الحزب الجمهوري (الولايات المتحدة)

الحزب الجمهوري (بالإنجليزية: Republican Party)، ويُشار إليه أيضًا بوصفه الحزب القديم العظيم (بالإنجليزية: Grand Old Party، واختصارًا: GOP)، هو أحد الحزبين السياسيين الرئيسيين المعاصرين في الولايات المتحدة، إلى جانب منافسه الرئيس، الحزب الديمقراطي.

الحزب الجمهوري
R (بالإنجليزية)
GOP (بالإنجليزية)
التأسيس
الاسم الرسمي
Republican Party (بالإنجليزية)
البلد
التأسيس
المؤسسون
الشخصيات
قائد الحزب
عدد الأعضاء
68٬049٬840 (2017)
30٬700٬138[2] (2012)
المقرات
المقر الرئيسي
الأفكار
الأيديولوجيا
الانحياز السياسي
الألوان
عضو في
المشاركة في الحكم
مجلس الشيوخ الأمريكي
50 / 100
مجلس النواب الأمريكي
211 / 435
معلومات أخرى
موقع الويب
gop.com (الإنجليزية)

تأسس الحزب الجمهوري في عام 1854 على يد معارضي قانون كانساس نبراسكا، الذي سمح بانتشار العبودية في بعض الأراضي الأمريكية. دعم الحزب الليبرالية الكلاسيكية والإصلاح الاقتصادي وعارض انتشار العبودية في البلاد.[12][13] كان أبراهام لينكون أول رئيس أمريكي من الحزب الجمهوري.  في عام 1865، تحت قيادة لينكولن والكونغرس الجمهوري، حُظرت العبودية في الولايات المتحدة. كان الحزب، على نحو عام، مهيمنًا خلال فترة النظام الحزبي الثالث والنظام الحزبي الرابع. بعد عام 1912، شهد الحزب تحولًا أيديولوجيًا نحو اليمين.[14] بعد سن قانون الحقوق المدنية لعام 1964 وقانون حقوق التصويت لعام 1965، تغير الجوهر الأساسي للحزب، وأصبحت الولايات الجنوبية أكثر جدارة بالثقة في السياسة الرئاسية.[15] تشمل قاعدة دعم الحزب في القرن الحادي والعشرين الأشخاص الذين يعيشون في المناطق الريفية، والرجال، وأبناء الجيل الصامت، والأمريكيين البيض، والمسيحيين الإنجيليين.[16][17][18][19]

تتبنى أيديولوجية الحزب الجمهوري في القرن الواحد والعشرين توجه المُحافظة الأمريكيّة، الذي يجمع ما بين السياسات الاقتصادية المُحافظة والقيم الاجتماعية المُحافظة. يدعم الحزب الجمهوري تخفيض الضرائب، ورأسمالية السوق الحر، وفرض قيود على الهجرة، وزيادة الإنفاق العسكري على القوات المسلحة، وحقوق حيازة وحمل السلاح للأمريكيين، وفرض قيود على الإجهاض والحد من النقابات العمالية، بالإضافة إلى إلغاء القرارات والمراسيم الحكومية المقيدة والسماح للسوق بالعمل بحرية أكبر. بعد قرار المحكمة العليا عام 1973 في قضية رو ضد ويد، عارض الحزب الجمهوري الإجهاض في برنامجه السياسي المُعلن وزادت شعبيته بين الإنجيليين.[20] كان الحزب الجمهوري ملتزمًا بالسياسة الحمائية والرسوم الجمركية عند تأسيسه ولكنه أصبح أكثر دعمًا للتجارة الحرّة في القرن العشرين.

للولايات المتحدة حتى الآن 19 رئيسًا جمهوريًا في تاريخها (آخرهم الرئيس السابق دونالد ترامب)، وبذلك يُعدّ الحزب الجمهوري الحزب الأكثر انتخابًا لمنصب الرئاسة. يمثل الحزب الجمهوري اعتبارًا من مطلع عام 2021 الأقلية في مجلس الشيوخ الأمريكي، والأقلية في مجلس النواب الأمريكي، والأغلبية في مناصب حكام الولايات، والأغلبية (30) في الهيئات التشريعية للولايات، و23 ولاية تابعة لحكومة تريفكتا (الحاكم والغرف التشريعية). رُشح ستة من أصل القضاة التسعة في المحكمة العليا للولايات المتحدة من قبل رؤساء جمهوريين.

