جائحة فيروس كورونا في غويانا الفرنسية

أُكّد وصول جائحة كوفيد-19 إلى مقاطعة غويانا الفرنسية ما وراء البحار. اكتُشفت الحالات الخمس الأولى في 4 مارس[1] وأُعلن عن الوفاة الأولى في 20 أبريل 2020.[2] في 30 أبريل، صُنفت المنطقة من المناطق الخضراء أي الآمنة، لأن الوباء بدا وكأنه تحت السيطرة باستثناء بلدية سان جورج دي لويابوك.[3] في يونيو، بدأ الفيروس بالانتشار في جميع أنحاء الإقليم.[4]

جائحة فيروس كورونا في غويانا الفرنسية 2020
 


المرض مرض فيروس كورونا 2019
السلالة فيروس كورونا 2 المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة
أول حالة سان لوران دو ماروني
تاريخ الوقوع 4 مارس 2020
(2 سنوات، و5 شهور، و3 أسابيع، و5 أيام)
المكان غويانا الفرنسية 
الوفيات 0
الحالات المؤكدة 6
حالات متعافية 2,349 (8 يوليو 2020) 

خلفية

في 12 يناير 2020، أكدت منظمة الصحة العالمية (دبليو إتش أو) أن نوعًا جديدًا من فيروسات كورونا تسبب بمرض تنفسي لدى مجموعة من الناس في مدينة ووهان، مقاطعة هوبي، الصين، وأُبلغت منظمة الصحة العالمية به في 31 ديسمبر 2019.[5][6]

تعد نسبة الوفيات الناجمة عن فيروس كوفيد-19 أقل بكثير من وفيات السارس في عام 2003،[7] لكن انتقال العدوى أكبر بكثير، ويعد عدد الوفيات ملحوظًا.[8][9]

على الرغم من أن غويانا الفرنسية منطقة كبيرة، قُدر عدد سكانها في عام 2020 بنحو 282,938 نسمة.[10][11] يتكون الجزء الداخلي من غويانا الفرنسية من غابات مطيرة يقطنها عدد قليل من السكان الأصليين القبليين والمارون.[12]

الخط الزمني

مارس 2020

في 4 مارس، تواجد في غويانا الفرنسية خمس حالات مؤكدة من كوفيد-19، جميعها في سان لوران دو ماروني.

في 6 مارس، علق مركز غويانا للفضاء أنشطة الإطلاق.[13]

في 15 مارس، أعلن رئيس الجمهورية عن الإجراءات التالية: يمنع مغادرة المنزل لغير الخروج الأساسي الذي يشمل: شراء الطعام، والذهاب إلى العمل، والوصول إلى الرعاية الصحية، وممارسة الرياضة في نطاق كيلومتر واحد من المنزل.[14]أعلن مارك ديل غراندي، بريفيكتوس غويانا الفرنسية، عن إغلاق الحدود مع سورينام والبرازيل، وفرض الحجر الصحي الإلزامي لمدة 14 يومًا على الأشخاص القادمين من الخارج، وفرض حظر تجول بين الساعة التاسعة مساءً والساعة الخامسة فجرًا.[15]

في 22 مارس، أوقفت جميع رحلات الركاب الجوية من منتصف الليل وما بعد.[16]

في 24 مارس، فرضت ماري لوري فينيرا هورث، عمدة كايين، حظر تجول من الساعة الثامنة مساءً حتى الساعة الخامسة فجرًا خلافًا لباقي المنطقة.[17]

في 30 مارس، ثبتت إصابة أحد أعضاء طاقم التمريض في دار رعاية للمسنين في كايين بكوفيد-19.

أبريل 2020

في 4 أبريل، ثبتت إصابة مخبري مساعد في مستشفى أندريه روزيمون بكوفيد-19.[18]

في 7 أبريل، سُجلت 77 حالة و34 حالة تعافي. كانت أكثر المقاطعات تضررًا هي سان لوران وكورو وكايين وماريباسولا.[19] تبرعت مجموعة برنارد هايوت بـ 1,300,000 قناع طبي مجاني للعاملين في المجال الصحي في مارتينيك، وغواديلوب، وغويانا، وريونيون.[20]

في 9 أبريل، أعلن الاتحاد الأوروبي عن دعم مالي قدره 8 ملايين يورو (8.6 مليون دولار أمريكي) لتستخدمها وكالة الصحة العامة الكاريبية من أجل مواجهة فيروس كورونا. تعد غويانا الفرنسية واحدة من 24 عضوًا في وكالة الصحة العامة الكاريبية.[21]

