شتات عربي

عرب المهجر لفظ يدل على المهاجرين العرب، وأبنائهم ممن غادروا دولهم الأصلية بمحض إرادتهم أو كلاجئين، ويقطنون الآن في دول غير عربية، أكثرهم في أمريكا اللاتينية، وأوروبا، بالإضافة لأمريكا الشمالية وجنوب آسيا، وأجزاء من جنوب شرق آسيا، بحر الكاريبي وغرب إفريقيا.

عرب مغتربون
التعداد الكلي
التعداد
تقريبا. 50 مليون
مناطق الوجود المميزة
 البرازيل
000 000 15
 فرنسا
000 500 5
 إندونيسيا
000 000 5
 الأرجنتين
000 500 3
 الولايات المتحدة
000 500 3
 فنزويلا
1600000
 إيران
000 600 1
 تركيا
000 600 1
 المكسيك
000 100 1
 تشيلي
000 000 1
اللغات
الدين
المجموعات العرقية المرتبطة
فرع من
الفروع
مجموعات ذات علاقة

نظرة

حسب منظمة الهجرة الدولية، فإن هناك 13 مليون مهاجر عربي في العالم من الجيل الأول فقط.[1] يساهم المهاجرون العرب في انعاش وتطوير اقتصادات دولهم الأم، عبر تسهيل نقل الموارد المادية والبشرية إلى المنطقة العربية. في 2009 تلقت الدول العربية مجموع 35.1 مليار دولار أمريكي أغلبها متجه للأردن، مصر ولبنان.[2]

الانتشار

يتواجد العرب في مجمل القارات بنسب متراوحة، ويشكلون مجموعة قومية من 50 مليون مواطن.[3]

الانتشار العربي
العلم الدولة عدد العرب الجمهرة % العرب ملاحظات
البرازيل 15,000,000 194,000,000 7.73% [4]
فرنسا 5,500,000 65,350,000 8.41% [5]
إندونيسيا 5,000,000 237,420,000 2.11% [6]
الأرجنتين 3,500,000 41,280,000 8.5% [7]
الولايات المتحدة 3,500,000 315,700,000 1.11% [8]
سري لانكا 1,870,000 20,250,000 9.23% [9]
فينزويلا 1,600,000 29,000,000 5.52% [10]
إيران 1,600,000 79,850,000 2% [11]
تركيا 1,600,000 75,620,000 2.12% [12]
المكسيك 1,100,000 115,300,000 0.95% [13]
التشيلي 1,000,000 17,400,000 5.8% [14]
إسبانيا 800,000 46,750,000 2.4%
إيطاليا 800,000 60,230,000 1.3%
كولومبيا 700,000 46,370,000 1.51% [15]
المملكة المتحدة 500,000 63,180,000 0.79% [16]
ألمانيا 500,000 82,000,000 0.6% [17]
كندا 470,000 33,500,000 1.4% [18]
هولندا 400,000 16,750,000 2.39% [19]
أستراليا 350,000 22,970,000 1.52% [20]
اليونان 250,000 10,900,000 2.23%

بحسب الدولة

تختلف كل هجرة حسب وجهتها، أمدها ونوعها (قديمة أو حديثة)

سري لانكا (سيلان)

يشكل عرب سريلانكا ثالث مجموعة عرقية في البلد بنسبة قدرها 9.23% أي ما تعداده أزيد من 1.85 مليون نسمة.[9] أنساب عرب سيلان تعود بالمجمل إلى البحارة والتجار العرب، الذين استقروا في الفترة ما بين القرن الثامن والخامس عشر،[21][22][23] ما يجعلها هجرة قديمة. اللغة العربية التي أحضرت معهم تماما مع إسلام، لم تعد مستعملة كلغة تخاطب أولية، فاستعمل العرب هناك اللغة الأروية قبل وقت سابق وحاليا اللغة التاميلية.[23]

