الحرب الأهلية العراقية (2014–2017)
الحرب الأهلية العراقية الثانية هي نزاع مسلح بدأ في العراق في عام 2014م على شكل حركة تمرد، ثم تصاعدت وتيرة الأحداث لتتحول بنهاية المطاف إلى حرب عسكرية طويلة، مع غزو الفلوجة والموصل ومناطق رئيسية في شمال العراق من قبل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وإعلان أبو بكر البغدادي قيام خلافة إسلامية جديدة. وقد تشكل على إثر هذه الغزو الحشد الشعبي من قبل رئيس الوزراء نوري المالكي الذي تنحى عن المنصب بعد أن منع من تولي ولاية ثالثة وإسناد المنصب إلى حيدر العبادي، بدأت سلسة طويلة من الضربات الجوية من قبل الولايات المتحدة، إيران، سوريا، وعشرة بلدان أخرى على الأقل على تنظيم داعش، وانتهت الحرب بإعلان الحكومة المركزية في بغداد سيطرتها الكاملة على جميع مناطق داخل الحدود العراقية وتم بسط السيطرة على الحدود الدوليه لأول مرة منذ العام 2003م ،[82] وبمشاركة حرس الثورة الإيرانية[83][84] وبمساعدات عسكرية مقدمة إلى العراق من روسيا.[82]
الحرب الأهلية العراقية الثانية | ||||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
جزء من الربيع العربي، وصراعات الخليج العربي، وتداعيات الحرب الأهلية السورية | ||||||||||||
معلومات عامة | ||||||||||||
| ||||||||||||
المتحاربون | ||||||||||||
الحكومة العراقية[1]
بدعم من:
بدعم من: |
كردستان العراق[1]
وحدات حماية المرأة الحرة الكردستانية[22] تحالف سنجار
بدعم من:' |
داعش[1]
المجلس السياسي للمقاومة العراقية
المجلس العسكري لثوار الأنبار[29]
بدعم من: | ||||||||||
القادة | ||||||||||||
حيدر العبادي نوري المالكي هادي العامري مقتدى الصدر قيس الخزعلي أبو مهدي المهندس[46] عبد الوهاب الساعدي قاسم سليماني[47] حميد تقوي ⚔ أبو عزرائيل طالب شغاتي احمد الاسدي علي الياسري أبو آلاء الولائي ريان الكلداني |
مسعود البارزاني (رئيس كردستان العراق) كوسرت رسول علي نجم الدين كريم عمر حسين (قائد البيشمركة)[48] صبري كولي (قائد ميداني للبيشمركة) ⚔ |
أبو بكر البغدادي (قائد)[49] أبو محمد العدناني ⚔(المتحدث بإسم داعش)[50][51] عزة الدوري[56] ⚔ | ||||||||||
القوة | ||||||||||||
قوات الأمن العراقية 600،000 [57] الصحوات العراقية 30,000[58] الحشد الشعبي: 60,000-90,000[59] منظمة بدر: 10,000[60] |
بيشمركة: 200,000[61][62] | داعش:
| ||||||||||
الخسائر | ||||||||||||
القوات المسلحة العراقية: 34,000+ قتيل
حرس الثورة الإسلامية: |
البيشمركة:[73] 1,837 قتيل 10,546 جريح 62 مفقودين أو أسرى حزب العمال الكردستاني: |
جيش داعش: 70٫000-55,000+ قتيل و 5,841 أسرى[75][76][77] | ||||||||||
ملاحظات | ||||||||||||
29,470 مدني قتل و 54,111 جرحى (تقديرات الأمم المتحدة 2014 – 2017)[78] 67,376 مدني قتل (Iraq body تقديرات موقع, يونيو 2014 – ديسمبر 2017)[79] 5,625,024 نازحون (IOM Iraq تقديرات منظمة, يونيو 2014 – ديسمبر 2017)[80][81] مجموع الضحايا: 90,583–128,489 (نهاية ديسمبر 2017) | ||||||||||||
أسباب الحرب
بدأت عملية غزو العراق في 20 مارس 2003م وأستمرت لنحو 3 أسابيع، من قبل قوات الائتلاف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية وأطلقت عليه تسمية أئتلاف الراغبين وكان هذا الائتلاف يختلف اختلافاً كبيرا عن الائتلاف الذي خاض حرب الخليج الثانية لأنه كان ائتلافاً صعب التشكيل واعتمد على وجود جبهات داخلية في العراق متمثلة في الشيعة في جنوب ووسط العراق بزعامة رجال الدين والأكراد في الشمال بزعامة جلال طالباني ومسعود برزاني. وشكلت القوات العسكرية الأمريكية والبريطانية نسبة %98 من هذا الائتلاف، تسببت هذه الحرب بأكبر خسائر بشرية في المدنيين في تاريخ العراق الحديث وتاريخ الجيش الأمريكي منذ عدة عقود وقد سيطرة خلال هذه الحرب تنظيم القاعدة والتي تعرف في العراق بأسم قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين على المدن التي يسكنها أغلبية سنية وخاضت القوات الأمريكية العديد من المعارك من أجل القضاء عليها ممجعلها تتارجع عسكريا وتفقد سيطرتها على جميع المدن حتى نهاية عام 2009 مع هذا بقيت القاعدة موجودة في العراق تحت مسمى جديد وهو دولة العراق الإسلامية رغم ذلك فقد أنتهت الحرب رسميا بالنسبة للولايات المتحدة ففي 15 ديسمبر 2011م، إنزل العلم الأمريكي في بغداد وأعلنت أمريكا أنسحابها من العراق وغادر آخر جندي أمريكي العراق في 18 ديسمبر 2011م.[85] رغم هذا الانسحاب تصاعدة الهجمات الإرهابية وبقيت الحرب مستمرة بالنسبة للمتمردين حيث لم تتوقف العمليات العسكرية التي تستهدف الجيش والمدنيين بالعمليات الإنتحارية أو الأستهداف بالسيارات المفخخة للمدن.
الاعتصامات
انطلقت هذه الاعتصامات في أواخر شهر ديسمبر من العام 2012 في مدينة الأنبار غربي العراق اعقاب قيام قوة أمنية بمحاصرة منزل وزير المالية العراقي من القائمة العراقية رافع العيساوي واعتقال أفراد من حمايته على خلفية تورطهم بعمليات إرهابية[86] كان لاعتقال أفراد حماية العيساوي ومداهمة منزله سبباً مباشراً للدعوة إلى التظاهر ضد الحكومة من قبل زعماء القائمة العراقية حيث خرج بضعة آلاف من المتظاهرين إلى شوارع الأنبار بعد صلاة الجمعة وقام المتظاهرين باغلاق الطريق السريع في الفلوجة وطالب زعماء سنة بمحاسبة القوات التي قامت بمداهمة منزل العيساوي وإيقاف أستهداف الرموز السنية،[87] على خلفية التظاهرات قام مسلحين من جماعة دولة العراق الإسلامية بشن هجوم مسلح بتاريخ الثلاثاء 5 شباط على سجن الحوت في منطقة التاجي شمال بغداد حيث انفجرت سيارة مفخخة يقودها انتحاري استهدفت نقطة تفتيش للجيش العراقي على محيط السجن ادت إلى مقتل واصابة أكثر من 21 شخص من مدنيين أو جنود واعقب هذا الانفجار اطلاق نار كثيف على محيط السجن من قبل المسلحين تبعها مواجهات مباشرة مع افراد حماية السجن واشارت انباء متفرقة إلى قيام المسلحين بحرق سيارات تابعة إلى قوات سوات أو الفرقة الذهبية [88][89] واعلنت وزارة العدل العراقية عن احباط محاولة تهريب السجناء من قبل الجماعات المسلحة [90][91] بعد تصاعد وتيرة التصعيد ضد الحكومة والجيش العراقي قامت الحكومة بفض الاعتصام في 30 يناير 2013 حيث اقتحمت قوات الأمن العراقية ساحة الاعتصام بمدينة الرمادي التي أعتصم فيها ممثلون لعشائر محافظة الأنبار منذ نحو سنة. وقد أمر المالكي بفض الاعتصام بعد أن قال أن الساحة «تحولت إلى مقر لتنظيم القاعدة».[92] وقتل 10 أشخاص على أقل تقدير لاندلاع اشتباكات مسلحة عند بدئ الشرطة إخلاء الخيام المقامة. وقد أعلن الناطق باسم وزارة الدفاع أن قادة الاعتصام وافقوا على إنهاءه بطريقة سلمية.[93]
بداية التمرد
بعد أن قامت قوات الأمن بفض مخيم اعتصام في الرمادي وبعد اعتقال نائب مجلس النواب أحمد العلواني وقتل أخيه علي العلواني[94] عندما قامت جماعات مسلحة قبلية بتوجيه سلاحها ضد الجيش العراقي. أدى إلى أنسحاب الجيش من بعض مدن محافظة الأنبار في 31 ديسمبر لتهدئة الأوضاع، بعدها قام تنظيم (داعش) بإحتلال أجزاء من مدينتي الفلوجة والرمادي الواقعتين في محافظة الأنبار ذات الأغلبية السنية، وأعلن التنظيم المناطق المحتلة دولًا مستقلة شملت المناطق التي سيطرة عليها كأقضية القائم وعانة وراوة.
التسلسل الزمني للحرب
بداية الهجوم العسكري
بعد فض اعتصام الأنبار، قام حزب البعث والجماعات المتحالفة معه (مثل الجيش الإسلامي وحركة النقشبندية) بتشكيل المجلس العسكري العام لثوار العراق بقيادة ضباط سنّة سابقين موالين لصدام حسين -مثل مزهر القيسي[95]- إضافة لبعض سياسيي نظامه.[96] وقد وصفت قناة الجزيرة المجلس بأنه أحد المجموعات المسلحة المشتركة في الصراع ضد الحكومة العراقية[97] وقد تشكلت هذه الجماعة للقتال ضد الحكومة المركزية والجيش العراقي كما قامت باستهداف الجيش في المدن السّنيّة أثناء حكم رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي[98]
عام 2014
في 1 يناير عام 2014 هاجم مسلحو ثوار العشائر (المتمردون السنة) مراكز الشرطة المحلية في الفلوجة وسيطرو عليها دون مقاومة بعدها أعلن تنظيم داعش عبر مكبرات الصوت في مدينة الفلوجة بمحافظة الأنبار سيطرته الكاملة على المدينة وطلب من العشائر السنية الانضمام اليه لمواجهة القوات العراقية وكانت الفلوجة خلال حرب العراق الأولى المعقل الرئيسي لجميع التنظيمات السنية المتطرفة كتنظيم القاعدة وقد شكل سقوطها هذه المرة مشكلة كبيرة للحكومة العراقية بسبب موقعها الإستراتيجي القريب من بغداد ومطارها الدولي.[99]
سقوط مدينة الموصل
سقطت مدينة الموصل بالكامل بيد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وقوات محلية متحالفة معها يوم 10 حزيران 2014 خلال حملها شنها بشمال العراق. وشهدت المدينة موجة نزوح نتيجة المعارك التي حدثت حيث اقتحم الآلاف من مقاتلي تنظيم داعش مطار الموصل وقواعد ومعسكرات عسكرية ومقر محافظة نينوى مما أدى إلى إنيهار جنود الجيش العراقي وانسحاب القوات إلى كردستان. وتمكن التنظيم من السيطرة على مدينة وأغلب مدن محافظة نينوى ومن ضمنها المنشئات الحيوية في المدينة من أهمها مبنى محافظة نينوى والمطار، والقنوات التلفازية، وأعقب ذلك إطلاق ثلاثة آلاف سجين من السجون والمعتقلات في الموصل[100]، وسيطر التنظيم على كامل محافظة نينوى واطلق على المعارك التي خاضها اسم غزوة أسد الله البيلاوي واطلق على محافظة نينوى أسم ولاية نينوى، انسحبت البيشمركة من بلدات سنجار وزمار ووانة وربيعة بعد القتال وسيطر عليها تنظيم داعش [101]، بعد ذلك قام تنظيم داعش بإزالة بعض الأضرحة والمراقد في مدينة الموصل وباقي المناطق التي يسيطر عليها، مثل جامع النبي يونس ومتحف الموصل، مما أعتبر ارهاباً فكرياً، ونفذت هذه العمليات بما يتماشى مع العقيدة السلفية للتنظيم وحسب ايديولوجية التنظيم التي تعتبر هذه الأضرحة والمراقد أماكن تعبد لغير الله، وكانت المدينة منذ الحرب الطائفية قد حصلت فيها عمليات تغيير ديمغرافي للمسيحيين والشيعة والايزيديين وباقي الأقليات.[102] قام التنظيم بإرتكاب مجزرة بعد سقوط المدينة بيده حيث شن هجوم على ناحية بادوش الواقعة شمال الموصل وسيطرة على سجن بادوش وكان فيه نحو ألف سجين هرب بعضهم أثناء الهجوم فيما قام التنظيم بأعدام نحو 670 أخرين على خلفيات طائفية.[103][104]
سقوط تلعفر
وفي فجر يوم الأحد الخامس عشر من حزيران 2014م شن تنظيم داعش هجوما على مدينة تلعفر ذات الأغلبية التركمانية الشيعية حيث دخلت مدينة تلعفر بداية على حي السلام ثم مالبثت أن تدفقت على باقي الأحياء عن طريق سيارات محملة بالمقاتلين والأسلحة وقد حاول الطيران العسكري العراقي بالقصف منع تقدم المسلحين للسماح بخروج السكان من المدينة، بعد أن بلغ المهاجمون ما يقارب 200 مقاتل بينما كان في المدينة 4000 مقاتل من القوات العراقية بقيادة قائد لواء العقرب السابق الملقب أبو الوليد.[105]
سقوط سنجار وربيعة
بعد سقوط مدينة الموصل أنسحبت قوات البيشمركة من بلدات سنجار وزمار ووانة وربيعة دون مقاومة عسكرية بعد هذا الانسحاب المفاجئ في شهر آب أغسطس جرت مجزرة سنجار من قبل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) ضد الأقلية الإيزيدية في محافظة نينوى في مدينة سنجار وضواحيها، وقد وصلت ضحايا هذه المجزرة حسب بعض التقديرات إلى حوالي 2000[106]-5000[107] ولم يكتفي التنظيم بهذه المجزرة بل قام بسبي الفتيات الإيزيديات وأخذهن كجواري وتم بيعهن في أسواق الموصل والرقة والمناطق الأخرى التي كان يسيطر عليها التنظيم.
