إنسان

الإنسان العاقل (الاسم العلمي: Homo sapiens) هو النوع الوحيد المتبقي من جنس البشراني (الأناسي)، وهو العاقل الوحيد، الذي يمتلك -خلافاً لبقية الحيوانات على الأرض- دماغا عالي التطور، قادر على التفكير المجرد واستخدام اللغة والنطق والتفكير الداخلي الذاتي وإعطاء حلول للمشاكل التي يواجهها.[1][2] ليس هذا فحسب بل إن الإنسان يمتلك جسماً منتصباً ذا أطراف مفصلية علوية وسفلية يسهل تحريكها وتعمل بالتناسق التام مع الدماغ، وهي خاصية تجعل من الإنسان الكائن الحي الوحيد على البسيطة الذي يستطيع توظيف قدراته العقلية والجسمية واستخدام يديه بمهارة لصناعة أدوات دقيقة وغير الدقيقة التي يحتاجها في حياته اليومية. كما أن له تكوين حنجرة معقدة تعينه على الكلام.

اضغط هنا للاطلاع على كيفية قراءة التصنيف

الإنسان العاقل


حالة الحفظ

أنواع غير مهددة أو خطر انقراض ضعيف جدا
التصنيف العلمي
النطاق: حقيقيات النوى
المملكة: حيوانات
الشعبة: الحبليات
الشعيبة: فقاريات
الطائفة: الثدييات
الصنف الفرعي: الثدييات الحقيقية
الرتبة العليا: فوق الرئيسيات
الرتبة: الرئيسيات
الرتيبة: الرئيسيات الحقيقية
غير مصنف: بسيطات الأنف
(غير مصنف)سعليات الشكل
(غير مصنف)نازلات الأنف
غير مصنف: بشرانيات وأشباهها
الفصيلة: البشرانيات
الأسرة: البشراناوات
القبيلة: البشراناوية
غير مصنف: أشباه البشر
الجنس: البشراني
النوع: الإنسان العاقل
الاسم العلمي
Homo Sapiens
لينيوس، 1758
انتشار الإنسان الحديث (الأخضر)

الكثافة السكانية للإنسان الحديث
الكثافة السكانية للإنسان الحديث

أظهرت دراسة الأحفوريات وتحليل الحمض النووي للمتقدرات أدلة تشير إلى أن الإنسان الحديث كان في أفريقيا قبل حوالي 300 ألف عام.[3][4] الآن يستوطن البشر كل القارات ومدارات الأرض المنخفضة بعدد إجمالي يصل إلى 7.8 مليار نسمة وذلك بحسب إحصائية 2021.[5][6]

الإنسان مثل معظم الرئيسيات العليا كائن اجتماعي بطبعه. ولكنه بشكل فريد بارع في استخدام نظم التواصل للتعبير عن الذات وتبادل الأفكار والتنظيم. كذلك يقوم الإنسان بتنظيم هياكل اجتماعية معقدة بالمشاركة مع مجموعات متعاونة ومتنافسة، بدءًا من تأسيس العائلات وانتهاء بالأمم. التفاعل الاجتماعي بين البشر أسفر عن ظهور عدد واسع ومتنوع من المعايير الأخلاقية والقيم الاجتماعية والطقوس الدينية التي تشكل عملياً الكثير من أسس المجتمع الإنسانية.[7] كذلك يتميز الإنسان بحسه الجمالي وتقديره وتذوقه للجمال وهو ما يبعث في الإنسان الحاجة للتعبير عن الذات والإبداع الثقافي في الفن والأدب والموسيقى. ومن المعروف عن البشر أيضاً رغبتهم في الفهم والتأثير على محيطهم البيئي وحاجتهم للبحث والاستفسار عن الظواهر الطبيعية، ومحاولة فهمها ومعرفة القوانين التي تضبطها، من هنا ظهر الدين والمثيولوجيا والفلسفة والعلوم. ويتميز الإنسان بالنظر للأمور بنوع من الفضول والتبصر أدى به إلى اختراع الأدوات الدقيقة وتطوير مهاراته، ونقلها للآخرين عن طريق التبادل الثقافي. إضافة إلى ذلك يعد الإنسان الكائن الحي الوحيد الذي يقوم بإشعال النيران وطهي طعامه، والكائن الحي الوحيد الذي يقوم بارتداء الملابس وابتكاره للعديد من التقنيات التي تساعده على زيادة فعالية ما يقوم به من أعمال.

التسمية

هناك اختلاف في أصل الكلمة العربية «إنسان» من قبل علماء اللغة، فقال البعض أن الكلمة مشتقة من «النسيان» لطبيعة الإنسان كثيرة النسيان، ومنهم من قال أن الكلمة مشتقة من «الإيناس» أي الرؤية والبصر لتمييز الإنس عن الجن غير المرئيين، وقيل أنها مشتقة من كلمة «الانس» من الونس لإيناس البشر للأرض. [بحاجة لمصدر]

صاغ كارولوس لينيوس الاسم الثنائي للإنسان العاقل (Homo Sapiens) في عام 1758، وهو اسم لاتيني؛ الجزء الأول منه homō بمعنى الإنسان، بينما تكون كلمة sapiēns صفة بمعنى المتميز، الحكيم، أو العاقل.[8]

التطور

 الرئيسيات 
 النسناسيات بسيطة الأنف 
 السعالي 
 النسناسيات نازلة الأنف 
 القرديات 
 القردة العليا 
 الأنسانيات 

الإنسان (أجناس الإنسانيات) 



الشمبانزي (أجناس البعام) 




الغوريلا (أسرة الغوريلات) 




إنسان الغاب (الأورنغوتان أو السعلاة)  



الشق (فصيلة  الشقيات) 




سعادين العالم القديم (فيلق قردوحيات الشكل) 




سعادين العالم الجديد 



 ترسيريات الشكل 

الترسير (فيلق ترسيريات الشكل) 




 الهباريات 
ليموريات الشكل 

الليمورات (فيلق ليموريات الشكل) 



اللوريسات (فيلق لوريسيات الشكل) 





السعالي البدائية
السعادين
القردة العليا
البشر
القردة الدنيا
وفق نظرية التطور، تفرع الإنسان الحديث من أجناس قديمة Homo. المحور الأفق يمثل التوزيع الجغرافي ويمثل المحور الرأسي الزمن بالمليون سنة؛ السنة 0 هي الوقت الحاضر. يمثل اللون الأزرق وجود بعض الأجناس في الماضي في أنحاء مختلفة من العالم. الإنسان العارف خرج من أفريقيا وانتشر في الأرض. نشأ من النياندرتال من إنسان هايدلبرغ وتعايش مع الأنسان الحديث نحو 40.000 ألف سنة وتماوج معه وانقرض قبل نحو 30.000 سنة.[9]

تعتمد نظرية التطور على التفسیر العلمي وعلى الحفريات والتجارب المقارنة والدراسات الجينية في التحقيق بأصول الإنسان. الإنسان ككائن حي له صفات عدیدة مشترکة مع الثدیيات الأخرى، مثل وجود العمود الفقري والثدیین والدماغ (رغم کبر وتعقید دماغ الإنسان البالغ) والأرجل والأذرع والیدین بالإضافة إلى وجود الحمض النووي والمیتوکوندریا وغیرها من التشابهات الكثیرة الأخرى. الدراسات العلمية التي تتناول التاريخ التطوري للإنسان تشمل كل ما يتعلق بجنس الإنسان (Homo sapiens) لكن الدراسات عادة ما تتوسع وترتبط بدراسة الرئيسيات مثل فصيلة البشرانيات وأسرة البشراناوات محاولة منها لمعرفة أقرب أجداد البشر في السلم التطوري. يطلق دارسو الأنثروبولوجيا على الإنسان الحديث نوع الإنسان العاقل. وهو الوحيد المتبقي من جنس الإنسان العاقل.

انفصل الجنس البشراني عن باقي البشراناويات في أفريقيا منذ عدة ملايين السنين، بعد انفصال قبيل البشر عن سلالة الشمبانزي المنتمية إلي الفرع البشراني (القردة العليا) من الرئيسيات.[10] بدأ الإنسان الحديث استيطان جميع القارات والجزر الكبيرة، واصلًا أوراسيا قبل 60،000 – 125،000 عام،[11][12] الأوقيانوسية قبل 65،000 عام،[13] الأمريكتان قبل 15،000عام، والجزر الصغيرة مثل هاواي، جزيرة القيامة، مدغشقر، ونيوزيلندا قبل 700 – 1،800 عام.[14][15]

الأقرباء الأحياء للإنسان هم الشمبانزي والبونوبو والغوریلا.[16][17][18] كانت فصيلة الجبونات (Hylobatidae) والأورانج أوتان أول الجماعات انفصالًا عن السلسلة المؤدية إلي البشر، ثم تلتها الغوريلات، وأخيرًا الشمبانزي. انفصل الإنسان عن الشمبانزي قبل 4 – 8 مليون عام، في عصر الميوسين المتأخر.[19][20] تكون الصبغي 2 خلال هذا الانقسام عبر دمج صبغيان آخران، تاركًا الإنسان ب 23 زوج من الكروموسومات مقارنةً مع 24 زوج في باقي القردة.[21]

أقدم الأحافير التي تم اقتراحها كجزء من سلسلة البشراناويات هي أناسي الساحل التشادي، الذي يعود تاريخه إلي 7 مليون عام، وأورورين توجنسيس، الذي يعود تاريخه إلي 5.7 مليون عام. من هذه الأنواع القديمة ظهرت القردة الجنوبية، قبل حوالي 4 مليون عام، وانقسمت إلي أفرع الأناسي النظير والقرد الجنوبي.[22][23]

تطور أقدم أفراد جنس البشرانيات منذ حوالي 2.8 مليون عام.[24] اعتبر H. habilis أول نوع تظهر له أدلة علي استخدام أدوات حجرية،[25] وكان حجم دماغه قريب من دماغ الشمبانزي، واعتمد علي الحركة الثنائية. بدأت خلال المليون عام التالي علمية تدمغ، وبوصول الإنسان المنتصب (H. erectus) في السجل الأحفوري، كانت سعة الجمجمة قد تضاعفت. كان H. erectus أول بشراناوي يغادر أفريقيا، قبل 1.3 – 1.8 مليون عام. الإنسان العامل بقي في أفريقيا، ويعتقد أنه كان أول جنس يسخر النار والأدوات المعقدة لخدمته. القرد الجنوبي العفاري (Australopithecus afarensis) هو أحد أسلاف الإنسان المنقردة ويعود تاريخه إلي 2.9 – 3.9 مليون عام مضت، دماغه صغير نسبياً بالنسبة لدماغ البشر الحاليين، وكان ثنائي الحركة. عثر علي حفريته في شكل هيكل عظمي جزئي غير مكتمل، وكان أقدم حفرية بشراوانية وأكثرها اكتمالًا وقت اكتشافها، عرفت هذه الحفرية باسم لوسي.[26]

أثناء انتشار الإنسان العاقل (Homo sapiens) حول العالم، واجه أنواع مختلفة من الإنسان البدائي في أوراسيا و أفريقيا، مثل النياندرتال في أوراسيا. في 2010، اكتشفت أدلة علي الاختلاط الوراثي بين الإنسان الحديث والبدائي منذ 30،000 ــ 100،000 عام. يشمل ذلك خليط بين الإنسان الحديث والنياندرتال داخل و خارج أفريقيا، [27][28][29] خليط دينيسوفي في الميلانيزيون، وخليط من نوع غير معروف من الإنسان البدائي في سكان أفريقيا جنوب الصحراء.[30]

حدثت هجرة الخروج من أفريقيا علي مرحلتين، الأولي قبل 100،000 ــ 130،000عام، والثانية قبل 50،000 ــ 70،000 عام،[31][32] وتسببت في استيطان الأوقيانوسيا قبل 50،000 ــ 65،000 عام.[33][34][35] قام ببدأ هذه الهجرة سكان شرق أفريقيا، الذين انفصلوا عن سكان جنوب، غرب، ووسط أفريقيا قبل 100،000 عام.[36] انتشر الإنسان الحديث حول العالم مستبدلًا الإنسان القديم (عبر المنافسة أو التهجين). في بدايات العصر الحجري القديم العلوي (50،000 ق.ح.) أو قبله بكثير، تطورت الحداثة السلوكية التي تشمل اللغة، والموسيقي، والكليات الثقافية عند البشر.[37][38][39][40][41][42][43][44][45][46] سكن الإنسان الحديث في أوراسيا والأقيانوسيا قبل 40،000 عام، والأمريكتان قبل 14،500 عام.[47][48]

التشريح والفسيولوجية

جسم الإنسان لا يختلف كثيراً عن أجسام الأحياء المركبة الأخرى، إذ أن جسمه يحوي متوسط 100 ترليون خلية (1014) التي تشكل وحدات الحياة الضرورية لأعضاء الإنسان. يتكون جسم الإنسان من أجهزة متعددة تشمل: الجهاز العصبي، جهاز الدوران، الجهاز الهضمي، جهاز الغدد الصماء، الجهاز المناعي، الجهاز اللحافي، الجهاز اللمفي، الجهاز العضلي الهيكلي، الجهاز التناسلي، الجهاز التنفسي، والجهاز البولي.[49][50]

يتشارك البشر مع باقي الرئيسيات في عدم امتلاكهم لذيل خارجي، امتلاكهم لفئات دم مختلفة، أصابع إبهام مقابلة، ومثنوية جنسية في الشكل. أما فتنبع غالبية الاختلافات التشيريحية بين البشر والقردة من كون البشر ثنائيي الحركة وذوي أدمغة أكبر حجمًا. يستطيع الإنسان الركض لمسافات طويلة، ويتيح شعر الجسد الخفيف ومسامات العرق الأكثر كفائة عند البشر الركض لمسافات أطول دون الشعور بالإجهاد.[51]

بفعل ثنائية الحركة، تملك إناث البشر قنوات ولادة أصغر حجمًا مما تسبب في زيادة صعوبة وأخطار الولادة، خصوصًا بفعل كبر رأس أطفال البشر بالمقارنة مع باقي الرئيسيات. يجب علي أطفال البشر الاستدارة أثناء مرورهم بقنوات الولادة بينما لا تفعل أطفال الرئيسيات الأخري ذلك، مما يجعل البشر الجنس الوحيد حيث تتطلب الإناث مساعدة من أفراد آخرين من نفس الجنس للتقليل من مخاطر الولادة. تولد الأجنة البشرية أقل تطورًا وأكثر تعرضًا، فتولد أجنة الشمبانزي بقدرات عقلية أكثر تطورًا من نظيرتها البشرية حتي سن الستة أشهر قبل أن يتسبب التطور السريع للعقل البشري في التفوق عليها.

الدماغ البشري أكبر بحوالي ثلاث مرات من الشمبانزي، والقشرة المخية أكثر تطورًا به. قدرة البشر علي التخاطب فريدة من نوعها بين الرئيسيات. ويستطيع البشر خلق أفكار جديدة ومعقدة، لتطوير تكنولوجيا غير مسبوقة من قبل أي كائن آخر علي الأرض.[52]

يُقدر متوسط الطول العالمي للإنسان ب 171 سم للذكر البالغ و 159 سم للإناث ويقل الطول مع التقدم في السن.[53][54] زاد طول البشر عبر التاريخ، ويرجح ذلك إلي التحسن في جودة الغذاء، الرعاية الصحية، وظروف المعيشة بشكل عام نتيجة للتقدم الحضاري. متوسط كتلة الإنسان البالغ 77 كغ للذكور و 59 كغ للإناث.[55][56] تعتمد الصفات الجسدية مثل شكل الجسم والوزن والطول علي تأثيرات جينية وبيئية تختلف من شخص إلي آخر.[57]

علم الأحياء

العقل والدماغ

رسم لدماغ الإنسان داخل الرأس.

