محمد الشعار
اللواء محمد إبراهيم الشعار نائب رئيس الجبهة الوطنية التقدمية في سوريا ووزير الداخلية السابق في حكومة عادل سفر، من مواليد منطقة الحفة في محافظة اللاذقية عام 1950
اللواء محمد الشعار | |
---|---|
وزير الداخلية | |
في المنصب 14 نيسان 2011 – 26 نوفمبر 2018 | |
رئيس الوزراء | عادل سفر رياض فريد حجاب وائل نادر الحلقي عماد خميس |
قائد الشرطة العسكرية في الجيش السوري | |
في المنصب ? – 14 نيسان 2011 | |
الرئيس | بشار الأسد |
معلومات شخصية | |
الميلاد | 1950 (العمر 71–72) الحفة، سورية |
مواطنة | سوريا |
الديانة | مسلم |
الأولاد | خمسة |
الحياة العملية | |
المهنة | سياسي، وعسكري |
الحزب | حزب البعث العربي الاشتراكي |
اللغات | العربية |
الخدمة العسكرية | |
الرتبة | لواء[1] |
البداية
ولد الشعار لأسرة مسلمة سنية في محافظة اللاذقية عام 1950.[2][3]
الحياة المهنية
انضم الشعار كضابط في القوات المسلحة في عام 1971، وشغل عددا من المناصب الأمنية في شعبة المخابرات العسكرية، بما في ذلك رئيس فرع الأمن العسكري في طرطوس، ورئيس الأمن العسكري في حلب، وقائد الشرطة العسكرية في الجيش السوري.[3] He was the commander of the military police prior to being appointed minister of interior.[2]
عين وزيرا للداخلية في نيسان 2011، ليحل محل اللواء سعيد محمد سمور.[4][5]
عقوبات
في 9 أيار 2011، وضع الاتحاد الأوروبي الشعار على لائحة العقوبات جنبا إلى جنب مع 12 مسؤول في النظام السوري.[6][7] نصت الجريدة الرسمية للاتحاد الأوروبي على أن السبب لفرض عقوبات ضده هي «تورطه في المعاملة العنيفة للمتظاهرين».[8] الحكومة السويسرية أيضا فرضت عليه قائمة في أيلول 2011، لنفس السبب الذي قدمه الاتحاد الأوروبي.[9]
محاولة اغتياله
أصيب يوم 18 تموز/يوليو 2012 وسرت شائعات قوية عن مقتله في تفجير استهدف مقر الأمن القومي بحزب البعث بدمشق، أثناء اجتماع وزراء ومسؤولين أمنيين وعسكريين كبار وقيادات بالحزب، خلال الثورة السورية،[11] لكنه تعافى وظهر على التلفزيون السوري بعد عشرة أيام من التفجير مصابا في يده ونافيا الانباء التي تحدثت عن مقتله.[12]
أصيب مرة أخرى في حادث تفجير أمام مبنى وزارة الداخلية السورية في كفر سوسة يوم 12 كانون الأول 2012، نقل على إثرها إلى العاصمة اللبنانية بيروت لتلقي العلاج.[13]
انظر أيضًا
مراجع
- "الوزراء الذين تتالوا على الوزارة"، وزارة الداخلية، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 شباط 2013.
{{استشهاد ويب}}
: تحقق من التاريخ في:|تاريخ الوصول=
(مساعدة) - "نبذة عن السيد وزير الداخلية"، Ministry of Interior، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2013.
- "Considering a Palace Coup in Syria"، Stratfor، 08 يوليو 2012، مؤرشف من الأصل في 03 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 22 سبتمبر 2013.
- Kim Sengupta؛ Richard Hall (19 يوليو 2012)، "Architects of regime's brutal crackdown pay the ultimate price"، The Independent، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2013.
- "Syrian president reshuffles cabinet"، People's Daily، 15 أبريل 2011، مؤرشف من الأصل في 28 سبتمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2013.
- "EU sanctions target Syria elite in bid to end violence"، BBC، 10 مايو 2011، مؤرشف من الأصل في 11 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2012.
- Fahim, Kareem (19 يوليو 2012)، "Profiles of Syrian Officials Targeted in Damascus Blast"، The New York Times، مؤرشف من الأصل في 23 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 08 مارس 2013.
- "List of persons and entities referred to in articles 3 and 4"، Official Journal of the European Union، 24 يونيو 2011، مؤرشف من الأصل في 12 نوفمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 20 يوليو 2012.
- "Ordinance instituting measures against Syria" (PDF)، Federal Department of Economy، مؤرشف من الأصل (PDF) في 2 نوفمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 24 فبراير 2013.
- "Assad's slain aides had many people who would want them dead"، The Globe and Mail، 19 يوليو 2012، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019، اطلع عليه بتاريخ 22 مايو 2013.
- محمد الشعار.. وزير داخلية لمواجهة الثورة.. الجزيرة نت نسخة محفوظة 02 سبتمبر 2012 على موقع واي باك مشين.
- لقاء وزير الداخلية السوري اللواء الشعار حي يرزق 2012/07/28 - YouTube نسخة محفوظة 17 ديسمبر 2019 على موقع واي باك مشين.
- الجزيرة نت. وزير داخلية سوريا يعالج بلبنان من إصابته. تاريخ الولوج 19 كانون الأول 2012. نسخة محفوظة 9 فبراير 2020 على موقع واي باك مشين.
المناصب السياسية | ||
---|---|---|
سبقه سعيد محمد سمور |
وزير الداخلية
2011 |
الحالي |
- بوابة أعلام
- بوابة سوريا
- بوابة السياسة
- بوابة حزب البعث
- بوابة الحرب