قائمة حوادث كراهية الأجانب والعنصرية المرتبطة بجائحة فيروس كورونا

[[ملف:COVID-19 Outbreak World Map.svg|تصغير|خريطة لتفشي فيروس كورونا الجديد 2019-20: {{مؤشر لوني|#710000|منطقة المنشأ (البر الرئيسي للصين)

  حالات الإصابة المؤكدة
  الحالات المشتبه بها والمبلغ عنها

|330x330px]]

أدت جائحة فيروس كورونا 2019–20، التي نشأت في مدينة ووهان التابعة لمقاطعة خوبي في الصين، في منتصف ديسمبر 2019، إلى زيادة التحامل وكراهية الأجانب والعنصرية ضد الصينيين، فضلاً عن الحوادث والهجمات ضد مجموعات شرق آسيا بشكل عام في مختلف البلدان، خاصة في الدول الغربية.[1][2][3][4]

كما أشارت رابطة مكافحة التشهير، ومكتب التحقيقات الفدرالي وأندرو يانغ، المرشح الديمقراطي للرئاسة الأمريكية لعام 2020، إلى أن الفيروس أدى إلى زيادة حوادث معاداة السامية.[5][6][7]

لمحة تاريخية

مثل متلازمة السارس التنفسية الحادة، نشأت جائحة فيروس كورونا 2019–20 في الصين حيث يشتبه تواجدها في فيروسات الخفافيش.[8][9] على الرغم من أن معدل الوفيات الإجمالي غير معروف، إلا أن تقديرات معدل الوفيات تراوح بين 2 إلى ٪3،[10] مقارنة بمعدل وفيات فيروس السارس التي كانت حوالي 9 و٪10.[11][12] لكن في أكثر من شهر واحد فقط من اكتشافه، فاق عدد إجمالي الأشخاص المصابين بفيروس كورونا في ووهان عدد المصابين بوباء فيروس السارس طيلة ثمانية أشهر من تفشيه.[13]

حدثت العديد من الحالات في سوق ووهان للمأكولات البحرية، والتي يُزعم أنها باعت لحوم حيوانات الأدغال التي تسببت في انتقال أول عدوى لفيروس كورونا المستجد من حيوان لآخر، على غرار فيروس السارس. وبالرغم من أن السبب الحقيقي لفيروس كورونا المستجد لا يزال قيد البحث، أشارت مجلة ذا لانسيت الطبية إلى أن 13 حالة معروفة من أصل 41 من حالات العدوى ليس لها صلة بالسوق وأن فترة الحضانة لدى الفيروس تستمر لمدة أسبوعين مما يرجح أن انتشاره في ووهان كان قبل تكتله في السوق.

بعد تفشي فيروس كورونا المستجد، تفاقمت وصمة العار والمشاعر المناهضة للصين خاصة بعد انتشار شريط فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر فيه شابة صينية تستهلك وعاء يحتوي على حساء للخفافيش. تم توثيق شريط الفيديو كدليل على عادات الأكل الصينية "المثيرة للاشمئزاز"، وبالرغم من أقدمية المقطع المسجل لأكثر من ثلاث سنوات في بالاو شرق الفلبين، وهي دولة في جزر المحيط الهادئ حيث يعتبر حساء الخفافيش طعاما شهيا هناك.[14]

العنصرية حسب الدول

هونغ كونغ

  • رفض مطعم المعكرونة الياباني تينو رامين في منطقة هونغ هوم، خدمة زبائن صينيين في البر الرئيسي. حيث صرح المطعم على فايسبوك، «"نريد أن نعيش لفترة أطول. نريد حماية العملاء المحليين. نحن آسفون"».[15] مثال آخر هو سلسلة كوانغ وينغ كيترنغ، وهي سلسلة مطاعم داعمة لاحتجاجات هونغ كونغ 2019–20، والتي أعلنت على فيسبوك في 28 يناير 2020 أنها لن تقدم الطعام سوى للعملاء الناطقين بالإنجليزية أو الكانتونية دون ناطقي لغة الماندرين لأن الحكومة لم تنفذ إغلاق الحدود ضد البر الرئيسي الصيني. لكن لغة ماندرين هي أيضًا اللغة الشائعة في تايوان، لذا تم تحديث منشور فيسبوك بعد ذلك بيوم لتوضيح أنهم يرحبون بالعملاء التايوانيين.[16][17][18]

اليابان

  • تصدر الهاشتاج ChineseDon'tComeToJapan# موقع التواصل الاجتماعي تويتر في اليابان.[19][20]
  • تم تسجيل نادل في مطعم في مدينة إيتو اليابانية في شبه جزيرة إزو جنوب طوكيو، وهو يصرخ على سائحة قائلا «"الصينيون! خارجا!"» فغادرت السيدة الصينية المستهدفة المطعم على الفور.[21]
  • وضع متجر للحلويات في هاكوني، محافظة كاناغاوا، لافتة تقول «"لا يسمح بدخول الصينيين!"» مما حرض مستخدمي الإنترنت الصينيين على مقاطعة المتجر.[22]

ماليزيا

  • تم إنشاء عريضة في ماليزيا تدعو إلى حظر المواطنين الصينيين من دخول البلاد، زُعم فيها أن "الفيروس الجديد منتشر في جميع أنحاء العالم بسبب نمط حياتهم غير الصحي".[23] تم توقيع العريضة من قبل ما يقرب من 250 000 شخص في أسبوع واحد.[24]

اندونيسيا

  • نظم بعض الأندونيسيين مظاهرة خارج فندق في مدينة بوكيتنغي، عبروا من خلالها عن رفضهم زيارة السياح القادمين من جنوب الصين خوفا من تفشي فيروس كورونا. كما طالب المتظاهرون بعزل السياح في المطار، وأظهروا عدم لثقتهم في أدوات الفحص في المطارات. انتهت المظاهرات بعد أن ضمنت الشرطة بقاء السياح في الفندق حتى اليوم التالي، حيث غادروا المدينة.[25][26]
  • في راناي عاصمة أرخبيل جزيرة ناتونا، احتج مئات السكان على اختيار الجزيرة كحجر صحي للإندونيسيين العائدين من ووهان.[27]
  • في بيان صحفي، ذكرت سفارة اليابان في إندونيسيا أن حوادث التمييز والمضايقات ضد الشعب الياباني قد ازدادت في خضمّ هذا الوباء، وأعلنت أنها أنشَأت مركز مساعدة لدعم المقيمين اليابانيين في التعامل مع هذه الحوادث. بشكل عام، وردت تقارير عن انتشار التمييز والمضايقات ضد اليابان في البلاد في الفنادق والمتاجر والمطاعم وخدمات سيارات الأجرة ورفض المزيد من العملاء اليابانيين وحُظر العديد من اليابانيين من الاجتماعات والمؤتمرات. تلقت سفارة اليابان أيضًا ما لا يقل عن 12 تقريرًا عن المضايقات التي يتعرض لها الشعب الياباني في غضون أيام قليلة.

الفيتنام

  • رصدت لافتات تشير إلى عدم قبول العملاء الصينيين أمام متجر في جزر فو كوك ومطعم في مدينة دا نانغ.[28]

الهند

  • قال الإمام الهندي المسلم إلياس شرف الدين في خطاب صوتي له بأن "وباء فيروس كورونا الحالي هو بمثابة عقاب من الله ضد الصين بسبب إساءة معاملتها لمسلمي الأويغور". كما قال "إن الصينيين هددوا المسلمين وحاولوا تدمير حياة 20 مليون مسلم. لقد دمروا مساجدهم وكتابهم المقدس وأجبروهم على شرب الخمر. لقد اعتقدوا أنه لا يمكن لأحد أن يتحداهم، لكن الله الأقوى عاقبهم". مضيفا "أن الرومان والفرس والروس الذين كانوا متعجرفين ومعارضين للإسلام "قد دمروا جميعًا من الله".[29]
  • أفادت التقارير أن الطلاب من منطقة شمال شرق الهند التي تتشارك الحدود مع منطقة التبت، والذين يدرسون في المدن الهندية الكبرى، تعرضوا لمضايقات تتعلق بتفشي فيروس كورونا. على سبيل المثال، تقدم طلاب من شمال شرق الهند في كلية كيروري مال، دلهي، بشكوى إلى سلطات الكلية بشأن المضايقات التي يتعرضون لها من قِبل طلاب آخرين. ادعى ثمانية طلاب أيضًا من شمال شرق الهند في معهد تاتا للعلوم الاجتماعية في مومباي أنهم تعرضوا للعنصرية والمضايقات.[30][31]
  • صرّح رئيس الوحدة الوطنية من حزب بهاراتيا جاناتا في البنغال الغربية - ديليب غوش - إن الصينيين قد دمروا الطبيعة و«لهذا السبب انتقم الله منهم». وأدانت القنصلية الصينية في كولكاتا هذه التصريحات فيما بعد، واصفةً إياها بأنها «خاطئة».[32]

الفلبين

  • حذرت مختلف المجموعات الفلبينية المناصرة للصينيين من أن العنصرية ضد المجتمع الصيني قد ارتفعت بعد اندلاع المرض.[33] فيما أدان اتحاد غرف التجارة والصناعة الفلبينية الصينية، والنقابة التجارية للكونجرس في الفلبين الدعاية المعادية للصين التي لها صلات بالفيروس.[33]
  • تلقت جامعة أدامسون، وهي مدرسة كاثوليكية بارزة في مانيلا، ردود أفعال واسعة على وسائل التواصل الاجتماعي بعد أن أمرت جميع طلابها الصينيين بعزل أنفسهم في الحجر الصحي بعد تفشي فيروس كورونا المستجد 2019–20.[34]
  • وجه الرئيس رودريغو دوتيرتي مناشدات إلى الشعب لإيقاف التمييز ضد أي شخص من أصل صيني.[35]

