معركة الموصل (2016–2017)
معركة الموصل أو كما أسماها رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي "قادمون يا نينوى"[36] هو هجوم مشترك لقوات الأمن العراقية مع الحشد الشعبي، وقوات البيشمركة في كردستان العراق، وقوات التحالف لمحاربة الإرهاب لاستعادة السيطرة على مدينة الموصل من تنظيم الدولة الإسلامية والتي تعتبر عاصمته.[37][38][39] بدأت الحرب البرية في 16 أكتوبر، 2016.[40][41][42] وقد أعلن عن بداية العملية الحربية رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في 17 أكتوبر 2016 الموافق 16 محرم 1438 هـ، وكانت العملية تهدف إلى إنهاء وجود تنظيم الدولة الإسلامية في المدينة وإعادة المدينة إلى الإدارة العراقية.[43]
قادمون يا نينوى | |||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الحرب الأهلية العراقية والتدخل في العراق بقيادة الولايات المتحدة | |||||||||
معلومات عامة | |||||||||
| |||||||||
المتحاربون | |||||||||
العراق
التحالف: إيران[12] حزب الله |
تنظيم الدولة الإسلامية | ||||||||
القادة | |||||||||
حيدر العبادي (رئيس وزراء العراق) اللواء الركن نجم الجبوري (قائد عمليات تحرير نينوى) الفريق الركن عبد الوهاب الساعدي (قائد محور جهاز مكافحة الإرهاب)[13] الفريق رائد شاكر جودت (قائد الشرطة الاتحادية)[14] فاضل برواري (قائد القوات الخاصة العراقية) |
أبو بكر البغدادي (الخليفة)
أبو أسامة (معاون أبو بكر البغدادي) ⚔ | ||||||||
الوحدات | |||||||||
العراق:
الشرطة سلاح الجو أخرى (قوات مُتحالفة مع الحكومة)
كردستان العراق: |
جيش داعش | ||||||||
القوة | |||||||||
54،000–60،000 من قوات الأمن العراقية,[19][20] 14،000 قوات شبه عسكرية[19] 40،000 من قوات البيشمركة[19]
|
2،000–9،000 مسلح[23][24] | ||||||||
الخسائر | |||||||||
8000 قتيل[25] 980 قتيل،
30 قتيل، 70-100 جريح[28] 2 قتيل[29] مجموع: 1٫010 قتيل مجموع؛ 6٫100 جريح (إدعاء الولايات المتحدة) مجموع :11،700 قتيل مجموع :عشرات الآلاف الجرحى والمعوقين ( إدعاء تنظيم الدولة) 30 قُبض عليهم[32] +9,100 قتيل |
2٫000+ قتيل[34] (إدعاء الولايات المتحدة)
25٫000 قتيل (إدعاء الحكومة العراقية)[35] | ||||||||
ملاحظات | |||||||||
926 مدنيا قتلوا | |||||||||
وفي الجانب الإنساني تُشير بعض التقارير إلى أن هناك مخاوف من أزمة إنسانية واسعة النطاق، حيث يمكن أن يستخدم المدنيين كدروع بشرية للقتال من قبل داعش، حيث يَصل أعداد المدنيين من أهالي الموصل إلى مليون ونصف تقريبا ومازالوا يعيشون في المدينة.[44]
في يوم 1 تموز يوليو تمكنت القوات العراقية من الوصول إلى بقايا جامع النوري ومنارته الحدباء،[45] وأعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي عن إنتهاء "دويلة باطل الداعشية" ومهدداً عناصر التنظيم بملاحقة آخر واحد منهم، ولقد تمت السيطرة على مدينة الموصل من قبل الجيش العراقي، وحسب البيان المشترك الذي أذيع حال إعلان النصر وتحرير الموصل في 10 تموز 2017 فقد شارك في المعارك حوالي 60 ألف من القوات الأمنية وتمكنوا من قتل 25 الف مسلحا ونزوح ما يقارب مليون شخص من الموصل منذ انطلاق العمليات العسكرية لتحريرها في شهر تشرين الأول الماضي، وأعلن مجلس محافظة نينوى أن 80 % من مدينة الموصل قد دمرت بالكامل، كما نفذت طائرات التحالف الدولي حوالي 20 ألف طلعة جوية قتل فيها حوالي خمسة آلاف مسلح[46]
الخلفية
تعتبر مَدينة الموصل ثاني أكبر مدينة في العراق من حيث عدد السكان، سيطر عليها داعش في يونيو 2014، في معركة خاضها مع الجيش العراقي طالت يومان فقط،[23] أعلن بعدها أبو بكر البغدادي إقامة " دولة الخلافة " في جامع الموصل الكبير والتي تَشمل أراضي واسعة من سوريا والعراق متخذاً من الموصل عاصمة لهذه الدولة , وبعد العديد من المعارك في مختلف أنحاء العراق ظلت الموصل أخر معقل مُهم وكَبير ورئيسي للتنظيم في العراق.[47]