سقوط الحويجة
تمكن مقاتلو داعش من السيطرة على قضاء الحويجة وخمس نواح في محافظة كركوك على المناطق الواقعة إلى الغرب والجنوب من مدينة كركوك (240 كلم شمال بغداد)، مركز المحافظة الغنية بالنفط والمتنازع عليها، بعد سقوط محافظة نينوى المجاورة بالكامل كذلك سيطروا أيضا على نواحي الزاب والرياض والعباسي الواقعة غرب كركوك، وناحيتي الرشاد وينكجا في الجنوب وبالتزامن مع أنهيار القوات العراقية سيطرة القوات الكردية على جميع المناطق المتنازع عليها أبرزها كركوك.[108]
حصار بيجي
منذ بداية الهجوم على محافظة صلاح الدين أستطاع تنظيم داعش فرض حصار على مصفاة بيجي بعد سيطرته على مركز المدينة وجميع القرى المحيطة بالمصفاة وقد حاول التنظيم الدخول إلى المصفاة لكن لم يستطع بسبب المقاومة العنيفة التي واجهها على الرغم من التفوق العددي وقد بقيت المصفاة محاصرة لعدة أشهر دون أن يتم تحريرها بسبب انشغال القوات العراقية بالمعارك الأخرى.[109]
حصار آمرلي
في 11 يونيو فرض تنظيم داعش حصاراً شاملاً على مدينة آمرلي التي يسكنها تركمان شيعة. بدأ الحصار على المدينة عقب سقوط الموصل وانسحاب الجيش العراقي من العديد من المدن في تموز 2014. سيطر مسلحو داعش على كل القرى السنية التي تحيط بآمرلي وبالتالي عُزلت المدينة عن باقي المدن التي بقيت تحت سيطرة الدولة العراقية. قام تنظيم داعش خلال فترة الحصار بقطع الماء ومنع دخول الغذاء والدواء للمدينة طيلة 80 يوماً. وكان يشن هجوم يومي من كل الجهات في محاولة لاقتحام المدينة الا ان سكان المدينة نظموا انفسهم بخطوط دفاعية لم يستطع مسلحو التنظيم اختراقها. استخدم التنظيم 5 دبابات و 6 همرات و 3 مدرعات برادلي و 300 مقاتل في أول هجوم له دون تحقيق أي نتيجة.[110][111]
سقوط تكريت ومجزرة سبايكر
سقطت مدينة تكريت عاصمة محافظة صلاح الدين بيد تنظيم داعش وعناصر حزب البعث بالكامل وأعلن عزة الدوري في خطاب متلفز عن تأييده ما أسماهم بالثوار وأبطال القاعدة والدولة الإسلامية وقد قام بتعديد أسمائهم عند سيطرتهم على المدينة.[112] وقام المسلحون بعد ذلك بأسر نحو (2000-2200) طالب في القوة الجوية العراقية وقادوهم إلى القصور الرئاسية في تكريت، وقاموا بقتلهم هناك وفي مناطق أخرى رمياً بالرصاص ودفنوا بعض منهم وهم أحياء.
وقد صورت داعش مجريات هذه المجزرة وقد أشترك فيها بعض من أفراد العشائر السنية (المنتمين إلى حزب البعث العربي الإشتراكي وتنظيم داعش) في محافظة صلاح الدين، وقد نجح بعض الطلاب العراقيين في الهروب من المجزرة إلى قضاء العلم التي كانت صامدة آنذآك ولم تسقط بيد تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام حتى تاريخ 24 يونيو 2014م، حيث إستقبلتهم قبيلة الجبور في هذه الناحية والتي يفصلها نهر دجلة عن تكريت وأمنت لهم عجلات ومستمسكات للهرب من سيطرات التنظيم [113] وكما هرب بعضهم بطرق أخرى، وقد روى بعض الطلاب مجريات المجزرة حيث تم حسب قولهم وشهاداتهم تسليم الطلاب من قاعدة سبايكر بسبب خداع بعض القادة العسكريين للطلاب وايهامهم بأن الوضع آمن.
إعلان الجهاد الكفائي
في 14 يونيو وبعد وصول داعش إلى أطراف بغداد دعا المرجع الديني الاعلى السيد علي السيستاني إلى «الجهاد الكفائي لكل مَن يستطيع حمل السلاح ومقاتلة الارهابيين دفاعاً عن بلده وشعبه ومقدساته، اذ عليهم من سنّة وشيعة التطوع للانخراط في القوات الامنية، لأن (داعش) يستهدف جميع المحافظات من دون استثناء، فبعد نينوى وصلاح الدين اعلنوا انهم قادمون إلى بغداد والنجف وكربلاء مستهدفين كل العراقيين في جميع مناطقهم، ومن هنا فان مسؤولية التصدي لهم ومقاتلتهم في العراق هي مسؤولية الجميع ولا تختص بطائفة دون أخرى أو بطرف دون آخر».[114]
بعد هذا الإعلان تم تشكيل قوات الحشد الشعبي الذي ضم بعض الفصائل المسلحة بعد أن أصدر نوري المالكي، رئيس الوزراء والقائد العام للقوات المسلحة آنذاك، أوامر بتعبئة الجماهير وتشكيل هيئة الحشد الشعبي، كي يقفوا بوجه التهديدات داعش لبغداد وأطرافها، وبدأ الحشد الشعبي يوم 13 مارس 2014 بعد اجتماع بين نوري المالكي وقادة الكتائب المسلحة، ومن ثم ذهاب الكتائب إلى الفلوجة. وتم الاتفاق على حماية بغداد وسامراء والمناطق الغربية، وقد تشكل الحشد في البداية من كتائب حزب الله وعصائب أهل الحق ومنظمة بدر وقوات الشهيد الصدر. ثم توسع الحشد من المتطوعين الذين استجابوا لفتوى الجهاد الكفائي وهم بغالبهم من الشيعة[115] وانضم إليهم لاحقا العشائر السنية من المناطق التي سيطرت عليها داعش في محافظات صلاح الدين[116] ونينوى[117] والأنبار[118] وكذلك إنخرط في صفوف الحشد آلاف أخرى من مختلف الأديان والقوميات كالمسيحيين والتركمان[119][120] والأكراد.[121]
تحرير آمرلي
بعد نحو ثلاثة أشهر من الحصار الذي تعرضت له آمرلي انطلقت عملية لتحرير المدينة وبدأت من ثلاثة محاور هي الطوز صوب قرية السلام وبسطاملي (شمالا) ومحور كفري امرلي (شرقا) ومحور العظيم انجانه (جنوبا) وقوات الجيش تهاجم من جنوب آمرلي فيما يهاجم الحشد الشعبي من كفري وتهاجم من محور ثالث قوات البشمركة والحشد الشعبي.[122] وفي 31 من آب أعلن الجيش العراقي فك الحصار بالكامل عن المدينة وهزيمة تنظيم داعش في المنطقة وطرده من الأجزاء الشرقية لمحافظة صلاح الدين.[123]
عملية عاشوراء
مع أقتراب شهري محرم وصفر وفيهما يحي المسلمون ذكرى واقعة الطف وأربعينية الأمام الحسين وتهديدات داعش بإستهداف هذه الشعائر,[124] أعلن مسؤولون عراقيون إن جرف النصر تمثل تهديداً على كربلاء وأن استعادة المنطقة تُعد أولوية قصوى قبل شهر محرم,[125] وأدى إنفجار خمس سيارات مفخخة في كربلاء قبل أسبوع من انطلاق العملية إلى تسريع العملية.[125] وفي 24 تشرين الأول أكتوبر 2014 إنطلقت العملية بمشاركة القوات العراقية والحشد الشعبي أدى إلى تحرير المدينة ولم تستغرق العملية سوى يومين فقط وكان في المدينة نحو 500 مسلح من داعش كانت العملية ضربة قاضية في وجه التنظيم حيث فقد أهم نقطة إستراتيجية. وفي الوقت نفسه، استعادت القوات الكردية زمار.[125][126][127]
تشكيل التحالف الدولي
في شهر أكتوبر قامت الولايات المتحدة الأمريكية بتشكيل تحالف دولي لمواجهة داعش وأطلقت عليه قوة المهام المشتركة – عملية العزم الصلب (ويُطلق عليها اختصارًا (CJTF–OIR) هي قوة مهام مشتركة أُنشئت للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش). شكّلتها القيادة المركزية الأمريكية في أكتوبر عام 2014، وقد تم انعقاد أول مؤتمر لهذا التحالف في الأسبوع الأول من شهر ديسمبر عام 2014. تمت تسمية العمليات بهذا الاسم من قبل وزارة الدفاع الأمريكية، وتتألف من القوات العسكرية الأمريكية وأفراد من أكثر من 30 بلدًا.[128][129]
حملة ديالى
أطلقت الحكومة العراقية في شهر تموز من العام 2014 أول حملة عسكرية لتحرير محافظة ديالى حيث سيطرة تنظيم داعش على معظم المدن والقرى السنية المحاذية لمحافظة صلاح الدين وكركوك نفذت القوات العراقية مع الحشد الشعبي والبيشمركة ما يقارب أكثر من 50 عملية عسكرية لتحرير كامل محافظة ديالى وقد بلغ خسائر القوات الأمنية العراقية المشتركة حوالي 58 قتيل و482 جريح[130][131] وبلغت خسائر تنظيم داعش أكثر من ألف قتيل بينهم 300 قتيل أحنبي وعربي[132] وبدأت عمليات التحرير من ناحية العظيم ونتهت في بتحرير مدينة جلولاء[133]
هجوم الضلوعية
في يونيو حزيران سقطت ناحية الضلوعية التابعة لمحافظة صلاح الدين 85 كم شمال بغداد في قبضة تنظيم الدولة الإسلامية دخل التنظيم الضلوعية يوم 11 حزيران 2014 والتي يسكنها قبائل عربية سنية وبعد يومين فقط انتفظت العشائر ضد التنظيم وقاموا بطرده من الناحية إلى المناطق القريبة من ديالى وسامراء ولكن بعد شهر كامل رجع التنظيم وفرض حصاراً على الضلوعية من ثلاث جهات ودمر جميع الجسور التي تربطهم بالمدن المجاورة دام الحصار أكثر من 200 يوم وسقطت معظم الناحية ما عدا منطقة عرب جبور التي بقيت صامدة وفي شهر كانون الثاني 2015 تمكن الجيش العراقي والحشد الشعبي بمساعدة عشائر الضلوعية من تحرير الناحية بالكاملمهدت هذه العملية إلى فك الحصار عن مدينتي بلد والدجيل المحاصرتين بالأضافة إلى فتح طريق بغداد - سامراء.[134]
حملة صلاح الدين
بعد فك الحصار عن جميع المدن العراقية المحاصرة بدأت الحكومة للتحضير في بدء هجوم معاكس على داعش لتحرير محافظة صلاح الدين وبعد أشهر من المناورات التحضيرية وجمع المعلومات الاستخبارية، بدأت قوة مكونة من 23،000[135] مقاتل متحالف بينهم قوات الأمن العراقية، ومقاتلي الحشد الشعبي ومسلحو قبائل سنية هجوماً في بداية مارس[136][137] لتطويق داعش وإيقاع مقاتليه في تكريت وضواحيها ضمن وفرض حصار على التنظيم الذي يتحصن في مركز المحافظة. لاقت العملية نجاحاً حاسماً، حيث تم تطويق جميع مسلحي داعش وتم تحرير قضاء العلم والعوجة وقضاء الدور وفك الحصار عن سامراء والسيطرة على تلال حمرين الجنوبية.
تحرير تكريت
يوم 11 مارس بدأ الجيش العراقي وقوات "الحشد الشعبي" عملية عسكرية واسعة لتحرير مدينة تكريت من سيطرة تنظيم داعش، وذلك من خلال التقدم من أربعة محاور، بعد استكمال حصار المدينة التي تمكن الجيش من دخول كافة أحيائها و وصول تعزيزات عسكرية للقوات الحكومية . فدخل المقاتلين مدينة تكريت و تقدموا من الشمال والجنوب في أكبر هجوم و استولوا على جزء من حي القادسية الشمالي في حين قوة أخرى تقدمت من الجنوب باتجاه وسط المدينة الواقعة على نهر دجلة .[140] ثم تمكنت القوات من رفع العلم العراقي فوق المستشفى العام جنوب تكريت.و دخلت منطقة القصور الرئاسية شرق تكريت، من محورين. وتعرضت المناطق المتبقية من تكريت إلى قصف مكثف بالمدفعية الثقيلة، ومراقبة مكثفة من الطائرات العراقية. ثم بدأت القوات هجومها على مركز مدينة تكريت عبر منطقة الديوم.[141] و واصلت زحفها بهدف السيطرة على مركز مدينة تكريت .
وجهت حكومة رئيس الوزراء حيدر العبادي طلباً إلى التحالف الدولي الذي يضم ستين بلداًَ بقيادة واشنطن بتوجيه ضربات جوية على تكريت، لكن الحشد الشعبي توقف عن الهجوم وهدد بالانسحاب من المعركة في حال تدخل التحالف الدولي وبعد ضغوط كبيرة على رئيس الوزراء قرر منع التحالف من تقديم أي مساعدة في المعركة. وفي 31 مارس أستطاعت القوات العراقية تحرير المدينة بالكامل.
