عبد العزيز بوتفليقة

عبد العزيز بوتفليقة (2 مارس 1937، وجدة(1) - 17 سبتمبر 2021[16]، زرالدة بالجزائر العاصمةالرئيس العاشر للجزائر منذ التكوين والرئيس السابع منذ الاستقلال.[17] في يناير 2005 عيّنه المؤتمر الثامن رئيساً لحزب جبهة التحرير الوطني.[18] ولد بمدينة وجدة المغربية، التحق بعد نهاية دراسته الثانوية بصفوف جيش التحرير الوطني الجزائري وهو في 19 من عمره في عام 1956.[19] في نوفمبر 2012، تجاوز في مدة حكمه مدة حكم الرئيس هواري بومدين ليصبح أطول رؤساء الجزائر حكماً.[20] وفي 23 فبراير 2014، أعلن وزيره الأول عبد المالك سلال ترشحه لعهدة رئاسية رابعة[21] وسط جدال حاد في الجزائر حول صحته ومدى قدرته على القيام بمهامه كرئيس دولة[22][23][24][25] ترشح لعهدة خامسة وسط جدل كبير في الشارع الجزائري[26] حيث قابل الشعب ترشحه بالرفض لحالته الصحية بعد خروجهم في مظاهرات 22 فبراير 2019 [27] ليعلن اسقالته يوم 2 أبريل 2019[28][29] حيث عُيّن رئيس مجلس الأمة عبد القادر بن صالح رئيس دولة بالنيابة من طرف المجلس الدستوري[30][31]

عبد العزيز بوتفليقة
عبد العزيز بوتفليقة عام 2012.

الرئيس السابع للجمهورية الجزائرية
في المنصب
27 أبريل 19992 أبريل 2019[1]
(19 سنةً و11 شهرًا و6 أيامٍ)
تاريخ الانتخاب 15 أبريل 1999
إعادة الانتخاب 8 أبريل 2004
9 أبريل 2009
17 أبريل 2014
رئيس الوزراء إسماعيل حمداني
أحمد بن بيتور
علي بن فليس
أحمد أويحيى
عبد العزيز بلخادم
أحمد أويحيى
عبد المالك سلال
عبد المجيد تبون
أحمد أويحيى
نور الدين بدوي
الرئيس الخامس لجبهة التحرير الوطني الجزائرية
تولى المنصب
28 يناير 2005
(16 سنةً و7 أشهرٍ و20 يومًا)
 
خامس وزير الدفاع للجزائر
في المنصب
17 يونيو 2002[2]2 أبريل 2019[1]
(16 سنةً و9 أشهرٍ و16 يومًا)
مستشار رئيس الجمهورية الجزائرية
في المنصب
8 مارس 197915 يوليو 1980
الرئيس الشاذلي بن جديد
الرئيس 29 للجمعية العامة للأمم المتحدة
في المنصب
1 يناير 197431 ديسمبر 1974
ثاني وزير الخارجية
في المنصب
4 سبتمبر 1963[3]8 مارس 1979
(15 سنةً و6 أشهرٍ و4 أيامٍ)
الرئيس أحمد بن بلة
هواري بومدين
الحكومة حكومة بن بلة الأولى
حكومة بن بلة الثانية
حكومة بن بلة الثالثة
حكومة بومدين الثانية
حكومة بومدين الثالثة
حكومة بومدين الرابعة
أول وزير للشباب والرياضة والسياحة
في المنصب
27 سبتمبر 1962[4]4 سبتمبر 1963
(11 شهرًا و8 أيامٍ)
الرئيس أحمد بن بلة
الحكومة حكومة بن بلة الأولى
منصب مستحدث
صادق بتال (الشباب والرياضة)
أحمد قايد (السياحة)
معلومات شخصية
الميلاد 2 مارس 1937 [5][6][7][8][9] 
وجدة 
الوفاة 17 سبتمبر 2021 (84 سنة) [10] 
زرالدة 
سبب الوفاة توقف القلب[11] 
مكان الدفن مقبرة العالية 
الإقامة زرالدة
بلدية الأبيار 
مواطنة الجزائر 
الديانة الإسلام
عضو في جبهة التحرير الوطني الجزائرية،  والمجلس التأسيسي الوطني الجزائري ،  ومجلس الثورة 
الزوجة أمال مكي[12]
إخوة وأخوات
الحياة العملية
المدرسة الأم جامعة الجزائر 
المهنة سياسي،  ودبلوماسي،  وثوري،  ورجل دولة 
الحزب جبهة التحرير الوطني الجزائرية 
اللغة الأم العربية 
اللغات العربية[13]،  والفرنسية 
الخدمة العسكرية
المعارك والحروب ثورة التحرير الجزائرية 
الجوائز
 وسام نجمة فلسطين  (2014)
 وسام الاستحقاق المدني   (2002)[14]
 وسام جمهورية صربيا
 الصليب الأعظم المطوق لنيشان الاستحقاق المجري 
 مصف الاستحقاق الوطني الجزائري 
 نيشان خوسيه مارتي
 النجمة العظمى لوسام الشرف للخدمات المقدمة لجمهورية النمسا  
 الطوق الأعظم لنيشان الأمير هنري [15]
 وسام الصليب الأعظم المُطوَّق من رتبة استحقاق للجمهورية الإيطالية  
المواقع
الموقع الموقع الرسمي 
IMDB صفحته على IMDB 
عبد العزيز بوتفليقة
رؤساء الجزائر
مؤلف:عبد العزيز بوتفليقة  - ويكي مصدر

النشأة

الأصول

شارع السوق في وجدة، حوالي عام 1920.

ولد عبد العزيز بوتفليقة في 2 مارس 1937 بوجدة(1)، وهي مدينة في شرق المغرب حيث هاجر والداه.[32][33][34][35] كلاهما من ندرومة، بلدة في غرب الجزائر بمنطقة تلمسان، ولد بالقرب منها والده أحمد بوتفليقة عام 1898،[36] ووالدته منصورية غزلاوي عام 1916.[37][38]

هاجر أحمد بوتفليقة من الجزائر(2) لـ«أسباب إقتصادية»، وفقًا لـجون أفريك،[39] أو «فرارًا من القمع الاستعماري» بحسب جريدة الوطن.[40](3)

في وجدة، بعد أن كان خياطًا،[41] أصبح أحمد بوتفليقة وكيلًا في سوق المدينة نيابة عن جزائري آخر، وهو أيضًا صاحب حمام تديره والدته منصورية غزلاوي.[38]

لعبد العزيز بوتفليقة أربعة أشقاء، عبد الغني (توفي في 7 فبراير 2021[42])، مصطفى (توفي عام 2010[43])، عبد الرحيم (يُسمى أحيانًا ناصر) وسعيد، أختان شقيقتان، لطيفة وزهور،[44] وثلاثة أخوات غير شقيقات فاطمة ويمينة وعائشة. وهو الابن الأول لأمه والثاني لأبيه بعد البكر أخته غير الشقيقة فاطمة.

وفقًا لـ روبرت الصغير لأسماء العلم [الفرنسية][45]، فإن اسم بوتفليقة يأتي من العربية الجزائرية، والذي يعني «الذي يفجر كل شيء».

الحياة الخاصة والعائلية

خلال فترة رئاسته، لم يُقدم عبد العزيز بوتفليقة أي مؤشر على حالته الزوجية.[46] في أغسطس 1990 تزوج بأكبر قدر من السرية بأمل التريكي، ابنة الدبلوماسي يحيى التريكي.[47] لم يُرزقا بأطفال وهي تعيش الآن في باريس، وقد تطلقا.[46]

التكوين

تلقى عبد العزيز بوتفليقة دروسه الأولى في بداية الأربعينيات، في سيدي زيان، وهي مدرسة حديثة تأسست عام 1907، بعد يوم من استيلاء قوات ليوطي على وجدة.[38] في عام 1950 التحق بالمدرسة الكشفية.[48] واصل تعليمه في ثانوية عبد المومن في وجدة، حيث انضم إلى خلية الاستقلال، وهو حزب قومي مغربي.[38]

أثناء الثورة

بوتفليقة ضمن "مجموعة وجدة"، في عام 1958. (الرابض في المركز رقم 1 ).

خلال ثورة التحرير الجزائرية، أمر جيش التحرير الوطني، الفرع العسكري لجبهة التحرير الوطني، الحزب القومي الرئيس، جميع طلاب المدارس الثانوية والجامعات الجزائرية بالانضمام إلى صفوفه. في سن 19،[49] انضم عبد العزيز بوتفليقة إلى «جيش الحدود» وقواعده المُقامة على أراضي المغرب[38]، والذي استعاد لتوه استقلاله.[50](4) تابع التدريب العسكري بمدرسة إطارات جيش التحرير الوطني في دار الكبداني، بين وجدة والناظور،[47] ثم أصبح مراقبًا عامًا للولاية الخامسة (الغربية)،[51] وتمثلت مهمته في «الدفاع عن قضية جيش التحرير الوطني» أمام سكان الريف الجزائري، للحصول على الحشد والتآزر. كرس نفسه لهذه الوظيفة لمدة عشرة أشهر، بين 1957 و1958.[47]

في عام 1958، عيّنه هواري بومدين سكرتيرًا إداريًا، والذي ترقى من منصب قيادة الولاية الخامسة إلى رئاسة الأركان الغربية، ثم هيئة الأركان العامة [الفرنسية]، ضمن «مجموعة وجدة».[47] في عام 1960، أُرسل في مهمة إلى الحدود الجنوبية، ومن هناك عاد باللقب «عبد القادر المالي».[18][52][53] في عام 1961، في وقت النزاع بين هيئة الأركان العامة و الحكومة الجزائرية المؤقتة، طلب منه هواري بومدين أن يجد الدعم بين «القادة التاريخيين» ثم سُجن في قلعة أونوي [الفرنسية]: فلعب دورًا حاسمًا في إبرام تحالف مع أحمد بن بلة.[47]

انجر عن مسؤولياته في ذلك الوقت، اتهام السياسي الفرنسي بيير ميسمير  في عامي 2002 و 2005 له بالتخطيط في عام 1962 لمجزرة الحركي.[54] بالنسبة للمؤرخ بيير فيدال ناكيه، هذه المذبحة هي جزء من منطق ثأر عائلي [الفرنسية] غير مخطط له، وهي نتيجة للانتقام الشعبي.[55]

الخلفية السياسية

في الجزائر العاصمة عام 1975، رئيس الجمهورية الجزائرية هواري بومدين (في المقدمة إلى اليمين) ووزير خارجيته عبد العزيز بوتفليقة (في المقدمة إلى اليسار).

