أحداث 2013 في مصر

هي الأحداث التابعة لوصول جماعة الإخوان المسلمين في مصر لسدة الحكم عن طريق مرشحها للرئاسة محمد مرسي الذي فاز بانتخابات الرئاسة المصرية 2012. كان أبرز تلك الأحداث مظاهرات 30 يونيو التي نظمتها أحزاب وحركات معارضة للرئيس محمد مرسي "وقتها" في عدة محافظات مطالبة برحيله عن السلطة بعد أن أمضى عاما واحدا في الحكم. في 3 يوليو 2013 أعلن وزير الدفاع "وقتها" الفريق أول / عبد الفتاح السيسي عزل محمد مرسي، وتعطيل العمل بدستور 2012، وتسليم السلطة لرئيس المحكمة الدستورية العليا المستشار / عدلي منصور، وأُعلن عن عدة إجراءات صحبت ذلك عُرِفت بخارطة الطريق أيدها المعارضون لمرسي، واعتبروا ذلك تأييداً لمطالب ثورة شعبية. بينما اتُهمت تلك الإجراءات من قبل المؤيدين لمحمد مرسي وجزء من المُجتمع الدولي بأنها انقلاب عسكري.[1][2][3][4][5][6][7][8][9][10] واعتبره البعض الآخر استجابة "للمطالب الشعبية".[11] ورسمياً في مصر يوم 30 يونيو هو أجازة رسمية سنوية بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو.[12]

أحداث 2013 في مصر

أبرز الأحداث السابقة في عامي 2011-2012

بعد قيام ثورة 25 يناير وتنحي الرئيس مبارك عن السلطة في 11 فبراير 2011 وتكليفه للمجلس الأعلى للقوات المسلحة بإدارة شئون البلاد، أصدر المجلس الإعلان الدستوري الأول في 13 فبراير 2011 الذي نص على التزام المجلس بإجراء انتخابات تشريعية ورئاسية[13] تلاها صدور قرار المجلس في 14 فبراير 2011 بتشكيل لجنة لتعديل الدستور لضمان ديمقراطية الانتخابات المقرر إجرائها.[14] وفي 19 مارس 2011 أجري الاستفتاء على تلك التعديلات وجاءت نتيجته بالإيجاب بنسبة 77% بنعم.[15] وعلى ذلك أجريت انتخابات مجلس الشعب على ثلاث مراحل، وأعلنت نتائجها في 21 يناير 2012 والتي حازت فيها الأحزاب ذات التوجه الديني الإسلامي على الأغلبية حيث حصل حزب الحرية والعدالة على 127 مقعداً، تلاه حزب النور الذي حصل على 96 مقعداً.[16] وكذلك حازت نفس الأحزاب على الأغلبية في انتخابات مجلس الشورى التي أعلنت نتائجها في 25 فبراير 2012 والتي حصل فيه حزب الحرية والعدالة على 56 مقعداً، فيما حلّ حزب النور ثانياً بحصوله على 38 مقعداً.[17] وذلك بخلاف الأصوات التي حصدتها التحالفات التي شكلها الحزبان وهما التحالف الديموقراطي بقيادة حزب الحرية والعدالة، والتحالف الإسلامي بقيادة حزب النور.[18] في 25 مارس 2012 قام مجلسا الشعب والشورى بانتخاب أعضاء لجنة المائة المنوط بها وضع الدستور المصري الجدي، والتي ضمت 50 نائباً برلمانياً من مجلسي الشعب والشورى، و50 شخصية من خارج البرلمان.[19] في 10 أبريل 2012 قضت محكمة القضاء الإداري بوقف تنفيذ قرار مجلسي الشعب والشورى بتشكيل اللجنة التأسيسية للدستور.[20] في 13 يونيو 2012 انتخب أعضاء مجلسي الشعب والشورى أعضاء الجمعية التأسيسية للدستور للمرة الثانية واختير رئيساً لها المستشار / حسام الغرياني.[21] في 16 يونيو 2012 أصدر المشير / حسين طنطاوي رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة القرار قرار رقم 350 لسنة 2012 باعتبار مجلس الشعب منحلاً اعتباراً من 15 يونيو 2012، تنفيذاً لحكم المحكمة الدستورية العليا الصادر في 14 يونيو 2012 الذي أكد أن المجلس غير قائم بقوة القانون نظراً لعدم دستورية القانون الذي انتخب على أساسه.[22][23]

الانتخابات الرئاسية (23-24 مايو 2012)

في 23 و24 مايو 2012 أدلى المصريون بأصواتهم بالجولة الأولي من انتخابات الرئاسة التي شارك فيها 13 مرشحاً ونتج عنها حصول محمد مرسي على المركز الأول من مجموع الأصوات فيما حل أحمد شفيق في المرتبة الثانية.[24] في 16 و17 يونيو أقيمت الجولة الثانية من الانتخابات وفي 24 يونيو 2012 أعلنت اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية على لسان رئيسها المستشار / فاروق سلطان فوز محمد مرسي في انتخابات الرئاسة أمام أحمد شفيق.[25] وفي 30 يونيو 2012 حلف محمد مرسي اليمين الدستورية أمام الجمعية العامة للمحكمة الدستورية العليا ليبدأ فترة رئاسته كخامس رؤساء جمهورية مصر العربية.[26]

أزمة مجلس الشعب (8 يوليو 2012)

في 8 يوليو 2012 أصدر محمد مرسي القرار الجمهوري رقم 11 لسنة 2012 الذي نص على سحب القرار رقم 350 لسنة 2012 باعتبار مجلس الشعب منحلاً، ودعوته للانعقاد لممارسة اختصاصاته وفق المادة 33 المنصوص عليها من الإعلان الدستوري الصادر في 30 مارس 2011.[23] في 10 يوليو 2012 قضت المحكمة الدستورية العليا برئاسة المستشار / ماهر البحيري بوقف تنفيذ قرار عودة مجلس الشعب المنحل للانعقاد والصادر من الرئيس محمد مرسي، وأمرت بتنفيذ الحكم بمسودته.[27]

أزمة إقالة النائب العام (11 أكتوبر 2012)

في 11 أكتوبر 2012 صدر قرار جمهوري بتعيين النائب العام المستشار / عبد المجيد محمود، سفيراً لمصر لدى الفاتيكان، على أن يقوم أحد مساعديه بأعمال النائب العام. وهو المنصب الذي رفضه النائب العام وأعلن أنه مازال في منصبه ولم يرضخ للإقالة. وهو ما اعتبره القضاة تعدياً على السلطة القضائية، وعلى القانون الذي يحصن منصب النائب العام من الإقالة.[28]

أزمة الإعلان الدستوري (21 نوفمبر 2012)

