الركود الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا

الإغلاق الكبير أو الركود الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا أو ركود كوفيد-19 [1][2] هو ركود عالمي كبير يشكّل نتيجةً اقتصادية لجائحة كوفيد-19 الراهنة. كانت أولى علاماته المهمة انهيار أسواق الأسهم العالمية لعام 2020 في 20 فبراير،[3][4][5][6][6][7] وأفاد صندوق النقد الدولي في 14 أبريل أن جميع دول مجموعة السبع دخلت بالفعل أو أوشكت الدخول في «ركود عميق» وأن تباطؤًا كبيرًا في نمو الاقتصادات الناشئة ظهر بالفعل.[8] تشير توقعات صندوق النقد الدولي إلى أن الركود الناتج عن فيروس كورونا سيكون أشد انكماش اقتصادي عالمي منذ الكساد الكبير، وأنه سيكون «أسوأ بكثير» من الركود الكبير في عام 2009.[9][10][11][12]

الركود الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا
تاريخ البدء فبراير 2020 
السبب الأثر الاقتصادي لجائحة كورونا 
موقع ويب http://samsoffice.net

وضعت هذه الجائحة أكثر من ثلث سكان العالم في ظل الإغلاق بغية وقف انتشار المرض.[13] وسبّبت تداعيات وخيمة في الاقتصادات في جميع أنحاء العالم،[14] وذلك عقب فترة وجيزة من التباطؤ الاقتصادي العالمي خلال عام 2019 الذي شهد ركودًا في أسواق الأسهم ونشاط المستهلكين في كل أنحاء العالم.[15][16]

شهد هذا الركود زيادات عالية وسريعة في البطالة بشكل غير اعتيادي في الكثير من الدول، وفي الولايات المتحدة، فشلت أنظمة الحاسوب الممولة من الدولة في مواكبة طلبات إعانات البطالة. توقعت الأمم المتحدة في أبريل 2020 أن البطالة العالمية ستقضي على 6.7% من ساعات العمل على مستوى العالم في الربع الثاني من عام 2020، أي ما يعادل 195 مليون عاملًا بدوام كامل. في الدول الغربية، من المتوقع أن تبلغ نسبة البطالة نحو 10%، مع زيادة هذه النسبة في الدول الأكثر تضررًا. يؤثر أيضًا انخفاض التحويلات المالية على الدول النامية من خلال مفاقمة أزمة الغذاء العالمية.

شهد هذا الركود انخفاضًا في أسعار النفط بسبب حرب أسعار النفط الروسية-السعودية في عام 2020، وانهيار السياحة، وقطاع الضيافة، وقطاع الطاقة، إلى جانب تراجع النشاط الاستهلاكي على نحو كبير مقارنةً بالعقد السابق. وانهارت الأسواق العالمية للأسهم بنحو 20 إلى 30% في أواخر فبراير ومارس من عام 2020، على التوالي. وخلال الانهيار، شهدت أسواق الأسهم العالمية تقلبات غير مسبوقة ومتذبذبة، والسبب الأساسي في ذلك الريبة الشديدة حيال الأسواق.

الخلفية

فقاعة ديون الشركات

منذ الأزمة المالية في 2007-2008، تزايدت ديون الشركات على نحو كبير، إذ ارتفعت من 84% من الناتج العالمي الخام في عام 2009 إلى 92% في عام 2019، أو نحو 72 تريليون دولارًا.[17][18] بلغ إجمالي ديون الشركات في أكبر ثمانية اقتصادات في العالم -الصين والولايات المتحدة واليابان والمملكة المتحدة وفرنسا وإسبانيا وإيطاليا وألمانيا- نحو 51 تريليون دولارًا في عام 2019، مقارنةً بنحو 34 تريليون دولارًا في عام 2009.[19] إذا ساء المناخ الاقتصادي، ستواجه الشركات ذات المستويات العالية من الدين خطر العجز عن دفع فوائد الدفعات للمُقرضين أو إعادة تمويل ديونها، ما سيجبرها على إعادة الهيكلة. وتوقع معهد التمويل الدولي في عام 2019 أنه في حال انكمش الاقتصاد بما يعادل نصف حدة أزمة عام 2008، سيصبح 19 تريليون دولار من الدين مستحقة على شركات غير مالية دون الأرباح، وذلك لتغطية مدفوعات الفائدة على الديون التي أصدرتها.[20] حذر معهد ماكينزي العالمي في عام 2018 من أن أكبر المخاطر ستكون من نصيب الأسواق الناشئة مثل الصين والهند والبرازيل، حيث أُصدرت 25-30% من السندات من قبل شركات عالية الخطورة.[21]

تباطؤ الاقتصاد العالمي 2019

خلال عام 2019، أفاد صندوق النقد الدولي بأن الاقتصاد العالمي يمر بما سمّاه «تباطؤًا متزامنًا»، إذ دخل الاقتصاد في أبطأ وتيرة له منذ الأزمة المالية الكبرى. وأخذت «الصدوع» تظهر في سوق المستهلكين وبدأت الأسواق العالمية تعاني من «تدهور حاد» في نشاط التصنيع.[22] اعتُقد أن النمو العالمي بلغ ذروته في عام 2017، وبدأ الناتج الصناعي الإجمالي في العالم بعدها بالانخفاض المستمر منذ أوائل عام 2018.[23] ألقى صندوق النقد الدولي باللائمة على «التوترات التجارية والجيوسياسية المتزايدة» باعتبارها السبب الرئيسي للتباطؤ، مستشهدًا بخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي والحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة بوصفهما سببين رئيسيين للتباطؤ في عام 2019، في حين ألقى خبراء اقتصاديون آخرون باللائمة على مسائل السيولة.[24][25]

في أبريل 2019، انقلب منحنى العائد الأمريكي، ما أثار مخاوف من حدوث ركود على مستوى العالم في عام 2020.[26] أدى انقلاب منحنى العائد والمخاوف المتعلقة بالحرب التجارية إلى حدوث عمليات بيع في أسواق الأسهم العالمية خلال مارس 2019، ما زاد من القلق حيال الركود الوشيك.[27] شكّل ارتفاع مستويات الدين في الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة دائمًا مصدر قلق للاقتصاديين. وفي عام 2019، تصاعد هذا القلق خلال التباطؤ الاقتصادي، وحذر الاقتصاديون من «قنبلة ديون» ستحدث خلال الأزمة الاقتصادية المقبلة. كانت الديون في عام 2019 أعلى بنسبة 50% مقارنةً بالديون خلال ذروة الأزمة المالية الكبرى.[28] جادل خبراء الاقتصاد بأن هذه الديون المتزايدة هي السبب في التخلف عن سداد الديون في الاقتصادات والشركات على مستوى العالم خلال فترة الركود.[29][30] ظهرت أولى علامات المأزق الذي أدى إلى الانهيار في سبتمبر 2019، حين بدأ بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بالتدخل بدور المستثمر لتوفير الأموال في أسواق الريبو. ارتفع معدل الريبو بين عشية وضحاها فوق 6% آنذاك، ولعب ذلك دورًا حاسمًا في تحريك الأحداث التي أدت إلى الانهيار.[31][32]

الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة

نشبت الحرب التجارية بين الصين والولايات المتحدة خلال عام 2018 واستمرت حتى أوائل عام 2020، وسببت أضرارًا كبيرة في كل الاقتصادات العالمية.[33] بدأ الرئيس دونالد ترامب في عام 2018 بوضع تعريفات جمركية وحواجز تجارية أخرى على الصين بهدف إجبارها على تغيير ما تصفه الولايات المتحدة بأنه «ممارسات تجارية غير عادلة».[34] من بين تلك الممارسات التجارية وآثارها العجز التجاري المتزايد، والسرقة المزعومة للملكية الفكرية، والنقل القسري المزعوم للتكنولوجيا الأمريكية إلى الصين.[35]

في الولايات المتحدة، جلبت الحرب التجارية صعوباتٍ للمزارعين والمصنعين وارتفاعَ أسعارٍ للمستهلكين، ما أدى إلى دخول الصناعة التحويلية في الولايات المتحدة في «ركود طفيف» خلال عام 2019.[36] وفي بلدان أخرى، سببت تلك الحرب أضرارًا اقتصادية، بما فيها الاحتجاجات العنيفة في تشيلي والإكوادور بسبب ارتفاع أسعار النقل والطاقة، بينما استفادت بعض البلدان من زيادة التصنيع في سد الثغرات. وأدت الحرب إلى عدم استقرار سوق الأسهم. اتخذت حكومات عدة دول، منها الصين والولايات المتحدة، خطوات لمعالجة بعض الأضرار الناتجة عن تدهور العلاقات بين الصين والولايات المتحدة والتعريفات المتبادلة.[37][38][39][40] خلال الركود، يُعتقد أن تراجع النزعة الاستهلاكية والتصنيع الناتجين عن الحرب التجارية كانا السبب في تضخم الأزمة الاقتصادية.[41][42]

بريكست

في أوروبا، تأثرت الاقتصادات بنتائج انسحاب المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، المعروف باسم «بريكست». وشهد النمو البريطاني ونمو الاتحاد الأوروبي ركودًا خلال عام 2019 نتج عنه خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، والسبب الرئيسي في ذلك عدم اليقين بشأن الأزمة. شهدت المملكة المتحدة «شبه ركود» في عام 2019، ما أضعف الاقتصاد البريطاني في مطلع عام 2020. وغادرت الكثير من الشركات المملكة المتحدة للانتقال إلى الاتحاد الأوروبي، ما أدى إلى خسائر تجارية وانكماش اقتصادي في دول أعضاء الاتحاد الأوروبي والمملكة المتحدة.[43][44][45][46]

الأسباب

تعد جائحة كوفيد-19 الأكثر تأثيرًا منذ الإنفلونزا الإسبانية عام 1918.[47] حين بدأ الوباء لأول مرة في أواخر عام 2019، وزاد في عام 2020، كان العالم يمر بركود اقتصادي وتراجع كبير في المستهلكين. توقع معظم الاقتصاديين أن الركود قادم إلا أنه لن يكون شديدًا. نتيجة للانتشار السريع للوباء، اضطر الاقتصاد في جميع أنحاء العالم إلى البدء بـ«عمليات الإغلاق» للحد من انتشار الوباء. تسبب ذلك في انهيار العديد من الصناعات والنزعات الاستهلاكية في آن واحد، الأمر الذي وضع ضغطًا كبيرًا على البنوك والتوظيف.[48][49][50] تسبب ذلك في انهيار سوق الأوراق المالية وبالتالي الركود. مع اتخاذ تدابير جديدة للتباعد الاجتماعي استجابة للوباء، حدث «إغلاق كبير» للاقتصاد العالمي.[51]

جائحة كوفيد-19

جائحة كوفيد-19 هي جائحة مستمرة لمرض فيروس كورونا لعام 2019 (كوفيد-19) ناتجة عن فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2 (سارس-كوف-2)؛ حُدد مكان بدء الوباء في ووهان، الصين، في ديسمبر 2019، وأعلن عنه كحالة طوارئ صحة عامة محل الاهتمام الدولي في 30 يناير 2020، واعتبرته منظمة الصحة العالمية وباءً في 11 مارس 2020.[52][53] أدى هذا الوباء إلى اضطراب اقتصادي عالمي شديد،[54] وتأجيل أو إلغاء الأحداث الرياضية والدينية والسياسية والثقافية،[55] ونقص واسع في المؤن تفاقمَ بسبب هلع الشراء.[56][57] أُغلقت المدارس والجامعات والكليات إما على الصعيد الوطني أو المحلي في 172 دولة، ما أثر على ما يقارب 98.5 في المئة من الطلاب في العالم. فرضت العديد من الحكومات قيودًا على السفر أو نصحت بعدم السفر غير الضروري من وإلى البلدان والمناطق المتضررة بسبب تفشي المرض.[58] مع ذلك، ينتشر الفيروس بالفعل داخل المجتمعات في أجزاء كبيرة من العالم، دون معرفة الكثيرين أين أو كيف أصيبوا.[59]

مسح صورة مجهر إلكتروني لسارس-كوف-2 (المركز، أصفر)

كان لوباء كوفيد-19 عواقب بعيدة المدى تتجاوز انتشار المرض والجهود المبذولة لعزله. مع انتشار الوباء في جميع أنحاء العالم، تحولت المخاوف من مسائل تصنيع الإمدادات إلى انخفاض الأعمال في قطاع الخدمات.[60] يعتبر الوباء بالإجماع عاملًا رئيسيًا في التسبب في الركود. ترك هذا الوباء تأثيرًا سلبيًا على كل الصناعات الرئيسية تقريبًا، وكان أحد الأسباب الرئيسية لانهيار سوق الأوراق المالية وتسبب في ضع قيود كبيرة على الحركة والحريات الاجتماعية.[61][62][63][64][65]

عمليات الإغلاق

في حين تؤثر أوامر البقاء في المنزل بوضوح في العديد من أنواع الأعمال، وخاصة تلك التي تقدم خدمات شخصية (منها متاجر البيع بالتجزئة والمطاعم والفنادق وأماكن الترفيه والمتاحف والمكاتب الطبية وصالونات التجميل والمنتجعات الصحية)، لا تشكل الطلبات الحكومية الضغط الوحيد على تلك الأعمال. في الولايات المتحدة، بدأ الناس في تغيير سلوكهم الاقتصادي قبل 10-20 يومًا من إعلان حكوماتهم المحلية أوامر البقاء في المنزل،[66] وبحلول شهر مايو، لم تتوافق التغييرات في معدلات تنقل الأفراد (وفقًا لبيانات الهاتف الذكي) دائمًا مع القوانين المحلية.[67][68][69]

حرب أسعار النفط بين روسيا والمملكة العربية السعودية

أثر انخفاض الطلب على النقل ونقص نشاط المصانع بسبب جائحة كوفيد-19 تأثيرًا كبيرًا على الطلب على النفط، ما تسبب في انخفاض سعره.[70] أصبحت حرب أسعار النفط الروسية السعودية سببًا في تفاقم الركود إذ أدت لانهيار أسعار النفط. في منتصف فبراير، توقعت الوكالة الدولية للطاقة أن يكون نمو الطلب على النفط في عام 2020 الأقل منذ عام 2011.[71] أدى تراجع الطلب الصيني إلى اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) لمناقشة خفض محتمل في الإنتاج لتحقيق التوازن مع فقد الطلب.[72] عقد الكارتل في البداية اتفاقية مبدئية لخفض إنتاج النفط بمقدار 1.5 مليون برميل يوميًا بعد اجتماع في فيينا في 5 مارس 2020، ما هوى بالإنتاج إلى أدنى مستوياته منذ حرب العراق.[73]

بعد أن فشلت أوبك وروسيا في الاتفاق على تخفيضات إنتاج النفط في 6 مارس وأعلنت كل من السعودية وروسيا عن زيادة إنتاج النفط في 7 مارس، انخفضت أسعار النفط بنسبة 25 في المئة.[74][75] في 8 مارس، أعلنت السعودية على غير المتوقع أنها ستزيد إنتاج النفط الخام وتبيعه بخصم (من 6 إلى 8 دولارات للبرميل) للعملاء في آسيا والولايات المتحدة وأوروبا، بعد انهيار المفاوضات، إذ رفضت روسيا دعوات خفض الإنتاج. استهدف الخصم الأكبر عملاء النفط الروسي في شمال غرب أوروبا.[76]

قبيل الإعلان، انخفض سعر النفط بأكثر من 30% منذ بداية العام، وبعد إعلان المملكة العربية السعودية، انخفض بنسبة 30% أخرى، على الرغم من عودة ارتفاعها إلى حد ما فيما بعد.[77][78] شهد خام برنت، الذي يُسعر بثلثي احتياطي النفط الخام في العالم عادةً، أكبر هبوط منذ حرب الخليج عام 1991 ليلة 8 مارس. هبط سعر خام غرب تكساس الوسيط إلى أدنى مستوياته منذ فبراير 2016.[79] ذكر خبير الطاقة بوب مكنيلي أن «هذه المرة هي الأولى منذ 1930 و1931 التي تتزامن فيها صدمة طلب سلبية هائلة مع صدمة عرض».[80] في تلك الحالة، عجل قانون تعرفة سموت هاولي انهيار التجارة العالمية خلال فترة الكساد الكبير، تزامنًا مع اكتشاف حقل نفط شرق تكساس خلال طفرة نفط تكساس. تسببت المخاوف من قيام حرب أسعار نفط روسية سعودية في انخفاض الأسهم الأمريكية، وتركت أثرًا خاصًا على منتجي النفط الصخري الأمريكيين.[81]

في أوائل أبريل 2020، اتفقت المملكة العربية السعودية وروسيا على تخفيض إنتاج النفط.[82][83] أبلغت رويترز أنه «دعا أعضاء مجلس الشيوخ الأمريكي البيت الأبيض إلى فرض عقوبات على الرياض، وسحب القوات الأمريكية من المملكة، وفرض رسوم جمركية على النفط السعودي إذا فشلت السعودية في كبح جماح الإنتاج».[84] أصبح سعر النفط سلبيًا لفترة وجيزة في 20 أبريل 2020.[85]

الأزمة المالية

بدأ انهيار سوق الأسهم العالمية في 20 فبراير 2020. بسبب جائحة كوفيد 19، واجهت الأسواق العالمية والبنوك والشركات أزمات لم تشهدها منذ الكساد الكبير في عام 1929.[86][87][88]

في الفترة من 24 إلى 28 فبراير، سجلت أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم أكبر انخفاض لها خلال أسبوع واحد منذ الأزمة المالية لعام 2008،[89][90][91] وبهذا دخلت منحى التصحيح (انخفاض 10% تالي لأعلى ذروة).[92][93][94] أصبحت الأسواق العالمية حتى أوائل مارس متقلبة للغاية، مع حدوث تقلبات كبيرة في الأسواق العالمية.[95][96] في 9 مارس، سجلت معظم الأسواق العالمية انخفاض شديد استجابةً لوباء كوفيد 19 وحرب أسعار النفط الروسية-السعودية 2020.[97][98] أصبح هذا يعرف بالعامية يوم الاثنين الأسود الأول، وفي ذلك الوقت، كان هذا أسوأ انخفاض منذ الركود العظيم في عام 2008.[99][100]

بعد ثلاثة أيام من يوم الاثنين الأسود، وقع انخفاض آخر سُمِّيَ بيوم الخميس الأسود، حيث انخفضت الأسهم في جميع أنحاء أوروبا وأمريكا الشمالية بقيم أكثر من 9٪. شهد وول ستريت أكبر انخفاض له خلال يوم واحد منذ يوم الاثنين الأسود في عام 1987؛ إذ انخفض مؤشر فوتسي ميب التابع للبورصة الإيطالية بنحو 17٪، ليكون السوق الأكثر تضررًا خلال الخميس الأسود.[101][102][103] على الرغم من الارتفاع المؤقت في 13 مارس (حيث عاشت الأسواق أفضل أيامها منذ عام 2008)، انخفضت مؤشرات وول ستريت الثلاثة بأكثر من 12٪ عندما أعيد فتح الأسواق في 16 مارس.[104][105] خلال هذا الوقت، تبين وقوع مؤشرات سوق أسهم جميع دول مجموعة السبع و14 دولة من مجموعة العشرين ضمن سوق الدب (أو سوق الأسهم المتداعية).