فك الحصار عن مصفى بيجي
بعد نزاع طويل بين القوات العراقية المحاصرة والحشد الشعبي تمكنت قوات جهاز مكافحة الإرهاب بمساندة عصائب أهل الحق في 21 مايو 2015م من فك الحصار عن مصفى بيجي بالكامل وتحرير نحو 300 جندي ومقاتل كان محاصر في المصفى وقد كان أطول حصار نفذه داعش على القوات العراقية منذ هجوم يونيو عام 2014.[142]
سقوط الرمادي
في 17 مايو 2015 تمكن تنظيم داعش من السيطرة بالكامل على مدينة الرمادي عاصمة محافظة الأنبار بعد انسحاب الشرطة المحلية وقوات الجيش منها وقد حقق التنظيم تقدماً كبيراً في مدينة الرمادي على خلفية هذا الانسحاب مما هدد الإنجازات العسكرية التي حققتها القوات العراقية في محافظة صلاح الدين وأصبحت نحو 90٪ من الأنبار تحت سيطرة تنظيم داعش بستثاء عامرية الفلوجة والخالدية وحديثة التي تعرضت للحصار تسببت المعركة بنزوح نحو 133 الف من سكان المدينة.[143][144]
حصار حديثة
بعد سيطرة تنظيم داعش على مدينة الرمادي بالكامل فرض التنظيم حصار كبير على مدينة حديثة التي تقع في أقصى غرب العراق وبسبب الحصار الخانق الذي تعيشه المدينة، واجهة سكان المدينة صعوبات كبيرة في إدخال المواد الغذائية والأدوية إلى المدينة، فيضطرون أحيانا إلى سلوك طرق مهجورة في أعماق الصحراء والتنقل عبرها وصولا إلى المدينة وكانت أغلب المساعدات تأتي من خلال الدعم الجوي.[145]
تحریر سنجار
بالنسبة إلى الوضع العسكري في شمال العراق إستطاعت قوات البيشمركة ووحدات حماية الشعب الكوردية (ypg) وبأسناد من القوات الأمريكية من السيطرة على قضاء سنجار التي كانت بأيدي مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) وحررتها في يوم الجمعة 13 تشرين الثاني 2015م، وشارك في الهجوم الأخير نحو 7500 من مقاتلي البشمركة الكردية وكانوا مدعومين بقوات محلية من طائفة الإيزيديين، كما شارك مقاتلوا حزب العمال الكردستاني التركي (بي كي كي) في الهجوم أيضا.[146][146]
عمليات ثارات العسكريين
في 25 مايو بدأت القوات العراقية عملية عسكرية كبيرة لتحرير غرب محافظة صلاح الدين[147] من سيطرة تنظيم داعش على مناطق غرب محافظة صلاح الدين منذ قرابة سنة كاملة، وبدأت العملية العسكرية من أربع محاور، وهي: المحور الأول يبدء من منطقة مكشيفة، والمحور الثاني من غرب سامراء، والمحور الثالث من غرب مدينة تكريت، والمحور الرابع من جنوب غرب منطقة غرب قضاء بيجي ومنطقة الصينية، بدأت العملية بقيادة الحشد الشعبي والقوت الأمنية من شرطة اتحادية عراقية والجيش العراقي.[148] كان سبب عمليات تحرير جزيرة سامراء -البالغ مساحتها حوالي 5 آلاف كيلومترٍ مربع، وعدد القرى البالغ عددها حوالي 65 قرية زراعية- هو تحرير ما تبقى من محافظة صلاح الدين وتأمين مرقد الأمامين العسكريين، وحماية مدينة سامراء من الهجمات التي يشنها تنظيم تنظيم داعش من خلال قنابل الهاون التي تسقط على المدينة.
عمليات لبيك يارسول الله الثانية
بعد فك الحصار عن الجنود المحاصرين في بيجي تراجعت القوات العراقية إلى الجنوب من المدينة مما جعل داعش يسيطر مرة أخرى على المصفى وأجزاء من مدينة بيجي وأطلق عليها مدينة بيجي العصية.[149][150] لذلك بدأت القوات العراقية والحشد الشعبي هجومها الأخيرة على بيجي. وفي 22 أكتوبر تمكنت القوات العراقية والحشد الشعبي من تحرير كامل قضاء بيجي بما في ذلك المصفاة والمدينة والنواحي التابعة له ومنحت القوات العراقية السيطرة الكاملة على الطريق السريع الممتد من بغداد إلى بيجي وأصبحت المدينة قاعدة للهجوم على الموصل.[151][152]
حملة الأنبار
الهجوم الأولي
وفي فجر 13 يوليو، شن الجيش العراقي، بدعم من الحشد الشعبي والقبائل السنية الموالية للحكومة، هجوما على عدة جبهات في الانبار، بما في ذلك في الرمادي. وذكرت مصادر الشرطة في المقاطعة أن القوات العراقية إندفعت نحو الرمادي من الغرب والجنوب. ووفقا لأنصار داعش، فإن المسلحون قد صدوا التقدم الذي أحرزته القوات العراقية.[153] وعند ظهر اليوم إستعاد الجيش العراقي إستاد الرمادي الأوليمبي في غرب الرمادي ووصل إلى الجزء الشرقي من المدينة. ووفقا للمسؤولين العراقيين، دفع المقاتلون المواليون للحكومة أيضا المتطرفين من المناطق الشرقية من الرمادي.[154] وفي 20 يوليو، تم تدمير الإستاد الأوليمبي من قبل مقاتلي داعش بمتفجرات تنفجر عن بعد. وقال مسؤولون عسكريون أن عددا من مقاتلي الحشد الشعبي ربما كانوا داخل الاستاد وقت تدميره لكنهم لم يقدموا أرقاما للإصابات.[155] وفي 23 تموز/يوليو، أعلنت الحكومة العراقية انها نشرت القوات العراقية المدربة من قبل الولايات المتحدة للمرة الأولى لإستعادة الرمادي. وقال قادة الحشد الشعبي إن التركيز الرئيسي لهم ينصب حاليا على استعادة الفلوجة بدلا من الرمادي وأشارت الحكومة العراقية إلى انه لن يتم استخدام مقاتلي الحشد لتحرير الرمادي.[156] وفي 26 تموز/يوليو، إستعادت قوات من أجهزه مكافحة الإرهاب العراقية السيطرة الكاملة على جامعة الأنبار من مقاتلي داعش بدعم من الجيش العراقي والدعم الجوي من التحالف الدولي والطائرات العراقية. وفي 29 تموز/يوليو، قتل 12 جنديا عراقيا عندما إصطدم انتحاريين من داعش بسيارتيين محملتين بمتفجرات بقوات منتشرة خارج مجمع الجامعة.[157] وفي 11 أب/أغسطس، قال مسؤول كبير بالتحالف إن القوات العراقية حاصرت المدينة وتستعد لشن هجوم نهائي لإستعادتها.[158] وفي 23 أب/أغسطس، قتلت داعش 23 جنديا عراقيا من بينهم 17 جنديا عسكريا عراقيا و6 مقاتلين سنيين في هجوم إنطوى على استخدام الانتحاريين والمدفعية.[159] وفي 25 أب/أغسطس، صدت القوات العراقية هجوما انتحاريا في غرب الرمادي بتدمير ثلاث مركبات مفخخة وقتل كل من بداخلها.[160] وفي 27 أب/أغسطس، قتل اثنان من جنرالات الجيش العراقي و3 جنود في هجوم انتحاري بينما أصيب 10 جنود آخرين بجراح.[161] وفي 10 سبتمبر/أيلول، قامت غارة جوية شنها التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية بتدمير قاعدة عمليات داعش ومنطقة المدرجات في إستاد مدينة الرمادي.[162] وفي 15 أيلول/سبتمبر، ذكرت الانباء أن قوة قوامها 160 جنديا أمريكيا وصلت إلى قاعدة الحبانية الجوية ومن المتوقع أن تساعد الجيش العراقي على استعادة الرمادي. كما أشارت التقارير غير المؤكدة إلى أن الولايات المتحدة وافقت على المشاركة في القتال البري ضد داعش إذا انسحبت قوات الحشد الشعبي من الانبار.[163] بيد إن متحدثا باسم الجيش العراقي نفى هذه التقارير قائلا إن القوات الأمريكية في القاعدة الجوية كانت هناك لمجرد تقديم المشورة العسكرية وتنسيق الغارات ضد أهداف داعش. كما نفي المتحدث باسم الحشد الشعبي كريم النوري هذه التقارير قائلا إن قوات الحشد الشعبي مازالت منتشرة في الانبار.[164]
توقف الحملة
وبحلول أواخر أيلول/سبتمبر، كانت عملية استعادة الرمادي قد توقفت، حيث تمركزت قوات الأمن العراقية في ضواحي الرمادي، ولكنها لم تتمكن من شن غارة على المدينة.[165][166] وفي 25 أيلول/سبتمبر، حثت الولايات المتحدة الجيش العراقي على الإسراع بإعادة بدء العملية، وإعترفت بأن "العراقيين لم يحرزوا أي تقدم كبير في الآونة الأخيرة".[167]
إعادة تسيير العمليات
وفي 7 تشرين الأول/أكتوبر، جددت القوات العراقية عملياتها في الرمادي، وإستولت على عدة مناطق في الشمال والغرب، بما في ذلك الطريق الرئيسي غرب الرمادي.[168] وبحلول 13 تشرين الأول/أكتوبر، تقدمت القوات العراقية على بعد 15 كيلومترا وطوقت المدينة وفقا لما ذكره المسؤولون الأمريكيون.[169] وقد وصلت تعزيزات عسكرية عراقية أخرى إلى بلدة الخالدية المجاورة في العاشر من تشرين الثاني/نوفمبر إستعدادا لهجوم آخر على الرمادي.[170] في 14 تشرين الثاني/نوفمبر إستولت القوات العراقية على مقر مديرية الطوارئ في الرمادي.[171]
معركة الرمادي
في 25 نوفمبر/تشرين الثاني، شنت القوات العراقية هجوما لإستعادة الرمادي،[172][173] مما أدى إلى قطع آخر خط إمداد في مدينة الرمادي، عبر نهر الفرات، من خلال الإستيلاء على جسر فلسطين الاستراتيجي.[174]
وفي الثامن من كانون الأول/ديسمبر، إقتحمت القوات العراقية المدينة[173] وإستولت على بلدة التأمين، وهي منطقة رئيسية في المنطقة الجنوبية الغربية من الرمادي.[175] كما إستعاد الجيش العراقي مركز مراقبة عمليات الأنبار، بالقرب من الجسر الفلسطيني.[176] في 10 كانون الأول/ديسمبر، نسفت قوات داعش سد الورار[177] الذي يربط مركز مراقبة عمليات الانبار بالجزء الشمالي الغربي من مدينة الرمادي، تاركا جسر القاسم آخر جسر قائم في الرمادي.[178]
في 22 ديسمبر/كانون الأول، تقدمت القوات العراقية إلى وسط مدينة الرمادي، وتوجهت نحو المجمع الحكومي الرئيسي.[179] تم إطلاق الهجوم من منطقتي التأميم والحميرة في الجنوب الغربي والجنوب، شمالا على 3 محاور في حي الحوز المركزي، ومقاطعات الأندلس والملعب إلى الشرق.[178] وفي 27 كانون الأول/ديسمبر، استولى الجيش العراقي على المجمع الحكومي، وبعد ذلك أعلنوا النصر في الرمادي[180] وزعموا انهم يسيطرون تماما على مركز المدينة.[181] غير انه تأكد في اليوم التالي إن داعش لا يزال يسيطر على 30 في المائة من المدينة. وفي 30 كانون الأول/ديسمبر 2015، قام رئيس الوزراء العراقي بزيارة الرمادي ورفع العلم العراقي في المجمع الحكومي. وذكر إن الخسائر التي أصابت داعش خلال المعركة كانت مرتفعة، بينما كانت الخسائر في صفوف الجيش العراقي منخفضة.[182]
في 3 كانون الثاني/يناير 2016، أعلنت الحكومة العراقية إنها إستعادت 80 في المائة من مدينة الرمادي، وان ما تبقى من قوات داعش موجود في منطقتي الملعب وشارع العشرين من المدينة.[183] وفي 20 كانون الثاني/يناير، أفيد بأن مدينة الرمادي قد طهرت من قوات داعش، بعد أكثر من ستة أشهر من القتال.[184] بدأت القوات العراقية في التحرك شرقا إلى جزيرة الخالدية، بعد تطهير الأحياء التي تقع بالقرب من المنطقة.[185] وفي 21 كانون الثاني/يناير، هنأ نائب الرئيس الأمريكي جو بايدن قوات الأمن العراقية، على تحرير مدينة الرمادي من سيطرة داعش، خلال اجتماع مع رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي.[186]
وفي 22 كانون الثاني/يناير، دخلت القوات العراقية بالكامل منطقة السجّارية، ودخلت أيضا المناطق التي يحتلها التنظيم في مقاطعتي الجنابة والحصيبة، شرق الرمادي.[187] في 23 كانون الثاني/يناير، شنت داعش هجمات انتحارية في منطقة 70 كيلو غرب الرمادي، وفي تل مشهيدة شرق الرمادي، فضلا عن مناطق شمال الرمادي؛ وأدت المصادمات والغارات الجوية التي تلت ذلك إلى مقتل 62 من مقاتلي داعش و 48 مقاتل عراقي.[188] وفي 24 كانون الثاني/يناير، قال وزير الدفاع العراقي أن الجيش العراقي يستعد لشن هجوم على الموصل، مشيرا إلى أن قوات الجيش والتحالف العراقية هزمت داعش في الرمادي.[189] وفي وقت لاحق من اليوم نفسه، أُلقيَ القبض على 190 شخص يشتبه في تعاونهم مع داعش في الرمادي.[190] وفي 26 كانون الثاني/يناير، عثر الجيش العراقي على مقر داعش ودمره في شرق الرمادي، في منطقة الصوفية، مما أسفر عن مقتل 6 من مقاتلي داعش على الأقل.[191] وخلال الأسبوع التالي، ومع محاصرة الجيش العراقي لمنطقة السجّارية، والتي كانت آخر مناطق الرمادي الواقعة في قبضة داعش،[192] وفي الرابع من شباط/فبراير 2016، إستعاد الجيش العراقي منطقة السجّارية، وطرد داعش من الرمادي بالكامل.[193] كانت معركة الرمادي في الفترة ما بين عامي 2015 و 2016 هي أولى المعارك، منذ سقوط الموصل، التي لعب فيها الجيش العراقي الدور الرئيسي في مكافحة داعش.[184]
بعد المعركة عانت البنى التحتية في مدينة الرمادي من تدمير شامل للمدينة وبحسب مجلس محافظة الانبار أن 80% من البنى التحتية في الرمادي مدمرة وهناك الغام مزروعة في أغلب المنازل.