بعد الاستقلال

بعد الاستقلال في عام 1962 تقلد العضوية في أول مجلس تأسيسي وطني [الفرنسية][56]، ثم تولى وزارة الشباب والرياضة والسياحة في حكومة الرئيس أحمد بن بلة وهو في سن الخامسة والعشرين.[57] انتخب نائباً عن تلمسان في المجلسين التشريعيين الأول والثاني. بعد مؤتمر جبهة التحرير الوطني في أبريل، عُين في 1963 عضوًا في اللجنة المركزية والمكتب السياسي لجبهة التحرير الوطني[58]

منذ عام 1963، استدعي لتولي عديد المهام في الخارج وزيرًا مؤقتًا للخارجية. في يونيو 1963 ثُبّت في منصبه،[59] والذي ظل فيه حتى وفاة الرئيس هواري بومدين. بعدما أقاله الرئيس أحمد بن بلة في 28 مايو 1965،[60] شارك في انقلاب 19 يونيو 1965[61] الذي قاده هواري بومدين على الرئيس أحمد بن بلة وصار لاحقًا عضوًا لمجلس الثورة.(4) وبعد ثلاث سنوات، أبرم مع فرنسا، نيابة عن الجمهورية الجزائرية، اتفاقية 27 ديسمبر 1968 المتعلقة بالتنقل والتوظيف والإقامة في فرنسا للمواطنين الجزائريين وعائلاتهم، وهي حجر الزاوية في سياسة الهجرة الجزائرية الكبيرة.

خلال فترة ولايته، جعل بوتفليقة - أصغر وزير خارجية في العالم في ذلك الوقت - من الجزائر المتحدث الرسمي باسم العالم الثالث والعمل لتوحيد عملهم خاصة بمناسبة انعقاد قمتي منظمة الـ 77 منظمة الوحدة الإفريقية المنعقدتين بالجزائر، وكذالك بمناسبة الأعمال التحضيرية لقمة دول عدم الانحياز، وكان المحاور المميز في العلاقات بين الشمال والجنوب  . خلال نفس الفترة، حصل على أكبر تكريس له برئاسة الدورة 29 للجمعية العامة للأمم المتحدة عام 1974.[62][63] وعمل على النداء للوحدة العربية بمناسبة قمة الخرطوم سنة 1967 ثم تزامنًا مع حرب أكتوبر 1973. كما عمل على إفشال الحصار ضد الجزائر بمناسبة تأميم المحروقات.

عبور الصحراء

بعد وفاة الرئيس هواري بومدين، وبحكم العلاقة الوطيدة التي كانت تربطه به ألقى كلمه الوداع.

عينه الرئيس الشاذلي بن جديد وزيرا للدولة عام 1979. ومع ذلك، فقد أُبعد بوتفليقة تدريجيًا عن المشهد السياسي والذي تركه عام 1981. مَثُل أمام المجلس التأديبي لجبهة التحرير الوطني الذي استبعده من اللجنة المركزية وأتهم بعدة عمليات اختلاس بين سنة 1965 وسنة 1978 وصلت قيمتها إلى 6 ملايير سنتيم آنذاك، حيث حوكم من قبل مجلس المحاسبة: "لقد اختلس من خزينة مختلف القنصليات الجزائرية بالخارج ما يعادل 60 مليون فرنك وضعها في حسابين مفتوحين لدى شركة البنك السويسري".[64] صدر أمر قضائي بتوقيفه حسب (جريدة المجاهد 09 أغسطس 1983)، وقد أثيرت حينها قضية ارتباطه بالفساد ثم أُسدل الستار على تلك القضية.

ومنها غادر بوتفليقة الجزائر عام 1981 واختار الذهاب إلى المنفى لمدة ست سنوات بين سويسرا — حيث أعد أطروحة لفترة من الوقت، والتي بقيت غير مكتملة - في كانتون فود،[65] والإمارات العربية المتحدة.[66] عمل مستشارًا دوليًا، وتفرغ للأعمال التجارية واستمر في النمو الثري.[67]

لكن في 1986، عفى عنه الرئيس الشاذلي بن جديد ولم يعد إلى الجزائر إلا في يناير/ كانون الثاني 1987، وكان من موقّعي وثيقة الـ 18 التي تلت أحداث 5 أكتوبر 1988، وشارك في مؤتمر جبهة التحرير الوطني لعام 1989، الذي انتخبه عضوًا في اللجنة المركزية. وحاول أن يتولى مهام وزير، لكنه رفض هذه الاقتراحات،ولم يستجب عام 1994 للطلبات التي تلقاها على خلفية توليه مهام رئيس الدولة. ثم عُين الجنرال المتقاعد الأمين زروال لقيادة البلاد وعاد على إثرها بوتفليقة إلى سويسرا.

رئاسة الجمهورية

تواجده خارج الجزائر لم يكن واضحاً، إلا أنه أخذ الإمارات مستقرًا مؤقتًا. عاد بعدها بطلب من دوائر السلطة للانتخابات الرئاسية. معلناً نيته دخول المنافسة الرئاسية في ديسمبر 1998 كمرشح حر. وقبل يوم من إجراء هذه الانتخابات انسحب جميع المرشحين المنافسين الآخرين حسين آيت أحمد، مولود حمروش، مقداد سيفي، أحمد طالب الإبراهيمي، عبد الله جاب الله، يوسف الخطيب بحجة دعم الجيش له ونيه التزوير الواضحة، ليبقى هو المرشح الوحيد للانتخابات. ونجاحه بالانتخابات لم يكن بارزا، كما وصفته الأوساط السياسية بالرئيس المستورد مثله مثل الرئيس بوضياف كاشفاً الخلل العميق في السلطة.

السياسة الداخلية

شهدت فترة رئاسته الأولى مشاكل سياسية وقانونية ومشاكل مع الصحافة وخرق حرياتها لصالح الصحفيين والحقوقيين، وفضائح المال العام مع بنك الخليفة وسياسة المحاباة في الحقائب الوزارية والصفقات الدولية المشبوهة حيق التلاعب في المناقصات من أجل شركات الاتصلات للهواتف المحمولة.

تميزت فترته الرئاسية الأولى وبعد أحداث القبائل باعتبار الأمازيغية لغة وطنية. شرع في برنامج واسع لتعزيز الدولة الجزائرية من خلال إصلاح هياكلها ومهامها ومنظومتها القضائية ومنظومتها التربوية، واتخاذ جملة من الإجراءات الاقتصادية شملت على وجه الخصوص إصلاح المنظومة المصرفية بقصد تحسين أداء الاقتصاد الجزائري مما مكن الجزائر من دخول اقتصاد السوق واستعادة النمو ورفع نسبة النمو الاقتصادي.

باشر في مسار تشريعي للوئام المدني حرص على تكريسه عن طريق استفتاء شعبي نال فيه أكثر من 98% من أصوات الناخبين.

حقوق المرأة

عرفت فترة حكم بوتفليقة تطور في ترقية حقوق المرأة وتكرس ذلك من خلال تعديل الدستور الأخير وتنص «المادة 36 (جديدة) : تعمل الدولة على ترقية التناصف بين الرجال والنساء في سوق التشغيل. تشجع الدولة ترقية المرأة في مناصب المسؤولية في الهيئات والإدارات العمومية وعلى مستوى المؤسسات.».[68]

بلغ عدد النساء اللواتي تولّين مناصب وزارية في عهده 20 وزيرة هم: (1) هدى إيمان فرعون، (2) غنية الدالية، (3) جميلة تمازيرت، (4) فاطمة الزهراء زرواطي، (5) مريم مرداسي، (6) نورية بن غبريط رمعون، (7) مونية مسلم، (8) عائشة طاغابو، (9) دليلة بوجمعة، (10) نادية لعبيدي، (11) الزهراء دردوري، (12) نورية يمينة زرهوني، (13) خليدة تومي، (14) سعاد بن جاب الله، (15) نوارة سعدية جعفر، (16) فتيحة منتوري، (17) سكينة مساعدي، (18) بثينة شريط، (19) فاطمة الزهراء بوشملة، (20) ليلى حمو بوتليليس.[69][70][71][71][72]

شغلن بـ 67 حقيبة وزارية في الحكومات التالية:

حكومة بن فليس الثالثة (5 حقائب)، حكومة أويحيى الثالثة (4 حقائب)، حكومة أويحيى الثالثة (4 حقائب)، حكومة أويحيى الخامسة (2 حقائب)، حكومة بلخادم الأولى (3 حقائب)، حكومة بلخادم الثانية (4 حقائب)، حكومة أويحيى السادسة (3 حقائب)، حكومة أويحيى السابعة (3 حقائب)، حكومة أويحيى الثامنة (3 حقائب)، حكومة أويحيى التاسعة (3 حقائب)، حكومة سلال الأولى (2 حقائب)، حكومة سلال الثانية (4 حقائب)، حكومة سلال الثالثة (6 حقائب)، حكومة سلال الرابعة (4 حقائب)، حكومة سلال الخامسة (4 حقائب)، حكومة تبون (4 حقائب)، حكومة أويحيى العاشرة (4 حقائب)، حكومة بدوي (5 حقائب).[73]

السياسة الخارجية

قام بمواصلة بناء اتحاد المغرب العربي. كما أبرمت الجزائر اتفاق شراكة مع الاتحاد الأوروبي في 22 أبريل 2001، كما أصبحت الجزائر تشارك في قمة مجموعة الثمانية منذ سنة 2000.

