نوال السعداوي
نوال السعداوي (27 أكتوبر 1931 — 21 مارس 2021[17])، طبيبة أمراض صدرية، وطبيبة أمراض نفسية، وكاتبة وروائية مصرية مدافعة عن حقوق الإنسان بشكل عام وحقوق المرأة بشكل خاص.[18][19][20] كتبت العديد من الكتب عن المرأة في الإسلام، اُشتهرت بمحاربتها لظاهرة ختان الذكور والإناث.
نوال السعداوي | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | 27 أكتوبر 1931 [1][2][3][4] كفر طحلة[5] |
الوفاة | 21 مارس 2021 (89 سنة)
[6][7] القاهرة[8] |
الإقامة | الولايات المتحدة القاهرة[8] |
مواطنة | المملكة المصرية (1931–1952) جمهورية مصر (1953–1958) الجمهورية العربية المتحدة (1958–1971) مصر (1971–2021) |
الزوج | شريف حتاتة (1964–2010)[9][8] |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | جامعة كولومبيا (التخصص:صحة عمومية) (–1966) جامعة القاهرة (التخصص:طب الرئة) (الشهادة:بكالوريوس الطب والجراحة) (–1955) |
المهنة | طبيبة نفسية، وكاتبة طبية، وطبيبة التوليد والنساء، وروائية[9]، وسياسية، وكاتِبة، وناشِطة |
اللغة الأم | العربية |
اللغات | العربية[10]، والإنجليزية[10] |
موظفة في | جامعة ديوك[8] |
أعمال بارزة | امرأة عند نقطة الصفر[11]، وسقوط الإمام [12] |
الجوائز | |
100 امرأة على بي بي سي (2015) جائزة شون ماكبرايد للسلام (2012)[13] جائزة ستيغ داغرمان (2011)[14] الدكتوراه الفخرية من جامعة بروكسل الحرة (2007) جائزة شمال جنوب (2004)[15] الجائزة الدولية لكتالونيا (2003)[16] الدكتوراه الفخرية من جامعة سانت أندروز (1997) الدكتوراه الفخرية من جامعة شيكاغو الدكتوراه الفخرية من جامعة ترومسو الدكتوراه الفخرية من جامعة يورك | |
مُعرِّف موقع الحوار المتمدن | 469 |
أسست جمعية تضامن المرأة العربية عام 1982[21][22]، كما ساعدت في تأسيس المؤسسة العربية لحقوق الإنسان.[23] استطاعت نوال أن تنال ثلاث درجات فخرية من ثلاث قارات.[تناقض] ففي عام 2004 حصلت على جائزة الشمال والجنوب من مجلس أوروبا. وفي عام 2005 فازت بجائزة إينانا الدولية من بلجيكا[24]، وفي عام 2012 فازت بجائزة شون مأكبرايد للسلام من المكتب الدولي للسلام في سويسرا.[25]
شغلت نوال السعداوي العديد من المناصب مثل منصب المدير العام لإدارة التثقيف الصحي في وزارة الصحة في القاهرة، الأمين العام لنقابة الأطباء بالقاهرة، غير عملها كطبيبة في المستشفي الجامعي. كما نالت عضوية المجلس الأعلى للفنون والعلوم الاجتماعية بالقاهرة. وأسست جمعية التربية الصحية وجميعة للكاتبات المصريات. وعملت فترة رئيسة تحرير مجلة الصحة بالقاهرة، ومحررة في مجلة الجمعية الطبية.[26][27]
النشأة
ولدت نوال السعداوي في 27 أكتوبر عام 1931 لعائلة تقليدية ومحافظة بقرية كفر طحلة إحدى قرى مركز بنها التابع لمحافظة القليوبية. كانت الطفلة الثانية من بين تسعة أطفال. خُتِنَتْ في السادسة من عمرها.[28] أصرّ والدها على تعليم جميع أولاده. كان والدها مسؤولاً حكومياً في وزارة التربية والتعليم، وكان من الذين ثاروا ضد الاحتلال البريطاني لمصر والسودان كما شارك في ثورة 1919، وكعقاب له تم نقله لقرية صغيرة في الدلتا وحرمانه من الترقية لمدة 10 سنوات. استمدت منه احترام الذات ووجوب التعبير عن الرأي بحرية ودون قيود مهما كانت النتائج، كما شجعها على دراسة اللغات. توفي كلا والديها في سن مبكرة لِتُحملَ نوال العبء الكبير للعائلة.[29]