معركة هيت
في 19 شباط/فبراير، تم الكشف عن إن الهدف التالي للعمليات العسكرية العراقية في محافظة الانبار سيكون بلدة هيت، حيث يقدر عدد المدنيين بحوالي 12,000 مدنيا، وعدد المسلحين من 300 إلى 400 مسلح في المدينة، والعديد من المسلحين الآخرين في المنطقة المحيطة.[194] وفي 23 شباط/فبراير، نشرت الحكومة العراقية تعزيزات في قاعدة عين الأسد الجوية بالقرب من هيت، إستعدادا لشن هجوم في المستقبل لإعاده الإستيلاء على كل من كبيسة وهيت الواقعتين تحت سيطرة داعش.[195] وفي اليوم نفسه، إندلعت مصادمات بين رجال القبائل السنة المحليين وقوات داعش في هيت.[196] وفي اليوم التالي، دمر التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة مقر داعش في هيت وكبيسة، مما أسفر عن مقتل العديد من مسلحي داعش.[197] وفي 28 شباط/فبراير، أبلغت الحكومة العراقية المدنيين في كبيسة وهيت بوجوب المغادرة في غضون 48 ساعة، لتجنب هجوم وشيك يهدف لإعادة الإستيلاء على تلك المناطق.[198]
في 12 مارس شنت الحكومة العراقية هجوما لإعادة الإستيلاء على منطقة هيت المعروفة أيضا باسم عملية وشق الصحراء.[199] وفي اليوم نفسه، شنت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة عدة غارات جوية داخل هيت، مما ادى إلى مقتل عدد من قادة ومسلحي داعش، وهو ما أكده مسؤولون عراقيون.[200] في 17 آذار/مارس، أخرجت قوات الأمن العراقية وحلفاءها قوات داعش من المحمدي، الواقع جنوب شرق هيت[201][202] وفي 21 آذار/مارس، وصل الجيش العراقي إلى مسافة كيلومتر واحد من الضواحي الشرقية لهذه المنطقة[203] في اليوم نفسه، أوقفت القوات العراقية العمليات، لإعطاء المدنيين المتبقيين في المنطقة الوقت للفرار.[204] في 19 مارس/آذار، إستعاد الجيش العراقي بلدة كبيسة، إلى الغرب من الجنوب الغربي من هيت.[205]
في 1 أبريل/نيسان، إستعاد الجيش العراقي الحافة الشمالية للمدينة.[206] وقد تردد أن الهجوم قد تأخر في وقت سابق بسبب مئات القنابل التي زرعت في المنطقة المحيطة بها والتي ابطأت التقدم لعدة أيام. وعلاوة على ذلك، أفيد بأن عددا كبيرا من القوات قد سُحِبت من محافظة الأنبار في وقت سابق لحماية المتظاهرين في بغداد، مما أدى أيضا إلى حدوث تأخيرات.[207]
في 5 أبريل/نيسان، أفيد بأن قوات الأمن العراقية استولت على أكثر من 70٪ من منطقة هيت.[208] ونقل التلفزيون الحكومي عن قائد محلي قوله إن الجيش هزم تنظيم داعش في المدينة، لكن القتال ما زال مستمرا. ويبدو أن سيطرة الجيش العراقي على المدينة غير مكتملة وهشة. وأبلغ قائد عراقي أن المتمردين حاولوا استعادة الشارع الرئيسي ولكنهم صُدُّوا. كما تمكنت القوات العراقية من الإستيلاء على المجمع الحكومي ورفع العلم العراقي على مبنى رئيسي بعد انسحاب مقاتلي داعش من وسط المدينة والجزء الشرقي.[209]
وفي 8 أبريل/نيسان، إستعادت القوات العراقية مركز مدينة هيت، وطردت قوات داعش من معظم المدينة، لكن القتال استمر في المدينة. قتل ما لا يقل عن 30 جنديا عراقيا، وأصيب أكثر من 50 جنديا في الإشتباكات.[210]
وفي 14 أبريل/نيسان، إستعادت القوات العراقية مدينة هيت بالكامل.[211][212][213][214]
معركة الرطبة
وفي 13 آذار/مارس، ذكر أحد كبار الجنرالات العراقيين أن داعش انسحب تماما من مدينة الرطبة إلى القائم بعد أن بدأوا المغادرة في الليلة السابقة. وأكد أحد أعضاء مجلس الأمن في الانبار خبر هذا الانسحاب. وأفيد أيضا بأن داعش قد هجر مدينة كبيسة أيضا، وإنهم إنسحبوا أيضا من هيت إلى حد ما، حيث قصفت الطائرات الحربية العراقية المسلحين المتراجعين. وكانت هذه هي المرة الأولى التي ينسحب فيها التنظيم من منطقة حضرية رئيسية دون قتال فعلي، وجاء الانسحاب بعد الخسائر الأخيرة لتنظيم داعش في سوريا وفي الانبار، بما في ذلك الهجوم الأخير على هيت[215][216][217]، مع ذلك، عادت داعش إلى البلدة في اليوم التالي.[218]
وفي 16 أيار/مايو، شن الجيش العراقي هجوما لإعادة الإستيلاء على مدينة الرطبة، وعلى بقية مناطقها.[219] هاجم الجيش العراقي المدينة من ثلاثة اتجاهات.[220] صرح مسؤول أمريكي بأن تنظيم داعش لم يدافع عن الرطبة كما فعل في الرمادي أو الفلوجة، وأنه كان هناك 100 إلى عدة مئات من مقاتلي داعش متمركزين في البلدة.[219] وفي 17 أيار/مايو، إستعاد الجيش العراقي السيطرة الكاملة على الرطبة والمناطق المحيطة بها.[221] خلال المصادمات، قتل ما لا يقل عن 4 جنود عراقيين وجرح خمسه آخرون،[222] وحوالي 100 من مقاتلي داعش.[223]
عملية كسر الإرهاب
إعلان بداية المعركة
يوم الأحد 22 مايو 2016 رئيس الوزراء حيدر العبادي أعلن عبر التلفزيون الرسمي العراقي، عن بدء العمليات العسكرية لتحرير مدينة الفلوجة تحت اسم "كسر الإرهاب" بمشاركة الحشد الشعبي. وجاء هذا الإعلان بعد أيام قلائل من تصريح لقائد الحشد الشعبي، هادي العامري، بأن "المعركة المقبلة ستكون في الفلوجة وليس الموصل".
أنطلاق المعركة
أنطلقت المعركة من عدة محاور حيث شنت القوات العراقية المشتركة مدعومة بقوات الحشد الشعبي والحشد العشائري هجومها الأول على مدينة الكرمة الواقعة شرق المدينة وبعد معارك عنيفة أستمرت لأيام استعادة القوات العراقية السيطرة الكاملة على الناحية يوم 26 مايو[224]، وفي محور آخر انطلقت معركة أخرى نحو ناحية الصقلاوية لتحريرها فأعلن عن تحريرها يوم 30 مايو بالكامل من سيطرة التنظيم[225]، أما المحور الجنوبي فكان بقيادة الفصيل المسلح كتائب حزب الله حيث أستطاع تحرير منطقة الحلابسة الواقعة جنوب غرب المدينة على الجسر الذي يرتبط بالمدينة القديمة.
تحرير المدينة
يوم 6 يونيو 2016 أعلن الحشد الشعبي أنطلاق المرحلة الثالثة والأخيرة من عمليات 15 شعبان، وأعلن التقدم بتجاه المدينة من ستة محاور وبمشاركة قوات الشرطة الاتحادية وبدعم من الحشد الشعبي، وفي 26 يونيو 2016م، إستعادت القوات العراقية السيطرة على الفلوجة بالكامل بعد معارك عنيفة مع التنظيم أستمرت لأيام. بعد الأنتصار الذي حققته القوات العراقية أنسحب تنظيم داعش برتل كبير مكون من 300 عجلة قامت القوة الجوية العراقية بقصف هذا الرتل وقتل نحو 150 عنصر من داعش.[226][227]
معركة الخالدية
بعد تدمير داعش في الفلوجة إحدى أبرز معاقله الرمزية التي أكتسبت أهميتها منذ إحتلال العراق تعرض التنظيم فيها إلى أكبر هزيمة حيث قتل في المعركة نحو 3000 عنصر من التنظيم. بدأت في شهر أغسطس عام 2016 حملة عسكرية جديدة لتحرير جزيرة الخالدية الواقعة في شمال شرق الرمادي من سيطرة تنظيم الدولة الإسلامية داعش والتي كانت السبب الرئيسي في سقوط الرمادي فضلا عن وجود أكثر من 1،000 مقاتل من التنظيم في الجزيرة تمكن الحشد الشعبي من فرض حصار شامل على الجزيرة وأستمر في التقدم نحو معاقل التنظيم وبعد مرور شهر كامل أعلن الحشد تحرير الجزيرة وقتل جميع المحاصرين من داعش البالغ عددهم نحو الف عنصر.[228][229][230][231]
عملية الفتح المبين
تعتبر مَدينة الموصل ثاني أكبر مدينة في العراق من حيث عدد السكان، سيطر عليها داعش في يونيو 2014، في معركة خاضها مع الجيش العراقي طالت يومان فقط، أعلن بعدها أبو بكر البغدادي إقامة " دولة الخلافة " في جامع الموصل الكبير والتي تَشمل أراضي واسعة من سوريا والعراق متخذاً من الموصل عاصمة لهذه الدولة , وبعد العديد من المعارك في مختلف أنحاء العراق ظلت الموصل أخر معقل مُهم وكَبير ورئيسي للتنظيم في العراق.[232]
في الأسابيع التي سَبقت الهجوم البري، قَصفت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة عدداً من الإهداف في مدينة الموصل تَمهيداً للهجوم، وبدأ الجيش العراقي بالتقدم تدريجياً على المدينة.[233] قام سلاح الجو الملكي بعدد من الطائرات بأستهداف أهداف لعناصر تنظيم داعش بواسة طائرات تايفون وتورنادو وطائرات بدون طيار بأستهداف "قاذفات صواريخ ومخزونات الذخيرة وقَطع المدفعية ومدافع الهاون" في ال72 ساعة قبل بدء الهجوم البري.[234]
وقبل مُدة كانت قد أسقطت مَنشورات على المدينة وأماكن أخرى مُحيطة بها من قبل الجيش العراقي تَدعو إلى "الانتفاض" ضد داعش عندما تبدأ المعركة.[232][235] لعرقلة المقاومة من التنظيم[236] وتحضيراً من داعش للهجوم، قام عناصره بحفر خندق وأغلاق الطرق في جميع أنحاء المدينة وحولها وحرق النفط للحد من الرؤية.[233]
بدأ الهجوم في 24 آذار/مارس 2016، بالقرب من منطقة مخمور في مقاطعة نينوى. وكان قد تم نشر آلاف من الجنود العراقيين هناك في الأسابيع السابقة، وأقاموا القواعد إلى جانب القوات الكردية والأمريكية.[237] وفي حين كان التقدم غربا نحو بلدة النفط في القيارة، أفادت التقارير بأن القوات العراقية إستعادت عدة قرى من داعش، من بينها النصر، وغرماندي، وكديلة، وخوربردان [173]، رغم انه تبين فيما بعد أن تنظيم داعش لا يزال يحتل النصر والقوات الحكومية كانت ما تزال تحاول الإستيلاء عليها. ولكنها إستطاعت أن تتقدم لتحرريها وتحويلها إلى قاعد متقدمة للهجوم على مدينة الموصل[238]
عمليات قادمون يا نينوى
في 16 أكتوبر، 2016، أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بداية الهجوم لأستعادة مدينة الموصل.[239][240] وبعد الأعلان، باشرت مدافع الهاوترز الهجوم على المدينة، ولقد بدأ الهجوم البري وتحركت القوات بعد عدة ساعات من خطاب تلفازي ظَهر فيه حيدر العبادي في القناة العراقية الرسمية. وبدأ الهجوم بقصف جوي ومَدفعي وتقدمت القوات العراقية مع العربات المدرعة إلى الخطوط الإمامية.[241] حيث حررت القوات العراقية مدينة بعشيقة خلال الليل.[242][243] بعد شهر من الحملة تمكنت القوات العراقية من تحرير ناحية الشورة وتحرير ناحية حمام العليل وبرطلة وتلكيف وبدأت الدخول إلى الساحل الأيسر للمدينة. وفي 18 نوفمبر 2016 أعلن الحشد الشعبي تحرير مطار تلعفر العسكري وقطع إمدادات تنظيم داعش من الحدود السورية ومحاصرة نحو 30 الف مقاتل في مدينتي الموصل وتلعفر.
معركة تحرير الموصل
بعد محاصرة مدينة الموصل بدأت القوات العراقية دخولها الساحل الأيسر للموصل وكانت تحرر الأحياء السكنية الواحدة ثم الأخرى واعلن جهاز مكافحة الارهاب انه استولا على جميع مناطق شرق الموصل التي كانت مكلفة بالقيام بها، وان القوات العراقية سيطرة تماما على الجانب الشرقي. وأعلن بيان عسكري أن بعض أجزاء المدينة في الشمال لم يستول عليها الجيش العراقي بعد. وأن جميع الجسور الخمسة للمدينة كانت تحت سيطرة القوات العراقية. خلال النهار، وأعلنت قيادة العمليات في الوقت نفسه أن الجيش العراقي استولى على حي القادية وكان يقاتل على حواف منطقة العربي. وأعلنت قوات الحشد الشعبى في حينها أنها استولت على منطقتين في منطقة سهل نينوى. .[244][245][246][247] وفي 24 يناير 2017 أعلن رئيس الوزراء حيدر العبادي تحرير الساحل الأيسر بالكامل.
