عرابة (البطوف)
عرابة (بالعبرية: עַרָאבָּה) وتُعرف أيضًا بعرابة البطوف، هي المدينة العربية الأولى عالميا بعدد الأطباء نسبة لعدد السكان [1] وهي مدينة فلسطينية عربية تقع في منطقة الجليل الأسفل في وادي سخنين، وإداريًا في المنطقة الشمالية شمال إسرائيل.[2] وتقع مدينة عرابة ايضًا على بُعد 7 كم جنوب شرق كرمئيل، وحوالي 1 كم شرق سخنين، وحوالي 1 كم غرب ديرحنا. وبلغ عدد سكانها 27,000 نسمة حسب إحصائيات دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية لعام 2020 وتبلغ مساحتها 8,250 دونمًا. في عام 1965 تأسس المجلس المحلي فيها، وفي عام 2016 تأسست البلدية ودخلت لمسمى «مدينة»، ويرأسها عمر واكد نصار.
عرابة (البطوف) | |
---|---|
إطلالة على المدينة من إحدى الجبال المحيطة. | |
الاسم الرسمي | عرابة |
الإحداثيات | 32°51′04″N 35°20′19″E |
تقسيم إداري | |
البلد | إسرائيل فلسطين |
التقسيم الأعلى | المنطقة الشمالية |
خصائص جغرافية | |
المساحة | 8.063 كيلومتر مربع |
ارتفاع | 160 متر |
عدد السكان | |
عدد السكان | 27000 (2020) |
الكثافة السكانية | 3348. نسمة/كم2 |
معلومات أخرى | |
منطقة زمنية | ت ع م+02:00 |
رمز الهاتف | 04 |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
التسمية
ذكر المؤرخ يوسيفوس فلافيوس القرية باسم «جِبارة»، وقد كانت إحدى ثلاث مدن كبيرة منطقة الجليل وهي: طبريا، وجبارة وصفورية. ويرى دارسو القرية أن الاسم «جِبارة» تحول إلى «جرابة» ومن ثم إلى «عرابة». وجرابة (باللاتينية: Garaba) هو الاسم الروماني للموقع، وعرابة (باللاتينية: Araba) التي ذكرها أُسابيوس، مؤرخ الكنيسة في القرون الأولى في القرن الرابع الميلادي، ثم نسبوا إليها بلغة «غُرابة» فقيل «محمود الصفدي الغرابي الشافعي».[3]
وكان إسمها الصليبي «آرابيا» (باللاتينية: Arabia) وقد تبعت لفرسان تيوتون. وفي الفترة الإسلاميَّة ذكرها ياقوت الحموي باسم «عرابة طبي»، ومن المعتقد أنه قصد «طيّ»، وقد أخطأ الناسخون فأضافوا حرف الباء. وفي عام 1940 وجدت فيها بلاطة نُقش عليها باللاتينية «لذكرى كابوتولينا، ابنة الثامنة عشرة، أقام هذا النصب التذكاري أو الشاهد دكيوس كاسيوس أكويلا لزوجته العتيدة». والبلاطة موجودة في متحف روكفلر في القدس. وُجدت أرضية لكنيسة بيزنطية فيها رسوم هندسية داخل فسيفساء ملونة، ويظهر فيها شكل صليب. وفي وسط الرسوم دائرة فيها كتابة يونانيَّة مؤلفة من 11 سطراً.[3]
ويقول الرأي الشعبي بانها سُميت عرابة لكونها تقع على رابية أو بمعنى اخر التلّة وهنالك اختلاف على هذا الرأي[4]
التاريخ
العصور القديمة
تُرتبط عرابة بالقرية اليهودية المسماة باسم «جِبارة»، والتي ورد ذكرها في كتابات ذكر المؤرخ يوسيفوس فلافيوس،[5] أو «آرابة» في المشناه والتلمود اليروشلمي.[6][7][8][9] ويُقال إن الحاخام والباحث، يوحانان بن زكاي، عاش فيها ثمانية عشر عامًا.[10][11] خلال الحرب اليهودية مع روما، حاصر فسبازيان المدينة، مما أسفر عن مقتل مواطنيها اليهود الذين لم يفروا خلال الحرب.[12] ويُفترض أن اليهود استوطنوا المكان في القرنين الثالث والرابع للميلاد، حيث يُشار إلى المدينة على أنها مكان إقامة إحدى الدورات الكهنوتية المعروفة باسم بيثايا، كما هي مُدرجة في نقش قيصرية.[13]