السيرة الذاتية
تخرجت نوال من كلية الطب جامعة القاهرة في ديسمبر عام 1955 وحصلت على بكالوريوس الطب والجراحة وتخصصت في مجال الأمراض الصدرية وعملت كطبيبة امتياز بالقصر العيني، تزوجت في نفس العام من أحمد حلمي زميل دراستها في الكلية. لم يستمر الزواج لفترة طويلة فانتهى بعدها بعامين.[30] وعندما سُئلت عنه في إحدى حواراتها قالت:[31]
«زوجي الأول كان عظيماً، زميلي في كلية الطب. كان رائعاً، والد ابنتي. لم يرد والدي مني أن أتزوجه لأنه غادر إلى السويس لمحاربة البريطانيين. لكن بعد ذلك تم خيانة المقاتلين، والكثير منهم تم حبسه. هذه الأزمة كسرته وأصبح مدمناً. وأخبرت أنني لو تزوجته، قد يوقف إدمانه، لكنه لم يفعل. حاول قتلي، لذا تركته».
تزوجت مرة ثانية من رجل قانون ولم يستمر هذا الزواج أيضا.
خلال عملها طبيبةً لاحظت المشاكل النفسية والجسدية للمرأة الناتجة على الممارسة القمعية للمجتمع والقمع الأسري.[32] ففي أثناء عملها طبيبةً في مكان ميلادها بكفر طحلة، لاحظت الصعوبات والتمييز الذي تواجهه المرأة الريفية. ونتيجةً لمحاولتها للدفاع عن إحدى مرضاها من التعرض للعنف الأسري، نُقلت مرة أخرى إلى القاهرة. لتصبح في نهاية المطاف المدير المسؤول عن الصحة العامة في وزارة الصحة. في ذلك الوقت قابلت زوجها الثالث الطبيب والروائي الماركسي شريف حتاتة الذي كان يشاركها العمل في الوزارة.[33] أُعتقل لمدة 13 عاما في عهد الرئيس جمال عبد الناصر. تزوجا في عام 1964 وأنجبا ولدًا وبنتًا، ولكن انتهى الزواج بطلاق بعد 43 عاما معا. وقالت عنه:[34]
«الزوج الثالث هو شريف حتاته، والد ابني، كان رجلا حراً جداً، ماركسي تم سجنه. عشت معه 43 عاماً، وأخبرت الجميع: هذا هو الرجل “النسوي” الوحيد على وجه الأرض. ثم بعد ذلك اضطررت للطلاق أيضاً. كان كاذباً. كان على علاقة بامرأة أخرى. تعقيد الشخصية ذات الطابع الأبوي. ألف كتباً عن المساواة بين الجنسين ثم خان زوجته. أنا متأكدة أن 95% من الرجال هكذا».
في عام 1972 نشرت كتاب بعنوان المرأة والجنس، مواجهة بذلك جميع أنواع العنف التي تتعرض لها المرأة كالختان والطقوس التي تقام في المجتمع الريفي للتأكد من عذرية الفتاة.[35] أصبح ذلك الكتاب النص التأسيسي للموجة النسوية الثانية. وكنتيجة لتأثير الكتاب الكبير على الأنشطة السياسية أقيلت نوال من مركزها في وزارة الصحة، لم يكتف الأمر على ذلك فقط فكلفها ذلك أيضا بمركزها كرئيس تحرير مجلة الصحة، وكأمين مساعد في نقابة الأطباء.[بحاجة لمصدر]
من عام 1973 إلى عام 1976 اهتمت نوال بدراسة شؤون المرأة ومرض العصاب في كلية الطب بجامعة عين شمس. ومن عام 1979 إلى 1980 عملت مستشارةً للأمم المتحدة في برنامج المرأة في أفريقيا (ECA) والشرق الأوسط (ECWA).
