مومباي
مومباي (بلغة الماراثي नवी मुंबई) (بالإنجليزية: New Mumbai) بالسنسكريتية العالمية (Navi Mumbai)، وكان اسمها السابق بومباي حتى عام 1995، هي عاصمة ولاية ماهاراشترا، وتُعد أكبر مدينة من حيث عدد السكان في الهند بعدها دلهي وفقًا للأمم المتحدة، وسابع أكبر مدينة من حيث عدد السكان في العالم ويبلغ عدد سكانها حوالي 20 مليون نسمة.[17] وكانت المدينة الأكثر اكتظاظًا بالسكان في الهند وفقًا للتعداد السكاني للحكومة الهندية لعام 2011 حيث قدر عدد سكانها بـ 12.5 نسمة في نطاق بلدية مومباي الكبرى.[18] وهي مركز منطقة مومباي الحضرية وسادس منطقة حضرية من حيث عدد السكان في العالم ويبلغ عدد سكانها أكثر من 23 مليون نسمة.[19] تقع مومباي على ساحل كونكان في الساحل الغربي الندي، ولها ميناء طبيعي عميق. في عام 2008 سُميت مومباي مدينة ألفا العالمية، [20][21] ويقطنها أكبر عدد من المليونيرات والمليارديرات مقارنة ببقية المدن الهندية، [22][23] وتضم مومباي ثلاثة مواقع للتراث العالمي لليونسكو وهي كهوف إليفانتا، ومحطة شاتراباتي شيفاجي مهراج، والمجموعة المميزة للمدينة من المباني الفيكتورية «وآرت ديكو» المصممة في القرنين التاسع عشر والعشرين.[24][25]
مومباي | |
---|---|
الاسم الرسمي | (بالروسية: Мумбаи) (بالروسية: Бомбей) (بالأذرية: Bombey) (بالإنجليزية: Mumbai) (بالإنجليزية: Bombay) (بالبولندية: Mumbaj)[1] (بالبولندية: Bombaj)[1] |
الإحداثيات | 19°04′33″N 72°52′39″E [2] [3] |
تاريخ التأسيس | 1507[4] |
تقسيم إداري | |
البلد | الهند (14 أغسطس 1947–)[5] الإمبراطورية البرتغالية (1534–1661) مملكة إنجلترا (11 مايو 1661–27 مارس 1668) حكم الشركة في الهند (27 مارس 1668–28 يونيو 1858) الراج البريطاني (28 يونيو 1858–14 أغسطس 1947)[6][7] |
التقسيم الأعلى | ماهاراشترا (1 مايو 1960–1 أكتوبر 1990)[8] |
عاصمة لـ | |
خصائص جغرافية | |
المساحة | 603 كيلومتر مربع[10] |
ارتفاع | 14 متر |
عدد السكان | |
عدد السكان | 15414288 (2018) |
الكثافة السكانية | 25562 نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
منطقة زمنية | توقيت الهند[11] |
الرمز البريدي | 400001 |
رمز الهاتف | 0022 |
رمز جيونيمز | 1275339 |
لوحة مركبات | MH-01 MH-02 MH-03 |
المدينة التوأم | |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي[16] |
معرض صور مومباي - ويكيميديا كومنز | |
كانت الجزر السبع التي شكلت مومباي موطنًا لمجتمعات من سكان كولي الناطقين باللغة المراثية، [26][27][28] وكانت هذه الجزر السبع تحت سيطرة الإمبراطوريات والممالك المتعاقبة لعدة قرون قبل التنازل عنها للإمبراطورية البرتغالية، وبعد ذلك لشركة الهند الشرقية في عام 1661، [29] وفي منتصف القرن الثامن عشر أُعيد تشكيل بومباي من خلال مشروع هورنبي فيلارد، [30] الذي عمل على استصلاح المنطقة البحرية الواقعة بين الجزر السبع، [31] وبناء الطرق الرئيسية والسكك الحديدية، وباكتمال مشروع الاستصلاح في 1845 تحولت بومباي إلى ميناء بحري رئيسي على بحر العرب، وخلال القرن التاسع عشر تميزت المدينة بالتنمية الاقتصادية والتعليمية، وأصبحت قاعدة قوية لحركة الاستقلال الهندية في أوائل القرن العشرين وعندما نالت الهند استقلالها في عام 1947 اتحدت المدينة مع ولاية بومباي، وفي عام 1960 تم إنشاء ولاية جديدة وهي ولاية ماهاراشترا وعاصمتها بومباي.[32]
مومباي هي العاصمة المالية والتجارية [33] وعاصمة الترفيه في الهند، كما تُعد أحد المراكز التجارية العشرة الأولى في العالم من حيث التدفق المالي العالمي، [34] وتولد 6.16% من الناتج المحلي الإجمالي للهند، [35] وتمثل 25% من الناتج الصناعي، و70% من التجارة البحرية في الهند من خلال صندوق ميناء مومباي وميناء جواهر لال نهرو، [36] وتمثل 70% من معاملات رأس المال للاقتصاد الهندي، [37][38] وتُعد ثامن أكبر مدينة في العالم من حيث عدد المليارديرات، [39] وكان المليارديرات في مومباي لديهم أعلى متوسط ثروة مقارنة بأي مدينة في العالم في عام 2008.[40][41]
مومباي موطن لمؤسسات مالية هامة مثل بنك الاحتياط في الهند، وبورصة مومباي، واللجنة الوطنية للأوراق المالية في الهند ومقار رئيسية للعديد من الشركات الهندية والشركات متعددة الجنسيات، وتشتهر بصناعة السينما والتلفزيون المعروفة باسم بوليوود، ومومباي توفر مستوى دخل ومعيشة أعلى وتجذب الفرص التجارية في مومباي المهاجرين من جميع أنحاء الهند.
التاريخ
التاريخ المبكر
بنيت مومباي على أرخبيل الجزر السبع وهي جزيرة بومباي، وبيرل، ومازاغان، وماهيم، وكولابا، ورلي، وجزيرة المرأة العجوز (المعروفة أيضا باسم ليتل كولابا)، [42] ولا يُعرف تاريخ دقيق لاستيطان هذه الجزر لأول مرة، فيما تشير رواسب البليستوسين على طول المناطق الساحلية حول كانديفالي في شمال مومباي إلى أن الجزر كانت مأهولة بالسكان منذ العصر الحجري لجنوب آسيا.[43][44][45]
شكلت الجزر في القرن الثالث قبل الميلاد جزءًا من الإمبراطورية الماورية أثناء توسعها في الجنوب، عندما كان يحكمها الإمبراطور البوذي أشوكا من مملكة ماجادها.[46] تم التنقيب عن «كهوف كانهيري» في بوريفالي من الصخور البازلتية في القرن الأول الميلادي، [47] وكانت بمثابة مركز مهم للبوذية في غرب الهند خلال العصور القديمة، [48] عُرفت المدينة بعد ذلك باسم هيبتانيزيا والتي تعني باليونانية القديمة «مجموعة من سبع جزر» كما يرى الجغرافي اليوناني بطليموس في عام 150م.[49] تم تحديد فترة كهوف ماهاكالي في أنديري بين القرن الأول قبل الميلاد والقرن السادس الميلادي.[50][51]
كانت الجزر خلال الفترة من القرن الثاني قبل الميلاد إلى القرن التاسع الميلادي تحت سيطرة السلالات الأصلية المتعاقبة وهي سلالة ساتافاهانا، وساترابس الغربية، ومملكة أبهيرة، وسلالة فاكاتاكا، وسلالة كالاتشوري، وكونكان مورياس، وتشالوكياس وسلالة راشتراكوتا، [45] قبل أن تحكمها سلالة شيلهارا من 810 إلى 1260.[30] ومن أشهر المباني القديمة في المدينة التي بنيت خلال هذه الفترة هي كهوف جوغيشواري (520-525)، [52] وكهوف إليفانتا (بين القرن السادس إلى القرن السابع)، [53] ومعبد واكيشوار (القرن العاشر)، [54][55] وخزان بانجانجا (القرن الثاني عشر).[56][57]
أسس الملك بهيمديف أو بهيما ماهيكافاتي [الإنجليزية] مملكته في المنطقة في أواخر القرن الثالث عشر، وأنشأ عاصمته في ماهيكاواتي (ماهيم حاليًا).[30] وجلب الملك إلى عاصمته «باتهير برابهو» وهو من أوائل المستوطنين المعروفين في المدينة من منطقة سوراشترا في ولاية غوجارات في حوالي 1298، [58] ضمنت سلطنة دلهي الجزر في (1347–1348) وسيطرت عليها حتى عام 1407، وخلال ذلك الوقت كان يديرها حكام غوجارات المسلمين الذين تُعينهم سلطنة دلهي.[46][49]
تأسست سلطنة غوجارات المستقلة عام 1407، وحكمت الجزر، وخلال حكم السلطنة بُنيت العديد من المساجد، ومن أبرزها مسجد حاجي علي دراغا في ورلي الذي بني تكريماً لللحاج علي عام 1431، [59] ومن عام 1429 إلى عام 1431 كانت الجزر محل نزاع بين سلطنة غوجارات وسلطنة بهماني ديكان.[60][60] وفي عام 1493 حاول بهادور خان جيلاني من سلطنة بهماني احتلال الجزر لكنه هُزم.[49]
الحكم البرتغالي والبريطاني
كَانَت إمبِرَاطُورِيَّة المغول الَتي تأسّست عام 1526 القوَّة المُهيمنة في شبه القارة الهندية خِلال مُنتَصَف القرن السادس عشر، [61] وتزايد قلق سلطان بهادور شاه غوجارات من سلطة الإمبرَاطُور المغولي نصير الدين همايون، واضطر لتوقيع «مُعَاهَدَة فاساي» مَع الإمبراطورية البرتغالية في 23 ديسمبر 1534، ووفقًا للمُعاهدة قُدمت جَزَر بومباي السبع ومدينة فاساي الاستراتيجيَّة القريبة وتوابعها إلى البُرتغاليّين، وسلمت الأراضي في وَقت لاحق في 25 أكتوبر 1535.[45]
شَارَك البرتغاليّون بنشاط في تَأسِيس ونمو طوائفهم الدينيَّة الرومانيَّة الكاثوليكيَّة في بومباي، [45] وأطلقوا على الجزر أسماء مختلفة والَّتِي أخذت في النهاية شكل كلمة «بومبايم»، وَخِلَال حُكِم البُرتغاليّين أُجرت الجزر للعديد من الضباط البُرتغاليّين، بنى الفرنسيسكان واليسوعيون العديد من الكنائس في المدينة، ومن أبرزها «كنيسة القديس ميخائيل» في ماهيم (1534)، [62] و«كنيسة القديس يوحنا المعمدان» في أنديري (1579)، [63] و«كنيسة القديس أندرو» في باندرا (1580)، [64] و«كنيسة جلوريا» في بيكولا (1632).[65] كما بنى البرتغاليّون الحصون والقلاع حول المدينة مِثل «قلعة بومباي» و«كاستيلا دي أجوادا» (كاستيلو دا أغوادا أو قلعة باندرا) و«قلعة ماده»، وَكَان الإنجليز في صراع دائم مَع البُرتغاليّين للهيمنة على بومباي بعدما أدركوا ميناءها الطَّبيعِيّ الاستراتيجي وعزلتها الطَّبيعية عَن الهجمات البرية، وبحلول مُنتَصَف القرن السابع عشر أستولت القوَّة المُتنامية لِلإمبراطوريَّة الهولنديّة على محطّة من الإنجليز في غَرب الهند، وَفِي 11 مايو 1661 كَانَت الجزء جُزء من مهر كاثرين من براغانزا ابنة الملك جون الرابع ملك البُرتغال عِند زواجها من تشارلز الثاني ملك إنجلترا، وأصبحت الجزر في حيازة الإمبراطوريَّة الإنجليزيَّة.[66] وبقيت جَزَر (وادالا، وسالسيت، وفاساي، ومازاغان، وباريل، ورلي، وسيون، ودهارافي) تحت حيازة البرتغاليَّة، وتمّكن الإنجليز من الحصول على (ماهي، وسيون، ووادالا ودهارافي) من 1665 إلى 1666.[67]
استأجرت إنجلترا الجزر وفقًا للميثاق الملكيّ الصادر في 27 مارس 1668 لصالح شَّرِكَة الهند الشرقيَّة الإنجليزيَّة في عام 1668 بإيجار سنويٌّ قدره 10 جنيه إسترليني، [68] وسُرعان مَا زاد عدد السكان من 10 ألف نسمة في 1661 إلى 60 ألف نسمة في 1675.[69] وتعرَّضت الجزر لاحقًا للهجوم في أكتوبر 1672 من أميرال سلطنة مغول الهند القائد المسلم الكولي «ياكوت خان»، [70][71][72][73][74] وتعرَّضت لهجوم من «ريكلوف فان جوين» الحاكم العَام للهند الهولنديّة الشرقية في 20 فبراير 1673، [75] ولهجوم آخر من الأدميرال سامبال من عرقيَّة شيدي في 10 أكتوبر 1673.[74]
في عام 1687 نقلت «شَرِكَة الهند الشرقيَّة الإنجليزيَّة» مَقَرها الرَئِيسيّ من سورت إلى بومباي، ولاحقًا أصبَحَت المدينة المقر الرَئِيسيّ لرئاسة بومباي، [76] وَنَقلت مقرَّات مؤسساتها الرَئِيسيّة إلى بومباي، [77] وَفِي أواخر نهاية القرن السابع عشر شن ياكوت خان عَمَليّات توغل في 1689-90.[78] وكانت نهاية الوجود البُرتغاليّ في بومباي باستيلاء إمبراطورية ماراثا بِقيادة بيشوا باجي راو الأول على جزيرة سالسيت في عام 1737، وجزيرة فاساي عام 1739.[79] وبحلول مُنتَصَف القرن الثامن عشر نمت بومباي لتصبح مَدِينَة تجاريَّة رئيسية، واستقبلت موجات هجرة كَبِيرَة من جَمِيع أنحاء الهند.[80] وَفِي 28 ديسمبر 1774 احتل البريطانيُّون سالسيت، وبتوقيع «مُعَاهَدَة سورات (1775)» سيطر البريطانيُّون رسميًا على سالسيت وفاساي، ممَّا أدَّى لاندلاع الحرب الأنجلو-ماراثا الأولى [الإنجليزية].[81] واستطاع البريطانيُّون تأمين سالسيت من إمبراطورية ماراثا دُون عنف من خِلال مُعَاهَدَة بوراندار (1776)، [82] ولاحقًا من خِلال مُعَاهَدَة سلباي (1782) الموقعة لتسوية نتيجة الحرب الأنجلو-مراثا الأولى.[82]
بداية من 1782 أُعيد تشكيل المدينة بمشاريع هندسية مدنية واسعة النطاق، هدفت لدمج جَمِيع جزر مومباي السبع في كُتلَة واحدة مدمجة وربطها بجسر يسمى «هورنبي فيلارد» الَّذِي اكتمل إنشائه في عام 1784.[30] في عام 1817 تمكَّنت «شَّرِكَة الهند الشرقيَّة البريطانيَّة» بِقيادة ماونتستيورات إلفينستون من هزيمة «باجي راو الثاني» آخر بيشوا لإمبراطورية ماراثا في «معركة خادكي»، [82] وأستولت الشَّرِكَة البريطانيَّة على هضبة ديكان بأكملها تقريبًا، وألحقتها برئاسة بومباي، ومثلت هَذِه المعركة في ديكان نهاية لهجمات القوى المحَلِية.[45]
بحلول عام 1845 اندمجت الجزر السبع في مِسَاحَة أرض واحدة من خِلال «مَشرُوع هورنبي فيلارد» عبر استصلاح الأراضي البحريَّة على نطاق واسع.[31][83] وَفِي 16 أبريل 1853 بُني أول خط سكة حديد ركاب في الهند لربط بومباي بمدينة تانا المُجاورة (ثين حاليًا).[84] وكانت المدينة أكبر سوق لتجارة القطن فِي العَالم خِلال الحرب الأهلية الأمريكية (1861-1865) وأدى ذَلِك لازدهار اقتصادها وَتَعزِيز مكانتها الاقتصاديَّة.[85]
أصبَحَت بومباي أحد أكبر الموانئ البحريَّة على بحر العرب بَعد اِفتِتاح قناة السويس عام 1869، [86] وَفِي سبتمبر 1896 ضرب «وباء طاعون مومباي» أدَّى لوفيات بَلَغَت 1900 حالَة وفاة في الأسبوع، [87] وفر حوالي 850 ألف شخص مِنهَا وتأثَّرت صناعة النسيج سلبًا، [88] بينما كَانَت المدينة عاصمة رئاسة بومباي عززت حركة الاستقلال الهندية "حَرَكَة اتركوا الهند" في عام 1942 وتمرد البحريَّة الهنديَّة الملكيّة في عام 1946.[89][90]
الهند المُستقلَّة
بَعد اِستِقلال الهند في عام 1947، أُعيد هيكلة أراضي رئاسة بومباي الَّتِي احتفظت بِهَا الهند لتصبح ولاية بومباي، حيثُ زادت مِسَاحَة ولاية بومباي بَعد دمج العديد من الوَلاَيات الأميريَّة السَّابِقَة الَّتِي انضمت إلى الاتِحاد الهندي فِيهَا، وأصبحت المدينة عاصمة ولاية بومباي.[91] وَفِي أبريل 1950 دمجت مِنطَقَة بومباي سوبربان ومدينة بومباي لتشكيل شَّرِكَة بومباي البلدية الكبرى.[92]
كَانَت حَرَكَة «ساميوكتا ماهاراشترا» الهادفة لِإِنشاء ولاية ماهاراشترا المُنفصلة في أوجها في الخَمسينِيَّات، وَفِي مناقشات لوك سابها في عام 1955 طالب حزب المؤتمر الوطني الهندي بتشكيل المدينة كولاية مَدِينَة مستقلة، [93] أوصت لَجنَة إعادة تَنظِيم الوَلاَيات بولاية ثنائية اللغة في ولاية ماهاراشترا-غوجارات وعاصمتُها بومباي في تقريرها لعام 1955. وضغطت لَجنَة مواطني بومباي لِإِنشاء وَضع مستقل لبومباي، وهي مَجمُوعَة مناصرة من كبار الصناعيين الغوجاراتيين.[94]