وفي 3 فبراير / شباط، أعلنت قوات الحشد الشعبى أنها استولت على قريتي بوستان راديف وأم غربا، فضلا عن منطقة شيركا غرب الموصل.[248]
وفي 13 فبراير، شن أكثر من 200 من مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام هجوما على ثلاث قرى إلى الغرب من تلعفر بالدبابات والانتحاريين، لاستعادة إمكانية الوصول بين غرب الموصل والرقة. وقد تم صد الهجوم من قبل قوات الحشد الشعبى، مما أسفر عن مقتل أكثر من 50 مقاتلا من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام وتدمير 17 طائرة من طراز فبيدس. وتم صد هجوم آخر على قرية إلى الجنوب من القرية، مما أدى إلى مقتل 13 مسلحا وفقا للشرطة الاتحادية. أدت الغارات الجوية التي قام بها التحالف المناهض لتنظيم داعش إلى مقتل حقي إسماعيل حامد العمري، وهو عضو سابق في تنظيم القاعدة في العراق الذي لعب دورا قياديا في شبكات الأمن التابعة لتنظيم الدولة الإسلامية في الموصل.[249][250][251]
في يوم 1 تموز يوليو تمكنت القوات العراقية من الوصول إلى بقايا جامع النوري ومنارته الحدباء،[252] وأعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي عن إنتهاء "دويلة باطل الداعشية" ومهدداً عناصر التنظيم بملاحقة آخر واحد منهم، ولقد تمت السيطرة على مدينة الموصل من قبل الجيش العراقي، وحسب البيان المشترك الذي أذيع حال إعلان النصر وتحرير الموصل في 10 تموز 2017 فقد شارك في المعارك حوالي 60 ألف من القوات الأمنية وتمكنوا من قتل 25 الف مسلحا ونزوح ما يقارب مليون شخص من الموصل منذ انطلاق العمليات العسكرية لتحريرها في شهر تشرين الأول الماضي، وأعلن مجلس محافظة نينوى أن 80 % من مدينة الموصل قد دمرت بالكامل، كما نفذت طائرات التحالف الدولي حوالي 20 ألف طلعة جوية قتل فيها حوالي خمسة آلاف مسلح [253]
معركة تحرير تلعفر
بعد هزيمة داعش في مدينة الموصل نقل التنظيم ما يطلق عليه تسمية مقر الخلافة إلى مدينة تلعفر لتصبح معقل التنظيم المؤقت.[254] وفي 20 آب 2017 أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي بداية الهجوم لأستعادة مدينة تلعفر. وبعد الأعلان، باشرت القوات العراقية بفتح السواتر والتقدم نحو المدينة. وحررت القوات العراقية قرى حلاوة وأبو شكة شرق ناحية المحلبية وتل السمباك شرق قضاء تلعفر والسيطرة على الجزء الجنوبي لسلسة تلال زمبر وقطع طريق تلعفر-المحلبية، وتحرير قريتي العبرة الكبيرة والعبرة الصغيرة شمال غرب القضاء، وتحرير قرى قزل قيو وقرية كسر محراب في الجنوب الغربي لتلعفر، وتحرير قرى أبطيشة والعلم وخفاجه وحلبية العليا ومرازيف شرق تلعفر.[255] في 21 آب 2017 حررت القوات العراقية قرى تل رحال وجبارة وحسين ادريس والملا والمجيد جنوب غرب تلعفر، وحررت قرى تومي ومجارين وقطع طريق الكسك باتجاه ناحية المحلبية.[256] في 22 آب 2017 حررت القوات العراقية قرى طشتية وتل السمن وترمي وتقاطع الكسك ومصفى نفط الكسك وحررت قرى الخان غرب توم ومجارين وقرية الطينية جنوب المحلبية، وتمكنت القوات العراقية من اقتحام حي الكفاح أول احياء تلعفر، وحي السراي والنصر. في 23 آب 2017 حررت القوات العراقية حي الكفاح وحي التنك في مدينة تلعفر، وحررت قرية ملا جاسم والعاشق الأولى والثانية وسيطرت على طريق تقاطع الكسك باتجاه المحلبية، وحررت قرية شيخ إبراهيم وقرية عين الواح وقرية حمرة العرب وتسيطر على سلسلة جبال شيخ إبراهيم غرب ناحية المحلبية. في 24 آب 2017 حررت القوات العراقية حي النور الثاني وحي المعلمين وحي الجزيرة وحي الوحدة، وتسيطر على بناية المعهد التقني ومركز شرطة السراي وبناية الدفاع المدني، وتقتحم حي العروبة وحي النداء وحي الربيع. في 25 آب 2017 حررت القوات العراقية ناحية المحلبية بالكامل والمؤلفه من 13 حي ومنطقة وفتح الطريق الاستراتيجي من الكسك باتجاه صلاح الدين. وحررت القوات العراقية حي النداء وحي الخضراء وحي الطليعة وحي النصر وحي سعد وحي الجزيرة الجنوبي وحي العروبة الأولى وتسيطر على مقام خضر الياس ودائرة كهرباء تلعفر، وتقتحم حي القلعة الاثرية وحي الربيع وحسن كوي وحي العروبة الثانية وبساتين تلعفر. وبهذا تكون القوات العراقية قد حررت أكثر من نصف تلعفر. في 26 آب 2017 حررت القوات العراقية حي السلام وحي العروبة الثانية وحي القادسية الأولى والثانية وحي الربيع وحي المثنى الأولى والثانية، ومنطقتي حسن كوي والبواري، وحررت حي القلعة وبساتين تلعفر ومستشفى تلعفر. وحررت قرى عكابات ومشيرفة طه وعين صلبي والحمرة وبخور ومريشة ومذيرة وزمبر وتفرض السيطرة الكاملة على جبل شيخ إبراهيم وسلسلة جبال زمبر. وحررت قرى الدبونة والمزارع 1و2و3و4 وقرية أبو ماريا شرق تلعفر. وبهذا تكون القوات العراقية قد حررت أكثر من 90% من تلعفر.[257] في 27 آب 2017 حررت القوات العراقية حي العسكري وحي الصناعة الشمالية ومنطقة المعارض وبوابة تلعفر وقرية الرحمة وبذلك تم تحرير كافة احياء مدينة تلعفر، وتقتحم ناحية العياضية وتحرر قرى العلولية وخويتله وكصير والهارونية والفقة وقبك وحقول الدواجن والصاجعة والتمارات ومعسكر الكسك وتل محمد والوائلية ومعمل غاز تلعفر وقلعة الحدود ومعمل جص تلعفر والبشار والنخوة شرق العياضية، وقرى إبراهيم وتل واشي وتل ميرام وتل مضر غرب العياضية، وتفتح طريق الكسك باتجاه تلعفر وتصل إلى مشارف العياضية. وفي 28 آب 2017 حررت القوات العراقية سلسلة جبل ساسان جنوب ناحية العياضية. وفي 30 آب 2017 حررت القوات العراقية الجزء الشرقي لناحية العياضية وقرية قبق شمال العياضية وقرية قولاباش غرب العياضية. وفي 31 آب 2017 أعلن القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي تحرير كامل قضاء تلعفر وانتهاء المعركة بالنصر.[258]
معركة تحرير الحويجة
في 21 أيلول 2017 أعلن القائد العام للقوات المسلحة حيدر العبادي عن بدأ عملية تحرير قضاء الحويجة في محافظة كركوك والذي كان تحت الحصار لقرابة 10 أشهر منذ إنطلاق معركة الموصل.[259] وكان المحور الرئيسي بقيادة الحشد الشعبي والذي يشمل جبال مكحول وتلال حمرين ونواحي الرياض والعباسي والرشاد حيث أستمرت المعركة نحو 20 يوما من القتال المستمر بين داعش والقوات العراقية حتى أعلنت القوات المشتركة في 10 أكتوبر تحرير كامل قضاء الحويجة وجميع المناطق المجاورة .[260]
عملية فرض الأمن
بعد معركة الحويجة وتحقيق الأنتصار وتطهير جنوب كركوك بدأت القوات العراقية عملية عسكرية لفرض الأمن في المناطق المتنازع عليها بين الحكومة العراقية المركزية وحكومة إقليم كردستان والتي سيطرت عليها القوات الكردية في عام 2014م عند دخول داعش إلى الموصل وبعد إستفتاء أنفصال إقليم كردستان أعلن بدء عملية فرض القانون وأسترجاع المناطق المتنازع عليها وفي 13 أكتوبر، قال نائب رئيس إقليم كردستان، إنه يجري نشر عشرات الآلاف من قوات البيشمركة في منطقة كركوك للتصدي للتهديدات المحتملة من القوات العراقية. وقد نَفت قيادة العمليات المشتركة عن انطلاق عملية عسكرية في جنوب كركوك.[261][262] وقد أعلنت قوات البيشمركة أنها حركت خط دفاعها حول منطقة كركوك كيلومترين للخلف، بهدف التقليل من وقوع احتكاك مع القوات العراقية، وانسحبت من مناطق تازة وبشير على بعد نحو 10 كيلومتر من جنوب كركوك في اليوم السابق، وأن القوات الأمن العراقية انتقلت إلى بعض المواقع التي انسحبت منها قوات البيشمركة.[263]
وفي 14 أكتوبر، أعلن عن وقوع اشتباكات عنيفة بين قوات الحشد التركماني والبيشمركة، في منطقة طوزخورماتو.[264] وأعلن أن الجيش العراقي أنزل أعلاماً لإقليم كردستان كانت مرفوعة في جنوب محافظة كركوك، واستبدلها بالعلم العراقي. حيث دخلت القوات العراقية المنطقة في إطار خطة لإعادة الانتشار في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات البيشمركة خارج حدود إقليم كردستان.[265] ولقد أعلن مسؤول كردي، أن القوات العراقية امهلت المقاتلين الأكراد حتى مساء السبت للانسحاب إلى مواقعهم السابقة في عام 2014 بمحافظة كركوك.[266][267][268] فيما نفت الحكومة المركزية تحديد مهلة للأكراد.[269]
وفي 15 أكتوبر، اتهمت الحكومة العراقية، كردستان العراق، بجلب مقاتلين من حزب العمال الكردستاني (PKK) إلى كركوك، واعتبرته بمثابة «إعلان حرب».[270] وقد نفى الجانب الكردي وجود مقاتلين من حزب العمال.[271]
وفي 16 أكتوبر، أعلن الجيش العراقي عن سيطرته على مطار كركوك العسكري، إضافة إلى أكبر قاعدة عسكرية في المحافظة،وكذلك سيطر على عدد من الحقول النفطية شمالاً.[272] واعلن أنه لم يتلقى أي أوامر بدخول المدينة، وأن هدف العملية تأمين محيط كركوك فقط.[273]
وقد اتهمت قيادة قوات البيشمركة فصيلاً في الاتحاد الوطني الكردستاني بالخيانة، من خلال مساعدة الجيش العراقي في عملية كركوك.[273]
وأعلن الجيش العراقي سيطرته على شركة نفط الشمال،[274] وحقول بابا كركر النفطية، وفرضه للأمن على ناحية ليلان، وإعلان جهاز مكافحة الأرهاب سيطرته على قاعده كيه 1 العسكرية.[275][276] وفي ساعات الصباح الأولى نفى مسؤول كردي أمني، تمكن القوات العراقية من الأقتراب من المدينة أو السيطرة على أراضي من قوات البيشمركة، لكنه قال أنه قد حدثت بعض الاشتباكات بالقصف المدفعي.[273][277][278][279][280]
وأعلنت صحف وقنوات إخبارية، عن بسط سيطرة القوات العراقية على كامل محافظة كركوك، وأعلنت أن قوات الشرطة الإتحادية تمكنت من دخول مبنى محافظة كركوك ومجلس المحافظة،[281][282] وقد سيطرت القوات العراقية على مبنى المحافظة ومجلس المحافظة من دون قتال يُذكر،[283] وقد تسلم نائب محافظ كركوك، راكان سعيد الجبوري، مهام محافظ كركوك وكالةً.[284] وأعلنت قيادة العمليات المشتركة رفع الأعلام العراقية على كل المنشآت النفطية في محافظة كركوك.[285][286] وأشارت وكالات أخبارية أخرى إلى أن مئات العائلات بدأت بالنزوح نحو السليمانية وأربيل، وأتهام لبعض قادة حزب الاتحاد الوطني الكردستاني بالخيانة.[287] ودعت شرطة محافظة كركوك العوائل التي نزحت إلى العودة إليها.[288] وأعلنت شرطة محافظة كركوك عن فرض حظر تجوال من الساعة السابعة إلى الساعة السابعة من صباح اليوم التالي.[289][290] وتحدثت مصادر عن مصرع عشرة مقاتلين أكراد في معارك ليلية.[291]
في نهاية العملية الحكومة العراقية تستعيد السيطرة على جميع المناطق المتنازع عليها منها كركوك، داقوق، سنجار، طوزخورماتو، جلولاء، ألتن كوبري، خانقين، زمار، ربيعة، مخمور .
معركة الحدود وإعلان النصر النهائي
بعد عملية فرض القانون في المناطق المتنازع عليها وإستعادة جميع الأرضي التي سيطرة عليها البيشمركة، لم يتبقى للقوات العراقية الا منطقة الحدود الغربية التي تشمل القائم وعانة وراوة بالإضافة إلى صحراء الجزيرة الشمالية وقد بدأت العملية عندما أعلن رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي في يوم 26 أكتوبر، انطلاق عملية تحرير قضاء القائم، قائلاً أنه ليس أمام الدواعش غير الموت أو الأستسلام.[292][293][294]
قال رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي، خلال افتتاح مؤتمر الإعلام الدولي في بغداد، (السبت التاسع من كانون الأول/ ديسمبر 2017) إن قواتنا سيطرت بشكل كامل على الحدود السورية العراقية ومن هنا نعلن انتهاء الحرب ضد داعش.
وقال "إن معركتنا كانت مع العدو الذي أراد ان يقتل حضاراتنا، ولكننا انتصرنا بوحدتنا وعزيمتنا، وبفترة وجيزة استطعنا هزيمة داعش".
