جماع

الجِمَاعُ ويُسَمَّى أيضًا المُضَاجَعَة أو الوَطْء[3] أو المواقعة[4] هو العملية الجنسية التي تقوم أساساً على إدخال القضيب منتصباً إلى داخل المهبل بهدف الحصول على المتعة الجنسية أو للتكاثر أو كليهما.[5] كما تُعرف هذه العملية باسم الجماع المهبلي أو الجنس المهبلي.[2][6] توجد الغريزة الجنسية في الكائنات الحية الراقية والغرض منها التكاثر وحفظ النوع، أما في الكائنات الحية البدائية فيتم التكاثر غالباً بصورة لاجنسية.

هذا الوسيط قد لا يتقبله البعض.
صورة توضيحية لعملية الجماع في الوضع التبشيري، وهو أكثر الوضعيات الجنسية شيوعاً عند البشر،[1][2] إدوارد هينري أفريل (1892)
رابط للوسيط

بعد وصول الإنسان لسن البلوغ تكتمل اعضائه التناسلية وتنشط الغريزة الجنسية لديه بفعل هرمونات البلوغ ويكون بعد ذلك مهيئا للقيام بالعملية الجنسية.[7][8][9][10]

تبدأ عملية الجماع المهبلي بين الذكر والأنثى أولا بالإثارة الجنسية (بانتصاب القضيب عند الذكر وزيادة إفرازات المهبل عند الأنثى). تحتاج الأنثى عادةً إلى حوالي 30 دقيقة من الإثارة أو أكثر (حسب الانثى)،[بحاجة لمصدر] وتختلف نوعية الإثارة باختلاف الكائنات الحية فالإنسان عادةً لا يثار إلا عند إثارة الأعضاء التناسلية مثل القضيب لدى الرجل والمهبل لدى المرأة أو إثارة مناطق أخرى من الجسم مثل حلمة الثدي عند كلا الجنسين أو عبر تحفيز الحواس (مثل الرؤية أو السمع) أو من خلال التحفيز العقلي مثل الخيالات والقراءة ذات الفحوى الجنسية، أما الحيوانات ونأخذ الدجاج مثلا فإن الإثارة تتم باستعراضات رقص يقوم بها الذكر لأجل إثارة أنثاه وبعدها تأتي مرحلة الإيلاج عبر دخول القضيب الذكري في المهبل الانثوي ويتم غالبا خلالها حدوث ما يسمى بـهزة الجماع، لدى الطرفين (رغم أن الإناث اللواتي لم تتم إثارتهم بالشكل الكافي تتأخر بالوصول إلى هزة الجماع)، التي تتزامن مع القذف عند الذكر وانقباضات المهبل والرحم لدى الأنثى، وهذه الأخيرة تساهم في وصول السائل المنوي إلى قناة فالوب ويؤدي ذلك إلى الحمل في حال وجود البويضة في الثلث الأول من القناة.

ورغم أن الحالة الغريزية للجماع تكون بين الذكر والأنثى عبر الإيلاج المهبلي بغرض التكاثر، إلا أنه يمكن أن يتم ممارسة الجنس الشرجي بدل الجنس المهبلي، ويمكن أن يتم الاتصال الجنسي في البشر بين ذكر وذكر أو بين أنثى وأنثى وذلك حسب التوجه الجنسي وقد يمارس البعض العادة السرية للوصول إلى المتعة الجنسية دون اللجوء للجماع.

