فيديوهات وتسجيلات أيمن الظواهري

بثت قناة الجزيرة لقطات لأسامة بن لادن والظواهري في الجبال.

ذكر الظواهري أن خطة الرئيس بوش لسحب القوات من العراق تعني أن واشنطن هُزمت في العراق، كما أعرب الظواهري عن تعازيه للشعب الباكستاني الذي ضربه زلزال كشمير عام 2005 .

في شريط فيديو بثه قناة الجزيرة، سخر الظواهري من بوش ووصفه بأنه «جزار واشنطن»، وذكر أن الهجوم القادم سيكون على الأراضي الأمريكية. كان قد أُشيع قبل هذا الفيديو أن الظواهري قُتل في غارة جوية شنتها باكستان.[1]

قال الظواهري في شريط فيديو أن فرع القاعدة في العراق نجح في «كسر ظهر» الجيش الأمريكي بمئات التفجيرات «الاستشهادية».[2]

في مقطع فيديو بثته قناة الجزيرة رثى الظواهري أبي مصعب الزرقاوي الذي قُتل في بعقوبة، وتوعد بالقيام بهجمات في نيويورك ولندن.

حث الظواهري الأفغان على قتال الجنود الأجانب في أفغانستان [3]

بعد مرور عام على تفجيرات القطارات في لندن، كشف أيمن الظواهري أن اثنين من المُنفِّذين تلقوا تدريبات على يد القاعدة في باكستان.

أظهر الظواهري دعمه «للمجاهدين» في غزة وجنوب لبنان.[4]

ظهر الظواهري في شريط فيديو يدعي فيه أبو جهاد المصري أن تنظيم القاعدة قد تواصل مع الجماعة الإسلامية في مصر، ويقول أن الجماعتين سيشكلان «صفًا واحدًا في مواجهة أعدائهما».[5]

نُشرت مقابلة فيديو مع الظواهري مدتها أكثر من ساعة على عدة مواقع على الإنترنت، وتحدث فيها عن الأوضاع في غزة ولبنان والصومال،[6] وتوعد بهجمات جديدة في منطقة الخليج العربي وإسرائيل.[7][8]

عارض الظواهري الانتخابات المبكرة للسلطة الفلسطينية.[9]

أظهر الظواهري دعمه لاتحاد المحاكم الإسلامية بعد تدخل إثيوبيا في الصومال.

سخر الظواهري من خطة بوش لإرسال 20 ألف جندي إضافي إلى العراق.[10]

انتقد الظواهري حماس لاتفاقها مع فتح لتشكيل حكومة ائتلافية للسلطة الفلسطينية.

تحدق الظواهري عن مشروع قانون التمويل الذي أقره الكونغرس والذي اعترض عليه الرئيس بوش لاحقًا، والذي كان من شأنه تحديد مواعيد لسحب القوات من العراق، قائلاً: «سوف يحرمنا مشروع القانون هذا من فرصة تدمير القوات الأمريكية بعد أن وقعوا في فخ تاريخي».[11]

الجزيرة تعرض فيديو جديد للظواهري.[12]

أدان الظواهري منح المملكة المتحدة سلمان رشدي لقب فارس، كما حذر جوردون براون رئيس الوزراء الجديد من أنه «يجب أن يتعلم» من أخطاء سلفه توني بلير وإلا فليكن على استعداد لتكرار هجمات 7/7.[13][14][15]

فيديو بعنوان «قوة الحق»، يدعو فيه أيمن الظواهري إلى الجهاد في باكستان وحول العالم.[16]

تسجيل صوتي بعنوان «أنابوليس: الخيانة»، أدان فيه الظواهري قمة السلام الإسرائيلية الفلسطينية الأخيرة في أنابوليس ووصفها بالخيانة.[17]

شريط فيديو قال فيه الظواهري أن قرار القوات البريطانية «الفرار» من البصرة يدل على أن المجاهدين العراقيين قد انتصروا.[18][19]

تم إطلاق شريط فيديو يشيد فيه الظواهري بالليبي [20]

شريط بعنوان «دعوة لمساعدة أهلنا في غزة»، دعا الظواهري المسلمين في كل مكان إلى «مهاجمة مصالح اليهود والأميركيين».[21]

تسجيل صوتي مدته 90 دقيقة تحت عنوان «الحوار المفتوح - الجزء الأول»،[22] أجاب خلاله الظواهري على العديد من مئات الأسئلة التي تم تقديمها مؤخرًا على المنتديات الجهادية على شبكة الإنترنت.[23]

