الصراع بالوكالة بين روسيا وتركيا

يشير الصراع بالوكالة بين روسيا وتركيا إلى فترة شهدت ارتفاع حدة التوتر بين الحكومتين التركية والروسية وفي البداية، الحكومة السورية، والتي وصلت إلى ذروتها عندما تحولت إلى أزمة عسكرية بين تركيا وروسيا بعد إسقاط طائرة القوات الجوية الروسية سو-24 من قبل القوات الجوية التركية بعد انتهاك مزعوم للمجال الجوي. وقد أسهمت جميع الهجمات العسكرية الروسية المتزايدة والاستجابات الإقليمية التركية المعادية في زيادة التصعيد. أصبحت المواجهات الجوية بين الدولتين أكثر شيوعًا. واتهمت تركيا القوات الروسية بانتهاك المجال الجوي السيادي التركي وارتكاب جرائم الحرب ضد تركمان سوريا. اتهم الجيش الروسي تركيا بالعلاقات الاقتصادية غير القانونية مع داعش والتخطيط للتدخل العسكري في سوريا.[48][49][50][51]

الصراع بالوكالة بين روسيا وتركيا
جزء من امتداد الحرب الأهلية السورية، والتدخل التركي، والتدخل العسكري الروسي في الحرب الأهلية السورية، وتدخل تركيا في الحرب الأهلية الليبية الثانية، وحرب مرتفعات قرة باغ 2020
التاريخ6 يونيو 2012 – حتى الآن[1]
(10 سنوات، و2 شهور، و2 أسابيع، و3 أيام)
الموقعالحدود التركية السورية في المقام الأول
النتيجةمستمر[2]
المتحاربون
 تركيا

مجموعات متحالفة مع تركيا:
مجموعات  المعارضة السورية
أحرار الشام
كتائب تركمان سوريا
حكومة الوفاق الوطني
 أذربيجان (منذ 2020)


دعم دبلوماسي / سياسي:

 روسيا

مجموعات متحالفة مع روسيا:
 سوريا
حزب الله
وحدات حماية الشعب
مجلس النواب
 أرمينيا (منذ 2020)
قالب:بيانات بلد جمهورية ناغورني قره باغ (أرتساخ)جمهورية ناغورني قره باغ (أرتساخ) (منذ 2020)


دعم دبلوماسي / سياسي:

القادة والزعماء
رجب طيب أردوغان
خلوصي آكار
ياشار غولر
جورج صبرا
عبد الرحمن مصطفى
فايز السراج
إلهام علييف
ذاكر حسنوف
Benjamin Netanyahu
تميم بن حمد آل ثاني
عمران خان
فولوديمير زيلينسكي
دونالد ترمب
بوريس جونسون
Ersin Tatar
Shinzo Abe
انجيلا ميركل
فلاديمير بوتين
سيرغي شويغو
فاليري غيراسيموف
فيكتور بونداريف
بشار الأسد
علي عبد الله أيوب
عصام حلاق
خليفة حفتر
نيكول باشينيان
ديفيد تونويان
جالال هاروتیونیان
سلمان بن عبد العزيز
محمد بن سلمان
خليفة بن زايد آل نهيان
عبد الفتاح السيسي
إيمانويل ماكرون
علي خامنئي
حسن روحاني
كيرياكوس ميتسوتاكيس
Nikos Anastasiadis
ألكسندر فوتشيتش
ناريندرا مودي
شي جين بينغ
Kim Jong-un
ألكسندر لوكاشينكو

تحسنت العلاقات بشكل ملحوظ في يونيو 2016 بعد اتصال مباشر بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ونظيره التركي رجب طيب أردوغان حيث التزما بتطبيع العلاقات.[52][53] في أوائل أغسطس 2016، كانت الأزمة قد انتهت، لكنها عادت مجددًا منذ العام 2018.