التاريخ

القرن التاسع عشر

تأسس الحزب الجمهوري في الولايات الشمالية في عام 1854على يد القوى المعارضة لتوسع الرق وحزب اليمين السابق وحزب الأرض الحرة السابق. سرعان ما أصبح الحزب الجمهوري المعارض الرئيسي للحزب الديمقراطي المهيمن وحزب اللا أدري الذي حقق شعبية لفترة وجيزة. نمت شعبية الحزب بسبب معارضة قانون كانساس نبراسكا، الذي ألغى قرار تسوية ميزوري وفتح إقليم كانساس وإقليم نبراسكا لتجارة الرق والقبول مستقبلًا كولايتين متعاطيتين بالرق.[21][22] دعا الجمهوريون إلى التحديث الاقتصادي والاجتماعي. استنكروا ظاهرة انتشار الرق باعتباره شرًا عظيمًا، لكنهم لم يدعوا إلى إنهائه في الولايات الجنوبية. عُقد الاجتماع العام الأول للحركة العامة المناهضة لنبراسكا، في 20 مارس 1854 في ريبون، ويسكونسن،[23] والذي اقتُرح فيه اسم الحزب. اختير الاسم، إلى حد ما، لتكريم الحزب الجمهوري للرئيس توماس جيفرسون.[24] عُقد أول مؤتمر رسمي للحزب في 6 يوليو 1854 في جاكسون، ميشيغان.[25]

في المؤتمر الوطني الجمهوري لعام 1856، تبنى الحزب منهاجًا وطنيًا يشدد على معارضة التوسع في الرق إلى أراضي الولايات المتحدة.[26] في حين خسر المرشح الجمهوري جون تشارلز فريمونت الانتخابات الرئاسية الأمريكية سنة 1856 أمام منافسه الديمقراطي جيمس بيوكانان، فقد فاز في 11 من أصل 16 ولاية شمالية.[27]

المواقف السياسية

السياسات الاقتصادية

يعتقد الجمهوريون أن الأسواق الحرة والإنجازات الفردية هي العوامل الأساسية وراء الازدهار الاقتصادي. دافع الجمهوريون دائمًا عن المحافظة المالية خلال الإدارات الديمقراطية؛ وأبدوا استعدادهم لزيادة الديون الفيدرالية عند استلامهم مسؤولية الحكومة (كتطبيق تخفيضات بوش الضريبية، والجزء دال من قانون الرعاية الطبية وقانون التخفيضات الضريبية والوظائف لعام 2017).[28][29][30] استمرت الإدارات الجمهورية منذ أواخر ستينيات القرن العشرين في الحفاظ على مستويات الإنفاق الحكومي السابقة أو زيادتها، وذلك على الرغم من التعهدات بتراجع الإنفاق الحكومي.[31][32]

يدافع الجمهوريون المعاصرون عن نظرية اقتصاد الموارد الجانبية، والتي تنص على أن معدلات الضرائب المنخفضة تزيد من النمو الاقتصادي.[33] يعارض العديد من الجمهوريين معدلات الضرائب الأعلى لأصحاب الدخول الأعلى، والتي يعتقدون أنها تستهدف بشكل غير عادل أولئك الذين يخلقون الوظائف والثروة. يعتقدون أيضًا أن الإنفاق الخاص أكثر كفاءة من الإنفاق الحكومي. سعى المشرّعون الجمهوريون إلى الحد من التمويل لفرض الضرائب وتحصيلها.[34] يميل الجمهوريون على المستوى الوطني ومستوى الولاية إلى اتباع سياسات التخفيضات الضريبية وإلغاء الضوابط.[35]

يعتقد الجمهوريون أن الأفراد يجب أن يتحملوا مسؤولية ظروفهم الخاصة. يعتقدون أيضًا أن القطاع الخاص أكثر فاعلية في مساعدة الفقراء من خلال الأعمال الخيرية مما تقدمه الحكومة من خلال برامج الرعاية الاجتماعية؛ وأن برامج المساعدة الاجتماعية غالبًا ما تؤدي إلى الاعتماد على الحكومة.[بحاجة لمصدر]

