الحالة السياسية للصحراء الغربية

النزاع السياسي في الصحراء الغربية هو واحد من أطول النزاعات السياسية، والذي لازال قائماً، ويعود تاريخه إلى فترة الاستعمار الإسباني للصحراء الغربية.

منطقة الصحراء الغربية المتنازع عليها

تاريخ النزاع السياسي

بعد إتفاقية مدريد في سنة 1975، تم تقسيم الصحراء الغربية إلى منطقتين: المغرب (أحمر) وموريتانيا (أخضر)
في سنة 1979، بعد إنسحاب موريتانيا، ضم المغرب الأراضي التي كانت خاضعة لحكم موريتانيا، وقام ببناء الجدار الرملي. وتوضح هذه الخريطة المناطق الخاضعة للمغرب (الأزرق) - المناطق الخاضعة للبوليساريو (البني) - أما الخط الأحمر فيمثل الجدار الرملي الفاصل بينهما
التقسيم الحالي للصحراء الغربية، توضح هذه الخريطة الأقاليم الجنوبية الخاضعة للمغرب والمناطق الخاضعة للبوليساريو. كما توضح الخريطة مراحل بناء الجدار الرملي.
تقسيم الصحراء الغربية بين المغرب (الأقاليم الجنوبية) وموريتانيا (تيرس الغربية)
  • في سنة 1976، أعلنت إسبانيا رسمياً انسحابها الكامل من الصحراء الغربية، وبعد الخروج الرسمي لإسبانيا، أعلنت جبهة البوليساريو قيام الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية، وشنت حرب عصابات ضد كل من المغرب وموريتانيا.
  • في سنة 1979، لم تستطع موريتانيا الاستمرار في مواجهة البوليساريو بسبب ضعف جيشها وأيضاً لأسباب سياسية، وأعلنت موريتانيا عن تخليها عن مطالبها في الصحراء الغربية، وبعد انسحابها، قام المغرب على الفور بضم أراضي الصحراء الغربية التي كانت تحكمها موريتانيا وغادرتها، وهي أراضي التيريس الغربية، وهو الاسم الذي يُطلق على النصف الجنوبي من وادي الذهب.
  • في سنة 1980، بدأ المغرب ببناء الجدار الرملي، وهو جدار يفصل بين الأقاليم الجنوبية المغربية وبين المنطقة الحرة الخاضعة لسيطرة البوليزاريو، وتتمثل مهمة الجدار في إيقاف الهجمات التي كانت تشنها البوليساريو على المغرب، وقد وإنتهى بناء هذا الجدار في سنة 1987.
  • في سنة 1991، تم إنشاء بعثة المينورسو التابعة للأمم المتحدة لمراقبة وقف إطلاق النار بين المغرب والبوليساريو، وكذلك لإجراء إستفتاء لتقرير الوضع النهائي للصحراء الغربية بين الإنضمام للمغرب أو الإنفصال عنه، لكن هذا الإستفتاء لم يتم بسبب الخلاف حول العدد الحقيقي للسكان الذين يحق لهم التصويت.
  • في سنة 2006، أعلن الملك محمد السادس عن إحداث المجلس الملكي الإستشاري للشؤون الصحراوية. وتتمثل صلاحيات هذا المجلس في إبداء الرأي في ما يستشيره الملك من قضايا عامة أو خاصة ذات الصلة بالتنمية البشرية والإقتصادية والإجتماعية في الأقاليم الجنوبية.[2]
  • في سنة 2000، نوقشت خطة بيكر من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، ووفقا لخطة بيكر فإن قاطني الصحراء هم مهاجرين ومواطنين مغاربة ضمهم المغرب لتلك المنطقة (يُنظر إليهم من قبل البوليساريو كمستوطنون أما المغرب فيعتبرهم سُكاناً شرعيين) وقد منحتهم خطة بيكر حق التصويت في الإستفتاء لكن جبهة البوليساريو رفضت هذا الأمر بشكل تام. وفي سنة 2003، تم إقتراح نسخة جديدة من الخطة أطلق عليها اسم خطة بيكر الثانية، مع بعض الإضافات والتعديلات، إلا أن المغرب رفضها. وفي سنة 2004، استقال جيمس بيكر من منصبه في الأمم المتحدة وصرح قائلاً: «إنني لا أظن أن هناك حل لهذه الأزمة».
  • في سنة 2005، نشر الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان تقريرا أكد فيه زيادة النشاط العسكري من جانب جبهة البوليساريو التي اتهمها بخروقات عدة خاصة فيما يتعلق بوقف إطلاق النار كما إتهم المغرب بزيادة التحصينات العسكرية ورفع درجة التأهب لمستوى كبير.
  • في سنة 2007، قدم المغرب في الأمم المتحدة نص المبادرة المغربية القاضية بمنح الصحراء الغربية حكما ذاتيا في إطار السيادة الوطنية.[3]
  • في سنة 2010، قامت مجموعة من ساكنة مدينة العيون بنصب عدد من الخيام بمنطقة أكديم إزيك من أجل الضغط على السلطات المحلية للإستجابة لمجموعة من المطالب الإجتماعية كتوفير مناصب الشغل للعاطلين عن العمل وتوفير السكن وتقديم الدعم الإجتماعي، غير أن هذه المطالب تم إستغلالها سياسياً من طرف مجموعات ذات إرتباطات بالبوليساريو، والتي ناورت على إبقاء مخيم إكديم إزيك وتأجيج الوضع وتعطيل أي حل لهذا الملف وتم إستغلال هذا الملف سياسياً للترويج لفكرة استقلال الصحراء الغربية عن المغرب، مما أجبر السلطات المحلية على التدخل لتفكيك هذا المخيم، وهو الأمر الذي نتج عنه مواجهات دامية ومقتل عناصر من القوات العمومية وخسائر مادية.[4][5]
  • في سنة 2016، أعلن المغرب عن طرد 84 موظف من بعثة المينورسو التابعة للأمم المتحدة وذلك بعد أن تبين له بأن عناصر من هذه البعثة قاموا بإجراء العديد من اللقاءات مع عناصر لديهم وجهة نظر معادية للطرح المغربي، بالإضافة إلى التعبير عن مواقف وتصريحات تضرب مبدأ الحياد المفترض في الموظفين الأمميين. وإزداد توتر العلاقات بين المغرب وبعثة المينورسو بعد أن صرح الأمين العام السابق للأمم المتحدة بان كي مون في مؤتمر مدعيا أن ضم المغرب للصحراء الغربية هو بمثابة «إحتلال لدولة ذات سيادة».[6][7]
  • في سنة 2017، عرفت منطقة الكركرات تصعيداً عسكرياً قوياً بين المغرب والبوليساريو، وصل حد التلويح بإمكانية خرق إتفاق وقف إطلاق النار، وعودة الطرفين إلى الإشتباكات المسلحة، وأعرب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش عن قلقه إزاء تزايد التوترات في محيط الكركرات، داعيا المغرب وجبهة البوليساريو إلى ممارسة أقصى درجات ضبط النفس وتجنب تصعيد التوترات. وقد جاء هذا التصعيد بعد أن قرر المغرب تعبيد الطريق بين المركز الحدودي الكركرات والمركز الحدودي الموريتاني، وهو الأمر الذي إحتجت عليه البوليساريو، ورد عليها المغرب بأن نشاطه في الكركرات يأتي لمحاربة التجارة غير المشروعة وأنه يحترم قرار وقف إطلاق النار، وقد تدخلت قوات المينورسو لأجل الحيلولة دون إندلاع إشتباكات بين الطرفين، وبعد المفاوضات مع المينورسو قام المغرب بسحب قواته، ثم تبعته البوليساريو وسحبت قواتها.[8]
  • في سنة 2020، قامت عناصر مسلحة من البوليساريو ما بين شهري أكتوبر ونونبر بعملية عرقلة لحركة المرور المدنية والتجارية بمنطقة الكركرات في الطريق الرابطة بين المغرب وموريتانيا، وهو ما يشكل خرقا لاتفاقية وقف إطلاق النار، والتي تنص على تقييدات تمنع التواجد العسكري بالمنطقة العازلة، مقابل بقاء الممرات التجارية والاقتصادية والإنسانية مفتوحة. وبعد إستنفاذ كل الخيارات السلمية، إضطر المغرب للقيام بعملية عسكرية غير هجومية، حيث قامت القوات المسلحة الملكية المغربية بإنشاء جدار رملي لحماية منطقة الكركرات من الإختراقات مستقبلاً، ولتأمين الطريق الرابط بين المعبرين الحدوديين للمغرب وموريتانيا. وعلى إثر هذه العملية أعلنت جبهة البوليساريو أنها لم تعد ملتزمة باتفاق وقف إطلاق النار، الذي توصلت إليه مع المغرب عام 1991.[9][10]
  • في سنة 2022، أعلنت إسبانيا بأن مبادرة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب سنة 2007، هي بمثابة الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية من أجل تسوية الخلاف.