فيتنام

ذكرت صحيفة «آسيا تايمز» أن «عددا من الفنادق ودور الضيافة الفيتنامية قد علقت على أبوابها لافتات تقول إن الضيوف الصينيين غير مرحب بهم. في حين راح العديد من الفيتناميين بالمطالبة عبر الإنترنت بإغلاق جميع المعابر الحدودية مع الصين». ظهرت لافتات تشير إلى أن العملاء الصينيين غير مقبولين أمام متجر في فو كوك ومطعم في دا نانغ.[36][37]

سنغافورة

  • قدم سنغافوري عريضة عبر الإنترنت يحث من خلالها الحكومة السنغافورية على حظر الرعايا الصينيين والمسافرين الصينيين مؤقتًا من دخول الدولة. تم التوقيع على العريضة من قبل 125000 سنغافوري.[38][39]
  • أمرت وزارة الداخلية بالتحقيق مع مدرس إسلامي يدعى عبد الحليم عبد الكريم بعد إعلانه على فيسبوك أن الوباء "عقاب من الله" ضد الصينيين لمعاملتهم القمعية للمسلمين الأويغور في شينجيانغ". وفي منشور آخر، كتب كريم "إن الصينيين لا يغتسلون بشكل صحيح بعد التغوط وليسوا نظيفين مثل المسلمين، مما تسبب في تفشي الفيروس. في المقابل وصف وزير الشؤون الداخلية والقانون ك. شانموغام، التعليقات بأنها "غبية" و"كراهية ضد للأجانب" و"عنصرية للغاية" و"غير مقبولة على الإطلاق لأي شخص، ناهيك عن شخص من المفترض أن يكون معلمًا دينيًا".[40] فيما صرح مجلس سنغافورة الإسلامي أنه كان على دراية بالمنشور الذي "يعبر عن آراء لا تمثل الجالية المسلمة" وأنه يحقق في الأمر".[41] ورداً على ذلك، صرح السيد عبد الحليم بأن منشوره على الفايسبوك المكتوب باللغة الملاوية لم يكن عنصريًا ولم يستهدف "أي عرق معين".[42]

كوريا الجنوبية

  • علق مطعم جنوب كوري في يقع وسط مدينة سول على مدخل بابه لافتة تحتوي على علامة بالأحرف الصينية الحمراء التي تقول «"لا يسمح بالصينيين"».[43]
  • بحسب مصادر إخبارية قيل إن أكثر من نصف مليون مواطن كوري جنوبي قد وقعوا على عريضة حثت الحكومة على منع السياح الصينيين من دخول البلاد.[44]

كازاخستان

  • في فبراير 2020، اندلع صراع بين الكازاخستانيين والمسلمين الصينيين. وفقا لصحيفة The Diplomat، "في الساعات التي تلت المشادات، ظهرت أخبار زائفة على وسائل التواصل الاجتماعي، حول انتشار الوباء مما أذى إلى اشعال الفتنة في أجزاء أخرى من البلاد".[45][46]

فلسطين

  • في 1 مارس 2020، هتفت أم فلسطينية مع ابنتها «كورونا، كورونا» إلى امرأتين يابانيتين كانتا في رام الله للقيام بمهمة مساعدة غير حكومية. هاجمت الأم وشدّت شعر إحدى المرأتين اليابانيتين التي حاولت تسجيل الحادثة. ألقي القبض على المرأة الفلسطينية في وقت لاحق من ذلك اليوم. دعت محافظة رام الله ليلى غنام المرأتين اليابانيتين لشكرهما على جهود الإغاثة التي بذلتاها، وقدم أيضًا أحد كبار ضباط الشرطة الزهور خلال زيارة لمكتب المنظمة غير الحكومية.[47][48][49]

لبنان

المملكة العربية السعودية

  • انتشرت صور العامل المهاجر من جنوب آسيا على الإنترنت كالنار في الهشيم تظهره مرتديًا زي معقم لليد البشرية وقناع وجه لشركة أرامكو السعودية، ما أثار سخطًا عالميًا، واستشهد به كمثال آخر على «عنصرية فيروس كورونا». اعتذرت الشركة فيما بعد عن الحادث.[52][53][54]

سريلانكا

  • أفيد بأن مجموعة من السياح السنغافوريين قد مُنعوا من تسلق المعلم السياحي إيلا روك السياحي بسبب مظهرهم.[55]

تايلاند

  • عرض مطعم في مدينة تشيانغ مي لافتة مكتوب عليها «نعتذر عن قبول عملاء صينيين. شكرًا لكم» إثر مغادرة إحدى العملاء المطعم لدى ملاحظته مجموعة من الصينيين بالداخل. وطلبت الشرطة إزالة اللافتة، لكنها اقترحت إعادة كتابتها باللغة الصينية على أنها «لقد نفذنا من الطعام». وشوهدت لافتة مماثلة خارج مطعم في شاطئ آوسين في بوكيت.[56]
  • نشر فنان الغرافيتي هيدإيك ستينسل «أيها الصيني! رجاءً عدْ إلى بلدك آكل القاذورات. إن حكومتنا في حاجة إلى أموالك للحفاظ على قوتها، لكنكم غير مرحب بكم بيننا حاليًا #notwelcometothailand #backtourchinklandpls»[57]

روسيا

في مدينتي موسكو ويكاترينبورغ، استُهدف المواطنون الصينيون من قِبل حملات فرض الحجر الصحي، فضلًا عن مداهمات الشرطة التي أدينت باعتبارها تنميطًا عنصريًا.[58]

في بلاغوفيشتشينسك، منع فندق واحد على الأقل المواطنين الصينيين من حجز الغرف، وشهدت أيضًا الأسواق التي يديرها أشخاص من أصل صيني انخفاضًا في مبيعاتها.[59]

وفقًا لاستطلاع أجرته شركة إيبسوس موري، فإن 37% من المستجيبين الروس اختاروا تجنب الأشخاص من أصل صيني، وهي أعلى نسبة بين البلدان الثمانية التي شملها الاستطلاع.[60]

فرنسا

  • في 26 يناير 2020، نشرت صحيفة Le Courrier Picard الفرنسية غلى صفحتها الأولى صورة لامرأة آسيوية ترتدي قناعًا تحت عنوان "الإنذار الأصفر".[61] كما حملت الصحيفة مقالًا افتتاحيًا بعنوان "خطر أصفر جديد".[62] تمت إدانة المنشور من قبل الآسيويين الفرنسيين الذين أطلقوا هاشتاج JeNeSuisPasUnVirus# (والتي تعني "أنا لست فيروسًا").[63]
  • صرح العديد من الفرنسيين من أصول فيتنامية بأنهم كانوا هدفا للمضايقة حيث ذكرت طالبة فرنسية فيتنامية اسمها هيلويس أن المضايقات العنصرية ضدها وضد شعوب شرق آسيا كانت موجودة من قبل وكانت أكثر حدة منذ انتشار وباء فيروس كورونا في ووهان. كما أضافت أن الناس كانوا يصرخون في وجهها بأوصاف مثل "سوشي" و"نيم" و"مانغا" و"لا تكن قريبًا من هذه الفتاة الفيتنامية إذا كنت لا تريد أن تمرض!" مما يضطرها للهرب.[64]
  • أفاد سكان كوريا الجنوبية أيضا زيادة العداء تجاههم.[65][66]
  • أبلغ بعض المواطنين اليابانيين عن زيادة في الحوادث المناهضة لليابان، مثل السخرية في الشوارع وحرمانهم من خدمة سيارات الأجرة.[67][68][69]
  • تلقت ممثلة يابانية تعمل لصالح الشركة الفرنسية لويس فويتون عددًا من التعليقات المتعلقة بفيروس كورون في صفحة انستغرام الخاصة بالشركة، والتي قامت الشركة بحذفها.[70]

المجر

  • سجلت الشركات المملوكة للصين انخفاضًا كبيرًا في المبيعات، بما في ذلك الشركات في سوق يوجافاروش الذي يغلب عليه الطابع الآسيوي في بودابست، وعزا المالكون ذلك إلى فيروس كورونا. وقد فضّلت بعض الشركات الإشارة إلى العملاء المحتملين بأنهم من بلد آسيوي آخر.[71][72]

إيطاليا

تعرض العشرات من المتاجر الصينية للتخريب في المدن الشمالية مثل كومو وبريشا وفاريزي. وقد أبلغ العديد من المتاجر الصينية عن انحدار في الأعمال التجارية.

