بلد الجوية اطلع عليه بتاريخ 3 نوفمبر، 2017 وزارة الدفاع العراقية نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "World Air Forces 2017"، Flightglobal Insight، 2017، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أبريل 2017.
- العراق نحو الحصول على طائرات أميركية من طراز Cessna AC-208 أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- سلاح الجو العراقي يتسلم طائرة القتال Combat Caravan الثالثة أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2016.
- خدمات دعم لوجستي لطائرات Cessna 208B التابعة للقوات الجوية العراقية أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- Pakistan’s Super Mushshak Grabbing World Trainer Aircraft Market Share أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 Defense World نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- العراق يتسلم طائرات «تي إيه 6» أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 البيان نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- العراق يتسلم 6طائرات بيج كرافت مجهزة بصواريخ ليزرية وتستعمل 15 سلاحًا أطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر، 2017 العربي اليوم نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- Iraqi Ministry of Defense (30 سبتمبر 2014)، "قيادة الدفاع الجوي تستلم منظومات دفاعية متطورة"، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2016.
- سقوط مروحية عراقية ونجاة طاقمها خلال عمليات إغاثة من الفيضانات أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 النهار أونلاين نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- سقوط مروحية عراقية خلال عمليات اغاثة لمنكوبي السيول بمحافظة واسط أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الرأي نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- سقوط مروحية عراقية بخلل فني أثناء تقديمها المعونات في سنجار أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 أخبار الأن نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- سقوط مروحية عراقية ومقتل طاقمها شمال تكريت أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- تحطم مروحية عراقية إثر محاولة هبوط فاشلة أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- سقوط طائرة عراقية مقاتلة في أمريكا ومقتل قائدها المتدرب أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 القدس العربي نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- تحطم مروحية عسكرية جنوب بغداد ومصرع تسعة عسكريين بينهم ضابطين أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- سقوط طائرة أستطلاع عراقية وفقدان ثلاثة طيارين قرب كركوك أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- تحطم طائرة تدريب في جنوب العراق أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- تحطم مروحية مي-35 عراقية شمال بغداد ومقتل جميع أفراد الطاقم أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الأمن والدفاع العربي "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- شاهد: سقوط طائرة عراقية فوق الموصل ومقتل طياريها أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الجزيرة نت] "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 مارس 2021.
- مصرع طيار عراقى أثناء التدريب في أريزونا أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 مبتدأ نسخة محفوظة 27 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- «الدفاع» العراقية تفتح تحقيقا في تحطم إحدى مقاتلاتها بأميركا أطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر، 2017 الرأي نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- العراق: تحطم مروحية عسكرية ومصرع طاقمها جنوب بغداد اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر، 2017 الرأي نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- امنية واسط تعلن سقوط مروحية عسكرية شرقي الكوت ومصرع طاقمها اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر، 2017 السومرية نيوز نسخة محفوظة 16 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- العراق: تحطم مروحية عسكرية ومصرع طاقمها جنوب بغداد اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر، 2017 وكالة الأنباء الكويتية نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
باللغة الإنجليزية
- "Iraqi Air Force"، Arab Aviation، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2016.
- "2017 Iraq Military Strength"، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2019.
- "Iraqi Air Force"، Global security IQAF، globalsecurity.org، 2005، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2008.
- Cooper, Tom (2003)، "Iraqi Air Force Since 1948 Part 1"، Air Combat Information Group، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2008.
- "Iraqi Air Force Equipment – Introduction"، globalsecurity.org، 2005، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2008.
- "Iran 'makes own warplane'"، BBC News، 29 يونيو 1999، مؤرشف من الأصل في 09 فبراير 2006، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2008.
- Boffey (14 فبراير 2016)، "David Cameron in hot water over lifting ban on Czech fighter jets sale"، The Guardian، Guardian News and Media Limited، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2016.
- "DefenseLink News Article: Iraqi Air Force Growing in Size, Capability"، American Forces Press Service، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2009، اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2008.
- Al-Marashi, Ibrahim؛ Salama, Sammy (2008)، Iraq’s Armed Forces، Routledge، ص. 35، ISBN 0-415-40078-3، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2019.
- Kenneth M. Pollack, المحرر (2002) [1997]، "IRAQ"، Arabs At War، 1، University of Nebraska Press، ص. 167.
- "Saddam Hussein And Iraqi Air Power"، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2017.
- Cooper, Tom (2003)، "Iraqi Air Force Since 1948 Part 2"، Air Combat Information Group، مؤرشف من الأصل في 06 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2008.
- David Nicolle؛ Tom Cooper (2004)، Arab MiG-19 and MiG-21 Units in Combat، Osprey Publishing، ص. 82.
