إثيوبيا

إثيوبيا (رسمياً، جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية) (بالأمهرية: ኢትዮጵያ) أو كما كانت تسمى قديماً الحبشة، دولة غير ساحلية تقع في القرن الأفريقي، وعاصمتها أديس أبابا (الزهرة الجديدة)، يحدها من الشرق كل من جيبوتي والصومال ومن الشمال أريتريا ومن الشمال الغربي السودان ومن الغرب جنوب السودان والجنوب الغربي كينيا.

 

جمهورية إثيوبيا الفيدرالية الديمقراطية
የኢትዮጵያ ፌዴራላዊ ዴሞክራሲያዊ

ሪፐብሊክ  (أمهرية)

إثيوبيا
علم إثيوبيا
إثيوبيا
شعار إثيوبيا


الشعار الوطني
(بالإنجليزية: Land of origins)‏ 
النشيد: "نشيد إثيوبيا الوطني"
("إلى الأمام تقدمي.. أيتها الأم العزيزة إثيوبيا")
الأرض والسكان
إحداثيات 9°N 40°E  [1]
المساحة 1,104,300 كم²
العاصمة وأكبر مدينة أديس أبابا
اللغة الرسمية الأمهرية[2]
لغات أخرى رسمية بين مختلف الأعراق، ولكل منها مناطق.
المجموعات العرقية () أورومو 34.5%
الأمهرة 26.9%
الصوماليون 6.2%
تغراي 6.1%
سيداما 4.%
جراجي 2.5%
ولايتي 2.3%
هدية 1.7%
العفر 1.7%
غامو 1.5%
جيدو 1.3%
آخر 11.3%[3]
تسمية السكان إثيوبيون
التعداد السكاني (2022) 120,354,431 نسمة
متوسط العمر 65.475 سنة (2016)[4]
الحكم
نظام الحكم جمهورية برلمانية
الرئيس سهلورق زودي
رئيس الوزراء آبي أحمد علي
التشريع
السلطة التشريعية الجمعية البرلمانية الإثيوبية
  المجلس الأعلى مجلس الاتحاد الإثيوبي
  المجلس الأدنى مجلس نواب الشعب
السلطة التنفيذية حكومة إثيوبيا 
التأسيس والسيادة
المؤسسة التاريخ
تاريخ التأسيس 5 مايو 1941
مملكة أكسوم 980 قبل الميلاد
الإمبراطورية من إثيوبيا 1137
الدستور الحالي 1991
الاتفاق 1944
الناتج المحلي الإجمالي
سنة التقدير 2011
  الإجمالي $94.878 مليار[5]
  الإجمالي عند تعادل القوة الشرائية 199,759,036,280 دولار جيري-خميس (2017)[6]
  للفرد $1,092[5]
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي
سنة التقدير 2021
  الإجمالي $111 مليار[7] (71)
  للفرد $360[5]
معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي 8.0 نسبة مئوية (2016)[8]
إجمالي الاحتياطي 3,045,571,314 دولار أمريكي (2017)[9]
مؤشر التنمية البشرية
المؤشر
0.463 (2017)[10] 
معدل البطالة 5 نسبة مئوية (2014)[11]
اقتصاد
معدل الضريبة القيمة المضافة
بيانات أخرى
العملة بر ETB
البنك المركزي البنك الوطني الإثيوبي 
معدل التضخم 6.7 نسبة مئوية (2016)[12]
رقم هاتف
الطوارئ
9-1-1
907  (خدمات طبية طارئة)[13]
939  (الحماية المدنية)[13]
991  (شرطة)[13] 
المنطقة الزمنية ت ع م+03:00
توقيت شرق أفريقيا 
  في الصيف (DST) 3+
المنطقة الزمنية EAT
  في الصيف (DST) لم تلحظ
جهة السير يمين
رمز الإنترنت .et
أرقام التعريف البحرية 624 
أيزو 3166-1 حرفي-2 ET 
رمز الهاتف الدولي 251+
وفقا ل الايكونومست في دورته مؤشر الديمقراطية، وإثيوبيا هي "نظام هجين"، مع نظام الحزب المهيمن بقيادة جبهة الشعبية الإثيوبية الديمقراطية الثورية.

ترتيب بناء على تقديرات عدد السكان عام 2005 من قبل الأمم المتحدة.

تبلغ مساحة إثيوبيا الإجمالية 1 100 000 كيلومتر مربع ويقطنها أكثر من 109 ملايين نسمة.[14][15] وهي الدولة الثانية عشرة حسب عدد السكان في العالم والثانية في إفريقيا بعد نيجيريا.[16] والعاشرة أفريقيًا حسب المساحة.

إثيوبيا هي موطن مملكة أكسوم القديمة، عُثر في إثيوبيا على أقدم هيكل بشري عمره 4,4 مليون سنة. [./إثيوبيا#cite_note-13 [13]] [13] [13] [13] ولها أطول سجل تاريخي للاستقلال في أفريقيا، إذ لم تخضع للاستعمار إلا في الفترة من 1936 وحتى 1941 عندما اجتاحت القوات الإيطالية في حملتها على شرق إفريقيا إلى أن خرجت من المنطقة بعد توقيع الاتفاق الأنجلو-إثيوبي في ديسمبر / كانون الأول 1944 م.

أصل التسمية

عرفت إثيوبيا في الكتب والمخطوطات القديمة باسم الحبشة (باللاتينية: Abyssinia)، اسم إثيوبيا فقد استخدمه رسمياً الإمبراطور الإثيوبي منليك الثاني، مقتبساً من الملك عيزانا الذي لقب نفسه بملك ملوك إثيوبيا (بالأمهرية: ንጉሠ ነገሥት ዘኢትዮጵያ) بعد انتصاره على إثيوبيا النوبية.

اسم آيثيوبيا (باليونانية: Αἰθιοπία) هو لفظ إغريقي من آيثيوبس Aithiops (باليونانية: Αἰθίοψ) يتكون من مقطعين هما «آيثيو» و «أوبس» بمعنى الوجه المحروق أو البني اللون، وقد ورد اللفظ مرتين في الإلياذة وثلاث مرات في الأوديسة.[18] واستخدمه المؤرخ اليوناني هيرودوتس لوصف الأراضي الواقعة في جنوب مصر،[19] بما في ذلك السودان وإثيوبيا الحالية وبلدان الساحل الأفريقي.

يقول المؤرخ الروماني القديم بلينيوس الأكبر إن اسم الدولة الإفريقية آيثيوبس (باللاتينية: Aethiops) انبثق من اسم نجل هيفيستوس المدعو إثيوبوس. كما تعني الكلمة مخترع الأدوات الحديدية أو الحدَّاد "[20]

وأما اسم الحبشة المشتق من لفظ حبشت والذي ورد في التوراة فيعني الأجناس المختلطة والمختلفة إشارة إلى التصاهر ما بين الساميين الوافدين من جنوب الجزيرة العربية في غرب آسيا والحاميين الكوشيين من السكان الأصليين للبلاد.

التاريخ

ما قبل التاريخ

تعتبر إثيوبيا وعلى نطاق واسع موقع ظهور الإنسان الأول العاقل (هومو سابين Homo Sapiens) قبل 200,000 سنة تقريبا خلال العصرالحجري القديم الأوسط. اكتشفت أقدم عظام معروفة للإنسان الأول والمسماة بقايا أومو في جنوب غرب إثيوبيا.[21] عثر كذلك على بقايا عظمية لسلالة منقرضة من الإنسان العاقل الأول (هومو سابينس إيدالتو Homo sapiens idaltu) في منطقة أواش بإثيوبيا. تعود تلك البقايا والتي يبلغ عمرها 160,000 سنة تقريبا إلى سلالة منقرضة من الإنسان العاقل هومو سابينس إيدالتو أو أسلاف الإنسان المعاصر.

طبقا لعلماء اللغة فإن أول مجموعات بشرية تتحدث لغة أفرو-أسيوية قد وصلت إلى المنطقة خلال العصر الحجرى الحديث من مكان ما (حوض النيل[22] أو الشرق الأدنى[23]) من المنطقة الشاسعة التي يطلق عليها علماء اللغة أورهيمات Urheimat والتي تعني حرفيا موطن اللغات الأفرو-أسيوية. غير أن بعض علماء اللغة الأخرين يعتقدون أن اللغات الأفرو-أسيوية نشأت بالأساس في منطقة القرن الإفريقى وانتشر منها متحدثوها لاحقا لبقية المناطق.[24]

العصور القديمة

العملات من أكسوم ملك Endybis، 227-235 م، في المتحف البريطاني. النقوش في اليونانية القديمة قراءة "AΧWMITW BACIΛEYC" ("ملك أكسوم") و "ΕΝΔΥΒΙC ΒΑCΙΛΕΥC" ("الملك Endybis").

ورد ذكر أرض إثيوبيا لأول مرة في التاريخ في مصر القديمة، أثناء عهد الدولة القديمة. حيث ذكر التجار المصريون من 3000 سنة قبل الميلاد أراضي جنوب النوبة أو كوش أطلقوا عليها "بنط". تظهر نقوش جدارية على معبد الدير البحري مشاهد من رحلة تجارية أرسلتها الملكة حتشبسوت إلى بلاد بنط في حوالى العام 1470 قبل الميلاد.

تأسست في إريتريا وشمال إثيوبيا حوالى القرن الثامن قبل الميلاد مملكة عرفت باسم داموت. يعتقد أن عاصمة المملكة كانت تقع بالقرب من مدينة ييحا الحالية بشمال إثيوبيا. يعتقد أغلب المؤرخين أن حضارة داموت كانت إثيوبية بالأساس مع وجود بعض التأثير من حضارة سبأ القديمة والتي كانت تهيمن على البحر الأحمر في ذلك العصر.[25]

إلا أن فريقا أخرا من الباحثين يعتبرون أن حضارة داموت قد نشأت نتيجة لتمازج حضارتين أفرو-آسيويتين وهما حضارة الكوشيين وحضارة الساميين، وبالتحديد شعب أجاو المحلى والسبئيون من جنوب الجزيرة العربية. ومع ذلك فإن اللغة الجعزية وهي لغة إثيوبيا السامية القديمة قد تطورت بمعزل عن لغة سبأ القديمة والتي هي أيضا لغة سامية. يقدر المؤرخون أنه حتى بالعودة للتاريخ المبكر (عام 2,000 قبل الميلاد تقريبا) نجد أن هناك شعوبا عاشت في إثيوبيا وإريتريا تحدثت لغات سامية أخرى بخلاف اللغتين الجعزية والسبائية.[26][27] يعتقد الآن أن تأثير سبأ كان محدودا وظل محصورا في نطاق أماكن محلية معينة ثم اختفى هذا التأثير خلال بضعة عقود أو قرنا من الزمان. وقد تكون لغة سبأ استعملت في مستعمرة عسكرية أو تجارية كانت متحالفة مع الحضارة الإثيوبية.[28]

بعد سقوط مملكة داموت في القرن الرابع قبل الميلاد، تتابعت بعدها على حكم الهضبة الإثيوبية بضعة ممالك صغيرة. ومع القرن الأول الميلادي ظهرت مملكة أكسوم في شمال إثيوبيا وإريتريا الحاليتين. يذكر كتاب أكسوم (Liber Axumae) الذي كتبت الأجزاء الأولى منه في القرن الخامس عشر الميلادي أن أول عاصمة لمملكة أكسوم كانت مزابر والتي بناها إتيوبيس ابن كوش.[29] توسعت مملكة أكسوم لاحقا حتى أنها أخضعت لنفوذها اليمن على الجانب الآخر من البحر الأحمر.[30] وفي القرن الثالث الميلادي اعتبر ماني (مؤسس الديانة المانوية في بلاد فارس) مملكة أكسوم واحدة من أعظم قوى عصره إلى جوار روما وفارس[؟] والصين.[31]

وصلت المسيحية لإثيوبيا على يد القديس فرومنتيوس والذي كان قد أبحر حوالى العام 316 للميلاد من موطنه في مدينة صور على متن سفينة تجارية بصحبة أخيه وعمه متجها إلى جنوب البحر الأحمر. وعندما توقفت السفينة بأحد مرافئ أكسوم هاجمها السكان المحليون وقتلوا كل من كانوا على متنها باستثناء فرومنتيوس وأخيه اللذين أخذا لقصر الملك كعبدين. بمرور الوقت نال الأخوان ثقة الملك واستطاعا إدخال بعض أعضاء العائلة المالكة وعلى رأسهم ولى العهد في المسيحية. سافر فرومنتيوس لاحقا لمدينة الأسكندرية حيث طلب من أثناسيوس (بابا الإسكندرية) أن يرسل أسقفا ومعه بعض الكهنة إلى أكسوم للتبشير بالمسيحية هناك. اختار البابا إثناسيوس فرومنتيوس ليكون أول أسقف لأكسوم وذلك في حوالى العام 328 للميلاد تقريبا.[32] عاد القديس فرومنتيوس لأرض أكسوم وعمد الملك الجديد الذي نشر المسيحية في ربوع إثيوبيا ومنها انتقلت المسيحية لاحقا إلى اليمن. تظهر عملة معدنية يعود تاريخها للعام 324 للميلاد أن أثيوبيا كانت ثاني بلدا في العالم (بعد أرمينيا) يعتمد المسيحية كديانة رسمية للدولة.

العصور الوسطى

لبنة Dengel، nəgusä nägäst (الإمبراطور) من إثيوبيا وعضو في سلالة السليماني.

