العلاقات البريطانية الكندية

العلاقات البريطانية الكندية هي العلاقات بين كندا والمملكة المتحدة لبريطانيا العظمى وأيرلندا الشمالية، وهي علاقات ثنائية بين حكومتيهما، بالإضافة إلى علاقات أوسع في مجالات أخرى، وهي علاقات حميمة ومتعاونة في كثير من الأحيان. يرتبط البلدان بالهجرة المتبادلة، وذلك من خلال التاريخ العسكري المشترك، ونظام حكم مشترك، واللغة الإنجليزية، ودول الكومنولث، وتقاسمهما لنفس رأس الدولة والعاهل. انفصل البلدان اقتصاديًا وسياسيًا على الرغم من الإرث المشترك. لم تكن بريطانيا أكبر شريك تجاري لكندا منذ القرن التاسع عشر. اشترك كلاهما في اتفاقية دفاع (الناتو)، وتدريبات عسكرية متكررة، وذلك بالإضافة إلى كندا التي تستضيف أكبر قاعدة عسكرية بريطانية خارج المملكة المتحدة.

العلاقات البريطانية الكندية

التجارة والاستثمار

استمرت التجارة الكندية البريطانية في النمو بأعداد مطلقة، وذلك على الرغم من تحول كندا الطويل المدى نحو زيادة التجارة نسبيًا مع الولايات المتحدة. تُعد بريطانيا إلى حد بعيد الشريك التجاري الأكثر أهمية لكندا في أوروبا، وتحتل المرتبة الثالثة من منظور عالمي بعد الولايات المتحدة والصين. وصل إجمالي التجارة الثنائية إلى أكثر من 27.1 مليار دولار كندي في عام 2010، وكانت بريطانيا ثاني أكبر سوق لتصدير السلع في كندا قبل خمس سنوات من ذلك العام. تُعد بريطانيا المصدر الثالث للاستثمار الأجنبي المباشر في كندا، بعد الولايات المتحدة وهولندا، وتستثمر الشركات الكندية بشكل كبير في بريطانيا. بلغ مخزون الاستثمار ذي الاتجاهين حوالي 115 مليار دولار كندي في عام 2010.[1]

اتفق مجلسا مجموعة بورصات لندن وبورصات تورونتو في 9 فبراير عام 2011 على صفقة لدمج الشركتين القابضتين في البورصات؛ وإنشاء مجموعة تبادل رائدة مع أكبر عدد من الشركات المدرجة في العالم، وقيمة سوقية مجمعة تبلغ 3.7 تريليون جنيه استرليني (5.8 تريليون دولار كندي). أُلغي هذا الاندماج في نهاية المطاف في 29 يونيو عام 2011، وذلك عندما أصبح من الواضح أن مساهمي مجموعة تي إم إكس لن يمنحوا موافقة الثلثين المطلوبة.[2]

تعمل كندا وبريطانيا معًا على إجراء مفاوضات من أجل اتفاقية اقتصادية وتجارية شاملة بين كندا والاتحاد الأوروبي. صّدق البرلمان الأوروبي على الاتفاقية، ودخلت حيز التنفيذ بشكل مؤقت منذ عام 2017.[1] استقال مارك كارني من منصب حاكم مصرف كندا في عام 2013 لتولي منصب حاكم مصرف إنجلترا.

السياحة

زار حوالي 800.000 بريطاني كندا في عام 2004، فأصبحت ثاني أكبر مصدر للسياح في كندا بعد الولايات المتحدة. أنفق الزائرون البريطانيون حوالي مليار دولار كندي أثناء زيارتهم لكندا في نفس العام. كانت بريطانيا الوجهة الدولية الثالثة للسياح الكنديين في عام 2003، بعد الولايات المتحدة والمكسيك، إذ أنفق حوالي 700.000 زائر أكثر من 800 مليون دولار كندي.[3]

الدفاع والأمن

يملك البلدان تاريخًا طويلًا من التعاون الوثيق في الشؤون العسكرية. قاتلت كندا إلى جانب بريطانيا وحلفائها في الحرب العالمية الأولى. قدم الكنديون من أصل بريطاني، اللذين يشكلون غالبية البلاد، دعمًا واسع النطاق بحجة أنه يتوجب على الكنديين القتال نيابة عن وطنهم الأم. تحدث السير ويلفريد لوريير، على الرغم من كونه فرنسي كندي، عن غالبية الكنديين الإنجليز عندما قال: «من واجبنا أن نُعلِم بريطانيا العظمى، وأن نجعل أصدقاء بريطانيا وأعدائها يعرفون أنه لا يوجد في كندا إلا عقل واحد وقلب واحد، وأن جميع الكنديين وراء الوطن الأم».[4] حاربت كندا مع بريطانيا وحلفائها مرة أخرى في الحرب العالمية الثانية.

