العنصرية في روسيا
تظهر العنصرية في روسيا، على نحو رئيسي، في شكل مواقف وتصرفات سلبية من جانب بعض الروس تجاه أشخاص ليسوا من أصل إثني روسي. تشمل العنصرية الروسية، على نحو تقليدي، معاداة السامية ورهاب التتار، فضلًا عن العداء تجاه الإثنيات المختلفة من القوقاز وآسيا الوسطى وشرق آسيا وأفريقيا.[1] في عام 2006، ذكرت منظمة العفو الدولية أن العنصرية في روسيا «خرجت عن نطاق السيطرة».[2] لدى روسيا أيضًا واحدًا من أعلى معدلات الهجرة في أوروبا الشرقية.[2]
جزء من سلسلة حول |
التمييز |
---|
أشكال محددة |
بوابة حقوق الإنسان |
السياسة والشعور العام
السنة | الوفيات | الإصابات |
---|---|---|
2004[5] | 46 | 208 |
2005[6] | 47 | 461 |
2006[7] | 62 | 564 |
2007[8] | 85 | 605 |
2008[9] | 109 | 486 |
2009[10] | 84 | 434 |
2010[10] | 38 | 377 |
2011[11] | 20 | 130 |
2012[11] | 18 | 171 |
2013[12] | 20 | 173 |
2014[13] | 19 | 103 |
2015[14] | 9 | 68 |
2016[15] | 7 | 69 |
2017[16] | 4 | 64 |
2018[17] | 4 | 52 |
المجموع | 572 | 3965 |
4537 |
في عام 2006، ذكرت منظمة العفو الدولية أن العنصرية في روسيا «خرجت عن نطاق السيطرة».[2] لدى روسيا أيضًا واحدًا من أعلى معدلات الهجرة في أوروبا الشرقية.[2]
بين عامي 2004 و 2008، وقعت أكثر من 350 جريمة قتل عنصرية، وقدَّر فيركوفسكي، رئيس منظمة سوفا المناهضة للعنصرية، أن نحو 50% من الروس يعتقدون أنه ينبغي طرد الأقليات الإثنية من منطقتهم. في الوقت نفسه، انتقد فلاديمير بوتين بشدة الرأي القائل بأن روسيا ينبغي أن تكون «للإثنيات الروسية فقط»، مشيرًا إلى ضرورة الحفاظ على الوئام في اتحاد متعدد الإثنيات. لاحظ النقاد الغربيون أنه خلال هذه الفترة ربما كانت الجماعات العنصرية والقومية المتطرفة هي المعارضة اليمينية الأكثر بروزًا لحكومة بوتين.[18]
في 20 أبريل 2011، عُزل كونستانتين بولتورانين، المتحدث باسم دائرة الهجرة الفيدرالية، بعد أن قال «إن بقاء العرق الأبيض أصبح على المحك».[19]
في 24 أكتوبر 2013، دعا فلاديمير جيرينوفسكي، زعيم الحزب الليبرالي الديمقراطي الروسي القومي المتطرف، المشهور بغضبه الذي تصدر العناوين الرئيسية، في كلمة ألقاها أثناء برنامج بيدوناك على القناة التلفزيونية روسيا 1، إلى فرض قيود على معدل المواليد في منطقة شمال القوقاز الروسية، التي يغلب عليها المسلمون، وتقييد حركة أشخاص تلك المنطقة عبر البلاد. صدر غضبه هذا بعد وقت قصير من الهجوم الإرهابي الذي ضرب فولغوغراد، الذي أسفر عن مقتل العديد من الروس الأبرياء. اعتذر جيرينوفسكي عن ما قاله في لحظة انفعال.[20] خلال البرنامج، أُجري استطلاع رأي موجه لعامة الناس عبر الرسائل النصية والإنترنت. فاز جيرينوفسكي بهذا التصويت الشعبي، إذ صوت أكثر من 140 ألف روسي لصالحه.[21] يعتقد بعض القوميين الروس أن أفضل طريقة لوقف الزيادة في هجرة المسلمين هي استخدام الأساليب القمعية «لوقف المد». في عام 2006، تحول شجار في مقهى في مدينة كوندوبوغا، بجمهورية كاريليا، شارك فيه مهاجرون شيشانيون وروسيون محليون، إلى أعمال شغب طاحنة استمرت لعدة أيام.[22]
العنصرية حسب الفئة المستهدفة
الأفارقة
كانت المواقف الرسمية تجاه الشعوب الأفريقية، على نحو عام، محايدة أثناء الاتحاد السوفيتي، بسبب برنامجه الأممي.[23] كجزء من دعمه لإنهاء استعمار أفريقيا، وفر الاتحاد السوفيتي التعليم المجاني لمواطني الدول الأفريقية.[24] أُلحق الطلاب الأفارقة (فضلًا عن غيرهم من الطلاب الأجانب) بالعديد من مؤسسات التعليم العالي في مختلف أنحاء البلاد، وكان أشهرها الجامعة الروسية لصداقة الشعوب، التي كانت تعرف آنذاك باسم جامعة باتريس لومومبا للصداقة بين الشعوب، على اسم الثوري ورئيس الوزراء الكونغولي.[25]
في استطلاع حديث، وجدت الكنيسة البروتستانتية في موسكو أن أكثر من نصف الأفريقيين في موسكو تعرضوا لاعتداءات جسدية في الماضي.[26] تشيع الاعتداءات في مترو موسكو، والإهانات بوصفهم «قرود» متواترة لدرجة أن الطلاب توقفوا عن الإبلاغ عنها.[27][28]
