الفلبين
الفِلِبِّين (بالفلبينية: Pilipinas [pɪlɪˈpinɐs])، رسمياً جمهورية الفلبين، هي جمهورية دستورية تقع في جنوب شرق آسيا غرب المحيط الهادي. عبارة عن أرخبيل مكون من 7,641 جزيرة،[16] تحده تايوان إلى الشمال عبر مضيق لوزون، وفيتنام إلى الغرب عبر بحر الصين الجنوبي. بحر سولو في الجنوب الغربي يفصلها عن جزيرة بورنيو وبحر سلبس إلى الجنوب يفصلها عن غيرها من الجزر في إندونيسيا. يحدها من الشرق بحر الفلبين. تصنف في ثلاثة أقسام جغرافية رئيسية هي لوزون وبيسايا ومنداناو. مانيلا هي العاصمة بينما المدينة الأكثر كثافة بالسكان هي كيزون وكلا المدينتين تعد جزء من مايطلق عليه (مترو مانيلا) .
جمهورية الفلبين | |
---|---|
Republika ng Pilipinas (فلبينية) | |
الشعار الوطني (بالإنجليزية: It's more fun in the Philippines) | |
النشيد: نشيد الفلبين الوطني | |
الأرض والسكان | |
إحداثيات | 12°N 123°E [1] |
أعلى قمة | جبل آبو [2] |
أخفض نقطة | بحر الفلبين (0 متر) |
المساحة | 300,000 كم² (73) |
نسبة المياه (%) | 0.61[3]،(المياه الداخلية) |
عاصمة | مانيلا |
اللغة الرسمية | الفلبينية الإنجليزية |
لغات محلية معترف بها | التاغالوغية بيكول السيبوانية هيليغاينون إيلوكانو بامبانغو بانجاسينينية واراي واراي بيسايا |
الإسبانية | |
تسمية السكان | فلبينيون |
توقع (2013) | 98,215,000 نسمة (12) |
التعداد السكاني | 109035343 (1 مايو 2020)[4] |
عدد الأسر | 26393906 (1 مايو 2020)[5] |
الكثافة السكانية | 308 ن/كم² (43) |
متوسط العمر | 69.094 سنة (2016)[6] |
الحكم | |
نظام الحكم | جمهورية رئاسية |
الرئيس | بونغ بونغ ماركوس |
نائب الرئيس | سارة دوتيرتي |
التشريع | |
السلطة التشريعية | الهيئة التشريعية الفلبينية |
← المجلس الأعلى | مجلس الشيوخ الفلبيني |
← المجلس الأدنى | مجلس النواب الفلبيني |
التأسيس والسيادة | |
الاستقلال | التاريخ |
تاريخ التأسيس | 1565 |
عن إسبانيا الولايات المتحدة |
12 يونيو 1898 |
الناتج المحلي الإجمالي | |
سنة التقدير | 2013 |
← الإجمالي | $457.314 مليار[7] |
← الإجمالي عند تعادل القوة الشرائية | 877,168,636,231 دولار جيري-خميس (2017)[8] |
← للفرد | $4,691[7] |
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي | |
سنة التقدير | 2022 |
← الإجمالي | $411 مليار[9] (38) |
← للفرد | $2,918[7] |
معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي | 6.8 نسبة مئوية (2016)[10] |
إجمالي الاحتياطي | 81,413,504,334 دولار أمريكي (2017)[11] |
معامل جيني | |
الرقم | 43.0[12] |
السنة | 2009 |
التصنيف | متوسط (44) |
مؤشر التنمية البشرية | |
السنة | 2013 |
المؤشر | 0.654[13] |
التصنيف | متوسط (114) |
معدل البطالة | 7.1 نسبة مئوية (2014)[14] |
اقتصاد | |
معدل الضريبة القيمة المضافة | 12 نسبة مئوية |
السن القانونية | 21 سنة |
سن التقاعد | 60 سنة |
بيانات أخرى | |
العملة | بيسو فلبيني PHP |
البنك المركزي | البنك المركزي الفليبيني |
معدل التضخم | 2.6 نسبة مئوية (2016)[15] |
رقم هاتف الطوارئ |
9-1-1 (الفلبين) |
المنطقة الزمنية | توقيت الفلبين |
← في الصيف (DST) | +8 |
← في الصيف (DST) | لم تلاحظ |
جهة السير | اليمين |
اتجاه حركة القطار | يسار |
رمز الإنترنت | .ph |
أرقام التعريف البحرية | 548 |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي |
أيزو 3166-1 حرفي-2 | PH |
رمز الهاتف الدولي | 63+ |
يقدر عدد سكان الفلبين بحوالي 92 مليون شخص، مما يضعها في المرتبة 12 عالميا حسب التعداد السكاني. تشير التقديرات إلى وجود 11 مليون مغترب فلبيني في جميع أنحاء العالم. توجد أعراق وثقافات متعددة في جميع أنحاء الجزر. مناخها استوائي وتعد واحدة من أغنى مناطق التنوع الحيوي في العالم.
عرقية النغريتو من عصور ما قبل التاريخ كانت من أوائل من سكن الأرخبيل. أعقبهم موجات متعاقبة من الشعوب الأسترونيزية الذين جلبوا معهم تأثيرات من الثقافات الملاوية، والهندوسية، والإسلامية. كما دخل النفوذ الصيني للبلاد من خلال التجارة. شهد وصول فرديناند ماجلان عام 1521 بداية حقبة من المصالح الإسبانية، أدت إلى احتلالها للبلاد في نهاية المطاف. أصبحت الفلبين المركز الآسيوي لأسطول الكنز أكابولكو سفنية مانيلا. انتشرت المسيحية على نطاق واسع في البلاد. مع دخول القرن العشرين، تتابعت الأحداث بسرعة وفي فترة قصيرة من الثورة الفلبينية إلى الحرب الأمريكية الإسبانية فالحرب الفلبينية الأمريكية.
في أعقاب ذلك، حلت الولايات المتحدة محل إسبانيا كقوة مهيمنة. وبصرف النظر عن فترة الاحتلال الياباني، احتفظت الولايات المتحدة بالسيادة على الجزر حتى نهاية الحرب العالمية الثانية عندما نالت الفلبين استقلالها. منحت الولايات المتحدة اللغة الإنجليزية للفلبين والميل للثقافة الغربية. عاشت الفلبين منذ الاستقلال تجربة ديمقراطية مضطربة في كثير من الأحيان مع الفساد السياسي، وحركات تنادي بسلطة الشعب تتخلص من الدكتاتورية في حين لكنها تبرز نقاط الضعف الدستورية في دستور الجمهورية في حالات أخرى.
أصل التسمية
يشتق اسم الفلبين من اسم الملك فيليب الثاني ملك إسبانيا. أطلق المستكشف الإسباني روي لوبيز دي فيلالوبوس خلال حملته في 1542 اسم فيليبيناس على جزر ليتة وسامار باسم أمير أستورياس (إسبانيا). في نهاية المطاف استخدم اسم الجزر الفيلبينية (لاس ايلاس فلبيناس) لتغطية جميع جزر الأرخبيل. قبل أن يصبح هذا الاسم شائعاً، استخدمت أسماء أخرى من قبل الإسبان مثل (جزر من الغرب) ايسلاس ديل بونينته واسم ماجلان لجزر سان لازارو.[17][18][19][20][21]
تغير الاسم الرسمي للفلبين عدة مرات على مر التاريخ. أثناء الثورة الفلبينية، أعلن كونغرس مالولوس إنشاء الجمهورية الفلبينية. أما من فترة الحرب الأمريكية الإسبانية والحرب الفلبينية الأمريكية حتى فترة الاتحاد، أشارت السلطات الاستعمارية الأمريكية إليها باسم جزر الفلبين، ترجمة للاسم الإسباني. خلال الفترة الأمريكية بدأ يبرز اسم الفلبين وأصبح منذ ذلك الحين اسم البلد الأكثر استخداماً.[22] الاسم الرسمي للبلد الآن هو جمهورية الفلبين.
التاريخ
أقرب البقايا البشرية المعروفة في الفلبين تعود لإنسان تابون قبل المنغولي من بالاوان، حيث ترجع لحوالي 24000 سنة مضت وفقاً لدراسات الكربون المشع.[23][24] النغريتو مجموعة أخرى من السكان ظهرت في وقت مبكر لكن ظهورها في الفلبين لم يؤرخ بشكل صحيح.[25] تلاهم المتحدثون باللغات الملاوية البولينيزية، الذين بدأوا في الوصول حوالي 4000 قبل الميلاد، مستبدلين بدورهم المجموعة السابقة من السكان.[26] بحلول 1000 قبل الميلاد، تطور سكان الأرخبيل وإلى أربع فئات اجتماعية: قبائل الصيد والجمع، المجتمعات المحاربة، طبقات الأغنياء البسيطة، والإمارات حول الموانئ البحرية.[27]
كان للمجتمعات حول الموانئ البحرية اتصال بالمجتمعات الآسيوية الأخرى خلال الفترات اللاحقة وتأثرت بالحضارات الهندوسية البوذية، الإسلام. لم تظهر دولة موحدة سياسيا تشمل كامل أرخبيل الفلبين. بدلا من ذلك، تم تقسيم الجزر بين كيانات ذات سيادة بحرية متنافسة يحكمها داتو أو راجا أو سلطان. ومن بين هذه الممالك ماينيلا، ناميان، وتوندو، وراجانة بوتوان وسيبو، وسلطنة ماغويندناو وسلطنة سولك.[28][29][30][31] بعض هذه المجتمعات كانت جزءا من امبراطوريات الملايا مثل سريفيجايا، ماجاباهيت، وبروناي.[32][33] وصل الإسلام إلى الفلبين من قبل التجار والوعاظ من ماليزيا وإندونيسيا. بحلول القرن الخامس عشر، ثبت الإسلام وجوده في أرخبيل سولو ووصل مندناو، بيسايا، ولوزون بحلول عام 1565.[34][35]
في عام 1521، وصل المستكشف البرتغالي فرديناند ماجلان إلى الفلبين وطالب بالجزر للتاج الإسباني، [36] لكنه قتل في معركة ماكتان على يد قبيلة السلطان المسلم لابو لابو في جزيرة ماكتان. بدأ الاستعمار عندما وصل المستكشف الأسباني ميغيل لوبيز دي ليجازبي من المكسيك في عام 1565 وأنشأ أولى المستوطنات الأوروبية في سيبو. في عام 1571، بعد التعامل مع الأسر الحاكمة المحلية في أعقاب مؤامرة توندو وهزيمة القرصان الصيني ليماهونغ، جعل الإسبان من مانيلا عاصمة الهند الشرقية الأسبانية.[37][38]
ساهم الحكم الإسباني بشكل كبير في جلب الوحدة السياسية إلى الأرخبيل. من 1565-1821، كانت تدار الفلبين باعتبارها أراضي تابعة للتاج الإسباني ومن ثم أصبحت تدار مباشرة من مدريد بعد حرب الاستقلال المكسيكية. ربط جاليون مانيلا المدينة بأكابولكو برحلة أو اثنتين سنوياً ما بين القرنين 16 و19. قدمت هذه التجارة مواد غذائية مثل الذرة والبندورة والبطاطا والفلفل الحار الأناناس من الأمريكتين.[38] كما قام المبشرون من الروم الكاثوليك بتحويل معظم سكان الأراضي المنخفضة إلى المسيحية، وتأسست المدارس، وجامعة، والمستشفيات. في حين قدم مرسوم أسباني التعليم العام المجاني في عام 1863، فإن الجهود في مجال التعليم العام الشامل أثمرت في المقام الأول خلال الفترة الأمريكية.[39]
خاض الأسبان خلال حكمهم نزاعات مختلفة مع السكان الأصليين، والعديد من التحديات الخارجية من طرف القراصنة الصينيين، هولندا، والبرتغال. في امتداد للقتال في حرب السنوات السبع، نجحت القوات البريطانية تحت قيادة الجنرال العميد وليام درابر والأميرال كورنيش صموئيل باحتلال الفلبين لفرتة قصيرة. حيث وجدوا حلفاء محليين مثل دييغو وغابرييلا سيلانغ الذين انتهزوا الفرصة لقيادة تمرد ضد المكسيكي المولد الحاكم العام ورئيس أساقفة مانيلا مانويل روخو ديل ريو وفييرا، لكنها اعيدت في النهاية للحكم الإسباني بعد معاهدة باريس (1763).[34][40][41]
في بداية القرن التاسع عشر، فتحت الموانئ الفلبينية على التجارة العالمية كما ظهرت تحولات في المجتمع الفلبيني. أصبح العديدون من الأسبان المولوين في الفلبين (الكريول) إضافة إلى ذوي الأصول المختلطة (مستيزو) أغنياء. أدى تدفق المستوطنين اللاتين والإسبانية إلى عزل دور الكنيسة وفتح باب المناصب الحكومية التي كان يشغلها فقط الأسبان ممن ولدوا في شبه الجزيرة الايبيرية. كما بدأت تأثيرات أفكار الثورة الفرنسية تنتشر عبر الجزر. أدى استياء الكريول إلى تمرد في ثروة كافيت ال فييخو في عام 1872 والتي كانت مقدمة للثورة الفلبينية.[34][42][43][44][45]
تأججت المشاعر الثورية في عام 1872 بعد اتهام ثلاثة كهنة هم ماريانو غوميز، خوسيه بورغوس، جاسينتو زامورا (يعرفون باسم غومبورزا)، بالتحريض على الفتنة من قبل السلطات وإعدامهم.[42][43] غذا هذا الأمر أجندات في إسبانيا لإجراء إصلاحات سياسية في الفلبين نظمها مارسيلو ديل بيلار، خوسيه ريزال، وماريانو بونس. أعدم ريزال في نهاية المطاف في 30 كانون الأول/ديسمبر 1896، بتهمة التمرد.[46] بما أن محاولات الإصلاح قوبلت بالرفض، أنشأ أندريس بونيفاسيو في عام 1892 جمعية سرية تسمى كاتيبونان، مجتمع على غرار الماسونيين الأحرار، والتي سعت للاستقلال عن إسبانيا من خلال التمرد المسلح.[44] بدأ كل من بونيفاسيو وكاتيبونان ثورة الفلبين في عام 1896. تمرد فصيل من كاتيبونان، ماجدالو من مقاطعة كافيت، على سلطة بونيفاسيو كزعيم للثورة مما انتهى باستلام اميليو أغوينالدو لقيادتها. في عام 1898، بدأت الحرب الأمريكية الإسبانية في كوبا، ووصلت إلى الفلبين. أعلن أغوينالدو استقلال الفلبين عن إسبانيا في كافيت في 12 حزيران/ يونيو 1898. وتأسست الجمهورية الفلبينية الأولى في العام التالي. في الوقت نفسه، تنازلت إسبانيا عن الجزر إلى الولايات المتحدة مقابل مبلغ 20 مليون دولار في معاهدة باريس لعام 1898.[47] برز بوضوح ان الولايات المتحدة لن تعترف بالجمهورية الفلبينية الأولى، مما أشعل نار الحرب الفلبينية الأمريكية. والتي انتهت بالسيطرة الأمريكية على الجزر.[48]