كان صليب فيكتوريا أعلى وسام عسكري بريطاني يُمنح لأفراد القوات المسلحة البريطانية والكندية حتى عام 1972. مُنح 81 فردًا من الجيش الكندي (بما في ذلك أولئك من نيوفندلاند) و13 كنديًا يعملون في الوحدات البريطانية هذا الوسام. أنشأت كندا صليب فيكتوريا الخاص بها في عام 1993.

كان كلا البلدين أعضاء في التحالف العسكري أوسكانزوكوس في العصر الحديث بما في ذلك تحالف خمسة أعين لتبادل المعلومات مع الولايات المتحدة وأستراليا ونيوزيلندا؛ وكانا عضوان في الناتو وشاركا في عمليات قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة. كانت المناطق الرئيسية للتعاون الدفاعي للبلدين في أفغانستان قبل عام 2011، وتواجدا في مقاطعاتها الجنوبية الخطرة. وفر كلاهما القوة الجوية للتدخل العسكري بقيادة الناتو في ليبيا. ما زال البلدان حلفاء مقربين عسكريًا، ولكن لم يعد من المؤكد ما إذا كانت كندا ستحذو حذو بريطانيا في الصراعات الدولية.

الهجرة

جانب من احتفالات اليوم الوطني الكندي في ميدان ترفلغار بلندن

ظلت بريطانيا واحدة من أكبر مصادر كندا للمهاجرين، والأكبر عادة، منذ غزو فرنسا الجديدة حتى عام 1966. استمرت الهجرة البريطانية إلى كندا ولكن على مستوى أقل منذ عام 1967، وذلك عندما تغيرت القوانين الكندية لإزالة التفضيلات التي أُعطيت للبريطانيين والأوروبيين الآخرين. بقي الناس من أصل بريطاني يشكلون أكبر مجموعة عرقية في كندا، وذلك عند جمع الدول المكونة للمملكة المتحدة (إنجلترا وويلز واسكتلندا وأيرلندا الشمالية) معًا. كان هناك 579.620 شخصًا من أصل بريطاني يعيشون في كندا في عام 2005، وشكلوا 1.9% من سكان كندا.[5][6]

سافر الكنديون إلى بريطانيا عبر التاريخ لتطوير حياتهم المهنية أو دراساتهم إلى مستويات أعلى مما يمكنهم في وطنهم الأم. كانت بريطانيا المتروبل (المستعمرة) الذي انجذب إليه الكنديون، ولكن هذه الوظيفة تلاشت بشكل كبير مع تطور الاقتصاد والمؤسسات الكندية. قدر مكتب الإحصاءات الوطنية في عام 2009 وجود 82000 شخص من أصل كندي في بريطانيا.[7] كان ذلك ثالث أكبر تجمّع في الشتات الكندي في عام 2012، وذلك بعد تجمع الكنديين في الولايات المتحدة وهونغ كونغ.

كان هناك دعم متزايد لفكرة حرية التنقل بين بريطانيا وكندا وأستراليا ونيوزيلندا في السنوات الأخيرة، وذلك مع قدرة المواطنين على العيش والعمل في أي من البلدان الأربعة السابقة، وذلك مثل ترتيب السفر بين أستراليا ونيوزيلندا.[8][9]

الدبلوماسية

تُدعَم العلاقات السياسية المعاصرة بين لندن وأوتاوا من قبل حوار ثنائي قوي على مستوى رؤساء الحكومة والوزراء وكبار المسؤولين. يشترك البلدان كعالمي كومنولث في نفس الملكة، الملكة إليزابيث الثانية، ويُعدان عضوان نشطان في دول الكومنولث. ألقى رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون خطابًا مشتركًا أمام البرلمان الكندي في عام 2011، وخاطب رئيس الوزراء الكندي ستيفن هاربر مجلسي البرلمان البريطاني في عام 2013.[10][11]

تحتفظ كندا بمفوضية عليا في لندن، وتحتفظ المملكة المتحدة بدورها بمفوضية عليا في أوتاوا، وذلك إلى جانب القنصليات العامة في تورونتو ومونتريال وكالغاري وفانكوفر. سعت كندا في السنوات الأخيرة إلى تعاون أوثق مع الكومنولث، وذلك مع الإعلان في عام 2012 عن بعثات دبلوماسية مشتركة مع المملكة المتحدة، وبنية توسيع المخطط ليشمل أستراليا ونيوزيلندا اللذان يشتركان في نفس رئيس الدولة مع كندا.