مواقف الدول

إسبانيا

تعتبر إسبانيا المبادرة المغربية للحكم الذاتي بمثابة الأساس الأكثر جدية وواقعية ومصداقية من أجل تسوية الخلاف، بعد رسالة بعثها رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز إلى الملك محمد السادس.[11]

المغرب

يرفض تسمية الصحراء الغربية، ويشير للصحراء في مختلف الوثائق الإدارية الرسمية باسم الأقاليم الجنوبية، كما ينظر إليها على أنها جزء من الأراضي المغربية، كان الاستعمار الأوروبي قد اقتطعه من أراضيه. ويقدم المغرب مبادرة الحكم الذاتي كحل نهائي للنزاع.

الجزائر

تعترف الجزائر بالجمهورية العربية الصحراوية وتعتبر هذه القضية قضية تصفية استعمار وتدعو إلى حق الشعب الصحراوي في تقرير مصيره وتتهم المغرب الجزائر بدعم جبهة البوليساريو وأنها جزء من الصراع بينما الجزائر تعتبر هذه الاتهامات باطلة وان هذه قضية من صلاحيات الأمم المتحدة.

موريتانيا

أعلنت موريتانيا أن لسكان الصحراء الغربية نفس التقاليد والعادات التي لدى الشعب الموريتاني وعلى هذا الأساس طالبت بالجزء الجنوبي من الصحراء الغربية، ثم ما لبثت أن تراجعت عن مطالبها بل وقامت في سنة 1979 بتوقيع اتفاق السلام بين موريتانيا والجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية بالعاصمة الجزائرية والذي بموجبه انسحبت موريتانيا بصفة نهائية من الجزء الذي كانت تحتله من تراب الصحراء الغربية واعترفت بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية.

إيران

في سنة 2018، قام المغرب بقطع علاقته مع إيران وإتهمها بدعم البوليساريو لاستهداف أمن المغرب.[12]

الولايات المتحدة الأمريكية

في 10 ديسمبر 2020، إعترفت الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على كامل إقليم الصحراء الغربية، وجددت دعمها لمقترح الحكم الذاتي المغربي الجاد والواقعي وذي المصداقية، باعتباره الأساس الوحيد لحل عادل ودائم للنزاع حول الصحراء الغربية. كما أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن فتح قنصلية لها بمدينة الداخلة.[13]