يعتقد الجمهوريون أن الشركات يجب أن تكون قادرة على تأسيس ممارسات التوظيف الخاصة بها، بما في ذلك المزايا والأجور، مع تحديد السوق الحر لسعر العمل. عارض الجمهوريون منذ عشرينيات القرن الماضي عمومًا منظمات وأعضاء اتحاد نقابة العمال. أيد الجمهوريون قانون تافت-هارتلي لعام 1947 على المستوى الوطني، والذي يمنح العمال الحق في عدم المشاركة في النقابات. يدعم الجمهوريون الحديثون على مستوى الولاية عمومًا قوانين مختلفة للحق في العمل، والتي تحظر الاتفاقات الأمنية النقابية التي تتطلب من جميع العمال في مكان العمل النقابي دفع مستحقات أو رسوم حصة عادلة، وذلك بغض النظر عما إذا كانوا أعضاء في النقابة أم لا.[36]

يعارض معظم الجمهوريين الزيادات في الحد الأدنى للأجور، معتقدين أن مثل هذه الزيادات تضر الشركات بإجبارها على الاستغناء عن الوظائف والاستعانة بمصادر خارجية في الوقت الذي تُنقل فيه التكاليف إلى المستهلكين.[37]

يعارض الحزب نظام الرعاية الصحية أحادية الدافع، ويصفه بأنه طب اجتماعي. يتمتع الحزب الجمهوري بسجل مختلط في دعم برامج التأمين الاجتماعي والرعاية الطبية والمساعدات الطبية الشهيرة تاريخيًا؛[38] وسعى حينها إلى إلغاء قانون الرعاية الصحية الميسرة التكلفة منذ تقديمه في عام 2010،[39] وعارض توسعات المساعدات الطبية.[40]

السياسات البيئية

دعم القادة التقدميون في الحزب الجمهوري حماية البيئة عبر التاريخ. كان الرئيس الجمهوري ثيودور روزفلت من دعاة الحفاظ على البيئة، وأدت سياساته في النهاية إلى إنشاء إدارة المتنزهات الوطنية.[41] وقع الرئيس الجمهوري ريتشارد نيكسون تشريعًا لإنشاء وكالة حماية البيئة الأمريكية في عام 1970، وذلك على الرغم من أنه لم يكن من دعاة حماية البيئة، وامتلك برنامجًا بيئيًا شاملًا.[42] تغير هذا الموقف منذ ثمانينيات القرن العشرين وإدارة الرئيس رونالد ريغان، الذي وصف الأنظمة البيئية بأنها عبء على الاقتصاد.[43] اتخذ الجمهوريون مواقف متزايدة ضد التنظيم البيئي منذ ذلك الحين،[44][45][46] ورفض العديد من الجمهوريين الإجماع العلمي حول تغير المناخ.[47][48][49]

انشق حاكم كاليفورنيا آنذاك، في عام 2006، أرنولد شوارزنيجر عن العقيدة الجمهورية للتوقيع على عدة مشاريع قوانين تفرض حدودًا قصوى لانبعاثات الكربون في كاليفورنيا. عارض رئيس الولايات المتحدة حينها، جورج بوش الابن، القيود الإلزامية على المستوى الوطني. طُعِن في قرار بوش بعدم إدراج غاز ثاني أكسيد الكربون كمادة ملوثة في المحكمة العليا من قبل 12 ولاية،[50] وذلك مع حكم المحكمة ضد إدارة بوش في عام 2007.[51] عارض بوش علنًا التصديق على بروتوكولات كيوتو[52] التي سعت إلى الحد من انبعاثات غازات الاحتباس الحراري، وبالتالي التخفيف من آثار تغير المناخ. تعرض منصبه لانتقادات شديدة من قبل علماء المناخ.[53]

يرفض الحزب الجمهوري سياسة تجارة الانبعاثات للحد من انبعاثات الكربون.[54] اقترح السناتور جون ماكين في العقد الأول من القرن الحادي والعشرين مشاريع قوانين (مثل قانون رعاية المناخ لماكين ليبرمان)، والتي كانت من الممكن أن تنظم انبعاثات الكربون، ولكن لم يكن موقفه من تغير المناخ عاديًا بين أعضاء الحزب رفيعي المستوى.[43] دعم بعض المرشحين الجمهوريين تطوير أنواع الوقود البديلة من أجل تحقيق استقلال الطاقة للولايات المتحدة. يدعم بعض الجمهوريين التنقيب عن النفط في المناطق المحمية مثل محمية القطب الشمالي الوطنية للحياة البرية، وهو الموقف الذي أثار انتقادات النشطاء.[55]

