علاء الأسواني
علاء الأسواني، ولد في 26 مايو 1957 بالقاهرة، وهو أديب وطبيب أسنان وناشط سياسي مصري،[4][5] حاز على العديد من الجوائز العالمية في الأدب وترجمت رواياته لأكثر من 37 لغة مختلفة ونشرت في أكثر من مائة دولة[6][7]، كتب العديد من الروايات أشهرها "عمارة يعقوبيان"، كما عرف عنه كونه معارضا للنظام المصري ويكتب مقالا إسبوعيا بجريدة دويتشه فيله الألمانية يتناول فيه القضايا السياسية والإجتماعية[5][8]
علاء الأسواني | |
---|---|
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | علاء عباس الأسواني |
الميلاد | 26 مايو 1957
القاهرة |
الإقامة | القاهرة، مصر |
الجنسية | مصري |
الديانة | الإسلام |
عضو في | مؤسسة بيت الحكمة[1] |
الزوجة | إيمان تيمور (1993 حتى الآن) |
الأولاد | 3 (سيف، مي و ندى) |
الحياة العملية | |
التعلّم | بكالوريوس طب الأسنان جامعة القاهرة ماجستير طب الأسنان جامعة إلينوي بشيكاغو |
المدرسة الأم | جامعة القاهرة جامعة إلينوي في شيكاغو |
المهنة | طبيب أسنان وكاتب وروائي |
اللغات | العربية[2]، والفرنسية |
مجال العمل | رواية، وقصة قصيرة، ومقالة |
أعمال بارزة | عمارة يعقوبيان، وجمهورية كأن |
الجوائز | |
المواقع | |
IMDB | صفحته على IMDB |
نشأته
ولد علاء الأسوانى في 26 مايو 1957[9]، كانت أمه زينب من عائلة أرستوقراطية حيث كان عمها وزيراً للتعليم قبل ثورة يوليو. والده عباس الأسواني، جاء من أسوان إلى القاهرة عام 1950، حيث كان كاتباً، وروائياً، ومحامياً، وكان يكتب مقالات في روز اليوسف تحت عنوان أسوانيات، وحصل عام 1972 على جائزة الدولة التقديرية للرواية والأدب.[10]
سيرته المهنية
أتم دراسة الثانوية في مدرسة الليسيه الفرنسية في مصر. حصل على البكالوريوس من كلية طب الفم والأسنان جامعة القاهرة عام 1980 وحصل على شهادة الماجستير في طب الأسنان من جامعة إلينوي في شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية 1985.[11] وقد باشر عمله في عيادته بحي جاردن سيتي، كما تعلم الأسواني الأدب الإسباني في مدريد. ويتقن الأسواني أربع لغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية، والإسبانية.[12] وعمل كأستاذ زائر في كلية بارد عام 2017 و في كلية دارتموث عام 2019.[13] في 2002 نشرت روايته «عمارة يعقوبيان»، وهي الأكثر مبيعا على الإطلاق في العالم العربي حيث بيعت نسختها الأولى في أربعة أسابيع، وكانت الأكثر مبيعاً في العالم العربي لمدة خمس سنوات متتالية، حيث باعت 250.000 نسخة في منطقة نادراً ما يتجاوز عدد النسخ المطبوعة فيها 3000 نسخة، وتُرجمت إلى أكثر من 30 لغة، وبيعت 75000 نسخة من الطبعة البريطانية، إلا أن تحويل رواية «عمارة يعقوبيان» إلى فيلم ناجح شارك فيه أكبر نجوم السينما مثل عادل إمام ونور الشريف، ومن ثم تحويلها إلى مسلسل تلفزيوني، ساهم في زيادة شعبية الرواية، وهذا النجاح شجعه على نشر مجموعته القصصية الأولى “نيران صديقة” في عام 2004، حتى أنه قال في مقدمة "نيران صديقة": «حينها إبتدأ الناشرون يضغطون عليّ لأعطيهم أي شئ كتبته».[14][15][5]
في 2007، نُشرت روايته "شيكاجو"، وحققت نجاحا كبيرا أيضًا، فبعد أكثر من 5000 ترشيح فازت رواية "شيكاغو" بلقب «الرواية المفضلة في الإمارات» متفوقة على روايات عالمية كرواية "المليونير المتشرد" و"شيفرة دافينشي".[16] وفي 2013، نشرت روايته نادي السيارات التي حققت نجاحا بدورها[17]
ترجمت روايات الأسواني لأكثر من 37 لغة مختلفة ونشرت في أكثر من مائة دولة،[6][7] كما كان من بين الأسماء المرشحة للمنافسة على جائزة نوبل في الأدب لعام 2011،[18] (من اللغات التي ترجم إليها: الأرمنية، البوسنية، البلغارية، القشتالية، الصينية، الكرواتية، الدنماركية، الهولندية، الإنجليزية، الإستونية ،الفنلندية، الفرنسية، الجاليكية، الألمانية، اليونانية، العبرية، الأيسلندية، الإيطالية، اليابانية، الكورية، الماليزية، النرويجية، البولندية، البرتغالية، الرومانية، الروسية، الصربية، السلوفاكية، السلوفينية، الإسبانية، والسويدية، والتركية).