في عام 2010، أصبح جان ساغبو أول رجل أسود في روسيا يُنتخب للحكومة. وهو عضو في المجلس البلدي لقرية نوفوزافيدوفو، على بعد 100 كم (62 ميل) شمال موسكو.[بحاجة لمصدر]
بيعت ملصقات ولعب تصور باراك أوباما، رئيس الولايات المتحدة حينئذ، على أنه قرد في متاجر روسية عام 2015، ونشرت عضو في مجلس الدوما، إيرينا رودنينا، صورة لأوباما مع موزة على تويتر.[29]
باع سوبر ماركت يملكه أحد التتار في تتارستان تقاويم تحتوي على صور للرئيس الأميركي أوباما تصوره كقرد، ورفض في البداية الاعتذار عن بيع التقويم.[30][31] أُجبروا لاحقًا على إصدار اعتذار.[32]
في منتصف عام 2016، بعد تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وروسيا، أنتج مصنع آيس كريم في تتارستان آيس كريم «أوبامكا» (أوباما الصغير) مع تغليف يظهر فيه طفل أسود يرتدي قرطًا، وكانت هذه الخطوة بمثابة إيضاح لمعاداة الولايات المتحدة في روسيا والعنصرية المستمرة منذ الحقبة السوفيتية في البلاد.[33][34][35] أوقفت الشركة، التي ذكرت أن الآيس كريم لم يكن يُقصد به غرضًا سياسيًا، إنتاج هذا النوع بعد فترة وجيزة من نشوء الجدل.[36]
جرائم الكراهية البارزة
في 9 فبراير 2004، طعنت مجموعة من النازيين الجدد حليقي الرؤوس فتاة طاجيكية عمرها تسع سنوات، تُدعى خورشيدا سلطانوفا، حتى الموت في سانت بطرسبرغ.[37] في عام 2006، كشف الكيان الفيدرالي لسانت بطرسبرغ للتحقيقات الصحفية عن جناة مشتبه بهم بين أعضاء عصابة «الحشد المسعور».[38]
في 14 يونيو 2011، أدانت محكمة مدينة سانت بطرسبرغ 12 عضوًا في العصابة التي يقودها ألكسي فوفودين وآرتيوم بروخورنكو لدورهم في عشرات الاعتداءات العنصرية.[39]
في 15 ديسمبر 2008، حُكم على أرتور رينو وبافل سكاتشيفسكي بالأشغال الشاقة لمدة 10 سنوات لكل منهما لارتكابهما جريمة قتل 19 أجنبيًا.[40] أُدرج أرتور رينو وبافل سكاتشيفسكي في قائمة الأشخاص الممنوعين من دخول المملكة المتحدة، وهم الروس الوحيدون في القائمة. السبب الذي يُساق هو أنهم «زعماء عصابة عنيفة تضرب المهاجرين وتنشر أفلامًا عن هجماتهم على شبكة الإنترنت. وهو ما يعتبر سلوكًا غير مقبول، لإثارته نشاط إجرامي خطير وسعيه لتحريض الآخرين على ارتكاب أعمال إجرامية خطيرة».[41] قُتل القاضي إدوارد تشوفاشوف، الذي أدار المحاكمة، بإطلاق الرصاص عليه في يوم 12 أبريل 2010، أي بعد مرور أربعة أيام على إضافته سنتين إلى عقوبة السجن، البالغ مدتها 20 سنة، المحكوم بها على أحد أفراد عصابتهما.[42]
قتل النشطاء المناهضين للفاشية
- في 19 يونيو 2004، قُتل نيكولاي غيرينكو، وهو عالم بارز في علم الأعراق ومستشار لنحو 15 محاكمة تتعلق بجرائم الكراهية العرقية، باطلاق الرصاص عليه في شقته في سانت بطرسبرغ.[43] في 14 يونيو 2011، حُكم بالسجن على أعضاء من عصابة النازيين الجدد، «الحشد المسعور»، لارتكابهم عددًا من أعمال القتل، من ضمنها قتل غيرينكو.[39]
- في 13 نوفمبر 2005، قُتل تيمور كاتشارافا، وهو روسي من أصل جورجي معاد للفاشية.[44] في 7 أغسطس 2007، حُكم على ألكسندر شبالين بالسجن لمدة 12 عام لقتله.[45]
- في 19 يناير 2009، قُتل في موسكو محام وصحفي في مجال حقوق الإنسان،[46] يُدعى ستانسلاف ماركيلوف، بإطلاق الرصاص عليه لدى مغادرته مؤتمرًا صحفيًا. أُطلق الرصاص أيضًا على أناستازيا بابوروفا، الصحفية في صحيفة نوفيا جازيتا التي حاولت مساعدة ماركلوف، فأردتها قتيلةً.[47] في 6 مايو 2011، حكمت المحكمة على اثنين من القوميين الراديكاليين نيكيتا تيخونوف وصديقته يفغنيا خاسيس بالسجن المؤبد و18 سنة، على التوالي.[48]
- في 16 نوفمبر 2009، قُتل إيفان خترسكوي، وهو مغني بانك سابق ورئيس الأمن لعروض مناهضة الفاشية، في إحدى ضواحي موسكو.[49] اشتهر إيفان بتنظيمه دورات للدفاع عن النفس للأفراد المناهضين للفاشية وتوفيره الأمن في المؤتمرات الصحفية لستانسلاف ماركيلوف.[50]
