الإسلام في النمسا
الإسلام في النمسا هو ثاني أكبر دين في البلاد، ويمارسه نسبة 8% من مجموع السكان وفقا لتقديرات 2016.[2] الغالبية العظمى من المسلمين في النمسا ينتمون إلى المذهب السني وأقلية شيعية.[3] معظم المسلمين جاءوا إلى النمسا خلال عقد الستينات كعمال مهاجرين من تركيا والبوسنة والهرسك. هناك أيضا مجتمعات عربية وأفغانية الأصل.
التاريخ
تعداد المسلمين في النمسا حسب السنة: | ||
---|---|---|
السنة | العدد | %± التغير |
1971 | 22٬267 | — |
1981 | 76٬939 | +245.5% |
1991 | 158٬776 | +106.4% |
2001 | 338٬988 | +113.5% |
2012 | 573٬876 | +69.3% |
2016 | 700٬000 | +22% |
1971, 1981, 1991 and 2001 data[4] 2012 data,[5] 2016 estimated data[6] |
يذكر المؤرخ Smail Balić أن أول دليل على وجود مسلمين في النمسا يعود إلى القبائل البدوية من آسيا التي دخلت المنطقة في سنة 895. في أعقاب الفتح العثماني لإمبراطورية هابسبورغ في أواخر القرن 15، انتقل المزيد من المسلمين إلى الأراضي التي تشكل النمسا في العصر الحديث. تم طرد المسلمين بعد سيطرة إمبراطورية هابسبورغ على المنطقة مرة أخرى في أواخر القرن 17 ولكن القليل منهم تم السماح لهم بالبقاء بعد التوقيع على معاهدة باساروفجا في 1718.[7] أعطى «قانون الاعتراف» في عام 1874 الطوائف غير المسيحية بما في ذلك المسلمين الإطار القانوني لتصبح معترف بها كـ Cultusgemeinden (طوائف دينية).[8] كان أكبر عدد من المسلمين تحت السيطرة النمساوية بعد الاحتلال النمساوي المجري للبوسنة والهرسك في عام 1878.[7] نظمت النمسا الحريات الدينية للمجتمع الإسلامي عن طريق ما يسمى بـ Islamgesetz (قانون الإسلام) في عام 1912.[8]
بعد انهيار الإمبراطورية النمساوية المجرية بعد الحرب العالمية الأولى، فقط عدد قليل من المسلمين بقى في الحدود الجديدة للجمهورية النمساوية الأولى. تم إعداد رابطة خاصة تسمى Islamischer Kulturbund من قبل البارون «عمر رولف فون إهرنفلس» لتنظيم شؤون المسلمين المتبقين في البلاد. ومع ذلك، فإن المنظمة تم حلها في أعقاب عملية آنشلوس.[7] ولكون إهرنفلس ناقدا للحزب النازي، فقد فر من النمسا.[7]
في عام 1943، تأسست جمعية إسلامية أخرى على يد صالح Hadžialić بتمويل من الحكومة. بدأت هجرة المسلمين إلى النمسا في الستينات من يوغوسلافيا وتركيا.[7] تم تأسيس «جماعة المؤمنين المسلمين في النمسا» بموجب أحكام Islamgesetz في عام 1979.[8] العديد من اللاجئين المسلمين من الحروب اليوغوسلافية انتقلوا أيضا إلى النمسا خلال التسعينيات.[7]
في عام 2013، منحت النمسا الاعتراف الديني للعلويين.[9]
في شباط / فبراير 2015، أقر البرلمان النمساوي قانونا جديدا للإسلام، مانعا التمويل الأجنبي للمساجد ودفع رواتب الأئمة. خلافا للتقارير في وسائل الإعلام، القانون لا يفرض نسخة القرآن الكريم التي يمكن استخدامها في النمسا، ولكن تعاليم الدين الأساسية يجب أن تقدم إلى السلطات بالألمانية.[10][11] كما يمنح المسلمين حقوقا إضافية، مثل الحق في الغذاء الحلال والعناية الرعوية في الجيش. قال وزير الاندماج سباستيان كورتس أن التغييرات تهدف إلى «مكافحة تأثير التطرف الإسلامي في النمسا».[10] قال زعيم المجلس المركزي للمسلمين في ألمانيا، أيمن مزيك أن القانون «إيجابي ومثمر للمناقشة في ألمانيا».[12]