تسجيل صوتي بعنوان «في الذكرى الخامسة للاحتلال والتعذيب في العراق»، قال خلاله الظواهري: «ظهرت أولى علامات النصر، وقريبًا سيصبح العراق حصنًا للإسلام.»[24][25]

تسجيل صوتي تحت عنوان «الحوار المفتوح - الجزء الثاني»، وهو استكمال للجزء الأول في 2 أبريل.[22][23][26][27]

أصدر الظواهري رسالة بمناسبة ذكرى بدء الحرب العربية الإسرائيلية عام 1967.[28][29][30][31][32]

شريط للظواهري يتحدث الإنجليزية.[33][34][35]

فيديو جديد نشر على قناة الجزيرة يدين الدول الشيعية لعدم تشجيعها للجهاد، ويتهم إيران بالتعاون مع الولايات المتحدة في احتلال العراق وأفغانستان.[36]

فيديو مع ترجمة باللغة الإنجليزية ينتقد بشدة الرئيس الجديد باراك أوباما، ويستهزئ من سياساته.[37][38]

حث الظواهري الباكستانيين على دعم طالبان.[39]

تسجيل صوتي جدد فيه الظواهري دعوات «السعي للجهاد ضد اليهود» وإقامة دولة إسلامية، ووصف الرئيس المصري حسني مبارك والملك عبد الله الثاني ملك الأردن والملك عبد الله بن عبد العزيز من المملكة العربية السعودية بأنه «إخوان الشيطان».[40]

تسجيل صوتي يرثي فيه أبا أيوب المصري وأبا عمر البغدادي.[41]

في شريط صوتي انتقد الظواهري الزعماء العرب ووصفهم بـ«صهاينة» يساعدون في حصار إسرائيل لقطاع غزة. كما سخر الرئيس الأمريكي باراك أوباما لقوله أن طالبان لن تحصل على السلطة في أفغانستان، مشيدًا بانتصارات طالبات ضد قوات التحالف.[42]

تسجيل مدته 47 دقيقة، تحدث فيه أيمن الظواهري عن حملة فرنسا ودول أوروبية أخرى لحظر الحجاب، كما قام برثاء المسؤول رقم 3 في القاعدة مصطفى اليزيد، الذي قُتل مع أسرته في غارة أمريكية في باكستان في شهر مايو، وأشاد الظواهري بإنجازات اليزيد في أفغانستان.[43]

رسالة صوتية مدتها 20 دقيقة باللغة العربية نُشرت على موقع إسلامي على الإنترنت، قدم الظواهري تعازيه لأسر الناشطين الأتراك الذين قتلوا على أيدي إسرائيل والتي عُرفت بـ مجزرة أسطول الحرية. ودعا الأتراك للضغط على حكومتهم لإنهاء العلاقات مع الدولة اليهودية. واتهم تركيا بقتل المسلمين في أفغانستان.[44]

شريط صوتي وجه فيه نداءً إلى الباكستانيين للوقوف ضد حكومتهم بسبب ما وصفه بأنه «فشل» السلطات هناك في توفير الإغاثة لضحايا الفيضانات، واتهم حكومة إسلام آباد بالفساد.[45]

شريط صوتي دعا فيه المسلمين يوم الخميس للانتقام من الحكم الصادر على العالمة الباكستانية عافية صديقي، والتي حكمت عليها محكمة أمريكية بالسجن لمدة 86 عامًا. نُشر في المنتديات الجهادية.[46]

أول رسالة من تنظيم القاعدة منذ بدء أحداث 25 يناير في مصر. مدتها 34 دقيقة، تناولت فساد النظام المصري وشجبت حكومة الرئيس حسني مبارك لمقاومتها للشريعة الإسلامية.[47]

قال فيه أيمن الظواهري: «أن الولايات المتحدة تقوم بتأسيس أنظمة جديدة متعاطفة في تونس ومصر، وأن الولايات المتحدة تخلت عن الرئيس التونسي زين العابدين بن علي عندما أصبح عبئًا عليها، وأن» البديل العلماني«للنظام المصري ظهر في صورة محمد البرادعي».[48]

حرض فيه الظواهري المسلمين على الانتفاضة ضد كل من قوات الناتو وجيش معمر القذافي، وكان الظواهري يرتدي رداءً أبيضًا، وتحدث لمدة ساعة وتسع دقائق. قام الظواهري بتقسيم محاضرته إلى ثلاثة أجزاء، تناول بدوره الانتفاضات في ليبيا ومصر وتونس، واتهم الحكومة المصرية بـ «الانفصال عن الإسلام» و«التبعية للغرب»، والجزء الأخير من المحاضرة بعنوان: «بشرى سارة إلى أهلنا في مصر»، وانتهى الفيديو بمقطع يتضمن كلمات للشيخ أنور العولقي.[49]