الانهيار

قبل الافتتاح، شهد سوق العقود الآجلة لمؤشر داو جونز الصناعي انخفاضًا قدره 1300 نقطة بسبب الوباء وانخفاض سعر النفط المذكور أعلاه، مما تسبب بحدوث لجم للتداول أو انقطاع في الدارة، وهذا أدى بدوره إلى تعليق سوق العقود الآجلة للتداول لمدة 15 دقيقة.[106] اعتُبِر هذا الانخفاض المتوقع في 9 مارس من بين أكثر النقاط التي انخفض فيها مؤشر داو جونز الصناعي خلال يوم واحد.[107][108] عندما افتتح السوق في 9 مارس، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 1800 نقطة عند الافتتاح، أي أقل بمقدار 500 نقطة من التوقعات.[109]

خسر مؤشر داو جونز الصناعي في الولايات المتحدة أكثر من 2000 نقطة،[110] لتصفه صحيفة نيوز الدولية بأنه أكبر انخفاض في التعاملات اللحظية على الإطلاق.[111] ضرب مؤشر داو جونز الصناعي عددًا من الدارات التجارية لكبح البيع المذعور. انخفضت أسهم شركات النفط شيفرون وإكسون موبيل بنحو 15٪.[112] خسر مؤشر ناسداك المركب في الولايات المتحدة أكثر من 620 نقطة. انخفض مؤشر إس وبي 500 بنسبة 7.6٪،[113] وانخفضت أسعار النفط بنسبة 22٪،[114] وانخفضت عائدات سندات الخزانة الأمريكية خلال 10 سنوات و30 سنة إلى ما دون 0.40٪ و1.02٪ على التوالي.[115] أنهى مؤشر إس وبي تسكس المركب الكندي اليوم بانخفاض يُقدّر بأكثر من 10٪.[116] تراجع مؤشر إيفوإسبا في البرازيل بنسبة 12٪، ليمحو أكثر من 15 شهر من المكاسب التي حققها المؤشر.[117] خسر مؤشر أسكس 200 الأسترالي بنسبة 7.3٪، وهو أكبر انخفاض يومي له منذ عام 2008،[118][119] على الرغم من تحسن ذلك في وقت لاحق من اليوم. خسر مؤشر فاينانشال تايمز 100 في لندن بنسبة 7.7٪، حيث عانى من أسوأ انخفاض له منذ الأزمة المالية لعام 2008.[120][121] شهدت بي بي ورويال داتش شل انخفاض في الأسعار خلال اليوم لحوالي 20٪ تقريبًا.[122] انخفضت مؤشرات فوتسي ميب وكاك 40 وداكس أيضًا؛ إذ تأثرت إيطاليا بشكل كبير مع استمرار انتشار جائحة كوفيد 19 في البلاد، بحيث انخفضوا بنسبة 11.2٪ و8.4٪ و7.9٪ على التوالي.[123][124][125] انخفض مؤشر ستوكس أوروبا 600 إلى أكثر من 20٪ مقارنةً بذروته المُسجَّلة في وقت سابق من العام. [126]

تراجعت الأسهم في عدد من الأسواق الآسيوية -اليابان وسنغافورة والفلبين وإندونيسيا- بأكثر من 20٪ عن أعلى مستوياتها الأخيرة، لتدخل بذلك منطقة أسواق الأسهم المتداعية.[127] في اليابان، انخفض مؤشر نيكاي 225 بنسبة 5.1٪.[128] وفي سنغافورة، انخفض مؤشر ستريتس تايمز بنسبة 6.03٪.[129] في الصين، انخفض مؤشر سي إس أي 300 بنسبة 3٪.[130] في هونغ كونغ، انخفض مؤشر هانف سنغ بنسبة 4.2٪.[131] في باكستان، شهد مؤشر بورصة باكستان أكبر انخفاض خلال يوم في تاريخ البلاد، حيث فقد 2302 نقطة أو 6.0٪ من قيمته. أقفل السوق على انخفاض مؤشر بورصة كراتشي 100 بنسبة 3.1٪.[132] في الهند، سجل مؤشر مؤشر سينسيكس عند الإغلاق انخفاض بمقدار 1.942 نقطة ليصل إلى 35635 نقطة، بينما انخفض مؤشر نفتي بمقدار 538 نقطة ليصل إلى 10451 نقطة.[133]

أشار بوب ماكنالي، مستشار سياسة الطاقة السابق لدى رئاسة جورج دبليو بوش، إلى أنه هذه أول مرة منذ عام 1930 و1931 تتزامن فيها صدمة الطلب السلبية الهائلة مع صدمة العرض. في الحالة السابقة سرّع قانون تعرفة سموت- هاولي بانهيار التجارة الدولية خلال فترة الكساد الكبير، بالتزامن مع اكتشاف حقل نفط شرق تكساس وطفرة نفط تكساس. افترضت صحيفة واشنطن بوست أن الاضطرابات المتعلقة بالوباء يمكن أن تؤدي إلى انهيار فقاعة ديون الشركات، مما يؤدي إلى تفاقم الركود وتفاقمه.[134] أعلن البنك المركزي الروسي أنه سيعلق مشتريات سوق الصرف الأجنبي في الأسواق المحلية لمدة 30 يوم،[135] بينما قام البنك المركزي البرازيلي بالمزاد العلني بمبلغ 3.465 مليار دولار أمريكي في سوق الصرف الأجنبي في معاملتين منفصلتين، وقام بنك المكسيك بزيادة برنامج مزادات العملات الأجنبية من 20 مليار دولار إلى 30 مليار دولار.[136][137] بعد الإعلان عن برامج تحفيز مالي بقيمة 120 مليار دولار في 2 ديسمبر،[138][139] أعلن رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي عن إنفاق حكومي إضافي، بينما أعلن وزير المالية الإندونيسي سري مولياني عن حوافز إضافية أيضًا. [140]

الخميس الأسود (12 مارس)

الخميس الأسود كان انهيار سوق الأسهم العالمية في 12 مارس 2020، كجزء من انهيار سوق الأسهم الأكبر لعام 2020. عانت أسواق الأسهم الأمريكية من أكبر انخفاض خلال يوم واحد منذ انهيار سوق الأسهم في عام 1987.[141] بعد الاثنين الأسود قبل ثلاثة أيام، نُسب يوم الخميس الأسود إلى جائحة كوفيد 19 وانعدام ثقة المستثمرين بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب بعد أن أعلن حظر السفر لمدة 30 يوم إلى دول منطقة شنغن.[142] بالإضافة إلى ذلك، قرر البنك المركزي الأوروبي، بقيادة كريستين لاجارد، عدم خفض أسعار الفائدة على الرغم من توقعات السوق،[143] مما أدى إلى انخفاض العقود الآجلة لمؤشر ستاندرد آند بورز 500 بأكثر من 200 نقطة خلال أقل من ساعة.[144]

أعلن بنك إندونيسيا عن مشتريات في السوق المفتوحة بقيمة 4 تريليون روبية (أو 276.53 مليون دولار) من السندات الحكومية،[145] بينما صرح محافظ بنك إندونيسيا بيري وارجيو بأن مشتريات بنك إندونيسيا في السوق المفتوحة للسندات الحكومية قد ارتفعت إلى 130 تريليون روبية في العام و110 تريليون روبية منذ نهاية يناير.[146] على الرغم من رفضه لخفض سعر الفائدة على الودائع، قام البنك المركزي الأوروبي بزيادة مشتريات الأصول بمقدار 120 مليار يورو (أو 135 مليار دولار)،[147] بينما أعلن الاحتياطي الفيدرالي عن وجود 1.5 تريليون دولار في مشتريات السوق المفتوحة.[148] أعلن رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون عن حزمة تحفيز مالي بقيمة 17.6 مليار دولار أسترالي.[149] أعلن بنك الاحتياطي الهندي أنه سيجري مقايضة عملة بقيمة ستة مليارات دولار لمدة ستة أشهر للدولار الأمريكي،[150] بينما أعلن البنك الاحتياطي الأسترالي عن إعادة شراء 8.8 مليار دولار أسترالي من السندات الحكومية.[151] أعلن البنك المركزي البرازيلي مزادًا بقيمة 1.78 مليار دولار أمريكي من العملات الأجنبية.[152]

أغلقت أسواق الأسهم في منطقة آسيا والمحيط الهادئ بانخفاضات إجمالية؛ حيث انخفض مؤشر نيكاي 225 من بورصة طوكيو ومؤشر هانغ سنغ في بورصة هونغ كونغ ومؤشر آي دي إكس المركب للبورصة الإندونيسية إلى أكثر من 20 ٪ دون أعلى مستوياته خلال 52 أسبوع.[153][154][155] أغلقت أسواق الأسهم الأوروبية منخفضة بنسبة 11٪؛ حيث أُغلِق مؤشر فوتسي 100 في بورصة لندن وداكس في بورصة فرانكفورت وكاك 40 في يورونكست باريس وفوتسي ميب في البورصة الإيطالية بانخفاض يُقدَّر بأكثر من 20 ٪ مقارنةً بالذرى الأخيرة التي وصلت إليها. أُغلِق مؤشر داو جونز الصناعي بانخفاض يُقدَّر بنسبة 10٪ إضافية (متفوقًا على الرقم القياسي المسجل خلال يوم واحد في 9 مارس).[156][157] انخفض ناسداك المركب بنسبة 9.4٪، وانخفض مؤشر إس وبي 500 بنسبة 9.5٪ (مع تراجع مؤشر ناسداك وإس وبي 500 بنسبة أكثر من 20٪ مقارنةً بالذرى المُسجَّلة سابقًا). أدى الانخفاض إلى تفعيل كبح التداول في بورصة نيويورك للمرة الثانية في ذلك الأسبوع.[158][159] انخفضت أسعار النفط بنسبة 8٪،[160] في حين ارتفعت عائدات سندات الخزانة الأمريكية لمدة 10 سنوات و30 سنة إلى 0.86٪ و1.45٪ (لينتهي منحنى العائد بشكل طبيعي). [161]

الانهيار

عانى مؤشر داو جونز الصناعي الأمريكي ومؤشر ستاندرد آند بورز 500 من أكبر انخفاض في يوم واحد منذ انهيار سوق الأسهم في عام 1987، كما فعل مؤشر فاينانشال تايمز 100 البريطاني، الذي انخفض بنسبة 10.87٪.[162] انخفض مؤشر إس وبي تسكس المركب الكندي بنسبة 12٪، وهو أكبر انخفاض له في يوم واحد منذ عام 1940.[163] أغلق مؤشر فوتسي ميب الإيطالي بخسارة 16.92٪، وهو الأسوأ في تاريخه.[164] انخفض مؤشر داكس الألماني بنسبة 12.24٪ ومؤشر كاك الفرنسي بنسبة 12.28٪.[165] في البرازيل، انخفض مؤشر إيبوفيسبا بنسبة 14.78٪، بعد توقف التداول في السوق البرازيلي للضمانات والسلع والأوراق المالية الآجلة مرتين خلال اليوم، وانحدر كذلك دون مستوى 70.000 قبل أن يغلق عليه السوق بنقاط أعلى من ذلك.[166][167] انخفض مؤشر نيفتي 50 في البورصة الوطنية في الهند بنسبة 7.89٪ إلى أكثر من 20٪ مقارنةً بذروته الأخيرة، بينما انخفض مؤشر سينسيكس في بورصة بومباي بمقدار 2919 (أو 8.18٪) ليصل إلى 32778 نقطة.[168] انخفض مؤشر سوق الأسهم الرئيسي في بورصة جوهانسبرغ بنسبة 9.3٪.[169] انخفض مؤشر ميرفال في بورصة بوينس آيرس بنسبة 9.5٪ إلى 19.5٪ خلال الأسبوع.[170] [170]كان تاريخ 12 مارس هو المرة الثانية، بعد 9 مارس، التي يحدث بها انقطاع دارة بنسبة 7٪ منذ تطبيقه في عام 2013. [142]

في كولومبيا، سجل البيزو أدنى مستوى له على الإطلاق مقابل الدولار الأمريكي، عندما تداولت الأسواق 4000 بيزو مقابل الدولار للمرة الأولى على الإطلاق. كما سجل البيزو المكسيكي مستوى قياسي مقابل الدولار الأمريكي، حيث تداولت الأسواق 22.99 بيزو مكسيكي مقابل الدولار الأمريكي.[171][172] انخفضت عملة البيتكوين المشفرة بنسبة 40٪، وهو أسوأ يوم لها منذ سبع سنوات. انخفضت العملات المشفرة الأخرى بشكل حاد أيضًا. [173]

الاثنين الأسود الثاني (16 مارس)

خلال عطلة نهاية الأسبوع السابقة، أعلنت مؤسسة النقد العربي السعودي عن حزمة خط ائتمان بقيمة 13 مليار دولار للشركات الصغيرة والمتوسطة،[174] بينما أعلن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوسا عن حزمة حوافز مالية.[175] أعلن مجلس الاحتياطي الفيدرالي أنه سيخفض هدف سعر الفائدة على الأموال الفيدرالية إلى 0٪ -0.25٪، وخفض متطلبات الاحتياطي إلى الصفر، وبدء برنامج تخفيف كمي بقيمة 700 مليار دولار.[176][177][178]

خريطة توضح معدلات نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي في عام 2020، كما هو متوقع من قبل صندوق النقد الدولي حتى 24 يونيو

تراجعت العقود الآجلة لمؤشر داو بأكثر من 1000 نقطة وانخفضت العقود الآجلة لستاندرد آند بورز 500 بنسبة 5 ٪، مما أدى إلى انقطاع الدارة وكبح التداول.[179] في يوم الاثنين 16 مارس، أغلقت أسواق الأسهم في آسيا والمحيط الهادئ وأوروبا بانخفاض؛ حيث سجل مؤشر إس وبي آسكس 200 انخفاض قياسي في يوم واحد بنسبة 9.7٪، منهارًا بنسبة 30٪ مقارنةً بالذروة التي وصل إليها في 20 فبراير.[180][181][182] انخفض مؤشر داو جونز الصناعي وناسداك المركب وستاندرد آند بورز 500 بنسبة 12-13 ٪، مع تسجيل مؤشر داو انخفاض أكبر من ذاك الذي سجله في 12 مارس، ليتوقف التداول منذ البداية للمرة الثالثة (بعد 9 و12 مارس).[183] انخفضت أسعار النفط بنسبة 10٪،[184] في حين انخفضت عائدات سندات الخزانة الأمريكية لمدة 10 سنوات و30 عام إلى 0.76٪ و1.38٪ على التوالي (ولكن بقي منحنى العائد طبيعيًا لجلسة التداول الثالثة على التوالي). [185]

أغلق مؤشر التقلب لسوق عقود بورصة شيكاغو عند 8269 نقطة في 16 مارس، وهو أعلى إغلاق على الإطلاق للمؤشر (على الرغم من وجود قمم أعلى خلال اليوم في 2008).[186][187] في ظهر يوم 16 مارس، أعلن بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك أنه سيعيد شراء 500 مليار دولار حتى بعد ظهر ذلك اليوم.[188] أعلن وزير المالية الإندونيسي سري مولياني عن 22 تريليون روبية إضافية من التحفيز المالي المتعلق بالضرائب.[189] خفض البنك المركزي لجمهورية تركيا متطلبات الاحتياطي من 8٪ إلى 6٪.[190] أعلن بنك اليابان أنه لن يخفض سعره البنكي أقل من ناقص 0.1٪ ولكنه سيجري المزيد من عمليات الشراء المفتوحة في الأسواق للصناديق المتداولة في البورصة.[191] بعد تخفيضه لسعره البنكي بمقدار 25 نقطة أساس في 7 فبراير،[192] أعلن البنك المركزي الروسي أنه سيبقي سعر الفائدة عند 6٪،[193] بينما أعلن بنك كوريا أنه سيخفض سعر الفائدة بين عشية وضحاها بمقدار 50 نقطة أساس إلى 0.75٪.[194] خفض البنك المركزي التشيلي سعر الفائدة القياسي،[195] بينما خفض البنك الاحتياطي النيوزيلندي سعره النقدي الرسمي بمقدار 75 نقطة أساس إلى 0.25٪.[196] أعلن البنك الوطني التشيكي أنه سيخفض سعر الفائدة المصرفية بمقدار 50 نقطة أساس إلى 1.75٪.[197]

سوق الأسهم

حركة مؤشر داو جونز الصناعي بين ديسمبر 2019 ومارس 2020 تُظهر أعلى مستوياتها على الإطلاق في فبراير، وانهيارها في فبراير ومارس خلال جائحة كوفيد-19

يوم الاثنين 24 فبراير/شباط 2020، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي الأمريكي ومؤشر فوتسي 100 البريطاني بأكثر من 3٪ بعد انتشار تفشي فيروس كوفيد-19 بشكل كبير خارج الصين خلال عطلة نهاية الأسبوع.[198] يأتي هذا بعد انخفاض مؤشرات البورصة بشكلٍ شديدٍ في القارة الأوروبية عقب الانخفاضات الكبيرة التي عرفتها آسيا.[199][200] انخفض كل من مؤشر داكس 30 الألماني، وكاك 40 الفرنسي، وإيبكس 35 بنحو 4٪ وانخفض مؤشر فوتسي MIB بأكثر من 5٪. رافق ذلك انخفاضٌ كبيرٌ بسعر النفط وزيادةٌ كبيرةٌ بسعر الذهب (أعلى مستوى في سبع سنوات). في 27 فبراير/شباط -وبسبب المخاوف المتزايدة بشأن تفشي الفيروس- سجل العديد من مؤشرات الأسهم الأمريكية بما في ذلك ناسداك 100، وإس و بي 500، وداو جونز الصناعي انخفاضاتٍ شديدةً لم تشهدها منذ أزمة 2008، فانخفض مؤشر داو جونز 1119 نقطةً في أكبر انخفاضٍ منذ الأزمة المالية لعام 2008.[201] في 28 فبراير/شباط 2020 سجلت أسواق الأوراق المالية في جميع أنحاء العالم أكبر انخفاضاتٍ في أسبوع واحد منذ الأزمة المالية لعام 2008.[202][203][204]