الفوائد الصحية للجماع

تم الإبلاغ أن الجماع والنشاط الجنسي بشكل عام لدى البشر له فوائد صحية متنوعة مثل تحسين حاسة الشم،[11] وكذلك التوتر وخفض ضغط الدم،[12][13] وكذلك زيادة المناعة وزيادة إنتاج الأجسام المُضادّة،[14] وانخفاض خطر سرطان البروستاتا.[15][16][17] تزيد العلاقة الحميمة الجنسية والهزّات مستويات هرمون الأوكسيتوسين، والمعروف أيضا باسم «هرمون الحب»، الذي يساعد على بناء الثقة.[18][19][20] ويُعتقد أن تأثير الأوكسيتوسين هو ذو تأثير أكثر أهمية على النساء من الرجال، مما قد يكون السبب لكون النساء تربط الانجذاب الجنسي أو النشاط الجنسي بالرومانسية والحب أكثر من الرجال.[21] الجماع الجنسي والنشاط الجنسي بشكل عام له جوانب جيدة كإصلاح المزاج، وهذا يعني أنه يمكن أن تستخدم للمساعدة في تبديد مشاعر الحزن أو الاكتئاب.[22] وأشارت دراسة طويلة الأمد قام بها الطبيب العصبي النفسي ديفيد ويكس وشملت 3500 شخصًا تتراوح أعمارهم بين 18 و 102 سنة، بناءًا على تصنيفات محايدة لصور فوتوغرافية لهؤلاء الأشخاص، أن ممارسة الجنس بشكل منتظم تساعد بأن يظهر جيل الإنسان على أنه أصغر من جيله الحقيقي.[23]

المخاطر

الأمراض المنقولة عن طريق الاتصال الجنسي يمكن أن تنتشر خلال الاتصال الجنسي من شخص إلى آخر، هناك 19 مليون حالة جديدة من أنواع العدوى المنقولة جنسياً كل سنة في الولايات المتحدة،[24] وفي عام 2005، قدرت منظمة الصحة العالمية أن 448 مليون شخص والذين تتراوح أعمارهم بين 15-49 يصابون في السنة بالأمراض المنقولة جنسيا والتي يمكن الشفاء منها (مثل الزهري، السيلان والكلاميديا).[25]

الكبار

بعض الباحثين، مثل أليكس كومفورت يفترض ثلاثة مزايا محتملة من الجماع الجنسي في البشر، والتي لا يستبعد بعضها بعضا: الإنجابية، العلائقية (العاطفية)، والترفيهية [26][27] في حين أن تطوير حبوب منع الحمل من أجل السيطرة على المواليد وغيرها من التدابير الفعالة لمنع الحمل في منتصف وأواخر القرن العشرين زادت قدرة الناس على عزل هذه الوظائف الثلاث، فإنها لا تزال تتداخل في أنماط معقدة، فعلى سبيل المثال: قد يكون الجماع الجنسي بين الزوجين ليس فقط لتجربة المتعة الجنسية (الترفيهية)، ولكن أيضا كوسيلة من الحميمية العاطفية، وبالتالي تعميق الترابط، مما يجعل العلاقة بينهما أكثر استقرارا وأكثر قدرة على الحفاظ على الأطفال في المستقبل (الإنجابية المؤجلة)[27] من المتوقع تقريباً أن نصف جميع حالات الزواج الأول في أمريكيا أن تنتهي بالانفصال أو الطلاق، وكثيرا منها في غضون بضع سنوات،[28] وأكثر عرضة لإنهاء الزيجات اللاحقة. ويرتبط عدم رضا العلاقة الجنسية مع زيادة خطر الطلاق وفسخ العلاقة.[29]

المراهقون

يعتبر ممارسة الجنس مع الأطفال المراهقين ممنوع قانونيا وعرفيا في الكثير من الدول خصوصا إذا كان أحد الطرفان انسان بالغ السن القانونية ويقصد بالمراهقين هم مادون ال 18 عاما

الأمراض الجنسية

الواقي ذكري مفضوض

توجد بعض الأمراض التي قد تنتقل من خلال ممارسة الجنس ومن أخطر هذه الأمراض الإيدز ويمكن تقليل نسبة الإصابة بهذه الأمراض من خلال استعمال الواقي الذكري.

وجهات النظر الدينية

الأخلاقيات الجنسية تنوعت كثيراً خلال التاريخ وبين الثقافات المختلفة. إن الطباع الجنسية لمجتمع معين قد ترتبط بمعتقداته الدينية وظروفه الاجتماعية والبيئية. إن السلوك الجنسي والتكاثر عنصران مهمان في عملية التفاعل الإنساني والاجتماعي حول العالم.