أندلعت احتجاجات للحركة قتل فِيهَا 105 شخص في اشتباكات مَع الشرطة، ولاحقًا أُعِيدَ تَنظِيم ولاية بومباي على أَسّس لغوية في 1 مايو 1960.[95] حيثُ قُسمت المناطق الناطقة باللغة الغوجاراتية في ولاية بومباي إلى ولاية غوجارات، [96] وشُكلت ولاية ماهاراشترا وعاصمتُها بومباي لتضم المناطق الناطقة باللغة الماراثية في ولاية بومباي وثماني مقاطعات من المُقاطعات الوسطى وبرار وخمس مقاطعات من ولاية حيدر أباد، والعديد من الوَلاَيات الأميريَّة المحاطة بينهما.[97] وغُير اسم نافورة فلورا إلى «حوتة ماو شوك» (ساحة الشهداء) لتصبح نُصب تذكاري لشهداء حَرَكَة «ساميوكتا ماهاراشترا».[98]
شهدت العقود التَالِيَة توسعاً هائلاً في المدينة وضواحيها، ففي أواخر الستينيّات تم تَطوِير ناريمان بوينت وكاف باريد، [99] وتأسست هيئة تنمية مِنطَقَة بومباي الحضريّة في 26 يناير 1975 من حكومة ولاية ماهاراشترا كهيئة عليا لتخطيط وتنسيق أَنشطة التَّنمِيَة في مِنطَقَة بومباي الحضريّة.[100] وَفِي أغسطس 1979 أسست شَّرِكَة مؤسَّسة المدينة والتَّنمِيَة الصناعيّة بلدة نافي مومباي كبلدة شقيقة لمدينة نيو بومباي بَين منطقتيّ ثين ورايجاد لتشتيت سكان بومباي والسيطرة عليهم، واختفت صناعة النسيج في بومباي إلى حَد كَبِير بَعد إضراب حوالي 250 ألف عامل في أَكثَر من 50 مصنع نسيج في 1982.[101] وأصبحت مصانع القطن البائدة في مومباي مُنذ ذَلِك الحين محور إعادة تَطوِير مكثفة.[102][103] وبدأ اقتصاد المدينة يُرَكِز على مَجَالَات البِترُوكِيماويات والإلكترونيّات والإلكترونيّات والسيَّارات، وَفِي عام 1954 انضمت شَّرِكَة هندوستان للبترول إلى مصفاة مومباي في ترومباي ومصفاة BPCL.[104]
في 26 مايو 1989 تم تشغيل «ميناء جواهر لال نهرو» الَّذِي يتعامل مَع 55-60 بالمائة من البضائع المعبأة في حاويات في الهند، بِهَدَف التخلص من الازدحام في ميناء بومباي ولتكون بمثابة ميناء محوري للمدينة.[105] كَانَت الحدود الجُغرافيَّة لبومباي الكبرى متداخلة مَع الحدود البلدية لبومباي الكبرى، وَفِي 1 أكتوبر 1990 أُعيد تقسيم مِنطَقَة بومباي الكبرى لتشكيل منطقتين هما مَدِينَة بومباي وبومباي سوبربان، واستمر إدارتها من نفس الإِدَارَة البلدية.[106]
شهدت السنوات من 1990 إلى 2010 زِيادَة في أَعمَال العنف بَعد هدم مسجد بابري في أيوديا، حيثُ هزت المدينة أَعمَال شغب هندوسية-إسلامية في 1992-1993 شَارَك فِيهَا أَكثَر من 1000 شخص، وَفِي مارس 1993 أدَّت سِلسِلَة من 13 تفجيرًا منسقًا في العديد من معالم المدينة إلى مقتل 257 شخصًا وإصابة أَكثَر من 700 آخرين، [107] وَفِي عام 2006 قتل 209 شخص وجرح أَكثَر من 700 عِند تفجير سبع قنابل في قطارات الركاب، [108] وَفِي عام 2008 أسفرت سِلسِلَة من 10 هجمات منسقة نفذها إرهابيون مسلحون لمدَّة ثلاثة أيام عَن مقتل 173 شخصًا وإصابة 308 آخرين، وإلحاق أضرار جسيمة بالعديد من المعالم التراثيّة والفنادق المرموقة.[109] وكانت التفجيرات الثلاثة المُنَسِقَة في يوليو 2011 في دار الأوبرا في «زافيري بازار» و«دادار» هي الأحدث في سِلسِلَة الهجمات الإرهابية في مومباي والَّتِي أسفرت عَن 26 قتيلاً و130 جريحًا.[110][111]
تُعد مومباي العاصِمَة التجاريَّة للهند حيثُ تطوَّرت وأصبحت مركزًا ماليًا عالميًا، [112] وكانت لعدة عقود موطن الخِدمات الماليَّة الرَئِيسيّة في الهند، وتُركَّزَ على تَطوِير البِنية التَّحتيَّة وَالاِستِثمَار الخاصّ.[113] وَمَع كونها مجتمعًا قديمًا لصيد الأسماك ومركزًا استعماريًا لِلتِجَارَة، أصبَحَت مومباي أكبر مَدِينَة في جَنُوب آسِيَا وموطن صناعة السينما الأكثر إنتاجًا فِي العَالم.[114]
الجُغرافيا
تَقع مومباي في شبه جزيرة ضيقة في الجنوب الغربيّ من جزيرة سالسيت، والَّتِي يحدها بحر العرب من الغرب، وثين كريك من الشَّرق وفاساي كريك من الشمال، وتشغل مُعظم الجزيرة مِنطَقَة ضواحي مومباي، وتقع نافي مومباي شَرق «ثين كريك»، بينما تَقع ثين شَمَال فاساي كريك، وتتكوَّن مومباي من منطقتين متميزتين: مِنطَقَة مَدِينَة مومباي وَمِنطَقَة ضواحي مومباي، حيثُ تشكلان منطقتين مُنفصلتين للإيرادات في ولاية ماهاراشترا.[115] ويُشار إلى مِنطَقَة «حي المدينة» أيضًا بِاِسم «المدينة الجزيرة» أو جَنُوب مومباي.[35] تَبلُغ إجمالي مِسَاحَة مومباي 603.4 كم2 (233 ميل مربع)، [116] حيثُ تمتد المدينة الجزيرة على مِسَاحَة 67.79 كم2 (26 ميل مربع) مِنهَا، بينما تمتد مِنطَقَة الضواحي على 370 كم2 (143 ميل مربع)، ويمثلان معًا مساحة 437.71 كم2 (169 ميل مربع) تحت إِدَارَة هيئة بريهانمومباي البلدية. فيمَا تنتمي المناطق المُتبقية إلى مؤسسات دفاعية مختلفة، وميناء مومباي الاستئماني، ولجنة الطاقة الذرية ومنتزه بوريفالي الوطنيّ، والَّتِي تَقع خارج نطاق ولاية هيئة بريهانمومباي البلدية.[117] وتبلغ مِسَاحَة مِنطَقَة مومباي الحضريّة الَّتِي تضم أجزاء من مَنَاطِق ثين وبالغار ورايجاد ومومباي الكبرى 4355 كم2 (1681.5 ميل مربع).
تَقع مومباي عِند مصب «نهر أولهاس» في الساحل الغربيّ للهند، في اَلمِنطَقَة الساحليَّة المَعروفَة بِاِسم كونكان في جزيرة سالسيت الَّتِي تشترك فِيهَا جزئيًا مَع منطقة ثين، [45] ويحُد مومباي من الغرب بحر العرب، [117] فيمَا تَقع أجزاء كثيرة من المدينة فوق مُستَوى سطح البَحر مباشرةً، وتتراوح ارتفاعاتها بَين 10 متر (33 قدم) حتَّى 15 متر (49 قدم)، [118] ويَبلغَ متوسط ارتفاع المدينة 14 متر (46 قدم).[119] تَقع مِنطَقَة «شَمَال مومباي (سالسيت)» على تل، [117] وتُوجَد أعلى نقطة في المدينة فِي سالسيت في نطاقات بواي - كانهيري بارتفاع 450 متر (1,476 قدم).[120] يقع منتزه سانجاي غاندي الوطنيّ (منتزه بوريفالي الوطني) جزئيًا في ضواحي مومباي وجزئيًا في مِنطَقَة ثين، ويمتدّ على مِسَاحَة 103.09 كم2 (39.80 ميل مربع).[121]
تمد المدينة بالمياه ستة بحيرات كبرى وهي بحيرة فيهار، وسد فيتارنا الأوسَط، وسد فايتارنا العلوي، وبحيرة تولسي، وتانسا وبواي، حيثُ تَقع بحيرة تولسي وبحيرة فيهار في منتزه بوريفيلي الوطنيّ ضمنَ حدود المدينة، ويُستخدم الإمداد من بحيرة بواي للأغراض الزراعيَّة والصناعيّة فقط.[122] وينبع ثلاثة أنهار صغيرة (نهر داهيسار، ونهر بويسار ونهر أوشيوارا) داخل المنتزه، بينما ينبع «نهر ميثي الملوث» من بحيرة تولسي ويجمع المياه المُتدفّقة من بحيرات فيهار وبواي، [117] ويمتدّ ساحل المدينة على مسافة بادئة مَع العديد من الجداول والخلجان، حيثُ يمتد من «ثين كريك» شرقًا إلى «ماد مارف» غربًا.[123] وتُغطي الساحل الشرقي من جزيرة سالسيت مُستنقعات غنية بالتنوع البيولوجي في حِين أن الساحل الغربيّ يطغى عليه المناطق الرملية والصخرية.[124]
يغلب على غطاء التربة في مِنطَقَة المدينة الطابع الرملي بسبب قربها من البَحر، أمَّا في الضواحي فغطاء التربة غرينيًا وطفليًا إلى حَد كَبِير.[117] وتتكوَّن الصخور الأساسيّة للمنطقة من تدفقات البازلت الأسود في ديكان، ومتغيراتها الحمضية والأساسيّة الَّتِي تعود إلى أواخر العصر الطباشيري وأوائل العصر الإيوسيني، [117] تصنف مِنطَقَة مومباي بأنَّها نشطة زلزاليا بسبب وُجُود 23 خط صدع في اَلمِنطَقَة المُجاورة، [125] وقد صُنفت اَلمِنطَقَة بأنَّها مِنطَقَة زلزالية من الدرجة الثالثة، [126] والَّذِي يعني أن حدوث زلزال بقوة 6.5 دَرَجَة على مقياس ريختر أمر متوقع.[127]
المناخ
تَتَمَتَّع مومباي بمناخ استوائي، وبشكل أَكثَر تحديدًا تصنف تحت تصنيف كوبن للمناخ بمناخ استوائي رطب وجاف. يتفاوت المناخ بَين فَترَة جفاف تمتد من أكتوبر إلى مايو وفترة رطوبة تَبلُغ ذروتها في يونيو، [128] ويتّبع الموسم الأكثر برودة من ديسمبر إلى فبراير، الموسم الأكثر سخونة من مارس إلى مايو، وتُشكل الفَترَة من يونيو إلى نهاية سبتمبر تقريبًا موسم الرياح الموسميَّة الجنوبيَّة الغَربيَّة، وتُشكل الفَترَة من أكتوبر ونوفمبر موسم مَا بَعد الرياح الموسميَّة.[45]
تُعتبر الفيضانات أَثناء الرياح الموسميَّة مشكلة رئيسيَّة لمومباي، [129][130] حيثُ تهطل بَين يونيو وسبتمبر الأمطار الموسميَّة الجنوبيَّة الغَربيَّة على المدينة، وتتلقى هبات مَا قَبل الرياح الموسميَّة في مايو، ومن حِين لآخر تهب زخات من الرياح الموسميَّة الشماليَّة الشرقيَّة في أكتوبر ونوفمبر. بلغَ الحد الأقصى السنوي لهطول الأمطار على الإِطلاق 3,452 مليمتر (136 بوصة) في عام 1954.[117] وبلغت أعلى نسبة هطول للأمطار في يوم وَاحِد 944 مليمتر (37 بوصة) في 26 يوليو 2005.[131] ويَبلغَ متوسط إجمالي هطول الأمطار السنوي 2,146.6 مليمتر (85 بوصة) لمدينة الجزيرة، و2,457 مليمتر (97 بوصة) للضواحي.[117]
يبلغ متوسط دَرَجَة الحرارة السنويَّة 27 °م (81 °ف)، ويَبلغَ متوسط هطول الأمطار 2,167 مليمتر (85 بوصة).[132] أمَّا متوسط دَرَجَة الحرارة العظمى في مَدِينَة الجزيرة فتبلغ 31 °م (88 °ف)، في حِين أن متوسط دَرَجَة الحرارة الصُغرى هُو 24 °م (75 °ف). وَفِي الضواحي يبلغ متوسط دَرَجَة الحرارة القصوى اليومية من 29 °م (84 °ف) إلى 33 °م (91 °ف)، بينما يتراوح متوسط دَرَجَة الحرارة الدنيا اليومية من 16 °م (61 °ف) حتَّى 26 °م (79 °ف).[117] وقد سُجل الرقم القياسي البالغ 42.2 °م (108 °ف) في 14 أبريل 1952، [133] وَكَان أدنى مُستَوى قياسي هُو 7.4 °م (45 °ف) سُجل في 27 يناير 1962.[133][134]
تُعد الأعاصير المداريَّة نادرة في المدينة، وَكَان أسوأ إعصار ضرب المدينة على الإِطلاق هُو إعصار مومباي عام 1948 حيثُ بَلَغَت سرعة العواصف 151 كم/س (94 ميل/س) في جوهو، وخلفت العاصفة 38 قتيلاً و47 مفقودًا، وبحسب مَا ورد أثرت العاصفة على بومباي لأكثر من 20 ساعة وتُركت المدينة مدمرة.[135][136][137]
الشهر | يناير | فبراير | مارس | أبريل | مايو | يونيو | يوليو | أغسطس | سبتمبر | أكتوبر | نوفمبر | ديسمبر | المعدل السنوي |
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
الدرجة القصوى °م (°ف) | 37.0 (98.6) |
38.3 (100.9) |
41.7 (107.1) |
40.6 (105.1) |
39.7 (103.5) |
37.2 (99.0) |
35.6 (96.1) |
33.8 (92.8) |
35.6 (96.1) |
39.5 (103.1) |
38.4 (101.1) |
36.7 (98.1) |
41.7 (107.1) |
Mean maximum °م (°ف) | 34.4 (93.9) |
34.9 (94.8) |
35.8 (96.4) |
35.1 (95.2) |
35.4 (95.7) |
35.0 (95.0) |
32.1 (89.8) |
31.7 (89.1) |
32.7 (90.9) |
36.4 (97.5) |
36.3 (97.3) |
35.3 (95.5) |
37.6 (99.7) |
متوسط درجة الحرارة الكبرى °م (°ف) | 30.2 (86.4) |
30.2 (86.4) |
31.5 (88.7) |
32.7 (90.9) |
33.8 (92.8) |
32.2 (90.0) |
30.0 (86.0) |
29.7 (85.5) |
30.6 (87.1) |
33.0 (91.4) |
33.5 (92.3) |
32.2 (90.0) |
31.6 (88.9) |
المتوسط اليومي °م (°ف) | 24.9 (76.8) |
25.3 (77.5) |
27.1 (80.8) |
28.9 (84.0) |
30.5 (86.9) |
29.3 (84.7) |
27.8 (82.0) |
27.4 (81.3) |
27.8 (82.0) |
28.9 (84.0) |
28.4 (83.1) |
26.5 (79.7) |
27.7 (81.9) |
متوسط درجة الحرارة الصغرى °م (°ف) | 19.3 (66.7) |
20.2 (68.4) |
22.7 (72.9) |
25.0 (77.0) |
27.1 (80.8) |
26.5 (79.7) |
25.4 (77.7) |
25.1 (77.2) |
25.0 (77.0) |
24.8 (76.6) |
23.2 (73.8) |
20.9 (69.6) |
23.8 (74.8) |
Mean minimum °م (°ف) | 16.0 (60.8) |
17.1 (62.8) |
20.0 (68.0) |
22.9 (73.2) |
25.0 (77.0) |
23.3 (73.9) |
23.3 (73.9) |
23.3 (73.9) |
23.1 (73.6) |
22.8 (73.0) |
20.7 (69.3) |
17.7 (63.9) |
15.6 (60.1) |
أدنى درجة حرارة °م (°ف) | 11.7 (53.1) |
11.7 (53.1) |
16.3 (61.3) |
20.0 (68.0) |
22.8 (73.0) |
21.1 (70.0) |
21.7 (71.1) |
21.7 (71.1) |
20.0 (68.0) |
20.6 (69.1) |
17.8 (64.0) |
12.8 (55.0) |
11.7 (53.1) |
معدل هطول الأمطار مم (إنش) | 0.9 (0.04) |
0.2 (0.01) |
0.4 (0.02) |
0.5 (0.02) |
20.2 (0.80) |
530.2 (20.87) |
711.6 (28.02) |
493.8 (19.44) |
330.4 (13.01) |
78.4 (3.09) |
14.9 (0.59) |
2.6 (0.10) |
2٬184٫1 (85.99) |
متوسط الأيام الممطرة | 0.1 | 0.0 | 0.1 | 0.1 | 0.7 | 13.8 | 21.2 | 19.7 | 13.4 | 3.4 | 0.5 | 0.1 | 73.2 |
متوسط الرطوبة النسبية (%) (at {{{time day}}}) | 62 | 62 | 63 | 66 | 68 | 77 | 85 | 84 | 80 | 72 | 65 | 63 | 71 |
ساعات سطوع الشمس الشهرية | 282.1 | 271.2 | 282.1 | 279.0 | 272.8 | 138.0 | 80.6 | 77.5 | 147.0 | 238.7 | 267.0 | 275.9 | 2٬611٫9 |
ساعات سطوع الشمس اليومية | 9.1 | 9.6 | 9.1 | 9.3 | 8.8 | 4.6 | 2.6 | 2.5 | 4.9 | 7.7 | 8.9 | 8.9 | 7.2 |
المصدر #1: دائرة الأرصاد الجوية (الهند) (sun 1971–2000)[138][139][140] | |||||||||||||
المصدر #2: Tokyo Climate Center (mean temperatures 1981–2010)[141] |
يُعتبر تلوث الهواء مشكلة رئيسيَّة في مومباي، [142][143][144] ووفقًا لقاعدة البيانات العالميَّة لتلوث الهواء المُحِيط بالمُدن التَّابِعَة لمنظمة الصحة العالميَّة [145] كَان المُتَوَسِط السنوي لتركيز PM2.5 في 2013 هُو 63 ميكروغرام/م3، وَيَزِيد هَذَا المُتَوَسِط بمقدار 6.3 أضعاف الموصى بِه إرشادات جودة الهواء البالغ السنوي PM2.5 [146]، تراقب الهيئة المركزيَّة لِمُكَافَحَة التلوث التَّابِعَة لحكومة الهند والقنصلية العامَّة للولايات المتَّحدة في مومباي بيانات جودة الهواء في الوَقت الفِعلِي وتشاركها علنًا، [147][148] وَفِي ديسمبر 2019 أطلق «معهد آي آي تي بومباي» بالشراكَة مَع «مدرسة ماكلفي للهندسة» بجامعة واشنطن في سانت لويس «مرفق أبحاث الهباء الجوي وجودة الهواء» لدراسة تلوث الهواء في مومباي ومدن هنديَّة أُخرى.[149]
الاقتصاد
تُعتبر مومباي أكبر مَدِينَة في الهند من حيثُ عدد السكان، وهي العاصِمَة الماليَّة والتجاريَّة للبلاد حيثُ تنتج 6.16 بالمائة من إجمالي الناتج المحليّ، [35][112][150] وتخدم كمركز اقتصادي للهند حيثُ تُسَاهِم بنِسبَة 10 بالمائة من العمالة في المصانع، و25 بالمائة من الناتج الصناعي، و33 بالمائة من تحصيل ضرائب الدَّخل، و60 بالمائة من تحصيل الرسوم الجمركيَّة، و20 بالمائة من الضرائب المركزيَّة والتحصيل الضريبي، و40 بالمائة من التِجَارَة الخارجيَّة للهند، وتُحصل 40 مِليار روبيه هنديَّة (660 مليُون دُولَار أمريكي) من ضرائب الشَّرِكَات.[151]