بعد الأسبوع الثاني من الاضطراب وفي 6 مارس/آذار أغلقت أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم (على الرغم من أن ناسداك 100، ومؤشر إس وبي 500، ومؤشر داو جونز الصناعي كانت قد أغلقت خلال الأسبوع)،[205][206][207] في حين انخفضت عائدات أسناد الخزينة الأمريكية لأجل 10 سنوات و30 سنة إلى أدنى قيمةٍ قياسيةٍ لها تحت 0.7% و1.26% على التوالي، ووقع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على قانون مخصصات الطوارئ وإجراءات مكافحة الجائحة بما فيها 8.3 مليار دولار من الإنفاق الحكومي.[208] في 5 مارس/آذار فشلت أوبك بلاس (بالإنجليزية: OPEC +)‏ على اتفاقٍ لتخفيض إنتاج النفط بسبب الرفض الروسي، وفي 7 منه أعلنت كلٌّ من السعودية وروسيا عن زياداتٍ في إنتاج النفط بمجرد انتهاء اتفاق تحديد سقف الإنتاج نهاية الشهر، وهوت أسعار النفط بنسبة 25%.[209][210]

أسبوع 9-13 مارس 2020

صباح يوم 9 مارس انخفض مؤشر إس وبي 500 بنسبة 7% خلال أربع دقائق بعد افتتاح البورصة ما أدى إلى قطع التداول لأول مرة منذ الأزمة المالية 07-2008. أوقف التداول لمدة 15 دقيقة.[211] في نهاية التداول شهدت أسواق الأسهم في جميع أنحاء العالم انخفاضاتٍ هائلةً (انخفض مؤشر ستوكس إكس 600 أكثر من 20% وكان هذا أقل من ذروته التي كان بلغها سابقاً هذا العام)،[212][213] مع تجاوز مؤشر داو جونز الصناعي الانخفاض السابق الذي استمر ليومٍ واحدٍ في 27 فبراير/شباط بقيمة 2014 نقطة (أو 7.8%).[214] بلغت عائدات أسناد الخزينة الأمريكية لأجل 10 سنوات و30 سنة قيمةً دنيا جديدةً مع انخفاض الأسناد إلى أقل من 1% لأول مرةٍ في التاريخ.[215]

في 12 مارس أغلقت أسواق الأوراق المالية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ (مع تراجع مؤشر نيكاي 225 الياباني وبورصة طوكيو إلى أقل من 20%، وهو أدنى من المستوى المرتفع الذي استمر لمدة 52 أسبوعاً).[216] وأغلقت أسواق البورصة الأوروبية عند قيمة 11% (أسوأ انخفاضٍ لمدة يومٍ واحدٍ في التاريخ)،[217] بينما أغلق مؤشر داو جونز الصناعي عند قيمة 10% إضافية (متفوقاً على الرقم القياسي المسجل ليومٍ واحدٍ في 9 مارس/آذار)، وانخفض مؤشر ناسداك 9.4%، ومؤشر إس وبي 500 بقيمة 9.5% (مع انخفاض ناسداك 100، وإس وبي 500 أيضاً إلى أكثر من 20% من ذروة انخفاضهما)، وأدى الانخفاض إلى تنشيط قيود التداول في بورصة نيويورك للمرة الثانية ذلك الأسبوع.[218][219] انخفضت أسعار النفط بنسبة 8% بينما ارتفعت عائدات أسناد الخزانة الأمريكية لأجل 10 سنوات و30 سنة إلى 0.86% و1.45% (وانتهى منحنى العائد بشكل طبيعي).[220] في 15 مارس خفض بنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي معدل الفائدة الأساسي بنسبة ربع نقطة مئوية كاملة إلى نطاقٍ مستهدفٍ من 0% إلى 0.25%، ولكن ردّاً على ذلك انخفضت مستقبليات (بالإنجليزية: Futures)‏ إس وبي 500 والنفط الخام بسبب استمرار مخاوف السوق.[221]

أسعار النفط

حركة أسعار خام غرب تكساس الوسيط من عام 2019، مع تغيرات حادثة انهيار سوق الأسهم ملونة بالأحمر.

أثر انخفاض الطلب على السفر ونقص نشاط المصانع، بسبب تفشي المرض بصورة كبيرة، على الطلب على النفط، ما تسبب في انخفاض سعره. في منتصف فبراير، توقعت الوكالة الدولية للطاقة أن يكون نمو الطلب على النفط في عام 2020 الأقل منذ عام 2011.[222] أدى انخفاض الطلب الصيني إلى اجتماع منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) لمناقشة إمكانية خفض الإنتاج لموازنة الخسارة في الطلب.[223] أبرم اتحاد المنتجين اتفاقًا مؤقتًا لخفض إنتاج النفط بمقدار 1.5 مليون برميل في اليوم بعد الاجتماع في فيينا بتاريخ 5 مارس 2020، ما سيخفض مستويات الإنتاج إلى أدنى مستوياتها منذ حرب العراق. توقعت شركة التحليلات خيس ماركيت انخفاض الطلب العالمي على النفط الخام بمقدار 3.8 مليون برميل في اليوم خلال الربع الأول من 2020، غالبًا نتيجة توقف نشاط الصين الاقتصادي بسبب الفيروس، وتوقعت أول انخفاض سنوي في الطلب على النفط الخام منذ الأزمة المالية 2007-2008.[224]

رغم ذلك، رفضت روسيا التعاون مع تخفيضات أوبك، ناهية بذلك الاتفاقية مع أوبك والتي استمرت منذ عام 2016. رفضت روسيا لاعتقادها بأن نمو استخراج النفط الصخري في الولايات المتحدة، والذي لم يكن جزءًا من أي اتفاقية مع أوبك، سيتطلب خفضًا مستمرًا للمستقبل المنظور. كما أن الأسعار المنخفضة ستضر صناعة الصخر الزيتي في الولايات المتحدة عن طريق فرض أسعار أقل من تكاليف التشغيل لكثير من منتجي الصخر الزيتي، وبالتالي الانتقام من الضرر الذي لحق بالموارد المالية الروسية وأوبك. أدى توقف المحادثات أيضًا إلى الفشل في تمديد الخفض في الإنتاج البالغ 2.1 مليون برميل في اليوم، والذي كان من المقرر أن ينتهي في نهاية شهر مارس.[225]

في 8 مارس عام 2020، أعلنت المملكة العربية السعودية بشكل غير متوقع أنها عوضًا عن ذلك ستزيد إنتاج النفط الخام وتبيعه بخصم (قدره 6-8 دولارات بالبرميل) للزبائن في آسيا والولايات المتحدة وأوروبا، عقب انهيار المفاوضات. قبل الإعلان، كانت أسعار النفط قد انخفضت بنسبة أكثر من 30% منذ بداية العام، وبعد إعلان المملكة العربية السعودية انخفضت بنسبة 30% أخرى، ومع ذلك انتعشت لاحقًا بصورة جزئية.[226][227] شهد خام برنت، والذي كان يستخدم لتسعير ثلثي مخزون العالم من النفط الخام، أكبر انخفاض منذ حرب الخليج الثانية عام 1991 ليلة 8 مارس. انخفض سعر خام غرب تكساس الوسيط إلى أدنى مستوى منذ فبراير 2016. تسببت مخاوف حرب أسعار النفط الروسية-السعودية في انهيار في أسهم الولايات المتحدة، وتركت تأثيرًا خاصًا على المنتجين الأمريكيين للنفط الصخري. في 13 مارس، سجلت أسعار النفط أكبر انخفاض لها خلال أسبوع واحد منذ عام 2008.[228]

في 13 مارس عام 2020، أعلن رئيس الولايات المتحدة دونالد ترامب أنه قد قام بتوجيه وزارة الطاقة الأمريكية لشراء النفط لمخزون البترول الاستراتيجي الأمريكي.[229] سيسمح ذلك بشراء ما يصل إلى 92 مليون برميل. في ذلك الوقت، كان الاحتياطي يحتوي على 635 مليون برميل مقابل سعة تصل إلى 727 مليون. وصفت واشنطن بوست ذلك بأنه «إنقاذ شركات النفط المحلية»، رغم أنه من المتوقع أن يكون التأثير على الأسعار ضئيلا في سوق الـ 100 مليون برميل في اليوم.[230] في 14 مارس، توقعت غولدمان ساكس شراء ثلث شركات النفط وخدمات النفط في الولايات المتحدة من قبل المنافسين، أو توقفها عن عملها بسبب انخفاض أسعار النفط.[231]

سوق الأسناد

أدى وجود قروضٍ كبيرةٍ من قبل شركاتٍ ذات تصنيفٍ أعلى بقليلٍ من السيئ قبل جائحة فيروس كورونا إلى جانب ازدياد قروض الاستدانة -التي تُقدم للشركات التي لديها حجوم كبيرة من الديون- إلى إضعاف النظام المالي. قد يؤدي انهيار هذه الفقاعة في ديون الشركات إلى تعريض قدرتها على تسديد ديونها للخطر مع احتمال تفاقم حالة الركود التالية. في يناير/كانون الثاني انخفضت ديون الشركات الأمريكية الجديدة بنسبة 10% عن العام السابق ما قد يشير إلى زيادة حذر المستثمرين.[232] مع بدء الشعور بالتأثير الاقتصادي لجائحة فيروس كورونا حذرت مصادر إخبارية مالية عديدة من احتمال حدوث سلسلة من التأثيرات على ديون الشركات غير المسددة البالغة 10 تريليون دولار.[233][234] ما بين منتصف فبراير وأوائل مارس زاد المستثمرون أقساط التأمين أو العائد الإضافي، للاحتفاظ بالسندات غير المهمة بمقدار أربعة أضعاف أقساط التأمين المطلوبة من كبار مقرضي الائتمان، ما يشير إلى زيادة الحذر.[232]

خلال انهيار سوق الأسهم 2020 الذي بدأ أسبوع 9 مارس/آذار تحركت أسعار الأسناد بصورةٍ غير متوقعةٍ بنفس اتجاه أسعار الأسهم. تعتبر السندات بصورةٍ عامةٍ أكثر أماناً من الأسهم، لذا سيبيع المستثمرون الواثقون السندات لشراء الأسهم، وسيبيع المستثمرون الحذرون الأسهم لشراء السندات، بمعنى أن كلّاً منهما يتحرك بعكس الآخر. إلى جانب الحركة غير المتوقعة للأسناد بالتوافق مع الأسهم أفادت مكاتب الأسناد أنه أصبح من الصعب تداول أنواع مختلفة من الأسناد، بما في ذلك أسناد البلديات، وأسناد الشركات، وحتى أسناد الخزينة الأميركية.[235] قالت صحيفة نيويورك تايمز إن هذا مقترن بانخفاض أسعار الذهب الآجلة ما يشير إلى أن كبار المستثمرين كانوا يعانون من أزمةٍ ماليةٍ ويحاولون بيع أية أصولٍ يمكنهم بيعها. مع سعي كبار المستثمرين إلى البيع اتسع الفارق بين أسعار الباعة ومطالب المشترين. نتيجة عجز البنوك عن بيع الأسناد التي تحتفظ بها توقفت أيضاً عن شراء الأسناد. ومع انخفاض عدد التجار، أثرت التداولات القليلة المتبقية بصورةٍ كبيرةٍ على أسعار الأسناد. انخفض عمق السوق في أسناد الخزانة -وهو مقياس السيولة- إلى أدنى مستوىً له منذ أزمة عام 2008.[236]

في 12 مارس/آذار اتخذ مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي إجراءً غير مسبوقٍ تقريباً -على حد تعبيره- «لمعالجة الاضطرابات غير الاعتيادية في أسواق تمويل الخزانة، المرتبطة بتفشي فيروس كورونا».[237]

أعلن بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك أنه سيقدم 1.5 تريليون دولار في اتفاقيات إعادة الشراء في أسناد الخزانة الأمريكية لتسهيل عمل السوق قصيرة الأجل التي تستخدمها البنوك لإقراض بعضها بعضاً. أعلن بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك أنه سيشتري 60 مليار دولار من أسناد الخزانة خلال الشهر المقبل للحفاظ على عمل سوق الأسناد. كان الاستيلاء على الأسواق خطوةً حاسمةً في أزمة الرهن العقاري التي أدت إلى الأزمة المالية في 07-2008، وبدا أن الاحتياطي الفيدرالي يرغب بالتصرف بصورة سريعة.[238] في 15 مارس -بالإضافة إلى خفض أسعار الفائدة- أعلن أنه سيشتري ما لايقل عن 500 مليار دولار من الخزائن و200 مليار دولار على الأقل من أسناد الرهن العقاري المدعومة من الحكومة على مدى الأشهر القليلة القادمة. في 16 مارس، مع انخفاض سوق الأسهم، قفزت أسعار الأسناد وفقًا لعلاقتهما التاريخية العكسية.[239]

في 17 مارس أعلن الاحتياطي الفيدرالي أنه سيستخدم دائرة تمويل الأوراق التجارية -التي استخدمت لأول مرة في الأزمة المالية 07-2008- لشراء نحو 350 مليار دولار من الأوراق التجارية، وبالتالي زيادة كمية النقد في سوق الأوراق التجارية التي تستخدمها الأعمال لدفع الفواتير وغيرها من الطلبات قصيرة الأجل. تؤثر الأوراق التجارية بصورة مباشرة على أسواق القروض العقارية وقروض السيارات بالإضافة إلى الائتمان للشركات صغيرة ومتوسطة الحجم. أذنت وزارة الخزانة الأمريكية بمبلغ 10 مليارات دولار لدعم أي خسائر تكبدها بنك الاحتياطي الفيدرالي من خلال اللجوء إلى صندوق تثبيت أسعار الصرف التابع لوزارة الخزانة. انتعشت أسواق الأسهم الأمريكية على إثر هذه الأخبار.[240][241]

في 19 مارس أعلن البنك المركزي الأوروبي عن برنامج شراء للأسناد بقيمة 750 مليار يورو (820 مليار دولار) -والمسمى برنامج الشراء الخاص بطوارئ الأوبئة- للتخفيف من اضطرابات السوق. خلافاً لمشتريات الأصول السابقة للبنك المركزي الأوروبي ضُمّنت أسناد الحكومة اليونانية. كان رد فعل الأسواق إيجابياً إذ انخفض العائد على الأسناد الحكومية الإيطالية إلى 1.542% من 2.5% في اليوم السابق. صرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاغارد: «الأوقات الاستثنائية تتطلب إجراءاتٍ استثنائية. لاتوجد حدود لالتزامنا تجاه اليورو».[242][243]

الأثر على كل دولة

أفريقيا

في أبريل من عام 2020، بدت أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى في بداية الدخول في الركود الاقتصادي الأول لها منذ 25 سنة، لكن الركود يبدو هذه المرة أنه سوف يستمر لمدة أطول.[244] توقع البنك الدولي أن الاقتصاد الإجمالي لأفريقيا جنوب الصحراء سوف يتقلص بمقدار 2.1% إلى 5.1% خلال عام 2020.[245] بشكل إجمالي، تدين الدول الأفريقية للصين بمبلغ 152 مليار دولار أمريكي نتيجة القروض المسحوبة بين عامي 2010 و2018؛ اعتبارًا من مايو 2020، ناقشت الصين فكرة تمديد المواعيد النهائية لسداد الديون، وفي يونيو 2020، أعلن الرئيس الصيني شي جين بينغ عن إعفاء بعض الدول الأفريقية من سداد بعض القروض التي لا تشمل فائدة.[246][247]

بوتسوانا

تأثرت بوتسوانا بالانخفاض الكبير في كل من تجارة الألماس والسياحة والقطاعات الاقتصادية الأخرى.[248]

مصر

تلقى الاقتصاد المصري صدمة ثقيلة نتيجة الركود الاقتصادي العالمي. توقف القطاع السياحي الذي كان يوظف واحدًا من كل مصريين ويساهم بنحو 5% من الناتج الإجمالي المحلي عن العمل، كما يُتوقع أن تتراجع التحويلات المالية من العاملين خارج البلاد، والمسؤولة عن 9% من الناتج الإجمالي المحلي. دفع انخفاض أسعار الوقود وتراجع الطلب التجاري ببعض شركات الشحن إلى التخلي عن استخدام قناة السويس، واختيار الالتفاف حول القارة عبر الطريق المحاذي لرأس الرجاء الصالح، ما أدى إلى انخفاض عائدات العبور الواردة إلى الحكومة.[249]

إثيوبيا

تعتمد إثيوبيا بشكل كبير على عائدات الصادرات على متن شركة النقل الجوي الخاصة بها، والمعروفة باسم الخطوط الجوية الإثيوبية، والتي أوقفت رحلات على 80 خط طيران. تراجعت صادرات الأزهار وبقية المنتجات الزراعية بشكل ملحوظ.[248]

ناميبيا

ذكر البنك المركزي في ناميبيا تقلص اقتصاد البلاد بنسبة 6.9%، وهو أكبر مقدار تقلص في الناتج الإجمالي المحلي منذ استقلال البلاد عام 1990. خسر مجالا السياحة والفنادق نحو 26 مليار دولار ناميبي بالإضافة إلى إلغاء نحو 125,000 وظيفة.[250] أعلن البنك المركزي أيضًا أن قطاع استخراج الألماس سوف يتقلص بنسبة 14.9% خلال عام 2020، في حين قد يتعرض قطاع تعدين اليورانيوم إلى تقلص يصل إلى 22%.[251]

زامبيا

تواجه زامبيا أزمة ديون شديدة. تذهب نسبة تصل إلى نصف الميزانية الوطنية لسداد فوائد الديون، مع وجود تساؤلات حول تمكن البلاد من الاستمرار في تسديد الدفعات المستحقة عليها مستقبلًا.[252]

الأرجنتين

دخلت الأرجنتين فترة الإفلاس السيادي التاسعة في تاريخها بسبب الركود.[253] كان من المفروض أن تتولى الحكومة السيطرة على شركة فيسنتين التي تعتبر واحدة من كبرى شركات التصدير الزراعي بعد دخولها في دين يصل إلى أكثر من 1.35 مليار دولار أمريكي.[254]

بيليز

من المتوقع أن يؤدي تراجع حركة السفر إلى إدخال بيليز في فترة من الركود الاقتصادي العميق خلال عام 2020.[248]

البرازيل

توقعت الحكومة البرازيلية أن اقتصاد البلاد سوف يشهد أكبر انهيار له منذ عام 1990، وذلك مع تراجع الناتج الإجمالي المحلي بمقدار 4.7%.[255] في الربع الأول من عام 2020، كان الناتج الإجمالي المحلي أقل بنسبة 1.5% منه في الربع الأول من عام 2019، وبالتالي انخفض إلى المستوى ذاته الذي سجله عام 2012.[256][257]

كندا

بحلول مايو من عام 2020، وصل معدل البطالة الوطني في كندا إلى 13.7%.[258]

ازداد عدد العاطلين عن العمل بمقدار ثلاثة ملايين شخص، كما انخفض عدد ساعات العمل بمقدار 30% بين شهري فبراير وأبريل 2020. انخفضت المبيعات الصناعية الكندية في مارس إلى أدنى مستوياتها منذ منتصف عام 2016، إذ انخفضت مبيعات مصنعي السيارات وتجار قطع الغيار بنسبة تزيد عن 30%.[259]

ردًا على ذلك، أصدرت الحكومة الكندية عدة برامج من المساعدات منها، برنامج الاستجابة للطوارئ الكندي وبرنامج مساعدات الطلاب للطوارئ الكندي وبرنامج دعم الرواتب الطارئ الكندي.[260] أغلق مركز ويست إدمونتون التجاري للمرة الأولى في تاريخه المنتزه المائي العالمي ومدينة غالاكسي لاند الترفيهية بشكل مؤقت.