رأي محكمة العدل الدولية

محكمة العدل الدولية في لاهاي
مواقع الثكنات العسكرية لبعثة المينورسو

تقدم المغرب بطلب إلى الأمين العام للأمم المتحدة وإلى الحكومة الإسبانية في 23 سبتمبر 1974 لإحالة ملف الصحراء الغربية إلى محكمة العدل الدولية في لاهاي، لتبدي رأيا استشاريا لتعزيز مطالبه بحقوقه التاريخية على الإقليم وبعد أن وافقت الجمعية العامة على الطلب المغربي، أحالته على محكمة العدل الدولية المذكورة والتي عقدت 27 جلسة علنية من 25 يونيو ولغاية 30 يوليو 1975 وأعلنت محكمة العدل الدولية رأيها الاستشاري في 16 أكتوبر 1975 في 60 صفحة، بعد تفكير عميق وجاد تناول بالفحص والتدقيق كل حيثيات الموضوع في حدود الادعاءات والوثائق المقدمة إليها وفيما يلي خلاصته :

  • الجواب على السؤال الأول: غداة استعمارها من طرف إسبانيا (والذي حددته المحكمة اعتبارا من سنة 1884) لم تكن الصحراء الغربية أرضا بلا سيد لأنها كانت مأهولة بسكان على الرغم من بداوتهم كانوا منظمين سياسيا واجتماعيا تحت سلطة شيوخ يبايعون ملوك المغرب. وإسبانيا نفسها لما أقامت (حمايتها) تذرعت باتفاقات مبرمة مع الشيوخ المحليين.
  • وقبل الإجابة على السؤال الثاني (ما هي الروابط القانونية التي كانت تربط المنطقة المذكورة والمملكة المغربية والمجموعة الموريتانية؟)، فإن المحكمة حددت كروابط قانونية كل الروابط التي يمكنها أن تؤثر على السياسة التي يجب إتباعها لتصفية الاستعمار من الصحراء الغربية. وحول السؤال المحدد المتعلق بالروابط مع المملكة المغربية، أوضحت المحكمة أنها تأخذ بعين الاعتبار:
  • أن المملكة المغربية تدعي وجود روابط سيادة بالصحراء الغربية نابعة من حيازة تاريخية للإقليم.
  • أنها وضعت في الحسبان الهيكلة الخاصة للدولة المغربية في تلك الحقبة التاريخية.

وبعد أن فحصت الأحداث الداخلية (تعيين القادة، جباية الضرائب، المقاومة المسلحة وحملات السلاطين...) التي قدمها المغرب كإثبات لسيادته التاريخية على الصحراء الغربية، والأحداث الخارجية (معاهدات، اتفاقات، ومراسلات دبلوماسية) التي اعتبرها المغرب تأكيدا لاعتراف دولي من حكومات أخرى بتلك السيادة التاريخية، كان استنتاج المحكمة أن المواد والمعلومات المقدمة إليها من طرف المملكة المغربية لم تثبت أي علاقة للسيادة الإقليمية بين إقليم الصحراء الغربية والمملكة المغربية أو الكيان الموريتاني. وبالتالي، لم تجد المحكمة أي روابط قانونية من هذا القبيل قد تؤثر على تطبيق قرار الجمعية العامة رقم 1514 (XV) لعام 1960 - الذي يتضمن إعلان منح الاستقلال للبلدان والشعوب المستعمرة - في إنهاء استعمار الصحراء الغربية و، على وجه الخصوص، لمبدأ تقرير المصير من خلال التعبير الحر والصادق عن إرادة شعوب الإقليم.[14]

شعار الأمم المتحدة

الحلول المقترحة

  • الحكم الذاتي: تقدم المغرب بهذا الاقتراح حيث يعطي لسكان الصحراء حق تسيير كافة أمورهم بنفسهم تحت السيادة المغربية، واعتبره سقف التنازلات وآخر حل يقبل به المغرب،[بحاجة لمصدر] ولاقى دعما من فرنسا لكن رفض من طرف البوليساريو والمجموعة الدولية باعتباره لا يضمن حق تقرير المصير للشعب الصحراوي والغير قابل للتصرف حسب القانون الدولي وباعتبار المشكل هو مشكل تصفية الاستعمار.[بحاجة لمصدر]
  • القيام باستفتاء: وافق عليه كل من المغرب وجبهة البوليساريو، لكن ظهر مشكل بعد إكمال عملية تحديد من يحق لهم التصويت وحاليا يرفض المغرب الحوار حول الاستفتاء معتبرا إياه فاشلا بسبب الاختلاف حول هوية الناخبين من وجهة نظره.[بحاجة لمصدر]
  • تقسيم الصحراء بين المغرب والبوليساريو: حل رفضه المغرب الذي إعتبر أن كل الصحراء جزء لا يتجزأ من وحدته الترابية كما رفضته البوليساريو باعتباره يتناقض مع مبدأ تقرير مصير الشعوب المستعمرة.[بحاجة لمصدر]
  • إنسحاب الأمم المتحدة من الملف: سحب قوات حفظ السلام والمينورسو من الصحراء الغربية مما قد يؤدي إلى إندلاع حرب بين طرفي النزاع.[بحاجة لمصدر]

الاعتراف الدبلوماسي

فيما يلي، قائمة الدول التي اعترفت أو سحبت اعترافها بالجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية:

الحالة السياسية للصحراء الغربية:
  دول تعترف بعائدية وسيادة المغرب على الصحراء الغربية.
  دول تدعم جبهة البوليساريو إمّا دعمًا مباشرًا أو من خلال العلاقات الدبلوماسية.
  دول تدعم إجراء استفتاء لحق تقرير المصير.
  دول لم تظهر أي مواقف بخصوص قضية الصحراء الغربية أو كانت لها مواقف متبانية.
الدولةتاريخ الاعترافالعلاقة الحالية (تجميد، الغاء، استئناف)
 مدغشقر 28 فبراير 1976[15] تم تجميده:6 أبريل 2005[16][17][18][19][20]
 بوروندي 1 مارس 1976[21][22] تم تجميده:5 مايو 2006 [21][23]