في تشرين الأول / أكتوبر عام 2017، مررت الحكومة النمساوية قانونا اسمه «حظر تغطية الوجه.»[13] القانون قدم من قبل المستشار اليساري المعتدل كريستيان كيرن.[14] أي شخص يرتدي الملابس التي تخفي الوجه في الأماكن العامة سيتلقى غرامة 150 يورو ويجب عليه إزالة الملابس المخالفة «على الفور» إذا أمر من قبل الشرطة.[15] العديد من النشطاء والخبراء اعتبروا القانون به كراهية للإسلام بحجة أنه يميز ضد المرأة المسلمة التي ترتدى زيا دينيا.[16] ومن بين المعارضين للقانون كان الرئيس ألكسندر فان دير بيلين،[17] والباحث في جامعة جورجتاون فريد حافظ،[13] وكارلا أمينة باجاجاتي المتحدثة باسم المجتمع الإسلامي النمساوي.[18] النقاب في النمسا نادر بشكل عام، حيث فقط حوالي 100-150 من النساء المسلمات يرتدين هذا النوع من أغطية الوجه.[13] قبل قبول قانون الحظر، تظاهر آلاف الأشخاص في فيينا في كانون الثاني / يناير 2017 للتعبير عن المعارضة.[19] في عام 2018، أعلن المستشار سيباستيان كورتس أن النمسا ستغلق سبعة مساجد وترحل 40 من الأئمة مدفوعي الرواتب من قبل رئاسة الشؤون الدينية التركية، وذلك لإحباط الإسلام السياسي. في الإعلان، تم ذكر أن المجتمعات الموازية، والإسلاموية والتطرف «ليس لها مكان في المجتمع النمساوي».[20][21] في أكتوبر 2018، حظرت النمسا الحجاب في رياض الأطفال. الحظر كان بدافع حماية الأطفال من ضغط الأسرة لارتداء الحجاب.[22] وفقا لاتحاد المعلمين النمساوي فإنه يجب الأخذ في الاعتبار حظرا مماثلا على التلاميذ حتى تصل أعمارهم إلى 14 عاما لأن هذا هو «السن الديني القانوني» (الألمانية: religionsmündig).[22]
التركيبة السكانية
التعداد الأخير في النمسا الذي جمع بيانات حول الدين كان في عام 2001. وجد التعداد أن هناك 338,988 من المسلمين في البلاد، حوالي 4.2% من السكان. «إحصاءات النمسا» قدرت في عام 2009 أن 515,914 مسلم يعيشون في النمسا.[8] قدرت دراسة عدنان أصلان وإيرول يلدز باستخدام البيانات من إحصاء 2009 أن 573,876 من المسلمين يعيشون في النمسا في عام 2012، ويشكلون 6.8% من السكان.[8]
غالبية المسلمين في النمسا هم مواطنون نمساويون. بينما الجنسيات الأجنبية الأكثر شيوعا بين المسلمين في النمسا هي: التركية (21.2%)، البوسنية (10.1%)، كوسوفو (6.7%)، الجبل الأسود (6.7%)، الصربية (6.7%).[8]
تقريبا 216,345 من النمساويين المسلمين (38%) يعيشون في العاصمة فيينا. ما يقرب من 30% من المسلمين يعيشون في الولاية الشمالية خارج فيينا وكمية مساوية (30%) يعيشون في الولايات الجنوبية في النمسا.[8]
المذاهب
في آب / أغسطس عام 2017 وجد مسح من قبل مؤسسة برتلسمان أن من بين النمساويين المسلمين، 64% كانوا من السنة و4% كانوا من الشيعة.[24] ذكرت أحد التقديرات في عام 2010 أن 10-20% من النمساويين المسلمين علويون.[8] من بين حوالي 300 أحمدي في النمسا، حوالي الثلث يقيمون في فيينا.[29]
الهوية
ما يقرب من 88% من النمساويين المسلمين يشعرون بارتباط وثيق مع النمسا، وأكثر من 62% من المسلمين لديهم روتين بقضاء وقت الفراغ في الاتصال مع الناس من الديانات الأخرى، وذلك وفقا لمسح برتلسمان في آب / أغسطس عام 2017.[24] نفس الدراسة أيضا نفذت في ألمانيا، إلا أن العديد من أبرز الصحف الألمانية، بما في ذلك «دي فيلت»[30]، وFrankfurter Allgemeine Zeitung، Wirtschaftswoche[31] اعتبرت النتائج المتعلقة بوجود «ارتباط وثيق» سطحية ومتفائلة، لأن الدراسة لا تحتوي على أي معلومات عما إذا كانت قيم المشاركين متوافقة مع القيم الغربية.