إن الدماغ هو أعقد أعضاء جسم الإنسان حيث به يفكر ويترجم الأفعال الصادرة عن جسمه، ويعتبر مركز الجهاز العصبي المركزي.[58] لابد من التفريق بين العقل والدماغ؛ حيث أن الدماغ يوجد في معظم الكائنات الحية بينما العقل يختص به الإنسان ولا أحد غيره يتميز به والدماغ هو المسؤول عن حركة الإنسان المادية وتشمل السيطرة على أعضاء الجسم الخارجية وإلى حد ما الداخلية. بينما العقل هو المسؤول عن تعامل اللإنسان اللامادية كالمشاعر والوجدان ومقدرة الكلام وتطوير اللغة واللغات المختلفة والتفكير والاعتقاد.

كان حجم الدماغ في البشر بين 800 سنتيمتر مكعب و 1100 سنتيمتر مكعب، بينما يبلغ حجم الدماغ في الإنسان الحديث 1250 سنتيمتر مكعب. بازدياد حجم الدماغ ازدادت أيضا وظائف الدماغ وقدراته على التفكير في أشياء غير مادية، مثل التفكير، التجريد، والمنطق. يملك الإنسان قشرة فص جبهية أكبر حجمًا من الرئيسيات الأخري،[59] وهو ما جعل الإنسان يصنف نفسه كأذكى حيوان علي الأرض.[58][60]

لدي الإنسان بعض الصفات المميزة التي تميزه عن باقي المخلوقات،[61] مثل الذاكرة العرضية، والتي تسمح للإنسان بزيارة أحداث الماضي عقليًا والتفكير والتخطيط للمستقبل.[62] يعتبر الإنسان أيضًا أحد الحيوانات القليلة ذات القدرة علي التعرف علي نفسها أمام المرآة.[63][64]

العواطف

عجلة بلوتشك للعواطف البشرية.

العواطف الإنسانية هي حالات بيولوجية ذات صلة بالجهاز العصبي،[65][66] تتحكم بها عدد من الخلايا والغدد الهرمونية وتنتج عن تغيرات فزيولوجية عصبية التي تسبب الضحك والبكاء والحب والكره وغيرها من المشاعر التي تُدرج تحت إطار العواطف الإنسانية. تعتبر العاطفة من مميزات السلوك البشري سواء بالاتجاه الإيجابي أو السلبي، أما على المستوى الفردي أو الجماعي، فيظهر الإنسان ميلاً إلى شخص معين (كالحب والغرام من جهة والحقد والكره من جهة أخرى) أو مكان (كالحنين إلى الوطن) ويصعب حصر جميع العواطف والمشاعر البشرية وذلك لتنوعها وتطورها، هناك محاولات عديدة لتصنيف العواطف البشرية كعجلة بلوتشك وغيرها. تظهر نتائج العواطف البشرية في الفن والأدب بوجه الخصوص والحضارة والحروب وغيرها من سلوكيات الجماعات البشرية. هناك عواطف يعتبرها الإنسان إيجابية وغيرها سلبية، ومن أمثلة العواطف الإيجابية: السعادة، الاهتمام، والطمأنينة. أما من الأمثلة علي العواطف السلبية: التوتر، الحزن، اليأس، والغضب.[67]

للعاطفة تأثير ملحوظ علي السلوك البشري والقدرة علي التعلم.[68] يمكن أن يؤدي العمل علي المشاعر القوية أو غير المتحكم بها إلي الجريمة أو الفوضي،[69] فقد أظهرت الأبحاث أنه من المحتمل أن يكون للمجرمين ذكاء عاطفي أقل من الشخص العادي.[70] علي سبيل المثال، تكون القدرة علي مراقبة النفس والتفكير الموضوعي مكبوتة أثناء الغضب مما يزيد من احتمالية الخطأ في عملية اتخاذ القرار.[71]

بالمقارنة مع باقي الكائنات، الإنسان هو الكائن الوحيد المعروف عنه ذرف الدموع كاستجابة عاطفية.[72][73] كما يُظهر البشر أيضًا درجة استثنائية من المرونة في تعابير الوجه.[74]

النوم والحلم

يجري البشر معظم أنشطتهم في الصباح، مما يجهلم نهاريون. متوسط ساعات النوم اليومية المقترحة للإنسان هي من 7 إلي 9 ساعات للبالغين، من 9 إلي 10 ساعات للأطفال، ومن 6 إلي 7 ساعات للشيوخ. من الشائع حصول البشر علي ساعات نوم أقل من اللازم لأسباب عديدة كالإنشغال بالعمل أو الدراسة، والذي قد تكون له عواقب سلبية علي الصحة بفعل الحرمان من النوم.[75]

أثناء النوم يقوم البشر بالحلم، حيث يقومون باختبار الصور والأصوات وغيرها من الأحاسيس. يقوم الجسر بتحفيز الحلم، والذي يحدث غالبًا خلال مرحلة نوم حركة العين السريعة (REM).[76] يختلف طول الحلم من بضعة ثوان وصولًا إلي 30 دقيقة. يحلم البشر من 3 إلي 5 مرات في الليلة الواحدة، ومن الممكن أن يصل البعض إلي 7 أحلام; بالرغم من ذلك فسريعًا ما تُنسي غالبيتها.[77] تزيد احتمالية تذكر الحلم إذا حدث الاستيقاظ خلال مرحلة REM. تكون أحداث الحلم خارج تحكم الحالم، باستثناء حالة الحلم الصافي حيث يكون الحالم واعي بنفسه.[78][79] يمكن للأحلام أن تكون مصدرًا للإلهام إذا ظهرت بها فكرة مبدعة.[80]

الجنسانية والحب

في البشر، تشمل الجنسانية المشاعر والسولكيات البيولوجية، الشهوانية، الحميمية، الاجتماعية، أو الروحانية.[81][82][82] تخص النواحي الجسدية والبيولوجية للجنسانية الوظائف البشرية التكاثرية بشكل كبير، كما تخص دورة الاستجابة الجنسية البشرية.[81][82] تؤثر وتتأثر الجنسانية بالثقافة، السياسة، الدين، القانون، الفلسلفة، والأخلاق.[81][82] الرغبة الجنسية (الدافع الجنسي)، هي حالة نفسية تظهر في بداية السلوك الجنسي. أظهرت الدراسات أن للرجال رغبة جنسية أقوي من النساء، وأنهم يُقبلون بشكل أكثر علي الاستمناء.[83]

تتعدد التوجهات الجنسية لدي البشر،[84] لكنهم في الغالب مغايري الجنس.[85][86] بينما يظهر السلوك مثلي الجنس في العديد من الحيوانات الأخرى، أظهرت الخراف والبشر تفضيلًا خاصًا للسلوك مثلي الجنس.[85] تشير معظم الأدلة إلي أن للمثلية الجنسية أسباب بيولوجية لا اجتماعية،[85] فلا تعرض الثقافات المتسامحة مع المثلية الجنسية زيادة كبيرة في مستوياتها.[86][87] تقترح الأبحاث في علم الأعصاب والوراثة أنه هناك تأثير بيولوجي علي النواحي الأخري لجنسانية البشر.[88]

يوصف الحب كشعور قوي بالانجذاب أو التعلق العاطفي. يمكن للحب أن يكون شخصي (مثل الحب بين شخصين) أو غير شخصي (مثل حب شئ، رأي سياسي، أو توجه ديني قوي).[89] هناك أنواع مختلفة من الحب، كالحب الأسري، الحب الأفلاطوني (مثل حب الأصدقاء)، حب الضيف (حسن الضيافة)، أو الحب الرومنسي (حب جنسي).[90] ينتج عن الحب الرومنسي إشارات دماغية تتماثل مع تلك التي تنتج عن الإدمان.[91] عندما يكون الشخص تحت تأثير الحب، يحفز الدوبامين، النورإبينفرين، السيروتونين وكيماويات أخري مركز المتعة بالدماغ، مؤديون إلي أعراض جانبية مثل زيادة معدل ضربات القلب، فقدان الشهية والقدرة علي النوم، وشعور قوي بالابتهاج.[92]

رسم توضيحي للنمط النووي العادي للإنسان، يظهر الصبغي الجنسي للذكر (XY) والأنثي (XX).

علم الوراثة

كمعظم الحيوانات، البشر كائنات حقيقية النوى ثنائية الصيغة الصبغية. لكل خلية جسدية زوجان من 23 كروموسوم (46)، يأتي كل زوج من إحدى الوالدين؛ للجاميت زوج واحد فقط (23)، ويكون خليط من زوجي الأبوين. من الـ 23 زوج من الكروموسومات، يوجد 22 زوج صبغي جسمي، وزوج واحد من الصبغيات الجنسية. مثل الثدييات الأخرى، لدي البشر نظام تحديد الجنس XY، فتحمل الإناث الصبغيات الجنسية XX بينما يحمل الذكور XY.[93]

لا يوجد تماثل وراثي تام بين أيًا من البشر، حتى في حالة التوأم المتماثل. تؤثر الجينات والبيئة على التنوع البيولوجي للصفات الظاهرة، الفسيولوجيا، القدرات العقلية، والقابلية للمرض لدي البشر. التأثير الوراثي والبيئي علي صفات محددة غير مفهوم بشكل كامل.[94][95] بالمقارنة مع البشرانيات، تسلسل الجينات البشرية -حتي ضمن سكان أفريقيا- متجانس بشكل مميز.[96] متوسط التشابه الوراثي بين أي شخصين هو 99.5%- 99.9%.[97][98][99][100][101][102] التنوع الوراثي في أعداد الشمبانزي البرية أكثر بمرتين أو ثلاث عن الموجود في الحوض الجيني البشري بأسره.[103][104][105]

جُمِعَ جينوم بشري غير مكتمل كمتوسط عدد البشر في 2003، هناك جهود حالية للحصول علي عينة للتنوع الوراثي للبشر (أنظر مشروع هاب ماب الدولي). حسب التقديرات الحالية، يملك البشر حوالي 22،000 جين.[106] التنوع في الدنا البشري صغير جدًا بالمقارنة مع باقي الأجناس، مما يشير إلي عنق زجاجة سكانية محتملة خلال العصر البليستوسيني المتأخر (قبل حوالي 100،000 عام).[107][108] عند مقارنة الدنا المتقدرة، الذي يورث من الأم فقط، استنتج العلماء أن آخر سلف أنثوي مشترك الذي توجد علامته الجينية في كل إنسان حديث، والذي يدعي بحواء الميتوكوندرية، عاش منذ 90،000 إلي 200،000 عام.[109][110][111]

يستمر الاصطفاء الطبيعي في العمل على البشر، بدليل أن بعض مناطق الجينوم تظهر اصطفاء اتجاهي في آخر 15،000 عام.[112]

طفل و طفلة (مرحلة الطفولة)
ذكر وأنثى (مرحلة المراهقة)
رجل وامرأة (مرحلة البلوغ)
رجل وامرأة (مرحلة كبر السن)

دورة الحياة

يحدث التكاثر في البشر عبر التخصيب الداخلي من خلال الجماع. فترة الحبل هي 38 إسبوع (9 أشهر). في هذه المرحلة يُعَد الطفل شخصًا مخول لحماية القانون، رغم ذلك تشخص بعض السلطات القضائية الجنين في مراحل مبكرة من تطوره داخل الرحم.

بالمقارنة مع باقي الأجناس، تحمل الولادة البشرية أخطارًا متعددة. الولادات المؤلمة التي تدوم 24 ساعة فأكثر ليست نادرة، وتؤدي أحيانًا إلي موت الأم، الطفل أو كلاهما معًا.[113] يرجع ذلك إلي قطر رأس الجنين البشري الكبير نسبيًا وضيق حوض الأم.[114][115] زادت احتمالية الولادة الناجحة بشكل كبير خلال القرن ال20 في الدول الأكثر ثراءًا مع اختراع تكنولوجيا طبية أحدث. علي النظير، ما زالت الولادة الطبيعية والحمل تشكل خطرًا علي حياة الأم في المناطق النامية في العالم، مع كون معدل وفيات الأمومة أعلي بحوالي 100 مرة عن الدول المتقدمة.[116]

يقوم الأب والأم بتوفير الرعاية للنسل، علي عكس الرئيسيات الأخرى، حيث تكون رعاية النسل مقتصرة علي الأم فقط.[117] يولد رضيع الإنسان ضعيفًا غير قادر على النجاة بمفرده، ويستمر في النمو، واصلًا للنضج الجنسي في عمر ال12 إلي 15 عام. تستمر الإناث في النمو جسديًا حتى عمر ال18، بينما يستمر الذكور في النمو حتى عمر ال21.

يمكن أن تُقسم حياة الإنسان إلي عدد من المراحل: الرضاعة، الطفولة، المراهقة، الشاب البالغ، البلوغ، وكبر السن. تختلف أطوال هذه المراحل باختلاف الثقافات والأزمنة. بالمقارنة مع باقي الرئيسيات، يمر الإنسان بنمو سريع عن المعتاد خلال المراهقة، حيث يزيد الجسم في الحجم بنسبة 25%. بينما يزيد جسم الشمبانزي بنسبة 14% فقط في وقت غير محدد.[118]

البشر هم من ضمن الأجناس القليلة حيث تمر الإناث بسن اليأس وتصبح عقيمة بعقود قبل موتهم. جميع أجناس القردة ما عدا البشر تحفظ قدرتها على الإنجاب حتي أن تموت. من المقترح أن سن اليأس يقوم بزيادة النجاح الإنجابي بشكل عام عبر السماح للإناث ببذل وقت وموارد أكثر علي نسلها الحالي، فضلًا عن الاستمرار في الإنجاب وعدم القدرة علي بذل مجهود كافي بفعل العدد الأكبر (فرضية الجدة).[119][120]

تشير الدراسات المدعومة بأدلة إلى أن مأمول عمر الفرد يعتد علي عاملين كبيرين، وهما الجينات ونمط الحياة.[121] لأسباب مختلفة، تعيش الإناث متوسط أربع سنوات أكثر من الذكور، فمتوسط العمر المتوقع للإناث عند الولادة يكون 74.9 عام مقارنةً مع 70.4 عام للذكور.[122][123][124] هناك اختلافات جغرافية واسعة في متوسط عمر الإنسان، بعلاقة مباشرة مع النمو الإقتصادي ـــ فمثلًا متوسط عمر الإنسان في هونغ كونغ هو 87.6 عام للإناث و 81.8 للذكور، بينما في جمهورية أفريقيا الوسطي يصبح هذا التوسط 55.0 عام للإناث و50.6 عام للذكور.[125][126] منتصف عمر الإنسان في العالم المتقدم أكبر من ذلك في الدول النامية، فيكون 40 عام في الدول المتقدمة بالمقارنة مع 15 و 20 عام في الدول النامية.واحد من أصل خمس أوروبيين يكون ذي 60 عامًا فأكثر، بينما تختلف هذه النسبة إلي واحد من أصل عشرين في الدول الأفريقية.[127] قُدِر عدد المعمرين (100 عام أو أكبر) في العالم من الأمم المتحدة ب 210،000 في 2002.[128]

حمية غذائية

الإنسان كائن قارت، قادر علي استهلاك مختلف اللحوم والنباتات.[129][130] تأقلمت الجماعات البشرية علي أنواع مختلفة من الغذاء، فمنها من يعتمد علي النبات بشكل تام ومنها من يتغذى على اللحوم بشكل أساسي.[131]

حتى اكتشاف الزراعة قبل حوالي 10،000 عام، اعتمد البشر علي الصيد وجمع الثمار كمصدر أساسي للغذاء. اقتُرِح أن الإنسان كان يستخدم النار لإعداد وطبخ الطعام منذ زمن الإنسان المنتصب.[132] اكتشف الإنسان الزراعة قبل عشرة آلاف عام،[133] مما أثر بشكل كبير على غذاء البشر. يحتمل أنه كان لهذا التغيير أثر أيضًا علي جسم الإنسان من الناحية البيولوجية؛ مع انتشار مزارع الألبان والتي شكلت مصدرًا جديدًا ومغذيًا للطعام، مؤديًة إلي تطور القدرة علي هضم اللاكتوز في بعض البالغين.[134][135] أدت الزراعة إلي زيادة عدد السكان، تطوير المدن، وبفعل الزيادة في الكثافة السكانية، انشار الأمراض المعدية بشكل أوسع. اختلفت نوعية الطعام المستهلك، وطريقة تحضيره بشكل كبير باختلاف الأماكن، الأزمنة، والثقافات.