أبلغ أفراد صينيون وفلبينيون عن اعتداءات (بعضها كانت خطيرة كفايةً لإلزامهم دخول المستشفى)، ومضايقات والامتناع عن تقديم الخدمات لهم. طلب بعض المسؤولين الحكوميين من الطلاب من أصل آسيوي البقاء في منازلهم.[74][76]

في 24 فبراير 2020، مُنع رجل صيني من دخول محطة وقود في كاسولا في فيسنزا، فينيتو وقيل له «أنت مصاب بفيروس كورونا، لا يمكنك الدخول!» وفي تلك اللحظة كسر شخص ما زجاجة على رأسه ما تسبب بإصابات بليغة. وفي اليوم نفسه، تعرض متقاعد فلبيني مسن للهجوم واللكم في سوبر ماركت في بلدة ماريانو كومنسي، في كومو، لومباردي. وشوهد المغني والشخصية التلفزيونية فرانشيسكو فاكينيتي متدخلًا ومدافعًا عن الضحية.[77]

قدم حاكم إقليم فينيتو، لوكا زايا، اعتذارًا بعد زعمه أن الصينيين يأكلون الفئران الحية.[78]

في 8 مارس 2020، استُهدف مطعم ياباني في ريفولى، تورينو، في بيدمونت بحريق متعمد من قبل مجموعة من المراهقين الذين سخروا من المالكين، واصفينهم بحاملي الوباء.[79]

بلجيكا

وردت تقارير من قبل الآسيويين عن تزايد العنصرية تجاههم في بلجيكا.[80]

نُعِتت امرأة باسم «كورونا» وهُدِدت، وبُصِق عليها من قِبل خمسة شبّان في مدينة شيربيك.[81]

في مارس 2020، نُشِرت صورة فوتوغرافية على صفحة الفيسبوك والإنستغرام الرسمية لمدرسة سانت-بولس الثانوية في حرم كلية فاخيهم مظهرةً الطلاب مرتدين أزياء صينية وحاملين لافتة تقول «وقت الكورونا». ارتدى أحد الطلاب قفازات من اللاتكس وكمّامة طبية في إشارة إلى تفشي المرض، بينما قام طالب آخر بمطّ عينيه في إيماءة عنصرية للصينيين. أُزيلت الصورة بعد ردود الفعل العنيفة على الإنترنت. أصدرت المدرسة بيانًا مدّعيةً أن فريق المدرسة وطلاب الصف الأخير لم يكن لديهم نية أن يكونوا غير متعاطفين أو مسيئين.[82][83][84]

في بروكسل، لكم رجل يبلغ من العمر 22 سنة رجلًا آسيويًا يبلغ من العمر 24 سنة واتهمه بأنه «سبب» فيروس كورونا في بلجيكا.[85]

ألمانيا

  • أقرت السفارة الصينية في برلين بزيادة في القضايا العدوانية ضد مواطنيها منذ الإعلان عن الوباء.[86]
  • في 1 فبراير 2020، قيل إن مواطنًا صينيًا يبلغ من العمر 23 عامًا في برلين تلقى إهانات عنصرية ثم تعرض للضرب على أيدي مهاجمين مجهولين في حادثة صنفتها الشرطة على أنها "كراهية ضد الأجانب".[87] صرح ألماني مقيم من أصل آسيوي: "مع وباء فيروس كورونا الذي حدث مؤخرًا، أصبحت (العنصرية ضد الأشخاص من أصل آسيوي) أسوأ ... نحن محاصرون أساسًا بين السخرية وتلقي الاشمئزاز".[88]
  • نشرت مجلة دير شبيغل الأسبوعية غلافًا مثيرًا للجدل[89] اعتبره البعض أنه يلوم الصين على الوباء ويغذي الكراهية ضد الأجانب.[90][91]

إسرائيل

صدرت تعليمات لأكثر من 1000 سائح من كوريا الجنوبية بتجنب الأماكن العامة والبقاء معزولين في فنادقهم. وأعلن الجيش الإسرائيلي عن اعتزامه عزل نحو 200 مواطن كوري جنوبي في قاعدة عسكرية. رفضت الفنادق العديد من الكوريين الجنوبيين المتبقين وأُجبروا على إمضاء ليالٍ عدة في مطار بن غوريون. نشرت صحيفة إسرائيلية بعد ذلك شكوى كورية مفادها أن «إسرائيل تعامل السياح [الكوريين وغيرهم من الآسيويين] كفيروس كورونا». صرّح خبير الصحة العامة الدكتور هاغاي ليفين بأن السياسيين الإسرائيليين لربما يبالغون بهدف التأثير على الناخبين.[92][93][94][95][96]

في 14 مارس 2020، تعرض رجل هندي من جماعة بني منشيه للهجوم والضرب من قبل عدة أفراد مجهولين في طبريا وصموه بأنه «صيني» و«كورونا». عولج الرجل في مركز باروخ باديه الطبي في طبريا.[97]

نيوزيلندا

  • لاحظ النائب ريموند هو أن هناك حوادث عنف عنصرية ضد المجتمع الصيني في البلاد. حيث تم التوقيع على عريضة على الإنترنت لمنع الصينيين من دخول البلاد من قبل أكثر من 18 000 شخص.[98]
  • في كانتربيري، أُرسلت رسالة بريد إلكتروني إلى والد طالب من أصل صيني، قيل فيها "لا يريد أطفالنا أن يكونوا في نفس الفصل مع ناشري فيروسك المقرف".[99]

كرواتيا

في 15 فبراير 2020، خلال مباراة الدوري الكرواتي لكرة الطاولة والتي جرت في دوبروفنيك بين الفريق المحلي ليبرتاس مارينكولورا والفريق الضيف «إس تي كيه ستار» القادم من فاراجدين، نُشر عدد من التعليقات المهينة متضمنةً فيروس كورونا على صفحة ليبرتاس مارينكولورا الرسمية على فيسبوك تجاه لاعب كرواتي من أصل صيني، وهو تان رويفو من فريق «إس تي كيه ستار». شمل ذلك تعليقًا من مدرب ليبرتاس مارينكولورا -ماركو هابيجانيك- أصدر فيه تعليمات إلى أحد لاعبيه (الذي كان يواجه تان في المباراة التالية) «اهزم ذلك الفيروس». حُذِفت التعليقات في وقت لاحق. وفي نهاية المطاف أصدر فريق ليبرتاس مارينكولورا اعتذارًا مستنكرًا الحادثة.[100][101]

بريطانيا

  • شهدت الشركات الصينية في المملكة المتحدة، بما في ذلك قطاع الطلبات الخارجية الصيني والشركات في الحي الصيني في لندن، انخفاضًا كبيرًا في عملائها في أعقاب وباء فيروس كورونا مقارنة بالمبيعات المرتفعة المعتادة المرتبطة باحتفالات السنة الصينية الجديدة، بسبب الخوف من تفشي فيروس كورونا من خلال الممارسات الغذائية أو الغير الصحية.[102][103]
  • في لندن، تعرض طالب من جامعة رويال هولواي للاعتداء اللفظي من قبل ركاب القطار في محطة كلافام جانكشن، في حين تم الإبلاغ عن حادث مماثل من قبل الركاب في مترو أنفاق لندن.[103] بشكل عام، كانت هناك زيادة واسعة النطاق في المشاعر المعادية للصين في جميع أشكال وسائل النقل العام.[104]
  • في 30 يناير 2020، تعرض طالب دراسات عليا يمشي بمفرده مرتديا قناعا طبيا، للإهانة والدفع من طرف ثلاثة أشخاص.[105]
  • قام لاعب فريق توتنهام هوتسبير ديلي ألي بنشر مقطع فيديو على منصة سناب شات وهو مرتد قناعًا للوجه يبدو فيه أنه يسخر من رجل آسيوي يجلس بالقرب منه في دبي حول تفشي فيروس كورونا. لكنه اعتذر بعد ذلك وحذف الفيديو.[106]
  • في لندن، تعرض مستشار ضرائب من أصول تايلندية يبلغ من العمر 24 عامًا للإهانة والسرقة والاعتداء في وضح النهار خلال هجوم عنصري دون تلقي مساعدة من المارة.[107]

وفي سوليهل، قيل أن امرأة من أصل صيني نُعتت بأنها «صينية قذرة»، وقيل لها «خذي فيروس الكورونا الملعون خاصتك إلى المنزل!». وتعرضت امرأة من أصل هندي حاولت التدخل للضرب ثم أُدخلت المستشفى فيما بعد.[108]

في 2 مارس 2020، تعرض طالب صيني سنغافوري يدرس في جامعة لندن للضرب عندما تجاوز مجموعة من الشباب الذين هتفوا له «لا أريد أن يكون فيروس الكورونا خاصتك في بلدي» في شارع أكسفورد بلندن. وقد أصيب بكسور في وجهه وكدمات على عينه. تقوم شرطة العاصمة في لندن بالتحقيق في هذا الاعتداء. اعتُقِل اثنان من المراهقين المتورطين بالحادثة.[109][110]

تم التخلي عن أمينة فنون كمساعدة لمعرض الفن الفيتنامي المعاصر في معرض الفن ذو الأسعار المعقولة. وأوضح الوكيل المسؤول عن المعرض في رسالة إلكترونية أنه لم يعد بإمكانها المشاركة لأن «الآسيويين يُعتبرون حاملين للفيروس» وأن وجود مسؤول فيتنامي «سيخلق للأسف ترددًا من جانب الجمهور لدخول مساحة المعرض»[111]

تعرضت ممرضة من أصل فلبيني تابعة لهيئة الخدمات الصحية الوطنية للاعتداء والإساءة العرقية من قبل زوجين على متن قطار أثناء ذهابها للعمل في مناوبتها الليلية في أحد المستشفيات.[112]

فنلندا

أفاد الآسيويون في فنلندا عن وقوع حالات تمييز أثارها تفشي فيروس كورونا في الصين. صرّح العديد من الأشخاص ذوي أصول صينية وفيتنامية ويابانية لإذاعة «أوليسراديو» بشعورهم أنهم قد تعرضوا لمعاملة عنصرية منذ انتشار الأنباء عن الفيروس. في 23 فبراير، أفادت صحيفة هلسنكي تايمز بأن مطعمًا صينيًا واحدًا على الأقل في هلسنكي قد شهد تراجعًا في الحجوزات منذ بداية تفشي فيروس كورونا. أفاد أحد المتاجر الكبرى في الصين عن هبوط حاد في عدد الأشخاص القادمين إلى المتجر لكن مع تنامي المبيعات على شبكة الإنترنت، إذ اختار العملاء تسليم السلع إلى مساكنهم.[113][114]