شهدت مومباي ازدهارًا اقتصاديًا مُنذ التحرر الاقتصاديّ في 1991 والازدهار الماليّ في مُنتَصَف التسعينات وازدهار تكنولوجيّا المَعلُومَات والتصدير وَالخِدمات والاستعانة بمصادر خارجية في العقد الأول من القرن الحادي وَالعَشرَين.[152] على الرغم من أن مومباي قد برزت بشكل بارز كمحور للنشاط الاقتصاديّ للهند في التسعينات، إلَّا أن مِنطَقَة مومباي الحضريّة تشهد حاليًا انخفاضًا في مساهمتها في الناتج المحليّ الإجمالي للهند.[153]
تُقدر التقديرات الأخيرة لاقتصاد مِنطَقَة مومباي الحضريّة بنحو 400 مِليار دُولَار (إجمالي الناتج المحليّ للمترو تعادل القدرة الشرائية) ممَّا يجعلها إمَّا الأولى أو الثانيَّة من حيثُ الإنتاجيَّة في الهند.[154] وفيها يقع مَقَر العديد من التّكتّلات الهنديَّة العديدة ومنها لارسن أند توبرو، وبنك الدولة الهندي، وشركة الهند لتأمين الحياة، ومجموعة تاتا، ومجموعة غودريج ورليانس للصناعات المحدودة، [112] وخمسة شركات من قَائِمَة فورتشن غلوبال لأفضل 500 شَّرِكَة، [155] ويعمل كلّ من بنك الاحتياطي الهندي، وبورصة بومباي، والبورصة الوطنيَّة الهنديَّة، ومنظمي القِطَاع الماليّ مِثل مَجلِس الأوراق الماليَّة والبورصة في الهند، على تسهيل تواجد هَذِه الشَّرِكَات العملاقة.[153]
كَانَت مَدِينَة مومباي حتَّى سبعينيَّات القرن الماضي مُزدهرة بمصانع النسيج والميناء البحري، لكنّ الاقتِصَاد المحليّ تنوع مُنذ ذَلِك الحين وشمل التمويل والهندسة وتلميع الماس والرعاية الصحيّة وتكنولوجيا المَعلُومَات.[151] وتسهم قطاعات رئيسيَّة في اقتصاد المدينة مِثل الماليَّة، والأحجار الكريمة، والمجوهرات، وتجهيز الجلود، وتكنولوجيا المَعلُومَات، والمنسوجات، والبِترُوكِيماويات، وتصنيع الإلكترونيّات، والسيَّارات، وَالتَّرفِيه. وتُعتبر «ناريمان بوينت» و«مجمع باندرا كورلا» من المراكز الماليَّة الرَئِيسيّة في مومباي.[153] نحتت مومباي مكانة خاصَّة بِهَا في صناعة تكنولوجيّا المَعلُومَات على الرغم من منافسة بنغالور وحيدر أباد وبيون، حيثُ توفر مِنطَقَة تجهيز الصادرات الإلكترونيَّة «سانتا كروز»، و«منتزه إنفوتيك الدوليّ» (نافي مومباي) مُرَافِق ممتازة لشركات تكنولوجيّا المَعلُومَات.[156]
يُشكِل موظفو الدَّولَة والحُكومة المركزيَّة نسبة كَبِيرَة من القوى العاملة في المدينة، ويُوجد فِيهَا عدد كَبِير من العاملين لحسابهم الخاصّ غير المهرة وشبه المهرة، والذين يكسبون رزقهم في المقام الأول من الباعة المتجولين وسائقي سيارات الأجرة والميكانيكيين وَغَيرَهَا من المهن ذَات الياقات الزرقاء، وتُعتبر صناعة الموانئ والشحن صناعة راسخة في المدينة حيثُ يُعدُّ «ميناء مومباي» أحد أقدم وأهم الموانئ في الهند.[157] وتشتهر مِنطَقَة دهارافي في وَسَط مومباي، بتزايد ونمو صناعة إعادة تدوير حيثُ تَقوم بمعالجة النفايات القابلة لإعادة التدوير من أجزاء أُخرى من المدينة، ويُوجد فِيهَا حوالي 15 ألف مصنع تدوير غرفة واحدة.[158]
احتَّلت مومباي المرتبة السادسة بَين أكثر عشر مُدن عالمية في عدد المليارديرات بعدد 28 ملياردير، [159] و46 ألف مليونير، بثروة إجمالية تَبلُغ حوالي 960 مِليار دُولَار أمريكي، [160][161] وهي أغنى مَدِينَة هنديَّة وَفِي المرتبة 12 في قَائِمَة أغنى مُدن العَالَم، [162][163] وتحتَلّ المرتبة السابعة في قَائِمَة «أفضَل عشر مُدن للمليارديرات» الَّتِي تصنفها مجلّة فوربس (أبريل 2008)، [164] وهي المدينة الأولى من حيثُ متوسط ثَروَة المليارديرات.[165] واعتباراً من 2008 صَنَّفت «مَجمُوعَة دراسة العَولَمَة والمُدن العالميَّة» مومباي بأنَّها «مَدِينَة عالمية ألفا» ووضعتها في المرتبة الثالثة في فئاتها من المدن العالمية.[20] وتُعد مومباي ثالث أغلى سوق للمكاتب فِي العَالم، وقد صُنفت من أسرع المُدن في البلاد لبدء الأَعمَال التجاريَّة في عام 2009.[166]
الإِدَارَة المدنيّة
تَبلُغ مِسَاحَة مومباي الكبرى 603 كيلومتر مربع (233 ميل2)، [167] وتتكوَّن من مَدِينَة مومباي ومناطق ضواحي مومباي، وتمتدُّ من كولابا في الجنوب، إلى مولوند وداهيسار في الشمال، ومانخورد في الشَّرق، ويَبلغَ عدد سُكَّانها حسب تعداد 2011 حوالي 12.442.373 نسمة.
تدير مومباي مؤسَّسة بلدية مومباي الكبرى (يُشار إِلَيهَا أحيانًا بِاِسم شَّرِكَة هيئة بريهانمومباي البلدية)، والمَعروفَة سابقًا بِاِسم «شَّرِكَة بومباي البلدية» (BMC).[117] وهي المسؤولة عَن الاحتياجات المدنيّة والبِنية التَّحتيَّة للمدينة، [168] يختار أعضاء المجالس رَئِيس البلدية بانتخابات غير مباشرةً ليخدم لمدَّة عامين ونصف.[169]
مفوض البلدية هُو الرَّئِيس التَّنفِيذِي ورئيس الذراع التَّنفِيذِي لمؤسسة البلدية، وتناط جَمِيع السُلطات التَّنفِيذِية بمفوض البلدية، وَهُو مسؤول الخِدمَة الإداريَّة الهنديَّة المعين من قَبل حكومة الولاية، وعلى الرغم من كون المؤسسة البلدية الهيئة التشريعية الَّتِي تَضَع سِياسات إِدَارَة المدينة، إلَّا أن المفوض هُو المسؤول عَن تنفيذها، ويُعين المفوض لفترة مُحدَّدة على النَّحو المحدد في قانون الولاية، ويُحَدَد القَانُون صلاحيَّاته.[170]
حازت مؤسَّسة بلدية مومباي الكبرى على المرتبة التَّاسِعَة بَين 21 مَدِينَة كأفضل مَدِينَة في مُمَارَسَة الحُكم والإِدَارَة في الهند في عام 2014، حيثُ سجلت 3.5 من 10 مُقارنة بالمعدل الوطنيّ البالغ 3.3.[171]
يرأس شرطة مومباي مفوض شرطة وَهُو ضابط شرطة هندي، وهي قسم من شرطة ولاية ماهاراشترا التَّابِعَة لوزارة الداخليَّة بالولاية.[172] تُقسم المدينة إلى سبع مَنَاطِق شرطة وسبع عِشرَة مِنطَقَة لشرطة المُرُور، [117] ويرأس كلّ مِنهَا نائب مفوض الشرطة.[172] وتُعد «شرطة مرور مومباي» هيئة شبه مستقلة تحت إشراف شرطة مومباي، ويرأس كَبِير ضباط الإطفاء «لواء إطفاء مومباي» التابع للولاية القضائيَّة للمؤسسة البلدية، ويُساعده أربعة نواب، وستة ضباط فرق.[117] وتُعد «هيئة تنمية مِنطَقَة مومباي الحضريّة» الهيئة المسؤولة عَن تَطوِير البِنية التَّحتيَّة والتخطيط لمنطقة مومباي الحضريّة.[173]
تُعد مومباي مَقَر «المحكمة العليا في بومباي» الَّتِي تمارس الولاية القضائيَّة على ولايتي ماهاراشترا وغوا، وإقليم اِتِحَاد دادرا وناغار هافيلي ودامان وديو.[174] وَفِي مومباي أيضًا يُوجِد «محكمة القضايا الصَّغِيرَة» للقضايا المدنيّة، و«محكمة الجلسات» للقضايا الجنائيَّة، ومحكمة خاصَّة لِلأَنشِطَة الإرهابية والتخريبية للأشخاص المُتهمين بالتآمر والتحريض على أَعمَال الإِرهَاب في المدينة.[175]
السياسة
كَانَت مومباي معقلًا تقليديًا ومسقط رأس المؤتمر الوطني الهندي المعروف بحزب المُؤتَمَر، [176] عقدت الجلسة الأولى للمؤتمر الوطنيّ الهندي في بومباي في الفَترَة من 28 إلى 31 ديسمبر 1885.[177] واستضافت المدينة المُؤتَمَر الوطنيّ الهندي ست مرات خِلال أول 50 عامًا، وأصبحت قاعدة قويّة لحركة الاستِقلال الهنديَّة خِلال القرن العِشرين.[178]
شهدت الستينيّات صعود السِياسَة الإقليميَّة في بومباي، مَع تشكيل «شيف سينا» في 19 يونيو 1966، تحت قيادة «بالاساهب ثاكيراي» بسبب الشعور بالاستياء من التهميش النسبي للشعب الماراثي الأصليّ في بومباي.[179] وتحوّل شيف سينا من «قَضِيَّة ماراثية» إلى «قَضِيَّة هندوتفا» الأكبر في عام 1985 وتعاون مَع حزب بهارتيا جاناتا في نفس العَام.[180] ومنذ الاستِقلال سيطر الكونجرس على السِياسَة في بومباي حتَّى أوائل الثمانينات، عَندَمَا فاز «شيف سينا» في انتخابات مؤسَّسة بلدية بومباي عام 1985.[181]
في عام 1989 شكل حزب بهاراتيا جاناتا السياسيّ تحالفًا انتخابيًا مَع «شيف سينا» لإزاحة الكونغرس في انتخابات الجمعيَّة التشريعية لولاية ماهاراشترا. وَفِي عام 1999 غادر العديد من الأَعضَاء الكونغرس لتشكيل حزب المُؤتَمَر الوطنيّ لكنهم تحالفوا لاحقًا مَع الكونغرس كجزء من تَحَالُف يُعرف بِاِسم «الجبهة الديمقراطيَّة».[182] تتنافس أحزاب أُخرى مِثل «ماهاراشترا نافنيرمان سينا»، وحزب ساماجوادي، وحزب باهوجان ساماج، ومَجلِس عموم الهند في الانتخابات في المدينة.[183]
تُمِثل بومباي بست دوائر انتخابيَّة برلمانية في «الانتخابات الوطنيَّة الهنديَّة» الَّتِي تعقد كلّ خمس سنوات، وهي الشماليَّة والشماليَّة الغَربيَّة والشماليَّة الشرقيَّة والشماليَّة الوسطى والجنوبيَّة الوسطى والجنوبيَّة.[184] في الانتخابات الوطنيَّة لعام 2019 فاز «حزب بهاراتيا جاناتا» وحزب «شيف سينا» بِجَمِيع الدوائر الانتخابية البرلمانية، وحصل كلّ مِنهُمَا على ثلاثة مقاعد.[185]
في انتخابات «مَجلِس ولاية ماهاراشترا» الَّتِي تُجرى كلّ خمس سنوات، تُمِثل مومباي بعدد 36 دائرة انتخابيَّة، [186][187] حيثُ يتم انتخاب عضو الجمعيَّة التشريعية في ولاية ماهاراشترا (فيدان سابها) من كلّ دائرة انتخابيَّة للجمعية، وَفِي «انتخابات مَجلِس الولاية لعام 2019» فاز حزب بهاراتيا جاناتا بعدد 16 دائرة، وفاز شيف سينا بعدد 11 مقعد، وفاز الكونغرس بستة مقاعد، وفاز حزب المُؤتَمَر الوطنيّ بمقعدين، وفاز مرشح مستقل بمقعد وَاحِد.[188]
تُجرى انتخابات كلّ خمس سنوات لانتخاب أعضاء الهيئة التنظيميَّة للسلطة في «هيئة بريهانمومباي البلدية»، [189] البالغ عددهم 227 عضوًا منتخبًا بشكل مُبَاشِر يمثلون 24 قسمًا بلديًا، وخمسة مستشارين معينين لديهم معرفة أو خِبرَة خاصَّة في الإِدَارَة البلدية، ورئيس البلدية الَّذِي يكون دَورِه في الغالب احتفاليًا.[189][190][191] في انتخابات المجالس البلدية لعام 2012 حصل تَحَالُف «حزب بهاراتيا جاناتا-شيف سينا» على 107 مقعد، وتملّك السلطة بدعم من المُرشحين المُستقلين في هيئة بريهانمومباي البلدية، بينما حصل تَحَالُف «المُؤتَمَر وحزب المُؤتَمَر الوطنيّ» على 64 مقعد.[192] تَبلُغ مدة ولاية رَئِيس البلدية ونائبه ومفوض البلدية سنتان ونصف.[189]
النقل
النَّقل العَام
تَشمَل أَنظِمَة النَّقل العَام في مومباي «سكة حديد مومباي سوبربان»، و«القطار الأحادي»، و«المترو»، و«حافلات بريهانومباي للإمداد الكهربائي والنَّقل»، وسيارات الأجرة ذَات اللونين الأسود والأصفر، وعربات الريكاشة، والعبّارات، شكلت السكك الحديديَّة في الضواحي وَخِدمات الحافلات معًا حوالي 88 بالمائة من حَرَكَة نَقل الركاب في 2008.[193] يُسمح لعربات الريكاشة بالعَمَل فقط في مَنَاطِق ضواحي مومباي، بينما يُسمح لسيارات الأجرة بالعَمَل في جَمِيع أنحاء مومباي، ولكنَّها تعمل بشكل عام في جَنُوب مومباي.[194] يلزم القَانُون سيارات الأجرة وعربات الريكاشة في مومباي للعمل بالغاز الطَّبيعِيّ المضغوط، [195] وهي وسيلة نَقل مريحة واقتصاديَّة ومتاحة بسهولة.[194]
السكة الحديديَّة
تُشكِل «سكة حديد مومباي سوبربان» العمود الفقري لنِظَام النَّقل في المدينة، [196] تُشغلها «السكك الحديديَّة المركزيَّة»، ومناطق السكك الحديديَّة الغَربيَّة في السكك الحديديَّة الهنديَّة، [197] في 2007 نقلت أَنظِمَة السكك الحديديَّة في ضواحي مومباي 6.3 مليُون مسافر بشكل يومي، [198] وتزدحم القطارات في ساعات الذروة، ويتكوَّن القطار من تسع عربات بسعة 1700 راكب، وَفِي ساعات الذروة تنقل حوالي 4500 راكب، [199] تمتد شبكة سكة حديد مومباي لمسافة 319 كيلومتر.[200]
تم بِنَاء خط «مومباي مونوريل» و«مومباي مترو» وَيَتِمّ توسيعهما على مراحل لتخفيف الازدحام على الشَّبَكَة الحاليَّة، وقد أُفتتح المونوريل في أوائل فبراير 2014، [201] وأُفتتح الخط الأول لمترو مومباي في أوائل يونيو 2014.[202]
تُعد مومباي المقر الرَئِيسيّ لمنطقتان من السكك الحديديَّة الهنديَّة وهما «السكك الحديديَّة المركزيَّة (CR)» ومقرها في محطة قطار جاتراباتى شيواجى (فيكتوريا تيرمينوس سابقًا)، وَمِنطَقَة «السكك الحديديَّة الغَربيَّة (WR)» ومقرها في تشيرشجيت.[203] ترتبط مومباي أيضًا بمعظم أجزاء الهند عبر السكك الحديديَّة الهنديَّة، حيثُ تنطلق قطارات المسافات الطويلة من محطة قطار جاتراباتى شيواجى و«دادار»، و«محطّة لوكمانيا تيلاك»، و«وَسَط مومباي»، و«باندرا تيرمينوس»، و«أنديري»، و«بوريفالي».[204]
الحافلات
نقلت خِدمات حافلات مومباي أَكثَر من 5.5 مليُون مسافر يوميًا في عام 2008، [193] وأنخفض العدد إلى 2.8 مليُون في عام 2015، [205] وتُغطي الحافلات العامَّة الَّتِي تديرها «شَّرِكَة بريهانمومباي للكهرباء والنَّقل» جَمِيع أجزاء المدينة تقريبًا، بِالإضافة إلى أجزاء من نافي مومباي وميرا-بياندار وثين.[206] وتُشغل شَّرِكَة بريهانمومباي 4,608 حافلة [207] مزودة بكاميرات مراقبة مثبتة، وتنقُّل 4.5 مليُون مسافر يوميًا [193] عبر 390 مسار، ويتكوَّن أسطولها من حافلات ذَات الطابق الواحد، وذات الطابقين، وهي مكيفة ومتوافقة مَع معايير الانبعاثات الأوروبية للديزل والغاز الطَّبيعِيّ المضغوط، [208] وقدمت الشَّرِكَة حافلات مكيفة في عام 1998.[209] وتتميّز حافلات بريهانمومباي بلونها الأحمَر، مشابهة لحافلات روت ماستر في لندن.[210] وتُوفر شَّرِكَة «النَّقل البري بولاية ماهاراشترا» حافلات للنقل بَين المُدن، [211] وتربط مومباي بالبلدات والمُدن الأُخرى في ولاية ماهاراشترا والوَلاَيات المُجاورة.[212][213] وتُشغل كلّ من «نافي مومباي للنقل المحليّ»، و«ثين ميونسيبل ترانسبورت» حافلاتهما في مومباي، ويربطان مختلف نقاط نافي مومباي وثين بأجزاء من مومباي.[214][215]
تُستخدم الحافلات عمومًا للتنقل لمسافات قصيرة إلى مُتَوَسِطَة داخل المدينة، بينما تكون القطارات أَكثَر اقتصاديّة للتنقل للمسافات الطويلة.[216] وتُعتبر «مومباي دارشان» خِدمَة حافلات سياحية تستكشف العديد من مَنَاطِق الجذب السياحي في مومباي، [217] ويُغطي نِظَام النَّقل السَّرِيع للحافلات جَمِيع أنحاء مومباي، [218] وَلَا تزال مومباي تعاني من الازدحام المروري على الرغم من أن 88 بالمائة من ركاب المدينة يسافرون عبر وَسَائِل النَّقل العَام، [219] وقد صُنف نِظَام النَّقل في مومباي بأنَّه أحد أَكثَر أَنظِمَة النَّقل ازدحامًا فِي العَالم.[203]