استأنف 16 يونيو 2008,[24][25] ولكن تم سحبه: 25 أكتوبر 2010.[26][27][28][29]

 الجزائر6 مارس 1976[30]
 أنغولا11 مارس 1976[22]
 بنين 11 مارس 1976[22][31] تم تعليقه: 21 مارس 1997

.[31][32][33][34]

 موزمبيق 13 مارس 1976[22]
 غينيا بيساو 15 مارس 1976 تم سحب الإعتراف في 2 أبريل 1997,[35][36]

أعيد تفعيله في 26 مايو 2009,[37][38][39] ولكن تم سحبه: مجددا في 30 مارس 2010.[40][41][123] <«Communique». Ministry of Foreign Affairs of Haiti. 2 de octubre de 2013. Consultado el 15 de octubre de 2013>

 جنوب السودان9 يوليو 2011

انظر أيضًا

مراجع

  1. "تاريخ النزاع السياسي في الصحراء الغربية"، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2019.
  2. "ظهير المجلس الملكي الإستشاري للشؤون الصحراوية في الجريدة الرسمية"، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2016.
  3. "المبادرة المغربية بشأن التفاوض لتخويل الصحراء حكما ذاتيا (11 أبريل 2007)" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 يونيو 2020.
  4. "حقائق حول أحداث أكديم إزيك"، مؤرشف من الأصل في 7 ديسمبر 2019.
  5. "ذكرى "أكديم إزيك".. حين فاحت رائحة الدماء بالصحراء"، مؤرشف من الأصل في 7 سبتمبر 2017.
  6. "لهذه الأسباب قلص المغرب بعثة "المينورسو" في الصحراء"، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2016.
  7. "هل يقطع المغرب "شعرة معاوية" مع بعثة "المينورسو" بالصحراء؟"، مؤرشف من الأصل في 5 أبريل 2018.
  8. "وُصفت أوضاعها بالخطيرة.. ماذا يحدث في منطقة الكركرات؟"، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2017.
  9. "تحرك المغرب لفتح معبر الكركرات يستجيب للشرعية والقانون الدوليين"، مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2020.
  10. "العثماني: قواتنا المسلحة تحركت بالكركرات بعد استنفاد كل الخيارات السلمية"، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2020.
  11. "إسبانيا: مبادرة الرباط للصحراء المغربية هي "الأكثر واقعية""، سكاي نيوز عربية، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2022.
  12. "المغرب يرد على إيران: قطع العلاقات دفاع عن الوحدة الترابية للمملكة"، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2019.
  13. "الولايات المتحدة تسعى إلى حشد الاعتراف الدولي بمغربية الصحراء"، مؤرشف من الأصل في 03 يناير 2021.
  14. "INTERNATIONAL COURT OF JUSTICE WESTERN SAHARA - OVERVIEW OF THE CASE FROM"، محكمة العدل الدولية، INTERNATIONAL COURT OF JUSTICE، مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 6 تشرين الأول 2008. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)، line feed character في |عنوان= في مكان 31 (مساعدة)
  15. Erik Jensen (2005)، Western Sahara: anatomy of a stalemate، Lynne Rienner الناشرs, Inc.، ص. 29–30، ISBN 1-58826-305-3، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011.
  16. "TEXTE DU COMMUNIQUE CONJOINT MAROCO-MALGACHE"، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 06 أبريل 2005، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2013.
  17. "M. Mohamed Benaissa salue la décision de Madagascar de geler sa reconnaissance de la "rasd""، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 06 أبريل 2005، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2013.
  18. "Recognition freeze"، ARSO - Association de soutien à un référendum libre et régulier au Sahara Occidental، 06 أبريل 2005، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2012.
  19. "Madagascar freezes recognition of so-called Sahrawi Republic"، Arabic News، 07 أبريل 2005، مؤرشف من الأصل في 03 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2012.
  20. {{مرجع ويب|مسار=http://www.jeuneafrique.com/Article/LIN17045gelneerutpu0/%7Cعنوان= Gel ne signifie pas rupture |تاريخ=18 April 2005|تاريخ الوصول=26 August 2013|الناشر=[[جون أفريك}}}}
  21. "La République du Burundi gèle sa reconnaissance de la prétendue "RASD""، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 10 مايو 2006، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2013.
  22. ARR: Arab report and record، Economic Features, ltd.، 1976، ص. 158.
  23. "Burundi freezes recognition of so-called Sahrawi republic"، وكالة المغرب العربي للأنباء، 10 مايو 2006، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2006، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  24. "La République de Burundi réitère sa reconnaissance de la République arabe sahraouie démocratique (RASD)"، وكالة الأنباء الصحراوية، 16 يونيو 2008، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2008.
  25. "Burundi restablish diplomatic relations with the SADR"، ARSO - Association de soutien à un référendum libre et régulier au Sahara Occidental، 17 يونيو 2008، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2010.
  26. "Le Burundi retire sa reconnaissance à la "rasd""، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 25 أكتوبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2013.
  27. "Burundi withdraws recognition of 'SADR'"، Maghreb Arab Press، 25 أكتوبر 2010، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2012.
  28. "Visite d'adieu d'Aziria Abdelkader, Ambassadeur algérien au Burundi" (باللغة الفرنسية)، Républic de Burundi - Portail du Gouvernement، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2012.
  29. "le Burundi retire sa reconnaissance à la RASD"، 26 أكتوبر 2010، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  30. Virginia McLean Thompson؛ Virginia Thompson؛ Richard Adloff (1980)، The Western Saharans: Background to Conflict، ص. 286، ISBN 0-7099-0369-3، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011.