قطن العرب في سري لانكا المناطق الساحلية والزراعية، محافظين على ثقافتهم الإسلامية في آن ومنفتحين على العديد من العادات الأهلية. في فترة الاحتلال البرتغالي، عانى العرب من الاضطهاد ما دفعهم للنزوح في اتجاه الساحل الشرقي والمرتفعات الوسطى أين بقي أبنائهم.[24]

الهند

آغا خان وهو يستلم إحدى جوائزه، سنة 1959

يعود الاستقرار العربي في الهند لنفس الفترة في بقية بلدان جنوب آسيا وجنوبها الشرقي، يصعب حساب أعداد العرب في البلد لأسباب تتعلق بالمعطيات السكانية للهند، لكن بعض التقديرات تحددهم بين 7 و9 ملايين. كانت لهم مكانة مكانة مرموقة قبل توحيد الهند، ويحتفظ أغلبهم بالنسب والأسماء العربية حتى مع فقدانهم للغتهم الأم، ولا يزالون يمثلون أفرادا من الطبقة المثقفة، أما أصولهم فتختلف من الحضارم والأشراف أو البحارة من الساحل الشرقي لشبه الجزيرة العربية. أكبر تركيز لهم حاليا هي مدينة حيدر أباد، ثم محبوب ناجار (جادشيلا)، وكذلك عموم منطقة نظام أباد، کریمنگر، بومباي وغوجارات[25][26] (بالذات السورتيين "Surti").

قامت السلطات البريطانية ببث دعايات ضدهم وحرضت القوميات الأخرى ضدهم متهمة إياهم باحتكار التجارة ومعارضة توحيد الهند، مما ضيق عليهم وكنتيجة غادر بعض منهم الهند إلى باكستان المسلمة، وقد عاد بعضهم لمواطنهم الأهلية في الخليج واستعادوا لغتهم العربية.

اليمن

لقد عمل التجار العرب منذ مدة طويلة في جنوب شرق آسيا، في تجارة التوابل والأخشاب والمنسوجات، لكن التجار في هذه المنطقة كانوا أقلية ومعظمهم منحدرون من أصول عربية، وأغلبية البارزين منهم من الأندونيسيين، ماليزيين والفلبينيون والسنغافوريين وجميعهم بالأصل من الحضارم (من حضرموت) بجنوب اليمن، فهناك ما يقارب أربعة ملايين منهم في إندونيسيا وحدها، وحوالي 10 آلاف في سنغافورة، وما يقارب المليون في ماليزيا.

المهاجرون

ينتمي المهاجرون العرب إلى عدة مواطن أغلبهم من دمشق، مصر والمغرب العربي.

اليمنيون

الحضارم عَمَلُ التجار البحريين العرب ومعظمهم حضارم (من مملكة حضرموت جنوبي اليمن[27] قديم في كل من جنوب شرق آسيا وجنوبها، وقد اختصوا في تجارة التوابل، الأخشاب والمنسوجات، ومع موالمة الظروف الاقتصادية والاجتماعية فقد استقروا بشكل كامل في تلك المناطق. فالأقليات العربية هناك من أكثرها نشاطا وفعالية في الاقتصاد المحلي وهم بارزون خاصة في:

السوريون

مهاجرون سوريون حين وصولهم لنيويورك، سنة 1895

يعد المهجر السوري أكبر المهاجر العربية حول العالم. ويضم 18 مليون إنسان بجذور سورية أغلبها عربية مع وجود أفراد فيه من أصول عرقية أخرى كالكرد والأرمن، أغلبهم مسيحيون أرثوذكس ومسيحيون من طوائف أخرى ليأتي بعدهم المسلمون سنة وشيعة مع أقلية ملحدة، درزية وحتى يهودية.

يتركز أغلب المهاجرين السوريين في أمريكا اللاتينية كدول: البرازيل، الأرجنتين وفنزويلا،[29] بالإضافة للدول الغربية مثل: الولايات المتحدة، فرنسا وأستراليا. كما يتواجد أزيد من 100 ألف سوري في دول الخليج، لكن هؤلاء يدخلون فقط في الشتات السوري ولا ينطوون تحت المهجر العربي لكون دول الخليج دولا عربية.