النَّقل المائي
يتكون النَّقل المائي في مومباي من العبّارات والحوامات والقوارب، وتُقَدَم هَذِه الخِدمات وكالات حكومية وشركاء من القِطَاع الخاصّ، [220] تراجعت خِدمات الحوامات لفترة وجيزة في أواخر التسعينات بَين بوَّابة الهند وبيلابور في نافي مومباي، ولاحقًا أُلغيت بسبب نَقص البِنية التَّحتيَّة الكَافِيَة.[221]
شبكة الطرق
يخدم مومباي عدَّة طرق سريعة وَطَنِيَّة وهي الطريق السَّرِيع الوطنيّ 48، والطريق السَّرِيع الوطنيّ 66، والطريق السَّرِيع الوطنيّ 160 والطريق السَّرِيع الوطنيّ 61.[222] تربط طرق «مومباي-تشيناي»، و«مومباي-دلهي» المدينة بطريق «الرباعي الذهبي»، وَكَان طَرِيق «مومباي-بيون» السَّرِيع هُو أول طَرِيق سريع يتم بناؤه في الهند، [223] وأفتتحت الحُكومة «الطريق السَّرِيع الشرقي» في عام 2013، وتقوم بإنشاء «طَرِيق مومباي ناشيك السَّرِيع»، و«طَرِيق مومباي فادودارا السَّرِيع»، [224] وترتبط المدينة الجزيرة بالضواحي الغَربيَّة عبر جسر باندرا وورلي البحري، و«جسر ماهيم»، [225] وللمدينة ثلاثة طرق رئيسيَّة وهي «الطريق السَّرِيع الشرقي السَّرِيع» من سيون إلى ثين، و«طَرِيق سيون بانفيل السَّرِيع» من سيون إلى بانفيل، و«الطريق السَّرِيع الغربيّ السَّرِيع» من باندرا إلى بياندار.[117] وتبلغ طُول طرق مومباي حوالي 1,900 كيلومتر (1,181 ميل)، [226] وللمدينة خمس نقاط دخول برسوم عَن طَرِيق البر.[227]
في مارس 2014 بلغَ عدد المركّبات في مومباي حوالي 721 ألف مركبة خاصة، [228] وحوالي 56459 سيارة أجرة باللونين الأسود والأصفر في 2005، [203] و106 ألف عربة ريكاشة في مايو 2013.[229]
الطَّيَرَان
يُعتبر مطار تشاتراباتي شيفاجي ماهراج الدوليّ (مطار صحار الدوليّ سابقًا) محور الطَّيَرَان الرَئِيسيّ في المدينة وثاني أَكثَر المطارات ازدحامًا في الهند من حيثُ حَرَكَة المسافرين، [230] وَفِي السنة الماليَّة 2014-2015 بلغَ عدد المسافرين في المطار 36.6 مليُون مسافر، و694,300 طن من البضائع، [231] وبدأت الحُكومة خُطَّة لِتَطوِير المطار في 2006 تهدف لرفع قدرته الاستيعابيه إلى 40 مليُون مسافر سنويًا، [232] وأفتتحت المحطّة الجَدِيدَة T2 في فبراير 2014.[233]
وَافَقت الحُكومة الهنديَّة على مَشرُوع إِنشاء مطار نافي مومباي الدولي في مِنطَقَة كوبرا بانفيل لِلمُساعدة في تَخفِيف الحركة المُتزايدة على المطار الحاليّ.[234]
كَان «مطار جوهو» هُو أول مطار في الهند، ويستضيف الآن «نادي بومباي للطيران» ومهبط طائرات هليكوبتر تديره شَّرِكَة «باوان هانز».[235]
النَّقل البحري
يخدم مومباي مينائين رئيسيين وهما «مومباي بورت ترست»، و«جواهر لال نهرو بورت ترست» الواقعان عبر الخور في نافي مومباي، [203] ويتمتع ميناء مومباي بواحد من أفضَل الموانئ الطَّبيعية فِي العَالم، حيثُ يحتوي على مُرَافِق إقامَة رطبة وجافة واسعة النطاق.[236] ويُعد ميناء «جواهر لال نهرو» أَكثَر الموانئ الرَئِيسيّة ازدحامًا وأكثرها حداثة في الهند، وَكَان قد بدأَ العَمَل فِيه في 26 مايو 1989، [237] ويتعامل المينائين مَع 55-60 بالمائة من إجمالي البضائع المعبأة بالحاويات في الهند، [238] وتسمح عبارات «فيري وارف» الوُصُول إلى الجزر القريبة من المدينة.[239]
مومباي هي مَقَر القيادة البحريَّة الغَربيَّة وهي قاعدة مهمة للبحرية الهنديَّة.[117]
خدمات المرافق
كَانَت الخزّانات المصدر الوحيد للمياه في مومباي في ظَلّ الحُكم الاستعماريّ، وسُميت العديد من المواقع على اسمها، توفر هيئة بريهانمومباي البلدية المياه الصالحة للشرب للمدينة من ست بحيرات، [240][241] ويأتي معظمها من بحيرتي تولسي وفيهار، وتُوفر بحيرة تانسا المياه للضواحي الغَربيَّة وأجزاء من المدينة الواقعة على طُول خط السكة الحديد الغربيّ، [242] تُصفى وتنقى المياه في «بهاندوب»، [242] وَهُو أكبر مصنع لتنقية المياه في آسِيَا.[243][244][245] وأُنشئ أول نفق للمياه الجوفية في الهند في مومباي لتزويد محطّة الترشيح «بهاندوب» بالمياه.[246][247]
يبلغ الإمداد اليوميّ من الماء 3500 مليُون لتر يوميًا، يُفَقَد مِنهَا حوالي 700 مليُون لتر يوميًا بسبب سرقات المياه والتوصيلات والتسريبات غير القانونيَّة في مومباي، [248] وتبلغ كمية النفايات اليومية في مومباي حوالي 7800 طن متري، مِنهَا 40 طن متري نفايات بلاستيكيَّة، [249] وتُنَقل النفايات إلى مكبات في «جوراي» في الشمال الغربيّ، و«مولوند» في الشمال الشرقي، وإلى مكب «ديونار» في الشَّرق.[250] وتُعالج مياه الصرف الصحي في مصبات بَحرِيَّة في «ورلي» يبلغ طوله 3.4 كيلومتر (2.1 ميل)، ومصب بحري في «باندرا» يبلغ طوله 3.7 كيلومتر (2.3 ميل).[251]
توزع الكهرباء شَّرِكَة «بريهانمومباي للتوريدات الكهربائيّة والنَّقل» في المدينة الجزيرة، وَفِي الضواحي توزع الكهرباء كلّ من «شركة ريلاينس للطاقة»، و«باور تاتا»، و«شَّرِكَة ولاية ماهاراشترا لتوزيع الكهرباء المحدودة»، [252] عبر كبلات مدفونة تحت الأرض، ممَّا يقلل من السرقات وَغَيرَهَا من الخسائر.[253][254]
توفر شركات النفط المملوكة للدولة غاز الطهي في أسطوانات غاز البترول المُسَال، [255] ومن خِلال أنابيب الغاز الطَّبيعِيّ الَّتِي توفرها شَّرِكَة «ماهاناغار غاز ليمتد».[256]
يُعتبر «إم تي إن إل» المملوك للدولة أكبر مزود للخدمة الهاتفيَّة، حيثُ احتكر خِدمات الهَاتِف الثابت والخلوي حتَّى عام 2000، ويُوفِر خِدمات الهَاتِف الثابت وَكَذَلِك خِدمات الدّائرة اللاسلكيَّة المُتنقلة.[257] يُقَدَم تغطية الهَاتِف المَحمُول واسعة النطاق كلّ من «فودافون إيسار»، و«إيرتل»، و«إم تي إن إل»، و«لوب موبايل»، وريلاينس كوميونيكيشنز، و«آيديا سيلولار»، و«تاتا إنديكوم».[258][259] ويُوفِر العديد من مزودي خِدمَة الهَاتِف المَحمُول أيضًا خِدمَة الإنترنت ذَات النطاق العريض والوُصُول إلى الإنترنت اللاسلكي في مومباي، وَفِي 2014 كَان في مومباي أكبر عدد من مستخدمي الإنترنت في الهند قدروا بحوالي 16.4 مليُون مُستَخدم.[260]
مناظر المدينة
- خط سماء جَنُوب مومباي كما يُرى عبر باك باي
- مارين درايف أَثناء الغسق
الهندسة المعماريّة
يُعد نمط الهندسة المعماريّة للمدينة مزيج من النهضة القوطية، والهندوسيَّة الهنديَّة، وآرت ديكو، وأنماط معاصرة أُخرى، بُنيت مُعظم المباني خِلال الفَترَة البريطانيَّة، مِثل فيكتوريا تيرمينوس وجامعة مومباي على طراز النهضة القوطية.[261] وتشمل ميزاتها المعماريّة مَجمُوعَة متنوعة من التأثيرات الأوروبيّة مِثل الجملونات الألمانيَّة، والأسقف الهولنديّة، والأخشاب السويسريَّة، والأقواس الرومانسيّة، وأبراج تيودور، والميزات الهنديَّة التقليديّة.[262] ويُوجد أيضًا عدد قليل من المباني المصممة على الطراز الهندوسي مِثل بوَّابة الهند.[263] ويُمكن العثور على معالم «آرت ديكو» على الطريق البحري وغرب المَيدَان البيضاوي، وتُعد مومباي ثاني أكبر مَدِينَة فِي العَالم من حيثُ عدد من المباني بطراز «آرت ديكو» بَعد مَدِينَة ميامي. وتهيمن المباني الحديثة على المشهد في الضواحي الجَدِيدَة، وتُعتبر مومباي الأولى في الهند من حيثُ عدد ناطحات السحاب، بإجمالي 956 ناطحة سحاب و272 قيد الإِنشاء في 2019.
تعمل «لَجنَة الحفاظ على التراث في مومباي» الَّتِي تأسّست في عام 1995 على صِيَاغَة اللوائِح وقوانين داخلية خاصَّة تُسَاعِد في الحفاظ على هياكل التراث في المدينة، ويُوجد في مومباي ثلاثة مواقع للتراث العالميّ لليونسكو، وهي «محطّة شاتراباتي شيفاجي»، وكهوف إليفانتا وَالمَجمُوعَة الفيكتورية، وآرت ديكو.[264] وتتواجد مباني تعود إلى الحقبة الاستعماريَّة ومكاتب على الطراز السوفيتيّ في جَنُوب مومباي، [265] وَفِي الشَّرق تُوجَد بَعض المصانع وبعض الأحياء الفَقِيرَة، وعلى الساحل الغربيّ هُدمت مصانع النسيج السَّابِقَة وبنيت ناطحات السحاب، حيثُ يُوجِد في المدينة 230 مَبنى بأرتفاع أكبر من 100م، مُقارنة بعدد 327 في شَنغهاي و844 في نِيُويُورك.[265][266]
التركيبة السكانية
النمو السكاني | |||
---|---|---|---|
التعداد | السكان | %± | |
1971 | 5٬970٬575 | — | |
1981 | 8٬243٬405 | 38٫1% | |
1991 | 9٬925٬891 | 20٫4% | |
2001 | 11٬914٬398 | 20٫0% | |
2011 | 12٬478٬447 | 4٫7% | |
المصدر: هيئة تنمية منطقة مومباي الحضرية، [267] تستند البيانات إلى تعداد حكومة الهند. |
وفقًا لتعداد عام 2011 بلغَ عدد سكان مَدِينَة مومباي 12,479,608 نسمة، يُطلق سكان مومباي على أنفسهم «مومبايكار»، و«بومباييت»، [268][269] وتقدّر الكثافة السُكّانيّة بحوالي 20482 شخص لكل كيلومتر مربع، وتبلغ مِسَاحَة المعيشة 4.5 متر مربع للفرد.[270] وكانت مِنطَقَة مومباي الحضريّة موطنًا لحوالي 20,748,395 شخص بحلول عام 2011. ويَبلغَ مُعَدّل معرفة القراءة والكتابة 94.7% في «مومباي الكبرى» اَلمِنطَقَة الخاضعة لإدارة هيئة بريهانمومباي البلدية، وَهُو أعلى من المعدل الوطنيّ البالغ 86.7%، ويُقدّر عدد سكان الأحياء الفَقِيرَة في مِنطَقَة مومباي الحضريّة بحوالي 9 مليُون نسمة، بَعد أن كَان في 2011 يبلغ 6 مليُون نسمة.[271][272]
كَانَت نسبة الجنس في عام 2011 في المدينة الجزيرة تساوي 838 أنثى لكل 1000 ذكر، وَفِي الضواحي 857، وَفِي كامل مومباي الكبرى كَانَت 848 أنثى لكل ألف ذكر، وكانت جَمِيع هَذِه الأرقام أقل من المُتَوَسِط الوطنيّ البالغ 914 أنثى لكل 1000 ذكر، ويُعزى انخفاض نسبة الجِنس جزئيًا إلى تدفق المُهاجرين الذكور إلى المدينة للعمل.[273]
تعاني مومباي من المَشَاكِل الحضريّة الرَئِيسيّة ذاتها الَّتِي شوهدت في العديد من المُدن سريعة النمُو في البُلدان النَّامِيَة وهي الفَقر والبطالة، وبسبب أرتفاع أسعار الأراضي، يُقيم سكان مومباي في الغالب في مساكن ضيفة ومُكلفة نسبيًا، وعادة مَا تكون بعيدة عَن أَمَاكِن عملهم، وتتطلَّب تنقلات طويلة في وَسَائِل النَّقل الجَمَاعِي المزدحمة، أو الطرق المسدودة. ويعيش الكثير منهم بالقرب من محطَّات الحافلات أو القطارات، على الرغم من قضاء سكان الضواحي وقتًا أطول في السفر إلى اَلمِنطَقَة التجاريَّة الرَئِيسيّة.[274] وتُعتبر دهارافي ثاني أكبر حي فقير في آسِيَا (إِذَا أُعتبرت مَدِينَة أورانجي في كراتشي في المرتبة الأولى)، [275] يقع حي دهارافي في وَسَط مومباي ويضّم مَا بَين 800 ألف إلى مليُون شخص، [276] يقيمون في مِسَاحَة 2.39 كيلومتر مربع (0.92 ميل2)، ممَّا يجعله من أَكثَر المناطق كثافة سكانيَّة على وجَّه الأرض، [277] حيثُ تَبلُغ الكثافة السُكّانيّة في الحي 334728 شخصًا لكل كيلومتر مربع على أقل تقدير.[278]
بلغَ عدد المُهاجرين إلى مومباي من خارج ولاية ماهاراشترا 1.12 مليُون مُهاجر خِلال الفَترَة (1991-2001) وشكلوا حِينَهَا 54.8% من صافي الإضافة لسكان مومباي.[279]
من المتوقع أن يرتفع عدد الأسر في مومباي من 4.2 مليُون أسرة في عام 2008، لتصل إلى 6.6 مليُون أسرة في عام 2020، ومن الموقع ارتفاع الأسر ذَات الدَّخل السنوي 2 مليُون روبية من 4% إلى 10% بحلول عام 2020 لتصل إلى 660 ألف أسرة، وسترتفع عدد الأسر ذَات الدَّخل من 1-2 مليُون كما تشير التقديرات من 4% إلى 15% بحلول عام 2020.[280] ووفقًا لِتَقرير صادر في 2016 عَن المَجلِس المركزي لِمُكَافَحَة التلوث، فإنَّ مومباي هي المدينة الأكثر ضوضاءً في الهند، قَبل لكهنؤ، وحيدر آباد، ودلهي.[281]
الجماعات العرقية والديانات
بَلَغَت نسبة المَجموعات الدينيَّة في مومباي في 2011 كالتالي: الهندوس (65.99%)، والمُسلمون (20.65%)، والبوذيين (4.85%)، والجاينيين (4.10%)، والمسيحيُّون (3.27%)، والسيخ (0.49%).[283] أمَّا بالنسبة للتركيبة السُكّانيّة العرقيّة فكان المراثيون بنِسبَة 42%، والغجراتيون بنِسبَة 19%، وينحدر البقية من مَنَاطِق هنديَّة أُخرى.[284]
يشمل المسيحيُّون الأصليُّون الكاثوليك من الهند الشرقيَّة الذين حولهم البرتغاليّون في القرن السادس عشر، [285] ويُشكل الكاثوليك جُزءًا كبيرًا من المُجتمع المسيحي في المدينة، استقر اليهود في بومباي خِلال القرن الثامن عشر، ويُعتقد أن مجتمع اليهود الذين هاجروا من قرى كونكان الواقعة في جَنُوب بومباي بأنهم من نسل يهود إسرائيل الذين غرقوا قبالة ساحل كونكان في عام 175 قَبل الميلاد تقريبًا، في عهد الحاكم اليوناني أنطيوخوس الرابع إبيفانيس.[286] وتُعد مومباي أيضًا موطنًا لأكبر عدد من البارسيون الزرادشتيون فِي العَالم، حيثُ بلغَ عددهم حوالي 60 ألف نسمة.[287] أمَّا الفرس فَقَد هاجروا إلى الهند من إيران الكبرى بَعد الفتح الإسلاميّ لبلاد فارس في القرن السابع.[288] وتشمل أقدم الجاليات المسلمة في مومباي الداوودي البهرة، والإسماعيليَّة الخوجة، ومسلمو الكونكانية.[289]
اللغات
يقطن مومباي الكثير من السكان متعددي اللغات كما هُو الحال في جَمِيع مُدن الهند الكبرى، ويتحدَّث سكان مومباي بستة عشر لغة رئيسيَّة في الهند، وأكثرها شيوعًا هي المراثية، واللهجة الهنديَّة الشرقيَّة حيثُ يتحدث بِهَا 4,396,870 شخص وَهُو مَا يمثل 35.24% من سكان المدينة، وتُعد اللغة الهنديَّة ثاني أكبر لغة حيثُ يبلغ عدد المتحدثون بِهَا 3,082,719 نسمة ويمثلوا 24.70% من سكان المدينة، وتشمل اللغات الأُخرى اللغة الأردية الَّتِي يتم التحدث بِهَا 11.69% من السكان، واللغة الكجراتية الَّتِي يتحدث بِهَا 11.44% من السكان.[290][291] وتُعد اللغة الإنجليزيَّة اللغة الرَئِيسيّة للقوى العاملة في المدينة من ذُوِي الياقات البيضاء، ويغلُب على الحديث في الشوارع «أَشكَال» عامية من اللغة الهنديَّة، تُعرف بِاِسم «بامبايا» وهي مزيج من الهنديَّة والماراثية والغوجاراتية والكونكانية، والأردية، والإنجليزيَّة الهنديَّة وبعض الكلمات المُبتكرة.[292]
ومن لغات الأقلّيات الأخرى: التاميلية، والكنادية، والتيلوغوية، والماليالامية، والأوريا، والبنجابية، والسندية، والتولو، والأسامية، والبوجبورية.[293]