السجن
تُعدّ نوال السعداوي من الشخصيات المثيرة للجدل والناقدة للحكومة المصرية، ففي عام 1981 ساهمت نوال في تأسيس مجلة نسوية تسمى «المواجهة». وفي 6 سبتمبر 1981، حُكم عليها بالسجن في عهد الرئيس محمد أنور السادات،[36] أُطلق سراحها في نفس العام بعد شهر واحد من اغتيال الرئيس. ومن أشهر أقوالها «لقد أصبح الخطر جزء من حياتي منذ أن رفعت القلم وكتبت. لا يوجد ما هو أخطر من الحقيقة في عالم مملوء بالكذب».[37]
سُجنت نوال في سجن النساء بالقناطر لمدة ثلاثة أشهر، وعند خروجها قامت بكتابة كتابها الشهير «مذكراتي في سجن النساء» عام 1983.[38] ولم تكن تلك هي التجربة الوحيدة لها مع السجن، فقبل ذلك بتسع أعوام كانت متصلة مع سجينة واتخذتها كملهمة لروايتها إمراة عند نقطة الصفر عام 1975.[بحاجة لمصدر]
كما رفضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة في مصر في 12 مايو 2008 م. إسقاط الجنسية المصرية عنها، في دعوى رفعها ضدها أحد المحامين بسبب آرائها.[39]
السفر خارج مصر
نتيجة لآرائها ومؤلفاتها[وفقاً لِمَن؟] رُفعت العديد من القضايا ضدها من قبل الإسلاميين مثل قضية الحسبة للتفريق بينها وبين زوجها، ووُجهت لها تهمة «ازدراء الأديان»، كما وُضع اسمها على ما وُصفت بـ«قائمة الموت للجماعات الإسلامية» حيث هُددت بالموت.[بحاجة لمصدر] وفي عام 1988 سافرت خارج مصر. قبلت عرض التدريس في جامعة ديوك وقسم اللغات الأفريقية في كارولاينا الشمالية وأيضا جامعة واشنطن. شغلت نوال العديد من المراكز المرموقة في الحياة الأكاديمية سواء في جامعة القاهرة داخل مصر أو في هارفرد، جامعة ييل، جامعة كولومبيا، جامعة السوربون، جامعة جورج تاون، جامعة ولايه فلوريدا، أو جامعة كاليفورنيا في خارج مصر. رجعت نوال إلى مصر بعد 8 سنوات أي في عام 1996.[40]
فور عودتها إلى مصر أكملت نشاطها وفكرت في دخول الإنتخابات المصرية في عام 2005 ولكن لم تقبل بسبب شروط التقديم الصارمة.
كانت نوال من ضمن المتظاهرين في ميدان التحرير في ثورة يناير عام 2011.[41] كما طالبت بإلغاء التعليم الديني في المدارس.
أعمالها
بدأت نوال الكتابة مبكرًا[42]، فكان أول أعمالها عبارة عن قصص قصيرة بعنوان «تعلمت الحب» (1957) وأول رواياتها «مذكرات طبيبة» (1958). ويُعد كتاب «مذكراتي في سجن النساء» (1982[43]) من أشهر أعمالها.