مراجع
- "Russian nationalism: Playing a dangerous game"، The Economist، 11 مايو 2006، مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2011.
- "Russian racism 'out of control'"، BBC News، 04 مايو 2006، مؤرشف من الأصل في 03 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2011.
- Snetkov, Aglaya؛ Pain, Emil؛ Foxall, Andrew؛ Galiullina, Galima (10 مارس 2011)، Aris, Stephen؛ Neumann, Matthias؛ Orttung, Robert؛ Perović, Jeronim؛ Pleines, Heiko؛ Schröder, Hans-Henning (المحررون)، "Russian Nationalism, Xenophobia, Immigration and Ethnic Conflict" (PDF)، Russian Analytical Digest، المعهد الفدرالي السويسري للتكنولوجيا في زيورخ، (93)، ISSN 1863-0421، مؤرشف من الأصل (PDF) في 01 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2011.
- Национализм в современной России [Nationalism in contemporary Russia] (باللغة الروسية)، Levada Center، 4 فبراير 2011، مؤرشف من الأصل في 18 مايو 2011، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2011.
- "Radical nationalism and efforts to oppose it in Russia in 2005"، Sova-center.ru، 25 فبراير 2006، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2018.
- "Radical nationalism in Russia and efforts to counteract it in 2006"، Sova-center.ru، 22 مايو 2007، مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2018.
- "Radical Nationalism and Efforts to Counteract It in 2007"، Sova-center.ru، 14 مارس 2008، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2018.
- "Radical Nationalism in Russia in 2008, and Efforts to Counteract It"، Sova-center.ru، 15 أبريل 2009، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2019.
- "Under the Sign of Political Terror. Radical Nationalism and Efforts to Counteract It in 2009"، Sova-center.ru، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2018.
- "The Phantom of Manezhnaya Square: Radical Nationalism and Efforts to Counteract It in 2010"، Sova-center.ru، مؤرشف من الأصل في 09 سبتمبر 2019.
- "Racism and Xenophobia in December 2011: Preliminary Year-End Review"، Sova-center.ru، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018.
- "Racism and Xenophobia: Preliminary Summary for 2013"، Sova-center.ru، مؤرشف من الأصل في 09 ديسمبر 2018.
- "Racism and Xenophobia: December 2014 and Preliminary Year in Review"، Sova-center.ru، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018.
- "Racism and Xenophobia in December 2015: Including Preliminary Results for the Year"، Sova-center.ru، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2018.
- "Racism and Xenophobia in December 2016: Including Preliminary Results for the Year"، Sova-center.ru، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2019.
- "Racism and Xenophobia in December 2017: Including Preliminary Results for the Year"، Sova-center.ru، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2019.
- "Racism and Xenophobia in December 2018: Including Preliminary Results for the Year"، Sova-center.ru، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2019.
- Luke Harding (07 فبراير 2009)، "Putin's Worst Nightmare"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2019.
- Alissa de Carbonnel؛ Sophie Hares (20 أبريل 2011)، "Russian migration official fired in racism row"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2011.