هولندا

  • ذكرت صحيفة نوس الهولندية أن العديد من منشورات صفحاتها الخاصة على فايسبوك والإنستغرام التي تتمحور على فيروس كورونا، كانت تقابل بالعديد من "التعليقات العنصرية أو التمييز أو المعاداة للصين". فيما نشر الهولندي من أصول صينية Hanwe على حسابه الخاص على إنستغرام أن الفيروس "ليس عذراً ليكون الشخص عنصريًا" بعد أن تلقى العديد من ردود الفعل "الإيجابية والسلبية" من قبيل "يجب عليكم جميعًا المغادرة، أو الموت جميعا" أو"إنه خطأك لأكل الفئران".[115]

في 6 فبراير 2020، قدم منسق الأغاني ليكس خارتوس أغنيته في الكرنفال «الوقاية خير من الصينيين» (بالهولندية: Voorkomen is beter dan Chinezen) مستخدمًا كلمة «Chinezen» في إشارة إلى كل من الشعب الصيني والطعام الصيني) على محطة الإذاعة الوطنية راديو 10 باسم شخصيته البديلة «تون» متضمنةً الكلمات التالية «لا يمكن أن نحوي الفيروس في بلدنا، كل ذلك بسبب هؤلاء الصينيين الكريهين» و«لا تأكل الطعام الصيني». بعد صدور العديد من الشكاوى ضد محطة راديو 10 وخارتوس من قِبل الجالية الصينية في هولندا بالدرجة الأولى، قدمت كل من المحطة والفنان اعتذارات رسمية، مع تصريح خارتوس أن الأغنية كان المقصود منها أن تكون تهكمية لكنها حادت عن مسارها.[116]

في 8 فبراير 2020، اكتشفت مجموعة من الطلاب الصينيين القاطنين في مهجع الطلبة في جامعة فاهينغين أن أرضيتهم قد تعرضت للتخريب. وشملت الأضرار تمزيق العلم الصيني من باب أحد الطلاب، وتلطيخ إحدى المصاعد بالبراز والبول، وتشويه الجدران بالشتائم باللغة الإنجليزية مثل «موتوا أيها الصينيون» و«كورونا الصيني». حققت الشرطة الهولندية في الحادث، ولكن لم يجرِ التعرف على أي مشتبه به.[117][118]

في 10 فبراير 2020، ركل شابان يقودان دراجة سكوتر رجلًا هولنديًا من أصل صيني يبلغ من العمر 65 عامًا ليوقعاه من على دراجته الهوائية. صوّر أحد الجناة الحادث ونشره كقصة على حساب سنابشات الخاص به. ثم قال منتقصًا من شأن الانتقادات «لا تقلقوا يا رفاق، لقد كان مجرد رجل صيني». لم يكن بوسعه غير تسليم نفسه إلى الشرطة بعد أن أصبح هدفًا لحرّاس الإنترنت على نطاق واسع.[119][120]

في 11 فبراير 2020، على متن رحلة الخطوط الجوية الملكية الهولندية من أمستردام إلى سول، وضع المضيفون لافتة باللغة الكورية تثني الركاب عن استخدام إحدى الحمامات على متن الطائرة زُعم أنها حُجزت لطاقم الطائرة خشية فيروس كورونا على ما يبدو. صرّح متحدث باسم شركة الطيران اعتذارًا حينئذٍ «إننا نأسف أسفًا عميقًا لتلقي ما حدث كتمييز لم يكن في نية الطاقم على الإطلاق» وأنها ليست سياسة الشركة حجز حمامات محددة لطاقم الطائرة. أبلغ العديد من الكوريين والهولنديين من أصل كوري عن فيض من الحوادث المعادية لكوريا، من تخريب منازلهم إلى الاعتداءات العنيفة والمضايقات، وأشار أكثر من 150 من المستجيبين الكوريين في استطلاع على الإنترنت إلى أنهم تعرضوا لحادثة رهاب للأجانب.[121][122][123]

وفي مساء 22 فبراير 2020، اعتدت مجموعة من الطلاب على طالبة هولندية من أصل صيني تبلغ من العمر 24 عامًا في مهجع في تيلبورخ، ما أسفر عن إصابتها بارتجاج دماغي وطعنات سكين، وجاء ذلك بعد أن طلبت منهم التوقف عن غناء أغنية الكرنفال لخارتوس.[124]

حذرت المدرسة اليابانية في أمستردام الآباء من أن يجلبوا أطفالهم إلى الملاعب والأماكن الأخرى التي يرتادها الأطفال المحليون وسط موجة من حوادث التنمّر العنيفة التي تستهدف الأطفال اليابانيين.[125]

أوكرانيا

في 20 فبراير 2020، قوبل 45 أوكرانيًا و 27 مواطنًا أجنبيًا جرى إجلاؤهم من ووهان إلى نوفي سانجاري حيث استُقبلوا بإشعال حرائق غوغائية وقُذِفوا بالحجارة.

الولايات المتحدة

  • في رسم توضيحي أجرته ونشرته مجلة الخدمات الصحية في جامعة كاليفورنيا في بركلي، حول ردود الفعل الشائعة لوباء فيروس كورونا المستجد ذكرت الدراسة أن "كراهية الأجانب: مخاوف من التفاعل مع مواطني آسيا والشعور بالذنب تجاه هذه المشاعر" هو أمر طبيعي.[126]
  • شوهد صبي يبلغ من العمر ثماني سنوات من أصل مختلط في متجر كاستكو في ولاية إساكوه بواشنطن، وهو يضع قناعا طبيا، فطلب منه العامل "الذهاب لأنه يمكن أن يكون من الصين".[127][128]
  • توصلت امرأة أمريكية من أصل فيتنامي بمئات التعليقات على فيديو تيك توك الخاص بها حول استهلاك طبق الفو من قبيل "أين الخفافيش في طبق الحساء هذا" ؛ "من الواضح أنه عصر فيروس كورونا".[129]
  • ذكر أحد الرجال أن الصفات العنصرية كانت شائعة على تويتر.[130]
  • تعرضت امرأة من أصول آسيوية في مترو الأنفاق في نيويورك للاعتداء اللفظي من قبل رجل يصرخ حول فيروس كورونا. فيما تم الاعتداء على شخص آخر في حادثة أخرى أمام الكاميرا.[75]
  • واجه الحي الصيني في هيوستن بتكساس انخفاضًا في أعداد العملاء بعد أن نشر بعض الأشخاص شائعات مغرضة عن تفشي الوباء على الإنترنت.[131]

في 10 مارس 2020، واجهت امرأة كورية في مدينة نيويورك شخصًا يصرخ في الشارع قائلًا: «أين هو قناع كورونا خاصتك، أيتها الآسيوية اللعينة؟» ولكمَ المرأة خالعًا فكها. في وقت لاحق من الأسبوع، في حي فورست هيلز في كوينز في مدينة نيويورك، تعرض رجل آسيوي يسير مع ابنه البالغ من العمر 10 سنوات لمضايقات من قبل شخص صارخًا «أين هي كمامتك بحق الجحيم؟ أيها الصيني اللعين» قبل أن يتلقى ضربةً على الرأس.[132][133][134][135]

في مترو أنفاق نيويورك، تعرضت امرأة ترتدي كمامة طبية للكم والركل من قبل رجل نعتها بـ «المريضة». تبع ذلك العديد من المضايقات الأخرى بالآسيويين في مترو أنفاق نيويورك، بما في ذلك شخص شوهد يرش رجلًا آسيويًا بمادة مجهولة؛ وحادثة أخرى لرجل يزعج زوجين آسيويين يرتديان الكمامات حتى اصطحُبا لمكان آمن؛ وأخرى واجه رجل فيها امرأةً قائلًا: «أنتِ صينية، لماذا أحضرتِ كورونا إلى أمريكا؟».

في محطة مترو أنفاق فيلادلفيا التابعة لهيئة سيبتا، حوصِر زوجان آسيويان وهوجما من قِبل مجموعة أشخاص. شملت المضايقات والهجمات على الآسيويين مراسلًا لصحيفة فيلادلفيا انكوايرر الذي تعرض لمضايقات شفوية عدة مرات.[136][137]

واجه الحي الصيني في هيوستن انخفاضًا في عدد الزبائن بعد أن نشر الناس زورًا وخبثًا إشاعات عبر إنترنت عن تفشي فيروس كورونا. وفقدت المطاعم في الحي الصيني في بوسطن زبائنها بسبب انتشار المخاوف من فيروس كورونا. أشارت حكومة مدينة نيويورك إلى تقرير قدّر انخفاض المبيعات بنسبة 40% للشركات الصينية في حي فلاشينغ، كوينز، في حين أشارت تقارير أخرى إلى أن الانخفاض يتراوح بين 30 و 80%.[138][139][140]

في لوس أنجلوس، التقطت امرأة تايلاندية أمريكية على نفق لوس أنجلوس تسجيلًا لرجل يصرخ عبارات عنصرية وشتائم تخص فيروس كورونا. في 13 فبراير 2020، تحدثت سلطات لوس أنجلوس عن عدد من حوادث التنمر والاعتداءات على الجالية الآسيوية الأمريكية، من بينهم تلميذ متوسط تعرض للضرب وأُدخِل المستشفى. وهوجم صبي في السادسة عشرة من عمره في وادي سان فيرناندو من قبل متنمرين في مدرسته الثانوية اتهموه بالإصابة بفيروس كورونا لأنه أمريكي من أصل آسيوي. صرّح روبن توما رئيس لجنة مقاطعة لوس أنجلوس للعلاقات الإنسانية، «يمكن للعديد الافتراض سريعًا أنّه لمجرد كون أحد ما آسيويًا أو صينيًا فهو بطريقة ما مرجح أكثر لأن يكون حاملًا للفيروس. ويتعين علينا أن نقف ضد هذا الأمر عند رؤيته. علينا أن نرفع صوتنا لا أن نبقى متفرجين بل دعاة حق». تتضمن أشكال المضايقات الأخرى في لوس أنجلوس توزيع نشرات منظمة الصحة العالمية المزيفة التي تنصح الناس بتجنب المطاعم الآسيوية الأمريكية.[141][142][143][144]

في مدينة ألهامبرا، وهي مدينة آسيوية-أمريكية في معظمها، جرى تعميم عريضة تدعو المدارس للإغلاق بسبب مخاطر فيروس كورونا ووُقِّعت من قبل أكثر من 14 000 شخص.