التسلسل الزمني

في سوريا

  • في 22 يونيو 2012، قامت الدفاعات الجوية من طراز S-300 الروسية الصنع التابعة للجيش العربي السوري بإسقاط مقاتلة استطلاع من طراز RF-4E تابعة للقوات الجوية التركية على بعد 15 ميلاً من ساحل اللاذقية فوق البحر الأبيض المتوسط داخل المجال الجوي الدولي بعد عدة دقائق من انحرافها لفترة وجيزة إلى المجال الجوي السوري مما دفع القوات المسلحة التركية إلى تغيير قواعد الاشتباك التي تعلن رسمياً عداء لأي طائرة تقترب من الحدود التركية السورية. كان من الممكن أن يؤدي ذلك إلى قدر كبير من عمليات الإسقاط المستقبلية التي أجرتها القوات الجوية التركية. وقتل كلا الطيارين وكشف تشريح الجثة أن الطيارين نجوا من الحادث الأولي بمجرد العثور على الحطام واستعادة الجثث. وتسربت الوثائق السرية المزعومة من قبل المعارضة السورية للعربية، مدعية أن الطيارين قد نجوا من الإسقاط، الذي تم بالتنسيق مع منشأة البحرية الروسية في طرطوس، وتم القبض عليهما ولكن تم إعدامهما في وقت لاحق بشكل طبيعي مع إعادة أجسادهما إلى موقع الحادث من قبل فرق العمليات الخاصة الروسية.[54][55]
  • في 11 أكتوبر 2012، بناء على معلومات استخبارية وردت من منظمة الاستخبارات الوطنية، اعترضت طائرات القوات الجوية التركية إف-4 ترمينيتور 2020 وإف-16 طائرة إيرباص A360 تابعة الخطوط الجوية السورية تحلق من موسكو إلى دمشق فوق البحر الأسود وأجبرتها على الهبوط في مطار أنقرة إيسنبوغا في تركيا. وعند تفتيش قوات الدرك، تبين أن الطائرة تحمل الذخائر والأسلحة إلى سوريا باستخدام المجال الجوي التركي لنقل المواد إلى الجيش السوري عن طريق السفر الجوي المدني. وادعت روسيا أن المواد التي تم العثور عليها هي الراديو والرادار والمعدات التقنية الأخرى بدلاً من الذخائر العسكرية. واتهمت روسيا تركيا أيضاً بتهديد الأرواح الروسية في حين أكدت الوزارة التركية أنها حذرت المجتمع الدولي من جرائم الحرب المزعومة التي أجرتها روسيا وأشرفت عليها.[56][57]
  • في 16 سبتمبر 2013 أسقطت طائرات F-16 التركيّة، مروحيّة سوريّة من طراز ميل مي-17 بعد انتهاكها المجال الجوي التركي بمسافة كيلومترين.[58][59]
  • في 23 مارس 2014 أسقطت طائرات F-16 التركية طائرة من طراز ميج 23 تابعة للجيش السوري.[59]
  • في 3 أكتوبر 2015 عبرت طائرة روسيّةمن طراز ميج 29 المجال الجوي التركي وزعمت تركيا أنها تعرّضت لمقاتلة F-16 من سلاح الجو التركي فوق الحدود السورية وقامت بمطاردتها لمدة أربع دقائق قبل قيام الطائرات المقاتلة التركية بالإطباق على الطائرة الروسية المهاجمة وحثّها على وقف المضايقات وتغيير مسار رحلتها إلى سوريا على الفور.[60][61][62]
  • في 3 أكتوبر 2015، عبرت الطائرة الروسية سوخوي سو-30 المجال الجوي التركي فوق مقاطعة هاتاي وتم اعتراضها من قِبل طائرتين تركيّتين من طراز F-16 كانتا تقومان بدوريات على الحدود في المنطقة المجاورة. تزعم روسيا أن الحادث كان خطأ ملاحي سببه سوء الأحوال الجوية وادعت أنه استمر "بضع ثوان" بينما راقب الجيش التركي الطائرة على مدى عدة دقائق وأن الطائرة الدخيلة وضعت الطائرات التركية تحت الإطباق لمدة 5 دقائق و 40 ثانية مما دفع المقاتلات التركية للرد بنفس النوع.[63][64]
  • في 4 أكتوبر 2015، عبرت الطائرة الروسية سوخوي سو-24 المجال الجوي التركي فوق مقاطعة هاتاي بعد ساعات من الحادث الأول. ترفض روسيا هذا الحادث وتقول إنها "ستنظر فيه". قال بيان صادر عن الناتو أن هذه الأعمال تبدو متعمدة.
  • في 4 أكتوبر 2015، مُنعت طائرة من طراز ميج 29، إما سورية أو روسية، من العبور إلى المجال الجوي التركي من قبل ما لا يقل عن 8 طائرات تركية من طراز F-16 في مهمة دورية جوية قتالية. ممّا دفع طائرة الميج للإطباق على إحدى طائرات الـ F-16 بينما قامت بطاريات سام الأرضية في الدفاع الجوي السوري بوضع بقية الطائرات المقاتلة التركية تحت الإطباق. استغرق الحادث كليًا 4 دقائق و 30 ثانية.
  • في 10 أكتوبر 2015، وُضعت ثلاث طائرات تركية من طراز F-16 تحلق بالقرب من الحدود السورية تحت القفل الصاروخي من قبل طائرة مجهولة الهوية من طراز ميج 29 مما أدى إلى استجابة مماثلة من الطائرة المُعادية. تشير بعض المصادر إلى أن القوات الجوية التركية أسقطت الطائرة، ولم يتم تأكيد أو نفي أي تقارير بينما تظل تفاصيل الحادث غير واضحة.[65]
  • في 16 أكتوبر 2015، أسقطت مقاتلات F-16 تابعة للقوات الجوية التركية، طائرة بدون طيار من طراز Orlan-10، روسيّة الصّنع، عبرت الحدود إلى تركيا، وبحسب ما ورد كانت الطائرة بدون طيار تحلق فوق محيط قوات الجيش التركي المنتشرة على الحدود السورية.[66]
  • في 5 نوفمبر 2015، أعلنت القوات الجوية الأمريكية نشرًا قصير المدى لطائرات F-15C و F-15E لحراسة وحماية المجال الجوي التركي بسبب ارتفاع النشاط العسكري الروسي، وذلك بناءً على طلب تركيا كعضو في الناتو . كان النشر أساسًا رادعًا ولم يكن له أي دور قتالي فعلي[67][68]