الثقافة
تقدم ثقافة مومباي مزيجًا من المهرجانات التقليديّة والعالميَّة والطعام وَالتَّرفِيه والحَيَاة الليلية، ويُمكن قارنة عروض المدينة الثقافيَّة الحديثة الَّتِي تتمحور حول المناطق الحضريّة والعالميَّة بعواصم العَالَم الأُخرى، حيثُ تتميز مومباي بأنَّها أَكثَر مُدن الهند عالمية، وقد تعايشت مَجمُوعَة متنوعة من الثقافات والأديان والمأكولات في المدينة بسبب تاريخها كمركز تِجَارِيّ رَئِيسيّ وتوسَّع الطبقة الوسطى التعليميّة، ويعود تنوع ووفرة المطاعم ودور السينما والمسارح والأَحدَاث الرياضية والمتاحف إلى نتاج الثقافة العالميَّة الفريدة لمومباي.[294]
مومباي هي مسقط رأس السينما الهندية، [295] حيثُ وَضع دادساهب فالك أَسّس الأَفلام الصامتة، تَلِيهَا السينما الماراثية حيثُ عُرض أقدم فيلم في أوائل القرن العِشرين.[296] وفيها يُوجِد عدد كَبِير من قاعات السينما لعرض أفلام بوليوود وماراثي وهوليوود، ويُقام فِيهَا مهرجان مومباي السينمائيّ الدوليّ، [297] وحفل توزيع جوائز فيلم فير وهي أقدم الجوائز السينمائيَّة وأبرزها في مَجَال صناعة السينما الهنديَّة في الهند.[298] طورت مومباي تقليدًا مزدهرًا «للحركة المسرحيّة» باللغات الماراثية والهنديَّة والإنجليزيَّة ولغات إقليمية أُخرى بَعد تفكك مُعظم الفرق المسرحيّة المحترفة الَّتِي تشكلت خِلال فَترَة حُكِم الراج البريطاني بحلول الخَمسينِيَّات من القرن الماضي.[299][300]
يظهر الفن المعاصر في كلّ من المساحات الفنية الممولة من الحُكومة والمعارض التجاريَّة الخاصّة، وتشمل المؤسّسات الَّتِي تمولها الحُكومة «معرض جهانجير للفنون»، و«المعرض الوطنيّ للفن الحديث»، وقد تأسّست «الجمعيَّة الآسيويّة في بومباي» في عام 1833، وتُعتبر من أقدم المكتبات العامَّة في المدينة، [301] ويَعرض «شاتراباتي شيفاجي ماهراج فاستو سانجراهالايا» (متحف أمير ويلز سابقًا) معروضات قديمة نادرة من التَّاريخ الهندي، هُو متحف مشهور يقع في جَنُوب مومباي.[302] ويُوجد في مومباي حَدِيقَة حيوانات تُسمى «جيجاماتا أوديان» (حدائق فيكتوريا سابقًا)
سلط الفائزين بجائزة بوكر سلمان رشدي، وأرافيند أديغا الضوء على التقاليد الأدبيَّة الغنية للمدينة، وَيَتِمّ التَروِيج للأدب الماراثي من خِلال «جائزة ساهيتيا أكاديمي» الأدبيَّة السنويَّة، الَّتِي تمنحها الأكاديميّة الوطنيَّة الهنديَّة للآداب.[303]
يحتفل سكان مومباي بالمهرجانات الغَربيَّة والهنديَّة مِثل ديوالي، ومهرجان هولي، وعيد الفطر، وعيد الميلاد، ونافراتري، والجمعة العظيمة، ودوسيهرا، وشهر محرم، وغانيش تشاتورثي، ويُقام في المدينة «مهرجان كالا غودة للفنون» هُو معرض فني يلخص أَعمَال الفنّانين في مَجَالَات المُوسيقى والرقص والمسرح والأَفلام، [304] ويُقام معرض سنويٌّ لمدَّة أسبوع يُعرف بِاِسم «معرض باندرا» ويبدأ في يوم الأحد التالي بَعد 8 سبتمبر، ويحتفل بِه الناس من جَمِيع الأديان، لإحياء ذكرى ميلاد مريم في 8 سبتمبر.[305]
يُقام «مهرجان بانجانجا» الموسيقيّ في يناير من كلّ عام لمدَّة يومين، وتنظمه مؤسَّسة تنمية السياحة في ماهاراشترا، في «بانجانجا تانك» التاريخيّ في مومباي.[306][307] ويُقام «مهرجان إليفانتا» في فبراير من كلّ عام في جزيرة إليفانتا، وَهُو مهرجان مُخصص للرقص الهندي الكلاسيكي والمُوسيقى ويجذب فناني الأداء من جَمِيع أنحاء البلاد، [306][308] وتشمل العطلات الرسميَّة الخاصّة بِالمدينة والولاية يوم ماهاراشترا في 1 مايو، للاحتفال بتشكيل ولاية ماهاراشترا في 1 مايو 1960، [309][310] وَيَوم رأس السنة الجَدِيدَة للماراثيون «جودي بادوا».
تُعتبر الشواطئ من المعالم السياحيّة الرَئِيسيّة في المدينة، وهي «جيرجوم تشوباتي»، و«شاطئ جوهو» و«دادار تشوباتي»، و«شاطئ جوراي»، و«شاطئ مارف»، و«شاطئ فيرسوفا»، و«شاطئ ماده»، و«شاطئ اكسا»، و«شاطئ مانوري»، [311] وتُعتبر مُعظم الشواطئ غير صالحة للسباحة، باستثناء شاطئي «جيرجوم تشوباتي»، و«جوهو».[312] وبالقرب من شاطئ جوراي تُوجَد مَدِينَة ملاهي تُدعى «ايسيل وورلد» وتظم مَركَز ترفيهي، وأكبر مَدِينَة ملاهي مائية في آسِيَا، [292][313] وتمَّ اِفتِتاح «أدلاب إيماجيكا» في أبريل 2013 ويَقع بالقرب من مَدِينَة خوبولي قبالة طَرِيق «مومباي بوني» السَّرِيع.[314]
الإعلام
يُوجِد في مومباي العديد من المنشورات الصحفية ومحطات التلفزيون والإذاعة، ويُوجد ياللغة المهاراتية عدَّة صحف مِثل «ماهاراشترا تايمز»، [318] ومجلات شعبية مِثل «سبتاهيك صقال»، [319] ومن الصحف الشعبية الصَّادِرَة باللغة الإنجليزيَّة في مومباي تايمز أوف إينديا، وزي نيوز، واكسبريس الهندية، [320] وتُعد مومباي موطن صحيفة «بومباي سماشار» وهي أقدم صحيفة في آسِيَا نُشرت بالغوجاراتية مُنذ عام 1822، [321] وَفِي 1832 بدأَ «بلشاستري جامبيكار» ظبنشر أول صحيفة ماراثية في «بومباي دوربان».[322]
يُمكِن مشاهدة القنوات التلفزيونيَّة الهنديَّة والعالميَّة في مومباي من خِلال شركات التلفزيون المَدفُوع، أو عبر مزود الكابل المحليّ، وتُعد المدينة أيضًا مركزًا للعديد من المؤسّسات الإعلاميَّة الدوليَّة، وتُوفر محطة تلفزيون دوردارشان قناتين أرضيتين مجانيتين، وتخدم ثلاث شبكات كابلات رئيسيَّة مُعظم المنازل.
تَشمَل المجمُوعة الواسعة من قنوات الكابل المتاحة «زي ماراثي»، وزي تي في، و«إي تي في ماراثي»، و«ستار برافاه»، و«مي ماراثي»، و«دي دي سهيادري»، والقنوات الإخباريَّة مِثل زي نيوز، والقنوات الرياضية مِثل إي إس بي إن و«سبورتس ستار»، وقنوات الترفيه الوطنيَّة مِثل سوني وزي تي في وستار بلس، وقنوات الأخبار التجاريَّة مِثل سي إن بي سي أواز وزي نيوز. وتشمل القنوات الإخباريَّة المخصصة بالكَامِل لمومباي «صحارى سماي مومباي»، لَم ينل التلفزيون الفضائي (DTH) القبول في المدينة نظرًا لارتفاع تَكاليف تركيبه، [323] بينما خدماته القنوات الترفيهيَّة البارزة في مومباي تي في دش و«سكاي تاتا».[324]
يُوجِد في مومباي 12 محطّة إذاعية، تبث تسع مِنهَا على موجة إف إم، وثلاث محطَّات إذاعية من إذاعة كل الهند تبث على نطاق تضمين المطال، [325] وتتمتَّع مومباي بإمكانيَّة الوُصُول إلى موفري الراديو التُجاريين مِثل سيريوس، وقد لاقى «نِظَام الوُصُول المشروط» الَّذِي بدأته حكومة الاتِحاد في عام 2006 استجابة ضعيفة في مومباي بسبب المُنافسة مَع التِكنولوجيا الشقيقة لخدمة النَّقل المُبَاشِر إلى المنزل.[326]
تنتج بوليوود ومقرها مومباي حوالي 150-200 فيلم كلّ عام، [327] واسم «بوليوود» هُو مزيج من بومباي وهوليوود.[328] وقد شهد العقد الأول من القرن الحادي وَالعَشرَين نموًا لشعبية بوليوود في الخارج، أدَّى هَذَا النمُو لآفاق جديدة من الجودة والتصوير السينمائيّ وخطوط القصة المُبتكرة والتطوّرات التقنيَّة مِثل المؤثّرات الخاصّة وَالرُّسُوم المتحركة.[329][330] وتستضيف المدينة أيضًا صناعة الأَفلام الماراثية الَّتِي شهدت زِيادَة شعبية في السنوات الأخيرة، وتُنتج في مومباي العديد من الأَفلام الأُخرى باللغات البنغاليّة، والبوجبورية، والكجراتية، والماليالامية، والتاميلية، والتيلوغوية، والأردية، ومن أبرز الأَفلام المصوَّرة في مومباي فيلم «مليونير متشرد» وَهُو فيلم بريطاني باللغة الإنجليزيَّة حصل على 8 جوائز أوسكار.
التعليم
المدارس
يُوجِد في مومباي نوعان من المدارس أولهما «مدارس بلدية» تديرها هيئة بريهانمومباي البلدية، والنوع الثاني «مدارس خاصة» تديرها صناديق استئمانية أو أفراد، والَّتِي تتلقى في بَعض الحالات مساعدات ماليَّة من الحُكومة.[331]
تتبع المدارس لواحد من المجالس التالية:
- مَجلِس ولاية ماهاراشترا.
- مَجلِس عموم الهند لامتحانات شهادة المدرسة الهنديَّة.
- المعهد الوطني للتعليم المفتوح.
- المجلس المركزي للتعليم الثانوي.
- البكالوريا الدولية.
- الشهادة العامَّة الدوليَّة للتعليم الثانوي، [332] (لغات التدريس المُعتادة إمَّا الماراثية أو الإنجليزيَّة [333]).
يُعتبر نِظَام التَّعليم الابتدائي لهيئة بريهانمومباي البلدية أكبر نِظَام تعليم ابتدائي حضري في آسِيَا، حيثُ تدير هيئة بريهانمومباي البلدية 1,188 مدرسة ابتدائية، حيثُ تنقل التَّعليم الابتدائي إلى 485,531 طالب بثماني لغات (الماراثية، والهنديَّة، والغوجاراتية، والأردية، والإنجليزيَّة، والتاميلية، والتيلوغوية، والكنادية)، وتنقُّل الهيئة أيضًا التَّعليم الثانوي إلى 55,576 طالبًا في مدارسها الثانويّة البالغ عددها 49 مدرسة.[334]
التعليم العالي
بموجب خُطَّة التعليم في الهند، يكمل الطلاب عشر سنوات من الدراسة ثم يلتحقون لمدَّة عامين في الكليَّة الإعدادية، حيثُ يختارون أحد المجَالات الثلاثة: الفنون أو التِجَارَة أو العلوم.[336] ويتّبع ذَلِك إمَّا دَورَة للحصول على دَرَجَة عامة في مَجَال الدراسة المختار، أو دَورَة للحصول على دَرَجَة مهنية، مِثل القَانُون والهندسة والطب، [337] وتتبع مُعظم الكليّات في المدينة جامعة مومباي، إحدى أكبر الجامعات فِي العَالم من حيثُ عدد الخريجين.[338][339][340]
تُعد جامعة مومباي واحدة من أفضَل الجامعات في الهند، [341] حيثُ صُنفت في المرتبة 41 من بَين أفضَل 50 كلية هندسة فِي العَالم من قَبل شَّرِكَة البث الإخباري الأمريكيَّة بيزنس إنسايدر في عام 2012، وكانت الجَامِعَة الوحيدة في القَائِمَة من دُوِل البريكس الخُمُس الناشئة وهي البرازيل وروسيا والهند والصين وجنوب إفريقيا.[342] واحتلت المرتبة الخامسة في قَائِمَة أفضَل الجامعات في الهند في 2013 الَّتِي تُصنفها إنديا توداي، [343] واحتلت المرتبة 62 في تصنيف «بريكس كيو إس» لعام 2013، وَهُو تصنيف للجامعات الرائدة في دُوِل البريكس الخُمُس، [203][344][345] وكانت ثالث أفضَل جامعة مُتَعَدّدَة التخصّصات في الهند في تصنيف «كيو إس».[203]
الرياضة
تُعتبر لعبة الكريكيت الأكثر شعبية في مومباي، وهي موطن لِمَجلِس مراقبة لعبة الكريكيت في الهند، [348] وللدوري الهندي الممتاز، [349] حقَّقَ «فَرِيق مومباي للكريكيت» وَهُو فَرِيق من الدرجة الأولى 41 لقبًا في كأس رانجي وهي أكبر نتيجة من بَين الفرق الأُخرى، [350] يُوجِد في مومباي ملعبي كريكيت دوليين وهما «مَلعَب وانكيدي» و«مَلعَب برابورن»، أُقيمت أول مباراة كريكيت في الهند في بومباي جيمخانا.[351] كَان «نهائي كأس العَالَم للكريكيت لعام 2011» الَّذِي أُقيم في مَلعَب وانكيدي هُو أكبر حدث للكريكيت يقام في المدينة حتَّى الآن.[352]
يُتابع سكان مومباي أحداث كأس العَالَم لكرة القدم والدوري الإنجليزي الممتاز على نطاق واسع، [353] يمثل مومباي إف سي المدينة في الدوري الهندي الممتاز، ويُمثل المدينة في دوري المُحترفين فريقي مومباي إف سي، [354] وطيران الهند.[355][356][357]
تُعتبر مومباي موطن أندية هوكي الحقل «مارينز مومباي» الَّذِي يَلعَب في سِلسِلَة الهوكي العالميَّة، و«سحرة مومباي» في دوري الهوكي الهندي، وتُقام مباريات هوكي الحقل في «مَلعَب ماهيندرا للهوكي».[358][359]
تُقام فعاليات «دوري كُرَة الريشة الهندي» المعروف الآن بِاِسم «الدوري الممتاز لكرة الريشة» في مومباي مُنذ نسخته الافتتاحيّة في 2013 عَندَمَا أُقيم النهائي في «نادي الرِياضَة الوطنيّ الهندي» في مومباي، [360] وَفِي الموسم الثاني أُقيمت المُباراة النهائيَّة لدوري كُرَة الريشة الممتازة بَين الفَرِيق المحليّ «مومباي روكتس» و«فَرِيق دلهي داشرز»، [361][362]
يُمِثل فَرِيق «يو مومبا» المدينة في دوري كابادي للمحترفين، وتجري مومباي في فبراير من كلّ عام مُسَابَقَات ديربي في مضمار ماهالاكسمي، ويُقام «دربي مكدويل» في مومباي، [363] وَفِي مارس 2004 عقد سباق الجائزة الكبرى في مومباي جُزءًا من بطولة العَالَم للفورمولا 1، [364] وَفِي 2008 كُشف عَن سيارة فريق فورس إنديا للفورمولا 1 في المدينة، [365] استضافت مومباي أيضًا «بطولة كينجفيشر ايرلاينز المَفتوحة للتنس» وهي بطولة دَولِيَّة من بطولات رابطة محترفي التنس العالميَّة في عاميّ 2006 و2007.[366]
فرق رياضية
الفريق/النادي | البطولة / الدوري | الرياضة | الملعب | التأسيس |
---|---|---|---|---|
فريق مومباي للكريكيت | كأس رانجي وكأس فيجاي هازاري | كريكيت | ملعب وانيدي وملعب برابورن | 1930 |
فريق ماهاراشترا لكرة القدم | كأس سانتوش | كرة القدم | - | 1941 |
نادي مومباي لكرة القدم | الدوري الهندي للمحترفين | كرة القدم | ملعب كوبريج جراوند | 2007 |
هنود مومباي | الدوري الهندي الممتاز | الكريكيت | ملعب وانيدي وملعب برابورن | 2008 |
مشاة البحرية في مومباي | بطولة العالم للهوكي | هوكي الحقل | ملعب ماهيندرا هوكي | 2011 |
مصارعو مومباي | دوري النخبة لكرة القدم في الهند | كرة القدم الأمريكية | - | 2012 |
سحرة مومباي | دوري هوكي الهند | هوكي الحقل | ملعب ماهيندرا هوكي | 2012 |
صواريخ مومباي | الدوري الممتاز لكرة الريشة | الريشة الطائرة | نادي الرياضة الوطني الهندي | 2013 |
مومباي سيتي | دوري السوبر الهندي | كرة القدم | ملعب مومباي لكرة القدم | 2014 |
يو مومبا | دوري كابادي للمحترفين | كابادي | ملعب سردار فالاببهاي باتيل الداخلي | 2014 |
ماستر مومباي للتنس | دوري أبطال التنس | كرة المضرب | ملعب كالينا | 2014 |
مومباي يونايتد | دوري كرة السلة للمحترفين UBA | كرة السلة | - | 2015 |
فرق سابقة
الفريق/النادي | البطولة / الدوري | الرياضة | الملعب | بداية | نهاية |
---|---|---|---|---|---|
أبطال مومباي | دوري الكريكيت الهندي | كريكيت | - | 2007 | 2009 |
ماستر مومباي | الدوري الممتاز لكرة الريشة | تنس الريشة | نادي الرياضة الوطني الهندي | 2013 | 2016 |
التوأمة
لمومباي اتفاقيات توأمة مع كل من:
مراجع
- https://encyklopedia.pwn.pl/haslo/Bombaj;3879308.html
- الناشر: Government of Maharashtra — LATITUDE AND LONGITUDE — تاريخ الاطلاع: 16 مايو 2018
- "صفحة مومباي في خريطة الشارع المفتوحة"، OpenStreetMap، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2022.
