الصين
الصين (بالصينية المبسطة: 中国 تشونغوا؛ بالصينية التقليدية: 中國) المعروفة رسميًا باسم جمهورية الصين الشعبية (بالصينية المبسطة: 中华人民共和国 تشونغهوا رنمين غونغهيغو؛ بالصينية التقليدية: 中華人民共和國) هي الدولة الأكثر سكانًا في العالم حيث يقطنها أكثر من 1.45 مليار نسمة. تقع في شرق آسيا ويحكمها الحزب الشيوعي الصيني في ظل نظام الحزب الواحد.[20] تتألف الصين من أكثر من 22 مقاطعة وخمس مناطق ذاتية الحكم وأربع بلديات تدار مباشرة (بكين وتيانجين وشانغهاي وتشونغتشينغ واثنتان من مناطق عالية الحكم الذاتي هما هونغ كونغ وماكاو. عاصمة البلاد هي مدينة بكين.[21]
الصين | |
---|---|
جمهورية الصين الشعبية (بالصينية: 中華人民共和國) | |
موقع جمهورية الصين الشعبية في آسيا الشرقية | |
الشعار الوطني (بالإنجليزية: China Like Never Before) | |
النشيد: مسيرة المتطوعين 义勇军进行曲 شيلاي! بويوان زو نولي دي رينمان! | |
الأرض والسكان | |
إحداثيات | 35°50′41″N 103°27′07″E [1] |
أعلى قمة | جبل إفرست، 8848 متر |
أخفض نقطة | بحيرة أيدينغ (-154 متر) |
المساحة | 9,640,821 كم² (3 أو 4) |
نسبة المياه (%) | 2.8 |
عاصمة | بكين |
اللغة الرسمية | مندرينية[2] |
تسمية السكان | صينيون |
توقع (2010) | 1,338,612,968[3] نسمة (1) |
التعداد السكاني (2012) | 1,350,665,000 نسمة (1) |
الكثافة السكانية | 139.6 ن/كم² (53) |
متوسط العمر | 76.252 سنة (2016)[4] |
الحكم | |
نظام الحكم | جمهورية شيوعية ماركسية لينينية مركزية وحيدة الحزب[5][6][7] |
رئيس الدولة | شي جين بينغ |
رئيس الوزراء | لي كه تشيانغ |
السلطة التشريعية | مجلس الشعب الصيني، واللجنة الدائمة للمجلس الوطني لنواب الشعب |
السلطة القضائية | المحكمة الشعبية العليا |
السلطة التنفيذية | الحكومة الشعبية المركزية |
التأسيس والسيادة | |
التأسيس | التاريخ |
تاريخ التأسيس | 1 أكتوبر 1949[8] |
إعلان جمهورية الصين الشعبية | 1 أكتوبر 1949 |
الناتج المحلي الإجمالي | |
سنة التقدير | 2018 |
← الإجمالي | $14.961 تريليون [9] (1) |
← الإجمالي عند تعادل القوة الشرائية | 23,350,230,198,209 دولار جيري-خميس (2017)[10] |
← للفرد | $18,119[9] (76) |
الناتج المحلي الإجمالي الاسمي | |
سنة التقدير | 2022 |
← الإجمالي | $19.911 تريليون [11] (2) |
← للفرد | $9,633[9] (72) |
معدل نمو الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي | 6.7 نسبة مئوية (2016)[12] |
إجمالي الاحتياطي | 3,235,681,607,213 دولار أمريكي (2017)[13] |
معامل جيني | |
الرقم | 46.2[14] |
السنة | 2015 |
مؤشر التنمية البشرية | |
السنة | 2017 |
المؤشر | 0.752[15] |
التصنيف | متوسط (86) |
معدل البطالة | 5 نسبة مئوية (2014)[16] |
اقتصاد | |
معدل الضريبة القيمة المضافة | 13 نسبة مئوية |
السن القانونية | 18 سنة |
بيانات أخرى | |
العملة | يوان CNY |
البنك المركزي | بنك الصين الشعبي |
معدل التضخم | 2.1 نسبة مئوية (2016)[17] |
رقم هاتف الطوارئ |
|
المنطقة الزمنية | توقيت الصين ت ع م+08:00 |
جهة السير | يمين إلا هونغ كونغ ومكاو |
اتجاه حركة القطار | يسار |
رمز الإنترنت | .cn |
أرقام التعريف البحرية | 412، و413، و414 |
الموقع الرسمي | الموقع الرسمي، والموقع الرسمي |
أيزو 3166-1 حرفي-2 | CN |
رمز الهاتف الدولي | +86 |
تمتد البلاد على مساحة 9.6 مليون كيلومتر مربع (3.7 مليون ميل مربع)، حيث تعد جمهورية الصين الشعبية ثالث أو رابع أكبر من المساحة الإجمالية (اعتمادًا على تعريف ما هو مدرج في هذا المجموع)،[22] وثاني أكبرها وفقًا لمساحة البر.[23] يتنوع المشهد الطبيعي في الصين بين غابات وسهوب وصحاري (جوبي وتكلامكان) في الشمال الجاف بالقرب من منغوليا وسيبيريا في روسيا والغابات شبه الاستوائية في الجنوب الرطب قرب فيتنام ولاوس وبورما. التضاريس في الغرب وعرة وعلى علو شاهق حيث تقع جبال الهيمالايا وجبال تيان شان وتشكل الحدود الطبيعية للصين مع الهند وآسيا الوسطى. في المقابل فإن الساحل الشرقي من البر الصيني منخفض وذو ساحل طويل 14,500 كيلومتر يحده من الجنوب الشرقي بحر الصين الجنوبي ومن الشرق بحر الصين الشرقي الذي تقع خارجه تايوان وكوريا واليابان.
الحضارة الصينية القديمة إحدى أقدم الحضارات في العالم، حيث ازدهرت في حوض النهر الأصفر الخصب الذي يتدفق عبر سهل شمال الصين.[24] خلال أكثر من 6,000 عام قام النظام السياسي في الصين على الأنظمة الملكية الوراثية (المعروفة أيضًا باسم السلالات). كان أول هذه السلالات شيا (حوالي 2000 ق.م) لكن أسرة تشين اللاحقة كانت أول من وحد البلاد في عام 221 ق.م. انتهت آخر السلالات (سلالة تشينغ) في عام 1911 مع تأسيس جمهورية الصين من قبل الكومينتانغ والحزب القومي الصيني. شهد النصف الأول من القرن العشرين سقوط البلاد في فترة من التفكك والحروب الأهلية التي قسمت البلاد إلى معسكرين سياسيين رئيسيين هما الكومينتانغ والشيوعيون. انتهت أعمال العنف الكبرى في عام 1949 عندما حسم الشيوعيون الحرب الأهلية وأسسوا جمهورية الصين الشعبية في بر الصين الرئيسي. نقل حزب الكومينتانغ عاصمة جمهوريته إلى تايبيه في تايوان حيث تقتصر سيادته حاليًا على تايوان وكنمن ماتسو وجزر عدة نائية. منذ ذلك الحين، دخلت جمهورية الصين الشعبية في نزاعات سياسية مع جمهورية الصين حول قضايا السيادة والوضع السياسي لتايوان.
منذ إدخال إصلاحات اقتصادية قائمة على نظام السوق في عام 1978 أصبحت الصين أسرع اقتصادات العالم نموًا حيث أصبحت أكبر دولة مصدرة في العالم وثاني أكبر مستورد للبضائع. يعد الاقتصاد الصيني ثاني أكبر اقتصاد في العالم،[25] من حيث الناتج المحلي الإجمالي الاسمي وتعادل القوة الشرائية.[26] الصين عضو دائم في مجلس الأمن للأمم المتحدة. كما أنها أيضًا عضو في منظمات متعددة الأطراف بما في ذلك منظمة التجارة العالمية والابيك وبريك ومنظمة شانغهاي للتعاون ومجموعة العشرين. تمتلك الصين ترسانة نووية معترف بها وجيشها هو الأكبر في العالم في الخدمة مع ثاني أكبر ميزانية دفاع. وصفت الصين كقوة عظمى محتملة من جانب عدد من الأكاديميين [27] والمحللين العسكريين [28] والمحللين الاقتصاديين والسياسة العامة.[29]
أصل التسمية
الصين | |||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
صينية تقليدية: | 中華人民共和國 | ||||||||||
صينية مبسطة: | 中华人民共和国 | ||||||||||
|
تُشتق لفظة «الصين» من الكلمة الفارسية "چین" (نقحرة: تشين)، وهي أيضًا أصل جميع المسميات الأوروبية المعاصرة لتلك البلاد، ويرجع الفضل في إيصال هذا اللفظ إلى أوروبا، إلى الرحّآلة البندقي ماركو بولو.[30][31] بالمقابل تجد اللفظة الفارسية أصلها في الكلمة السنسكريتية "تشيناس"[32] (بالسنسكريتية: चीन)، وهو الاسم الذي استخدم للصين في بلاد الهند منذ حوالي سنة 150.[33]
قال عدد من المؤرخين والخبراء اللغويين بأصول مختلفة لكلمة «الصين»، لكن أبرز تلك النظريات وأكثرها شيوعًا، هي التي قال بها المؤرخ الإيطالي «مارتينو مارتيني»، ومفادها أن «صين» مشتقة من كلمة «تشين» (بالصينية: 秦)، وهي أقصى الممالك وقوعًا إلى الغرب في عهد سلالة تشو، أو تيمنًا بسلالة تشين (221 – 206 ق.م) التي خلفتها في حكم البلاد.[34] تنص مخطوطة «مهابهاراتا» الهندوسية،[35] و«مجموعة قوانين مانو»، أن بلاد «تشيناس» تقع شرق الهند، وراء الحدود التبتية البورميّة.[36] من التفسيرات الأخرى لأصل اسم هذه المنطقة، ما قيل بأنها مُشتقة من الاسم الذي أطلقه شعب مملكة «يلانغ» القديمة على أنفسهم، حيث كتبوا أنهم «زينيّون» وبلادهم هي «زاينا».[37]
التاريخ
العصر الحجري القديم
عثر العلماء على أدلّة أحفوريّة تدل أن الإنسان المنتصب كان يعيش في الصين قبل أكثر من مليون سنة،[38] وبحسب الظاهر، فإن أول استخدام للنار من قبل الإنسان المنتصب حدث في الموقع الأثري في «زايهاودو» في مقاطعة شانشي، وذلك قبل 1.27 مليون سنة.[38] من أشهر العينات المكتشفة للإنسان المنتصب في الصين ما يسمى برجل بكين الذي اكتشف في عام 1923. اكتشفت قطع أثرية من الفخار في إحدى الكهوف في ليوتشو بمقاطعة قوانغشي، والتي تعود إلى الفترة الممتدة بين عاميّ 16,500 و19,000 قبل الميلاد.[39]
العصر الحجري الحديث
نشأت أقدم الحضارات الإنسانية في الصين خلال الفترة الممتدة بين عاميّ 12,000 و10,000 ق.م،[40] وقد أظهرت الدراسات أن البشر القدماء استقروا وعملوا بزراعة الحبوب، مثل الدخّن، منذ حوالي 7000 سنة ق.م،[41] ومن هؤلاء المزراعين الأوائل ظهرت أوّل المجتمعات الصينية، مثل حضارة «البايليغانغ»، التي عُثر على حرفيات صنعها أبناؤها في مقاطعة شينتشنغ عام 1977.[42] تحوّل النهر الأصفر إلى مركز لتجمّع الحضارات في أواخر العصر الحجري الحديث، حيث اكتشف علماء الآثار أنقاض قرى عديدة على ضفافه، لعلّ أهمها هي تلك التي عُثر عليها في موقع «بانبو» في شيان،[43] وفي موقع «دامايدي» في نينغشيا، حيث اكتشف ما يزيد عن 3,172 نقش صخري تعود للفترة الممتدة بين عاميّ 6000 و5000، وهي تُظهر الشمس والقمر والآلهة ومشاهد صيد ورعي، ويُعتقد أن هذه النقوش مشابهة لأقدم الحروف الصينية المكتوبة.[44][45]
عهد الأسر الحاكمة
تطورت الحضارة الصينية تطورًا كبيرًا خلال ألفيّ سنة تقريبًا، من القرن الحادي عشر قبل الميلاد حتى أوائل القرن العاشر الميلادي. وقد مرّت في ثلاثة أدوار هي:[46] دور التقدم الحضاري الأول الممتد من عام 1028 ق.م إلى عام 220م، ودور الركود والاضطراب الممتد من عام 220م حتى عام 618م، ودور الازدهار الحضاري الثاني الممتد من سنة 618م حتى سنة 906م. حكمت الصين خلال هذا الدور ثلاث سلالات هي: سلالة تشو وسلالة تشين وسلالة هان.[46]
عهد سلالة تشو (1028 ق.م - 256 ق.م)
كانت حدود دولة الصين قبل هذا العهد لا تتعدى حدود القسمين: الأوسط والساحلي، من حوض النهر الأصفر. وفي عهد سلالة تشو هذه اتسعت الحدود غربًا وجنوبًا وشملت حوض النهر الأزرق أيضًا. وكان يحكم الصين في هذا العهد ملوك من أبناء تلك السلالة يُلقب واحدهم «بابن السماء»، ويُعاونه موظف كبير مثل رئيس الوزراء حاليًا. وكانت أعمال الدولة موزعة على ست إدارات هي: الزراعة، والحرب، والأشغال العامّة، والماليّة، والشؤون الدينيّة، والعدليّة، وكان على رأس كل إدارة موظف كبير مسؤول أمام الملك ومعاونه.[47]
كانت الزراعة هي مورد العيش الرئيسي للسكان، وتطورت أساليبها، وشُقت الأقنية للريّ من مياه النهر الأصفر والنهر الأزرق. ولكن ذلك لم يمنع ازدياد عدد المدن، واتساع مساحتها وظهور طبقة متوسطة فيها من التجّار والصنّاع وأصحاب الحرف.[47] وقد اشتهر هؤلاء بصورة خاصة بصناعة التحف والمجوهرات من العاج والمعادن الثمينة والحجارة الكريمة كالمرجان والزمرد والياقوت. وقد تطوّر أسلوب الكتابة في هذا الدور من الطريقة التصويرية الذاتيّة إلى الطريقة التصويرية المقطعيّة، وهي الطريقة المعتمدة حاليًا في الصين، لأن الصينيين لم ينتقلوا بعد ذلك إلى مرحلة الكتابة الأبجدية كما يعرفها العالم الحديث.[47]
حقق الصينيون في عهد سلالة تشو تقدمًا عظيمًا في حقل العلم ولا سيما علم الفلك. ففي سنة 444 ق.م توصلوا إلى تحديد طول السنة بثلاثمائة وخمسة وستين يومًا وربع، ورصدوا النجوم وجمعوا معلومات دقيقة وصحيحة كثيرة عنها. ولكن أبرز ما اشتُهر به عهد سلالة تشو ظهور الفيلسوف كونفوشيوس. وُلد هذا الرجل حوالي سنة 551 ق.م، وقضى معظم حياته بعد الثالثة والعشرين في التدريس والتبشير بتعاليم فلسفته الخاصة، وتتلخص هذه الفلسفة في أن الإنسان ليس شريرًا بطبعه بل هو طيّب الجوهر وحسن العنصر، فإذا رُبي تربية صالحة أصبح إنسانًا خيرًا ومواطنًا كريمًا. وبعد وفاة كونفوشيوس تابع تلاميذه نشر تعاليمه، وصار له أتباع كثيرون، فألّهوه وأقاموا له التماثيل والهياكل ونظموا له الطقوس والعبادات. وكان لتعاليم كونفوشيوس تأثير كبير في تطور الحضارة الصينية، فقد أثّرت أراؤه في أخلاق الناس وتفكيرهم وانعكست في سلوكهم وعاداتهم وتقاليدهم، ولكنها إلى جانب ما كان لها من فضائل وحسنات، فقد أضرّت الصينيين وتسببت في تأخرهم وجمودهم، ذلك أن تقديسها للسلف وتمسكها بالماضي وتعلقها بعاداته وتقاليده منعها من التقدّم وحال دون مجاراتها ركب الحضارة المتطور في البلدان الأخرى.[47]