كان بوتفليقة نشطًا أيضًا على الساحة السياسية الدولية، حيث ساهم بعودة الجزائر إلى الشؤون الدولية، بعد ما يقرب من عقد من العزلة الدولية بسبب الحرب الأهلية في الجزائر، ترأس الاتحاد الأفريقي في عام 2000، وساهم في بناء معاهدة الجزائر للسلام بين إريتريا وإثيوبيا،[74][75] ودعم جهود السلام في منطقة البحيرات الكبرى الأفريقية. كما ساهم في معاهدة صداقة مع إسبانيا القريبة في عام 2002، ورحب بالرئيس الفرنسي شيراك في زيارة دولة إلى الجزائر في عام 2003.[76] كان القصد من هذا بمثابة مقدمة لتوقيع معاهدة الصداقة.

روسيا

استقبال بوتين من قبل عبد العزيز بوتفليقة بمطار هواري بومدين سنة 2006.

شهدت العلاقات الجزائرية الروسية في عهد بوتفليقة دفعة جديدة للتعاون البناء والعلاقات الإستراتيجية المتميزة بين البلدين، وذلك من خلال الزيارات المتبادلة والمتكررة بين الرئيسين الجزائري والروسي وكبار المسؤولين بالبلدين،[77][78] بهدف تعزيز العلاقات الثنائية وتدعيم دور البلدين فيما يخص القضايا الإقليمية والدولية،[79] وكذلك للمشاركة في المناسبات للبلدين، وتم خلال بعض تلك الزيارات التوقيع على عدد هام من الاتفاقيات وكانت أبرز الزيارات هي

زيارة بوتين للجزائر سنة 2006 وزيارة بوتفليقة لروسيا سنة 2008.[80][81][82][83]

الرئيس الجزائري بوتفليقة والرئيس الرئيس بوتين، قصر المرادية، الجزائر 2006.

على المستوى العسكري، استمر التنسيق والتعاون بين روسيا والجزائر سواء من خلال توقيع اتفاقيات التسليح وذلك من خلال شطب ديون الجزائر تمثلت في سنة 2006 أثناء زيارة بوتين للجزائر وشطبت الديون مرة ثانية سنة 2018 بقيمة 4.7 ملايير دولار،[84][85][86][87] مقابل عقد اتفاقيات جديدة وباعت روسيا للجزائر عدة أسلحة متطورة،[88][89][90][91][92] وتعتبر الجزائر من بين أهم شركاء روسيا في المجال العسكري بأفريقيا،[93][94] وتم إجراء المناورات العسكرية المشتركة وتكرار انعقاد اجتماع اللجان العسكرية الجزائرية - الروسية المشتركة.[95][96][97]

المغرب

ظلت العلاقات مع المغرب متوترة إلى حد كبير، مع الاشتباكات الدبلوماسية بشأن قضية الصحراء الغربية، ودائمًا ما يؤكد عبد العزيز بوتفليقة بموقف الجزائر الثابت اتجاه قضايا حق تقرير المصير كقضية الصحراء الغربية واعتبر سنة 2013 أن الجزائر لا تزال على قناعة بأن توسيع صلاحيات بعثة المينورسو (بعثة الأمم المتحدة لتنظيم استفتاء في الصحراء الغربية) لتشمل تكفل الأمم المتحدة بمراقبة حقوق الانسان في الصحراء الغربية وأنه يعتبر ضرورة ملحة.[98][99][100][101] وكذلك أكد سنة 2016 على دعم الجزائر لاستقلال الصحراء الغربية وأنها سوف تبذل مزيد من الجهد لتحريك المفاوضات المباشرة بين المملكة المغربية وجبهة البوليساريو.[102]

فلسطين

ساهم بوتفليقة في استمرار دعم الجزائر للقضية المركزية الفلسطينية حيث أكد في العديد من المناسبات والفعاليات على هذا وكان آخر مرة صرح بهذا سنة 2019 من خلال موقف بلاده الجزائر الداعم للقضية الفلسطينية وإصرارها على مواصلة دعم كفاح الشعب الفلسطيني وتمسكه بثوابته حتى إقامة دولة فلسطين وعاصمتها القدس.[103][104][105][106]

حيث ترجم هذا الدعم من خلال عدة مساعدات مالية وقدرت خلال 10 السنوات الأولى في عهدته بـ 730 مليون دولار بالإضافة إلى المساعدات العينية على غرار الملابس والأغذية والأدوية،[107] وكان بوتفليقة قد أرسل مساعدة مالية تقدر بـ 26 مليون دولار وكانت الجزائر آنذاك أول دولة عربية تدعم السلطة الفلسطينية ماليًّا سنة 2013.[108][109][110]

أفريقيا

خلال عهدته خاصة الأولى والثانية ساهم عبد العزيز بوتفليقة في دعم دول أفريقيا وقدرت خلال فترة (1999-2010) بـ 300 مليون دولار وذلك تماشيا مع المسعى الديبلوماسي والسياسة الخارجية للجزائر في مساعدة دول أفريقيا ودول جنوب جنوب والمساهمة في تقريب الرؤى والحوار في عدة خلافات من أجل تقوية الحكومات المركزية ومحاربة الإرهاب (القاعدة) وتتمثل المساعدات في بناء قواعد عسكرية، وتكوين القوات الخاصة لتلك الدول، بالإضافة إلى منح العتاد العسكري المتطور ومن بين الدول التي دعمتها الجزائر خلال عهدة بوتفليقة هي السنغال، مالي، النيجر، موريتانيا، الصومال، السودان، بنين، كوت ديفوار، جزر القمر … ودول جنوب الصحراء قصد مساعدتها على تجاوز الأزمة الغذائية.[107][111]

الفترة الرئاسية الثانية

في 22 فبراير 2004 أعلن عن ترشحه لفترة رئاسية ثانية، فقاد حملته الانتخابية مشجعاً بالنتائج الإيجابية التي حققتها فترته الرئاسية الأولى ومدافعاً عن الأفكار والآراء الكامنة في مشروع المصالحة الوطنية، ومراجعة قانون الأسرة، ومحاربة الفساد، ومواصلة الإصلاحات. وأعيد انتخابه يوم 8 أبريل 2004 بما يقارب 85% من الأصوات.

رحب المراقبون الغربيون بالانتخابات باعتبارها انتخابات حرة ونزيهة. وقد عارض على هذا منافسه رئيس الحكومة في عهدته الأولى علي بن فليس ورئيس الأركان السابق محمد العماري. ادعت عدة صحف أن الانتخابات لم تكن نزيهة[112] وبتاريخ 03 أوت 2004 أعلنت رئاسة الجمهورية استقالة الفريق محمد العماري من منصب رئاسة أركان الجيش[113][114] وتعيين الفريق أحمد قايد صالح.[115][116]

خلال السنة الأولى من عهدته الثانية، أجرى بوتفليقة استفتاء على ميثاق السلم والمصالحة الوطنية، أظهر القانون الصادر عن الاستفتاء[117] أن أحد أهداف بوتفليقة في الترويج لخطة العفو الشامل هذه هو مساعدة الجزائر على استعادة صورتها دولياً وضمان حصانة الجهات الفاعلة المؤسسية وتعزيز الثقة بين الجزائريين.[118] وكانت نتائج الاستفتاء بـ "نعم" 97,36 بالمائة.[119]

مرضه

أصيب بوعكة صحية غير خطيرة في 26 نوفمبر 2005 ونقل لمستشفى فرنسي، في ظل فوضى إعلامية كبيرة. خرج بعدها من المستشفى في 31 ديسمبر 2005.

طبيعة المرض الرسمية تقول بأنها قرحة معدية، واتهمت أجهزة التلفاز الرسمية أوساط أجنبية بإثارة الشائعات في وقت نسبت الصحف الفرنسية لمرافقة نيكولا ساركوزي إنه كان بخطر واضح كاد يؤدي بحياته في ساعات.

محاولة الاغتيال

في 6 سبتمبر 2007 تعرض لمحاولة اغتيال في باتنة (400 كم عن العاصمة) حيث حصل انفجار قبل 40 دقيقة من وصوله للمنصة الشرفية خلال جولة له شرق البلاد، وقد خلف الحادث 15 قتيل و71 جريح. التفجير تم بواسطة انتحاري يحمل حزام ناسف حيث تم اكتشاف أمره من طرف شرطي هرب إلى الجمهور الذين ينتظرون الرئيس ففجر نفسه بين الحشود. زار الرئيس مباشرة ضحايا الاعتداء، وأطل على الشاشة منزعجاً، قائلاً أن لا بديل عن سياسة المصالحة، متهماً أيضاً جهتين وراء الحادث.[120]

الفترة الرئاسية الثالثة

سمح تعديل الدستور لبوتفليقة بفرصة الترشح لعهدة رئاسية ثالثة بعد أن حدد النص السابق للدستور عدد العهدات لمرتين فقط.