طُرد اثنان من شعب همونغ من فندقين في ولاية إنديانا لأنهما تركا انطباعًا لدى موظفي الفندق بأنهما يحملان الفيروس.[145]

وقع 40 000 شخص على عريضة لطرد طالبين من مدرسة بولسا غراندي الثانوية بعد أن شوهدا في شرائط فيديو يتنمران على الطلبة الأمريكيّين الفيتناميين. رد موظف شؤون الإعلام في تجمع غاردن غروف للمدارس الموحدة قائلًا إن الطلاب سيواجهون «إجراءات تأديبية وفقًا لقانون التعليم في كاليفورنيا».[146]

تحدث المرشح الرئاسي السابق أندرو يانغ عن تزايد العنصرية المعادية للآسيويين فيما يتعلق بفيروس كورونا. تحدث أيضًا العديد من المشرعين في مؤتمر صحفي، بما في ذلك العديد من أعضاء الكونغرس، مستنكرين رهاب الأجانب المرتبط بفيروس كورونا، مصرحين أن الشركات الآسيوية الأمريكية في مختلف أنحاء البلاد، من محلات البقالة إلى صالونات الأظافر والمطاعم، اضطرت إلى الوقوع في أزمات مالية بسبب انخفاض عدد العملاء.[147][148]

في بروكلين، نيويورك، نُشر منشور على مواقع التواصل الاجتماعي من مكتب عضو جمعية ولاية نيويورك ماثيلد فرونتس حاثًا المواطنين على تجنب الأعمال التجارية الصينية. واعتذر فرونتس عن المنشور، ملقيًا باللوم على أحد مساعدي المكتب العاملين بدوام جزئي الذي شارك سلسلة من الرسائل الإلكترونية؛ وقد فُصل الموظف وأُمر باقي الموظفين بإنجاز برنامج تدريب التوعية الثقافية. أدى اعتذار عضو الجمعية إلى تحريض عضو في مجلس مجتمع بروكلين 13 لينشر تبجحًا مناهضًا للأجانب والصينيين على وسائل التواصل الاجتماعي معربًا عن استيائه من اضطرار عضو الجمعية إلى تقديم اعتذار. وقد تم إنذار عضو مجلس المجتمع من قبل رئيس بروكلين بورو، إيريك آدامز، بأن إعادة تعيينه في مجلس المجتمع لن يجرِ تجديدها.[149][149][150]

كندا

  • لاحظ موقع BlogTO في تورنتو أن وصمة العار المرتبطة بالأطعمة الصينية توازي ما حدث خلال وباء السارس عام 2003. حيث تم نشر تعليقات عنصرية على موقع إنستغرام حول مطعم صيني جديد، مما حث الناس على تجنبه لأنه حسب المنشورات "قد يكون هناك قطع من الخفافيش أو أي شيء مما يأكلونه".[14] علق مستخدموا إنستغرام كذلك على صورة لمطعم صيني، في تورونتو، بتعليقات مثل "من فضلك لا تأكل الخفافيش! هكذا بدأ فيروس كورونا في الصين!" وغيرها.[1]
  • صرح فرانك يي، طالب في كلية مونك للشؤون الدولية والسياسة العامة بجامعة تورنتو، لإذاعة سي بي سي]] أن أصدقائه الكنديين من أصول آسيوية قد رأوا أشخاصاً يغطون أفواههم عند رؤيتهم أو يمشون في الشارع هربا منهم. كما طلب رجل من والدته، وهي ممرضة في مستشفى تورنتو، ارتداء قناع لأن هناك "الكثير من الصينيين هنا" حسبه.[151]
  • قام بيتر أكمان، المراسل الذي كان يعمل مع قناة سي تي في الكندية، بتغريد تضمنت صورة لحلاق آسيوي يرتدي قناعا طبيا قائلا: "آمل أن يكون كل ما حصلت عليه اليوم هو قصة شعر".[152] فتم طرده بعد الإبلاغ عن التغريدة.[153]
  • تم إطلاق عريضة عبر الإنترنت تحث المدارس على حظر الطلاب الصينيين. وقد أدان مجلس يمثل 208 مدرسة في تورونتو الالتماس، مصرحين بأنه يحرض على العنصرية والتحيز.[154]
  • أدان رئيس الوزراء الكندي جاستين ترودو العنصرية ضد الكنديين الصينيين في مهرجان رأس السنة القمرية الجديد في تورنتو.[155]
  • في 5 فبراير 2020، ظهر عنوان الصفحة الأولى من صحيفة The Province، وهي صحيفة في كولومبيا البريطانية، "الحالة الثانية للفيروس في الصين في كولومبيا البريطانية". طالب القنصل الصيني العام في فانكوفر تونغ شياو لينغ باعتذار من المقاطعة، مصرحا بأنه المكتوب "تمييز وغير مهني". في 8 فبراير، يرر هارولد مونرو، محرر المجلة بأن تعبير "فيروس الصين" كان وسيلة لتحديد موقع أصل الفيروس، وليس التمييز ضده.[156]

الأرجنتين

في 26 فبراير 2020، سُجِّل وقوع حادثة شجار في لابلاتا بين شخص صيني صاحب متجر تجاري وعامل توصيلات أرجنتيني. بدأ الشجار لأن عامل التوصيل قال مازحًا «ماذا تفعل؟ أيها الفيروس كورونا؟» ساخرًا من الشعب الصيني ومن إصابتهم بفيروس كورونا. انتهى الأمر بإصابة الرجلين واضطرَّت الشرطة إلى التدخل فيما بعد.[157]

أستراليا

  • في 26 يناير 2020، عنونت أكثر صحيفتان شعبيتان في أستراليا مقالاتها بعناوين استفزازية ضد الصينيين. حيث عنونت صحيفة هيرالد صن مقالها الرئيسي بعنوان "Chinese virus pandamonium"، وهي عبارة عن خطأ إملائي لكلمة "pandemonium" (مقر الشيطان) وتلميح إلى الباندا الأصلية في الصين، في حين عنونت صحيفة ديلي تلجراف مقالها بعنوان "أطفال الصين يبقون في المنزل". نتج عن ذلك عريضة وقعها أكثر 51 000 شخصا يطالبون الصحيفتين بالاعتذار.[158][159]
  • في أحد متاجر ولورث التجارية المتمركز في ميناء هيدلاند في غرب أستراليا، أبلغ أحد الأشخاص عن حادث قام فيه أحد الموظفين بمنع ورفض دخول العملاء الآسيويين، مدعيا أن ذلك كان لمنع انتشار الفيروس. فيما قدم أحد شهود العيان شكوى أكدها المتجر مصرحين أن الموظف ارتكب خطأ واعتذر وأنهم يقومون بإجراء تحقيق كامل في الحادث.[160][161]
  • طلبت مدرسة رافينزوود للبنات وهي مدرسة خاصة في شمال سيدني من طالبة جنوب كورية مغادرة مهجعها - رغم أنها لم تكن متجهة إلى الصين منذ زيارة شنغهاي في أكتوبر 2019 وبالرغم من تبرئتها طبياً حين وصولها إلى المدرسة.[162] وبالمثل، تعرضت طالبة صينية-ماليزية في بيرث إلى نفس الموقف بعد أن تم إخلاؤها من السكن المشترك خلال عودتها إلى أستراليا بعد زيارة قضتها في بلدها الأصلي احتفالا بالعام القمري الجديد.[163]
  • كان هناك عدد متزايد من التقارير التي تعرض فيها مواطنون أستراليون من أصل صيني وأستراليون من أصل آسيوي للإهانات الجنسية والعنصرية، بالإضافة إلى اقتراحات في وسائل التواصل الاجتماعي تطالب بقتل العرق الصيني و"حرق" الصين لوقف الوباء.[164][165]
  • شهدت المطاعم والمؤسسات الصينية في سيدني وملبورن انخفاضًا كبيرًا في الأعمال التجارية، حيث انخفضت التجارة بنسبة تزيد عن ٪70.[166]
  • في 28 يناير 2020، انهار رجل وتوفي إثر توقف قلبه خارج مطعم في الحي الصيني في سيدني. تُظهر مقاطع الفيديو غير المؤكدة والتي انتشرت على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي إلى أن المتفرجين رفضوا إجراء الإنعاش القلبي الرئوي خوفًا فيروس كورونا.[167]
  • وفقًا لاستطلاع الآراء الذي أجرته شركة إيبسوس موري على شبكة الإنترنت، فإن 23% من المستجيبين الأستراليين اختاروا تجنب الأشخاص من أصل صيني مستقبلًا لحماية أنفسهم من فيروس كورونا.[168]

نيوزيلندا

ذكر عمدة أوكلاند فيل غوف أنه «مشمئز» بسبب التقارير التي تفيد بأن أشخاصًا من أصل آسيوي يُستهدفون بشكل عنصري في أحواض السباحة ووسائل النقل العام والمطاعم.