بشكل عام، يستطيع الإنسان النجاة لمدة تتراوح من أسبوعين إلى ثمانية أسابيع، حسب نسبة الدهون المخزنة. يستطيع الإنسان النجاة لمدة أقصر بدون ماء، تتراوح من ثلاث إلي أربع أيام. يموت حوالي 36 مليون إنسان كل عام بفعل التأثير المباشر أو غير المباشر للجوع.[136] نقص التغذية عند الأطفال مشكلة منتشرة وتساهم في زيادة عبء المرض العالمي.[137] بالرغم من ذلك، فتوزيع الغذاء العالمي غير متساوي، ومستويات السمنة المفرطة في زيادة عند بعض سكان العالم، مما زاد من المضاعفات الصحية ومعدل الوفيات في بعض الدول المتقدمة، وغير المتقدمة. هناك أكثر من مليار شخص مفرط السمنة في العالم،[138] و35% من الولايات المتحدة يعانون منها، مما أدي إلي تسمية هذه الظاهرة بوبائيات البدانة.[139][138] تنتج السمنة المفرطة عن تناول سعرات أكثر مما يستهلكها الجسم، لذلك فالزيادة المفرطة في الوزن تكون غالبًأ بفعل حمية غذائية غنية بالسعرات.

اختلافات بيولوجية

يتميز البشر في المناطق الحارة بأجسام نحيفة، طويلة، وداكنة البشرة كرجال قبيلة الماساي من كينيا في الصورة.

هناك تنوع بيولوجي في الجنس البشري، فالصفات مثل فئات الدم، الأمراض الوراثية، شكل الجمجمة، ملامح الوجه، الأنظمة الأحيائية، لون العين، لون الشعر وملمسه، الطول والبنية، ولون البشرة تختلف من مكان لآخر على سطح الأرض. بالرغم من اختلاف الطول حسب الجنس، والأصل العرقي،[140][141] فمتوسط طول الإنسان البالغ هو 1.4 و 1.9 م (4 قدم 7 بوصة و 6 قدم 3 بوصة). تحدد الجينات شكل الجسم، كما يتأثر أيضًا بشكل كبير بالعوامل البيئية كالحمية الغذائية، ممارسة الرياضة، وأنماط النوم. يتبع الطول لكل جنس في أي مجموعة عرقية معينة توزيع احتمالي طبيعي.

(من اليمين إلي اليسار) مصري، سوري، نوبي، وليبي علي جدارية لرسام مجهول في معبد لسيتي الأول.

هناك أدلة علي تأقلم السكان جينيًا علي عوامل خارجية مختلفة. يوجد الجين الذي يسمح للإنسان البالغ بهضم اللاكتوز بنسب مرتفعة في السكان ذوي تاريخ طويل من استئناس الماشية لاعتمادهم علي حليب الأبقار. ينتشر فقر الدم المنجلي، الذي يمكن أن يزيد من المناعة ضد الملاريا، في السكان حيث تكون الملاريا مستوطنة. بشكل مماثل، مال السكان الذين يعيشون في مناخ محدد لفترات طويلة، كالمناطق القطبية أو الاستوائية أو المرتفعة، إلى تطوير أنماط ظاهرية تساعدهم في حفظ الطاقة في هذه البيئات– كقصر القامة والبدانة في المناطق الباردة، الطول والنحافة في المناطق الحارة، وسعة رئة كبيرة في الارتفاعات الشاهقة. طورت بعض المجموعات تكييفات فريدة من نوعها لظروف بيئية محددة، كهؤلاء المعتمدون علي الغوص الحر والعيش في المحيط من شعب الباجاو.[142] يختلف لون الجلد حسب مستوي الآشعة فوق البنفسجية التي تتعرض لها منطقة معينة، مع تمركز اللون الداكن حول خط الاستواء بشكل كبير.[143][144][145][146]

يتراوح لون جلد الإنسان من أغمق درجات اللون البني إلي أفتح درجات اللون الوردي، أو حتي شبه أبيض أو عديم اللون في حالة البرص.[103] هناك ألوان عديدة لشعر الإنسان فهناك لون أبيض، أحمر، أشقر، بني وأسود، وهو الأكثر انتشارًا.[147] يعتمد لون الشعر على نسبة الميلانين، الذي تقل نسبته مع التقدم في السن، مؤديًا إلى شيب الشعر. يعتقد أغلب الباحثون أن غمق الجلد هو تكيف تطور للحماية من الآشعة فوق البنفسجية الآتية من الشمس. تحمي البشرة البيضاء من نقص فيتامين د في البيئات حيث تندر أشعة الشمس، فيتطلب تصنيع فيتامين د وفرة من أشعة الشمس.[148][149][150][151] لدي جلد الإنسان القدرة على الإسمرار في حالة التعرض للأشعة فوق البنفسجية.

حسب قاعدة ألين، البشر في المناطق الباردة يكونون أقصر قامة، أكثر بدانة، وفاتحي البشرة كنساء الإنويت من كندا في الصورة.

أظهرت الأبحاث الجينية المعاصرة أن سكان أفريقيا هم الأكثر تنوعًا من الناحية الجينية.[152] يقل التنوع الجيني البشري في السكان الأصليين مع زيادة المسافة من أفريقيا، ويعتقد أنها نتيجة لتكرر ظاهرة عنق الزجاجة سكانية أثناء الهجرة خارج أفريقيا.[153][154] عاش البشر في أفريقيا لزمن طويل، وهاجر جزء من السكان خارج القارة إلي أوراسيا، جالبون جزء من التنوع الجيني الأفريقي معهم. بالرغم من ذلك، جني السكان خارج أفريقيا دخل جيني جديد نتيجة للاختلاط مع البشر القدامي، والذي نتج عنه تنوع أكبر من النياندرتال والدينيسوفان عن الموجود في أفريقيا.[155]

توجد أكبر درجة من التنوع الجيني بين الذكور والإناث. بينما لا يزيد الاختلاف الجيني النوكليوتيدي بين أفراد الجنس الواحد عن 0.1%-0.5%، يصل الاختلاف الجيني بين الذكور والإناث إلي 1% و2%. بشكل العام، يكون الذكور أطول بـ15 سم وأثقل بـ15% عن الإناث.[156][157] يملك الرجال جسد علوي أقوي بـ 40-50% وجسد سفلي أقوي بـ 20-30% من النساء.[158] للإناث نسبة دهون أعلي من الرجال. يكون لون الجلد الخاص بالنساء أفتح لونًا من الرجال من نفس الجماعة; يرجع ذلك إلي حاجة أكبر إلي فيتامين د عند الإناث أثناء الحمل و الرضاعة. بسبب الاختلاف الصبغي بين الذكور و الإناث، تؤثر بعض الاضطرابات و الأمراض المتعلقة بالصبغي X وY إما علي الرجال أو النساء فقط. صوت الذكور أعمق بأوكتاف عن صوت الإناث.[159] تعيش النساء عمر أطول من الرجال في جميع أنحاء العالم.[160]

التنوع البشري غير متوافق بشكل كبير: فلا تتكتل العديد من الجينات أو تورث معًا. لا يتعلق لون الشعر أو البشرة غالبًا بالطول، الوزن، أو القدرة الرياضية. لا تحمل الجماعات داكنة البشرة الموجودة في أفريقيا، أستراليا، وجنوب أسيا صلة قريبة ببعضها البعض.[149][161][162][163][164][165] الأفراد الذين يتشابهون في الشكل لا ينتمون بالضرورة إلي النسب عينه، ولا يحتوي أي نسب محدد فقط على أفراد ذوي صفات متشابهة.[103][166][167]

الثقافة

شكلت القدرات العقلية غير المسبوقة للإنسان عاملًا أساسيًا في التقدم التكنولوجي للإنسان وسيادته على الغلاف الحيوي للكوكب.[168] بالتغاضي عن البشرانيات المنقرضة، البشر هم الحيوانات الوحيدة القادرة بشكل فطري علي نقل المعلومات القابلة للتعميم،[169] استخدام التضمين المتكرر لخلق وتعليم المفاهيم المعقدة،[170] ممارسة «الفيزياء الساذجة» الضرورية لصناعة الأدوات النافعة،[171][172] أو طهي الطعام في البرية.[173] يحفظ التعليم والتعلم الهوية الثقافية والجغرافية الخاصة بالمجتمعات البشرية المتنوعة.[174] بعض الصفات الأخرى الفريدة للبشر هي إشعال النيران،[175] وبناء الصوت.[176]

ظهر تخصيص البشر أدوار اجتماعية للذكور والإناث ثقافيًا عبر تقسيمهم للأعراف، الممارسات، الملبس، السلوكيات، الحقوق، الواجبات، الامتيازات، والقوة علي حسب الجنس. يعتقد أن الاختلافات الثقافية الجنسية ظهرت بشكل طبيعي نتيجة لتقسيم الجهد التكاثري؛ أي أن حقيقة كون النساء تلد أدت إلى زيادة المسؤولية الثقافية المنسوبة إليهن لرعاية وتنشئة الأطفال.[177]

اختلفت الأدوار اللاجتماعية الجنسية عبر التاريخ، وظهرت تحديات عدة للأعراف الجنسية المنتشرة في الكثير من المجتمعات.[178]

الدين

يُعرف الدين بكونه نظام عقائدي يخص الممارسات فوق الطبيعية، المقدسة أو الألوهية، القيم، المؤسسات، والطقوس المتعلقة بمعتقد معين. أصبح تاريخ و تطور الديانات الأولي محل اهتمام علمي حديث.[179][180][181] بينما لم تظهر الحيوانات الأخري أدلة على سلوكيات دينية، فيمكن لقدرة قردة الشمبانزي الواسعة علي التعاطف والتخيل أن تكون سلف لتطور الديانات الإنسانية.[182] في حين أن الوقت المحدد الذي تدين به البشر مجهول، أظهرت الأبحاث أدلة على ممارسات دينية بشرية في العصر الحجري القديم الأوسط (قبل 45-200 ألف عام).[183] يحتمل أن الدين تطور كي يساعد في تعزيز وتشجيع التعاون بين البشر.[184]

ليس هناك مصطلح أكاديمي متفق عليه عما يعرف بالدين.[185] اختلفت ملامح الأديان مع اختلاف الثقافات و أوجه النظر الفردية بخصوص التنوع الجغرافي، الاجتماعي، واللغوي في العالم.[185] يمكن للدين أن يحتوي علي اعتقاد في حياة بعد الموت (الحياة الآخرة[186] أصل الحياة،[187] طبيعة الكون (أصل الكون في الأديان) ومصيره المحتوم (علم الآخرات)، وما هو أخلاقي أو غير أخلاقي.[188] تتشارك العديد من الأديان في الاعتقاد في كائنات إلهية متعالية كالإيمان بالألهة أو الله، بالرغم من وجود بعض الديانات غير الألوهية.[189][190]

نسبة إتباع الأديان حول العالم (عام 2005).

مع صعوبة قياس مدى تدين البشر بشكل دقيق،[191] فيمتلك غالبية البشر نوع من الإيمان الديني أو الروحاني.[192] في 2015، كانت المسيحية هي الديانة السائدة، يليها الإسلام، الهندوسية والبوذية، بالرغم من كون الإسلام الديانة الأسرع انتشارًا والتي من المتوقع أن تحل مكان المسيحية بحلول عام 2035.[193][194] كان هناك حوالي 1.2 مليار إنسان لاديني (16% من العالم) في 2015. يشمل ذلك هؤلاء الذين لا يؤمنون بالمعتقدات الدينية ولا ينتمون إلي أي دين.[194]

يعتقد المؤمنون بالأديان الإبراهيمية وبعض الأديان الأخرى بأن الله قد خلق جسم الإنسان بکافة تفاصیله من الطین، ثم قام بنفخ الروح فیه باعتبار أن الإنسان حسب المنظور الدیني یتکون من الجسد والروح. وفق دين الإسلام ورد في سورة التين قوله تعالى:  لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ  ، ووفق الدیانة الیهودیة نجد التأکید على ذلك من خلال قصة الخلق في سفر التكوين. كذلك في الإسلام ورد ذكر الخلق في القرآن بأن الله قد خلق الإنسان (آدم) من الطین (الحمأ المسنون) کالصلصال أو کالفخار ثم قام بنفخ الروح فیه، كما ورد في الدين الإسلامي قال تعالى  وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي خَالِقٌ بَشَرًا مِنْ صَلْصَالٍ مِنْ حَمَإٍ مَسْنُونٍ  فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ  ثم قام الله بخلق الأنثى (حواء) قال تعالى  يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالًا كَثِيرًا وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيبًا   وخلقت حواء من الضلع الأعوج لآدم (وهذا مختلف فيه). وتؤمن اليهودية والمسیحیة والإسلام بأن أول مخلوقین (آدم وحواء) کانا یسکنان الجنة. ثم لم یلتزما بتعلیمات الله بعدم الأکل من شجرة معینة في الجنة فقاما بالأكل منها من بعد أن وسوس لهما الشيطان. وبذلك يكونان قد عصیا أوامر الله فأنزلهما الله من الجنة، ونزلا إلى الأرض جزاء عصیانهما الله. كما ورد في الدين الإسلامي قال تعالى  وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلَا مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلَا تَقْرَبَا هَذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ  فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِنْ سَوْآتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَذِهِ الشَّجَرَةِ إِلَّا أَنْ تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ  وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ  فَدَلَّاهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْآتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِنْ وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَنْ تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُلْ لَكُمَا إِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُبِينٌ  قَالَا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ  قَالَ اهْبِطُوا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ وَلَكُمْ فِي الْأَرْضِ مُسْتَقَرٌّ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ  قَالَ فِيهَا تَحْيَوْنَ وَفِيهَا تَمُوتُونَ وَمِنْهَا تُخْرَجُونَ  .