المكسيك

كان الوضع الاقتصادي في المكسيك سيئًا قبل الأزمة حتى، إذ تعرضت لركود اقتصادي بسيط عام 2019.[261] كانت خطط التنمية الاقتصادية للرئيس أندريس مانويل لويس أوبرادور معتمدة على الموارد المالية القادمة من مبيعات شركة النفط الوطنية بيميكس، لكن الانهيار في أسعار النفط أثار شكوكًا حول نجاح هذه الخطط.[261] بعيدًا عن النفط، يعتمد اقتصاد البلاد أيضًا على السياحة والتجارة مع الولايات المتحدة إضافة إلى التحويلات المالية، وهي مجالات تأثرت جميعًا بالجائحة. أدت هذه الأسباب جميعًا إلى دخول المكسيك في أزمة اقتصادية قد تكون الأسوأ في تاريخ البلاد، والأسوأ في أمريكا الجنوبية بعد الأزمة الفنزويلية.[262]

الولايات المتحدة

قبل الجائحة، بدت بعض علامات دخول الولايات المتحدة في فترة كساد. انقلب منحني الإنتاجية في الولايات المتحدة في منتصف عام 2019، الأمر الذي ينذر عادة بالدخول في فترة ركود جديدة.[263][264]

بدءًا من مارس عام 2020، ازداد فقدان العاملين لوظائفهم. فُقد أكثر من 16,000,000 فرصة عمل في الولايات المتحدة خلال الأسابيع الثلاث وصولًا إلى الرابع من أبريل.[265] وصلت طلبات البطالة إلى رقم قياسي تاريخي، إذ قُدم 3,300,000 إعلان بطالة خلال الأسبوع السابق للحادي والعشرين من مارس (كان الرقم القياسي السابق 700 ألف إعلان بطالة في عام 1982).[266][267] في الثامن من مايو، أعلن مكتب إحصائيات العمل عن معدل بطالة رسمي يصل إلى 14.7%، وهو الأعلى في تاريخ البلاد منذ عام 1941، أما معدل البطالة المضاف إليه أصحاب الوظائف غير الكافية للمعيشة والأعمال ذات الوقت الجزئي فيصل إلى 22.8%.[268]

انخفض الدعم المالي للمطاعم بشكل كبير على امتداد البلاد،[269] كما خفضت شركات الطيران عملياتها على نطاق واسع.[270] أوقفت الشركات الثلاث الكبرى المصنعة للسيارات إنتاجها.[271] في أبريل، تراجعت عمليات بناء المنازل الجديدة بنسبة 30%، لتصل إلى أدنى معدلاتها منذ خمس سنوات.[272]

خسر نحو 5.4 مليون أمريكي ضمانهم الصحي بين شهري فبراير ومايو من عام 2020 بعد خسارة وظائفهم.[273][274]

ارتفع مؤشر التوتر المالي الصادر عن البنك الاحتياطي الفدرالي في سانت لويس بشكل حاد من تحت الصفر إلى 5.8 خلال شهر مارس 2020.[275][276] ذكرت وزارة التجارة الداخلية أن إنفاق المستهلكين انخفض بنسبة 7.5% خلال شهر مارس 2020. كان هذا أكبر انخفاض شهري في الاستهلاك منذ بداية توثيقه عام 1959. نتيجة ذلك، انخفض الناتج الإجمالي المحلي للبلاد بمعدل 4.8% خلال الربع الأول من عام 2020.[277]

في السابع والعشرين من مارس 2020، جرى التوقيع على قانون حوافز اقتصادية هو الأكبر في تاريخ البلاد، دُعيت هذه الحزمة التي تبلغ قيمتها ترليوني دولار أمريكي باسم قانون مكافحة فيروس كورونا، ودعم جهود الإغاثة، وتعزيز الأمن الاقتصادي، أو اختصارًا قانون كيرز.[278]

أعلن مكتب الموازنة التابع للكونغرس في مايو 2020 ما يلي:

  • ارتفع معدل البطالة في البلاد من 3.5% في فبراير حتى 14.7% في أبريل، ممثلًا تراجعًا يصل إلى أكثر من 25 مليون موظف، بالإضافة إلى خروج أكثر من 8 ملايين شخص من القوة العاملة.
  • تركز التراجع في الوظائف على مجالات العمل التي تحتاج إلى «التواصل الشخصي» مثل البيع في المتاجر والتعليم والرعاية الصحية والترفيه والضيافة. على سبيل المثال، فُقدت 8 ملايين من أصل 17 مليون وظيفة في مجال الترفيه والضيافة بين شهري مارس وأبريل.
  • من المتوقع أن تلقي الأزمة الاقتصادية أثرها بشكل مفرط على المشاريع الصغيرة والحديثة بشكل خاص، إذ أن هذه المشاريع تفتقر عادة إلى الاحتياطي المالي.
  • انخفض الإنفاق الاستهلاكي الحقيقي (المعدل وفقًا للتضخم) بنسبة 17% بين شهري فبراير وأبريل، مع وصول التباعد الاجتماعي إلى ذروته. في أبريل، انخفضت مبيعات السيارات والشاحنات الخفيفة بنسبة 49% عن المعدل الشهري المسجل في أواخر عام 2019. تراجعت طلبات التقديم على الرهون العقارية بنسبة 30% في أبريل 2020 بالمقارنة مع أبريل 2019.
  • قدرت التوقعات انخفاض الناتج الإجمالي المحلي الحقيقي بنسبة سنوية تصل إلى 38% في الربع الثاني من العام، أو بنسبة 11.2% بالمقارنة مع الربع السابق، مع العودة إلى نمو إيجابي في الربع الثالث من العام بنسبة 5.0% و2.5% في الربع الرابع. على الرغم من ذلك لا يُتوقع أن يعود الناتج الإجمالي المحلي الحقيقي إلى مستوى الربع الرابع من عام 2019 حتى عام 2022 أو بعده.
  • من المتوقع أن تصل معدلات البطالة إلى قيمة وسطية هي 11.5% عام 2020 و9.3% عام 2021.[279]

في يونيو 2020، قال المحلل الاقتصادي جيم كريمر إن الاستجابة على الركود الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا أدى إلى أكبر انتقال في الثروة إلى الأغنياء فاحشي الثراء في التاريخ المعاصر.[280]

أستراليا

كانت أستراليا قبل هذه الأزمة المالية تعاني من موسم حرائق غابات واسعة ومكلفة أدى إلى إلحاق الضرر بالاقتصاد والطرق التجارية المحلية.[281] ليس ذلك فقط، بل إن أستراليا تعرضت إلى تباطؤ ملحوظ في النمو الاقتصادي، حتى أن بعض الاقتصاديين ذكروا في أواخر عام 2019 أن أستراليا كانت «تترنح على حافة الركود الاقتصادي».[282] نتيجة لذلك ولتأثيرات الركود الاقتصادي، تتوقع أستراليا ركودًا حادًا يؤدي إلى إيقاع 10% على الأقل من البالغين القادرين على العمل في البطالة وفقًا لوازرة المالية الأسترالية، إضافة إلى انخفاض يصل إلى 6.7% من الناتج الإجمالي المحلي على أقل تقدير وفقًا لصندوق النقد الدولي.[283][284] في أبريل 2020، توقع مستشار مائي نقصًا في الأرز وعدد من المواد الأساسية خلال الجائحة إلا في حال تعديل المخصصات المائية العائدة للمزارعين.[285]

من المتوقع أن تصل نسبة البطالة -المقدرة حاليًا بـ 5.1%- إلى 10.0% لتكون الأعلى منذ 25 عامًا، وذلك وفقًا للبيانات التي أصدرتها وزارة المالية في أبريل من عام 2020.[286][287] ضاعفت الحكومة مصروف الباحث عن العمل (وهو مساعدة مالية حكومية مقدمة للعاطلين عن العمل) في أبريل، لكن رئيس الوزراء سكوت موريسون قال إن هذا المبلغ سوف يُخفض غالبًا بعد انتهاء الجائحة.[288]

اعتبارًا من أبريل 2020، صُرف أكثر من مليون شخص من وظائفهم بسبب آثار الركود الاقتصادي.[289] تقدم أكثر من 280,000 شخص بطلبات دعم للعاطلين عن العمل في يوم الذروة.[290]

بنغلادش

يعتمد اقتصاد بنغلادش بشكل كبير على صناعة الملابس والتحويلات المالية من العاملين في الخارج.[291] تلقت صناعة الملابس خسائر ثقيلة بسبب الجائحة، علاوة على أنها دخلت في تراجع منذ عام 2019. أما بالنسبة إلى الحوالات، فمن المتوقع أن تتراجع بنسبة 22%.[291]

الصين

نتيجة للركود الاقتصادي، سجل الاقتصاد الصيني تقلصًا للمرة الأولى منذ خمسين عامًا تقريبًا.[292] انخفض الناتج الإجمالي المحلي في الربع الأول من عام 2020 بنسبة 6.8% سنةً بسنة، ونسبة 9.8% ربعًا بربع، كما انخفض الناتج الإجمالي المحلي لمقاطعة خوبي بنسبة 39.2% خلال الفترة ذاتها.[293]

في مايو 2020، أعلن رئيس مجلس الدولة الصيني لي كه تشيانغ أن الحكومة المركزية، وفي سابقة هي الأولى في تاريخها، لن تضع هدفًا للنمو الاقتصادي لعام 2020، وذلك مع تقلص الاقتصاد بنسبة 6.8% بالمقارنة مع 2019 ومواجهة الصين أوقاتًا «غير متوقعة». لكن الحكومة إلى جانب ذلك ذكرت نيتها إنشاء تسعة ملايين شاغر عمل مدني جديد بحلول نهاية العام.[294]

في أواخر شهر يناير، توقع خبراء الاقتصاد تعافيًا اقتصاديًا من نموذج حرف ’في’ (تحسن سريع في الاقتصاد). بحلول شهر مارس، أصبحت الأمور مجهولة وغير متوقعة.[295]

فيجي

في الثامن عشر من مارس، خفض بنك فيجي الاحتياطي معدل الفائدة الليلي (الحد الأدنى من الفوائد) وتوقع وقوع الاقتصاد المحلي في ركود بعد عقود من النمو الاقتصادي.[296] لاحقًا في الخامس والعشرين من يونيو، توقع البنك الوطني تقلص اقتصاد البلاد بشكل كبير خلال هذا العام بسبب تراجع الاستهلاك والاستثمار المترافقين بخسارة الكثير من العاملين لوظائفهم.[297] بقي التضخم الاقتصادي السنوي ضمن المجالات السبية في مايو (1.7% تحت الصفر)، ومن المتوقع أن يصل إلى 1% بحلول نهاية العام.[298]

معدل الفائدة الليلي هو نسبة فائدة أساسية يستخدمها بنك فيجي الاحتياطي لإعلان سياسته النقدية بشكل واضح. يشير خفض معدل الفائدة الليلي إلى تخفيف شدة السياسة النقدية.

الهند

توقع صندوق النقد الدولي وصول معدل النمو الاقتصادي الهندي في عام 2020-21 المالي إلى 1.9%،[299] أما في العام المالي التالي، فمن المتوقع أن يصل هذا المعدل إلى 7.4%.[300] توقع صندوق النقد الدولي أيضًا أن الهند والصين هما الاقتصادان الكبيران الوحيدان اللذان سوف يحافظان على معدلات نمو إيجابية.[301]

العراق

بما أن 90% من الوارد المالي الحكومي يأتي من مبيعات النفط، سوف يمثل الركود الاقتصادي والانخفاض المرافق في أسعار النفط ضربة قوية للاقتصاد العراقي.[261]

اليابان

في اليابان، تقلص الناتج الإجمالي المحلي في الربع الرابع من عام 2019 بنسبة 7.1% عن الربع السابق[302] بسبب عاملين أساسيين. الأول هو رفع الحكومة لضريبة الاستهلاك من 8% إلى 10% على الرغم من اعتراض المواطنين. السبب الآخر هو الآثار المدمرة لإعصار هاجيس المعروف أيضًا باسم إعصار ريوا 1 الياباني الشرقي أو الإعصار رقم 19. وُصف هذا الإعصار بالركود الثامن والثلاثين، وهو الإعصار التاسع، والإعصار الخارق الثالث ضمن موسم أعاصير المحيط الهادئ لعام 2019، وكان أقوى إعصار يصيب بر اليابان الأساسي منذ عقود، وأحد أكبر الأعاصير المسجلة ضمن قطر أعظمي يصل إلى 825 ميلًا بحريًا (1529 كيلومتر). كان هذا الإعصار أكثر أعاصير المحيط الهادئ المسجلة تكلفة مادية، متجاوزًا الرقم القياسي الذي سجله إعصار ميريل عام 1991 بأكثر من 5 مليارات دولار أمريكي (بعد التعديل بشكل مناسب للتضخم).[303] في مدينة هاكوني السياحية، هطلت كمية قياسية من الأمطار تصل إلى ارتفاع متر تقريبًا (942.3 ميليمتر) خلال 24 ساعة فقط.[304] يضيف هذا إلى تأثير الجائحة على حياة الأشخاص وعلى الاقتصاد، لذلك أعلن رئيس الحكومة عن حزمة دعم اقتصادي «ضخمة» سوف تمثل 20% من الناتج الإجمالي المحلي.[305]

لبنان

منذ أغسطس 2019، يمر لبنان بفترة من الركود الاقتصادي الشديد الناتج عن الارتفاع في سعر صرف الدولار الأمريكي مقابل الليرة اللبنانية.[306][307]

نيبال

بما أن الملايين من مواطني نيبال يعملون خارج البلاد، يُتوقع أن يعود مئات الآلاف من المواطنين على الأقل إلى البلاد بسبب تسريحهم من وظائفهم، الأمر الذي وُصف بـ «الأزمة» التي قد «تتغلب على دولة نيبال».[308]

نيوزيلاند

توقعت إدارة الخزينة في نيوزيلاند أن وصول معدل البطالة إلى 13.5% في حال بقاء البلاد في حالة الإغلاق لمدة أربعة أسابيع. تعهد وزير المالية غرانت روبرتسون أن الحكومة سوف تبقي معدل البطالة تحت 10%. قبل الإغلاق، وصل معدل البطالة في البلاد إلى 4.2%.[309][310][311]

يتوقع خبراء اقتصاديون في بنك نيوزيلاند هبوطًا بقيمة 12% في أسعار العقارات وتراجعًا أكبر في بناء المنازل الجديدة. تقلص الناتج الإجمالي المحلي بنسبة 1.6% في الربع الأول من عام 2020.[312][313]

الفلبين

تقلص الناتج الإجمالي المحلي الحقيقي في الفلبين بقيمة 0.2% في الربع الأول من عام 2020، وهو التقلص الأول الذي يسجله الاقتصاد منذ الربع الرابع من عام 1998، وذلك بعد عام من الأزمة المالية الآسيوية عام 1997، لذلك يقول الخبراء إن دخول البلاد في ركود تقني (أي تسجيل قيمتين سلبيتين لتغير الناتج الإجمالي المحلي في ربعين متتاليين) خلال عام 2020 أمر مرجح.[314]

سنغافورة

انخفضت مبيعات الاستثمار العقاري في سنغافورة بنسبة 37% لتصل إلى 3.02 مليار دولار أمريكي في الربع الأول من عام 2020 مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة إذ ألقت الجائحة بآثارها مغيرة آراء المستثمرين، هذا ما أظهره تقرير صادر عن شركة كوشمان وويكفيلد في الثالث عشر من أبريل.[315]

في الثامن والعشرين من أبريل، قالت السلطة النقدية في سنغافورة في مراجعتها الاقتصادية الشاملة نصف السنوية الأخيرة إن سنغافورة سوف تدخل فترة من الركود هذا العام بسبب جائحة كوفيد-19، ما سوف يؤدي إلى تسريحات وظيفية وانخفاض في الرواتب، إضافة إلى «شك كبير» في انحدار التراجع الاقتصادي وزمن هذا التراجع. اعتمادًا على كيفية تراجع الجائحة وكفاءة سياسات الاستجابة لها حول العالم، قد ينخفض النمو الاقتصادي في لسنغافورة تحت مجال (1% تحت الصفر إلى 4% تحت الصفر) المتوقع ليسجل التقلص الأكبر في تاريخ البلاد.[316]

في التاسع والعشرين من أبريل، قالت وزارة العمال إن معدل العمالة الإجمالي مع استثناء العمال الأجانب المحليين انخفض إلى 19.900 خلال الربع الأول من عام 2020، وذلك أساسًا بسبب الانخفاض الكبير في التوظيف الأجنبي. بين مواطني سنغافورة، ارتفع معدل البطالة من 3.3% إلى 3.5%، في حين ارتفع معدل البطالة للسكان، والذي يشمل المقيمين الدائمين جميعًا، من 3.2% إلى 3.3%.[317]

في الرابع عشر من مايو، سجلت الخطوط الجوية السنغافورية أول خسارة إجمالية سنوية لها منذ 48 سنة، والتي قُدرت بقيمة 732.4 مليون دولار في الربع الرابع، وذلك مقارنة بربح إجمالي مقدر بـ 202.6 مليون دولار في الربع الموافق في العام الماضي.[318]

أوروبا

انخفض مؤشر الإدارة الشرائية، وهو مشعر هام يعبر عن النشاط الاقتصادي، إلى انخفاض قياسي وصل إلى 13.5 في أبريل 2020. عادة ما يعتبر أي رقم يقل عن 50 علامة على تراجع اقتصادي.[319]

بيلاروسيا

تأثر الاقتصاد البيلاروسي سلبًا بخسارة الأرباح القادمة من مدفوعات النفط الروسي، وانخفاض سعر المنتجات النفطية البيلاروسية المكررة.[248]

فرنسا

ألحقت حركة السترات الصفراء ضررًا اقتصاديًا كبيرًا بالاقتصاد الفرنسي في عام 2019، إضافة إلى الإغلاق العام العالمي.[320][321] تأثرت فرنسا بالجائحة بشكل كبير، إذ فُرضت فترة تصل إلى شهرين من «الإغلاق الصارم» على المجتمع الفرنسي.[322] في الثامن من أبريل 2020، أعلن البنك الفرنسي رسميًا أن الاقتصاد الفرنسي دخل في ركود، إذ تقلص بنسبة 6% في الربع الأول من عام 2020.[323]