فاز عبد العزيز بوتفليقة للمرة الثالثة على التوالي بالانتخابات الرئاسية في 9 أبريل 2009 بأغلبية ساحقة قدرت بنسبة 90.24%.[121]

وقد أعلن نيته للترشح لولاية رابعة في خضم ضجج أثيرت حول «لا ديمقراطية» القرار، وصحته، وفساد شقيقه السعيد بوتفليقة، وقامت احتجاجات متفرقة منددة بذلك.[122][123][124][125]

عودة المرض

تعرض بوتفليقة للمرض مرة ثانية إثر جلطة دماغية، ونقل مباشرة إلى مستشفى فال دو قراس العسكري في فرنسا، أبريل 2013 ثم نُقل إلى مصحة ليزانفاليد بباريس. عاد بوتفليقة إلى الجزائر يوم 17 يوليو 2013 وهو على كرسي متحرك، مما زاد في الجدل حول قدرته على تولي مهام الحكم في البلاد. ودفع هذا الوضع الصحي ببعض أحزاب المعارضة للمطالبة بإعلان شغور المنصب وتنظيم انتخابات مسبقة وفقا للمادة 88 من الدستور بسبب عجز الرئيس عن أداء مهامه في 16 جويلية 2013 عاد الرئيس بوتفليقة إلى الجزائر بعد غياب تجاوزت مدته ال80 يوم. بسبب المرض غاب عن عدة مناسبات تعود على حضورها، أهمها: ذكرى عيد الاستقلال، نهائي كأس الجزائر، تخرج الدفعات بأكاديمية شرشال العسكرية، ليلة القدر، وصلاة عيد الفطر.[126]

الفترة الرئاسية الرابعة

فاز بعهدة رئاسية رابعة في الانتخابات الرئاسية الجزائرية ل 17 أبريل 2014 بالأغلبية من مجمل الأصوات المعبر حيث كشفت نتائج الانتخابات تفوقه بنسبة تصويت بلغت 81,53 بالمائة من ما نسبته 51.3 بالمئة من مجموع الناخبين المسجلين، بالرغم من حالته الصحية التي ظهر بها عند دخوله لمركز الاقتراع وكذلك عند أدائه للقسم، حيث كان يتنقل باستخدام كرسي متحرك.

الترشح لفترة رئاسية خامسة

كان بوتفليقة أحد المترشحين لمنصب رئيس الجمهورية بعد أن قدم ملف ترشحه للمجلس الدستوري. ولكن قيام مظاهرات مناهضة للعهدة الخامسة جعله يتراجع. في يوم 11 مارس 2019 أعلن الرئيس عبد العزيز بوتفليقة تأجيل الانتخابات الرئاسية لعام 2019 التي من المفترض ان تجرى في شهر أبريل القادم ويعلن أيضاً إنه لن يترشح للانتخابات الرئاسية المقبلة.[127]

الاستقالة

استقال الرئيس عبد العزيز بوتفليقة يوم الثلاثاء 2 أبريل 2019 قبل أسابيع قليلة من نهاية عهدته في 28 أبريل، بعد مظاهرات شعبية عرفت بـالحراك خرجت خلال ستة أسابيع في كل جمعة رافضة لسلطته ومناهضة لمقترح التمديد أو التأجيل.

وقدم بوتفليقة رسالة استقالته إلى رئيس المجلس الدستوري ليشرع هذا الأخير في إجراءات إعلان شغور منصب الرئيس ومن ثم التحضير لفترة انتقالية تنتهي بانتخاب رئيس جديد.[128]

تكريمات وأوسمة

تكريمات

أماكن

أوسمة

أهم المشروعات والإنجازات في عهده

تعد فترة حكم عبد العزيز بوتفليقة والتي تمتد من 1999 إلى غاية 2019 فترة بناء هامة في تاريخ الجزائر بعد الاستقلال وكذلك بعد العشرية الدموية حيث بعد انتخاب بوتفليقة شرع مباشرة في فتح عدة ورشات ومشاريع لإعادة البناء بشتى أنواعها فمنها من هو منتهي ودخل الخدمة ومنها ما يزال قائم كمشروع وهذه أبرز المشاريع والإنجازات خلال عهداته:

قطاع الشؤون الدينية

الجيش والأمن

السكن والبناء

التعليم العالي

التكوين

النقل والمواصلات

الطرق والنقل البري

المطارات

الموانئ

الصحة

الصناعة

الرياضة

السياحة والترفيه

قطاع الموارد المائية

الفترة الأخيرة والوفاة

في 3 أبريل 2019 في اليوم التالي لخروجه من السلطة اعتذر للجزائريين مشيدا بـ«إحراز تقدم كبير في جميع المجالات» خلال فترة رئاسته.[204]

اعتقل العديد من أقاربه، بمن فيهم شقيقه سعيد، في الأسابيع التي أعقبت مغادرته رأس البلاد.[205]

استمر في الإقامة في مقر الإقامة الرسمي في زرالدة،[206] أو في مقر إقامته الخاص في الأبيار.[207] يقضي معظم وقته في حديقة هذا السكن الأخير، واستفاد من طاقم وسيارة مع سائق. حاول دون جدوى إجراء اتصال مع القايد صالح الذي عارض أي حوار معه.[208] ثم رفض بوتفليقة طلب الإفراج عن شقيقه، معتقدًا أنه يستهدف عائلته في ظل ظروف استقالته القسرية، ولم يفهم أسباب الانتفاضة.[207] إلا أنه واصل متابعة الأخبار واستمرار الأحداث التي تهز البلاد.[208] في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 12 ديسمبر 2019 وفاز بها رئيس وزرائه الأسبق عبد المجيد تبون، صوت بالوكالة عن طريق شقيقه ناصر.[209]

توفي عبد العزيز بوتفليقة يوم الجمعة 17 سبتمبر 2021 ميلاديًّا الموافق 10 صفر 1443 هجريًّا عن عمر ناهز 84 عامًا.[210][211] وكانت وفاته حوالي الساعة 21 بتوقيت الجزائر، بمقر إقامته في زرالدة، إثر سكتة قلبية.[212] وقد أعلنت رئاسة الجمهورية الجزائرية وفاته عبر القناة التلفزيونية العامة.[213] وأُعلن الحداد الرسمي وتنكيس الأعلام في الجزائر لمدة ثلاثة أيام.[214]

حضر تشييعه كل من رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، رئيس مجلس الأمة صالح قوجيل، رئيس المجلس الشعبي الوطني إبراهيم بوغالي، رئيس المجلس الدستوري كمال فنيش، الوزير الأول وزير المالية أيمن بن عبد الرحمن ورئيس أركان الجيش الوطني الشعبي الفريق السعيد شنقريحة وأعضاء من الحكومة وعدد من أفراد أسرته،[215] إلى جانب أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمد في الجزائر، وقد دُفن في مربع الشهداء بمقبرة العالية بجوار قبر الرئيس السابق أحمد بن بلة، بحضور وفد من الأئمة وشيوخ الزاوية البلقايدية وجمع من المجاهدين والمواطنين الجزائريين.[215][216][217]

رؤساء حكومات الجزائر خلال عهدته

رقم صورة الاسم(المنصب)

(الفترة)

فترة شغل المنصب الحزب
01 أحمد بن بيتور

الوزير الأول

(العهدة الأولى)

23 ديسمبر 1999 27 أغسطس 2000 سياسي مستقل
02
علي بن فليس

الوزير الأول

(العهدة الأولى)

27 أغسطس 2000 5 مايو 2003 جبهة التحرير الوطني الجزائرية
03
أحمد أويحيى

الوزير الأول

(العهدة الثانية)

5 مايو 2003 24 مايو 2006 التجمع الوطني الديمقراطي
04
عبد العزيز بلخادم

الوزير الأول

24 مايو 2006 23 يونيو 2008 جبهة التحرير الوطني الجزائرية
05
أحمد أويحيى

الوزير الأول

(العهدة الثالثة)

23 يونيو 2008 3 سبتمبر 2012 التجمع الوطني الديمقراطي
06
عبد المالك سلال

الوزير الأول

3 سبتمبر 2012 24 مايو 2017 جبهة التحرير الوطني الجزائرية
07
عبد المجيد تبون

الوزير الأول

24 مايو 2017 15 أغسطس 2017 جبهة التحرير الوطني الجزائرية
08
أحمد أويحيى

الوزير الأول

(العهدة الثالثة)

15 أغسطس 2017 11 مارس 2019 التجمع الوطني الديمقراطي
09
نور الدين بدوي[218]الوزير الأول 11 مارس 2019 19 ديسمبر 2019[219][220] سياسي مستقل

معرض صور

انظر أيضًا

الهوامش

  • 1: بحسب رواية أوردتها صحيفة "سلايت أفريك" ووصفتها ب"شبه رسمية"[221] وتصفها الوطن[222] بأنها إرادة عبد العزيز بوتفليقة في «توجيه التاريخ» بأنه وُلد في تلمسان،[223][224] وهي مدينة في غرب الجزائر تُعدّ "معقله".[225] فقد استقر الشتات الجزائري في وجدة منذ عام 1850 بعد استسلام الأمير عبد القادر.[226] وفقًا لجون أفريك فإن «بوتفليقة كان دائمًا متحفظًا جدًا بشأن طفولته، وكون العلاقات بين [الجزائر والمغرب] الشقيقين العدوين في المغرب العربي أكثر من حساسة، ربما كان من الأفضل لرئيس الدولة الجزائرية عدم الإفراط في الحديث عن تجربته على الجانب الآخر من الحدود.» [227] لكن عبد العزيز بوتفليقة نفسه أشار إلى أصوله المغربية في عدة مناسبات.[228][229]
  • 2: تاريخ هجرة أحمد بوتفليقة إلى المغرب موضوع اختلاف بين المصادر. مقال في جون افريك يضعها في «الثلاثينيات» القرن العشرين[230]، بينما تعتبر عدة مصادر أخرى أنه «هاجر إلى هناك في سن مبكرة جدًا».[231][227][232]
  • 3: كانت مدينة وجدة ، التي هي اليوم عاصمة جهة الشرق للمغرب، جزءًا منذ الثلاثينيات من "المنطقة الفرنسية للإمبراطورية الشريفية"، وذلك منذ خضوع المغرب للحماية الفرنسية عام 1912، على غرار كل المنطقة الشرقية المغربية على الحدود مع الجزائر. بناءً على نفس القوة الاستعمارية الفرنسية ، تم دمجها في الواقع في مساحة اقتصادية مشتركة مع القطاع الوهراني الجزائري.[233] وجدة هي أيضًا، منذ غزو فرنسا للجزائر ، واحدة من الوجهات الرئيسية للهجرة الاقتصادية الجزائرية.[234][235] بعد أن "سميت" هناك منذ إنشاء المحمية حتى عام 1926، كانت هذه الهجرة "مفضلة" هناك، حيث شكل المهاجرون الجزائريون في عام 1936 ما يزيد قليلاً عن 13٪ من سكان المدينة.[236][237]
  • عُرف ذلك الانقلاب بـ (التصحيح الثوري)، وصار يوم 19 يونيو من كل سنة عطلة رسمية مدفوعة الأجر حتى سنوات بعد توليه الرئاسة، إلى أن أُلغيت في 2003.