عارض العديد من الجمهوريين أثناء رئاسة باراك أوباما اللوائح البيئية الجديدة لإدارته، مثل تلك المتعلقة بانبعاثات الكربون من الفحم. أيد العديد من الجمهوريين بشكل خاص بناء خط أنابيب كيستون. دعمت الشركات هذا الموقف، ولكن عارضته مجموعات الشعوب الأصلية ونشطاء البيئة.[56][57][58]

ذكر مركز التقدم الأمريكي، وهو مجموعة مناصرة ليبرالية غير ربحية، بأن أكثر من 55% من أعضاء الكونغرس الجمهوريين كانوا من ناكري التغير المناخي في عام 2014.[59][60] وجد موقع بوليتيفاكت الإلكتروني في مايو عام 2014 أن «عددًا قليلًا نسبيًا من أعضاء الكونغرس الجمهوري يقبلون الاستنتاج العلمي السائد بأن الاحتباس الحراري أمر حقيقي ومن صنع الإنسان». وجدت المجموعة ثمانية أعضاء اعترفوا بذلك، وذلك على الرغم من اعتراف المجموعة بأنه يمكن أن يكون هناك المزيد، وأن أعضاء الكونغرس لم يتخذوا جميعًا موقفًا بشأن هذه القضية.[61][62]

انتقل الحزب الجمهوري منذ عام 2008 حتى عام 2017 من «مناقشة كيفية مكافحة تغير المناخ الذي يسببه الإنسان إلى النقاش بأنه غير موجود»، وذلك وفقًا لصحيفة نيويورك تايمز.[63] صوت مجلس الشيوخ الأمريكي الذي يقوده الجمهوريون في يناير عام 2015 بنسبة 98 مقابل صوت واحد لتمرير قرار يقر بأن «تغير المناخ حقيقي وليس خدعة»؛ ولكن التعديل الذي ينص على أن «النشاط البشري يساهم بشكل كبير في تغير المناخ» قد أيده فقط خمسة أعضاء جمهوريين في مجلس الشيوخ.[64]

الهجرة

كان الحزب الجمهوري معارضًا للهجرة أكثر من الديمقراطيين في الفترة بين عامي 1850 و1870؛ ويرجع ذلك جزئيًا إلى اعتماد الحزب الجمهوري على دعم الأحزاب المعادية للكاثوليكية والمناهضة للمهاجرين، مثل حزب اللا أدري، في ذلك الوقت. أصبح الحزب الجمهوري أكثر دعمًا للهجرة في العقود التي أعقبت الحرب الأهلية، إذ مثّل المصنّعين في الشمال الشرقي (الذين أرادوا عمالًا إضافيين) بينما أصبح يُنظر إلى الحزب الديمقراطي على أنه حزب العمال (الذي أراد عددًا أقل من العمال للتنافس معهم). غيرت الأحزاب موااقفها مرة أخرى بدءًا من سبعينيات القرن العشرين، إذ أصبح الديمقراطيون أكثر دعمًا للهجرة من الجمهوريين.[65]

ينقسم الجمهوريون حول كيفية مواجهة الهجرة غير الشرعية بين منصة تسمح للعمال المهاجرين وطريق للحصول على الجنسية للمهاجرين غير المسجلين (بدعم أكثر من المؤسسة الجمهورية)؛ وذلك مقابل موقف يركز على تأمين الحدود وترحيل المهاجرين غير الشرعيين (بدعم من الشعبويين). أيد البيت الأبيض مجلس الشيوخ بقيادة الجمهوريين في عام 2006، وأقر إصلاحًا شاملًا للهجرة كان سيسمح في النهاية لملايين المهاجرين غير الشرعيين بأن يصبحوا مواطنين، ولكن مجلس النواب (الذي يقوده أيضًا الجمهوريون) لم يقدم مشروع القانون.[66] دعا العديد من الجمهوريين إلى اتباع نهج أكثر ودية تجاه المهاجرين، وذلك بعد الهزيمة في الانتخابات الرئاسية لعام 2012، ولاسيما بين اللاتينيين. اتخذ نطاق المرشحين موقفًا حادًا ضد الهجرة غير الشرعية في عام 2016، إذ اقترح المرشح الرئيسي دونالد ترامب بناء جدار على طول الحدود الجنوبية للبلاد. جذبت الاقتراحات التي تدعو إلى إصلاح نظام الهجرة مع مسار للحصول على الجنسية للمهاجرين غير المسجلين دعمًا جمهوريًا واسعًا في بعض استطلاعات الرأي. أيد 60% من الجمهوريين مفهوم المسار في استطلاع عام 2013.[67]

رؤساء الولايات المتحدة المنتسبين للحزب الجمهوري

بلغ مجموع عدد رؤساء الولايات المتحدة المنتسبين للحزب الجمهوري حتى الآن 19 رئيس.