وقعت كندا والمملكة المتحدة على مذكرة تفاهم بشأن التعاون الدبلوماسي في سبتمبر عام 2012، والتي تعزز مشاركة السفارات، وتوفير الخدمات القنصلية، والاستجابة للأزمات المشتركة.[12] انتقد بعض السياسيين الكنديين المشروع لأنه يعطي مظهرًا لسياسة خارجية مشتركة، ونظر إليه الكثيرون في المملكة المتحدة كبديل وثقل موازن لتكامل الاتحاد الأوروبي.

مقارنة بين البلدين

هذه مقارنة عامة ومرجعية للدولتين:

وجه المقارنة المملكة المتحدة كندا
المساحة (كم2) 242.50 ألف 9.98 مليون
عدد السكان (نسمة) 66.02 مليون[13] 35.70 مليون[13]
الكثافة السكانية (ن./كم²) 272.25 3.58
العاصمة لندن أوتاوا
اللغة الرسمية لغة إنجليزية، اللغة الويلزية لغة إنجليزية، لغة فرنسية
العملة جنيه إسترليني دولار كندي
الناتج المحلي الإجمالي (بليون دولار) 2.62 تريليون[14] 1.65 تريليون[15]
الناتج المحلي الإجمالي (تعادل القوة الشرائية) بليون دولار 2.72 تريليون[16] 1.59 تريليون
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي للفرد دولار أمريكي 43.88 ألف[17] 43.25 ألف[17]
الناتج المحلي الإجمالي للفرد دولار أمريكي 40.23 ألف[18] 45.07 ألف[18]
مؤشر التنمية البشرية 0.907[19] 0.913[20]
رمز المكالمات الدولي +44 +1
رمز الإنترنت .uk، .gb[21][22] .ca
المنطقة الزمنية توقيت غرينيتش، توقيت غرب أوروبا

مدن متوأمة

في ما يلي قائمة باتفاقيات التوأمة بين مدن بريطانية وكندية:

منظمات دولية مشتركة

يشترك البلدان في عضوية مجموعة من المنظمات الدولية، منها:

علم المنظمة اسم المنظمة تاريخ انضمام المملكة المتحدة تاريخ انضمام كندا
منظمة الأمن والتعاون في أوروبا25 يونيو 197325 يونيو 1973
منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية2 مايو 1961?
مركز تنسيق الحركة في أوروبا [الإنجليزية] ?[26]?[26][26]
نظام تحكم تكنولوجيا القذائف1987[27]1987[27]
المنظمة الهيدروغرافية الدولية ?[28]?[28]
حلف شمال الأطلسي4 أبريل 19494 أبريل 1949
الوكالة الدولية للطاقة ?[29]?[29]
Combined Communications Electronics Board  ?[30]?[30]
منظمة الشرطة الجنائية الدولية ?[31]?[31]
منظمة التجارة العالمية1995?
الاتحاد الدولي للاتصالات24 فبراير 1871[32]1 يوليو 1908[32]
دول الكومنولث11 ديسمبر 1931?
ABCA Armies  ?[33]?[33]
منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ?[34]?[34]
الأمم المتحدة24 أكتوبر 19459 نوفمبر 1945
البنك الدولي للإنشاء والتعمير27 ديسمبر 194527 ديسمبر 1945
برنامج التعاون التقني [الإنجليزية] ?[35][36]?[35][36]
الفريق المعني برصد الأرض ??
اتفاقية السماوات المفتوحة ??
مجموعة أستراليا19851985
مجموعة العشرين26 سبتمبر 1999?
مجموعة الموردين النوويين ?[37]?[37]
مؤسسة التنمية الدولية24 سبتمبر 196024 سبتمبر 1960
يونسكو4 نوفمبر 1946[38][39]4 نوفمبر 1946[38]
بنك التنمية الآسيوي19661966
مؤسسة التمويل الدولية20 يوليو 195620 يوليو 1956
Caribbean Development Bank  ??
Air and Space Interoperability Council  ?[40]?[40]
المركز الدولي لتسوية المنازعات الاستشارية18 يناير 19671 ديسمبر 2013
مجموعة الثماني ??
وكالة ضمان الاستثمار متعدد الأطراف12 أبريل 198812 أبريل 1988
البنك الإفريقي للتنمية ??
الاتحاد البريدي العالمي ?[41]?[41]
AUSCANNZUKUS  ?[42]?[42]