في القرن الخامس أو السادس الميلادي، كان هناك مسيحيون يعيشون في عرابة، كما تشهد الكنيسة التي أكتُشفت فيها أرضية الفسيفساء والنقش فيها.[14][15] بين عام 504 وعام 594 شيدت كنيسة بيزنطية، ويذكر تسفرير أن غريغوريوس كان أسقفاً لصفورية، وأن عرابة كانت ضمن أبرشيته.[3]
العصور الوسطى
في عصر الصليبيين، كانت عرابة تُعرف باسم «آرابيا» (باللاتينية: Arabia).[16] وفي عام 1174 كانت واحدة من كاساليا (القرى) التي أعطيت لفيليب لو روس.[17] وفي عام 1236 أكدّ ورثة فيليب لو روس بيع إقطاعية آرابيا.[18] في عام 1250 كانت واحدة من كاساليا التابعة لفرسان تيوتون، وهي تنظيم عسكري مسيحيّ ألماني.[9]
في القرن الثالث عشر، ذكر عالم الجغرافيا السوري ياقوت الحموي عرّابة في عمله «معجم البلدان» (1224-1228)، باعتبارها «مكانًا في محافظة عكا».[19][20]
العصر العثماني
إندمجت القرية في الدولة العثمانية في عام 1517 مع كل فلسطين، وفي عام 1596 ظهر عرابة في سجلات الضرائب على أنها موجودة في ناحية طبريا، وجزء من سنجق صفد. وكان جميع سُكانها من المُسلمين ويتكونون من حوالي 125 أسرة وعازبين. دفع القرويون ضريبة ثابتة بنسبة 20% على القمح والشعير والمحاصيل الصيفية أو أشجار الفاكهة والقطن والماعز أو خلايا النحل؛ ما مجموعه 112,020 آقجة. وذهب ربع الإيرادات إلى الوقف الإسلامي.[21][22] في القرن السادس عشر سكنت حمولة آل معلوف المسيحيَّة في عرابة.[3]
في وقت ما من منتصف القرن السابع عشر هاجرت الزيداني، وهي قبيلة عربية مسلمة، إلى عرابة. وسيطر شيخها لاحقًا على البلدة ومقاطعتها بعد انتزاع السيطرة على المنطقة من شيخ سلامة الدُرزي. تم فيما بعد القضاء على «سلامة» وغيرها من قرى الدروز في المنطقة المجاورة، وانتهت السيطرة الدرزيَّة على منطقة الشاغور، وبالتالي اكتسب آل زيداني تأثيرًا كبيرًا في المنطقة، بما في ذلك دور تجميه الضرائب لمنطقة الشاغور بالنيابة عن الوالي العثماني من إيالة صيدا.[23] أصبحت عرابة معقل لظاهر العمر، وهو شيخ لاحق لقبيلة الزيداني. ووفقًا للأسطورة المحلية، لجأ ظاهر العمر إلى هناك بعد قتل جندي تركي. وحصل على دعم من الشيخ المحلي، محمد ناصر، وبمساعدته قام بإستيطان البلدة والقرى المجاورة، والتي منها انطلقت سلسلة من الحملات التي أدت إلى فتح الجليل بأكمله، وما زال هناك مبنى يقال أنه منزل ظاهر العمر.[24]
في عام 1838، أُشير إلى قرية عرابة كقرية إسلامية ومسيحية مشتركة في منطقة الشاغور، الواقعة بين صفد وعكا وطبريا.[25]
في عام 1875 وجد فيكتور جويرين أنَّ عرابة تضم على حوالي 900 مسلم وحوالي 100 مسيحي روم أرثوذكس.[26] في عام 1881 وصف صندوق استكشاف فلسطين عرابة البطوف بأنها «قرية كبيرة مبنية بالحجارة، تحتوي على حوالي 1,000 مسلم ومسيحي، وتُحيط بها بساتين الزيتون والأراضي الصالحة للزراعة. يتم الحصول على المياه من برك وصهاريج كبيرة، كان هذا هو المكان الذي نشأت فيه عائلة ظاهر العمر، والتي كانت تسكنها منذ فترة طويلة».[27] وأظهرت قائمة السكان والتي تعود إلى حوالي عام 1887 أنّ عرابة كان تضم على 970 نسمة، منهم حوالي 80% من المسلمين وحوالي 20% من المسيحيين الكاثوليك.[28]
الانتداب البريطاني