في عام 1935، منحت الفلبين وضعية الكومنويلث. كما تعطلت خطط الاستقلال على مدى العقد التالي بسبب الحرب العالمية الثانية عندما غزتها الامبراطورية اليابانية وشكلت حكومة عميلة. وارتكبت العديد من الفظائع وجرائم الحرب خلال الحرب مثل مشيرة موت باتان ومذبحة مانيلا خلال معركة مانيلا (1945).[49] هزمت قوات الحلفاء اليابان في عام 1945. بحلول نهاية الحرب يقدر عدد القتلى الفلبينين بأكثر من مليون. في يوم 4 تموز/ يوليو 1946، حصلت الفلبين على استقلالها.[3]
مباشرة بعد الحرب العالمية الثانية، واجهت الفلبين عددا من التحديات. أهمها إعادة بناء البلاد من ويلات الحرب. كما وجب التعامل مع المتعاونين مع الاحتلال الياباني. من ناحية أخرى، استمرت بقايا المتمردين الساخطين من جيش هوكبالاهاب الشيوعي الذي حارب سابقا ضد اليابان، بالتجول في المناطق الريفية. في النهاية تم التعامل مع هذا التهديد من قبل وزير الدفاع الوطني ولاحقا الرئيس رامون ماجسايساى، لكن حالات متفرقة من التمرد الشيوعي استمرت بالاشتعال لفترة طويلة بعد ذلك.[50][51]
في عام 1965، تم انتخاب الرئيس فرديناند ماركوس وزوجته ايميلدا ماركوس إلى جانبه. أعلن الأحكام العرفية في البلاد عندما قربت نهاية فترة ولايته الثانية، ويمنعه الدستور من الترشح لثالثة، في يوم 21 أيلول/سبتمبر 1972. كانت حجته الانقسامات السياسية، وتوتر الحرب الباردة، وشبح التمرد الشيوعي والتمرد الإسلامي وحكم بموجب مرسوم.[52] في 21 آب/أغسطس 1983، تجاهل زعيم المعارضة بنينيو «نينوي» أكينو الابن التحذيرات، وعاد من المنفى في الولايات المتحدة. اغتيل بعدما نزل من الطائرة في مطار مانيلا الدولي (يسمى الآن مطار نينوي اكينو الدولي في ذكراه). بسبب ازدياد الضغط السياسي دعا ماركوس في نهاية المطاف لانتخابات رئاسية مبكرة في عام 1986.[50] اقتنعت كورازون أكينو، أرملة بينينيو، بالترشح للرئاسة ورفع لواء المعارضة. يعتقد على نطاق واسع أن الانتخابات كانت مزورة حيث أعلن عن انتصار ماركوس. أدى ذلك إلى ثورة سلطة الشعب، عندما استقال اثنان من حلفاء ماركوس منذ أمد بعيد، نائب رئيس القوات المسلحة للفلبين خوان بونس إنريل ووزير الدفاع الوطني فيديل راموس، وانضموا إلى معسكر أغينالدو ومخيم كريم. تجمع الناس بدعوة من قبل رئيس الأساقفة في مانيلا الكاردينال خايمي سين، دعما لقادة المعارضة وتظاهروا على ايدسا. في مواجهة الاحتجاجات الواسعة والانشقاقات العسكرية، هرب ماركوس وحلفاؤه إلى هاواي وإلى المنفى. واعترف بكورازون أكينو رئيسة للبلاد.[51][53]
أعاق عودة الديمقراطية والإصلاحات الحكومية بعد أحداث عام 1986 الديون الوطنية، والفساد الحكومي، ومحاولات الانقلاب والتمرد الشيوعي المستمر، والانفصاليين المسلمين. تحسن الاقتصاد خلال إدارة فيديل راموس، الذي انتخب في عام 1992.[54] مع ذلك، فقدت الفلبين الانتعاش الاقتصادي مع بداية الأزمة المالية في شرق آسيا في عام 1997. في عام 2001، وسط اتهامات بالفساد وتعثر عملية الإقالة، أقيل خليفة راموس جوزيف استرادا إخرسيتو من الرئاسة من قبل ثورة ايدسا 2001. الرئيس الحالي للفلبين هو بينينو اكينو الثالث.
الحكومة والسياسة
الفلبين دولة رئاسية وحدوية (باستثناء منطقة مندناو ذاتية الحكم إلى حد كبير عن الحكومة الوطنية)، حيث يشغل الرئيس منصب رئيس الدولة ورئيس الحكومة والقائد العام للقوات المسلحة. يتم انتخاب الرئيس بالاقتراع الشعبي لولاية واحدة مدتها ست سنوات، وهي الفترة التي يعين ويترأس فيها مجلس الوزراء.[55]
ويتألف الكونغرس من مجلسين: مجلس الشيوخ، وهو المجلس الأعلى، وينخب أعضاؤه لمدة ست سنوات، ومجلس النواب، بوصفه المجلس الأدنى، وولاية أعضائه ثلاث سنوات. ينتخب أعضاء مجلس الشيوخ بشكل عام في حين يتم انتخاب النواب عن كل من الدوائر التشريعية، ومن خلال التمثيل النسبي.[55]
تناط السلطة القضائية في المحكمة العليا، وتتألف من رئيس القضاة كرئيس للمحكمة وأربعة عشر قاضيا منتسبين. يعينهم أجمعين رئيس الفلبين من الترشيحات المقدمة من قبل مجلس نقابة المحامين والقضاة.[55] كانت هناك محاولات لتغيير الحكومة إلى حكومة اتحادية ذات مجلس واحد أو إلى حكومة برلمانية من بداية فترة راموس إلى الإدارة الحالية.[56][57]
الأمن والدفاع
يدار الدفاع الفلبيني من جانب القوات المسلحة الفلبينية التي تتألف من ثلاثة فروع: القوات الجوية، الجيش، والبحرية (بما في ذلك سلاح مشاة البحرية). أما الأمن المدني فيناط إلى الشرطة الوطنية الفلبينية تحت سلطة وزارة الداخلية والحكم المحلي.
في منطقة الحكم الذاتي في مينداناو المسلمة، تقوم أكبر منظمة انفصالية، الجبهة الوطنية لتحرير مورو، بمقارعة الحكومة الآن من الناحية السياسية. بينما لا تزال غيرها من الجماعات الأكثر تشددا مثل جبهة تحرير مورو الإسلامية، وجيش الشعب الجديد الشيوعي، وجماعة أبو سياف تتجول في المحافظات، لكن انخفض وجودهم في السنوات الأخيرة بسبب الحملات الأمنية الناجحة التي قامت بها الحكومة الفلبينية.[58][59]
الفلبين حليف للولايات المتحدة منذ الحرب العالمية الثانية. دعمت السياسات الأميركية خلال الحرب الباردة، وشاركت في الحرب الكورية وفيتنام. كما أنها كانت عضواً منطمة سياتو المنحلة، وهي مجموعة شبيهة بحلف شمال الأطلسي شملت أستراليا وفرنسا ونيوزيلندا وباكستان وتايلاند والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.[60] بعد انطلاق الحرب على الإرهاب، كانت الفلبين عضواً في التحالف الأمريكي لغزو العراق.[61] تعمل الفلبين حاليا مع الولايات المتحدة بهدف انهاء التمرد الداخلي.
العلاقات الدولية
تستند علاقات الفلبين الدولية على قيمها من الديمقراطية والسلام والتجارة مع الدول الأخرى، فضلاً عن رفاهية 11 مليوناً من الفلبينيين من المغتربين.[62] الفلبين عضو مؤسس وفعال في الأمم المتحدة، وانتخبت عدة مرات لمجلس الأمن. كما أن كارلوس رومولو رئيس سابق للجمعية العامة للأمم المتحدة. البلد مشارك نشط في مجلس حقوق الإنسان، وكذلك في بعثات حفظ السلام، ولا سيما في تيمور الشرقية.[63][64][65][66]
بالإضافة للأمم المتحدة، الفلبين أيضا عضو مؤسس وفعال في الآسيان (رابطة دول جنوب شرق آسيا) وهي منظمة تهدف إلى تعزيز العلاقات والنمو الاقتصادي والثقافي بين دول جنوب شرق آسيا.[67] استضافت قمماً عدة، وساهمت بنشاط في توجيه واتخاذ سياسات المجموعة.[68] تتناقض العلاقات الحالية للفلبين مع الدول الأخرى جنوب شرق آسيا عما كانت عليه قبل السبعينات عندما كانت في حالة حرب مع فيتنام، وكانت على نزاع شديد حول صباح من ماليزيا، على الرغم من الخلافات ما زالت قائمة حول جزر سبراتلي.[69]
تقدر الفلبين علاقاتها مع الولايات المتحدة.[62] أيدت الولايات المتحدة خلال الحرب الباردة والحرب على الإرهاب، كما أنها حليف رئيسي خارج الناتو. على الرغم من هذا التاريخ من حسن النية، توجد خلافات تشتد من حين لآخر بين البلدين تتعلق بوجود القواعد العسكرية الأمريكية السابقة في خليج سوبيك وكلارك، واتفاقية القوات الزائرة الحالية.[62] اليابان، أكبر مساهم في المساعدة الإنمائية الرسمية للفلبين، وتعامل كدولة صديقة. على الرغم من أن التوترات التاريخية لا تزال قائمة بشأن قضايا مثل محنة نساء المتعة،[70] فإن الكثير من العداوات الناجمة عن ذكريات الحرب العالمية الثانية قد تلاشت.[71]
العلاقات مع الدول الأخرى عادة ما تكون إيجابية. القيم الديمقراطية المشتركة تجعل من العلاقات مع الدول الغربية والأوروبية أكثر سهولة. في حين تشكل المخاوف الاقتصادية المشتركة علاقات مع بلدان نامية أخرى. كما أن الروابط التاريخية والثقافية المتشابهة بمثابة جسر للعلاقات مع إسبانيا وأمريكا اللاتينية. وعلى الرغم من قضايا مثل العنف المنزلي والحروب التي تؤثر على العمال الفلبينيين المغتربين والعقبات التي تشكلها حركة التمرد الإسلامية في مينداناو، فإن العلاقات مع دول الشرق الأوسط (بما في ذلك مصر وإيران والعراق وليبيا والسعودية والإمارات) ودية كما يتضح في التوظيف المتواصل لأكثر من مليوني فلبيني مغترب يعيشون هناك.
مع تراجع التهديد الشيوعي، تحسنت العلاقات العدائية في الخمسينات جداً بين الفلبين وجمهورية الصين الشعبية. تشمل قضايا الخلاف تايوان، وجزر سبراتلي، والمخاوف من توسع النفوذ الصيني. مع ذلك، لا تزال تتحسن على درجة من الحذر.[71] تمحورت السياسة الخارجية في الآونة الأخيرة حول العلاقات الاقتصادية مع دول جنوب شرق آسيا والجيران الآسيويين في المحيط الهادي.[62]
من المجموعات الدولية التي تضم الفلبين: قمة شرق آسيا، ومنظمة أسيا والمحيط الهادئ للتعاون الاقتصادي (ابيك)، والاتحاد اللاتيني، ومجموعة ال 24، وحركة عدم الانحياز.[55] كما تسعى لتعزيز العلاقات مع الدول الإسلامية من خلال الحملات للحصول على صفة المراقب في منظمة التعاون الإسلامي.[72][73]
التقسيمات الإدارية
يتم تقسيم الفلبين إلى ثلاث مجموعات من الجزر: لوزون وبيسايا ومينداناو. في آذار / مارس 2010، قسمت إلى 17 منطقة، و80 مقاطعة، و138 مدينة، و1496 بلدية، 42025 قرية.[74] بالإضافة إلى ذلك، تنص المادة 2 من قانون الجمهورية رقم 5446 على أحقية البلاد بجزر اكتسبت من صباح (بورنيو الشمالية سابقا).[75]
المنطقة | التقسيم | المركز |
---|---|---|
إلوكوس | المنطقة الأولى | سان فرناندو، لا يونيون |
وادي كاغايان | المنطقة الثانية | توغويغاراو، كاغايان |
لوزون المركزية | المنطقة الثالثة | سان فرناندو، بامبانغا |
كالابارزون | المنطقة الرابعة-أ | كالامبا، لاغونا |
ميماروبا | المنطقة الرابعة-ب | كالابان، ميندورو الشرقية |
جزيرة بيكول | المنطقة الخامسة | ليغازبي، ألباي |
بيسايا الغربية | المنطقة السادسة | إلويلو |
بيسايا المركزية | المنطقة السابعة | سيبو |
بيسايا الشرقية | المنطقة الثامنة | تاكلوبان |
شبه جزيرة زامبوانغا | المنطقة التاسعة | باغأديان، زامبوانغا ديل سور |
مندناو الشمالية | المنطقة العاشرة | كاغايان دي أورو |
منطقة دافاو | المنطقة الحادية عشرة | دافاو |
سوكسكسارغن | المنطقة الثانية عشرة | كورونادال، كاتاباتو الجنوبية |
كاراغا | المنطقة الثالثة عشر | بوتوان |
منطقة مندناو المسلمة ذاتية الحكم | منطقة ذاتية الحكم | كاتاباتو |
كورديليرا | المنطقة الإدارية | باجويو |
منطقة مانيلا | منطقة العاصمة الوطنية | مانيلا |
الجغرافيا
الفلبين عبارة عن أرخبيل من 7107 جزيرة[55] بمساحة كلية للأراضي، بما في ذلك المسطحات المائية الداخلية، تقرب من 300,000 كم2 (116,000 ميل مربع). تمتلك الفلبين ساحلاً بطول 36,289 كم (22,549 ميل) مما يضعها في المرتبة الخامسة عالمياً.[55][76] يحدها بحر الفلبين من الشرق، وبحر الصين الجنوبي من الغرب، وبحر سيليبس في الجنوب. وتقع جزيرة بورنيو على بعد بضع مئات الكيلومترات في الجنوب الغربي بينما تقع تايوان إلى الشمال مباشرة. تقع جزر الملوك وسولاوسي إلى الجنوب والجنوب الغربي وبالاو إلى الشرق.[55]
تغطي معظم الجزر الجبلية غابات استوائية مطيرة والتي هي بركانية في الأصل، وأعلاها جبل آبو الذي يصل لارتفاع 2954 م (9692 قدما) فوق مستوى سطح البحر ويقع في جزيرة ميندناو. أطول نهر هو نهر كاجايان في لوزون الشمالية. خليج مانيلا متصل بلاجونا دي باي، أكبر بحيرة في الفيليبين، عبر نهر باسيج. من الخلجان الهامة خليج سوبيك، وخليج دافاو، وخليج مورو وغيرها. يفصل مضيق سان خوانيكو جزيرتي سامار وليت ولكن فوقه جسر سان خوانيكو.[77]
تقع الفلبين على الهامش الغربي من حزام النار في المحيط الهادئ، حيث شهدت الجزر تكرر النشاط الزلزالي والبركاني. هضبة بنهام إلى الشرق في بحر الفلبين منطقة تحت البحر تنشط فيها حركة الصفائح التكتونية.[78] يسجل حوالي 20 زلزلاً يوميا، رغم أن معظمها أدنى من يشعر به الإنسان. ضرب آخر زلزال كبير في لوزون عام 1990.[79] هناك الكثير من البراكين النشطة مثل بركان مايون، جبل بيناتوبو، وبركان تال. اعتبر انفجار جبل بيناتوبو في حزيران / يونيو 1991 ثاني أكبر انفجار من نوعه في الأرض في القرن 20.[80] ليست كل الميزات الجغرافية البارزة عنيفة أو مدمرة، حيث أن نهر بويرتو برنسيسا الجوفي من الآثار الهادئة للاضطرابات الجيولوجية.