وقد أصدرت قيادة العمليات المشتركة العراقية في 9 ديسمبر 2017 بيانا أعلنت فيه عن تمكن القوات العراقية من تحرير الجزيرة بين نينوى والأنبار بإسناد طيران الجيش ومسك الحدود الدولية العراقية السورية شمال الفرات من منطقة الرمانة حتى تل صفوك على طول 183 كيلومترا. حيث أنه بذلك "تم إكمال تحرير الأراضي العراقية كافة من براثن عصابات داعش الإرهابية وأحكمت قواتنا البطلة سيطرتها على الحدود الدولية العراقية السورية من منفذ الوليد إلى منفذ منفذ ربيعة الحدودي.[295]
معرض صور
- مقاتل عراقي يستهدف تحصينات داعش بالسلاح الثقيل
- جندي من الحشد الشعبي خلال عملية كسر الإرهاب اثناء تحرير الفلوجة 2016
- احتفال ابناء المناطق من العشائر بقوات الحشد الشعبي بعد تحرير المدينة
- جندي عراقي يرتدي قناعا واقيا خلال معركة الموصل
- بعض المركبات البسيطة المستخدمة من قبل الحشد الشعبي
- أسير من داعش خلال معركة تكريت
- أسير من داعش خلال معركة تحرير مدينة تكريت
- مقاتلين من الحشد خلال تحقيق مع أحد قيادي داعش
- مقاتلين من الحشد الشعبي
- جزء من معركة تحرير تلعفر
- جزء من معركة تحرير تلعفر
- جزء من معركة تحرير تلعفر
- جزء من معركة تحرير تلعفر
- جزء من معركة تحرير تلعفر
- معركة الفلوجة
- عجلات تابعة الى الحشد الشعبي خلال معركة تحرير الحويجة
- مقاتلين من الحشد في محيط تلعفر
انظر أيضًا
مراجع
- "How effective is Isis compared with the Iraqi army and Kurdish peshmerga?"، The Guardian، 12 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2019.
- "Sunni Opposition to the Islamic State"، Middle East Review of International Affairs، 28 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2014. استرجع 24 أبريل 2016.
- "5,000 Sunni Militiamen Fighting Alongside the Iraqi Security Forces"، 4 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
- "Iran's special forces rush in to help floundering ally"، ذي تايمز، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|أول1=
يفتقد|أول1=
(مساعدة)، الوسيط غير المعروف|آخر1=
تم تجاهله (مساعدة) - Syria pounds ISIS bases in coordination with Iraq|News, Middle East|THE DAILY STAR نسخة محفوظة 18 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
- Syrian Warplanes Strike in Western Iraq, Killing at Least 50 People
- "BBC News - Iraqi PM welcomes Syria air strike on border crossing"، Bbc.com، 26 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2018.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط غير المعروف|ترايخ الوصول=
تم تجاهله (مساعدة)
- "Obama Enlists 9 Allies to Help in the Battle Against ISIS"، نيويورك تايمز، 6 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2019.
- "US announces coalition to fight Islamic State"، قناة الجزيرة الإنجليزية، 6 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 1 أغسطس 2018.
- Adam Vidler، "Australia to take up military role in Iraq conflict"، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
- "Seven Countries to sell weapons to Kurds"، BasNews، 14 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
- "Enhedslisten støtter dansk våbenfly til kurdere i Irak" (باللغة الدنماركية)، DR، DR، 24 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link) - "Iraq crisis: Barack Obama sends in US troops as Isis insurgency worsens"، الغارديان، 17 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2018.
- "Obama authorises airstrikes in Iraq"، The New Zealand Herald، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
- "BBC News - Iraqi PM welcomes Syria air strike on border crossing"، Bbc.com، 26 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2014.
- "Iraqi PM Nouri Maliki: Russian jets will turn tide"، بي بي سي، 26 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2018.
- "Albania sending weapons to Kurdish forces in Iraq"، NOW News، 28 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2014.
- Klix.ba، "BiH ce Iraku donirati više od 15 miliona metaka za borbu protiv IDIL-a"، klix.ba(In Bosnian)، Bosnia and Herzegovina، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2015.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|موقع=
(مساعدة) - "Hrvatska u borbi protiv islamista: Na zahtjev SAD-a šaljemo oružje za iracku vojsku"، Jutarnji list (باللغة الكرواتية)، 21 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2014.
- "Iraq crisis: Britain ready to arm Kurds as EU meets – live updates"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2014.
- "Estonia donates small-arms ammo to Iraqi Kurds"، 02 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 03 سبتمبر 2014.
- "Hungary to send ammunitions to Iraq"، Politics.hu، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 أكتوبر 2014.
- "YNK: PKK and YPG are fighting in Şengal and Rabia against ISIS"، 06 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أغسطس 2014.
- "Kurdish PKK Forces Gather to Retake Mahmur Camp and Shingal"، Kurdistan Tribute، 08 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2016، اطلع عليه بتاريخ 09 أغسطس 2014.
- "IS-Terror in Shingal: Wer kämpft gegen wen? Ein Überblick"، Êzidî Press، 12 أكتوبر 2014، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2018. Retrieved 17 November
- "Video: YPG and MFS arrived in Shingal Mountains Sinjar to protect the refugees who fled from Shingal and other Towns News by Suroyo TV 4.8.2014 Western Dialect Source Suroyo TV ~ Frequency"، Frequency.com، مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2014.
- "Christians in Iraq Forming Militia to Defend, and Possibly Retake, Ancestral Lands"، Site، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2015.
- Motlagh, Jason، "Iraqi Christians under threat yet again"، Gulf News، مؤرشف من الأصل في 28 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2014.
- "Dwekh Nawsha- An Assyrian Fighting Force in Iraq"، Aymenn Jawad al-Tamimi، 06 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 9 ديسمبر 2018. Retrieved 7 November 2014.
- "Sunni insurgents form alliance against US"، The Guardian، 12 أكتوبر 2007، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018. استرجع 24 أبريل 2016.
- "استنفار بمدن عراقية واستمرار المعارك بالأنبار"، Al Jazeera، 5 يناير 2014، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Eric Schmitt and Alissa J. Rubin، "U.S. and Iraqis Try to Fragment Extremist Group"، The New York Times، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
- Jaish al-Rashideen's logo is visible alongside other insurgent groups in this image uploaded to a pro-insurgent Facebook page in December 2014: . استرجع 24 أبريل 2016. نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- Islamic Front for the Iraqi Resistance's logo is visible alongside other those of other insurgent groups in this image uploaded to a pro-insurgent Facebook page in December 2014: . Retrieved January 4, 2015. نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- IŞİD Nedir, IŞİD'in Hedefi Nedir, IŞID'i Kimler Destekliyor (بالتركية) نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- Category: POLITICS (23 يوليو 2014)، "Baath in Iraq declares war on ISIS"، English.shafaaq.com، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
- "More Than ISIS, Iraq's Sunni Insurgency"، Carnegie Endowment for International Peace، 17 يونيو 2014، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|الأول=
يفتقد|الأول=
(مساعدة) - "Military council of the rebels starts setting governors on their captured cities"، Elaph، Osama Mahdi، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
- "How Syria's civil war is spilling over - Middle East"، Al Jazeera English، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2016.
- الدعم السعودي للإرهاب..تأكيد المؤكد! - موقع الوقت التحليلي الإخباري alwaght.com › News › الدعم-السعودي-للإ... نسخة محفوظة 8 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- نتائج تحقيقات "تويوتا" تثبت تورط السعودية وقطر في دعم "داعش" نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- من أوكار "داعش" .. وثائق سرية ودبلوماسية تثبت دعم قطر للإرهاب وقت نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- العراق: ضحايا انتحاري إماراتي يقاضون أبوظبي نسخة محفوظة 8 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- قادة “داعش” في حماية القوات الامريكية؟ نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- حقيقة الدعم الامريكي لداعش نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- الدعم التركي لداعشنسخة محفوظة 8 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- الدعم التركي لـ«داعش» لم يعد في الخفاء (مترجم) [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 12 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Iraqi security forces arrest Shiite militia leader"، The Daily Star، مؤرشف من الأصل في 8 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2014.
- "Iranian Military Mastermind Leading Battle to Recapture Tikrit From ISIS"، Newsweek.com، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2015.
- "قيادي في بيشمركة كوردستان : المدفعية الأمريكية تقصف للمرة الأولى مواقع داعش بالموصل"، باسنيوز، 16 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "قائد داعش ابو بكر البغدادي، في الرمادي لمحاربة القوات العراقية، يستبدل القادة الأجانب بقادة محليين"، International Business Times, India Edition، 5 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "الجيش العراقي: إصابة المتحدث الرسمي بإسم داعش "العدناني""، Reuters، 7 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- إصابة العدناني في غارة جوية نسخة محفوظة 11 نوفمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- عبد الحق مأمون (6 يناير 2016)، "عاجل: مقتل وزير داعش في القصف الجوي في بروانا"، Iraq news, the latest Iraq news، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 يناير 2016.
- "مقتل قائد داعش في الأنبار في غارة جوية"، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
- عبد الحق مأمون (20 فبراير 2016)، "مقتل والي داعش في الأنبار بقصف جوي غرب المدينة"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
- "القوات العراقية تخطط لإستعادة الموصل من داعش بعد اكتمال معركة الرمادي"، Al Bawaba، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "Iraqi audio recording shows Saddam Hussein's deputy may still be alive"، TheGuardian، 18 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2019.
- Collins, Chris (19 أغسطس 2007)، "U.S. says Iranians train Iraqi insurgents"، McClatchy Newspapers، مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2009.
- "A Dark Side to Iraq 'Awakening' Groups"، International Herald Tribune، www.military.com، 04 يناير 2008، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2012.
- Mustafa Habib، "Are Shiite Militias Growing More Powerful Than Iraqi Army?"، Niqash، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2015.
- Beehner, Lionel (09 يونيو 2005)، "IRAQ: Militia Groups"، Council on Foreign Relations، مؤرشف من الأصل في 4 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Los Angeles Times (9 Oالمctober 2014)، "Are Iraq's renowned peshmerga fighters any match for Islamic State?"، latimes.com، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2015.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "Outgunned and untested for years, Kurdish peshmerga struggle"، Reuters UK، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2015.
- "Islamic State 'has 50,000 fighters in Syria'"، Al Jazeera، 19 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2014.
- "ISIS has 100,000 fighters, growing fast – Iraqi govt adviser"، RT، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2014.
- "ISIS militants have army of 200,000, claims senior Kurdish leader"، El-balad.com، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2014.
- Colin Freeman (18 مايو 2013)، "Izzat Ibrahim al-Douri: the King of Clubs is back, and he may yet prove to be Saddam Hussein's trump card"، ديلي تلغراف، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019.
- Daniel Cassman، "Islamic Army in Iraq | Mapping Militant Organizations"، Stanford.edu، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2012.
- Heras, Nicholas A.، "The Tribal Component of Iraq's Sunni Rebellion: The General Military Council for Iraqi Revolutionaries"، The Jamestown Foundation، مؤرشف من الأصل في 2 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 12 سبتمبر 2014.
- usatoday.com (9 أكتوبر 2012)، "Al-Qaeda making comeback in Iraq, officials say"، Qassim Abdul-Zahra, Associated Press، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018.
- Over 26,000 Iraqi soldiers killed in 4 year war with ISIS نسخة محفوظة 08 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- "L'intégration des milices, un défi pour l'État irakien"، Le Monde (باللغة الفرنسية)، 27 ديسمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2018.
- Shiite Iranian combat fatalities in Iraq since April 2014: 42. October 2017: 1. نسخة محفوظة 19 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
- Kurdistan: 1760 Peshmerga soldiers killed in anti-IS war since 2014
Barzani Reveals Updated Figures on Peshmerga Casualties
Over 1400 Peshmerga soldiers killed so far in war on ISIS north Iraq نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
Irfan Azeez Azeez نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين. - "L'homme le plus recherché de Turquie : VICE News rencontre le leader du PKK, Cemil Bayik"، Vice News (باللغة الفرنسية)، 26 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 30 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 نوفمبر 2017.
- "Iraq Government Casualty Figures via AFP (Google Docs)"، Docs.google.com، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 31 يوليو 2014.
- U.S. airstrikes against Islamic State grow more lethal in Iraq نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Russian airstrikes in Syria have 'killed more than 1,000 civilians' نسخة محفوظة 01 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- UN Casualty Figures for Iraq for the Month of August 2017 نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Documented civilian deaths from violence"، Iraq Body Count database، Iraq Body Count، 24 يوليو 2012، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 سبتمبر 2012.
- "Displacement in Iraq Exceeds 3.3 Million: IOM"، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2018.
- 2,780,406 displaced and 2,844,618 returnees. Retrieved 2 January 2018. نسخة محفوظة 23 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Who Else, Besides Americans, Are Flying Fighter Jets in Iraq?"، Slate Magazine، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2016.
- بالفيديو .. طائرات حرس الثورة الاسلامية تستهدف آليات داعش عند المناطق الحدودية بين سوريا والعراق- الميادين- 24 سبتمبر 2017 نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Iran 'sent soldiers to fight in Iraq'"، الجزيرة أمريكا، 23 أغسطس 2014، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2016.
- "العراق: انتهاء مراسم انزال العلم الأمريكي ايذانا بانقضاء 8 اعوام من الوجود الأمريكي"، بي بي سي، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2014.
{{استشهاد ويب}}
: النص "دخول في 15 ديسمبر 2011" تم تجاهله (مساعدة) - وزير عراقي سني يتهم المالكي باستهداف طاقمه الامني | أخبار الشرق الأوسط | Reuters نسخة محفوظة 04 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- احتجاجات سنية في العراق بعد اعتقال عاملين مع وزير المالية | أخبار الشرق الأوسط | Reuters نسخة محفوظة 04 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Welcome ipairaq.com - BlueHost.com نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Twitter - اخبار العراق - Sotaliraq.com نسخة محفوظة 06 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- :: محيط :: نسخة محفوظة 12 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
- العراق: 23 قتيلاً في هجوم انتحاري بـ"التاجي" - CNNArabic.com نسخة محفوظة 04 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
- المالكي يأمر بفض اعتصام الأنبار بعد أن أصبح "مقرا للقاعدة" - فرانس 24/ أ ف ب نسخة محفوظة 05 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- هيئة الإذاعة البريطانية نسخة محفوظة 03 فبراير 2014 على موقع واي باك مشين.
- اشتباكات بالأنبار واعتقال النائب أحمد العلواني أطلع عليه بتاريخ 7 كانون الثاني 2014 نسخة محفوظة 01 مارس 2014 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- القيسي: ثوار العشائر على أسوار بغداد نسخة محفوظة 24 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Arraf, Jane (12 مارس 2014)، "Iraq's Sunni tribal leaders say fight for Fallujah is part of a revolution"، Washington Post، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2014،
The councils include tribal leaders and former insurgent leaders but are headed by former senior army officers — among the thousands of Sunni generals cast aside when the United States disbanded the Iraqi army after the toppling of Saddam Hussein in 2003...“We consider the Iraqi government illegitimate because it is a result of [the U.S.] occupation,” said Dari, head of the association’s information office
- Bayoumi, Alaa؛ Harding, Leah (27 يونيو 2014)، "Mapping Iraq's fighting groups"، قناة الجزيرة، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2014.