في الأسابيع التي سَبقت الهجوم البري، قَصفت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة عدداً من الإهداف في مدينة الموصل تَمهيداً للهجوم، وبدأ الجيش العراقي بالتقدم تدريجياً على المدينة.[48] قام سلاح الجو الملكي بعدد من الطائرات بأستهداف أهداف لعناصر تنظيم داعش بواسطة طائرات تايفون وتورنادو وطائرات بدون طيار بأستهداف "قاذفات صواريخ ومخزونات الذخيرة وقَطع المدفعية ومدافع الهاون" في ال72 ساعة قبل بدء الهجوم البري.[49]
وقبل مُدة كانت قد أسقطت مَنشورات على المدينة وأماكن أخرى مُحيطة بها من قبل الجيش العراقي تَدعو إلى "الانتفاض" ضد داعش عندما تبدأ المعركة.[47][50] لعرقلة المقاومة من التنظيم[51] وتحضيراً من داعش للهجوم، قام عناصره بحفر خندق وأغلاق الطرق في جميع أنحاء المدينة وحولها وحرق النفط للحد من الرؤية.[48]
القوات المشاركة في العملية
يقدر عدد مقاتلي داعش في الموصل حوالي 3،000- 5،000 وفقاً لوزارة الدفاع الامريكية،[52] وتترواح تقديرات أخرى منخفضة تصل إلى 2000 وقد تَصل إلى 9000 الاف مُقاتل.[23]
ويقدر تعداد القوات العراقية من قبل CNN بحوالي 94000 جُندي، منهم 54،000 إلى 60،000 من قوات الإمن العراقية (ISF) جندياً،[53] وينتشر تقريباً 16000 ألف مُقاتل من القوات الشبة العسكرية، و40،000 الف مُقاتل من البيشمركة في المعركة،[19][20] مسيحيو نينوى والتي تتألف من الآشوريين والكلدان الكاثوليك، هي من بين القوات الشبة العسكرية في أئتلاف العراقية،[54] كذلك الحشد الشعبي المدعوم من إيران ومن ضمن الآلوية التي ستشارك هي سرايا السلام، وعصائب أهل الحق وبدر قسم الجناح العسكري،[55] وتشارك أيضا قوات حرس نينوى بدعم تركي[56] وتحالف دولي مكون من 60 دولة بقيادة الولايات المتحدة، لدعم الحرب العراق ضد داعش وتوفير الدعم اللوجستي والجوي والأستخبارات والمشورة،[57] ويقع مقر قيادة قوات التحالف الدولي على بعد 60 كيلو متراً (37 ميل) إلى جنوب من مدينة الموصل في قاعدة القيارة الجوية التي تم أستصلاحها من داعش في شهر يونيو / حزيران،[58] وتم نشر حوالي 560 جندياً أمريكياً من الفرقة المجوقلة 101 في القاعدة للمعركة، بما في ذلك للقيادة والسيطرة، ومفرزة الأمن وفريق عمليات المطار والخدمات اللوجستية، والمتخصصين في الأمن ،[59] الولايات المتحدة قامت بنشر قاذفات صواريخ (راجمات) ومدافع هاوترز يحرسها اللواء القتالي 2 من الفرقة 101 وشركة جولف، كتيبة 526 كتيبة الدعم، ونشر الجيش الفرنسي أربع مدافعة هاوترز من نوع القصير و150-200 جندي في القيارة،[60] و150 جندي فرنسي إضافيين في أربيل، شرق الموصل، لتدريب قوات البيشمركة،[55] تم نشر حاملة الطائرات شارل ديغول، مع سرب 24 طائرة رافال M من طولون إلى الساحل السوري لدعم العمليات ضد داعش من خلال الضربات الجوية ومهام أستطلاعية، و12 طائرة رافال أخرى تعمل أنطلاقاً من القواعد الجوية الفرنسية في الأردن والإمارات العربية المتحدة،[61][62] تم نشر 80 جندياً من القوات الخاصة الأسترالية و210 جنود أيضًَا لمساعدة البيشمركة، وبالإضافة إلى ذلك فأن القوات الكندية ساهمت في الحرب بواسطة قوات الحرب الإلكترونية الموجودة في المنطقة وتعمل على أعتراض الأقمار وأتصالات تنظيم داعش، في حين تم تعيين 20 جندي من الجيش الكندي بمستشفى ميداني لعلاج الإصابات في قوات البيشمركة الكردية.[63][64]
أصدرت مجموعة من المواليين لحزب البعث الذي من المعروف أن الذي يقوده كان صدام حسين ونائبه عزة الدوري حيث قام بتصدير بيان قبل بدء العمليات يدعو أهل المدينة لجعل أنتفاضة ضد داعش وأعلن أنها ستحارب "منظمة أرهابية"."