أعماله
روايات
- 1990: أوراق عصام عبد العاطي
- 2002: عمارة يعقوبيان
- 2007: شيكاجو
- 2013: نادي السيارات
- 2018: جمهورية كأن
قصص قصيرة
- 1990: الذي أقترب ورأى
- 1998: جمعية منتظري الزعيم
- 2004: نيران صديقة
مجموعات المقالات
- 2007: حادث مؤسف لضابط امن دولة
- 2010: لماذا لا يثور المصريون؟
- 2010: هل نستحق الديموقراطية؟
- 2010: مصر على دكة الاحتياطي
- 2011: عن الدولة المصرية
- 2012: هل أخطأت الثورة المصرية؟
- 2013: كيف نصنع الديكتاتور؟
- 2014: الديكتاتورية والتطرف الديني (بالفرنسية)
- 2015: الديمقراطية هي الحل (بالإنجليزية)
- 2016: من يجرؤ على الكلام؟
مقالات شهرية/أسبوعية
- مقالا أسبوعيا عن الأدب في جريدة الشعب
- مقالا شهريا بجريدة العربي الناطقة بلسان الحزب العربي الديمقراطي الناصري منذ 2004
- مقالاً أسبوعيًا في جريدة الدستور
- مقالاً أسبوعيًا في جريدة الشروق (من 11 فبراير 2009 حتى 19 أكتوبر 2010).
- مقالا أسبوعيا في جريدة المصري اليوم (من 1 مارس 2011 حتى 16 يونيو 2014).[19]
- مقالا أسبوعيا في جريدة دويتشه فيله باللغة الألمانية والعربية (من 24 مايو 2016 حتى الآن)[8]
تمت ترجمة العديد من مقالاته ونشرها في الصحف الدولية الكبرى مثل: لوموند ، الباييس، الجارديان، ذي إندبندنت، وجرائد آخرى. وقد كتب مقالات في صحف عالمية أخرى مثل: لا ريبوبليكا، وفاينانشال تايمز، وذا أوبزرفر، ونيويورك تايمز، كما ينظم الأسواني ندوة اسبوعية يعرض فيها آراءه السياسية ويستعرض بعض المؤلفات الروائية.
جوائزه
حصل الأسوانى على العديد من الجوائز الإقليمية والدولية، ومنها:
- 2005: السعودية جائزة باشرحيل للرواية العربية.
- 2005: اليونان جائزة كفافى للنبوغ الأدبي.
- 2006: فرنسا الجائزة الكبرى للرواية من مهرجان تولون.
- 2007: إيطاليا جائزة الثقافة من مؤسسة البحر المتوسط في نابولي.
- 2007: إيطاليا جائزة جرينزانى كافور للرواية في تورينو (أرفع جائزة إيطالية للأدب المترجم).
- 2008: النمسا جائزة برونو كرايسكى لحقوق الإنسان (تسلمها من رئيس وزراء النمسا).[20]
- 2008: ألمانيا جائزة فريدريش روكيرت وهو أول أديب يحصل عليها في العالم، حيث أنها نظمت للمرة الأولى.
- 2010: الولايات المتحدة جائزة الإنجاز من جامعة الينوي (أرفع جائزة تمنحها الجامعة لخريجيها).