أصدرت الوكالة الإقليمية لسان غويان تقريرًا خاصًا عن الوضع: أُجري 780 اختبارًا، وروقب 985 مخالطًا، ودخلت 42 حالة من خارج البلاد، وسُجلت 41 حالة بسبب الانتشار المجتمعي.[22]

سُجلت مجموعة مكونة من 13 حالة في قرية سيسيليا الأصلية في ماتوري. أبدت 13 من أصل 16 حالة مشتبه فيها نتائج إيجابية. أمر البريفيكتوس بعزل القرية.[23] في 14 أبريل، ثبتت إصابة ستة أطفال آخرين من سيسيليا؛ لكنهم كانوا يتماثلون للشفاء.[24] رُفع الحجر عن

سيسيليا في 2 مايو، وتمكن السكان البالغ عددهم 300 نسمة من استئناف أنشطتهم المعتادة.[25]

في 10 أبريل، صدر تقرير المجلس العلمي حول تطور فيروس كورونا في أقاليم ما وراء البحار، ودعا المجلس إلى فرض قيود صارمة ومضاعفة الطاقة الاستيعابية للمستشفيات.[26] ردت الوكالة الإقليمية لسان غويان في 13 أبريل قائلة إنها ستطبق بعض التوصيات، لكنها ذكرت أيضًا أن عدد أسرة العناية المركزة قد زيد ليصبح 38 سريرًا وأن هذا العدد كافٍ في ذلك الوقت نظرًا لعدم وجود مرضى آنذاك في وحدة العناية المركزة.[27]

في 11 أبريل، أعلنت فرنسا وسورينام عن توحيد جهودهما لمنع العبور غير القانوني لنهر ماروني الفاصل بين سورينام وغويانا الفرنسية،[28] وأنشآ نقطة اتصال في سان لوران دو ماروني وألبينا.[29] في 13 أبريل، حشد البريفيكتوس الجيش لحراسة النهر على كامل طوله.[30]

في 12 أبريل، أعلن الدكتور حاتم القلال أن المريض الموجود في وحدة العناية المركزة منذ 2 أبريل خرج من المستشفى. عنى ذلك عدم تواجد مرضى مصابين في العناية المركزة.[31]

في 13 أبريل، ظهرت مخاوف بشأن التلاعب بالأسعار، لكن نفى جيل كلاوس، مدير كارفور ماتوري، هذه المزاعم.[32] في 15 أبريل، وقعت 21 شركة أساسية ميثاقًا مع الدولة للالتزام بتعديل الأسعار.[33]

في 15 أبريل، عقب تفشي المرض في سيسيليا، أُبلغ عن إغلاق العديد من قرى السكان الأصليين الموجودة بشكل رئيسي في ماتوري وماكوريا طواعية.[34]

صوّت المسؤولون التابعون للسلطات المحلية في غويانا الفرنسية على إنشاء صندوق طوارئ بقيمة 8.7 مليون يورو على شكل قروض دون فائدة لمساعدة الشركات. أبدت المعارضة والهيئة السياحية خوفهما من ألا يكون ذلك كافيًا.[35]

في 16 أبريل، أُعلن عن النية بإجراء اختبارات لـ 330 فردًا من العاملين في مجال الرعاية الصحية في مركز مستشفى أندريه روزيمون في كايين، إذ ثبتت إصابة ما يصل لخمسة موظفين بالفيروس.[36]

وفقًا لتقرير الوضع الصادر عن الوكالة الإقليمية لسان غويان، سُجلت 42 حالة قادمة من الخارج، و54 حالة انتشار مجتمعي. كانت 6% فقط من الحالات بعمر يزيد عن 65 عامًا. تواجد 20 شخصًا في المستشفى و3 أشخاص في وحدة العناية المركزة.[37]

في 17 أبريل، بدأ الصليب الأحمر عملية توزيع الطرود الغذائية في سان لوران دو ماروني.[38]

في 20 أبريل، أُعلن عن أول حالة وفاة. توفي رجل يبلغ من العمر 70 عامًا في الليلة السابقة في مستشفى كايين. توفي بين الساعة الحادية عشرة مساءً والساعة الواحدة ليلًا.