في 21 نوفمبر 2012 أصدر محمد مرسي إعلاناً دستورياً، يقضي بمنع حل مجلس الشورى أو الجمعية التأسيسية، ويحصن قرارات رئيس الجمهورية، ويجعلها نهائية ونافذة، ولا يمكن الطعن عليها أمام أي جهة قضائية. كما أصدر قرار في نفس اليوم بتعيين المستشار / طلعت إبراهيم نائباً عاماً لمدة 4 سنوات.[29]

اجتماع القرية الأوليمبي بين الجيش والشرطة (22 نوفمبر 2012)

في 22 نوفمبر 2012 شهدت القرية الأوليمبية للدفاع الجوي بالتجمع الخامس حفل العشاء الذي أقامته القوات المسلحة بحضور الفريق أول / عبد الفتاح السيسى القائد العام للقوات المسلحة وزير الدفاع والإنتاج الحربي، واللواء أحمد جمال الدين وزير الداخلية، وكبار ضباط القوات المسلحة والشرطة. وخاطب الفريق أول / عبد الفتاح السيسي الحضور قائلاً :

لازم نكون متصورين أن ما يراد بمصر لن يتحقق إلا لو أستطاع الأعداء هزيمتنا نحن الجيش والشرطة ، وهناك مخططات لإيذاء الجيش على حدة ، والشرطة على حدة ، والجيش والشرطة معا ، ولابد أن يكون الحرص على البلد أكبر مننا جميعاً. وأضاف: أنتم تحملتم من أجل بلدكم الكثير، ويجب أن ننظر إلى مصر أولاً قبل أي شيء، لأننا لو اتكسرنا لن تقوم لمصر قائمة أبداً

.[30] ووجَّه الفريق أول / عبد الفتاح السيسى، في نهاية اللقاء مبادرة لم شمل الأسرة المصرية بدعوة طوائف الشعب المصري من سياسيين وإعلاميين وفنانين ورياضيين للحضور يوم 12 ديسمبر 2012 إلى القرية الأوليمبية لقوات الدفاع الجوي للحوار للخروج من الأزمة الراهنة.[31] إلا أن المتحدث باسم القوات المسلحة، أعلن في 11 ديسمبر 2012، أنه تم إرجاء محادثات الوحدة الوطنية، نظرا لردود الفعل التي لم تأت على المستوى المتوقع منها، ووجه الشكر لكل من تجاوب مع هذه الدعوة.[32]

تأسيس جبهة الإنقاذ الوطني (24 نوفمبر 2012)

في 24 نوفمبر 2012 أعلنت القوي الوطنية والديمقراطية بمقر الحزب المصري الديمقراطي تشكيل جبهة الإنقاذ الوطني ككيان جامع لكل القوى الرافضة للإعلان الدستوري الصادر في 22 نوفمبر، وقررت القوى رفضها الحوار مع رئيس الجمهورية قبل إسقاط الإعلان الدستوري ودعم الحشد الثوري في ميادين مصر ودعم الاعتصام السلمي للجماهير في موقفهم بالدفاع عن السلطة القضائية التي ألغاها الإعلان الدستوري. كان من حضور هذا الاجتماع محمد البرادعي، عمرو موسى، حمدين صباحي، السيد البدوي، عمرو حمزاوي، وحيد عبد المجيد، عبد الجليل مصطفى، سامح عاشور، سكينة فؤاد، سمير مرقس، نبيل زكي، منير فخري عبد النور، فؤاد بدرواي، عبد الغفار شكر، جورج إسحاق، كريمة الحفناوي، شادي الغزالي حرب، محمد سامي، حسين عبد الغني، أحمد البرعي، محمد أبو الغار، أحمد سعيد. فيما ضمت قائمة الأحزاب التي حضرت الاجتماع: الدستور، مصر القوية، التيار الشعبي، المصري الديمقراطي الاجتماعي، التحالف الشعبي الاشتراكي، التحالف الديمقراطي الثوري الذي يضم 10 أحزاب وحركات ثورية وتحالف الأحزاب الناصرية ومصر الحرية، الوفد، المصريين الأحرار، النقابة العامة للفلاحين، اتحاد الفلاحين المستقل، الجبهة الوطنية للنساء.[33]

أزمة مسودة الدستور (29 نوفمبر 2012)

في مساء يوم 29 نوفمبر 2012 أجري تصويت مفاجئ على مسودة الدستور التي أعدتها الجمعية التأسيسية بمجلس الشورى ونالت الموافقة، لتزداد بذلك تعقيدات الأزمة السياسية التي تفجرت على خلفية خلافات عميقة حول النص بين جماعة الإخوان المسلمين والأحزاب السلفية المتحالفة معها من جهة، وكل الأحزاب والحركات السياسية غير الإسلامية من جهة أخرى. وأدى هذا الخلاف إلى انسحاب كل ممثلي القوى المدنية (21 عضواً من إجمالي مئة إضافة إلى 7 أعضاء احتياطيين) من الجمعية.[34][35][36] وفي 1 ديسمبر 2012 تسلم محمد مرسي مسودة الدستور النهائية من المستشار / حسام الغرياني، رئيس الجمعية التأسيسية للدستور، ووجّه الدعوة للناخبين للاستفتاء على الدستور يوم 15 ديسمبر 2012.[37][38] في 8 ديسمبر أصدر محمد مرسي إعلاناً دستورياً يقضي إلغاء الإعلان الدستوري الصادر في 21 نوفمبر 2012، مع إبقاء ما ترتب عليه من آثار صحيحاً.[39] في 25 ديسمبر 2012 أعلنت اللجنة العليا للانتخابات عن نتيجة الاستفتاء على الدستور، بموافقة نحو 63.8%، ورفض 36.2%.[40] وقام محمد مرسى بعد إعلان النتيجة بالتوقيع على مرسوم إنفاذ الدستور الجديد.[41]

حصار المحكمة الدستورية (2 ديسمبر 2012)

[42]

فض اعتصام الاتحادية (5 ديسمبر 2012)

[43]

دعوة مرسي القوى السياسية للحوار (7 ديسمبر 2012)

في 7 ديسمبر 2012 أعلن محمد مرسي أن الخلاف الحاصل يجب أن يحلّ بالحوار وبالنزول على إرادة الشعب والأغلبية ودعا كل الرموز والأحزاب والقوى السياسية الوطنية وشباب الثورة إلى الاجتماع بمقر الرئاسة للحوار، بهدف التوصل إلى إجماع موحد.[44]

تسلسل الأحداث

رفض القوى السياسية لدعوة مرسي (28 يناير)