قالت مُنظمة هيومان رايتس ووتش أن وجود العديد من الميليشيات التي لها تاريخ من أنتهاكات لحقوق الإنسان قد انتقدت، ودعت لعدم إدخالها إلى الموصل، بعد مزاعم إيذاء شديد من المسلمين السنة في عمليات مكافحة داعش في الفلوجة وتكريت وآمرلي.[65][66][67]
وعلى الرغم من وجود قوات التحالف، قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي أن دخول المدينة سيقتصر على الجيش العراقي والشرطة الوطنية العراقية فقط.[42][68]
المشاركة التركية
يتواجد في العراق حوالي 1500 جندي إلى 2000 من قوات الجيش التركي،[69] بما في ذلك 500 جندياً تركياً أنتشرت في مدينة بعشيقة، حيث قاموا بتدريب 1500 من قوات المتطوعين السنة العراقيين، خصوصاً التركمان والعرب لاستعادة الموصل،[70][71] مشاركة تركيا كانت ضد رغبات ورضى الحكومة العراقية،[55] التي تخشى تواجد القوات التركية، وقال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أمام البرلمان التركي في 1 أكتوبر، 2016، "سنلعب دوراً في عملية تحرير الموصل ولا يستطيع أحد أن يمنعنا من المشاركة"،[72] وقال أن وجود تركيا لمنع الهجمات الإرهابية على تركيا،[73] وأنتقدت تركيا وجود الأكراد في شمال العراق،[74] وتظاهر الآلاف من المحتجيين أمام السفارة التركية في بغداد يوم 18 أكتوبر، 2016، مطالبين بأنسحاب القوات التركية في العراق.[75]
حاولت الولايات المتحدة الأمريكية إقناع العراق بضرورة التعاون مع تركيا في معركة الموصل،[76] فقام وزير الدفاع الأمريكي آشتون كارتر بزيارة تركيا يوم 21 أكتوبر، حيث تم التوصل إلى أتفاق يسمح بمشاركة القوات التركية بشكل محدود، في أنتظار موافقة عراقية، وبحث كارتر الموضوع مع رئيس الوزراء حيدر العبادي في بغداد في 22 أكتوبر، ومع رئيس أقليم كردستان العراق مسعود برزاني في اليوم التالي في اربيل،[77] ورفض حيدر العبادي عرض المساعدة التركية، قائلاً: "انا أعرف أن الأتراك يريدون المشاركة، ونحن نقول لهم شكراً، هذا الأمر سيتعامل معه العراقيون". في تحرير الموصل وبقية المناطق،[78] ومع ذلك في 23 أكتوبر، أعلن رئيس الوزراء التركي بينالي يلديريم أن القوات التركية أطلقت قذائف المدفعية على مواقع لقوات داعش قرب الموصل بعد طلبات قوات البيشمركة للحصول على المساعدة.[79][80]
التسلسل الزمني للمعركة
القضايا الإنسانية
يعيش في الموصل بين مليون إلى مليون ونصف شخص، ولقد حذرت الوكالات الإنسانية من أزمة محتملة الحدوث في حال فرار مئات الآلاف من الناس من المدينة، مع اقتراب فصل الشتاء وذكر ليز غراندي منسق الأمم المتحدة الإنساني في العراق، "سيناريو في أسوأ الحالات، نحن نبحث حرفياً في أكبر عملية إنسانية في العالم في عام 2016".[44]
وبحسب ما ورد من تنظيم داعش من تهديد بقتل المدنيين الذين يحاولون الفرار، حيث وضع العديد من القناصين والألغام الأرضية وحفرت الخنادق لمنع الناس من محاولة الهرب[48]، وأعلنت وحذرت الحكومة عبر البث الإذاعي وإلقاء المنشورات على المدينة بضرورة بقاء المدنيين في المنازل، وكتبت في المنشورات تعليمات عامة لحمايتهم من آثار تحطم الزجاج المتطاير أو قطع أنابيب الغاز وغير ذلك.[47][81]
قدم إلى مدينة أربيل الإيطالي فيليبو جراندي مفوض الأمم المتحدة السامي لشؤون اللاجئين، يوم 17 أكتوبر، للأجتماع مع المسؤولين الأكراد[82] وقد أنشأت الأمم المتحدة خمسة مخيمات للاجئين بقدرة استيعاب تَصل إلى 45،000 شخص، ولديها القدرة على استيعاب 120،000.[83]
أعلنت أستراليا بأنها ستتبرع ب 7.5 مليون دولار للمساعدات الإنسانية للعملية، ونيوزلاند سوف تتبرع بمليون دولار نيوزلندي (718،600 دولار أمريكي).[84]
في يوم 27 أكتوبر، قامت الشؤون المدنية للأغراض العسكرية التابعة لوزارة الدفاع العراقية، بتوزيغ 3000 سلة غذائية على العوائل في قرى ،مكوك، الحود، اللزاكة، الدويزات.