المراجع

  1. الرئيس بوتفليقة يخطر المجلس الدستوري بقراره إنهاء عهدته - موقع وكالة الأنباء الجزائرية. نشر الثلاثاء، 02 نيسان/أبريل 2019 19:45 نسخة محفوظة 02 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  2. مرسوم رئاسي يتضمن تعيين أعضاء الحكومة - الجريدة الرسمية الجزائرية السنة 2002 العدد 42 ص 4 نسخة PDF نسخة محفوظة 1 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
  3. مرسوم رئاسي يتضمن تعيين عبد العزيز بوتفليقة وزيرا للخارجية - الجريدة الرسمية الجزائرية (باللغة الفرنسية) السنة 1963 العدد 63 ص 879 نسخة PDF نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  4. مرسوم رئاسي يتضمن تشكيل الحكومة - الجريدة الرسمية الجزائرية (باللغة الفرنسية) السنة 1962 العدد 901 ص 13 نسخة PDF نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  5. مُعرِّف قاعدة بيانات الأفلام على الإنترنت (IMDb): https://www.imdb.com/name/nm1527318/ — تاريخ الاطلاع: 14 أكتوبر 2015
  6. العنوان : Encyclopædia Britannica — مُعرِّف موسوعة بريتانيكا على الإنترنت (EBID): https://www.britannica.com/biography/Abdelaziz-Bouteflika — باسم: Abdelaziz Bouteflika — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  7. المحرر: Bibliographisches Institut & F. A. Brockhaus و Wissen Media Verlag — مُعرِّف موسوعة بروكهوس على الإنترنت: https://brockhaus.de/ecs/enzy/article/bouteflika-abd-al-asis — باسم: Abd al-Asis Bouteflika — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  8. مُعرِّف دليل الألماس العام: https://opac.diamond-ils.org/agent/106101 — باسم: Abdelaziz Bouteflika
  9. مُعرِّف شخص في أرشيف مُونزِينجِر (Munzinger): https://www.munzinger.de/search/go/document.jsp?id=00000010437 — باسم: Abdelaziz Bouteflika — تاريخ الاطلاع: 9 أكتوبر 2017
  10. https://www.elwatan.com/edition/actualite/le-president-abdelaziz-bouteflika-nest-plus-17-09-2021
  11. Algeria's former President Bouteflika dies at 84
  12. Algérie : Bouteflika et les femmes – JeuneAfrique.com نسخة محفوظة 18 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  13. المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسيةhttp://data.bnf.fr/ark:/12148/cb115458232 — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
  14. معرف الجريدة الرسمية للدولة الإسبانية: https://www.boe.es/buscar/act.php?id=BOE-A-2002-19305
  15. http://www.ordens.presidencia.pt/?idc=154
  16. وفاة الرئيس الجزائري السابق عبد العزيز بوتفليقة نسخة محفوظة 18 سبتمبر 2021 على موقع واي باك مشين.
  17. "عبد العزيز بوتفليقة"، دويتشه فيله، 23 آذار / مارس 2018، مؤرشف من الأصل في 23 حزيران / يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 حزيران / يونيو 2018. {{استشهاد بخبر}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول=، |تاريخ=، و|تاريخ أرشيف= (مساعدة)
  18. أخبار اليوم، "أبرز محطات مسيرة الرئيس بوتفليقة"، مؤرشف من الأصل في 16 سبتمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 مايو 2014.
  19. "عبد العزيز بوتفليقة"، الجزيرة.نت، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 مايو 2014.
  20. العربية.نت، "بوتفليقة أطول رؤساء الجزائر حكماً"، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 مايو 2014.
  21. سكاي نيوز عربية، "الحزب الحاكم يرشح بوتفليقة لولاية رابعة"، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 8 مايو 2014.
  22. بوتفليقة يترشح لعهدة رابعة على لسان سلال موقع الشروق أونلاين نسخة محفوظة 15 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  23. يترشح رسميا لعهدة رابعة وليد هري الإعلان جاء على لسان الوزير الأول من وهران نشر في جريدة آخر ساعة يوم 22 - 02 - 2014 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 3 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  24. البلد نيوز، "ترشح "بوتفليقة" يبقي الجزائر في مأزق.. الحالة الصحية له تثير جدلا.. ونائب الرئيس أبرز المناصب الجديدة عقب الانتخابات"، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 8 مايو 2014.
  25. الجزيرة.نت، "بوتفليقة يؤدي اليمين الدستورية على كرسي متحرك"، مؤرشف من الأصل في 09 مايو 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 مايو 2014.
  26. Lefkowitz, R. J. (15 سبتمبر 1975)، "Identification of adenylate cyclase-coupled beta-adrenergic receptors with radiolabeled beta-adrenergic antagonists"، Biochemical Pharmacology، 24 (18): 1651–1658، doi:10.1016/0006-2952(75)90001-5، ISSN 0006-2952، PMID 11، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  27. Stein, J. M. (15 سبتمبر 1975)، "The effect of adrenaline and of alpha- and beta-adrenergic blocking agents on ATP concentration and on incorporation of 32Pi into ATP in rat fat cells"، Biochemical Pharmacology، 24 (18): 1659–1662، doi:10.1016/0006-2952(75)90002-7، ISSN 0006-2952، PMID 12، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2019.
  28. Järvisalo, J.؛ Saris, N. E. (15 سبتمبر 1975)، "Action of propranolol on mitochondrial functions--effects on energized ion fluxes in the presence of valinomycin"، Biochemical Pharmacology، 24 (18): 1701–1705، doi:10.1016/0006-2952(75)90009-x، ISSN 0006-2952، PMID 13، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019.
  29. "استقالة بوتفليقة.. المجلس الدستوري يجتمع ودعوات لمواصلة الحراك"، www.aljazeera.net، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 أبريل 2019.
  30. Bhagwat, V. M.؛ Ramachandran, B. V. (15 سبتمبر 1975)، "Malathion A and B esterases of mouse liver-I"، Biochemical Pharmacology، 24 (18): 1713–1717، doi:10.1016/0006-2952(75)90011-8، ISSN 0006-2952، PMID 14، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2019.
  31. "تنصيب بن صالح رئيسا للدولة"، الوسط الجزائرية، 9 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2021.
  32. بن شيكو, محمد (2004)، Bouteflika, une imposture algérienne (باللغة الفرنسية)، Paris: J. Picollec، ص. 68، ISBN 2-86477-208-6، OCLC 55730020، مؤرشف من الأصل في 6 نوفمبر 2020.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: التاريخ والسنة (link)
  33. L'encyclopédie maghrébine، Casbah éditions، 2007، ص. 281، ISBN 9789961646410. {{استشهاد بكتاب}}: الوسيط |الأول= يفتقد |الأول= (مساعدة).
  34. شرفي, عاشور (2007)، L'encyclopédie maghrébine (باللغة الفرنسية)، جزائر : Casbah éditions، ص. 281، ISBN 978-9961-64-641-0، OCLC 259710564، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2020.{{استشهاد بكتاب}}: صيانة CS1: extra punctuation (link) صيانة CS1: location (link)
  35. Belkheir, Dalila؛ B., Khadidja (2009)، "Bouteflika : Maquisard, Ministre et Président de la république"، Ennahar، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2014. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة).
  36. Azmi, Imane (2014)، "Les biens de Bouteflika au Maroc n'apparaissent pas sur sa déclaration de patrimoine"، Medias24، مؤرشف من الأصل في 04 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2014. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة).
  37. Bekkaï, Allal (2009)، "Tlemcen: Mansouriah Ghezlaoui ne repose pas à Sidi Senouci"، Le Quotidien d'Oran، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2014. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة).
  38. Alilat, Farid (2014)، "Maroc-Algérie : à Oujda, bienvenue chez les Bouteflika !"، Jeune Afrique، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2014. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة).
  39. "Le vrai Bouteflika – Jeune Afrique"، JeuneAfrique.com (باللغة الفرنسية)، 26 يناير 2009، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2021.
  40. Aziri, Mohand (2013)، "Saïd Bouteflika : Il voulait être Président…"، El Watan، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2014. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة).
  41. Alilat, Farid؛ Aït-Hatrit, Saïd (2008)، "Algérie Maroc : La frontière" (PDF)، Afrique Magazine، مؤرشف من الأصل (PDF) في 04 نوفمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 25 أكتوبر 2014. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة).
  42. Algérie : Décès de Abdelghani Bouteflika, avocat et frère de l’ex-président déchu, site observalgerie.com, 7 février 2021. نسخة محفوظة 7 فبراير 2021 على موقع واي باك مشين.
  43. "Algérie: décès d'un frère cadet de l'ex-président Bouteflika"، LEFIGARO، lefigaro، ISSN 0182-5852، مؤرشف من الأصل في 07 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 8 février 2021. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة).
  44. "Algérie : Qui est Zhor Bouteflika, la sœur cadette du président déchu ?"، observalgerie.com، 30 juillet 2020، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة).
  45. Le Petit Robert des noms propres (باللغة الفرنسية)، 2012 [mai 2011]، ص. 330، ISBN 978-2-84902-888-9..
  46. « Algérie : Bouteflika et les femmes », (consulté le ) نسخة محفوظة 2 مايو 2021 على موقع واي باك مشين.
  47. Benchicou 2003.
  48. "Algérie : les sept vies d'Abdelaziz Bouteflika"، Jeune Afrique، 18 avril 2014، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2015. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ= (مساعدة)، غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في: |ناشر= (مساعدة).
  49. Ben Yahmed, Marwane (2009)، "Le vrai Bouteflika"، Jeune Afrique: 20-29، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2015. {{استشهاد بدورية محكمة}}: الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة).
  50. ليون كارل براون (2014)، "World War II and independence"، Morocco (باللغة الإنجليزية)، Encyclopædia Britannica..
  51. الجزيرة.نت، "عبد العزيز بوتفليقة"، مؤرشف من الأصل في 29 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 مايو 2014.
  52. "Bouteflika : Maquisard, ministre et président de la République"، ennaharonline.com، 5 avril 2009، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 mars 2010. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= و|تاريخ= (مساعدة)..
  53. "Algérie : les sept vies d'Abdelaziz Bouteflika – JeuneAfrique.com"، JeuneAfrique.com، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 6 mars 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  54. Lien audio no 1 et lien audio no 2.