نظراً لطبيعة الجزر البركانية، توجد العديد من الرواسب المعدنية الوفيرة. يقدر امتلاك البلاد لثاني احتياطي من الذهب بعد جنوب أفريقيا وأحد أكبر ودائع النحاس في العالم.[81] كما أنها غنية بالنيكل، والكروم، والزنك.[81] على الرغم من هذا، وبسبب سوء الإدارة، والكثافة السكانية العالية، والوعي البيئي فإن هذه الموارد المعدنية تبقى غير مستغلة إلى حد كبير. الطاقة الحرارية الأرضية، منتج آخر من منتجات النشاط البركاني والذي سخرته البلاد بنجاح أكبر. الفلبين ثاني أكبر منتج في العالم للطاقة الحرارية خلف الولايات المتحدة، حيث تولد 18 ٪ من احتياجات الكهرباء في البلاد من الطاقة الحرارية الأرضية.[82]
التنوع البيئي
يعود الفضل في التنوع البيئي الكبير في الفلبين إلى الغابات المطيرة والسواحل العريضة.[83] الفلبين إحدى أكثر عشرة بلدان ذات تنوع بيئي هائل كما أنها تقرب لأعلى درجة للتنوع البيولوجي في وحدة منطقية.[84][85][86] يوجد ما يقرب من 1100 نوع من الفقارية البرية في الفلبين بما في ذلك ما يزيد على 100 نوعا من الثدييات و170 نوعا من الطيور يعتقد بأنها لا توجد في أماكن أخرى.[87] تشمل الأنواع المتوطنة تاماراو في ميندورو، أيل بيسايا المرقط، والغزال الفأر الفلبيني، خنزير بيسايا الثؤلولي، الليمور الطائر الفلبيني، وعدة أنواع من الخفافيش.[88]
تفتقر الفلبين للمفترسات الكبيرة، باستثناء الثعابين، مثل الأصلة الكوبرا، والطيور الجارحة، مثل الطير الوطني، والمعروفة باسم النسر الفلبيني.[89] تشمل الحيوانات الأصلية الأخرى زباد النخيل الآسيوي، الأطوم، وتراسيير الفلبيني المرتبط بوهول. مع أنواع نباتية تقدر 13,500 في البلد، منها 3,200 فريدة من نوعها توجد فقط في هذه الجزر.[87] تزخر الغابات المطيرة الفلبينية بمجموعة واسعة من النباتات، بما في ذلك الأنواع النادرة العديدة من السحلبيات ورافليسيا.[90][91] يعتبر نارا أهم أنواع الخشب الصلب.[92]
تبلغ مساحة المياه الإقليمية الفلبينية 1.67 مليون كم2 (640,000 ميل مربع) مما يشكل محيطاً حيوياً يضم حياة بحرية فريدة ومتنوعة، ويشكل جزءا هاما من مثلث المرجان. هناك 2400 نوع من الأسماك وأكثر من 500 نوع من المرجان.[83][87] شعب آبو المرجانية أكبر نظام شعب مرجانية في البلاد، وثاني أكبرها في العالم.[93] تحافظ مياه الفلبين أيضا على زراعة اللؤلؤ، سرطان البحر، والأعشاب البحرية.[83][94]
إزالة الغابات، وغالبا ما تكون نتيجة لقطع الأشجار غير المشروع، مشكلة حادة في الفلبين. تراجع غطاء الغابات من 70 ٪ من مساحة البلاد الكلية في عام 1900 إلى نحو 18.3 ٪ في عام 1999.[95][96] يهدد هذا الأمر الكثير من الأصناف الحيوانية في منطقة جنوب آسيا، حيث قد يبلغ معدل الانقراض 20 ٪ بحلول نهاية هذا القرن.[97] وفقا لمنظمة الحفظ الدولية، «البلاد واحدة من الدول القليلة التي، في مجملها، بالغة التنوع، مما يضعها بين النقاط الساخنة على سلم الأولويات القصوى بالنسبة للحفظ العالمي».[90]
المناخ
مناخ الفلبين بحري استوائي وعادة ما يكون حار ورطب. هناك ثلاثة فصول: تاغ-اينيت أو تاغ-أراو، موسم الصيف الحار والجاف من آذار/مارس- أيار/مايو؛ تاغ-أولان، موسم الأمطار من حزيران/يونيو إلى تشرين الثاني/نوفمبر، وتاغ-لاميغ، موسم بارد وجاف من كانون الأول/ديسمبر إلى شباط/فبراير. تعرف الرياح الموسمية الجنوبية الغربية باسم هاباغات (من أيار/مايو إلى تشرين الأول/أكتوبر)، والرياح الجافة الموسمية الشمالية الشرقية (من تشرين الثاني /نوفمبر إلى نيسان / أبريل) باسم أميهان.[98] تتراوح درجات الحرارة عادة بين 21 درجة مئوية (70 درجة فهرنهايت) إلى 32 درجة مئوية (90 درجة فهرنهايت) على الرغم من أنها قد ترتفع أو تنخفض من موسم لآخر. أبرد الأشهر هو كانون الثاني/يناير، وأحرها أيار / مايو.[55][99]
متوسط درجات الحرارة السنوية نحو 26.6 درجة مئوية (79.88 درجة فهرنهايت).[98] لا يبدو عند النظر في درجة الحرارة أن موقع البلاد بالنسبة لخطوط الطول والعرض عاملا هاما. سواء كانت في أقصى الشمال أوالجنوب أوالشرق، أو غرب البلاد فإن درجات الحرارة في مستوى سطح البحر تميل إلى ان تكون في نفس النطاق. بينما الارتفاع عن سطح البحر عادة ما يكون ذا أثر في درجات الحرارة. متوسط درجة الحرارة السنوية في باغويو على ارتفاع 1500 متر (4900 قدما) فوق مستوى سطح البحر هو 18.3 درجة مئوية (64.9 درجة فهرنهايت)، مما يجعلها مقصدا خلال فصل الصيف الحار.[98]
تربعها على حزام الاعصار، تعيش معظم الجزر أمطاراً غزيرة والعواصف الرعدية السنوية من تموز/يوليو إلى تشرين الأول / أكتوبر[100] مع نحو 19 اعصارا تدخل المنطقة الفلبينية في السنة العادية و8-9 منها تؤدي لانهيارات في التربة.[101][102][103] معدل هطول الأمطار السنوي يصل إلى 5000 ملم (200 بوصة) في قسم الساحل الشرقي الجبلي ولكنه أقل من 1000 ملليمتر (39 بوصة) في بعض الوديان المحمية.[100]
الاقتصاد
يحتل الاقتصاد الفلبيني المرتبة 48 عالمياً، حيث يقدر الناتج المحلي الإجمالي (الاسمي) لعام 2009 بـ 161 مليار دولار.[7] تشمل الصادرات الأولية أنصاف النواقل والمنتجات الالكترونية ومعدات النقل الملابس والنحاس والنفط، زيت جوز الهند، الفواكه.[3] الشركاء التجاريين الرئيسيين للفلبين هم الصين واليابان والولايات المتحدة وسنغافورة وهونغ كونغ والسعودية وكوريا الجنوبية وتايلاند وماليزيا.[3] عملة البلاد هي البيزو الفلبيني (₱).
الاقتصاد الفلبيني تحول للصناعة حديثا، منتقلاً من الاعتماد على الزراعة إلى اعتماد أكثر على الخدمات والتصنيع. يبلع تعداد القوة العاملة في البلاد حوالي 38.1 مليون نسمة،[3] يوظف القطاع الزراعي قرابة 32 ٪ ولكن يساهم فقط في 13.8 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي. القطاع الصناعي يشغل نحو 13.7 ٪ من القوى العاملة، ويمثل 30 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي. بينما 46.5 ٪ يعملون في قطاع الخدمات المسؤول عن 56.2 ٪ من إجمالي الناتج المحلي.[104][105]
بلغ معدل البطالة في تموز/ يوليو 2009 حوالي 7.6 ٪، ووصل معدل التضخم في أيلول 2009 0.70% نتيجة لتباطؤ الاقتصاد العالمي.[105] بلغ مجمل الاحتياطي الدولي في شباط / فبراير 2010 45.713 مليار دولار أمريكي.[106] في عام 2004، وصلت نسبة الدين العام من الناتج المحلي الإجمالي إلى 74.2 ٪، بينما في عام 2008، كان 56.9٪[3] كدين إجمالي خارجي مرتفعاً بمبلغ مقداره 66.27 مليار دولار.[3] الفلبين مستورد صاف.[105]
بعد الحرب العالمية الثانية، اعتبرت الفلبين ثاني أغنى بلد في شرق آسيا، خلف اليابان.[62][107][108] مع ذلك، في الستينيات بدأ تفوقها الاقتصادي في التراجع. ركد الاقتصاد في ظل ديكتاتورية فرديناند ماركوس، حيث ولد النظام سوء الإدارة الاقتصادية والتقلبات السياسية.[62][108] عانت البلاد من بطء النمو الاقتصادي ونوبات من الركود الاقتصادي. لم يبدأ الاقتصاد في الانتعاش حتى التسعينات مع برنامج التحرير الاقتصادي.[62][108]
أثرت الأزمة المالية الآسيوية عام 1997 في الاقتصاد، مما أدى إلى تراجع قيمة البيزو وهبوط سوق الأسهم. لكن وعلى الرغم من شدة الأزمة فإنها لم تتأثر بها بشدة كبقية الدول الآسيوية المجاورة. يعزى ذلك إلى حد كبير إلى المحافظة المالية للحكومة، وذلك جزئيا نتيجة لعقود من الرصد والرقابة المالية من قبل صندوق النقد الدولي، بالمقارنة مع الإنفاق الهائل من قبل جيرانها على النمو الاقتصادي المتسارع.[54] هناك علامات على تقدم الاقتصاد منذ ذلك الحين. في عام 2004، شهد الاقتصاد نمو الناتج المحلي الإجمالي 6.4 ٪ و7.1 ٪ في عام 2007، بأسرع وتيرة نمو في ثلاثة عقود.[7][109][110] لكن متوسط نمو الناتج المحلي الإجمالي السنوي للفرد للفترة 1966-2007 لا يزال يقف عند 1.45 ٪ مقارنة بمتوسط قدره 5.96 ٪ لمنطقة شرق آسيا ومنطقة المحيط الهادئ ككل والدخل اليومي ل 45 ٪ من سكان الفلبين لا يزال أقل من 2 دولار.[111][112]
توجد أيضاً تحديات اقتصادية أخرى. يعتمد الاقتصاد اعتمادا كبيرا على التحويلات المالية التي تتجاوز الاستثمارات الأجنبية المباشرة كمصدر للعملة الأجنبية. التنمية الإقليمية غير متوازنة حيث تحصل لوزون، وبخاصة منطقة العاصمة، على أغلب مكاسب النمو الاقتصادي الجديد على حساب المناطق الأخرى،[113] على الرغم من أن الحكومة قد اتخذت خطوات لتوزيع النمو الاقتصادي من خلال تشجيع الاستثمار في مناطق أخرى من البلاد. وعلى الرغم من القيود، تعرف صناعات الخدمات مثل السياحة وتمويل العمليات التجارية كأفضل المجالات للاستثمار في البلاد.[105][114] تضع غولدمان ساكس البلاد في قائمة الدول الاقتصادية «الإحدى عشرة القادمة»[115] لكن الصين والهند برزتا باعتبارهما مصدرا للمنافسة الاقتصادية.[116]
الفلبين عضو في البنك الدولي وصندوق النقد الدولي، ومنظمة التجارة العالمية، وبنك التنمية الآسيوي التي يوجد مقرها في مدينة ماندالويونغ. خطة كولومبو، ومجموعة ال 77 من بين المجموعات الأخرى.[3]
الاقتصاد الفلبيني بعد 2012
أكدت الحكومة الفلبينية أن معدلات الفقر في البلاد لم تتغير تقريبا في عام 2012 رغم زيادة النمو الأقتصادي وأفاد مجلس التنسيق الإحصائي الوطني في الفلبين بأن نسبة الأشخاص الذين يعيشون على أقل من دولارين في اليوم هي 27.9 في المئة عام 2012 وكانت مماثلة تقريبا للنسبة في العام 2009 والعام 2006[117]