حكمت سلالة زاغوي (بالإنجليزية: Zagwe) أجزاء كثيرة من إثيوبيا وإريتريا الحديثة من حوالي 1137 إلى 1270 م. الاسم مشتق من سلالة أغاو (بالإنلجليزية: Agaw) الناطقين بالكوشية في شمال إثيوبيا. أما من 1270 م وما بعده لقرون عديدة، حكمت سلالة السليماني الإمبراطورية الإثيوبية.

في أوائل القرن 15 الميلادي، سعت إثيوبيا لإجراء اتصالات دبلوماسية مع الممالك الأوروبية للمرة الأولى منذ العصور الأكسومية. رسالة من الملك هنري الرابع من إنجلترا إلى إمبراطور الحبشة على قيد الحياة.[33] وفي العام 1428 م، أرسل الإمبراطور يشاق (بالإنجليزية: Yeshaq) مبعوثين اثنين إلى ألفونسو الخامس ملك أراغون، الذي أرسل مبعوثين العودة. فشلوا في استكمال رحلة العودة.[34] بدأت العلاقات مستمرة مع أول بلد أوروبي في عام 1508 مع البرتغال في عهد الإمبراطور لبنة Dengel، الذي كان قد ورث العرش فقط من والده.[35]

قلعة الملك.

ثبت أن هذا تطور مهم، لأنه عندما تعرضت الإمبراطورية إلى هجمات من عضل عامة والإمام أحمد بن إبراهيم الغازي (وتسمى "غران"، أو "أعسر")، البرتغال بمساعدة الإمبراطور الإثيوبي عن طريق إرسال الأسلحة وأربع مئة رجل، الذي ساعد ابنه أحمد جيلاوديووس الهزيمة وإعادة تأسيس حكمه.[36] وكان هذا إثيوبيا عضل الحرب أيضا واحدة من الحروب بالوكالة لأول مرة في المنطقة والدولة العثمانية والبرتغال استغرق الجانبين في الصراع.

عندما الإمبراطور Susenyos لقد اعتنقت الكاثوليكية الرومانية سنة 1624 وسنوات الثورة والاضطرابات المدنية تلت ذلك، مما أدى إلى سقوط الآلاف من القتلى.[37] وكان من المبشرين اليسوعيين بالإساءة للإيمان الأرثوذكسي من الإثيوبيين المحلية. على 25 يونيو 1632 الإمبراطور Fasilides، ابن Susenyos، وأعلن دين الدولة مرة أخرى لتكون المسيحية الأرثوذكسية الإثيوبية. وقال انه طرد المبشرين اليسوعيين وغيرهم من الأوروبيين.[38][39]

سلطنة أوسا

علم سلطنة عفر.

سُمِّيت أيضاً بسلطنة عفر وقد تأسست لتكون خلفاً لإمامة أوسا التي أسسها محمد جاسا عام 1577 ميلادي بعد أن نقل عاصمة دولته من هرر إلى أوسا إثر انقسام سلطنة عدال إلى كل من سلطنة أوسا وسلطنة هرر. وبعد عام 1672 ميلادي، اضمحلت سلطنة أوسا وكادت أن تزول من الوجود بالتزامن مع اعتلاء الإمام عمر الدين بن آدم للعرش.[40] ثم أعيد تأسيس السلطنة بعد ذلك على يد كيدافو حوالي عام 1734 ميلادي، وبعدها حضعت لحكم سلالة مدايتو.[41] وكان الرمز الأساسي للسلطان عبارة عن صولجان فضي درج الاعتقاد بأنه كان يتمتع بخواص سحرية.[42]

من منليك الثاني إلى العدوة (1889-1913)

بدأت إثيوبيا في شكلها الحالي تقريبا في عهد منليك الثاني، الذي كان الإمبراطور من 1889 حتى وفاته في عام 1913. من قاعدته في محافظة الوسطى من شوا، تعيين منليك إلى ضم الأراضي إلى الجنوب والشرق والغرب،[43] المجالات التي أورومو، سيداما، كوراج، ولايتا وجماعات أخرى مأهولة بالسكان.[44] وقد فعل ذلك بمساعدة ميليشيا رأس Gobena شيوا أورومو، واحتلال الأراضي التي لم تعقد منذ أحمد بن إبراهيم غازي (أحمد Gragn).[45] كان غزو الحبشة (الفتوح الحبش)، فضلا عن المناطق الأخرى التي لم تكن قط تحت سلطانها الحبشي حملة منليك في الدفاع عن النفس ضد أورومو إلى حد كبير ردا على قرون من أورومو التوسعية وZemene Mesafint (" وكان عصر الأمراء ")، وهي الفترة التي تعاقب الحكام الاقطاعيين أورومو سيطر على المرتفعات.[46] ومن أهم هذه السلالة Yejju، والتي شملت Aligaz من Yejju وشقيقه علي وأنا من Yejju. العلي ط تأسست بلدة دبري تابور في منطقة أمهرة، التي أصبحت عاصمة للسلالة.[47]

خلال فترة حكمه، أدلى منليك الثاني التقدم في تشييد الطرق والكهرباء والتعليم؛ ووضع النظام الضريبي المركزية؛ والأساس وبناء مدينة أديس أبابا - التي أصبحت رأس، عاصمة إقليم شوا في عام 1881 بعد أن صعد إلى العرش في عام 1889، تم تغيير اسمها أنها أديس أبابا، عاصمة الحبشة جديدة. وكان منليك وقعت معاهدة مع إيطاليا Wichale مايو 1889 في إيطاليا التي ستعترف بسيادة إثيوبيا طالما أن إيطاليا سيطرة على المنطقة الواقعة شمال إثيوبيا (جزء من إريتريا الحديثة). في المقابل كانت إيطاليا لتوفير منليك مع الأسلحة ودعم له كإمبراطور. استخدام الإيطاليين الوقت بين التوقيع على المعاهدة والتصديق عليها من قبل الحكومة الإيطالية إلى توسيع مطالبهم الإقليمية. اندلع هذا النزاع في معركة عدوة في 1 مارس 1896 في التي هزموا القوات الاستعمارية الإيطالية من قبل الإثيوبيين.[44][48]

توفي حوالي ثلث السكان في المجاعة الإثيوبية العظمى (1888 to 1892).[49][50]

عصر هيلا سيلاسي الأول (1916-1974)

هيلا سيلاسي توج الإمبراطور في 2 نوفمبر 1930 مع عناوين "ملك الملوك"، "رب الأرباب"، "قهر الأسد من سبط يهوذا"، ". المنتخب الله" تولى-ك ه اسم ريغنال - هيلا سيلاسي الأول الذي يترجم إلى "قوة الثالوث". وينظر عليه من قبل الراستافارية مثل جاه المتجسد.

تميزت بداية القرن 20 قبل عهد الإمبراطور هيلا سيلاسي الأول، الذي جاء إلى السلطة بعد خلع اياسو V. وتعهد تحديث إثيوبيا من عام 1916، عندما جعلت هو كان رأس وريجنت (Inderase) لZewditu الأول وأصبح الحاكم الفعلي للإمبراطورية الإثيوبية. بعد وفاة Zewditu، جعلت هو كان الإمبراطور في 2 تشرين الثاني 1930.

ولد هيلا سيلاسي من الآباء والأمهات من ثلاثة أعراق الإثيوبية: وأورومو والأمهرية، واثنين من المجموعات العرقية الرئيسية في البلاد، فضلا عن كوراج.

انقطع استقلال إثيوبيا قبل الحرب الإيطالية الحبشية الثانية والاحتلال الإيطالي (1936-1941).[51] وخلال هذا الوقت، ناشد هيلا سيلاسي إلى عصبة الأمم في عام 1935، وتقديم عنوان التي جعلت منه شخصية في جميع أنحاء العالم، و1935 مجلة تايم رجل العام.[52] أيضا في هذه الفترة، عام 1937، كانت مذبحة الإيطالية Yekatit 12. وبعد دخول إيطاليا في الحرب العالمية الثانية، قوات الإمبراطورية البريطانية، جنبا إلى جنب مع المقاتلين الوطني الإثيوبي، تحررت رسميا واصلت حملة حرب العصابات الإيطالية إثيوبيا في سياق حملة شرق أفريقيا في عام 1941. حتى عام 1943. وأعقب ذلك اعتراف بريطانيا سيادة إثيوبيا الكامل، (أي من دون أي امتيازات البريطانية الخاصة)، مع توقيع اتفاق الأنجلو الإثيوبية في ديسمبر 1944.[53] وفي 26 أغسطس 1942 هيلا سيلاسي الأول صدر إعلان إلغاء الرق، وكان.[54][55] إثيوبيا بين اثنين وأربعة ملايين العبيد في أوائل القرن 20th، من أصل مجموع السكان البالغ عددهم حوالي أحد عشر مليوناً.[56]

في عام 1952، نظمت هيلا سيلاسي الاتحاد مع اريتريا. أنه يذوب هذا في عام 1962 وضمتها إريتريا، التي قاومت وأخيرا فاز الحرب الإريترية استقلالها. لعبت هيلا سيلاسي دورا رائدا في تشكيل منظمة الوحدة الأفريقية في عام 1963.

تحول الرأي داخل إثيوبيا ضد هيلا سيلاسي الأول بسبب أزمة النفط في جميع أنحاء العالم لعام 1973، والذي تسبب في زيادة حادة في أسعار البنزين اعتبارا من يوم 13 فبراير 1974;[57] نقص الغذاء؛ عدم اليقين بشأن الخلافة؛ حروب الحدود، والسخط في الطبقة المتوسطة التي تم إنشاؤها من خلال التحديث. تسبب أسعار البنزين المرتفعة سائقي سيارات الأجرة والمعلمين على الإضراب عن العمل يوم 18 فبراير 1974.[58] الطلاب والعمال في أديس أبابا بدأت يتظاهرون ضد الحكومة في 20 فبراير 1974.[59] Students and workers in Addis Ababa began demonstrating against the government on February 20, 1974.[60] الإطاحة مجلس الوزراء حكم الأقلية الإقطاعية من أكليلو هابتي وولدي.[61] تشكلت حكومة جديدة مع Endalkachew ماكونين بمثابة رئيس الوزراء.[62]

عصر الديرغ (1974-1991)

وصل عهد هيلا سيلاسي إلى نهايته في 12 سبتمبر عام 1974، وقتها كانت تحكم الطغمة العسكرية الماركسية اللينينية المدعومة من السوفييت، فقام "الديرغ" بزعامة منغستو هايلي مريم بخلع هيلا سيلاسي.[63] وأنشأ مجلس الإدارة العسكرية المؤقتة الجديدة مجلس دولة شيوعية من حزب واحد التي كانت تسمى جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الشعبية.

عانى النظام التي تلت ذلك العديد من الانقلابات والانتفاضات، وعلى نطاق واسع للجفاف، ومشكلة كبيرة للاجئين. في عام 1977، أدت الحرب أوغادين في الصومال التقاط جزء من إقليم أوغادين. إثيوبيا تعافى ذلك بعد تلقي مساعدات عسكرية ضخمة من الاتحاد السوفياتي وكوبا واليمن الجنوبي وألمانيا الشرقية[64] وكوريا الشمالية. وشملت هذه حوالي 15,000 جندي مقاتل الكوبية.

اشتبك الحزب الثوري الشعبي الإثيوبي (EPRP) مع الديرغ خلال الرعب الأحمر

وقتل ما يصل إلى 500,000 قتل نتيجة الرعب الأحمر،[65] من عمليات الترحيل القسري، أو من استخدام الجوع كسلاح تحت حكم منجيستو.[65] وقد أجريت الإرهاب الأحمر في رد على ما يسمى الحكومة " الإرهاب الأبيض "، نفذت من المفترض أن سلسلة من الأحداث العنيفة والاغتيالات والقتل من قبل المعارضة.[65]

في عام 2006، بعد محاكمة استمرت 12 عاما، وجدت المحكمة الاتحادية العليا في إثيوبيا منغستو في أديس أبابا إدانته غيابيا الإبادة الجماعية.[66] العديد من قادة كبار آخرين من عثر له أيضا بارتكاب جرائم حرب. وحوكم هو والآخرين الذين فروا من البلاد، وحكم عليه غيابيا. تلقى العديد من المسؤولين السابقين عقوبة الإعدام وعشرات آخرين أمضى السنوات ال 20 المقبلة في السجن، قبل أن يتم العفو عنه من عقوبة السجن مدى الحياة.

في بداية 1980، وسلسلة من المجاعات ضرب إثيوبيا التي تضرر منها نحو 8 ملايين شخص، مما أدى إلى مليون قتيل. نشأت حركات التمرد ضد الحكم الشيوعي حتى، ولا سيما في المناطق الشمالية من تيغري وإريتريا. في عام 1989، والشعوب Tigrayan 'جبهة التحرير (جبهة تحرير شعب تيغري) اندمجت مع حركات المعارضة الأخرى على أساس عرقي لتشكيل ائتلاف والمعروفة باسم الشعوب الإثيوبية "الجبهة الديمقراطية الثورية (الجبهة الشعبية الثورية الديمقراطية).

في نفس الوقت بدأ الاتحاد السوفياتي إلى التراجع عن بناء الشيوعية العالم تحت الغلاسنوست والبيريسترويكا سياسات جورباتشوف، بمناسبة انخفاض كبير في المساعدات لأثيوبيا من دول الكتلة الاشتراكية. وأدى ذلك إلى مزيد من الصعوبات الاقتصادية وانهيار الجيش في مواجهة اعتداءات مصممة من قبل قوات حرب العصابات في الشمال. انهيار الشيوعية في عام، وأوروبا الشرقية خلال ثورات عام 1989، تزامنت مع الاتحاد السوفييتي وقف المساعدات لإثيوبيا تماما في عام 1990. النظرة الإستراتيجية لمنغستو تدهورت بسرعة.