في نهاية الربع الثاني من عام 2020، بدأت عدة شركات بخطط اجتماعية مع تسريحات هامة في فرنسا أهمها: نوكيا (1233 وظيفة)[324] ورينو (4600 وظيفة)[325] والخطوط الجوية الفرنسية (7580 وظيفة) وإيرباص (5000 وظيفة) وديريشبورغ (700 وظيفة)[326] والفرع الفرنسي من الاتحاد الدولي للسياحة (583 وظيفة)[327] ونيكست راديو تي في (330-380 وظيفة).[327]

ألمانيا

وُجد وزير مالية ولاية هسن الألمانية طوماس شيفر ميتًا في الثامن والعشرين من مارس 2020. ترك شيفر رسالة انتحار يذكر فيها الوضع الاقتصادي «الميؤوس منه» في البلاد كأحد أسباب انتحاره.[328]

إيطاليا

يُتوقع أن يصل معدل البطالة في إيطاليا إلى 11.2%، إذ يُقدر أن 51% من الموظفين يخشون الوقوع في البطالة منذ شهر مارس.[329][330]

تبدي التقديرات المبدئية للناتج الإجمالي المحلي الإيطالي في الربع الأول من عام 2020 انخفاضًا بنسبة 4.7% ربعًا بربع (وبنسبة 4.8% سنة بسنة)، وهو انخفاض أكثر انحدارًا بشديد من أي ربع مشاهد إما خلال الأزمة المالية أو أزمة الدين المحلي.[331]

المملكة المتحدة

في التاسع عشر من مارس 2020، خفض بنك إنجلترا معدل الفائدة إلى 0.1%،[332] وهي القيمة الأدنى في تاريخه. مُدد التيسير الكمي بإضافة 200 مليار جنيه إسترليني إلى مبلغ إجمالي يصل إلى 645 مليار جنيه إسترليني منذ بداية الركود الاقتصادي لعام 2008.[333] بعد يوم من ذلك، أعلن مستشار الخزانة أن الحكومة سوف تنفق مبلغ 350 مليار جنيه إسترليني لدعم الاقتصاد.[334] في الرابع والعشرين من مارس، أُغلقت مشاريع العمل غير الضرورية وشركات السفر بشكل رسمي بهدف الحد من انتشار فيروس سارس كوف 2.[335] في أبريل، وافق البنك على تمديد قروض السحب على المكشوف من 370 مليون جنيه إسترليني إلى مبلغ غير محدد للمرة الأولى منذ عام 2008.[336] انخفض الإنفاق المنزلي بنسبة 41.2% في أبريل 2020 بالمقارنة مع أبريل 2019.[337] سجل مؤشر الإدارة الشرائية في أبريل قيمة 13.8 نقطة، وهي القيمة الدنيا منذ بداية تسجيل هذا المؤشر عام 1996، ما يشير إلى انخفاض حاد في نشاط مشاريع العمل.[338]

بحلول بداية شهر مايو، سُرح 23% من القوة العاملة في بريطانيا بشكل مؤقت. أُطلقت مشاريع حكومية لمساعدة الموظفين المسرحين من العمل والعاملين المستقلين الذين تأثر مدخولهم المادي بالجائحة، وتمكنت من تقديم 80% من رواتبهم الطبيعية.[339] قدر البنك أن اقتصاد المملكة المتحدة قد يتقلص بنسبة 30% في النصف الأول من عام 2020، وأن معدل البطالة من المرجح أن يرتفع إلى 9% في عام 2021.[340] كان النمو الاقتصادي ضعيفًا أساسًا قبل الأزمة، إذ قُدرت قيمة النمو بـ 0% في الربع الرابع من عام 2019.[341] في الثالث عشر من مايو، أعلن مكتب الإحصائيات الوطنية انخفاضًا بقيمة 2% في الناتج الإجمالي المحلي في الربع الأول من عام 2020، يشمل هذا التراجع انخفاضًا شهريًا قياسيًا في ذلك الوقت بنسبة 5.8% في شهر مارس. حذر المستشار من أن دخول المملكة المتحدة في ركود اقتصادي كبير أمر مرجح بشدة.[342]

الإمارات العربية المتحدة

في يوليو 2020 ، أفادت شركة التصنيف الائتماني Moody's أن جائحة Coronavirus سيؤثر بشكل أكبر على قطاع العقارات في دبي. أفادت التقارير أن التباطؤ في مبيعات العقارات سيستمر بالإضافة إلى انخفاض أسعار الإيجارات بينما يتأثر قطاع العقارات بالفعل بالاختلالات المستمرة بسبب جائحة Covid-19. في 30 يونيو 2020 ، زعم المكتب الإعلامي الإماراتي أن اقتصاد دبي قد انخفض بنسبة 3.5٪ على أساس سنوي في الربع الأول.[343]

ملخص الآثار الاقتصادية

التأثير على اقتصاد الدول[344]

المنطقة الأثر على الناتج الإجمالي المحلي (%) معدل البطالة (%)
أستراليا -4.2 6.2
النمسا -6.0 4.5
الأرجنتين -6.7 8.9
بلجيكا -6.3 5.2
البرازيل -5.5 11.6
كندا -3.2 13.0
تشيلي -4.9 7.8
كولومبيا -2.7 12.2
الدنمارك -4.5 4.1
منطقة اليورو -5.9 7.3
فرنسا -5.3 8.1
ألمانيا -6.0 3.2
اليونان -6.0 16.4
هونغ كونغ -2.3 5.2
إسرائيل -2.3 5.2
إيطاليا -7.0 9.7
اليابان -1.6 2.4
ماليزيا -1.0 3.3
المكسيك -6.5 3.7
هولندا -7.0 3.8
النرويج -6.0 3.8
بيرو -2.5 7.6
روسيا -2.6 4.6
المملكة العربية السعودية -3.0 5.7
سنغافورة -3.2 2.3
جنوب أفريقيا -4.0 29.1
كوريا الجنوبية -1.8 4.2
إسبانيا -6.0 13.6
السويد -2.3 7.1
تايوان -1.9 3.8
تايلاند -5.9 1.1
تركيا -3.5 13.8
المملكة المتحدة -4.7 4.0
الولايات المتحدة -2.9 14.7

الأثر على كل قطاع اقتصادي

يُتوقع أن تتأثر مجالات خدمية عدة بشكل خاص بالركود الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا.[345]

صناعة السيارات

تراجعت مبيعات المركبات الآلية الجديدة في الولايات المتحدة بنسبة 40%.[346] أغلقت الشركات الثلاث الكبرى جميعًا مصانعها في الولايات المتحدة.[347] بدأت صناعة السيارات الألمانية بالدخول في أزمة مالية بعد معاناتها من فضيحة انبعاثات فولكس فاجن عام 2015، إضافة إلى المنافسة من صناعة السيارات الكهربائية.[348]

الطاقة

كانت صدمة الطلب على النفط بالغة الشدة لدرجة وصول أسعار العقود الآجلة للنفط الأمريكي إلى قيم سلبية (سجلت قيمة دنيا بلغت 37.63 دولار تحت الصفر لبرميل خام غرب تكساس الوسيط)، إذ بدأ التجار بالدفع للمشترين مقابل أخذ المنتج قبل أن تنفد القدرة الاستيعابية للتخزين. كان هذا على الرغم من صفقة أوبك بلاس السابقة التي قلصت الإنتاج العالمي من النفط بمقدار 10% منهية بذلك حرب أسعار النفط بين روسيا والمملكة العربية السعودية لعام 2020.[349][350]

ناقلات نفط قبالة ساحل جنوب كاليفورنيا في الثالث والعشرين من أبريل 2020.

السياحة

قد يتقلص قطاع السياحة العالمي بنسبة تصل إلى 50% بسبب الجائحة.[351]

المطاعم

أثرت جائحة فيروس كورونا على قطاع المطاعم بشكل هام. في بداية مارس 2020، أعلنت بعض المدن الكبرى في الولايات المتحدة عن إغلاق الحانات والمطاعم أمام الزبائن الراغبين في الجلوس في الداخل، والاقتصار على التوصيل والطلبات الجاهزة.[352] فُصل عدد من الموظفين، وافتقر عدد أكبر من الموظفين إلى الإجازات المرضية في هذا القطاع مقارنة مع غيره من القطاعات المشابهة.[353][354]

تجارة التجزئة

قلصت مراكز التسوق والبائعون الآخرون حول العالم ساعات العمل أو أغلقوا أماكن عملهم بشكل كامل. يُتوقع أن عددًا كبيرًا من هذه المشاريع لن يتمكن من التعافي، ما يسرع عملية انقراض متاجر البيع بالتجزئة. تأثرت مخازن الأدوات المنزلية ومتاجر الألبسة بشكل خاص نتيجة هذا الركود.[355]

النقل

ألحقت الجائحة أثرًا ثقيلًا على قطاع الطيران بسبب القيود المفروضة على السفر بالإضافة إلى نقص الطلب من المسافرين. أدى الانخفاض الكبير في عدد المسافرين إلى سفر بعض الطائرات الفارغة بين المطارات، إضافة إلى إلغاء العديد من الرحلات الجوية.

فيما يلي عدد من الخطوط الجوية التي أعلنت إفلاسها أو وضعها تحت إدارة تسيير الأعمال:

تلقى قطاع الرحلات البحرية السياحية ضررًا كبيرًا، إذ انخفضت أسعار أسهم الخطوط البحرية السياحية الكبرى بنسبة 70 إلى 80 في المئة.[359]

الأثر الاقتصادي في الولايات المتحدة وفقًا للمهنة والتوزع الديمغرافي

تؤدي الاختلافات في المهن إلى اختلاف في الأثر الاقتصادي الذي ألحقه الركود على المجموعات المختلفة. كانت بعض المهن غير مناسبة بالمقارنة مع غيرها للعمل عن بعد، مثل المهن التي تتضمن العمل بشكل مقرب من الأشخاص أو من بعض المواد. تأثرت النساء عمومًا أكثر من الرجال.[360] تراجع توظيف المهاجرين في الولايات المتحدة أكثر من المواطنين المولودين في البلاد، ويعود هذا بشكل جزئي إلى طبيعة الوظائف التي يشغلها المهاجرون بشكل عام.[361]

واجهات محلات مغلقة بألواح خشبية تعود لسلسلة متاجر ساكس فيفث أفينو خلال احتجاجات جورج فلويد.

الأثر على الاحتجاجات في الولايات المتحدة

أدى الأثر الاقتصادي لاحتجاجات الولايات المتحدة إلى مفاقمة الركود الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا من خلال خفض ثقة المستهلكين بشكل حاد وإنهاك المشاريع المحلية وإجهاد البنى التحتية العامة بالأضرار الواسعة التي لحقت بالممتلكات،[362] ما أدى إلى خسائر وصلت إلى 500 مليون دولار أمريكي.[363] تعرض عدد من المشاريع الصغيرة، التي كانت تعاني أصلًا من الأثر الاقتصادي لجائحة كوفيد-19، للتخريب وتدمير الممتلكات والنهب.[364][365] أدى حظر التجول المفروض من قبل السلطات المحلية -ردًا على الجائحة والاحتجاجات على حد سواء- إلى «الحد من إمكانية الوصول إلى مراكز المدن» بالنسبة للعمال الأساسيين، الأمر الذي خفض الناتج الاقتصادي بشكل إضافي.[362]

بقي سوق الأسهم الأمريكي غير متأثر أو متحسنًا في بعض الأحيان منذ بداية الاحتجاجات في السادس والعشرين من مايو.[366] تزامن مرور أسبوعين على الاحتجاجات مع ارتفاع بنسبة 38% في سوق البورصة.[367] من الممكن أن تؤدي عودة انتشار كوفيد-19 (بتسهيل من المظاهرات الضخمة) إلى مفاقمة انهيار أسواق الأسهم العالمية لعام 2020 وفقًا لخبراء اقتصاديين كنديين من بنك آر بي سي الاستثماري.[368] أدت الاحتجاجات إلى عرقلة سلاسل التوريد الوطنية بسبب المخاوف المتعلقة بالصحة العامة وعودة ظهور كوفيد-19 وخسارة ثقة المستهلكين. قررت عدة شركات من مجموعة فورتشين 500 التي تملك شبكات توزيع ضخمة التخفيف من عمليات التوصيل، كما أغلقت متاجرها في المناطق المتأثرة بشدة. ارتبطت المظاهرات الواسعة -السلمية منها والعنيفة- بتراجع في ثقة المستهلكين وطلبهم، ويعود ذلك إلى مخاطر التجمعات الكبيرة على الصحة العامة في ظل جائحة فيروس كورونا.[362]

أدى تخريب الممتلكات الواسع الناتج عن المظاهرات إلى ازدياد الطلب على مبالغ التأمين، بالإضافة إلى حالات الإفلاس وتقييد النشاط الاقتصادي بين المشاريع الصغيرة والحكومات المحلية للولايات. ما يزال تقييم طلبات التأمين الناتجة عن تخريب الملكيات بسبب أعمال الشغب جاريًا حتى الآن، لكن المتوقع أنه سوف يصل إلى أرقام كبيرة، وقد تكون قياسية حتى.[369]

تأثر التمويل الشعبي أيضًا بهذه الاحتجاجات وخصوصًا على مستوى الولايات. أدى الركود الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا إلى استهلاك جزء كبير من موازنات الولايات التي عانت بالتالي في سبيل تمويل العمل الإضافي للشرطة والإجراءات الأمنية، إضافة إلى إصلاح البنى التحتية المتأثرة بالمظاهرات والأعمال التخريبية. أعلنت حكومات الولايات منذ يونيو عن اقتطاع في ميزانية أقسام الشرطة، إضافة إلى زيادة تمويل إجراءات السلامة العامة الأخرى.[370]

غياب الأمن الغذائي

على عكس الركود الاقتصادي العالمي عام 2008، من المتوقع أن يؤثر الركود الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا على غالبية الدول النامية. في الحادي والعشرين من أبريل، حذر برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة من مجاعة «على نطاق غير مسبوق» يُتوقع حدوثها في عدة أجزاء من العالم نتيجة للجائحة.[371] أشار التقرير العالمي حول الأزمات الغذائية لعام 2020 إلى وجود 55 دولة في نطاق الخطر،[372] إذ توقع دايفيد بيسلي في أسوأ الحالات وقوع «نحو 36 دولة» في المجاعة.[373][374] يزداد احتمال هذا الأمر في الدول المتأثرة بالحروب، ومن بينها الحرب الأهلية اليمنية والحرب الأهلية السورية والتمرد في المغرب العربي والصراع الأفغاني، كما تحدث على خلفية غزو الجراد 2019-20 في شرق أفريقيا. أرسلت كل من نستله وبيبسيكو ومنظمة الأمم المتحدة واتحادات الفلاحين إلى مجموعة العشرين دعمًا للمحافظة على عمليات توزيع الطعام بهدف منع حدوث نقص في الغذاء. من المقدر أن عددًا مضاعفًا من الأشخاص «سوف يصبح جائعًا» بالمقارنة مع المستويات قبل الجائحة.[375]

تتوقع الأمم المتحدة أن الدول الأعضاء التالية سوف تحوي مساحات كبيرة منها ضعيفة الأمن الغذائي لتدخل تحت تصنيف «توتر» (المرحلة الثانية من التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي أو اختصارًا آي بي سي) أو «أزمة» (المرحلة الثالثة من تصنيف آي بي سي) أو «طوارئ» (المرحلة الرابعة من تصنيف آي بي سي) أو «طوارئ حرجة» (المرحلة الخامسة من تصنيف آي بي سي) خلال عام 2020.[372]

  • أفغانستان.
  • أنغولا.
  • بوركينا فاسو.
  • الرأس الأخضر.
  • الكاميرون.
  • جمهورية أفريقيا الوسطى.
  • تشاد.
  • ساحل العاج.
  • جمهورية الكونغو الديمقراطية.
  • السلفادور.
  • إسواتيني.
  • إثيوبيا.
  • غامبيا.
  • غواتيمالا.
  • غينيا.
  • غينيا-بيساو.
  • هايتي.
  • الهندوراس.
  • العراق.
  • كينيا.
  • ليسوتو.
  • ليبيريا.
  • ليبيا.
  • مدغشقر.
  • مالاوي.
  • مالي.
  • موريتانيا.
  • موزمبيق.
  • ميانمار.
  • ناميبيا.
  • نيكاراغوا.
  • النيجر.
  • نيجيريا.
  • باكستان.
  • رواندا.
  • السنغال.
  • سيرا ليون.
  • الصومال.
  • جنوب السودان.
  • السودان.
  • سوريا.
  • أوغندة.
  • تنزانيا.
  • فنزويلا.
  • اليمن.
  • زامبيا.
  • زيمبابوي.

كما أصدرت الأمم المتحدة تحذيرات حول الدول التالية.[372]

  • بنغلادش: في مدينة كوكس بازار.
  • كولومبيا: بين المهاجرين الفنزويليين.
  • جيبوتي.
  • الإكوادور: بين المهاجرين الفنزويليين.
  • لبنان: بين المهاجرين السوريين.
  • فلسطين.
  • تركيا: بين المهاجرين السوريين.
  • أوكرانيا: في إقليمي لوهانسك ودونيتسك.
  • جمهورية دونيتسك الشعبية (غير معترف بها من قبل الأمم المتحدة).
  • جمهورية لوهانسك الشعبية (غير معترف بها من قبل الأمم المتحدة).