ولكن من ملامح الاقتصاد الفلبيني في عام 2009 وصول العجز المالي للحكومة الوطنية الفلبينية في مايو إلى 11.4 مليار بيزو (حوالي 235 مليون دولار أمريكي)، بزيادة 262 بالمائة عن العام الماضي، نظرا لعدم قدرة الدخل الحكومي القائم على مواكبة ارتفاع النفقات، وفقا لما ذكر وزير المالية الفلبيني مارجاريتو تيفيس في 23 يونيو 2009، وانخفض إجمالي الدخل الحكومي في مايو بنسبة 2.5% على أساس سنوي ليصل الي 104.2 مليار بيزو (2.2 مليار دولار أمريكي) إثر انخفاض المبالغ المحصلة من الضرائب والرسوم، وزادت النفقات بنسبة 15.8% لتصل إلى 115.6 مليار بيزو(حوالي 2.4 مليار دولار أمريكي)، نظرا لأن الحكومة طرحت حوافز مالية لتخفيف آثار الركود العالمي. وأدى هذا إلى وصول العجز المالي خلال الأشهر الخمسة الأولى من 2009 إلى مستوى 123.2 مليار بيزو (حوالي 2.5 مليار دولار أمريكي)، بزيادة 556.2% عن العام السابق، ولكن هذا العجز يأتي في اطار العجز المالي الذي استعدت له الحكومة الفلبينية مسبقا والبالغ 155.1 مليار بيزو (حوالي 3.2 مليار دولار أمريكي)، للربع الأول من عام 2009. وقال تيفيس، «حتى ونحن نواصل دعم النمو من خلال زيادة النفقات، فسوف نحافظ على النظام المالي عن طريق التركيز على جودة الانفاق، وزيادة الكفاءة والدأب في جمع الإيرادات.» وانخفضت الإيرادات الفلبينية بنسبة 5.4% على اساس سنوي، لتصل الي 456.2 مليار بيزو(حوالي 9.4 مليار دولار أمريكي) خلال الأشهر الخمسة الأولى من 2009. وزادت النفقات 15.6% لتصل إلى 579.3 مليار بيزو (حوالي 12مليار دولار أمريكي) في الفترة نفسها .[118]
وقد أخذت الحكومة الفلبينية على عاتقها منذ فترة طويلة العمل على تقليل معدلات الفقر، ووضعت إستراتيجية الحد من الفقر على قائمة أولويات الحكومة، حيث يعتبر الفقر أكثر انتشارا وأكثر ثباتا في الفلبين بالمقارنة بغيرها من الدول أو الدول المجاورة لها، وقد يرجع ذلك إلى السياسات الاقتصادية السابقة التي اعاقت عملية النمو الاقتصادي وتَركز الثروة في أيدي فئة قليلة من النخب، كل ذلك قد يفسر أسباب ارتفاع نسبة الفقر في الفلبين، ومع أواخر 1980 وبداية 1990 بدأت الفلبين في إجراءات إصلاحية سياسية واقتصادية، وهو ما دفع النمو الاقتصادي إلى النمو بنسبة كبيرة، وهناك أيضا مجموعة من الاغسباب الأخرى التي يمكن إرجاع السبب إليها في عدم قدرت الدولة على الحد من نسبة الفقر، ومنها أنه تم إصلاح الأراضي بشكل غير مكتمل، وكذلك عدم وجود دعم للمزارعين، وعدم الثقة في الحكومة بسبب كثرة ما وُجد بها من فساد حيث كانت كل قطاعات الاقتصاد مكبلة بقيود شديدة، وكان اقتصاد السوق يستخدم كشعار فقط وغابت المنافسة الفعلية، فكان هناك 200 قيد نوعي على الواردات وأكثر من 500 تعريفة جمركية مختلفة على المنتجات، وكان لموظفي الجمارك اختيار التعريفة الجمركية التي يطبقونها ومن ثم تفشت الرشوة في البلاد، وهكذا كان على الحكومة إزالة تلك القيود من أجل انعاش سوق الاقتصاد. وبينما جاء معدل النمو الاقتصادي الذي يعتبر في حدود 4% مرضيا، فإن مستوى العجز في الميزانية وصل إلى 5% من الناتج الإجمالي المحلي في العام 2002 حيث جاء ضعف ما كان متوقعا، وهو الأمر الذي هز ثقة المستثمرين وتراجعهم عن السوق الفلبيني[119]
وكذلك ضعف البنية التحتية خاصة في الريف والتي تعتبر أكثر الأقاليم فقرا في الفلبين، ويعتبر نقص الاستثمار في البنية التحتية من أكبر المشاكل التي تمنع الاقتصاد من النمو، كذلك يجعل الفقر في الفلبين يصل إلى معدلات مرتفعة، وهو ما دفع الفلبين إلى التفكير في جعل الاستثمار في البنية التحتية بين القطاع العام والقطاع الخاص[120]
الديموغرافيا
أجري أول تعداد رسمي في الفلبين في عام 1877 وبلغ عدد السكان 5,567,685.[121] بحلول عام 2009، أصبحت الفلبين الدولة رقم 12 من حيث عدد السكان، ويبلغ عدد سكانها أكثر من 92 مليون نسمة.[7][122] يقدر أن نصف السكان في جزيرة لوزون. مانيلا، العاصمة، هي المنطقة الأكثر اكتظاظا وترتيبها 11 عالمياً. حيث يقطن منطقة مانيلا الكبرى ما يقرب من 20 مليون نسمة.[123][124] معدل النمو السكاني بين 1995-2000 كان 3.21 ٪ لكن انخفض إلى 1.95 ٪ للفترة 2005-2010.[125] متوسط العمر هو 22.7 سنة مع 60.9 ٪ من السكان تتراوح أعمارهم بين 15-64 سنة.[3] متوسط العمر المتوقع عند الوفاة 71,38 سنة، 74.45 سنة للإناث و68.45 سنة للذكور.[126]
هناك حوالي 11 مليون فلبيني خارج الفلبين.[127] منذ تحرير قوانين الهجرة في الولايات المتحدة في عام 1965، ازداد عدد الأمريكيين من الأصول الفلبينية في الولايات المتحدة بشكل كبير. في عام 2007 قدر عددهم بنحو 3.1 مليون.[128][129] وفقا لمكتب التعداد بالولايات المتحدة، يشكل المهاجرون من الفلبين ثاني أكبر مجموعة تطلب لم الشمل بعد المكسيك.[130] يقدر عدد الفلبينيين العاملين في الشرق الأوسط ما يقرب من مليوني شخص نصفهم في السعودية وحدها.[131]
العرقيات
وفقا لتعداد عام 2000، 28.1 ٪ من الفلبينيين من التاغالوغ، 13.1 ٪ من السيبوانو، و9 ٪ إيلوكانو، 7.6 ٪ بيسايا/بينيسايا، 7.5 ٪ هيليغاينون إيلونغو، 6 ٪ بيكول، 3.4 ٪ واراي، 25.3 ٪ يصنفون كآخرين.[3][132] يمكن تقسيم هذه العناوين العامة إلى المزيد من الفروع للمزيد من التمميز كمجموعات غير قبلية مثل مورو، وكابامبانغان، وبانغاسينينس، إيباناغ، إيفاتان[133] وهناك أيضا الشعوب الأصلية مثل إيغوروت، لوماد ومانغيان، وباجاو، وقبائل بالاوان.[134] يعتبر النغيريتو، مثل ايتا وآتي، من أقدم سكان الجزر.[135]
ينتمي الفلبينيون عموماً إلى عدة مجموعات عرقية آسيوية، تصنف لغوياً كجزء من الشعوب الناطقة بالأسترونيزية أو ملايو بولينيزية.[134] يعتقد أنه قبل آلاف السنين هاجر السكان الأصليون من تايوان إلى الفلبين، جالبين معهم معرفة الزراعة والإبحار في المحيطات، مستبدلين مجموعات النغريتو من سيادة الجزر. وصل الصينيون بعد ذلك يتلوهم الإسبان، وأخيراً أمريكا وتزاوجوا معهم.[136] يعرف نسل هؤلاء بالهجناء أو المستيزو.[137] عدد الفلبينيين الصينيين يصل لمليوني شخص.[138] المجموعات العرقية الأخرى التي هاجرت واستقرت في البلاد العرب، البريطانيون وغيرهم من الأوروبيين، الاندونيسيون، اليابانيون، الكوريون، ومن جنوب آسيا.
المدن
يظهر الجدول التالي أكبر 10 مدينة في الفلبين.[139]
المراكز الرائدة سكانيا | |||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|
الترتيب | المدينة | عدد السكان | معدل نمو السكان | المنطقة | مترو مانيلا مدينة سيبون مدينة دافاو | ||
1 | مدينة كيزون | 2,679,450 | 2.53% | منطقة العاصمة الوطنية | |||
2 | مانيلا | 1,660,714 | 0.03% | منطقة العاصمة الوطنية | |||
3 | كالوكان | 1,378,856 | 2.53% | منطقة العاصمة الوطنية | |||
4 | مدينة دافاو | 1,363,337 | 1.81% | منطقة دافاو | |||
5 | مدينة سيبون | 798,809 | 2.16% | بيسايا المركزية | |||
6 | مدينة زامبوانغا | 774,407 | 3.54% | شبه جزيرة زامبوانغ | |||
7 | أنتيبولو | 633,971 | 5.22% | كالابارزون | |||
8 | باسيغ | 617,301 | 2.29% | منطقة العاصمة الوطنية | |||
9 | تاغويغ | 613,343 | 4.07% | منطقة العاصمة الوطنية | |||
10 | مدينة فالينزويلا | 568,928 | 2.23% | منطقة العاصمة الوطنية | |||
يتند على التعداد السكاني للفلبين لسنة 2007 |
اللغات
اللغات الأصلية (2000)[140] | |
---|---|
تاغلوغ | 22 مليون |
سيبوانو | 20 مليون |
إيلوكانو | 7.7 مليون |
هيليغاينون | 7 مليون |
بيكول المركزية | 2.5 مليون |
تشافاكنو الكريولية | 2.5 مليون |
بانغاسينان | 2.4 مليون |
تشاباكانو | 2 مليون |
بيكول ألباي | 1.2 مليون |
ماراناو | 1.2 مليون |
ماغويندناو | 1.1 مليون |
كيناراي-ا | 1.1 مليون |
تاوسوغ | 1 مليون |
سوريغاونون | 0.6 مليون |
ماسباتينيو | 0.5 مليون |
أكلانون | 0.5 مليون |
إيباناغ | 0.3 مليون |
يحدد لغات العالم 175 لغة في الفلبين، و171 منها لا تزال حية بينما الأربعة المتبقية لا يعرف أي من المتكلمين بها. هذه اللغات جزء من مجموعة بورنيو والفلبين من اللغات الملايو بولينيزية، التي في حد ذاتها فرع من اللغات الأسترونيزية.[134]
ووفقا لدستور الفلبين عام 1987، الفلبينية والإنجليزية هما اللغتان الرسميتان. الفلبينية نسخة فعلية من التاغالوغ، المتحدث بها بصفة رئيسية في العاصمة مانيلا والمناطق الحضرية الأخرى. يتم استخدام كل من الفلبينية والإنجليزية في الحكومة والتعليم والصحافة والإذاعة، والأعمال التجارية. اللغات الرئيسية المعترف بها في الدستور تشمل بيكولانو، سيبوانو، إلوكانو، هيليغاينون أو إلونغو، كابامباغان، بانغاسينان، تاغالوغ، واراي-واراي. ويعترف بالإسبانية والعربية كلغات اختيارية.[141]
لغات أخرى مثل أكلانون، بوهولانو، تشافاكانو، زامبوانغوينيو، كيونون، ايفوغاو، ايتبايات، إيفاتان، كالينجا، كامايو، كانكانا-أي، كيناراي-ا، ماجوينداناو، ماراناو، ماسباتينيو، رومبلومانون، سوريغاونون، تاوسوغ، ياكان، ولغات عدة من بيسايا تنتشر في ولاياتها الخاصة.
الأديان
أكثر من 90 ٪ من السكان مسيحيون: حوالي 80 ٪ ينتمون إلى الكنيسة الرومانية الكاثوليكية في حين أن 10 ٪ ينتمون إلى الطوائف المسيحية الأخرى، مثل الكنيسة المستقلة الفلبينية، كنيسة إغليجا ني كريستو، كنيسة يسوع المسيح لقديسي الأيام الأخيرة، الكنيسة السبتية، كنيسة المسيح المتحدة، شهود يهوه، والكنيسة الأرثوذكسية.[142] الفلبين واحدة من دولتين تغلب عليهما الكاثوليكية في آسيا، الأخرى هي تيمور الشرقية.