- 2011: كندا جائزة الماجيدى بن ظاهر للأدب العربى من مؤسسة «بلومتروبوليس» في مونتريال.[21]
- 2012: إيطاليا جائزة تيزيانو تيرزاني الأدبية.[22]
- 2012: إيطاليا جائزة البحر الأبيض المتوسط للثقافة.
- 2012: ألمانيا جائزة يوهان فيليب بالم لحرية التعبير.[23]
- 2016: فرنسا وسام الفنون والآداب الفرنسي رتبة فارس.[24]
- 2019: فرنسا جائزة جاك أوديبرتي الأدبية.[25]
علاء الأسواني هو أول مصري يحصل على جائزة برونو كرايسكي التي فاز بها المناضل الإفريقي نيلسون مانديلا وتلاه الناشط الفلسطيني الراحل فيصل الحسيني.[26] و هو أيضاً أول مصري وعربي يحصل على جائزة الإنجاز من جامعة أمريكية (جامعه الينوي) لعام 2010 وهي أرفع جائزة تمنحها الجامعة لخريجيها، وهي تمنح لخريج الجامعة الذي يحقق إنجازا استثنائيا فريدا على المستوى الوطني أو العالمي. من ضمن ستمائة ألف خريج أتموا دراستهم في جامعة إلينوي لم يفز بالجائزة إلا عدد قليل من الخريجين وهو الفائز رقم 43 في تاريخ الجامعة.[27]
تقديرات شرفية
- 2006 اختارت جريدة نيوزداي رواية «عمارة يعقوبيان» كأفضل رواية مترجمة في الولايات المتحدة لعام 2006[28]
- 2007 اختارته جريدة التايمز البريطانية واحدًا من أهم خمسين روائيًا في العالم وترجمت أعمالهم إلى اللغة الإنجليزية خلال الخمسين عامًا الماضية[18]
- 2007 اختير كأبرز شخصية أدبية في العالم العربي في استطلاع قناة العربية،[29]
- 2010 اختير من معرض الكتاب الدولي في باريس كواحد من أهم ثلاثين روائيا غير فرنسي في العالم[29]
- 2011 اختارته مجلة فورين بوليسي في المرتبة الأولى على رأس قائمة أكثر 100 مفكر نفوذاً في العالم[30]
- 2013 لقب الشخصية الأكثر تأثيرًا في مجال الثقافة من استفتاء جريدة المصري اليوم[31]
- اختير رئيسًا شرفيًا لمهرجان (بلويس) الأدبى في فرنسا، وهو المصرى الوحيد الذي اختير ليكون رئيسا شرفيا لمهرجان أدبي دولي في فرنسا[32]
- وصفته جريدة «ذا أوبزيرفر» البريطانية كذلك بأنه «من أندر أنواع الأدباء» الذي تتمتع أعماله برواج مذهل.[18]
- وُضع اسمه وسيرته الذاتية في موسوعة بريتانيكا الشهيرة.[33]
دوره السياسي
بروز دور علاء الأسواني السياسي لا يقل عن بروز دوره الأدبي، فقد عُرف عنه كونه معارضا لكل الأنظمة التي عاصرها في مصر واصفا إياها إما بالفاشية العسكرية أو بالفاشية الدينية، داعيا إلى دولة مدنية ديمقراطية يُفصل فيها الدين والجيش عن الحياة السياسية داخل الدولة.