في مايو 1991، تقدمت قوات الجبهة الشعبية الثورية الديمقراطية في أديس أبابا والاتحاد السوفياتي لم تتدخل لإنقاذ الجانب الحكومي. فر منغستو البلاد إلى اللجوء في زيمبابوي، حيث لا يزال يقيم. تم تعيين الحكومة الانتقالية في إثيوبيا، تتألف من 87 عضوا مجلس النواب وتسترشد الميثاق الوطني التي تعمل بمثابة الدستور الانتقالي، وتصل. في حزيران عام 1992، وانسحبت جبهة تحرير أورومو من الحكومة؛ مارس 1993، غادر أعضاء التحالف الديمقراطي في جنوب إثيوبيا الشعوب أيضا الحكومة. في عام 1994، وكتب الدستور الجديد التي شكلت هيئة تشريعية من مجلسين والنظام القضائي. استغرق انتخابات متعددة الأحزاب رسميا للمرة الأولى في أيار 1995، وتم فيه انتخاب ملس زيناوي رئيس الوزراء وانتخب Negasso Gidada الرئيس.

رئيس الوزراء السابق لإثيوبيا ملس زيناوي في المنتدى الاقتصادي العالمي الاجتماع السنوي 2012.

في عام 1994، اعتمد الدستور التي أدت إلى أول انتخابات متعددة الأحزاب في إثيوبيا في العام التالي. في مايو 1998، والنزاع الحدودي مع اريتريا أدت إلى الحرب الاريترية والإثيوبية، والتي استمرت حتى يونيو 2000، وكلف كلا البلدين يقدر ب 1000000 $ في اليوم.[67] وهذا يضر الاقتصاد الإثيوبي، ولكن تعزيز الائتلاف الحاكم.

في 15 مايو 2005، عقدت إثيوبيا انتخابات متعددة الأحزاب الثالثة، والتي تم المتنازع عليها إلى حد كبير، مع بعض جماعات المعارضة بدعوى التزوير. على الرغم من وافق مركز كارتر الظروف التي سبقت الانتخابات، أعربت فيه عن استيائها مع مسائل ما بعد الانتخابات. واصل الاتحاد الأوروبي مراقبين للانتخابات لاتهام الحزب الحاكم بتزوير الانتخابات. اكتسبت أحزاب المعارضة أكثر من 200 مقعدا في البرلمان، مقارنة مع 12 فقط في انتخابات عام 2000. على الرغم من معظم ممثلي المعارضة الانضمام إلى البرلمان، واتهم بعض القادة في حزب ائتلاف الوحدة والديمقراطية، وبعضهم رفض لتولي مواقعهم البرلمانية، بالتحريض على أعمال العنف التي أعقبت الانتخابات التي تلت ذلك وسجنوا. اعتبرت منظمة العفو الدولية لهم "سجناء الضمير" وأفرج عنهما في وقت لاحق.

وأنشئ ائتلاف أحزاب المعارضة وبعض الأفراد في عام 2009 للإطاحة بنظام من الجبهة الشعبية الثورية الديمقراطية في الانتخابات التشريعية لعام 2010. حزب ملس زيناوي الذي كان في السلطة منذ عام 1991، ونشرت في البيان 65 صفحة في أديس أبابا في 10 أكتوبر 2009. فاز بمعظم الاصوات المعارضة في أديس أبابا، ولكن أوقفت الجبهة الشعبية الثورية الديمقراطية فرز الأصوات لعدة أيام. بعد ذلك تلت ذلك، فإنه ادعى الانتخابات، وسط اتهامات بالتزوير والترهيب.

بعض الأحزاب الأعضاء الثمانية في هذا المنتدى الإثيوبية للحوار الديمقراطي (FDD أو مدرك باللغة الأمهرية) تشمل أورومو الاتحادية الكونغرس (الذي نظمته الحركة الديمقراطية أورومو الاتحادية والمؤتمر الشعبي أورومو)، والساحة تيغري (تنظمها أعضاء سابقين في الحزب الحاكم جبهة تحرير شعب تيغري)، والوحدة من أجل الديمقراطية والعدالة (UDJ، الذي سجن الزعيم)، وتحالف القوى الديمقراطية الصومالية.

في منتصف عام 2011، عجلت موسمين متتاليين الأمطار غاب أسوأ موجة جفاف في شرق أفريقيا شهدت في 60 عاما. لا يتوقع الشفاء التام من آثار الجفاف حتى عام 2012 [بحاجة لمصدر]، مع إستراتيجيات طويلة الأجل من قبل الحكومة الوطنية بالتعاون مع وكالات التنمية يعتقد أن نقدم أكثر النتائج المستدامة.[68]

توفي رئيس الوزراء الإثيوبي ملس زيناوي يوم 20 أغسطس عام 2012 في بروكسل، حيث كان يعالج من مرض غير محدد. وعين نائب رئيس الوزراء هيلي مريم منصب رئيس وزراء جديد. ستبقى.[69] هيل ماريام في المنصب حتى إجراء انتخابات جديدة في عام 2015.[70] وفي عام 2013، تسبب في الترحيل الجماعي من المملكة العربية السعودية من العمال المهاجرين الإثيوبيين التوترات.[71]

الجغرافيا

خريطة إثيوبيا.

في 1126829 كيلومتر مربع (435071 ميل مربع),[72] وإثيوبيا هي أكبر 27 دولة في العالم، قابلة للمقارنة في حجم لبوليفيا. انها تقع بين خطي عرض 15 درجة و 3 درجة شمالا، وخطي طول 33 ° و 48 ° E.

الجزء الأكبر من إثيوبيا تقع على القرن الأفريقي، والذي هو الجزء الشرقي من اليابسة الأفريقية. على الحدود مع إثيوبيا هي السودان وجنوب السودان إلى الغرب وجيبوتي وإريتريا من الشمال والصومال من الشرق، وكينيا من الجنوب. داخل إثيوبيا عبارة عن مجمع المرتفعات واسعة من الجبال والهضاب تشريح مقسوما وادي الصدع العظيم، الذي يمتد عادة إلى شمال شرق جنوب غرب وتحيط بها الأراضي المنخفضة، والسهوب، أو شبه صحراوية. التنوع الكبير في التضاريس يحدد اختلافات واسعة في المناخ والتربة والغطاء النباتي الطبيعي، وأنماط الاستيطان.

إثيوبيا هي بلد متنوع من الناحية البيئية، بدءا من الصحاري على طول الحدود الشرقية إلى الغابات الاستوائية في الجنوب إلى Afromontane اسعة في الأجزاء الشمالية والجنوبية الغربية. بحيرة تانا في الشمال هو منبع النيل الأزرق. كما أن لديها عددا كبيرا من الأنواع المتوطنة، وخاصة Gelada البابون، واليا الوعل والذئب الإثيوبي (أو سايمن الثعلب). وبالنظر إلى مجموعة واسعة من علو البلاد مجموعة متنوعة من مناطق متميزة بيئيا، وقد ساعد هذا على تشجيع تطور الأنواع المستوطنة في عزلة البيئية.

المناخ

جبال سايمن.
الخريطة المناخية في إثيوبيا

نوع المناخ السائد هو الرياح الموسمية الاستوائية، مع الاختلاف الناجم عن الطبوغرافية واسعة. تغطية المرتفعات الإثيوبية معظم أنحاء البلاد ولها المناخ الذي هو عادة أكثر برودة بكثير من المناطق الأخرى في القرب مماثلة إلى خط الاستواء. وتقع معظم المدن الكبرى في البلاد على ارتفاعات حوالي 2,000-2,500 متر (6,562-8,202 قدم) فوق مستوى سطح البحر، بما في ذلك العواصم التاريخية مثل غوندار وأكسوم.

يقع في العاصمة أديس أبابا الحديثة على سفوح جبل إنتوتو على ارتفاع حوالي 2,400 متر (7,874 قدم)، ويواجه جولة صحية وممتعة السنة المناخ. مع درجات الحرارة على مدار السنة موحدة إلى حد ما، وتعرف المواسم في أديس أبابا إلى حد كبير من قبل هطول الأمطار، مع موسم الجفاف من شهر أكتوبر وفبراير، وموسم الأمطار الخفيفة من مارس إلى مايو، وموسم الأمطار الثقيلة من يونيو إلى سبتمبر. متوسط هطول الأمطار السنوي حوالي 1,200 ملم (47.2 في).

هناك في المتوسط 7 ساعات من ضوء الشمس في اليوم الواحد، وهذا يعني أنه من مشمس لحوالي 60% من الوقت المتاح. موسم الجفاف هو أشمس الوقت من السنة، على الرغم من في ذروة موسم الأمطار في شهري يوليو وأغسطس لا تزال هناك عادة عدة ساعات يوميا من الشمس الساطعة. يبلغ متوسط درجة الحرارة السنوية في أديس أبابا هو 16 درجة مئوية (60.8 درجة فهرنهايت)، مع أقصى درجات الحرارة اليومية في المتوسط 20-25 درجة مئوية (68,0-77,0 درجة فهرنهايت) طوال العام، وهبوط بين عشية وضحاها في المتوسط 5-10 درجة مئوية (41.0- 50.0 °F).

معظم المدن الرئيسية والمواقع السياحية في إثيوبيا تكمن في ارتفاع مماثل لأديس أبابا ولها مناخ مماثل. في المناطق الأقل مرتفعة، ولا سيما أقل الكذب المراعي الشجيرات الإثيوبية ومناطق الأدغال في شرق البلاد، يمكن أن تكون أكثر سخونة المناخ بشكل كبير وأكثر جفافا. دلول، في منخفض عفار في هذه المنطقة الشرقية، لديها أعلى متوسط درجة الحرارة السنوي في العالم من 34 درجة مئوية (93.2 درجة فهرنهايت).

البيئة

الحياة البرية

الذئب الإثيوبي.
الضباع رصدت في هرار.

إثيوبيا لديها 31 الأنواع المتوطنة من الثدييات.[73] وكان الكلب البري الأفريقي prehistorically توزيع على نطاق واسع في الإقليم. ومع ذلك، مع مشاهد الماضي في Fincha، ويعتقد أن هذا canid أن يحتمل اجتثاث داخل إثيوبيا. الذئب الإثيوبي هو ربما الأكثر بحثها من جميع الأنواع المهددة بالانقراض داخل إثيوبيا.

وإثيوبيا هي مركز عالمي للتنوع الطيور. حتى الآن أكثر من 856 نوعا من الطيور تم تسجيلها في إثيوبيا، 20 منها المستوطنة في البلاد. مهددة بالانقراض.[74] ستة عشر أو الأنواع المهددة بالانقراض. وهناك عدد كبير من هذه الطيور تتغذى على الفراشات.[75]

تاريخيا، في جميع أنحاء القارة الأفريقية، والسكان الحياة البرية تتناقص بسرعة بسبب قطع الأشجار، والحروب الأهلية، والتلوث، والصيد الجائر وتدخل الإنسان الأخرى.[76] حرب أهلية طويلة من العمر 17 عاما، إلى جانب الجفاف الشديد، أثرت سلبا على الظروف البيئية في إثيوبيا مما أدى إلى تدهور الموائل أكبر.[77] تدمير الموئل هو أحد العوامل التي تؤدي إلى تعريضها للخطر. عندما تحدث تغييرات على الموائل بسرعة، الحيوانات لم يكن لديك الوقت للتكيف. تأثير الإنسان يهدد العديد من الأنواع، مع تهديدات أكبر من المتوقع نتيجة لتغير المناخ الناجم عن انبعاثات غازات الدفيئة.[78] مع انبعاثات ثاني أكسيد الكربون في عام 2010 من 6494000 طن، وإثيوبيا يساهم 0.02% فقط لإطلاق سراح السنوية لغازات الدفيئة التي يسببها الإنسان.[79]

إثيوبيا لديها عدد كبير من الأنواع المهددة بالانقراض المدرجة على النحو، المهددة بالانقراض والمعرضة للانقراض في العالم. يمكن تقسيم الأنواع المهددة في إثيوبيا إلى ثلاث فئات (على أساس تقييمات IUCN):. المهددة بالانقراض، المهددة بالانقراض، والضعيفة.[73]

الثدييات المهددة بالانقراض[80] الثدييات المهددة بالانقراض الثدييات الضعيفة
الجربوع خففت حمار وحشي Grevy الفيل الأفريقي الخفافيش حرة الذيل كبير ذو أذنين الأحمر واجهته وغزال
وحيد القرن الأسود جبل نيالا Ammodile الصغرى الخفافيش حدوة حصان الماوس روب
الذئب الإثيوبي الوعل النوبي الزبابة بيلي الأسد ذو أذنين الماوس الخفافيش سكوت
Guramba الزبابة الكلب البري الأفريقي بايل الزبابة مورلاند الزبابة [غزال [Soemmerring ل]]
Harenna الزبابة بيرا الظباء الخفافيش موريس غزال سبيك
الزبابة ماكميلان الفهد الخفافيش ماوس الذيل الأنواع مرقط العنق قضاعة
اليا الوعل Dibatag ناتال الخفافيش حرة الذيل الماوس المدعومة من الشريط
دوركاس غزال نيكولاوس الماوس
الزبابة الزجاج ترايدنت أوراق الانف الخفافيش Patrizi

إزالة الغابات

نيالا الجبل في Nechisar الحديقة الوطنية، واحدة من العديد من محميات الحياة البرية في إثيوبيا.