أعلام

هذه قائمة لبعض الشخصيات التي تربطها علاقات بالبلدين:

وصلات خارجية

مراجع

  1. "Commercial and Economic Relations"، Canadian High Commission، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2015.
  2. Flavelle, Dana (29 يونيو 2011)، "Toronto-London stock exchange merger terminated"، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2012.
  3. http://www.international.gc.ca/canada-europa/united_kingdom/can_UK-en.asp Canadian High Commission in London
  4. Robert Borden (1969)، Robert Laird Borden: His Memoirs، McGill-Queen's Press، ص. 216، ISBN 978-0-7735-6055-0، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2020.
  5. "Place of birth for the immigrant population by period of immigration, 2006 counts and percentage distribution, for Canada, provinces and territories - 20% sample data"، www12.statcan.gc.ca، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2020.
  6. "Population by immigrant status and period of immigration, 2006 counts, for Canada, provinces and territories - 20% sample data"، www12.statcan.gc.ca، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2020.
  7. "Estimated population resident in the United Kingdom, by foreign country of birth (Table 1.3)"، مكتب الاحصاءات الوطنية [الإنجليزية]، سبتمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2010.
  8. "Australians and New Zealanders should be free to live and work in UK, report says"، theguardian.com، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2015.
  9. "Commonwealth Freedom of Movement Organisation"، CFMO، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2015.
  10. "PM gives speech at Canadian Parliament"، Gov.uk، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2015.
  11. "Canadian PM Stephen Harper visits UK Parliament"، parliament.uk، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2015.
  12. "UK to share embassy premises with 'first cousins' Canada"، theguardian.com، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2015.
  13. نسخة محفوظة 24 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  14. نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  15. نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  16. نسخة محفوظة 02 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  17. نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  18. نسخة محفوظة 31 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  19. نسخة محفوظة 08 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  20. نسخة محفوظة 13 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  21. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  22. [Gllug Official country code for Britain = GB or UK?] نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  23. نسخة محفوظة 10 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  24. نسخة محفوظة 02 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  25. نسخة محفوظة 13 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
  26. نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  27. نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  28. نسخة محفوظة 04 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  29. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  30. نسخة محفوظة 21 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  31. نسخة محفوظة 22 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
  32. نسخة محفوظة 04 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
  33. نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  34. نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  35. نسخة محفوظة 24 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  36. نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  37. نسخة محفوظة 09 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  38. نسخة محفوظة 03 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  39. نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  40. [Gllug Official country code for Britain = GB or UK?] نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  41. نسخة محفوظة 21 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  42. نسخة محفوظة 11 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  43. "معلومات على موقع transfermarkt.com"، transfermarkt.com، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020.
  44. Joshua Slocum (1844-1909) نسخة محفوظة 2020-05-04 على موقع واي باك مشين.
  45. "معلومات على موقع findagrave.com"، findagrave.com، مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2016.
  46. "معلومات على موقع snaccooperative.org"، snaccooperative.org، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2019.
  47. "معلومات على موقع britannica.com"، britannica.com، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2016.
  48. "معلومات على موقع discogs.com"، discogs.com، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018.
  49. "معلومات على موقع d-nb.info"، d-nb.info، مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2020.
  50. "معلومات على موقع filmportal.de"، filmportal.de، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019.
  51. "معلومات على موقع imdb.com"، imdb.com، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2018.
  52. "معلومات على موقع britannica.com"، britannica.com، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2018.
  53. "معلومات على موقع ibdb.com"، ibdb.com، مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2015.
  54. "معلومات على موقع filmportal.de"، filmportal.de، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019.
  55. "معلومات على موقع britannica.com"، britannica.com، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2018.
  56. "معلومات على موقع ibdb.com"، ibdb.com، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
  57. "معلومات على موقع ibdb.com"، ibdb.com، مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2015.
  58. "معلومات على موقع snaccooperative.org"، snaccooperative.org، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2019.
  59. "معلومات على موقع thecanadianencyclopedia.com"، thecanadianencyclopedia.com، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019.
  60. "معلومات على موقع britannica.com"، britannica.com، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019.
  • بوابة السياسة
  • بوابة المملكة المتحدة
  • بوابة كندا
  • بوابة علاقات دولية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.