في 28 يناير 2013 قررت جبهة الإنقاذ الوطني رفض دعوة الحوار التي أطلقها محمد مرسي. وأصدرت بياناً حملت فيه محمد مرسي المسؤولية الكاملة عن إراقة الدماء المصرية للشهداء والمصابين، وأكدت أن الإدارة الفاشلة للبلاد هي التي دفعته لهذا التعامل غير المسؤول مع الأزمة الحالية، وإلى فرض حالة الطوارئ على مدن القناة الباسلة، دون استنفاذ كافة وسائل الحوار والإدارة السياسية للأزمة. وأنها ترفض وسائل التهديد والترويع في خطاب الرئيس، وتمسكها بتشكيل حكومة إنقاذ أو وحدة وطنية وتشكيل لجنة لتعديل الدستور وإزالة آثار الإعلان الدستوري وإقالة النائب العام وتشكيل لجنة قضائية للتحقيق في سقوط الشهداء والمصابين وإخضاع جماعة الإخوان المسلمين للقانون، بعد أن أصبحت طرفا أصيلا في إدارة البلاد دون سند شرعي.[45] وهددت الجبهة التي تقود أغلب أطياف المعارضة المصرية بإجراء انتخابات مبكرة في حالة عدم الاستجابة لمطالبها.[46]

وثيقة الأزهر الشريف (31 يناير)

في 31 يناير 2013 قام الأزهر الشريف برعاية وثيقة لنبذ العنف، في محاولة لإنهاء أعمال العنف، والالتزام بالحوار بين القوى السياسية المختلفة. أكدت الوثيقة على حُرمَةِ الدِّماءِ والمُمتَلكاتِ الوَطَنيَّةِ العامَّةِ والخاصَّةِ، والتَّفرِقةُ بين العمَلِ السِّياسيِّ والعملِ التخريبي. وأن واجبِ الدولةِ ومُؤسَّساتِها الأمنيَّةِ حِمايةِ أمنِ المواطنينَ وسَلامتِهم وصِيانةِ حُقوقِهم وحُريَّاتِهم الدُّستوريَّةِ، والحِفاظِ على المُمتَلكاتِ العامَّةِ والخاصَّةِ، وضَرورةِ أنْ يَتِمَّ ذلك في إطارِ احترامِ القانونِ وحُقوقِ الإنسانِ دُونَ تجاوزٍ. ونبذ العُنفِ بكلِّ صُوَرِه وأشكالِه، وتجريمُه وطنيًّا، وتحريمُه دِينيًّا.[47]

حادث منطاد الأقصر (26 فبراير)

أحداث المقطم أمام مقر جماعة الإخوان المسلمين (22 مارس)

[48]

حصار مدينة الإنتاج الإعلامي (24 مارس)

[49]

أحداث الكاتدرائية بالعباسية (7 أبريل)

[50][51][52]

تدشين حملة تمرد (28 أبريل)

دعت حركة كفاية في 28 أبريل إلى حملة شعبية لجمع 15 مليون توقيع تبدأ في 30 أبريل 2013 لسحب الثقة من محمد مرسى تحت شعار "تمرد". وذلك بسبب اتجاه جماعة الإخوان المسلمين نحو مشروع التمكن من الدولة. على أن تنتهي الحملة بمليونية في 30 يونيو يليها اعتصام أمام قصر الاتحادية. وكان من أبرز وجوه الحملة والمتحدث باسمها محمود بدر عضو اللجنة التنسيقية لحركة كفاية.[53][54][55][56]

حكم بطلان قانوني مجلس الشورى والجمعية التأسيسية (2 يونيو)

في 2 يونيو 2013 قضت المحكمة الدستورية العليا بعدم دستورية قانون مجلس الشورى وقانون معايير الجمعية التأسيسية لوضع الدستور وقانون الطوارئ. وبما أن الحكم صدر بعد إقرار دستور 2012 فقد بينت المحكمة أنه يتعين الأخذ بأحكام الدستور الجديد إعمالاً لنتيجة الاستفتاء، وأن القضاء بعدم دستورية النصوص المطعون فيها يستتبع بطلان المجلس الذي انتخب على أساسها منذ تكوينه إلا أنه يوقف أثر هذا البطلان صدور الدستور الجديد في ديسمبر 2012 والذي نص في المادة 230 علي أن يتولى مجلس الشورى القائم بتشكيله الحالي سلطة التشريع كاملة من تاريخ العمل بالدستور حتي انعقاد مجلس النواب الجديد، وعلى ذلك فيستمر مجلس الشورى في ممارسته سلطة التشريع على النحو المنصوص عليه في المادة 230 من الدستور حتي انعقاد مجلس النواب الجديد.[57][58]

تدشين حملة تجرد (2 يونيو)

[59]

مؤتمر نصرة سوريا "مؤتمر الأمة المصرية لدعم الثورة السورية" (15 يونيو)

[60][61][62]

حركة المحافظين (16 يونيو)

[63][64]

المظاهرات المؤيدة لمحمد مرسي (21 يونيو)

[65][66]

دعوة الجيش القوى السياسية للحوار (23 يونيو)

في 23 يونيو 2012 وقبل لقاء منتظر مع محمد مرسي أعلن وزير الدفاع "وقتها" الفريق أول / عبد الفتاح السيسي خلال ندوة تثقيفية نظمتها القوات المسلحة بمسرح الجلاء:

أن الجيش المصري لن يظل صامتا أمام انزلاق البلاد في صراع تصعب السيطرة عليه، وأن القوات المسلحة تجنبت خلال الفترة السابقة الدخول في المعترك السياسي إلا أن مسؤوليتها الوطنية والأخلاقية تجاه شعبها تحتم عليها التدخل لمنع انزلاق مصر في نفق مظلم من الصراع أو الاقتتال الداخلي، وطالب القوى السياسية بالتوافق والمصالحة الحقيقية قبل مظاهرات مرتقبة للمعارضة في 30 يونيو الجاري. وأن القوات المسلحة على وعى كامل بما يدور في الشأن العام الداخلي دون المشاركة أو التدخل لأن القوات المسلحة تعمل بتجرد وحياد تام، وولاء رجالها لمصر وشعبها العظيم. وأن القوات المسلحة تدعو الجميع دون أي مزايدات لإيجاد صيغة تفاهم وتوافق ومصالحة حقيقية لحماية مصر وشعبها ولدينا من الوقت أسبوع يمكن أن يتحقق خلاله الكثير، وهى دعوة متجردة إلا من حب الوطن وحاضرة ومستقبله

.[67][68]

مقتل زعيم الشيعة في مصر (23 يونيو)

[69]

تأسيس جبهة 30 يونيو (26 يونيو)

[70]

تهديد محمد مرسى للإعلاميين (26 يونيو)

[71]

تأسيس التحالف الوطني لدعم الشرعية (27 يونيو)

في 27 يونيو 2013 أعلن عن تدشين التحالف الوطني لدعم الشرعية، الذي يتكون من قوى إسلامية وأحزاب سياسية على رأسها حزب الحرية والعدالة، حزب البناء والتنمية، حزب العمل الجديد، حزب الفضيلة، حزب الإصلاح، حزب التوحيد العربي، الحزب الإسلامي، حزب الوطن، حزب الوسط.[72]