صدر لها أربعون كتابا أعيد نشرها وترجمة كتاباتها لأكثر من 20 لغة وتدور الفكرة الأساسية لكتابات نوال السعداوي حول الربط بين تحرير المرأة والإنسان من ناحية وتحرير الوطن من ناحية أخرى في نواحي ثقافية واجتماعية وسياسية.[44]
في عام 1972، نشرت أول أعمالها غير القصصية بعنوان المرأة والجنس مثيرة بذلك عداء كلا السلطات السياسية والدينية. هذا الكتاب كان من أسباب فصلها من وزارة الصحة، ومن أعمالها أيضا:
الآراء
الدين
تصريحات نوال دائما ما تكون مثيرة للجدل،[46] ففي مقابله مع نوال السعداوي عام 2014 صرحت قائلة «إن جذر اضطهاد المرأة يرجع إلى النظام الرأسمالي الحديث والذي تدعمه المؤسسات الدينية». كما ترى أن نظام الميراث الإسلامي ظلم كبير للمرأة وتطالب بمساواة ميراث الرجل والمرأة.[47][48]
صرحت بعد حادثة تدافع للحجاج في عام 2015 أثناء أداء فريضة الحج والذي أدى إلى مقتل المئات في حوار مع الغارديان:
تحدثوا عن طريقة تنظيم الحج، حول جعل الناس يسافرون في مجموعات أقل. ما لا يقولونه هو أن التدافع حدث لأن الناس تقاتلوا على رجم الشيطان ثم أضافت: لماذا يحتاجون إلى رجم الشيطان؟ لماذا يحتاجون إلى تقبيل الحجر الأسود؟ لكن لا يقول أحد ذلك. لن تنشر وسائل الإعلام ذلك. لم كل هذا التردد في انتقاد الدين؟ ربماهو الخوف من أن يكونوا عنصريين.[49]
من أشهر تصريحاتها:[50]
- «الدين هو تجسيد للعنصرية. كل الآلهة غيورين. يقتل الناس لأنهم لا يصلّون إلى الإله الصحيح».[بحاجة لمصدر]
- «تقبيل الحجر الأسود والطواف حول الكعبة أفعال وثنية».[51]
- «تهمة "ازدراء الأديان" مزيَّفة ومسيَّسة وسبوبة لهواة الشهرة».[بحاجة لمصدر]
- «كتبت "إلى الله" وعمري 7 سنوات».[بحاجة لمصدر]
- «المرأة مقهورة في جميع الأديان».[52]
- «كل نظام سياسي يفسر الدين كما يشاء».[بحاجة لمصدر]
الختان
بدأت بمحاربة الختان منذ شبابها. وعلقت في عام 2007 على وفاة الطفلة صاحبه الأثني عشر ربيعا بدور شاكر أثناء هذه العملية قائلة:
«بدور، هل كان يجب عليك الموت لتنيري هذه العقول المظلمة ؟ هل كان يجب عليك دفع هذا الثمن بحياتك ؟ يجب على الأطباء ورجال الدين ان يعلموا أن الدين الصحيح لا يأمر بقطع الأعضاء التناسلية. كطبيبة وناشطه في مجال حقوق الإنسان أرفض تماما هذه العملية كما أرفض ختان الذكور.[53] وأؤمن أن الأطفال جميعا ذكورا وإناث يجب حمياتهم من هذا النوع من العمليات».[54]
الحجاب
ترى نوال أن الحجاب والنقاب من صور العبودية وضد الأخلاق والأمن، وأن الحجاب لا يعبر عن الأخلاق.[55] وإستنكرت لماذا تتحجب المرأة ولا يتحجب الرجل؟ بالرغم من وجود شهوة لكل منهما؟[56]
تعدد الزوجات
في إحدى حوارتها أعلنت أنها ترفض فكرة تعدد الزوجات قائلة: «إن تعدد الزوجات يخلق الكره بين الأطفال والزوجات كما يزيد من الحوادث، وأن تعدد الزوجات كذب وليس بالقرآن وبلاد عربية مثل تونس منعته».[57][58]
المثلية
لا ترى نوال المثلية الجنسية كشيء محرم فصرحت قائلة: « الجنس عادة وتعود والمثلية لها أسبابها جزء منها وراثي بجانب التربية والخوف، والأمر يتطلب تحليله وإرجاعه لأسبابه الاجتماعية والبيولوجية وليس وضعهم في السجون، لأن هذا ليس الحل، ولازم يكون فيه حرية، فالمجتمع والدين لا دخل لهم بالجنس»، مستطردة: «لم نتربى على حرية الجنس، والعلاقات الجنسية شخصية».[59]
موقفها من الولايات المتحدة
في محاضرة عام 2002 في جامعة كاليفورنيا وصفت نوال السعداوي غزو أمريكيا لأفغانستان بأنها «حرب لإستغلال النفط في المنطقة». وأن السياسات الخارجية لأمريكا ودعمها لإسرائيل هو «الإرهاب الحقيقي».[60] وأن المساعدات الأمريكية غرضها إبقاء المصريين في حالة فقر وعوز دائم.[61]
الجوائز
وفاتها
توفيت يوم الأحد 21 مارس 2021 ميلاديًّا، الموافق 8 شعبان 1442 هجريًّا، عن عمر ناهز 90 عامًا، بعد معاناتها مع المرض حيث تعرضت لأزمة صحيّة قبل أيام من وفاتها أدخلتها أحد المستشفيات.[65] ودُفنت بمقبرة العائلة في السادس من أكتوبر، بحضور أسرتها فقط بسبب ظروف وباء فايروس كورونا (كوفيد 19)، في غياب الإعلام برغبة أسرتها.[66]
انظر أيضًا
الهوامش
- 1 : وهو تحليل كلاسيكي عن اضطهاد المرأة في العالم العربي (من بين صفحاته وصف لختان السعداوي وهي في سن السادسة، العملية التي تمت على أرض حمام العائلة بينما تنظر أمها وتبتسم وتضحك).