  • في 24 نوفمبر 2015، أسقطت طائرة في سلاح الجو التركي من طراز F-16، قاذفة مُقاتلة سو-24 تابعة للقوات الجوية الروسية بعد أن انتهكت المجال الجوي التركي في مقاطعة هاتاي. تسبب هذا الإسقاط في أزمة بين البلدين.[69][70]
  • في 25 نوفمبر 2015، وبعد إسقاط سو 24، أعلن مسؤولون في وزارة الدفاع الروسية النشر الفوري لصواريخ أرض-جو من نوع S-300 و S-400 في قاعدة حميميم الجوية قرب اللاذقية في سوريا. جعل هذا النشر روسيا قادرةً على ضرب الأهداف الجوية داخل المجال الجوي التركي. كما أبقى القوات الجوية للتحالف الدولي التي تقاتل ضد تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، على الأرض لفترة قصيرة.[71][72]
  • في 28 تشرين الثاني 2015، عقب نشر بطاريات الدفاع الجوي الروسية، أعلنت القوات المسلحة التركية أنها نشرت مشوشات "KORAL" الاحتياطية والمتطوّرة للغاية، بموجب أوامر رئاسية، على الحدود مع سوريا. أعلن محللو وزارة الدفاع الروسية أنهم كانوا على دراية بالانتشار وأبلغوا أن أجهزة التشويش قلّصت من نطاق أنظمة الصواريخ هناك بنسبة 20٪ مما جعل الصواريخ غير قادرة على ضرب أهداف داخل تركيا. وأوضح مسؤولو وزارة الدفاع الروسية أيضًا أن عملية النشر الجديدة تتداخل مع الرادار ووصلات البيانات والمهام الملاحية المحدودة بين الطائرات الروسية.[73][74]
  • في 6 كانون الأول 2015، بينما كانت سفينة حربية تابعة للبحرية الروسية تمر عبر مضيق البوسفور الذي يمرّ عبر اسطنبول، شُوهد جندي على السفينة يحمل على كتفه قاذفة صواريخ موجّهة على مركز المدينة. استدعت تركيا الملحق الروسي بشأن هذا الحادث في احتجاج قوي وهددت بإغلاق المضيق أمام جميع حركة المرور الروسية والعسكرية والمدنية، وذلط سيؤدي إلى شلّ الإمدادات اللوجستية العسكرية الروسية إلى سوريا وسيؤثر بشدة على الاقتصاد الروسي.[75]
  • في 8 ديسمبر 2015، قام خفر السواحل التركي بناءً على أوامر من البحرية التركية بالاتجاه نحو عدة سفن حربية تابعة للبحرية الروسية وقام بسحبها لأجل تفتيشها في مضيق البوسفور.[76]
  • في 13 ديسمبر 2015، أطلقت سفينة حربية روسية في بحر إيجه النار على قارب صيد تركي لتجنب الاصطدام. استدعت روسيا الملحق العسكري التركي وحذرت تركيا من أنها ستكون مسؤولة عن أي حادث. زُعم أن قارب الصيد التركي كان على بعد 600 متر من السفينة الروسية.[77]
  • في 13 ديسمبر 2015، بعد حادثة السفينة الحربية الروسية سابقة في بحر إيجه، قامت دورية زوارق تركيّة من طراز "Tuzla" المضادّة للغواصات الحربية، بالاتجاه نجو غواصة من طراز "Kilo" تابعة للبحرية الروسية، وقد سمحت لها بالمرور عبر مضيق البوسفور.[78]
  • في 16 ديسمبر 2015، أعلنت القوات الجوية للولايات المتحدة سحب مقاتلتي F-15C و F-15E من قاعدة إنجرليك الجوية في أضنة بالقرب من الحدود السورية، قائلةً إنهم كانوا هناك لحراسة وتوفير حماية قصيرة المدى للمجال الجوي التركي لكنهم لم يكونوا هناك من أجل جلب أي تهديدات، خلافًا للقوات الجوية التركية التي كانت أقل تسامحًا مع قواعد الاشتباك.[79][80]
  • في 18 ديسمبر 2015، منعت القوات البحرية التركية 27 سفينة روسية من المرور عبر مضيق البوسفور مما حال دون مرور العديد من السفن التجارية والبضائع العسكرية.[81]
  • في 23 ديسمبر 2015، وصل أكثر من 200 من المرتزقة الناطقين باللغة التركية في ملابس الجيش الأوكراني إلى شرق أوكرانيا بشكل رئيسي في دونباس التي كانت في حالة صراع بين القوات الأوكرانية والمقاتلين الانفصاليين المواليين لروسيا. يقوم الجيش الروسي بإيفاد نشر سري لنشطاء القوات الخاصة التركية، وخاصة المدربين والمرشدين، لتقديم المشورة ومساعدة الجنود الأوكرانيين في الصراع.[82]
  • في 31 يناير 2016، زعم أن طائرة من طراز سو-24 تابعة للقوات الجوية الروسية انتهكت المجال الجوي التركي وفقا للقوات المسلحة التركية. وقد أكد الناتو والبنتاغون الحادث. وتدعي تركيا أن التحذيرات صدرت باللغتين الانكليزية والروسية بعدم دخول المجال الجوي قبل الانتهاك المزعوم. واستدعت تركيا المبعوث الروسي في احتجاج شديد على الانتهاك المزعوم وقالت إن روسيا ستكون مسؤولة عن أي حوادث أخرى غير مرغوب فيها.[83][84]
  • في 1 فبراير 2016، منعت تركيا روسيا من رحلة بموجب معاهدة السماوات المفتوحة المقرر إجراؤها في الفترة من 1 إلى 5 فبراير بسبب قربها من الحدود السورية وستطير فوق المواقع العسكرية التركية. وكان من المقرر أن تطير طائرة التجسس المعدلة من طراز An-30 من قاعدة إسكيشهر الجوية في تركيا إلى الأسفل وبمحاذاة الحدود السورية. تسبب الحرمان من الرحلة المجدولة في توترات جديدة.[85][86]
  • في 5 فبراير 2016، أعلنت روسيا أنها ستنشر مقاتلات من طراز Su-35 في الخط الأمامي لتتولى الحراسة على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع في قاعدة حميميم الجوية، فضلا عن مرافقة الطيران العسكري الروسي.[87][88]