حقق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وحزبه الإسلامي المحافظ حزب العدالة والتنمية نجاحات لدى المواطنين الأتراك في النمسا مع كسب ما بين 62% إلى 80 في المئة من الأصوات عادة.[32] رأى نقاد في ذلك علامة على فشل الاندماج. في عام 2016 شجع سيباستيان كورتس، وزير الخارجية حينها، المشاركين في مظاهرة موالية لأردوغان على مغادرة النمسا.[33]
التدين
في آب / أغسطس عام 2017، في مسح من قبل مؤسسة برتلسمان، كان 42% من النمساويين المسلمين «مرتفعي التدين» و52% «متدينين بشكل معتدل.»[24]
يظهر نمساويون مسلمون قيم دينية مرتفعة وعداء ضد مجموعات أخرى وفقا لدراسة نشرت من قبل مركز للعلوم الاجتماعية في عام 2013.[34] تم أخذ عوامل مثل التعليم، الدخل، الحالة الزواجية، والعمر والجنس بعين الاعتبار، مما دل على أن التدين في حد ذاته كان السبب الحاسم. ودعا المؤلف نتائج الدراسة «مثيرة للقلق».[34]
النص[34] | النسبة المئوية من الناس الذين يتفقون مع النص | |
---|---|---|
المسلمون | المسيحيون | |
المسلمون (أو المسيحيون) يجب أن يعودوا إلى جذور الإسلام (أو المسيحية). | 65% | 27% |
هناك تفسير واحد فقط للقرآن (أو الكتاب المقدس) وجميع المسلمين (أو المسيحيين) يجب أن يلتزموا به. | 79% | 18% |
قواعد القرآن (أو الكتاب المقدس) هي أكثر أهمية بالنسبة لي من قوانين النمسا. | 73% | 13% |
النسبة المئوية من الناس الذين يتفقون مع كل النصوص السابقة. | 55% | 4% |
أنا لا أريد أن يكون لدي أصدقاء مثليين. | 69% | 15% |
لا يمكن الثقة باليهود. | 63% | 11% |
الدول الغربية تريد تدمير الإسلام. (أو المسلمون يريدون تدمير الثقافة الغربية.) | 66% | 25% |
النسبة المئوية من الناس الذين يتفقون مع كل النصوص السابقة. | 43% | 3% |
الثقافة
تم تنظيم يوم (Tag der offenen Moschee) للمرة الأولى في تشرين الأول / أكتوبر 2013 بهدف بناء ارتباطات بين-دينية بين النمساويين المسلمين وغير المسلمين. استمر الحدث كل عام منذ ذلك الحين.[7]
التعليم والدخل
وفقا لمؤشر MIPEX، حواجز الوصول إلى سوق العمل للمهاجرين منخفضة نسبيا ولكن البطالة أكثر شيوعا بين المسلمين بشكل ملحوظ عن المعدل المتوسط لإجمالي السكان. حوالي 40% من المسلمين المولودين في النمسا يتركون المدرسة قبل سن 17.[24] وفقا لدراسة لمركز بيو، 83% من المسلمين في النمسا لديهم تعليم ثانوي، وهو أعلى من المتوسط لإجمالي السكان البالغ 77%، إلا أن 8% من المسلمين في النمسا لديهم تعليم بعد المرحلة الثانوية وهو أقل من المتوسط لإجمالي السكان البالغ 19%.[35]
المؤسسات الدينية
هناك 205 مسجد معتمد في النمسا ومئات من أماكن الصلاة غير المسجلة. هناك أربعة مساجد في البلاد بمآذن.[8]
على الرغم من الكمية الكبيرة من المسلمين ذوي الخلفية من البلقان في البلاد، معظم المنظمات الإسلامية في النمسا يسيطر عليها الأتراك.[8] أكبر منظمة إسلامية في البلاد هي Islamische Glaubensgemeinschaft (جماعة المؤمنين المسلمين في النمسا). لدى المنظمة اثنان من الأعضاء المؤسسين وهما «الاتحاد الإسلامي النمساوي التركي» و«الاتحاد الإسلامي».[8] «الشباب المسلم في النمسا» هي جزء من Bundesjugendvertretung وتركز أساسا على الحوار بين الأديان، مع الكاثوليك واليهود والبوذيين وغيرهم من الجماعات الدينية في البلاد. تقيم «الشباب المسلم في النمسا» أيضا حملات ضد العنصرية وكراهية الأجانب.[8] أقام العلويون في النمسا منظمات للمجتمع مثل Islamische Alevitische Glaubensgemeinschaft (مجتمع المسلمين العلويين في النمسا)، Föderation der Aleviten Gemeinden in Österreich (اتحاد المجتمعات العلوية في النمسا).[8]
التمييز