أعلنت وزارة الهجرة والمهجريين العراقية إنشاء أكثر من ثمانية آلاف وحدة سكنية لنازحيي المدينة في منطقة الخازر.[85]
تنظيم داعش بدأ باحتجاز مئات العائلات بالمدارس والمراكز الحكومية في الجانب الأيسر من مدينة الموصل، شرق نهر دجلة، مع اقتراب قوات جهاز مكافحة الإرهاب من المدينة، تحديداً في مناطق الخضراء، القدس، السماح، الكرامة.[86]
بحلول نوفمبر 2016، بلغ عدد النازحين من الموصل حوالي 62 ألف نازح. ومع اشتداد المعارك، ارتفع معدل النزوح اليومي إلى الضعف بواقع 3000 شخص يوميا.[87] إن نحو 11 ألف مدني لقوا مصرعهم خلال المعارك التي شنها الجيش العراقي والقوات المساندة لهُ لاستعادة مدينة الموصل من تنظيم داعش وهذا العدد يمثل عشرة أضعاف عدد الضحايا المتوقع في تقديرات سابقة للعملية، حيث أن ثلث هذا العدد من الضحايا سقط بسبب القصف الجوي أو الصاروخي أو المدفعي علاوة على قذائف الهاون من جانب القوات العراقية أو القوات التي تدعمها الولايات المتحدة الأمريكية بينما سقط الثلث الثاني في عمليات لتنظيم الدولة بينما لم يتضح حتى الآن سبب مقتل الثلث الأخير.
وتشير الجريدة إلى أن أعداد الضحايا وثقتها وكالة أسوشيتدبرس في دراسة لها بالاعتماد على بيانات الخسائر في الأرواح وتقارير المستشفيات وتقارير القتلى التي نشرتها منظمات مدنية منها منظمة (إير وورز) التي توثق الغارات الجوية في العراق وسوريا، ولقد اعترفت الولايات المتحدة بالمسؤولية عن مقتل 326 شخصا فقط في العراق وقالت الإدارة الأمريكية إنها لاتملك الموارد اللازمة لإرسال محققين مستقلين للتحقق من عدد القتلى الذين تسببت في سقوطهم.[88]
التغطية الإعلامية
عدد من وسائل الإعلام غَطت الحدث، بما في ذلك قناة الجزيرة قبل ان يتم طرد محررها بتهمة الإرهاب[89] وكذلك بثت القناة الرابعة البريطانية تغطية للحدث بالإضافة إلى القناة الثانية الإسرائيلية[90][91]، بثت معركة اليوم الأول في الفيس بوك، التغطية الأولى من نوعها في الحرب.[92][93][94]
قام عدد من المدونيين والمغرديين العراقيين بالدخول إلى موقع تويتر لمحاربة داعش وأعلامه في معركة الموصل[95][96]، يُذكر أن المغردون العراقيين قد شاركو في دعم القوات العراقية في معركة الفلوجة (2016) أيضًَا.[97]
في 29 أكتوبر، في بيان لخلية الأعلام الحربي التابعة لوزارة الدفاع العراقية أمرت بطرد مُراسل قناة العربية الحدث لنشره لأكاذيب وأخبار ملفقة عن مدينتي الرطبة والموصل حسب ما جاء في البيان، ودعت وسائل الاعلام إلى توخي الدقة والمهنية في نقل المعلومات والأخبار.[98]
في الأسبوع الثاني، من المعارك بثت أكثر من 15 قناة فضائية وحوالي 16 إذاعة محلية نشرة موحدة تحت عنوان #نشرة_النصر_الموحدة وذلك ضمن التغطية الأعلامية لمعركة الموصل.[99]
ردود الفعل بعد الإعلان عن العملية
المحلية
- فؤاد معصوم: أكدَ رئيسُ الجمهورية فؤاد معصوم أنَ تحريرَ مدينةِ الموصل وكلِّ الأراضي العراقيةِ من عصاباتِ داعشَ الإرهابيةِ باتَ وشيكاً وهزيمتَها حتمية.[100]
- تركمان العراق:خرجت تظاهرة ٌحاشدة ٌلأبناء ِالمُكون ِالتركماني في بغداد للتنديدِ بالتدخل التركي في الشأن الداخلي العراقي.[101]
الدولية
- السعودية:أعرب وزير الخارجية السعودي عادل الجبير عن سعادته بالانتصار وفي نفس الوقت مخاوفه من أن يتسبب دخول قوات الحشد الشعبي إلى مدينة الموصل شمال العراق، بـ "حمام دم".[102]
- تركيا:أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عقب بدء عملية تحرير الموصل، أن "تركيا لا تتلقى أوامر من أحد ولن تخرج من معكسر بعشيقة"، مؤكدا أن بلاده ستكون "داخل العملية وستكون على الطاولة".[103]
- روسيا:دعا الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، الولايات المتحدة وفرنسا، إلى التحرك بحذر، خلال عمليات تحرير الموصل، لتقليل الخسائر في صفوف المدنيين.[104]، كما اكد ان المجتمع الدولي يتطلع باهتمام لمعركة الجيش العراقي بالموصل واصفا وجود أي قوات اجنبية على الأراضي العراقية دون موافقة مجلس الأمن الدولي وحكومة بغداد بغير الشرعي والخارج عن القانون والأعراف الدولية المعمول بها.[105]
- الفاتيكان: اعرب البابا فرنسيس الأول عن تضامنه مع الشعب العراقي لاسيما في الموصل وعن امله بأن ينعم َالعراقُ بالقوةِ والصلابة ِويَمضيَ قدُما ًنحو الأمن.[106]
- ألمانيا:قال وزير الخارجية الألماني فرانك-فالتر شتاينماير يوم الإثنين 17 أكتوبر 2016 على هامش اجتماع لوزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في لوكسمبورج: "إنه تحد معقد للغاية، ولن يكون سهلا".[107]