  • في 14 فبراير 2016، نشر سلاح الجو الملكي السعودي 6 مقاتلات من طراز F-15 في أضنة بتركيا لتعزيز التنسيق والتعاون والتشغيل المتبادل مع سلاح الجو التركي في التدريبات العسكرية المشتركة. زاد هذا النشر من التوترات القائمة مع روسيا حالما بدأت في قاعدة إنجرليك الجوية بخدمة القوات الجوية السعودية لشن غارات جوية على داعش من الشمال.[89][90][91]
  • في 17 فبراير 2016، نشرت روسيا طائرة استطلاع من طراز Tu-214 معدّلة للغاية في قاعدة حميميم الجوية في سوريا.[92]
  • في 18 فبراير 2016، قامت طائرة مطوّرة تابعة للبحرية التركية مت طراز CN-235 للقيام بمهمّة بحرية لتتبّع مرور كورفيت حربيّة روسية من طراز بويان وكاسحة ألغام من فئة ناتيا من بحر إيجه إلى البحر الأبيض المتوسط جنوب ساموس. يُزعم أن طائرة البحرية التركية لم يكن لديها خطة طيران مُقدَّمة أثناء الطيران في المجال الجوي الدولي.[93][94]
  • في 20 فبراير 2016، أرسلت روسيا 4 طائرات من طراز ميج-29 إلى قاعدة قلعة إريبوني في أرمينيا، حيث توجد 9 طائرات أخرى من نفس الطراز، كما أرسلت عددًا غير محددًا من طائرات النقل المتوسطة Mi-8، وتقع تلك القاعدة على بعد 40 كم من الحدود الشرقية لتركيا مع كل من أرمينيا وإيران. أدى ذلك إلى زيادة التوترات التي قد أُثيرت بين البلدين وجاءت بشكل خاص بعد أن رفضت الأمم المتحدة مسودة اقتراح روسي لوقف القصف التركي لمواقع قوات سوريا الديمقراطية في سوريا.[95][96][97]
  • في 24 فبراير 2016، فرض سلاح الجو الملكي السعودي وجوده في قاعدة إنجرليك الجوية التركية بالقرب من الحدود السورية من خلال إرسال 4 مقاتلات إضافية من طراز F-15C المتفوّقة جويًّا، مما زاد من إجمالي عدد طائرات من طراز F-15 إلى عشر طائرات وأرسلت بالإضافة إلى ذلك طائرتي شحن من طراز C-130 كامل من المعدات التقنية و 30 مهندسًا وفنيًا من الجيش السعودي. أدت المجموعة الجديدة من عمليات النشر إلى زيادة التوترات.[98]
  • في 18 مارس 2016، أشار بيان من فلاديمير بوتين إلى أن الانسحاب المُعلن عنه سابقًا من سوريا لا يشمل الانسحاب الكامل وأن أنظمة الصواريخ من طراز S-400 التي تم إنشاؤها ضد تركيا، ستظل سارية.[99]
  • في 31 مارس 2016، في عمل غير متوقع، احتجزت الشرطة التركية القاتل المتطرّف المزعوم للطيار الروسي الذي سقط من طائرة Su-24، وذلك في مدينة إزمير الساحلية والسياحية.[100]
  • في 1 أبريل 2016، اتهمت روسيا تركيا بدعم مختلف الجماعات المتطرفة في سوريا بالأسلحة. تم رفض هذا الادعاء من قبل المسؤولين الأتراك الذين قالوا إن تركيا ضد جميع المنظمات الإرهابية، لكنها تدعم المتمرّدين التركمانيين الذين تعتبرهم روسيا متطرفين بسبب طبيعتهم القومية. كما اتّهم المسؤولون الأتراك القوات الروسية باستهداف المدنيين التركمان بشكل منهجي.[101][102]
  • في 2 أبريل 2016، في منعطف آخر غير متوقع للعلاقات، وافق المسؤولون الأتراك والروس على بناء نصب تذكارية لتكريم الجنود الآخرين الذين سقطوا على أراضي كل من الدولتين خلال الحرب الروسية العثمانية (1877–1878).[103]
  • في 4 أبريل 2016، أرسلت البحرية التركية سفينتين حربيتين إلى مدينة أوديسا الساحلية الأوكرانية في إطار تعاون عسكري ثنائي تم التوصل إليه مؤخرًا بين تركيا وأوكرانيا يركز أساسًا على زيادة العلاقات العسكرية. على الرغم من أنه لم يكن يعتبر عملاً عدوانيًا تجاه روسيا، إلا أنها لم تُرحّب به.[104]
  • في 13 أبريل 2016، ألقت الشرطة التركية القبض على عميلين سريين روسيين المشتبه في ارتكابهم جريمة اغتيال في إسطنبول في نوفمبر الماضي لقيادي من منطقة الشيشان القوقازية المضطربة في روسيا، مما أدى إلى زيادة حدة التوتر بين الاثنين. وتشمل التهم القتل والتجسس. ويُزعم أن السلطات التركية حجبت ممثلي القنصلية الروسية من إحدى جلسات الاستماع بالمحكمة.[105][106]
  • في 6 مايو 2016، قرر المدعون العامون في تركيا الوقوف ضد توجيه اتهامات ملحة ضد القاتل التركي المزعوم لطيار Su-24 الروسية التي أسقطت في سوريا في نوفمبر من العام الماضي.[107]
  • في 7 مايو 2016، ادعى سفير روسيا لدى الأمم المتحدة فيتالي تشوركين أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة أن الأسلحة الكيماوية في سوريا ترجع إلى تركيا، وهو ما طعن في تصريح سابق للقوات المسلحة التركية بأنها لا تمتلك أي سلاح من أسلحة الدمار الشامل في مخزونها.[108]
  • في 29 يونيو 2016، تم رفع العقوبات الروسية على صناعة السياحة التركية في علامة رئيسية على استعادة العلاقات.[109]
  • في أوائل يوليو 2016، قامت تركيا وروسيا بتحسين العلاقات الدبلوماسية واقترحت التعاون في محاربة تنظيم الدولة الإسلامية، حيث اقترحت تركيا على روسيا استخدام قاعدة إنجرليك الجوية.[4]
  • في 9 أغسطس 2016، أستؤنفت رسميا العلاقات الاستخباراتية والدبلوماسية والعسكرية، فانتهت الأزمة بنية مواصلة تحسين العلاقات بشكل أفضل من ذي قبل.[110]