خلال فترة حكم مبارك
كان معارضا لنظام حسني مبارك،[34] حيث كان عضوا في حركه كفاية المعارضة في مصر، وكان من أوائل المشاركين في ثورة 25 يناير المناهضة لنظام مبارك، وبعد تنحي مبارك حدثت مشادة بين الأسواني ورئيس الوزراء المعين من قبل مبارك آنذاك أحمد شفيق على الهواء مباشرة على قناة أون تي في مما تسببت في استقالة الأخير لاحقا بعد اللقاء بعدة ساعات.[35]
خلال فترة حكم المجلس العسكري
برغم مدحه لدور المجلس العسكري بعد تنحي حسني مبارك واصفا إياه بالوقوف في صف الشعب، لكن سرعان ما انتقد سياساته وحمله مسؤولية العديد من الانتهاكات والأحداث الدامية التي حدثت خلال فترة توليه شؤون البلاد مثل: فض اعتصام 9 مارس، وقضية كشوف العذرية، والمحاكمات العسكرية للمدنيين، وأحداث ماسبيرو، وأحداث محمد محمود، وأحداث مجلس الوزراء
كما انتقد خلال تلك الفترة حزب الإخوان المسلمين وتيارات الإسلام السياسي وإتهمهم بأنهم خانوا الثورة وعقدوا صفقة مع المجلس العسكري، فلم يعترضوا على الجرائم المسؤول عنها المجلس العسكري في 2011، بل نزلوا ميدان التحرير بعد كل تلك الأحداث في 25 يناير 2012 ليحتفلوا بنجاح الثورة وفوزهم بثلثي مقاعد البرلمان المصري بدلا من مطالبة المجلس العسكري بالتنحي ومحاكمة المسؤولين.[36][37][38][39]
خلال فترة حكم محمد مرسي
لم يدعم علاء الأسواني محمد مرسي في إنتخابات الرئاسة المصرية 2012 بل دعا إلى مقاطعتها لأنها غير نزيهة بحسب رأيه[40]، ولكنه ذكر بعد فوز محمد مرسي بانتخابات الرئاسة أن «أمامه فرصة ليكفر عن أخطاء الإخوان خلال الفترة السابقة» بحسب وصفه، ولكن سرعان أصبح لاحقا معارضا لنظام محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين[34]، خاصة بعد الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس محمد مرسي واصفا إياه بأنه "دهس القانون بحذائه"[41]، وحمَّل جماعة الإخوان والرئيس مرسي مسؤولية أحداث الاتحادية، كما شارك الأسواني في مظاهرات 30 يونيو المناهضة لحكم الرئيس مرسي.
خلال فترة حكم السيسي
لا يزال الأسواني معارضا لنظام عبد الفتاح السيسي بل ووصفه بالنظام الأسوأ على الإطلاق والأكثر انتهاكا لحقوق الإنسان[34][42]، عام 2016 قال الأسواني أنه ممنوع من الكتابة الصحفية أو الظهور في القنوات التليفزيونية في مصر منذ عام ونصف، مؤكدا أن المنع عملي لكنه ليس رسميا.[43] وعام 2018 قال إنه تعرض لـمضايقات في مطار القاهرة الدولي لمدة ساعتين قبل السماح له بالسفر[44] وتشن «حملة شرسة لتشويه سمعته» حسب تعبيره، وقد حظرت روايته التي نشرت عام 2018 تحت اسم «جمهورية كأن» داخل مصر، ورُفعت دعوى إلى القضاء العسكري ضده عام 2019 على خلفية مقال له في صحيفة دويتشه فيله الألمانية نشر في 13 آذار/مارس، انتقد فيه التعديلات الدستورية وكذلك الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي وتعيينه عسكريين في مناصب مدنية لمشاريع بنى تحتية، واصفاً السيسي بالدكتاتور وذلك حسب وصف رافع الدعوى.[45]
ترجمة عمارة يعقوبيان إلى العبرية
في أكتوبر 2010، قام المركز الإسرائيلي الفلسطيني للدراسات والبحوث بترجمة رواية عمارة يعقوبيان، بينما نشر كتبه في إسرائيل لموقفه المعادي للتطبيع معها. واتهم الأسواني مركز البحوث بالسرقة والقرصنة، وقام بتقديم شكوى للإتحاد الدولي للناشرين.[46][47][48]
وصلات خارجية
- مقالات علاء الأسواني بجريدة الشروق (من 11 فبراير 2009 حتى 19 أكتوبر 2010)، العدد: 83 مقال
- مقالات علاء الأسواني بجريدة المصري اليوم (من 1 مارس 2011 حتى 16 يونيو 2014) العدد: 86 مقال
- مقالات علاء الأسواني بجريدة دويتشه فيله (من 24 مايو 2016 حتى الآن)
- المدونة الرسمية
- صفحة الكاتب على موقع أبجد
- صفحة اقتباسات الكاتب على موقع أبجد
- علاء الأسواني على موقع IMDb (الإنجليزية)
- علاء الأسواني على موقع Encyclopædia Britannica Online (الإنجليزية)
- علاء الأسواني على موقع Munzinger IBA (الألمانية)
- علاء الأسواني على موقع AlloCiné (الفرنسية)
- علاء الأسواني على موقع AllMovie (الإنجليزية)
مراجع
- http://www.beitalhikma.tn/conseil-scientifique/?lang=fr
- المؤلف: المكتبة الوطنية الفرنسية — http://data.bnf.fr/ark:/12148/cb14623756f — تاريخ الاطلاع: 10 أكتوبر 2015 — الرخصة: رخصة حرة