بدء اعتصام رابعة العدوية (28 يونيو)

التظاهرات المعارضة لمرسي (30 يونيو)

فيديو خارجي
تصوير جوي لجموع المتظاهرين ضد محمد مرسي في 30 يونيو على يوتيوب

بعد احتجاجات شعبية مستمرة في مصر ضد الرئيس محمد مرسي، خرجت مظاهرات يوم 30 يونيو 2013 في الذكرى السنوية الأولى لإنتخابات مرسي، خرج ملايين المتظاهرين في أنحاء مصر وطالبوا باستقالة فورية للرئيس، تحولت المظاهرات إلى العنف بعد أن كانت سلمية إلى حد كبير، قتل خمسة متظاهرين مناهضين لمرسي في اشتباكات وإطلاق نار، في الوقت نفسه، نظم أنصار مرسي اجتماعا حاشدا في مدينة نصر في القاهرة وادعت حركة تجرد المؤيدة لمرسي جمع 26 مليون توقيع مقارنة بحملة تمرد التي جمعت 22 مليون توقيع.[73]

في صباح يوم الاثنين 1 يوليو هاجم المحتجين المناهضين لمرسي مقر جماعة الإخوان المسلمين في المقطم بالقاهرة [74]، أوقعت الاشتباكات عند المقر 10 قتلى.[75]

بيان القوات المسلحة (1 يوليو)

في عصر الاثنين 1 يوليو، أصدر القائد العام للقوات المسلحة عبد الفتاح السيسي بيانًا يمهل القوى السياسية مهلة مدتها 48 ساعة لتحمل أعباء الظرف التاريخي، وذكر البيان أنه في حال لم تتحقق مطالب الشعب خلال هذه المدة فإن القوات المسلحة ستعلن عن خارطة مستقبل وإجراءات تشرف على تنفيذها.[76] رد عليها الرئيس بخطاب يدافع فيه عن شرعيته .

في أعقاب ذلك، طالب كل من حزب النور السلفي والدعوة السلفية الرئيس محمد مرسي بالموافقة على إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وجاء في البيان تعبير عن الخشية من عودة الجيش للحياة العامة.[77] وفي نفس اليوم استقال خمس وزراء من الحكومة المصرية تضامنًا مع مطالب المتظاهرين، واستقال مستشار الرئيس للشؤون العسكرية الفريق سامي عنان، الذي قال أن منصبه كان شرفيًا ولم يكلف بأي مهمة.[78] وقدم 30 عضوًا في مجلس الشورى استقالاتهم.[79] وذكرت وكالة الأنباء الرسمية أن محمد كامل عمرو وزير الخارجية قدم استقالته.[80] وفي الليل، أصدر التحالف الوطني لدعم الشرعية بيانًا جاء فيه إعلان الرفض البات والمطلق محاولة "البعض استرداد هذا الجيش للانقضاض على الشرعية والانقلاب على الإرادة الشعبية".[81] وقد أعلنت وزارة الداخلية في بيان لها تضامنها مع بيان القوات المسلحة مذكرة بأنها تقف على مسافة واحدة من جميع التيارات السياسية.[82] وأسهم بيان الجيش في دفع مؤشرات البورصة المصرية.[83]

وأصدرت الرئاسة المصرية بيانًا في الساعات الأولى من الثلاثاء 2 يوليو جاء فيه أن الرئاسة المصرية ترى أن بعض العبارات الواردة في بيان الجيش "تحمل من الدلالات ما يمكن أن يتسبب في حدوث إرباك للمشهد الوطني المركب".[84] في وقت لاحق من الثلاثاء أصدرت محكمة النقض حكمًا ببطلان تعيين النائب العام طلعت عبد الله في منصبه، والذي عينه الرئيس السابق محمد مرسي فيه بعد أن قام بعزل عبد المجيد محمود.[85]

بدء اعتصام النهضة (2 يوليو)

[86]

خطاب محمد مرسي (2 يوليو)

فيديو خارجي
كلمة الرئيس مرسي للشعب المصري 2 يوليو على يوتيوب

[87][88]

بيان القوات المسلحة (3 يوليو)

فيديو خارجي
بيان القوات المسلحة المصرية للإعلان عن خارطة الطريق - 3 يوليو 2013 على يوتيوب

في مساء 3 يوليو في التاسعة مساءً، وبعد انتهاء المهلة التي منحتها القوات المسلحة للقوى السياسية، أعلن وزير الدفاع الفريق عبد الفتاح السيسي إنهاء حكم الرئيس محمد مرسي على أن يتولى رئيس المحكمة الدستورية العليا إدارة شئون البلاد لحين إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وعطّل العمل بالدستور وعقب البيان قام شيخ الأزهر أحمد الطيب بالقاء بيان عقبه بيان للبابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية ثم بيان للدكتور محمد البرادعي المفوض من قبل المعارضة المصرية.[89]

أعلن السيسي خطة وفاق وطني بخارطة مستقبل من عدة نقاط كالتالي :

  1. تشكيل حكومة كفاءات وطنية تتمتع بجميع الصلاحيات لادارة المرحلة الحالية.
  2. تشكيل لجنة مراجعة التعديلات الدستورية على دستور 2012 .
  3. مناشدة المحكمة الدستورية العليا اقرار قانون انتخابات مجلس النواب، والبدء في اجرائات الانتخابات.
  4. اتخاذ اجرائات لتمكين ودمج الشباب في مؤسسات الدولة ليكونوا شركاء القرار في السلطة التنفيذية.
  5. تشكيل لجنة عليا للمصالحة الوطنية تمثل مختلف التوجهات .
  6. وضع ميثاق شرف اعلامي يكفل حرية الاعلام ويحقق القواعد المهنية والمصداقية.[90]

الأحداث التالية لعزل مرسي (4 يوليو)

قطع بث وسائل الإعلام

فور إعلان البيان العسكري تم قطع جميع وسائل الإعلام الموالية لمحمد مرسي ومنها قناة الناس والرحمة والحافظ ومصر 25 [91] كما ألقت قوات الشرطة العسكرية القبض علي اثنين من مذيعي قناة مصر 25 بينهم المذيع محمد جمال هلال ومدير المونتاج بالقناة وضيفين. كما اقتحمت أجهزة الأمن المصرية وأغلقت مكاتب وأستوديوهات قنوات "الجزيرة مباشر مصر[92][93] "والإخبارية" و"الجزيرة الإنجليزية" وأوقفت أجهزة البث، واحتجزت أجهزة الأمن مدير قناة "الجزيرة مباشر مصر" ومدير مكتب "الجزيرة الإخبارية" بالقاهرة, مع عدد من العاملين، وأجبرت العاملين والضيوف في"الجزيرة مباشر مصر" على التوقف عن الكلام وإيقاف بث نقل صورة ميدان التحرير. كما انقطع بث "الجزيرة الإخبارية" و"الجزيرة مباشر مصر" على القمر الاصطناعي نايل سات.[94] احتجاز مرسي ومعاونيه