# الاسم الصورة الولاية بداية الرئاسة نهاية الرئاسة
16 لينكون, أبراهامأبراهام لينكون (1809–1865) إلينوي 4 مارس 1861 15 أبريل 1865

(توفي خلال رئاسته)

18 جرانت, يوليسيسيوليسيس جرانت (1822–1885) إلينوي 4 مارس 1869 4 مارس 1877
19 هايز, رذرفوردرذرفورد هايز (1822–1893) أوهايو 4 مارس 1877 4 مارس 1881
20 جارفيلد, جيمسجيمس جارفيلد (1831–1881) أوهايو 4 مارس 1881 19 سبتمبر 1881

(توفي خلال رئاسته)

21 آرثر, تشسترتشستر آرثر (1829–1886) نيويورك 19 سبتمبر 1881 4 مارس 1885
23 هاريسون, بنجامينبنجامين هاريسون (1833–1901) إنديانا 4 مارس 1889 4 مارس 1893
25 ماكينلي, ويليامويليام ماكينلي (1843–1901) أوهايو 4 مارس 1897 14 سبتمبر 1901

(توفي خلال رئاسته)

26 روزفلت, ثيودورثيودور روزفلت (1858–1919) نيويورك 14 سبتمبر 1901 4 مارس 1909
27 تافت, ويليام هواردويليام هوارد تافت (1857–1930) أوهايو 4 مارس 1909 4 مارس 1913
29 هاردينغ, وارن جي.وارن جي. هاردينغ (1865–1923) أوهايو 4 مارس 1921 2 أغسطس 1923

(توفي خلال رئاسته)

30 كوليدج, كالفينكالفين كوليدج (1872–1933) ماساتشوستس 2 أغسطس 1923 4 مارس 1929
31 هوفر, هربرتهربرت هوفر (1874–1964) كاليفورنيا 4 مارس 1929 4 مارس 1933
34 أيزنهاور, دوايتدوايت أيزنهاور (1890–1969) كانساس 20 يناير 1953 20 يناير 1961
37 نيكسون, ريتشاردريتشارد نيكسون (1913–1994) كاليفورنيا 20 يناير 1969 9 أغسطس 1974

(استقال من المنصب)

38 فورد, جيرالدجيرالد فورد (1913–2006) ميشيغان 9 أغسطس 1974 20 يناير 1977
40 ريغان, رونالدرونالد ريغان (1911–2004) كاليفورنيا 20 يناير 1981 20 يناير 1989
41 بوش الأب, جورججورج بوش الأب (1924–2018) تكساس 20 يناير 1989 20 يناير 1993
43 بوش, جورج دبليوجورج دبليو بوش (1946–) تكساس 20 يناير 2001 20 يناير 2009
45 ترامب, دونالددونالد ترامب (1946–) نيويورك 20 يناير 2017 20 يناير 2021