- المملكة المتحدة:وصفت الحكومة البريطانية، العملية العسكرية ضد تنظيم “داعش” الإرهابي في الموصل، بأنها خطوة نحو الأمام لتطهير كامل العراق من “داعش”.[108][109]
- الولايات المتحدة:رحب المبعوث الخاص للرئيس الأمريكي إلى التحالف الدولي بيرت ماكغرك باعلان العراق بدء عمليات تحرير الموصل.[110]
- الاتحاد الأوروبي: وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني: الاتحاد الأوروبي يدعم حملة تحرير الموصل بتوفير المساعدات الطبية وتقديم المساعدات للنازحين.[111]
- الصين: بكين تدعم جهود الحكومة العراقية في الحفاظ على الاستقرار ومحاربة الإرهاب.[111]
- فرنسا: أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية نادال رومان ان فرنسا تدعم سيادة العراق ووحدة أراضيه، وعلى جميع الدول تقديم الدعم والاسناد له في حربه ضد الإرهاب.[111]
- حلف الناتو: معركة الموصل نقطة فاصلة في الحرب على الإرهاب.[112]
- أستراليا: تحرير الموصل حجر زاوية مهم في المعركة ضد داعش.[113]
- سوريا: الخارجية السورية: إن الانتصار على داعش في العراق هو انتصار عليه في سوريا.[114]
- لبنان: عملية تحرير الموصل تعد لحظة حاسمة في الحملة التي تخوضها السلطات العراقية ضد داعش.[115]
- إيران: أكد أمین المجلس الأعلی للأمن القومي الایراني أن الشعب العراقي اتخذ قرارا بالتعاون مع المتحالفين مع بلاده لتطهیر اراضیه من وجود عصابات «داعش» الارهابية التي تتلمذت في مدارس بعض دول المنطقة.[111]
- مصر: أعرب الأمينُ العام لجامعةِ الدول العربية أحمد أبو الغيط عن تأييدِه للعراق حكومةً وشعبًا في معركة تحرير الموصل من داعش الإرهابي.[116]
- جامعة الدول العربية: صرح المتحدث الرسمي باسم الامين العام للجامعة العربية "إننا في جامعة الدول العربية فرحون بما يحققه الجيش العراقي من انتصارات، ونؤكد مساندتنا للعراق جيشا وشعبا في المعركة المصيرية لتحرير مدينة الموصل"[111]
انظر أيضًا
الملاحظات
المصادر
- Iraqi troops rush through ISIS territory southwest of Mosul, liberate 11 villages نسخة محفوظة 26 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Mosul offensive: Federal Police forces liberate 61 villages and 1400 square kilometers - Iraqi News نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Battle for Mosul intensifies as Shiite militias join fray نسخة محفوظة 29 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- العبادي يعلن النصر في الموصل نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Mosul offensive: forces launch mass attack on Iraqi city in bid to oust Isis"، the guardian، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2019.
- "Canadian troops supporting Kurds in fight to free Mosul from ISIS"، CBC News، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "Australia to have role in battle for Mosul"، Sky News Australia، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "Danish soldiers have a role on the attack on Islamic State in Mosul"، TV2 Danmark، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2016.
- "Turkey will fight Isis in Mosul, President Erdogan says"، The Independent، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- Arab, The New، "Germany 'will take part in the battle for Mosul'"، Al Araby، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- اخبار بغداد مباشر الان : انباء عن تدخل المانيا في معركة الموصل مباشر - جريدة العرب اليوم نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- http://www.csmonitor.com/layout/set/amphtml/World/Middle-East/2016/1029/What-role-is-Iran- playing-in-the-Mosul-offensive نسخة محفوظة 2020-05-26 على موقع واي باك مشين.
- عبد الوهاب الساعدي يقود محور جهاز مكافحة الارهاب بمعركة الموصل – ALJOURNAL NEWS – وكالة اخبار الجورنال نسخة محفوظة 07 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- http://www.alsumaria.tv/news/182951/قائد-الشرطة-الإتحادية-يعلن-الاستيلاء-على/arhttp://www.alsumaria.tv/news/182951/قائد-الشرطة-الإتحادية-يعلن-الاستيلاء-على/ar نسخة محفوظة 2020-05-12 على موقع واي باك مشين.