باشرت السلطات حملة اعتقالات في صفوف جماعة الإخوان المسلمين بعدما أطاح الجيش بمحمد مرسي الذي كان عضوا بارزا بالجماعة، اُحتُجِز محمد مرسي في القصر الرئاسي مع بقية فريقه بعد أن حدد الجيش المهلة، ثم عُزِل عن الفريق ونُقِل إلى مقر وزارة الدفاع بعد انتهائها واعتقل رئيس حزب الحرية والعدالة سعد الكتاتني والنائب الأول لمرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين خيرت الشاطر ونائبه رشاد البيومي والمرشد العام السابق مهدي عاكف وأمين عام حزب الحرية والعدالة بالجيزة حلمي الجزار كما صدرت أوامر لاعتقال 300 عضو من الجماعة.[95][96][97] واعتقلت السلطات كذلك إسلاميين آخرين بينهم حازم صلاح أبو إسماعيل.[98] كما تواترت أنباء عن اعتقال المرشد العام للإخوان المسلمين محمد بديع، لكنه خرج في ميدان رابعة العدوية، وكذب إشاعات فراره أو إلقاء القبض عليه وحذّر من "تزييف وسائل الإعلام الكاذبة".[99] احتجاجات رافضة للعزل

منذ إعلان البيان العسكري في 3 يوليو خرجت العديد من المظاهرات في أنحاء مختلفة من مصر، وأصيب عشرات في اشتباكات بمحافظة الشرقية مسقط رأس محمد مرسي يوم الخميس 4 يوليو، وشُنّت هجمات أيضا في شبه جزيرة سيناء.[100] فيما أعلن الجيش حالة الطوارئ القصوى في محافظتى السويس وجنوب سيناء، [101] فيما أغلقت السلطات معبر رفح الحدودي مع قطاع غزة يوم الجمعة بعد ساعات من هجمات شنها مسلحون إسلاميون على معسكر لقوات الأمن المركزي[؟] قرب رفح ومطار العريش القريب ونقاط تفتيش يقوم عليها الجيش والشرطة في المنطقة.[102] وخرجت مظاهرات يوم الجمعة تحت مسمى "جمعة الرفض" [103] احتجاجا على عزل الجيش للرئيس مرسي وتعيين رئيس المحكمة الدستورية رئيسا مؤقتا للبلاد. تعيين رئيس مؤقت

في 4 يوليو أدى عدلي منصور رئيس المحكمة الدستورية العليا اليمين أمام الجمعية العمومية للمحكمة رئيسا مؤقتا لمصر[104]، وفي اليوم التالي أصدر قرارا بتعيين كل من المستشار علي عوض محمد صالح مستشارا دستوريا له والدكتور مصطفى حجازي مستشارا سياسيا.[103] وفي تطور جديد للأحداث، أعلن المستشار عبد المجيد محمود النائب العام، الذي عاد إلى منصبه بعد إقالة النائب العام السابق طلعت عبد الله بحكم قضائي، اعتزامه التقدم بطلب إلى مجلس القضاء الأعلى[؟] للعودة إلى منصة القضاء معتذرا عن عدم استمراره في منصبه.[103]

أحداث الحرس الجمهوري (8 يوليو)

[105][106][107]

بيان شيخ الأزهر (8 يوليو)

[108]

دعوة الجيش الشعب للتظاهر وتفويضه لمواجهة العنف (24 يوليو)

[109]

بيان شيخ الأزهر (25 يوليو)

في 25 يوليو 2013 طالب شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب في كلمة مسجلة بثها التلفزيون المصري المصريين بالحرص على السلمية في التعبير عن الرأي خلال مظاهراتهم. ودعا إلى جمع الصف وتوحيد الكلمة وإصلاح ذات البين، وقال: "تنبهوا لما يحاك لكم ولوطنكم، وهبوا لإنقاذ مصر مما يتربص بها، وتحملوا مسؤوليتكم أمام التاريخ". وإن الأزهر يثق أن دعوة القوات المسلحة المواطنين للنزول تهدف للقضاء على جميع أشكال العنف والإرهاب التي تكاد تحرق كل مكتسبات ثورة يناير التي لا تزال تبهر العالم بسلميتها".[110]

اتهام مرسي بالتخابر (26 يوليو)

[111]

أحداث طريق النصر (27 يوليو)

فض اعتصامي رابعة العدوية والنهضة (14 أغسطس)

[112][113][114]

مذبحة كرداسة (14 أغسطس)

[115][116]

بيان شيخ الأزهر (14 أغسطس)

[117]

أحداث مسجد الفتح (16 أغسطس)

هجوم رفح (19 أغسطس)

حادث قطار دهشور (18 نوفمبر)

تفجير مديرية أمن الدقهلية (24 ديسمبر)