إزالة الغابات هي مصدر قلق كبير لإثيوبيا كما تشير الدراسات فقدان الغابات تساهم في تآكل التربة، وفقدان المغذيات في التربة، وفقدان الموائل الحيوانية والحد من التنوع البيولوجي. في بداية القرن 20 حوالي 420 000 كم ² أو 35% من الأراضي في إثيوبيا وتغطيها الأشجار ولكن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن الغطاء الحرجي الآن ما يقرب من 11.9% من المساحة.[81] إثيوبيا هي واحدة من سبعة مراكز أساسية ومستقلة من أصل النباتات المزروعة في العالم.[بحاجة لمصدر]

إثيوبيا يفقد ما يقدر ب 410 كم ² 1 من الغابات الطبيعية كل عام. بين عامي 1990 و 2005 فقدت البلاد ما يقرب من 21 000 كم ². [بحاجة لمصدر]

تتكون برامج الحكومة الحالية للسيطرة على إزالة الغابات من التعليم، وتعزيز برامج إعادة التشجير وتوفير المواد الخام البديلة لالأخشاب. في المناطق الريفية توفر الحكومة أيضا مصادر الوقود غير الخشبية والوصول إلى أراض غير حرجية لتعزيز الزراعة دون تدمير الموائل الغابات.

منظمات مثل SOS ومزرعة أفريقيا يعملون مع الحكومة الاتحادية والحكومات المحلية لإنشاء نظام لإدارة الغابات.[82] العمل مع منحة قدرها حوالي 2300000 € بدأت الحكومة الإثيوبية مؤخرا تدريب الناس على الحد من تآكل واستخدام الري السليم التقنيات التي لا تسهم في إزالة الغابات. وهذا المشروع مساعدة أكثر من 80 المجتمعات.

التركيبة السكانية

السكان في إثيوبيا[83]
السنة المليون الفرق
195018.4-
196022.54.1
197029.06.5
198035.46.4
199048.312.9
200065.617.3
201082.917.3
201393.8>10.9

ازداد عدد سكان إثيوبيا من 33.5 مليون في 1983 حتى 93,800,000 في عام 2013.[84] وكان عدد السكان فقط حوالي 9 ملايين في القرن 19th. تظهر.[85] نتائج تعداد السكان والمساكن لعام 2007 أن عدد سكان إثيوبيا نما بمتوسط المعدل السنوي 2.6% بين عامي 1994 و 2007، انخفاضا من 2.8% خلال الفترة 1983-1994. حاليا، فإن معدل النمو السكاني هو من بين أفضل عشر دول في العالم. ومن المتوقع أن ينمو إلى ما يزيد على 210 ملايين بحلول عام 2060، والتي ستكون زيادة عن تقديرات 2011 من قبل عامل من نحو 2.5 السكان.[86]

توصف أثيوبيا بمتحف الشعوب كونها تحتضن أعراق وقوميات مختلفة، يتنوع سكان أثيوبيا تنوعا كبيرا، فالبلاد تحتوي على أكثر من 80 مجموعة عرقية مختلفة. وفقا للتعداد الوطني الإثيوبي من عام 2007، أورومو هي أكبر جماعة عرقية في إثيوبيا، بنسبة 34.4% من سكان البلاد. أمهرة تمثل 27.0% من سكان البلاد، في حين أن العرقية الصومالية[؟] وتيغري تمثل 6.22% و 6.08% من السكان على التوالي. المجموعات العرقية الأخرى البارزة هي كما يلي: سيداما 4.00٪، 2.52% كوراج، ولايتا 2.27٪، 1.73% عفار، الهدية 1.72٪، 1.49% الإعراس وغيرها 12.6٪.[87]

المجتمعات الأفرو آسيوية يشكلون غالبية السكان. بين هذه، والمتكلمين سامية كثيرا ما تشير مجتمعة إلى أنفسهم على أنهم الحبشة أو Abesha. شكل عربي لهذا المصطلح (الحبشة) هو أساس اشتقاقي من "الحبشة"، الاسم السابق لإثيوبيا في اللغة الإنجليزية واللغات الأوروبية الأخرى.[88] بالإضافة إلى ذلك، يتحدث الصحراء النيلية-الأقليات العرقية النيلية تسكن المناطق الجنوبية من البلد؛ ولا سيما في مناطق من إقليم غامبيلا الواقعة على الحدود مع جنوب السودان. أكبر المجموعات العرقية بين هذه تشمل النوير وأنواك.

في عام 2009، استضافت إثيوبيا عددا من اللاجئين وطالبي اللجوء والذي بلغ عددهم حوالي 135200. وجاءت غالبية هذه الفئة من السكان من الصومال (حوالي 64,300 نسمة)، إريتريا (41,700)، والسودان (25,900).

الحبشة والإسلام

مسجد في إثيوبيا.

يعود تاريخ الإسلام في إثيوبيا إلى البدايات الأولى لظهور الإسلام عندما نصح النبي محمد صلى الله عليه وسلم مجموعة من أتباعه بالهجرة إلى بلاد الحبشة هربا من الاضطهاد في مكة المكرمة وكان هذا في العام 615 م. تعرف الأدبيات الإسلامية ملك بلاد الحبشة في تلك الفترة بأنه النجاشي أصحمة بن أبجر الذي يذكر على أنه ملك مسيحي تقي. كان هذا هو أصحمة بن أبجر الذي استقبل الصحابة المهاجرين إليه ووفر لهم الحماية. علاوة على ذلك، فإن بلال بن رباح، أول مؤذن للصلاة في الإسلام والشخص المختار من الرسول لدعوة المؤمنين للصلاة، كان من الحبشة (إريتريا وإثيوبيا الخ). في الواقع كانت أكبر مجموعة عرقية من الصحابة من غير العرب كانت من الإثيوبيين.

وفقا للبيانات الحكومية CSA 2007 أحدث المسلمون 33.9% من السكان، ارتفاعا من 32.8% في عام 1994 (وفقا لبيانات التعداد من ذلك العام).[89] وزارة الخارجية الأمريكية، ولكن، يقدر أن الأرثوذكسية الإثيوبية تشكل حوالي 40-45% من السكان[90] معظم المسلمين الإثيوبيين هم من السنة، وبعض تنتمي إلى مختلف الطرق الصوفية. الإسلام وصل لأول مرة في إثيوبيا في 614 مع الهجرة الأولى إلى الحبشة. أديس أبابا، عاصمة إثيوبيا، هي موطن لحوالي مليون مسلم.[91] في حين أن المؤمنين يمكن العثور عليهم في كل مجتمع تقريبا، والإسلام هو الأكثر انتشارا في الأقاليم: الصومال (98.4٪)، عفار (95.3٪) وأوروميا (47.5٪).

الدين

في كنيسة القديس جورج المحفورة في الصخر في اليبيلا هو مواقع التراث العالمي لليونسكو.

طبقاً لآخر إحصاءٍ وطني للسكان 2007، يشكل المسيحيون 66.5% مِنْ سكانِ البلادِ (43.5 % أرثوذكسي[؟] أثيوبي، 19.3% طوائف أخرى كبروتستانت وكاثوليك)، مسلمون 30.9%، وممارسو المعتقداتِ التقليديةِ 2.6% هذا يُوافقُ كتابَ حقائق وكالة المخابرات المركزيةِ المُجَدَّدةِ العالميِ، تمارس الديانة المسيحية على نحو واسع في إثيوبيا المسيحية أرثذوكسية لَها تاريخ طويلة في إثيوبيا تَعُودُ إلى القرن الأولِ، حضور مهيمن في وسط وشمال إثيوبيا. كلتا المسيحية الأرثوذكسية والبروتستانتية لَها وجود كبير في جنوب وغرب إثيوبيا. هناك أيضا مجموعة قديمة صغيرة مِنْ اليهود، (يسمون ب بيت إسرائيل)، يَعِيشُون في شمال غرب إثيوبيا، مع ذلك أكثرهم هاجرَ إلى إسرائيل في العقود الأخيرة للقرنِ العشرين كجزء مِنْ مهماتِ الإنقاذِ التي قامت بها الحكومة الإسرائيلية، عملية موسى والعملية سليمان يَعتبٍر بَعْض العلماءِ الإسرائيليينَ واليهودِ هؤلاء اليهود الإثيوبيينِ بأنهم القبيلة الإسرائيلية المفقودة.

مملكة أكسوم (في شمال شرق إثيوبيا) كَانتْ واحدة من أوّل الأممِ التي تبنّت المسيحيةِ رسمياً، عندما القديس فريمنتيوس الصورية، مسمّى آبا سلامة ("أبّ السلامِ") في إثيوبيا، حوّلَ الملكَ إيزانا أثناء بدايات القرن الرابعَ. ويَعتقدُ الكثيرُ بأنّ بشارة الإنجيل دَخلَت إثيوبيا قبل ذلك بكثير، عندما زار الوزير (المسؤولِ الملكيِ) كما وصف في الكتاب المقدس في سفر أَعمال 8:26-39 بوزير كنداكة والذي تم عماده مِن قِبل القديس فيليب، الداعية في الفصل الثامنِ أعمال الرُسلِ. اليوم، كنيسة التوحيدية الإثيوبية الأرثذوكسية، هي جزء من كنائس الأرثوذكس المشرقين، وتعد الطائفة الأكبر في البلاد، مع وجود عدد مِنْ البروتستانت كما يطلق عليهم إثيوبيا باسم بنتاي (Pentay) منذ أن وَجدَ القرن الثامن عشرَ هناك a صغير نسبياً (uniate) الكنيسة الكاثوليكية الإثيوبية وجدت في القرن الثامن عشر وهي طائفة صغيرة العدد أقل من 1% وتتبع بابوية الفاتيكان.

إنّ الاسمَ "إثيوبيا" (بالعبرية كوش) مَذْكُورةُ في التوراةٍ في مرات عديدة (سبعة وثلاثون مرة). الحبشة تُذْكَرُ أيضاً في الإسلام في الأحاديث النبوية. يَعتقدُ أكثر العلماءِ غيرِ الإثيوبيين بأنّ استعمالَ التعبيرِ أشارَ إلى مملكةِ كوش بشكل خاص أَو أفريقيا خارج مصر عُموماً

الإسلام في إثيوبيا يَعُودُ إلى تأسيس الدينِ الإسلامي في 615 ميلادية، عندما نصح الرسول محمد بن عبد الله - صلى الله عليه وسلم - أصحابه (الصحابة) للنَجاة من الاضطهاد في مكة المكرمة ويُهاجروا إلى الحبشة (التي تضم حاليا إثيوبيا واريتريا وصومال) وكان آنذاك الملك هو أصحمه بن أبجر النجاشي. علاوة على ذلك،

هناك أديان أفريقية أصلية عديدة في إثيوبيا، بشكل رئيسي واقعة في المنطقة الجنوبية الغربيةِ البعيدةِ والمناطق الحدوديةِ الغربيةِ. عُموماً، يَعِيشُ المسيحيين عموماً في المرتفعاتِ، بينما المسلمون وأتباع الأديانِ الأفريقيةِ التقليديةِ يَمِيلونَ إلى سُكُون المناطقِ السهليَّةِ الأكثرِ في الشرقِ وجنوب البلادِ.

إثيوبيا أيضاً الوطنُ الروحيُ لحركةِ راستفاري، الذي يَعتقدُ أتباعُها إثيوبيا هي صهيونَ. وأن الإمبراطور هيلاسيلاسي هو السيد المسيح، وقد رفضهم الإمبراطور هيلاسيلاسي وبل وطردهم لأنه كَانَ مسيحياً أورثوذوكسياً إثيوبياً بثبات .

النظام السياسي

سياسة إثيوبيا تجري في إطار جمهورية برلمانية اتحادية، حيث رئيس الوزراء هو رئيس الحكومة. تمارس السلطة التنفيذية من قبل الحكومة، وتناط السلطة التشريعية الاتحادية لكل من الحكومة ومجلسي البرلمان. استنادا إلى المادة 78 من الدستور الإثيوبي 1994، فان السلطة القضائية مستقلة تماما عن السلطة التنفيذية والسلطة التشريعية.[92] وفقا ذا إيكونومست في مؤشر الديمقراطية الذي نشر في أواخر عام 2010، فان إثيوبيا هي "نظام استبدادي"، لتحتل بذلك المرتبة 118 من أصل 167 بلدا.[92] لقد تراجع تصنيف اثيوبيا12 مرتبة على القائمة منذ عام 2006، ويعزى التقرير هذا التراجع إلى حملة النظام على أنشطة المعارضة ووسائل الإعلام، والمجتمع المدني قبل الانتخابات البرلمانية لعام 2010، والتي يقول التقرير عنها أنها جعلت إثيوبيا بحكم الأمر الواقع دولة الحزب الواحد.

الحكومة

وعقدت لانتخاب الجمعية التأسيسية في إثيوبيا 547 مقعدا في يونيو 1994. اعتمدت هذه الجمعية دستور جمهورية إثيوبيا الديمقراطية الاتحادية في ديسمبر 1994. وأجريت الانتخابات لأول برلمان في إثيوبيا وطني اختيار شعبيا والمجالس التشريعية الإقليمية في مايو ويونيو 1995. اختار معظم احزاب المعارضة إلى مقاطعة هذه الانتخابات. كان هناك انتصار ساحق للجبهة الشعبية الإثيوبية الديمقراطية الثورية. وخلص المراقبون الدوليون والمنظمات غير الحكومية أن أحزاب المعارضة لم يكن ليتمكن من المشاركة كانوا قد اختارت أن تفعل ذلك.