الإسلام

في الإسلام يعتبر الجماع من دون زواج محرماً ويسمى زنا ويعاقب عليه الدين الإسلامي أما الجماع مع زواج فهو فعل يحث عليه الإسلام للإكثار من النسل، فقد قال أحد الصحابة لرسول الله: أيأتي أحدُنا شهوتَه ويكونُ له فيها أَجْرٌ؟! فقال رسول الله: «أرأيتم إنْ وَضَعها في حرامٍ أكان عليه وِزْرٌ، فكذلك إذا وَضَعها في حلالٍ كان له فيها أَجْرٌ» رواه مسلم وابن حبان.

ولكنه يحرم في بعض الأوقات العارضة مثل الجماع في الإحرام والصيام والاعتكاف، وأيضاً يحرم جماع المرأة وقت الحيض لقول الله في القرآن:  وَيَسْأَلُونَكَ عَنِ الْمَحِيضِ قُلْ هُوَ أَذًى فَاعْتَزِلُوا النِّسَاءَ فِي الْمَحِيضِ وَلَا تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذَا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ الْمُتَطَهِّرِينَ  [30] (سورة البقرة، الآية 222).

ومن السنة أن يقول الرجل المسلم عند جماع الزوجة «بسم الله، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا»، فقد روى البخاري ومسلم عن ابن عباس قوله: قال رسول الله: «لو أن أحدكم إذا أراد أن يأتي أهله قال: باسم الله، اللهم جنبنا الشيطان وجنب الشيطان ما رزقتنا، فإنه إن يقدر بينهما ولد في ذلك لم يضره شيطان أبداً.»[31]

المسيحية

لدى معظم طوائف المسيحية ومنها الكاثوليكية آراء أو قواعد صارمة حيال ما هو مقبول أو غير مقبول من الممارسات الجنسية.[32] تأثرت معظم الآراء المسيحية حول الجماع من تفسيرات عديدة للكتاب المقدس.[33] فمثلاً يعد الجماع خارج إطار الزواج خطيئة في بعض الكنائس، وقد يُشار إلى الجماع في حالة الزواج بمصطلح «عهد مقدس» أو «قُدس» بين الزوج والزوجة.[32][33] أما من الناحية التاريخية، فغالباً ما شجعت تعاليم المسيحية على التبتل،[34] ولكن ينحصر التبتل في الوقت الحاضر على فئة محددة من رجال الدين تبعاً للطائفة، فيمتنعون عن الزواج أو الانخراط في أي نوع من النشاطات الجنسية أو الرومانسية.[33] يمكن تفسير الكتاب المقدس على أنه يوافق على الجماع المهبلي باعتباره الشكل الوحيد المقبول من النشاط الجنسي،[35][36] بينما ترى وجوه تفسير أخرى أن الكتاب المقدس لم يكن واضحاً بخصوص الجنس الفموي وغيرها من السلوكيات الجنسية الأخرى فالجنس الفموي قرار شخصي يعود قبوله أو رفضه على الزوجان.[35][37][38] ترى بعض الطوائف في استخدام أساليب تحديد النسل بغية منع التكاثر الجنسي خطيئة جسيمة بحق الله والزواج، فيؤمنون أن أحد الأغراض الرئيسية التي يؤديها الزواج هو إنجاب الأطفال، فيما لا تتفق طوائف أخرى مع هذا المعتقد.[39] كما ورد في الكتاب المقدس تحريم الجماع خلال الحيض.[38]

اليهودية

يقع على عاتق الزوج في اليهودية إمتاع زوجته جنسياً فيما يُطلق عليه «أوناه» (وتعني حرفياً: «وقتها»)، وهي إحدى الشروط التي يتعهدها الرجل على نفسه وتمثل جزءاً من عقد الزواج اليهودي (כְּתוּבָּה "كيتوبا") الذي يمنحه الزوج لزوجته إبان حفل الزفاف. لا تعد الرغبة الجنسية من الشرور في اليهودية، ولكن إشباع هذه الرغبة ينبغي أن يكون في الزمان والمكان والطريقة المناسبة.[40]