وفقا لتقرير سنة 2014، كان المصدران الأكثر تأثيرا ودعما للمشاعر المعادية للمسلمين في النمسا هما صحيفة Neue Kronenzeitung وحزب الحرية النمساوي.[8]
في استطلاع عام 2017 من تشاتام هاوس، أيد 65% من النمساويين النص التالي: «كل الهجرة القادمة من البلدان الإسلامية يجب أن تتوقف»، في حين أن 18 في المئة رفضوه.[36] في استطلاع عام 2018 من دير ستاندارد، 45 في المئة أجابوا بأنهم ليس لديهم مشكلة في حالة «امتلاء الشوارع بالنساء المرتديات الحجاب»، 42 في المئة قالوا أن لديهم مشكلة مع ذلك.[37]
المعارضة
في نيسان / أبريل عام 2017، دعى الرئيس ألكسندر فان دير بيلين جميع النساء في النمسا إلى ارتداء الحجاب تضامنا مع المسلمين لمحاربة ما أسماه «الإسلاموفوبيا المنتشرة» في البلاد.[38]
مسلمون نمساويون معروفون
- منى دزدار، وزير الدولة في المستشارية الاتحادية.
- أربيرت هايم، طبيب كان من الشوتزشتافل، اختبأ في مصر باسم طارق فريد حسين.
- فريد حافظ، أكاديمي.
- محمد أسد، باكستاني ذو أصل نمساوي يهودي.
انظر أيضًا
المصادر
- "Religious Composition by Country, 2010-2050"، مركز بيو للأبحاث، 12 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2017.
- "Zahl der Muslime in Österreich seit 2001 verdoppelt" [de] (باللغة الألمانية)، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2020.
- Islam in Österreich نسخة محفوظة 2014-03-04 على موقع واي باك مشين.
- Österreichischer Integrationsfonds: PDF نسخة محفوظة 2014-03-04 على موقع واي باك مشين. (abgerufen am 17. Dezember 2011)
- Muslime in Österreich - Integration - derStandard.at › Panorama نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Zahl der Muslime in Österreich seit 2001 verdoppelt « DiePresse.com نسخة محفوظة 12 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Çakır & Schmidinger 2014
- Öktem 2015
- "Anerkennung der Anhänger der Islamischen Alevitischen Glaubensgemeinschaft als Religionsgesellschaft" (باللغة الألمانية)، Legal Information System of the Republic of Austria، 22 مايو 2013، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 مايو 2013.
- Elahe Izadi (26 فبراير 2015)، "Austria is taking controversial steps to tighten a 100-year-old 'Law on Islam'"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 09 مايو 2015
- "Islamgesetz 2015" (باللغة الألمانية)، Legal Information System of the Republic of Austria، 08 يونيو 2016، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو 2013.
- "Wie Österreichs Islamgesetz die deutsche Debatte befruchtet"، زود دويتشي تسايتونج، 25 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018
- Tahhan, Zena (02 أكتوبر 2017)، "Austria face veil ban 'criminalises Muslim women'"، قناة الجزيرة الإنجليزية، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2017.
- Nianias, Helen (02 أكتوبر 2017)، "Austrian police force Muslims to remove burkas"، Irish Independent، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2017.
- Bulman, May (01 أكتوبر 2017)، "Austrian face veil ban comes into force under new 'integration' policy"، ذي إندبندنت، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2017.
- "Austrian full-face veil ban comes into effect"، دويتشه فيله، 01 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2017.
- Mohdin, Aamna (01 أكتوبر 2017)، "Austria just slapped a burqa ban on the 150 women who dare to wear one"، Quartz، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2017.