عهد سلالة تشين (256 ق.م - 206 ق.م)
تشين (بالصينية: 秦朝) هي أسرة الأباطرة التي كان لها الفضل في توحيد البلاد وتأسيس أول إمبراطورية حقيقية فيها، وهي من أعطى الصين اسمها في وقت لاحق.[48] قضى ملوك سلالة تشين على سلطة الإقطاعيين والزعماء المحلييّن وعزّزوا الحكومة المركزية وعهدوا بالإدارة إلى موظفين أكفاء يتم اختيارهم عن طريق مسابقات خطيّة منظمة، فنشأ عن ذلك النظام الإمبراطوري الصيني الذي استمرّ قائمًا طيلة ألفيّ سنة تقريبًا حتى تحوّل إلى نظام جمهوري في سنة 1911.[47]
وفي عهد أسرة تشين أيضًا حاول الأباطرة توحيد بلاد الصين توحيدًا حقيقيًا شاملًا، فوحدوا اللغة الكتابيّة والموازين الكتابيّة والموازين والمقاييس والشرائع في جميع أنحاء الإمبراطورية واهتموا بتوعية رعاياهم بأنهم شعب صيني واحد.[47] ومن أجل تأمين سلامة الإمبراطورية ورد الغزاة عنها قامت الحكومة ببناء السور العظيم الذي امتد على الحدود الشمالية مسافة ألفين وخمسمائة كيلومتر بارتفاع سبعة أمتار ونصف المتر، وسماكة أربعة أمتار ونصف المتر. وبالإضافة إلى رد الغزاة ساعد هذا السور على تقوية الشعور بوحدة المصير بين الصينيين.[49]
سلالة هان (206 ق.م - 220 م)
أسرة هان هي ثاني أسرة إمبراطورية في الصين، حكمت البلاد من سنة 202 ق.م، إلى أن تفككت سنة 220 م.[50] تأسس حكم «الهان» سنة 206 قبل الميلاد، في فترة حرب أهلية، ووحدت الصين تحت رايتها سنة 202 قبل الميلاد. كانت أول عاصمة لها هي مدينة «تشانغن»، وأول إمبراطور حكمها كان «ليو بانغ»، الذي عرف فيما بعد باسم «الإمبراطور غاوزو». نُقلت العاصمة إلى «لويانغ» (25-196 م)، ثم إلى «زوتشانغ» (196-220 م)، وتطورت التكنولوجيا والهندسة وازدهرت مختلف جوانب العلوم خلال هذا العهد.[51] عندما استولت سلالة هان على الحكم قامت بسلسلة من الفتوحات وضمّت إلى الصين كوريا ومنشوريا في الشمال، وهضبة التبت والهند الصينية في الجنوب، كما مدّت سيطرتها غربًا داخل القارّة حتى حدود أفغانستان.[52]
ولقد نشطت التجارة الخارجية في عهد هذه السلالة واتسعت إلى حدود لم تبلغها من قبل. فقد وصل التجّار الصينيون إلى شواطئ البحر الأسود وحوض البحر المتوسط، وحملوا بضائعهم ومنتجاتهم إلى أوروبا ومصر وبلاد مابين النهرين.[52] وبفضلهم عرفت هذه البلدان لأوّل مرة الدرّاق والمشمش والقرفة والحرير والبورسلين والفرو الآسيوي الفاخر. وكانوا يستوردون من الهند وآسيا الوسطى البخور والعاج والعنبر واللؤلؤ وغيرها. وكان لهذه التجارة الخارجية الواسعة تأثير كبير على الحضارة الصينية نفسها، فإن احتكاك الصينيين بالبلدان الأخرى طعّم حضارتهم بعناصر حضاريّة جديدة، وكان أهم ما جرى في هذا المجال إدخال البوذية إلى الصين في سنة 67 م، فآمن بها كثيرون وأصبحت إحدى الأديان الرئيسيّة في الصين.[52] وفي هذا العهد أيضاً اختُرِع الورق، ووُضع أوّل قاموس وكُتب أوّل تاريخ موثوق للصين، وكذلك اهتم الصينيون بالآداب والفنون، فصنّفوا الكتب وأنتجوا بعض الآثار القيّمة في الرسم والنحت.[52]
دور الركود (220 م - 618 م)
دخلت الحضارة الصينية بعد زوال سلطة سلالة هان سنة 220م في دور من الركود والانحطاط، وكان ذلك نتيجة للفوضى التي عمّت البلاد في الداخل والأخطار التي كانت تهددها من الخارج، فقد ضعفت الحكومة المركزية وأعلن عدد من حكّام الأقاليم استقلالهم، كما أن قبائل المغول هاجمت الصين واحتلت القسم الشمالي منها. دامت هذه الحال أربعمائة سنة تقريبًا، ركد فيها النشاط الحضاري ودخلت الصين في عهد يمكن وصفه بالقرون المظلمة تشبيهًا بالقرون المظلمة التي سادت أوروبا بعد غزوات الهمج وسقوط روما في أيديهم.[52]
من أبرز الممالك التي ظهرت خلال هذه الفترة كانت «مملكة واي» (بالصينية: 魏)، المعروفة باسم تساو واي، وهي إحدى الممالك الثلاث التي كانت تتنافس على حكم الصين بعد سقوط سلالة الهان. استمرت المملكة من عام 220 حتى 265. وكان آخر حكامها تساو هوان، الذي توفي عام 303 م. وبلغت فترة حكم المملكة 45 سنة بعدما قام الإمبراطور «سيما يان» حفيد «سيما يي» بالإطاحة بسلالة واي عام 265م، وأسس بعد ذلك أسرة جين.[53]
دور الازدهار الحضاري الثاني (618 م - 906 م)
في سنة 618م، وصلت إلى الحكم سلالة تونغ فاستطاعت بهيبة ملوكها ولا سيما الإمبراطور «لي شي مين» المشهور بلقب الإمبراطور «تاي تسونغ»، أن تعيد إلى الصين استقلالها السياسي ووحدة أراضيها ونشاطها الحضاري؛ لذا كان عهد حكّامها، الذي امتدّ حوالي ثلاثمائة سنة، من ألمع العهود الحضارية في تاريخ الصين.[54] وقد تميّز هذا العهد بالتنظيم الدقيق في جميع دوائر الدولة، وبتطوير الشرائع والقضاء وتوجيههما توجيهًا إنسانيًا عادلًا، وبتأسيس معاهد التعليم على اختلاف درجاتها، وإتاحة الفرص للتلاميذ المؤهلين لاستكمال دراساتهم في المدارس المحليّة، والانتقال منها إلى كليّات الأقاليم، ثم الالتحاق أخيرًا بالجامعة في العاصمة حيث يفوزون بأعلى درجات التحصيل. ونتيجة للعناية بالمدارس والتعليم ظهر في هذا الدور عدد كبير من الشعراء والأدباء العظام في تاريخ الأدب الصيني.[52] واشتهر هذا الدور أيضًا بأن قدّم للعالم في سنة 868م أوّل كتاب مطبوع، ومن ثم البارود، وكان الصينيون يستخدمونه أولًا في صناعة المفرقعات، ولكنهم شرعوا في استخدامه لأغراض حربية منذ أواسط القرن الحادي عشر.[52]
انحطاط الحضارة الصينية
بعد سقوط سلالة تونغ في سنة 906م، تردّت الصين في حالة من الارتباك والفوضى، وما أن تسلمت سلالة سونغ الحكم في سنة 960م حتى هاجمت قبائل التتار الصين واحتلّت القسم الشمالي منها، أما القسم الجنوبي فقد ظل خاضعًا لحكم ملوك سونغ. وفي أوائل القرن الثالث عشر الميلادي هاجمتها قبائل المغول بقيادة جنكيز خان وانتزعت القسم الشمالي من أيدي التتار، وفي سنة 1260م هاجم حفيد جنكيز خان واسمه قوبلاي خان جنوبي الصين وضمّه إلى إمبراطوريته، فأصبحت الصين كلها خاضعة للحكم الأجنبي.[55]
اشتهر عهد سلالة سونغ بالفنون وخاصة بالرسم، فأجادوا في تصوير الطبيعة والتعبير عمّا توحيه من معاني الجمال والجلال، وقد جمعوا في صناعة البورسلين بين براعة الرسم وجودة الإنتاج، فغزوا جميع شعوب العالم في هذه الصناعة، مما جعل الناس يُطلقون اسم «الصيني» على البورسلين بصورة عامّة. وقد تأثّر بعض حكّام المغول بالحضارة الصينية وحاولوا أن يجعلوها تنطلق في طريق التقدم والازدهار، ويُذكر في هذا المجال الخاقان قوبلاي خان الذي شجّع العلماء على البحث والابتكار. وفي هذا الدور اخترع الصينيون آلة لتسجيل الهزّات الأرضيّة وبنوا مرصدًا فلكيًا لدراسة أحوال الكواكب والنجوم، وهو أوّل مرصد من نوعه في العالم.[55]
بالرغم من بعض مظاهر التقدم في عهدي التتار والمغول فإن الحضارة الصينية كانت قد أخذت في التأخر والانحطاط، وما أن أطلّ القرن السادس عشر حتى كانت الصين قد أصبحت في حالة مزرية من الضعف والانحلال، فانغلقت على نفسها وقطعت علاقاتها مع العالم الخارجي،[55] وفي القرن السابع عشر ظهرت سلالة أو أسرة تشينغ (بالصينية: 清朝، بينيين: Qīng cháo، بالمنشورية: )، وهي آخر أسرة حاكمة في الصين، حكمت من سنة 1644 إلى سنة 1912،[56] وطيلة عهدها بقيت الصين على الحال سالف الذكر حتى شقّت الدول الأوروبية المستعمرة طريقها إليها بالقوة في القرنين التاسع عشر والعشرين، فزاد ذلك حالتها سوءًا وتأخرًا.[55]
العصر الحديث
الجمهورية الصينية
في عام 1911، وبعد أكثر من ألفي عام من الحكم الإمبراطوري للبلاد، تأسست جمهورية الصين، بعد أن قامت جماعة من الثوار بالإطاحة بالنظام الحاكم والبلاط الإمبراطوري لسلالة تشينغ الحاكمة التي ظلت لمدة قرن كامل (انظر قرن الإهانة) قبل هذا التاريخ تعاني من الثورات الداخلية والتحكم الدولي في شؤونها الداخلية من قبل الإمبراطوريات الأخرى،[57] وأصبحت التعاليم الكنفوشيوسية التي وطدت حكم سلالة تشينغ للبلاد موضع تساؤل بالإضافة إلى انعدام الثقة العام بالثقافة القومية الذي دفع البلاد إلى حالة من اليأس العام مما أضطر أكثر من 40 مليون فرد من الشعب (حوالي 10% من إجمالي الشعب في ذلك الوقت)،[58] إلى إدمان مادة الهيروين المخدرة. وخلال فترة قمع ثورة الملاكمين عام 1900 من جانب تحالف قادته ثمانية من الدول العظمى في ذلك الوقت (روسيا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والإمبراطورية النمساوية المجرية) كانت إمبراطورية تشينغ قد ماتت إكلينيكيا بالفعل، إلا أن عدم وجود نظام حاكم بديل يأخذ بمقاليد الحكم أجل زوالها إلى عام 1912.[59][60]
أعلن قيام الجمهورية الصينية بعد نجاح ثورة «وو تشانغ» التي اندلعت شرارتها في العاشر من أكتوبر عام 1911 ضد حكم أسرة تشينغ للبلاد، وفي الأول من يناير عام 1912 أعلن صن يات سين قيام الجمهورية بالصين رسميا ونصب نفسه رئيسا مؤقتا للبلاد لحين انتخاب رئيسا يحكم البلاد. وفي العاشر من مارس عام 1912، وكجزء من اتفاقية تنازل الإمبراطور بوئي عن عرش البلاد تم انتخاب يوان شيكاي رسميا كرئيس للبلاد،[57][61] إلا أنه قام بحل مجلس الكوميتانج وعطل العمل بالدستور بموجب سلطاته كرئيس للبلاد وأعلن نفسه إمبراطورا على الصين في الأول من يناير عام 1916.[62]
إلا أن تخلي حلفاؤه عنه وإعلان العديد من المقاطعات استقلالها عن الصين وتحولها إلى إمبراطوريات متناثرة في أيدي أباطرة الحرب دفع يوان شيكاي إلى التنازل عن كونه إمبراطورا للصين في الثاني والعشرين من عام 1916 ثم توفي لأسباب طبيعية بعدها بفترة وجيزة.[63][64] فبدلا من توحدها في دولة واحدة قوية، تفتت الصين إلى دويلات صغيرة تحت وطئة حكم أباطرة الحرب لمدة عقد كامل، كما تم نفي صن يات سين إلى مقاطعة غوانج دونغ في أقصى الجنوب الشرقي من البلاد في الفترة الممتدة بين عامي 1917 و1920 كما تعاقبت حكومات متنافسة فيما بينها على البلاد إلى أن قام صن يات سين بإعادة تأسيس الكوميتانج مرة أخرى في أكتوبر من عام 1919 بمساعدة عناصر من الثوار البلاشفة الروس.[65]
وكافحت حكومة بي يانغ من أجل البقاء على رأس السلطة في بكين ودار الجدل في كافة أرجاء البلاد حول كيفية مواجهة الصين للغرب. وفي عام 1919 قام مجموعة من الطلاب باعتراض شديد اللهجة حول ضعف موقف الصين وتهاونها في التعامل مع معاهدة فرساي مما أدى إلى اندلاع حركة الرابع من مايو الأمر الذي أدى لنمو الشعور الوطني بضرورة الرجوع للنظام الجمهوري الدستوري.
وقد استمدت الجمهورية الصينية الأمور التنظيمية للحكم من الاشتراكية الثورية. وبعد قيام الثورة الروسية عام 1917 حققت الماركسية انتشارا واسعا في البلاد وقام كلا من لي داجاو وشين دوشوي بنشر الحركة الماركسية - اللينينية في البلاد.[66]
بعد وفاة صن يات سين في مارس من عام 1925 أصبح شيانغ كاي شيك زعيما للكوميتانج. وبعد تزعمه للحزب قام شيانج بحملة عسكرية ناجحة على أباطرة الحرب في شمال البلاد بمعاونة الاتحاد السوفيتي فيما بين عامي 1926 و1927 استطاع خلالها توحيد الصين مجددا تحت راية الكوميتانج. وخلال تلك الحملة ومنذ اللحظات الأولى للإعداد لها، قام الخبراء السوفيت بتدريب العناصر العسكرية الصينية وتوفير الدعاية والتعبئة العامة والسلاح من أجل نجاحها، إلا أن شيانغ لم يحفظ الجميل للسوفيت وقام بطرد الخبراء فور إحكام قبضته على زمام الأمور وأقدم على طرد العناصر الشيوعية واليسارية من الكوميتانج مما ألقى البلاد في أتون الحرب الأهلية. وقام شيانج بإجبار الشيوعيين على التراجع إلى داخل البلاد في محاولة منه للقضاء عليهم وقام بتوطيد دعائم جمهوريته بإقامة حكومة وطنية في نانجينغ عام 1927.[67]
وقد حاولت حكومة شيانج النهوض بالبلاد في شتى المجالات فقامت بإنشاء الأكاديمية الصينية للعلوم وأنشأت بنك الصين والعديد من المشروعات التنموية الأخرى، ولم يعكر من صفو استقرار الأوضاع الداخلية للبلاد سوى الغزو الياباني لمنشوريا عام 1931 ثم اندلاع الحرب الصينية اليابانية الثانية كجزء من معارك الحرب العالمية الثانية في الفترة ما بين عامي 1937 و1945، وقامت الحكومة الصينية بالانسحاب ونقل مقرها من نانجينغ إلى تشونغتشينغ. وفي عام 1945 قامت القوات اليابانية الموجودة بالأراضي الصينية بالاستسلام غير المشروط للقوات الصينية وأصبحت جمهورية الصين (تحت اسم الصين) عضوا مؤسسا لهيئة الأمم المتحدة كما عادت الحكومة الصينية إلى مقرها السابق بنانجينغ.