في 21 أبريل، كشف أنطوان جولي، السفير الفرنسي في سورينام، في مقابلة أن بلدة سان لوران دو ماروني كانت معزولة عن باقي المنطقة، وأن معظم الحالات جاءت من الخارج.[39]

نهر ماروني بالقرب من غراند سانتي

صودر فندق دو فلوف بالقرب من قرية سيناماري ليستخدم كمركز للحجر الصحي أو مركز لمرضى كوفيد-19. أصبح الفندق مهجورًا بعد أن عاد الفنيون الروس من موقع إطلاق سويوز في غويانا إلى ديارهم.[40]

في 22 أبريل، تواجدت 107 حالات و84 حالة تعافي من كوفيد-19. انتشر الفيروس إلى غراند سانتي، إذ خالط رجل يعمل في المركز الطبي بغويانا الغربية سكان كامبونغ تونكا. أسفر التحقيق عن تسجيل تسع حالات إيجابية.[41] وُضع الكامبونغ تحت الحجر. شملت المناطق الأخرى التي تأثرت مقاطعة سان لوران وكورو وكايين وماريباسولا، وفُرض عليها الحجر الصحي بالإضافة إلى فندق دو فلوف.[42] في 24 أبريل، امتد الحجر ليشمل قريتي مافوتو ومونفينا الواقعتين على بعد نحو 10 كيلومترات جنوب مطار غراند سانتي.[43] ثبتت إصابة 12 من أصل 66 شخصًا خضعوا للاختبار في يومي الجمعة والسبت.[44] في 13 مايو، أُبلغ عن عدم تسجيل حالات جديدة في غراند سانتي لمدة أسبوعين. سُجلت 22 حالة في منطقة وجود الفيروس.[45]

في 25 أبريل، أدى الإعلان عن تسجيل مجموعة حالات جديدة في سان جورج دي لويابوك بالقرب من الحدود مع البرازيل إلى تعزيز السيطرة على الحدود. سجلت مدينة أويابوك الحدودية البرازيلية 7 حالات مؤكدة.[46] حتى 29 أبريل، سجلت أويابوك البرازيلية 23 إصابة ووفاة واحدة بسبب كوفيد-19.[47]

في 28 أبريل، حذر جورج باتيينت في مجلس الشيوخ الفرنسي من أن المجتمعات المحلية في أقاليم ما وراء البحار ستعاني من انخفاض هائل في الإيرادات بسبب فيروس كورونا، وأن الأحكام الحالية في التمويل لعام 2020 غير كافية أبدًا.[48]

سوف تحصل أفقر الأسر على مكافأتين حكوميتين. خُصص مبلغ 9.8 مليون يورو لمساعدة 35,000 أسرة و68,000 طفل.[49]

في 29 أبريل، صوتت الحكومة المحلية في غويانا الفرنسية بالإجماع ضد إعادة فتح المدارس وفقًا لما أعلنه ماكرون، وتقرر استئناف المدارس في سبتمبر.[50]

تسبب الحجر في تشكل طوابير طويلة أمام محطات الخدمة للحصول على اسطوانات الغاز. على الرغم من عدم وجود نقص، كان عدد الأماكن التي توافرت فيها الأسطوانات محدودًا.[51]

استأنفت أريان سبيس عملياتها تدريجيًا بدءًا من 11 مايو وما بعد. انطلقت الرحلة (VV16/SSMS) في منتصف يوليو. استؤنفت مهمات سويوز في الصيف.[52]

في 30 أبريل، صُنفت غويانا الفرنسية كمنطقة «خضراء» أي أن الفيروس أصبح تحت السيطرة. تواجد مريضان في المستشفى ولم يكن أي منهما في العناية المركزة.

سُمح للعائلات بزيارة المسنين في دور الرعاية (إي إتش بّي إيه دي). اقتصرت الزيارات على صباح يوم الخميس فقط، وذلك بموعد مسبق وتحت إجراءات مشددة.[53]

مايو 2020

في 2 مايو، عزل سكان قرية أورانابو الأصلية في إيراكوبو أنفسهم طواعية. كان الزعيم إرنست غراند إميل قلقًا لأن غالبية سكان القرية البالغ عددهم 200 شخص من كبار السن، بالإضافة إلى أن القرية تتمتع بالاكتفاء الذاتي.[54]

جسر نهر أويابوك الواصل بين سان جورج وأويابوك

في 7 مايو، أعلن أوليفييه فيران، وزير التكافل والصحة، أن العاملين في دور رعاية المسنين سوف يحصلون على مكافأة قدرها 1000 إلى 1500 يورو.[55]