في إحصاء فلسطين عام 1922، الذي أجرته سلطات الانتداب البريطاني، كان عدد سكان عرابة حوالي 984 نسمة، منهم 937 مسلمًا وحوالي 47 مسيحيًا،[29] من بين المسيحيين كان حوالي 42 منهم من الروم الملكيين، وحوالي أربعة من الروم الأرثوذكس وأنجليكاني واحد.[30] في وقت تعداد عام 1931، ضمت عرابة حوالي 253 منزلاً مسكوناً وبلغ عدد سكانها 1,187 مسلمًا وحوالي 37 مسيحيًا.[31]
في إحصاءات عام 1945 كان عدد سكان عرابة حوالي 1,800 نسمة؛ منهم 1,740 مسلمًا وحوالي 60 مسيحيًا،[32] مع 30,852 دونم من الأرض، وفقًا لمسح رسمي للأراضي والسكان.[33] وتم استخدام 3,290 دونم للمزارع والأراضي القابلة للري، وحوالي 14,736 دونم للحبوب،[34] في حين تم بناء 140 دونم من الأراضي (الحضرية).[35]
دولة إسرائيل
في عام 1948 خلال عملية حيرام بين 29 إلى 31 أكتوبر، استسلمت المدينة للجيش الإسرائيلي. وهرب العديد من السكان ولكن الذين بقوا لم يطردهم الجنود الإسرائيليون.[36] وظلت عرابة خاضعة للحكم العسكري عام 1966. كانت عرابة موطنًا لأول مظاهرات يوم الأرض في عام 1976، وتُشكل جنبًا إلى جنب مع سخنين ودير حنا ما يُسمى بمثلث يوم الأرض. وكان رد فعل إسرائيل للسيطرة على الاحتجاج قويًا وقُتل ستة أشخاص على أيدي الشرطة الإسرائيلية.
في 11 مارس من عام 1976، نشرت الحكومة الإسرائيلية خطة مصادرة تشمل الأراضي في منطقة الجليل. أثر على حوالي 20,000 دونم من الأرض بين سخنين وعرابة العربية.[37] وقيل أن الأرضي التي صودرت كانت تُستخدم لأغراض أمنية ولبناء مستوطنات يهودية جديدة.[38] ويحدد ديفيد ماكدول استئناف الاستيلاء على الأراضي في الجليل وتسريع مصادرة الأراضي في الضفة الغربية في منتصف السبعينيات من القرن العشرين باعتبارها المحفز المباشر لكل من يوم الأرض والمظاهرات المماثلة التي كانت تجري في الضفة الغربية. وكتب: «لا شيء يعمل على الجمع بين المجتمعين الفلسطيني وسياسيًا أكثر من مسألة الأرض».[39]
في عام 2017 كان معظم عرابة من المسلمين السُنة مع حوالي 98.8%، وكان حوالي 1.3% من السكان من المسيحيين.[40] ومن العائلات المسلمة في عرابة كل من آل ياسين ونصّار، وعاصلة، وكناعنة، وبدارنة، وخطيب وغيرها. حتى الحقبة العثمانية كانت المسيحيين يشكلون حوالي 20% من سكان عرابة، لكن بسبب الهجرة المسيحية المتزايدة إلى الناصرة منذ عقد 1922 أنخفضت نسبة المسيحيين، وهاجرت آل متى وحداد نجار إلى مدينة حيفا. وتسكن الحمائل المسيحية التالية في عرابة: خُوري وشمشوم وعوّاد، ويتركزون في الأحياء الشرقية من عرابة.[41] ويتبع المسيحيين كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك ويملكون كنيسة واحدة وهي كنيسة السيدة العذراء للروم الكاثوليك. وكان المسيحيين الوحيدين الذين يملكون أرضاً من صنف مُلك، في حين إمتلك المسلمين في عرابة أراضي الميري، وهذا يعكس قدم التواجد المسيحي أيام العصر العثماني.[40]
في عام 2017 نما عدد السكان بمعدل نمو سنوي بلغ 2.1%.[41] وكانت في المرتبة الثانية من أصل عشرة في المؤشر الاجتماعي-الاقتصادي في عام 2015. وبلغت نسبة المؤهلين للحصول على شهادة الثانوية العامة أو البجروت بين طلاب الصف الثاني عشر بين عام 2016 وعام 2017 حوالي 72.9%. وكان متوسط الراتب الشهري للسكان في نهاية عام 2016 هو 6,103 شيكل جديد بالمقارنة مع المتوسط الوطني حوالي 8,913 شيكل جديد.[41]
معالم