5-10 ٪ من السكان هم من المسلمين، يعيش معظمهم في أجزاء من مينداناو، بالاوان، وأرخبيل سولو – في منطقة تعرف باسم بانجسامورو أو مورو.[143][144] هاجر بعضهم إلى المدن والمناطق الريفية في أنحاء مختلفة من البلاد. يمارس معظم الفلبينيين المسلمين المذهب السني الشافعي.[35]
لا تزال الديانات التقليدية الفلبينية ممارسة من قبل العديد من جماعات السكان الأصليين والقبليين، غالبا متزامنة مع المسيحية والإسلام. الإحيائية والدين الشعبي، الشامانية تبقى ثانوية تحت التيارات الدينية السائدة، من خلال ألبولاريو، بابايلان، ومانغهيهيلوت. البوذية الطاوية والديانات الشعبية الصينية سائدة في المجتمعات الصينية.[144] هناك أيضا أتباع للبهائية.[145]
التعليم
طبقاً للمكتب الوطني للإحصاء، معدل محو الأمية بلغ 93.4 ٪ لعام 2003.[3][105][111] يتساوى في ذلك الذكور والإناث.[3] يبلغ الإنفاق على التعليم حوالي 2.5 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي.[3] وفقا لوزارة التربية والتعليم، يوجد 42,152 مدرسة ابتدائية و8,455 مدرسة ثانوية مسجلة للعام الدراسي 2006-2007.[146] في حين أن لجنة التعليم العالي تذكر وجود 2060 معهداً للتعليم العالي، 536 منها عام والخاص 1523.[147] تبدأ السنة الدراسية في حزيران / يونيو وتنتهي في آذار / مارس. معظم الكليات والجامعات تتبع تقويماً دراسياً من حزيران/ يونيو- تشرين الأول/ أكتوبر. وتشرين الثاني/ نوفمبر-آذار/ مارس. هناك عدد من المدارس الأجنبية ذات برامج دراسية.[55] يحدد قانون الجمهورية رقم 9155 إطار التعليم الأساسي في الفلبين، وينص على التعليم الابتدائي الإلزامي والتعليم المجاني في المدارس الثانوية.[148]
تشارك عدة وكالات حكومية في التعليم. وزارة التربية والتعليم تشمل الابتدائي والثانوي، والتعليم غير النظامي، بينما سلطة التعليم الفني وتنمية المهارات تشرف على التعليم من المستوى المتوسط في مرحلة ما بعد الثانوية، بالإضافة إلى التدريب والتطوير. لجنة التعليم العالي تشرف على الجامعات والدراسات العليا البرامج الأكاديمية والدرجات العلمية، وكذلك تنظم معايير التعليم العالي.[149]
الصحة
يقع معظم العبء الوطني للرعاية الصحية على كاهل القطاع الخاص. في عام 2006، وصل مجموع النفقات على الصحة 3.8 ٪ من الناتج المحلي الإجمالي. 67.1 ٪ من النفقات جاءت من القطاع الخاص في حين كان 32.9 ٪ من الحكومة. تمثل الموارد الخارجية 2.9 ٪ من المجموع. يمثل الإنفاق على الصحة حوالي 6.1 ٪ من إجمالي الإنفاق الحكومي. يصل الإنفاق الإجمالي للفرد في متوسط سعر الصرف 52 دولارا.[150] تبلغ قيمة ميزانية الصحة الوطنية المقترحة لعام 2010 مبلغ 28 مليار بيزو (حوالي 597 مليون دولار) أو 310 ₱ (7 دولارات) للشخص الواحد.[151] تتراجع حصة الحكومة من إجمالي الإنفاق على الصحة بشكل مطرد، ومع تزايد تعداد السكان، يقل المبلغ للشخص الواحد.
يقدر عدد الأطباء 90,370 طبيباً أو 1 لكل 833 شخص، 480,910 ممرضة و43,220 طبيب أسنان، وسرير واحد في المستشفى في كل 769 شخص.[150] يمثل الاحتفاظ بالممارسين المهرة مشكلة للبلاد. يتجه 70 ٪ من خريجي التمريض إلى الخارج للعمل. حيث أن البلاد أكبر مصدر للممرضات.[152]
في عام 2001 كان هناك حوالي 1700 مستشفى، منها حوالي 40 ٪ تديرها الحكومة ويمتلك القطاع الخاص 60 ٪. تشكل أمراض القلب والأوعية الدموية أكثر من 25 ٪ من مجموع الوفيات. وفقا للتقديرات الرسمية، سجلت 1965 حالة من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية أعلن عنها في عام 2003، منها 636 حالة وصلت لمرحلة متلازمة نقص المناعة المكتسب (الايدز). تشير تقديرات أخرى أن ما يصل إلى 12,000 شخص يحملون الفيروس في عام 2005.[153]
البنية التحتية
المواصلات
البنية التحتية للمواصلات في البلاد متخلفة نسبيا. يرجع هذا الأمر جزئياً إلى طبيعة الأرض الجبلية وجغرافيا الجزر المتناثرة، ولكن أيضا نتيجة لقلة الاستثمارات الحكومية في البنية التحتية. في عام 2003، ذهب 3.6 ٪ فقط من الناتج المحلي الإجمالي لتطوير البنية التحتية والتي كانت أقل بكثير من بعض جيرانها.[100] بناء على ذلك، في حين أن هناك 203,025 كم (126,154 ميل) من الطرق في البلاد، فقط حوالي 20 ٪ ممهد.[154]
مع ذلك هناك العديد من الطرق لتجاوز هذه المشكلة، وخصوصا في المناطق الحضرية. الحافلات والجيبني وسيارات الأجرة، والدراجات النارية بعجلات ثلاث متاحة في المدن والبلدات الرئيسية. في عام 2007، كان هناك حوالي 5,530,000 مركبة مسجلة مع ارتفاع التسجيل بمعدل نمو سنوي متوسط قدره 4.55 ٪.[155] تقدم خدمات القطارات من قبل ثلاث شبكات رئيسية للسكك الحديدية والتي تخدم مناطق مختلفة من العاصمة مانيلا وأجزاء من لوزون: نظام نقل السكك الحديدية الخفيف في مانيلا، نظام مترو مانيلا، والسكك الحديدية الوطنية الفلبينية.
لكونها أرخبيلاً، فإن السفر عبر مائي غالبا ما يكون ضروريا. أكثر الموانئ البحرية ازدحاما مانيلا، سيبو، ايلويلو، دافاو، كاغايان دي أورو، وزامبوانجا.[156] سفن نقل الركاب والسفن البحرية الأخرى مثل تلك التي تديرها سوبرفيري، نيجروس للملاحة، وخطوط سالبيسيو تخدم مانيلا، مع وصلات إلى مختلف المدن. في عام 2003، أنشئ 919 كيلومتر (571 ميل) من الطرق البحرية السريعة، عبارة عن مجموعة متكاملة من قطاعات الطرق السريعة وطرق العبارات تغطي 17 مدينة.[157]
تمر بعض الأنهار عبر المناطق الحضرية، مثل نهر ماريكينا ونهر باسيج. عبارات ركاب مكيفة. خدمة عبارات نهر باسيج تمتلك العديد من المحطات في مانيلا، ومدينة ماكاتى، مدينة ماندالويونغ، مدينة باسيج، ومدينة ماريكينا.[158] هناك أيضاً 3219 كيلومترا (2000 ميلا) من الممرات المائية الصالحة للملاحة الداخلية.[3]
وهناك 85 مطارا عاماً في البلاد، وما يقارب 111 خاص.[154] مطار نينوي اكينو الدولي هو المطار الدولي الرئيسي. المطارات الهامة الأخرى تشمل مطار ديوسدادو ماكاباجال الدولي، مطار سيبو مكتان الدولي، ومطار فرانسيسكو بانغوي الدولي. الخطوط الجوية الفلبينية هي أقدم شركة طيران تجارية في آسيا لا تزال تعمل تحت اسمها الأصلي، بينما سيبو باسيفيك، شركة طيران رائدة ذات تكلفة منخفضة، وهي شركة الطيران الكبرى التي تخدم أكثر الوجهات المحلية والدولية.[159][160][161]
الاتصالات
تمتلك الفلبين صناعة متطورة في مجال الهاتف الخليوي وبوجود نسبة عالية من المستخدمين.[162] اعتبارا من عام 2008، هناك حوالي 67.9 مليون مشترك في الهاتف الخليوي في الفلبين.[163] الرسائل النصية شكل من أشكال التواصل الشعبي وطورت ثقافة تحية سريعة وتوجيه النكات بين الفلبينيين. في عام 2007، وصل متوسط عدد الرسائل القصيرة التي بعثتها الأمة الفلبينية ملياراً في اليوم الواحد.[164] من بين هذا العدد المتزايد من مرسلي الرسائل النصية، أكثر من خمسة ملايين منهم يستخدمون هواتفهم الخلوية كمحافظ افتراضية، مما يجعلها رائدة بين الدول النامية في تقديم المعاملات المالية عبر الشبكات الخلوية.[165]
شركة الهاتف الفلبينية المسافات الطويلة مزود الاتصالات الرائد. وهي أيضا أكبر شركة في البلاد.[162][166] فروعها المملوكة بالكامل هي الاتصالات الذكية وبلتل، بالإضافة إلى جلوب تيليكوم من مجموعة أيالا، بايان تل، وصن خليوي هي شركات الخلوي الرئيسية في البلاد.
هناك ما يقرب من 383 إذاعة راديو بموجة أ.م و659 ف.م و297 محطة تلفزيونية و873 محطات تلفزيون الكابل.[167] تختلف تقديرات انتشار الإنترنت في الفلبين جداً بدءا من مستوى منخفض يبلغ 2.5 مليون إلى أعلى مستوى من 24 مليون نسمة.[168][169] الشبكات الاجتماعية ومشاهدة أشرطة الفيديو هي من بين أنشطة الإنترنت الأكثر شيوعا.[170][171]
الثقافة والحضارة
ثقافة الفلبين مزيج من الثقافات الشرقية والغربية. تعرض ثقافة الفلبين جوانب موجودة في دول آسيوية أخرى كتراث الملايو،[172] لكنها أيضاً تظهر التأثر بالثقافات الأمريكية والإسبانية. الاحتفالات التقليدية المعروفة باسم باريو فييستاس (مهرجانات المنطقة) لاحياء ذكرى القديسين شائعة. مهرجاني موريونيس وسينولوغ أكثرها شهرة. هذه الاحتفالات مناسبات للرقص والموسيقى والولائم. رغم ذلك، تتعرض بعض التقاليد للهجر والنسيان نتيجة لعصرنة الحياة اليومية. يشاد بشركة بايانيهان الوطنية الفلبينية للرقص الشعبي لحفاظها على العديد من الرقصات الشعبية التقليدية المختلفة الموجودة في جميع أنحاء الفلبين. تعود شهرتهم لأدائهم الإبداعي لرقصات فلبينية مثل تينيكلنغ وسينغكيل اللتان تشملان عصي الخيزران.[173]
واحدة من أكثر المخلفات الأسبانية جلاء هي انتشار الأسماء والألقاب الأسبانية بين الفلبينيين. ومع ذلك، لا يدل الاسم الأسباني بالضرورة على الأصل الأسباني. تعود هذه الخصوصية الفريدة من نوعها بين شعوب آسيا لمرسوم استعماري، مرسوم كلابيريا، الذي يفرض التوزيع المنتظم لأسماء الأسرة وفقاً لنظام التسمية الأسباني.[174] كما أن أسماء العديد من الشوارع والمدن والمحافظات أيضا باللغة الإسبانية. أيضاً تركت العمارة الأسبانية بصمة في الفلبين من خلال تصميم العديد من المدن حول ساحة مركزية أو بلازا مايور، لكن العديد من هذه المباني دمرت خلال الحرب العالمية الثانية.[28] بعض الأمثلة ما زالت قائمة، تشمل أساسا كنائس البلاد والمباني الحكومية والجامعات. كنائس فترة الباروك الأربعة موجودة على قائمة اليونسكو للتراث العالمي: كنيسة سان أغوستين في مانيلا، كنيسة باواي في ايلوكوس نورت، وكنيسة نويسترا سينيورا دي لا أسونسيون (سانتا ماريا) في ايلوكوس سور، وكنيسة سانتو توماس دي فيلانويفا في ايلويلو.[175] تشتهر فيغان في ايلوكوس سور بالعديد من المنازل والمباني التي تحمل النمط المعماري الهسباني.[176]
الاستخدام الشائع للغة الإنجليزية مثال للتأثير الأمريكي على المجتمع الفلبيني. أسهم هذا الأمر في التقبل السريع لثقافة البوب الأمريكية. يبرز هذا الاتجاه في تفضيل الفلبينيين للوجبات السريعة والأفلام والموسيقى. توجد مطاعم الوجبات السريعة في العديد من زوايا الشوارع. كما دخلت سلاسل المطاعم الأمريكية للوجبات السريعة السوق، لكن سلاسل الوجبات السريعة المحلية مثل غولديلوكس وجوليبي بدأت تنافس بنجاح منافسيها الاجانب.[177][178] يشاهد الفلبينيون ويستمعون بانتظام للأفلام والموسيقى الأمريكية المعاصرة، بالإضافة للآسيوية والأوروبية والموسيقى الفلبينية الأصلية والأفلام المحلية.