- ("The First Night" by Cooper/Sadik (IAPR, Vol.26))
- Iraqi Perspectives Project Phase II. Um Al-Ma'arik (The Mother of All Battles): Operational and Strategic Insights from an Iraqi Perspective, Volume 1 (Revised May 2008) نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Aviatsya i Vremya 5/2005 , Ahmad Sadik & Diego Fernando Zampini " The third day (and beyond...)" pages 45-46
- "The Persian Gulf War – The Air Campaign"، indepthinfo.com، 2005، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 ديسمبر 2009.
- Woods, Kevin؛ Michael R. Pease؛ Mark E. Stout؛ Williamson Murray؛ James G. Lacey (2006)، The Iraqi Perspective Report، Naval Institute Press، ص. 40، ISBN 1-59114-457-4.
- Nordland, Rod (30 أغسطس 2009)، "Remnants of Iraq Air Force Are Found"، The New York Times، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2016.
- "Serbia Uses Iraqi Migs to Show Itself as a Trusted Partner"، WikiLeaks cable، 02 سبتمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2016.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Stojanovic, Dusan، "Iraqi planes found in Serbia, but in pieces"، Newsday، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2016.
- "Pilotless Warriors Soar To Success"، CBS News.com، 25 أبريل 2003، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2010.
- "Analysis: Iraq's air force"، BBC News، 17 مارس 2003، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2010.
- "Saddam and the Yugoslav link">"Saddam and the Yugoslav link"، Asia Times، 26 أكتوبر 2002، مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2010.
- "IQAF 2003"، Air Force Times.[وصلة مكسورة]
- "Scramble on the Web – Iraqi Air Force"، Scramble، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 16 سبتمبر 2008.
- "(New) Iraqi Air Force (IqAF) and Iraqi Army Air Corps"، MILAVIA، 01 مايو 2007، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2008.
- "Iraq to Have Some Air Strike Capability, U.S. Says"، Reuters، 06 ديسمبر 2007، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2009.
- Kent, Cpl. Jess (22 مارس 2007)، "Iraqi Air Force performs first MEDEVAC"، Blackanthem Military News، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2009.
- Schloeffel, Senior Airman Eric (24 يونيو 2008)، "Iraqi airmen reach maintenance goals, keep fleet soaring"، 506th Air Expeditionary Group Public Affairs، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2009.
- NewsBlaze, Military Friends of (03 أبريل 2008)، "Photos: Iraqi Air Force Operation Charge of the Knights Missions"، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2012.
- http://www.mod.uk/DefenceInternet/DefenceNews/TrainingAndAdventure/IraqiPilotGraduatesFromRafCranwell.htm تم أرشفته مارس 17, 2009 بواسطة آلة واي باك نسخة محفوظة 2012-09-29 على موقع واي باك مشين.
- "Limun.hr - Regional news"، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2014.
- "Iraq Seeks Armed Reconnaissance Helicopters"، Defense Industry Daily، 30 يوليو 2014، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
- "New Iraqi Airborne Strike Capability"، Aviation Week، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2014.
- "Iraq announces plan to expand the Air Force"، مؤرشف من الأصل في 03 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
- "Iraq Seeks F-16 Fighters"، Wall Street Journal، 06 سبتمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
- "Czechs To Send Pilot Trainers to Iraq"، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018.
- reuters.com نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Iraqi Cabinet Approves US Fighter Jet Deal - Iraq Business News نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Iraq Seeks F-16 Fighters, Defense Industry Daily, LLC in association with Watershed Publishing نسخة محفوظة 08 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- "Menas Associates: Iraq: F-16 deal shelved"، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
- "Iraq reportedly in talks to buy 36 US F-16 fighter jets in a deal worth billions"، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
- "Iraq Wants to Double its F-16 Buy (or Does It?)"، Defense Tech، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
- "Iraq looking to buy F-16 fighters – Arabian Aerospace"، مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