تم تثبيت الحكومة الحالية من إثيوبيا في أغسطس 1995. وكان أول رئيس Negasso Gidada. عززت الحكومة التي يقودها الحزب الحاكم من رئيس الوزراء ملس زيناوي سياسة الفيدرالية العرقية وتسند صلاحيات كبيرة للسلطات والإقليمية على أساس عرقي. إثيوبيا اليوم تسع مناطق حكم شبه ذاتي الإدارية التي لديها القدرة على جمع وإنفاق الإيرادات الخاصة بها. في ظل الحكومة الحالية، وتقييد بعض الحريات الأساسية، بما في ذلك حرية الصحافة.[93] المواطنون تفتقر إلى وسائل الإعلام الأخرى من الشبكات المملوكة للدولة، ومعظم الصحف الخاصة النضال على أن تبقى مفتوحة ويعانون من المضايقات الدورية من الحكومة.[93] واعتقل ما لا يقل عن 18 صحفيا كان قد كتب مقالات تنتقد الحكومة بعد انتخابات عام 2005 عن جرائم الإبادة الجماعية واتهامات بالخيانة. تستخدم الحكومة قوانين الصحافة التي تنظم تشهير لتخويف الصحافيين الذين ينتقدون سياساتها.[94]

تم انتخاب حكومة زيناوي في عام 2000 في أول انتخابات متعددة الأحزاب في إثيوبيا، ولكن كان لانتقادات شديدة النتائج وفقا لمراقبين دوليين ونددت بها المعارضة وصفها بأنها مزورة. الحزب الحاكم فاز أيضا في انتخابات عام 2005 عودة زيناوي إلى السلطة. على الرغم من أن التصويت معارضة متزايدة في الانتخابات، فإن كلا من المعارضة ومراقبين من الاتحاد الأوروبي وغيرهما وقال ان التصويت لا تفي بالمعايير الدولية للانتخابات عادلة وحرة[93] وقالت الشرطة الإثيوبية قد ذبحوا 193 متظاهر، معظمهم في العاصمة أديس ابابا، في أعمال العنف في أعقاب انتخابات أيار 2005 في مجزرة الشرطة الإثيوبية.[95]

بدأت الحكومة حملة في المحافظات وكذلك، في حالة أوروميا السلطات تستخدم المخاوف بشأن التمرد والإرهاب لاستخدام التعذيب، والسجن، وأساليب قمعية أخرى لإسكات المنتقدين بعد الانتخابات، وخصوصا الناس متعاطفين مع المعارضة المسجلة حزب المؤتمر الوطني أورومو.[94] وقد شاركت الحكومة في صراع مع متمردين في منطقة أوغادين منذ عام 2007. وكان أكبر احزاب المعارضة في عام 2005 الائتلاف من أجل الوحدة والديمقراطية المعارض. بعد انقسامات داخلية شتى، وضعت معظم قادة حزب ائتلاف الوحدة والديمقراطية والوحدة الوطنية الجديدة من أجل الديمقراطية وحزب العدالة بزعامة القاضي بيرتوكان ميديكسا. وقال عضو من جماعة عرقية في البلاد أورومو، والسيدة بيرتوكان ميديكسا هي أول امرأة تقود حزبا سياسيا في إثيوبيا.

أدى نواب الشعب في اورومو اعتبارا من عام 2008، أعلى أحزاب المعارضة الخمسة هي الوحدة من أجل الديمقراطية والعدالة برئاسة القاضي بيرتوكان ميديكسا، القوات الإثيوبية الديمقراطية المتحدة بقيادة بطرس Dr.Beyene، أورومو الحركة الديمقراطية الفدرالية برئاسة الدكتور Bulcha Demeksa، من قبل الدكتور. Merera Gudina، والولايات المتحدة الإثيوبية الحزب الديمقراطي حزب-ميدهين بقيادة يديتو أياليو.

التقسيمات الإدارية

أقاليم إثيوبيا العرقية

قبل عام 1996 كانت إثيوبيا مقسمة إلى 13 إقليما أغلبها بنيت على أسس تاريخية. إثيوبيا الآن لديها نظام حكومة يتكون من ثلاثة مستويات للحكومة الاتحادية حيث تشرف على التقسيمات الإدارية على أساس عرقي، والمقاطعات (ورداس)، والأحياء (كيبيلي). قامت حكومة الجبهة الشعبية لتحرير إثيوبيا بتقسيم إثيوبيا إلى تسع مناطق (بالأمهرية: "كيليلوتش"، ومفردها: "كيليل") حسب الأعراق. وهم:

وبالإضافة إلى ذلك هناك مدينتان ذواتا وضع خاص (بالأمهرية: "أستدادر أكبابيوتش"):

حقوق الإنسان

بحسب الاستطلاعات في عام 2003 من قبل اللجنة الوطنية المعنية بالممارسات التقليدية في إثيوبيا، والزواج عن طريق حسابات واختطاف 69% من الزيجات في البلاد، مع حوالي 80% في أكبر منطقة، أوروميا، ويصل إلى 92% في دول الجنوب، قوميات والمنطقة الشعبية.[96][97]

اقتصاد

البنك التجاري الإثيوبي في أديس أبابا.

تعتبر إثيوبيا من أسرع البلدان غير المنتجة للنفط نمواً في أفريقيا في عامي 2007 و 2008، وعلى الرغم من هذا النمو إلا أن الناتج المحلي الإجمالي يعتبر من الأقل عالميا كما يواجه اقتصاد إثيوبيا مشاكل بنيوية، بدأ بذل الجهد للإصلاح في العام 1991 ولكنه ما زال متواضع حيث تظل القدرة على الإنتاج الزراعي متواضعة كما أنها معرضّة للجفاف بين الفينة والأخرى. بدأت فعالية الجهد المبذول في الظهور خاصة بنمو اقتصادي بلغت نسبته 10% بين 2003-2008 ولكن حتى مع هذه النسبة يظل الفقر مشكلة أساسية تواجهها البلد. لكن في العام 2016 حققت إثيوبيا نموا اقتصاديا 8.1 بالمئة، كم استطاعت الحكومة تقليل عدد السكان الذين يعيشون تحت خط الفقر بنسبة 50 بالمئة في ما زال هناك 22 بالمئة يعيشون تحت خط الفقر. أثيوبيا أطلقت خطة إصلاحات هيكلية بهدف التحول إلى دولة صناعية، إستراتيجية التحول الاقتصادي تركز على الصناعات وتقليل الاعتماد على الزراعة، قطاع الصناعة حقق نموا بنسبة 18.5 بالمئة تمثل 12 بالمئة من الناتج المحلي، كما أنشأت عددا من المناطق والمجمعات الصناعية تضم ألاف المصانع العاملة. 10 قطاعات للتصنيع في إثيوبيا تشمل السيارات والنسيج والأدوية والمعدات الثقيلة. يشار لإثيوبيا باسم برج المياه في شرق أفريقيا لأن العديد من الأنهار تنبع من أراضيها المرتفعة، كما أن لديها أكبر احتياطي للمياه في أفريقيا.

الزراعة

تساهم الزراعة تقريبا بما مقداره 43% من الناتج المحلي الإجمالي، 80% من الصادرات وتُشغّل 85% من إجمالي حجم القوى العاملة في البلد. تعتمد أغلب الأنشطة الاقتصادية الأخرى على الزراعة ويشمل ذلك التسويق، معالجة المنتوجات والتصدير. المحاصيل الرئيسية من ناحية الإنتاج هي البن، البقوليات، البذور الزيتية، الحبوب، البطاطس، قصب السكر والخضروات.

الصادرات

إثيوبيا تنتج أكثر القهوة من أي بلد آخر في أفريقيا.[98] القهوة قد تم توطينها في إثيوبيا.[بحاجة لمصدر]

وإثيوبيا هي أيضا أكبر منتج لل10 من الماشية في العالم. غيرها من سلع التصدير الرئيسية هي القات، والذهب، والمنتجات الجلدية، والبذور الزيتية. التطورات الأخيرة في قطاع زراعة الزهور وسائل تستعد إثيوبيا لتصبح واحدة من أعلى زهرة ومصدري النباتات في العالم.[99]

بلغ إجمالي الصادرات من إثيوبيا في عام 2009/2010 المالية US1.4 مليار دولار. كينيا المجاورة مع نصف سكان إثيوبيا بتصدير بضائع قيمتها 5 مليارات دولار أمريكي خلال نفس الفترة.[100]

التجارة عبر الحدود من قبل الرعاة في كثير من الأحيان غير رسمية وخارجة عن سيطرة الدولة وتنظيمها. ومع ذلك، في شرق أفريقيا، أكثر من 95% من التجارة عبر الحدود من خلال قنوات غير رسمية وتجارة غير رسمية من الماشية الحية والإبل والأغنام والماعز من إثيوبيا التي تباع في الصومال وكينيا وجيبوتي يولد تقدر قيمتها الإجمالية بين 250 دولار أمريكي والولايات المتحدة 300 مليون دولار سنويا (100 مرة أكثر من الرقم الرسمي).[101] هذه التجارة يساعد على خفض أسعار المواد الغذائية، وزيادة الأمن الغذائي، والتخفيف من حدة التوتر على الحدود وتعزيز التكامل الإقليمي.[101] ومع ذلك، هناك أيضا مخاطر باعتبارها غير المنظم وغير الموثقة طبيعة هذه التجارة تدير المخاطر، مثل السماح المرض من الانتشار بسهولة أكثر عبر الحدود الوطنية. وعلاوة على ذلك، فإن حكومة إثيوبيا غير راضية ظاهريا مع العائدات الضريبية المفقودة وعائدات النقد الأجنبي.[101] المبادرات الأخيرة وسعت لتوثيق وتنظيم هذه التجارة.[101]

مع القطاع الخاص، تنمو ببطء، والمنتجات الجلدية مثل مصمم حقائب أصبحت التصدير الكبيرة، مع تايتو لتصبح أول علامة مصمم الفاخرة في البلاد.[102] إضافية منتجات التصدير الصغيرة وتشمل الحبوب والبقول والقطن وقصب السكر والبطاطا والجلود. مع بناء سدود جديدة ومتنامية مختلف مشاريع الطاقة الكهرومائية في جميع أنحاء البلاد، كما تخطط إثيوبيا لتصدير الطاقة الكهربائية إلى الدول المجاورة لها.[103][104] ومع ذلك، لا تزال القهوة منتجاتها للتصدير وأهم صفقات مع علامة تجارية جديدة في جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الصفقات الأخيرة مع ستاربكس، وتخطط الدولة لزيادة ايراداتها من القهوة.[105] معظم الصدد موارد إثيوبيا المائية الكبيرة والمحتملة ب "النفط الأبيض" ومواردها القهوة لها باسم "الذهب الأسود".[106][107]

البلاد لديها أيضا موارد معدنية كبيرة وإمكانات النفط في بعض المناطق الأقل يسكنها. عدم الاستقرار السياسي في تلك المناطق، ومع ذلك، فقد تحول دون تنمية. تورط الجيولوجيين الإثيوبية في عملية احتيال كبيرة من الذهب في عام 2008. ألقي القبض على أربعة من الكيميائيين والجيولوجيين هيئة المساحة الجيولوجية الإثيوبية في اتصال مع فضيحة الذهب وهمية، وبعد تلقي شكاوى من تجار في جنوب أفريقيا. تم العثور على سبائك الذهب من البنك الوطني لإثيوبيا أن تكون معدنية مذهبة من قبل الشرطة، ويكلف الدولة حوالي 17 مليون دولار أمريكي، وفقا لموقع شبكة العلوم والتنمية.[108]

النقل

النقل الطرقي

تعتبر الطرق هي الوسيلة الأولى للتنقل في إثيوبيا، حيث تحتل 90% من إجمالي التنقل داخل البلد، وتغطي الشبكة الطرقية 469 36 كيلومتر، فيها 6980 كيلومتر معبدة. تمتلك إثيوبيا طريقاً سياراً واحداً فقط، يعمل كمدار على العاصمة أديس أبابا.
تعتبر أديس أبابا هي المدينة الوحيدة في إثيوبيا التي توجد بها شركة حافلات للنقل الحضري.

السكك الحديدية

يوجد خط قطار واحد فقط، يربط بين العاصمة أديس أبابا وجيبوتي ويمتد على 781 كيلومتر (فيها 681 كيلومتر داخل التراب الإثيوبي).

النقل البحري

تستعمل إثيوبيا ميناء جيبوتي لإدخال جميع الواردات تقريبا، كما وتمتلك إثيوبيا شركة للنقل البحري.

النقل الجوي

تعتبر الخطوط الجوية الإثيوبية هي الناقل الجوي الوطني، وتمتلك إثيوبيا 84 مطار (15 منها معبدة)ويمكن لركاب الخطوط الاثيوبية العابرين بالعاصمة أديس أبابا كتوقف - لأكثر من ستة ساعات - التمتع بجولة سياحية مجانية في العاصمة أديس أبابا تشمل فيزا دخول مجانية وزيارة لأبرز المعالم السياحية هناك وتذوق القهوة الأثيوبية من موطنها الأصلي.

المياة والطاقة

سد النهضة هو سد إثيوبي يقع على النيل الأزرق بولاية بنيشنقول-قماز بالقرب من الحدود الإثيوبية- السودانية، على مسافة تتراوح بين 20و40كيلومترا، وعند اكتمال إنشاءه، سوف يصبح أكبر سد كهرومائي في القارة الأفرايقية، والعاشر عالميا في قائمة أكبر السدود إنتاجا للكهرباء، تقدر تكلفة الإنجاز ب 6 مليارات دولار أمريكي وهو واحد من ثلاثة سدود تشيد لغرض توليد الطاقة الكهرمائية في اثيوبيا. سد النهضة يعتبر أكبر مشروع قومي لإنتاج الكهرباء في أفريقيا محطة Reppie وهي محطة لتحويل النفايات إلى طاقة في العاصمة أديس أبابا، بدأت اثيوبيا توليد الطاقة الكهربائية من النفايات لتكون بذلك أول دولة أفريقيا تتبع هذا النمط من المعالجة لأنتاج الطاقة المتجددة وبلغت تكلفت المشروع 95 مليون دولار وسينتج 30 بالمئة من احتياجات العاصمة الأثيوبية من الكهرباء.