اللبنانيون

عُرف اللبنانيين منذ قرنين بكبر مهجرهم المتنوع المناطق حتى وإن تركز أغلبه في القارة الأمريكية، ويُعرف بضمه لجميع المجموعات العرقية والدينية في لبنان غير أن المكون العربي طاغ، وأغلبية المغتربين من المسيحيين من أتباع الكنيسة المارونية الكاثوليكية أو الكنائس الأرثوذكسية الشرقية والكنائس الأخرى مع وجود إسلامي يختلف من ضعيف إلى متوسط مع أقلية يهودية.[8]

كانت الأمريكتين الوجهة الأولى لموجات الهجرة العربية الحديثة، وكان ذلك في بدايات القرن التاسع عشر، وهذا ما يفسر كون أكبر تجمع للعرب خارج الوطن العربي في البرازيل، التي تحتوي على أكثر من 15 مليون عربي، أعظميتهم من لبنان (11 مليون برازيلي من أصل لبناني) وسوريا (4 ملايين)، ما يجعل الشعب اللبناني في البرازيل أعلى بمرتين ونصف مما هو في لبنان. وهذا دون نسيان المجتمعات المكونة من قبل الشاميين وبالأخص اللبنانيين والسوريين في باقي دول أمريكا على غرار المكسيك، الأرجنتين، فنزويلا، كولومبيا، الإكوادور، التشيلي، الأوروغواي، البيرو، جامايكا، جمهورية الدومنيكان، هايتي، ترينيداد وتوباغو. بقية اللبنانيين متواجدون بأوروبا الغربية والولايات المتحدة أين يتجاوز الدخل الفردي للعرب أمريكا متوسط الدخل الأمريكي، ما يثبت اندماجية تلك الأقليات. لوحظ في الجزء الأخير من القرن الماضي حركة دمغرافية من لبنان إلى غرب إفريقيا، ما ساهم في تشكيل أكبر أقلية غير سوداء في المنطقة. يصل عدد العرب في غرب إفريقيا إلى 250 ألف، مجملهم رجال أعمال لبنانيون.[30]

الفلسطينيون

يتمركز الفلسطينيون خارج الوطن العربي في التشيلي ودول أمريكا الوسطى، خصوصا السلفادور وهندوراس (150 ألف و 200 ألف).[31] المكون الفلسطيني في التشيلي قوي بنصف مليون شخص ما يجعل الجالية هناك تحتل المركز الرابع من حيث تواجد الفلسطينيين عبر العالم.[32][33]

المغاربة

في فرنسا، البنلوكس، إسبانيا، إيطاليا، يشكل المغاربة أغلب ذوي الأصول العربية للقرب الجغرافي وأيضا للعامل التاريخي المتمثل عادة في الاستعمار الأوروبي لدول المغرب العربي ويتجمعون بحكم الهجرة الاقتصادية حول المدن الكبرى والمراكز الصناعية، فمثلا يشكل العرب 25% من مجموع سكان مرسيليا.

وفي كندا هناك أيضا جالية عربية مغاربية متوسطة تتركز غالبيتهم في مقاطعة كيبك الناطقة بالفرنسية.

أما أعدادهم حول العالم فهي كالتالي:

  • المغربيون: أربعة ملايين ونصف
  • الجزائريون: ثلاثة ملايين
  • التونسيون: مليون مهاجر

يُكون الأمازيغ ثلث المهاجرين الجزائريين بفرنسا وخمس المغربيين في نفس البلد.

التحدّيات

يواجه المغتربون من دول جامعة الدول العربية مشاكلا كلاسيكية عند وصولهم وأحيانا طول إقامتهم في الدول الجديدة وأبرزها

  • الاشتباه فيهم وفي المسلمين بالإرهاب، ما قد يجعلهم عرضة لأفعال عنصرية معادية للعرب.
  • المحافظة على الثقافة واللغة العربيتين في ظل الغربة التي تقطع جزئيا وكليا صلاتهم مع دولهم الأم.
  • الانسجام مع مكونات البلدان الأخرى ومجاراة الصدمة الثقافية جراء الاختلافات الاجتماعية.