الهندوسية

تختلف وتتباين الآراء حول النشاط الجنسي في الهندوسية، ولكن عموماً ينظر المجتمع الهندوسي إلى الجنس خارج نطاق الزواج على أنه فعل يحمل العار واللاأخلاقية.[41]

الجماع في الأدب

يوجد الكثير من الكتب التي تحدثت عن آداب وفنون الجماع ومن أشهرها:

ومن الكتب العربية:

الجماع والقانون

على خلاف بعض الممارسات الجنسية الأخرى، فإنه قلما تم اعتبار الجماع الفرجي من المحرمات سواء باعتبارات دينية أو من قبل السلطات الحكومية وذلك لأن هذه العملية هي العملية الأساسية لحفظ الأنواع والتي تعتبر عاملاً إيجابياً والتي تساعد بعض المجتمعات على البقاء في المقدمة بين نظيراتها. إن الكثير من المجتمعات التي قامت بتحريم الجماع لم يعد لها وجود، كما في انقراض شاكيرز وهي مجموعة كان عددها 6000 نسمة عام 1840، وبقي منها 4 أفراد فقط في عام 2006.[42] إلا أنه يوجد بعض المجتمعات التي تحرم على أفرادها الانخراط في أي نوع من الأفعال الجنسية خاصة الأفراد الذين يقومون بأعمال دينية مثل الكهنوت في الكاثوليكية والرهبان البوذيين.