وقعت إثيوبيا وشركة RosatomGlobal التابعة للحكومة الروسية إتفاقية خارطة لمدة ثلاث سنوات، للتعاون في مجال بناء محطات للطاقة النووية ومركز للعلوم والتكنولوجيا النووية في إثيوبيا

كما بدأت شركة ACWA POWER السعودية للطاقة بدء تنفيذ مشروع محطتي طاقة شمسية في أثيوبيا، وكانت الشركة السعودية قد فازت بعقد لتطوير محطتين لإنتاج الطاقة الشمسية بإجمالي إنتاج يبلغ 250 ميغاواط للمحطتين.

العلاقات الخارجية

الصحة

وفقا لرئيس برنامج فيروس نقص المناعة البشرية / الإيدز العالمية التابع للبنك الدولي، وإثيوبيا ليس لديها سوى 1 طبيب لكل 100,000 شخص.[113] ومع ذلك، تقرير الصحة العالمية ومنظمة الصحة العالمية لعام 2006 يعطي الرقم من 1936 من الأطباء (لعام 2003)،[114] الذي يأتي إلى حوالي 2.6 لكل 100,000. ويقال العولمة تؤثر على البلاد، مع العديد من المهنيين المتعلمين ترك إثيوبيا عن فرصة اقتصادية أفضل في الغرب.

أديس أبابا مستشفى الناسور.

ويقال أن المشاكل الصحية الرئيسية في إثيوبيا أن تكون الأمراض المعدية الناجمة عن سوء الصرف الصحي وسوء التغذية. وتتفاقم هذه المشاكل من خلال النقص في الأيدي العاملة والمرافق الصحية المدربة.[115]

الصحة هي أكبر بكثير في المدن. معدلات المواليد ومعدلات وفيات الأطفال، ومعدلات الوفيات أقل في المدينة مما كانت عليه في المناطق الريفية نظرا لتحسين فرص الحصول على التعليم والمستشفيات.[116] متوسط العمر المتوقع هو أعلى من ذلك في 53، مقارنة ب 48 في المناطق الريفية.[116] وعلى الرغم من الصرف الصحي كونها مشكلة، واستخدام مصادر محسنة للمياه هو أيضا أكبر؛ 81% في المدن مقابل 11% في المناطق الريفية.[117] وهذا يشجع المزيد من الناس على الهجرة إلى المدن بأمل الحصول ظروف معيشية أفضل.

هناك 119 مستشفى (12 في أديس أبابا وحدها) و412 مركزا صحيا في إثيوبيا.[118] إثيوبيا لديها متوسط العمر المتوقع المنخفض نسبيا من 58 عاما.[119] معدلات وفيات الرضع مرتفعة جدا نسبيا، وأكثر من 8% من الرضع يموت أثناء أو بعد فترة قصيرة من الولادة،[119] (وإن كان هذا هو الانخفاض الكبير في الفترة من 16% في عام 1965)، في حين مضاعفات الولادة مثل ناسور الولادة تؤثر على العديد من النساء في البلاد.

العاملين في مجال الرعاية الصحية المجتمعية.

ينتشر مشكلة صحية رئيسية أخرى في إثيوبيا من الإيدز. الإيدز قد تتأثر بشكل رئيسي المجتمعات الفقيرة والنساء، وذلك بسبب الافتقار إلى التعليم والصحة، والتمكين، وعدم وجود الوعي والرفاه الاجتماعي. حكومة إثيوبيا والعديد من المنظمات الخاصة مثل منظمة الصحة العالمية (WHO)، ومنظمة الأمم المتحدة، وإطلاق الحملات ونعمل بقوة لتحسين الظروف الصحية في إثيوبيا وتعزيز الوعي الصحي حول الإيدز والأمراض المعدية الأخرى (Dugassa، 2005). الكثيرين يعتقدون أن الأمراض المنقولة جنسيا مثل السيلان تنجم عن لمس الحجر بعد يبول كلب الإناث على ذلك، وهناك اعتقاد عام بأن هذه الأمراض التي تسببها الأرواح الشريرة والأسباب خارق. ويعتقد آخرون أن تناول الأعضاء التناسلية للماعز سوداء سيساعد طرد الأمراض من نفس تلك الهيئة في أجسامهم (Kater، 2000).

إثيوبيا لديها معدل وفيات الرضع والأمهات عالية ويولد سوى أقلية من الإثيوبيين في المستشفيات؛ معظمهم ولدوا في الأسر الريفية. أولئك الذين من المتوقع أن يلدن في المنزل والمسنات بمثابة القابلات مساعدة مع التسليم (Kater، 2000) الزيادة في الرضع ويعتقد معدل وفيات الأمهات أن ذلك يعود إلى عدم إشراك المرأة في صنع القرار في المنزل، والتحصين ورأس المال الاجتماعي (Fantahun، برهاني، الحائط، Byass، وHogberg، 2007). من ناحية أخرى، "تقدر منظمة الصحة العالمية أن غالبية الوفيات النفاسية والإعاقة يمكن منعها إذا كانت الولادات عقده في المراكز الصحية مجهزة تجهيزا جيدا، مع الموظفين المدربين تدريبا كافيا" ل (دورمان وآخرون، 2009، ص 622).

فتاة إثيوبية حول لاستقبالها الحصبة التطعيم.

قلة توافر المتخصصين في الرعاية الصحية مع التدريب الطبية الحديثة، جنبا إلى جنب مع نقص الأموال اللازمة للخدمات الطبية، ويؤدي إلى preponderancy من المعالجين التقليديين أقل موثوقية التي تستخدم العلاجات المنزلية لعلاج الأمراض الشائعة. واحد الممارسة الطبية التي تمارس عادة بغض النظر عن الدين أو الوضع الاقتصادي هو قطع الأعضاء التناسلية للإناث (ختان الإناث) أو ختان الإناث، وهو الإجراء الذي بعض الأنسجة التناسلية الخارجية للمرأة، مثل غطاء البظر، البظر أو الشفرين، تتم إزالتها. وفقا لدراسة قام بها مكتب المراجع السكانية، إثيوبيا لديها نسبة انتشار 81% بين النساء الذين تتراوح أعمارهم من 35 إلى 39 و 62% بين النساء الذين تتراوح أعمارهم 15-19.[120]

وأشار المسح الديموغرافي والصحي في إثيوبيا عام 2005 (EDHS) أن معدل انتشار وطني هو 74% بين النساء الذين تتراوح أعمارهم 15-49 [163] هذه الممارسة هو عالمي تقريبا في مناطق دير داوا والصومال وعفر؛ في مناطق أورومو وهراري، وأكثر من 80% من الفتيات والنساء الخضوع لهذا الإجراء. ختان الإناث هو الأقل انتشارا في مناطق تيغري وغامبيلا، حيث 29% و 27% من الفتيات والنساء، على التوالي، تتأثر.[121]

في عام 2004، سنت الحكومة الإثيوبية قانون لمكافحة ختان الإناث. ختان الإناث هو العرف قبل الزواج المستوطنة أساسا إلى شمال شرق أفريقيا وأجزاء من الشرق الأدنى التي لديها أصول في نهاية المطاف في مصر القديمة.[122][123] وبتشجيع من النساء في المجتمع، ويهدف في المقام الأول إلى ردع المجون وتوفر الحماية من الاعتداء.[124] حوالي 76% من سكان إثيوبيا الذكور كما ورد الختان.[125]

حكومة جمهورية إثيوبيا الاتحادية هي الدول الموقعة على الاتفاقيات الدولية المختلفة والمعاهدات التي تحمي حقوق النساء والأطفال. يوفر دستورها حقوق والحريات الأساسية للمرأة. هناك محاولة تبذل لرفع الوضع الاجتماعي والاقتصادي للمرأة من خلال القضاء على جميع الممارسات القانونية والعرفية التي تعوق مشاركة المرأة على قدم المساواة في المجتمع وتقويض وضعهم الاجتماعي.

التعليم

كانت الكنيسة الأرثوذكسية[؟] تسيطر على التعليم لقرون عديدة حتى اعتمد التعليم العلماني في النظام الحالي عام 1900. أوائل يلي خطط التوسع المدرسة مشابهة جدا إلى المناطق الريفية التي سادت النظام السابق عام 1980 مع إضافة الجهوية أعمق إعطاء التعليم في المناطق الريفية بلغاتها بدءا من المرحلة الابتدائية وبمزيد من الميزانية المخصصة لقطاع التعليم. تسلسل التعليم العام في إثيوبيا ست سنوات من التعليم الابتدائي، وأربع سنوات من أقل المدارس الثانوية وسنتين من أعلى المدرسة الثانوية.[126]

في عام 2004 كان معدل الالتحاق بالمدارس أكثر من ذلك في كثير من البلدان الأفريقية الأخرى. وفقا لتعداد عام 1994 معدل معرفة القراءة والكتابة في إثيوبيا هي 23.4٪،[127] من خلال تقرير اليونسكو 2004 التعليم قد تشير إلى أن هذا المعدل هو أعلى الآن.[128]

الثقافة

التسمية

الإثيوبيون لديها نظام تسمية مختلفة إلى النظام الغربي القائم على اسم العائلة. أطفال إضافة أسماء معينة من والدهما وجده لأبيه على التوالي إلى الاسم الذي يطلق على نفسه. لأغراض التوافق، كما هو الحال في جوازات السفر، وأخذ يرد اسم الجد باعتبارها اللقب الأسرة، ونظرا اسم الشخص ويعطى اسمه / والدها تشكيل الاسم الأول. يتم تناول الجميع له / لها اسم معين. في حالات الرسمية، البادئات أتو (ኣቶ)، وأيضا Ayte (ኣይተ) ويستخدم للرجال؛ Weizero (ወይዘሮ) للنساء المتزوجات؛ وWeizerit (ወይዘሪት) للنساء غير المتزوجات.

التقويم

نموذج ذكرى مسلة أكسوم العودة إلى إثيوبيا، مما يدل على تاريخ المغادرة والعودة وفقا تقويم الإثيوبي.

إثيوبيا لديها العديد من التقويمات المحلية. الأكثر شهرة على نطاق واسع هو التقويم الإثيوبي، والمعروف أيضا باسم تقويم الجعزية. لأنه يقوم على التقويم السكندري أو القبطية القديمة، التي تستمد بدورها من التقويم المصري. مثل التقويم القبطي والتقويم الإثيوبي لديه اثني عشر شهرا من 30 يوما بالضبط كل زائد خمسة أو ستة أيام epagomenal، والتي تتكون في الشهر الثالث عشر. تبدأ الأشهر الإثيوبية في الأيام نفسها التي للتقويم القبطي، ولكن أسماءهم في الجعزية.

مثل التقويم اليولياني، هو يوم اضاف اليوم الذي epagomenal السادسة في جوهره هو قفزة كل أربع سنوات دون استثناء في 29 أغسطس من التقويم اليولياني، وذلك قبل ستة أشهر من يوم جوليان كبيسة. وهكذا في اليوم الأول من السنة الإثيوبية، 1 Mäskäräm، لسنوات بين 1901 و 2099 (ضمنا)، وعادة ما يكون 11 سبتمبر (ميلادي)، ولكن يقع في 12 أيلول في السنوات الكبيسة قبل السنة الميلادية. أيضا وجود فجوة سبعة إلى ثمانية سنوات بين نتائج التقويمات الإثيوبية والميلادي من حساب بديل في تحديد تاريخ البشارة يسوع.

وقد تم تطوير نظام تقويمي بارزة أخرى حوالي 300 قبل الميلاد من قبل أورومو. والتقويم القمري، ممتاز، ويعتمد هذا التقويم أورومو على الأرصاد الفلكية للقمر بالتزامن مع سبعة نجوم أو مجموعات معينة. أشهر أورومو (نجوم / مراحل القمري) هي Bittottessa (Iangulum)، Camsa (الثريا)، بوفا (Aldebarran)، Waxabajjii (Belletrix)، Obora تقدير Gudda (وسط أوريون-Saiph)، Obora تقدير الدكة (سيريوس)، BIRRA (القمر الكامل)، Cikawa (متناقص)، Sadasaa (الربع القمر)، Abrasa (الهلال كبيرة)، Ammaji (الهلال المتوسطة) وGurrandala (الهلال الصغيرة).[129]

الوقت

يتم احتساب الوقت في إثيوبيا بشكل مختلف عن في العديد من البلدان الغربية. ويعتقد اليوم الإثيوبية كما في بداية 06:00 بدلا من 00:00، بالتزامن مع شروق الشمس على مدار السنة. للتحويل بين الساعة الإثيوبية والساعات الغربية، لا بد من إضافة (أو طرح) 6 ساعات إلى الوقت الغربية. على سبيل المثال، ويسمى 02:00 بالتوقيت المحلي أديس أبابا "8 ليلا" في إثيوبيا، في حين يسمى 8:00 "2 في المساء".

المطبخ

نموذجية المطبخ الإثيوبية:إينجيرا (مثل فطيرة الخبز) وعدة أنواع من وات (الحساء).