الفلسفة

الفلسفة هي مجال دراسة حيث يحاول الإنسان فهم الحقائق الجوهرية حول ذاته والعالم من حوله.[195] التحقيق الفلسفي هو إحدى الملامح المهمة في تطور الذكاء الإنساني عبر التاريخ.[196] وصفت الفلسفة على أنها الأرض القاحلة الواقعة بين المعرفة العلمية الأكيدة والتعاليم الدينية العقائدية.[197] تعتمد الفلسفة علي التفكير والأدلة بخلاف الدين، لكن لا تعتمد على الاختبارات والملاحظات التجريبية التي يتطلبها العلم.[198] تشمل مجالات الدراسة الفلسفية علم الميتافيزياء، الابستيمولوجيا، والأكسيولوجيا.[199]

تغيرت النظرة الفلسفية إلى الإنسان تبعاً لتطور الفكر البشري. ففي الفلسفة اليونانية كان يفهم الإنسان على أنه مواطن للمدينة - الدولة (أرسطو). وكان يقام حد بينه وبين الأشياء الخارجية بحيث أمكن تجريد الإنسان عن هذه المواقف الملموسة (وخاصة في فلسفة أفلاطون). يتميز الوضع البشري بسمتين بارزتين تتجلى السمة الأولى في كون الوضع البشري متعدد المكونات والأبعاد وبذلك فهو وضع فريد من نوعه لأنه يتميز بالتعدد والغنى فالحواس والعقل والوجدان كلها قوى جبارة تضفي دلالة خاصة على الوجود البشري والنتيجة الحتمية لهذا التعدد والتنوع في قوى ومقدرات الإنسان. فالإنسان هو شخص أو ذات قادرة على احترام القانون والأخلاق، ومن جهة ثانية فهي ذات مبدعة وخلاقة بفضل امتلاكها لملكة العقل وعلى الرغم من هذا التحديد يبقى مفهوم الشخص أو الإنسان ناقصاً نظراً لتدخل البعد الميتافيزيقي للذات الإنسانية بوصفها ذاتاً عاقلة وتمتلك الإرادة والوعي والحرية وتعيش بموجب الحق والقانون وتلتزم بالقيم الأخلاقية وتسعى باستمرار إلى السعادة وتحقيق الأفضل.

العلوم

من الخاصيات الفريدة للبشر هي قدرتهم على نقل المعرفة عبر الأجيال والبناء عليها بشكل مستمر لصناعة وتطوير الأدوات والقوانين العلمية وغيرها للعمل على تقدم حضاراتهم.[200] حدد المؤرخون ثورتين علميتين رئيسيتين في التاريخ البشري.[201] أولهم في العصر الهلنستي وثانيهم في عصر النهضة.[202] أدي محصول العلم البشري والتجربة إلى تطوير ما يعرف بالمنهج العلمي، وهي عملية من الملاحظة والتجريب تستخدم للتفرقة بين العلم الحقيقي والعلم الزائف.[203] فهم الرياضيات هي خاصية مميزة للبشر، بالرغم من وجود إدراك عددي عند بعض الحيوانات.[204]

يمكن تقسيم العلوم إلي ثلاثة أفرع، العلوم الشكلية (كالرياضيات والمنطق)، المتعلقة بالأنظمة الشكلية، العلوم التطبيقية (كالهندسة والطب)، المعتمدة على التطبيقات العملية، والعلوم التجريبية، التي تعتمد على المنهج التجريبي وتنقسم إلى العلوم الطبيعية (كالفيزياء، الكيمياء، وعلم الأحياء) و العلوم الاجتماعية (كعلم النفس، علم الاقتصاد، وعلم الاجتماع).[205]

الفن

الموناليزا، إحدى أشهر الأعمال الفنية في التاريخ، للفنان ليوناردو دا فنشي.

الفن هو إحدى الأنشطة المُميزة للإنسان، وهناك أدلة علي وجود علاقة بين الإبداع واللغة.[206] أقدم دليل وجد على ممارسة البشر للفن كان نقوشات على صدف نسبت إلي الإنسان المنتصب قبل تطور الإنسان الحديث بـ300،000 عام.[207] هناك العديد من الفرضيات التي تحاول تفسير سبب ممارسة البشر للفن، وتشمل مساعدة البشر على حل المشكلات بشكل أفضل، توفير وسيلة للتحكم بالآخرين أو التأثير عليهم، التشجيع على التعاون والمساهمة داخل المجتمع أو زيادة احتمالية جذب شريك.[208][209][210] يحتمل أن استخدام المخيلة التي تطورت عبر الفن، بالاتحاد مع المنطق أعطي للبشر القدامي أفضلية تطورية.[206]

بصمات يد في كهف دي لاس مانوس، الأرجنتين مؤرخة بين 9،000-13،000 ق.ح.

تسبق ممارسة البشر للموسيقى فن الكهوف ومارست كل الثقافات البشرية المعروفة الموسيقي.[211] هناك أنواع متعددة من الموسيقي; تتعلق قدرة البشر الموسيقية بقدرات أخري، كالسلوكيات الاجتماعية المعقدة.[211] تستجيب أدمغة البشر إلى الموسيقي عبر التزامن مع اللحن والإيقاع.[212] الرقص هو أيضًا من أشكال التعبير البشري الموجودة في جميع الثقافات والذي يحتمل أن يكون قد تتطور لمساعدة البشر القدامى في التواصل مع بعضهم البعض.[213][214] يحفز الإستماع إلي الموسيقى و مشاهدة الرقص القشرة الجبهية الحجابية والمناطق الأخري المتعلقة بالمتعة في الدماغ.[215]

علي عكس التحدث، لا يولد البشر بالقدرة على القراءة أو الكتابة ولذلك يجب أن تُعلم.[216] مع ذلك، وُجِد الأدب قبل اختراع الكلمات و اللغة، حيث أن هناك رسومات كهفية يرجع تاريخها إلي 30،000 عام تظهر سلاسل من المشاهد الدرامية.[217] واحدة من أقدم الأعمال الأدبية الباقية هي ملحمة جلجامش، التي نحتت على ألواح حجرية بابلية من 4،000 عام.[218] غير أهميته في نقل المعرفة عبر الأجيال، يحتمل أن استخدام و مشاركة الخيال ساعد في تطوير قدرات البشر علي التواصل وزيادة احتمالية ضمان شريك.[219] أتاح سرد القصص فرصة لإمداد الجمهور بدروس أخلاقية وتشجيع التعاون بينهم، وليس فقط للترفيه.[217]

اللغة

الأسر اللغوية البشرية حول العالم.

بينما تستطيع العديد من الأجناس التواصل فيما بينها، الإنسان وحده هو الجنس القادر على اللغة، وهي إحدى الكليات الثقافية البشرية.[220] على عكس أنظمة التواصل المحدودة لدى الحيوان، فلغة الإنسان مفتوحة وقادرة على خلق عدد لا نهائي من المعاني الناتجة عن مزج عدد محدود من الأصوات والرموز.[221][222] للغة الإنسان أيضًا القدرة على شرح الأشياء والمواقف غير الجارية وقت شرحها، والتي تكون حاضرة فقط في مخيلة المتحاورين.[223]

تختلف اللغة عن باقي أشكال التواصل في قدرتها علي توصيل المعنى الواحد عبر وسائل مختلفة، سماعيًا عبر الحديث، بصريًا عبر لغة الإشارة أو الكتابة، أو حتى عبر الوسائل الملموسة كنظام بريل للمكفوفين.[224] اللغة هي أساس التواصل بين البشر، وحس الهوية الموحد للأمم، الثقافات، والجماعات العرقية.[225] هناك حوالي ستة آلاف لغة مختلفة مستخدمة حول العالم، شاملة لغات الإشارة، وآلاف اللغات الأخرى المنقرضة.[226]

المجتمع

المجتمع هو نظام من المؤسسات ناتج عن التفاعل بين البشر. البشر كائنات اجتماعية بشكل كبير وتميل إلي العيش في جماعات كبيرة ومعقدة. يمكن أن يقسم المجتمع إلي ثلاث مجموعات حسب الدخل، الثروة، النفوذ، السمعة وعوامل أخري.[227] يختلف التدرج الاجتماعي ودرجة الحراك الاجتماعي من مجتمع إلي آخر، خصوصًا بين المجتمعات المتقدمة والتقليدية.[227] تختلف الجماعات البشرية في الحجم من الأسر إلي الدول. كان أول شكل من التنظيم الاجتماعي البشري هو أسر تعيش في عصب من الصيادين وجامعي الثمار.[228]

بناء الحضارات

أدي ظهور الزراعة واستئناس الحيوانات إلي مستوطنات بشرية ثابتة.

حتي 12،000 عام مضي (بداية الهولوسين)، عاش كل البشر علي الصيد وجمع الثمار في شكل جماعات صغيرة كثيرة الترحال تعرف باسم العصب، غالبًا كانت تسكن داخل كهوف. حدثت الثورة الزراعية قبل 10،000 عام، وظهرت الزراعة لأول مرة في منطقة الهلال الخصيب، ثم انتشرت إلي باقي العالم القديم في الألفية التي تلتها، وظهرت الزراعة بشكل مستقل في وسط أمريكا قبل 6،000 عام. أدي فائض الطعام الناتج عن انتشار الزراعة إلي تشكيل مستوطنات بشرية دائمة، واستئناس الحيوانات واستخدام الأدوات المعدنية لأول مرة في التاريخ.

أدت الزراعة واسلوب الحياة الثابت إلي ظهور الحضارات المبكرة، المجتمعات المركبة، التدرج الاجتماعي، الثورة الحضارية، والكتابة قبل 5،000 عام (في العصر النحاسي)، بدايةً من بلاد الرافدين.[229] نتج عن الثورة العلمية، والثورة الصناعية الأولي والثانية اكتشافات مثل تكنولوجيا التصوير، ابتكارات عديدة في مجال النقل كالطائرات والسيارات; وتطورات في مجال الطاقة، كالفحم والكهرباء.[230] مع قدوم عصر المعلومات في أواخر القرن ال20، أصبح الإنسان الحديث يعيش في عالم أكثر اتصالًا وتعولمًا من أي وقت سابق. أدي النمو السريع في معدلات التكاثر والتصنيع البشري بفعل زوال الأعباء الطبيعية التي تقل مع التقدم الحضاري إلي الدمار البيئي وزيادة مستويات التلوث مما يساهم بشكل كبير في إسراع الانقراض الجماعي الجاري لأشكال الحياة الأخري علي الأرض المعروف بالانقراض الهولوسيني،[231] والذي يتم تسريعه بفعل الاحتباس الحراري.[232]

الحكومات والسياسة

حكمت وفرة المياه العذبة، التربة الخصبة، والمناخ المعتدل الانتشار المبكر للنفوذ السياسي.[233] مع تجمع السكان الزراعيون في مجتمعات أكبر وأكثر كثافة، زاد التفاعل بين الجماعات المختلفة. أدي ذلك إلي تطوير الحوكمة داخل وبين المجتمعات.[234] مع زيادة حجم المجتمعات زادت حاجتها إلي نوع من الحكم، لمعاناة كل المجتمعات غير المحكومة في العمل بالشكل المطلوب.[235] طور الإنسان القدرة علي تغيير انتمائه إلي مجموعات اجتماعية مختلفة بسهولة نسبية، ويشمل ذلك الأحلاف السياسية القوية السابقة، إذا كان لهذا التغيير فوائد شخصية.[236] سمحت هذه المرونة الإدراكية للأفراد بتغيير الأيدولوجيات السياسية الخاصة بهم، مع كون هؤلاء ذوي مرونة أكبر أقل عرضة لتبني أوجه النظر السلطوية والقومية.[237]

تصنع الحكومات القوانين والسياسات التي تؤثر علي المواطنين. وجدت أنواع متعددة من الحكومات عبر التاريخ البشري، ولكلٍ وسائل مختلفة للحصول علي النفوذ والقدرة علي تطبيق الضوابط المختلفة علي السكان.[238] حسب عام 2017، أكثر من نصف حكومات العالم ديمقراطية، 13% منها أوتوقراطية و 28% منها تحتوي علي عناصر من كليهما.[239] شكلت العديد من الدول منظمات حكومية دولية، أكبرها الأمم المتحدة مع 193 دولة عضو.[240]

التجارة والاقتصاد

تُري التجارة، وهي التبادل الطوعي للسلع والخدمات، كسمة من السمات المميزة للإنسان عن باقي الحيوانات وذكر أنها الممارسة التي أعطت للإنسان العاقل أفضلية علي البشرانيات الأخري.[241][242] تقترح الأدلة أن الإنسان القديم استخدم طرق التجارة الطويلة لتبادل السلع والأفكار، مؤديًا إلي ازدهارات ثقافية وتوفير مصادر غذاء حيث ندر الصيد، فحين أنه لم يكن للنياندرتال المنقرد طرق تجارية مماثلة.[243][244] يحتمل أن التجارة المبكرة شملت علي مواد تستخدم في صناعة الأدوات مثل السبج.[245] تكونت أول طرق تجارة دولية حقيقية حول تجارة التوابل خلال فترة الرومان والعصور الوسطي.[246] شملت بعض طرق التجارة الأخري المهمة التي طورت في هذا الوقت: طريق الحرير، طريق البخور، طريق الكهرمان، طريق التجارة عبر الصحراء الكبرى، وطريق الملح.[247]

من المرجح أن الاقتصادات البشرية المبكرة كانت تعتمد علي ثقافة المنح بدلًا من نظام المقايضة.[248] كانت السلع تحل محل المال قديمًا; أقدمها كان الماشية وأكثرها استخدامًا كان الودع.[249] تطور المال إلي نقد إلزامي يصدر من الحكومة في شكل نقود معدنية، ورقية، ورقمية.[249] الدراسة البشرية للاقتصاد هي علم اجتماعي ينظر إلي كيفية توزيع المجتمعات للموارد النادرة بين الناس.[250] هناك تفاوت كبير في توزيع الثروات بين البشر; حيث أن أغني ثمانية أشخاص في العالم يملكون نفس القيمة المادية للنصف الأفقر من سائر البشر.[251]

الحروب

معركة واترلو، بريشة ويليام سادلر.