في سنة 1949 اندلعت الحرب الأهلية والاشتباكات المسلحة مجددا بين الحكومة الصينية والميليشيات العسكرية الشيوعية بصورة أكثر ضراوة عن سابقاتها وظهر الشيوعيون أكثر خبرة وأمهر تكتيكيا. ومع بشائر العقد الخامس من القرن العشرين كانت جمهورية الصين قد فقدت سيطرتها على بر الصين الرئيسي وهينان مما دفع شيانغ كاي شيك وأفراد حكومته إلى الفرار من نانجينغ إلى تايوان وإعلان تايبيه عاصمة مؤقتة للبلاد،[68] وقام شيانغ بنقل احتياطيات جمهورية الصين من الذهب معه إلى تايوان كما تبعه قرابة مليونيّ لاجئ لينضموا إلى 6 ملايين أخرى ن من سكان تايوان.[69][70][71] وفي هذه الأثناء قام ماو تسي تونغ بإعلان قيام جمهورية الصين الشعبية على أراضي بر الصين الرئيسي وأعلن نفسه رئيسا للبلاد.[72]
قيام جمهورية الصين الشعبية
انتهت العمليات القتالية الرئيسية في الحرب الأهلية الصينية في عام 1949 حيث سيطر الحزب الشيوعي الصيني على البر الرئيسي للصين وتراجع حزب الكومينتانغ إلى تايوان. في 1 أكتوبر 1949 أعلن ماو تسي تونغ جمهورية الصين الشعبية.[73] أطلق على البلاد أيضًا اسم «الصين الشيوعية» أو «الصين الحمراء».[74]
أسفرت الخطة الاقتصادية والاجتماعية المعروفة باسم القفزة الكبرى إلى الأمام عن مقتل ما يقدر بنحو 30 مليون شخص.[75] وفي عام 1966، أطلق ماو وحلفاؤه الثورة الثقافية والتي استمرت حتى وفاة ماو بعد عقد من الزمان. أدت الثورة الثقافية بدافع الصراع على السلطة داخل الحزب والخوف من الاتحاد السوفياتي إلى حدوث اضطراب كبير في المجتمع الصيني. في عام 1972 وفي ذروة الانقسام بين الصين والاتحاد السوفيتي التقى كل من ماو وتشو أن لاي بريتشارد نيكسون في بكين لإقامة علاقات دبلوماسية مع الولايات المتحدة. في السنة نفسها تم قبول جمهورية الصين الشعبية لدى الأمم المتحدة بدلًا من جمهورية الصين للحصول على عضوية الصين في الأمم المتحدة والعضوية الدائمة في مجلس الأمن.
بعد وفاة ماو عام 1976 وإلقاء القبض على عصابة الأربعة المسؤولة عن تجاوزات الثورة الثقافية، انتزع دنغ شياو بينغ السلطة بسرعة من خليفة ماو هوا جيو فينج. على الرغم من أنه لم يصبح رئيسا للحزب أو الدولة شخصيًا، إلا أن دنغ كان في الواقع القائد الأعلى للصين في ذلك الوقت وقاد البلاد لإصلاحات اقتصادية هائلة. خفف الحزب الشيوعي في وقت لاحق الرقابة الحكومية على حياة المواطنين الشخصية كما منحت الأراضي للعديد من المزارعين في عقود استئجار مما رفع بشكل كبير من الإنتاج الزراعي. شهد هذا التحول في الأحداث مرور الصين في مرحلة انتقالية من الاقتصاد المخطط إلى اقتصاد مختلط مع بيئة سوق مفتوحة على نحو متزايد وهو نظام يطلق عليه من قبل البعض [76] «اشتراكية السوق» أو رسميًا من قبل الحزب الشيوعي الصيني «الاشتراكية ذات الخصائص الصينية». اعتمدت جمهورية الصين الشعبية دستورها الحالي في 4 ديسمبر 1982.
في عام 1989، ساهمت وفاة هو ياو بانغ المؤيد للإصلاح في إثارة احتجاجات ميدان تيانانمين، والتي طالب خلالها الطلاب وغيرهم لعدة أشهر بمزيد من الحقوق الديمقراطية وحرية التعبير. مع ذلك تم وضع نهاية للاحتجاجات في 4 يونيو عندما قامت قوات وعربات جيش التحرير الشعبي الصيني بدخول الساحة عنوة مما أسفر عن سقوط العديد من الضحايا. ذكرت هذه الأحداث على نطاق واسع وأثارت انتقادًا في جميع أنحاء العالم وفرض عقوبات ضد الحكومة.[77][78] كما اشتهر أيضًا «رجل الدبابة» على وجه الخصوص.
قاد الرئيس جيانغ زيمين وتشو رونغ جي رئيس مجلس الدولة، وكلاهما رؤساء سابقون لبلدية شنغهاي، قادا جمهورية الصين الشعبية في مرحلة ما بعد تيانانمن في تسعينات القرن العشرين. تحت إدارة جيانغ وتشو التي دامت عقدًا من الزمان، نشل فيها اقتصاد الصين ما يقدر بنحو 150 مليون من الفلاحين من براثن الفقر وحافظ الناتج المحلي الإجمالي على متوسط نمو سنوي بنسبة 11.2%.[79][80] انضمت الصين رسميًا إلى منظمة التجارة العالمية في عام 2001.
على الرغم من أن جمهورية الصين الشعبية تحتاج النمو الاقتصادي لتحفيز التنمية، فإن لدى الحكومة ما يدعوها للقلق من أن النمو الاقتصادي السريع قد أثر سلبًا على موارد البلاد والبيئة. مصدر آخر للقلق هو أن بعض قطاعات المجتمع لا تستفيد بالقدر الكافي من التنمية الاقتصادية في جمهورية الصين الشعبية. ونتيجة لذلك، وفي إطار حكم الرئيس هو جين تاو ورئيس مجلس الدولة ون جيا باو بدأت جمهورية الصين الشعبية سياسات لمعالجة هذه القضايا عبر التوزيع العادل للموارد ولكن النتيجة غير مرئية حاليًا.[81] هجّر أكثر من 40 مليون من مزارعهم[82] لأغراض التنمية الاقتصادية مما ساهم في قيام 87000 مظاهرة وأعمال شغب في جميع أنحاء الصين في عام 2005.[83] بما أن أغلب سكان جمهورية الصين الشعبية يتركزون في المراكز الحضرية الرئيسية فإن مستويات المعيشة شهدت تحسينات كبيرة للغاية والحريات لا تزال في توسع لكن الضوابط السياسية لا تزال ضيقة ولا تزال المناطق الريفية تعاني من الفقر.[84]
السياسة
سياسة جمهورية الصين الشعبية تجري في إطار من جمهورية اشتراكية يحكمها الحزب الواحد، حيث ينص دستور البلاد على أن القيادة ترجع للحزب الشيوعي. وتمارس سلطة الدولة في جمهورية الصين الشعبية من خلال الحزب الشيوعي الصيني، والحكومة الشعبية المركزية ونظيراتها الإقليمية والمحلية. في إطار نظام القيادة المزدوجة: كل مكتب محلي يخضع لسلطة هو نظريا مساوي لزعيم محلي وزعيم المكتب المقابل، أو وزارة على المستوى الأعلى من الأول. وينتخب الشعب أعضاء المؤتمر على مستوى المحافظة من قبل الناخبين. هذه المقاطعات على مستوى المؤتمرات الشعبية لديها مسؤولية الإشراف على الحكومة المحلية، وانتخاب أعضاء المقاطعة (أو البلدية في حالة البلديات مستقلة). ينتخب مؤتمر شعب المقاطعة بدوره أعضاء المؤتمر الشعبي الوطني الذي يجتمع كل سنة في مارس في بكين. حكم لجنة الحزب الشيوعي في كل مستوى يلعب دورا كبيرا في اختيار المرشحين المناسبين للانتخاب لعضوية مجالس الشيوخ المحلية وإلى أعلى المستويات.
العلاقات الخارجية
تحافظ الصين على علاقات ديبلوماسية مع أغلب الدول الكبرى في العالم. وتعدّ السويد أول دولة غربية تقيم علاقات ديبلوماسية مع جمهورية الصين الشعبية في 9 مايو سنة 1950. في عام 1971، تم استبدال تسمية جمهورية الصين بتسمية جمهورية الصين الشعبية باعتبارها الممثل الوحيد للصين في منظمة الأمم المتحدة وإحدى الأعضاء الخمسة الدائمين في مجلس أمن الأمم المتحدة. كانت جمهورية الصين الشعبية أيضا في السابق عضوا وقائدا في حركة عدم الانحياز، وما زالت تعدّ نفسها بمثابة محامي دفاع عن الدول النامية.
حقوق الإنسان
في حين أن الضوابط الاقتصادية والاجتماعية خففت بشكل كبير في الصين، ولكن لا تزال الحرية السياسية مقيدة بإحكام. وينص دستور الصين الشعبية على أن الحقوق الأساسية للمواطنين تضم: حرية الرأي، حرية الصحافة والحق في المحاكمة العادلة، حرية الدين، حق الانتخاب، وحقوق الملكية. على أي حال هذه القوانين لم يكن لها تأثير يذكر في منع الجرائم في الدولة.[85][86][87]
مع الإصلاح الاقتصادي الصيني، وجد عشرات ملايين الريفيين الذين هاجروا إلى المدن[88] أنهم يعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية وذلك من خلال النظام الصيني لتسجيل الأسر الذي يتحكم بفوائد الدولة ويدعى «الهوكو».[89] يعدّ نظام حقوق الملكية ضعيف، حيث أن نظام الاستملاك يخوّل الدولة أن تستولي على الأراضي في سبيل تحقيق الصالح العام، على الرغم من أن ذلك يظلم الفلاحين.[88] في عاميّ 2003\2004 كان الفلاح يدفع 3 أضعاف الضرائب بالرغم أن راتبه يساوي سدس ذلك في متوسط المقيم المدني.[89] ومنذ ذلك الحين خفضت الحكومة مجموعة من الضرائب الريفية وقامت بإلغاء بعضها الآخر، ورفعت من معدّل الخدمات الاجتماعية في الريف.[90][91][92]
رقابة الخطاب السياسي والمعلومات، بما في ذلك ما ينشر على شبكة الإنترنت،[93] تستخدم بشكل علني وروتيني لقمع النقد ضد الحكومة والحزب الشيوعي.[94] في عام 2005، صنفت منظمة مراسلون بلا حدود جمهورية الصين الشعبية في المرتبة 159 (من أصل 169 دولة) في المؤشر السنوي العالمي لحرية الصحافة.[95] قمعت الحكومة المظاهرات المنظمات وأصحاب المعتقدات التي تشكل تهديدًا محتملًا للاستقرار الاجتماعي وسيطرة الدولة، كما كانت الحالة في مظاهرات ساحة تيانانمن في عام 1989. وكان الحزب الشيوعي قد حقق نجاحًا مختلطًا في التحكم في المعلومات: نظام وسائل إعلام قوي يواجه قوة كبيرة للسوق، وازدياد نسبة السكان المتعلمين، والتغير الثقافي جعل الصين أكثر انفتاحًا، خاصة في مجال القضايا البيئية.
انتقدت عدّة حكومات أجنبية وبعض المنظمات غير الحكومية لجان المقاومة الشعبية، وذلك بسبب ما يزعم على نطاق واسع، بأن انتهاكات هذه اللجان للحقوق تشمل نظام الاعتقال لفترات طويلة دون المحاكمة، الإجبار على الاعتراف باستخدام طرق غير مشروعة، التعذيب، سوء معاملة السجناء، تقييد حرية التعبير، وغير ذلك من الأمور. أعدمت الصين عددًا من الناس أكثر من أي دولة أخرى وبنسبة 72 بالمئة من إعدامات العالم في سنة 2009.[96]
وقد استجابت حكومة جمهورية الصين الشعبية من خلال تأكيدها على أن مفهوم حقوق الإنسان ينبغي أن يأخذ في الاعتبار مستوى البلاد الحالية من التنمية الاقتصادية وإن ما يُطبق في الدول المتقدمة لا يمكن القول بإمكانية تطبيقه في الدول الفقيرة،[97] وأفادت الحكومة أن التقدم الذي حققته البلاد في رفع مستوى المعيشة ومحو الأمية وزيادة نسبة متوسط العمر المتوقع خلال العقود الثلاثة الأخيرة يُعتبر خطوة كبيرة نحو الأمام في مجال حقوق الإنسان.[98] توجهت الجهود في العقود الماضية نحو الحماية من الكوارث الطبيعية القاتلة والعمل على تفاديها بقدر الإمكان، مثل فيضانات نهر اليانغتسي الدائمة والحوادث المتعلقة بالعمل التي وصفت أيضا في الصين كتقدم في مجال حقوق الإنسان بالنسبة إلى بلد تُعاني نسبة كبيرة من سكانه من الفقر.[97]
التقسيمات الإدارية
تسيطر جمهورية الصين الشعبية سيطرة إدارية فعلية على 22 مقاطعة، وهي تنظر إلى تايوان باعتبارها المقاطعة الثالثة والعشرين، على الرغم من أن الأخيرة تعدّ دولة بحد ذاتها.[99] هناك أيضًا خمس مناطق ذاتية الحكم، في كل منها أقلية بارزة؛ وهناك أيضًا أربع بلديات، واثنتان من المناطق الإدارية الخاصة التي تتمتع بقدر من الحكم الذاتي. المقاطعات الاثنتان والعشرون والخمس مناطق ذاتية الحكم والبلديات الأربع يشار إليها مجتمعة باسم «بر الصين الرئيسي» وهو التعبير الذي يستبعد عادة هونغ كونغ وماكاو.
الجغرافيا والمناخ
جمهورية الصين الشعبية هي ثاني أكبر بلد في العالم من حيث مساحة البر،[23] وتعدّ الثالثة أو الرابعة فيما يتعلق بالمساحة الكلية.[100] يعود عدم اليقين حول المساحة الكلية للبلاد لسببين: أولهما صحة ادعاءات الصين حول أراض مثل اكساي تشين والمسالك عبر كاراكورام (حيث تطالب بهما الهند)،[101] وثانيهما كيفية حساب الحجم الإجمالي للولايات المتحدة حيث يعطي كتاب حقائق العالم الولايات المتحدة مساحة 9,826,630 كم2 (3,794,080 ميل مربع) [102] بينما تعطيها الموسوعة البريطانية 9,522,055 كم2 (3,676,486 ميل مربع).[103] يحد الصين 14 دولة وهي بذلك (إلى جانب روسيا) أكثر البلدان حدودًا مع دول أخرى؛ باتجاه عقارب الساعة من الجنوب جيران الصين هم: فيتنام ولاوس وبورما والهند وبوتان والنيبال وباكستان[104] وأفغانستان وطاجيكستان وقيرغيزستان وكازاخستان وروسيا ومنغوليا وكوريا الشمالية. بالإضافة إلى ذلك تقع الحدود بين جمهورية الصين الشعبية وجمهورية الصين في المياه الإقليمية. يبلغ طول الحدود البرية للصين 22,117 كم (13,743 ميل) وهي الأطول في العالم.
تتنوع المشاهد الطبيعية في الصين. في الشرق تقع على طول شواطئ البحر الأصفر وبحر الصين الشرقي حيث المناطق ذات الكثافة السكانية العالية في السهول الغرينية، بينما على حواف هضبة منغوليا الداخلية في الشمال يمكن رؤية المراعي. يهيمن على جنوب الصين التلال والسلاسل الجبلية المنخفضة. في شرق مركز البلاد توجد دلتا نهري الصين الرئيسيين النهر الأصفر ونهر يانغتسي (تشانغ جيانغ). من الأنهار الرئيسية الأخرى شي وميكونغ وبراهمابوترا وأمور. إلى الغرب تقع سلاسل الجبال الرئيسية ولا سيما الهيمالايا حيث تقع أعلى نقطة في الصين في النصف الشرقي من جبل إفرست عند 8848 م (29029 قدم)، بينما تميز الهضاب العالية المشهد الطبيعي القاحل مثل صحراء تكلامكان وصحراء غوبي.
البيئة
من القضايا الهامة هي التصحر وتوسع الصحاري وخاصة صحراء غوبي.[105] على الرغم من وجود جبهة من الأشجار المزروعة منذ عقد السبعينات من القرن العشرين ساهمت في تراجع وتيرة العواصف الرملية، فإن الجفاف المديد والممارسات الزراعية السيئة أدت إلى عواصف ترابية يعاني منها شمال الصين كل ربيع وتنتشر تلك العواصف الرملية لاحقًا إلى أجزاء أخرى من شرق آسيا بما في ذلك كوريا واليابان. تخسر الصين مليون فدان (4,000 كم2) سنويًا بسبب التصحر.[106] أصبحت ضرورة التحكم بالمياه وتآكل التربة ومكافحة التلوث قضايا هامة في علاقات الصين مع البلدان الأخرى. كما أن ذوبان الأنهار الجليدية في جبال الهيمالايا قد يؤدي أيضًا إلى نقص المياه عن مئات الملايين من الناس.[107]
يتيمز مناخ الصين بمواسم من الجفاف والرياح الموسمية الرطبة مما يؤدي إلى اختلافات في درجات الحرارة بين الشتاء والصيف. في فصل الشتاء تجلب الرياح الشمالية البرودة والجفاف بينما في الصيف تجلب الرياح الجنوبية من المناطق البحرية الدفء والرطوبة. كما يختلف المناخ في الصين من منطقة إلى أخرى بسبب تضاريس البلاد الواسعة والمعقدة.