- Nianias, Helen (02 أكتوبر 2017)، "Austrian police force Muslim women to remove their burqas"، Brisbane Times، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2017.
- "Austrian Ban on Full-Face Veil in Public Places Comes into Force Sunday"، أخبار العالم المغربية، 01 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 أكتوبر 2017.
- Nyheter, SVT (08 يونيو 2018)، "Österrike stänger sju moskéer"، SVT Nyheter (باللغة السويدية)، مؤرشف من الأصل في 24 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2018.
- "Austria Closes 7 Mosques and Seeks to Expel Imams Paid by Turkey"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، 08 يونيو 2018، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2018.
- "Kopftuchverbot für Volksschüler: „Prüfen derzeit""، krone.at (باللغة الألمانية)، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2018.
- "derStandard.at" [de-AT] (باللغة الألمانية)، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2020.
- "Muslims in Europe: Integrated but not accepted?" (PDF)، مؤسسة بيرتلسمان، أغسطس 2017، ص. 12، مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2017.
- "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2011.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link) - البوسنية النمساويين
- "Österreich - Ausländer nach Staatsangehörigkeiten 2018 - Statistik"، Statista، مؤرشف من الأصل في 30 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2018.
- نسخة محفوظة 11 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Jørgen Nielsen؛ Samim Akgönül؛ Ahmet Alibašić؛ Egdunas Raciu، Yearbook of Muslims in Europe, Volume 5، ص. 55، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2014.
- Kamann, Matthias (25 أغسطس 2017)، "Sind Muslime wirklich gut in den Arbeitsmarkt integriert?"، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2017.
- Knauß, Ferdinand، "Die Muslimen-Studie von Bertelsmann ist haltlos"، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2018.
- "Türken in Österreich wählen zu 70 Prozent Erdogan"، يونيو 2018، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2019.
- "Kurz legt Erdogan-Anhängern Verlassen Österreichs nahe"، يوليو 2016، مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2019.
- "Fundamentalismus-Studie: Hohe Werte in Österreich"، ORF، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2019.
- NW, 1615 L. St؛ Washington, Suite 800؛ Inquiries, DC 20036 USA202-419-4300 | Main202-419-4349 | Fax202-419-4372 | Media، "Educational Attainment of Religious Groups by Country | Pew Research Center" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2018.
- "What Do Europeans Think About Muslim Immigration?"، Chatham House، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2019.
- "Umfrage: Hohe Werte für politische Toleranz in Österreich"، Der Standard، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018.
- Dearden, Lizzie (28 أبريل 2017)، "Austrian President calls on all women to wear headscarves in solidarity with Muslims to fight 'rampant Islamophobia'"، ذي إندبندنت، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2017.
قراءات إضافية
- Abid, Lise Jamila (أغسطس 2006)، "Muslims in Austria: Integration through Participation in Austrian Society"، معهد شؤون الأقليات المسلمة، 26 (2): 263–278، doi:10.1080/13602000600937770.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|quotes=
(مساعدة)، الاستشهاد يستخدم وسيط مهمل|lay-source=
(مساعدة) - Kroissenbrunner, Sabine (يوليو 2003)، "Islam and Muslim Immigrants in Austria: Socio-Political Networks and Muslim Leadership of Turkish Immigrants"، Immigrants and Minorities، 22 (2–3): 188–207، doi:10.1080/0261928042000244826.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|quotes=
(مساعدة)، الاستشهاد يستخدم وسيط مهمل|lay-source=
(مساعدة) - Study for Bundesministerium des Innern: Perspektiven und Herausforderungen in der Integration muslimischer MitbürgerInnen in Österreich, Mathias Rohe, Universität Erlangen. May 2006 (summary by MilitantIslamMonitor.Org: Radical Islam in Europe: Austrian government study concludes 45 % of Muslims unwilling to integrate)
- Anna Strobel: Unique Legal Status - Muslims in Austria From: Herder Korrespondenz, 2006/4, P. 200-2004
- Census 2001: Population 2001 according to religious affiliation, languages, origin and nationality[وصلة مكسورة] (PDF)(German), Statistik Austria.
1-الأقليات المسلمة في أوروبا - سيد عبد المجيد بكر.
2-المسلمون في أوروبا وأمريكا – على المنتصر الكناني.
3- نشرة المركز الإسلامي بفينا + الأهرام (1990).
- بوابة النمسا
- بوابة الإسلام