الحرب بشكل عام هي الصراع بين دولتين أو مجموعتين من البشر، والتي تتسم باستخدام العنف القاتل الذي يشمل كل من المقاتلين والمدنيين الأبرياء (قد ينشأ الإنسان صراعات أقل تأثيراً مثل المشاجرات، أعمال الشغب، والثورات، الثورة قد تحوي أو لا تحوي على قتال)،[252][253] حسب التقديرات الإحصائية لما حصل من الحروب في القرن العشرين مات ما يقارب 167 و 188 مليون إنسان كنتيجة للحرب،[254] المفهوم الشائع للحرب هو سلسلة من الحملات العسكرية بين - على الأقل - عدوين للسيادة أو للسيطرة على أرض أو للموارد أو لأسباب دينية إلخ...، وقد تنشأ صراعات داخل الإقليم نفسه وهو ما يسمى بالحرب الأهلية.[255] تعتقد بعض المدارس الفكرية بأن الحرب تطورت كوسيلة للقضاء علي المنافسين وأنها لطالما كانت خصيصة من خصائص الإنسان الفطرية،[256] ويقترح البعض الأخر أن الحرب ظاهرة حديثة نسبيًا نتجت عن التغيرات في الأحوال الاجتماعية.[257]

لقد كانت هناك الكثير من التكتيكات والأساليب القتالية المتنوعة خلال تاريخ الحرب، ابتداءً من الحرب التقليدية مروراً بالحرب غير النظامية وانتهاءً بالحروب المحدودة والحرب غير التقليدية، التقنيات تتضمن القتال بالأيدي واستخدام الأسلحة بعيدة المدي والحروب البحرية ومؤخراً الحروب الجوية،[258][259][260] ولعبت المخابرات العسكرية دوراً هاماً بالحرب لأنها في كثيراً من الأحيان تحدد الفوز أو الهزيمة. الدعاية، والتي غالباً ما تتضمن المعلومات، تلعب دوراً هاماً في الحفاظ على وحدة المجموعة أو زرع الفتن بين المعارضين. في الحروب الحديثة، استخدمت الجنود والعربات المدرعة للسيطرة على الأراضي والسفن الحربية في البحر والطائرات في الجو. وقد تتداخل هذه الحقول أيضا في أشكال مثل مشاة البحرية والمظليين وحاملات الطائرات البحرية وصواريخ أرض جو وأمور أخرى. الأقمار الصناعية في مدار الأرض المنخفض جعلت الفضاء الخارجي عاملاً في الحرب وكشف وجمع المعلومات التفصيلية، ومع ذلك لم تتخذ الإجراءات العدوانية المعروفة من الفضاء.[261]