شخصيات مشهورة

سياسيون

علماء ومفكرون

  • د. مايكل عطية بريطاني ويعرف عالميا بأنه واحد من أعظم العقول الرياضية في العالم وأشهر علماء الرياضيات في القرن العشرين، ونال أعلى الجوائز الدولية في العلوم والرياضيات ومنها جائزة الملك فيصل للعلوم عام 1987م، وجائزة «فيلدز» وهي المعادلة لجائزة نوبل. (لعدم وجود فرع نوبل للرياضيات).
  • عمار حياني (سوري الأصل)، طبيب من مواليد 1959 ابتكر علاجاً لمرض سرطان الدم عند الأطفال في الولايات المتحدة - شيكاغو
  • شيخ مظفر شكور جراح ورائد فضاء ماليزي.
  • شادية رفاعي حبال (سورية الأصل)، خريجة جامعة دمشق، تشغل منصب أستاذة فيزياء الفضاء في جامعة ويلز في بريطانيا وترأست تحرير المجلة الدولية الخاصة بفيزياء الفضاء.
  • د. عدنان وحّود عالم ومخترع ألماني (سوري الأصل)، نال وسام المخترعين الأوروبي لعام 2003.

رجال أعمال

  • كارلوس سليم حلو (لبناني الأصل)، رجل أعمال مكسيكي، تم إدراج اسمه كأغتى رجل في العالم بحسب فوربز.
  • زها حديد أشهر سيدة معمارية في، بريطانية عراقية المولد لأب كان وزيرا سابقا في العهد الملكي. تمتاز تصاميمها بالغرابة والسوريالية. لديها العديد من الأعمال الشهيرة في بريطانيا، ألمانيا، النمسا، أميركا وغيرها.
  • مانويل مورون (لبناني الأصل) هو رجل أعمال ملياردير أمريكي. وهو مالك شركة سينترا التي تسيطر على جسر امباسدور، المعبر الدولي الذي يربط ديترويت، ميشيغان مع وندسور، أونتاريو[13][34] (معبر الحدود بين الولايات المتحدة وكندا)
  • جاك ناصر
  • ياسر الشنتف مدير تنفيذي لشركة فينكس بيرد لإدارة التنوع ورئيس مجلس إدارة شركة فينكس بيرد للنظم وتكنولوجيا المعلومات.