  31. Africa analysis: A fortnightly bulletin on financial and political trends، Africa Analysis Ltd، 1997، ص. 109، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011، The Polisario Front of Western Sahara suffered another diplomatic setback when Benin announced on 21 March that it was suspending recognition of the Saharan Arab Democratic Republic (Sadr) as a state. Benin, which had recognized Sadr on 11 March 1976...
  32. "M. Bio Toro Orou Guiwa, Ambassadeur du Bénin"، مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2013.
  33. "Le Bénin salue les réformes politiques et constitutionnelles engagée par le Maroc"، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 29 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2013.
  34. "Le Bénin salue les réformes politiques et constitutionnelles engagée par le Maroc (Ministre AE)"، 29 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2013.
  35. "La Guinée Bissau apporte son appui à l'initiative marocaine"، صباح الصحراء والمغرب، 01 مارس 2008، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2011، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير المعروف |deadمسار= تم تجاهله (مساعدة)
  36. West Africa, 4144–4159، Afrimedia International، 1997، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011.
  37. "La Guinée Bissau décide de rétablir ses relations diplomatiques avec la RASD"، وكالة الأنباء الصحراوية، 27 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2009، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  38. "Guinea Bissau decide restablecer el reconocimiento a la RASD"، ADN (باللغة الإسبانية)، 30 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2012.
  39. "Guinea Bissau decide restablecer el reconocimiento a la RASD"، 30 مايو 2009، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  40. "Guinea Bissau withdraw its recognition of SADR and supports the autonomy initiative"، ADN (باللغة الإسبانية)، 30 مارس 2010، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2012.
  41. "La Guinée-Bissau met un terme à sa reconnaissance de la fantomatique RASD et soutient l'autonomie"، 30 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  42. "غينيا بيساو تقرر إنهاء اعترافها بالجمهورية الصحراوية الوهمية"، www.corcas.com (باللغة الإنجليزية)، 31 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2019، وقال وزير الدولة في جمهورية غينيا بيساو، في تصريح للصحافة عقب مباحثات مع وزير الشؤون الخارجية والتعاون السيد الطيب الفاسي الفهري، إن "غينيا بيساو تنهي اعترافها" بهذه الجمهوية المزعومة.
  43. "ACTUALITES HEBDOMADAIRES - SEMAINE 25 16. - 22.06.1997"، Association de soutien à un référendum libre et régulier au Sahara Occidental، 16 يونيو 1997، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2013.
  44. Africa research bulletin: Political, social and cultural series، Blackwell: Africa Research, Ltd.، 1997، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011.
  45. ARR: Arab report and record، Economic Features, ltd.، 1978، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011.
  46. "Seychelles: Les Seychelles ne reconnaissent plus la RASD"، AllAfrica.com، 03 أبريل 2008، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  47. "Seychelles withdraws recognition for SADR"، AfrikNews، 18 مارس 2008، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011.
  48. "Seychelles Islands withdraws recognition of so-called SADR"، وكالة المغرب العربي للأنباء، مارس 2008، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  49. "States which recognize the SADR"، ARSO - Association de soutien à un référendum libre et régulier au Sahara Occidental، 2009، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2012.
  50. "Declaración de suspensión de relaciones diplomáticas con la República Árabe Saharaui Democrática"، Ministry of Foreign Affairs of Panama، 20 نوفمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 02 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2013.
  51. "Panama announces the suspension of its recognition of the so-called "SADR""، وكالة المغرب العربي للأنباء، 20 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2013.
  52. "Panama suspends relations with Arab republic"، La Prensa، 20 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2013.
  53. "Le Panama suspend sa reconnaissance à la "rasd""، صباح الصحراء والمغرب، 30 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2013.
  54. "República Saharaui reabrió su embajada en Panamá" (باللغة الإسبانية)، Dia a Dia، 08 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 يناير 2016.
  55. "Algeria: Sahrawi Embassy in Panama Reopens"، AllAfrica، 07 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2015.
  56. {{مرجع ويب|مسار=http://elpais.com/diario/1979/03/04/internacional/289350005_850215.html%7Cعنوان=Vietnam reconoce al Polisario|تاريخ=4 March 1979|تاريخ الوصول=13 September 2013|الناشر=[[الباييس|El País}}}}
  57. "General Information about Countries and Regions"، Ministry of Foreign Affairs of Vietnam، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  58. "Le Royaume du Cambodge ne reconnaît plus la prétendue " RASD ""، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 14 أغسطس 2006، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2013.
  59. "His Excellency Deputy Prime Minister HOR Namhong meets with Morocco Delegation"، Ministry of Foreign Affairs & International Cooperation of Cambodia، 2006، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2013.[وصلة مكسورة]