التنوع الإحيائي
تعد الصين واحدة من سبعة عشر بلدًا عالية التنوع الإحيائي، وذلك عائد لوقوعها في منطقتين أحيائيتين كبيرتين،[108] هما الإقليم القطبي القديم والإقليم الهندومالاوي أو الشرقي. تمكن العثور في الإقليم الأول على ثدييات مثل الحصان والجمل والتابير والجربوع، أما في الإقليم الهندومالاوي فيمكن العثور على كائنات من شاكلة السنور النمري وجرذ الخيزران وزبابيات الشجر وأنواع مختلفة من السعادين. يوجد بعض التداخل بين المنطقتين بسبب الانتشار الطبيعي للحيوانات وهجرة بعض الأنواع، كذلك هناك بعض الأنواع التي يمكن العثور عليها في كلا الإقليمين ومختلف المناطق البيئية، مثل الغزلان والظباء والدببة والذئاب والخنازير والقوارض. توجد الباندا العملاقة الشهيرة فقط في منطقة محدودة على طول نهر يانغتسي. لا تزال المتاجرة بالأنواع المهددة بالانقراض معضلة مستمرة، على الرغم من وجود قوانين حاليًا تحظر مثل هذه الأنشطة.
تحتوي الصين أيضًا على مجموعة متنوعة من أنواع الغابات. في الشمال الشرقي والشمال الغربي توجد الغابات الجبلية والصنوبرية الباردة والتي تدعم أنواع الحيوانات فيها مثل الدب الأسود الآسيوي والموظ إلى جانب نحو 120 نوع من الطيور. أما الغابات الصنوبرية الرطبة فتهيمن عليها غابات الخيزران بشكل رئيسي في المناطق المنخفضة، وتستبدلها الورديات في أعلى المدرجات الجبلية، ومن الأشجار البارزة في المناطق العالية: العرعر واليو. تنتشر الغابات شبه الاستوائية في وسط وجنوب الصين، وهي تدعم ما يقرب من 146000 نوع من النباتات. أما الغابات الاستوائية المطيرة والغابات المطرية الموسمية وإن كانت تقتصر على جزيرة هينان ويونان فتحتوي في الواقع على ربع مجمل النباتات والحيوانات الموجودة في الصين.
القوات المسلحة
في ظل وجود 2.5 مليون جندي في الخدمة، فإن جيش التحرير الشعبي الصيني هو الأضخم في العالم.[109] يتكون الجيش الصيني من القوات البرية، والقوات البحرية، والقوات الجوية، وقوة نووية إستراتيجية. الميزانية الرسمية المعلنة لجيش جمهورية الصين الشعبية للعام 2009 كانت 77,8 مليار دولار أمريكي.[110] إلا أن الولايات المتحدة تقول أن الصين لا تنشر الإنفاق العسكري الحقيقي لها. وتقدر وكالة الاستخبارات الدفاعية أن ميزانية الصين العسكرية لعام 2008 كانت ما بين 105 إلى 150 مليار دولار.[111]
تمتلك الصين أسلحة نووية وأنظمة تسليم لهذه الأسلحة، ولهذا تعدّ قوة عسكرية إقليمية كبرى، وقوة عسكرية عظمى صاعدة. والصين هي الدولة الوحيدة الدائمة العضوية في مجلس الأمن التي تمتلك قدرة محدودة في مجال قذف القوة العسكرية. ولهذا تعمل الصين على إقامة علاقات عسكرية خارجية.
في العقد الأخير، حصل تقدم كبير في جيش تحرير الشعب الصيني، وعملت جمهورية الصين الشعبية على تحديث جيشها، فعملت على شراء طائرات سوخوي-30 عالية التقنية من روسيا، كما أنتجت مقاتلاتها الحديثة الخاصة بها، بالأخص تشينغدو j-10، وشينيانج j-11. بالإضافة إلى ذلك، امتلكت الصين وطورت أنظمة صواريخ أرض-جو أس - 300 الروسية،[112] والتي تعدّ من بين أفضل أنظمة اعتراض الطائرات في العالم. قامت روسيا بتطوير جيل جديد من هذه الصواريخ هو إس-400 تريومف، وهناك تقارير تفيد بأن الصين خصصت 500 مليون دولار لإصدارة مخفضة السعر من هذا النظام. تم تحديث القوات المدرعة وقوات الرد السريع التابعة لجمهورية الصين الشعبية بأجهزة إلكترونية معززة وأجهزة تهديف. وفي السنوات الحالية، ركزت الجهود على بناء قوات بحرية تتمتع بإمكانية المياه الزرقاء. هناك القليل من المعلومات المتوفرة حول دوافع تحديث القوات المسلحة في جمهورية الصين الشعبية.
الاقتصاد
منذ تأسيسها عام 1949 وحتى أواخر عام 1978، بني اقتصاد جمهورية الصين الشعبية على النموذج السوفياتي من الاقتصاد المخطط المركزي. لم تكن هناك شركات خاصة وانعدمت الرأسمالية. قام ماو تسي تونغ بدفع البلاد نحو مجتمع حديث شيوعي صناعي من خلال القفزة العظمى للأمام. بعد وفاة ماو وانتهاء الثورة الثقافية بدأ دينج شياو بينج والقيادة الصينية الجديدة بإصلاحات في الاقتصاد والانتقال إلى اقتصاد مختلط موجه نحو السوق تحت حكم الحزب الواحد. يتميز اقتصاد الصين بكونه اقتصاد سوق قائم على الملكية الخاصة.[113][114] انحلت السياسة الزراعية التجميعية وتمت خصخصة الأراضي الزراعية لزيادة الإنتاجية.
جرى تشجيع مجموعة واسعة من المؤسسات الصغيرة في حين خففت الحكومة من الرقابة على الأسعار وشجعت الاستثمار الأجنبي. ركزت الصين على التجارة الخارجية بوصفها وسيلة رئيسية للنمو، الأمر الذي أدى إلى إنشاء مناطق اقتصادية خاصة أولا في شينتشين (بالقرب من هونغ كونغ) ثم في غيرها من المدن الصينية. جرت أيضًا إعادة هيكلة الشركات غير الكفء المملوكة للدولة من خلال إدخال النظام الغربي في الإدارة بينما أغلقت الشركات غير المربحة، مما أدى إلى خسائر هائلة في الوظائف.
يرجع النمو السريع في الاقتصاد والصناعة في الصين الشعبية إلى السياسة التي اتبعها دينج شياو بينج حيث بدأ في أواخر السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي في إرسال البعثات إلى البلاد الغربية لتعلم الهندسة والاقتصاد وطرق الإدارة الحديثة بغرض التطوير الاقتصادي في البلاد. واعتمد على هؤلاء الذين يسمون «تقنوقراطيون» في حل مشاكل الصين الشعبية والتطور بها وتشغيل الصينيين، فكان التقنقراطيون خير نخبة يعتمد عليها في حل المشاكل في الصناعة والتطوير العملي والانتقال من مجتمع زراعي بحت إلى مجتمع صناعي . وبعد عام 1985 المجلس المركزي - وهو أعلى مجلس نابع من الحزب الشيوعي - يغلب فيه التقنقراطيون عن غيرهم من النواب. وأصبحت المجموعة الحاكمة معظمها من التقنقراطيين وساروا على هذا السبيل حتى يومنا هذا. فالمجموعة الحاكمة في الصين هم حاليا من أكثر السياسيين على مستوى العالم النابغون في في العلوم الهندسية والاقتصادية والإدارة، وتعليمهم كان بصفة رئيسية في العالم الغربي، ولا يزالون يرسلون البعثات إلى أفضل كليات الاقتصاد والعلوم والهندسة في بريطانيا، والولايات المتحدة الأمريكية لاكتساب المعرفة وإدخالها إلى الصين الشعبية.
منذ التحرير الاقتصادي عام 1978 نما اقتصاد جمهورية الصين الشعبية المعتمد على الاستثمار والتصدير،[115] 70 مرة [116] وأصبح أسرع الاقتصادات الكبرى نموًا في العالم.[117] يحتل الاقتصاد الصيني حاليًا المرتبة الثانية عالميًا من حيث الناتج المحلي الإجمالي الاسمي عند 34.06 ترليون يوان أو أكثر من 14 ترليون دولار أمريكي على الرغم من أن نصيب الفرد من الدخل لا يزال منخفضًا عند 3,700$ ويضع جمهورية الصين الشعبية قريبًا من المرتبة المائة بين بلدان العالم.[118] ساهمت الصناعات الأولية والثانوية والثالثية بنسبة 10.6% و46.8% و42.6% على التوالي في الاقتصاد الكلي في عام 2009. إذا أخذ تعادل القدرة الشرائية في الاعتبار فإن اقتصاد جمهورية الصين الشعبية يحتل المرتبة الثانية بعد الولايات المتحدة عند 8.77$ تريليون أي تبلغ حصة الفرد الأمريكي 6,600$.[119]
جمهورية الصين الشعبية هي رابع دولة في العالم من حيث عدد السياح بنحو 50.9 مليون سائح دولي عام 2009.[120] الصين عضو في منظمة التجارة العالمية، وإبيك وهي ثاني قوة تجارية في العالم خلف الولايات المتحدة حيث تبلغ تجارتها الدولية 2.21$ ترليون (1.20$ ترليون من الصادرات (#1) و1.01$ ترليون من الواردات (#2). يبلغ احتياطي البلاد من النقد الأجنبي 2.4$ ترليون، مما يضعها في المرتبة الأولى عالميًا في هذا المجال.[121] تمتلك جمهورية الصين الشعبية ما يقدر بنحو 1.6 ترليون دولار من سندات الضمان الأمريكية.[122] تعدّ جمهورية الصين الشعبية أكبر ممتلك أجنبي الأجنبية للدين العام الأمريكي، إذ تستحوذ على 801.5$ مليار من سندات الخزينة.[123][124] تصنف البلاد ثالثة من حيث حجم الاستثمار الأجنبي المباشر فيها، حيث جذبت 92.4$ مليار دولار في عام 2008 وحده،[125] كما أنها تستثمر بصورة متزايدة في الخارج بمبلغ إجمالي قدره 52.2 مليار دولار في عام 2008 وحده لتصبح سادس أكبر مستثمر خارجي في العالم.[126]
يعود نجاح جمهورية الصين الشعبية أساسًا إلى التصنيع منخفض التكلفة. يعزى ذلك إلى اليد العاملة الرخيصة والبنية التحتية الجيدة ومستوى متوسط من التكنولوجيا والمهارة الإنتاجية العالية نسبيًا والسياسات الحكومية المواتية، ويضيف البعض السعر المخفض لصرف العملة. عد الأخير سببًا في بعض الأحيان لفائض تجارة جمهورية الصين الشعبية (262.7$ مليار في عام 2007)،[127] وأصبح مصدرًا رئيسيًا للنزاع بين جمهورية الصين الشعبية وشركائها التجاريين الرئيسيين وهم الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي واليابان على الرغم من تحرير اليوان وارتفاع قيمته بنسبة 20% مقابل الدولار الأمريكي منذ عام 2005.[128]
لا تزال الدولة تهيمن على الصناعات الإستراتيجية (مثل الطاقة والصناعات الثقيلة) ولكن المؤسسات الخاصة (30 مليون شركة خاصة)[129] تساهم بما بين 33%[130] (صحيفة الشعب اليومية على الإنترنت عام 2005) إلى 70%[131] (بيزنيس، 2005) من الناتج المحلي الإجمالي، في حين أن تقديرات منظمة التعاون والتنمية تصل إلى أكثر من 50%[132] من الناتج الوطني الصيني، مرتفعة من 1% فقط في عام 1978.[133] يسجل سوق الأسهم في شنغهاي زيادة قياسية في مبالغ الاكتتابات كما تضاعف مؤشر شانغهاي المركب منذ عام 2005. بلغت رسملة مشاريع الأعمال الصغيرة 3 ترليون دولار أمريكي في عام 2007 وتصنف خامس أكبر سوق أسهم في العالم.
تحتل الصين حاليا المرتبة 29 في مؤشر التنافسية العالمية.[135] حيث دخلت سبعة وثلاثون من الشركات الصينية قائمة غلوبال فورتشن 500 في عام 2009 (بكين وحدها فقط 26).[136] عند القياس باستخدام القيمة السوقية، فإن أربعة من أكبر عشرة شركات في العالم هي شركات الصينية. منها الأولى عالميًا شركة بتروتشاينا (أغلى شركة نفط في العالم)، وفي المرتبة الثالثة البنك الصناعي والتجاري الصيني (أغلى البنوك في العالم من حيث القيمة) وفي المرتبة الخامسة تشاينا موبايل (أكثر الشركات العالمية للاتصالات قيمة) وفي المرتبة السابعة تشاينا كونستركشن بانك.[137]
على الرغم من أن الشعب الصيني فقير وفقًا للمعايير العالمية فإن النمو السريع لاقتصاد البلاد تمكنت من نشل مئات الملايين من الناس وأخرجتهم من حالة الفقر منذ عام 1978. اليوم يعيش حوالي 10% من سكان الصين (مقابل 64% في 1978) تحت خط الفقر (يصل تعادل القدرة الشرائية الخاص بهؤلاء الناس إلى دولار واحد في النهار)، في حين ارتفع متوسط العمر المتوقع بشكل كبير إلى 73 سنة.[138] أكثر من 93% من السكان يعرفون القراءة والكتابة، مقابل 20% في عام 1950.[139] انخفضت البطالة في المناطق الحضرية إلى 4% بحلول نهاية عام 2007 (قد تكون الأرقام الحقيقية الكلية للبطالة أعلى عند 10%).[140]
وصل تعداد الطبعة المتوسطة الصينية (المدخول السنوي لا يقل عن 17,000 دولار) حتى الآن لأكثر من 100 مليون نسمة،[141] في حين يقدر عدد الأفراد أصحاب الثراء الفاحش (أكثر من 10 ملايين يوان أو 1.5 مليون دولار) بنحو 825,000 وفقًا لتقرير هورون.[142] بلغت قيمة سوق التجزئة الصيني 8921 مليار يوان (1302 مليار دولار) في عام 2007 وينمو بمعدل 16.8% سنويًا،[143] كما أنه الآن ثاني أكبر مستهلك لسلع الرفاهية خلف اليابان مع 27.5% من الحصة العالمية.[144]
يتفاوت النمو الاقتصادي في البلاد عند المقارنة بين المناطق الجغرافية المختلفة والمناطق الريفية والحضرية. الفجوة في الدخل بين المناطق الحضرية والريفية آخذة في الاتساع مع معامل جيني قدره 46.9%. كما تركز التطوير أيضًا في المناطق الساحلية الشرقية بينما ترك ما تبقى من البلاد وراءها. للتصدي لهذا، شجعت الحكومة على تنمية المناطق الغربية شمال شرق ووسط الصين.
يعتمد الاقتصاد أيضًا للغاية على الاستخدام للطاقة وبشكل غير فعال حيث يستخدم ما بين 20% و100% من الطاقة أكثر من بلدان منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية في الكثير من العمليات الصناعية.[145] بات الاقتصاد الصيني المستهلك الأكبر في العالم للطاقة [146] ولكنها تعتمد على الفحم لتزويد حوالي 70% من احتياجاتها من الطاقة.[147] أدى هذا الأمر مع تراخي السياسات البيئية الحكومية إلى تلوث هائل في المياه والهواء (تمتلك الصين 20 من بين 30 مدينة أكثر تلوثًا في العالم) [145] وبالتالي فإن الحكومة وعدت استخدام المزيد من الطاقة المتجددة مع هدف الوصول إلى 10% من إجمالي الطاقة المستخدمة بحلول عام 2010 و30% بحلول عام 2050.[148]
العلوم والتقنية
بعد الانقسام بين الصين والاتحاد السوفيتي، بدأت الصين بتطوير أسلحة نووية خاصة بها وقامت بتفجير أول سلاح نووي بنجاح في عام 1964 في لوب نور. بينما كان إطلاق برنامج القمر الصناعي نتيجة طبيعية لهذا الأمر والذي بلغ ذروته في العام 1970 مع إطلاق «دونغ فانغ هونغ» الأول، أول قمر صناعي صيني. وهذا ما جعل من جمهورية الصين الشعبية خامس أمة تطلق قمرًا صناعيًا بشكل مستقل.