- الناشر: موسوعة بريتانيكا — Mumbai — تاريخ الاطلاع: 12 مايو 2018
- الناشر: Government of Maharashtra — Municipal Corporation of Greater Mumbai — تاريخ الاطلاع: 5 يونيو 2020
- "صفحة مومباي في GeoNames ID"، GeoNames ID، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2022.
- "صفحة مومباي في ميوزك برينز."، MusicBrainz area ID، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2022.
- الناشر: Government of Maharashtra — Municipal Corporation of Greater Mumbai (English) — تاريخ الاطلاع: 5 يونيو 2020
- about-mumbai — تاريخ الاطلاع: 12 مايو 2018
- الناشر: encyclopedia.com — Mumbai (bombay) — تاريخ الاطلاع: 16 مايو 2018
- In welcher Zeitzone liegt Mumbai, Maharashtra, Indien? — تاريخ الاطلاع: 26 فبراير 2022 — مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2020
- http://www.mcgm.gov.in/
- Sister cities of Mumbai — تاريخ الاطلاع: 14 أكتوبر 2020
- Sister cities of Mumbai — تاريخ الاطلاع: 15 أكتوبر 2020
- https://www.izmir.bel.tr/tr/KardesKentler/62
- https://portal.mcgm.gov.in/irj/portal/anonymous
- "The World's Cities in 2018" (PDF)، الأمم المتحدة، أكتوبر 2018، ص. 4، مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2019.
- "Provisional Population Totals, Census of India 2011; Cities having population 1 lakh and above" (PDF)، Office of the Registrar General & Census Commissioner, India، مؤرشف من الأصل (PDF) في 7 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2012.
- "World Urban Areas" (PDF)، Demographia، 2018، مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 أكتوبر 2019.
- "The World According to GaWC 2008"، Globalization and World Cities Study Group and Network (GaWC)، جامعة لوفبرا، مؤرشف من الأصل في 23 فبراير 2011، اطلع عليه بتاريخ 7 مايو 2009.
- "Mumbai | ISAC"، Indiastudyabroad.org، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2015.
- Bharucha, Nauzer (9 مارس 2015)، "Thirty of India's 68 billionaires live in Mumbai"، تايمز أوف إينديا، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2015.
- "With 68 billionaires, India ranks 7th globally; Mumbai leads in India with 30"، زي نيوز، New Delhi، 10 مارس 2015، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2015.
- Curzon, G.N.، Complete book online – British Government in India: The Story of Viceroys and Government Houses، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2019.
- Douglas, James، Complete book online – Bombay and western India – a series of stray papers, with photos of Ajmer، London: Samson Low Marston & Co، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2019.
- "Archived copy"، مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 23 نوفمبر 2013.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: الأرشيف كعنوان (link) - Munshi, Kanaiyalal M. (1954)، Gujarāt and its literature, from early times to 1852، Bharatiya Vidya Bhavan، ص. xix، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021،
The next immigrants into the islands of Bombay were the Kolis, who on all authorities continued to be their original inhabitants till Aungier founded the city of Bombay. Kathiawad and Central Gujarāt was the home of the Kolis in pre-historic times.
- Mehta, R. N. (1983)، "Bombay – An analysis of the toponym"، Journal of the Oriental Institute: 138–140،
The kolis who succeeded the stone-age men on the island brought with them from Gujarat their patron goddess Mummai whom their descendants still worship in Kathiawar. The name of Bombay is derived from this koli goddess.
- Wynne, S. M. (2004)، "Catherine (1638–1705)"، doi:10.1093/ref:odnb/4894، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2015.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ISBN 978-81-85028-80-4.
- "Once Upon a Time in Bombay"، Foreign Policy، 24 يونيو 2011، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 22 فبراير 2012.
- "Bombay: History of a City"، المكتبة البريطانية، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 8 نوفمبر 2008.
- Lakshmi, Rama (14 أبريل 2011)، "New millionaires hope to serve as role models for India's lower castes"، واشنطن بوست، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 23 يونيو 2015.
- "Mumbai, a land of opportunities"، The Times of India، 20 يوليو 2011، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2011.
- "Mumbai Urban Infrastructure Project"، Mumbai Metropolitan Region Development Authority (MMRDA)، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2008.
- "10 worst oil spills that cost trillions in losses : Rediff.com Business"، Rediff.com، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2010.
- "Development of Mumbai International Airport (NMIA)" (PDF)، CIDCO، 2013، ص. 7، مؤرشف من الأصل (PDF) في 8 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2015.
- Mahajan, Poonam (26 يوليو 2014)، "Poonam Mahajan explains why Mumbai is at the very heart of India story"، DNA India، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2015.
- Giacomo Tognini، "World's Richest Cities: The Top 10 Cities Billionaires Call Home"، Forbes، مؤرشف من الأصل في 31 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2020.
- "Cities Of The Billionaires"، Forbes (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 03 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2020.
- Coudriet, Carter، "Richest Cities In The World: The Top 10 Cities With The Most Billionaires"، Forbes (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2020.
- Farooqui, Amar (2006)، Opium city: the making of early Victorian Bombay، Three Essays Press، ISBN 978-81-88789-32-0.
- Ghosh, Amalananda (1990)، An Encyclopaedia of Indian Archaeology، Brill، ISBN 978-81-215-0088-3.
- "2. Mumbai City Profile" (PDF)، GMDMA Greater Mumbai Disaster Management Authority، Municipal Corporation of Greater Mumbai، ص. 7، مؤرشف من الأصل (PDF) في 21 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2015.
- Greater Bombay District Gazetteer، Maharashtra State Gazetteers، Gazetteer Department (Government of Maharashtra)، ج. v. 27, no. 1، 1960.
- David, M. D. (1995)، Bombay, the city of dreams: a history of the first city in India، Himalaya Publishing House.
- Ray, Himanshu Prabha (يونيو 1994)، "Kanheri: The archaeology of an early Buddhist pilgrimage centre in western India"، World Archaeology، 26 (1): 35–46، doi:10.1080/00438243.1994.9980259، مؤرشف من الأصل في 5 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 02 ديسمبر 2021.
- Kumari, Asha (1990)، Hinduism and Buddhism، Vishwavidyalaya Prakashan، ISBN 978-81-7124-060-9.
- David, M. D. (1973)، History of Bombay, 1661–1708، جامعة مومباي.
- Jaisinghani, Bella (13 يوليو 2009)، "Ancient caves battle neglect"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 28 أكتوبر 2009.
- Kumar, Vinaya (2 أبريل 2006)، "Threat to caves of Bombay"، The Tribune، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2015.
- "The Slum and the Sacred Cave" (PDF)، Lamont-Doherty Earth Observatory (جامعة كولومبيا)، ص. 5، مؤرشف من الأصل (PDF) في 23 نوفمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2008.
- "World Heritage Sites – Elephanta Caves"، Archaeological Survey of India، مؤرشف من الأصل في 21 أكتوبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2008.
- Dwivedi, Sharada (26 سبتمبر 2007)، "The Legends of Walkeshwar"، Mumbai Newsline، Express Group، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2009.
- Maharashtra (India) (1986)، Maharashtra State Gazetteers (ط. 1)، Directorate of Government Print., Stationery and Publications, Maharashtra State، ج. 24، ص. 596، مؤرشف من الأصل في 1 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- Agarwal, Lekha (2 يونيو 2007)، "What about Gateway of India, Banganga Tank?"، Mumbai Newsline، Express Group، مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2009، اطلع عليه بتاريخ 31 يناير 2009.
- Parry, Eric (2015)، "1: Pavement"، Context: Architecture and the Genius of Place، John Wiley & Sons، ص. 44، ISBN 978-1-118-94673-2، مؤرشف من الأصل في 1 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2015.
- Singh, K.S.؛ B.V. Bhanu؛ B.R. Bhatnagar؛ Anthropological Survey of India؛ D. K. Bose؛ V.S. Kulkarni؛ J. Sreenath (2004)، Maharashtra، Popular Prakashan، ج. XXX، ISBN 978-81-7991-102-0.
- Khalidi, Omar (2006)، Muslims in the Deccan: a historical survey، Global Media Publications، ISBN 978-81-88869-13-8.
- Misra, Satish Chandra (1982)، The Rise of Muslim Power in Gujarat: A History of Gujarat from 1298 to 1442، Munshiram Manoharlal Publishers.
- "Mughal Empire"، Department of Social Sciences (جامعة كاليفورنيا)، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2009، اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2009.
- David, M. D. (1995)، Bombay, the city of dreams: a history of the first city in India، Himalaya Publishing House، ص. 19.
- Shukla, Ashutosh (12 مايو 2008)، "Relishing a Sunday feast, but only once in a year"، Daily News and Analysis (DNA)، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 2 سبتمبر 2009.
- D'Mello, Ashley (9 يونيو 2008)، "New life for old church records"، The Times of India، India، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 2 سبتمبر 2009.
- "Glorious past"، Express India، 28 أكتوبر 2008، مؤرشف من الأصل في 5 فبراير 2008، اطلع عليه بتاريخ 17 يونيو 2009.
- "Catherine of Bragança (1638–1705)"، BBC، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 5 نوفمبر 2008.
- The Gazetteer of Bombay City and Island، Gazetteers of the Bombay Presidency، Gazetteer Department (Government of Maharashtra)، ج. 2، 1978.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ص. 20، ISBN 978-81-85028-80-4.
- David, M. D. (1973)، History of Bombay, 1661–1708، جامعة مومباي، ص. 410.
- Ali, Shanti Sadiq (1996)، The African Dispersal in the Deccan: From Medieval to Modern Times (باللغة الإنجليزية)، Orient Blackswan، ISBN 978-81-250-0485-1، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- Palsokar, R. D.؛ Reddy, T. Rabi (1995)، Bajirao I: an outstanding cavalry general (باللغة الإنجليزية)، Reliance Pub. House، ISBN 978-81-85972-94-7، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- Campbell, Sir James MacNabb (1883)، Gazetteer of the Bombay Presidency: Kolába and Janjira (باللغة الإنجليزية)، Government Central Press، ص. 443، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021،
Yakub Khan koli.
- Kincaid, Charles Augustus؛ Pārasanīsa, Dattātraya Baḷavanta (1922)، A History of the Maratha People (باللغة الإنجليزية)، H. Milford, Oxford University Press، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- Yimene, Ababu Minda (2004)، An African Indian Community in Hyderabad: Siddi Identity, Its Maintenance and Change، Cuvillier Verlag، ISBN 978-3-86537-206-2.
- Ganley, Colin C. (2007)، "Security, the central component of an early modern institutional matrix; 17th century Bombay's Economic Growth" (PDF)، الاقتصاد المؤسسي الحديث (ISNIE): 13، مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 يوليو 2008، اطلع عليه بتاريخ 6 نوفمبر 2008.
- Carsten, F.L. (1961)، The New Cambridge Modern History (The ascendancy of France 1648–88)، Cambridge University Press Archive، ج. V، ISBN 978-0-521-04544-5.
- David, M. D. (1973)، History of Bombay, 1661–1708، جامعة مومباي، ص. 179.
- Nandgaonkar, Satish (22 مارس 2003)، "Mazgaon fort was blown to pieces – 313 years ago"، The Indian Express، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2003، اطلع عليه بتاريخ 20 سبتمبر 2008.
- Saini, A.K.؛ Chand؛ Hukam، History of Medieval India، Anmol Publications، ISBN 978-81-261-2313-1.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ص. 32، ISBN 978-81-85028-80-4.
- Fortescue, J.W. (2008)، A History of the British Army، Read Books، ج. III، ISBN 978-1-4437-7768-1.
- Naravane, M. S. (2007)، Battles of the honourable East India Company: making of the Raj، APH Publishing، ISBN 978-81-313-0034-3.
- "Maharashtra – trivia"، Maharashtra Tourism Development Corporation، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 7 ديسمبر 2007.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ص. 127، ISBN 978-81-85028-80-4.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ص. 343، ISBN 978-81-85028-80-4.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ص. 88، ISBN 978-81-85028-80-4.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ص. 74، ISBN 978-81-85028-80-4.
- "Rat Trap"، تايم آوت (مجلة) (6)، 14 نوفمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2008.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ص. 345، ISBN 978-81-85028-80-4.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ص. 293، ISBN 978-81-85028-80-4.
- Census of India, 1961، Office of the Registrar General (India)، ج. 5، 1962.
- "Administration"، ضواحي مومباي، مؤرشف من الأصل في 21 نوفمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 6 نوفمبر 2008.
- Guha, Ramachandra (13 أبريل 2003)، "The battle for Bombay"، The Hindu، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2005، اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2008.
- Guha, Ramachandra (2007)، India after Gandhi، هاربر كولنز، ISBN 978-0-06-019881-7، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2021.
- "Sons of soil: born, reborn"، The Indian Express، 6 فبراير 2008، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2014، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- "Gujarat"، حكومة الهند، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2008، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2008.
- "Maharashtra"، Government of India، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2008، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2008.
- Desai, Geeta (13 مايو 2008)، "BMC will give jobs to kin of Samyukta Maharashtra martyrs"، Mumbai Mirror، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 16 نوفمبر 2008.
- Dwivedi, Sharada؛ Mehrotra, Rahul (2001)، Bombay: The Cities Within، Eminence Designs، ص. 306، ISBN 978-81-85028-80-4.
- "About Mumbai Metropolitan Region Development Authority (MMRDA)"، Mumbai Metropolitan Region Development Authority، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2009، اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2008.
- "The Great Mumbai Textile Strike... 25 Years On"، ريديف دوت كوم India Limited، 18 يناير 2007، مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2010، اطلع عليه بتاريخ 20 نوفمبر 2008.
- Bharucha, Nazer (24 نوفمبر 2003)، "From mills to malls, the sky is the limit"، تايمز أوف إينديا، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 6 يوليو 2015.
- Jog, Sanjay (11 أغسطس 2012)، "Maharashtra may revisit redevelopment of textile mill land"، The Economic Times، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 6 يوليو 2015.
- "Map of Refineries in India" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 30 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- "Profile of Jawaharlal Nehru Custom House (Nhava Sheva)"، Jawaharlal Nehru Custom House، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2008، اطلع عليه بتاريخ 13 نوفمبر 2008.
- "Profile"، ضواحي مومباي، مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 سبتمبر 2014.
- "1993: Bombay hit by devastating bombs"، BBC News، 12 مارس 1993، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2008.
- "Special Report: Mumbai Train Attacks"، BBC News، 30 سبتمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 10 أغسطس 2008، اطلع عليه بتاريخ 13 أغسطس 2008.
- "HM announces measures to enhance security" (Press release)، Press Information Bureau (Government of India)، 11 ديسمبر 2008، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2011، اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2008.
- "Mumbai blasts: Death toll rises to 26 - Hindustan Times"، archive.is، 5 سبتمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2020.
- "Three bomb blasts in Mumbai, 18 dead, over 130 injured"، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 يوليو 2011.
- Thomas, T. (27 أبريل 2007)، "Mumbai a global financial centre? Of course!"، Rediff، مؤرشف من الأصل في 18 نوفمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2009.
- Shaw, Annapurna (1999)، "Emerging Patterns of Urban Growth in India"، Economic and Political Weekly، 34 (16/17): 969–978، JSTOR 4407880.
- Brunn, Stanley؛ Williams, Jack Francis؛ Zeigler, Donald (2003)، Cities of the World: World Regional Urban Development (ط. Third)، Rowman & Littlefield Publishers, Inc.، ISBN 978-0-06-381225-3.
- "Mumbai Suburban" (PDF)، National Informatics Centre (Mahrashtra State Centre)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- "City Profile of Greater Mumbai" (PDF)، Municipal Corporation of Greater Mumbai، مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2018.
- "Mumbai Plan"، Department of Relief and Rehabilitation (Government of Maharashtra)، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2009، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2009.
- Krishnamoorthy, Bala (2008)، Environmental Management: Text And Cases، PHI Learning Pvt. Ltd.، ISBN 978-81-203-3329-1.