  60. "Cambodia no more recognizes Sahrawi Republic"، 16 أغسطس 2006، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2007، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  61. "Afghanistan withdraws recognition from so-called Sahrawi republic"، 07 ديسمبر 2002، مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  62. Andreu Solà-Martín (2009)، "Conflict resolution in Western Sahara" (PDF)، African Journal on Conflict Resolution، ACCORD The African centre for the constructive resolution of disputes، مؤرشف من الأصل (PDF) في 01 أكتوبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011.
  63. Por Mario de Queiroz (30 يوليو 2007)، "Sáhara Occidental-Cabo Verde. Por un puñado de dólares" (باللغة الإسبانية)، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  64. "La République du Cap Vert annonce le gel de sa reconnaissance de la prétendue RASD"، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 27 يوليو 2007، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2013.
  65. "Cabo Verde: Governo congela reconhecimento da República Árabe Saaraui Democrática"، Angola News Agency (باللغة البرتغالية)، 27 يوليو 2007، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2012.
  66. "President meets with representative from Sahrawi Republic"، A Semana، 07 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2012.
  67. "JCF recebe ministro dos negócios estrangeiros da RASD" (باللغة البرتغالية)، Liberal، 06 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 03 أكتوبر 2012. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |archive-url= بحاجة لـ |archive-date= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |archive-تاريخ= تم تجاهله (مساعدة)
  68. 4 دول من الكاريبي تسحب اعترافها بـ'البوليساريو'
  69. "Grenade"، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2013.
  70. "Quatre Etats de la région des Caraïbes ont décidé de retirer leur reconnaissance de la pseudo "rasd""، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 16 أغسطس 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2013.
  71. "Four Caribbean states withdraw recognition of so-called SADR"، Maghreb Arab Press، 16 أغسطس 2010، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2012.
  72. "Diplomatic relation of the Sahrawi Arab Democratic Republic"، Docstoc، أكتوبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2012.
  73. "Le Commonwealth de la Dominique décide de retirer sa reconnaissance de la pseudo "RASD""، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 22 يوليو 2010، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2013.
  74. "Commonwealth of Dominica withdraws recognition of so-called SADR"، وكالة المغرب العربي للأنباء، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2013.
  75. جامايكا تسحب اعترافها ب"جمهورية البوليساريو"
  76. "Jamaica withdraws its recognition of the self-proclaimed "Sahraoui Rebublic""، The Moroccan Times، 16 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2017.
  77. "Après des décisions similaires de huit pays latino-américains Le Nicaragua ne reconnaît plus la pseudo-rasd annonce le vice-président nicaraguayen"، 22 يوليو 2000، مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2003، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  78. "Nicaragua vice-president confers with Moroccan officials"، Arabic News، 22 يوليو 2000، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2012.
  79. "Nicaragua and the Saharawi Republic declare the reestablishment of diplomatic relations"، وكالة الأنباء الصحراوية، 12 يناير 2007، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  80. "SADR and Zambia establish diplomatic relations"، [Sahrawi Press Service، 11 يوليو 2005، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
  81. News, AllAfrica، "Zambia Reaffirms Its Commitment to Maintain Diplomatic Relations With Sadr - Zambian News" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2019.
  82. إيران تؤكد تجميد كافة علاقاتها مع البوليساريو
  83. تشاد تسحب اعترافها بـ «الجمهورية الصحراوية»
  84. "Vanuatu to open diplomatic representation in Morocco"، web.archive.org، 27 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2019.
  85. to-the-western-sahara-conflict.aspx "SURINAME SUPPORTS THE UN EFFORTS IN FINDING PEACEFUL SOLUTIONS TO THE WESTERN SAHARA CONFLICT"، Government of Suriname، 09 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 نوفمبر 2017. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |archiveurl= (مساعدة)
  86. "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 نوفمبر 2017.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  87. Ricardo Sánchez Serra (11 ديسمبر 2008)، "El estoicismo del pueblo saharaui"، La Razón (باللغة الإسبانية)، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2012.[نشر ذاتي؟]
  88. http://www.eltiempo.com/archivo/documento/MAM-1916472. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |title= غير موجود أو فارغ (مساعدة)
  89. "Colombia restablece las relaciones diplomáticas con la República Saharaui" [Colombia re-establishes diplomatic relations with the Sahrawi Republic] (باللغة الإسبانية)، EFE، 11 أغسطس 2022، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2022.
  90. "Guatemala denies recognition of so-called Sahrawi republic"، Arabic News، 30 يوليو 2002، مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2012.
  91. "La République dominicaine gèle sa reconnaissance de la "RASD""، 24 مايو 2002، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2002، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  92. "SAHARA OCCIDENTAL - ACTUALITES HEBDOMADAIRES"، Association de soutien à un référendum libre et régulier au Sahara Occidental، 01 يونيو 2002، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  93. "Comunicado conjunto entre la República Dominicana y el Reino de Marruecos del año 2002" (PDF) (باللغة الإسبانية)، República Dominicana - Ministerio de relaciones exteriores، 23 مايو 2002، اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2010.[وصلة مكسورة]