في يوليو 2016، تم اعتقال الطيارين الأتراك الذين أسقطوا طائرة روسية من طراز سو 24 في تركيا؛ وفقًا لمسؤول تركي، تم القبض على كلاهما بسبب صلاتهما بالانقلاب الذي شهدته تركيا وليس بسبب إسقاط الطائرة الروسية.[111]

في ديسمبر 2016، قُتل أندريه كارلوف، السفير الروسي في تركيا على أيدي ضابط شرطة تركي خارج الخدمة. وقع الاغتيال بعد عدة أيام من الاحتجاجات في تركيا بشأن تدخل روسيا في الحرب الأهلية السورية ودورها في نتيجة معركة حلب.[112]

في 9 فبراير 2017، قتلت الغارة الجوية الروسية ثلاثة جنود أتراك بطريق الخطأ.[113]

في 23 أيار/مايو 2017، حُكم على ألبسلان سيليك، وهو عضو تركي في كتائب تركمان سوريا الضالعة في مقتل الطيار الروسي أوليغ بيشكوف، بالسجن لمدة 5 سنوات.[114]

  • في عام 2018، كانت روسيا تستعد لشن هجوم على شمال غرب سوريا. ومع ذلك، تم وضع اتفاقية نزع السلاح، حيث تخشى تركيا من تدفق جديد للاجئين.
  • انهار في أبريل 2019 مع اتهام روسيا لتركيا بالفشل في السيطرة على مقاتلي هيئة تحرير الشام.
  • كان البلدان على حافة مواجهة مباشرة بعد أن أسفرت غارة جوية في بليون عن مقتل 34 جنديًا تركيًا. ومع ذلك، تم الاتفاق على وقف إطلاق النار في 5 مارس 2020.
  • أسقطت القوات الروسية المتمركزة قرب برج الراديو بالريف الغربي في عين العرب كوباني طائرة استطلاع تركية مسيرة أثناء تحليقها فوق المنطقة في 17 أغسطس 2020.[115]

في ليبيا

يدعم البلدان الجانبين المتعارضين في حملة غرب ليبيا 2019-2020 مع دعم تركيا لحكومة الوفاق الوطني ودعم روسيا لحكومة مجلس النواب.

  • في ديسمبر 2019، استأجرت تركيا 300 من الثوار السوريين لقتال حرب العصابات.[116]
  • في 5 يناير 2020، أعلنت تركيا أنها أرسلت قوات إلى ليبيا لدعم حكومة الوفاق الوطني.[117]
  • في 25 فبراير 2020 قُتل جنديان تركيان في ليبيا.[118]
  • في 18 مايو 2020، استأجرت روسيا 180 مرتزقًا سوريًا للقتال مع الجيش الوطني الليبي.[119]
  • في 25 مايو 2020، ترسل روسيا مقاتلة من طراز MIG-29 Fulcrums إلى ليبيا لدعم الجيش الوطني الليبي.[120]
  • في 6 يونيو 2020، نجحت حكومة الوفاق الوطني المدعومة من تركيا في طرد حكومة الوفاق الوطني من طرابلس.[121]
  • في 4 يوليو 2020، استهدفت طائرة مجهولة مطار الويتعة الجوية ودمرت عدة معدات تركية منها.[122]

ناغورني قره باغ (أرتساخ)