الأزياء والجمال

رياضيون

فنانون

آخرون

اقرأ أيضا

المراجع

  1. Mundo árabe نسخة محفوظة 07 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
  2. "Intra-Regional Labour Mobility in the Arab World", International Organization for Migration (IOM) Cairo. نسخة محفوظة 07 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
  3. WebCite query result نسخة محفوظة 15 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
  4. Saudi Aramco World : The Arabs of Brazil نسخة محفوظة 03 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
  5. To count or not to count | The Economist نسخة محفوظة 26 مايو 2018 على موقع واي باك مشين.
  6. Hadramaut dan Para Kapiten Arab نسخة محفوظة 30 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  7. "الهجرة السورية اللبنانية إلى الأرجنتين"، Fearab.org.ar، مؤرشف من الأصل في 05 نوفمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 13 أبريل 2010.
  8. "The Arab American Institute"، Aaiusa.org، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2010، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2011.
  9. "A2 : Population by ethnic group according to districts, 2012"، Department of Census & Statistics, Sri Lanka، مؤرشف من الأصل في 27 مارس 2019.
  10. "Suweida Sways to the Sound of Salsa"، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 24 أكتوبر 2012.
  11. "وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية، كتاب حقائق العالم: إيران"، 26 مارس 2013، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2019.
  12. The Joshua Project: Ethnic People Groups of Turkey نسخة محفوظة 20 فبراير 2014 على موقع واي باك مشين.
  13. Ben Cahoon، "World Statesmen.org"، World Statesmen.org، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2011.
  14. (بالإسبانية) En Chile viven unas 700.000 personas de origen árabe y de ellas 500.000 son descendientes de emigrantes palestinos que llegaron a comienzos del siglo pasado y que constituyen la comunidad de ese origen más grande fuera del mundo árabe. نسخة محفوظة 19 أكتوبر 2019 على موقع واي باك مشين.
  15. Colombia awakens to the Arab world نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  16. العرب البريطانيون، تأليف الدكتور أنطوني ماك روي نسخة محفوظة 21 يناير 2018 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
  17. "Arabische Christen in Deutschland — Christliches Zentrum Herborn" en، مؤرشف من الأصل في 30 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 31 ديسمبر 2019. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير صالح |script-title=: missing prefix (مساعدة)
  18. "إحصائيات كندا: الجمهرة وفقًا للأصول العرقية، في كل محافظة وإقليم (إحصاء سنة 2006)"، مؤرشف من الأصل في 09 مارس 2012.
  19. Dutch media perceived as much more biased than Arabic media - Media & Citizenship Report conducted by University of Utrecht (PDF)، 10 سبتمبر 2010، مؤرشف من الأصل (PDF) في 24 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 29 نوفمبر 2010 {{استشهاد}}: الوسيط غير المعروف |دورية= تم تجاهله (مساعدة)
  20. Monash University Research Repository | People and Place نسخة محفوظة 12 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
  21. Papiha, S.S. (أكتوبر 1996)، "Genetic Variation in Sri Lanka"، 68 (5): 707–737 [709]، JSTOR 41465515. {{استشهاد بدورية محكمة}}: Cite journal requires |journal= (مساعدة)، الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة)
  22. de Munck, Victor (2005)، "Islamic Orthodoxy and Sufism in Sri Lanka"، Anthropos: 401–414 [403]، JSTOR 40466546.
  23. Mahroof, M. M. M.، "Spoken Tamil Dialects Of The Muslims Of Sri Lanka: Language As Identity-Classifier"، Islamic Studies، 34 (4): 407–426 [408]، JSTOR 20836916.
  24. Minister Hakeem urge apologies from Maha Sangha and JHU. lankasrinews.com (10 August 2012) "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2018.
  25. People of India : Vol. XIII: Andhra Pradesh (3 Parts-Set)Edited by D.L. Prasada Rao, N.V.K. Rao and S. Yaseen Saheb, Affiliated East-West Press
  26. People of India: Volume XXII : Gujarat (3 Parts-Set) : Edited by R.B. Lal, P.B.S.V. Padmanabham, Gopal Krishan and Md. Azeez Mohidden, Popular Prakashan for ASI, 2003
  27. "The world's successful diasporas". Managementtoday.co.uk. April 3, 2007. نسخة محفوظة 12 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  28. The world's successful diasporas, World Busineحss نسخة محفوظة 05 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
  29. Habeeb Salloum, "Arabs Making Their Mark in Latin America: Generations of Immigrants in Colombia, Venezuela and Mexico", Al Jadid, Vol. 6, no. 30 (Winter 2000). نسخة محفوظة 23 يوليو 2018 على موقع واي باك مشين.
  30. "Lebanese in west Africa: Far from home"، The Economist، 20 مايو 2011، مؤرشف من الأصل في 02 مايو 2018.
  31. "The Arabs of Honduras"، Saudiaramcoworld.com، 27 يونيو 1936، مؤرشف من الأصل في 09 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2011.
  32. "Chile: Palestinian refugees arrive to warm welcome"، Adnkronos.com، 07 أبريل 2003، مؤرشف من الأصل في 24 نوفمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2011.
  33. "500,000 descendientes de primera y segunda generación de palestinos en Chile"، Laventana.casa.cult.cu، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 17 سبتمبر 2011.
  34. "Up against Goliath" en (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 06 فبراير 2010، اطلع عليه بتاريخ 30 أغسطس 2009. {{استشهاد ويب}}: الوسيط غير صالح |script-title=: missing prefix (مساعدة)
  • بوابة الإمارات العربية المتحدة
  • بوابة شتات عربي
  • بوابة الوطن العربي
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.