  94. "Royaume du Maroc- République dominicaine Communiqué Commun"، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 23 مايو 2002، مؤرشف من الأصل في 01 يونيو 2002، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  95. "La République Dominicaine ne reconnaît plus la RASD"، بانا برس، 24 مايو 2002.
  96. "Dominican Republic freezes recognition of so-called Sahrawi republic"، 24 مايو 2002، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2013.
  97. "Les scoops du jour"، 24 مايو 2002، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  98. "Nouveaux horizons"، 24 مايو 2002، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  99. Africa analysis: the fortnightly bulletin on financial and political trends, Bulletin 438–461، Africa Analysis Ltd.، 2004، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011.
  100. "رئيس السلفادور يعلن شخصياً سحب الإعتراف بالبوليساريو".
  101. "Western Sahara Weekly News"، Association de soutien à un référendum libre et régulier au Sahara Occidental، 07 يوليو 2001، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  102. "La RASD et le Malawi établissent des relations diplomatiques"، وكالة الأنباء الصحراوية، 25 مارس 2002، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  103. "Western Sahara Weekly News"، Association de soutien à un référendum libre et régulier au Sahara Occidental، 06 أبريل 2002.
  104. "Western Sahara Weekly News"، Association de soutien à un référendum libre et régulier au Sahara Occidental، 28 ديسمبر 2002، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  105. "WESTERN SAHARA - NEWS - Résumé February 2008"، Association de soutien à un référendum libre et régulier au Sahara Occidental، 29 فبراير 2008، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  106. "Etablissement de relations diplomatiques entre la RASD et le Malawi"، وكالة الأنباء الصحراوية، 01 فبراير 2008، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2008، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  107. "The Saharawi Republic and Malawi establish of diplomatic relations between"، The Saharawi Journalists and Writers Union، 02 فبراير 2008، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  108. "Le Malawi retire sa reconnaissance de la prétendue RASD"، Ministry of Foreign Affairs and Cooperation of Morocco، 16 سبتمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2013.
  109. "Sahara issue: Malawi withdraws its recognition of the so-called SADR"، وكالة المغرب العربي للأنباء، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2011، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2011.
  110. "Sahara issue: Malawi withdraws its recognition of the so-called SADR"، Actualités&Revue De Presse Maghreb، 16 سبتمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2012. {{استشهاد بخبر}}: الوسيط |archive-url= بحاجة لـ |archive-date= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |archive-تاريخ= تم تجاهله (مساعدة)
  111. "Le Malawi retire sa reconnaissance de la République arabe sahraouie démocratique (RASD)"، 23 سبتمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013. {{استشهاد ويب}}: الوسيط |archive-url= بحاجة لـ |archive-date= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |archive-تاريخ= تم تجاهله (مساعدة)
  112. "Malawi cut ties with Sahrawi Republic"، afrol، 16 سبتمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  113. "Malawi withdraws recognition of Western Sahara govt: report"، وكالة فرانس برس، 17 سبتمبر 2008.
  114. "Le Malawi retire sa reconnaissance à la RASD"، 18 سبتمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  115. "Rabat : La République du Malawi a annoncé, mardi, sa décision de retirer sa reconnaissance de la prétendue RASD et de rompre toutes relations avec elle."، 17 سبتمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013.
  116. "SADR ambassador presents credentials to President of Malawi"، وكالة الأنباء الصحراوية، 06 مارس 2014، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2014.
  117. "Le Malawi retire sa reconnaissance de la "RASD" (ministre des Affaires étrangères du Malawi)"، وكالة المغرب العربي للأنباء، 05 مايو 2017.
  118. "The Republic of Malawi withdraws its recognition of the so-called sadr"، وزارة الشؤون الخارجية والتعاون الدولي (المغرب)، 05 مايو 2017.
  119. http://sahara-info.org/pdf/sahara_info109.pdf
  120. Yabiladi.com، "Le Paraguay suspend officiellement ses relations avec la « RASD »"، www.yabiladi.com (باللغة الفرنسية)، اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2019.
  121. "Saint-Vicent-et-les-Grenadines"، اطلع عليه بتاريخ 15 décembre 2013. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة)