يتكون المطبخ الإثيوبية المعروفة من مختلف يطبخ اللحم سميكة، والمعروفة باسم وات في الثقافة الإثيوبية، والأطباق الجانبية الخضار خدم فوق إينجيرا، والكعكة العجين المخمر كبيرة مصنوعة من دقيق التف. لا يؤكل مع هذه الأواني، ولكن واحدة بدلا من ذلك يستخدم إينجيرا لتلقط المقبلات والأطباق الجانبية. تقريبا عالميا في إثيوبيا، فمن الشائع أن تأكل من نفس الطبق في وسط الطاولة مع مجموعة من الناس. وإنما هو أيضا العرف الشائع لإطعام الآخرين في مجموعتك بيديك - تقليد يشار إلى."[130] المطبخ الإثيوبية التقليدية توظف أي لحم الخنزير أو المحار من أي نوع، كما أنهم ممنوعون في الإسلامي، اليهودية "gursha"، والأديان المسيحية الأرثوذكسية الإثيوبية.

Chechebsa، ماركا، chukko، michirra وdhanga هي الأطباق الأكثر شعبية من أورومو. Kitfo، والتي نشأت من كوراج هي واحدة من الأطعمة المقبولة على نطاق واسع والمفضلة في إثيوبيا. Tihlo والتي هي نوع من زلابية والمحضرة من دقيق الشعير المحمص. أنها نشأت في منطقة تيغري والآن بشعبية كبيرة في أمهرة ونشر مزيد من الجنوب.[131]

الموسيقى

معيار تحديد المواقع الاصبع.

الموسيقى من إثيوبيا هي متنوعة للغاية، مع كل من 80 مجموعات عرقية في البلاد ارتباطهم أصوات فريدة من نوعها. يستخدم الموسيقى الإثيوبية نظام مشروط المتميزة التي هي الخماسي، مع فترات طويلة مميز بين بعض الملاحظات. كما هو الحال مع العديد من الجوانب الأخرى من الثقافة والتقاليد الإثيوبية، والأذواق في الموسيقى وترتبط بقوة مع تلك كلمات في إريتريا والصومال وجيبوتي والسودان المجاورة.[132][133] الغناء التقليدية في إثيوبيا ويعرض أساليب متنوعة من تعدد الأصوات (تغاير الصوت، بدون طيار، والتقليد والطباق). تقليديا، ويرتبط غنائية في كتابة الأغنية الإثيوبية بقوة مع مناظر من الوطنية أو الكرامة الوطنية، والرومانسية والصداقة ومعظم فريد التفصيلية المعروفة باسم 'Tissit'.

الرياضة

الرياضة الرئيسية في إثيوبيا هي ألعاب القوى (مسافات طويلة وخاصة تشغيل) وكرة القدم. وقد فاز العديد من الرياضيين الإثيوبية ميداليات ذهبية أولمبية في سباقات المضمار والميدان، معظمهم في المسافات الطويلة على التوالي.[134] هايلي جيبرسيلاسي هو عداء للمسافات الطويلة ذات الشهرة العالمية مع عدة القياسي العالمي في حزامه. رياضي آخر، كينينيسا بيكيلي، هو أيضا عداء السائد، لا سيما في 5,000 و 10,000 متر والذي يحمل رقما قياسيا عالميا.

الرياضيين الإثيوبية البارزة الأخرى هي ابيبي بيكيلا، مامو وولدي، Miruts Yifter، ديرارتو تولو، تيرونيش ديبابا، ميزيريت ديفار، بيرهان أدير، تيكي Gelana، Genzebe ديبابا وجيليتي برقة. اعتبارا من عام 2012 جعلت الخوض في 2013 فريق التيار الوطني الإثيوبي لكرة القدم (Walya الظباء) نفسه التاريخ من خلال التصفيات المؤهلة لكأس إفريقيا للأمم 2012 (CAF)، ومؤخرا من خلال الوصول إلى مشاركة 10 فرق كرة القدم الأفريقية في المرحلة الأخيرة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم عام 2014. وأشار قائد الفريق اللاعبين وتشمل ADANE جيرما وهداف صلاح الدين الصيد.

إثيوبيا لديها أطول التقاليد كرة السلة أفريقيا جنوب الصحراء حيث قامت بإنشاء فريق الوطني لكرة السلة في وقت مبكر من عام 1949.[135]