اعتبارًا من 11 مايو، بدأ تنفيذ المرحلة الأولى من إلغاء الحجر، باستثناء مقاطعة سان جورج دي لويابوك التي بقيت محجورة، إذ سُجلت فيها حالات كوفيد-19 جديدة.[56] فُرض حظر التجول من الحادية عشرة مساءً حتى الخامسة فجرًا.[57]

أعلن معهد باستور عن البدء بمشروع لإنشاء نوافذ اختبار للسيارات وخطط لزيادة عدد الاختبارات إلى 500 اختبار في اليوم. لبت المخابر الخاصة النداء، لكنها لم تكن جاهزة آنذاك. في 10 مايو، لم يتواجد تقرير، لأن المواد لم تُنقل إلى مختبرات المستشفى.[58]

في 12 مايو، أغلق سوق كايين حتى إشعار آخر، وأُعيد افتتاح سوق سان لوران في 13 مايو.[59]

في 13 مايو، زاد عدد الحالات بمقدار 11 حالة، أُبلغ عن عشر حالات منها في سان جورج دي لويابوك، التي سجلت 37 حالة كوفيد-19 حتى هذا التاريخ.[60] على الجانب الآخر من الحدود في أويابوك في البرازيل، كان الوضع أسوأ، إذ أصيب 57 شخصًا بالفيروس، لكن افتقرت المدينة للطاقم الطبي الكافي والاختبارات والمعدات ما أدى إلى فرض حالة الطوارئ.[61]

في 14 مايو، أُعلن عن خطة عمل لسان جورج دي لويابوك، تضمنت عملية مسح واسعة النطاق تقرر أن تبدأ في الأسبوع التالي، وتحديد الحركة بين الأحياء.[62]

في 18 مايو، أعلن جورج إلفورت، عمدة سان جورج، أن جميع السكان سيخضعون لاختبار كوفيد-19 سواء ظهرت عليهم أعراض أم لا.[63]

يونيو 2020

في 8 يونيو، أُبلغ عن وفاة ثانية. توفي رجل يبلغ من العمر 92 عامًا في مستشفى أندريه روزيمون.[64]

في 11 يونيو، سُجلت 126 حالة جديدة من كوفيد-19. انتشر الفيروس في أنحاء البلاد وسُجلت أغلب الإصابات في كايين.

في 21 يونيو، أُبلغ عن 278 حالة كوفيد-19 جديدة، 218 حالة منها في كايين.

يوليو 2020

في 5 يوليو، أُعلن عن تعيين البريفيكتوس باتريس لاترون مديرًا جديدًا للأزمة في غويانا الفرنسية. تقرر أن يكون لاترون على اتصال دائم مع مركز الأزمات في باريس، ويعمل مع البريفيكتوس الحالي والمدير العام للوكالة الإقليمية لسان غويان من أجل إدارة فريق الإدارة الإقليمية. تقرر أيضًا إرسال المزيد من عمال الرعاية الصحية إلى الإقليم.[65]

في 9 يوليو، أصبح عدد الإصابات 5558 حالة، أي أن ما يقارب 2% من السكان أصيبوا بكوفيد-19.

في 9 يوليو، أصبحت غويانا الفرنسية في المركز الثالث بناءً على العدد النسبي للعدوى بعد قطر (102,110 إصابة من أصل 2,781,682 فردًا) وسان مارينو (698 إصابة من أصل 33,785 فردًا).[66]

الاجراءات الوقائية

  • أغلقت جميع الحدود والمطارات والموانئ والمنافذ الفضائية أمام الركاب. أعيد افتتاح مركز غويانا للفضاء في 11 مايو.[52]
  • أُغلقت جميع المدارس،[67] ولم تفتح في 11 مايو.[50]
  • فُرض حظر تجول في كايين من الساعة الثامنة مساءً، ومن الساعة التاسعة مساءً في مكان آخر. اعتبارًا من 11 مايو وما بعد، غُيّر حظر التجول ليصبح من الساعة الحادية عشرة مساءً حتى الخامسة فجرًا باستثناء منطقة سان جورج دي لويابوك التي بقيت مغلقة.[57] اعتبارًا من 28 مايو، عُلق حظر التجول في 12 بلدية من أصل 22.[68]
  • يجب على الجميع البقاء في المنزل إلا في حال الخروج الضروري. يجب تواجد وثيقة من أجل قبول الاستثناءات.[69] من 11 مايو وما بعد، أُلغي هذا القرار في جميع المناطق ما عدا سان جورج دي لويابوك.
  • يجب إغلاق جميع الأعمال التجارية غير الأساسية. سُمح باستئناف الأعمال في 11 مايو.[70]
  • في 11 مايو، بدأ إلغاء الحجر، واستؤنفت الأعمال التجارية، وأصبح ارتداء الأقنعة إلزاميًا، وأُعيد افتتاح الشواطئ. لم يُسمح بإعادة فتح المطاعم والحانات. فُرض الحجر الصحي الإلزامي لمدة 14 يومًا على الأشخاص القادمين إلى الإقليم.
مستشفى آندريه روزيمون في كايين

