جائحة فيروس كورونا في الغابون

توثق هذه المقالة آثار جائحة فيروس كورونا 2019-2020 في الغابون، وقد لا تتضمن جميع الاستجابات والتدابير والإجراءات الرئيسية حتى الآن.

جائحة فيروس كورونا في الغابون 2020
المرض مرض فيروس كورونا 2019
السلالة فيروس كورونا المرتبط بالمتلازمة التنفسية الحادة الشديدة النوع 2
التواريخ 12 مارس 2020
(2 سنوات، و5 شهور، و2 أسابيع، و4 أيام)
المنشأ فرنسا
المكان الغابون 
الوفيات 306 (28 أغسطس 2022) 
الحالات المؤكدة 48,635 (28 أغسطس 2022) 
حالات متعافية 24 (22 أبريل 2020) 

خلفية

في 12 يناير 2020، أكدت منظمة الصحة العالمية (WHO) أن فيروس تاجي جديد كان سببًا لمرض تنفسي لمجموعة من الأشخاص في مدينة ووهان، مقاطعة خوبي، الصين، والذين كانوا قد لفتوا انتباه منظمة الصحة العالمية في البداية في 31 ديسمبر 2019. رُبطت هذه المجموعة في البداية بسوق هوانان للمأكولات البحرية بالجملة في مدينة ووهان. ومع ذلك، فإن بعض الحالات الأولى التي أظهرت نتائج مختبرية لا صلة لها بالسوق، فمصدر الوباء غير معروف.[1][2] على عكس السارس لعام 2003، كانت نسبة إماتة الحالات لكوفيد-19[3][4] أقل بكثير، لكن انتقال العدوى كان أكبر بكثير، مع إجمالي عدد الوفيات.[3][5] عادة ما يظهر كوفيد-19 في حوالي سبعة أيام بأعراض شبيهة بالإنفلونزا يُظهرها بعض الأشخاص حيث تتطور إلى أعراض الالتهاب الرئوي الفيروسي الذي يتطلب الدخول إلى المستشفى.[3] اعتبارًا من 19 مارس، أصبح كوفيد-19 يُصنف على أنه «مرض معدي عالي الأثر».[4]

الجدول الزمني

في 12 مارس، أعلن عن الحالة الأولى للبلاد وهو رجل غابوني يبلغ من العمر 27 عامًا، عاد إلى الغابون من فرنسا، مرت أربعة أيام حتى تأكيد الإصابة بالفيروس.[6]

في 17 مارس،سًجلت حالتين إضافيتين في البلاد، بما في ذلك امرأة تعمل في وزارة الخارجية. زارت مرسيليا وباريس قبل أن تعود إلى البلاد.[7] المريض الآخر هو ضابط شرطة حدود يبلغ من العمر 29 عامًا يعمل في مطار ليون مبا ليبرفيل الدولي. راجعت جواز سفر أول حالة مؤكدة في الغابون وصلت من فرنسا في 8 مارس.[8]

في 20 مارس، تأكدت الوفاة الأولى.[9]

في 24 مارس، زادت الحالات المشخصة إلى ست حالات حيث أعلنت وزارة الصحة عن حالتين جديدتين: مواطن توغولي يبلغ من العمر 45 عامًا، مقيم في الغابون وعاد مؤخرًا من السنغال في 11 مارس وعاد مواطن غابوني عمره 42 عامًا من فرنسا في 19 مارس.[10]

انظر أيضًا

المراجع

  1. Elsevier، "Novel Coronavirus Information Center"، Elsevier Connect، مؤرشف من الأصل في 30 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  2. Reynolds, Matt (04 مارس 2020)، "What is coronavirus and how close is it to becoming a pandemic?"، Wired UK، ISSN 1357-0978، مؤرشف من الأصل في 05 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 05 مارس 2020.
  3. "Crunching the numbers for coronavirus"، Imperial News، مؤرشف من الأصل في 19 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  4. "High consequence infectious diseases (HCID); Guidance and information about high consequence infectious diseases and their management in England"، GOV.UK (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مارس 2020.
  5. "World Federation Of Societies of Anaesthesiologists – Coronavirus"، www.wfsahq.org، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 15 مارس 2020.
  6. "Ghana, Gabon confirm first cases of coronavirus"، National Post (باللغة الإنجليزية)، 13 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 13 مارس 2020.
  7. "Urgent : 2 nouveaux cas confirmés de Covid-19"، GabonActu، 17 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020.
  8. "2 new COVID-19 cases confirmed in Gabon - Xinhua | English.news.cn"، www.xinhuanet.com، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 26 مارس 2020.
  9. "Coronavirus : premier décès enregistré au Gabon"، GabonMediaTime، 20 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مارس 2020.
  10. "Covid-19 : Le Gabon enregistre son 6è cas positif"، 23 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2020.
  • بوابة عقد 2020
  • بوابة الغابون
  • بوابة طب
  • بوابة علم الفيروسات
  • بوابة كوفيد-19
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.