في عام 1992، تم الترخيص لرحلة شنتشو الفضائية المأهولة،[149] وبعد أربعة اختبارات غير مأهولة أطلقت شنتشو 5 في 15 أكتوبر سنة 2003، وذلك باستخدام مركبة إطلاق لونج مارش 2إف وحاملة رائد الفضاء الصيني يانغ لي وي، مما يجعل من جمهورية الصين الشعبية ثالث دولة ترسل رحلة مأهولة بالإنسان إلى الفضاء من خلال مساعيها الخاصة.[150] أرسلت الصين ثاني مهمة مأهولة لها مع طاقم من اثنين، تحت اسم «شنتشو 6» في شهر أكتوبر من عام 2005. في عام 2008 أرسلت الصين بنجاح سفينة الفضاء شنتشو 7، مما جعلها ثالث دولة لديها القدرة على إجراء عملية سير في الفضاء. في عام 2007 نجحت جمهورية الصين الشعبية في إرسال مركبة الفضاء تشانغ (تيمنًا بآلهة القمر الصينية القديمة) إلى مدار القمر لاستكشافه كجزء من البرنامج الصيني لاستكشاف القمر. تخطط الصين لبناء محطة فضاء صينية في المستقبل القريب وتحقيق هبوط على سطح القمر برواد فضاء صينيين في العقد القادم وكذلك مهمة مأهولة إلى كوكب المريخ.[151]
تمتلك الصين ثاني أكبر ميزانية للبحوث والتنمية في العالم، ومن المتوقع أنها استثمرت أكثر من 136 مليار دولار في عام 2006 أي بزيادة أكثر من 20% عن عام 2005.[152] تواصل الحكومة الصينية التركيز الشديد على البحث والتطوير من خلال خلق المزيد من الوعي العام للإبداع والابتكار وإصلاح النظم المالية والضريبية لتشجيع النمو في الصناعات المتطورة.
في عام 2006، دعا الرئيس الصيني هو جين تاوا الصين لتحقيق الانتقال من اقتصاد قائم على التصنيع واحد إلى اقتصاد يقوم على الابتكار ووافق مجلس النواب الوطني على زيادات كبيرة في تمويل البحوث. أبحاث الخلايا الجذعية والعلاج الجيني والتي يراها البعض في العالم الغربي محط جدل فإنها تواجه الحد الأدنى من العقبات في الصين. يوجد في الصين نحو 926,000 من الباحثين تسبقها فقط الولايات المتحدة بنحو 1.3 مليون.
تعمل الصين حاليًا على تطوير برامجها الإلكترونية وأنصاف النواقل وصناعات الطاقة بما في ذلك مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة المائية وطاقة الرياح والطاقة الشمسية.[153] في محاولة للحد من التلوث الناجم عن محطات الطاقة التي تعمل بحرق الفحم، كانت الصين رائدة في نشر المفاعلات النووية بسرير الحصى والتي تعمل أكثر برودة وأكثر أمنًا ولها تطبيقات محتملة في اقتصاد الهيدروجين.[154]
يوجد في الصين أكبر عدد من مستخدمي الهاتف الخليوي في العالم مع أكثر من 700 مليون مستخدم في شهر يوليو من سنة 2009.[155] كما لديها أكبر عدد من مستخدمي الإنترنت في العالم.[156]
المواصلات
تحسنت وسائل النقل في البر الرئيسي لجمهورية الصين الشعبية بشكل ملحوظ منذ أواخر سنوات عقد التسعينات من القرن العشرين كجزء من جهود الحكومة لربط الأمة كلها من خلال سلسلة من الطرق السريعة المعروفة باسم National Trunk Highway System أو باختصار NTHS.
ملكية السيارات الخاصة في تزايد بمعدل سنوي يزيد على 15%. يُقدّر بعض الخبراء ازدياد معدل بيع السيارات بشكل ملحوظ بعد الأزمة المالية في عام 2009، ويلاحظ أن البلاد تفوقت على الولايات المتحدة، حيث أصبحت أكبر سوق للسيارات في العالم مع مبيعات بلغت قيمتها أكثر من 13.6 مليون.[157]
زاد السفر الجوي المحلي إلى حد كبير، لكنه لا يزال مكلف بالنسبة لمعظم الناس. يستعمل النقل بالخطوط الحديدية ونظم استئجار حافلة للسفر على مسافة طويلة. السكك الحديدية هي الناقل الحيوي في الصين، وهي محتكرة من قبل الدولة، وتنقسم إلى مكاتب السكك الحديدية المختلفة في المناطق المختلفة. في معدلات الطلب على تجاربها، كانت تاريخيا تخضع لنظام الازدحام في مواسم السفر مثل تشون يون خلال السنة الصينية الجديدة.
في أغسطس 2010، كان هناك ازدحام سيارات كبير في الطريق السريع الوطني رقم 110، بدأ في 14 أغسطس وقد امتد على 100 كم (60 ميل) واستمر طيلة 10 أيام. وقد قال العديد من السائقين أنهم كانوا فقط قادرين على نقل سياراتهم كيلومتر واحد (0.6 ميل) في اليوم الواحد، وبعض السائقين أفادوا أنهم كانوا عالقين في زحمة السير لمدة خمسة أيام.[158]
الديمغرافيا
اعتبارا من عام 2009، بلغ تعداد سكان البلاد 1,338,612,968. حوالي 21% (145,461,833 ذكور وإناث 128,445,739) يبلغون من العمر 14 سنة أو أقل، 71% (482,439,115 ذكور وإناث 455,960,489) تتراوح أعمارهم بين 15 و64 عامًا و8% (48,562,635 من الذكور والإناث 53,103,902) ما يزيد على 65 سنة. معدل النمو السكاني لعام 2006 بنسبة 0.6%.[159]
تعترف جمهورية الصين الشعبية رسميًا بستة وخمسين مجموعة عرقية أكبرها هي عرقية هان الصينية والذين يشكلون حوالي 91.9% من مجموع السكان.[160] الأقليات العرقية الكبيرة تشمل قومية تشوانغ (16 مليونًا) والمانشو (10 مليون) وهوي (9 مليون) ومياو (8 مليون) والإيغور (7 مليون) واليي (7 مليون) وتوجيا (5.75 مليون) والمغول (5 ملايين) والتبتيين (5 مليون) وبواي (3 مليون) والكوريين (2 مليون).[161]
في العقد الماضي توسعت المدن الصينية بمعدل 10% سنويًا. كما ارتفع معدل تمدن البلاد من 17.4% إلى 41.8% بين عامي 1978 و2005 على نطاق لم يسبق له مثيل في تاريخ البشرية.[162] ما بين 150 و200 مليون عامل يعمل بدوام جزئي في المدن الرئيسية ويعود إلى الريف بشكل دوري مع ما يجنون.[163][164]
يوجد اليوم في جمهورية الصين الشعبية اثنتا عشرة من المدن الكبرى يبلغ تعداد سكانها مليونًا أو أكثر بما في ذلك ثلاث مدن عالمية هي بكين وهونغ كونغ وشانغهاي. تلعب المدن الرئيسية في الصين دورًا أساسيًا في الهوية الوطنية والإقليمية والثقافة والاقتصاد.
أكبر المدن
فيما يلي تعداد للسكان داخل الحدود الإدارية للمدن عام 2008؛ عند احتساب كامل تعداد سكان المنطقة يلاحظ ترتيب مختلف (حيث يشمل سكان الضواحي والمناطق الريفية)، حيث أن العدد كبير العائمن من العمال المهاجرين جعل من التعداد في المناطق الحضرية أمرًا صعبًا؛[165] والأرقام الواردة أدناه لا تشمل السكان المتنقلين بل المقيمين فقط على المدى الطويل.
قائمة بأكبر المراكز الحضرية في جمهورية الصين الشعبية | ||||||||||
---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|---|
التصنيف | المدينة المركز | المنطقة الإدارية | تعداد سكان المدينة | تعداد سكان المنطقة الحضرية | الإقليم | |||||
1 | شانغهاي | شانغهاي | 9,495,701 | 18,542,200 | الشرق | |||||
2 | بكين | بكين | 7,296,962 | 17,430,000 | الشمال | |||||
3 | هونغ كونغ | هونغ كونغ | 7,000,000 | 7,000,000 | الجنوب | |||||
4 | تيانجين | تيانجين | 5,066,129 | 11,500,000 | الشمال | |||||
5 | ووهان | خوبي | 6,660,000 | 9,100,000 | جنوب وسط | |||||
6 | قوانتشو | قوانغدونغ | 4,154,808 | 15,000,000 | الجنوب | |||||
7 | شينزين | قوانغدونغ | 4,000,000 | 8,615,500 | الجنوب | |||||
8 | شنيانغ | لياونينغ | 3,981,023 | 7,500,000 | الشمال الشرقي | |||||
9 | تشونغتشينغ | تشونغتشينغ | 3,934,239 | 31,442,300 | الجنوب الغربي | |||||
10 | نانتشانغ | جيانغشي | 3,790,000 | 4,990,184 | الشرق | |||||
11 | نانجينغ | جيانغسو | 2,822,117 | 7,100,000 | الشرق | |||||
12 | هاربين | هيلونغجيانغ | 2,672,069 | 8,499,000 | الشمال الشرقي | |||||
13 | شيان | شانكشي | 2,588,987 | 10,500,000 | الشمال الغربي | |||||
14 | تشنغدو | سيتشوان | 2,341,203 | 11,300,000 | الجنوب الغربي | |||||
15 | تشانغتشون | جيلين | 2,223,170 | 7,400,000 | الشمال الشرقي | |||||
16 | داليان | لياونينغ | 2,118,087 | 6,200,000 | الشمال الشرقي | |||||
17 | هانجتشو | جيجيانغ | 1,932,612 | 7,000,000 | الشرق | |||||
18 | جينان | شاندونغ | 1,917,204 | 6,300,000 | الشرق | |||||
19 | تاييوان | شنشي | 1,905,403 | 3,413,800 | الشمال | |||||
20 | تشينغداو | شاندونغ | 1,867,365 | 8,000,000 | الشرق | |||||
تقديرات 2008 - يستثنى من تعداد سكان المدن الأحياء المحيطة و الأرياف |
السياسة السكانية
يبلغ عدد سكان الصين أكثر من 1.3 مليار نسمة، وقد أبدت الحكومات المتعاقبة قلقها للغاية بشأن النمو السكاني وحاولت بالفعل تنفيذ سياسة صارمة لتنظيم الأسرة بنتائج متباينة،[166] وهذه السياسة هي ما يُعرف باسم سياسة الطفل الواحد لكل أسرة، مع وجود استثناءات للأقليات العرقية وبعض المرونة في المناطق الريفية. كانت الصين تهدف إلى تحقيق الاستقرار في النمو السكاني مع بداية القرن الحادي والعشرين، وأن تبقي على ذلك الاستقرار، إلا أن بعض التوقعات تقول بأن عدد السكان سيتراوح بين 1.4 و1.6 مليار شخص بحلول عام 2025. بالتالي فقد أشار وزير الدولة لتنظيم الأسرة أن الصين ستحافظ على سياسة الطفل الواحد حتى عام 2020 على الأقل.[167]
رفضت هذه السياسة ولا سيما في المناطق الريفية بسبب الحاجة إلى اليد العاملة الزراعية والتفضيل التقليدي للذكور (لكونهم الورثة اللاحقين).أما الأسر التي تخرق هذه السياسة فتقلب الحقائق أثناء الإحصاء.[168] تعارض سياسة الحكومة الرسمية التعقيم أو الإجهاض القسريين، لكن المسؤولين المحليين وخوفًا من العقوبات عليهم في حال في كبح جماح النمو السكاني، ظهرت ادعاءات بلجوئهم إلى الإجهاض القسري أو التعقيم أو التلاعب في أرقام التعداد.
بسبب تراجع ميثاقية الإحصاءات السكانية منذ بدء تنظيم الأسرة في جمورية الصين الشعبية في أواخر سبعينات القرن العشرين، يصعب حاليًا تقييم مدى فعالية هذه السياسة.[168] تشير تقديرات خبراء الديمغرافيا الصينيين أن متوسط عدد الأطفال للمرأة الصينية يقع بين 1.5 و2.0. تشعر الحكومة بقلق خاص من حيث الاختلال الكبير في نسبة الجنس عند الولادة على ما يبدو نتيجة لمزيج من التفضيل التقليدي للذكور وضغط تخطيط الأسرة، مما أدى إلى فرض حظر على استخدام أجهزة الموجات فوق الصوتية لغرض منع الإجهاض بسبب جنس الجنين.
ثمة عامل آخر وهو عدم التبليغ عن الأطفال الإناث للتحايل على القانون. بناء على تقرير عام 2005 للجنة تخطيط الأسرة وتعداد السكان الوطني في الصين كان هناك 118.6 فتى لكل 100 فتاة بين المواليد، وفي بعض المناطق الريفية قد تكون نسبة الفتيان مقابل الفتيات هي 100 مقابل 130. بما أن هذا النهج من اختلال التوازن بين الجنسين في تزايد فإن الخبراء يحذرون من تزايد عدم الاستقرار الاجتماعي.[169][170][171]
التعليم
في عام 1986، حددت الصين هدفًا بعيد المدى بتوفير التعليم الأساسي الإلزامي لفترة تسع سنوات. بحلول عام 2007، كان هناك 396,567 مدرسة ابتدائية و94,116 مدرسة ثانوية و2236 مؤسسة تعليم عالي في جمهورية الصين الشعبية.[172] في فبراير 2006، وسعت الحكومة هدفها من التعليم الأساسي بتوفير التعليم الأساسي المجاني تمامًا لتسع سنوات دراسية بما في ذلك الكتب المدرسية ورسوم التسجيل.[173] لذلك فإن نظام التعليم الحالي في الصين من حيث التعليم الإلزامي والمجاني لجميع المواطنين الصينيين يتألف من المدارس الابتدائية والمدارس المتوسطة والتي تستمر لمدة 9 سنوات (سن 6-15) وتقريبًا جميع الأطفال في المناطق الحضرية يكملون 3 سنوات في المدرسة الثانوية.
اعتبارا من عام 2007، شمل محو الأمية 93.3% من السكان فوق سن الخامسة عشر.[159] أما معدل محو الأمية بين الشباب الصيني (سن 15-24) فوصل إلى 98.9% (99.2% للذكور و98.5% للإناث) في عام 2000.[174] في مارس من عام 2007 أعلنت الصين قرار جعل التعليم «أولوية إستراتيجية» وطنية، حيث ستتم مضاعفة الميزانية الوطنية المركزية للمنح الدراسية ثلاث مرات في سنتين كما سيخصص مبلغ 223.5 مليار يوان (28.65 مليار دولار أمريكي) من التمويل الإضافي من الحكومة المركزية في الخمس سنوات المقبلة لتحسين التعليم الإلزامي في المناطق الريفية.[175]
تختلف نوعية الكليات والجامعات الصينية اختلافًا كبيرًا في جميع أنحاء البلاد. الجامعات التي تتصدر القائمة بر الصين الرئيسي هي:[176][177]
|
|
يلتزم كثير من الآباء بتعليم أطفالهم ويصرفون في كثير من الأحيان أجزاء كبيرة من دخل الأسرة على التعليم. الدروس الخصوصية والأنشطة الإبداعية، كما هو الحال مع اللغات الأجنبية أو الموسيقى تحظى بشعبية بين أسر الطبقة المتوسطة الذين يستطيعون تحمل تكاليفها.[178]
الصحة العامة
وزارة الصحة الصينية تعمل مع نظيراتها مكاتب الصحة الإقليمية على الإشراف على الاحتياجات الصحية لسكان الصين.[179] في عام 1950 كانت وفيات الرضع 300 لكل 1000 وانخفضت عام 2006 لتصل إلى حوالي 23 لكل ألف.[180][181] بلغت نسبة الذين يعانون من سوء التغذية في الصين 12% اعتبارًا من عام 2002 وفقا لمنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو).[182]
على الرغم من التحسينات الكبيرة في مجال الصحة واستحداث المرافق الطبية على النمط الغربي، فإن الصين تعاني من العديد من المشاكل الناشئة في الصحة العامة، والتي تشمل مشاكل في الجهاز التنفسي نتيجة لتلوث الهواء على نطاق واسع،[183] ومئات الملايين من مدخني السجائر.