إدارة الأزمة

غويانا الفرنسية هي دائرة ومنطقة ما وراء البحار تابعة للجمهورية الفرنسية ويمثل البريفيكتوس فيها الدولة. تتمثل إحدى مهام البريفيكتوس في إدارة الأزمات الكبرى. يعد مارك ديل غراندي البريفيكتوس الحالي، وبالتالي فهو المسؤول عن إدارة جائحة كوفيد-19. في 5 يوليو، عُين البريفيكتوس باتريس لاترون مديرًا جديدًا للأزمة في غويانا الفرنسية، وعمل مع ديل غراندي والمدير العام للوكالة الإقليمية لسان غويان كفريق لإدارة الأزمة.[65]

تجرى اختبارات كوفيد-19 في معهد باستور في كايين خلال أيام الأسبوع، وفي مختبرات مستشفى أندريه روزيمون في كايين، ومركز هوسبيتالييه في كورو في عطلة نهاية الأسبوع.[71] أوضح ميرداد كازانجي، مدير معهد باستور، أنه لضمان جودة الاختبار، أُرسلت العينات السلبية والإيجابية إلى المختبر المركزي في باراماريبو، سورينام واستُلمت منه.[72]

الأبحاث

في 23 مارس، بدأ معهد باستور في غويانا الفرنسية بدراسة إيبي-كوفيد-19، وهي دراسة حول انتقال فيروس كورونا داخل المنزل. روقب 300 مخالط من عائلات شُخص فيها فرد بالمرض مراقبةً سريرية وفيروسية ومصلية. مُولت الدراسة من قبل الوكالة الوطنية للبحوث، ومعهد باستور، والوكالة الإقليمية لسان غويان.[73][74]

تقرير الوضع

تقرير الوضع
التاريخ 7 مايو 2020 2 يوليو 2020 10 سبتمبر 2020
الاختبارات عينات محللة 2,445 5,200 3,417
المنشأ قادمة من الخارج 45 (33%)
انتقال مجتمعي 93 (67%)
العمر <15 20 4 3
15-44 75 42 20
45-64 32 36 37
65-74 4 20 26
≥75 2 17 15
المجموعات عدد المجموعات 17 3
الحجم الوسطي 6.3
متوسط الأيام بين ظهور أعراض الحالة الأولى والثانية 5.9
المجموعات العائلية 8
المجموعات المجتمعية 9
Contact tracing عدد الخاضعين للدراسة 1,241
العدد الوسطي لمخالطي كل حالة 8.7
عدد الحالات المؤكدة بين المخالطين 35 (28%)