- "Mumbai, India"، Weatherbase، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2006، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2008.
- Srinivasu, T.؛ Pardeshi, Satish، "Floristic Survey of Institute of Science, Mumbai, Maharashtra State"، Government of Maharashtra، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2009، اطلع عليه بتاريخ 26 أغسطس 2009.
- Bapat, Jyotsna (2005)، Development projects and critical theory of environment، Sage، ص. 6، ISBN 978-0-7619-3357-1، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 02 ديسمبر 2021.
- "Salient Features of Powai Lake"، Department of Environment (Government of Maharashtra)، ص. 1–3، مؤرشف من الأصل (PPT) في 15 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2009.
- Sen, Somit (13 ديسمبر 2008)، "Security web for city coastline"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2009.
- Patil, R.P. (1957)، The mangroves in Salsette Island near Bombay، Calcutta: Proceedings of the Symposium on Mangrove Forest.
- Kanth, S. T. G. Raghu؛ Iyenagar, R. N. (10 ديسمبر 2006)، "Seismic Hazard estimation for Mumbai City"، Current Science، 91 (11): 1486، مؤرشف من الأصل في 2 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 3 سبتمبر 2009،
This is used to compute the probability of ground motion that can be induced by each of the twenty-three known faults that exist around the city.
- (Map).
{{استشهاد بخريطة}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - "The Seismic Environment of Mumbai"، Department of Theoretical Physics (مؤسسة تاته للبحوث الأساسية)، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر 2007.
- Proceedings of the Indian National Science Academy، أكاديمية العلوم الوطنية الهندية ، ج. 65، 1999.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة CS1: extra punctuation (link) - "Mumbai floods: Why India's cities are struggling with extreme rainfall"، Hindustan Times، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2019.
- "Will Mumbai flood this year too? BMC starts to find solution"، Hindustan Times، مؤرشف من الأصل في 07 نوفمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2019.
- Kishwar, Madhu Purnima (3 يوليو 2006)، "Three drown as heavy rain lashes Mumbai for the 3rd day"، زي نيوز (DNA)، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 6 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2009.
- Rohli, Robert V.؛ Vega, Anthony J. (2007)، Climatology (ط. illustrated)، Jones & Bartlett Publishers، ISBN 978-0-7637-3828-0.
- "Extremes of Temperature & Rainfall for Indian Stations (Up to 2012)" (PDF)، India Meteorological Department، ديسمبر 2016، ص. M146، مؤرشف من الأصل (PDF) في 5 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 1 مارس 2020.
- "Mumbai still cold at 8.6 °C"، The Times of India، 9 فبراير 2008، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2009.
- "Cyclone hits Bombay; isolates city"، Argus (Melbourne, Vic. : 1848 - 1957)، 23 نوفمبر 1948، ص. 1، مؤرشف من الأصل في 17 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2021.
- "Cyclone Nisarga: When 1948 November storm left 38 dead and 47 missing in Bombay"، Free Press Journal (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 15 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2021.
- MumbaiJune 3, Press Trust of India؛ June 3, 2020UPDATED؛ Ist, 2020 13:59، "When 20-hour storm paralysed Bombay: Old-timers recall fury of cyclone which hit Mumbai in 1948"، India Today (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 سبتمبر 2021.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: أسماء عددية: قائمة المؤلفون (link) - "Station: Mumbai (Colaba) Climatological Table 1981–2010" (PDF)، Climatological Normals 1981–2010، India Meteorological Department، يناير 2015، ص. 509–510، مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
- "Extremes of Temperature & Rainfall for Indian Stations (Up to 2012)" (PDF)، India Meteorological Department، ديسمبر 2016، ص. M146، مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
- "Table 3 Monthly mean duration of Sun Shine (hours) at different locations in India" (PDF)، Daily Normals of Global & Diffuse Radiation (1971–2000)، India Meteorological Department، ديسمبر 2016، ص. M-3، مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
- "Normals Data: Bombay/Colaba - India Latitude: 18.90°N Longitude: 72.82°E Height: 9 (m)"، Japan Meteorological Agency، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
- Borwankari, Vinamrata. "'Air pollution killed 81,000 in Delhi & Mumbai, cost Rs 70,000 crore in 2015' / Mumbai News - Times of India"، timesofindia.indiatimes.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- Chatterjee, Badri. "Mumbai breathes 2017's cleanest air; 'good' AQI after 6 months"، www.hindustantimes.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 6 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- Express News Service. "Air quality in Mumbai three times worse than Delhi"، indianexpress.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- "WHO / WHO Global Urban Ambient Air Pollution Database (update 2016)"، www.who.int، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- "Ambient (outdoor) air pollution"، www.who.int (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- "Open Government Data (OGD) Platform India"، data.gov.in (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- "U.S. Department of State, Mission Air Quality"، in.usembassy.gov، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- "McKelvey Engineering, IIT Bombay partner to study air pollution | The Source | Washington University in St. Louis"، The Source، 4 ديسمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 29 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2020.
- "GDP growth: Surat fastest, Mumbai largest"، The Financial Express، 29 يناير 2008، مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2009.
- Swaminathan, R.؛ Goyal, Jaya (2006)، Mumbai vision 2015: agenda for urban renewal، Macmillan India in association with Observer Research Foundation.
- Kelsey, Jane (2008)، Serving Whose Interests?: The Political Economy of Trade in Services Agreements، Taylor & Francis، ISBN 978-0-415-44821-5.
- هيئة بريهانمومباي البلدية (BMC)، "City Development Plan (Economic Profile)" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013،
Mumbai, at present, is in reverse gear, as regards the economic growth and quality of life.
- "Mumbai 17th in global GDP list, says survey"، 7 أكتوبر 2021، مؤرشف من الأصل في 20 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "Fortune Global 500"، CNN، 21 يوليو 2008، مؤرشف من الأصل في 9 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2009.
- Jadhav, Narendra، "Role of Mumbai in Indian Economy" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
- "Indian Ports Association, Operational Details"، Indian Ports Association، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2009، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2009.
- McDougall, Dan (4 مارس 2007)، "Waste not, want not in the £700m slum"، The Guardian، UK، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2009.
- "Mumbai sixth among top 10 global cities on billionaire count"، The Times of India، 10 مايو 2013، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2013.
- Nast, Condé (14 أكتوبر 2019)، "Mumbai is the 12th wealthiest city in the world, leaving Paris and Toronto behind"، GQ India، مؤرشف من الأصل في 04 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "Mumbai richest Indian city with total wealth of $820 billion, Delhi comes second: Report"، 26 فبراير 2017، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- Dey, Sudipto (10 أكتوبر 2019)، "Mumbai 12th richest city in the world, NYC on top with 65 billionaires"، Business Standard India، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "Worldwide Centres of Commerce Index 2008" (PDF)، ماستركارد، ص. 21، مؤرشف من الأصل (PDF) في 4 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2009.
- Vorasarun, Chaniga، "In Pictures: The Top 10 Cities For Billionaires"، Forbes، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2009، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2009.
- Vorasarun, Chaniga (30 أبريل 2008)، "Cities of the Billionaires"، Forbes، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2009، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2009.
- "Doing Business in India 2009"، البنك الدولي، مؤرشف من الأصل في 18 أكتوبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2010.
- "Annual Report 2004-05" (PDF)، Maharashtra Pollution Control Board، ص. 185، مؤرشف من الأصل (PDF) في 17 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2015.
- "Official Website of Municipal Corporation of Greater Mumbai"، هيئة بريهانمومباي البلدية، مؤرشف من الأصل في 7 يونيو 2008، اطلع عليه بتاريخ 18 يوليو 2008.
- "Shiv Sena's Snehal Ambekar elected new Mumbai mayor"، The Economic Times، Mumbai، 9 سبتمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 5 يوليو 2015،
... as Sena's Sunil Prabhu completed his two-and-half-years term as the city mayor today. Ambekar, who secured 121 votes in the 226 member House,...
- "Commissioner System"، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2010، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- Nair, Ajesh، "Annual Survey of India's City-Systems" (PDF)، Janaagraha Centre for Citizenship and Democracy، مؤرشف من الأصل (PDF) في 19 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 7 مارس 2015.
- "Office of the Commissioner of Police, Mumbai" (PDF)، Mumbai Police، مؤرشف من الأصل (PDF, 1.18 MB) في 11 يوليو 2009، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2009.
- "MMRDA – Mumbai Metropolitan Region Development Authority"، Mmrdamumbai.org، 26 يناير 1975، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2009، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2010.
- "About Bombay High Court"، Bombay High Court، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2008، اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2008.
- Fuller, Christopher John؛ Bénéï, Véronique (2001)، The everyday state and society in modern India، C. Hurst & Co. Publishers، ISBN 978-1-85065-471-1.
- Zakakria, Rafiq؛ Indian National Congress (1985)، 100 glorious years: Indian National Congress, 1885–1985، Reception Committee, Congress Centenary Session.
- "Congress foundation day celebrated"، The Hindu، Chennai, India، 29 ديسمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 12 نوفمبر 2008.
- David, M. D. (1995)، Bombay, the city of dreams: a history of the first city in India، Himalaya Publishing House، ص. 215.
- Gogate, Sudha (2014)، "History of the Shiv Sena"، The Emergence of Regionalism in Mumbai، Mumbai: Popular Prakashan Pvt. Ltd، ISBN 978-81-7991-823-4، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2015.
- "Bal Thackeray turned to Hindutva in 1985 to win elections: ex-Shiv Sena MP"، dna، 7 يوليو 2014، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- Phadnis, Aditi، Business Standard Political Profiles: Of Cabals and Kings، بيزنس ستاندرد.
- Rana, Mahendra Singh (2006)، India votes: Lok Sabha & Vidhan Sabha elections 2001–2005، Sarup & Sons، ISBN 978-81-7625-647-6.
- "Stage Set for Third Phase Polls in Maharashtra"، Outlook، 29 أبريل 2009، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 6 يوليو 2009.
- "List of Parliamentary Constituencies" (PDF)، Election Commission of India، ص. 7، مؤرشف من الأصل (PDF) في 9 أكتوبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 4 سبتمبر 2009.
- "Maharashtra Lok Sabha Election Result 2019, Maharashtra Assembly and General Poll Result 2019 – IndiaToday | IndiaToday"، www.indiatoday.in، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
- "List of ACs and PCs"، Chief Electoral Officer (Government of Maharashtra)، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 4 سبتمبر 2009.
- "Maharashtra Assembly Election 2009" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 نوفمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 18 مارس 2010.
- MumbaiOctober 24, India Today Web Desk؛ October 24, 2019UPDATED؛ Ist, 2019 23:09، "Mumbai election results Live updates: Aditya Thackeray registers landslide victory from Worli"، India Today (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: أسماء عددية: قائمة المؤلفون (link) - "The Mumbai Municipal Corporation Act, 1888" (PDF)، State Election Commissioner (Government of Maharashtra)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 5 يوليو 2007، اطلع عليه بتاريخ 3 مايو 2009.
- "Corporation"، هيئة بريهانمومباي البلدية (BMC)، مؤرشف من الأصل في 1 مايو 2009، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2009.
- "Mayor – the First Citizen of Mumbai"، هيئة بريهانمومباي البلدية (BMC)، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2008، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2009،
As the presiding authority at the Corporation Meetings, his/her role is confined to the four corners of the Corporation Hall. The decorative role, however, extends far beyond the city and the country to other parts of world
- "BMC results: Saffron alliance wins BMC with 75 seats"، Daily News and Analysis، Mumbai، 17 فبراير 2012، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2015.
- "Development of Bus Rapid Transit System (BRTS) in Mumbai"، Mumbai Metropolitan Region Development Authority (MMRDA)، مؤرشف من الأصل (DOC) في 27 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2009.
- Ghose, Anindita (24 أغسطس 2005)، "What's Mumbai without the black beetles?"، Daily News and Analysis (DNA)، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2009،
In Mumbai autos run only in the suburbs up to Mahim creek. This is probably the perfect arrangement because it is not economically viable for autos and taxis to solicit the same passengers. So autos monopolise the suburbs while taxis rule South Mumbai.
- "Taxi, auto fares may dip due to CNG usage"، The Times of India، 22 أبريل 2004، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2009.
- Outlook، Hathway Investments Pvt Ltd، يوليو 2008، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2012.
- Kumar, Akshey، "Making Rail Commuting Easier in Mumbai" (Press release)، Press Information Bureau (Government of India)، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2009.
- "Overview of existing Mumbai suburban railway"، Mumbai Rail Vikas Corporation، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2008، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2008.
- Environment and urbanization، International Institute for Environment and Development، ج. v. 14, no. 1، أبريل 2002، ISBN 978-1-84369-223-2، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2009.
- "Welcome to Official Website of Mumbai Railway Vikas Corporation Ltd."، 6 مارس 2010، مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- Gupta, Saurabh (30 يناير 2014)، "Mumbai monorail to be inaugurated on Saturday"، إن دي تي في، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2014.
- "Maharashtra CM Prithivraj Chavan flags off Mumbai Metro"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2015.
- "Executive Summary on Comprehensive Transportation Study for MMR" (PDF)، MMRDA، مؤرشف من الأصل (PDF) في 13 يونيو 2010، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2009.
- "Terminal Facilities in Metropolitanc Cities" (PDF)، Ministry of Railways، ص. 14، مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 مايو 2011، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2009،
The port city of Mumbai is served by 5 passenger terminals namely Chhatrapati Shivaji Terminal (CST), Mumbai Central, Dadar, Bandra and Lokmanya Tilak Terminal.
- Shaikh, Ateeq (27 سبتمبر 2015)، "Mumbai: BEST ridership falls further"، Mumbai، DNA، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 6 فبراير 2016.
- "Organisational Setup"، Brihanmumbai Electric Supply and Transport (BEST)، مؤرشف من الأصل في 4 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2009.
- "Times of India Publications"، Lite.epaper.timesofindia.com، 16 مايو 2011، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2011.
- "Composition of Bus Fleet"، BEST، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2006، اطلع عليه بتاريخ 12 أكتوبر 2006.
- "A timeline of BEST buses in Mumbai"، زي نيوز، Mumbai، 29 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 2 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2015.
- "BEST buses, the new killer on the prowl?"، زي نيوز، 4 يونيو 2012، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2015.
- Sitaram, Mewati (29 ديسمبر 2014)، "Soon, computer-aided training for MSRTC drivers"، زي نيوز، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 31 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2015.
- Tembhekar, Chittaranjan (4 أغسطس 2008)، "MSRTC to make long distance travel easier"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2009.
- "MSRTC adds Volvo luxury to Mumbai trip"، The Times of India، 29 ديسمبر 2002، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2009.
- Sitaram, Mewati (2 فبراير 2015)، "NNMT gains from BEST's plan to discontinue AC bus services"، زي نيوز، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2015.
- Badgeri, Manoj (3 نوفمبر 2014)، "TMT rakes in moolah on new AC bus routes"، تايمز أوف إينديا، Thane، مؤرشف من الأصل في 3 نوفمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2015.
- Metropolitan planning and management in the developing world: spatial decentralization policy in Bombay and Cairo، United Nations Centre for Human Settlements، 1993، ISBN 978-92-1-131233-1.
- Seth, Urvashi (31 مارس 2009)، "Traffic claims Mumbai darshan hot spots"، MiD DAY، مؤرشف من الأصل في 29 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2009.
- "Bus Routes Under Bus Rapid Transit System" (PDF)، BEST، ص. 5، مؤرشف من الأصل (PDF) في 26 يناير 2009، اطلع عليه بتاريخ 23 مارس 2009.
- Khanna, Gaurav، "7 Questions You Wanted to Ask About the Mumbai Metro"، Businessworld، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 28 أغسطس 2009،
Road congestion has worsened, though 88 per cent of journeys are made by public transport.
- "Transportation from Alibaug"، Raigad District Authority، مؤرشف من الأصل في 9 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 3 يناير 2015.
- "Navi Mumbai mulls hovercraft services"، Sify، Navi Mumbai، 3 نوفمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 3 يناير 2015.
- "NH wise Details of NH in respect of Stretches entrusted to NHAI" (PDF)، National Highways Authority of India (NHAI)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 25 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 4 يوليو 2008.
- Dalal, Sucheta (1 أبريل 2000)، "India's first international-class expressway is just a month away"، The Indian Express، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2009.
- Kumar, K.P. Narayana؛ Chandran, Rahul (6 مارس 2008)، "NHAI starts work on Rs 6,672 cr expressway"، Mint، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2009.
- "MSRDC – Project – Bandra Worli Sea Link"، Maharashtra State Road Development Corporation (MSRDC)، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2009، اطلع عليه بتاريخ 2 يوليو 2009.
- "28,000 more autos to run riot on MMR streets – Mumbai – DNA"، Daily News and Analysis، 3 مايو 2013، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2014، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2013.
- Kulkarni, Dhaval (31 مايو 2015)، "Mumbai's five gateways may become toll-free"، زي نيوز، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2015.
- Somit Sen؛ Manthan K Mehta (12 أبريل 2014)، "Only 10 public transport services for every 90 private vehicles in Mumbai"، The Times of India، TNN، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2014، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2014.
- "28,000 more autos to run riot on MMR streets"، dna، 3 مايو 2013، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2014، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "AAI traffic figures" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 14 مارس 2013.
- "Statistics: Mumbai International Airport Limited"، Association of Private Airport Operators، مؤرشف من الأصل في 23 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2015.
- "Chhatrapati Shivaji International Airport (CSIA)- Masterplan"، Csia.in، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 19 يناير 2012.
- "With maiden Air India flight, T2 opens to public"، زي نيوز، 13 فبراير 2014، مؤرشف من الأصل في 6 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2014.
- "Work on Navi Mumbai airport may start next year"، The Hindu، 19 ديسمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2009.
- "MIAL eyes Juhu airport"، MiD DAY، 7 يونيو 2007، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2009.
- Chittar, Shantaram D. (1973)، The Port of Bombay: a brief history، Bombay Port Trust.
- "Laudable Achievement of JNPT" (Press release)، Press Information Bureau (Government of India)، 7 يناير 2003، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2009.
- "Our Mission"، ميناء جواهر لال نهرو Trust، مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2009.
- Sonawane, Rakshit (13 مايو 2007)، "Cruise terminal plan gets MoU push"، Daily News and Analysis، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2009،
While Arthur Bunder is used by small boats and Hay Bunder caters to declining traffic of barges, Ferry Wharf offers services to Mora, Mandva, Rewas and Uran ports.