في التاسع من يوليو، أصدرت منظمة أوكسفام تقريرًا يحذر من أن «12,000 شخص يوميًا قد يموت من المجاعة المرتبطة بكوفيد-19» بحلول عام 2021، مقدرة وقوع 125 مليون شخص إضافي في خطر المجاعة بسبب الجائحة.[376] أكد التقرير بشكل خاص على «المراكز البارزة» للمجاعة، بالإضافة إلى المناطق المصابة بالمجاعة، ومن ضمنها مناطق في البرازيل والهند واليمن والساحل الأفريقي.[377]

ردود الفعل المالية الدولية

أعلن عدد من الدول عن برامج تحفيزية للاقتصاد بهدف مواجهة تأثيرات الركود الاقتصادي. فيما يلي جدول ملخص مستند على بيانات صندوق النقد الدولي (إلا إذا ذُكر مصدر آخر بالتحديد).[248]

الدولة الإنفاق المباشر (مليار دولار أمريكي) الإنفاق المباشر (النسبة المئوية من الناتج الإجمالي المحلي) ضمانات القروض وشراء الممتلكات (مليار دولار أمريكي) ملاحظات
أستراليا 149 9.7 125
النمسا 45 9
أذربيجان 1.9 4.1
البحرين 1.5 4.2 9.7
بلجيكا 12.0 2.3 51.9
كندا 148 8.4 170
تشيلي 11.75 4.7
الصين 390 2.5 804
قبرص 1.06 4.3
جمهورية التشيك 4 2 39
الدنمارك 9 2.5 من المقدر أن تأتي نسبة 2.5% إضافية من موارد التوازن الذاتي.
مصر 6.13 1.8
إستونيا 2 7
الاتحاد الأوروبي 640 4 870 الرقم لا يشمل التصرفات المستقلة من الدول الأعضاء.
فرنسا 133 5 300
ألمانيا 181 4.9 825 أعلنت الولايات عن إنفاق إضافي.
اليونان 28 14
هونغ كونغ 37.04 10
الهند 267 9
إيران 55 10+
أيرلندا 15.7 4
إسرائيل 26 7.2 10
إيطاليا 90 3.1 500
اليابان 1,060 21.1 14
كازاخستان 13 9
لوكسمبورغ 3.7 4.9
ماكاو 6.6 12.1
ماليزيا 7.2 2.1 10
نيوزيلاند 44.0 21
النرويج 19 5.5
باكستان 9.9 3.8 أعلنت حكومات المقاطعات أيضًا عن إجراءات مالية مستقلة.
بيرو 20 8 أعلنت إنفاق 12% من الناتج الإجمالي المحلي.
قطر 20.6 13
روسيا 72.7 4.3 مجموع خطة التعافي في 2020-2021
صربيا 3.28 6.5 تصل المساعدات إجمالًا إلى 6.0 مليارات دولار أمريكي (11% من الناتج الإجمالي المحلي)
كوريا الجنوبية 15 0.6 90
سنغافورة 54.5 11
سويسرا 74 10.4
تايلاند 440 9.6
تركيا 30 2
الإمارات العربية المتحدة 7.22 2
الولايات المتحدة 2900 14.5 4000

