حمض الإيكوسابنتاينويك

حمض الإيكوسابنتاينويك (بالإنجليزية: Eicosapentaenoic acid)‏ هو حمض دهني غير مشبع له الصيغة الكيميائية C20H30O2، مع وجود خمس روابط مضاعفة، تكون إحداها على الكربون رقم 3 من الطرف الميثيلي للسلسلة، ولذلك فهو من أحماض أوميغا 3.

حمض الإيكوسابنتاينويك
حمض الإيكوسابنتاينويك

حمض الإيكوسابنتاينويك

الاسم النظامي (IUPAC)

(5Z,8Z,11Z,14Z,17Z)-5,8,11,14,17-icosapentaenoic acid

المعرفات
الاختصارات EPA
رقم CAS 10417-94-4
بوب كيم 446284 
مواصفات الإدخال النصي المبسط للجزيئات
  • CCC=CCC=CCC=CCC=CCC=CCCCC(=O)O[1] 

الخواص
الصيغة الجزيئية C20H30O2
الكتلة المولية 302.45 غ/مول
المظهر سائل عديم اللون
الكثافة 0.94 غ/سم3
نقطة الانصهار −53 °س
الذوبانية يمتزج مع الميثانول
في حال عدم ورود غير ذلك فإن البيانات الواردة أعلاه معطاة بالحالة القياسية (عند 25 °س و 100 كيلوباسكال)

الوفرة الطبيعية

يحتوي لحم سمك السلمون. على نسب مرتفعة من حمض الإيكوسابنتاينويك

يوجد حمض الإيكوسابنتاينويك طبيعياً في لحم وزيت عدد من أنواع الأسماك، مثل القد والرنكة والإسقمري والسلمون.

الخواص

يوجد حمض الإيكوسابنتاينويك في الشروط القياسية على شكل سائل زيتي عديم اللون، قابل للامتزاج مع الميثانول. يتألف جزيء هذا الحمض من 20 ذرة كربون، ويحوي على 5 روابط مزدوجة من النمط المقرون (cis).

الأهمية الحيوية

يعد حمض الإيكوسابنتاينويك أحد مكونات زيت السمك، الذي يستخدم من ضمن المكملات الغذائية. ويعد مع باقي أحماض أوميغا 3 من المواد التي تعد ذات أهمية حيوية للجسم.

على الرغم من ذلك، فقد أبدت بعض الدراسات عدم وجود أدلة كافية تدعم الادعاءات التي تشير أن حمض الإيكوسابنتاينويك يمنع وقوع النوبات والسكتات القلبية.[3][4][5]

المراجع

  1. العنوان : Eicosapentaenoic acid — مُعرِّف "بَب كِيم" (PubChem CID): https://pubchem.ncbi.nlm.nih.gov/compound/446284 — تاريخ الاطلاع: 19 أكتوبر 2016 — الرخصة: محتوى حر
  2. المحرر: إدارة الأغذية والأدوية — العنوان : Unique Ingredient Identifier — مُعرِّف المُكوِّن الفريد (UNII): https://fdasis.nlm.nih.gov/srs/unii/AAN7QOV9EA — تاريخ الاطلاع: 14 فبراير 2018
  3. Zimmer, Carl (17 سبتمبر 2015)، "Inuit Study Adds Twist to Omega-3 Fatty Acids' Health Story"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2015.
  4. O'Connor, Anahad (30 مارس 2015)، "Fish Oil Claims Not Supported by Research"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2015.
  5. Grey, Andrew؛ Bolland, Mark (مارس 2014)، "Clinical Trial Evidence and Use of Fish Oil Supplements"، JAMA Internal Medicine، 174 (3): 460–462، doi:10.1001/jamainternmed.2013.12765، PMID 24352849، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 أكتوبر 2015.
  • بوابة صيدلة
  • بوابة الكيمياء
  • بوابة الكيمياء الحيوية
  • بوابة كيمياء عضوية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.