مراجع

  1. "The origin of the Republican Party" (باللغة الإنجليزية1914، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2014. {{استشهاد ويب}}: تحقق من التاريخ في: |date= و|archive-date= (مساعدة)صيانة CS1: لغة غير مدعومة (link)
  2. وصلة مرجع: http://2012election.procon.org/view.resource.php?resourceID=004483. الوصول: 5 يونيو 2016.
  3. Paul Gottfried, Conservatism in America: Making Sense of the American Right, p. 9, "Postwar conservatives set about creating their own synthesis of free-market capitalism, Christian morality, and the global struggle against Communism." (2009); Gottfried, Theologies and moral concern (1995) p. 12.
  4. Kurth, James (2016)، American Conservatism: NOMOS LVI، New York University Press، ص. 48، ISBN 978-1479812370، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2021.
  5. "No Country for Old Social Conservatives?"، thecrimson.com، Nair، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 17 أغسطس 2014.
  6. Becker, Bernie (18 يوليو 2016)، "Social conservatives win on GOP platform"، Politico، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2019.
  7. "Republican Party"، History، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 16 مارس 2019.
  8. Siegel, Josh (18 يوليو 2017)، "Centrist Republicans and Democrats meet to devise bipartisan healthcare plan"، The Washington Examiner، مؤرشف من الأصل في 5 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 5 مايو 2018.
  9. Miller, William J. (2013)، The 2012 Nomination and the Future of the Republican Party، Lexington Books، ص. 39.
  10. Cassidy, John (29 فبراير 2016)، "Donald Trump is Transforming the G.O.P. Into a Populist, Nativist Party"، The New Yorker، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2016.
  11. Gould, J.J. (2 يوليو 2016)، "Why Is Populism Winning on the American Right?"، The Atlantic، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 11 مارس 2017.
  12. Joseph R. Fornieri؛ Sara Vaughn Gabbard (2008)، Lincoln's America: 1809–1865، SIU Press، ص. 19، ISBN 9780809387137، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 فبراير 2018.
  13. James G. Randall; Lincoln the Liberal Statesman (1947).
  14. "The Ol' Switcheroo. Theodore Roosevelt, 1912."، Time، 29 أبريل 2009، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 3 فبراير 2018.
  15. Zingher, Joshua N. (2018)، "Polarization, Demographic Change, and White Flight from the Democratic Party"، The Journal of Politics (باللغة الإنجليزية)، 80 (3): 860–72، doi:10.1086/696994، ISSN 0022-3816.
  16. "1. Trends in party affiliation among demographic groups"، Pew Research Center (باللغة الإنجليزية)، 20 مارس 2018، مؤرشف من الأصل في 05 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 ديسمبر 2018.
  17. "Presidential Election Results: Donald J. Trump Wins"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2017.
  18. Haberman, Clyde (28 أكتوبر 2018)، "Religion and Right-Wing Politics: How Evangelicals Reshaped Elections"، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2020.
  19. Cohen, Marty (24 أبريل 2019)، "Evangelicals are now the key constituency in the Republican Party. They are reaping the benefits."، Vox، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2019.
  20. Layman, Geoffrey (2001)، The Great Divide: Religious and Cultural Conflict in American Party Politics، Columbia University Press، ص. 115, 119–20، ISBN 978-0231120586، مؤرشف من الأصل في 25 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 15 يوليو 2018.
  21. "U.S. Senate: The Kansas-Nebraska Act"، www.senate.gov، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2019.
  22. "The Wealthy Activist Who Helped Turn "Bleeding Kansas" Free"، Smithsonian، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 28 مارس 2019.
  23. "The Origin of the Republican Party, A. F. Gilman, Ripon College, 1914"، Content.wisconsinhistory.org، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2012، اطلع عليه بتاريخ 17 يناير 2012.
  24. "History of the GOP"، GOP، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 9 مايو 2017.
  25. "Birth of Republicanism" (PDF)، NY Times، مؤرشف من الأصل (PDF) في 6 يونيو 2020.
  26. "Republican National Political Conventions 1856-2008 (Library of Congress)"، www.loc.gov، مؤرشف من الأصل في 20 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2019.
  27. Editors, History com، "First Republican national convention ends"، HISTORY، مؤرشف من الأصل في 22 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 مارس 2019. {{استشهاد ويب}}: |الأخير= has generic name (مساعدة)