معرض صور

مصادر

  1. "Coup may give Egypt window to tackle economic problem"، قناة العربية، 05 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 30 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 07 يوليو 2013.
  2. "26 dead, more than 850 wounded as post-coup violence hits Egypt"، سي إن إن، 05 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 يوليو 2013.
  3. "Turkey 'strongly condemns' Egypt killings"، الأهرام، 07 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 يوليو 2013.
  4. "Amid post-coup clashes, Egypt's Islamists split"، يو إس إيه توداي، 05 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 16 يونيو 2018، اطلع عليه بتاريخ 07 يوليو 2013.
  5. "Turkey's stance on Egypt coup 'shows its democratic maturity'"، Hurriyet Daily News، 07 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 07 يوليو 2013.
  6. "Revolution in Egypt, again"، دويتشه فيله، 04 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 11 يونيو 2015، اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2013.
  7. "Mohamed Morsi ousted in Egypt's second revolution in two years"، The Guardian، 03 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 26 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2013.
  8. "Ahmed Said to Newsmax: Egyptian Uprising 'Big Revolution'"، Newsmax، 05 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2013.
  9. "Was Morsi's Ouster a Coup Or New Egyptian Revolution?"، المونيتور، 04 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 06 يوليو 2013.
  10. انقلاب أم ثورة - الأهرام اليومي نسخة محفوظة 19 مارس 2018 على موقع واي باك مشين.
  11. "عمرو موسي: ما حدث في مصر لم يكن انقلابا عسكريا بل انتفاضة شعبية عارمة"، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 02 يناير 2020.
  12. اليوم السابع - الجريدة الرسمية تنشر قرار إعلان الغد إجازة بمناسبة ذكرى ثورة 30 يونيو نسخة محفوظة 11 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  13. "إعلان دستورى للمجلس الأعلى للقوات المسلحة المصرية"، الهيئة العامة للاستعلامات، مؤرشف من الأصل في 13 نوفمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  14. "قرار المجلس الأعلى للقوات المسلحة بتشكيل لجنة تعديل الدستور"، الهيئة العامة للاستعلامات، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  15. "تاريخ الاستفتاء في مصر: 16 «نعم».. و«99.9%» الأشهر"، الشروق الجديد، 14 ديسمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  16. كريمة عبد الغني (21 يناير 2012)، "اللجنة العليا تعلن النتائج النهائية لانتخابات مجلس الشعب بمراحلها الثلاث"، الأهرام، مؤرشف من الأصل في 16 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  17. محمد السنهوري (25 فبراير 2012)، "«المصري اليوم» تنشر بالأسماء نتائج انتخابات «الشورى»"، المصري اليوم، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  18. هاني رمضان (23 يناير 2012)، "مجلس الشعب المصري 2012.. التشكيل والمهام"، بي بي سي عربي، مؤرشف من الأصل في 3 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  19. هشام الغنيمي (25 مارس 2012)، "بالأسماء: إعلان تشكيل لجنة الـ«100» المكلفة بكتابة الدستور"، المصري اليوم، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  20. مصطفى سليمان، أميرة فودة (10 أبريل 2012)، "تأسيسية الدستور تؤجل اجتماعها انصياعاً لحكم القضاء"، العربية.نت، مؤرشف من الأصل في 26 يونيو 2012، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  21. باهي حسن (13 يونيو 2012)، "«الكتاتني» يعلن أسماء تشكيل الجمعية التأسيسية للدستور"، المصري اليوم، مؤرشف من الأصل في 5 أكتوبر 2014، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  22. "المشير طنطاوي يعلن رسميا حل مجلس الشعب ويؤكد أنه "غير قائم بقوة القانون""، فرانس 24، 16 يونيو 2012، مؤرشف من الأصل في 21 مايو 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  23. "مرسي يلغي قرار حل مجلس الشعب ويدعوه للانعقاد"، العربية.نت، 08 يوليو 2012، مؤرشف من الأصل في 20 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  24. "انتخابات الرئاسة المصرية 2012: تسلسل زمني"، بي بي سي عربي، مؤرشف من الأصل في 25 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  25. "اللجنة العليا للانتخابات تعلن فوز محمد مرسي برئاسة مصر"، بي بي سي عربي، 24 يونيو 2012، مؤرشف من الأصل في 28 فبراير 2019، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  26. "مرسي يحلف اليمين أمام المحكمة الدستورية"، الأهرام، 30 يونيو 2012، مؤرشف من الأصل في 10 يوليو 2012، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  27. إبراهيم البهي، خالد أبو العز (11 يوليو 2012)، "الدستورية العليا تقضي بوقف قرار مرسي بعودة مجلس الشعب"، الأهرام، مؤرشف من الأصل في 12 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  28. أميرة فودة، مصطفى سليمان (12 أكتوبر 2012)، "إقالة النائب العام المصري تثير عاصفة قانونية"، العربية.نت، مؤرشف من الأصل في 28 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  29. هشام المياني (22 نوفمبر 2012)، "تنشر النص الكامل للقرارات...مرسي يحصن قراراته بإعلان دستوري ويمنع حل التأسيسية والشورى"، الأهرام، مؤرشف من الأصل في 1 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  30. هاني بدر الدين (22 نوفمبر 2012)، "تفاصيل حفل عشاء بالقوات المسلحة يجمع السيسي وجمال الدين وقادة الجيش والشرطة"، الأهرام، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.[وصلة مكسورة]
  31. أيمن فاروق (11 ديسمبر 2012)، "السيسى يدعو سياسيين وإعلاميين ورياضيين للحوار بالقرية الأوليمبية غدا للخروج من الأزمة"، الأهرام، مؤرشف من الأصل في 16 يناير 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  32. "وزير الدفاع المصري يؤجل الدعوة للحوار إلى وقت لاحق"، العربية.نت، 11 ديسمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  33. سمير السيد (24 نوفمبر 2012)، "عاجل.. البرادعي وموسى وصباحي يعلنون إنشاء جبهة إنقاذ وطني لإدارة المرحلة الحالية سياسيًا وشعبيًا"، الأهرام، مؤرشف من الأصل في 6 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  34. ""العربية.نت" تنشر النص الكامل للدستور المصري"، العربية.نت، 29 نوفمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 14 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2017.
  35. بهاء مباشر (29 نوفمبر 2012)، "عاجل.. "بوابة الأهرام" تنشر النص الكامل للمسودة الأخيرة للدستور قبل التصويت عليها بقليل"، الأهرام، مؤرشف من الأصل في 15 أغسطس 2014، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2017.
  36. مختار محروس، أحمد أبو حجر (02 ديسمبر 2012)، "المواد المفخخة في دستور الإخوان"، الوفد، مؤرشف من الأصل في 17 يوليو 2016، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2017.
  37. "النص الكامل النهائي لـ«مشروع دستور مصر»"، المصري اليوم، 02 ديسمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 22 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2017.
  38. السيد الخضري (01 ديسمبر 2012)، "مرسى في مراسم تسلم الدستور: علينا ألا ننسى تضحيات شهداء الثورة"، اليوم السابع، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2017.
  39. "نص الإعلان الدستوري الجديد الذي أصدره الرئيس مرسي"، الشروق، 09 ديسمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 29 مارس 2019، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2017.