- 2 : ترجمت إلى عدة لغات كالإنجليزية والفرنسية (بالفرنسية: Mémoires de la prison des femmes)[67]
- 3 : [68] ترجمت إلى 14 لغة كالإنجليزية والألمانية والفرنسية والسويدية والإندونيسية
- 4 : حظر الكتاب ومنع نشره في مصر في نوفمبر 2006، حيث واجهت الكاتبة قضية جديدة في محكمة في القاهرة أثيرت ضدها من قبل الأزهر في شباط /فبراير 2007 .[69][70][71]
المراجع
- مُعرِّف الشبكات الاجتماعية ونظام المحتوى المؤرشف (SNAC Ark): https://snaccooperative.org/ark:/99166/w6h71tjc — باسم: Nawal El Saadawi — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- العنوان : Банк інформації про видатних жінок — باسم: Nawal El Saadawi — معرف فيمبيو: https://www.fembio.org/biographie.php/frau/frauendatenbank?fem_id=8628 — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- مُعرِّف دليل الألماس العام: https://opac.diamond-ils.org/agent/15702 — باسم: Nawāl al-Saʿdāwī
- مُعرِّف شخص في أرشيف مُونزِينجِر (Munzinger): https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000029593 — باسم: Nawal El Saadawi — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
- العنوان : The International Who's Who of Women 2006 — الناشر: روتليدج — ISBN 978-1-85743-325-8
- https://www.almasryalyoum.com/news/details/2293225
- https://www.lemonde.fr/culture/article/2021/03/21/l-ecrivaine-egyptienne-feministe-nawal-el-saadawi-est-morte_6073950_3246.html
- https://www.nytimes.com/2021/03/21/obituaries/nawal-el-saadawi-dead.html — تاريخ الاطلاع: 23 مارس 2021
- المؤلف: Virginia Blain، إيزوبيل غروندي و باتريشيا كليمنتس — العنوان : The Feminist Companion to Literature in English — الصفحة: 340
- المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb11999798c — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- https://openlibrary.org/works/OL8303563W/Woman_at_Point_Zero — تاريخ الاطلاع: 23 أكتوبر 2016
- https://openlibrary.org/works/OL1602174W/The_fall_of_the_Imam — تاريخ الاطلاع: 23 أكتوبر 2016
- http://www.afri.ie/news-and-events/international-peace-bureau-to-award-2012-sean-macbride-peace-prize-to-nawal-el-sadaawi-egypt-and-lina-ben-mhenni-tunisia/ — تاريخ الاطلاع: 23 أكتوبر 2016
- https://www.upress.umn.edu/press/press-releases/egyptian-writer-awarded-stig-dagerman-prize — تاريخ الاطلاع: 23 أكتوبر 2016
- http://www.coe.int/t/dg4/nscentre/NSP/winners_NSP_en.asp — تاريخ الاطلاع: 23 أكتوبر 2016
- http://web.gencat.cat/ca/generalitat/premis/pic/
- "وفاة نوال السعداوي عن عمر يناهز 90 عاما"، المصري اليوم، 21 مارس 2021، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2021.
- Cooke, Rachel (11 أكتوبر 2015)، "Nawal El Saadawi: 'Do you feel you are liberated? I feel I am not'"، ذا أوبزرفر، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2015.
- "Egypt's face of courage"، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2004، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2013.
- Mahmoud El-Wardani (24 أبريل 2014)، "El-Saadawi and Hatata: Voyage of a lifetime"، Ahram Online، مؤرشف من الأصل في 01 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2015.