- "قيادي في بيشمركة كوردستان : المدفعية الأمريكية تقصف للمرة الأولى مواقع داعش بالموصل"، باسنيوز، 16 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "Airstrike kills senior ISIS leader killed in Tel al-Sheer village, Nineveh"، Iraqi News، 20 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2016.
- "NPF declaring their participation to Mosul offensive"، Syriac International News Agency، 18 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2016.
- "Iraqi Army makes final preparations for massive offensive"، 10 سبتمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2016.
- Walsh, Nick Paton؛ Blau, Max؛ Park, Madison؛ McLaughlin, Eliott C. (17 أكتوبر 2016)، "Battle for Mosul: Iraqi forces inflict 'heavy losses'"، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "PressTV-LIVE UPDATE: Final push to retake Mosul"، presstv.com، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "Turkish and Kurdish soldiers join forces to gain advantage in Mosul push"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019.
- Mathieu, Luc؛ Kodmani, Hala (16 أكتوبر 2016)، ""Le gouvernement irakien n'a pas de plan pour le jour d'après""، Libération.fr، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- "Irak : l'opération pour reprendre Mossoul des mains de l'EI est lancée"، لوموند (باللغة الفرنسية)، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "The Iraqi army begins the liberation of Mosul"، The Economist، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- search نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2020 على موقع واي باك مشين.
- "Pentagon Inquiry Blames ISIS for Civilian Deaths in Mosul Strike"، New York Times، 25 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2017.
- "Iraqi forces in Mosul see deadliest urban combat since World War II"، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019.
- "IS trickling out of Mosul as losses mount: US general"، AFP، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 أكتوبر 2016.
- "First US Service Member Killed In Mosul Offensive"، Military.com، 20 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 أكتوبر 2016.
- "Iranian sniper embedded in Iraqi militia killed near Mosul – FDD's Long War Journal"، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018.
- "Iraq says Iranian commander killed fighting IS"، ABC News، 27 مايو 2017، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2017.
- تنظيم الدولة يعتقل خلايا تابعة لحزب البعث أثناء محاولتها تنفيذ هجمات ضده بالتزامن مع انطلاق عملية استعادة الموصل أطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 02 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- Iraq: 4,000 soldiers, Peshmerga killed by Daesh in Mosul 30 نوفمبر، 2016 نسخة محفوظة 13 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "US says 2,000 IS fighters killed, gravely wounded in Mosul"، Yahoo News، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2016.
- الإيجاز العسكري لقائد عمليات نينوى نسخة محفوظة 4 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
- العبادي يطلق على عمليات تحرير نينوى تسمية "قادمون يا نينوى" أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 السومرية نيوز نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Dunford, Daniel (15 أكتوبر 2016)، "Battle for Mosul: UN prepares for aftermath 'chaos'"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2016.
- "The Coming Battle for Mosul"، The New York Times، 14 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2016.
- von Hein, Matthias (14 أكتوبر 2016)، "Interview: Battle for Mosul likely to lead to power struggle"، Deutsche Welle، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2016.
- Haddad, Tareq (16 أكتوبر 2016)، "'US military has started shelling Mosul' says Peshmerga commander"، International Business Times، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "Battle for Mosul: Iraq and Kurdish troops make gains"، BBC News، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- CNN, Max Blau, Madison Park and Eliott C. McLaughlin (17 أكتوبر 2016)، "Battle for Mosul: Iraqi forces close in"، CNN، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- العراق: العبادي يعلن بدء "عملية تحرير الموصل" بي بي سي عربية, دخل في 17 أكتوبر 2016. نسخة محفوظة 15 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Battle for Mosul sparks fears of humanitarian crisis"، Times LIVE، Agence France Press، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- الموصل.. الجيش العراقي يعلن السيطرة على جامع النوري - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 06 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- مسلح.http://www.alsumaria.tv/mobile/infograph/174/بالانفوغراف-القوات-المشاركة-في-تحرير-الموصل/ar نسخة محفوظة 2017-07-13 على موقع واي باك مشين.
- Gordon, Michael R.؛ Arango, Tim (17 أكتوبر 2016)، "Kurdish Troops Advance on ISIS-Held Villages East of Mosul"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "What is the battle for Mosul? Everything you need to know about the fight to liberate Isil's last bastion of power in Iraq"، The Daily Telegraph، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "Isil 'launches suicide attacks' on Kurdish forces in Mosul as bloody battle to retake terror group's Iraq stronghold begins"، The Daily Telegraph، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- الطائرات العراقية تلقي منشورات على الموصل تخبر الأهالي بانتصارات القوات الأمنية أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 14 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
- PressTV-LIVE UPDATES: Final push to retake Mosul نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Peter Cook, various reporters (17 أكتوبر 2016)، Defense Department Briefing، Arlington, Virginia, United States: سي-سبان، وقع ذلك في 23:02، مؤرشف من الأصل في 02 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016،
The estimate [of ISL fighters in Mosul] I've seen was… 3,000 to 5,000… We've seen other numbers that are higher.
"نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 3 أكتوبر 2021.{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link) - Walsh, Nick؛ Blau, Max؛ Grinberg, Emanuella؛ Hume, Tim (17 أكتوبر 2016)، "Battle for Mosul: Iraqi forces inflict 'heavy losses' on ISIS"، CNN، وقع ذلك في 20:02، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- Lodge, Carey (18 أكتوبر 2016)، "Christian Forces Will 'Fight Relentlessly' To Free Mosul From ISIS | Christian News on Christian Today"، Christian Today، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- "Bataille de Mossoul : qui participe à la reconquête ?"، L'Observer (باللغة الفرنسية)، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- بلهواري, سمية (2018)، "دور قوات حفظ السلام في حفظ السلام والأمن الدوليين"، المجلة الأكاديمية للبحوث القانونية والسياسية: 192، doi:10.52126/2238-000-004-014.
- "Iraq, Syria Make Significant Strides Countering ISIL, Press Secretary"، U.S. Department of Defense، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- Forey, Samuel (16 أكتوبر 2016)، "Bataille de Mossoul: reportage à Qayyarah, dans le QG de la coalition"، Le Figaro (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- Sisk, Richard (08 أغسطس 2016)، "101st Soldiers Deploying to Bolster Fight Against ISIS in Iraq"، Military.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- Chapleau, Philippe (29 سبتمبر 2016)، "Les quatre Caesar de Qayyarah ont déjà donné de la voix"، Ouest-France، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- Licourt, Julien (30 سبتمبر 2016)، "Premières opérations depuis le Charles-de-Gaulle avant l'offensive sur Mossoul"، Le Figaro (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2016.
- Pleitgen, Fred (17 أكتوبر 2016)، "On board the French nuclear carrier battling ISIS"، CNN، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2016.
- Greene, Andrew، "Islamic State: Australia's special forces to assist Iraq military in battle for Mosul"، ABC News، Australian Broadcasting Corporation، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- Chase, Steven، "Canadian forces providing crucial support in battle to recapture Mosul"، The Globe and Mail، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- "Ban militias with abuse records from Mosul fight: HRW"، Al Jazeera، 26 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2016.
- Wille, Belkis (14 أكتوبر 2016)، "How Retaking Mosul Could Spell Disaster for Civilians"، Human Rights Watch، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2016.
- Dolamari, Mewan (07 أكتوبر 2016)، "US accepts Shia-militia role in Mosul battle despite human rights abuses"، www.kurdistan24.net، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر 2016.
- "Trompettes et tambours médiatiques pour la reconquête de Mossoul"، Ouest-France (باللغة الفرنسية)، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- Mathieu, Luc؛ Kodmani, Hala (16 أكتوبر 2016)، ""Le gouvernement irakien n'a pas de plan pour le jour d'après""، Libération.fr، مؤرشف من الأصل في 10 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- "Offensive sur Mossoul: Washington tente de désamorcer les tensions Turquie-Irak"، L'Orient-Le Jour، 12 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- "Reconquête de Mossoul: la Turquie entend peser sur le champ de bataille irakien" (باللغة الفرنسية)، راديو فرنسا الدولي، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 30 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- Lister, Tim؛ Alkhshali, Hamdi (04 أكتوبر 2016)، "Stakes high for Iraq as Mosul offensive looms"، CNN، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- "Erdogan: Iraq unable to liberate Mosul on its own"، Al Arabiya، 15 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- Hesen, Rêbaz (17 أكتوبر 2016)، "People of South Kurdistan: Turkey after a permanent occupation in Mosul"، وكالة فرات للأنباء، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- "آلاف العراقيين يتظاهرون للمطالبة بخروج القوات التركية (Thousands of Iraqis Demonstrate to Demand the Withdrawal of Turkish Troops"، قناة الحرة (Al Hurra)، 18 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- Baldor, Lolita C. (22 أكتوبر 2016)، "Carter says Turkey should play role in Mosul fight"، The Washington Post، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2016.
- "MOSUL OFFENSIVE DAY 7: Live Updates"، Rudaw Media Network، 23 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2016.
- Baldor, Lolita C. (22 أكتوبر 2016)، "Iraqi leader resists US push for Turkish role in Mosul fight"، The Washington Post، Associated Press، مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2016.
- "Battle for Mosul: Turkey confirms military involvement"، Al Jazeera، 23 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2016.
- تركيا تعلن دعم البشمرغة بالمدفعية قرب الموصل أطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 03 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- "L'armée irakienne largue des tracts sur Mossoul en prévision d'une offensive"، France 24 (باللغة الفرنسية)، 16 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "UN: Protection of civilians must be ensured in Mosul offensive"، Rudaw Media Network، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- Paton Walsh, Nick؛ McKirdy, Euan (18 أكتوبر 2016)، "Mosul: Territory recaptured from ISIS"، CNN، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر 2016.
- "Iraq's operation to liberate Mosul receives international support amid humanitarian concerns - Global Times"، Global Times، Xinhua، 19 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 أكتوبر 2016.