بعد مقتل 23 شخصًا في منطقة ناغورني قره باغ (أرتساخ) المتنازع عليها، تعهد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بتقديم الدعم لأذربيجان خلال الأزمة بينما دعت روسيا، التي يُنظر إليها تقليديًا على أنها حليف لأرمينيا، إلى وقف إطلاق النار الفوري وإجراء محادثات لتحقيق الاستقرار في الوضع.[123]

انظر أيضًا

مراجع

  1. "Russia Keeps Its Friends Close and Turkey Closer"، Stratfor، مؤرشف من الأصل في 22 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 09 أغسطس 2016.
  2. "Turkey, Russia agree to build strong Syria mechanism: FM - DIPLOMACY"، اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2016.
  3. Girit, Selin (2 يناير 2016)، "Turks face big losses as Russia sanctions bite"، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020.
  4. "Turkey proposes cooperation with Russia in fighting IS: foreign minister"، Reuters، 04 يوليو 2016، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2019.
  5. Sputnik، "تركيا تستجيب لمطلب روسيا"، arabic.sputniknews.com، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2019.
  6. "Statement by the NATO Secretary General after the extraordinary NAC meeting"، NATO، 24 نوفمبر 2015.
  7. "NATO to continue to support Turkey, Secretary-General says"، United Press International، 05 أكتوبر 2020.
  8. "Jens Stoltenberg: Nato stands with Turkey, condemns Russian and Syrian escalation"، The National، 28 فبراير 2020.
  9. "Merkel says downing of Russian plane has complicated Syria solution"، 25 نوفمبر 2015.
  10. "Greece irked by Germany in standoff with Turkey" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  11. Jones, Sam (18 فبراير 2016)، "Turkey and Saudi Arabia consider Syria intervention".
  12. "Ukraine should down Russian jets if they violate Ukraine's airspace - Turchynov".
  13. курс, The Baltic Course - Балтийский، "Latvian MFA: shooting down of Russian warplane over Turkey will escalate tensions between NATO and Russia".
  14. "Georgia backs Turkey over Russia warplane incident - World Bulletin".
  15. "Pakistan expresses 'deep concern', assures support to Azerbaijan over Nagorno-Karabakh conflict"، www.thenews.com.pk.
  16. "Qatar will help Syrian rebels even if Trump ends U.S. role" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2020.
  17. "L.Linkevičius: "Rusijos antskrydis Turkijoje nėra netikėtas""، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2019.
  18. "Armenia claims it found Canadian tech on downed Turkish drone / CBC News" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2020.
  19. "Why Does Turkey Love Omar al-Bashir?"، Jamestown.
  20. "Polish soldiers to join NATO mission in Turkey" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  21. "Di Maio assures Al-Sarraj of Italy's support for GNA and political track"، Alwasat، 06 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2020.
  22. Arslan, Muhammet İkbal (08 أكتوبر 2020)، "KKTC Cumhurbaşkanı Tatar, Azerbaycan'ın Şuşa'yı işgalden kurtarmasını kutladı" (باللغة التركية)، Anadolu Agency، اطلع عليه بتاريخ 21 نوفمبر 2020.
  23. "Kabul calls for end to occupation in Nagorno-Karabakh"، اطلع عليه بتاريخ 04 يناير 2022.
  24. "'Bosnia and Herzegovina supports Azerbaijan`s just position on Nagorno-Karabakh conflict'" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  25. {{استشهاد ويب|مسار=https://hungarytoday.hu/hungary-nagorno-karabakh-conflict-eu-summit-azerbaijan/
  26. "Israel to maintain Azeri edge in Karabakh war" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  27. {https://www.aa.com.tr/en/americas/us-fully-supports-turkey-amid-idlib-offensive-envoy/1749314 نسخة محفوظة 2021-09-30 على موقع واي باك مشين.
  28. {https://balkaneu.com/uk-offers-full-support-to-turkey-over-idlib/ نسخة محفوظة 2021-03-03 على موقع واي باك مشين.
  29. Ozcan, Yusuf (30 سبتمبر 2020)، "France sides with Armenia in conflict with Azerbaijan"، www.aa.com.tr، اطلع عليه بتاريخ 17 أكتوبر 2020.
  30. agencies, InSerbia with (27 نوفمبر 2015)، "Serbian President: Turkey is guilty".
  31. "Turkey stopped violating Greek airspace after Russian Su-24 downing – Athens source"، RT English.
  32. "Turkey risks sparking world war, says Iraq's Maliki".
  33. "Armenia Condemns Turkey's Downing Of Russian Jet".
  34. "India throws its weight behind Syria's Al Assad" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2020.
  35. "UAWire - Belarusian President Lukashenko promises to assist Assad in 'Syria's restoration'"، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2020.
  36. "Russia, Egypt accused of providing weapons to Libya's warlord Haftar"، Russia, Egypt accused of providing weapons to Libya's warlord Haftar.
  37. "Cyprus: Downing of Russian fighter a blow to efforts to combat terrorism"، famagusta-gazette.com، مؤرشف من الأصل في 26 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 27 نوفمبر 2015.
  38. "Sokhumi Publishes List of Sanctions Against Turkey"، Civil Georgia، 19 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 26 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2018.
  39. "Strange Bedfellows: The Armenian Revolution and Cuba"، www.aravot-en.am.
  40. "China Ready for Closer Ties with Armenia"، 23 مايو 2016.
  41. "Saudi Arabia warms to Russia's embrace"، 15 أكتوبر 2019.
  42. "Why are Arab states uniting to support the Syrian regime against Turkey?"، Why are Arab states uniting to support the Syrian regime against Turkey?.
  43. "Russia's Return to the Middle East"، www.afsa.org.
  44. Walsh, Declan (3 سبتمبر 2020)، "Waves of Russian and Emirati Flights Fuel Libyan War, U.N. Finds".
  45. "North Korea's Syrian Connection" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  46. Talebi, Tessa (16 يونيو 2020)، "The Great Game of the UAE and Saudi Arabia in Sudan".