المطبخ
تطور المطبخ الفلبيني على مدى عدة قرون من أصوله الملايو بولينيزية ليختلط بالمطبخ الهسباني والصيني والأميركي والآسيوي التي تكيفت مع المكونات المحلية مولدة في النهاية الأطباق الفلبينية المتميزة. تتراوح الأطباق بين بسيطة جداً، مثل وجبة من السمك المملح المقلي والأرز، إلى أطباق مثل كوسيدو وبايلا. تشمل الأطباق الشعبية ليشون، أدوبو، سينيغانغ، كاري كاري، تابا، كرسبي باتا، بانسيت، لومبيا، وهالو-هالو. من بين المكونات المحلية الشائعة في الطبخ كالاموندين، جوز الهند، سابا (نوع من أنواع موز الجنة) المانجو والسلماني، وصلصة السمك. يفضل الفلبينيون النكهات القوية لكن المطبخ الفلبيني ليس حاراً كما هو لدى الجيران.[178][179]
خلافا للعديد من نظرائهم الآسيويين، لا يستخدم الفلبينيون عيدان تناول الطعام، بل يستخدمون أدوات المائدة الغربية. مع ذلك، وربما لكون الأرز غذاء أساسياً وشعبياً من عدد كبير من الأطباق الرئيسية الفلبينية، فإن الأدوات المستخدمة هي الملعقة والشوكة، وليس سكين وشوكة.[180] تشاهد الطريقة التقليدية لتناول الطعام بالأيدي المعروفة باسم كامايان في المناطق الأقل تحضراً.[181]
الميثولوجيا والأدب
برزت الأساطير الفلبينية في المقام الأول من خلال الأدب الشعبي الشفوي التقليدي للشعب الفلبيني. في حين أنه لكل مجموعة عرقية قصص فريدة خاصة بها، فإن التأثير الهندوسي والإسباني جلي في كثير من الحالات. الكثير من الأساطير والقصص تحوم حول مخلوقات خارقة للطبيعة، مثل أسوانغ (مصاص الدماء)، وديواتا (خيالي)، والطبيعة. من الشخصيات المشهورة في الأساطير الفيليبينية ماريا ماكيلينغ، لام-انج، وساريمانوك.[182]
يجمع أدب الفلبين أعمالا مكتوبة بالفلبينية والإسبانية والإنكليزية. بعض أكثر الأعمال الأدبية شهرة تعود للقرن التاسع عشر. فرانسيسكو بالاغتاس الشاعر والكاتب المسرحي الذي كتب فلورانته ات لورا من الكتاب البارزين باللغة الفلبينية. كتب خوسيه ريزال روايات نولي لي تانجيري (لا تلمسيني)، وإل فيليبوستيرزمو (وعهد الطمع) ويعتبر بطلا قوميا. من وحي تصويره للظلم الإسباني والموت رميا بالرصاص انطلق الثوريون الفلبينيون للحصول على الاستقلال. في القرن العشرين، من بين الأسماء المعترف بها رسميا كفنانين وطنيين في الفلبين في الأدب غونزاليس، نيك خواكين، سيونيل خوسيه، واليخاندرو روسيس.[183]
الإعلام
تستخدم وسائل الإعلام الفلبينية أساسا الفلبينية والإنجليزية. وتستخدم أيضا لغات أخرى غير الفلبينية، بما في ذلك مختلف لغات بيسايا، وخاصة في الإذاعة نظرا لقدرتها على الوصول إلى المناطق الريفية النائية التي قد لا يمكن تخديمها من قبل الأنواع الأخرى من وسائل الاعلام. شبكات التلفزة المهيمنة هي أ بي اس- سي بي ان وجي ام أ وأيضا يمتلكون إذاعة راديو واسعة التغطية.[184]
صناعة الترفيه نابضة بالحياة وتغذي صحف ومجلات الفضائح بتفاصيل لا تنتهي حول فضائح المشاهير والإثارة اليومية. تقدم الدراما والخيال كما في المسلسلات اللاتينية، الآسيوية، والأنيمي. يهيمن على التلفزيون خلال النهار برامج الألعاب، وبرامج متنوعة، والبرامج الحوارية مثل ايت بولاغا، شوتايم.[185] السينما الفلبينية ذات تاريخ طويل ولها شعبية في الداخل، لكنها واجهت منافسة متزايدة من الأفلام الأميركية والأوروبية. من بين الممثلين والمنتجين المشهورين لينو بروكا ونورا أونور لأفلام مثل ماينيلا: سا مغا كوكو ني ليواناغ (مانيلا : في مخالب النور)، وهيمالا (معجزة). في السنوات الأخيرة أصبح من الشائع أن نرى المشاهير متقلبين بين التلفزيون والسينما والانتقال بعد ذلك إلى السياسة.[186]
الرياضة والإبداع
توجد عدة ألعاب رياضية وتسلية شعبية في الفلبين بما في ذلك كرة السلة الملاكمة والكرة الطائرة وكرة القدم وتنس الريشة، التايكوندو البلياردو والبولينج والشطرنج، وسيبا. موتوكروس، وركوب الدراجات وتسلق الجبال تكتسب شعبية أيضاً. تمارس كرة السلة على صعيد الهواة والمحترفين، وتعتبر الرياضة الأكثر شعبية في الفلبين.[187] في كل حي تقريبا في مدن الفلبين، هناك ملعب لكرة السلة.[173]
يعرف بعض الفلبينيين لإنجازاتهم ومنهم فرانسيسكو غويلليدو، وفلاش إيلورد، وماني باكوياو في الملاكمة؛ باولينو ألكنتارا في كرة القدم؛ كارلوس لوزاغا، روبرت جاوورسكي، ورامون فرنانديز في كرة السلة؛ ايفرين رييس في البلياردو ؛ يوجين توري في لعبة الشطرنج، ورافائيل نيبوموسينو في البولينج.[188][189][190]
الألعاب التقليدية الفلبينية مثل لوكوسونغ باكا، باتينتيرو، بيكو، وتومبانغ بريسو لا تزال تمارس في المقام الأول كألعاب أطفال.[191][192] سونغكا لعبة لوح تقليدية فلبينية. ألعاب الورق شعبية خلال الأعياد، حيث بعضها مثل بوسوي وتونغ-اتس تعتبر شكلاً من أشكال المقامرة غير القانونية. تمارس ما جونغ في بعض المجتمعات الفلبينية. اليويو، لعبة شعبية في الفلبين، قدمها في شكلها الحديث بيدرو فلوريس باسمها من لغة ايلوكانو.[193][194] أرنيس هو فن الدفاع عن النفس والرياضة الوطني.[195]
تطور العمارة في الفلبين | |||
المراجع
- "صفحة الفلبين في خريطة الشارع المفتوحة"، OpenStreetMap، اطلع عليه بتاريخ 7 سبتمبر 2022.
- http://forestry.denr.gov.ph/b+wiser/index.php/sites/mount-apo-natural-park
- "World Factbook — Philippines"، CIA، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 يوليو 2008.
- الناشر: Philippine Statistics Authority — تاريخ النشر: 7 يوليو 2021 — 2020 Census of Population and Housing (2020 CPH) Population Counts Declared Official by the President
- الناشر: Philippine Statistics Authority — تاريخ النشر: 23 مارس 2022 — Household Population, Number of Households, and Average Household Size of the Philippines (2020 Census of Population and Housing) — تاريخ الاطلاع: 1 أبريل 2022
- "Demographic and socio-economic"، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019.
- "Philippines"، International Monetary Fund، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ April 2013.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Demographic and socio-economic"، قاعدة بيانات البنك الدولي، البنك الدولي، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2019.
- "إجمالي الناتج المحلي (القيمة الحالية بالدولار الأمريكي) - Philippines / Data"، مؤرشف من الأصل في 20 سبتمبر 2021، اطلع عليه بتاريخ 14 أغسطس 2022.
- "Demographic and socio-economic"، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019.
- "Demographic and socio-economic"، قاعدة بيانات البنك الدولي، البنك الدولي، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 مايو 2019.
- "Gini Index"، World Bank، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 02 مارس 2011.
- "National Human Development Reports for the Philippines"، United Nations، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2013.
- "Demographic and socio-economic"، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019.
- "Demographic and socio-economic"، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019.
- "MI MING MART 彌明生活百貨" [en:More islands, more fun in PH] (باللغة الإنجليزية)، 20 فبراير 2016، مؤرشف من الأصل في 7 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 يونيو 2018.
- Scott, William Henry. (1994)، Barangay: Sixteenth-century Philippine Culture and Society، Ateneo de Manila University Press، ص. 6، ISBN 9715501354، مؤرشف من الأصل في 26 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2009.
- Spate, Oskar H. K. (1979)، "Chapter 4. Magellan's Successors: Loaysa to Urdaneta. Two failures: Grijalva and Villalobos"، The Spanish Lake - The Pacific since Magellan, Volume I، Taylor & Francis، ص. 97، ISBN 070990049X، مؤرشف من الأصل في 23 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
- Friis, Herman Ralph. (Ed.). (1967)، The Pacific Basin: A History of Its Geographical Exploration، American Geographical Society، ص. 369، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
- Galang, Zoilo M. (Ed.). (1957)، Encyclopedia of the Philippines, Volume 15 (ط. 3rd)، E.Floro، ص. 46، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
- Tarling, Nicholas. (1999)، The Cambridge History of Southeast Asia – Volume One, Part Two – From c. 1500 to c. 1800، Cambridge, UK: Cambridge University Press، ص. 12، ISBN 0521663709، مؤرشف من الأصل في 22 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
- Quezon, Manuel, III. (2005-03-28). "The Philippines are or is?". Manuel L. Quezon III: The Daily Dose. Retrieved 2009-12-20. نسخة محفوظة 30 أغسطس 2017 على موقع واي باك مشين.
- Fox, Robert B. (1970)، The Tabon Caves: Archaeological Explorations and Excavations on Palawan، ص. 44، (أمازون B001O7GGNI)، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 16 ديسمبر 2009.
- Scott, William Henry. (1984)، Prehispanic Source Materials for the Study of Philippine History، Quezon City: New Day Publishers، ص. 15، ISBN 9711002272، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2019.
- Scott, William Henry. (1984)، Prehispanic Source Materials for the Study of Philippine History، Quezon City: New Day Publishers، ص. 138، ISBN 9711002272، مؤرشف من الأصل في 11 يوليو 2019،
Not one roof beam, not one grain of rice, not one pygmy Negrito bone has been recovered. Any theory which describes such details is therefore pure hypothesis and should be honestly presented as such.
- Solheim II, Wilhelm
G. (يناير 2006)، Origins of the Filipinos and Their Languages (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 فبراير 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 أغسطس 2009.
{{استشهاد بكتاب}}
: line feed character في|الأول=
في مكان 9 (مساعدة) - Legarda, Benito, Jr. (2001)، "Cultural Landmarks and their Interactions with Economic Factors in the Second Millennium in the Philippines"، Kinaadman (Wisdom) A Journal of the Southern Philippines، 23: 40.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - Ring, Trudy, Robert M. Salkin, and Sharon La Boda. (1996)، International Dictionary of Historic Places: Asia and Oceania، Taylor & Francis، ص. 565–569، ISBN 1884964044، مؤرشف من الأصل في 8 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
{{استشهاد بكتاب}}
: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - Zaide, Gregorio F. (1957)، Philippine Political and Cultural History، Philippine Education Co، ص. 42، مؤرشف من الأصل في 23 يوليو 2014، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
- Zhang Xie. (1618) (in Chinese). Dong Xi Yang Kao [A Study of the Eastern and Western Oceans] Volume 5 ((بالصينية: 東西洋考)). ISBN 7532515931. MID 00024687. Retrieved 2009-12-18. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Bascar, C.M. (n.d.). Sultanate of Sulu, "The Unconquered Kingdom" نسخة محفوظة 1 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين.. Retrieved 2009-12-19 from The Royal Hashemite Sultanate of Sulu & Sabah Official Website. نسخة محفوظة 22 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Munoz, Paul Michel. (2006)، Early Kingdoms of the Indonesian Archipelago and the Malay Peninsula، Singapore: Editions Didier Millet، ص. 171، ISBN 9814155675.
- U.S. Department of State. Bureau of East Asian and Pacific Affairs. (June 2009). Background Note: Brunei. Retrieved 2009-12-18. نسخة محفوظة 24 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- Agoncillo, Teodoro A. (1990)، History of the Filipino People (ط. 8th)، Garotech Publishing، ص. 22، ISBN 9718711066، مؤرشف من الأصل في 8 مارس 2021.
- McAmis, Robert Day. (2002)، Malay Muslims: The History and Challenge of Resurgent Islam in Southeast Asia، Wm. B. Eerdmans Publishing، ص. 18–24, 53–61، ISBN 0802849458، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
- Zaide, Gregorio F. and Sonia M. Zaide (2004)، Philippine History and Government (ط. 6th)، All-Nations Publishing Company، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2022.
- Kurlansky, Mark. (1999). The Basque History of the World. New York: Walker & Company. p. 64. ISBN 0-8027-1349-1.
- Joaquin, Nick. (1988). Culture and History: Occasional Notes on the Process of Philippine Becoming. Manila: Solar Publishing.
- Dolan, Ronald E. (Ed.). (1991). "Education". Philippines: A Country Study. Washington: GPO for the Library of Congress. Retrieved 2009-12-20 from Country Studies US Website. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Halili, Maria Christine N. (2004)، Philippine History، Rex Bookstore، ص. 119–120، ISBN 9712339343، مؤرشف من الأصل في 27 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2010.
- De Borja, Marciano R. (2005)، Basques in the Philippines، University of Nevada Press، ص. 81–83، ISBN 0874175909، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 08 يناير 2010.
- Nuguid, Nati. (1972). "The Cavite Mutiny". in Mary R. Tagle. 12 Events that Have Influenced Philippine History. [Manila]: National Media Production Center. Retrieved 2009-12-20 from StuartXchange Website. نسخة محفوظة 28 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Joaquin, Nick. A Question of Heroes.
- Richardson, Jim. (يناير 2006)، "Andrés Bonifacio Letter to Julio Nakpil, April 24, 1897"، Documents of the Katipunan، مؤرشف من الأصل في 15 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2009.
{{استشهاد ويب}}
: روابط خارجية في
(مساعدة)|عمل=
- Bautista, Veltisezar. (2002)، "3. The Philippine Revolution (1896-1898)"، The Filipino Americans (1763-Present): Their History, Culture and Traditions (ط. 2nd)، Naperville, IL: Bookhaus Publishers، ISBN 0-931613-17-5، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2009.[وصلة مكسورة]
- Ocampo, Ambeth. (1999)، Rizal Without the Overcoat (ط. Expanded)، Pasig City: Anvil Publishing, Inc، ISBN 971-27-0920-5.
- Price, Michael G. (2002). Foreward. In A. B. Feuer, America at War: the Philippines, 1898-1913 (pp. xiii-xvi). Westport, CT: Greenwood. ISBN 0-275-96821-9. نسخة محفوظة 22 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
- Gates, John M. (نوفمبر 2002)، "The Pacification of the Philippines"، The U.S. Army and Irregular Warfare، مؤرشف من الأصل في 12 فبراير 2015، اطلع عليه بتاريخ 20 فبراير 2010.
- White, Matthew. "Death Tolls for the Man-made Megadeaths of the 20th Century". Retrieved 2007-08-01. نسخة محفوظة 02 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Chandler, David P. and David Joel Steinberg. (1987)، In Search of Southeast Asia: A Modern History (ط. Revised 2nd)، University of Hawaii Press، ص. 431–442، ISBN 0824811100، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
- Osborne, Milton E. (2004)، Southeast Asia: An Introductory History (ط. 9th)، Allen & Unwin، ص. 235–241، ISBN 1741144485، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
- Tarling, Nicholas. (2000)، The Cambridge History of Southeast Asia: From World War II to the Present, Volume 4، Cambridge University Press، ص. 293، ISBN 0521663725، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 07 يناير 2010.
- Aquino, Corazon (11 أكتوبر 1996)، Corazon Aquino Speaks to Fulbrighters (Speech)، Washington, D.C.، مؤرشف من الأصل في 5 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 15 أبريل 2008.
- Gargan, Edward A. (11 ديسمبر 1997)، "Last Laugh for the Philippines; Onetime Joke Economy Avoids Much of Asia's Turmoil"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2008.
- General Information نسخة محفوظة 9 يونيو 2010 على موقع واي باك مشين.. (2007). The Official Government Portal of the Republic of the Philippines. Retrieved 2010-01-04. نسخة محفوظة 18 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
- Robles, Alan C. (2008)، "Civil service reform: Whose service?"، D+C، Internationale Weiterbildung und Entwicklung [InWEnt]، 49: 285–289، مؤرشف من الأصل في 11 ديسمبر 2011، اطلع عليه بتاريخ 30 نوفمبر 2008.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: الوسيط غير المعروف|شهر=
تم تجاهله (مساعدة) - Bigornia, Amante. (17 سبتمبر 1997)، "The 'consultations' on Charter change"، The Manila Standard، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2009.