- https://www.egyptindependent.com/novelist-alaa-al-aswany-receives-top-prestigious-french-award-his-works/
- "Alaa El Aswany (auteur de L'Immeuble Yacoubian)"، Babelio (باللغة الفرنسية)، مؤرشف من الأصل في 09 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- Welle (www.dw.com), Deutsche، "علاء الأسواني | DW | 12.05.2020"، DW.COM، مؤرشف من الأصل في 12 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- "ALBERTINE | J'ai couru vers le Nil"، ALBERTINE (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "Al Aswany Embroiled in Military Lawsuit for Criticism on State"، Egyptian Streets (باللغة الإنجليزية)، 21 مارس 2019، مؤرشف من الأصل في 8 مايو 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- الكاتب المصري الشهير علاء الأسواني يكتب أسبوعياً على موقع DW نسخة محفوظة 2018-05-24 على موقع واي باك مشين.
- "Alaa Al Aswany" [en] (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 3 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 25 يناير 2020.
- Rachel Cooke, “The Interview,” guardian.co.uk – The Observer, 31 May 2009, accessed 24 May 2011 نسخة محفوظة 26 يناير 2013 على موقع واي باك مشين.
- McCarthy, Rory (27 فبراير 2006)، "Dentist by day, top novelist by night"، The Guardian، London، مؤرشف من الأصل في 06 مارس 2011.
- "كل ماتود/ين معرفته عن علاء الأسواني | من هم؟"، أراجيك، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- University, Office of Web Communications, Cornell، "Egyptian novelist Alaa Al Aswany"، Cornell (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 14 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- Cooke, Rachel (30 مايو 2009)، "The Interview: Alaa al Aswany"، The Observer (باللغة الإنجليزية)، ISSN 0029-7712، مؤرشف من الأصل في 18 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- Welle (www.dw.com), Deutsche، "علاء الأسواني | DW | 13.10.2020"، DW.COM، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2021.
- اليوم, أبوظبي ـ الإمارات، "شيكاغو.. الرواية المفضلة في الإمارات - حياتنا - ثقافة - الإمارات اليوم"، www.emaratalyoum.com، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "العرب القطرية: رواية «نادي السيارات» لعلاء الأسواني تحقق نجاحاً وتثير جدلاً"، العرب القطرية (باللغة الفارسية)، 22 مايو 2013، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "فرصة كبيرة لأديب من الشرق الأوسط للفوز بـ "نوبل" للآداب 2011"، RT Arabic، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- "علاء الأسواني | الكتّاب | المصري اليوم"، www.almasryalyoum.com، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "الأسواني أول مصري يفوز بجائزة «برونو كرايسكي» لحقوق الإنسان"، to.almasryalyoum.com، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- جولة للأسوانى بإيطاليا يوقع خلالها كتابه عن الثورة - اليوم السابع[وصلة مكسورة] "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 10 يوليو 2021.
{{استشهاد ويب}}
: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link) - "Alaa El-Aswani recieves Italian literary award for his book on Egyptian Revolution - Books"، Ahram Online (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 15 أبريل 2012، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "Alaa Al-Aswani"، Palm-Stiftung (باللغة الإنجليزية)، 13 مارس 2020، مؤرشف من الأصل في 8 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "6 ديسمبر تقليد علاء الأسواني وسام الفنون والآداب الفرنسي بدرجة فارس - بوابة الشروق"، مؤرشف من الأصل في 28 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 04 فبراير 2018.
- "Antibes : le Prix Littéraire Jacques Audiberti à l'Egyptien Alaa El Aswany"، webtimemedias.com، Jean-Pierre Largillet، 05 نوفمبر 2019، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020.