  47. Candar, Cengiz (16 أبريل 2019)، "Turkey's Erdogan loses ally with Bashir's ouster in Sudan"، Al-Monitor.
  48. Batchelor, Tom (05 فبراير 2016)، "End of ISIS? Turkey plans ground invasion of Syria as SAUDI ARABIA offers ground troops"، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2019.
  49. "No Longer Available"، WDSU، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2020.
  50. "Turkish air forces on alert after alleged airspace violation by Russian warplane - Xinhua - English.news.cn"، مؤرشف من الأصل في 14 يناير 2018.
  51. "Russia and Turkey trade accusations over Syria"، 05 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2020.
  52. Sputnik، "بوتين يوعز برفع قيود السياحة الروسية إلى تركيا"، arabic.sputniknews.com، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2019.
  53. Sputnik، "طوق النجاة الذي يبحث عنه أردوغان"، arabic.sputniknews.com، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2019.
  54. "Turkish pilots killed by Assad, not in crash: leaked documents"، Al-Arabiya، مؤرشف من الأصل في 06 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2012.
  55. "Turkey locates bodies of downed jet pilots"، مؤرشف من الأصل في 13 أكتوبر 2019.
  56. "Passenger jet forced to land by Turkish warplanes WAS carrying military equipment and ammunition to Syria, says Ankara"، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2019.
  57. "Turkey says Syrian jet carried Russian arms, drawing Moscow deeper into crisis"، مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2020.
  58. "Syrian Mi-17 kill mark appears on Turkish F-16C during NATO Tiger Meet"، 07 مايو 2015، مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2020.
  59. "Here's how the Turkish F-16 shot down a Syrian Mil Mi-17 Hip helicopter today"، 16 سبتمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020.
  60. "Russian MiG-29 chased Turkish F-16 over Syrian border, says General Staff"، 06 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018.
  61. "Business News World - Russian MiG-29 chased Turkish F-16 over Syrian border, says General Staff"، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017.
  62. "Turkish jets 'harassed by MIG-29' on Syrian border"، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2016.
  63. "Russian Su-30SM, Su-24 violate Turkish airspace. Flanker locks on TuAF F-16 for +5 minutes"، 05 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 01 يوليو 2020.
  64. "Mystery deepens as "unidentified Mig-29 Fulcrum" locks on a Turkish F-16 again"، 06 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020.
  65. Campbell, Scott (12 أكتوبر 2015)، "Russian jet SHOT DOWN by Turkey after it flew into their airspace, according to reports"، مؤرشف من الأصل في 02 يوليو 2020.
  66. "Turkey shot down Russian drone near Syrian border, official says - Fox News"، 16 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  67. "US to deploy F-15 jets to Turkey's Incirlik base"، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2016.
  68. "US deploys 6 F-15 fighter jets to Turkish air base"، مؤرشف من الأصل في 07 فبراير 2016.
  69. "U.S. Confirms That Downed Russian Plane Entered Turkish Airspace"، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2019.
  70. "Turkey downs Russian jet"، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020.
  71. "No US airstrikes in Syria since Russia deployed S-400 systems"، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2020.
  72. "After Su-24M Jet Downing, Russia Deploys S-400 Missile System In Syria, Grounds US Aircraft"، 18 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 12 ديسمبر 2018.
  73. "Suriye sınırında göreve başlayan 'KORAL' Ruslarda panik yarattı"، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  74. sitesi, milliyet.com.tr Türkiye'nin lider haber، "KORAL, sınırda göreve başladı"، مؤرشف من الأصل في 28 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2016.
  75. Reuters (06 ديسمبر 2015)، "Russian serviceman with shouldered rocket launcher 'seen on Bosphorus'"، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2017.
  76. "Turkey Is Literally Pulling Russian Naval Ships Over To Give Them Tickets"، مؤرشف من الأصل في 08 يناير 2019.
  77. "Russian warship fires warning shots at Turkish fishing boat - BBC News"، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2019.
  78. "Russian Submarine Rostav-na-Donu Passed Through Bosphorus"، 15 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 19 مايو 2019.
  79. "U.S. pulls F-15 fighter jets from Turkey".
  80. OHara, Katy، "US Air Force Begins Withdrawing F-15 Fighter Jets From Turkey"، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2020.
  81. "Russia-Turkey Crisis: 27 Russian Ships Blocked After Moscow Detains Turkish Vessels Amid Escalating Tensions"، 18 ديسمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 10 فبراير 2018.
  82. Sputnik، "Turkish Mercenaries Arrive in Ukraine, Plot Subversions Against DPR, Russia"، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2016.
  83. "A Russian Su-34 Fullback bomber has violated the Turkish airspace yesterday"، 30 يناير 2016، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2020.
  84. "Turkey says Su-34 violated airspace, Moscow shrugs off report as 'propaganda'"، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2019.
  85. "'Dangerous precedent': Turkey denies Russian observation flight along Syrian border"، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2020.
  86. "Turkey has denied a Russian Open Skies observation flight over its territory because it was near the Syrian border"، 10 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2020.