  122. "Guinea Bissau retira su reconocimiento a la RASD y apoya iniciativa autonomía"، 30 مارس 2013، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2013. [42] |- | كوريا الشمالية || 16 مارس 1976 || |- | توغو || 17 مارس 1976 || تم سحب الإعتراف: 16 يونيو 1997[43][44][45] |- | رواندا || 1 أبريل 1976 || |- | سيشل || 25 أكتوبر 1977[46] || تم سحبه: 17 مارس 2008[47][48][49] |- | جمهورية الكونغو ||3 يوليو 1978 || تم سحب الإعتراف: 13 سبتمبر 1996[50] |- |  ساو تومي وبرينسيب ||22 يوليو 1978 || تم سحب الإعتراف: 23 أكتوبر 1996 [50] |- | بنما ||23 يوليو 1978 || تم تجميده: 20 نوفمبر 2013 [51][52][53][54] ولكنها استؤنفت في 8 يناير 2015.[55][56] كانت بنما أول دولة أمريكية تعترف بالجمهورية الصحراوية الديمقراطية ، والبلد الذي استضاف أول سفارة صحراوية في أمريكا (في عام 1980) |- | غينيا الاستوائية ||3 نوفمبر 1978 || تم سحب الإعتراف: 2 مايو 1980[50] |- | تنزانيا ||9 نوفمبر 1978 || |- | إثيوبيا ||24 فبراير 1979 || |- | فيتنام ||2 مارس 1979[57][58] || |- | كمبوديا ||10 أبريل 1979 || تم سحب الإعتراف.[59][60][61] |- | لاوس ||9 مايو 1979 || |- | أفغانستان ||23 مايو 1979 || تم سحب الإعتراف: 12 يوليو 2002[62][63] |- | الرأس الأخضر || 4 يونيو 1979[64] || تم تجميده: 30 يوليو 2007 [64][65][66] استأنف 6 فبراير 2012 أو قبل ذلك.[67][68][متى؟] |- | غرينادا || 20 أغسطس 1979 || تم سحب الإعتراف: 11 أغسطس 2010 [69][70][71][72] |- | غانا ||24 أغسطس 1979 || جمد في مايو 2001[50][بحاجة لمصدر] لكن استؤنفت في 2011.[73][متى؟] |- | غيانا || 1 سبتمبر 1979 || |- | دومينيكا ||1 سبتمبر 1979 || تم سحب الإعتراف: 22 يوليو 2010[74][75] |- | سانت لوسيا || 1 سبتمبر 1979 || تم سحب الإعتراف: 16 أغسطس 2010 [69] |- | جامايكا || 6 سبتمبر 1979 || تم سحب الإعتراف: 14 سبتمبر 2016[76][77] |- | أوغندا || 6 سبتمبر 1979 || |- | نيكاراغوا || 6 سبتمبر 1979 || جمدت في 21 يوليو 2000,[78][79] ولكن العلاقات الدبلوماسية استأتفت في 12 يناير 2007.[80] |- | المكسيك ||8 سبتمبر 1979 || |- | ليسوتو || 9 أكتوبر 1979 || |- | زامبيا || 12 أكتوبر 1979[81] || تم الغائها: 3 أبريل 2011 ولكنها استؤنفت في 21 نوفمبر 2012 [82] |- | كوبا || 20 يناير 1980 || |- | إيران || 27 فبراير 1980 || تم تجميدها: 12 فبراير 2009 [83] |- | سيراليون || 27 مارس 1980 || تم الغائها: 16 يوليو 2003 ولكن تمت استئنافها في 20 يونيو 2011. |- | سوريا || 15 أبريل 1980 || |- | ليبيا || 15 أبريل 1980 || |- | إسواتيني || 28 أبريل 1980 || تم الغائها: 4 أغسطس 1997 |- | بوتسوانا || 14 مايو 1980 || |- | زيمبابوي || 3 يوليو 1980 || |- | تشاد || 4 يوليو 1980 || تم الغائها: 19 مارس 2006 تم استؤنفت العلاقة: 17 يوليو 2007 : جمدت 20 يوليو 2007[84] |- | مالي || 4 يوليو 1980 || |- | كوستاريكا || 30 أكتوبر 1980 || تم تجميدها: 22 أبريل 2000 |- | فانواتو || 27 نوفمبر 1980 || تم تجميد: 24 نوفمبر 2000، ولكن تمت استئنافها في 09 اغسطس 2008 [85] |- | بابوا غينيا الجديدة || 12 أغسطس 1981 || |- | توفالو || 12 أغسطس 1981 || تم سحب الإعتراف: 15 سبتمبر 2000 |- | كيريباتي || 12 أغسطس 1981 || تم سحب الإعتراف: 15 سبتمبر 2000 |- | ناورو || 12 أغسطس 1981 || تم سحب الإعتراف: 15 سبتمبر 2000 |- | جزر سليمان || 12 أغسطس 1981 || تم سحب الإعتراف: يناير 1989 |- | موريشيوس || 1 يوليو 1982 || تم سحب الإعتراف: 17 يناير 2014 |- | فنزويلا || 3 أغسطس 1982 || |- | سورينام || 21 أغسطس 1982 || تم تعليقها:الأربعاء 9 مارس 2016. [86][87] |- | بوليفيا || 14 ديسمبر 1982 || تم سحب الإعتراف 20 يناير 2020 |- | الإكوادور || 14 نوفمبر 1983 || |- | موريتانيا || 27 فبراير 1984 || |- | بوركينا فاسو || مارس 1984 || تم سحب الإعتراف: 5 يونيو 1996 |- | بيرو || 16 أغسطس 1984 || تم سحب الإعتراف: 9 سبتمبر 1996 [88] إستئنفت العلاقات في 2021 - تم سحب الإعتراف في 2022 |- | نيجيريا || 12 نوفمبر 1984 || |- | يوغوسلافيا || 28 نوفمبر 1984 || تم الغائها: من قبل صربيا والجبل الأسود 28 أكتوبر 2004. |- | كولومبيا || 27 فبراير 1985 || تم تجميدها: ديسمبر 2000 [89] [50] ولكنها استؤنفت في أغسطس 2022.[90] |- | ليبيريا || 31 يوليو 1985 || تم سحب الإعتراف: 05 سبتمبر 1997 |- | الهند || 1 سبتمبر 1985 || تم سحب الإعتراف: 26 يونيو 2000 |- | غواتيمالا || 10 أبريل 1986 || تجميد الاعتراف أبريل 1998،[50] غواتيمالا نفت أنها اعترفت من أي وقت مضى في يوليو 2002.[91] |- | جمهورية الدومينيكان || 24 يونيو 1986 || تم تجميدها: 23 مايو 2002 [92] [93][94][95][96][97][98][99] |- | ترينيداد وتوباغو || 1 نوفمبر 1986 || |- | بليز || 18 نوفمبر 1986 || |- | سانت كيتس ونيفيس || 25 فبراير 1987 || تم سحب الإعتراف: 16 أغسطس 2010 [69] |- | أنتيغوا وباربودا || 27 فبراير 1987 || تم سحب الإعتراف: 16 أغسطس 2010 [69] |- | ألبانيا || 29 ديسمبر 1987 || تم الغائها: 11 نوفمبر 2004 دولة اوربية اعترفت بالجمهورية الصحراوية [100] |- | باربادوس || 27 فبراير 1988 || |- | السلفادور || 31 يوليو 1989 || تم سحب الإعتراف: 15 يونيو 2019.[101] |- | هندوراس || 8 نوفمبر 1989 || |- | ناميبيا || 2 يونيو 1990 || |- | مالاوي || 19 نوفمبر 1994 || تم الغائها: 26 يونيو 2001 [102] استأنفت في 24 مارس 2002، [103][104]، لكن ألغيت في 27 ديسمبر 2002. [105] أعيدت العلاقات الدبلوماسية في 1 فبراير 2008[106][107][108] لكن ألغيت مرة أخرى على 16 سبتمبر 2008 [109][110][111][112][113][114][115][116] أعيدت العلاقات الدبلوماسية في 15 فبراير 2012 ،[117][118] ثم ألغيت في 5 مايو 2017.[119][118] |- | باراغواي || 9 فبراير 2000[120] || تم تجميدها: 25 يونيو 2000، استعادة العلاقات في 11 أغسطس 2008. العلاقات علقت في 3 يناير 2014.[121] |- | سانت فينسنت والغرينادين || 14 فبراير 2002 || تم تجميدها: 15 فبراير 2013 [122] |- | تيمور الشرقية || 2002 || |- | جنوب أفريقيا || 15 سبتمبر 2004 || |- | كينيا || 25 يونيو 2005 || تم تجميدها: 22 أكتوبر 2006 < Seychelles Islands withdraws recognition of so-called SADR>ثم استؤنفت في 11 ديسمبر 2013. < «President of Republic begins visit to Kenya for Independence Day celebrations (official)». SPS. 11 de > |- | الأوروغواي || 26 ديسمبر 2005 || «Entrega el embajador de la RASD en Uruguay cartas credenciales». Sahara Presse Service. 22 de febrero de 2011. Consultado el 23 de febrero de 2011. (enlace roto disponible en Internet Archive; véase el historial y la última |- | هايتي || 22 نوفمبر 2006 || تم الغائها: 02 أكتوبر 2013 <ref>"Haïti - Diplomatie : Haïti ne reconnait plus la République Arabe Sahraouie Démocratique - HaitiLibre.com : Toutes les nouvelles d'Haiti 7/7"، HaitiLibre.com، اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2019.
  • بوابة أفريقيا
  • بوابة المغرب
  • بوابة الصحراء الغربية
  • بوابة المغرب العربي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.