انظر أيضًا

المراجع

  1. "Primate evolution at the DNA level and a classification of hominoids"، J Mol Evol، 30 (3): 260–66، 1990، Bibcode:1990JMolE..30..260G، doi:10.1007/BF02099995، PMID 2109087، مؤرشف من الأصل في 26 أبريل 2022.
  2. "Hominidae Classification"، Animal Diversity Web @ UMich، مؤرشف من الأصل في 05 أكتوبر 2006، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2006.
  3. Scerri؛ Thomas؛ Manica؛ Gunz؛ Stock؛ Stringer؛ Grove؛ Groucutt؛ Timmermann؛ Rightmire, G. Philip؛ d’Errico, Francesco (01 أغسطس 2018)، "Did Our Species Evolve in Subdivided Populations across Africa, and Why Does It Matter?"، Trends in Ecology & Evolution (باللغة الإنجليزية)، 33 (8): 582–594، doi:10.1016/j.tree.2018.05.005، ISSN 0169-5347، PMC 6092560، PMID 30007846، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2021.
  4. McHenry, H.M (2009)، "Human Evolution"، في Michael Ruse؛ Joseph Travis (المحررون)، Evolution: The First Four Billion Years، Cambridge, Massachusetts: The Belknap Press of Harvard University Press، ص. 265، ISBN 978-0-674-03175-3.
  5. http://www.census.gov/popclock/. Retrieved 3 December 2020. نسخة محفوظة 2021-02-20 على موقع واي باك مشين.
  6. "File POP/1-1: Total population (both sexes combined) by major area, region and country, annually for 1950-2100: Medium fertility variant, 2015–2100"، World Population Prospects, the 2015 Revision، إدارة الأمم المتحدة للشؤون الاقتصادية والاجتماعية, Population Division, Population Estimates and Projections Section، يوليو 2015، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 02 أكتوبر 2016.
  7. Marshall T. Poe A History of Communications: Media and Society from the Evolution of Speech to the Internet. Cambridge: Cambridge University Press, 2011. (ردمك 978-0-521-17944-7)
  8. Linné, Carl von (1758)، Systema naturæ. Regnum animale (ط. 10th)، Sumptibus Guilielmi Engelmann، ص. 18, 20، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2019.
  9. Stringer, C. (2012)، "What makes a modern human"، Nature، 485 (7396): 33–35، doi:10.1038/485033a، PMID 22552077.
  10. Tattersall Ian؛ Schwartz Jeffrey (2009)، "Evolution of the Genus Homo"، Annual Review of Earth and Planetary Sciences، 37 (1): 67–92، Bibcode:2009AREPS..37...67T، doi:10.1146/annurev.earth.031208.100202.
  11. Armitage؛ Jasim؛ Marks؛ Parker؛ Usik؛ Uerpmann (2011)، "Hints of Earlier Human Exit From Africa"، Science، 331 (6016): 453–56، Bibcode:2011Sci...331..453A، doi:10.1126/science.1199113، PMID 21273486، S2CID 20296624، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2011، اطلع عليه بتاريخ 01 مايو 2011.
  12. Paul Rincon Humans 'left Africa much earlier' نسخة محفوظة 9 August 2012 على موقع واي باك مشين. BBC News, 27 January 2011
  13. Clarkson, Chris؛ Jacobs؛ Marwick؛ Fullagar؛ Wallis؛ Smith؛ Roberts؛ Hayes؛ Lowe؛ Carah, Xavier؛ Florin, S. Anna (يوليو 2017)، "Human occupation of northern Australia by 65,000 years ago"، Nature (باللغة الإنجليزية)، 547 (7663): 306–310، doi:10.1038/nature22968، ISSN 1476-4687، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2021.
  14. Lowe, David J. (2008)، "Polynesian settlement of New Zealand and the impacts of volcanism on early Maori society: an update" (PDF)، University of Waikato، مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 مايو 2010، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2010.
  15. Appenzeller Tim (2012)، "Human migrations: Eastern odyssey"، Nature، 485 (7396): 24–26، Bibcode:2012Natur.485...24A، doi:10.1038/485024a، PMID 22552074.
  16. Wood, Bernard؛ Richmond, Brian G. (2000)، "Human evolution: taxonomy and paleobiology"، Journal of Anatomy، 197 (1): 19–60، doi:10.1046/j.1469-7580.2000.19710019.x، PMC 1468107، PMID 10999270.
  17. Diogo, R.؛ Molnar, J.؛ Wood, B. (04 أبريل 2017)، "Bonobo anatomy reveals stasis and mosaicism in chimpanzee evolution, and supports bonobos as the most appropriate extant model for the common ancestor of chimpanzees and humans."، Scientific Reports، 7 (1): 608، Bibcode:2017NatSR...7..608D، doi:10.1038/s41598-017-00548-3، PMC 5428693، PMID 28377592.
  18. Prüfer, K.؛ Munch, K.؛ Hellmann, I. (13 يونيو 2012)، "The bonobo genome compared with the chimpanzee and human genomes."، Nature، 486 (1): 527–531، Bibcode:2012Natur.486..527P، doi:10.1038/nature11128، PMC 3498939، PMID 22722832.
  19. Ruvolo M (1997)، "Genetic Diversity in Hominoid Primates"، Annual Review of Anthropology، 26: 515–40، doi:10.1146/annurev.anthro.26.1.515.
  20. Ruvolo, Maryellen (1997)، "Molecular phylogeny of the hominoids: inferences from multiple independent DNA sequence data sets"، Molecular Biology and Evolution، 14 (3): 248–65، doi:10.1093/oxfordjournals.molbev.a025761، PMID 9066793.
  21. Human Chromosome 2 is a fusion of two ancestral chromosomes نسخة محفوظة 9 August 2011 على موقع واي باك مشين. by Alec MacAndrew; accessed 18 May 2006.
  22. McHenry؛ Coffing (2000)، "Australopithecus to Homo: Transformations in Body and Mind"، Annual Review of Anthropology، 29: 125–46، doi:10.1146/annurev.anthro.29.1.125.
  23. Villmoare؛ Kimbel؛ Seyoum؛ Campisano؛ DiMaggio؛ Rowan؛ Braun؛ Arrowsmith؛ Reed (20 مارس 2015)، "Early Homo at 2.8 Ma from Ledi-Geraru, Afar, Ethiopia"، Science، 347 (6228): 1352–55، Bibcode:2015Sci...347.1352V، doi:10.1126/science.aaa1343، PMID 25739410.
  24. Ghosh (04 مارس 2015)، "'First human' discovered in Ethiopia"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2015.
  25. Harmand؛ Lewis؛ Feibel؛ Lepre؛ Prat؛ Lenoble؛ Boës؛ Quinn؛ Brenet؛ Arroyo, Adrian؛ Taylor, Nicholas؛ Clément, Sophie؛ Daver, Guillaume؛ Brugal, Jean-Philip؛ Leakey, Louise؛ Mortlock, Richard A.؛ Wright, James D.؛ Lokorodi, Sammy؛ Kirwa, Christopher؛ Kent, Dennis V.؛ Roche, Hélène (2015)، "3.3-million-year-old stone tools from Lomekwi 3, West Turkana, Kenya"، Nature، 521 (7552): 310–15، Bibcode:2015Natur.521..310H، doi:10.1038/nature14464، PMID 25993961، S2CID 1207285.
  26. Donald C. (1981)، Lucy, the beginnings of humankind، New York: Simon and Schuster، ISBN 0-671-25036-1، OCLC 6735199، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2021.
  27. Brown, Terence A. (08 أبريل 2010)، "Human evolution: Stranger from Siberia"، Nature، 464 (7290): 838–39، Bibcode:2010Natur.464..838B، doi:10.1038/464838a، PMID 20376137، S2CID 4320406، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2022.
  28. Reich؛ Patterson؛ Kircher؛ Delfin؛ Nandineni؛ Pugach؛ Ko؛ Ko؛ Jinam؛ Phipps, Maude E.؛ Saitou, Naruya؛ Wollstein, Andreas؛ Kayser, Manfred؛ Pääbo, Svante؛ Stoneking, Mark (2011)، "Denisova Admixture and the First Modern Human Dispersals into Southeast Asia and Oceania"، The American Journal of Human Genetics، 89 (4): 516–28، doi:10.1016/j.ajhg.2011.09.005، PMC 3188841، PMID 21944045. "Evaluating Neanderthal genetics and phylogeny"، J. Mol. Evol.، 64 (1): 50–60، 2007، Bibcode:2007JMolE..64...50H، CiteSeerX 10.1.1.174.8969، doi:10.1007/s00239-006-0017-y، PMID 17146600، S2CID 2746487، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2022.
  29. Hammer؛ وآخرون (2011)، "Genetic evidence for archaic admixture in Africa"، Proceedings of the National Academy of Sciences، 108 (37): 15123–15128، Bibcode:2011PNAS..10815123H، doi:10.1073/pnas.1109300108، PMC 3174671، PMID 21896735.
  30. Zimmer, Carl (17 مارس 2016)، "Humans Interbred With Hominins on Multiple Occasions, Study Finds"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2016.
  31. "Pleistocene Mitochondrial Genomes Suggest a Single Major Dispersal of Non-Africans and a Late Glacial Population Turnover in Europe"، Current Biology، 26 (6): 827–833، 2016، doi:10.1016/j.cub.2016.01.037، hdl:2440/114930، PMID 26853362، S2CID 140098861. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  32. "A recent bottleneck of Y chromosome diversity coincides with a global change in culture"، Genome Research، 25 (4): 459–66، أبريل 2015، doi:10.1101/gr.186684.114، PMC 4381518، PMID 25770088. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  33. Clarkson؛ Jacobs؛ Marwick؛ Fullagar؛ Wallis؛ Smith؛ Roberts؛ Hayes؛ Lowe؛ Carah, Xavier؛ Florin, S. Anna؛ McNeil, Jessica؛ Cox, Delyth؛ Arnold, Lee J.؛ Hua, Quan؛ Huntley, Jillian؛ Brand, Helen E. A.؛ Manne, Tiina؛ Fairbairn, Andrew؛ Shulmeister, James؛ Lyle, Lindsey؛ Salinas, Makiah؛ Page, Mara؛ Connell, Kate؛ Park, Gayoung؛ Norman, Kasih؛ Murphy, Tessa؛ Pardoe, Colin (2017)، "Human occupation of northern Australia by 65,000 years ago"، Nature، 547 (7663): 306–310، Bibcode:2017Natur.547..306C، doi:10.1038/nature22968، hdl:2440/107043، ISSN 0028-0836، PMID 28726833، S2CID 205257212.. St. Fleu (19 يوليو 2017)، "Humans First Arrived in Australia 65,000 Years Ago, Study Suggests"، New York Times، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021.
  34. Wood, Rachel (02 سبتمبر 2017)، "Comments on the chronology of Madjedbebe"، Australian Archaeology، 83 (3): 172–174، doi:10.1080/03122417.2017.1408545، ISSN 0312-2417، S2CID 148777016.
  35. "Homo sapiens first reach Southeast Asia and Sahul?"، Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America، 115 (34): 8482–8490، أغسطس 2018، doi:10.1073/pnas.1808385115، PMC 6112744، PMID 30082377. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  36. Vigilant؛ وآخرون (1991)، "African populations and the evolution of human mitochondrial DNA"، Science، 253 (5027): 1503–07، Bibcode:1991Sci...253.1503V، doi:10.1126/science.1840702، PMID 1840702.
  37. McBrearty؛ Brooks (2000)، "The revolution that wasn't: a new interpretation of the origin of modern human behavior"، Journal of Human Evolution، 39 (5): 453–563، doi:10.1006/jhev.2000.0435، PMID 11102266.
  38. Henshilwood؛ Marean (2003)، "The Origin of Modern Human Behavior: Critique of the Models and Their Test Implications"، Current Anthropology، 44 (5): 627–651، doi:10.1086/377665، PMID 14971366، S2CID 11081605.
  39. Henshilwood؛ d'Errico؛ Yates؛ Jacobs؛ Tribolo؛ Duller؛ Mercier؛ Sealy؛ Valladas؛ Watts, I.؛ Wintle, A. G. (2002)، "Emergence of modern human behavior: Middle Stone Age engravings from South Africa"، Science، 295 (5558): 1278–1280، Bibcode:2002Sci...295.1278H، doi:10.1126/science.1067575، PMID 11786608، S2CID 31169551.
  40. Backwell؛ d'Errico؛ Wadley (2008)، "Middle Stone Age bone tools from the Howiesons Poort layers, Sibudu Cave, South Africa"، Journal of Archaeological Science، 35 (6): 1566–1580، doi:10.1016/j.jas.2007.11.006، ISSN 0305-4403.
  41. Brown؛ Marean؛ Herries؛ Jacobs؛ Tribolo؛ Braun؛ Roberts؛ Meyer؛ Bernatchez, J. (14 أغسطس 2009)، "Fire as an Engineering Tool of Early Modern Humans"، Science، ج. 325، ص. 859–862، Bibcode:2009Sci...325..859B، doi:10.1126/science.1175028، PMID 19679810، S2CID 43916405
  42. Sahle؛ Hutchings؛ Braun؛ Sealy؛ Morgan؛ Negash؛ Atnafu (2013)، Petraglia, Michael D (المحرر)، "Earliest Stone-Tipped Projectiles from the Ethiopian Rift Date to >279,000 Years Ago"، PLOS ONE، 8 (11): e78092، Bibcode:2013PLoSO...878092S، doi:10.1371/journal.pone.0078092، PMC 3827237، PMID 24236011.
  43. Yong, Ed (15 مارس 2018)، "A Cultural Leap at the Dawn of Humanity - New finds from Kenya suggest that humans used long-distance trade networks, sophisticated tools, and symbolic pigments right from the dawn of our species."، ذا أتلانتيك، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2018.
  44. "Long-distance stone transport and pigment use in the earliest Middle Stone Age"، Science، 360 (6384): 90–94، 2018، Bibcode:2018Sci...360...90B، doi:10.1126/science.aao2646، PMID 29545508.
  45. Wolman, David (03 أبريل 2008)، "Fossil Feces Is Earliest Evidence of N. America Humans"، National Geographic News، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2008.
  46. Wood B (1996)، "Human evolution"، BioEssays، 18 (12): 945–54، doi:10.1002/bies.950181204، PMID 8976151، S2CID 221464189، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2022.
  47. Francesco d'Errico؛ Chris B (2011)، "Evolution, revolution or saltation scenario for the emergence of modern cultures?"، Phil. Trans. R. Soc. B، 366 (1567): 1060–69، doi:10.1098/rstb.2010.0340، PMC 3049097، PMID 21357228.
  48. Nowell April (2010)، "Defining Behavioral Modernity in the Context of Neandertal and Anatomically Modern Human Populations"، Annual Review of Anthropology، 39: 437–52، doi:10.1146/annurev.anthro.012809.105113.
  49. p. 21 نسخة محفوظة 10 November 2015 على موقع واي باك مشين. Inside the human body: using scientific and exponential notation. Author: Greg Roza. Edition: Illustrated. Publisher: The Rosen Publishing Group, 2007. (ردمك 978-1-4042-3362-1), (ردمك 978-1-4042-3362-1). Length: 32 pages
  50. "Human Anatomy"، Inner Body، مؤرشف من الأصل في 05 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2013.
  51. Parker-Pope, Tara (26 أكتوبر 2009)، "The Human Body Is Built for Distance (Published 2009)"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2021.
  52. O'Neil, Dennis، "Humans"، Primates، Palomar College، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2013.
  53. Roser؛ Appel؛ Ritchie (08 أكتوبر 2013)، "Human Height"، Our World in Data، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021.
  54. "Senior Citizens Do Shrink – Just One of the Body Changes of Aging"، News، Senior Journal، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2013، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2013.
  55. "Human weight"، Articleworld.org، مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2011.
  56. "Mass Of An Adult"، The Physics Factbook: An Encyclopedia of Scientific Essays، مؤرشف من الأصل في 01 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2017.
  57. "Rapid morphological change in living humans: implications for modern human origins"، Comparative Biochemistry and Physiology A، 136 (1): 71–84، سبتمبر 2003، doi:10.1016/S1095-6433(02)00294-5، PMID 14527631.
  58. Erickson, Robert (22 سبتمبر 2014)، "Are Humans the Most Intelligent Species?"، Journal of Intelligence (باللغة الإنجليزية)، 2 (3): 119–121، doi:10.3390/jintelligence2030119، ISSN 2079-3200، مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2021.
  59. Stern, Peter (22 يونيو 2018)، "The human prefrontal cortex is special"، Science (باللغة الإنجليزية)، 360 (6395): 1311–1312، Bibcode:2018Sci...360S1311S، doi:10.1126/science.360.6395.1311-g، ISSN 0036-8075، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021.
  60. "Humans not smarter than animals, just different, experts say"، phys.org (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  61. Robson, David، "We've got human intelligence all wrong"، www.bbc.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  62. "Many Animals—Including Your Dog—May Have Horrible Short-Term Memories"، National Geographic News (باللغة الإنجليزية)، 26 فبراير 2015، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 06 سبتمبر 2020.
  63. Deleniv (2018)، "The 'me' illusion: How your brain conjures up your sense of self"، New Scientist، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  64. "Can We Really Know What Animals Are Thinking?"، Snopes.com، 2019، مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  65. "Emotion in the perspective of an integrated nervous system"، Brain Research. Brain Research Reviews، 26 (2–3): 83–86، مايو 1998، doi:10.1016/s0165-0173(97)00064-7، PMID 9651488، S2CID 8504450.
  66. Ekman؛ Davidson (1994)، The Nature of emotion : fundamental questions، New York: Oxford University Press، ص. 291–93، ISBN 978-0-19-508944-8، Emotional processing, but not emotions, can occur unconsciously.
  67. Fredrickson, Barbara L. (2001)، "The Role of Positive Emotions in Positive Psychology"، The American Psychologist، 56 (3): 218–226، doi:10.1037/0003-066X.56.3.218، ISSN 0003-066X، PMC 3122271، PMID 11315248.
  68. Tyng؛ Amin؛ Saad؛ Malik (2017)، "The Influences of Emotion on Learning and Memory"، Frontiers in Psychology (باللغة الإنجليزية)، 8: 1454، doi:10.3389/fpsyg.2017.01454، ISSN 1664-1078، PMC 5573739، PMID 28883804، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2021.
  69. Van Gelder, Jean-Louis (نوفمبر 2016)، "Emotions in Criminal Decision Making"، في Wright, Richard (المحرر)، Oxford Bibliographies in Criminology، Oxford University Press، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021.
  70. Sharma؛ Prakash؛ Sengar؛ Chaudhury؛ Singh (2015)، "The relation between emotional intelligence and criminal behavior: A study among convicted criminals"، Industrial Psychiatry Journal، 24 (1): 54–58، doi:10.4103/0972-6748.160934، ISSN 0972-6748، PMC 4525433، PMID 26257484.
  71. ريمون جورج Novaco، الغضب، موسوعة علم النفس، مطبعة جامعة أكسفورد، 2000
  72. "Tears in Her Eyes: A Turnoff for Guys?"، ABC News (American) (باللغة الإنجليزية)، 2011، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  73. معنى كلمة عاطفة في معجم المعاني الجامع والمعجم الوسيط - معجم عربي عربي - صفحة 1 نسخة محفوظة 30 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
  74. Schmidt؛ Cohn (2001)، "Human facial expressions as adaptations: Evolutionary questions in facial expression research"، American Journal of Physical Anthropology، 116 (S33): 3–24، doi:10.1002/ajpa.20001، PMC 2238342، PMID 11786989.
  75. Grandner, Michael A.؛ Patel, Nirav P.؛ Gehrman, Philip R.؛ Perlis, Michael L.؛ Pack, Allan I. (2010)، "Problems associated with short sleep: bridging the gap between laboratory and epidemiological studies"، Sleep Medicine Reviews، 14 (4): 239–47، doi:10.1016/j.smrv.2009.08.001، PMC 2888649، PMID 19896872.
  76. Ann, Lee (27 يناير 2005)، "HowStuffWorks "Dreams: Stages of Sleep""، Science.howstuffworks.com، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 11 أغسطس 2012.
  77. Empson, J. (2002). Sleep and dreaming (3rd ed.)., New York: Palgrave/St. Martin's Press
  78. Lite (29 يوليو 2010)، "How Can You Control Your Dreams?"، Scientific America، مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2015.
  79. Cherry, Kendra. (2015). "10 Facts About Dreams: What Researchers Have Discovered About Dreams نسخة محفوظة 2016-02-21 على موقع واي باك مشين.." About Education: Psychology. About.com.
  80. Domhoff, W. (2002). The scientific study of dreams. APA Press
  81. Greenberg؛ Bruess؛ Oswalt (2016)، Exploring the Dimensions of Human Sexuality، Jones & Bartlett Publishers، ص. 4–10، ISBN 978-1-284-08154-1، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2017، Human sexuality is a part of your total personality. It involves the interrelationship of biological, psychological, and sociocultural dimensions. [...] It is the total of our physical, emotional, and spiritual responses, thoughts, and feelings.
  82. Bolin؛ Whelehan (2009)، Human Sexuality: Biological, Psychological, and Cultural Perspectives، تايلور وفرانسيس، ص. 32–42، ISBN 978-0-7890-2671-2، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2020.
  83. Younis؛ Abdel-Rahman (2013)، "Sex difference in libido"، Human Andrology (باللغة الإنجليزية)، 3 (4): 85–89، doi:10.1097/01.XHA.0000432482.01760.b0، S2CID 147235090، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2021.