- Iraq says signs contract for 18 F-16 fighters Reuters.com, October 18, 2012 نسخة محفوظة 05 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Ziezulewicz, Geoff. "USAF general: Iraqi air defenses to have two-year 'gap'." Stars and Stripes, 7 November 2011. نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "العراق سيتسلم الطائرات الثلاث الأخيرة طراز C-130J"، 30 إبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - {{استشهاد ويب|مسار=http://www.defenseindustrydaily.com/Iraq-Seeks-F-16-Fighters-05057/ New Iraqi Air Force: F-16IQ Block 52 Fighters&utm_campaign=newsletter&utm_source=did&utm_content=Offshore+Patrol+Cutter+|+LCS+Costs%2C+Plans+|+F-16s+for+Iraq%2C+Oman%2C+Thailand&date_sent=2012-03-16+14%3A16%3A34|عنوان=The New Iraqi Air Force: F-16IQ Block 52 Fighters|تاريخ=7 July 2014|عمل=Defense Industry Daily|تاريخ الوصول=11 October 2014| وصلة مكسورة = yes | مسار أرشيف = https://web.archive.org/web/20200217224435/https://www.defenseindustrydaily.com/Iraq-Seeks-F-16-Fighters-05057/?utm_campaign=newsletter&utm_source=did&utm_medium=textlink&utm_term=The%20New%20Iraqi%20Air%20Force:%20F-16IQ%20Block%2052%20Fighters&utm_campaign=newsletter&utm_source=did&utm_content=Offshore+Patrol+Cutter+
- PICTURE: Iraqi Air Force F-16 Flies For First Time، Defense News، 07 مايو 2014، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2014
- Iraq Accepts First Lockheed Martin F-16 Aircraft، Lockheed Martin، 05 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2014
- "Baby Come Back: Iraq is Buying Russian Weapons Again". defenseindustrydaily.com, 12 November 2012. نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Iraq PM Confirms $4 Bln Arms Deal with Russia". RIA Novosti, 9 October 2012. نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- "Iraq cancels $4.2bn Russian arms deal over 'corruption'". BBC, 10 November 2012. نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Iraq to go ahead with billion-dollar Russian arms deal". Globalpost.com, 10 November 2012. نسخة محفوظة 22 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- Venyavsky, Sergey. "Iraq Denies Cancellation of $4.2 Bln Arms Deal with Russia". RIA Novosti, 10 November 2012. نسخة محفوظة 03 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
- The delivery of Russian-made attack helicopter Mi-28NE for Iraq will begin in September 2013 - Airrecognition.com, 4 July 2013 نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Iraq receives first batch of Russian Helicopters Mi-28NE Night Hunter Attach Helicopter - Airrecognition.com, 5 January 2014 نسخة محفوظة 14 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Iraqi PM Nouri Maliki: Russian jets will turn tide، BBC News، 26 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 2 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 يونيو 2014
- "Ирак купил 6 Су-30К, ремонтировавшихся в Белоруссии, полагает эксперт"، РИА Новости، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
- Jonathan Marcus (02 يوليو 2014)، 'Iranian attack jets deployed' to help Iraq fight Isis، BBC News، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2014
- "Iraq receives first F-16 fighters"، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2017.
- "Iraqi air force orders 24 KAI T-50s"، 12 ديسمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- "First Czech redundant Aero L-159 aircraft delivered to Iraq"، České noviny، Czech News Agency (CTK)، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2015.
- Kent, Cpl. Jess (22 مارس 2007)، "Iraqi Air Force performs first MEDEVAC"، Blackanthem Military News، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2009.
- Boffey (14 فبراير 2016)، "David Cameron in hot water over lifting ban on Czech fighter jets sale"، The Guardian، Guardian News and Media Limited، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2016.
- UAE Offers Mirage Fighters to Iraq - Defensenews.com, 17 January 2015
- Lyman, Robert (2006)، Iraq 1941: The Battles for Basra, Habbaniya, Fallujah and Baghdad، Campaign، Oxford, New York: Osprey Publishing، ص. 21، ISBN 1-84176-991-6.
- Blattner, Who's who in U.A.R and the Near East, Paul Barbey Press, 1955, p. 169
- Sada, 55.
- "The Air War In The Persian Gulf"، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2014.
- Sada, 127.
- "FOXNews.com – U.S. Forces Capture Iraqi Air Force Commander"، FOXNews.com، 14 يونيو 2003، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 07 سبتمبر 2008.
- Iraqi Air Force [IQAF] "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 يوليو 2014.
- "PICTURE: Iraqi air force opens pilot training school"، 11 أكتوبر 2007، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017.
- "مقاتلات " f16 " العراقية تدمّر محكمة داعش في الفلوجة"، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2018.
وصلات خارجية
- وزارة الدفاع العراقية
- صفحة وزارة الدفاع العراقية الرسمية على الفيس بوك
- بوابة الحكومة الإلكترونية
- موقع القائد العام للقوات المسلحة
- بوابة العراق
- بوابة الحرب
- بوابة طيران
- بوابة القوات المسلحة العراقية
- بوابة علوم عسكرية
- {{استشهاد ويب|مسار=https://d1fmezig7cekam.cloudfront.net/VPP/Global/Flight/Airline Business/AB home/Edit/WorldAirForces2015.pdf|عنوان=WorldAirForces2015.pdf] أطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر، [[2016]|ناشر=| مسار أرشيف = http://web.archive.org/web/20190327091039/https://d1fmezig7cekam.cloudfront.net/VPP/Global/Flight/Airline Business/AB home/Edit/WorldAirForces2015.pdf | تاريخ أرشيف = 27 مارس 2019 }}