- إنشاء أكثر من ثمانية آلاف وحدة سكنية لنازحي الموصل أطلع عليه بتاريخ 1 نوفمبر، 2016 شبكة الإعلام العراقي نسخة محفوظة 18 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- داعش يحتجز مئات العائلات في مدارس الموصل أطلع عليه بتاريخ 1 نوفمبر، 2016 العربية نت نسخة محفوظة 28 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "62 ألف نازح من الموصل منذ انطلاق المعركة"، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2016.
- الغارديان: لاتقتلوا المهاجرين في البحر الأبيض المتوسط - BBC Arabic نسخة محفوظة 23 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- طرد الإرهابي حامد حديد مسؤول الملف العراقي في قناة الجزيرة من الإقليم أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 شبكة الإعلام العراقي نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- بالفيديو: مراسلة القناة الثانية الاسرائيلية في بث حي من معركة الموصل أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 جنوبية نسخة محفوظة 2 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- القناة الإسرائيلية الثانية في بث مباشر لمعركة الموصل أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 الميادين نت. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 29 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- Mezzofiore, Gianluca (17 أكتوبر 2016)، "The battle for Mosul is being live streamed on Facebook"، Mashable، مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- Morley, Nicole (17 أكتوبر 2016)، "The battle to defeat Isis in Mosul is being livestreamed on Facebook"، Metro، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- Paton, Callum (17 أكتوبر 2016)، "Battle for Mosul: War broadcast live on Facebook as Iraqi Kurdish forces advance on Isis stronghold"، International Business Times، مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- #جايين_يا_ام_الربيعين.. هاشتاك معركة الموصل في تويتر أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 30 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- هاي موصلنا عراقية هاشتاك اليوم الثاني لمعركة الموصل أطلع عليه بتاريخ 18 أكتوبر، 2016 شبكة يلا نسخة محفوظة 12 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- لدعم تحرير الفلوجة.. العراقيون يهجمون على تويتر أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 قناة الحرة نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- خلية الإعلام الحربي قيادة العمليات المشتركة تأمر بطرد مراسل قناة العربية الحدث من أرض المعركة أطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- اتحاد الاذاعات والتلفزيونات العراقية يعلن اطلاق النشرة الاخبارية الموحدة يوم غدا الاحد نسخة محفوظة 11 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- معصوم : تحرير الموصل من داعش الإرهابي بات وشيكاً وهزيمته حتمية أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 شبكة الإعلام العراقي نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- أبناء المكون التركماني يستنكرون التواجد التركي في شمالي العراق أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- الجبير: دخول الحشد الشعبي للموصل سيتسبب بحمام دم موقع آرابيك.آر تي , دخل في 17 أكتوبر 2016. نسخة محفوظة 11 مايو 2019 على موقع واي باك مشين.
- أردوغان مصرّ على المشاركة في عملية تحرير الموصل أرابيك.آر تي, دخل في 17 أكتوبر 2016. نسخة محفوظة 7 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "بوتين" يدعو إلى التحرك بحذر خلال عملية تحرير الموصل موقع عيون , دخل في 17 أكتوبر 2016. نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- بوتين: المجتمع الدولي يتطلع باهتمام لمعركة الجيش العراقي ضد الإرهابيين في الموصل أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- البابا فرنسيس يعلن تضامنه مع الشعب العراقي لاسيما في الموصل أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 شبكة الإعلام العراقي نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- ألمانيا: العملية العسكرية في الموصل ليست سهلة مصراوي , دخل في 17 أكتوبر 2016. نسخة محفوظة 2 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- بريطانيا تشيد بعملية تحرير الموصل وتعتبرها خطوة لتحرير العراق من «داعش»[وصلة مكسورة] وكالة أنباء أونا , دخل في 17 أكتوبر 2016.
- بريطانيا: انطلاق عملية تحرير الموصل خطوة مهمة لتخليص العراق من داعش أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- مبعوث اوباما يرحب باعلان بدء عمليات تحرير الموصل السومرية نيوز , دخل في 17 أكتوبر 2016. نسخة محفوظة 6 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- العالم يؤازر العراق في معركة التحرير أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 جريدة الصباح نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- حلف الناتو: معركة الموصل نقطة فاصلة في الحرب على الارهاب أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 06 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- وزيرة الخارجية الاسترالية تعلن عن مساعدة إضافية للعراق أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 30 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- الخارجية السورية: الإنتصار على “داعش” في العراق هو إنتصار عليه في سوريا أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- لبنان يؤكد التضامن مع العراق في حربه على الإرهاب أطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر، 2016 البيان نسخة محفوظة 27 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- مصر: ابو الغيط يعرب عن مساندته للعراق حكومة وشعبا في عملية تحرير الموصل أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
- بوابة آسيا
- بوابة الحرب
- بوابة العراق
- بوابة الموصل
- بوابة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)
- بوابة عقد 2010