- "Guide to the Philippines conflict". (2007-08-10). بي بي سي نيوز. Retrieved 2009-12-16. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- World Bank. Conflict Prevention & Reconstruction Unit. (February 2005). The Mindanao Conflict in the Philippines: Roots, Costs, and Potential Peace Dividend by Salvatore Schiavo-Campo and Mary Judd. Washington, D.C.: World Bank. (Social Development Paper No. 24). Retrieved 2009-12-16. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Liefer, Michael. (2005). Michael Liefer – Selected Works on Southeast Asia (Chin, Kin-Wah & Leo Suryadinata, Eds.). Singapore: Institute of Southeast Asian Studies. ISBN 981-230-270-0. نسخة محفوظة 22 مارس 2015 على موقع واي باك مشين.
- The White House. (27 مارس 2003)، "Coalition Members"، مؤرشف من الأصل في 1 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2009.
- U.S. Department of State. Bureau of East Asian and Pacific Affairs. (أكتوبر 2009)، "Background Note: Philippines"، مؤرشف من الأصل في 13 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2009.
- Permanent Mission of the Republic of the Philippines to the United Nations. [ca. 2008]. About Us. Retrieved 2008-01-12.
- Permanent Mission of the Republic of the Philippines to the United Nations. [ca. 2008]. The Philippines and the UN Security Council. Retrieved 2008-01-12. نسخة محفوظة 12 ديسمبر 2014 على موقع واي باك مشين.
- مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة. [ca. 2009]. Membership by regional groups from 19 June 2006-18 June 2007. Retrieved 2010-03-21. نسخة محفوظة 23 أغسطس 2013 على موقع واي باك مشين.
- مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة. (1999-10-25). Resolution 1272 [S-RES-1272(1999)]. Retrieved 2010-03-21. نسخة محفوظة 29 أغسطس 2013 على موقع واي باك مشين.
- Bangkok Declaration. (1967-08-08). Retrieved 2009-12-20 from Wikisource.
- "ASEAN Primer". (1999). 3rd ASEAN Informal Summit. Archived from the original on 2007-12-17. Retrieved 2009-12-13. نسخة محفوظة 22 فبراير 2008 على موقع واي باك مشين.
- Chua, Yvonne T. and Ellen Tordesillas. (09 مارس 2008)، "6 Philippine-occupied islands covered in Spratly agreements"، GMA News، مؤرشف من الأصل في 30 أغسطس 2011، اطلع عليه بتاريخ 13 ديسمبر 2009.
- Ministry of Foreign Affairs of Japan. [ca. 2009]، "Japan's ODA Data by Country"، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2010.
- Dolan, Ronald E. (Ed.). (1991). "Relations with Asian Neighbors". Philippines: A Country Study. Washington: GPO for the Library of Congress. Retrieved 2010-01-05 from Country Studies US Website. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "DFA: ‘Technicalities’ blocking RP bid for OIC observer status". (2009-05-26). GMA News. Retrieved 2009-07-10. نسخة محفوظة 22 مايو 2011 على موقع واي باك مشين.
- Balana, Cynthia. (26 مايو 2009)، "RP nears observer status in OIC -- DFA"، The Philippine Daily Inquirer، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2009.
- Republic of the Philippines. National Statistical Coordination Board. "List of Regions". (March 2010). Retrieved 2010-05-21. نسخة محفوظة 31 أغسطس 2016 على موقع واي باك مشين.
- Republic Act No. 5446 – An Act to Amend Section One of Republic Act Numbered Thirty Hundred and Forty-Six, Entitled "An Act to Define the Baselines of the Territorial Sea of the Philippines". Republic of the Philippines. (September 18, 1968). Retrieved 2009-11-21 from the Chan Robles Virtual Law Library. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Central Intelligence Agency. (2009). "Field Listing :: Coastline". Washington, DC: Author. Retrieved 2009-11-07. نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. Department of Tourism. [ca. 2008]. Leyte is Famous For... نسخة محفوظة 27 أبريل 2012 على موقع واي باك مشين.. Retrieved 2010-03-21 from www.travelmart.net. Archived from the original. نسخة محفوظة 28 ديسمبر 2008 على موقع واي باك مشين.
- "Submissions, through the Secretary-General of the United Nations, to the Commission on the Limits of the Continental Shelf, pursuant to article 76, paragraph 8, of the United Nations Convention on the Law of the Sea of 10 December 1982"، United Nations Commission on the Limits of the Continental Shelf، 28 مايو 2009، مؤرشف من الأصل في 5 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 29 مايو 2009.
- La Putt, Juny P. [ca. 2003]. The 1990 Baguio City Earthquake نسخة محفوظة 12 فبراير 2015 على موقع واي باك مشين.. Retrieved 2009-12-20 from The City of Baguio Website. نسخة محفوظة 18 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
-
Newhall, Chris, James W. Hendley II, and Peter H. Stauffer. (28 فبراير 2005)، "The Cataclysmic 1991 Eruption of Mount Pinatubo, Philippines (U.S. Geological Survey Fact Sheet 113-97)"، U.S. Department of the Interior. U.S. Geological Survey، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 09 أبريل 2007.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - Greenlees, Donald. (14 مايو 2008)، "Miners shun mineral wealth of the Philippines"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2009.
- Davies, Ed and Karen Lema. (29 يونيو 2008)، "Pricey oil makes geothermal projects more attractive for Indonesia and the Philippines"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 28 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 ديسمبر 2009.
- "Natural Resources and Environment in the Philippines". (n.d.). eTravel Pilipinas. Retrieved January 22, 2009. نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Chanco, Boo. (07 ديسمبر 1998)، "The Philippines Environment: A Warning"، The Philippine Star، مؤرشف من الأصل في 3 سبتمبر 2014. Retrieved 2010-02-15 from gbgm-umc.org.
- Williams, Jann, Cassia Read, Tony Norton, Steve Dovers, Mark Burgman, Wendy Proctor, and Heather Anderson. (2001)، "Biodiversity Theme Report"، CSIRO on behalf of the Australian Government Department of the Environment and Heritage، ISBN 0643067493، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 06 نوفمبر 2009.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة)، الوسيط|الفصل=
تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - Carpenter, Kent E. and Victor G. Springer. (April 2005)، "The center of the center of marine shore fish biodiversity: the Philippine Islands"، Environmental Biology of Fishes، Springer Netherlands، 74 (2): 467–480، doi:10.1007/s10641-004-3154-4، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ أكتوبر 2020.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Rowthorn, Chris and Greg Bloom. (2006)، Philippines (ط. 9th)، الكوكب الوحيد، ص. 52، ISBN 1741042895، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2009.
- Regalado, Jacinto C. Jr. and Lawrence R. Heaney. (1998). "Vanishing Treasures". In Lawrence R. Heaney, Vanishing Treasures of the Philippine Rain Forest. Chicago: المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي. Retrieved 2010-04-26 from the Field Museum Website. نسخة محفوظة 18 مارس 2009 على موقع واي باك مشين.
- BirdLife International. (2004). Pithecophaga jefferyi. 2006 IUCN Red List of Threatened Species. IUCN 2006. Retrieved on 2009-1-7.
- Conservation International. Center for Applied Biodiversity Science. [ca. 2007]. "Philippines". In Biodiversity Hotspots. Retrieved 2009-12-20. نسخة محفوظة 14 مارس 2012 على موقع واي باك مشين.
- Taguinod, Fioro. (2008-11-20). "Rare flower species found only in northern Philippines". GMA News. Retrieved 2009-12-14. نسخة محفوظة 22 مايو 2011 على موقع واي باك مشين.
- de Vera, Ellayn and Charrissa M. Luci. (2005-07-17). "Balete Drive: 'White Lady', 'haunted' houses and other myths". The Manila Bulletin.
- WWF-Philippines. (2008-09-02). Apo Reef Set to Reclaim Old Glory: park opens for tourism, closes for fishing. Retrieved 2010-04-26 from the WWF-Philippines Website. نسخة محفوظة 23 أغسطس 2013 على موقع واي باك مشين.
- "About the Philippines". (2009-10-17). Retrieved 2009-12-20 from the Philippine History Website. نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Peralta, Eleno O. (2005). "21. Forests for poverty alleviation: the response of academic institutions in the Philippines". In Sim, Appanah, and Hooda (Eds.). Proceedings of the workshop on forests for poverty reduction: changing role for research, development and training institutions (RAP Publication). منظمة الأغذية والزراعة (FAO). Retrieved 2009-12-20. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 10 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 2 يونيو 2010.
- Heaney, Lawrence R. [ca. 2002]. "The Causes and Effects of Deforestation". المتحف الميداني للتاريخ الطبيعي. Retrieved 2009-12-20. نسخة محفوظة 31 ديسمبر 2010 على موقع واي باك مشين.
- Kirby, Alex. (2003-07-23). SE Asia faces 'catastrophic' extinction rate. BBC News. Retrieved 2009-12-20. نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Philippine Atmospheric, Geophysical and Astronomical Services Administration. (n.d.)، "Climate of the Philippines"، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 24 أبريل 2010.
- الكوكب الوحيد. (n.d.). Philippines: When to go & weather. Retrieved 2009-01-23. نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- مكتبة الكونغرس – Federal Research Division. (March 2006). Country Profile: Philippines. Retrieved 2009-12-17. نسخة محفوظة 14 فبراير 2015 على موقع واي باك مشين.
- Chong, Kee-Chai, Ian R. Smith, and Maura S. Lizarondo. (1982)، "III. The transformation sub-system: cultivation to market size in fishponds"، Economics of the Philippine Milkfish Resource System، The United Nations University، ISBN 928083468، مؤرشف من الأصل في 1 ديسمبر 2010، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2009.
{{استشهاد بكتاب}}
: تأكد من صحة|isbn=
القيمة: length (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - Philippine Atmospheric, Geophysical and Astronomical Services Administration (PAGASA). (يناير 2009)، "Member Report to the ESCAP/WMO Typhoon Committee, 41st Session" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 سبتمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2009.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Monthly Typhoon Tracking Charts. (2010). Retrieved 2010-04-24 from the المعهد الوطني للمعلوماتية (اليابان), Kitamoto Laboratory, Digital Typhoon Website. نسخة محفوظة 20 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. National Statistical Coordination Board، "Third Quarter 2009 Gross National Product and Gross Domestic Product by Industrial Origin"، Author، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2009.
- Republic of the Philippines. National Statistics Office. (أكتوبر 2009)، "Quickstat" (PDF)، Author، مؤرشف من الأصل (pdf) في 11 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2009.
- Agcaoili, Lawrence. (2010-03-06). "Forex reserves hit a new high of $45.7 billion in February". The Philippine Star. Retrieved 2010-03-28. نسخة محفوظة 23 يوليو 2019 على موقع واي باك مشين.
- The Filipina sisterhood. (2001-12-20). ذي إيكونوميست. Retrieved 2009-11-09. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Ure, John. (2008)، Telecommunications Development in Asia، Hong Kong University Press، ص. 301–302، ISBN 9789622099036، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 09 نوفمبر 2009.
- Felix, Rocel. (2008-01-25). 2007 GDP seen growing at fastest rate in 30 years. The Philippine Daily Inquirer. Retrieved 2010-05-29. نسخة محفوظة 04 أبريل 2015 على موقع واي باك مشين.
- Philippines Aims to Boost Growth by 2009. (2007-02-20). Forbes. Associated Press. Archived from the original on 2007-02-22. Retrieved 2008-01-09.
- United Nations Development Programme (2009)، "Table G: Human development and index trends, Table I: Human and income poverty"، ISBN 978-0-230-23904-3، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2019.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Reddel, Paul. (2009-05-27). Infrastructure & Public-Private Partnerships in East Asia and the Philippines [PowerPoint slides]. Presentation in Manila to the American Foreign Chambers of Commerce of the Philippines. Retrieved 2010-02-13 from the Public-Private Infrastructure Advisory Facility (PPIAF) Website. نسخة محفوظة 11 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- Beyond 'Imperial Manila' نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين.. (2006-07-25). The Manila Standard Today. Archived from the original on unknown date. Retrieved 2009-12-16. نسخة محفوظة 14 نوفمبر 2012 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Llorito, David. (10 مايو 2006)، "Help wanted for Philippines outsourcing"، Asia Times، مؤرشف من الأصل في 5 يناير 2019، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2009.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - Wilson, Dominic and Anna Stupnytska. (2007-03-28). "The N-11: More Than an Acronym" (Global Economics Paper No: 153). Goldman Sachs Economic Research. Retrieved 2009-11-07. نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- Olchondra, Riza T. (2006-10-02). As India gets too costly, BPOs turn to Philippines. The Philippine Daily Inquirer. Retrieved 2009-12-16. نسخة محفوظة 15 مايو 2011 على موقع واي باك مشين.
- ، ثبات معدلات الفقر في الفلبين رغم زيادة النمو الأقتصادي ، الاتحاد، www.alittihad.ae
- "العجز المالي في الفلبين يرتفع بنسبة 262بالمائة في مايو،" بتاريخ 23/6/2009، ويمكن الرجوع إلى: http://arabic.people.com.cn/31659/6684496.htm نسخة محفوظة 2020-06-18 على موقع واي باك مشين.
- - جيسوس بي استانيسالو، قضايا الإصلاح الاقتصادي –تجربة الانتقال في الفلبين، مركز المشروعات الدولية الخاصة، علي الرابط التالي، http://www.syrianef.org/wp-content/uploads/2012/11/تجربة-الانتقال-في-الفلبين.pdf (15/4/2015) نسخة محفوظة 2016-03-13 على موقع واي باك مشين.
- Poverty in Philippines ,poverties org, research for social and economic development,2012, http://www.poverties.org/&usg=ALkJrhiPUgWPrVnyyYrLWLH7SSUGFU7oTQ نسخة محفوظة 2020-06-18 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. National Statistical Coordination Board. Population of the Philippines Census Years 1799 to 2007. Retrieved 2009-12-11. نسخة محفوظة 10 سبتمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. National Statistics Office. (2006)، "2000 Census-based Population Projection"، Author، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2008.