- ""Arab Women's Solidarity Association United""، مؤرشف من الأصل في 07/12/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Hitchcock, Peter, Nawal el Saadawi, Sherif Hetata. “Living the Struggle.” Transition 61 (1993): 170-179
- El Saadawi, Nawal (2000)، "Presentation by Nawal El Saadawi: President's Forum, M/MLA Annual Convention, November 4, 1999"، The Journal of the Midwest Modern Language Association، 33/34: 34–39، doi:10.2307/1315340، مؤرشف من الأصل في 17/09/2016.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Arthur Miller Freedom to Write Lecture by Nawal El Saadawi"، مؤرشف من الأصل في 18/06/2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - ""International Peace Bureau""، مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2017.
- "sbobet เว็บแทงบอลออนไลน์ 24ชั่วโมง เปิดการเดิมพัน E-sport – แหล่งข่าวเกมส์ออนไลน์ ทางเว็บไซต์มีการแจ้งรายงานการแข่งขัน ผ่านช่องทาง Sbobet"، مؤرشف من الأصل في 21/02/2014.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Nawal El Saadawi"، faculty.webster.edu، مؤرشف من الأصل في 02/06/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Nawal El Saadawi: Egypt's radical feminist"، the Guardian، 15/04/2010، مؤرشف من الأصل في 31/10/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Exile and Resistance"، مؤرشف من الأصل في 27/10/2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - ""A PSYCHOANALYTIC APPROACH TO THE NOVEL OF NAWAL EL SAADAWI TITLED MÜZEKKİRAT TABİBE"" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 17/05/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "الجارديان تحاور نوال السعداوي"، 10/12/2015، مؤرشف من الأصل في 21/09/2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Feminism in a nationalist century نسخة محفوظة 25 أغسطس 2015 على موقع واي باك مشين.
- "El-Saadawi and Hatata: Voyage of a lifetime - Review - Books"، Ahram Online، مؤرشف من الأصل في 01/12/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Nawal El Saadawi: 'Do you feel you are liberated? I feel I am not'"، the Guardian، 11/10/2015، مؤرشف من الأصل في 04/01/2018.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - Benraad, Myriam (17 أغسطس 2017)، "Nawal El Saadawi, icône du féminisme en Egypte" [نوال السعداوي ايقونة النسوية في مصر]، لو موند (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2021.
- Uglow, Jennifer S.؛ Hendry, Maggy (21/03/1999)، "The Northeastern Dictionary of Women's Biography"، UPNE، مؤرشف من الأصل في 13/11/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "The Hindu : Egypt's face of courage"، web.archive.org، 30/10/2004، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - Khaleeli, Homa (15 أبريل 2010)، "Nawal El Saadawi: Egypt's radical feminist"، the Guardian (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2021.
- "الإدارية العليا ترفض دعوى إسقاط الجنسية عن نوال السعداوي"، بوابة الأهرام، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 مارس 2021.
- "Events | Amnesty International UK"، www.amnesty.org.uk، مؤرشف من الأصل في 01/10/2012.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - EST, Elizabeth Rubin On 3/6/11 at 12:00 AM (06/03/2011)، "The Feminists in Tahrir Square"، Newsweek، مؤرشف من الأصل في 17/09/2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Nawal El Saadawi: "My identity is not fixed""، New African Magazine، 30/06/2016، مؤرشف من الأصل في 06/07/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "الصفحات الأولى من كتاب مذكراتي في سجن النساء"، online.fliphtml5.com، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2021،
تاريخ توقيع الكاتبة مارس 1982 بالقاهرة
- Anderson, Gary L.؛ Herr, Kathryn G. (13/04/2007)، "Encyclopedia of Activism and Social Justice"، SAGE Publications، مؤرشف من الأصل في 31/07/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Radical writer back with vengeance"، The National، 07/09/2009، مؤرشف من الأصل في 17/08/2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "بعد مطالبتها بـ«الدعارة الحكومية».. 8 تصريحات أثارت الجدل لـ«نوال السعداوي»"، الوفد، مؤرشف من الأصل في 01/10/2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "نوال السعداوى تعترض على نظام المواريث في الاسلام"، مؤرشف من الأصل في 17/12/2019.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "السعداوي : عاتبت الله بشأن المواريث.. والعذرية "وهم بيولوجي""، مؤرشف من الأصل في 07/06/2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "الجارديان تحاور نوال السعداوي"، 12/10/2015، مؤرشف من الأصل في 21/09/2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "بعض من أقوال د. نوال السعداوي حول الأديان والطقوس"، www.facebook.com، نوال السعداوي، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2021.