انظر أيضًا

مراجع

  1. Keath Roberts (2006)، Sex، Lotus Press، ص. 145، ISBN 8189093592، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2012.
  2. Wayne Weiten؛ Margaret A. Lloyd؛ Dana S. Dunn؛ Elizabeth Yost Hammer (2008)، Psychology Applied to Modern Life: Adjustment in the 21st Century، Cengage Learning، ص. 422–423، ISBN 0495553395، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 5 يناير 2012، Vaginal intercourse, known more technically as coitus, involves inserting the penis into the vagina and (typically) pelvic thrusting. ... The man-above, or "missionary," position is the most common [sex position].
  3. كدر, جورج (2011)، فن النكاح في تراث شيخ الإسلام جلال الدين السيوطي - الكتاب الثالث (ط. الأولى)، أطلس للنشر والإنتاج الثقافي، ISBN 9953583145، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020.
  4. "تعريف و معنى مواقعة بالعربي في معجم المعاني الجامع، المعجم الوسيط ،اللغة العربية المعاصر"، قاموس المعاني، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 نوفمبر 2017.
  5. Sexual intercourse most commonly means penile–vaginal penetration for sexual pleasure and/or sexual reproduction; dictionary sources state that it especially means this, and scholarly sources over the years agree. See, for example;
    • "Sexual intercourse"، Merriam-Webster، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 ديسمبر 2014. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
    • "Sexual intercourse"، Collins English Dictionary، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2012. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
    • Richard M. Lerner؛ Laurence Steinberg (2004)، Handbook of Adolescent Psychology، John Wiley & Sons، ص. 193–196، ISBN 0471690449، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2013، When researchers use the term sex, they nearly always mean sexual intercourse – more specifically, penile–vaginal intercourse... The widespread, unquestioned equation of penile–vaginal intercourse with sex reflects a failure to examine systematically 'whether the respondent's understanding of the question matches what the researcher had in mind.'
    • Fedwa Malti-Douglas (2007)، Encyclopedia of Sex and Gender: A-C، Macmillan Publishers، ص. 308، ISBN 0028659619، Sexual intercourse. [T]he term coitus indicates a specific act of sexual intercourse that also is known as coition or copulation. This 'coming together' is generally understood in heteronormative terms as the penetration of a woman's vagina by a man's penis.
    • Irving B. Weiner؛ W. Edward Craighead (2010)، The Corsini Encyclopedia of Psychology، John Wiley & Sons، ج. 4، ص. 1577، ISBN 0470170239، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2013، Human sexual intercourse, or coitus, is one of the most common sexual outlets among adults. Sexual intercourse generally refers to penile penetration of the vagina...
    • Clint E. Bruess؛ Elizabeth Schroeder (2013)، Sexuality Education Theory and Practice، Jones & Bartlett Publishers، ص. 152، ISBN 1449649289، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 5 ديسمبر 2014، Vaginal sex is defined as when a penis or sex toy is inserted into a vagina for pleasure. In many cultures around the world, vaginal sex is what is usually implied when people refer to 'having sex' or 'sexual intercourse.' It is the most frequently studied behavior and is often the focus of sexuality education programming for youth.
  6. Sandra Alters؛ Wendy Schiff (2012)، Essential Concepts for Healthy Living، Jones & Bartlett Publishers، ص. 180–181، ISBN 1449630626، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2013، Most heterosexuals are familiar with the notion of 'having sex' or sexual intercourse as vaginal sex, the insertion of a penis into a vagina. Vaginal sex, or coitus, is the most common and popular form of intimate sexual activity between partners.
  7. Cecie Starr, Beverly McMillan (2008)، Human Biology، Cengage Learning، ص. 314، ISBN 0495561819,، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2013. {{استشهاد بكتاب}}: تأكد من صحة |isbn= القيمة: invalid character (مساعدة)صيانة CS1: extra punctuation (link)
  8. "Sexual intercourse"، قاموس كولينز الإنجليزي، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2012. {{استشهاد ويب}}: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة)
  9. Ada P. Kahn, Jan Fawcett (2008)، The Encyclopedia of Mental Health، Infobase Publishing، ص. 111، ISBN 0816064547، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2012.
  10. "Sexual Intercourse"، قناة ديسكفري، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2008، اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2008.
  11. Wood, H. Sex Cells Nature Reviews Neuroscience 4, 88 (February 2003) | دُوِي:10.1038/nrn1044
  12. Doheny, K. (2008) "10 Surprising Health Benefits of Sex," WebMD (reviewed by Chang, L., M.D.) نسخة محفوظة 16 يوليو 2012 على موقع واي باك مشين.
  13. Light, K.C. et al., "More frequent partner hugs and higher oxytocin levels are linked to lower blood pressure and heart rate in premenopausal women." Biological Psychology, April 2005; vol 69: pp 5–21.
  14. Charnetski CJ, Brennan FX (2004)، "Sexual frequency and salivary immunoglobulin A (IgA)"، Psychological Reports، 94 (3): 839–44، doi:10.2466/pr0.94.3.839-844، PMID 15217036، Data on length of relationship and sexual satisfaction were not related to the group differences