إحصائيات

التسلسل الزمني لعدد الحالات النشطة

انظر أيضًا

المراجع

  1. "Five coronavirus cases confirmed in French Guiana March 4, 2020"، Antigua Observer، 04 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
  2. "Un premier mort du Covid-19 en Guyane"، France Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2020.
  3. "Coronavirus : Mayotte en rouge, les autres DROM en vert sur la carte provisoire du déconfinement"، Outremers la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2020.
  4. "Coronavirus : 126 cas positifs en 24h, 1043 personnes infectées par la Covid-19 en Guyane"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2020.
  5. Elsevier، "Novel Coronavirus Information Center"، Elsevier Connect، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  6. Reynolds, Matt (04 مارس 2020)، "What is coronavirus and how close is it to becoming a pandemic?"، Wired UK، ISSN 1357-0978، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
  7. "High consequence infectious diseases (HCID); Guidance and information about high consequence infectious diseases and their management in England"، GOV.UK (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
  8. "World Federation Of Societies of Anaesthesiologists – Coronavirus"، www.wfsahq.org، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  9. "Crunching the numbers for coronavirus"، Imperial News، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  10. ""World Population prospects – Population division""، population.un.org، United Nations Department of Economic and Social Affairs, Population Division، اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2019.
  11. ""Overall total population" – World Population Prospects: The 2019 Revision" (xslx)، population.un.org (custom data acquired via website)، United Nations Department of Economic and Social Affairs, Population Division، اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2019.
  12. "Le territoire de l'Inini : 1930-1969"، Matoury via Stanford.edu (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2020.
  13. "COVID-19: Guiana Space Center suspends launch campaigns"، Ariane Space، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2020.
  14. "Mesures de restriction de circulation"، guayne.gouv.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2020.
  15. "Coronavirus : un mois de confinement en Guyane en quelques dates..."، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2020.
  16. "Les déplacements aériens en outre-mer officiellement interdits jusqu'au 15 avril"، France-Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2020.
  17. "Covid-19: "We must prepare Guyana to face an important peak""، France-Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2020.
  18. "Covid 19: Guiana is now in stage 2 of the epidemic"، France-Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 08 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2020.
  19. "Covid Info du mardi 7 avril 2020"، www.guyane.gouv.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 أبريل 2020.
  20. "Groupe Bernard Hayot group donated 1.3 million masks to health workers (in French)"، France-Guyane، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2020.
  21. "EU provides US$8.6M grant for C'bean to combat COVID-19"، Kaieteur News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2020.
  22. "Point Epidémio Régional hebdomadaire "Spécial COVID-19" (PDF)" (PDF)، guyane.ars.sante.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف (PDF) من الأصل في 27 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  23. "13 cases confirmed in an Amerindian in Matoury"، France-Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2020.
  24. "Coronavirus : Un seul nouveau cas déclaré positif ce 15 avril en Guyane"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  25. "Déconfinement : les habitants du village Cécilia de Matoury à nouveau libres"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 06 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2020.
  26. "Coronavirus: the scientific council fears a worsening of the Overseas situation and recommends "the strict maintenance of confinement""، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020.
  27. "Coronavirus : certaines recommandations du conseil scientifique pour l'outre-mer seront appliquées en Guyane"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2020.
  28. "Measures Suriname and France at border to prevent Coronavirus"، Waterkant (باللغة الهولندية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  29. "Communiqué de presse conjoint entre la République du Suriname et la République Française sur les actions pour contrôler la frontière dans le cadre de la pandémie covid-19 dans le bassin de maroni"، Nationaal Informatie Instituut De Boodschap (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  30. "French ambassador: Border of 520 kilometres is a challenge (in Dutch)"، Star Nieuws، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020.
  31. "Covid-19 : l'unique patient en réanimation est sorti aujourd'hui"، France-Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2020.
  32. "La livraison à domicile séduit les grandes surfaces"، France-Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 أبريل 2020.
  33. "Modération des prix"، guyane.gouv.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2020.
  34. "Coronavirus : Les villages amérindiens de Macouria et de Matoury s'isolent volontairement pour prévenir toute propagation du virus chez eux"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2020.
  35. "Coronavirus : les conseillers territoriaux votent le Fonds d'urgence économique"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  36. "Coronavirus : 330 soignants et administratifs du Centre hospitalier Andrée Rosemon vont être testés au Covid-19"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  37. "Point épidémio Spécial COVID-19 16 avril 2020 (PDF)" (PDF)، santepubliquefrance.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2020.
  38. "Coronavirus : une vaste opération de distribution de colis alimentaires sous l'égide de la Croix-Rouge à Saint-Laurent-du-Maroni"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2020.