- Nasrawi, Salah (20 مارس 2014)، "The enemy next door"، الأهرام ويكلي، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2014.
- داعش تسيطر على الفلوجة في محافظة الأنبار منشور منذ 1-1-2014م نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- المالكي يعلن الاستنفار بعد سقوط الموصل بأيدي الدولة الإسلامية وفرار القوات العراقية نسخة محفوظة 29 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- ناشطون: مصير 200 ألف عراقي فروا من داعش.. في خطر - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 4 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- داعش يمارس التطهير العرقي "الممنهج" في العراق - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 2 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- وكالة خبر للانباء - (واخ) تكشف تفاصيل مجزرة سجناء سجن بادوش نسخة محفوظة 23 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- ماذا قالت هيومن رايتس ووتش حول مجزرة بادوش؟؟؟ نسخة محفوظة 25 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Advancing Iraq rebels seize northwest town in heavy battle نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Will anyone stop ISIS? - CNN.com
- Isil carried out massacres and mass sexual enslavement of Yazidis, UN confirms - Telegraph نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- بعد نينوى وكركوك.. 'داعش' يسيطر على ناحيتين في محافظة صلاح الدين نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- العراق.. إحباط هجوم لـ"داعش" على مصفاة بيجي بتكريت - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 2020-05-23 على موقع واي باك مشين.
- "Iraq conflict: UN warns of possible Amerli 'massacre'"، BBC، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 أغسطس 2014.
- "الفضيلة: نحو 300 عائلة محاصرة في آمرلي مهددة بالموت لنقص الماء والغذاء"، السومرية، الأحد 17 آب 2014 13:30، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - اخبار - عزة الدوري يحيي "داعش والقاعدة" ويدعو إلى تجاوز الخلافات نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- المبادرة الدولية للتضامن مع المجتمع المدني العراقي في 14 -أغسطس-2014http://www.almubadarairaq.org/?p=1618 نسخة محفوظة 2019-03-27 على موقع واي باك مشين.
- السيستاني يدعو إلى «الجهاد الكفائي» ... والفصائل الشيعية المقاتلة في سورية تعود إلى العراق نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- بي بي سي عربي في 25-12-2014، إطلع عليه في 27-12-2014 نسخة محفوظة 4 يناير 2015 على موقع واي باك مشين.
- المنتدى الإعلامي الحر في العراق في 21-02-2015، واطلع عليه في 01-مارس-2015 نسخة محفوظة 6 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- روسيا اليوم نشر في 24 3 2015 وإطلع عليه في 1 4 2015 http://arabic.rt.com/features/778009 نسخة محفوظة 2020-05-23 على موقع واي باك مشين.
- موقع: قناة العالم في 9 مايو 2015 وإطلع عليه في 16 مايو 2015 http://www.alalam.ir/news/1701425 نسخة محفوظة 2017-08-04 على موقع واي باك مشين.
- إذاعة العراق الحر في 27.02.2015 واطلع عليه في 12-9-2015 نسخة محفوظة 23 أغسطس 2015 على موقع واي باك مشين.
- http://www.albawaba.com/ar/أخبار/4-آلاف-تركماني-يشاركون-بقوات-الحشد-الشعبي-لمواجهة-داعش-692182 البوابة (http://www.albawaba.com/ar) في 9-مايو-2015 واطلع عليه في 12-سبتمبر-2015 نسخة محفوظة 2015-10-06 على موقع واي باك مشين.
- الميادين في 11:46 صباحاً من 17-2-015 2 وإطلع عليه في 12-3-2015 نسخة محفوظة 6 مارس 2019 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- القوات العراقية تطلق عملية كبيرة لفك الحصار عن امرلي التركمانية و مقتل 34 عنصرا من “الدولة الإسلامية” وإصابة 8 في محافظتين محافظتي صلاح الدين ونينوى نسخة محفوظة 07 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Iraqi forces 'reach besieged Amerli'"، BBC، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2014.
- "Iraq soldiers retake Jurf al-Sakhar, town held by ISIS"، 26 أكتوبر 2014، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- Iraqi forces press to secure Shiite south ahead of Ashura religious commemorations واشنطن بوست نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Iraqi Forces Recapture Key Towns from Isis Following 22 US Air Strikes"، International Business Times، 25 أكتوبر 2014، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2018.
- Accessed on 25-10-2014 نسخة محفوظة 10 يونيو 2019 على موقع واي باك مشين.
- Katz, Whitney (13 يناير 2015)، "JECC assists in the establishment of Combined Joint Task Force – Operation Inherent Resolve" (Press release)، JECC Public Affairs، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2015.
- Rosen, Armin (09 ديسمبر 2014)، "The US-Led War On ISIS Now Has A Logo"، Business Insider Australia، مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 ديسمبر 2014.
- حصيلة تحرير ديالى: 58 قتيلا و248 جريحا من القوات العراقية والمتطوعين - RT Arabic نسخة محفوظة 2020-05-23 على موقع واي باك مشين.
- [http://www.tvalsalam.tv/news19536%5Bوصلة+مكسورة%5D بوريفيكاسيون غارسيا مجموعة خريف / شتاء 2014-2015 [صور] |] {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201011125417/http://www.tvalsalam.tv/news19536قالب:وصلة {{Webarchive|url=https://web.archive.org/web/20201011110048/http://www.tvalsalam.tv/news19536قالب:وصلة نسخة محفوظة 6 أغسطس 2021 على موقع واي باك مشين.
- http://aleshraq.tv/25529.html نسخة محفوظة 2020-05-23 على موقع واي باك مشين.
- معارك ديالى تنتهي بتحريرها من سيطر داعش بعد خسائر كبيرة بين الطرفين - العالم
- "PressTV-Iraq militants seize area near Baghdad"، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2015.
- "Islamic State will be forced out of Tikrit, says top US general"، the Guardian، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "Advancing Iraq troops enter strategic town on edge of Tikrit"، Reuters، 7 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "Top US general optimistic about outcome of Tikrit battle"، Daily Times، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "Battle Map: Iraqi Army Makes Steady Gains in Tikrit"، Almasdarnews.com، 03 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2015.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|الأول=
يفتقد|الأول=
(مساعدة) - Fadel, Leith (02 مارس 2015)، "Monumental Battle Taking Place in Tikrit; ISIS Faces Encirclement"، Almasdarnews.com، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2015.
- رشيد, أحمد (11 مارس - 2015)، "القوات العراقية تتقدم الى تكريت من الشمال والجنوب"، وفاق برس، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2018.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "القوات العراقية تواصل التقدم في تكريت"، RT arabic، 11.03.2015، مؤرشف من الأصل في 26 أغسطس 2018.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - القوات المشتركة تحرر مصفي بيجي وتفك الحصار عن 300 محاصر نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Íďë Ăăó Ýí Çáôçńú Çáčűďçďí Čóčč Çíďçë Çáńăçďí نسخة محفوظة 22 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- Facebook نسخة محفوظة 4 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- مدينة حديثة العراقية.. يوميات الحرب والحصار نسخة محفوظة 29 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "معركة سنجار: "تحرير" البلدة من أيدي مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية"، بي بي سي عربي، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2018.
- http://skypreesiq.net>/انطلاق%20عمليات%20الإمام%20علي%20الهادي%20لتحرير%20غرب%20صلاح%20الدين%20وحوض%20الثرثار-13347 نسخة محفوظة 2020-05-23 على موقع واي باك مشين.
- العراق : تحرير مناطق جديدة غربي صلاح الدين من داعش - وكالة انباء فارس | Fars News Agency - FarsNews Agency نسخة محفوظة 08 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- البنتاغون: داعش يسيطر على جزء من مدينة بيجي العراقية نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- رسائل حيّة2 من مدينة بيجي العصيّة : AlAnDaLuSy : Free Download & Streaming : Internet Archive نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- "Islamic State suicide bombers strike in Iraqi refinery town of Baiji"، timesofindia-economictimes، مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "Iraqi Forces Advance in Baiji"، VOA، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "العراق يشن هجوم على داعش لإستعادة السيطرة على أكبر محافظة عراقية"، Reuters، Mon Jul 13 19:31:05 UTC 2015، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - Bradley, Matt؛ Adnan, Ghassan (13 يوليو 2015)، "قوات الأمن العراقية تطلق عملية لطرد تنظيم داعش من محافظة الأنبار"، Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0099-9660، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- "داعش تفجر ملعب رياضي عراقي بالقرب من الرمادي"، Newsweek (باللغة الإنجليزية)، 21 يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- "العراق ينشر القوات المدربة أمريكيا لمعركة الرمادي لأول مرة" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- "هجمات إنتحارية تقتل على الأقل 12 جنديا عراقيا في مدينة الرمادي"، english.alarabiya.net (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- "التحالف: القوات العراقية على وشك إستعادة مدينة الرمادي"، USA TODAY (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- "داعش تقتل 23 جنديا عراقيا عن طريق الإنتحاريين والمدفعية"، Mail Online، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- "قوات الأمن العراقية تصد هجوم لداعش غرب الرمادي"، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017.
- "مقتل جنرالات من الجيش العراقي في تفجير انتحاري من قبل تنظيم الدولة الإسلامية"، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- Press, Source: Australian Associated (11 سبتمبر 2015)، "غارة جوية بقيادة الولايات المتحدة تدمر قاعدة داعش في العراق - فيديو"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- "قوة من 160 مقاتلا امريكيا فالانبار لمقاتلة داعش"، Mail Online، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- "العراق ينفي مشاركة الولايات المتحدة في المعارك البرية في الرمادي"، Middle East Monitor (باللغة الإنجليزية)، 16 سبتمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2017.
- Tilghman, Andrew (08 أغسطس 2017)، "لا يلوح في الأفق نهاية لداعش في الرمادي-العراق"، Military Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- Morris, Loveday (06 سبتمبر 2015)، "لا تقدم في معركة إستعادة الرمادي"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0190-8286، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- "الولايات المتحدة تحث القوات العراقية على التحرك "بأسرع ما يمكن" لإستعادة الرمادي"، Reuters، Fri Sep 25 17:52:43 UTC 2015، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "القوات العراقية تستعيد مناطق حول الرمادي"، english.alarabiya.net (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- "الولايات المتحدة: العراقيين مستعدون لإخراج داعش من الرمادي" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- "الهجوم على تنظيم الدولة الإسلامية في الرمادي يلوح في الأفق مع مقتل العشرات في جميع أنحاء العراق"، UPI (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- "الجيش العراقي يسيطر على مقر مديرية الطوارئ في الرمادي"، Al Bawaba (باللغة الإنجليزية)، 14 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- deGrandpre, Andrew (08 أغسطس 2017)، "العراقيون يطلقون هجوما لإستعادة الرمادي من داعش"، Military Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- Al-Jawoshy, Omar؛ Chan, Sewell؛ Fahim, Kareem (22 ديسمبر 2015)، "القوات العراقية تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية في الرمادي باتجاه مركز المدينة"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- "القوات العراق تقطع اخر خطوط الإمداد لداعش في الرمادي بإستعادة الجسر"، AMN - Al-Masdar News | المصدر نيوز (باللغة الإنجليزية)، 27 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- "العراق يستعيد حي الرمادي من "داعش""، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 08 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- Control Map 2015-12-22 high_7.png "خريطة السيطرة على الرمادي، 22ديسمبر،2015"، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من قيمة|مسار أرشيف=
(مساعدة) - "داعش يدمر جسر مع إحكام القوات العراقية قبضتها في الرمادي"، Military.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- Control Map - Central ramadi 2015-12-22 high_4.png "خريطة السيطرة على الرمادي، 22ديسمبر،2015"، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من قيمة|مسار أرشيف=
(مساعدة) - "تحرك القوات العراقية إلى معقل داعش ""، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 22 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- "الجيش العراقي يعلن انتصارا كبيرا على الدولة الإسلامية في الرمادي"، Reuters، Sun Dec 27 21:35:04 UTC 2015، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "'سيطرة' القوات العراقية على الرمادي"، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 28 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
- "الدولة الإسلامية تعاني ضربة مزدوجة مع سقوط الرمادي، وقتل القادة"، Reuters، Wed Dec 30 18:26:27 UTC 2015، مؤرشف من الأصل في 8 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 01 ديسمبر 2017.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "شرطة الأنبار تعلن عن تحرير 80٪ من الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، 3 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "إنتصار مشجع على تنظيم الدولة الإسلامية."، USA TODAY (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
- عبد الحق مأمون (20 يناير 2016)، "قوات الأمن جاهزة لتطهير الخالدية"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "لقاء نائب الرئيس الأمريكي بايدن مع رئيس الوزراء حيدر العبادي من العراق"، whitehouse.gov (باللغة الإنجليزية)، 21 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
- عَمر سرحان (22 يناير 2016)، "قوات الجيش العراقي تتقدم إلى مناطق جويبة والسجّارية والحصيبة شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- "أكثر من 100 قتيل في غارات جوية، وإشتباكات مع مسلحين من تنظيم الدولة الإسلامية في العراق - Xinhua | English.news.cn"، news.xinhuanet.com، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2017.
{{استشهاد ويب}}
: line feed character في|عنوان=
في مكان 88 (مساعدة) - عَمر سرحان (24 يناير 2016)، "العبيدي: القوات العراقية تستعد لبدء هجوم الموصل"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- لواء عادل (24 يناير 2016)، "شرطة الأنبار تعتقل 190 مشتبها بتعاونهم مع داعش في الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- عبد الحق مأمون (26 يناير 2016)، "قوات الأمن تقتل 6 من مقاتلي داعش، وتدمر مقراتهم شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- لواء عادل (28 يناير 2016)، "مکتب مکافحة الإرھاب یعلن عن تحریر 95٪ من الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- عَمر سرحان (4 فبراير 2016)، "مجلس الأنبار يعلن عن تحرير منطقة السجّارية شرق الرمادي"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 5 فبراير 2016.