  84. "Sexual orientation, homosexuality and bisexuality"، جمعية علم النفس الأمريكية، مؤرشف من الأصل في 08 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2013.
  85. Bailey؛ Vasey؛ Diamond؛ Breedlove؛ Vilain؛ Epprecht (2016)، "Sexual Orientation, Controversy, and Science"، Psychological Science in the Public Interest، 17 (2): 45–101، doi:10.1177/1529100616637616، PMID 27113562، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2020.
  86. LeVay, Simon (2017)، Gay, Straight, and the Reason Why: The Science of Sexual Orientation، Oxford University Press، ص. 8, 19، ISBN 978-0-19-975296-6، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2020.
  87. Buss, David M. (2003)، The Evolution of Desire: Strategies of Human Mating. Revised Edition، New York City: Basic Books، ISBN 978-0-465-00802-5، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2021.
  88. Balthazart, Jacques (2012)، The Biology of Homosexuality، Oxford University Press، ص. 13–14، ISBN 978-0-19-983882-0، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021.
  89. Fromm, Erich; The Art of Loving, Harper Perennial (5 September 2000), Original English Version, (ردمك 978-0-06-095828-2)
  90. A, Gct (14 فبراير 2020)، "The 8 Ancient Greek Words For Love"، Greek City Times (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  91. Wang؛ Song؛ d’Oleire Uquillas؛ Zilverstand؛ Song؛ Chen؛ Zou (02 يناير 2020)، "Altered brain network organization in romantic love as measured with resting-state fMRI and graph theory"، Brain Imaging and Behavior (باللغة الإنجليزية)، 14 (6): 2771–2784، doi:10.1007/s11682-019-00226-0، ISSN 1931-7565، PMID 31898089، S2CID 209528407، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2021.
  92. "Love, Actually: The science behind lust, attraction, and companionship"، Science in the News (باللغة الإنجليزية)، 14 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2020.
  93. Therman, Eeva (1980)، Human Chromosomes: Structure, Behavior, Effects، شبغنكا، ص. 112–24، doi:10.1007/978-1-4684-0107-3، ISBN 978-1-4684-0109-7، S2CID 36686283.
  94. Edwards, JH؛ T Dent؛ J Kahn (يونيو 1966)، "Monozygotic twins of different sex"، Journal of Medical Genetics، 3 (2): 117–23، doi:10.1136/jmg.3.2.117، PMC 1012913، PMID 6007033.
  95. Machin, GA (يناير 1996)، "Some causes of genotypic and phenotypic discordance in monozygotic twin pairs"، American Journal of Medical Genetics، 61 (3): 216–28، doi:10.1002/(SICI)1096-8628(19960122)61:3<216::AID-AJMG5>3.0.CO;2-S، PMID 8741866.
  96. Race, Ethnicity؛ Genetics Working Group (2005)، "The use of racial, ethnic, and ancestral categories in human genetics research"، American Journal of Human Genetics، 77 (4): 519–32، doi:10.1086/491747، PMC 1275602، PMID 16175499.
  97. Dr. Shafer, Aaron، "Understanding Genetics"، The Tech، Stanford University، مؤرشف من الأصل في 06 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2013، The DNA sequence in your genes is on average 99.9% identical to ANY other human being.
  98. "Genetic – Understanding Human Genetic Variation"، Human Genetic Variation، National Institute of Health (NIH)، مؤرشف من الأصل في 25 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2013، Between any two humans, the amount of genetic variation—biochemical individuality—is about 0.1%.
  99. "First Individual Diploid Human Genome Published By Researchers at J. Craig Venter Institute"، معهد ج كريغ فنتر، 03 سبتمبر 2007، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2011.
  100. "The diploid genome sequence of an individual human"، PLOS Biology، 5 (10): e254، سبتمبر 2007، doi:10.1371/journal.pbio.0050254، PMC 1964779، PMID 17803354. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط |إظهار المؤلفين=6 غير صالح (مساعدة)
  101. "First Diploid Human Genome Sequence Shows We're Surprisingly Different"، ساينس ديلي، 04 سبتمبر 2007، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2011.
  102. "Understanding Genetics: Human Health and the Genome"، The Tech Museum of Innovation، 24 يناير 2008، مؤرشف من الأصل في 29 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2011.
  103. Roberts, Dorothy (2011)، Fatal Invention، London, New York: The New Press، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2022.
  104. "Chimps show much greater genetic diversity than humans"، Media، University of Oxford، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2013.
  105. "Human Diversity – Go Deeper"، Power of an Illusion، PBS، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2013.
  106. Pertea, Mihaela؛ Salzberg, Steven L. (2010)، "Between a chicken and a grape: estimating the number of human genes"، Genome Biology، 11 (5): 206، doi:10.1186/gb-2010-11-5-206، PMC 2898077، PMID 20441615.
  107. Harpending؛ Batzer؛ Gurven؛ Jorde؛ Rogers؛ Sherry (1998)، "Genetic traces of ancient demography"، Proceedings of the National Academy of Sciences، 95 (4): 1961–67، Bibcode:1998PNAS...95.1961H، doi:10.1073/pnas.95.4.1961، PMC 19224، PMID 9465125.
  108. "Microsatellite diversity and the demographic history of modern humans"، Proceedings of the National Academy of Sciences of the United States of America، 94 (7): 3100–03، 1997، Bibcode:1997PNAS...94.3100J، doi:10.1073/pnas.94.7.3100، PMC 20328، PMID 9096352.
  109. Cann؛ Stoneking؛ Wilson (1987)، "Mitochondrial DNA and human evolution"، Nature، 325 (6099): 31–36، Bibcode:1987Natur.325...31C، doi:10.1038/325031a0، ISSN 0028-0836، PMID 3025745، S2CID 4285418.
  110. "Sequencing Y chromosomes resolves discrepancy in time to common ancestor of males versus females"، Science، 341 (6145): 562–65، أغسطس 2013، Bibcode:2013Sci...341..562P، doi:10.1126/science.1237619، PMC 4032117، PMID 23908239.
  111. "Correcting for purifying selection: an improved human mitochondrial molecular clock"، Am. J. Hum. Genet.، ج. 84، ص. 740–59، يونيو 2009، doi:10.1016/j.ajhg.2009.05.001، PMC 2694979، PMID 19500773. University of Leeds – New 'molecular clock' aids dating of human migration history
  112. Wade, Nicholas (07 مارس 2007)، "Still Evolving, Human Genes Tell New Story"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2012.
  113. According to 2 July 2007 نيوزويك magazine, a woman dies in childbirth every minute, most often due to uncontrolled bleeding and infection, with the world's poorest women most vulnerable. The lifetime risk is 1 in 16 in أفريقيا جنوب الصحراء, compared to 1 in 2,800 in دولة متقدمة.
  114. LaVelle, M. (1995)، "Natural selection and developmental sexual variation in the human pelvis"، American Journal of Physical Anthropology، 98 (1): 59–72، doi:10.1002/ajpa.1330980106، PMID 8579191.
  115. Correia, H.؛ Balseiro, S.؛ De Areia, M. (2005)، "Sexual dimorphism in the human pelvis: testing a new hypothesis" (PDF)، Homo، 56 (2): 153–60، doi:10.1016/j.jchb.2005.05.003، hdl:10316/3763، PMID 16130838، مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 نوفمبر 2019.
  116. Rush, David (2000)، "Nutrition and maternal mortality in the developing world"، American Journal of Clinical Nutrition، 72 (1 Suppl): 212S–40S، doi:10.1093/ajcn/72.1.212S، PMID 10871588، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2016.
  117. Laland؛ Brown (2011)، Sense and Nonsense: Evolutionary Perspectives on Human Behaviour (باللغة الإنجليزية)، Oxford University Press، ص. ISBN 978-0-19-958696-7، مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2020.
  118. Leakey, Richard؛ Lewin, Roger (1993)، Origins Reconsidered: In Search of What Makes Us Human، New York City: Anchor Books، ISBN 978-0-385-46792-6.
  119. Diamond, Jared (1997)، Why is Sex Fun? The Evolution of Human Sexuality، New York City: Basic Books، ص. 167–70، ISBN 978-0-465-03127-6، مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2022.
  120. Peccei (2001)، "Menopause: Adaptation or epiphenomenon?"، Evolutionary Anthropology، 10 (2): 43–57، doi:10.1002/evan.1013، S2CID 1665503.
  121. Marziali, Carl (07 ديسمبر 2010)، "Reaching Toward the Fountain of Youth"، USC Trojan Family Magazine، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2010.
  122. Kalben, Barbara Blatt (2002)، "Why Men Die Younger: Causes of Mortality Differences by Sex"، Society of Actuaries، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2013.
  123. "Life expectancy at birth, female (years)"، World Bank، 2018، مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2020.
  124. "Life expectancy at birth, male (years)"، World Bank، 2018، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 13 أكتوبر 2020.
  125. http://hdr.undp.org/sites/default/files/hdr2019.pdf نسخة محفوظة 2021-02-24 على موقع واي باك مشين.
  126. "Human Development Report 2019" (PDF) (باللغة الإنجليزية)، برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 فبراير 2021.
  127. The World Factbook نسخة محفوظة 12 September 2009 على موقع واي باك مشين., U.S. Central Intelligence Agency. Retrieved 2 April 2005.
  128. "U.N. Statistics on Population Ageing"، United Nations، 28 فبراير 2002، مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2005، اطلع عليه بتاريخ 02 أبريل 2005.
  129. Haenel H (1989)، "Phylogenesis and nutrition"، Nahrung، 33 (9): 867–87، PMID 2697806.
  130. Cordain, Loren (2007)، "Implications of Plio-pleistocene diets for modern humans"، في Peter S. Ungar (المحرر)، Evolution of the human diet: the known, the unknown and the unknowable، ص. 264–65، "Since the evolutionary split between hominins and pongids approximately 7 million years ago, the available evidence shows that all species of hominins ate an omnivorous diet composed of minimally processed, wild-plant, and animal foods.
  131. American Dietetic؛ Dietitians Of (2003)، "Vegetarian Diets"، Journal of the American Dietetic Association، 103 (6): 748–65، doi:10.1053/jada.2003.50142، PMID 12778049.
  132. Ulijaszek SJ (نوفمبر 2002)، "Human eating behaviour in an evolutionary ecological context"، Proc Nutr Soc، 61 (4): 517–26، doi:10.1079/PNS2002180، PMID 12691181، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2022.
  133. Earliest agriculture in the Americas نسخة محفوظة 3 June 2010 على موقع واي باك مشين. Earliest cultivation of barley نسخة محفوظة 16 February 2007 على موقع واي باك مشين. Earliest cultivation of figs نسخة محفوظة 2 June 2006 على موقع واي باك مشين., retrieved 19 February 2007
  134. "Phylogenetic analysis of the evolution of lactose digestion in adults"، Hum. Biol.، 69 (5): 605–28، أكتوبر 1997، PMID 9299882، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2022.
  135. Krebs JR (سبتمبر 2009)، "The gourmet ape: evolution and human food preferences"، Am. J. Clin. Nutr.، 90 (3): 707S–11S، doi:10.3945/ajcn.2009.27462B، PMID 19656837.
  136. United Nations Information Service. "Independent Expert On Effects Of Structural Adjustment, Special Rapporteur On Right To Food Present Reports: Commission Continues General Debate On Economic, Social And Cultural Rights" نسخة محفوظة 27 March 2009 على موقع واي باك مشين.. United Nations, 29 March 2004, p. 6. "Around 36 million people died from hunger directly or indirectly every year.".
  137. "Global mortality, disability, and the contribution of risk factors: Global Burden of Disease Study"، Lancet، 349 (9063): 1436–42، 1997، doi:10.1016/S0140-6736(96)07495-8، PMID 9164317، S2CID 2569153.
  138. "Obesity"، Lancet، 366 (9492): 1197–209، أكتوبر 2005، doi:10.1016/S0140-6736(05)67483-1، PMID 16198769، S2CID 208791491.
  139. "The obesity epidemic"، Clin. Chest Med.، 30 (3): 415–44, vii، سبتمبر 2009، doi:10.1016/j.ccm.2009.05.001، PMID 19700042.
  140. de Beer H (2004)، "Observations on the history of Dutch physical stature from the late-Middle Ages to the present"، Econ Hum Biol، 2 (1): 45–55، doi:10.1016/j.ehb.2003.11.001، PMID 15463992.
  141. O'Neil, Dennis، "Adapting to Climate Extremes"، Human Biological Adaptability، Palomar College، مؤرشف من الأصل في 06 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2013.
  142. Ilardo؛ Moltke؛ Korneliussen؛ Cheng؛ Stern؛ Racimo؛ de Barros Damgaard؛ Sikora؛ Seguin-Orlando؛ Rasmussen, S.؛ van den Munckhof, I. C. L.؛ ter Horst, R.؛ Joosten, L. A. B.؛ Netea, M. G.؛ Salingkat, S.؛ Nielsen, R.؛ Willerslev, E. (18 أبريل 2018)، "Physiological and Genetic Adaptations to Diving in Sea Nomads"، Cell، 173 (3): 569–580.e15، doi:10.1016/j.cell.2018.03.054، PMID 29677510.
  143. Nina, Jablonski (2004)، "The evolution of human skin and skin color"، Annual Review of Anthropology، 33: 585–623، doi:10.1146/annurev.anthro.33.070203.143955.
  144. "Gene-culture coevolution between cattle milk protein genes and human lactase genes"، Nat Genet، 35 (4): 311–13، 2003، doi:10.1038/ng1263، PMID 14634648، S2CID 20415396.
  145. Weatherall DJ (2008)، "Genetic variation and susceptibility to infection: The red cell and malaria"، British Journal of Haematology، 141 (3): 276–86، doi:10.1111/j.1365-2141.2008.07085.x، PMID 18410566، S2CID 28191911.
  146. Hedrick PW (2011)، "Population genetics of malaria resistance in humans"، Heredity، 107 (4): 283–304، doi:10.1038/hdy.2011.16، PMC 3182497، PMID 21427751.
  147. Rogers, Alan R.؛ Iltis, David؛ Wooding, Stephen (2004)، "Genetic variation at the MC1R locus and the time since loss of human body hair"، Current Anthropology، 45 (1): 105–08، doi:10.1086/381006، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2022.
  148. Harding RM؛ Healy E؛ Ray AJ؛ وآخرون (أبريل 2000)، "Evidence for variable selective pressures at MC1R"، Am. J. Hum. Genet.، 66 (4): 1351–61، doi:10.1086/302863، PMC 1288200، PMID 10733465.
  149. Muehlenbein, Michael (2010)، Human Evolutionary Biology، Cambridge University Press، ص. 192–213، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2022.
  150. Robin, Ashley (1991). Biological Perspectives on Human Pigmentation. Cambridge: Cambridge University Press.
  151. Jablonski, N.G. & Chaplin, G. (2000). "The evolution of human skin coloration" نسخة محفوظة 14 January 2012 على موقع واي باك مشين. (pdf), Journal of Human Evolution 39: 57–106.
  152. Jorde, L.؛ Watkins, W؛ Bamshad, M؛ Dixon, M؛ Ricker, C.؛ Seielstad, M.؛ Batzer, M. (2000)، "The distribution of human genetic diversity: a comparison of mitochondrial, autosomal, and Y-chromosome data"، American Journal of Human Genetics، 66 (3): 979–88، doi:10.1086/302825، PMC 1288178، PMID 10712212.
  153. "New Research Proves Single Origin Of Humans In Africa"، ساينس ديلي، 19 يوليو 2007، مؤرشف من الأصل في 04 نوفمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 05 سبتمبر 2011.
  154. Manica؛ Amos؛ Balloux؛ Hanihara (2007)، "The effect of ancient population bottlenecks on human phenotypic variation"، نيتشر، 448 (7151): 346–48، Bibcode:2007Natur.448..346M، doi:10.1038/nature05951، PMC 1978547، PMID 17637668.
  155. Bergstr?m؛ McCarthy؛ Hui؛ Almarri؛ Ayub (2020)، "Insights into human genetic variation and population history from 929 diverse genomes"، ساينس، 367 (6484): eaay5012، doi:10.1126/science.aay5012، PMC 7115999، PMID 32193295. "Populations in central and southern Africa, the Americas, and Oceania each harbor tens to hundreds of thousands of private, common genetic variants. Most of these variants arose as new mutations rather than through archaic introgression, except in Oceanian populations, where many private variants derive from Denisovan admixture."
  156. "Human size evolution: no allometric relationship between male and female stature"، Journal of Human Evolution، 47 (4): 253–66، 2004، doi:10.1016/j.jhevol.2004.07.004، PMID 15454336.
  157. "Ogden et al (2004). Mean Body Weight, Height, and Body Mass Index, United States 1960–2002 Advance Data from Vital and Health Statistics, Number 347, October 27, 2004." (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 فبراير 2011، اطلع عليه بتاريخ 27 يوليو 2013.
  158. Miller؛ MacDougall؛ Tarnopolsky؛ Sale (1993)، "Gender differences in strength and muscle fiber characteristics"، European Journal of Applied Physiology and Occupational Physiology، 66 (3): 254–62، doi:10.1007/BF00235103، hdl:11375/22586، PMID 8477683، S2CID 206772211.
  159. Dominance and the evolution of sexual dimorphism in human voice pitch Puts, David Andrew and Gaulin, Steven J.C and Verdolini, Katherine; Evolution and Human Behavior, ISSN 1090-5138, 2006, Volume 27, Issue 4, pp. 283–96
  160. Gender, women, and health نسخة محفوظة 25 June 2013 على موقع واي باك مشين. Reports from WHO 2002–2005
  161. Marks, Jonathan، "Interview with Jonathan Marks"، Race – The Power of an Illusion، PBS، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2013، ضع ملخصا. {{استشهاد ويب}}: الاستشهاد يستخدم وسيط مهمل |lay-url= (مساعدة)
  162. Goodman, Alan، "Background Readings"، Race – Power of an Illusion، PBS، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2013.
  163. Nina, Jablonski (2004)، "The evolution of human skin and skin color"، Annual Review of Anthropology، 33: 585–623، doi:10.1146/annurev.anthro.33.070203.143955، genetic evidence [demonstrate] that strong levels of natural selection acted about 1.2 mya to produce darkly pigmented skin in early members of the genus Homo
  164. Bower, C.؛ Stanley (1992)، "The role of nutritional factors in the aetiology of neural tube defects"، Journal of Paediatrics and Child Health، 28 (1): 12–16، doi:10.1111/j.1440-1754.1992.tb02610.x، PMID 1554510، S2CID 45104826.
  165. O'Neil, Dennis، "Overview"، Modern Human Variation، Palomar College، مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2013.
  166. Goodman, Alan، "Interview with Alan Goodman"، Race Power of and Illusion، PBS، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2013.
  167. Keita؛ Kittles؛ Royal؛ Bonney؛ Furbert-Harris؛ Dunston؛ Rotimi (2004)، "Conceptualizing human variation"، Nature Genetics، 36 (11 Suppl): S17–20، doi:10.1038/ng1455، PMID 15507998.
  168. The Precipice: Existential Risk and the Future of Humanity، Hachette Books، 2020، ISBN 978-0-316-48489-3، Homo sapiens and our close relatives may have some unique physical attributes, such as our dextrous hands, upright walking and resonant voices. However, these on their own cannot explain our success. They went together with our intelligence...
  169. Goldman (2012)، "Pay attention… time for lessons at animal school"، bbc.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  170. Winkler؛ Mueller؛ Friederici؛ Männel (21 نوفمبر 2018)، "Infant cognition includes the potentially human-unique ability to encode embedding"، Science Advances، 4 (11): eaar8334، Bibcode:2018SciA....4.8334W، doi:10.1126/sciadv.aar8334، PMC 6248967، PMID 30474053.
  171. Emery؛ Clayton (فبراير 2009)، "Tool use and physical cognition in birds and mammals"، Current Opinion in Neurobiology، 19 (1): 27–33، doi:10.1016/j.conb.2009.02.003، PMID 19328675، S2CID 18277620، In short, the evidence to date that animals have an understanding of folk physics is at best mixed.
  172. Johnson-Frey (يوليو 2003)، "What's So Special about Human Tool Use?"، Neuron، 39 (2): 201–204، doi:10.1016/S0896-6273(03)00424-0، PMID 12873378، S2CID 18437970.