مصر

وفقًا لما ورد عن سفارة اليابان في القاهرة، فإن موظفي المتاجر كانوا مترددين في خدمة الزبائن اليابانيين، وأصبح «كورونا» أيضًا بمثابة إهانة جديدة للإساءة للشعب الياباني في الشارع.

في 10 مارس 2020، اعتُقِل سائق سيارة أوبر العمومية بعد انتشار فيديو على نطاق واسع يظهر السائق وهو يقوم بطرد راكبه الصيني بالقوة على طريق سريع في حي المعادي بالقاهرة لاشتباهه بإصابته بالفيروس. وفي الفيديو، يُسمع صوت في الفيديو وهو يصرخ مازحًا «أول حالة كورونا في مصر!» ونفس الصوت بعدئذٍ يخبر السائق «الله يساندكم يا حج! ارمِه خارجًا!». أثار الحادث غضب المصريين بعد تحميل الفيديو. زار بعض المصريين الرجل الصيني في فندقه وأعربوا عن اعتذارهم له عن الحادث الذي استُنكِر على نطاق واسع في وسائل الإعلام بوصفه فعل من أفعال التنمر والعنصرية.

الجهود العامة لمكافحة رهاب الأجانب والعنصرية أثناء تفشي فيروس كورونا

في 30 يناير عام 2020، أصدرت لجنة الطوارئ التابعة لمنظمة الصحة العالمية بيانًا تنصح فيه جميع البلدان بأن تضع في اعتبارها «مبادئ المادة 3 من اللوائح الصحية العالمية» -والتي تعتبر حسب منظمة الصحة العالمية إجراءات احترازية من «الأعمال التي تعزز الوصمة أو التعصب»- عند اتخاذ تدابير وطنية استجابة لتفشي المرض.[169]

في 14 مارس، طالبت أكثر من 200 مجموعة من جماعات الحقوق المدنية في الولايات المتحدة مجلس النواب وقيادة مجلس الشيوخ علنًا بإدانة تزايد حجم العنصرية المعادية للآسيويين المتعلقة بهذا الوباء واتخاذ «خطوات ملموسة لمواجهة الهستيريا» حول فيروس كورونا، مقترحةً سن قرار مشترك يدين العنصرية ورهاب الأجانب كأحد الحلول.[170]

ردًا على تفشي الفيروس في إيطاليا الذي تسبب بإغلاق المجتمع الصيني لأعمالهم بسبب هجمات عنصرية، قام الرئيس سيرجيو ماتاريلا في 6 فبراير 2020 بزيارة مفاجئة إلى مدرسة ابتدائية في روما نحو نصف تلاميذها من أصل صيني لإظهار الدعم والتضامن، قائلًا: «الصداقة والسلام جوهريان، أنتم تعرفون ذلك».[171][172]

بُدئ تعميم عريضة بعنوان (نحن لسنا فيروسات!) (بالهولندية: We zijn geen virussen!) في 8 فبراير في هولندا احتجاجًا على العنصرية ضد الصينيين الهولنديين وغيرهم من المنحدرين من أصل آسيوي، والتي حصلت على أكثر من 13600 توقيع في يومها الأول ووقع عليها أكثر من 57600 مرة في نهاية الشهر.[173]

في 27 فبراير 2020، دعت المفوضة السامية لحقوق الإنسان ميشال باشليت إلى التضامن مع السكان من أصل آسيوي الخاضعين لهذا التمييز.[174] أدان رئيس الوزراء جاستن ترودو العنصرية ضد الكنديين الصينيين أثناء حضوره مهرجان رأس السنة القمرية في تورنتو. وعلى نحو مماثل، أدان جون توري، عمدة تورنتو، رهاب الأجانب تجاه الكنديين الصينيين في أواخر يناير2020 وسطَ تقارير عن تزايد وصمة العار التي تواجه ذلك المجتمع.[175][176]