  15. Michael F. Leitzmann; Edward Giovannucci. "Frequency of Ejaculation and Risk of Prostate Cancer—Reply. JAMA. (2004);292:329.
  16. Leitzmann MF, Platz EA, Stampfer MJ, Willett WC, Giovannucci E (2004)، "Ejaculation Frequency and Subsequent Risk of Prostate Cancer"، JAMA، 291 (13): 1578–1586، doi:10.1001/jama.291.13.1578، PMID 15069045.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  17. Giles GG, Severi G, English DR؛ وآخرون (أغسطس 2003)، "Sexual factors and prostate cancer"، BJU Int.، 92 (3): 211–6، doi:10.1046/j.1464-410X.2003.04319.x، PMID 12887469، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2022. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Explicit use of et al. in: |مؤلف= (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  18. Lee HJ, Macbeth AH, Pagani JH, Young WS (يونيو 2009)، "Oxytocin: the great facilitator of life"، Prog. Neurobiol.، 88 (2): 127–51، doi:10.1016/j.pneurobio.2009.04.001، PMC 2689929، PMID 19482229.{{استشهاد بدورية محكمة}}: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link)
  19. Riley AJ. Oxytocin and coitus. Sexual and Relationship Therapy (1988);3:29–36
  20. Carter CS. "Oxytocin and sexual behavior. Neuroscience & Biobehavioral Reviews 1992;16(2) 131–144
  21. Laura Freberg (2009)، Discovering Biological Psychology، Cengage Learning، ص. 308–310، ISBN 0547177798، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2016.
  22. Thayer, R. E., Newman, J., & McClain, T. M. (1994). Self-regulation of mood: Strategies for changing a bad mood, raising energy, and reducing tension. Journal Of Personality And Social Psychology, 67(5), 910–925.
  23. Northrup, Christiane (2010)، Women's Bodies, Women's Wisdom: Creating Physical and Emotional Health and Healing، Bantam، ص. 232، ISBN 978-0-553-80793-6، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2015.
  24. "STD Trends in the United States: 2010 National Data for Gonorrhea, Chlamydia, and Syphilis"، مراكز مكافحة الأمراض واتقائها، مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 سبتمبر 2012.
  25. "Sexually transmitted infections"، Fact sheet N° 110، منظمة الصحة العالمية، أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2012.
  26. Diamond, Jared (1991/1992)، The Rise and Fall of the Third Chimpanzee، Radius، ص. 360 pages، ISBN 0091742684، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2019. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة)
  27. Comfort, Alex (1991)، The New Joy of Sex: A Gourmet Guide to Lovemaking، Diane Publishing Company، ص. 253 pages، ISBN 0756783526، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2013.
  28. Bramlett, M. D. and W. D. Mosher (2002). "Cohabitation, marriage, divorce, and remarriage in the United States." Vital & Health Statistics – Series 23, Data from the National Survey of Family Growth 22: 1–93.
  29. Karney B. R., Bradbury T. N. (1995)، "The longitudinal course of marital quality and stability: A review of theory, methods, and research"، Psychological Bulletin، 118 (1): 3–34، doi:10.1037/0033-2909.118.1.3، PMID 7644604.
  30. القرآن الكريم، سورة البقرة، الآية 222
  31. آداب الجماع - إسلام ويب - مركز الفتوى نسخة محفوظة 01 أغسطس 2010 على موقع واي باك مشين.
  32. Daniel L. Akin (2003)، God on Sex: The Creator's Ideas About Love, Intimacy, and Marriage، B&H Publishing Group، ص. 1–291، ISBN 0805425969، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2015.
  33. Dennis P. Hollinger (2009)، The Meaning of Sex: Christian Ethics and the Moral Life، Baker Academic، ص. 30–33، ISBN 0801035716، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014.
  34. Chad Denton (2014)، The War on Sex: Western Repression from the Torah to Victoria، McFarland & Company، ص. 107–117، ISBN 0547204884، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014.
  35. Margaret D. Kamitsuka (2010)، The Embrace of Eros: Bodies, Desires, and Sexuality in Christianity، Fortress Press، ص. 16–17، ISBN 1451413513، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014.
  36. Stefanie Knauss (2014)، More Than a Provocation: Sexuality, Media and Theology، Vandenhoeck & Ruprecht، ص. 69، ISBN 3525604505، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014.
  37. Robert G. Barnes؛ Rosemary J. Barnes (1996)، Great Sexpectations: Finding Lasting Intimacy in Your Marriage، Zondervan، ص. 66، ISBN 0310201373، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014.
  38. Christo Scheepers (2012)، Between the Covers: Sexual freedom through the bond of marriage، Struik Christian Media، ص. 53، ISBN 141532056X، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014.
  39. Jill Oliphant (2010)، OCR Religious Ethics for AS and A2، Routledge، ص. 213، ISBN 113699291X، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 سبتمبر 2015.
  40. Laura J. Zilney؛ Lisa Anne Zilney (2009)، Perverts and Predators: The Making of Sexual Offending Laws، Rowman & Littlefield، ص. 7–8، ISBN 0742566242، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 ديسمبر 2014.
  41. Don S. Browning, Martha Christian Green, John Witte. Sex, marriage, and family in world religions. (2006) Columbia University Press. (ردمك 0-231-13116-X) نسخة محفوظة 05 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
  42. Chase, Stacey (23 يوليو 2006)، "The Last Ones Standing"، بوسطن غلوب، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016.

وصلات خارجية

  • بوابة علم الجنس
  • بوابة طب
  • بوابة علم الأحياء
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.