فيديوهات وتسجيلات أسامة بن لادن

بعيد قيام الولايات المتحدة وحلف شمال الأطلسي بشن ضربات جوية على أفغانستان، أصدر أسامة بن لادن شريط فيديو قال فيه: «فها هي أمريكا قد أصابها الله سبحانه وتعالى في مقتل من مقاتلها، فدمر أعظم مبانيها، فلله الحمد والمنة، وما تذوقه أمريكا اليوم هو شيء يسير مما ذقناه منذ عشرات السنين.»، في إشارة لهجمات 11 سبتمبر.[1]

أصدر أسامة بن لادن مقطعًا مصورًا تحدث فيه عن الصراع مع الغرب والأمم المتحدة وإسرائيل، وأن أساس الصراع هو حرب دينية ضد الإسلام.

لقطة لأسامة بن لادن في مقطع مرئي صدر في 13 ديسمبر 2001

وجدت القوات الأمريكية شريط فيديو لأسامة بن لادن في جلال آباد في 10 نوفمبر 2001.[2]

وفي ديسمبر 13 ديسمبر 2001، أذاعت وزارة الخارجية الأمريكية المقطع الذي يظهر فيه بن لادن متحدثًا مع خالد الحربي ورفيق أخر في مكان ما في أفغانستان قبل الغزو الأمريكي، [3][4] حيث ذكر بن لادن في المقطع أنه كان على علم بحدوث هجمات 11 سبتمبر قبلها ببضعة أيام.[5]

مقطع صوتي تم بثه في الساعة 8 مساء بتوقيت جرينتش على قناة الجزيرة.[6][7]

شريط فيديو من 18 دقيقة تم بثه على قناة الجزيرة قبل وقت قصير من الانتخابات الأمريكية في 29 أكتوبر 2004، ومخاطبًا فيه المواطنين الأمريكيين.[8]

وذكر فيه أنه أُلهِمَ تدمير مركز التجارة العالمي بعد مشاهدته تدمير الأبراج في لبنان من قبل إسرائيل خلال حرب لبنان عام 1982.[9]

شريط صوتي لأسامة بن لادن مخاطبًا مواطني الولايات المتحدة مرة أخرى.[10]

شريط صوتي اتهم فيه العالم الغربي بشن حرب صهيونية صليبية ضد الإسلام.[11] بالإضافة إلى تعليقات على حركة حماس، والوضع في دارفور والعراق.

تسجيل صوتي مدته 5 دقائق بثته الجزيرة، تحدث فيه عن محاكمة زكريا موسوي في معتقل غوانتانامو، وسجن الصحفيين سامي الحاج وتيسير علوني، نافيًا أن يكون أي منهم كان على اتصال مع تنظيم القاعدة.[12]

حيث قال أن زكريا موسوي لا علاقة له على الإطلاق بهجمات 11 سبتمبر، وأن المسؤول عن الهجمات هم 19 من الإخوة فقط.[13]

تسجيل صوتي مدته 19 دقيقة نشره موقع جهادي، أشاد فيه بأبي مصعب الزرقاوي ووصفه بأنه «أسد الجهاد».[14]

بعد أيام قليلة من حصار مسجد لال من قبل الحكومة الباكستانية، وبعد صدور فيديو لأيمن الظواهري، ظهر بن لادن في مقطع فيديو مدته أقل من دقيقة على موقع ويب جهادي. وذكرت بي بي سي نيوز أن المقطع غير مؤرخ وقد يكون إعادة تجميع لقطات قديمة.[15]

فيديو يحتوي على نعي لوليد الشهري، يحتوي على مقدمة صوتية لأسامة بن لادن يسلم لمدة 14 دقيقة مع صورة ثابتة لابن لادن، يليه مقطع لوليد الشهري.[16]

تسجيل صوتي دعا فيه بن لادن الباكستانيين إلى الإطاحة بالرئيس برويز مشرف، واعدا برد على اقتحام «المسجد الأحمر» (مسجد لال) في العاصمة إسلام آباد في يوليو 2007.[17][18]

شريط صوتي منسوب لابن لادن، يدعو فيه الدول الأوروبية لإنهاء المشاركة العسكرية في أفغانستان.[19][20][21]

شريط صوتي لأسامة بن لادن حذر فيه أهل السنة في العراق من الانجراف إلى قتال "المجاهدين" وتعهد بتوسيع بقعة الجهاد حتى إسرائيل، قائلًا: «الدم بالدم والهدم بالهدم».[22][23][24]

شريط صوتي يحذر فيه دول الاتحاد الأوروبي من عواقب إعادة نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد.[25][26]

كان الرسالة الصوتية بعنوان «ثكلتنا أمهاتنا إن لم ننصر نبينا».[27][28]

يحث فيه «المجاهدين» في فلسطين للانضمام إلى «الجهاد في العراق».[29][30]

رسالة صوتية بعنوان: «أسباب الصراع بمناسبة الذكرى ال60 لتأسيس دولة الاحتلال الإسرائيلي»[31][32][33][34][35]

رسالة صوتية بعنوان «رسالة قوية إلى الأمة الإسلامية».[36][37][38][39][40]

تسجيل صوتي دعا فيه إلى الجهاد ضد الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة، وقال إن الأزمة المالية العالمية كشفت تراجع نفوذ الولايات المتحدة في الشؤون العالمية، وأن ذلك سوف يُضعِفَ حليفتها إسرائيل. يرافق التسجيل صورة لابن لادن مع خلفية للمسجد الأقصى.[41][42][43]

تسجيل صوتي بثته قناة الجزيرة في 3 يونيو، هاجم فيه بن لادن الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والباكستاني آصف علي زرداري واتهمهما بتشريد ملايين المسلمين في سوات.[44]

تسجيل صوتي منسوب لأسامة بن لادن في 13 سبتمبر 2009، تم بثه على أحد المواقع الجهادية على شبكة الإنترنت.[17] (نص التسجيل).

رسالة صوتية نُشرت على المنتديات الجهادية بعنوان «رسالة من الشيخ أسامة بن لادن إلى شعوب أوروبا» مدتها 4:47 دقائق.[45][46]

تسجيل صوتي منسوب لابن لادن نُشر على قناة الجزيرة، دعا في جميع المسلمين في أنحاء العالم إلى مقاطعة البضائع الأمريكية والدولار الأمريكي لزعزعة الاقتصاد الأميركي.[47]

آخر جديد تسجيل صوتي يُزعَم أنه من بن لادن نُشر على قناة الجزيرة، هدد فيه بأن إعدام خالد شيخ محمد لن يمر هباءً.

تسجيل صوتي صدر يوم الجمعة 21 يناير، قال فيه أن الإفراج عن الرهائن الفرنسية يعتمد على انسحاب فرنسا من أفغانستان.[48][49]