ألعاب الفيديو في 2020

ميتاكريتيك هو موقع لتجميع مراجعات صحافة ألعاب الفيديو. والموقع يعد التوسعات والإصدارات المعادة كيانات منفصلة.

يناير

• 21 يناير: انقسام دايبريك غيم إلى 3 إستديوهات تطوير ألعاب منفصلة وهي دايمنشنال إنك غيمز وداركبو غيمز وروغ بلانت غيمز؛ وأعادت دايبريك تصنيف نفسها لتصبح شركة ناشرة.[4]
• 22 يناير: أعلنت تينسنت أنها استحوذت بالكامل على شركة النشر والتطوير النرويجية فنكوم.[5]
• 24 يناير:
  • عقدت أكتيفجن بليزارد صفقة لعدة سنوات مع جوجل لتبث جميع محتوى الرياضة الإلكترونية الخاصة بها، عبر منصة يوتيوب بعد انتهاء صفقة مشابهة مع تويتش.[6]
  • أعلن دوري كول أوف ديوتي عن انطلاق موسمه الافتتاحي.[7]

فبراير

• 5 فبراير: رود فيرغسون يترك منصبه المشرف على سلسلة غيرز أوف وور في شركة ذا كوليشن ليشرف على سلسلة ديابلو في شركة بليزارد إنترتينمنت.[8]
• 8 فبراير: انطلاق دوري أوفرواتش 2020.
• 11–13 فبراير: انعقاد قمة دايس 2020 في لاس فيغاس بولاية نيفادا.
• 19 فبراير: استحواذ مجموعة إمبراسر الشركة الأم لتي إتش كيو نورديك على سايبر إنتراكتيف مطور لعبة حرب الزومبي العالمية.[9]
• 25 فبراير:
  • وفاة كازوهيسا هاشيموتو مخترع كود كونامي عن عمر يناهز 61 عامًا.[10]
  • فيسبوك الشركة الأم لاستديوهات أكلس تستحوذ على سانزارو غيمز.[11]
• 27 فبراير – 1 مارس: انعقاد باكس الشرق في بوسطن بولاية ماساتشوستس.[12]

مارس

• 4 مارس: حل شركة ستار ثيوري غيمز.[13]
• 11 مارس: رحيل دان هاوسر المؤسس المشارك في روكستار جيمز ورئيس قسم التأليف في الشركة.[14]

أبريل

• 3 أبريل: استحواذ كولوبل على ميجز بقيمة 14.92 مليون دولار أمريكي.[15]
• 17 أبريل: استحواذ شركة ريبابلك على شركة الاستثمار والتمويل الجماعي فيغ، مما سيوسع قدرات فيغ التمويلية.[16]

يونيو

• 11 يونيو: انطلاق فعالية «بلاي ستيشن 5 - مستقبل الألعاب» التي تنظمها سوني إنتراكتيف إنترتينمنت التي تكشف فيها عن تصميم بلاي ستيشن 5 وعدة ألعاب جديدة ومستقبلية.[17]
• 22 يونيو:
  • أعلنت مايكروسوفت عن إغلاق خدمة البث ميكسر في 22 يوليو، والانتقال إلى الشراكة مع فيسبوك.[18]
  • إستديوهات أكلس تستحوذ على شركة ريدي آت داون.[19]
• 29 يونيو: فوكس هوم إنتراكتيف تستحوذ على ديك13 إنتراكتيف.[20]

أغسطس

• 6–8 أغسطس: انعقاد مؤتمر مطوري الألعاب 2020 على الإنترنت بسبب جائحة كورونا 2019.[21]
• 10–16 أغسطس: استضافت بلايكرافتنغ حدثها السنوي بلاي إن واي سي على الإنترنت. تضمنت الاجتماعات نقاشات من إستديوهات أفالانش وبرايفت ديفيجن وروكستار غيمز. كان الحدث أيضًا مكانًا لألعاب غرافيتي السنوية. أبرزت المبادرة في هذه السنة عن عمل مطوري الألعاب السود.[22]
• 13 أغسطس:
  • استحوذت مجموعة إمبراسر عن طريق سايبر إنتراكتيف على فور أيه جيمز ونيو ورلد إنتراكتيف وعدة شركات تطوير أخرى.[23]
  • أصدرت إيبك غيمز نسخة من فورتنايت باتل رويال على نظامي آي أو إس وأندرويد تتخطى أنظمة الدفع للمتجرين، مما اضطر أبل وجوجل لشطب اللعبة فورًا، لترفع إبيك غيمز دعوى قضائية ضد السلوك الاحتكاري للمتجرين.[24]
• 27–30 أغسطس: انعقاد مؤتمر غيمز كوم 2020 على الإنترنت، بعد منع ألمانيا للفعاليات على أرض الواقع خلال أغسطس 2020.[25][26]