  87. Sputnik، "Newest Su-35 Will Remain on Standby 24/7 at Hmeymim Airbase"، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2016.
  88. "Russia's cutting edge Su-35 fighters to be on 24-hour alert at Latakia base"، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2019.
  89. "Turkey air force in joint exercises with Saudi Arabia: army"، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2019.
  90. Riyadh, Ahmed Al Omran in؛ Beirut, Nour Malas in (14 فبراير 2016)، "Saudi Arabia Sends Jets to Turkish Base to Boost Role in ISIS Fight"، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2019.
  91. Rogoway, Tyler، "Saudi Arabia To Send Jets To Turkey As Russia Says 'A New Cold War' Has Begun"، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2019.
  92. "Russia deploys doomsday aircraft in Syria"، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017.
  93. Νewsbomb، "Νέα πρόκληση - Τουρκικό αεροσκάφος CN -235 πέταξε απόψε πάνω από το Κουνελονήσι"، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2019.
  94. Administrator، "Turkish Navy MELTEM II CASA CN-235 Maritime Patrol Aircraft Tracked Russian Navy Corvette"، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2016.
  95. (www.dw.com), Deutsche Welle، "Russia 'regrets' UN refusal to halt Turkey cross-border shelling into Syria - News - DW.COM - 20.02.2016"، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2019.
  96. "PressTV-Russia jets at Armenia base near Turkey"، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2017.
  97. Interfax (20 فبراير 2016)، "4 MiG-29 fighters join Russian airbase in Armenia"، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2019.
  98. "ZAMAN"، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2016.
  99. "There is No Russian Withdrawal from Syria"، 18 مارس 2016، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2020.
  100. "Turkey detains alleged killer of Russian pilot downed over Syria border"، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2019.
  101. (www.dw.com), Deutsche Welle، "Russia claims Turkish NGOs are 'main supplier' of extremists in Syria - News - DW.COM - 01.04.2016"، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2020.
  102. "Thousands of Turks ready to join Turkmen rebels in fight against Syrian regime"، 23 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2016.
  103. Sputnik، "Russia, Turkey to Build Monuments Honoring Each Other's Fallen Soldiers"، مؤرشف من الأصل في 18 أبريل 2016.
  104. Sputnik، "Turkish Navy Enters Ukraine Port as Part of Military Cooperation"، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2016.
  105. Istanbul, AFP in (13 أبريل 2016)، "Two Russians arrested over killing of Chechen fighter in Istanbul"، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2019.
  106. "Turkey arrests two Russian agents over killing of Chechen"، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2019.
  107. "Turkish prosecutors bring no charges against Celik for Russian pilot's murder — lawyer"، مؤرشف من الأصل في 07 أغسطس 2016.
  108. "PressTV-Russia: CWs in Iraq come from Turkey"، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2016.
  109. "روسيا ترفع العقوبات السياحية عن تركيا"، تواصل، 29 يونيو 2016، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2019.
  110. "Putin mends broken relations with Turkey's Erdogan"، 09 أغسطس 2016، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 31 أكتوبر 2016.
  111. "Turkish pilots who downed Russian jet detained"، مؤرشف من الأصل في 06 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2016.
  112. "Statement of the MFA of the Czech Republic on the Assassination of Russian Ambassador to Turkey"، Ministry of Foreign Affairs of the Czech Republic، 19 ديسمبر 2016، مؤرشف من الأصل في 12 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2016.
  113. "Syria war: Russian 'friendly fire' kills Turkish soldiers"، 09 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2017.
  114. Turkish national sentenced for killing Russian pilot نسخة محفوظة 2018-10-19 على موقع واي باك مشين.
  115. "Drone crash | Russian forces shoot down Turkish reconnaissance drone flying over rural Ain Al-Arab (Kobani) • The Syrian Observatory For Human Rights"، The Syrian Observatory For Human Rights (باللغة الإنجليزية)، 17 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 أكتوبر 2020.
  116. "300 pro-Turkey Syrian rebels sent to Libya to support UN-backed gov't: watchdog - Xinhua / English.news.cn"، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  117. "Turkish troops deploy to Libya to prop up embattled government" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  118. "Erdogan says two Turkish troops killed in Libya conflict" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  119. "Revealed / Russian security company recruits nearly 200 Syrian fighters to fight in Libya on Haftar's side • The Syrian Observatory For Human Rights" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  120. "Russia Sends Advanced Fighter Jets to Back Mercenaries in Libya" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  121. "UN-backed Libyan forces oust renegade general from Tripoli" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  122. "Airstrikes hit Libya base held by Turkey-backed forces" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 22 نوفمبر 2020.
  123. "Armenia and Azerbaijan fight over disputed Nagorno-Karabakh" (باللغة الإنجليزية)، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2020.
  • بوابة تركيا
  • بوابة روسيا
  • بوابة الحرب الأهلية السورية
  • بوابة عقد 2010
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.