  28. Appelbaum, Binyamin (1 ديسمبر 2017)، "Debt Concerns, Once a Core Republican Tenet, Take a Back Seat to Tax Cuts"، The New York Times، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 2 ديسمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 2 ديسمبر 2017.
  29. "Why Republicans who once fought budget debt now embrace it"، ABC News، مؤرشف من الأصل في ديسمبر 2, 2017، اطلع عليه بتاريخ ديسمبر 2, 2017.
  30. Johnson, Simon، "Is There a Fiscal Crisis in the United States?"، Economix Blog، مؤرشف من الأصل في 21 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 2 ديسمبر 2017.
  31. Milkis, Sidney M.؛ King, Desmond؛ Jacobs, Nicholas F. (2019)، "Building a Conservative State: Partisan Polarization and the Redeployment of Administrative Power"، Perspectives on Politics، 17 (2): 453–69، doi:10.1017/S1537592718003511، ISSN 1537-5927.
  32. "The Rise in Per Capita Federal Spending"، Mercatus Center، 12 نوفمبر 2014، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2020.
  33. "Diving into the rich pool"، The Economist، 24 سبتمبر 2011، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 13 يناير 2012.
  34. Paul Kiel, Jesse Eisinger (11 ديسمبر 2018)، "How the IRS Was Gutted"، ProPublica، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2018.
  35. Grumbach, Jacob M.؛ Hacker, Jacob S.؛ Pierson, Paul (2021)، Hertel-Fernandez, Alexander؛ Hacker, Jacob S.؛ Thelen, Kathleen؛ Pierson, Paul (المحررون)، "The Political Economies of Red States"، The American Political Economy: Politics, Markets, and Power، Cambridge University Press، ص. 209–244، ISBN 978-1-316-51636-2، مؤرشف من الأصل في 23 نوفمبر 2021
  36. "Employer/Union Rights and Obligations"، National Labor Relations Board، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 7 يوليو 2017.
  37. "House Passes Bill to Raise Minimum Wage to $15, a Victory for Liberals"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 4 ديسمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 مارس 2020.
  38. Krugman, Paul. The Conscience of a Liberal. New York: W.W. Norton & Company, 2007. Print.
  39. Oberlander, Jonathan (01 مارس 2020)، "The Ten Years' War: Politics, Partisanship, And The ACA"، Health Affairs، 39 (3): 471–478، doi:10.1377/hlthaff.2019.01444، ISSN 0278-2715، PMID 32119603، S2CID 211834684.[وصلة مكسورة]
  40. Hertel-Fernandez, Alexander؛ Skocpol, Theda؛ Lynch, Daniel (أبريل 2016)، "Business Associations, Conservative Networks, and the Ongoing Republican War over Medicaid Expansion"، Journal of Health Politics, Policy and Law، 41 (2): 239–286، doi:10.1215/03616878-3476141، ISSN 0361-6878، PMID 26732316، مؤرشف من الأصل في 2 يونيو 2018.
  41. Filler, Daniel، "Theodore Roosevelt: Conservation as the Guardian of Democracy"، مؤرشف من الأصل في أغسطس 2, 2003، اطلع عليه بتاريخ نوفمبر 9, 2007.
  42. Ewert, Sara Dant (3 يوليو 2003)، "Environmental Politics in the Nixon Era"، Journal of Policy History، 15 (3): 345–48، doi:10.1353/jph.2003.0019، ISSN 1528-4190، S2CID 153711962، مؤرشف من الأصل في 9 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2017.
  43. Dunlap, Riley E.؛ McCright, Araon M. (7 أغسطس 2010)، "A Widening Gap: Republican and Democratic Views on Climate Change"، Environment: Science and Policy for Sustainable Development، 50 (5): 26–35، doi:10.3200/ENVT.50.5.26-35، S2CID 154964336.
  44. Bergquist, Parrish؛ Warshaw, Christopher (2020)، "Elections and parties in environmental politics"، Handbook of U.S. Environmental Policy (باللغة الإنجليزية): 126–141، doi:10.4337/9781788972840.00017، ISBN 9781788972840، S2CID 219077951، مؤرشف من الأصل في 7 نوفمبر 2021.
  45. Fredrickson, Leif؛ Sellers, Christopher؛ Dillon, Lindsey؛ Ohayon, Jennifer Liss؛ Shapiro, Nicholas؛ Sullivan, Marianne؛ Bocking, Stephen؛ Brown, Phil؛ de la Rosa, Vanessa؛ Harrison, Jill؛ Johns, Sara (01 أبريل 2018)، "History of US Presidential Assaults on Modern Environmental Health Protection"، American Journal of Public Health، 108 (S2): S95–S103، doi:10.2105/AJPH.2018.304396، ISSN 0090-0036، PMC 5922215، PMID 29698097.
  46. Coley, Jonathan S.؛ Hess, David J. (2012)، "Green energy laws and Republican legislators in the United States"، Energy Policy (باللغة الإنجليزية)، 48: 576–583، doi:10.1016/j.enpol.2012.05.062، ISSN 0301-4215، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2019.
  47. Turner, James Morton؛ Isenberg, Andrew C. (2018)، "The Republican Reversal: Conservatives and the Environment from Nixon to Trump"، Harvard University Press، مؤرشف من الأصل في 8 يناير 2019.
  48. Ringquist, Evan J.؛ Neshkova, Milena I.؛ Aamidor, Joseph (2013)، "Campaign Promises, Democratic Governance, and Environmental Policy in the U.S. Congress"، The Policy Studies Journal، 41 (2): 365–87، doi:10.1111/psj.12021.