قام أندرو بيترسن، عالم الآثار المتخصص في العمارة الإسلامية، بمسح المكان في عام 1994، ووجد العديد من المباني المثيرة للاهتمام وفقاً له.[24] I في عقد 1870، رأى فيكتور جويرين المسجد الذي يعتقد أنه ربما كان ذات يوم كنيسة. وفي الداخل كان هناك عمودين متجانسين أخذه كدليل إضافي على العصور القديمة.[26] وتم بناء المسجد الحالي في عام 1953 على موقع المبنى الأقدم.[24] ويقع مقابل المسجد منزل فخم له مدخل من الحجر الأبلق، ومصنوع الحجر الأبيض والأسود. هذا هو المنزل المرتبط بأسرة ظاهر العمر.[24]
المراجع
- i24NEWS، "اسرائيل: مدينة عربية الأولى عالميا بعدد الأطباء نسبة لعدد السكان"، I24news، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2021، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2022.
- "معلومات عن عرابة (البطوف) على موقع iaa-archives.org.il"، iaa-archives.org.il، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2019.
- زمكانية المسيحية في الأراضي المقدسة، شكري عرّاف، مركز الدراسات القرويّة، معليا 2005، ص.232
- "عرابة (البطوف) أصل التسمية"، nrme.net، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2022، اطلع عليه بتاريخ 18 فبراير 2022.
- J. Klausner, Qobetz (Journal of the Jewish Palestinian Exploration Society) 3 (1934), pp. 261–263 (Hebrew); Uriel Rappaport, John of Gischala, from the mountains of Galilee to the walls of Jerusalem, 2013, p. 44 (note 2); Ze'ev Safrai, The Galilee in the time of the Mishna and Talmud, 2nd edition, Jerusalem 1985, pp. 59–62 (Hebrew). On the evolution of this place name, see إدوارد روبنسون (1856), p. 83 (note 3) نسخة محفوظة 24 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- Shabbat 16:7 باللغة العبرية نسخة محفوظة 3 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
- HaReuveni, Immanuel (1999)، Lexicon of the Land of Israel (باللغة العبرية)، Miskal - Yedioth Ahronoth Books and Chemed Books، ص. 779، ISBN 965-448-413-7.
- صموئيل كلاين (1915), "Hebräische Ortsnamen bei Josephus" (Hebrew place names in Josephus), in: MGWJ (Monthly Journal for the History and Science of Judaism), vol. 59, Breslau, p. 157; Klein (1909), Galiläa - Beiträge zur Geschichte und Geographie Galiläas (Contributions to the History and Geography of Galilee), Leipzig, pp. 75-ff.
- Conder and Kitchener, 1881, SWP I, p. 206 نسخة محفوظة 10 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- التلمود اليروشلمي, Shabbat 16:8 (81b)
- Eric M. Meyers, "Galilean Regionalism as a Factor in Historical Reconstruction," in: Bulletin of the American Schools of Oriental Research (No. 221, 1976), p. 95, citing Neusner (1962), 28: A Life of Rabban Yohanan ben Zakkai, Brill: Leiden 1962
- يوسيفوس فلافيوس, De Bello Judaico (Wars of the Jews) iii.vii.1
- Avi-Yonah, M. (1964)، "The Caesarea Inscription of the Twenty-Four Priestly Courses"، Eretz-Israel: Archaeological, Historical and Geographical Studies، L.A. Mayer Memorial Volume (1895-1959): 24–28، JSTOR 23614642. (Hebrew)
- Eliya Ribak (2007)، Religious Communities in Byzantine Palestina، Archaeopress، ص. 128.