  39. "St. Laurent afgesloten van rest Frans-Guyana"، De Ware Tijd (باللغة الهولندية)، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2020.
  40. "Coronavirus : l'Hôtel Du Fleuve à Sinnamary devenu bâtiment fantôme"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2020.
  41. "Coronavirus : 9 cas avérés à Grand-Santi"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 أبريل 2020.
  42. "Coronavirus : deux nouveaux cas de Covid-19 ce 23 avril en Guyane"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2020.
  43. "Coronavirus : trois kampoes de Grand-Santi en quarantaine"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2020.
  44. "12 nouveaux cas à Grand-Santi confirmés"، France Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2020.
  45. "Coronavirus : l'épidémie de Covid-19 à Grand-Santi circonscrite, aucun nouveau cas depuis le 30 avril"، Guyane la 1ère، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2020.
  46. "Renforcement des contrôles en Guyane à la frontière Brésilienne La région de l'Oyapock enregistre des cas de Covid en Guyane et au Brésil"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2020.
  47. "Coronavirus : Macapa, la capitale de l'Amapa au Brésil, principal foyer épidémique"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 01 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2020.
  48. "Finances des collectivités locales et Covid-19 : Georges Patient tire la sonnette d'alarme"، France-Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 03 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2020.
  49. "Coronavirus : le gouvernement verse près de 10 millions d'euros pour aider les familles de Guyane les plus modestes"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 03 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2020.
  50. "Déconfinement : La Guyane vote la non réouverture des collèges et lycées"، Outremers 360 (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2020.
  51. "Confinement : les files d'attente pour l'achat de gaz ne diminuent pas, il n'y a pas assez de dépôts-ventes en Guyane"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 05 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2020.
  52. "COVID-19: Arianespace to resume its launch campaigns at the Guiana Space Center"، Ariane Space، مؤرشف من الأصل في 03 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2020.
  53. "Les familles Guyanaises peuvent enfin revoir leurs anciens dans les Ehpad"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 06 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2020.
  54. "Coronavirus : Organabo un hameau sur le territoire d'Iracoubo paisiblement confiné"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 05 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 مايو 2020.
  55. "Réouverture des plages, quatorzaine Outre-mer, port du masque : Édouard Philippe détaille le plan de déconfinement"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2020.
  56. "Saint-Georges de l'Oyapock, ville frontière avec le Brésil, seule commune de Guyane à rester placée en confinement"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.
  57. "Plan de déconfinement : les mesures applicables en Guyane"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.
  58. "Déconfinement : l'Institut Pasteur prévoit un centre de tests de Covid-19 "en drive""، Guyane la 1ère، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.
  59. "Le marché de Cayenne fermé jusqu'à nouvel ordre, celui de Saint-Laurent rouvre demain"، France Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2020.
  60. "Coronavirus : 11 nouveaux cas de Covid-19 ce mercredi 13 mai, 10 malades ont été recensés à Saint-Georges en 24h"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.
  61. "Covid-19 : Oiapoque en " état de calamité publique ""، France Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2020.
  62. "Coronavirus : réunion de la cellule de crise pour la prise en charge de l'épidémie de Covid-19 à Saint-Georges"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2020.
  63. "-Coronavirus : toute la population de Saint-Georges de l'Oyapock testée à compter de ce 18 mai"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2020.
  64. "Coronavirus : un nouveau décès lié à l'épidémie de Covid-19, l'homme était âgé de 92 ans"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 08 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 يونيو 2020.
  65. "Covid-19 : le préfet Patrice Latron nommé directeur de crise en Guyane"، France Guyane.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2020.
  66. "ISS - Istituto per la Sicurezza Sociale di San Marino"، www.iss.sm، 06 يوليو 2020، مؤرشف من الأصل في 29 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2020.
  67. "Coronavirus: Spain and France announce sweeping restrictions"، bbc، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020.
  68. "Marc del Grande : " Nous n'avons pas dilapidé notre avance ""، FranceGuyane.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 06 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2020.
  69. "Attestations dérogatoires"، guyane.gouv.fr (باللغة الفرنسية، الإسبانية، البرتغالية، الإنجليزية، والسرانان تونجو)، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020.
  70. "Déconfinement mode d'emploi"، France Guyane (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2020.
  71. "Point épidémio régional Guyane Spécial COVID-19 29 avril 2020" (PDF)، ars.sante.fr (باللغة الفرنسية)، مؤرشف (PDF) من الأصل في 01 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 مايو 2020.
  72. "Le Suriname sort de l'épidémie de Covid-19 et se prépare pour l'élection présidentielle du 25 mai"، Guyane la 1ère (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 مايو 2020.
  73. "EPI-COVID-19, un projet de recherche en épidémiologie pour étudier la transmission intra-ménage autour des cas de COVID-19 confirmés en Guyane"، Pasteur Cayenne (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2020.
  74. "Household Transmission Investigation Study for COVID-19 in French Guiana (EPI-COVID-19)"، U.S. National Library of Medicine، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2020.
  • بوابة كوفيد-19
  • بوابة طب
  • بوابة عقد 2020
  • بوابة علم الفيروسات
  • بوابة غويانا الفرنسية
  • بوابة فرنسا
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.