  55. Paulette Péju, Les Harkis à Paris, préface de بيير فيدال-نوكيه, Paris, La Découverte, 2000.
  56. "قائمة نواب المجلس التأسيسي 1962"، المجلس الشعبي الوطني الجزائري، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2021.
  57. الحياة، "من هو رئيس الجزائر عبد العزيز بوتفليقة؟"، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 مايو 2014.
  58. Farid Alilat, « Maroc-Algérie : à Oujda, bienvenue chez les Bouteflika ! », في Jeune Afrique, 23 septembre 2014 [النص الكامل (pages consultées le 25 octobre 2014)]. نسخة محفوظة 30 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  59. بوابة إفريقيا الإخبارية، "بوتفليقة.. خمس عشرة سنة من الحكم"، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 8 مايو 2014.
  60. Benjamin Stora (5 avril 1994)، Histoire de l'Algérie depuis l'Indépendance (باللغة الفرنسية)، La Découverte، ISBN 978-2707122964. {{استشهاد بكتاب}}: تحقق من التاريخ في: |سنة= (مساعدة).
  61. "INA - Jalons - Coup de force contre Ben Bella - Ina.fr"، INA - Jalons، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 يونيو 2016..
  62. Élu président de la vingt-neuvième session de l'Assemblée générale. نسخة محفوظة 9 أبريل 2018 على موقع واي باك مشين.
  63. "Intervention d'Abdelaziz Bouteflika lors de la 29e Assemblée générales des Nations unies"، 1974، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2019.
  64. Hocine Malti, Histoire secrète du pétrole algérien, La Découverte 2010, ص. 252 .
  65. "Il était une fois... le mystérieux exil d'Abdelaziz Bouteflika en Suisse"، Le Point، مؤرشف من الأصل في 09 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 mars 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  66. "Révélations sur le passé genevois de Bouteflika"، tdg.ch/، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 mars 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  67. Frédéric Pons, « L'inquiétant héritage de Bouteflika », Conflits, no 13, janv.-mars 2017, p. 13-16.
  68. "أ.ع.ح الجزائر"، www.joradp.dz، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2019.
  69. "عائشة طاغابو معالي الوزيرة المنتدبة لدى وزير السياحة وتهيئة الإقليم والصناعات التقليدية | الإذاعة الجزائرية"، www.radioalgerie.dz، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  70. "دليلة بوجمعة | الإذاعة الجزائرية"، www.radioalgerie.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  71. "بوابة الوزارة الأولى | الوزير الأول | أرشيف حكومي | السيرة الذاتية :علي بن فليس"، بوابة الوزارة الأولى، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  72. "فاطمة الزهراء بوشملة Archives"، المرصد الجزائري | موقع إخباري وإعلامي جزائري، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  73. "بوابة الوزارة الأولى | الوزير الأول| أرشيف حكومي"، بوابة الوزارة الأولى، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2019.
  74. "هل ينجح اتفاق الجزائر في إذابة الصراع الأريتري الأثيوبي؟ - البيان"، www.albayan.ae، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  75. "إريتريا وإثيوبيا تحتفلان اليوم في الجزائر بتوقيع اتفاق سلام بحضور أنان وأولبرايت، أخبــــــار"، archive.aawsat.com، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  76. Limited, Elaph Publishing، "الرئيس "الجزائري" جاك شيراك "يزور قبر أخيه" في مدينة وهران الجزائرية"، @Elaph، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  77. "روسيا : علاقاتنا مع الجزائر وطيدة وتطابق في وجهات النظر حول مختلف القضايا | الإذاعة الجزائرية"، www.radioalgerie.dz، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  78. "هل هناك مخطط لزرع الفوضى في الجزائر؟"، الشروق أونلاين، 11 مارس 2014، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  79. "روسيا تتعهد بتنفيذ الاتفاقيات العسكرية مع الجزائر"، العين الإخبارية، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  80. "بوتفليقة يزور روسيا لمتابعة إعلان الشراكة الإستراتيجية"، www.aljazeera.net، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  81. "الجزائر تعيد 15 طائرة من نوع "ميغ 29" الى روسيا لقدمها"، النهار أونلاين، 18 فبراير 2008، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  82. ألكسندروفتش, ليونيد، "علاقات روسيا والجزائر تؤرق الآخرين - البيان"، www.albayan.ae، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  83. swissinfo.ch, S. W. I.؛ Corporation, a branch of the Swiss Broadcasting، "عودة موسكو بقوة إلى شمال إفريقيا في 2006"، SWI swissinfo.ch، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  84. "روسيا "تمسح" ديونا للجزائر بقيمة 4.7 ملايير دولار"، الشروق أونلاين، 12 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  85. "«Российско-алжирское сотрудничество на рубеже столетий» - Россия-Алжир - Политика и экономика - Каталог статей - Международные экономические отношения"، www.russia-algeria.ru، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  86. ElKhabar، "الخبر-روسيا تشطب ديون عدة دول منها الجزائر"، elkhabar.com، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  87. "روسيا تشطب ديونا للجزائر بقيمة 4.7 مليار دولار"، TSA عربي، 12 يناير 2018، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  88. "الجزائر تتفق مع روسيا للتكتم على صفقات بيع الأسلحة"، جزايرس، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  89. "4 أسلحة قوية يملكها الجيش الجزائري (فيديو+صور)"، arabic.sputniknews.com، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  90. "إسرائيل "قلقة جدًا" من شراء الجزائر أسلحة متقدّمة جدًا"، الشروق أونلاين، 01 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  91. "سبوتنيك تكشف: "مي —17" أقوى سلاح روسي لدى القوات الجوية الجزائرية"، المصدر، 24 فبراير 2019، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  92. "الجزائر تنفرد عربياً باقتناء "حصادة الرؤوس" الروسية"، العين الإخبارية، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  93. ElKhabar، "الخبر-الجزائر من بين أهم الدول المستوردة للسلاح"، elkhabar.com، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  94. 06 (29 مارس 2016)، "رغم تراجع النفط.. الجزائر توقع صفقات كبرى مع روسيا بشراء مقاتلات وقد تدفع المغرب الى الرد في سباق تسلح بينهما منذ سنوات"، رأي اليوم (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: أسماء عددية: قائمة المؤلفون (link)
  95. ElKhabar، "الخبر-الروس يشيدون بـ"فعالية" مناورات الجيش الجزائري"، elkhabar.com، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  96. "سفن حربية روسية من الأسطول الشمالي تزور الجزائر"، arabic.sputniknews.com، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019.
  97. Kreo، "متفرقات : مصنع جزائري روسي للذخيرة العسكرية قريبا"، http://www.elheddaf.com، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |موقع= (مساعدة)
  98. "اشتعال حرب إعلامية بين الجزائر والمغرب بعد خطاب بوتفليقة حول الصحراء الغربية"، فرانس 24 / France 24، 29 أكتوبر 2013، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  99. "توتر بين الجزائر والمغرب حول حقوق الانسان في الصحراء الغربية"، euronews، 29 أكتوبر 2013، مؤرشف من الأصل في 7 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  100. "الرباط تعد تصريحات بوتفليقة عملا استفزازيا"، www.aljazeera.net، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  101. "بوتفليقة يدعو إلى حماية حقوق الإنسان في الصحراء الغربية - يومية الرائد"، elraaed.com، مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  102. "بوتفليقة يؤكد مجددا دعم الجزائر لاستقلال الصحراء الغربية"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  103. "بوتفليقة يوجه رسالة إلى الشعب الفلسطيني"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  104. "الرئيس بوتفليقة يجدد دعم الجزائر للقضية الفلسطينية"، الشروق أونلاين، 02 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  105. "بوتفليقة يهاجم إسرائيل ويدافع عن غزة والأقصى وفلسطين في رسالة إلى لأمم المتحدة"، الشروق أونلاين، 24 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  106. "بوتفليقة يؤكد موقف الجزائر الداعم للقضية الفلسطينية"، فلسطين اليوم - عاجل أخبار فلسطين ورام الله اخبار العرب، 15 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  107. "الجزائر منحت فلسطين 730 مليون دولار خلال عشر سنوات"، دنيا الوطن، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2011، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  108. "المدينة نيوز - الجزائر.. أول دولة عربية تدعم السلطة الفلسطينية ماليًّا"، www.almadenahnews.com، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  109. "الجزائر..أول دولة عربية تدعم السلطة الفلسطينية ماليا"، الشروق أونلاين، 01 يناير 2013، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  110. "الجزائر تدعم فلسطين ب 26 مليون دولار"، جزايرس، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  111. Kreo، "البلاد الحدث / مساعدات مالية جزائرية بأكثر من 100 مليون دولار لعدة دول إفريقية"، http://www.elbilad.net، مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |موقع= (مساعدة)
  112. Holm, Ulla (2005)، "Algeria: President Bouteflika's Second Term"، Mediterranean Politics، 10 (1): 117–122، doi:10.1080/1362939042000338881.
  113. "هلاك الجنرال الحركي محمد العماري القائد السابق لأركان الجيش الجزائري"، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  114. "استقالة الجنرال محمد العماري من قيادة الجيش في الجزائر..بداية العودة إلى الصواب في نزاع الصحراء المغربية أم تغيير بسيط للديكور؟"، مغرس، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  115. "أحمد قايد صالح: الضابط الجزائري المخلص لبوتفليقة الذي طالب بعزله"، فرانس 24 / France 24، 03 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  116. "أحمد قايد صالح.. الذراع اليمنى لبوتفليقة"، www.aljazeera.net، مؤرشف من الأصل في 5 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  117. "المصالحة الوطنية"، www.mjustice.dz، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  118. "L'Algérie entre amnistie et amnésie"، هيومن رايتس ووتش، 19 أبريل 2006، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 أبريل 2019، La loi prévoit jusqu'à cinq ans de prison pour toute déclaration ou activité en rapport avec la «tragédie nationale» qui pourrait «porter atteinte» aux institutions nationales, à «l'honorabilité de ses agents» ou à «l'image de l'Algérie sur le plan international».