- Demographia World Urban Areas & Population Projections (5th ed.). (April 2009). Demographia. Retrieved 2009-12-20. نسخة محفوظة 18 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- World: metropolitan areas. (2009). World Gazetteer. Retrieved 2009-12-20. نسخة محفوظة 19 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- Philippine Statistics Authority (2008)، "Official population count reveals"، مؤرشف من الأصل في 10 سبتمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 17 أبريل 2008.
- Central Intelligence Agency، "Field Listing :: Life expectancy at birth"، Washington, DC: Author، مؤرشف من الأصل في 4 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 11 ديسمبر 2009.
- Collymore, Yvette. (يونيو 2003)، "Rapid Population Growth, Crowded Cities Present Challenges in the Philippines"، Population Reference Bureau، مؤرشف من الأصل في 24 أبريل 2013، اطلع عليه بتاريخ 26 أبريل 2010.
- Asis, Maruja M.B. (January 2006). "The Philippines' Culture of Migration". Migration Information Source. Migration Policy Institute. Retrieved 2009-12-14. نسخة محفوظة 09 فبراير 2014 على موقع واي باك مشين.
- "Selected Population Profile in the United States: Filipino alone or in any combination"، United States Census Bureau، مؤرشف من الأصل في 7 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 01 فبراير 2009. The U.S. Census Bureau 2007 American Community Survey counted 3,053,179 Filipinos; 2,445,126 native and naturalized citizens, 608,053 of whom were not U.S. citizens.
- Castles, Stephen and Mark J. Miller. (July 2009). "Migration in the Asia-Pacific Region". Migration Information Source. Migration Policy Institute. Retrieved 2009-12-17. نسخة محفوظة 09 نوفمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- Ciria-Cruz, Rene P. (2004-07-26). 2 million reasons for withdrawing 51 troops. San Francisco Chronicle. July 26, 2004. نسخة محفوظة 25 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. National Statistics Office. (2009)، The Philippines in Figures 2009 (PDF)، Author، ISSN 1655-2539، مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2009.
- "Philippines". (2009). In Encyclopædia Britannica. Retrieved 2009-12-18 from Encyclopædia Britannica Online. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 30 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 3 يونيو 2010.
- Lewis, Paul M. (2009). Languages of Philippines. Ethnologue: Languages of the World (16th ed.). Dallas, Tex.: SIL International. Retrieved 2009-12-16. نسخة محفوظة 03 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
- Dolan, Ronald E. (Ed.). (1991). "Ethnicity, Regionalism, and Language". Philippines: A Country Study. Washington: GPO for the Library of Congress. Retrieved 2010-04-08 from Country Studies US Website. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Capelli, Christian, James F. Wilson, Martin Richards, Michael P. H. Stumpf, Fiona Gratrix, Stephen Oppenheimer, Peter Underhill؛ وآخرون (01 فبراير 2001)، "A Predominantly Indigenous Paternal Heritage for the Austronesian-Speaking Peoples of Insular South Asia and Oceania" (PDF)، American Journal of Human Genetics، 68 (2): 432–443، doi:10.1086/318205، مؤرشف من الأصل (PDF) في 14 أبريل 2012.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Explicit use of et al. in:|مؤلف=
(مساعدة)، النص "accessdate2009-12-18" تم تجاهله (مساعدة)صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - "The Impact of Spanish Rule in the Philippines". (2009). Tagalog at NIU. Retrieved 2009-12-19 from the Northern Illinois University, Center for Southeast Asian Studies, SEAsite Project. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2019.
- "Chinese lunar new year might become national holiday in Philippines too". (2009-08-23). Xinhua News. Retrieved 2009-12-18. نسخة محفوظة 25 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. National Statistics Office. (2007)، "2007 Census of Population - Population and Annual Growth Rates by Region, Province, and City/Municipality: 1995, 2000, 2007" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 5 أغسطس 2012، اطلع عليه بتاريخ 19 ديسمبر 2009.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Philippine Census, 2000. Table 11. Household Population by Ethnicity, Sex, and Region: 2000.
- Joselito Guianan Chan؛ Managing Partner، "1987 Constitution of the Republic of the Philippines, Article XIV, Section 7."، Chan Robles & Associates Law Firm، مؤرشف من الأصل في 6 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 4 مايو 2013.
- Republic of the Philippines. National Statistics Office (18 فبراير 2003)، "2000 Census: Additional Three Persons Per Minute"، Author، مؤرشف من الأصل في 09 أبريل 2007، اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2008.
- RP closer to becoming observer-state in Organization of Islamic Conference. (2009-05-29). The Philippine Star. Retrieved 2009-07-10. نسخة محفوظة 03 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
- U.S. Department of State. (2008). Philippines: International Religious Freedom Report 2008. Retrieved 2009-07-10. نسخة محفوظة 21 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- The Largest Baha'i Communities. (2005-09-30). Retrieved 2010-04-26 from www.adherents.com. نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. Department of Education. Basic Education Statistics Fact Sheet. (2008-05-12). Author. Retrieved 2009-12-20. نسخة محفوظة 30 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. Commission on Higher Education. (September 2008). Higher Education System. Official Website of the Commission on Higher Education. Retrieved 2009-12-24. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2010 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Republic Act No. 9155 - Governance of Basic Education Act of 2001. Republic of the Philippines. Approved August 11, 2001. Retrieved 2009-12-11 from the Chan Robles Virtual Law Library. نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Department of Education, Republic of the Philippines. "Historical Perspective of the Philippine Educational System". Author. Retrieved 2009-12-14. نسخة محفوظة 04 أكتوبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- World Health Organization. (2009)، World Health Statistics 2009 (PDF)، Geneva: Author، ISBN 97892 4 156381 9، مؤرشف من الأصل (PDF) في 11 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 23 ديسمبر 2009.
- Philippine News Agency. (2009-12-14). "Senate approves proposed 2010 national budget" نسخة محفوظة 6 فبراير 2010 على موقع واي باك مشين.. Retrieved 2009-12-18 from the Official Government Portal of the Republic of the Philippines. نسخة محفوظة 25 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- World Health Organization. (April 2006). Philippines. Country Cooperation Strategy at a Glance. Retrieved 2009-12-23. نسخة محفوظة 16 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية. (May 2008). USAID Country Health Statistical Report – Philippines. Retrieved 2010-04-08. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- World Bank. [ca. 2010]. Transport in the Philippines - Overview. Retrieved 2010-03-18 from the World Bank Website. نسخة محفوظة 07 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. Land Transportation Office. Number of Motor Vehicles Registered. (2008-01-29). Author. Retrieved January 22, 2009. نسخة محفوظة 11 أكتوبر 2008 على موقع واي باك مشين.
- The Philippine Transportation System. (2008-08-30). Asian Info. Retrieved January 22, 2009. نسخة محفوظة 21 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Strong Republic Nautical Highway. (n.d.). Official Website of President Gloria Macapagal Arroyo. Retrieved January 22, 2009. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Gov't revives Pasig River ferry service. (2007-02-14). GMA News. Retrieved 2009-12-18. نسخة محفوظة 22 مايو 2011 على موقع واي باك مشين.
- "About PAL". [ca. 2009]. Philippine Airlines Website. Retrieved 2010-01-09. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- State of Hawaii. Department of Transportation. Airports Division. [ca. 2005]. "Philippine Air Lines". Hawaii Aviation. Retrieved 2010-01-09. نسخة محفوظة 22 أكتوبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Oxford Business Group. (2009)، The Report: Philippines 2009، Author، ص. 97، ISBN 1902339126، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2010.
- "Asia's Fab 50 Companies: PLDT-Philippine Long Distance Telephone". Forbes. 3 September 2008. Retrieved 2009-13-14. نسخة محفوظة 29 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Wireless Federation. (2009-03-06). Mobile penetration rate reaches the mark of 75% at 2008-end (Philippines). Retrieved 2010-06-02 from the Wireless Federation Website. نسخة محفوظة 01 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- Francisco, Rosemarie. (2008-03-04). Filipinos sent 1 billion text messages daily in 2007. The Philippine Daily Inquirer. Reuters. Retrieved 2009-12-18. نسخة محفوظة 30 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
- Teves, Oliver. (2007-10-29). Cell phones double as electronic wallets in Philippines. USA Today. Associated Press. Retrieved 2009-12-11. نسخة محفوظة 06 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- Special Report: The Global 2000. (2008-04-02). Forbes. p.10. Retrieved 2009-12-14. نسخة محفوظة 29 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. National Telecommunications Commission. [ca. 2010]، "Broadcast(AM,FM,TV,CATV) - Number of Broadcast and CATV Stations by Region"، Author، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2010، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2010.
- Republic of the Philippines. National Telecommunications Commission. [ca. 2010]، "Internet Service Providers - Internet Service"، Author، مؤرشف من الأصل في 25 يناير 2009، اطلع عليه بتاريخ 16 يناير 2010.
- Internet World Stats. (2009). Philippines: Internet Usage Stats and Marketing Report. Miniwatts Marketing Group. Retrieved January 22, 2009. نسخة محفوظة 24 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Universal McCann. Power To The People: Social Media Tracker, Wave3. (March 2008). Author. Archived from the original. Retrieved 2010-03-21. نسخة محفوظة 19 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- Liao, Jerry. (09 مايو 2008)، "The Philippines - Social Networking Capital of the World"، Cnet Asia، مؤرشف من الأصل في 13 فبراير 2009، اطلع عليه بتاريخ 08 نوفمبر 2009.
- Baringer, Sally E. [ca. 2006]. "The Philippines". In Countries and Their Cultures. Advameg Inc. Retrieved 2009-12-20 from www.everyculture.com. نسخة محفوظة 16 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Rowthorn, Chris and Greg Bloom. (2006)، Philippines (ط. 9th)، الكوكب الوحيد، ص. 44، ISBN 1741042895، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2009.
- Dumont, Jean-Paul. (1992)، Visayan Vignettes: Ethnographic Traces of a Philippine Island، Chicago: University of Chicago Press، ص. 160–162، ISBN 0226169545، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 06 يناير 2010.
- United Nations Educational, Scientific and Cultural Organization. (2010)، "Baroque Churches of the Philippines"، UNESCO World Heritage Centre، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2010.
- Rowthorn, Chris and Greg Bloom. (2006)، Philippines (ط. 9th)، الكوكب الوحيد، ص. 145، ISBN 1741042895، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2010.
- "The Jollibee Phenomenon"، Jollibee Inc، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2007، اطلع عليه بتاريخ 09 يناير 2008.)
- Conde, Carlos H. (31 مايو 2005)، "Jollibee stings McDonald's in Philippines"، نيويورك تايمز، مؤرشف من الأصل في 27 ديسمبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2010.
- Zialcita, Fernando Nakpil. (2005)، Authentic Though not Exotic: Essays on Filipino Identity، Quezon City: Ateneo de Manila University Press، ص. 281، ISBN 9715504795، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 05 يناير 2010.
- Rowthorn, Chris and Greg Bloom. (2006)، Philippines (ط. 9th)، الكوكب الوحيد، ص. 48، ISBN 1741042895، مؤرشف من الأصل في 18 يناير 2017، اطلع عليه بتاريخ 10 ديسمبر 2009.
- Zibart, Eve. (2001)، The Ethnic Food Lover's Companion: Understanding the Cuisines of the World، Menasha Ridge Press، ص. 277، ISBN 0897323726، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 ديسمبر 2009.
- Lopez, Mellie Leandicho. (2006)، A Handbook of Philippine Folklore، University of the Philippines Press، ISBN 9715425143، مؤرشف من الأصل في 13 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 12 يناير 2010.
- Republic of the Philippines. National Commission for Culture and the Arts. The National Artists of the Philippines. Retrieved 2009-12-26 from the National Commission for Culture and the Arts Website. نسخة محفوظة 29 يونيو 2015 على موقع واي باك مشين.
- Country profile: The Philippines. (2009-12-08). BBC News. Retrieved 2009-12-20. نسخة محفوظة 03 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- Santiago, Erwin. (2010-04-12). AGB Mega Manila TV Ratings (April 7-11): Agua Bendita pulls away. Retrieved 2010-05-23 from the Philippine Entertainment Portal Website. نسخة محفوظة 29 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
- "The Philippines' celebrity-obsessed elections". (2007-04-26). ذي إيكونوميست. Retrieved 2010-01-15. نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- Viera, Odete Maria and Swarnalata Vemuri. [ca. 2002]. Philippines: Sports and Recreation. Cultural Profiles Project. Citizenship and Immigration Canada (CIC). Retrieved 2009-12-20. نسخة محفوظة 21 مايو 2007 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "Billiard Congress of America: Hall of Fame Inductees". (2009). Retrieved 2009-12-20 from the Billiard Congress of America Website. نسخة محفوظة 12 مارس 2014 على موقع واي باك مشين.
- "9 named to Philippine Sports Hall of Fame". (2010-04-24). The Manila Bulletin. Retrieved 2010-04-24. نسخة محفوظة 26 أغسطس 2013 على موقع واي باك مشين.
- Mga Kilalang Pilipino [Known Filipinos]. (n.d.) (in Filipino). Tagalog at NIU. Retrieved 2010-04-25 from the Northern Illinois University, Center for Southeast Asian Studies, SEAsite Project. نسخة محفوظة 15 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Mga Larong Kinagisnan [Games One Grows Up With]. Hagonoy.com. (archived from the original on 2007-11-06) نسخة محفوظة 08 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Mga Larong Pilipino [Philippine Games]. (2009). Tagalog at NIU. Retrieved 2009-12-19 from the Northern Illinois University, Center for Southeast Asian Studies, SEAsite Project. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 17 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 5 سبتمبر 2019.
- Hirahara, Naomi. (2003)، Distinguished Asian American Business Leaders، Greenwood Publishing، ص. 56–58، ISBN 1573563447، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2015، اطلع عليه بتاريخ 10 يناير 2010.
- Yo-yo. (2010). In Merriam-Webster Online Dictionary. Retrieved 2010-01-10. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Republic of the Philippines. (Approved: 2009-12-11). An Act Declaring Arnis as the National Martial Art and Sport of the Philippines. Retrieved 2010-02-18 from the Senate of the Philippines Website. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
- بوابة جزر
- بوابة جغرافيا
- بوابة إسبانيا
- بوابة دول
- بوابة آسيا
- بوابة الفلبين