- Dauphin, 1998, p. 715
- Frankel, 1979, p. 255
- Strehlke, 1869, p. 8, No. 7; cited in Röhricht, 1893, RHH, p. 137, No. 517; cited in Ellenblum, 2003, p. 109, note 16 and Frankel, 1988, p. 255 نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Strehlke, 1869, p. 64, No.81; cited Röhricht, 1893, RHH, p. 269, No. 1069; cited in Frankel, 1988, p. 265 نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Le Strange, 1890, p. 399 نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Sa'd Sabbagh, Biladuna Filasteen, Vol. 11
- Hütteroth and Abdulfattah, 1977, p. 187
- Note that Rhode, 1979, p. 6 writes that the Safad register that Hütteroth and Abdulfattah studied was not from 1595/6, but from 1548/9 نسخة محفوظة 20 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Firro, 1992, p. 45 نسخة محفوظة 18 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Petersen, 2001, p. 95 نسخة محفوظة 24 مارس 2019 على موقع واي باك مشين.
- Robinson and Smith, 1841, vol. 3, 2nd appendix, p. 133 نسخة محفوظة 2 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- Guérin, 1880, pp. 466-468 نسخة محفوظة 8 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Conder and Kitchener, 1881, SWP I, p. 364 نسخة محفوظة 10 أغسطس 2019 على موقع واي باك مشين.
- Schumacher, 1888, p. 173 نسخة محفوظة 3 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- Barron, 1923, Table XI, قضاء عكا, p. 37 نسخة محفوظة 2 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- Barron, 1923, Table XVI, p. 50 نسخة محفوظة 2 أبريل 2019 على موقع واي باك مشين.
- Mills, 1932, p. 99 نسخة محفوظة 20 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Government of Palestine, Department of Statistics, 1945, p. 4 نسخة محفوظة 4 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 40 نسخة محفوظة 14 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 80 نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- Government of Palestine, Department of Statistics. Village Statistics, April, 1945. Quoted in Hadawi, 1970, p. 130 نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- بيني موريس, 1987, p. 226
- Endelman, Todd M. Comparing Jewish societies University of Michigan Press, 1997; p. 292. (ردمك 0472065920), 9780472065929 "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 8 أبريل 2020.
- Orly Halpern (30 مارس 2006)، "Israel's Arabs to Mark Land Day"، جيروزاليم بوست, English Online Edition، مؤرشف من الأصل في 2 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 01 نوفمبر 2006.
- McDowall, David (1990). Palestine and Israel: The Uprising and Beyond (Illustrated, reprint ed.). I.B.Tauris. (ردمك 1850432899), 9781850432890. McDowall, 1990, p. 157-158. نسخة محفوظة 17 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
- عرابة (بالعبرية) نسخة محفوظة 24 يناير 2020 على موقع واي باك مشين.
- زمكانية المسيحية في الأراضي المقدسة، شكري عرّاف، مركز الدراسات القرويّة، معليا 2005، ص.233
المصادر
- بحث د. مصلح كناعنة
- لمن يقرأ العبرية، هذه واحدة من الفقرات الأربع التي ذكرت فيها عرابة في التلمود، وهي من فقرة 16 من الهالخا 8 من الجيمرا. يقول النص: "ועל עקרב שלא תישך מעשה בא לפני רבן יוחנן בן זכאי בערב ואמר חושש אני לו מחטאת. רבי עולא אמר שמונה עשר שנין עביד הוי יהיב בהדא ערב ולא אתא קומוי אלא אילין תרין עיבדיא אמר גליל גליל שנאת התורה סופך לעשות במסיקין."
- العسقلاني، 1969، ج 1، ص 286. والدمشقي، 1986، ج 6، ص 289.
- مقطع من الخارطة:Cities of the Third Preaching Tour
- خرائط فلسطين
- العائلات التي سكنت عرابة:العائلات التي سكنت عرابة