- The Moscow Times: Chechen LDPR Breaks With National Organization Over Zhirinovsky Comments نسخة محفوظة 8 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
- Lenta.ru: Митрохин обвинил Жириновского в экстремизме Lenta.ru Mitrohin accuses Zhirinovsky of extremism نسخة محفوظة 19 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Georgetown University: Cycles of Violence: Dangers of Islamophobia in the Russian Federation نسخة محفوظة 19 يونيو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Maxim Matusevich (01 أبريل 2008)، "An exotic subversive: Africa, Africans and the Soviet everyday"، Race & Class، Rac.sagepub.com، 49 (4): 57–81، doi:10.1177/0306396808089288.
- ANGELA CHARLTON (28 فبراير 1987)، "Bitter, Broke, African Students Abandon Russia"، Los Angeles Times، ASSOCIATED PRESS، مؤرشف من الأصل في 30 أكتوبر 2017.
- "History of PFUR formation and development"، Rudn.ru، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2015.
- "Report on Racial Violence and Harassment" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Greene, David (24 سبتمبر 2010)، "First Black Elected Official Defies Racism in Russia"، الإذاعة الوطنية العامة، مؤرشف من الأصل في 07 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2011.
- Jackson, Patrick. (24 February 2006). "Living with race hate in Russia". BBC News. Accessed 15 February 2010. نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- Walker, Shaun (16 سبتمبر 2013)، "Russian MP's Obama with banana picture sparks racism debate"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 أغسطس 2016.
- Klikushin, Mikhail (15 ديسمبر 2015)، "Russian Media Explodes With Vulgar and Racist Anti-Obama Rhetoric"، Observer، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 نوفمبر 2016.
- "Russian supermarket under fire for selling 'monkey Obama' chopping board"، مؤرشف من الأصل في 06 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Russian Chain Apologizes for Racist Obama Cutting Board"، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2016.
- Wilson, Jennifer (12 مايو 2016)، "Obama banana 'jokes' show Soviet-era racism remains alive in Russia"، the Guardian، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2016.
- "Russian firm milks chilly US-Kremlin ties with 'Little Obama' ice cream"، Reuters، 06 مايو 2016، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2019.
- "A Russian company has released a chocolate-flavoured ice cream called 'Little Obama'"، International Business Times UK، 07 مايو 2016، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2016.
- Russian Company Halts 'Little Obama' Ice Cream Production, Moscow Times (11 May 2016). نسخة محفوظة 19 نوفمبر 2018 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Titova, Irina (13 فبراير 2004)، "Teen Killers of Tajik Girl Still at Large"، The St. Petersburg Times، مؤرشف من الأصل في 16 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2011.
- Parfitt, Tom (26 يونيو 2006)، "The rise of the Russian racists"، The Guardian، London، مؤرشف من الأصل في 09 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2011.
- Titova, Irina؛ Mirovalev, Mansur (14 يونيو 2011)، "2 Russian neo-Nazi leaders get life in jail"، Yahoo! News، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2011.
- "Russian teenage skinhead gang jailed for 19 racist murders"، The Daily Telegraph، London، 15 ديسمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2011.
- "The Home Office list of people banned from the UK"، The Guardian، London، 05 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أغسطس 2011.
- "Top judge shot dead in Moscow"، Hürriyet Daily News and Economic Review، 12 أبريل 2010، مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2010، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2011.
- Zarakhovich, Yuri (1 August 2004) "From Russia With Hate" Time. Retrieved 15 February 2010 نسخة محفوظة 17 أغسطس 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "Chernov's choice"، Sptimes.ru، 18 نوفمبر 2005، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Kacharava Killer Gets 12 Years"، Sptimes.ru، 10 أغسطس 2007، مؤرشف من الأصل في 23 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ أغسطس 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Autalipov, Aldiyar (22 يناير 2009)، "Russia: Xenophobia on the rise"، International Relations and Security Network، ETH Zurich، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 أغسطس 2011.
- Rodgers, James (20 يناير 2009)، "Murder of lawyer shocks Russians"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 07 سبتمبر 2019.
- Mirovalev, Mansur (06 مايو 2011)، "Nikita Tikhonov And Yevgenia Khasis, Russian Nationalists, Sentenced For Killing Human Rights Lawyer, Journalist"، Huffingtonpost.com، مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2016.
- "Anti-Fascist Youth Activist Killed in Moscow"، News.sky.com، 17 نوفمبر 2009، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Ferris-Rotman, Amie (17 نوفمبر 2009)، "Russian anti-fascist activist shot dead in Moscow"، Uk.reuters.com، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2015.
وصلات خارجية
- العنصرية ورهاب الأجانب - مركز سوفا
- تقرير - مجموعة هلسنكي بموسكو
- معلومات حول التمييز الإثني - جمعية ميموريال
- بوابة حقوق الإنسان
- بوابة روسيا