- "BMC Inc. will now sell bottled water"، The Indian Express، 21 مايو 1998، مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2009.
- Sawant, Sanjay (23 مارس 2007)، "It will be years before Mumbai surmounts its water crisis"، Daily News and Analysis (DNA)، مؤرشف من الأصل في 8 نوفمبر 2009، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2009.
- "Tansa water mains to be replaced"، The Times of India، 1 أغسطس 2007، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2009.
- "RIGHT TO INFORMATION ACT-2005 INFORMATION BOOKLET" (PDF)، هيئة بريهانمومباي البلدية، 2013 [2012]، مؤرشف من الأصل (PDF) في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2015.
- "Water contamination complaints double, Bhandup hit hard"، تايمز أوف إينديا، Mumbai، 4 يوليو 2008، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 16 يونيو 2015.
- Wajihuddin, Mohammed (4 مايو 2003)، "Make way for Mulund, Mumbai's newest hotspot"، Mumbai Newsline، Indian Express Group، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2009.
- "Country's first water tunnel to come up in Mumbai"، Daily News and Analysis (DNA)، 20 فبراير 2008، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 فبراير 2008.
- Baliga, Linah (26 يناير 2014)، "BMC completes water tunnel project"، تايمز أوف إينديا، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2015.
- Express News Service (22 أكتوبر 2009)، "Now, a toll-free helpline to check water leakage, theft"، The Indian Express، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 22 أكتوبر 2009.
- Nevin, John (27 أغسطس 2005)، "Plastic ban: 1 lakh to be jobless"، Rediff، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2009.
- "How BMC cleans up the city"، MiD DAY، 26 أغسطس 2002، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2009.
- "Bombay Sewage Disposal"، The World Bank Group، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2009.
- Dasgupta, Devraj (26 أبريل 2007)، "Stay in island city, do biz"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2009.
- Aghor, Ashwin (10 ديسمبر 2009)، "Reliance Energy curbs power theft"، زي نيوز، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2015.
- Kulkarni, Dhaval (11 مارس 2015)، "To curb power theft, Maharashtra explores underground supply network across state"، زي نيوز، India، مؤرشف من الأصل في 25 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 29 يونيو 2015.
- "Cooking gas cylinders to be sold at petrol pumps"، زي نيوز، 24 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 2 يونيو 2015.
- Mukherjee, Promit (14 سبتمبر 2014)، "Piped gas becomes more attractive for the kitchen"، زي نيوز، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 2 يونيو 2015.
- Campbell, Dennis (2008)، International Telecommunications Law [2008]، ج. II، ISBN 978-1-4357-1699-5.
- Somayaji, Chitra؛ Bhatnagar, Shailendra (13 يونيو 2009)، "Reliance Offers BlackBerry in India, Vies With Bharti"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2009.
- "DETAILS OF SERVICE AREA"، Department of Telecommunications, Government of India، مؤرشف من الأصل (Word Document) في 19 مارس 2015، اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2015.
- "Internet surfers: Mumbai scores, Bangalore falls"، The Economic Times، 7 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 7 نوفمبر 2014.
- "Rainswept glory"، الصحيفة الهندوسية، Chennai, India، 24 يوليو 2004، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2009.
- Morris, Jan؛ Winchester, Simon (2005) [1983]، Stones of empire: the buildings of the Raj (ط. reissue, illustrated)، دار نشر جامعة أكسفورد، ISBN 978-0-19-280596-6.
- "Mumbai's entrance -the 'Gateway' to be more tourist-friendly"، The Hindu، Chennai, India، 4 مارس 2007، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2007، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2009.
- "India: World heritage sites centre"، يونسكو، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 9 أغسطس 2007.
- "Is the world's weirdest property market strangling the city that hosts it?"، The Economist، 9 يونيو 2012، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 6 يوليو 2012.
- "Cities with the most skyscrapers"، www.emporis.com، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2021.
- "Population and Employment profile of Mumbai Metropolitan Region" (PDF)، Mumbai Metropolitan Region Development Authority (MMRDA)، ص. 6، مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 يوليو 2009، اطلع عليه بتاريخ 4 يونيو 2010.
- Hansen, Thomas Blom (2001)، Wages of violence: naming and identity in postcolonial Bombay، Princeton University Press، ISBN 978-0-691-08840-2، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2009.
- "Mumbaiites prepare for a bumpy ride this year"، Hindustan Times، 11 يونيو 2015، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 12 يونيو 2015.
- "The minimum city"، The Economist، 9 يونيو 2012، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2012.
- "41.8% of Mumbai lives in slums"، 8 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 02 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2021.
- "With 42% living in slums virus casts long shadow across Mumbai"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 08 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 15 أكتوبر 2021.
- "Parsis top literacy, sex-ratio charts in city"، The Times of India، 8 سبتمبر 2004، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 2 يوليو 2009.
- Datta, Kavita؛ Jones, Gareth A. (1999)، Housing and finance in developing countries، Volume 7 of Routledge studies in development and society (ط. illustrated)، Routledge، ISBN 978-0-415-17242-4.
- Jacobson, Marc (مايو 2007)، "Dharavi: Mumbai's Shadow City"، ناشونال جيوغرافيك (مجلة)، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2009، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2009.
- Davis, Mike (2006)، Planet of Slums [Le pire des mondes possibles : de l'explosion urbaine au bidonville global]، Paris: La Découverte، ISBN 978-2-7071-4915-2.
- "Dharavi, Mumbai | Sustainable Milano"، Blogs.newschool.edu، 24 مايو 2012، مؤرشف من الأصل في 11 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2013.
- "District Census Handbook -MUMBAI SUBURBAN" (PDF)، Directorate of Census Operation Maharashtra، مؤرشف من الأصل (PDF) في 06 مايو 2021، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- "Highlights of Economic Survey of Maharashtra 2005–06" (PDF)، Directorate of Economics and Statistics, Planning Department (Government of Maharashtra)، ص. 2، مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 فبراير 2008، اطلع عليه بتاريخ 13 فبراير 2008.
- T Surendar (10 فبراير 2010)، "Mumbai's New-Age Builders want a Room at the Top"، Forbes، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2012.
- "Mumbai noisiest city, Delhi at number 4: Central Pollution Control Board"، The Times of India، 26 أبريل 2016، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "C-1 Population By Religious Community"، Government of India, Ministry of Home Affairs، مؤرشف من الأصل في 13 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2016.
- "Muslims of Mumbai (Bombay), major city of India"، The 30-Days Prayer Network، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2010، اطلع عليه بتاريخ 1 سبتمبر 2010.
- Mehta, Suketu (2004)، Maximum City: Bombay Lost and Found، Alfred A Knopf، ISBN 978-0-375-40372-9، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 02 ديسمبر 2021.
- Baptista, Elsie Wilhelmina (1967)، The East Indians: Catholic Community of Bombay, Salsette and Bassein، Bombay East Indian Association.
- Weil, Shalva (30 نوفمبر 2008)، "Background: A rich history now stained with blood"، جيروزاليم بوست، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 1 سبتمبر 2013.
- Karkaria, Bachi (9 يناير 2016)، "Why is India's wealthy Parsi community vanishing?"، BBC، مؤرشف من الأصل في 20 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 6 ديسمبر 2016.
- "The world's successful diasporas"، www.managementtoday.co.uk (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- Bates, Crispin (2003)، Community, Empire and Migration: South Asians in Diaspora، Orient Blackswan، ISBN 978-81-250-2482-8.
- "C-16 - Population by Mother Tongue (Town level)"، censusindia.gov.in، Office of the Registrar General & Census Commissioner, India، 2011، مؤرشف من الأصل في 07 ديسمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- Pai, Pushpa (2005)، "Multilingualism, Multiculturalism and Education: Case Study of Mumbai City" (PDF)، في Cohen, James؛ McAlister, Kara T.؛ Rolstad, Kellie؛ MacSwan, Jeff (المحررون)، Proceedings of the 4th International Symposium on Bilingualism، Cascadilla Press، ص. 1794–1806.
- O'Brien, Derek (2003)، The Mumbai Factfile، Penguin Books، ISBN 978-0-14-302947-2.
- "51st REPORT OF THE COMMISSIONER FOR LINGUISTIC MINORITIES IN INDIA" (PDF)، nclm.nic.in، Ministry of Minority Affairs، 15 يوليو 2015، ص. 152، مؤرشف من الأصل (PDF) في 16 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 فبراير 2018.
- Breckenridge, Carol Appadurai (1995)، Consuming Modernity: Public Culture in a South Asian World، University of Minnesota Press، ص. 90–91، ISBN 9780816623068، مؤرشف من الأصل في 11 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "Beginners' Bollywood"، The Age، Sydney، 28 سبتمبر 2005، مؤرشف من الأصل في 6 سبتمبر 2008، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2008.
- Vilanilam, John V. (2005)، Mass communication in India: a sociological perspective (ط. illustrated)، SAGE، ISBN 978-0-7619-3372-4، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2022.
- Nagarajan, Saraswathy (10 سبتمبر 2006)، "Matchbox journeys"، The Hindu، Chennai, India، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2009.
- "Filmfare Awards gets new sponsor"، The Times of India، 11 يناير 2006، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 11 سبتمبر 2008.
- Chaudhuri, Asha Kuthari (2005)، "Introduction: Modern Indian Drama"، Mahesh Dattani: An Introduction، Contemporary Indian Writers in English، Foundation Books، ISBN 978-81-7596-260-6، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2009.
- Gilder, Rosamond (أكتوبر 1957)، "The New Theatre in India: An Impression"، Educational Theatre Journal، 9 (3): 201–204، doi:10.2307/3203529، ISSN 0192-2882، JSTOR 3203529، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 19 نوفمبر 2021.
- David, M. D. (1995)، Bombay, the city of dreams: a history of the first city in India، Himalaya Publishing House، ص. 232.
- "Chhatrapati Shivaji Maharaj Vastu Sangrahalaya"، Prince of Wales Museum of Western India, Mumbai، مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2007، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2007.
- "Sahitya Akademi: awards and fellowships"، Sahitya Akademi، 1999، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2008، اطلع عليه بتاريخ 8 يوليو 2009.
- "Kala Ghoda Arts Festival"، Kala Ghoda Association، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2008، اطلع عليه بتاريخ 6 فبراير 2008.
- Shah, Shika (17 سبتمبر 2008)، "Bandra's spirit captured in cakes, tattoos"، MiD DAY، مؤرشف من الأصل في 22 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 27 سبتمبر 2008.
- Shukla, Ahustosh (8 نوفمبر 2008)، "MTDC will not pull out of Elephanta, Banganga fests"، زي نيوز، Mumbai، مؤرشف من الأصل في 1 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2015.
- "The Banganga Festival"، Maharashtra Tourism Development Corporation، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2012، اطلع عليه بتاريخ 7 فبراير 2008.
- "The Elephanta Festival"، Maharashtra Tourism Development Corporation، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2007، اطلع عليه بتاريخ 7 فبراير 2008.
- "Mumbai celebrates Maharashtra Day"، The Times of India، 1 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 6 يوليو 2009.
- Krishnan, Ananth (24 مارس 2009)، "'Vote at Eight' campaign"، الصحيفة الهندوسية، Chennai, India، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 6 يوليو 2009.
- "BMC to transfer beach cleaning works"، العصر الآسيوي (صحيفة)، 24 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2013.
- Jain, Bhavika (10 مايو 2011)، "8 out of city's 10 beaches unsafe"، Hindustan Times، مؤرشف من الأصل في 21 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2013.
- "About Essel World"، Essel World، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2008، اطلع عليه بتاريخ 29 يناير 2008.
- Sharma, Samidha (27 نوفمبر 2012)، "Adlabs founder bets big on theme parks"، تايمز أوف إينديا، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "Jumbo King tries a McDonald's with vada pav - 10,000 a day & counting"، صحيفة التلغراف (كلكتا)، 11 يوليو 2004، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2012.
- "The king of Bombay's street food: Wada pav"، زي نيوز، 19 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 21 مارس 2012.
- "The Times of India turns the Times of Colour"، Televisionpoint.com، 26 أبريل 2006، مؤرشف من الأصل في 12 أكتوبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2007.
- "IRS Q2, 2010: Negligible decline of daily readers in Greater Mumbai"، Afaqs.com، 1 سبتمبر 2010، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2011.
- "IRS Q2 2010: Publications in Maharashtra see some light"، Exchange4media.com، مؤرشف من الأصل في 17 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2011.
- Bansal, Shuchi؛ Mathai, Palakunnathu G. (6 أبريل 2005)، "Mumbai's media Mahabharat"، Rediff، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2009.
- Rao, Subha J. (16 أكتوبر 2004)، "Learn with newspapers"، الصحيفة الهندوسية، Chennai, India، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2009.
- "Public life and voluntary social service organisations"، Maharashtra State Gazetteers، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 1 يونيو 2015.
- "What is CAS? What is DTH?"، Rediff News، 5 سبتمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2009.
- "Tata Sky on Insat 4A"، LyngSat، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2008، اطلع عليه بتاريخ 10 أغسطس 2008.
- "Radio stations in Maharashtra, India"، Asiawaves، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2007، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2008.
- "Few takers for CAS in Mumbai"، The Times of India، 20 ديسمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 22 يناير 2008.
- Ganti, Tejaswini (2004)، "Introduction"، Bollywood: a guidebook to popular Hindi cinema، Routledge، ISBN 978-0-415-28854-5، مؤرشف من الأصل في 27 أكتوبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 02 ديسمبر 2021.
- Lundgren, Kari (26 نوفمبر 2008)، "Bollywood Trawls London for Talent as Students Balk at Banking"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2009.
- "Bollywood filmmakers experimenting with new genre of films"، The Times of India، 17 يوليو 2008، مؤرشف من الأصل في 12 سبتمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 يونيو 2009.
- Deshpande, Haima (5 مارس 2001)، "Mumbai's Film City may be home to world cinema"، The Indian Express، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2009.
- "City has 43 one-teacher schools"، MiD DAY، 24 سبتمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- Mukherji, Anahita (2 أبريل 2009)، "Education board tells schools to get state recognition"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- "Now, schools can teach in 2 languages"، The Times of India، 5 مايو 2006، مؤرشف من الأصل في 7 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- هيئة بريهانمومباي البلدية (BMC)، "City Development (Education)" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 5 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2013.
- "mumbai university: Latest News, Videos and mumbai university Photos | Times of India"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 10 نوفمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 25 مايو 2020.
- "Are you cut out for Arts, Science or Commerce?"، Rediff News، 19 يونيو 2008، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- Sharma, Archana (4 يونيو 2004)، "When it comes to courses, MU dishes up a big buffet"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 4 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- "History"، University of Mumbai، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2009، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- "Sydenham College: Our Profile"، Sydenham College، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2009.
- "About The Government Law College"، Government Law College، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2009، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2009.
- India Today Best Universities 2013: University of Mumbai – | Photo1 | India Today |. India Today.intoday.in (15 March 1978). اطلع عليه بتاريخ 16 يوليو 2013. نسخة محفوظة 26 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- "The World's Best Engineering Schools"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 5 يونيو 2013، اطلع عليه بتاريخ 5 يونيو 2013.
- Nayyar, Dhiraj (30 نوفمبر 1999)، "India Today ranks India's Best Universities for 2013"، India Today، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "Top Universities in India"، Top Universities، 16 ديسمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2015.
- "QS University Rankings: BRICS 2013"، Top Universities، 12 ديسمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 17 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 28 يوليو 2015.
- "IIT flights return home"، زي نيوز، 22 ديسمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 9 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- "Wankhede Stadium, Mumbai details, matches, stats"، Cricbuzz، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "About BCCI"، Board of Control for Cricket in India (BCCI)، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2009.
- "IT Raids at IPL Headquarter at BCCI in Mumbai, reports NDTV | InvestmentKit.com Articles"، Investmentkit.com، 15 أبريل 2010، مؤرشف من الأصل في 8 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 5 مايو 2010.
- Makarand, Waingankar (18 يناير 2009)، "Attacking pattern of play has delivered"، The Hindu، Chennai, India، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2021، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2009.
- Seth, Ramesh (1 ديسمبر 2006)، "Brabourne – the stadium with a difference"، The Hindu، Chennai, India، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2009.
- "Aussies claim elusive trophy"، The Sydney Morning Herald، 6 نوفمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2011، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2009.
- Bubna, Shriya (7 يوليو 2006)، "Forget cricket, soccer's new media favourite"، Rediff News، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- "Mumbai Football Club launched"، Rediff News، 28 يونيو 2007، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2010، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- "I-League: Mahindra United to face Mumbai FC"، The Hindu، Chennai, India، 10 أكتوبر 2008، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 9 يونيو 2009.
- "'They Need TV Product': Why American Football Is Coming To India – TIME NewsFeed"، Time، 4 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 25 نوفمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2011.
- "Gridiron league launched in India"، The Times of India، 5 أغسطس 2011، مؤرشف من الأصل في 3 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 17 يوليو 2012.
- "Mumbai Marines down Chennai Cheetahs"، Mumbai، Press Trust of India، 31 مارس 2012، مؤرشف من الأصل في 3 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2015.
- "HIL: Police assure tight security for matches in Mumbai"، Mumbai، Press Trust of India، 15 يناير 2013، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 31 مايو 2015.
- "Indian Badminton League"، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2014، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- "Badminton Association of India announces the 2nd Edition of the Indian Badminton League"، sportskeeda.com، 29 أكتوبر 2015، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2021، اطلع عليه بتاريخ 29 أكتوبر 2015.
- "Team Overview"، Premier Badminton League، مؤرشف من الأصل في 05 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 نوفمبر 2021.
- Pal, Abir (17 يناير 2007)، "Mallya, Diageo fight for McDowell Derby"، The Times of India، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2009.
- "Mumbai to host F-1 powerboat race"، Mumbai: NDTV، 17 ديسمبر 2003، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 22 يونيو 2015.
- Baldwin, Alan (25 يناير 2008)، "Motor racing-Force India F1 team to launch 2008 car in Mumbai"، Reuters UK، مؤرشف من الأصل في 24 يونيو 2011، اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2008.
- "Bangalore replaces Mumbai on ATP Tour circuit"، CBS Sports، 20 مايو 2008، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 28 مايو 2009.
- "Apache2 Ubuntu Default Page: It works"، www.mcgm.gov.in، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- "İzmir Büyükşehir Belediyesi"، www.izmir.bel.tr (باللغة التركية)، مؤرشف من الأصل في 25 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 نوفمبر 2021.
- بوابة جغرافيا
- بوابة الإمبراطورية البرتغالية
- بوابة تجمعات سكانية
- بوابة الهند
- بوابة آسيا