سبتمبر

• 12–20 سبتمبر: انعقاد مؤتمر باكس أونلاين بديلاً عن مؤتمرات باكس.[27]
• 16 سبتمبر: استحواذ مجموعة إمبراسر على فرتيغو غيمز مقابل 50 مليون يورو.[28]
• 17 سبتمبر: وقف الإنتاج العالمي لعائلة نينتندو 3دي أس رسميًا.[29]
• 18 سبتمبر: أعلن ميشيل أنسيل - مطور رايمان وبيوند غود أند إيفل - عن تقاعده من صناعة ألعاب الفيديو للتركيز على الحياة البرية. وقد صرح أن مشروعيه القادمين - بيوند غود أند إيفل 2 ووايلد - في أيدٍ أمينة.[30]
• 21 سبتمبر: أعلنت إكس بوكس غيم ستوديوز عن خطتها للاستحواذ على زيني ماكس ميديا وشركاتها التابعة بيثيسدا غيم ستوديوز وأركين ستوديوز وإد سوفتوير وماشين غيمز وتانغو جيم وركس بمبلغ يقدر بسبعة مليارات ونصف المليار دولار أمريكي، لتتم الصفقة في النصف الأول من 2021.[31]
• 23–27 سبتمبر: انعقاد معرض ألعاب طوكيو بصورة رقمية.[32]
• 24 سبتمبر: أعلنت أمازون عن إطلاق خدمة اللعب السحابي المعروفة باسم لونا. ستُعرض الألعاب على هذه الخدمة عبر خدمة اشتراك شبيهة بالقنوات، وبإتاحة ألعاب الشركة وألعاب يوبي سوفت عند إطلاق الخدمة.[33]

أكتوبر

• 14 أكتوبر: استحواذ روكستار جيمز على روفيان غيمز وأُعيد تسميتها إلى روكستار دندي.[34]
• 15 أكتوبر: أعلنت بليزارد إنترتينمنت أنها لن تنتج أي محتوى جديد للعبة ستار كرافت 2 بعد 10 سنين من إصدارها.[35]
• 21 أكتوبر: استحواذ ديفوليفر ديجيتال على كروتيم مطور لعبة سام الجاد.[36]

نوفمبر

• 10 نوفمبر: كودماسترز توافق على استحواذ تيك-تو إنترأكتيف عليها بقيمة 994 مليون دولار، ومن المتوقع إتمام عملية الاستحواذ بحلول الربع الأول من 2021.[37]
• 19 نوفمبر: روبلوكس تقدم طلبًا لإطلاقها بسوق الأوراق المالية بقيمة سوقية تقدر بمبلغ 37 مليار دولار.[38]

ديسمبر

• 1 ديسمبر: وفاة إريك إنغستروم - واحد من مبرمجي مايكروسوفت ورواد دايركت إكس - متأثرًا بمضاعفات حادثة.[39]
• 3 ديسمبر: أعلن كيسي هدسون المدير العام لشركة بايوير ومخرج ماس إفكت ومارك دارا المخرج المنفذ لسلسلة دراغون إيج مغادرتهما الاستديو.[40]
• 10 ديسمبر: انعقاد جوائز اللعبة 2020، وبُثَّت على الإنترنت من أماكن في لوس أنجلوس ولندن وطوكيو.[41]
• 14 ديسمبر: تفوق إلكترونيك آرتس على تيك-تو في الاستحواذ على كودماسترز بصفقة تقدر بحوالي 1.2 مليار، والتي من المتوقع إتمامها بحلول الربع الأول من 2021.[42]
• 23 ديسمبر: إتمام تينسنت استحواذها على شركة ليو، الشركة الأم لشركتي ديجيتال إكستريمس وسبلاش دامدج وشركات أخرى، بقيمة 1.5 مليار دولار.[43]

مرض فيروس كورونا 2019 شديد العدوى، الذي ظهر في الصين في ديسمبر 2019، والذي أحدث جائحة عالمية في يناير، وهو مستمر حتى نوفمبر. بداخل الصين، بدأت في اتخاذ إجراءات لمنع انتشار المرض ونفذت حجرًا صحيًا على أعداد مهولة من السكان والذي بدوره أثر على الإنتاج بداخل الدولة. هذه الجائحة أثرت على العديد من الأنظمة الاجتماعية والصحية والاقتصادية حول العالم. تأثرت صناعة ألعاب الفيديو بالجائحة في عدة نواحي، وعلى الغلب بسبب القيود على السفر إما في الصين أو غيرها، أو متعلقة بعملية التصنيع بداخل الصين. أُجِّلت العديد من الألعاب بسبب الظروف الجديدة للعمل المتعلقة بفيروس كورونا، وكذلك أُلغيت أغلب الفعاليات أو قُدِّمت في شكل رقمي.