  40. شيرين راغب (26 ديسمبر 2012)، "اللجنة العليا تتجاهل الطعون على الاستفتاء وتعلن النتيجة"، أخبار المال، مؤرشف من الأصل في 26 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2017.
  41. أحمد منصور (27 ديسمبر 2012)، "مصر أمام تحديات الدستور الجديد"، الوطن، مؤرشف من الأصل في 12 يناير 2015، اطلع عليه بتاريخ 18 مايو 2017.
  42. فاروق الدسوقي (02 ديسمبر 2012)، "«الدستورية» تُعلق جلساتها احتجاجًا على حصار المتظاهرين للمحكمة"، المصري اليوم، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 يوليو 2017.
  43. "بالصور..أعضاء «الإخوان» يفضون اعتصام «الاتحادية» بالقوة"، المصري اليوم، 05 ديسمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 2 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  44. "مرسي يدعو للحوار السبت.. وجبهة الإنقاذ تناقش دعوته"، العربية.نت، 07 ديسمبر 2012، مؤرشف من الأصل في 10 ديسمبر 2012، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  45. ""جبهة الإنقاذ" ترفض دعوة مرسي للحوار وتصر على التظاهر"، العربية.نت، 28 يناير 2013، مؤرشف من الأصل في 13 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  46. "جبهة الإنقاذ المصرية ترفض دعوة مرسي للحوار"، بي بي سي عربي، 28 يناير 2013، مؤرشف من الأصل في 3 مايو 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  47. "نص وثيقة الأزهر لنبذ العنف في مصر"، سكاي نيوز عربية، 31 يناير 2013، مؤرشف من الأصل في 4 أبريل 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  48. "اشتباكات بين مؤيدي ومعارضي جماعة الإخوان بشارع 18 بالمقطم"، الأهرام، 22 مارس 2013، اطلع عليه بتاريخ 01 يوليو 2017.[وصلة مكسورة]
  49. "مؤيدو مرسي يحاصرون مدينة الإنتاج الإعلامي"، سكاي نيوز عربية، 25 مارس 2013، مؤرشف من الأصل في 15 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  50. "اشتباكات كاتدرائية العباسية: قوات الأمن المصرية توقف حركة المرور أمام الكاتدرائية"، بي بي سي عربي، 08 أبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 يوليو 2017.
  51. "مصر.. هدوء حذر يسود محيط الكاتدرائية وسط انتشار أمني"، العربية.نت، 08 أبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 7 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 01 يوليو 2017.
  52. "مقتل شخص وجرح 84 في صدامات كاتدرائية العباسية بالقاهرة"، العربية.نت، 08 أبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 10 أبريل 2013، اطلع عليه بتاريخ 01 يوليو 2017.
  53. محمود عثمان (01 مايو 2013)، ""كفاية" تعلن اليوم تفاصيل حملة "تمرد" لسحب الثقة من الرئيس"، اليوم السابع، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  54. عصام عامر (28 أبريل 2013)، "حركة كفاية تدعو لتوقيعات سحب الثقة من الرئيس تحت شعار «تمرد»"، الشروق الجديد، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  55. "القوى الثورية تحاصر «الاتحادية» 30 يونيو القادم للمطالبة برحيل «مرسى»"، الوطن، 24 أبريل 2013، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  56. "محمود بدر المتحدث باسم"تمرد": مصر تواجه الإرهاب.. "واللي بيحرقوا الكنائس والمؤسسات "إرهابيون""، الأهرام، 14 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  57. "الدستورية العليا تقضي بعدم دستورية قانوني مجلس الشورى ومعايير الجمعية التأسيسية"، الأهرام، 02 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  58. ""الدستورية" تبطل مجلس الشورى المصري والجمعية التأسيسية"، العربية.نت، 02 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 4 سبتمبر 2017، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  59. عبد العزيز أبو سعدة (02 يونيو 2013)، "بدء مؤتمر تدشين حملة «تجرد»"، شبكة الإعلام العربية محيط، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  60. خالد عمر عبد الحليم، مصطفى مخلوف (15 يونيو 2013)، "مرسي في البيان الرسمي: «لم أكن حريصًا على السلطة».. ويسقط العبارة في «خطاب سوريا»"، المصري اليوم، مؤرشف من الأصل في 22 فبراير 2014، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2017.
  61. "نشطاء: خطاب مرسي دليل على قرب نهايته"، العربية.نت، 16 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 19 يونيو 2013، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2017.
  62. "جدل حول مباركة مرسي "الجهاد" بسوريا"، سكاي نيوز عربية، 16 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 18 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2017.
  63. بسام رمضان (16 يونيو 2013)، "حركة المحافظين: 7«إخوان» و5 لواءات و3 مستقلين ومقعدان لـ«البناء والتنمية وغد الثورة»"، المصري اليوم، مؤرشف من الأصل في 18 يوليو 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2017.
  64. "المحافظون الجدد يؤدون اليمين أمام الرئيس محمد مرسي"، العربية.نت، 16 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2017.
  65. "مليونية دعم الشرعية تنتصر للسلمية"، الأهرام، 22 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 29 يناير 2021، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.[وصلة مكسورة]
  66. إيمان سعيد (21 يونيو 2013)، "مظاهرات مؤيدة لمرسي"، الموجز، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  67. ""السيسي" يمهل الرئاسة والمعارضة أسبوعا للوصول إلى توافق"، الوطن، 23 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 2 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  68. محمد عاشور (23 يونيو 2013)، "السيسي يحذر مرسي من انهيار الأوضاع في اجتماع طارئ.. والرئيس يدرس إقالة الحكومة"، الوطن، مؤرشف من الأصل في 18 ديسمبر 2016، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  69. "مصر:مقتل 4 بينهم "زعيم الشيعة" في هجوم جنوبي القاهرة"، بي بي سي عربي، 23 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 14 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2017.
  70. "مجموعة من شباب حركة تمرد يعلنون تأسيس جبهة 30 يونيو"، الأهرام، 26 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  71. علا الشافعي (27 يونيو 2013)، "الإطاحة بالنهار وcbc ودريم من مجلس المنطقة الإعلامية الحرة"، اليوم السابع، مؤرشف من الأصل في 4 فبراير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  72. "تحالف جديد "لدعم الشرعية" بمصر"، الجزيرة.نت، 28 يونيو 2013، مؤرشف من الأصل في 3 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  73. تمرد تستعد لنقل 22 مليون توقيع لأماكن سرية .. تجرد : جمعنا 26 مليون نسخة محفوظة 13 مايو 2016 على موقع واي باك مشين.
  74. "اقتحام المقر العام للإخوان مجددا بالقاهرة وحرق محتوياته"، العربية، 01 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 19 فبراير 2017، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  75. "ارتفاع شهداء "الإرشاد" إلى 10 بعد وفاة اثنين في مستشفى قصر العيني"، الوطن، 02 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 24 أغسطس 2017، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  76. "بيان القيادة العامة للقوات المسلحة للشعب المصري"، الشروق، 01 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 20 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  77. "حزب النور السلفي في مصر يطالب مرسي بالموافقة على انتخابات رئاسية مبكرة"، رويترز العربية، 02 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 21 يوليو 2015، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  78. "استقالة 5 وزراء مصريين دعما لمطالب المعارضة"، روسيا اليوم، 01 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 11 مايو 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  79. "من نواب التيار المدنى يقدمون استقالاتهم مكتوبة لـ«الشورى»"، الوطن، 02 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  80. "وزير الخارجية محمد كامل عمرو يتقدم باستقالته"، البديل، 02 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 6 أغسطس 2013، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  81. ""التحالف الوطنى" يشيد بدور الجيش ويعلن حالة الانعقاد الدائم"، اتحاد الإذاعة والتلفزيون المصري، 01 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 4 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  82. "الداخلية المصرية تتضامن مع بيان القوات المسلحة"، الرياض، 02 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.[وصلة مكسورة]