  49. Shipan, Charles R.؛ Lowry, William R. (يونيو 2001)، "Environmental Policy and Party Divergence in Congress"، Political Research Quarterly، 54 (2): 245–63، doi:10.1177/106591290105400201، JSTOR 449156، S2CID 153575261.
  50. "Schwarzenegger takes center stage on warming"، NBC News، MSNBC News، 27 سبتمبر 2006، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2014، اطلع عليه بتاريخ 3 يوليو 2014.
  51. [قالب:SCOTUS URL Slip Text of Opinion]
  52. Bush, George W. (13 مارس 2001)، "Text of a Letter from the President"، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2009، اطلع عليه بتاريخ 9 نوفمبر 2007.
  53. Schrope, Mark (5 أبريل 2001)، "Criticism mounts as Bush backs out of Kyoto accord"، Nature، 410 (6829): 616، Bibcode:2001Natur.410..616S، doi:10.1038/35070738، PMID 11287908.
  54. "Our GOP: The Party of Opportunity"، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2014.
  55. John Collins Rudolf (6 ديسمبر 2010)، "On Our Radar: Republicans Urge Opening of Arctic Refuge to Drilling"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 14 يوليو 2014، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2014.
  56. Davenport, Coral (10 نوفمبر 2014)، "Republicans Vow to Fight E.P.A. and Approve Keystone Pipeline"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 13 يناير 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2016.
  57. Levy, Gabrielle (24 فبراير 2015)، "Obama Vetoes Keystone XL, Republicans Vow to Continue Fight"، US News، مؤرشف من الأصل في 1 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2016.
  58. "Keystone XL pipeline: Why is it so disputed?"، BBC، 6 نوفمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 9 فبراير 2016، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2016.
  59. Matthews, Chris (12 مايو 2014)، "Hardball With Chris Matthews for May 12, 2014"، Hardball With Chris Matthews، MSNBC، NBC news، According to a survey by the Center for American Progress' Action Fund, more than 55 percent of congressional Republicans are climate change deniers. And it gets worse from there. They found that 77 percent of Republicans on the House Science Committee say they don't believe it in either. And that number balloons to an astounding 90 percent for all the party's leadership in Congress.
  60. "Earth Talk: Still in denial about climate change"، The Charleston Gazette، Charleston, West Virginia، 22 ديسمبر 2014، ص. 10، ... a recent survey by the non-profit Center for American Progress found that some 58 percent of Republicans in the U.S. Congress still "refuse to accept climate change. Meanwhile, still others acknowledge the existence of global warming but cling to the scientifically debunked notion that the cause is natural forces, not greenhouse gas pollution by humans.
  61. Kliegman, Julie (18 مايو 2014)، "Jerry Brown says 'virtually no Republican' in Washington accepts climate change science"، Tampa Bay Times، PolitiFact، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2017.
  62. McCarthy, Tom (17 نوفمبر 2014)، "Meet the Republicans in Congress who don't believe climate change is real"، The Guardian، مؤرشف من الأصل في 19 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 18 سبتمبر 2017.
  63. Davenport, Coral؛ Lipton, Eric (3 يونيو 2017)، "How G.O.P. Leaders Came to View Climate Change as Fake Science"، The New York Times، ISSN 0362-4331، مؤرشف من الأصل في 14 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2017، The Republican Party's fast journey from debating how to combat human-caused climate change to arguing that it does not exist is a story of big political money, Democratic hubris in the Obama years and a partisan chasm that grew over nine years like a crack in the Antarctic shelf, favoring extreme positions and uncompromising rhetoric over cooperation and conciliation.
  64. Weaver, Dustin (21 يناير 2015)، "Senate votes that climate change is real"، TheHill، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2019.
  65. Peters, Margaret (2017)، Trading Barriers، Princeton University Press، ص. 154–55، ISBN 9780691174471، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2018.
  66. Blanton, Dana (8 نوفمبر 2006)، "National Exit Poll: Midterms Come Down to Iraq, Bush"، Fox News، مؤرشف من الأصل في 6 مارس 2007، اطلع عليه بتاريخ 6 يناير 2007.
  67. Frumin, Aliyah (25 نوفمبر 2013)، "Obama: 'Long past time' for immigration reform"، MSNBC، مؤرشف من الأصل في 21 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 يناير 2014.

انظر أيضًا

  • بوابة تاريخ معاصر
  • بوابة التاريخ
  • بوابة ليبرالية
  • بوابة طبيعة
  • بوابة السياسة
  • بوابة الولايات المتحدة
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.