مراجع

  1. Wolf, Martin (14 أبريل 2020)، "The world economy is now collapsing"، Financial Times، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  2. https://www.imf.org/en/Publications/WEO/Issues/2020/04/14/weo-april-2020 نسخة محفوظة 2020-07-16 على موقع واي باك مشين.
  3. Elliott, Larry (14 أبريل 2020)، "'Great Lockdown' to rival Great Depression with 3% hit to global economy, says IMF"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  4. "The coronavirus recession has arrived"، The Canberra Times، 25 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  5. Islam, Faisal (20 مارس 2020)، "Coronavirus recession not yet a depression"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 02 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  6. Stewart, Emily (21 مارس 2020)، "The coronavirus recession is already here"، Vox، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  7. Islam, Faisal (20 مارس 2020)، "Coronavirus recession not yet a depression"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 02 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  8. "The Great Lockdown: Worst Economic Downturn Since the Great Depression"، IMF Blog، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  9. Larry Elliott Economics editor، "'Great Lockdown' to rival Great Depression with 3% hit to global economy, says IMF | Business"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2020. {{استشهاد ويب}}: |مؤلف= has generic name (مساعدة)
  10. Ben Winck (14 أبريل 2020)، "IMF economic outlook: 'Great Lockdown' will be worst recession in century"، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 أبريل 2020.
  11. "The Great Recession Was Bad. The 'Great Lockdown' Is Worse."، BloombergQuint، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  12. "IMF Says 'Great Lockdown' Worst Recession Since Depression, Far Worse Than Last Crisis"، nysscpa.org، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  13. McFall-Johnsen, Juliana Kaplan, Lauren Frias, Morgan (14 مارس 2020)، "A third of the global population is on coronavirus lockdown – here's our constantly updated list of countries and restrictions"، Business Insider Australia، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  14. "World Economic Outlook, April 2020 : The Great Lockdown"، IMF، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  15. Cox, Jeff (21 نوفمبر 2019)، "The worst of the global economic slowdown may be in the past, Goldman says"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  16. Elliott, Larry (08 أكتوبر 2019)، "Nations must unite to halt global economic slowdown, says new IMF head"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  17. "Corporate bonds and loans are at the centre of a new financial scare"، The Economist، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020.
  18. "April 2020 Global Debt Monitor: COVID-19 Lights a Fuse"، Institute of International Finance، 07 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 25 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020.
  19. "Transcript of October 2019 Global Financial Stability Report Press Briefing"، International Monetary Fund (باللغة الإنجليزية)، 16 أكتوبر 2019، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 أبريل 2020.
  20. Alster, Norm (16 أبريل 2020)، "Companies With High Debt Are Paying a Price"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  21. Lund, Susan (21 يونيو 2018)، "Are we in a corporate debt bubble?"، McKinsey Global Institute، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.
  22. Gurdus, Lizzy (10 أكتوبر 2019)، "'Yellow flag on recession risk': Top forecaster warns of cracks in consumer spending"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  23. Lakshman Achuthan؛ Anirvan Banerji، "Opinion: Here's what is really causing the global economic slowdown"، CNN، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  24. Barone, Robert، "A Strange New World: Economic Slowdown, Liquidity Issues"، Forbes، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  25. "The World Economy: Synchronized Slowdown, Precarious Outlook"، IMF Blog، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  26. Chappelow, Jim، "Inverted Yield Curve Definition"، Investopedia، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  27. DeCambre, Mark، "Dow, S&P 500 set for worst May tumble in nearly 50 years amid U.S.-China trade clash"، MarketWatch، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  28. Robertson, Andrew (12 سبتمبر 2019)، "'How'd you go broke? Slow and then very fast': Economists warn on debt"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  29. "Household debt up 7.4% in 2019 amid economic woes"، Bangkok Post، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  30. Lee, Yen Nee (15 أبريل 2020)، "Coronavirus could cause more countries to default on their debt, economist says"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  31. Redman, Jamie (04 مايو 2020)، "Data Shows the US Economy Was Collapsing 5 Months Before the Coronavirus Outbreak"، Bitcoin.com، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2020.
  32. "Statement Regarding Monetary Policy Implementation"، نظام الاحتياطي الفدرالي، 11 أكتوبر 2019، مؤرشف من الأصل في 04 فبراير 2020.
  33. Casselman, Ben؛ Chokshi, Niraj؛ Tankersley, Jim (22 يناير 2020)، "The Trade War, Paused for Now, Is Still Wreaking Damage"، The New York Times، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  34. Swanson, Ana (05 يوليو 2018)، "Trump's Trade War With China Is Officially Underway"، The New York Times، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  35. 301 FINAL.PDF "Findings of the Investigation into China's Acts, Policies, and Practices Related to Technology Transfer, Intellectual Property, and Innovation Under Section 301 of the Trade Act of 1974" (PDF)، Office of the U.S. Trade Representative، مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020. {{استشهاد ويب}}: تحقق من قيمة |مسار أرشيف= (مساعدة)
  36. Long, Heather؛ Van Dam, Andrew، "U.S. manufacturing was in a mild recession during 2019, a sore spot for the economy"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  37. Rappeport, Alan؛ Bradsher, Keith (23 أغسطس 2019)، "Trump Says He Will Raise Existing Tariffs on Chinese Goods to 30%"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 أغسطس 2019.
  38. "NDR 2019: Singapore will be 'principled' in approach to China–US trade dispute; ready to help workers"، CNA، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2019.
  39. "For the U.S. and China, it's not a trade war anymore – it's something worse"، Los Angeles Times، 31 مايو 2019، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2019.
  40. "China–US trade war: Sino-American ties being torn down brick by brick"، Al Jazeera، مؤرشف من الأصل في 04 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 أغسطس 2019.
  41. "Great lockdown as bad as Great Depression: IMF"، The News International، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  42. "IMF – The "Great Lockdown" Is Set To Triggers The World's Worst Recession Since The 1929 Great Depression"، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  43. "Shadow of Brexit still looms over economy: experts debate the data"، The Guardian، 27 ديسمبر 2019، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  44. "The Economic Impact of Brexit"، rand.org، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  45. Partington, Richard (25 أكتوبر 2019)، "How has Brexit vote affected the UK economy? October verdict"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  46. Amadeo, Kimberly، "Brexit Consequences for the U.K., the EU, and the United States"، The Balance، مؤرشف من الأصل في 07 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  47. "What The 1918 Flu Pandemic Teaches Us About The Coronavirus Outbreak"، wbur.org، مؤرشف من الأصل في 9 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  48. Long, Stephen (08 سبتمبر 2019)، "How a consumer go-slow and a pile of debt is killing the economy"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  49. Chau, David (04 نوفمبر 2019)، "Retail slumps to 'weakest' level in 28 years as tax cuts fail to stimulate consumer spending"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  50. Ellyatt, Holly (23 مارس 2020)، "Global economic hit from coronavirus will be felt 'for a long time to come,' OECD warns"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  51. "The Great Lockdown: Worst Economic Downturn Since the Great Depression"، IMF Blog، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  52. "Statement on the second meeting of the International Health Regulations (2005) Emergency Committee regarding the outbreak of novel coronavirus (2019-nCoV)"، منظمة الصحة العالمية، 30 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 يناير 2020.
  53. "WHO Director-General's opening remarks at the media briefing on COVID-19 – 11 March 2020"، منظمة الصحة العالمية، 11 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.
  54. "Here Comes the Coronavirus Pandemic: Now, after many fire drills, the world may be facing a real fire"، Editorial، نيويورك تايمز، 29 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 مارس 2020.
  55. "A List of What's Been Canceled Because of the Coronavirus"، نيويورك تايمز، 01 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 أبريل 2020.
  56. Scipioni, Jade (18 مارس 2020)، "Why there will soon be tons of toilet paper, and what food may be scarce, according to supply chain experts"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020.
  57. "The Coronavirus Outbreak Could Disrupt the U.S. Drug Supply"، Council on Foreign Relations، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020.
  58. "COVID-19 Information for Travel"، US مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، 11 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  59. "Coronavirus Disease 2019 (COVID-19) – Transmission"، Centers for Disease Control and Prevention، 17 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 مارس 2020.
  60. "Real-time data show virus hit to global economic activity"، Financial Times، 22 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2020.
  61. Lowrey, Annie (09 مارس 2020)، "The Coronavirus Recession Will Be Unusually Difficult to Fight"، The Atlantic، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020.
  62. Jenkins, Simon (09 مارس 2020)، "There will be no easy cure for a recession triggered by the coronavirus"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020.
  63. "ECR Risk Experts Contemplate another Financial Crisis", Euromoney, 20 March 2020 Jeremy Weltman نسخة محفوظة 5 يوليو 2020 على موقع واي باك مشين.
  64. Schwartz, Nelson D. (21 مارس 2020)، "Coronavirus Recession Looms, Its Course 'Unrecognizable'"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 24 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020.
  65. Horowitz, Julia، "A 'short, sharp' global recession is starting to look inevitable"، CNN، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  66. Badger, Emily؛ Parlapiano, Alicia (07 مايو 2020)، "Government Orders Alone Didn't Close the Economy. They Probably Can't Reopen It."، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2020.
  67. "Mobility Trends Reports"، Apple Maps، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2020.
  68. Silver, Nate (10 مايو 2020)، "A lot of evidence suggests that formal re-opening policies are only loosely correlated with people's behavior."، @NateSilver538 (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2020.
  69. Murray, Dr. Christopher (11 مايو 2020)، "Expert explains why estimated US deaths have doubled"، CNN Video، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.
  70. "Oil prices fall as coronavirus spreads outside China"، Associated Press، 29 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020.
  71. "Coronavirus set to knock oil demand growth to slowest since 2011"، فاينانشال تايمز، 13 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020.
  72. Kollewe, Julia (04 فبراير 2020)، "Opec discusses coronavirus as Chinese oil demand slumps – as it happened"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2020.
  73. Johnson, Keith (05 مارس 2020)، "OPEC Tries to Forestall a Coronavirus Oil Collapse"، فورين بوليسي، مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2020.
  74. Stevens, Pippa؛ Meredith, Sam (06 مارس 2020)، "Oil plunges 10% for worst day in more than 5 years after OPEC+ fails to agree on a massive production cut"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020.
  75. Kelly, Stephanie (08 مارس 2020)، "Oil plunges 25%, hit by erupting Saudi-Russia oil price war"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  76. "Saudi-Russian price war sends oil and stockmarkets crashing"، ذي إيكونوميست، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  77. Stevens, Pippa (08 مارس 2020)، "Oil prices plunge as much as 30% after OPEC deal failure sparks price war"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  78. "Oil Prices, Stocks Plunge After Saudi Arabia Stuns World With Massive Discounts"، NPR، 08 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020.
  79. Telford, Taylor؛ Englund, Will؛ Heath, Thomas، "U.S. markets crater with stocks down more than 5 percent as coronavirus spreads"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 08 مارس 2020.
  80. Mufson, Steven؛ Englund, Will، "Oil price war threatens widespread collateral damage"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
  81. Egan, Matt (09 مارس 2020)، "Oil crashes by most since 1991 as Saudi Arabia launches price war"، CNN، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  82. "Saudi Arabia and Russia Reach Deal to Cut Oil Production"، Foreign Policy، 10 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2020.
  83. "Saudi, Russia agree oil cuts extension, raise pressure for compliance"، Reuters، 03 يونيو 2020، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2020.
  84. "Saudi Arabia, Russia Agree to Record Oil Cut Under US Pressure as Demand Crashes"، VOA News، Reuters، 09 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 19 يوليو 2020.
  85. Lee, Nathaniel (16 يونيو 2020)، "How negative oil prices revealed the dangers of the futures market"، CNBC (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 يوليو 2020.
  86. Samuelson, Robert J. (12 مارس 2020)، "What Crash of 2020 Means"، واشنطن بوست، مؤرشف من الأصل في 05 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  87. Wearden, Graeme؛ Jolly, Jasper (12 مارس 2020)، "Wall Street and FTSE 100 plunge on worst day since 1987 – as it happened"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  88. Williams, Sean (10 مارس 2020)، "Stock Market Crash 2020: Everything You Need to Know"، The Motley Fool، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  89. Smith, Elliot (28 فبراير 2020)، "Global stocks head for worst week since the financial crisis amid fears of a possible pandemic"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020.
  90. Imbert, Fred؛ Huang, Eustance (27 فبراير 2020)، "Dow falls 350 points Friday to cap the worst week for Wall Street since the financial crisis"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020.
  91. Smith, Elliot (28 فبراير 2020)، "European stocks fall 12% on the week as coronavirus grips markets"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020.
  92. Menton, Jessica (27 فبراير 2020)، "Dow plunges 1,191 points, its biggest one-day point drop, as coronavirus fears escalate"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  93. Peltz, James F. (27 فبراير 2020)، "Stock market enters a correction, down 10% from recent peak"، Los Angeles Times، مؤرشف من الأصل في 04 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  94. Huang, Eustance (28 فبراير 2020)، "Seven major Asia-Pacific markets have tumbled into correction territory"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 29 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 مارس 2020.
  95. "Asian shares rise following stimulus-led surge on Wall St"، MyNorthwest، Associated Press، 04 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  96. DeCambre, Mark (07 مارس 2020)، "Wild stock-market swings are 'emotionally and intellectually wearing' on Wall Street"، MarketWatch، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  97. Partington, Richard؛ Wearden, Graeme (09 مارس 2020)، "Global stock markets post biggest falls since 2008 financial crisis"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  98. He, Laura؛ Duffy, Clare؛ Horowitz, Julia، "US stocks halted after falling 7%. Global stocks plunge as oil crashes and coronavirus fear spreads"، CNN، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  99. Prynn, Jonathon؛ English, Simon؛ Murphy, Joe (09 مارس 2020)، "Black Monday: Fourth biggest City fall as virus panic hits markets"، London Evening Standard، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  100. Partington, Richard؛ Wearden, Graeme (09 مارس 2020)، "Global stock markets post biggest falls since 2008 financial crisis"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  101. "Milan bourse closes almost 17% down – English"، ANSA.it، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  102. Lopez, Jonathan (12 مارس 2020)، "Europe crude, petchems prices extend losses as stocks suffer 'Black Thursday'"، Icis، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  103. Burch, Sean (12 مارس 2020)، "Dow Suffers Biggest Point Drop Ever, as Disney and Apple Fall Hard"، TheWrap، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  104. "Stock market today: Live updates on the Dow, S&P 500, companies and more"، CNN، 13 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  105. Imbert, Fred (16 مارس 2020)، "Here's what happened to the stock market on Monday"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  106. "Global shares plunge in worst day since financial crisis"، بي بي سي، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  107. Li, Yun (08 مارس 2019)، "Dow futures tumble as Saudi-Russia oil price war adds to coronavirus stress"، NBC News، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  108. Bayly, Lucy (09 مارس 2020)، "Dow closes with decline of 2,000 points, almost ending 11-year bull market"، NBC News، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  109. Ruhle, Stephanie (09 مارس 2019)، "Stocks plunge at market open, trading halts after Dow drops 1800 points"، MSNBC، مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2020.
  110. Menton, Jessica، "Dow plummets 2,000 points, oil prices drop as global recession concerns mount"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  111. "Trillions vaporise from world economy"، The News International، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  112. "Dow Dives 2,000 Points After Oil Shock"، Haaretz، Reuters، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  113. "Worst day in a decade: Nasdaq, S&P, Dow down nearly 8% in massive market rout"، Fortune، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  114. Defterios, John (09 مارس 2020)، "Why oil prices are crashing and what it means"، CNN، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  115. Franck, Thomas؛ Li, Yun (09 مارس 2020)، "10-year Treasury yield hits new all-time low of 0.318% amid historic flight to bonds"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  116. "TSX sinks 10.3%, U.S. stocks plunge most since the financial crisis"، Financial Post، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  117. "Brazil stocks post biggest fall since 1998, central bank intervenes twice in FX"، Reuters، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  118. "Australian shares drop most in over 11 years on virus fears, oil plunge"، Reuters، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  119. "'Real fear': ASX plunges 7.3 per cent as $136b wiped from bourse"، The Sydney Morning Herald، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  120. Marris, Sharos (09 مارس 2020)، "Coronavirus: FTSE 100 in biggest fall since 2008 financial crisis on outbreak fears"، Sky News، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020.
  121. Ashworth, Louis (09 مارس 2020)، "Stock markets crash after oil price collapses"، The Telegraph، ISSN 0307-1235، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  122. Ashworth, Louis (09 مارس 2020)، "Stock markets crash after oil price collapses"، The Telegraph، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
  123. "FTSE falls 11% in a week as virus spreads"، The Times، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 02 مارس 2020.
  124. "FTSE tumbles 8.2% on opening rout"، BBC، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020.
  125. "US stocks halted after falling 7%. Global stocks plunge as oil crashes and coronavirus fear spreads"، Q13 FOX، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020.
  126. Smith, Elliot؛ Ellyatt, Holly (09 مارس 2020)، "European stocks close 7% lower and enter bear market territory as oil prices crash"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  127. Vishnoi, Abhishek؛ Mookerjee, Ishika (09 مارس 2020)، "Perfect Storm Plunges Asia Stocks into Bear Markets One by One"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  128. He, Laura (09 مارس 2020)، "US stocks halted after falling 7%. Global stocks plunge as oil crashes and coronavirus fear spreads"، 8 KPAX، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020.
  129. Tang, See Kit (09 مارس 2020)، "Singapore stocks near 4-year low as oil rout, COVID-19 fears send investors 'dumping everything'"، CNA، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  130. "China stocks slide 3%, leading sharp losses for Asia as coronavirus spreads"، Market Watch، 23 يناير 2020، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020.
  131. Price, Deb (09 مارس 2020)، "Hong Kong stocks plunge more than 1,100 points as collapsing oil market adds to the woes of a widening coronavirus outbreak"، South China Morning Post، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  132. "Crash and recover: Stocks register largest intra-day fall in history before rebounding"، Dawn، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  133. Raj, Shubham (09 مارس 2020)، "Monday mayhem marks worst day for Sensex: 5 factors causing this crash"، The Economic Times، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  134. Lynch, David J. (10 مارس 2020)، "Fears of corporate debt bomb grow as coronavirus outbreak worsens"، The Washington Post، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020.
  135. Soldatkin, Vladimir (09 مارس 2020)، "Russian cenbank says suspends forex purchases for 30 days"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020.
  136. Esposito, Anthony (09 مارس 2020)، "Mexico central bank props up battered peso, rates outlook uncertain"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020.
  137. McGeever, Jamie؛ Laier, Paula (09 مارس 2020)، "Brazil stocks post biggest fall since 1998, central bank intervenes twice in FX"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020.
  138. Kajimoto, Tetsushi؛ Leussink, Daniel (09 مارس 2020)، "Japan announces $4 billion coronavirus package, not yet eyeing extra budget"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020.
  139. Takemoto, Yoshifumi؛ Kajimoto, Tetsushi (02 ديسمبر 2019)، "Japan preparing $120 billion stimulus package to bolster fragile economy"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 21 فبراير 2020.
  140. Akhlas, Adrian Wail (09 مارس 2020)، "Lower income, rising debt expected as Indonesia unveils extra stimulus"، ذا جاكرتا بوست، PT Niskala Media Tenggara، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
  141. Imbert, Fred؛ Franck, Thomas (12 مارس 2020)، "Dow drops more than 8%, heads for biggest one-day plunge since 1987 market crash"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  142. Barnes, Brooks؛ Ewing, Jack؛ Goodman, Peter S.؛ Tankersley, Jim؛ Koblin, John؛ Hsu, Tiffany؛ Smialek, Jeanna؛ McKenna, Kevin؛ Reed, Stanley؛ Bradsher, Keith؛ Alderman, Liz؛ Stevenson, Alexandra؛ Kwai, Isabella؛ Bradsher, Keith؛ Perlroth, Nicole؛ Goldstein, Matthew؛ Abdul, Geneva؛ Tejada, Carlos (12 مارس 2020)، "Stocks Plunge as Trump's Travel Ban Adds to Distress: Live Updates"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  143. Amaro, Silvia (12 مارس 2020)، "ECB surprises markets by not cutting rates, but announces stimulus to fight coronavirus impact"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  144. Zabelin, Dimitri (12 مارس 2020)، "ECB rate decision, Lagarde outlook: What to expect"، DailyFX، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  145. "Indonesia c.bank buys 4 trln rupiah of bonds in auction, may run 2nd auction"، رويترز، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  146. Akhlas, Adrian Wail (12 مارس 2020)، "Bank Indonesia spends Rp 110t to stabilize markets as virus stokes sell-off"، ذا جاكرتا بوست، PT Niskala Media Tenggara، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  147. Amaro, Silvia (12 مارس 2020)، "ECB surprises markets by not cutting rates, but announces stimulus to fight coronavirus impact"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  148. Cox, Jeff (12 مارس 2020)، "Fed to pump in more than $1 trillion in dramatic ramping up of market intervention amid coronavirus meltdown"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  149. Zhou, Naaman (12 مارس 2020)، "Australian government unveils $17.6bn stimulus package as coronavirus hammers stock market"، الغارديان، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  150. Gopakumar, Gopika (12 مارس 2020)، "Reserve Bank steps into forex market to support rupee"، Mint، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  151. "Asia markets look to central bank action as liquidity tightens"، رويترز، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020.
  152. McGeever, Jamie (12 مارس 2020)، "UPDATE 2-Brazil ups FX intervention, pledges to ease bond market strains"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  153. Huang, Eustance (11 مارس 2020)، "Japan stocks follow Dow into a bear market as Trump suspends travel from Europe; WHO declares coronavirus outbreak a pandemic"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  154. Sin, Noah؛ Shen, Samuel (12 مارس 2020)، "Hong Kong's Hang Seng Index plunges into bear market"، NASDAQ، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  155. Rahman, Riska؛ Samboh, Esther (12 مارس 2020)، "Time-out: IDX halts trading as shares plunge 5%"، ذا جاكرتا بوست، PT Niskala Media Tenggara، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  156. Smith, Elliot؛ Ellyatt, Holly (12 مارس 2020)، "European stocks close 11% lower in worst one-day drop ever on coronavirus fears"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  157. Aslam, Naeem (12 مارس 2020)، "The Bear Market Is Here! Fastest Plunge Of 20% On Record"، فوربس، مؤرشف من الأصل في 04 سبتمبر 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  158. Imbert, Fred؛ Franck, Thomas (12 مارس 2020)، "Dow plunges 10% amid coronavirus fears for its worst day since the 1987 market crash"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  159. Culp, Stephen (12 مارس 2020)، "Wall Street plunges, bringing record bull run to an end"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 31 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  160. Stevens, Pippa (12 مارس 2020)، "Oil drops as much as 8%, on pace for worst week in more than a decade"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  161. Smith, Elliot؛ Li, Yun (12 مارس 2020)، "10-year Treasury yield rises even as stocks tumble into bear market"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020.
  162. "Coronavirus: FTSE 100, Dow, S&P 500 in worst day since 1987"، BBC.com، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  163. "Canadian stock market bloodbath: Worst one-day fall in 80 years"، تورونتو ستار، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  164. "Borse, Piazza Affari chiude a −16,92%. E' il peggior crollo di sempre"، Affaritaliani.it (باللغة الإيطالية)، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  165. "European Markets Plummet On Trump's Travel Ban"، NASDAQ، RTTNews، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  166. "Ibovespa ameniza queda e recua 14% após anúncio de estímulos do Fed; dólar sobe a R$4,84"، InfoMoney (باللغة البرتغالية)، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  167. "Ibovespa cai 14,8% e tem seu pior pregão desde 1998; dólar sobe a R$4,78"، InfoMoney (باللغة البرتغالية)، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 18 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  168. "MARKETS: Sensex slumps 2,919 pts, Nifty at 33-mth low in biggest 1-day fall"، بيزنس ستاندرد، Business Standard Ltd، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  169. Changole, Adelaide (12 مارس 2020)، "JSE stocks plunge the most since 1997 in 'panic' sell-off"، Moneyweb، African Media Entertainment، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  170. "Merval suffers another rout fuelled by Covid-19 pandemic"، Buenos Aires Times، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  171. "Colombia's central bank holds extraordinary meeting amid sharp fall in peso"، Reuters، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  172. "Dólar en Colombia alcanzó este jueves una cifra histórica de $4.034"، Caracol Radio (باللغة الإسبانية)، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  173. "Dólar alcanza máximo histórico de 22.98 pesos en la madrugada"، El Universal (باللغة الإسبانية)، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  174. "Coronavirus: Saudi Central Bank announces 50 billion riyal package"، غلف نيوز، Al Nisr Publishing، 14 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 28 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  175. Maeko, Thando (15 مارس 2020)، "Ramaphosa pledges Covid-19 economic stimulus package"، البريد والوصي [الإنجليزية]، M&G Media Ltd، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
  176. "Federal Reserve issues FOMC statement" (PDF)، Federal Reserve Board، 15 مارس 2020، مؤرشف من الأصل (PDF) في 29 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
  177. "Fed cuts interest rates to near zero, coordinates with other central banks to combat coronavirus"، رويترز، 15 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  178. Liesman, Steve (15 مارس 2020)، "Federal Reserve cuts rates to zero and launches massive $700 billion quantitative easing program"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  179. Menton, Jessica، "Stocks poised for plunge Monday as Dow futures drop 1,000 points despite Fed rate cut to zero"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  180. Huang, Eustance (16 مارس 2020)، "Australia stocks drop nearly 10% as Asia markets tumble; Fed cuts rates to zero"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  181. Smith, Elliot؛ Ellyatt, Holly (16 مارس 2020)، "European stocks close down 5%, travel stocks tank 10% as EU proposes flight restrictions"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  182. Hutchens, Gareth؛ Chalmers, Stephanie (16 مارس 2020)، "ASX 200 posts biggest fall on record, Reserve Bank flags further measures amid coronavirus fears"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  183. Imbert, Fred (16 مارس 2020)، "Dow drops nearly 3,000 points, as coronavirus collapse continues; worst day since '87"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  184. Stevens, Pippa (16 مارس 2020)، "Oil drops nearly 10%, breaking below $29 as demand evaporates"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  185. Li, Yun؛ Smith, Elliot (16 مارس 2020)، "10-year Treasury yield falls below 0.8% after Fed's emergency move to cut rates to zero"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  186. "Stock Market Volatility Tops Financial Crisis With VIX at Record"، Bloomberg، 16 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
  187. Li, Yun (16 مارس 2020)، "Wall Street's fear gauge closes at highest level ever, surpassing even financial crisis peak"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
  188. Cox, Jeff (16 مارس 2020)، "Fed says it will offer an additional $500 billion in overnight repo funding markets"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  189. Akhlas, Adrian Wail (16 مارس 2020)، "Indonesia deploys second stimulus amid market, rupiah routs"، ذا جاكرتا بوست، PT Niskala Media Tenggara، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  190. "Turkish central bank lowers remuneration rate on required reserves -bankers"، رويترز، 16 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  191. "BOJ ramps up risky asset buying as central banks fight coronavirus fallout"، ذا جابان تايمز، News2u Holdings, Inc.، 16 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  192. Kollmeyer, Barbara (07 فبراير 2020)، "Russian ruble falls as central bank cuts key rate by 25 basis points to 6%"، MarketWatch، مؤرشف من الأصل في 02 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