  83. "إنذار الجيش المصري يصعد بالبورصة"، سكاي نيوز عربية، 02 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 27 أبريل 2020، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  84. "رئاسة مصر: بيان الجيش قد يربك المشهد"، الجزيرة، 02 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 1 مارس 2014، اطلع عليه بتاريخ 02 يوليو 2013.
  85. "ارتباك في مصر بعد حكم قضائي بإعادة النائب العام السابق"، راديو سوا، 02 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 4 مارس 2016، اطلع عليه بتاريخ 03 يوليو 2013.
  86. مصطفى سليمان (02 يوليو 2013)، "مسيرات تجوب ميدان النهضة تأييداً لمرسي"، العربية.نت، مؤرشف من الأصل في 10 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  87. "الرئيس مرسي استخدم مصطلح "شرعية" 59 مرة"، العربية.نت، 03 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 7 مارس 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2017.
  88. "مرسي: سأبذل دمي للدفاع عن الشرعية"، سكاي نيوز عربية، 02 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 28 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2017.
  89. "النص الحرفي لبيان القوات المسلحة المصرية"، إيلاف، 03 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 20 أغسطس 2018.
  90. "بيان الجيش المصري بعزل الرئيس محمد مرسي"، بي بي سي عربي، 03 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 21 أغسطس 2018، اطلع عليه بتاريخ 30 يونيو 2017.
  91. Masrawy-First Egyptian Portal - مصراوي - أول وأكبر بوابة مصرية نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  92. الأمن يقتحم قناة "الجزيرة مباشر مصر" الوفد، تاريخ الولوج 4 يوليو 2013 نسخة محفوظة 14 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  93. الجزيرة: قوات الأمن تقتحم قناة الجزيرة مباشر مصر وتحتجز العاملين مصراوي، تاريخ الولوح 4 يوليو 2013 "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.{{استشهاد ويب}}: صيانة CS1: BOT: original-url status unknown (link)
  94. الأمن المصري يقتحم مكاتب الجزيرة بالقاهرة الجزيرة.نت، تاريخ الولوج 4 يوليو 2013 نسخة محفوظة 11 يناير 2014 على موقع واي باك مشين.
  95. مصدر أمني: منع مرسي و«بديع» و«الشاطر» و270 قياديًا إسلاميًا من السفر المصري اليوم (جريدة)، تاريخ الولوج 4 يوليو 2013 "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 6 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  96. منع مرسي وبديع والشاطر والعريان والبلتاجي من السفر السبيل، تاريخ الولوج 4 يوليو 2013 [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 25 مايو 2020 على موقع واي باك مشين.
  97. منع مرسي وبديع والشاطر والعريان من السفر الوفد، تاريخ الولوج 4 يوليو 2013 نسخة محفوظة 7 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  98. اعتقال المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين في مصر نسخة محفوظة 25 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  99. [ https://www.masrawy.com?ref=2 مصراوي:مرشد الإخوان من منصة رابعة: مرسي الصادق هو رئيس مصر المنتخب] "نسخة مؤرشفة"، مؤرشف من الأصل في 3 ديسمبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 17 مايو 2017.
  100. مؤيدو مرسي يستعدون للتظاهر بعد عزله واعتقال قيادات إخوانية نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  101. موقع الاهرام الالكتروني : الجيش يعلن حالة الطواريء القصوى في جنوب سيناء والسويس نسخة محفوظة 04 مارس 2016 على موقع واي باك مشين.
  102. مصادر: مصر تغلق معبر رفح لأجل غير مسمى نسخة محفوظة 03 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  103. بي بي سي ،أنصار مرسي ينظمون مظاهرات وسط توتر أمني في سيناء الجمعة، 5 يوليو/ تموز، 2013، 08:15 GMT نسخة محفوظة 27 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  104. الأزمة في مصر: عدلي منصور يؤدي اليمين رئيسا مؤقتا نسخة محفوظة 30 أكتوبر 2014 على موقع واي باك مشين.
  105. الجيش: مجموعة إرهابية مسلحة حاولت اقتحام مبني الحرس الجمهوري ، الأهرام الجديد [وصلة مكسورة] نسخة محفوظة 13 ديسمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  106. مصر: تقارير عن عشرات القتلى والجرحى أمام الحرس الجمهوري نسخة محفوظة 05 سبتمبر 2013 على موقع واي باك مشين.
  107. مقتل 42 على الاقل في مصر والاخوان المسلمون يدعون لانتفاضة نسخة محفوظة 07 سبتمبر 2017 على موقع واي باك مشين.
  108. "شيخ الأزهر يهدد بالاعتكاف إذا لم يتوقف سيل الدماء"، العربية.نت، 08 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 1 يونيو 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  109. "السيسي يدعو الشعب للتظاهر وتفويض الجيش لمواجهة العنف"، العربية.نت، 24 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 17 فبراير 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  110. "شيخ الأزهر يدعو المصريين للحفاظ على سلمية التظاهرات"، العربية.نت، 25 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 28 يوليو 2013، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  111. "اتهام مرسي بالتخابر مع حماس والتخريب"، الجزيرة.نت، 26 يوليو 2013، مؤرشف من الأصل في 1 يوليو 2017، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  112. "«وزير الداخلية»: الإخوان اقتحموا 21 قسم شرطة"، البديل، 14 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 19 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2013.
  113. "الشرطة المصرية تبدأ فض اعتصامات أنصار مرسي"، بي بي سي العربية، 14 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 28 أكتوبر 2013، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2013.
  114. "الشرطة تسيطر على «النهضة» بعد فض اعتصام مؤيدي مرسي"، جريدة الشروق المصرية، 14 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 24 سبتمبر 2015، اطلع عليه بتاريخ 15 أغسطس 2013.
  115. عادل عبد اللطيف (14 أغسطس 2013)، "ننشر أسماء ضحايا مذبحة مركز شرطة كرداسة بعد إشعال النار فيه والتعدي على الأمن بالأسلحة النارية"، الأهرام، مؤرشف من الأصل في 25 أكتوبر 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  116. "فيديو يظهر مجزرة ارتكبها الإخوان بقسم شرطة "كرداسة""، العربية.نت، 15 أغسطس 2013، مؤرشف من الأصل في 31 يناير 2018، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.
  117. شيماء عبد الهادي (14 أغسطس 2013)، "شيخ الأزهر: ندعو للحوار لحل الأزمة.. والعنف ليس بديلا للحلول السياسية ولم نكن نعلم بإجراءات فض الاعتصام"، الأهرام، مؤرشف من الأصل في 2 يناير 2020، اطلع عليه بتاريخ 19 مايو 2017.

وصلات خارجية

  • بوابة عقد 2010
  • بوابة ثورات الربيع العربي
  • بوابة السياسة
  • بوابة مصر
  • بوابة القوات المسلحة المصرية
  • بوابة الحرب
  • بوابة القانون
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.