انظر أيضا

مراجع

  1. Ma, Alexandra؛ McLaughlin, Kelly (02 فبراير 2020)، "The Wuhan coronavirus is causing increased incidents of racism and xenophobia at college, work, and supermarkets, according to Asian people"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  2. Stefano Pitrelli؛ Rick Noack (31 يناير 2020)، "A top European music school suspended students from East Asia over coronavirus concerns, amid rising discrimination"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020.
  3. Somvichian-Clausen, Austa (30 يناير 2020)، "The coronavirus is causing an outbreak in America—of anti-Asian racism"، TheHill (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020.
  4. Burton, Nylah (07 فبراير 2020)، "The coronavirus exposes the history of racism and "cleanliness""، Vox (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020.
  5. "Yang & Anti-Defamation League CEO: Avoid coronavirus racism and scapegoating"، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020.
  6. "Extremists Use Coronavirus to Advance Racist, Conspiratorial Agendas"، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020.
  7. "FBI warns white supremacists encouraging members to spread coronavirus to law enforcement, Jews: report"، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020.
  8. Zhou, Peng؛ Yang, Xing-Lou؛ Wang, Xian-Guang؛ Hu, Ben؛ Zhang, Lei؛ Zhang, Wei؛ Si, Hao-Rui (03 فبراير 2020)، "A pneumonia outbreak associated with a new coronavirus of probable bat origin"، Nature: 1–4، doi:10.1038/s41586-020-2012-7، PMID 32015507، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020 عبر www.nature.com/.
  9. Benvenuto, Domenico؛ Giovannetti, Marta؛ Ciccozzi, Alessandra؛ Spoto, Silvia؛ Angeletti, Silvia؛ Ciccozzi, Massimo (2020)، "The 2019 new Coronavirus epidemic: evidence for virus evolution"، bioRxiv: 2020.01.24.915157، doi:10.1101/2020.01.24.915157، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020.
  10. "Wuhan Coronavirus Death Rate - Worldometer"، www.worldometers.info (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  11. Smith, Richard D (2006)، "Responding to global infectious disease outbreaks: Lessons from SARS on the role of risk perception, communication and management"، Social Science & Medicine، 63 (12): 3113–23، doi:10.1016/j.socscimed.2006.08.004، PMID 16978751.
  12. Chan-Yeung, M؛ Xu, RH (نوفمبر 2003)، "SARS: epidemiology"، Respirology (Carlton, Vic.)، 8 Suppl: S9–14، doi:10.1046/j.1440-1843.2003.00518.x، PMID 15018127.
  13. "Global coronavirus cases overtake Sars epidemic"، BBC News، 31 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  14. "About that bat soup: spread of coronavirus and racism"، Inkstone، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  15. News, A. B. C.، "Fears of new virus trigger anti-China sentiment worldwide"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  16. Chung, Roger Yat-Nork؛ Li, Minnie Ming (12 فبراير 2020)، "Anti-Chinese sentiment during the 2019-nCoV outbreak"، The Lancet، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  17. "As coronavirus spreads, so does anti-Chinese sentiment"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  18. "Fears of new virus trigger anti-China sentiment worldwide"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  19. Kim, Sarah، "As The Coronavirus Spreads, So Does Racism — Both Against And Within Asian Communities"، Forbes، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  20. As Coronavirus Spreads, So Does Anti-Chinese Sentiment نسخة محفوظة 13 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
  21. hermesauto (30 يناير 2020)، "Fear in the age of coronavirus: Chinese no longer welcome"، The Straits Times، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  22. hermesauto (22 يناير 2020)، "Wuhan virus: Japanese shop's 'No Chinese allowed' sign provokes netizens to call for boycott"، The Straits Times، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  23. Solhi, Farah (26 يناير 2020)، "Some Malaysians calling for ban on Chinese tourists"، NST Online (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2020.
  24. "Fear and racism spread worldwide along with coronavirus"، National Herald India، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2020.
  25. Mandhana, Jon Emont and Niharika (02 فبراير 2020)، "Chinese Abroad Become Targets of Suspicion Over Coronavirus"، Wall Street Journal، ISSN 0099-9660، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  26. Liputan6.com (29 يناير 2020)، "VIDEO: Takut Corona, Warga Sumbar Demo Hotel Turis China Menginap"، liputan6.com (باللغة الإندونيسية)، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  27. Siregar, Kiki (04 فبراير 2020)، "Disquiet in Indonesia's Natuna over use of island as quarantine site amid coronavirus outbreak"، CNA، مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2020.
  28. "Anti-China sentiments, racism spreading along with coronavirus"، New York Post، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2020.
  29. "Allah unleashed Coronavirus on Chinese for persecuting Uighur Muslims: Islamic cleric Ilyas Sharafuddin"، Times Now News، 29 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020.
  30. "Coronavirus outbreak: NE students at TISS report incidents of 'racism, harassment'"، The Indian Express، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2020.
  31. "Students from Northeast complain of racism at Kirori Mal College"، Times of India، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2020.
  32. "Chinese government condemns BJP Bengal president's comment on Coronavirus'"، The Hindu، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  33. "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  34. "Adamson apologizes, revises 'racist' memo after online backlash"، ABS-CBN News، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  35. "Philippine leader Duterte says xenophobia against Chinese must stop"، 04 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020 عبر Japan Times Online.
  36. "Anti-China sentiments, racism spreading along with coronavirus"، New York Post، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2020.
  37. "Vietnam walls off viral China at its peril"، Asia Times، 30 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
  38. Lam, Marco della Cava and Kristin، "Coronavirus is spreading. And so is anti-Chinese sentiment and xenophobia."، USA Today، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2020.
  39. "Over 25,000 sign online petition calling for ban on Chinese nationals entering S'pore over fears of Wuhan virus – Mothership.SG – News from Singapore, Asia and around the world"، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020.
  40. Kurohi, Rei (07 فبراير 2020)، "Coronavirus: MHA investigating religious teacher for 'xenophobic, racist' posts"، ستريتس تايمز، مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2020.
  41. Kurohi, Rei (07 فبراير 2020)، "MHA, Muis investigating religious teacher's posts"، ستريتس تايمز، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 فبراير 2020.
  42. "MHA to look into 'racist, xenophobic' remarks by religious teacher over coronavirus: Shanmugam"، Channel News Asia، 07 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020.
  43. Fottrell, Quentin، "'No Chinese allowed': Racism and fear are now spreading along with the coronavirus"، MarketWatch، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  44. Shin, Hyonhee؛ Cha, Sangmi (28 يناير 2020)، "South Koreans call in petition for Chinese to be barred over virus"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  45. "Ten killed, dozens wounded in southern Kazakhstan clashes"، www.aljazeera.com، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2020.
  46. "Violence in Kazakhstan Turns Deadly for Dungans"، The Diplomat، 11 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2020.
  47. "Palestine governor meets harassed Japanese women / NHK WORLD-JAPAN News" en (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير صالح |script-title=: missing prefix (مساعدة)
  48. "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  49. "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  50. ""عنصرية" الأمن العام اللبناني تمنع "طارق" من العودة إلى بيروت.. قرار تمييزي تخطى "الخارجية""، الحرة، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2020.
  51. "الأورومتوسطي: عنصرية قبيحة تمنع الفلسطينيين من العودة إلى لبنان"، فلسطين أون لاين، 04 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2020.
  52. Pietsch, Bryan، "'Shocking contempt for human dignity': Saudi Aramco dressed up a migrant worker as a human hand sanitizer dispenser, and outraged people are calling the stunt racist and shameful"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  53. Al Sherbini, Ramadan، "Coronavirus: Saudi Aramco says it's dismayed with 'human sanitiser'"، Gulf News، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  54. Rajagopalan, Megha، "The World's Most Valuable Company Used A Migrant Worker As A Human Hand Sanitizer"، Buzzfeed، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  55. "Chinese no longer welcome as coronavirus fear grips world"، Bangkok Post، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2020.
  56. "Asians worldwide share examples of coronavirus-related xenophobia on social media"، NBC News، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2020.
  57. "Anti-China racism rears its ugly head in Thailand"، Asia Times، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2020.
  58. "Chinese targeted in Russia raids as coronavirus fears spread"، 23 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020.
  59. Higgins, Andrew (24 فبراير 2020)، "Businesses 'Getting Killed' on Russian Border as Coronavirus Fears Rise"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2020.
  60. "Covid-19 – One in seven people would avoid people of Chinese origin or appearance"، Ipsos MORI (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  61. Lam, Marco della Cava and Kristin، "Coronavirus is spreading. And so is anti-Chinese sentiment and xenophobia"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  62. "France's Ethnic Chinese Community, Other Asians Complain of Coronavirus-Linked Discrimination"، Voice of America، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  63. Paris, Angela Giuffrida Kim Willsher in (31 يناير 2020)، "Outbreaks of xenophobia in west as coronavirus spreads"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  64. "Người Á không lạ chuyện bị kỳ thị, virus corona còn làm mọi thứ tệ hơn"، Zing.vn (باللغة الفيتنامية)، 01 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020.
  65. "Global coronavirus scare sparks racist sentiment toward people of Asian descent"، english.hani.co.kr، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020.
  66. "中혐오의 부메랑? 해외선 한국인도 '한묶음'"، nocutnews.co.kr، 31 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020.
  67. "「新型ウイルス」とフランスでのアジア人に対する差別行為について|大森美希 / ファッションデザイナー|note"، note(ノート)، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020.
  68. "日本人女性に「ウイルス!」と暴言 志らくが不快感「どこの国でもこういうのが出てくる」(ENCOUNT)"، Yahoo!ニュース (باللغة اليابانية)، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2020.
  69. "「マスクをしたアジア人は恐怖」新型ウィルスに対するフランス人の対応は差別か自己防衛か"، FNN.jpプライムオンライン (باللغة اليابانية)، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2020.
  70. "Anti-Asian hate, the new outbreak threatening the world"، Nikkei Asian Review (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020.
  71. Ede, Záborszky (03 فبراير 2020)، "Kerülik a magyarok a kínai negyedet, világszerte fellángolt az előítélet"، index.hu (باللغة المجرية)، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  72. Vass, Ábrahám (05 فبراير 2020)، "Coronavirus Still Not Present but Anxiety Felt in Hungary"، Hungary Today، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  73. "Roma, psicosi coronavirus. Il Conservatorio di Santa Cecilia impone: "Visita obbligatoria per tutti gli allievi orientali""، la Repubblica (باللغة الإيطالية)، 29 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  74. "'한국인 등 동양 학생 전원 출석 금지'…伊 음악학교 대응 논란"، 연합뉴스، 30 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2020.
  75. "Asians worldwide share examples of coronavirus-related xenophobia on social media"، NBC News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2020.
  76. "Roma, psicosi coronavirus. Il Conservatorio di Santa Cecilia impone: "Visita obbligatoria per tutti gli allievi orientali""، la Repubblica (باللغة الإيطالية)، 29 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  77. "Asians worldwide share examples of coronavirus-related xenophobia on social media"، NBC News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 فبراير 2020.
  78. "Coronavirus prompts 'hysterical, shameful' Sinophobia in Italy"، www.aljazeera.com، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2020.
  79. "Incendio doloso al ristorante giapponese: "Ci hanno minacciati dicendoci che portiamo il virus"، TorinoToday، 08 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  80. "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  81. "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  82. <https://heavy.com/news/2020/03/racist-corona-time-photo-students-belgium/ نسخة محفوظة 12 March 2020 على موقع واي باك مشين.
  83. Wray, Meaghan (12 مارس 2020)، "'Corona time': Belgian school under fire for racist class photo"، Global News، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020.
  84. Neirynck, Pieterjan (11 مارس 2020)، "Controverse over coronaverkleedpartij op middelbare school: "Nooit de bedoeling gehad om te kwetsen""، Het Laatste Nieuws، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020.
  85. "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  86. "Chinesische Botschaft sorgt sich um zunehmende Anfeindungen"، Rundfunk Berlin-Brandenburg، 05 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020.
  87. "Zwei Frauen gehen auf 23-Jährige an S-Bahnhof Beusselstraße los"، Der Tagesspiel، Der Tagesspiel and Deutsche Presse-Agentur، 01 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020.
  88. Yang, Jeff، "A new virus stirs up ancient hatred"، CNN، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  89. "DER SPIEGEL 6/2020 - Inhaltsverzeichnis"، www.spiegel.de، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020.
  90. "Fears of new virus trigger anti-China sentiment worldwide"، San Diego Union-Tribune (باللغة الإنجليزية)، 02 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020.
  91. hermesauto (05 فبراير 2020)، "German and other European media fan coronavirus fears and sinophobia"، The Straits Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020.
  92. "Israel Takes Strict Approach To Control The Spread Of Coronavirus"، NPR.org (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