  119. "IFES Election Guide | Elections: Algeria Ref Sept 29 2005"، www.electionguide.org، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  120. محاوله اغتيال الرئيس الجزائري - موقع سويس إنفو نسخة محفوظة 3 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  121. نبذة عن حياة عبد العزيز بوتفليقة من موقع رئاسة الجمهورية الجزائرية نسخة محفوظة 08 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  122. احتجاج ضد ترشح بوتفليقة نسخة محفوظة 26 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  123. حقوقي جزائري: معارضة ترشح بوتفليقة ضد الديمقراطية | شبكة إرم الإخبارية نسخة محفوظة 13 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
  124. مرشح للرئاسة الجزائرية: صراع أجنحة يعمل لإبقاء بوتفليقة حتى يوافيه الأجل نسخة محفوظة 25 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  125. 404 نسخة محفوظة 03 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
  126. بوتفليقة يعود للجزائر بعد رحلة علاجية بفرنسا نسخة محفوظة 14 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
  127. بوتفليقة: لا "عهدة خامسة" ولم أكن أنوي الترشح للانتخابات سي إن إن بالعربية، نشر في 11 مارس 2019 ودخل في 11 مارس 2019. نسخة محفوظة 29 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
  128. "الجزائر: استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة بعد عشرين عامًا في الحكم"، فرانس 24، مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 أبريل 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  129. djazairess.com La visite d'Etat du président à Pékin Signature de plusieurs accords Publié dans Le Maghreb le 09 - 11 - 2006 نسخة محفوظة 13 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  130. "تسمية شارع في الضفة الغربية باسم عبد العزيز بوتفليقة"، النهار أونلاين، 08 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  131. ElKhabar، "الخبر-اسم بوتفليقة على شارع في فلسطين"، elkhabar.com، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  132. ❊م.خ، "إطلاق اسم عبد العزيز بوتفليقة على شارع طمون بفلسطين"، www.el-massa.com، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  133. "شارع بفلسطين يحمل اسم الرئيس بوتفليقة"، المصدر، 08 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  134. "فلسطين تطلق اسم الرئيس بوتفليقة على أهم شارع في الضفة الغربية"، TSA عربي، 08 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  135. palestinetoday، "palestinetoday"، Palestinetoday، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  136. "تــسـمـية شـارع بباماكو باسـم الرئـيس بــوتفـليـقة | الإذاعة الجزائرية"، www.radioalgerie.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  137. ElKhabar، "الخبر-تسمية شارع باسم بوتفليقة في نيامي"، elkhabar.com، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  138. "بوتفليقة يدشن «جامع الجزائر» تزامنا مع إعلان موسم الانتخابات الرئاسية 2019"، Assabah News، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  139. "الجزائر 1 | سعداني:أتركوا بوتفليقة يُدشن الجامع الأعظم الذي كان يحلم به"، الجزائر 1، 24 مارس 2019، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  140. "رحل بوتفليقة قبل تدشين جامع الجزائر الكبير: إنجاز ضخم أم رمز لتبديد المال العام؟"، مونت كارلو الدولية / MCD، 15 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  141. "الجزائر – الرئيس بوتفليقة يدشن الزاوية البلقايدية الهبرية في تيقصرين (صور + فيديو)"، TSA عربي، 15 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  142. "بوتفليقة يدشن الزاوية البلقايدية بتقصراين بحر هذا الأسبوع"، الجزائر اليوم، 12 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  143. "نصف الأسلحة الروسية التي تباع في أفريقيا اشترتها الجزائر"، الشروق أونلاين، 19 يوليو 2018، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  144. "بوتين في الجزائر وصفقة بالمليارات سبقت وصوله"، www.aljazeera.net، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  145. "إسرائيل "قلقة جدًا" من شراء الجزائر أسلحة متقدّمة جدًا"، الشروق أونلاين، 01 يونيو 2017، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  146. "الجزائر تقتني 300 دبابة" تارميناتور 2" المضادة للأسلحة النووية والكيماوية"، النهار أونلاين، 09 سبتمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  147. ElKhabar، "الخبر-10 شركات للصناعة العسكرية بالجزائر"، elkhabar.com، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  148. ElKhabar، "الخبر-تدشين المدرسة العليا العسكرية للإعلام والاتصال"، elkhabar.com، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  149. "بالصور : المدرسة العسكرية العليا للإعلام التي دشنت اليوم"، الطريق نيوز، 27 سبتمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  150. "تدشين مدرسة ضباط الشرطة في سطيف"، جريدة المحور اليومي، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  151. عابد, شريفة، "4,3 ملايين وحدة سكنية أُنجزت منذ 1999"، www.el-massa.com، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  152. "Document sans titre"، www.opgi.dz، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  153. "تباين بشأن إنجازات بوتفليقة الاقتصادية"، www.aljazeera.net، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  154. الوطني, القسم، "سلال يعاين مشاريع التنمية في قسنطينة"، جريدة صوت الأحرار، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  155. Kreo، "البلاد الوطني / بوتفليقة يرفع التجميد عن مشروع مدينة "بوغزول""، http://www.elbilad.net، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |موقع= (مساعدة)
  156. "تعريف بالمدرسة"، www.ens-setif.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  157. "تدشين المدرسة العليا للأساتذة بوسعادة | المدرسة العليا للأساتذة ببوسعادة"، www.ens-bousaada.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  158. "التعريف بالمدرسة | المدرسة العليا للأساتذة ببوسعادة"، www.ens-bousaada.dz، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  159. Benmadani, Merouane، "المدرسة الوطنية لمهندسي المدينة بتلمسان قطب امتياز لتكوين الإطارات"، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  160. fouzia, Boussadia، "الوادي: سلال يدشن معهد وطني متخصص في التكوين المهني ببلدية حساني عبد الكريم"، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  161. "بوتفليقة يوافق على صفقة بالتراضي مع الصينيين لإتمام الطريق السيار شرق غرب"، TSA عربي، 22 نوفمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  162. "الطريق السيار شرق-غرب الجزائري"، www.arab-army.com، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  163. أوذاينية, خليل، "الوحدة الأفريقية.. الطريق الذي ينتهي إلى رمال الصحراء"، موقع جيل، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  164. Meriem, Baiod، "الوادي : سلال يدشن محطة برية لنقل المسافرين"، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  165. ElKhabar، "الخبر-أرقام ومعلومات عن مطار الجزائر الجديد (فيديو)"، elkhabar.com، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  166. "كل التفاصيل عن مطار الجزائر الجديد"، TSA عربي، 23 أبريل 2018، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  167. "الجزائر 1 | الرئيس بوتفليقة يُدشن مطار الجزائر"، الجزائر 1، 31 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  168. "والي تيبازة: رئيس الجمهورية يتابع شخصيا مشروع الميناء التجاري الكبير بشرشال"، الشروق أونلاين، 28 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  169. fouzia, Boussadia، "الميناء التجاري للوسط بشرشال: توقع توفير 200 ألف منصب عمل"، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  170. "3300 مليار سنتيم تعويض لملاّك أراضي ميناء شرشال الجديد"، النهار أونلاين، 04 مايو 2018، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  171. "ميناء وادي الزهور بسكيكدة يدخل حيز الخدمة"، النهار أونلاين، 06 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  172. ذيب, ❊بوجمعة، "ميناء وادي الزهور رسميا لولاية سكيكدة"، www.el-massa.com، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  173. "أويحيى يحسم جدل ميناء "وادي زهور" بين ولايتي سكيكدة وجيجل حول أحقية ملكية الميناء"، الآن نيوز، 21 ديسمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  174. "جزايرس : نتائج البحث عن : ٪ نسبة إنجاز ميناء بني كسيلة"، www.djazairess.com، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  175. fouzia, Boussadia، "صيد بحري: إنهاء أشغال تهيئة وتأهيل 45 ميناء عبر الوطن خلال 2019"، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  176. عبيد, ❊ محمد، "انتشال 200 عجلة مطاطية من البحر"، www.el-massa.com، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  177. "إستلام مشروع ميناء الصيد البحري بعين تموشنت"، www.alseyassi-dz.com، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  178. "مينــــــــاء "سيدنــــا يوشـــع" للصيــــد البحــــري بتلمســـــان يكلـــــف 800 مليار سنتيــــــم"، وقت الجزائر، 25 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  179. "Ministère des Travaux Publics et des Transports"، www.mtp.gov.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  180. Meriem, Baiod، ""الجزائر تتجه نحو تبوأ مكانة ضمن البلدان الرائدة في مجال الصحة""، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  181. "ميراوي يشرف على افتتاح مستشفى 120 سرير بعمي موسى في غليزان"، النهار أونلاين، 16 مايو 2019، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  182. "مستشفى عمي موسى يدخل الخدمة بعد 13 سنة تأخر"، جزايرس، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  183. "مصنع بلارة: دخول وحدة الإنتاج الثالثة مرحة الإنتاج"، سبق برس، 26 يوليو 2019، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  184. "مصنع بلارة للحديد يدخل حيز الإنتاج خلال الربع الأخير من 2019"، الاتحاد العربى للحديد والصلب، 29 أبريل 2019، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  185. "مصنع بلارة للحديد والصلب | الإذاعة الجزائرية"، www.radioalgerie.dz، مؤرشف من الأصل في 26 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  186. "بالفيديو.. أويحيى يدشن مصنع الإسمنت في تيمكتان بأدرار"، النهار أونلاين، 16 ديسمبر 2017، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  187. "افتتاح مصنع جديد للأسمنت بتيمكتان"، www.andi.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  188. "120 مليار للإسراع في إنجاز ملعب وهران الجديد"، الشروق أونلاين، 25 يوليو 2019، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  189. hana, Metatla، "ملعب وهران الجديد : الانتهاء من الدراسات والأشغال التمهيدية لإنجاز العشب الطبيعي"، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  190. Sarah, BENTAHAR، "مشاريع الملاعب الجديدة: "التسليم في ديسمبر المقبل ولن نسمح بأي تأخير""، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  191. "وضعية المركب الرياضي الجديد بسطيف تراوح مكانها"، الشروق أونلاين، 09 أبريل 2015، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  192. fouzia, Boussadia، "الوزير الأول يدشن قاعة متعددة الرياضات بسعة 3.000 مقعد بالوادي"، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 نوفمبر 2019.