الدين
في الصين القارية، تسمح الحكومة بدرجة محدودة من الحرية الدينية، لكن التسامح الرسمي يشمل فقط المؤسسات الدينية التي وافقت عليها الدولة دون دور العبادة غير الرسمية مثل المنازل الكنيسيّة. تفتقر الإحصاءات إلى عدد دقيق للمنتسبين الدينيين، ولكن هناك توافق عام في الآراء على أن الأديان وجدت طريقها من جديد إلى المجتمع على مدى السنوات العشرين الماضية.[184] أظهر استطلاع أجراه فيل زوكرمان أنه في عام 1998 كان 59% (أكثر من 700 مليون شخص)[185] من الشعب الصيني لا دينيون. بينما وجدت دراسة أخرى في عام 2007 ان هناك 300 مليون نسمة (23% من السكان) من المؤمنين وهو رقم أكبر بثلاث مرات من الرقم الرسمي عند 100 مليون شخص.[184]
على الرغم من نتائج استطلاعات الرأي المختلفة فإن الجميع يتفقون على أن الأديان التقليدية مثل البوذية والطاوية والديانات الصينية الشعبية هي المعتقدات السائدة. وفقًا لعدد من المصادر فإن عدد معتنقي البوذية في الصين يتراوح بين 660 مليون شخص تقريبًا، أي 50% من الشعب، ومليار شخص أي 80%،[186] في حين تشكل الطاوية 30% أي 400 مليون شخص.[187][188] لكن بسبب إمكانية أن يعتنق الشخص الواحد اثنين أو أكثر من هذه المعتقدات التقليدية في وقت واحد وصعوبة التمييز الواضح بين البوذية والطاوية والديانات الصينية الشعبية، فذلك يجعل أتباع الأديان أكبر من تعداد السكان الحقيقي. بالإضافة إلى ذلك فإن اتباع البوذية والطاوية لا يعدّ بالضرورة دينيًا من جانب اتباع الفلسفات من حيث المبدأ حيث أنهم يتجنبون النواحي اللاهوتية.[189][190][191]
معظم البوذيين الصينيين أتباع إسميون فقط حيث أن نسبة ضئيلة فقط من السكان (أكثر من 8% أو ما يزيد على 100 مليون شخص)[193][194] تتخذ خطوات عملية بخصوص الدين.[195][196] ورغم ذلك يصعب تقدير العدد الدقيق للبوذيين لأنهم لا يمتلكون سجلات لأعضاء الدين وغالبًا ما لا يشاركون في الاحتفالات العامة.[197] ماهايانا (大乘، داتشنغ) ومجموعاتها الفرعية من بيور لاند، وتيانتاي وتشان (المعروفة في الغرب باسمها الياباني زن) هي الفرع الأكثر ممارسة من بين الطوائف البوذية. تمارس أشكال أخرى مثل ثيرافادا والتبتية بين الأقليات العرقية على الهوامش الجغرافية للبر الصيني الرئيسي.[198]
وصلت المسيحية الصين خلال عهد سلالة تانغ في القرن السابع مع وصول المسيحية النسطورية في عام 635 م. أعقب ذلك المبشرون الفرنسيسكان في القرن الثالث عشر، واليسوعيون في القرن السادس عشر وأخيرًا البروتستانت في القرن التاسع عشر، وهي الفترة التي بدأت المسيحية تثبت موطئ قدم كبير لها في الصين. من بين الأقليات الدينية في الصين اعتبرت المسيحية الأسرع نموًا (و خاصة في المئتيّ سنة الماضية)، يتراوح تعداد المسيحيين اليوم تقريبًا بين 40 مليون (3%)[184][199] و54 مليون (4%)[200] وفقًا لاستطلاعات مستقلة، وتشير تقديرات أخرى إلى كون عدد المسيحيين في الصين حوالي 70 مليون،[201][202] في حين تشير التقديرات الرسمية بوجود 16 مليون مسيحي فقط.[203] بينما تشير بعض المصادر بوجود ما يصل إلى 130 مليون مسيحي في الصين.[204]
وصل الإسلام الصين عام 651 ميلادية أي بعد 28 عامًا من الهجرة النبوية. وصل المسلمون الصين كتجار وهيمنوا على الاستيراد والتصدير خلال عهد أسرة سونغ.[205][206] كما أصبحوا مؤثرين في الدوائر الحكومية، بما في ذلك تشنغ هي ولان يو وآخرون. أصبحت نانجينغ مركزًا مهمًا للدراسة الإسلامية.[207] أعلنت أسرة تشينغ حرب إبادة جماعية ضد المسلمين في ثورة دونغان وتمرد بانتاي.[208][209][210] يصعب الحصول على إحصاءات دقيقة، لكن التقديرات تشير إلى أن تعداد المسلمين في الصين يتراوح بين 20 و30 مليون شخص (1.5% إلى 2% من السكان).[211][212][213][214][215]
هناك أيضًا أتباع للهندوسية والدونغبية والبونية وعدد من الأديان والمذاهب الجديدة (لا سيما شيانتانية). في شهر يوليو من سنة 1999، حظرت السلطات رسميًا ممارسة فالون غونغ،[216] وقد انتقدت العديد من المنظمات الدولية معاملة الحكومة للفالون غونغ منذ ذلك الحين.[217] طبقًا للتقديرات الرسمية فإن ما بين 50 و70 مليون نسمة من الصينيين مارسوا الفالون غونغ في عام 1998،[218] وقد تنوعت التقديرات الأخرى، ولكن الفالون غونغ نفسها تدعي بوجود ما يصل إلى 100 مليون ممارس، في حين أن وزارة الصين للشؤون المدنية ادعت في وقت لاحق أن هناك عدد قليل من اتباعها يصل إلى 2 مليون فقط.[219] لا توجد عضوية رسمية أو قوائم بالمنتسبين كما أن أرقام المنتسبين عبر العالم حاليًا غير متوفرة.
الثقافة
اللغة
تمثل لغة قومية هان (الصينية المنطوقة والمكتوبة) اللغة الرسمية للبلاد، وهي تستخدم في كافة أنحائها، ومن حيث تعدادها تحتل هذه اللغة المرتبة الأولى في العالم، وتسمى محليًا «زونغ ون» (中文). رغم أن اللغة الصينية تشمل أكثر من 30 ألف مقطع (أو رمز) إلا أنه وحسب إحصاء المقاطع الصينية المكتوبة في الكتب والصحف الحديثة في الوقت الحاضر، يشكل حوالي 3000 مقطع صيني 99% من نسبة المقاطع الصينية المكتوبة المتكررة. ومن بين الخمسة وخمسون أقلية قومية، فإن قوميتا هوي والمانتشو تستخدمان اللغة الهانية، بينما تستخدم كل من القوميات الثلاثة وخمسون الأخرى لغتها الخاصة، ولإحدى وعشرين أقلية قومية لغتها المكتوبة. يتم تدريس اللغات القومية في المدارس والمناطق التي تسكنها هذه الأقليات.
المطبخ
المطبخ الصيني مطبخ متنوع وغني بأشكال مختلفة من المأكولات، وذلك يعود إلى ما كان منتشرًا بين الأباطرة طيلة عهد السلالات الحاكمة، حيث كانوا يقيمون ولائم ضخمة ويقدمون أصناف عديدة من الطعام يتشكل كل صنف منها من 100 صحن،[220] وكان عدد من الطبّاخين المهرة والمحظيات يقع على عاتقه إعداد هذه الكميات الهائلة.
تحوّلت بعض أنواع المأكولات لتصبح غذاءً يوميًا لأفراد الشعب مع مرور الزمن، وكنتيجة لهذا افتتحت عدّة مطاعم في المدن الرئيسية والبلدات الكبيرة، مثل مطعم فانغشان في منتزه بأي هاي في بكين، الذي كانت وصفاته شديدة الشبه بالوصفات التي يتم اعدادها بالقصر الإمبراطوري.[220] تعدّ جميع أصناف الطعام الصيني التي تُعد اليوم حول العالم، بما فيها الطعام الصيني الأمريكي، ذات جذور يمكن تقفيها إلى عهد السلالات الحاكمة الصينية.
الأعياد والعطلات الرسمية
الأعياد الرسمية هي أيام عطلة في كافة البلاد، ما عدى إقليمي هونغ كونغ وماكاو المتمتعين بنظام حكم خاص وقائمة عطل خاصة بكل منهما.
- يوم رأس السنة الميلادية (أول وثاني يناير)
- عيد الربيع (عيد رأس السنة القمرية الجديدة) (ثلاثـة أيام للدوائر الرسمية، ومن أسبوع إلى أسبوعين للمصانع والشركات).
- عيد العمال: الأيام الثلاثة الأولى من شهر مايو، وتعطل بعض الشركات والمصانع حتى أسبوع في هذه المناسبة
- العيد الوطني: الأول من شهر أكتوبر، عطلة لثلاثة أيام، وعيد انتصار الثورة الشيوعية عام 1949 وإعلان جمهورية الصين شعبية
وعادة ما يجري العمل خلال نهاية الأسبوع السابقة واللاحقة للعطلة أو في هذه الأخيرة. وهذا النمط الخاص من العطل الطويلة قياسا إلى العطل في باقي البلدان يجب أن يؤخذ في الاعتبار عند زيارة الصين بغرض تجاري أو في مهمة. وعدا العطل المذكورة لا تنخفض وتيرة العمل بشكل كبير حتى أثناء أشهر الصيف.
الرياضة والإبداع
تعد الثقافة الصينية واحدة من أقدم الثقافات الرياضية في العالم، والتي تمتد لعدة آلاف من السنين. وتوجد بعض الأثار تدل على أن شكلًا من أشكال كرة القدم لعبت في الصين في العصور القديمة.[221] وإلى جانب كرة القدم،[222] هناك بعض من أكثر الرياضات شعبية في البلاد تشمل فنون الدفاع عن النفس، وتنس الطاولة وتنس الريشة والسباحة وكرة السلة والسنوكر.
وتلعب في الصين أيضًا كرة السلة التي تحظى باهتمام كبير من الشباب. ويهتم الشباب الصيني بمشاهدة الرابطة الوطنية لكرة السلة (NBA)، ويعد اللاعب ياو مينغ محبوب الكثيرين. واحتلت الصين المركز الأول في عدد الميداليات الذهبية في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية الأخيرة التي عقدت في بكين في الفترة من 8 أغسطس إلى 24 أغسطس سنة 2008.[223]
المراجع
- La Chine impériale : histoire des dynasties، Anglet: Atlantica، 2002.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Histoire des chrétiens de Chine، Paris: Les Indes savantes، 2002.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Lorot, Pascal, Le Siècle de la Chine. Essai sur la nouvelle puissance chinoise, Paris, Choiseul, 2007
- Des Trois royaumes aux Jin : Légitimation du pouvoir impérial en Chine au III{{{2}}} قرن، Les Belles Lettres، 2010، ص. 480، ISBN 978-2251381046.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Histoire de la Chine - Des origines à nos jours، Tallandier، 2010.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - The dynasties of China: a history، New York: Carroll and Graf، 2003.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - La Chine ancienne : l'histoire et la culture de l'Empire du Milieu، Paris: Bordas، 1988.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - De Gaulle et la Chine, la politique française à l'égard de la république populaire de Chine, 1958-1969، Paris: Éditions Les Indes savantes، 2012.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - John King, Fairbank (2013)، Histoire de la Chine، Paris: Taillandier، ISBN 979-10-210-0110-7، FAI.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - China, a new history (باللغة الإنجليزية)، Cambridge: London, the Belknap press of Harvard university press، 1994.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Roland Lew, L'Intellectuel, l'État et la révolution. Essai sur le communisme chinois et le socialisme réel, 1997
- L'Arrogance chinoise، Grasset، 2011، ص. 256.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Sagesses et religions en Chine : de Confucius à Deng-Xiaoping، Paris: Bayard، 1996.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Dictionnaire de la civilisation chinoise، Paris: A. Michel، 1998.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Piques, Marie-Chantal, Les Miroirs de la négociation en Chine : voyage dans l'univers mental et social chinois, Arles, P. Picquier, 2001
- Seiwert, Hubert Michael, Popular religious movements and heterodox sects in Chinese history, Leyde, Brill, 2003
- Monde chinois, revue trimestrielle publiée par l'Institut Choiseul
- Robert, Temple (2007)، Le génie de la Chine : 3 000 ans de découvertes et d'inventions (باللغة الإنجليزية)، ISBN 9782877309479.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Alain, Roux (2015)، La Chine contemporaine، Paris: Armand Colin، ISBN 978-2200601171، ROU.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - China in the twenty-first century : politics, economy and society (باللغة الإنجليزية)، New York: United Nations university press، 2003.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Made by China - Les secrets d'une conquête industrielle، Paris: Dunod، 2012.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - « L’accession de la Chine à l’Organisation mondiale du commerce : les règles internationales et les barrières culturelles internes », في Lettre de l’Antenne franco-chinoise, janvier 2006, ص.
1–1 [النص الكامل]
- (بالإنجليزية) « Five Years of China’s WTO Membership. EU and US Perspectives about China’s Compliance with Transparency Commitments and the Transitional Review Mechanism », في Legal Issues of Economic Integration, Kluwer Law International, vol. 33, no 3, 2006, ص.
263-304 [résumé]
- Rencontre d'un bol et d'une assiette، Paris، 2009، ص. 183.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Lin, Yi-min, Between politics and markets : firms, competition, and institutional change in post-Mao China, Cambridge, Cambridge university press, 2001
- Angus Maddison, L'Économie chinoise - Une perspective historique, OCDE, 1998 et 2007 en ligne
- Pairault, Thierry, Petite introduction à l’économie de la Chine, Paris, EAC/AUF, 2008
- Perspectives chinoises, revue semestrielle publiée par le CEFC
- Site sur l'économie de la Chine :
- E-commerce avec la Chine : Mode d'emploi pour les PME-TPE، Editions Pacifica، 2016، ص. 150، ISBN 978-2916578620.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة) - Les dynamiques de la Chine en Afrique et en Amérique latine، Academia، 2019، ص. 326، ISBN 978-2806104427.
{{استشهاد بكتاب}}
: يحتوي الاستشهاد على وسيط غير معروف وفارغ:|month=
(مساعدة)
مصادر
- "صفحة الصين في خريطة الشارع المفتوحة"، OpenStreetMap، اطلع عليه بتاريخ 10 سبتمبر 2022.
- "Law of the People's Republic of China on the Standard Spoken and Written Chinese Language (Order of the President No.37)"، Gov.cn، مؤرشف من الأصل في 16 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - ."China – People". https://www.cia.gov.Retrieved on 1 Jan. 2010. نسخة محفوظة 13 أكتوبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- "Demographic and socio-economic"، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2019.
- "China"، Encyclopaedia Britannica، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 15 Mar. 2010،
Form of government: single-party people's republic with one legislative house
{{استشهاد بموسوعة}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "CIA - The World Factbook -- China"، The World Factbook، Central Intelligence Agency، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 Mar. 2010،
Government type: Communist state
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Bureau of East Asian and Pacific Affairs (October 2009)، "China (10/09)"، Background Notes، وزارة الخارجية الأمريكية، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 Mar. 2010،
Government Type: Communist party-led state.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Immanuel C.Y. Hsü (2000)، The Rise of Modern China، دار نشر جامعة أكسفورد، ص. 833، ISBN 978-0-19-512504-7.
- "People's Republic of China"، International Monetary Fund، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 21 Apr. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "GDP, PPP (current international $) / Data" [en]، قاعدة بيانات البنك الدولي، البنك الدولي، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 8 يونيو 2019.
- نسخة محفوظة 2021-12-30 على موقع واي باك مشين.
- https://web.archive.org/web/20190404033335/https://www.imf.org/external/datamapper/NGDP_RPCH@WEO?year=2016، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - "Total reserves (includes gold, current US$) / Data" [en]، قاعدة بيانات البنك الدولي، البنك الدولي، مؤرشف من الأصل في 12 يونيو 2019، اطلع عليه بتاريخ 1 مايو 2019.