  93. "Israel is Treating Tourists Like Coronavirus"، Israel Today (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
  94. "South Koreans being shipped out of Israel on special flights amid virus fears"، www.timesofisrael.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
  95. "IDF to quarantine 200 Koreans in Jerusalem facility over coronavirus fears"، www.i24news.tv، مؤرشف من الأصل في 29 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  96. "South Korean gov't summons Israeli diplomat following Israel travel ban"، The Jerusalem Post، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  97. "Indian immigrant beaten in Tiberias in apparent coronavirus-linked hate crime"، The Times of Israel (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2020.
  98. "Calm urged as anti-Chinese sentiment felt in New Zealand"، New Zealand Herald، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2020.
  99. "Police investigating 'ignorant, arrogant' coronavirus email"، Stuff.co.nz، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2020.
  100. "DUBROVAČKI STOLNOTENISKI KLUB LIBERTAS MARINKOLOR 'Najžešće osuđujemo svaki neprimjeren komentar kojim se Tan Ruiwua povezuje s koronavirusom'"، Jutarnji Vijesti، 17 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2020.
  101. "Shameful Incident in Dubrovnik"، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2020.
  102. Iqbal, Nosheen (01 فبراير 2020)، "Coronavirus fears fuel racism and hostility, say British-Chinese"، The Observer، ISSN 0029-7712، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2020.
  103. "Is xenophobia spreading with the coronavirus?"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2020.
  104. "Coronavirus panic is making the UK more racist, argues British-Chinese journalist"، LBC، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 فبراير 2020.
  105. Jones, Steve (31 يناير 2020)، "Chinese student attacked in Sheffield over coronavirus"، The Star، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  106. "Dele Alli apologizes for coronavirus video"، CNN، 10 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2020.
  107. "D'They yelled Coronavirus' – East Asian attack victim speaks of fear"، The Guardian، 16 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020.
  108. "Indian-origin woman in UK beaten for trying to save Chinese from racist attack over coronavirus"، Times of India، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
  109. "Coronavirus: UK police investigating 'racially motivated' attack on Singaporean student in London"، The Straits Times (باللغة الإنجليزية)، 03 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020.
  110. "Teens arrested over racist coronavirus attack"، BBC News، 06 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  111. Busby, Mattha (06 مارس 2020)، "Vietnamese curator dropped because of 'coronavirus prejudice'"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 مارس 2020.
  112. Fenton, Rosaleen، "Coronavirus: Nurse racially attacked by couple while walking to overtime shift"، Daily Mirror، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020.
  113. "Chinese businesses in Helsinki count the cost of the Coronavirus"، Helsinki Times، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2020.
  114. "Coronavirus discrimination targets Asians in Finland"، Yle News، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2020.
  115. "Nageroepen vanwege het coronavirus: 'Dit is geen excuus om racistisch te zijn'"، nos.nl (باللغة الهولندية)، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020.
  116. "Chinezen woest om corona-carnavalslied 'Voorkomen is beter dan Chinezen'"، hartvannederland.nl (باللغة الهولندية)، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020.
  117. "Studentenflat Bornsesteeg niet direct op slot na anti-Chinese uitlatingen"، gelderlander.nl (باللغة الهولندية)، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020.
  118. "Chinese studenten in Wageningen opgeschrikt door doodsverwensingen"، hartvannederland.nl (باللغة الهولندية)، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020.
  119. "Heksenjacht op jongens na mishandelen oudere fietser: 'Speel niet voor eigen rechter'"، parool.nl (باللغة الهولندية)، 11 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 02 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
  120. "Onderzoek naar 'racistische' fietsschopper"، telegraaf.nl (باللغة الهولندية)، 11 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
  121. Misérus, Mark (11 مارس 2020)، "Uitgescholden en bedreigd, want 'alle Chinezen hebben corona'"، de Volkskrant (باللغة الهولندية)، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2020.
  122. Smith, Josh؛ Cha, Sangmi (14 فبراير 2020)، "KLM apologizes after airliner crew's coronavirus toilet note sparks outrage in South Korea"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2020.
  123. Kim, Da-Sol (14 فبراير 2020)، "KLM apologizes after being accused of coronavirus racism"، The Korea Herald، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2020.
  124. "Chinees-Nederlandse Cindy (24) mishandeld na opmerking over coronalied"، RTL Nieuws (باللغة الهولندية)، 23 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  125. "Huis in Diemen beklad met racistische leus vanwege coronavirus" nl (باللغة الهولندية)، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير صالح |script-title=: missing prefix (مساعدة)
  126. Asmelash, Leah، "UC Berkeley faces backlash after stating 'xenophobia' is 'common' or 'normal' reaction to coronavirus"، CNN، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  127. Al-Arshani, Sarah، "A Costco sample-stand worker turned away a kid wearing a face mask because she thought he was from China and could give her the coronavirus"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  128. Swaby, Natalie (27 يناير 2020)، "Company apologizes after Eastside family alleges racial stereotyping at Costco"، قناة كينغز 5، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2020.
  129. Luu, Phúc Duy (5 فبراير 2020)، "Người Mỹ gốc Việt lên án tình trạng phân biệt chủng tộc vì vi rút Corona" (باللغة الفيتنامية)، Thanh Niên Online، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 فبراير 2020.
  130. Cummins, Eleanor (04 فبراير 2020)، "The new coronavirus is not an excuse to be racist"، The Verge (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2020.
  131. Douglas, Erin؛ Takahashi, Paul (06 فبراير 2020)، "'People just disappeared': Coronavirus fears weighing on Houston's economy"، HoustonChronicle.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2020.
  132. "Video shows passenger defending Asian woman facing racism on New York subway"، NBC News، 17 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020.
  133. "Man Harasses Asian Couple Wearing Masks in New York"، Al Bawaba، 15 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020.
  134. "Irate Subway Passenger Sprays Asian Man With Air Freshener Over Coronavirus Concerns"، NBC News، 07 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
  135. "Straphanger sprays Asian man with Febreze in possible hate crime"، New York Post، 05 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2020.
  136. "I didn't want to write about coronavirus and racism. Then I got harassed twice"، Philadelphia Inquirer، 06 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020.
  137. "Video allegedly shows group assaulting couple on Philly subway platform"، PhillyVoice، 05 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020.
  138. Alcorn, Chauncey، "Coronavirus anxiety is still devastating Chinese businesses in New York City"، CNN، مؤرشف من الأصل في 02 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020.
  139. "Mayor de Blasio Encourages New Yorkers to Visit Asian-American Owned Small Businesses"، The official website of the City of New York، 13 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020.
  140. "Chinatown restaurants say the coronavirus is impacting their businesses. Here's what to know."، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2020.
  141. Asmelash, Leah؛ Moon, Sarah (05 فبراير 2020)، "Online petition urges a SoCal school district to close due to coronavirus outbreak"، CNN، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020.
  142. "Fake US coronavirus flyers smear Asian restaurants"، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 14 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  143. Capatides, Christina (14 فبراير 2020)، "Bullies attack Asian American teen at school, accusing him of having coronavirus"، CBS News، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2020.
  144. Hay, Andrew؛ Caspani, Maria (14 فبراير 2020)، "OFFICIAL CORRECTED-Fake flyers and face-mask fear: California fights coronavirus discrimination"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2020.
  145. Nottingham, Shawn؛ Alsup, Dave (15 فبراير 2020)، "Hmong men record alleged coronavirus discrimination at Indiana hotels"، CNN (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 فبراير 2020.
  146. Betz, Bradford (10 مارس 2020)، "Petition calls for expulsion of California high school students accused of yelling 'coronavirus' at Vietnamese students"، Fox News، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.
  147. Wu, Nicholas، "Asian American lawmakers denounce 'rumors' and 'xenophobia' about coronavirus"، USA TODAY (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
  148. "Andrew Yang addresses anti-Asian racism surrounding coronavirus"، NBC News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  149. "Staffer ousted after urging boycott of Asian businesses over Coronavirus fears"، Brooklyn Eagle (باللغة الإنجليزية)، 05 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
  150. "New York state assembly staffer spreads xenophobic message amid coronavirus fears"، NY Daily News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2020.
  151. Jaynes, Allie (28 يناير 2020)، "Chinese Canadians speak out against racism, misinformation in wake of coronavirus"، CBC.ca، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  152. Smith, Charlie (30 يناير 2020)، "Journalist Peter Akman no longer works for CTV after infamous coronavirus tweet"، The Georgia Straight، مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  153. "CTV fires journalist after outrage over coronavirus tweet"، www.freshdaily.ca، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  154. Cecco, Leyland (28 يناير 2020)، "Canada's Chinese community faces racist abuse in wake of coronavirus"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  155. "Trudeau condemns racism linked to coronavirus outbreak"، Global News، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  156. "Archived copy"، CBC News، مؤرشف من الأصل في 08 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link)
  157. ""Qué hacés, coronavirus": la cargada que desencadenó una violenta pelea entre un supermercadista chino y un repartidor"، Clarín، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 مارس 2020.
  158. News, A. B. C.، "Fears of new virus trigger anti-China sentiment worldwide"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  159. Vrajlal, Alicia (31 يناير 2020)، "Chinese-Australians Facing Racism After Coronavirus Outbreak"، Huffington Post، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  160. "Coronavirus: Chinese Australians report spike in racist incidents"، The National، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 فبراير 2020.
  161. "Woolworths employee 'kicks out Asian customer' over coronavirus fears"، au.news.yahoo.com، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2020.
  162. Chrysanthos, Natassia، "South Korean student asked to leave Sydney boarding school over coronavirus risk"، The Sydney Morning Herald، مؤرشف من الأصل في 05 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 فبراير 2020.
  163. Bell, Frances، "Coronavirus fears see Malaysian student evicted from Perth share house by landlord"، Australian Broadcasting Corporation، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2020.
  164. "'This is racism': Chinese-Australians say they've faced increased hostility since the coronavirus outbreak began"، SBS News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020.
  165. Pearlman, Jonathan (07 فبراير 2020)، "Coronavirus: Chinese community in Australia complain of racism as MPs call for calm"، The Straits Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 فبراير 2020.
  166. "Australians avoid Chinese food amid coronavirus fears"، South China Morning Post (باللغة الإنجليزية)، 13 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 فبراير 2020.
  167. Chung, Frank (30 يناير 2020)، "Bystanders 'feared coronavirus' after man collapsed outside Chinatown restaurant"، Australian Associated Press، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2020.
  168. "Covid-19 – One in seven people would avoid people of Chinese origin or appearance"، Ipsos MORI (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  169. "Statement on the second meeting of the International Health Regulations (2005) Emergency Committee regarding the outbreak of novel coronavirus (2019-nCoV)"، WHO، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2020.
  170. "More than 200 civil rights groups demand Congress publicly reject coronavirus racism"، NBC، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2020.
  171. Borrelli, Silvia Sciorilli (25 فبراير 2020)، "Politics goes viral as Italy struggles with outbreak"، POLITICO، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
  172. "Coronavirus, Mattarella visita a sorpresa la scuola multietnica all'Esquilino. La preside: "Ha voluto stringere le mani ai bambini""، www.ilmessaggero.it (باللغة الإيطالية)، مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 فبراير 2020.
  173. "We zijn geen virussen!"، petities.com، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2020.
  174. "U.N. asks world to fight virus-spawned discrimination"، Reuters (باللغة الإنجليزية)، 27 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 فبراير 2020.
  175. Jaynes, Allie (28 يناير 2020)، "Chinese Canadians speak out against racism, misinformation in wake of coronavirus"، CBC.ca، مؤرشف من الأصل في 02 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2020.
  176. "Toronto mayor denounces xenophobia against Chinese community amid coronavirus fears"، NBC News (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2020.
  • بوابة كوفيد-19
  • بوابة عقد 2020
  • بوابة عقد 2010
  • بوابة علم الاجتماع
  • بوابة آسيا
  • بوابة الصين
  • بوابة طب
  • بوابة علم النفس
  • بوابة علم الفيروسات
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.