  193. "استلام سد «وادي الجدرة»نهاية 2019 بعد تقليص آجال الإنجاز"، آخر ساعة، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  194. "عـمّــال ورشـــة إنجـاز سـد وادي «الجـدرة» يـدخلـون في إضراب مـفــتوح بـسـوق أهـراس"، النهار أونلاين، 22 أكتوبر 2017، مؤرشف من الأصل في 4 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  195. "سد سوق الثلاثاء Archives"، الجزائر اليوم، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  196. "جزايرس : نتائج البحث عن : تيزي وزو إعادة بعث أشغال إنجاز سد سوق الثلاثة"، www.djazairess.com، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  197. "نسيب يُدشّن عدة مشاريع في جيجل وسطيف اليوم"، الآن نيوز، 06 يناير 2019، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  198. "رفع التجميد عن مشروع سدّ سيدي خليفة بأزفون"، الشروق أونلاين، 11 مارس 2018، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  199. fouzia, Boussadia، "تيزي وزو : نسيب يشرف على بعث أشغال إنجاز سد سيدي خليفة"، www.aps.dz، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  200. الإنجاز-لبلوغ-تخزين-9-ملايير-م-3.html "يومية الشعب الجزائرية - 5 سدود جديدة قيدالإنجاز لبلوغ تخزين 9 ملايير م 3"، ech-chaab.com، مؤرشف من الإنجاز-لبلوغ-تخزين-9-ملايير-م-3.html الأصل في 17 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)، تحقق من قيمة |مسار= (مساعدة)
  201. "باتنة استلام سد بوزينة قريبا"، جزايرس، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  202. "سكان قرية ثاقوست ببوزينة (باتنة) يوقفون أشغال ورشة سد بوزينة للمطالبة بتعويض أصحاب الأراضي"، النهار أونلاين، 15 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  203. "تسعة سدود جديدة مع نهاية 2018 – الحوار الجزائرية"، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2019.
  204. "Dans une lettre d'adieu, Abdelaziz Bouteflika « demande pardon » aux Algériens – JeuneAfrique.com"، JeuneAfrique.com، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 4 avril 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  205. Le Point Afrique, « Algérie : Saïd Bouteflika a été arrêté », 4 mai 2019 نسخة محفوظة 2021-01-26 على موقع واي باك مشين.
  206. "Algérie : que devient Abdelaziz Bouteflika, président déchu ? – JeuneAfrique.com"، JeuneAfrique.com، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 juillet 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  207. "Bouteflika, le quotidien d'un vieux président déchu et malade"، Al HuffPost Maghreb، 2019، مؤرشف من الأصل في 29 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 juillet 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |شهر= تم تجاهله (مساعدة).
  208. "Algérie – Abdelaziz Bouteflika : l'exil intérieur – JeuneAfrique.com"، JeuneAfrique.com، مؤرشف من الأصل في 9 يونيو 2021، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2019.
  209. Réflexion، "L'ex-président Bouteflika a voté par procuration"، REFLEXION (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2019.
  210. وفاة رئيس الجمهورية السابق عبد العزيز بوتفليقة، ennaharonline. نسخة محفوظة 18 سبتمبر 2021 على موقع واي باك مشين.
  211. وفاة رئيس الجمهورية السابق عبد العزيز بوتفليقة، sabqpress. نسخة محفوظة 2021-09-18 على موقع واي باك مشين.
  212. "Mort de Abdelaziz Bouteflika"، observalgerie.com (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2021.
  213. "L'ancien président algérien Abdelaziz Bouteflika est mort à l'âge de 84 ans"، Le Monde.fr (باللغة الفرنسية)، 18 سبتمبر 2021، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2021.
  214. "الرئيس الجزائري يقرر تنكيس علم البلاد ثلاثة أيام حدادا على وفاة بوتفليقة"، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2021.
  215. "جثمان عبد العزيز بوتفليقة يوارى الثرى"، www.akhbarelyoum.dz، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2021.
  216. "جثمان رئيس الجمهورية السابق، عبد العزيز بوتفليقة يوارى الثرى بمقبرة العالية"، 19 سبتمبر 2021، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2021.
  217. "جثمان رئيس الجمهورية السابق عبد العزيز بوتفليقة يوارى الثرى بمقبرة العالية"، entv.dz، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2021.
  218. "مرسوم رئاسي يتضمن تعيين نور الدين بدوي وزيرا أول - الجريدة الرسمية الجزائرية السنة 2019 العدد 17 ص 4 نسخة PDF" (PDF)، www.joradp.dz، الجريدة الرسمية، مؤرشف من الأصل (PDF) في 5 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 23/11/2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)
  219. "الجزائر: تبون يعد بتقليص صلاحيات رئيس الجمهورية ويطالب بإلغاء لقب «الفخامة» / القدس العربي"، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2019.
  220. "النهار الجديد"، مؤرشف من الأصل في 19 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2019.
  221. "Le mystère des origines de Bouteflika"، 2013، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2014. {{استشهاد ويب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |citation= (مساعدة)، الوسيط غير المعروف |month= تم تجاهله (مساعدة).
  222. Samy Ousi Ali, « Sur les traces de Bouteflika: Retour sur l'enfance du président au Maroc », في El Watan, 9 août 2007 [النص الكامل (pages consultées le 25 octobre 2014)]. نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  223. (بالإنجليزية)Nations unies (المحرر)، "Abdelaziz Bouteflika (Algeria)"، اطلع عليه بتاريخ 23 أكتوبر 2014. {{استشهاد ويب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة).
  224. Guy, Arnold (2008)، The A to Z of Civil Wars in Africa (باللغة الإنجليزية)، Scarecrow Press، ISBN 978-0773518834، 60 {{استشهاد بكتاب}}: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ: |month= (مساعدة).
  225. « 5 jours dans la ville Tlemcen, centre de gravité du pouvoir ? », في El Watan, 27 mars 2014 [النص الكامل (pages consultées le 25 octobre 2014)]. نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  226. "Six choses que vous ignorez peut-être sur Abdelaziz Bouteflika"، اطلع عليه بتاريخ 5 mars 2019. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |تاريخ الوصول= (مساعدة)، يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغs: |month= و|citation= (مساعدة)
  227. Benjamin Roger, « Algérie : les sept vies d'Abdelaziz Bouteflika », في Jeune Afrique, 18 avril 2014 [النص الكامل (pages consultées le 24 octobre 2014)]. نسخة محفوظة 30 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  228. (بالإنجليزية) « Cable en el que Argelia descarta un enfrentamiento con Marruecos », في El Pais, 3 décembre 2010 [النص الكامل (pages consultées le 25 octobre 2014)]. نسخة محفوظة 3 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  229. Mohamed-Chérif Lachichi, « Othmani et medelci conviennent d’un cessez-le-feu médiatique : Les confidences de Bouteflika au MAE marocain », في Liberté, 2 février 2012 [النص الكامل (pages consultées le 25 octobre 2014)]. نسخة محفوظة 16 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
  230. Marwane Ben Yahmed, « Le vrai Bouteflika », في Jeune Afrique, 26 janvier 2009 [النص الكامل (pages consultées le 25 octobre 2014)]. نسخة محفوظة 30 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  231. Mohamed Benchicou, « Bouteflika : Une imposture algérienne », في Aujourd'hui le Maroc, 20 décembre 2004 [النص الكامل]. نسخة محفوظة 21 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  232. Abdellatif Mansour, « Bouteflika, une imposture marocaine », في Maroc Hebdo International, 10 octobre 2014 [النص الكامل]. نسخة محفوظة 9 ديسمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  233. Guitouni, Abdelkader (1997)، "Le Maroc oriental de l'établissement du protectorat à la décolonisation : les mutations d'un carrefour ethnique frontalier"، Le territoire, lien ou frontière ? : Identités, conflits ethniques, enjeux et recompositions territoriales (PDF) (باللغة الفرنسية)، Institut de recherche pour le développement، مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 سبتمبر 2020.
  234. Kamel Kateb, « La gestion administrative de l'émigration algérienne vers les pays musulmans au lendemain de la conquête de l'Algérie (1830-1914) », في Population, vol. 52, no 2, 1997 [النص الكامل]. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  235. Yvette Katan, « Bourgeois et notables algériens en terre marocaine », في Cahiers de la Méditerranée, vol. 45, no 45, 1992 [النص الكامل]. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  236. Augustin Bernard, « Le recensement de 1936 dans l'Afrique du nord », في Annales de Géographie, vol. 46, no 259, 1937 [النص الكامل]. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  237. Aziza, Mimoun (2012)، "Les flux migratoires entre le Maroc et l'Algérie à l'époque coloniale"، في Frédéric Abécassis؛ Dirèche, Karima؛ Aouad, Rita (المحررون)، La bienvenue et l'adieu (باللغة الفرنسية)، الدار البيضاء، ج. ISBN 9782811106065.

وصلات خارجية

  • بوابة الجزائر
  • بوابة السياسة
  • بوابة وجدة
  • بوابة أعلام
  • بوابة الوطن العربي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.