- alaaalaswany.maktoobblog.com نسخة محفوظة 05 مارس 2013 على موقع واي باك مشين.
- نسخة محفوظة 22 مارس 2011 على موقع واي باك مشين.
- "The Automobile Club of Egypt: Al Aswany, Alaa: 9781410485915: Amazon.com: Books"، www.amazon.com، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- Musa, Developed By Heba (الإثنين، 08 أبريل 2013 - 12:35 ص)، "الأسواني يوقع روايته الجديدة نادي السيارات لدار الأوبرا الجمعة"، بوابة اخبار اليوم، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - Pavgi, Kedar، "The FP Top 100 Global Thinkers"، Foreign Policy (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "علاء الأسواني.. «صاحب العمارة» | المصري اليوم"، www.almasryalyoum.com، مؤرشف من الأصل في 27 يوليو 2014، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- الوفد، "علاء الأسواني رئيسًا شرفيًا لمهرجان "Blois""، الوفد، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "Alaa al-Aswany | Biography, Books, & Facts"، Encyclopedia Britannica (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 31 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "الأسواني: الصالونات وسيلتنا لمعارضة النظام"، www.aljazeera.net، مؤرشف من الأصل في 20 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- "بوابة فيتو | اليوم الأخير في حياة «حكومات ما بعد الثورة».. مناظرة «الأسواني» تطيح بـ«شفيق».. أحداث ماسبيرو تنهي مسيرة «شرف».. 30 يونيو تطيح بـ«قنديل».. وفساد الزراعة يكتب نهاية «إبراهيم محلب»"، بوابة فيتو، 12 سبتمبر 2015، مؤرشف من الأصل في 26 أكتوبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- "الإخوان المسلمون يحصلون على 235 مقعدا في مجلس الشعب"، فرانس 24 / France 24، 21 يناير 2012، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- Musa, Developed By Heba (الأحد، 08 يناير 2012 - 09:59 ص)، "الإخوان تجهز للإحتفال بالذكري الأولي للثورة"، بوابة اخبار اليوم، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ=
(مساعدة) - "الذكرى الأولى للثورة المصرية: مطالب باستكمال أهدافها وأخرى تدعو لنقل السلطة للمدنيين"، BBC News Arabic، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "انقسام في مصر بعد عام على الثورة"، www.aswatmasriya.com، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "هل هذه الانتخابات عادلة؟! | المصري اليوم"، www.almasryalyoum.com، مؤرشف من الأصل في 27 يناير 2014، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "علاء الأسوانى: "مرسى" دهس القانون "بحذائه" - بوابة فيتو"، www.vetogate.com، 13 أبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2020، اطلع عليه بتاريخ 11 يوليو 2020.
- "Bestselling Egyptian author says he's being sued for 'insulting' the government"، The World from PRX (باللغة الإنجليزية)، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2019، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2020.
- "علاء الأسواني: ممنوع من الكتابة الصحفية والظهور الإعلامي في مصر"، BBC News Arabic، مؤرشف من الأصل في 11 أبريل 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- "بعد السماح له بالسفر.. قصة 120 دقيقة قضاها علاء الأسواني في مطار القاهرة | المصري اليوم"، www.almasryalyoum.com، مؤرشف من الأصل في 16 مارس 2018، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- "دعوى قضائية في مصر تتهم علاء الأسواني "بإهانة العسكريين""، BBC News Arabic، 20 مارس 2019، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 مايو 2020.
- “Israeli Translation of Egyptian Novel Infuriates Author,” Agence France-Presse. Hosted by Google, 28 October 2010, accessed 24 May 2011 نسخة محفوظة 30 ديسمبر 2016 على موقع واي باك مشين.
- "Daily Alert | Jerusalem Center For Public Affairs"، www.dailyalert.org، مؤرشف من الأصل في 12 يوليو 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2021.
- "Unofficial Hebrew translation of novel infuriates Egyptian author"، Arab News (باللغة الإنجليزية)، 29 أكتوبر 2010، مؤرشف من الأصل في 11 أغسطس 2021، اطلع عليه بتاريخ 12 يوليو 2021.
- بوابة السياسة
- بوابة أدب عربي
- بوابة طب
- بوابة مصر
- بوابة أعلام
- بوابة أدب