- CIA World Factbook [Gini rankings] نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "Human Development Report 2011" (PDF)، United Nations، 2011، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 05 نوفمبر 2011.
- "Unemployment, total (% of total labor force) (modeled ILO estimate) / Data" [en]، مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 يناير 2020.
- https://web.archive.org/web/20190404033339/https://www.imf.org/external/datamapper/PCPIEPCH@WEO?year=2016، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019.
{{استشهاد ويب}}
: الوسيط|title=
غير موجود أو فارغ (مساعدة) - المحرر: الاتحاد الدولي للاتصالات — International Numbering Resources Database — تاريخ الاطلاع: 3 يوليو 2016
- المحرر: الاتحاد الدولي للاتصالات — International Numbering Resources Database — تاريخ الاطلاع: 8 يوليو 2016
- Walton, Greg (2001)، "Executive Summary"، China's golden shield: Corporations and the development of surveillance technology in the People's Republic of China، Rights & Democracy، ص. 5، ISBN 9782922084429، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 29 Aug. 2009.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)، الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - "Constitution of the People's Republic of China"، People's Daily Online، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 23 Nov. 2009،
Article 138. The capital of the People's Republic of China is Beijing.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - النزاع مع الولايات المتحدة لتحديد ثالث أكبر دولة في العالم، لمزيد من التوضيح راجع قائمة الدول والتبعيات حسب المساحة.
- "Countries of the world ordered by land area"، Listofcountriesoftheworld.com، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Rivers and Lakes"، China.org.cn، مؤرشف من الأصل في 13 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 Jun. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - الصين تنتزع لقب ثاني أكبر اقتصاد من اليابان الرؤية الاقتصادية، ولوج في 25 سبتمبر، 2010. نسخة محفوظة 19 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- "There's no stopping China"، New York Post، 1/8/10، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 02 أغسطس 2010.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - Muldavin, Joshua (9 Feb. 2006)، "From Rural Transformation to Global Integration: The Environmental and Social Impacts of China's Rise to Superpower"، Carnegie Endowment for International Peace، مؤرشف من الأصل في 16 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 Jan. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - (Lt Colonel, USAF) Uckert, Merri B. (أبريل 1995)، "China as an Economic and Military Superpower: A Dangerous Combination?" (PDF)، Maxwell Air Force Base, Alabama: Air War College, Air University، : 33، مؤرشف من الأصل (PDF) في 1 أكتوبر 2018.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: Cite journal requires|journal=
(مساعدة) - Bergsten؛ Gill؛ Lardy؛ Mitchell (17 Apr. 2006)، China: The Balance Sheet: What the World Needs to Know about the Emerging Superpower (ط. Illustrated Hardcover)، PublicAffairs، ص. 224، ISBN 9781586484644، مؤرشف من الأصل في 25 مارس 2022.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة)صيانة CS1: التاريخ والسنة (link) - "China", Online Etymology Dictionary نسخة محفوظة 03 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- Wood, Francis, Did Marco Polo go to China (1995), p. 61.
- "china", The American Heritage Dictionary of the English Language, Boston and New York, Houghton-Mifflin, 2000. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 يناير 2018.
- Found in Book 2 of تشانكيا's Arthashastra. (Denis Crispin Twitchett, Michael Loewe, John King Fairbank, The Ch'in and Han Empires 221 B.C.-A.D. 220, p. 20.)
- Martino, Martin, Novus Atlas Sinensis, Vienna 1655, Preface, p. 2.
- Liu, Lydia He, The clash of empires, p. 77.
- Wade, Geoff, "The Polity of Yelang and the Origin of the Name 'China'", Sino-Platonic Papers, No. 188, May 2009, p. 20. نسخة محفوظة 17 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Wade, pp. 6ff.
- Rixiang Zhu, Zhisheng An, Richard Pott, Kenneth A. Hoffman (يونيو 2003)، "Magnetostratigraphic dating of early humans of in China" (PDF)، Earth Science Reviews، 61 (3–4): 191–361، مؤرشف من الأصل (PDF) في 22 يونيو 2019.
{{استشهاد بدورية محكمة}}
: صيانة CS1: أسماء متعددة: قائمة المؤلفون (link) - "The discovery of early pottery in China" by Zhang Chi, Department of Archaeology, Peking University, China نسخة محفوظة 03 مارس 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "Neolithic Period in China"، Timeline of Art History، متحف المتروبوليتان للفنون، أكتوبر 2004، مؤرشف من الأصل في 14 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2008.
- "Rice and Early Agriculture in China"، Legacy of Human Civilizations، Mesa Community College، مؤرشف من الأصل في 27 أغسطس 2009، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2008.
- "Peiligang Site"، Ministry of Culture of the People's Republic of China، 2003، مؤرشف من الأصل في 3 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2008.
- Wertz, Richard R. (2007)، "Neolithic and Bronze Age Cultures"، Exploring Chinese History، ibiblio، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 10 فبراير 2008.
- "Chinese writing '8,000 years old'"، BBC News، 18 مايو 2007، مؤرشف من الأصل في 3 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 04 مايو 2010.
- "Carvings may rewrite history of Chinese characters"، وكالة أنباء شينخوا online، 18 مايو 2007، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2007.
- المصور في التاريخ، الجزء التاسع. تأليف: شفيق جحا، منير البعلبكي، بهيج عثمان، دار العلم للملايين، بيروت. الحضارة الصينية: أدوار تطور الحضارة الصينية، صفحة: 451
- المصور في التاريخ، الجزء التاسع. تأليف: شفيق جحا، منير البعلبكي، بهيج عثمان، دار العلم للملايين، بيروت. الحضارة الصينية: عهد سلالة تشو، صفحة: 452-453
- Lewis 2007, p. 88
- "Book "QINSHIHUANG""، مؤرشف من الأصل في 16 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2007.
- Zhou (2003), 34.
- Jin, Fan, and Liu (1996), 178–179; Needham (1972), 111.
- المصور في التاريخ، الجزء التاسع. تأليف: شفيق جحا، منير البعلبكي، بهيج عثمان، دار العلم للملايين، بيروت. الحضارة الصينية: عهد سلالة هان، صفحة: 454-455
- 徐俊 (2000年11月)، 中国古代王朝和政权名号探源، 湖北武昌: 华中师范大学出版社، ص. 78–80، ISBN 7-5622-2277-0.
{{استشهاد بكتاب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - شبكة الصين نسخة محفوظة 24 فبراير 2013 على موقع واي باك مشين.
- المصور في التاريخ، الجزء التاسع. تأليف: شفيق جحا، منير البعلبكي، بهيج عثمان، دار العلم للملايين، بيروت. الحضارة الصينية: انحطاط الحضارة الصينية، صفحة: 456
- Culture for travel: The Manchu Dynasty of China نسخة محفوظة 04 ديسمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "The Chinese Revolution of 1911"، US Department of State، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2007، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2009.
- Trocki, Carl A. (1999)، Opium, empire and the global political economy: a study of the Asian opium trade, 1750-1950، Routledge، ص. 126، ISBN 0415199182، مؤرشف من الأصل في 30 يونيو 2014.
- Fairbank، China، ص. 235.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - Fenby 2009، صفحات 89–94
- Fenby 2009، صفحات 123–125
- Fenby 2009، صفحة 131
- Meyer, Kathryn (2002)، Webs of Smoke، Rowman & Littlefield، ص. 54–56، ISBN 074252003X، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2017.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - Fenby 2009، صفحات 136–138
- Pak, Edwin (2005)، Essentials of Modern Chinese History، Research & Education Assoc.، ص. 59–61، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2015.
{{استشهاد بكتاب}}
: الوسيط author-name-list parameters تكرر أكثر من مرة (مساعدة) - A History of the Chinese Communist Party 1921-1949، Taylor & Francis، ص. 22–23، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2015.
- n ʥ &pieceLen=50&fld=1&cat=&serial=1&recNo=0&op=&imgFont=1 "南京市"، 重編囯語辭典修訂本، Ministry of Education, ROC، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020،
民國十六年,國民政府宣言定為首都,今以臺北市為我國中央政府所在地。(In the 16th Year of the Republic of China [1927], the National Government established [Nanking] as the capital. At present, Taipei is the seat of the central government.)
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من قيمة|مسار أرشيف=
(مساعدة) - "A brief history of Taiwan" (باللغة الصينية)، Government Information Office, Republic of China، مؤرشف من الأصل في 14 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 13 سبتمبر 2009،
1949年,國民政府退守臺灣後,以臺北為戰時首都
- "Taiwan Timeline – Retreat to Taiwan"، BBC News، 2000، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 21 يونيو 2009.
- Dunbabin, J. P. D. (2008)، The Cold War، Pearson Education، ص. 187، ISBN 0582423988، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2020،
In 1949 Chiang Kai-shek had transferred to Taiwan the government, gold reserve, and some of the army of his Republic of China.
- Ng, Franklin (1998)، The Taiwanese Americans، Greenwood Publishing Group، ص. 10، ISBN 9780313297625، مؤرشف من الأصل في 21 مارس 2020.
- Kubek, Anthony (1963)، How the Far East was lost: American policy and the creation of Communist China، ISBN 0856220000.
- The Chinese people have stood up. UCLA Center for East Asian Studies. Retrieved 16 April 2006. نسخة محفوظة 05 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Smith, Joseph; and Davis, Simon. [2005] (2005). The A to Z of the Cold War. Issue 28 of Historical dictionaries of war, revolution, and civil unrest. Volume 8 of A to Z guides. Scarecrow Press publisher. ISBN 0-8108-5384-1, 9780810853843.
- "China's great famine: 40 years later". المجلة الطبية البريطانية 1999;319:1619-1621 (18 December) نسخة محفوظة 01 ديسمبر 2009 على موقع واي باك مشين.
- Hart-Landsberg, Martin؛ and Burkett, Paul. "China and Socialism. Market Reforms and Class Struggle". Retrieved 30 October 2008. نسخة محفوظة 05 يناير 2009 على موقع واي باك مشين.
- Youngs, R. The European Union and the Promotion of Democracy. Oxford University Press, 2002. ISBN 978-0-19-924979-4.
- Carroll, J. M. A Concise History of Hong Kong. Rowman & Littlefield, 2007. ISBN 978-0-7425-3422-3.
- Nation bucks trend of global poverty (11 July 2003). China Daily نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- China's Average Economic Growth in 90s Ranked 1st in World (1 March 2000). People's Daily Online. نسخة محفوظة 01 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين.
- China worried over pace of growth. BBC. Retrieved 16 April 2006. نسخة محفوظة 20 ديسمبر 2006 على موقع واي باك مشين.
- China: Migrants, Students, Taiwan. Migration News. January 2006. نسخة محفوظة 03 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- In Face of Rural Unrest, China Rolls Out Reforms. The Washington Post. 28 January 2006. نسخة محفوظة 14 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Frontline: The Tank Man transcript"، Frontline، PBS، 11 Apr. 2006، مؤرشف من الأصل في 17 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 Jul. 2008.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Human Rights Watch, World Report 2009"، Hrw.org، مؤرشف من الأصل في 24 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Will the Boat Sink the Water?: The Life of China's Peasants / Chen Guidi and Wu Chuntao (2006) ISBN 1-58648-358-7
- Empire of Lies: The Truth About China in the Twenty-First Century / غاي سورمان [الإنجليزية] (2008) ISBN 1-59403-216-5
- Wingfield, Rupert (7 Mar. 2006)، "China's rural millions left behind"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 31 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Luard, Tim (10 Nov. 2005)، "China rethinks peasant apartheid"، BBC News، مؤرشف من الأصل في 23 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Ni, Ching-Ching (30 Dec. 2005)، "LAtimes.com"، Articles.latimes.com، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Harvard.eu نسخة محفوظة 21 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- "China ends school fees for 150m"، BBC News، 13 Dec. 2006، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2007، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Media Control in China published 2004 by Human Rights in China, New York. Revised edition 2006 published by Liming Cultural Enterprises of Taiwan "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2010، اطلع عليه بتاريخ 21 سبتمبر 2018.
- China Human Rights Fact Sheet (March 1995). Retrieved 16 April 2006. نسخة محفوظة 29 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Reporters sans frontières – Annual Worldwide Press Freedom Index – 2005"، Rsf.org، 30 Apr. 2009، مؤرشف من الأصل في 25 ديسمبر 2005، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Yixiang, Lin (01 أبريل 2009)، "China Responsible for 72 Percent of Executions Worldwide"، إيبوك تايمز، مؤرشف من الأصل في 16 يوليو 2011، اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2010.
- "China's Progress in Human Rights"[وصلة مكسورة]July 2005, Accessed: 18 April 2008. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 29 أغسطس 2010.
- "China's reform and opening-up promotes human rights, says premier". 11 December 2003. Embassy of the People's Republic of China in the United States. Retrieved 28 April 2006. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Gwillim Law (2 April 2005). Provinces of China. Retrieved 15 April 2006. نسخة محفوظة 18 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "The People's Republic of China" (7 September 2005). Foreign & Commonwealth Office نسخة محفوظة 21 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- Field Listing – Disputes – international, كتاب حقائق العالم نسخة محفوظة 16 نوفمبر 2017 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "Population by Sex, Rate of Population Increase, Surface Area and Density" (PDF)، Demographic Yearbook 2005، UN Statistics Division، مؤرشف من الأصل (PDF) في 10 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 Mar. 2008.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "United States"، Encyclopedia Britannica، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 25 Mar. 2008.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - تقع حدود الصين مع الباكستان في منطقة كشمير المتنازع عليها. حيث تطالب الهند بالمنطقة تحت الإدارة الباكستانية.
- "Beijing hit by eighth sandstorm". BBC news. Retrieved 17 April 2006. نسخة محفوظة 01 يناير 2009 على موقع واي باك مشين.
- "The gathering sandstorm: Encroaching desert, missing water". The Independent. 9 November 2007. نسخة محفوظة 28 أكتوبر 2011 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- "Himalaya glaciers melting much faster". Msnbc.msn.com. 24 November 2008. نسخة محفوظة 29 يوليو 2009 على موقع واي باك مشين.
- "Biodiversity Theme Report"، Environment.gov.au، 10 Dec. 2009، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - الصين تحيي الذكرى الستين لقيام النظام الشيوعي، شبكة الأخبار العربية، ولوج في 24 أغسطس 2010. نسخة محفوظة 19 سبتمبر 2018 على موقع واي باك مشين.
- الصين ترفع ميزانيتها العسكرية، صحيفة الوطن السورية، ولوج في 24 أغسطس، 2010. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 6 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
- الصين قوة ضاربة 'تصرخ' في وجه أميركا، ميدل إيست أونلاين، ولوج في 24 أغسطس، 2010. نسخة محفوظة 16 مارس 2017 على موقع واي باك مشين.
- روسيا تصدر للصين دفعة جديدة من صواريخ «أس 300»، جريدة الوطن الكويتية، ولوج في 24 أغسطس، 2010. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 23 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2020.
- "Berkeley.edu" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 05 سبتمبر 2006، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "China is already a market economy – Long Yongtu, Secretary General of Boao Forum for Asia"، English.eastday.com، مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "China must be cautious in raising consumption"، الصين يوميا، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 08 فبراير 2009.
- "China jumps to world's No 3 economy"، الصحيفة الأسترالية، مؤرشف من الأصل في 13 يوليو 2009، اطلع عليه بتاريخ 21 يناير 2009.
- "China's gross domestic product (GDP) growth"، Chinability، مؤرشف من الأصل في 14 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 أكتوبر 2008.
- "China's GDP: Still Number Three - China Real Time Report"، وول ستريت جورنال، 02 يوليو 2010، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 16 أغسطس 2010.
- World Economic Outlook Database International Monetary Fund (April 2008). Retrieved on 27 July 2008. نسخة محفوظة 05 أبريل 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Microsoft Word - UNWTO Barom07 2 en.doc" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 18 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2010.
- "China's Foreign-Exchange Reserves Surge, Exceeding $2 Trillion"، بلومبيرغ إل بي، 15 يوليو 2009، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2010، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2010.
- "China must keep buying US Treasuries for now-paper"، رويترز، 20 أغسطس 2009، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 أغسطس 2009.