سُجلت الكلمة قبل مقتل أسامة بن لادن في 2 مايو، خلال هذه الكلمة دعم الظواهري موجة الثورات العربية، ودعا إلى تحكيم الشريعة في مصر، وخاطب سكان ليبيا وسوريا ومصر، وحذر الليبيين من أن حملة القصف الجوي بقيادة الناتو ضد معمر القذافي تسعى إلى استبدال القذافي بنظام آخر استبدادي. كما دعا مسلمي شمال إفريقيا للانضمام إلى القتال ضد القذافي والحصول على الأسلحة، وانتقد الجيش المصري لعدم تقديم المساعدة للمغتربين المصريين المقيمين في ليبيا، كما خاطب السوريين، ودعاهم إلى مواصلة انتفاضتهم ضد نظام الرئيس بشار الأسد.[50]

أول رسالة فيديو له بعد مقتل أسامة بن لادن، توعد الظواهري بسلاسل من العمليات والهجمات ردًا على مقتل بن لادن، وأن بن لادن سيظل يروع الولايات المتحدة حتى وهو في قبره.[51] كما دعم موجة الثورات العربية، ودعا إلى تطبيق الشريعة الإسلامية في مصر، حذر الليبيين من أن حملة القصف التي شنها الناتو تهدف إلى استبدال معمر القذافي بنظام استبدادي مدعوم من الغرب.[52]

خاطب أيمن الظواهري المتظاهرين السوريين الذين ثاروا ضد حكم الرئيس بشار الأسد، ووصفه بأنه طاغية فاسد و«شريك أمريكا في الحرب على الإسلام».[53]

حث الظواهري المسلمين على استهداف الولايات المتحدة والانتقام لمقتل سلفه أسامة بن لادن[54]

شريط فيديو مدته حوالي 30 دقيقة بعنوان «أيام الإمام: الجزء الأول» يتحدث الظواهري فيه عن الجانب الإنساني لأسامة بن لادن، ظهر مرتدياً رداءً أبيضًا وعمامة ويجلس أمام ستارة خضراء.[55]

قال الظواهري أن تنظيم القاعدة أسر مواطنًا أمريكيًا يبلغ من العمر 70 عامًا في لاهور في أغسطس، وطالب بالإفراج عن رمزي يوسف والشيخ عمر عبد الرحمن وآخرين بالإضافة إلى إنهاء الغارات الجوية في باكستان وأفغانستان واليمن والصومال وغزة مقابل إطلاق سراح وارين وينشتاين.[56] وأكد الظواهري أيضًا خبر مقتل عطية الله الليبي أحد قادة تنظيم القاعدة في غارة أمريكية بدون طيار.[57]

يتضمن بيعة حركة الشباب الصومالية للقاعدة، حيث بايع مختار علي الزبير أيمن الظواهري، وقبل الظواهري البيعة.[58]

حث الظواهري في تسجيل فيديو مدته 8 دقائق نُشر على شبكة الإنترنت السوريين على عدم الاعتماد على الغرب أو الحكومات العربية في انتفاضتهم للإطاحة بالرئيس بشار الأسد، وحث المسلمين في تركيا والعراق ولبنان والأردن على الجهاد في سوريا.[59]

أصدر الظواهري شريط فيديو شجع فيه المقاتلين الصوماليين على القتال رغم التحديات، وحث مقاتلي حركة الشباب على ألا تردعهم هجمات الطائرات الأمريكية بدون طيار.[60]

رسالة للظواهري تحدث فيها عن رأيه في عزل محمد مرسي.[61]

أعلن عن إنشاء فرع للقاعدة في شبه القارة الهندية «لرفع علم الجهاد» في جميع أنحاء جنوب آسيا بما في ذلك الهند وميانمار وبنغلاديش في شريط فيديو مدته 55 دقيقة تم نشره على الإنترنت، كما جدد البيعة لزعيم طالبان الأفغاني الملا عمر.[62] [63]

تسجيل صوتي قدم الظواهري تعازيه في الملا عمر، وبايع خلفه أختر منصور.[64]

شريط فيديو حذر فيه الظواهري الولايات المتحدة من «عواقب وخيمة» إذا تم إعدام المتهم في عملية تفجير ماراثون بوسطن 2013.[65]

شريط فيديو بعنوان «لا تنسوا كشمير»، حث الظواهري على توحيد الجهاديين في كشمير، وانتقد باكستان كذلك ودورها.