انظر أيضًا

  • Music and politics in Ethiopia

المراجع

  1.   "صفحة إثيوبيا في خريطة الشارع المفتوحة"، OpenStreetMap، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2022.
  2. "Ethiopian Constitution"، Article 5 Ethiopian constitution.، APAP، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 03 ديسمبر 2011.
  3. CIA – Ethiopia – Ethnic groups. Cia.gov. Retrieved on 2012-03-03. نسخة محفوظة 13 مارس 2018 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  4. "Demographic and socio-economic" [en] (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019.
  5. "Ethiopia"، International Monetary Fund، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2012.
  6. "GDP, PPP (current international $) / Data" [en]، قاعدة بيانات البنك الدولي (باللغة الإنجليزية)، البنك الدولي، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2019.
  7. نسخة محفوظة 5 أبريل 2022 على موقع واي باك مشين.
  8. "https://www.imf.org/external/datamapper/NGDP_RPCH@WEO?year=2016" [en] (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |عنوان= (مساعدة)
  9. "Total reserves (includes gold, current US$) / Data" [en]، قاعدة بيانات البنك الدولي (باللغة الإنجليزية)، البنك الدولي، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 مايو 2019.
  10. الناشر: برنامج الأمم المتحدة الإنمائيhttp://hdr.undp.org/en/data
  11. "Unemployment, total (% of total labor force) (modeled ILO estimate) / Data" [en] (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019.
  12. "https://www.imf.org/external/datamapper/PCPIEPCH@WEO?year=2016" [en] (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019. {{استشهاد ويب}}: روابط خارجية في |عنوان= (مساعدة)
  13. المحرر: الاتحاد الدولي للاتصالاتInternational Numbering Resources Database — تاريخ الاطلاع: 8 يوليو 2016
  14. ""World Population prospects – Population division""، population.un.org، United Nations Department of Economic and Social Affairs, Population Division، اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2019.
  15. ""Overall total population" – World Population Prospects: The 2019 Revision" (xslx)، population.un.org (custom data acquired via website)، United Nations Department of Economic and Social Affairs, Population Division، اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2019.
  16. "Population Projections for Ethiopia 2007–2037"، www.csa.gov.et، مؤرشف من الأصل في 03 أغسطس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2020.
  17. 4,4
  18. Histories, book 2, chapters 29 and 146; book 3 chapter 17 Odyssey, book 1, lines 22–23; book 4, line 84
  19. Histories, II, 29–30; III, 114; IV, 197
  20. Nat. Hist. 6.184–187; son of Hephaestus was also a general Greek epithet meaning "blacksmith".
  21. Mcdougall, Ian؛ Brown, FH؛ Fleagle, JG (2005)، "Stratigraphic placement and age of modern humans from Kibish, Ethiopia"، Nature، 433 (7027): 733–736، Bibcode:2005Natur.433..733M، doi:10.1038/nature03258، PMID 15716951.
  22. Zarins, Juris (1990), "Early Pastoral Nomadism and the Settlement of Lower Mesopotamia", (Bulletin of the American Schools of Oriental Research)
  23. Diamond J, Bellwood P (2003) Farmers and Their Languages: The First Expansions SCIENCE 300, دُوِي:10.1126/science.1078208
  24. Blench, R. (2006)، Archaeology, Language, and the African Past، Rowman Altamira، ص. 143–144، ISBN 0759104662، مؤرشف من الأصل في 26 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 08 سبتمبر 2014.
  25. Munro-Hay, p. 57
  26. Taddesse Tamrat, Church and State in Ethiopia: 1270–1527 (London: Oxford University Press, 1972), pp. 5–13.
  27. Uhlig, Siegbert, ed. موسوعة إثيوبيا, "Ge'ez". Wiesbaden: Harrassowitz Verlag, 2005, p. 732.
  28. Munro-Hay, Aksum, pp. 57.
  29. Africa Geoscience Review, Volume 10، Rock View International، 2003، ص. 366، مؤرشف من الأصل في 24 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 09 أغسطس 2014.
  30. Phillipson, David W. (1998)، Ancient Ethiopia. Aksum: Its Antecedents and Successors، The British Museum Press، ص. 7, 48–50، ISBN 0-7141-2763-9، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2022.
  31. Stuart Munro-Hay, Aksum: An African Civilization of Late Antiquity, Edinburgh: University Press, 1991, p. 13 ISBN 0-7486-0106-6 نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  32. Saheed A. Adejumobi (2007)، The history of Ethiopia، Westport, Conn: Greenwood Press، ص. 171، ISBN 0-313-32273-2، مؤرشف من الأصل في 10 يناير 2020.
  33. Ian Mortimer, The Fears of Henry IV (2007), p.111 ISBN 1-84413-529-2
  34. Beshah, pp. 13–4.
  35. Beshah, p. 25.
  36. Beshah, pp. 45–52.
  37. Beshah, pp. 91, 97–104.
  38. Beshah, p. 105.
  39. van Donzel, Emeri, "Fasilädäs" in Siegbert von Uhlig, ed., Encyclopaedia Aethiopica: D-Ha (Wiesbaden:Harrassowitz Verlag, 2005), p. 500.
  40. Abir, p. 23 n.1.
  41. Abir, pp. 23–26.
  42. Trimingham, p. 262.
  43. John Young (1998)، "Regionalism and Democracy in Ethiopia"، Third World Quarterly، 19 (2): 192، doi:10.1080/01436599814415، JSTOR 3993156.
  44. International Crisis Group, "Ethnic Federalism and its Discontents". Issue 153 of ICG Africa report (4 September 2009) p. 2; Italy lost over 4.600 nationals in this battle.
  45. Edward C. Keefer (1973)، "Great Britain and Ethiopia 1897–1910: Competition for Empire"، International Journal of African Studies، 6 (3): 470، JSTOR 216612.
  46. Martial (de Salviac, père.), Ayalew Kanno (2005)، An Ancient People in the State of Menelik: The Oromo (said to be of Gallic Origin) Great African Nation، Ayalew Kanno، ص. ISBN 1599751895، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2017.
  47. Mordechai Abir, Ethiopia: The Era of the Princes; The Challenge of Islam and the Re-unification of the Christian Empire (1769-1855), (London: Longmans, 1968), p. 30
  48. Negash, Tekeste. Eritrea and Ethiopia : The Federal Experience. Uppsala, Sweden: Nordiska Afrikainstitutet (2005) ISBN 1-56000-992-6 pp. 13–14 نسخة محفوظة 11 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  49. Famine Hunger stalks Ethiopia once again – and aid groups fear the worst. Time. 21 December 1987 نسخة محفوظة 21 مايو 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  50. Pankhurst R. (1966)، "The Great Ethiopian Famine of 1888–1892: A New Assessment"، J Hist Med Allied Sci، XXI (2): 95–124، doi:10.1093/jhmas/XXI.2.95.
  51. Clapham, Christopher, "Ḫaylä Śəllase" in Siegbert von Uhlig, ed., Encyclopaedia Aethiopica: D-Ha (Wiesbaden:Harrassowitz Verlag, 2005), pp. 1062–3.
  52. "Man of the Year"، TIME، 06 يناير 1936، مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2009.
  53. Clapham, "Ḫaylä Śəllase", Encyclopaedia Aethiopica, p. 1063.
  54. "Ethiopia" (PDF)، globalmarch.org، مؤرشف من الأصل (PDF) في 7 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2010.
  55. "Chronology of slavery"، MertSahinoglu.com، 23 فبراير 1994، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 سبتمبر 2009.
  56. Gwyn Campbell, Suzanne Miers, Joseph Calder Miller Women and Slavery: Africa, the Indian Ocean World, and the Medieval North Atlantic. (2007). Ohio University Press. p.219. ISBN 0-8214-1724-X نسخة محفوظة 11 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  57. Raul Valdes Vivo, Ethiopia's Revolution (International Publishers: New York, 1977) p.115.
  58. Black Book of Communism p. 687–695
  59. Raul Valdes Vivo, Ethiopia's Revolution, p, 115.
  60. Raul Valdes Vivo, Ethiopia's Revolution, p. 115.
  61. Raul Valde Vivos, Ethiopia's Revolution, p. 21.
  62. Raul Valdes Vivo, Ethiopia's Revolution, p. 21.
  63. Raul Valdes Vivo, Ethiopia's Revolution, p. 25.
  64. Dagne, Haile Gabriel (2006)، The commitment of the German Democratic Republic in Ethiopia: a study based on Ethiopian sources، Münster, London: Lit; Global، ISBN 978-3-8258-9535-8، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2022.
  65. "US admits helping Mengistu escape", بي بي سي, 22 December 1999 نسخة محفوظة 22 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  66. "Mengistu found guilty of genocide"، BBC، 12 ديسمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2007، Ethiopia's Marxist ex-ruler, منغستو هيلا مريام, has been found guilty of genocide after a 12-year trial.
  67. Will arms ban slow war? BBC. (2000-5-18) نسخة محفوظة 29 يونيو 2018 على موقع واي باك مشين.
  68. "The worst drought in 60 years in Horn Africa"، Africa and Europe in Partnership، مؤرشف من الأصل في 21 أبريل 2013، اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2011.
  69. "Ethiopian Prime Minister Meles has died: state television"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 21 أغسطس 2012.
  70. "Ethiopia acting PM to remain at helm until 2015"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 22 أغسطس 2012.
  71. "Ethiopia's colossal human airlift from Saudi Arabia"، Yahoo News، 12 ديسمبر 2013، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2013.
  72. "CIA World Factbook – Rank Order – Area"، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2008.
  73. Massicot, Paul (2005). Animal Info-Ethiopia. Retrieved 24 May 2008, from Animalinfo.org. نسخة محفوظة 08 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
  74. Lepage, Denis، "Bird Checklists of the World"، Avibase، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 أكتوبر 2013.
  75. Bicyclus, Site of Markku Savela
  76. Bakerova, Katarina et al. (1991) Wildlife Parks Animals Africa. Retrieved 24 May 2008, from the African Cultural Center. نسخة محفوظة 08 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  77. Encyclopedia of Nations. Ethiopia Environment. Retrieved on 24 May 2008, from the Encyclopedia of the Nationsencyclopedia.com website نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  78. Kurpis, Lauren (2002). How to Help Endangered Species. Retrieved 25 May 2008, from the Endageredspecie.com website. نسخة محفوظة 11 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  79. United Nations Statistics Division, Millennium Development Goals indicators نسخة محفوظة 13 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.: Carbon dioxide emissions (CO2), thousand tonnes of CO2 (collected by CDIAC) Human-produced, direct emissions of carbon dioxide only. Excludes other greenhouse gases; land-use, land-use-change and forestry (LULUCF); and natural background flows of CO2 (انظر أيضًا: Carbon cycle) "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2014.
  80. IUCN Red List of Threatened Animals. iucnredlist.org نسخة محفوظة 25 أكتوبر 2018 على موقع واي باك مشين.
  81. Mongabay.com Ethiopia statistics. (n.d). Retrieved 18 November 2006, from Rainforests.mongabay.com نسخة محفوظة 03 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
  82. Parry, J (2003). Tree choppers become tree planters. Appropriate Technology, 30(4), 38–39. Retrieved 22 November 2006, from ABI/INFORM Global database. (Document ID: 538367341).
  83. World Population Prospects, the 2010 Revision نسخة محفوظة 28 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
  84. "Ethiopia"، The World Factbook، CIA، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 يونيو 2017.
  85. W. G. Clarence-Smith The Economics of the Indian Ocean slave trade in the nineteenth century (1989). p.100. ISBN 0-7146-3359-3 نسخة محفوظة 11 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  86. Forecast provided by International Futures and hosted by Google Public Data Explorer نسخة محفوظة 01 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  87. "Country Level"، 2007 Population and Housing Census of Ethiopia، وكالة الإحصاء المركزية ، 13 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 8 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 يناير 2013.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: extra punctuation (link)
  88. "Time Europe – Abyssinia: Ethiopian Protest"، مؤرشف من الأصل في 6 فبراير 2004، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2014.. 9 August 1926
  89. CIA Factbook - Ethiopia نسخة محفوظة 11 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  90. Ethiopia (03/08) نسخة محفوظة 25 فبراير 2018 على موقع واي باك مشين.
  91. Ethiopia: International Religious Freedom Report, 2005 U.S. State Department (accessed 6 May 2009) نسخة محفوظة 20 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
  92. The Economist Intelligence Unit's Index of Democracy 2010 نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  93. "Map of Freedom 2007"، Freedom House، 2007، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2007.
  94. "Essential Background: Overview of human rights issues in Ethiopia"، Human Rights Watch، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2013، اطلع عليه بتاريخ 25 ديسمبر 2007.
  95. "Ethiopian probe team criticises judge over report."، Reuters، 11 سبتمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 21 يوليو 2007.
  96. "Youth in Crisis: Coming of age in the 21st century"، مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، 23 فبراير 2007، مؤرشف من الأصل في 4 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2012.
  97. "UNICEF supports fight to end marriage by abduction in Ethiopia" (PDF)، يونيسف، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 14 يونيو 2012.
  98. "Starbucks in Ethiopia coffee vow"، BBC، 21 يونيو 2007، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2007، Starbucks has agreed a wide-ranging accord with Ethiopia to support and promote its coffee, ending a long-running dispute over the issue.... Ethiopia is Africa's largest coffee producer, ahead of Uganda and the Ivory Coast, and coffee is its largest source of foreign exchange.
  99. "Ethiopia's flower trade in full bloom"، البريد والوصي [الإنجليزية]، 19 فبراير 2006، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2006، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2007، Floriculture has become a flourishing business in Ethiopia in the past five years, with the industry's exports earnings set to grow to $100-million by 2007, a five-fold increase on the $20-million earned in 2005. Ethiopian flower exports could generate an estimated $300-million within two to three years, according to the head of the government export-promotion department, Melaku Legesse.
  100. The Economist May 22, 2010, page 49
  101. Pavanello, Sara 2010. Working across borders – Harnessing the potential of cross-border activities to improve livelihood security in the Horn of Africa drylands. London: Overseas Development Institute نسخة محفوظة 22 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
  102. Averill, Victoria (31 مايو 2007)، "Ethiopia's designs on leather trade"، BBC، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2007، The label inside the luxuriously soft black leather handbag reads Taytu: Made In Ethiopia. But the embroidered print on the outside, the chunky bronze rings attached to the fashionably short straps and the oversized "it" bag status all scream designer chic.
  103. "Largest hydro electric power plant goes smoothly"، English.people.com.cn، 12 أبريل 2006، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2010.
  104. "Hydroelectric Power Plant built"، Addistribune.com، مؤرشف من الأصل في 11 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2009.
  105. Foek, Anton (16 مايو 2007)، "new coffee deal with Starbucks"، Alternet.org، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2009.
  106. The "white oil" of Ethiopia. ethiopianreporter.com نسخة محفوظة 06 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  107. Independent Online (18 أبريل 2006)، "Ethiopia hopes to power neighbors with dams"، Int.iol.co.za، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2006، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2009.
  108. "Sub-Saharan Africa news in brief: 13–25 March"، SciDev.Net، 28 مارس 2008، مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2009.
  109. Stuart Munro-Hay, Aksum: An African Civilization of Late Antiquity. Edinburgh: University Press, 1991, p. 57.
  110. ALbert Jamme,Inscriptions from Mahram Bilqis p.143
  111. Charles Forster,The historical geography of Arabia: or the patriarchal evidences of revealed religion, a memoir and an appendix containing translations... of the hamyaritic inscriptions recently discovered in Hadramaut p.130
  112. Vincent J O'Malley, C.M. (2001). Saints of Africa. Huntington, IN: Our Sunday Visitor Publishing. pp. p.142
  113. بي بي سي، The World Today, 24 July 2007
  114. "Global distribution of health workers in WHO Member States" (PDF)، The World Health Report 2006، World Health Organization، مؤرشف من الأصل (PDF) في 20 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 فبراير 2008.
  115. "Ethiopia – Health and Welfare"، Countrystudies.us، مؤرشف من الأصل في 20 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2009.
  116. Shivley, K. "Addis Ababa, Ethiopia" Macalester.edu. Retrieved 15 May 2008. نسخة محفوظة 11 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  117. Worldbank.org. Retrieved 5 October 2008 [استشهاد غير محدد] نسخة محفوظة 13 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  118. "Ethiopia" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 يونيو 2008، اطلع عليه بتاريخ 02 يونيو 2010.[وصلة مكسورة]
  119. Aids Action (The International News Letter on AIDS Prevention and Care): Issue 46, Health Link World Wide (October–December 1999)
  120. Fedman-Jacobs and Clifton, Female Geintal Mutilation/Cutting:Data and Trends-Update 2010, https://www.prb.org/Publications/Datasheets/2010/fgm2010.aspx. نسخة محفوظة 2018-03-01 على موقع واي باك مشين.
  121. "Female Genital Mutilation in Ethiopia", Africa Department, 2007. نسخة محفوظة 4 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
  122. Rose Oldfield Hayes (نوفمبر 1975)، "Female genital mutilation, fertility control, women's roles, and the patrilineage in modern Sudan: a functional analysis"، American Ethnologist، 2 (4): 617–633، doi:10.1525/ae.1975.2.4.02a00030.
  123. Herbert L. Bodman, Nayereh Esfahlani Tohidi, Women in Muslim societies: diversity within unity, Lynne Rienner Publishers (1998), p. 41. ISBN 1-55587-578-5 نسخة محفوظة 11 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  124. Suzanne G. Frayser, Thomas J. Whitby, Studies in human sexuality: a selected guide, Libraries Unlimited (1995), p. 257 ISBN 1-56308-131-8. نسخة محفوظة 11 فبراير 2017 على موقع واي باك مشين.
  125. "Male Circumcision and AIDS: The Macroeconomic Impact of a Health Crisis by Eric Werker, Amrita Ahuja, and Brian Wendell :: NEUDC 2007 Papers :: Northeast Universities Development Consortium Conference" (PDF)، Center for International Development at Harvard University، مؤرشف من الأصل (PDF) في 7 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2010.
  126. Damtew Teferra and Philip. G. Altbach, eds., African Higher Education: An International Reference Handbook مطبعة جامعة إنديانا, 2003, pp. 316–325 ISBN 0-253-34186-8
  127. "Ethnologue"، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2013.
  128. "Ethiopia" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 15 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 ديسمبر 2009.
  129. Doyle, Lawrence R، "The Borana Calendar Reinterpreted"، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2008.
  130. "The Simpsons Episode Well-Received by Ethiopians On Social Media"، Tadias Magazine، مؤرشف من الأصل في 22 أبريل 2019.
  131. "Culture of the people of Tigrai"، Tigrai Online، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2013.
  132. Abdullahi, Mohamed Diriye (2001)، Culture and Customs of Somalia، Greenwood Publishing Group، ص. 170، ISBN 0-313-31333-4، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2017، Somali music, a unique kind of music that might be mistaken at first for music from nearby countries such as Ethiopia, the Sudan, or even Arabia, can be recognized by its own tunes and styles.
  133. Tekle, Amare (1994)، Eritrea and Ethiopia: from conflict to cooperation، The Red Sea Press، ص. 197، ISBN 0-932415-97-0، مؤرشف من الأصل في 20 مارس 2017، Djibouti, Eritrea, Ethiopia, Somalia and Sudan have significant similarities emanating not only from culture, religion, traditions, history and aspirations ... They appreciate similar foods and spices, beverages and sweets, fabrics and tapestry, lyrics and music, and jewelry and fragrances.
  134. "Ethiopian Olympic Committee"، International Olympic Committee، مؤرشف من الأصل في 17 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2013.
  135. FIBA National Federations – Ethiopia, fiba.com, accessed 24 May 2014. نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.

ببليوغرافيا

  • Beshah, Girma and Aregay, Merid Wolde The Question of the Union of the Churches in Luso-Ethiopian Relations (1500–1632), Lisbon, Junta de Investigações do Ultramar and Centro de Estudos Históricos Ultramarinos (1964).

مزيد من القراءة

  • Zewde, Bahru (2001)، A History of Modern Ethiopia, 1855–1991 (ط. 2nd)، Athens, OH: Ohio University Press، ISBN 0-8214-1440-2.
  • Selassie I., Haile (1999)، My Life and Ethiopia's Progress: The Autobiography of Emperor Haile Selassie I، Translated by Edward Ullendorff، Chicago: Frontline، ISBN 0-948390-40-9.
  • Deguefé, Taffara (2006). Minutes of an Ethiopian Century, Shama Books, Addis Ababa, ISBN 99944-0-003-7.
  • Hugues Fontaine, Un Train en Afrique. African Train, Centre Français des Études Éthiopiennes / Shama Books. Édition bilingue français / anglais. Traduction: Yves-Marie Stranger. Postface: Jean-Christophe Belliard. Avec des photographies de Matthieu Germain Lambert et Pierre Javelot. Addis Abeba, 2012, ISBN 978-99944-867-1-7. English and French.
  • Henze, Paul B. (2004)، Layers of Time: A History of Ethiopia، Shama Books، ISBN 1-931253-28-5.
  • Marcus, Harold G. (1975)، The Life and Times of Menelik II: Ethiopia, 1844–1913، Oxford, U.K.: Clarendon. Reprint, Trenton, NJ: Red Sea, 1995. ISBN 1-56902-009-4.
  • Marcus, Harold G. (2002)، A History of Ethiopia (ط. updated)، Berkeley: University of California Press، ISBN 0-520-22479-5.
  • Mauri, Arnaldo (2010). Monetary developments and decolonization in Ethiopia, Acta Universitatis Danubius Œconomica, VI, n. 1/2010, pp. 5–16. and WP
  • Mockler, Anthony (1984)، Haile Selassie's War، New York: Random House. Reprint, New York: Olive Branch, 2003. ISBN 1-902669-53-3.
  • Murphy, Dervla (1968). In Ethiopia with a Mule. London: Century, 1984, cop. 1968. N.B.: An account of the author's travels in Ethiopia. 280 p., ill. with a b&w map. ISBN 0-7126-3044-9
  • Rubenson, Sven (2003)، The Survival of Ethiopian Independence (ط. 4th)، Hollywood, CA: Tsehai، ISBN 0-9723172-7-9.
  • Siegbert Uhlig, et al. (eds.) (2003). موسوعة إثيوبيا, Vol. 1: A-C. Wiesbaden: Harrassowitz Verlag.
  • Siegbert Uhlig, et al. (eds.) (2005). Encyclopaedia aethiopica, Vol. 2: D-Ha. Wiesbaden: Harrassowitz Verlag.
  • Siegbert Uhlig, et al. (eds.) (2007). Encyclopaedia aethiopica, Vol. 3: He-N. Wiesbaden: Harrassowitz Verlag.
  •  تتضمن هذه المقالة مواد في الملكية العامة خاصة في Library of Congress Country Studies موقع http://lcweb2.loc.gov/frd/cs/.
  •  تتضمن هذه المقالة مواد في الملكية العامة خاصة في CIA World Factbook موقع https://www.cia.gov/library/publications/the-world-factbook/index.html.

وصلات خارجية

  • بوابة دول
  • بوابة أفريقيا
  • بوابة إثيوبيا
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.