- Washington learns to treat China with care. CNNMoney.com. 29 July 2009. نسخة محفوظة 29 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- Hornby, Lucy (23 Sep. 2009)، "Factbox: U.S.-China Interdependence Outweighs Trade Spat"، Reuters، مؤرشف من الأصل في 01 مارس 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 سبتمبر 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "China's FDI up 23.6% in 2008"، الصين يوميا، 15 يناير 2009، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2010.
- "On China's rapid growth in outward FDI"، الصين يوميا، 03 أغسطس 2009، مؤرشف من الأصل في 16 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2010.
- "2007 trade surplus hits new record - $262.2B"، الصين يوميا، 11 يناير 2008، مؤرشف من الأصل في 2 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2010.
- "China widens yuan, non-dollar trading range to 3%"، 23 سبتمبر 2005، مؤرشف من الأصل في 19 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2010.
- Putting Democracy in China on Hold John Lee, The Center for Independent Studies. Retrieved 26 July 2008. نسخة محفوظة 24 أكتوبر 2009 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- english@peopledaily.com.cn (13 Jul. 2005)، "People.com"، People.com، مؤرشف من الأصل في 25 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Businessweek.com"، BusinessWeek، 22 Aug. 2005، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Microsoft Word - China2bandes.doc" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 08 أبريل 2006، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "China Is a Private-Sector Economy"، BussinessWeek، 22 Aug. 2005، مؤرشف من الأصل في 27 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 27 Mar. 2007.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Nanjing Road Shopping Mall Shanghai"، AsiaRooms - TUI Travel PLC، مؤرشف من الأصل في 17 مارس 2010.
{{استشهاد ويب}}
: غير مسموح بالترميز المائل أو الغامق في:|ناشر=
(مساعدة) - The Global Competitiveness Report 2009-2010 World Economic Forum. Retrieved on 24 September 2009. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 29 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- Global 500 CNN Money.com. Retrieved on 27 July 2008. نسخة محفوظة 13 أغسطس 2011 على موقع واي باك مشين.
- Global 500 2009 Financial Times.com. Retrieved on 12 August 2009. نسخة محفوظة 7 نوفمبر 2015 على موقع واي باك مشين.
- "CIA – The World Fact Book"، Cia.gov، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 مايو 2010.
- Plafker, Ted, China's Long—but Uneven—March to Literacy International Herald Tribune نسخة محفوظة 21 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- Urban unemployment declines to 4% in China People's Daily Online (22 January 2008). Retrieved on 27 July 2008. نسخة محفوظة 24 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
- China’s 100 million strong middle-class need to be reached. Retrieved on 30 Aug 2009. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 10 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- One Person in Every 1700 in China has at least 10 Million Yuan Hurun Report (14 April 2009). Retrieved on 4 March 2010. نسخة محفوظة 29 أغسطس 2010 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Total Retail Sales of Consumer Goods (2007.12) National Bureau of Statistics of China (13 March 2008). Retrieved on 21 November 2008. نسخة محفوظة 25 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- Super Rich have Craze for luxury goods China Daily (3 March 2010). Retrieved on 4 March 2010. نسخة محفوظة 22 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- "China Quick Facts"، البنك الدولي، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 26 يوليو 2008.
- Swartz؛ Oster (19 يوليو 2010)، "China Becomes World's Biggest Energy Consumer"، وول ستريت جورنال، مؤرشف من الأصل في 26 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2010.
- Feller, Gordon، "China's Coal"، ECOworld، مؤرشف من الأصل في 17 يونيو 2008، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2010.
- "China's Foreign-Exchange Reserves Surge, Exceeding $2 Trillion"، بلومبيرغ إل بي، 15 يوليو 2009، مؤرشف من الأصل في 13 يونيو 2010، اطلع عليه بتاريخ 19 يوليو 2010.
- China's First Man-made Satellite (2003). Ministry of Culture. Retrieved 16 April 2006. [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 14 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- Wade, Mark. Shenzhou (6 January 2006). Retrieved 16 April 2006. نسخة محفوظة 01 مايو 2017 على موقع واي باك مشين.
- Wade, Mark. (30 March 2005)Project 921-2. Retrieved 16 April 2006. نسخة محفوظة 14 يناير 2017 على موقع واي باك مشين.
- "China overtakes Japan on R&D" Financial Times. Retrieved 3 December 2006. نسخة محفوظة 05 فبراير 2007 على موقع واي باك مشين.
- "Blinding Science: China's Race to Innovate" Bruce Einhorn, Business Week, 31 March 2006, accessed: 16 April 2006. نسخة محفوظة 11 مايو 2012 على موقع واي باك مشين.
- "China leading world in next generation of nuclear plants" Robert J. Saiget. DAGA. 5 October 2004. Retrieved 16 April 2006. نسخة محفوظة 11 فبراير 2012 على موقع واي باك مشين.
- "Over 700 million mobile phone users in China"، People's Daily، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2013، اطلع عليه بتاريخ 4 Sep. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Barboza, David (26 يوليو 2008)، "China Surpasses U.S. in Number of Internet Users"، NY times، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 26 Jul. 2008.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Car tech: China auto sales officially surpass U.S. in 2009, 13.6 million vehicles sold نسخة محفوظة 08 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- The Globe and Mail: Bumper to bumper, all the way to Beijing نسخة محفوظة 21 مارس 2020 على موقع واي باك مشين.
- (2009). UNHD. نسخة محفوظة 24 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
- CIA factbook (29 March 2006). Retrieved 16 April 2006. نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- Stein, Justin J (Spring 2003). Taking the Deliberative in China. Retrieved 16 April 2006. [وصلة مكسورة] 8 Xinjiang-Stein-JPIA 2003.pdf نسخة محفوظة 15 أكتوبر 2010 على موقع واي باك مشين.
- Zhou Qun, Lin Yanhua. Nov. 2005/14441.html China's urbanization encounters "urban disease"[وصلة مكسورة], Chinanews.cn (中国新闻网), 11 November 2005. Retrieved 21 April 2005. "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 6 أبريل 2020.
- Harney, Alexandra (3 Feb. 2008)، "Migrants are China's 'factories without smoke'"، CNN، مؤرشف من الأصل في 28 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 27 Mar. 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Tschang, Chi-Chu (4 Feb. 2009)، "A Tough New Year for China's Migrant Workers"، Business Week، مؤرشف من الأصل في 14 أبريل 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 Mar. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Francesco Sisci, "China's floating population a headache for census", The Straits Times, 22 September 2000.
- "The New England Journal of Medicine, September 2005"، Content.nejm.org، doi:10.1056/NEJMhpr051833، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "China to keep one-child policy - CNN.com"، CNN، 10 Mar. 2008، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - USembassy-china.org.cn{{وصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرروصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةوصلة مكسورةرررر|date=March 2009}} نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2007 على موقع واي باك مشين.
- Loyd, Beth (12 Jan. 2007)، "China Fears Lopsided Sex Ratio Could Spark Crisis By 2020, There Will Be 30 Million More Men than Women – Making it Hard for a Guy to Find a Bride"، ABC News، مؤرشف من الأصل في 5 أغسطس 2016، اطلع عليه بتاريخ 27 Mar. 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "China warned on gender imbalance"، BBC News، 24 Aug. 2007، مؤرشف من الأصل في 17 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 23 Mar. 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Chinese facing shortage of wives"، BBC News، 12 Jan. 2007، مؤرشف من الأصل في 9 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 23 Mar. 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Factbox: Education in China (2008). China-Arab Education Information Network نسخة محفوظة 29 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
- China pledges free 9-year education in rural west (21 February 2006). China Economic Net. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Where And Who Are The World's Illiterates: China"، UNESCO، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Premier Wen announces hefty educational investment (2007). Retrieved 6 March 2007. نسخة محفوظة 14 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين. [وصلة مكسورة]
- 2005 Chinese University Ranking unveiled (21 February 2005). China Daily. Retrieved 16 April 2006. نسخة محفوظة 16 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- All-around Ranking (2003). Retrieved 17 April 2006. نسخة محفوظة 12 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "China's graft: Tough talk, old message" by Mary Hennock. 27 September 2004. BBC News. Accessed 2 May 2006. نسخة محفوظة 22 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- China AIDS Survey at Yahoo. Retrieved 18 April 2006. نسخة محفوظة 18 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- CIA World Factbook. 20 April 2006. URL accessed 3 May 2006. نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- China’s Infant Mortality Rate Down. 11 September 2001. CHINA.ORG.CN. URL accessed 3 May 2006. نسخة محفوظة 10 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- "Nutrition country profiles: China summary"، مؤرشف من الأصل في 15 سبتمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2007.
- McGregor, Richard (02 يوليو 2007)، "750,000 a year killed by Chinese pollution"، Financial Times، مؤرشف من الأصل في 19 أغسطس 2007، اطلع عليه بتاريخ 22 يوليو 2007.
- "Asia-Pacific | Survey finds 300m China believers"، BBC News، 7 Feb. 2007، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 Jun. 2009.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Bot generated title ->"، Adherents.com<!، مؤرشف من الأصل في 3 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 يونيو 2009.
- "Buddhists in the world"، Vipassanafoundation.com، مؤرشف من الأصل في 2 مارس 2010، اطلع عليه بتاريخ 15 Jun. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "How Now Tao?"، Asia Sentinel، 27 Apr. 2007، مؤرشف من الأصل في 17 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 15 Jun. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - Daoism 30 April 2007.pdf "Alliance of Religions and Conservation (ARC)" (PDF)، مؤرشف من الأصل (PDF) في 3 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة)، تحقق من قيمة|مسار أرشيف=
(مساعدة) - "Religions and Beliefs in China"، Travelchinaguide.com، مؤرشف من الأصل في 7 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Society for Anglo Chinese Understanding"، SACU، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Index-China Chinese Philosophies and religions"، Index-china.com، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Memories of Dr. Wu Lien-teh, plague fighter". Yu-lin Wu (1995). World Scientific. p.68. ISBN 981-02-2287-4 نسخة محفوظة 06 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
- "Buddhism"، Adherents.com، مؤرشف من الأصل في 27 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 15 Jun. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "International Religious Freedom Report 2007 – China (includes Tibet, Hong Kong, and Macau)"، State.gov، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Buddhism in China"، AskAsia، مؤرشف من الأصل في 29 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "TheAmericanForum For Global Education"، Globaled.org، مؤرشف من الأصل في 18 سبتمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "U.S. Department of States – International Religious Freedom Report 2006: China (includes Tibet, Hong Kong, and Macau)"، State.gov، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - Macintosh, R. Scott. China's prosperity inspires rising spirituality (9 March 2006). Retrieved 15 April 2006. نسخة محفوظة 05 أكتوبر 2017 على موقع واي باك مشين.
- Watts, Jonathan (07 فبراير 2007)، "Christian population in China"، The Guardian، London، مؤرشف من الأصل في 21 ديسمبر 2007، اطلع عليه بتاريخ 27 Aug. 2007.
{{استشهاد بخبر}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "China Survey Reveals Fewer Christians than Some Evangelicals Want to Believe"، Assistnews.net، 1 Oct. 2007، مؤرشف من الأصل في 24 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 15 Jun. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - الصين (بالإنجليزية) - كتاب حقائق العالم، وكالة الاستخبارات الإمريكية، 9 نيسان 2011. نسخة محفوظة 20 يناير 2018 على موقع واي باك مشين.
- دراسة المشهد الديني العالمي؛ المسيحيون، مركز الأبحاث الاميركي بيو، 18 ديسمبر 2012. (بالإنجليزية) "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 5 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 6 أغسطس 2014.
- "Chinese government official statistics on Christian population in China"، hrwf.org، مؤرشف من الأصل في 14 يونيو 2007، اطلع عليه بتاريخ 27 Aug. 2007.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "Open doors - country profile"، Opendoors.no، مؤرشف من الأصل في 6 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 27 Apr. 2010.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "BBC Islam in China (650–present)"، BBC News، 2 Oct. 2002، مؤرشف من الأصل في 22 نوفمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Islamic culture in China"، مؤرشف من الأصل في 15 مارس 2017.
- "Looking East: The challenges and opportunities of Chinese Islam"، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2009.
- Levene, Mark. Genocide in the Age of the Nation-State. I.B.Tauris, 2005. ISBN 1-84511-057-9, page 288
- Giersch, Charles Patterson. Asian Borderlands: The Transformation of Qing China's Yunnan Frontier. Harvard University Press, 2006. ISBN 1-84511-057-9, page 219
- Dillon, Michael. China’s Muslim Hui Community. Curzon, 1999. ISBN 0-7007-1026-4, page xix نسخة محفوظة 18 يونيو 2009 على موقع واي باك مشين.
- Counting up the number of people of traditionally Muslim nationalities who were enumerated in the 1990 census gives a total of 17.6 million, 96% of whom belong to just three nationalities: Hui 8.6 million, Uyghurs 7.2 million, and Kazakhs 1.1 million. Other nationalities that are traditionally Muslim include Kyrghyz, Tajiks, Uzbeks, Tatars, Salar, Bonan, and Dongxiang. See Dru C. Gladney, "Islam in China: Accommodation or Separatism?", Paper presented at Symposium on Islam in Southeast Asia and China, Hong Kong, 2002. Available at http://www.islamsymposium.cityu.edu.hk. The 2000 census reported a total of 20.3 million members of Muslim nationalities, of which again 96% belonged to just three groups: Hui 9.8 million, Uyghurs 8.4 million, and Kazakhs 1.25 million. نسخة محفوظة 2008-09-28 على موقع واي باك مشين.
- "CIA – The World Factbook – China"، Cia.gov، مؤرشف من الأصل في 15 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 15 Jun. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "China (includes Hong Kong, Macau, and Tibet)"، State.gov، مؤرشف من الأصل في 19 يناير 2012، اطلع عليه بتاريخ 15 Jun. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "NW China region eyes global Muslim market"، China Daily، 9 Jul. 2008، مؤرشف من الأصل في 23 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - "Muslim Media Network"، Muslim Media Network، 24 Mar. 2008، مؤرشف من الأصل في 29 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 14 Jul. 2009.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
و|تاريخ=
(مساعدة) - وكالة أنباء شينخوا، China Bans Falun Gong, صحيفة الشعب اليومية, 22 July 1999 نسخة محفوظة 25 يوليو 2013 على موقع واي باك مشين.
- Mary-Anne Toy, Underground existence for Falun Gong faithful, ذا أيج, 26 July 2008.
"The US State Department, US Congress, the United Nations and human rights groups such as Amnesty say persecution of Falun Gong practitioners in China is a continuing abuse of human rights." نسخة محفوظة 14 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين. - Joseph Kahn, "Notoriety Now for Exiled Leader of Chinese Movement", The New York Times, 27 April 1999 نسخة محفوظة 02 يوليو 2016 على موقع واي باك مشين.
- Xu Jiatun, Cultural Revolution revisited in crackdown, Taipai Times, 8 September 1999. نسخة محفوظة 14 أبريل 2016 على موقع واي باك مشين.
- Kong, Foong, Ling. [2002]. The Food of Asia. Tuttle Publishing. ISBN 0-7946-0146-4
- Origins of the Great Game. 2000. Athleticscholarships.net. Retrieved 23 April 2006. نسخة محفوظة 18 يوليو 2017 على موقع واي باك مشين.
- ESPN Soccernet. 2002. ESPN Soccernet. Retrieved 26 January 2006. نسخة محفوظة 12 يناير 2012 على موقع واي باك مشين.
- Beijing2008.cn [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 4 أكتوبر 2013 على موقع واي باك مشين.
وصلات خارجية
مواضيع عامة
وثائقيات
- «الصين تحكم: الأرض التي فشلت في أن تفشل» - النيويورك تايمز (بالإنجليزية)
- «نهوض الصين» PBS: الساعة الإخبارية. أكتوبر 2005.
- الصين في الاحمرار، 1998–2001. خط المواجهة التابع لمصلحة PBS.
- الصين من الداخل سلسلة وثائقية ذات إنتاج مشترك لقناة KQED العمومية ومحطة تلفاز غرناطة.
مواقع حكومية
- الحكومة الشعبية المركزية لجمهورية الصين الشعبية (بالإنجليزية)
- مركز المعلومات حول الصين على شبكة الإنترنت (بالعربية) - موقع حكومي مرخص يقدم معلومات حول البلاد
دراسات
|
سياحة خرائط
|
- بوابة اشتراكية
- بوابة دول
- بوابة شيوعية
- بوابة الصين
- بوابة آسيا
- بوابة أرقام قياسية