- Morris, Loveday (19 فبراير 2016)، "مع وجود الدولة الإسلامية تحت الضغط، تأمل القوات العراقية بإستعادة مدينة هيت"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0190-8286، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
- Amre Sarhan (23 فبراير 2016)، "تعزيزات عسكرية تصل إلى قاعدة الأسد للمشاركة في تحرير مدينة هيت في الأنبار"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
- عَمر سرحان (23 فبراير 2016)، "إندلاع إشتباكات مسلحة بين مقاتلي القبائل وداعش في هيت في الأنبار"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
- لواء عادل (24 فبراير 2016)، "تدمير مقر داعش في هيت وكبيسة بواسطة قصف التحالف"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
- عبد الحق مأمون (28 فبراير 2016)، "قوات الأمن تستعد لاقتحام هيت وكبيسة، وإعطاء السكان 48 ساعة للمغادرة"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
- "قوات الأمن العراقية، قبائل الأنبار إطلاق عملية وشق الصحراء لتحرير هيت"، 12 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
- "التحالف بقيادة الولايات المتحدة يضرب المحكمة الشرعية التابعة لداعش في الانبار العراقية، ويقتل كبار القادة-ARA News"، ARA News، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2016.
- "قوات الأمن تحرر قرية من مقاتلي الدولة الإسلامية في الأنبار العراقية"، Xinhua، 17 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- "العراقيون يتقدمون أكثر إلى معقل داعش في الأنبار"، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2016.
- Sarhan, Amre (21 مارس 2016)، "قوات الأمن تتقدم على بعد كيلومتر واحد من هيت، الأنبار - أخبار العراق"، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
- "الجيش العراقي يوقف هجوم هيت"، rudaw.net، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
- Adel, Loaa (19 مارس 2016)، "قوات الأمن تحرر منطقة كبيسة جنوب هيت"، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
- "الفخاخ المتفجرة تعرقل تقدم القوات العراقية التي على وشك تحرير هيت من سيطرة داعش"، The Japan Times Online (باللغة الإنجليزية)، 04 أبريل 2016، ISSN 0447-5763، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
- "العراق يحرر السجناء من سجن داعش"، english.alarabiya.net (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
- "قوات الأمن العراقية تسيطر على 70٪ من هيت وتحاصر عناصر داعش"، AhlulBayt News Agency، 6 أبريل 2016، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017.
- Editorial, Reuters، "القوات العراقية تدفع الدولة الإسلامية عن مدينة هيت الغربية"، U.K. (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2017.
- "القوات العراقية تطرد داعش من مدينة الأنبار الرئيسية"، Aljazeera.com، 8 أبريل 2016، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 يونيو 2016.
- "القوات العراقية تستعيد مدينة هيت التي تحتلها الدولة الإسلامية "- بي بي سي نيوز"، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
- مأمون, عبد الحق (14 أبريل 2016)، "عاجل: قوات عراقية مشتركة تحرر منطقة هيت تماما - أخبار العراق"، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
- "قوات الأمن تطرد داعش من منطقة رئيسية في الأنبار العراقية - ARA NEWS"، 15 أبريل 2016، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
- The New Arab & agencies (26 مارس 2015)، "القوات العراقية تستعيد مدينة رئيسية من مقاتلي داعش"، Alaraby.co.uk، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 يونيو 2016.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - "داعش ينسحب من المدينة في الأنبار العراقية"، The Daily Star Newspaper - Lebanon، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
- "ضباط: جهاديو داعش ينسحبون من عدة مدن عراقية"، Yahoo News، 13 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
- "Anbar officials see voluntary ISIS withdrawal from some towns"، Rudaw، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2016.
- "داعش يعود إلى المدينة العراقية، بعد 24 ساعة من إخلائها"، Deccanchronicle.com، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 يونيو 2016.
- "العراق يشن عملية لإستعادة مدينة الأنبار"، Thenational.ae، مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2016.
- Mamoun, Abdelhak، "قوات الأمن تبدأ عملية تحرير منطقة الرطبة من 3 محاور"، Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2016.
- عَمر سرحان (18 مايو 2016)، "عمليات الأنبار: قوات الأمن تحرر منطقة الرطبة بالكامل"، Iraq news, the latest Iraq news by Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2016.
- Mamoun, Abdelhak، "مقتل 9 من عناصر الأمن وجرحهم في معارك منطقة الرطبة"، Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2016.
- "بغداد تستعيد الرطبة من تنظيم الدولة الإسلامية"، 19 مايو 2016، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2016.
- http://hshed.com/2016/05/26/تحرير-ناحية-الكرمة-بالكامل/ نسخة محفوظة 2020-05-23 على موقع واي باك مشين.
- تحرير ناحية الصقلاوية بالكامل ورفع العلم العراقي فوق مبانيها نسخة محفوظة 16 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- بالمشاهد…كيف دمر الطيران العراقي رتل داعش الضخم قرب عامرية الفلوجة؟ – موقع قناة المنار – لبنان نسخة محفوظة 04 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- بالصور: رتل عجلات داعش الذي دمره طيران الجيش في عامرية الفلوجة [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 12 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
- Rudaw Mobile نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- انطلاق عمليات تحرير جزيرة الخالدية من (داعش) نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- اذاعة وتلفزيون الاهوارالعامري: قتلى داعش في جزيرة الخالدية أكثر من 1000 عنصر نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- اخبار - العامري: قتلى داعش في جزيرة الخالدية اكثر من 1000 عنصر نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Gordon, Michael R.؛ Arango, Tim (17 أكتوبر 2016)، "Kurdish Troops Advance on ISIS-Held Villages East of Mosul"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "What is the battle for Mosul? Everything you need to know about the fight to liberate Isil's last bastion of power in Iraq"، The Daily Telegraph، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- "Isil 'launches suicide attacks' on Kurdish forces in Mosul as bloody battle to retake terror group's Iraq stronghold begins"، The Daily Telegraph، 17 أكتوبر 2016، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2016.
- الطائرات العراقية تلقي منشورات على الموصل تخبر الأهالي بانتصارات القوات الأمنية أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 نسخة محفوظة 14 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
- PressTV-LIVE UPDATES: Final push to retake Mosul نسخة محفوظة 10 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Reuters (24 مارس 2016)، "الجيش العراقي يشن هجوما لدفع داعش خارج الموصل"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2017.
- "المعركة التي طال إنتضارها لإستعادة الموصل من داعش ستكون الأصعب"، PBS NewsHour (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2017.
- يعلن انطلاق عملية تحرير الموصل أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016 روسيا اليوم [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 8 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- حيدر العبادي يعلن بدء عملية استعادة الموصل أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016، سكاي نيوز نسخة محفوظة 4 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Iraqi Forces Attack Mosul, Seeking to Dislodge Islamic State New York Times (16 October 2016) نسخة محفوظة 12 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Iraqi Army, Assyrian forces liberate Bashiqa near Mosul Al-Masdar News (17 October 2016) نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- انباء عن سيطرة جهاز مكافحة الارهاب على بعشيقة بعد تنفيذه 3 عمليات انزال. أطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر، 2016نسخة محفوظة 8 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- "Iraq special forces chief says mission accomplished in east Mosul"، Reuters، 18 يناير 2017، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2017.
- "Iraqi forces seize main part of eastern Mosul from IS"، Xinhua، 18 يناير 2017، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2017.
- Richard Spencer (18 يناير 2017)، "Iraqi troops in Mosul reclaim ruins of Jonah's tomb"، The Times، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2017.
- Loaa Adel (18 يناير 2017)، "Al-Hashd al-Shaabi liberates 2 areas in Nineveh Plain"، Iraq News، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2017.
- "PMUs recapture western Mosul villages, army holds off sneaking IS members"، Iraqi News، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2019.
- "IS launches tank attack on Iraqi paramilitary units west of Mosul"، Xinhua، 13 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
- "Federal Police repulses IS attack south of Mosul, 13 militants killed"، Iraqi News، 13 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2019.
- Ananya Roy (23 فبراير 2017)، "'Conditions have been set' for Isis defeat in West Mosul, US-led coalition group says"، IBTimes، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2019.
- الموصل.. الجيش العراقي يعلن السيطرة على جامع النوري - العربية.نت | الصفحة الرئيسية نسخة محفوظة 03 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- مسلح.http://www.alsumaria.tv/mobile/infograph/174/بالانفوغراف-القوات-المشاركة-في-تحرير-الموصل/ar نسخة محفوظة 2017-07-13 على موقع واي باك مشين.
- العراق نت. نسخة محفوظة 1 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "تفاصيل اليوم الاول لمعارك استعادة قضاء تلعفر"، ان ار تي، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2017.
- "حصيلة اليوم الثاني من انطلاق عمليات "قادمون يا تلعفر""، ان ار تي، مؤرشف من الأصل في 22 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2017.
- "القوات العراقية تفرض سيطرتها على أغلبية احياء مدينة #تلعفر بعد عملية عسكرية استمرت أسبوعا."، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2017.
- "العبادي يعلن النصر باستعادة تلعفر ومحافظة نينوى بالكامل"، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 31 أغسطس 2017.
- "الجيش العراقي يبدأ عملية تحرير الحويجة من قبضة "داعش""، مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2017.
- العمليات المشتركة تعلن عن خسائر "داعش" في عمليات الحويجة أطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2017 نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- نشر آلاف من قوات البيشمركة قرب كركوك لصد "أي تهديد" أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 بي بي سي عربية نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- نشر عشرات الآلاف من مقاتلي البيشمركة جنوب كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 13 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- البيشمركة "تتراجع" بكركوك لتجنب الاحتكاك بقوات بغداد أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 18 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- اشتباكات عنيفة بين الحشد التركماني والبيشمركة في كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 18 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- الجيش العراقي ينزل أعلام إقليم كردستان جنوب كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 18 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- بغداد تمهل البشمركة لإخلاء آبار النفط بكركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 الجزيرة نت نسخة محفوظة 22 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
- غموض يحيط بـ "مهلة حددتها بغداد" لانسحاب البيشمركة من مواقع في كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 بي بي سي عربية نسخة محفوظة 28 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- الانسحاب من كركوك.. مهلة للبيشمركة تنتهي الليلة أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 18 فبراير 2019 على موقع واي باك مشين.
- سليماني في كردستان.. وبغداد تنفي تحديد مهلة لكركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- بغداد تتهم أربيل بـ "إعلان حرب" في كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 الجزيرة نت نسخة محفوظة 25 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- بغداد: جلب أربيل مقاتلين أجانب لكركوك بمثابة إعلان حرب أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 21 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- القوات العراقية تُعلن سيطرتها على مناطق واسعة في كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 الدستور نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- بغداد تسيطر على مطار كركوك.. وكردستان "تتوعد" العراق أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 7 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
- القوات العراقية تسيطر على مقر شركة نفط الشمال في كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 العربية نت نسخة محفوظة 23 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- التلفزيون الرسمي: القوات العراقية تسيطر على «مناطق واسعة» في كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 الشرق الأوسط نسخة محفوظة 18 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- القوات العراقية تسيطر على منشآت نفطية وأمنية قرب كركوك.. أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 النهار نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- أزمة كركوك: القوات العراقية تقول إنها سيطرت على منشآت نفطية وطرق في المحافظة والأكراد ينفون أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 بي بي سي عربية نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- معارك وقصف مدفعي متبادل بين القوات العراقية والكردية في جنوب كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 فرانس 24 نسخة محفوظة 29 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- تبادل بنيران المدفعية بين القوات العراقية والبيشمركة أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 بي بي سي عربية نسخة محفوظة 09 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- https://www.aljazeera.net/news/arabic/2017/10/16/%D9%85%D9%86%D8%B4%D8%A2%D8%AA-%D9%83%D8%B1%D9%83%D9%88%D9%83-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B3%D9%83%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D9%88%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B7%D9%8A%D8%A9-%D8%AA%D8%AD%D8%AA أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 الجزيرة نت نسخة محفوظة 30 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
- الشرطة الاتحادية تدخل مبنى محافظة كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 آن آر تي نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- مصادر أمنية: قوات عراقية تسيطر على مبنى المحافظة في كركوك دون اشتباك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 بوابة الأهرام نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- مصادر في كركوك تقول إن القوات العراقية سيطرت على مبنى المحافظة، وأنباء عن فرار المئات أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 بي بي سي عربية نسخة محفوظة 29 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "راكان سعيد الجبوري" يتسلم مهام محافظ كركوك وكالة أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 آن آر تي نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- عاجل| القوات العراقية تسيطر على كركوك بشكل كامل أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 مبتدأ نسخة محفوظة 14 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- القوات العراقية تتمكن من بسط سيطرتها الكاملة على محافظة كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 اليوم السابع نسخة محفوظة 24 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- القوات العراقية تدخل كركوك أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 الجزيرة نت نسخة محفوظة 4 أغسطس 2018 على موقع واي باك مشين.
- شرطة كركوك تدعو سكان المحافظة الذين نزحوا بسبب التطورات الأخيرة للعودة إليها أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 آن آر تي نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- شرطة كركوك تعلن حظر التجول حتى الساعة السابعة من صباح يوم غد الثلاثاء أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 آن آر تي نسخة محفوظة 17 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- شرطة كركوك تفرض حظراً للتجوال من السابعة مساءً الى السابعة من صباح الغد أطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر، 2017 السومرية نيوز نسخة محفوظة 18 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- الجيش والحشد يسيطران على كركوك والبشمركة تتوعد نسخة محفوظة 8 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- العبادي يعلن انطلاق عملية تحرير القائم غرب العراق من مسلحي "داعش" اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر، 2017 روسيا اليوم نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- انطلاق معركة تحرير القائم وراوة اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر، 2017 الحرة نسخة محفوظة 03 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
- الجيش العراقي يبدأ عملية استعادة القائم وراوة شمال غربي الأنبار اطلع عليه بتاريخ 26 أكتوبر، 2017 بي بي سي عربية نسخة محفوظة 27 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- https://www.google.iq/ "العبادي يعلن انتهاء الحرب ضد "داعش" في العراق"، مؤرشف من https://www.google.iq/ الأصل في 08 مارس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من قيمة|مسار أرشيف=
(مساعدة)، تحقق من قيمة|مسار=
(مساعدة)
- بوابة الحرب
- بوابة العراق
- بوابة عقد 2010
- بوابة كردستان
- بوابة تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)
- بوابة سوريا