شهدت صناعة ألعاب الفيديو دفعة ضخمة من الجائحة، لأن الأشخاص أُجبروا على الحجر المنزلي والبقاء في المنازل، وأصبحت ألعاب الفيديو تسلية شعبية. ارتفع حجم الإنفاق على ألعاب في الفيديو إلى 33.7 مليار دولار في الولايات المتحدة في الشهور التسع الأولى من 2020 مقارنةً بمبلغ 27.9 مليار دولار للفترة نفسها من العام 2019.[44] الألعاب سهلة التعلم التي تحتوي قصة قصيرة وإمكانية إمتاع جمهور كبير، من ضمنها فال غايز: ألتيميت نوكاوت وأمونغ آس وجاكبوكس بارتي باك، شهدت زيادة كبيرة في شعبيتها أثناء الجائحة لتفادي «الصدمة الثقافية» للموقف.[45][46][47][48][49]

في أعقاب احتجاجات جورج فلويد وتجدد الدعم لحركة حياة السود مهمة خلال أقسام ترفيه عدة في يونيو، تجاوبت صناعة ألعاب الفيديو كذلك مع الحدث. شاركت الشركات الناشرة الكبرى والمطورة دعمها للاحتجاجات وللحركة مثلما فعلت شركات الترفيه الكبرى الأخرى.[50][51][52][53][54] العديد من فعاليات الإعلان عن ألعاب الفيديو، والتي كان مخطط لها لها في أسبوع 6 يونيو وما بعد ذلك إذ إنها كانت بديلاً رقميًا لمعرض الترفيه الإلكتروني 2020 (الملغي بسبب جائحة كورونا 2019)، أُجلِّت لأسبوع آخر للسماح بصعود أصوات الاحتجاجات لتكون أكثر اهتمامًا للرأي العام.[55][56] أعلنت الكثير من الشركات عن خطط للتبرع المالي للمنظمات الداعمة للسود، منها إلكترونيك آرتس وتو كي جيمز وريوت غيمز وهمبل بندل والتي وصلت إلى مليون دولار، في حين أن شركات أخرى مثل يوبي سوفت وسكوير إنكس وذا بوكيمون كومباني قد تبرعت بأموال معتبرة.[52][57][58] أعلن موقع إتش.آي أو عن جمعه أكثر من 8.1 ملايين للجمعيات الخيرية الداعمة للسود عبر مبيعات لحزمة ألعاب طورها أكثر من 1,300 مطور.[59] تعهدت إلكترونك آرتس وإنفنتي وورد لمحاربة العنصرية بأنهما كان واعيتين ويثابرهما المستخدمين في ألعابهما في ضوء الأحداث.[60][61]

في أواخر شهر يونيو وأوائل شهر يونيو، واستمرارًا لآثار حملة أنا أيضًا على الصناعة من 2017، بدأ العديد من الأشخاص التحدث من حسابات محددة عن سوء السلوك الجنسي والتحرش تجاه الآخرين في الصناعة. توجهت الاتهامات الأولية نحو مستخدمي البث على تويتش ولكن سرعان وصلت إلى شركات كبرى مثل إنسومنياك غيمز وإلكترونك آرتس، وبدأت أغلب الاستديوهات باتخاذ إجراءات للتعامل مع المتهمين وإقرار سياسات أفضل للتعامل مع الدعاوى المتعلقة بسوء السلوك الجنسي داخليًا أو خارجيًا.[62][63] على وجه الخصوص، وُجِّهت الاتهامات نحو المدير التنفيذي إفولوشن تشامبيونشب سيريس، جوي كوير، والذي تخلت عنه الشركة لاحقًا. قررت العديد من الشركات الناشرة والداعمة لحدث إيفو 2020 - الذي استبتدله نسخة رقمية منه بسبب جائحة كورونا - الانسحاب منه على إثر هذا الخبر، والذي أُلغي فيما بعد.[64] وُجِدت الكثير من الحالات في الطاقم التنفيذي لشركة يوبي سوفت، مما أدى إلى رحيل العديد من كبار الموظفين ومراجعة داخلية كبيرة لتعامل الشركة مع مثل هذه الدعاوى في المستقبل.[65]