- "نوال السعداوي: الحج عادة وثنية والدين سيعيدنا إلى الوراء"، YouTube، 07 يناير 2017، مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2021.
- "نوال السعداوي: المرأة مقهورة في جميع الاديان"، YouTube، Nawal EL Saadawi نوال السعداوي، مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2021
- ""Egypt Officials Ban Female Circumcision""، مؤرشف من الأصل في 22/10/2014.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Nawal al Saadawi « The Global Dispatches"، مؤرشف من الأصل في 07/07/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "مصر العربية | نوال السعداوي: إيه علاقة الحجاب بالفضيلة"، مؤرشف من الأصل في 17/12/2019.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "يقين | نوال السعداوي : انا ضد الحجاب لانه ضد الاخلاق"، مؤرشف من الأصل في 07/10/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "- YouTube"، www.youtube.com، مؤرشف من الأصل في 17/12/2019.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "- YouTube"، www.youtube.com، مؤرشف من الأصل في 17/12/2019.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "نوال السعداوى تواصل تصريحاتها المثيرة للجدل: فتيات الصعيد يقتلن بسبب غشاء البكارة.. وختان الذكور يسبب العقم.. وأطالب بحرية الجنس للمرأة.. وممارسة الفتاة للرياضات المختلفة"، اليوم السابع، 15/08/2016، مؤرشف من الأصل في 06/04/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Questia"، www.gale.com، مؤرشف من الأصل في 09/04/2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Nawal El Saadawi: "I am against stability. We need revolution.""، مؤرشف من الأصل في 12/02/2018.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "North-South Centre of the Council of Europe"، North-South Centre، مؤرشف من الأصل في 18/08/2014.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "Sveriges kvalitetssajt för nyheter"، SvD.se، مؤرشف من الأصل في 16/08/2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "KULTUR: "Lydnad är ett dödligt gift""، Aftonbladet، مؤرشف من الأصل في 16/08/2016.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "وداعا نوال السعداوى.. تغطية لخبر وفاة الكاتبة الكبيرة في تليفزيون اليوم السابع"، اليوم السابع، 21/03/2021، مؤرشف من الأصل في 21/03/2021.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
و|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "أقيمت مراسم دفن الدكتورة نوال السعداوي.."، تويتر، نوال السعداوي، 22 مارس 2021، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2021.
- Nawāl (2002)، Mémoires de la prison des femmes: mémoires (باللغة الفرنسية)، Le serpent à plumes، ISBN 978-2-84261-333-4، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2021.
- "The Fall of the Imam by Nawal El Saadawi"، newhumanist.org.uk، مؤرشف من الأصل في 01/12/2017.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ أرشيف=
(مساعدة) - "بعد مصادرة روايتها "سقوط الإمام".. نوال السعداوى تاريخ مع الأزمات"، اليوم السابع، 19 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2021.
- "مصادرة الكتب تثير حنق الأدباء في مصر"، صحيفة الاقتصادية، 01 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2021.
- "شيخ الأزهر يتقدم ببلاغ للنائب العام المصري ضد نوال السعداوي بتهمة الالحاد"، جريدة الدستور الاردنية، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2021.
وصلات خارجية
- نوال السعداوي على موقع أرشيف الشارخ.
- نوال السعداوي على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
- نوال السعداوي على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- حوار مفتوح مع د.نوال السعداوي - " BBC Arabic "
- حوار مع د.نوال السعداوي - «مجلة جميلة»
- د.نوال السعداوي - «موقع الجزيرة القطرية»
- اهدار دم د.نوال السعداوي بقلم سحر الجعارة
- محكمة مصرية ترفض سحب جنسية نوال السعداوي صوناً لحرية الفكر، «العربية نت»
- بوابة أدب عربي
- بوابة طب
- بوابة أعلام
- بوابة نسوية
- بوابة المرأة
- بوابة السياسة
- بوابة مصر