  173. "Chimps Can't Cook, But Maybe They'd Like To"، National Geographic News (باللغة الإنجليزية)، 02 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  174. Vakhitova؛ Gadelshina (02 يونيو 2015)، "The Role and Importance of the Study of Economic Subjects in the Implementation of the Educational Potential of Education"، Procedia - Social and Behavioral Sciences، The Proceedings of 6th World Conference on educational Sciences (باللغة الإنجليزية)، 191: 2565–2567، doi:10.1016/j.sbspro.2015.04.690، ISSN 1877-0428، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2020.
  175. "The Book of Humans by Adam Rutherford review – a pithy homage to our species"، the Guardian (باللغة الإنجليزية)، 09 أكتوبر 2018، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  176. Nicholls (29 يونيو 2015)، "Babblers speak to the origin of language"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  177. Ridgeway, C.L. (2001)، International Encyclopedia of the Social & Behavioral Sciences، ISBN 978-0-08-043076-8.
  178. "The Past, Present and Future of Gender Norms"، Time، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  179. "Evolutionary Religious Studies: A New Field of Scientific Inquiry"، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2009.
  180. Boyer, Pascal (2008)، "Being human: Religion: bound to believe?"، Nature، 455 (7216): 1038–39، Bibcode:2008Natur.455.1038B، doi:10.1038/4551038a، PMID 18948934، S2CID 205040781.
  181. Emmons, Robert A.؛ Paloutzian, Raymond F. (2003)، "The psychology of religion"، Annual Review of Psychology، 54 (1): 377–402، doi:10.1146/annurev.psych.54.101601.145024، PMID 12171998.
  182. King, Barbara J. (29 مارس 2016)، "Chimpanzees: Spiritual But Not Religious?"، The Atlantic (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2020.
  183. Culotta, Elizabeth (06 نوفمبر 2009)، "On the Origin of Religion"، Science، 326 (5954): 784–787، Bibcode:2009Sci...326..784C، doi:10.1126/science.326_784، PMID 19892955.
  184. Atkinson؛ Bourrat (2011)، "Beliefs about God, the afterlife and morality support the role of supernatural policing in human cooperation"، Evolution and Human Behavior (باللغة الإنجليزية)، 32 (1): 41–49، doi:10.1016/j.evolhumbehav.2010.07.008، ISSN 1090-5138، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2020.
  185. Idinopulos, Thomas A. (1998)، "What Is Religion?"، CrossCurrents، 48 (3): 366–380، ISSN 0011-1953، JSTOR 24460821، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2020.
  186. Walker, Gail C. (01 أغسطس 2000)، "Secular Eschatology: Beliefs about Afterlife"، OMEGA - Journal of Death and Dying (باللغة الإنجليزية)، 41 (1): 5–22، doi:10.2190/Q21C-5VED-GYW6-W091، ISSN 0030-2228، S2CID 145686249، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2021.
  187. Silva Bautista؛ Herrera Escobar؛ Corona Miranda (2017)، "Scientific and Religious Beliefs about the Origin of Life and Life after Death: Validation of a Scale"، Universal Journal of Educational Research (باللغة الإنجليزية)، 5 (6): 995–1007، doi:10.13189/ujer.2017.050612، ISSN 2332-3205، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2021.
  188. McKay؛ Whitehouse (2015)، "Religion and Morality"، Psychological Bulletin، 141 (2): 447–473، doi:10.1037/a0038455، ISSN 0033-2909، PMC 4345965، PMID 25528346.
  189. Ball, Philip (2015)، "Complex societies evolved without belief in all-powerful deity"، Nature News (باللغة الإنجليزية)، doi:10.1038/nature.2015.17040، S2CID 183474917، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2021.
  190. "Summary of Religions and Beliefs"، www.bolton.ac.uk، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2020.
  191. Hall, Daniel E.؛ Meador, Keith G.؛ Koenig, Harold G. (2008)، "Measuring religiousness in health research: review and critique"، Journal of Religion and Health (Submitted manuscript)، 47 (2): 134–63، doi:10.1007/s10943-008-9165-2، PMID 19105008، S2CID 25349208، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021.
  192. Sherwood, Harriet (27 أغسطس 2018)، "Religion: why faith is becoming more and more popular"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2020.
  193. Hackett؛ McClendon (2017)، "Christians remain world's largest religious group, but they are declining in Europe"، Pew Research Center (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2020.
  194. "The Changing Global Religious Landscape"، Pew Research Center's Religion & Public Life Project (باللغة الإنجليزية)، 05 أبريل 2017، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2020.
  195. "What is Philosophy? | Department of Philosophy"، philosophy.fsu.edu (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2020.
  196. "philosophy | Definition, Systems, Fields, Schools, & Biographies"، Encyclopedia Britannica (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2020.
  197. Kaufmann؛ Russell (1947)، "A History of Western Philosophy and its Connection with Political and Social Circumstances from the Earliest Times to the Present Day."، Philosophy and Phenomenological Research، 7 (3): 461، doi:10.2307/2102800، JSTOR 2102800، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2020.
  198. "What is the Difference Between Philosophy, Science, and Religion?"، ieet.org، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2020.
  199. Hassan؛ Mingers؛ Stahl (04 مايو 2018)، "Philosophy and information systems: where are we and where should we go?"، European Journal of Information Systems (باللغة الإنجليزية)، 27 (3): 263–277، doi:10.1080/0960085X.2018.1470776، ISSN 0960-085X، S2CID 64796132، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2021.
  200. DiChristina, Mariette، "A Very Human Story: Why Our Species Is Special"، Scientific American (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2020.
  201. Andersen؛ Hepburn (2020)، "Scientific Method"، في Zalta, Edward N. (المحرر)، The Stanford Encyclopedia of Philosophy (ط. Winter 2020)، Metaphysics Research Lab, Stanford University، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 08 أكتوبر 2020
  202. Vullo, Vincenzo (2020)، Vullo, Vincenzo (المحرر)، "The First Pre-scientific Age: From the Down of Technological Man to the Bird of Science"، Gears: Volume 3: A Concise History، Springer Series in Solid and Structural Mechanics (باللغة الإنجليزية)، Cham: Springer International Publishing، ج. 12، ص. 7–19، doi:10.1007/978-3-030-40164-1_2، ISBN 978-3-030-40164-1، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2020
  203. "Science and Pseudo-Science"، Stanford Encyclopedia of Philosophy، Metaphysics Research Lab, Stanford University، 2017، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو 2017.
  204. Mary C. Olmstead & Valerie A. Kuhlmeier, Comparative Cognition (Cambridge University Press, 2015), pp. 209-10.
  205. "Branches of Science" (PDF)، جامعة شيكاغو، مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2017.
  206. Morriss-Kay, Gillian M (2010)، "The evolution of human artistic creativity"، Journal of Anatomy، 216 (2): 158–176، doi:10.1111/j.1469-7580.2009.01160.x، ISSN 0021-8782، PMC 2815939، PMID 19900185.
  207. Joordens؛ d’Errico؛ Wesselingh؛ Munro؛ de Vos؛ Wallinga؛ Ankjærgaard؛ Reimann؛ Wijbrans؛ Kuiper, Klaudia F.؛ Mücher, Herman J. (2015)، "Homo erectus at Trinil on Java used shells for tool production and engraving"، Nature (باللغة الإنجليزية)، 518 (7538): 228–231، Bibcode:2015Natur.518..228J، doi:10.1038/nature13962، ISSN 1476-4687، PMID 25470048، S2CID 4461751، مؤرشف من الأصل في 02 مارس 2021.
  208. St. Fleur, Nicholas (12 سبتمبر 2018)، "Oldest Known Drawing by Human Hands Discovered in South African Cave"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2018.
  209. Radford (16 أبريل 2004)، "World's oldest jewellery found in cave"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2020.
  210. Dissanayake, Ellen (2008)، "THE ARTS AFTER DARWIN: DOES ART HAVE AN ORIGIN AND ADAPTIVE FUNCTION?"، في Zijlmans, K؛ van Damme, W (المحررون)، World Art Studies: Exploring Concepts and Approaches، Amsterdam: Valiz، ص. 241–263.
  211. I, Morley (2014)، "A multi-disciplinary approach to the origins of music: perspectives from anthropology, archaeology, cognition and behaviour"، Journal of Anthropological Sciences (باللغة الإنجليزية)، 92 (92): 147–77، doi:10.4436/JASS.92008، PMID 25020016، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2020.
  212. Trost؛ Frühholz؛ Schön؛ Labbé؛ Pichon؛ Grandjean؛ Vuilleumier (01 ديسمبر 2014)، "Getting the beat: Entrainment of brain activity by musical rhythm and pleasantness"، NeuroImage (باللغة الإنجليزية)، 103: 55–64، doi:10.1016/j.neuroimage.2014.09.009، ISSN 1053-8119، PMID 25224999، S2CID 4727529، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2016.
  213. Fj؛ C؛ Ne؛ Vb؛ Kl (2015)، "Dance and the brain: a review"، Annals of the New York Academy of Sciences (باللغة الإنجليزية)، 1337 (1): 140–6، Bibcode:2015NYASA1337..140K، doi:10.1111/nyas.12632، PMID 25773628، S2CID 206224849، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2020.
  214. March 2010, Denise Chow-Assistant Managing Editor 22، "Why Do Humans Dance?"، livescience.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2020. {{استشهاد ويب}}: |الأول= has generic name (مساعدة)
  215. "Why do we like to dance--And move to the beat?"، Scientific American (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2020.
  216. Prior, Karen Swallow (21 يونيو 2013)، "How Reading Makes Us More Human"، The Atlantic (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2020.
  217. Puchner, Martin، "How stories have shaped the world"، www.bbc.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 05 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 23 سبتمبر 2020.
  218. Dalley, Stephanie (2000)، Myths from Mesopotamia : Creation, the Flood, Gilgamesh, and Others (ط. revised)، Oxford University Press، ص. 41، ISBN 978-0-19-283589-5.
  219. Hernadi, Paul (2001)، "Literature and Evolution"، SubStance، 30 (1/2): 55–71، doi:10.2307/3685504، ISSN 0049-2426، JSTOR 3685504، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021.
  220. "Why is language unique to humans? | Royal Society"، royalsociety.org (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  221. Pagel, Mark (24 يوليو 2017)، "Q&A: What is human language, when did it evolve and why should we care?"، BMC Biology، 15 (1): 64، doi:10.1186/s12915-017-0405-3، ISSN 1741-7007، PMC 5525259، PMID 28738867.
  222. Fitch, W. Tecumseh (04 ديسمبر 2010)، "Language evolution: How to hear words long silenced"، New Scientist (باللغة الإنجليزية)، 208 (2789): ii–iii، Bibcode:2010NewSc.208D...2F، doi:10.1016/S0262-4079(10)62961-2، ISSN 0262-4079، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2021.
  223. Collins, Desmond (1976)، The Human Revolution: From Ape to Artist، ص. 208، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021.
  224. Lian, Arild (2016)، Lian, Arild (المحرر)، "The Modality-Independent Capacity of Language: A Milestone of Evolution"، Language Evolution and Developmental Impairments (باللغة الإنجليزية)، London: Palgrave Macmillan UK، ص. 229–255، doi:10.1057/978-1-137-58746-6_7، ISBN 978-1-137-58746-6، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020
  225. "Culture | United Nations For Indigenous Peoples"، www.un.org، مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  226. Comrie, Bernard؛ Polinsky, Maria؛ Matthews, Stephen (1996)، The Atlas of Languages: The Origin and Development of Languages Throughout the World، New York City: Facts on File، ص. 13–15، ISBN 978-0-8160-3388-1، مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2022.
  227. Schizzerotto, Antonio، "Social Stratification" (PDF)، جامعة ترينتو، مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو 2017.
  228. Fukuyama, Francis. (2012)، The origins of political order : from prehuman times to the French Revolution، Farrar, Straus and Giroux، ص. 53، ISBN 978-0-374-53322-9، OCLC 1082411117.
  229. Thomas F. X. Noble؛ Barry Strauss؛ Duane Osheim؛ Kristen Neuschel؛ Elinor Accamp (2013)، Cengage Advantage Books: Western Civilization: Beyond Boundaries، ISBN 978-1-285-66153-7، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2015. Spielvogel (01 يناير 2014)، Western Civilization: Volume A: To 1500، Cenpage Learning، ISBN 978-1-285-98299-1، مؤرشف من الأصل في 05 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2015. Thornton, Bruce (2002)، Ways: How the Greeks Created Western Civilization Greek Ways: How the Greeks Created Western Civilization، San Francisco, CA: Encounter Books، ص. 1–14، ISBN 978-1-893554-57-3، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2021. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  230. "Greatest Engineering Achievements of the 20th Century"، greatachievements.org، مؤرشف من الأصل في 06 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2015.
  231. Lewis (2006)، "Climate change, species-area curves and the extinction crisis"، Philosophical Transactions of the Royal Society B: Biological Sciences، 361 (1465): 163–71، doi:10.1098/rstb.2005.1712، PMC 1831839، PMID 16553315.
  232. Pimm؛ Raven؛ Peterson؛ Sekercioglu؛ Ehrlich (2006)، "Human impacts on the rates of recent, present, and future bird extinctions"، Proceedings of the National Academy of Sciences، 103 (29): 10941–46، Bibcode:2006PNAS..10310941P، doi:10.1073/pnas.0604181103، PMC 1544153، PMID 16829570.*"Assessing the causes of late Pleistocene extinctions on the continents"، Science، 306 (5693): 70–75، 2004، Bibcode:2004Sci...306...70B، CiteSeerX 10.1.1.574.332، doi:10.1126/science.1101476، PMID 15459379، S2CID 36156087.
  233. Holslag, Jonathan، A political history of the world : three thousand years of war and peace، ص. 24–25، ISBN 978-0-241-38466-4، OCLC 1080190517
  234. Christian, David (2004)، Maps of Time، University of California Press، ISBN 978-0-520-24476-4، مؤرشف من الأصل في 31 يوليو 2020.
  235. Nuwer, Rachel، "Why governments are broken – and how to fix them"، www.bbc.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  236. Cronk؛ Sep 2017 (20 سبتمبر 2017)، "How Did Humans Get So Good at Politics?"، SAPIENS (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  237. Zmigrod؛ Rentfrow؛ Robbins (08 مايو 2018)، "Cognitive underpinnings of nationalistic ideology in the context of Brexit"، Proceedings of the National Academy of Sciences (باللغة الإنجليزية)، 115 (19): E4532–E4540، doi:10.1073/pnas.1708960115، ISSN 0027-8424، PMC 5948950، PMID 29674447، S2CID 4993139، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2021.
  238. February 2011, Remy Melina 14، "What Are the Different Types of Governments?"، livescience.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  239. DeSilver, Drew، "Despite global concerns about democracy, more than half of countries are democratic"، Pew Research Center (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  240. Society, National Geographic (23 ديسمبر 2012)، "international organization"، National Geographic Society (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  241. Sanchez, Dan (28 أغسطس 2017)، "Trade Is What Makes Us Human | Dan Sanchez"، fee.org (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2020.
  242. Horan؛ Bulte؛ Shogren (01 سبتمبر 2005)، "How trade saved humanity from biological exclusion: an economic theory of Neanderthal extinction"، Journal of Economic Behavior & Organization (باللغة الإنجليزية)، 58 (1): 1–29، doi:10.1016/j.jebo.2004.03.009، ISSN 0167-2681، مؤرشف من الأصل في 08 ديسمبر 2018.
  243. "Why did Neanderthals go extinct?"، Smithsonian Insider (باللغة الإنجليزية)، 11 أغسطس 2015، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2020.
  244. "Did Use of Free Trade Cause Neanderthal Extinction?"، www.newswise.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 01 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2020.
  245. "Humans may have been trading with each for as long as 300,000 years"، inews.co.uk (باللغة الإنجليزية)، 15 مارس 2018، مؤرشف من الأصل في 23 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2020.
  246. "How spices changed the ancient world"، www.bbc.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2020.
  247. "8 Trade Routes That Shaped World History"، www.mentalfloss.com (باللغة الإنجليزية)، 20 سبتمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2020.
  248. Strauss, Ilana E. (26 فبراير 2016)، "The Myth of the Barter Economy"، The Atlantic (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 15 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2020.
  249. "The History of Money"، www.pbs.org (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2020.
  250. "Why do we need economists and the study of economics?"، Federal Reserve Bank of San Francisco (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2020.
  251. Sheskin, Mark، "The inequality delusion: Why we've got the wealth gap all wrong"، New Scientist (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 03 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2020.
  252. كلاوسويتز، كارل فون (عام 1976)، وفي الحرب (مطبعة جامعة برينستون) p.87
  253. "Warfare"، Cambridge Dictionary، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 01 أغسطس 2016.
  254. Ferguson, Niall. "The Next War of the World". Foreign Affairs, Sep/Oct 2006
  255. "معلومات عن حرب أهلية على موقع monde-diplomatique.fr"، monde-diplomatique.fr، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019.
  256. Šmihula, Daniel (2013): The Use of Force in International Relations, p. 67, (ردمك 978-80-224-1341-1).
  257. Ferguson, R. Brian (1 سبتمبر 2018)، "War Is Not Part of Human Nature"، Scientific American، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2021.
  258. See John Andreas Olsen, ed., A History of Air Warfare (2010) for global coverage since 1900.
  259. the Evolution of the Roman Imperial Fleets," in Paul Erdkamp (ed), A Companion to the Roman Army, 201-217. Malden, Oxford, Chichester: Wiley-Blackwell. (ردمك 978-1-4051-2153-8). Plate 12.2 on p. 204. نسخة محفوظة 7 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
  260. Royal Asiatic Society of Great Britain and Ireland. China Branch (1895)، Journal of the China Branch of the Royal Asiatic Society for the year ..., Volumes 27-28، SHANGHAI: The Branch، ص. 44، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو 2010.
  261. Mowthorpe, Matthews (2004)، The Militarization and Weaponization of Space، Lanham, Maryland: Lexington Books، ص. 140–141، ISBN 0-7391-0713-5.
  262. The Logics - Was William James Sidis the Smartest Man on Earth نسخة محفوظة 22 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية

  • بوابة أعلام
  • بوابة اللغة
  • بوابة تشريح
  • بوابة ثدييات
  • بوابة رئيسيات
  • بوابة علم الأحياء
  • بوابة علم الأحياء التطوري
  • بوابة علم الأحياء القديمة
  • بوابة علم الإنسان
  • بوابة علم الحيوان
  • بوابة علوم
  • بوابة لسانيات
  • بوابة ما قبل التاريخ
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.