  193. Ostroukh, Andrey؛ Fabrichnaya, Elena (16 مارس 2020)، "Russia seen holding key rate at 6% on Friday amid coronavirus, low oil"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  194. "Bank of Korea slashes rate in emergency move after US Fed cut"، ستريتس تايمز، Singapore Press Holdings، 16 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  195. Sanyal, Shreyashi (16 مارس 2020)، "EMERGING MARKETS-Latam FX caught in virus-driven rout; Chile central bank cuts rates"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
  196. Menon, Praveen (15 مارس 2020)، "New Zealand central bank slashes rates at emergency meeting as coronavirus worsens"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2020.
  197. Komuves, Anita؛ Hovet, Jason (16 مارس 2020)، "UPDATE 2-CEE MARKETS-Assets fall even as central banks act to fight virus impact"، رويترز، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 31 مارس 2020.
  198. "Global stock markets plunge on coronavirus fears"، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 فبراير 2020.
  199. "The Dow Is Down 700 Points as the Coronavirus Strikes in Italy"، Barrons، Barrons، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2020.
  200. "Dow Industrials Drop 1,000 Points as Coronavirus Cases Mount Outside Asia"، The Wall Street Journal، مؤرشف من الأصل في 24 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2020.
  201. Tappe, Anneken (27 فبراير 2020)، "Dow falls 1,191 points -- the most in history"، CNN Business، سي إن إن، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
  202. Smith, Elliot (28 فبراير 2020)، "Global stocks head for worst week since the financial crisis amid fears of a possible pandemic"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
  203. Imbert, Fred؛ Huang, Eustance (27 فبراير 2020)، "Dow falls 350 points Friday to cap the worst week for Wall Street since the financial crisis"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
  204. Smith, Elliot (28 فبراير 2020)، "European stocks fall 12% on the week as coronavirus grips markets"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 فبراير 2020.
  205. Huang, Eustance (6 مارس 2020)، "Major Asian markets fall more than 2% to cap week of market gyrations"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 مارس 2020.
  206. Smith, Elliot؛ Amaro, Silvia (6 مارس 2020)، "European stocks close 3.6% lower amid coronavirus volatility; oil sector down 5.5%"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 مارس 2020.
  207. Li, Yun (6 مارس 2020)، "Dow falls 250 points, ekes out a small weekly gain after a wild run"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 مارس 2020.
  208. Borter, Gabriella؛ Gorman, Steve (6 مارس 2020)، "Coronavirus found on cruise ship as more U.S. states report cases"، رويترز، تومسون رويترز، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  209. Stevens, Pippa؛ Meredith, Sam (6 مارس 2020)، "Oil plunges 10% for worst day in more than 5 years after OPEC+ fails to agree on a massive production cut"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 مارس 2020.
  210. Kelly, Stephanie (8 مارس 2020)، "Oil plunges 25%, hit by erupting Saudi-Russia oil price war"، رويترز، تومسون رويترز، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 9 مارس 2020.
  211. Ponczek, Sarah؛ Hajric, Vildana (09 مارس 2020)، "S&P 500 Plunges 7%, Triggering Market-Wide Stock Trading Halt"، Bloomberg، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
  212. Huang, Eustance (8 مارس 2020)، "Japan stocks drop 5%, China and Hong Kong shares plunge beyond 3% amid oil price war"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  213. Smith, Elliot؛ Ellyat, Holly (9 مارس 2020)، "European stocks close 7% lower and enter bear market territory as oil prices crash"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  214. Li, Yun (9 مارس 2020)، "Dow sinks 2,000 points in worst day since 2008, S&P 500 drops more than 7%"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  215. Franck, Thomas؛ Li, Yun (8 مارس 2020)، "10-year Treasury yield hits new all-time low of 0.318% amid historic flight to bonds"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 9 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  216. Smith, Elliot؛ Ellyatt, Holly (12 مارس 2020)، "European stocks close 11% lower in worst one-day drop ever on coronavirus fears"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  217. Huang, Eustance (11 مارس 2020)، "Japan stocks follow Dow into a bear market as Trump suspends travel from Europe; WHO declares coronavirus outbreak a pandemic"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  218. Imbert, Fred؛ Franck, Thomas (12 مارس 2020)، "Dow plunges 10% amid coronavirus fears for its worst day since the 1987 market crash"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  219. Culp, Stephen (12 مارس 2020)، "Wall Street plunges, bringing record bull run to an end"، رويترز، تومسون رويترز، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  220. Smith, Elliot؛ Li, Yun (12 مارس 2020)، "10-year Treasury yield rises even as stocks tumble into bear market"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  221. "Fed Cuts Interest Rates in Bid to Protect Economy: Live Updates"، The New York Times، 16 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  222. "Coronavirus set to knock oil demand growth to slowest since 2011"، فاينانشال تايمز، 13 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
  223. Kollewe, Julia (04 فبراير 2020)، "Opec discusses coronavirus as Chinese oil demand slumps – as it happened"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
  224. Johnson, Keith (05 مارس 2020)، "OPEC Tries to Forestall a Coronavirus Oil Collapse"، فورين بوليسي، مؤرشف من الأصل في 07 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
  225. Reed, Stanley (09 مارس 2020)، "How a Saudi-Russian Standoff Sent Oil Markets Into a Frenzy"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مارس 2020.
  226. Stevens, Pippa (08 مارس 2020)، "Oil prices plunge as much as 30% after OPEC deal failure sparks price war"، CNBC (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
  227. "Oil Prices, Stocks Plunge After Saudi Arabia Stuns World With Massive Discounts"، الإذاعة الوطنية العامة، 08 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مارس 2020.
  228. "Oil posts biggest weekly loss since 2008"، سي إن بي سي، 13 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  229. Franck, Thomas (13 مارس 2020)، "Trump to buy oil for strategic reserve to aid energy industry: 'We're going to fill it'"، سي إن بي سي، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  230. Mufson, Steven (13 مارس 2020)، "Fill 'er up: Trump to buy oil to fill the Strategic Petroleum Reserve — and help companies"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  231. Lynch, David J.؛ Long, Heather (14 مارس 2020)، "With unprecedented force and speed, a global recession is likely taking hold"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  232. Lynch, David J. (10 مارس 2020)، "Fears of corporate debt bomb grow as coronavirus outbreak worsens"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.
  233. Wiseman, Paul؛ Condon, Bernard؛ Bussewitz, Cathy (11 مارس 2020)، "Corporate debt loads a rising risk as virus hits economy"، AP News، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  234. Oliver, Matt (10 مارس 2020)، "The £15trillion corporate debt time bomb: Global economy at risk from the bond market as virus spreads"، The Daily Mail، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2020.
  235. Irwin, Neil (12 مارس 2020)، "Something Weird Is Happening on Wall Street, and Not Just the Stock Sell-Off"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  236. Smialek, Jeanna؛ Phillips, Matt (12 مارس 2020)، "Troubles Percolate in the Plumbing of Wall Street"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  237. "Statement Regarding Treasury Reserve Management Purchases and Repurchase Operations"، Federal Reserve Bank of New York، 12 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  238. Lynch, David J.؛ Heath, Thomas؛ Telford, Taylor؛ Long, Heather (12 مارس 2020)، "U.S. stock market suffers worst crash since 1987, as Americans wake up to a new normal of life"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  239. "Stocks Drop as Grim Economic Outlook Grips Markets: Live Updates"، The New York Times، 16 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2020.
  240. Long, Heather (17 مارس 2020)، "Federal Reserve launches special fund to keep credit flowing in U.S. economy during coronavirus scare"، Washington Post (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
  241. "Federal Reserve Board announces establishment of a Commercial Paper Funding Facility (CPFF) to support the flow of credit to households and businesses"، مجلس الاحتياطي الفيدرالي (باللغة الإنجليزية)، 17 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020، By eliminating much of the risk that eligible issuers will not be able to repay investors by rolling over their maturing commercial paper obligations, this facility should encourage investors to once again engage in term lending in the commercial paper market. An improved commercial paper market will enhance the ability of businesses to maintain employment and investment as the nation deals with the coronavirus outbreak.
  242. "ECB announces €750 billion Pandemic Emergency Purchase Programme (PEPP)"، European Central Bank (باللغة الإنجليزية)، 18 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020.
  243. Amaro, Silvia (19 مارس 2020)، "Italian borrowing costs fall sharply as ECB launches $820 billion coronavirus package"، CNBC (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020.
  244. World Bank (09 أبريل 2020)، "COVID-19 (Coronavirus) Drives Sub-Saharan Africa Toward First Recession in 25 Years"، World Bank (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2020.
  245. "Coronavirus: World Bank predicts sub-Saharan Africa recession"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2020.
  246. Villamil, Justin (18 مايو 2020)، "China May Agree to Delay, Not Forgive, $150 Billion Africa Debt"، Yahoo Finance (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2020.
  247. He, Laura (19 يونيو 2020)، "China is promising to write off some loans to Africa. It may just be a drop in the ocean"، CNN، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2020.
  248. "Policy Responses to COVID19"، IMF، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2020.
  249. "Egypt chose a looser lockdown. Its economy is still in crisis"، The Economist، ISSN 0013-0613، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2020.
  250. Nakale, Albertina؛ Nakale, Albertina (15 أبريل 2020)، "Tourism plunges over coronavirus"، New Era Live (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2020.
  251. "Namibia GDP to Shrink Most Since 1991 Independence This Year"، BloombergQuint (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 مايو 2020.
  252. "Zambia was already a case study in how not to run an economy"، The Economist، ISSN 0013-0613، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2020.
  253. "Argentina entró en default: por qué a pesar del "default selectivo" muchos son optimistas sobre el futuro de la deuda del país"، BBC، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2020.
  254. "Vicentin, una empresa en concurso de acreedores con una deuda de 1.350 millones de dólares"، Télam، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يونيو 2020.
  255. "Brazil govt cuts 2020 GDP forecast to -4.7%, the biggest fall since 1900"، Reuters (باللغة الإنجليزية)، 13 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2020.
  256. "Mais de 600 mil pequenas empresas fecharam as portas com coronavírus" (باللغة البرتغالية)، 09 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2020.
  257. "Queda de 1,5% do PIB no primeiro trimestre põe economia brasileira ao nível de 2012"، Agência do Rádio Mais (باللغة البرتغالية)، 01 يونيو 2020، مؤرشف من الأصل في 03 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 03 يونيو 2020.
  258. "Canada's unemployment rate reaches record 13.7%"، Global News، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2020.
  259. "Recent Developments in the Canadian Economy, 2020: COVID-19, first edition"، Statistics Canada، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
  260. "Benefits, credits and financial support: CRA and COVID-19"، Canada Revenue Agency، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مايو 2020.
  261. Gladstone, Rick (22 أبريل 2020)، "Oil Collapse and Covid-19 Create Toxic Geopolitical Stew"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2020.
  262. "Mexico's bazooka-shy president"، The Economist، ISSN 0013-0613، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2020.
  263. "A closely followed recession indicator is flashing its most worrying sign in 12 years | Markets Insider"، Business Insider، مايو 2019، مؤرشف من الأصل في 30 سبتمبر 2019.
  264. "U.S. Yield Curve Inverts for the First Time Since March"، Bloomberg L.P.، مايو 2019، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020.
  265. Rushe, Dominic؛ Sainato, Michael (09 أبريل 2020)، "US unemployment rises 6.6m in a week as coronavirus takes its toll"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2020.
  266. Yglesias, Matthew (26 مارس 2020)، "Chart: New unemployment claims soar to 3.3 million, shattering previous records"، Vox، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 مارس 2020.
  267. "U.S. Jobs Report Shows Clearest Data Yet on Economic Toll: Live Updates"، The New York Times، 08 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 08 مايو 2020.
  268. "The Employment Situation - April 2020" (PDF)، Bureau of Labor Statistics، 12 مايو 2020، مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 مايو 2020.
  269. Molla, Rani (16 مارس 2020)، "Chart: How coronavirus is devastating the restaurant business"، Vox، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  270. Gilbertson, Dawn، "American Airlines cuts 55,000 flights, parks 450 planes amid coronavirus: 'Fight of our lives'"، USA Today، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  271. Peter Valdes-Dapena؛ Vanessa Yurkevich، "GM, Ford and other automakers to halt production in the US"، CNN، مؤرشف من الأصل في 02 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  272. Wiseman, Paul (19 مايو 2020)، "US home construction drops 30.2% in April as virus rages"، Yahoo Finance (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2020.
  273. "Millions Have Lost Health Insurance in Pandemic-Driven Recession"، The New York Times، 13 يوليو 2020، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020.
  274. "5.4 million Americans have lost their health insurance. What to do if you're one of them"، CNBC، 14 يوليو 2020، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020.
  275. "The St. Louis Fed's Financial Stress Index, Version 2.0 | FRED Blog"، 26 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020، The revised STLFSI, however, has increased sharply—reminiscent of the worst of the financial market turmoil during the Great Recession in 2008–2009—registering a value close to 5.8.
  276. "St. Louis Fed Financial Stress Index (STLFSI2)"، FRED, Federal Reserve Bank of St. Louis، 26 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2020.
  277. "US consumer spending plunges 7.5% in March, reflecting virus"، CNBC (باللغة الإنجليزية)، 30 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2020.
  278. Hughes, Siobhan؛ Andrews, Natalie (27 مارس 2020)، "House Passes $2 Trillion Coronavirus Stimulus Package"، Wall Street Journal (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0099-9660، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020.
  279. "Interim economic projections for 2020 and 2021"، cbo.gov (باللغة الإنجليزية)، 19 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 مايو 2020.
  280. "Cramer: The pandemic led to a great wealth transfer"، CNBC، 11 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 يونيو 2020.
  281. Butler, Ben (08 يناير 2020)، "Economic impact of Australia's bushfires set to exceed $4.4bn cost of Black Saturday"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  282. Taylor, David (04 ديسمبر 2019)، "'80 per cent of the economy is going backwards', and that's likely to continue for some time"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  283. Hutchens, Gareth (14 أبريل 2020)، "IMF says Australia's economy will shrink by 6.7 per cent this year"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  284. "Unemployment rate predicted to reach 10 per cent amid coronavirus pandemic, pushing Australia into recession"، MSN، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  285. "Top water expert predicts rice shortage"، 9now.nine.com.au، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  286. "Australia to see 25-year high in unemployment: Report"، aa.com.tr، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  287. Ormsby, Grace (14 أبريل 2020)، "Treasury expects 10% unemployment"، nestegg.com.au، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  288. "Scott Morrison says JobSeeker payment will be cut after pandemic"، SBS World News، 23 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020.
  289. Henriques-Gomes, Luke (24 مارس 2020)، "Newly unemployed Australians queue at Centrelink offices as MyGov website crashes again"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  290. Bonyhady, Nick (25 مارس 2020)، "'Surge in demand': 280,000 ask Centrelink for help in one day"، The Sydney Morning Herald، مؤرشف من الأصل في 03 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  291. Ramachandran, Sudha، "The COVID-19 Catastrophe in Bangladesh"، thediplomat.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2020.
  292. Bradsher, Keith (16 أبريل 2020)، "China's Economy Shrinks, Ending a Nearly Half-Century of Growth"، The New York Times (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  293. "China's Hubei, Epicentre of Coronavirus Outbreak, Posts First-Quarter GDP Slump"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  294. "South China Morning Post - China GDP: Beijing abandons 2020 economic growth target, Premier Li Keqiang confirms at NPC"، South China Morning Post، مؤرشف من الأصل في 22 مايو 2020.
  295. The Economist, March 28th 2020, page 37.
  296. "COVID-19: Reserve Bank Reduce Overnight Policy Rate" (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2020.
  297. "Fiji's central bank forecasts recession in domestic economy"، FijiTimes (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2020.
  298. "Fijian economy expected to contract further says RBF"، Fiji Broadcasting Corporation، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 يونيو 2020.
  299. Noronha, Gaurav (14 أبريل 2020)، "IMF projects India's growth rate at 1.9% in 2020, forecasts global recession due to COVID-19"، The Economic Times، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2020.
  300. Dhasmana, Indivjal (14 أبريل 2020)، "India to grow at 1.9% in FY21, recover to 7.4% path in 2021-22: IMF"، Business Standard India، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2020.
  301. "India, China to register positive growth rate despite Coronavirus: IMF | DD News"، ddnews.gov.in، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2020.
  302. "Japan's Q4 GDP downgraded to annualized 7.1% contraction"، Nikkei Asian Review، 09 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2020.
  303. "Real-Time Northwest Pacific Ocean Statistics compared with climatology"، Tropical.atmos.colostate.edu، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2020.
  304. "Widespread floods after extreme rainfall brought by Typhoon "Hagibis" - dozens dead or missing, Japan"، The Watchers، 13 أكتوبر 2019، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2020.
  305. "Abe unveils 'massive' coronavirus stimulus worth 20% of GDP"، The Japan Times، 06 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 أبريل 2020.
  306. "Data Series"، Bdl.gov.lb، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2020.
  307. "Lebanon's GDP declines to $44 billion from $55 billion | Business, Local"، The Daily Star، 11 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 أبريل 2020.
  308. "With hundreds of thousands of migrants predicted to return home, Nepal needs to brace for a crisis"، kathmandupost.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2020.
  309. jason.walls@nzme.co.nz @Jasonwalls92, Jason Walls Jason Walls is a political reporter for the New Zealand Herald (14 أبريل 2020)، "Jobless rate could reach 26% if lockdown extended, according to the Treasury"، NZ Herald (باللغة الإنجليزية)، ISSN 1170-0777، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2020.
  310. "Coronavirus: Treasury models paint dire economic picture, mass unemployment | Stuff.co.nz"، 13 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2020.
  311. "Unemployment rate | Stats NZ"، 16 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 16 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2020.
  312. "BNZ's economists are forecasting a 12% drop in house prices and an even bigger decline in the construction of new homes"، interest.co.nz، 12 مايو 2020، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2020.
  313. "Covid-19 took 1.6 per cent chunk out of GDP by end of March"، Stuff (باللغة الإنجليزية)، 17 يونيو 2020، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 يونيو 2020.
  314. Venzon, Cliff (07 مايو 2020)، "Coronavirus snaps Philippines' 21-year growth streak"، Nikkei Asia Review، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 مايو 2020.
  315. "Singapore property investment sales take coronavirus hit with 37% Q1 drop: Report"، The Straits Times (باللغة الإنجليزية)، 13 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2020.
  316. "Singapore will enter a recession this year, 'significant uncertainty' over duration and intensity: MAS"، CNA (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2020.
  317. "Total employment falls by 19,900 in first quarter, sharpest contraction since Sars: MOM"، TODAYonline، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 30 أبريل 2020.
  318. "Singapore Airlines posts first annual net loss in 48-year history after COVID-19 cripples demand"، CNA (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2020.
  319. Amaro, Silvia (23 أبريل 2020)، "European business activity crashes to 'shocking' lows on coronavirus pandemic"، CNBC (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2020.
  320. "France protests 'an economic catastrophe'"، BBC News، 09 ديسمبر 2018، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  321. "Worst of yellow vest economic impact in France yet to come: Senate"، Reuters، 27 يونيو 2019، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  322. Willsher, Kim (13 أبريل 2020)، "France to remain in strict lockdown for another month"، The Guardian، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2020.
  323. "French economy enters recession with 6% drop in first quarter, its worst since 1945"، France 24، 08 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 02 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2020.
  324. "Nokia : le gouvernement dénonce un plan social « inacceptable en l'état »"، Le Monde.fr (باللغة الفرنسية)، 08 يوليو 2020، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2020.
  325. "La seconde vague, celle des plans sociaux, touche la France"، Le Monde.fr (باللغة الفرنسية)، 08 يوليو 2020، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2020.
  326. "Menace de plan social : les salariés de Derichebourg, sous-traitant d'Airbus, manifestent à Toulouse"، France 3 Occitanie (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 22 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2020.
  327. "Deux tiers des emplois supprimés chez TUI France: les syndicats dénoncent le "pire plan social de l'histoire""، BFMTV (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2020.
  328. "Zum Tod des hessischen Finanzministers Thomas Schäfer"، Tichys Einblick (باللغة الألمانية)، 29 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 06 يوليو 2020.
  329. "Italy: COVID-19 impact on unemployment rate 2020–2021"، Statista، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2020.
  330. "Italy: fear of losing the job due to coronavirus 2020"، Statista، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2020.
  331. Pizzoli, Paolo، "Italy tumbles into a technical recession"، ING Think (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 مايو 2020.
  332. "Coronavirus: UK interest rates cut to lowest level ever"، BBC News، 19 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020.
  333. "Quantitative Easing"، Bank of England، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  334. "Highlights: UK's Sunak goes all out to avert economic collapse"، Reuters، 20 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 24 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 16 أبريل 2020.
  335. Matt Burgess (11 مايو 2020)، "When will lockdown end? The UK's new lockdown rules, explained"، Wired، مؤرشف من الأصل في 04 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.
  336. Chris Giles؛ Philip Georgiadis (09 أبريل 2020)، "Bank of England to directly finance UK government's extra spending"، Financial Times، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.
  337. Chris Giles (11 مايو 2020)، "Coronavirus hit household spending much harder than BoE assumed"، Financial Times، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.
  338. Valentina Romei (05 مايو 2020)، "UK business activity drops to lowest level on record"، Financial Times، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2020.
  339. Larry Elliott (04 مايو 2020)، "Nearly a quarter of British employees furloughed in last fortnight"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 مايو 2020.
  340. Chris Giles (07 مايو 2020)، "BoE warns UK set to enter worst recession for 300 years"، Financial Times، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 مايو 2020.
  341. "Gross Domestic Product: Quarter on Quarter growth: CVM SA %"، Office for National Statistics، 31 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 مايو 2020.
  342. Larry Elliott (13 مايو 2020)، "Britain is facing 'significant recession', says Rishi Sunak"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مايو 2020.
  343. "Coronavirus to exacerbate Dubai chronic property oversupply - Moody's"، Reuters، 20 يوليو 2020، مؤرشف من الأصل في 20 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2020.
  344. "Economic data, commodities and markets"، The Economist، ISSN 0013-0613، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2020.
  345. Tomaskovic-Devey, Donald T.؛ Hoyt, Eric؛ Swerzenski, J. D.؛ Dominguez-Villegas, Rodrigo، "How the coronavirus recession puts service workers at risk"، The Conversation، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2020.
  346. Wayland, Michael (01 أبريل 2020)، "Worst yet to come as coronavirus takes its toll on auto sales"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 08 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2020.
  347. Higgins-Dunn, Phil LeBeau, Noah (18 مارس 2020)، "General Motors, Ford and Fiat Chrysler to temporarily close all US factories due to the coronavirus"، CNBC، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2020.
  348. "China coronavirus adds to German automakers' woes"، Deutsche Welle، 14 فبراير 2020، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 أبريل 2020.
  349. "US oil prices turn negative as demand dries up"، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 21 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2020.
  350. "Record deal to cut oil output ends price war"، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 12 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2020.
  351. Cobanoglu, Cihan؛ Ali, Faizan، "Global tourism industry may shrink by more than 50% due to the pandemic"، The Conversation (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2020.
  352. "Chart: How coronavirus is devastating the restaurant business"، 16 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مارس 2020.
  353. Sick leave المكتب القومي للأبحاث الاقتصادية نسخة محفوظة 5 يونيو 2020 على موقع واي باك مشين.
  354. "Coronavirus exposes sick leave gap for retail, restaurant workers"، Press Enterprise، 17 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 18 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020.
  355. Jennings, Rebecca (19 أبريل 2020)، "Nobody's buying clothes right now. So stores are filing for bankruptcy."، Vox (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 22 أبريل 2020.
  356. Slotnick, David، "Many of the world's airlines could be bankrupt by May because of the COVID-19 crisis, according to an aviation consultancy. These airlines have already collapsed because of the pandemic."، Business Insider، مؤرشف من الأصل في 09 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 21 أبريل 2020.
  357. "Virgin Australia enters voluntary administration"، Virgin Australia Newsroom (باللغة الإنجليزية)، 21 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 23 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2020.
  358. "Air Mauritius enters voluntary administration"، Travel Weekly (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 07 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 28 أبريل 2020.
  359. "The coronavirus may sink the cruise-ship business"، The Economist، ISSN 0013-0613، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 07 أبريل 2020.
  360. [The impact of COVID-19 on women]. [https://www.unwomen.org/-/media/headquarters/attachments/sections/library/publications/2020/policy-brief-the-impact-of-covid-19-on-women-en.pdf?la=en&vs=1406 UN Secretary-General’s policy brief. 9 April 2020. نسخة محفوظة 2020-06-03 على موقع واي باك مشين.
  361. George J. Borjas; Hugh Cassidy. 2020. The Adverse Effect of the COVID-19 Labor Market Shock on Immigrant Employment. NBER Working paper 27243. نسخة محفوظة 2020-06-28 على موقع واي باك مشين.
  362. Alberight, Amanda (31 مايو 2020)، "George Floyd protests hammer cities as they reopen from coronavirus lockdowns"، Fortune (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 06 يونيو 2020.
  363. https://www.marketwatch.com/story/the-insurance-bill-for-damage-and-looting-during-protests-over-george-floyds-death-will-be-at-least-25-million-and-thats-just-in-minnesota-2020-06-04 نسخة محفوظة 2020-07-20 على موقع واي باك مشين.
  364. Leticia Miranda, First came a pandemic. Then, looting. Small businesses pick up the pieces as their debt mounts., NBC News (4 June 2020). نسخة محفوظة 2020-07-12 على موقع واي باك مشين.
  365. Russell Lynch, US riots set to scar economy for years to come, The Telegraph (6 June 2020). نسخة محفوظة 2020-06-25 على موقع واي باك مشين.
  366. Meredith, Sam (02 يونيو 2020)، "What history can tell us about how stock markets react to civil unrest"، CNBC (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 15 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2020.
  367. Rabouin, Dion، "Pandemic and protests can't stop the stock market"، Axios (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 يونيو 2020.
  368. Marcilious, Siblie (01 يونيو 2020)، "3 ways civil unrest following George Floyd nationwide protests hurts the stock market"، finance.yahoo.com (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 29 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 01 يونيو 2020.
  369. Jim Sams, Insured Losses from Riots Reach 'Catastrophe' Levels, May Rival Record, Claims Journal (2 June 2020). نسخة محفوظة 2020-06-29 على موقع واي باك مشين.
  370. "LA Mayor Faces Backlash For Defunding Police With $150 Million Budget Cut"، Newsweek، 05 يونيو 2020، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2020.
  371. Harvey, Fiona (21 أبريل 2020)، "Coronavirus pandemic 'will cause famine of biblical proportions'"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2020.
  372. "2020 GLOBAL REPORT ON FOOD CRISES"، WFP، 22 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2020.
  373. "World risks 'biblical' famines due to pandemic - UN"، BBC News (باللغة الإنجليزية)، 21 أبريل 2020، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2020.
  374. Picheta, Rob، "Coronavirus pandemic will cause global famines of 'biblical proportions,' UN warns"، CNN، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2020.
  375. Harvey, Fiona (09 أبريل 2020)، "Coronavirus could double number of people going hungry"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 أبريل 2020.
  376. Ahmed, Kaamil (09 يوليو 2020)، "Hunger could kill millions more than Covid-19, warns Oxfam"، The Guardian (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0261-3077، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2020.
  377. "12,000 people per day could die from Covid-19 linked hunger by end of year, potentially more than the disease, warns Oxfam"، Oxfam International (باللغة الإنجليزية)، 09 يوليو 2020، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 09 يوليو 2020.
  • بوابة أحداث جارية
  • بوابة الاقتصاد
  • بوابة عقد 2020
  • بوابة علم الفيروسات
  • بوابة كوفيد-19
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.