مضلع

المضلع أو المطبل[بحاجة لمصدر] هو خط بسيط مغلق يتكون من اتحاد عدة قطع مستقيمة.[1][2][3] وهو شكل هندسي يقع في المستوي.

أنواع مختلفة من المضلعات منهن ما هو محدب ومنهن ما هو مقعر ومنهن ما هو بسيط ومنهن ما ذاتي التقاطع
عدة مضلعات تاريخية من عام 1699.

ضلع المضلع، هي كل قطعة مستقيمة من محيط المضلع. زوايا المضلع، هي الزوايا المحصورة بين أضلاع المضلع.

مضلع منتظم هو مضلع جميع أضلاعه متطابقة في القياسات وجميع زواياه الداخلية متطابقة. بينما مضلع غير منتظم هو المضلع الذي زواياه غير متطابقة. كون أضلاع مضلع ما متطابقة من حيث الطول لا يجعل من المضلع منتظما، ولكن يجعل منه مضلعا متساوي الأضلاع.

حساب مجموع زوايا المضلع

مجموع زوايا أي مضلع يساوي بالدرجات أو بالراديان حيث عدد أضلاع هذا المضلع.

مثال:

مجموع زوايا المثلث : 180 (3 - 2) = 180 درجة

مجموع زوايا الشكل السباعي : 180 (7 - 2) = 900 درجة

حساب مساحة المضلعات

ترتيب

عدد الأضلع

ترتب المضلعات أساسا حسب عدد الأضلع اللائي يملكنهن. انظر إلى تسمية المضلعات أسفله.

خصائص

  • لا يقل عدد الأضلاع في المضلع عن ثلاثة أضلاع.
  • لا يقل مجموع زوايا المضلع عن 180 درجة.

تسمية المضلعات

تسمى المضلعات حسب عدد أضلاعها. المضلع الذي لديه ثلاثة أضلاع يسمى ثلاثي أضلاع أو مثلثا ؛ والمضلع الذي لديه أربعة أضلاع يسمى رباعي أضلاع، وهكذا.

أسماء وخصائص متعددات الأضلاع حسب عدد أضلعهن
الاسم عدد الأضلع الخصائص
مضلع أحادي1لا يعتبر عموما متعددا للأضلاع، ولكن قد تستعمل هذه التسمية في بعض التخصصات، نظرية المخططات مثالا.[4] [5]
مضلع ثنائي2لا يعتبر عموما متعددا للأضلاع في المستوى الإقليدي رغم إمكانية وجوده متعدد أضلاع كروي.[6]
مثلث (أو ثلاثي أضلاع)3أبسط أشكال متعددات الأضلاع في المستوى الإقليدي. يمَكن من تبليط المستوى.
رباعي أضلاع4أبسط متعدد للأضلاع تُحتمل فيه خاصية التقاطع الذاتي. لا يمكن للمثلث أن يكون ذاتي التقاطع. خاصية التقاطع الذاتي تملكنها متعددات الأضلاع ابتداءا من أربعة أضلاع فما فوق. أبسط متعدد للأضلاع تُحتمل فيه خاصية التقعر. أبسط متعدد للأضلاع قد يُستحال فيه ايجاد دائرة محيطة. وجود دائرة محيطة بمثلث حتمي. يمَكن من تبليط المستوى.
خماسي أضلاع5[7] أبسط مضلع قد يكون في شكل نجمة خماسية.
سداسي أضلاع6[7] يمَكن من تبليط المستوى تبليطا سداسيا.
سباعي أضلاع7[7] أبسط مضلع حيث يكون الشكل المنظم منه غير قابل للإنشاء بالفرجار والمسطرة. ولكن هو قابل للإنشاء باستعمال طريقة Neusis construction.
ثماني أضلاع8[7]
تساعي أضلاع9
عشاري أضلاع10[7]
ذو أحد عشر ضلعا11[7] The simplest polygon such that the regular form cannot be constructed with compass, straightedge, and تثليث زاوية.
ذو اثني عشر ضلعا12[7]
ثلاثة عشري الأضلاع13[7]
أربعة عشري الأضلاع14[7]
خمسة عشري الأضلاع15[7]
ستة عشري الأضلاع16[7]
سبعة عشري الأضلاع17مضلع قابل للإنشاء[8]
ثمانية عشري الأضلاع18[7]
تسعة عشري الأضلاع19[7]
عشروني الأضلاع20[7]
icositetragon24[7]
ثلاثوني الأضلاع30[7]
أربعوني الأضلاع40[7][9]
خمسوني الأضلاع [الإنجليزية]50[7][9]
مضلع60[7][9]
مضلع70[7][9]
مضلع80[7][9]
تسعوني الأضلاع [الإنجليزية]90[7][9]
مئوي الأضلاع [10]100[7]
257-gon257مضلع قابل للإنشاء[8]
ألفي الأضلاع1000Philosophers including رينيه ديكارت,[11] إيمانويل كانت,[12] ديفيد هيوم,[13] have used the chiliagon as an example in discussions.
عشرة آلافي الأضلاع10,000Used as an example in some philosophical discussions, for example in Descartes' تأملات في الفلسفة الأولى
65537-gon65,537مضلع قابل للإنشاء[8]
megagon[14][15][16]1,000,000As with René Descartes' example of the chiliagon, the million-sided polygon has been used as an illustration of a well-defined concept that cannot be visualised.[17][18][19][20][21][22][23] The megagon is also used as an illustration of the convergence of مضلع منتظمs to a circle.[24]
مضلع لانهائيA degenerate polygon of infinitely many sides.

التاريخ

عرفت متعددات الأضلع منذ قديم الزمان. عرف الإغريق متعددات الأضلع المنتظمة.

المضلعات في الطبيعة

صخور بُركانية مضلعة في أيرلندا الشمالية.

انظر أيضًا

مراجع

  1. "معلومات عن مضلع على موقع jstor.org"، jstor.org، مؤرشف من الأصل في 27 مايو 2019.
  2. "معلومات عن مضلع على موقع bigenc.ru"، bigenc.ru، مؤرشف من الأصل في 13 ديسمبر 2019.
  3. "معلومات عن مضلع على موقع vocab.getty.edu"، vocab.getty.edu، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2020.
  4. Grunbaum, B.; "Are your polyhedra the same as my polyhedra", Discrete and computational geometry: the Goodman-Pollack Festschrift, Ed. Aronov et al., Springer (2003), p. 464.
  5. Hass, Joel؛ Morgan, Frank (1996)، "Geodesic nets on the 2-sphere"، Proceedings of the American Mathematical Society، ج. 124، ص. 3843–3850، doi:10.1090/S0002-9939-96-03492-2، JSTOR 2161556، MR 1343696.
  6. Coxeter, H.S.M.; Regular polytopes, Dover Edition (1973), p. 4.
  7. Salomon, David (2011)، The Computer Graphics Manual، Springer Science & Business Media، ص. 88–90، ISBN 978-0-85729-886-7، مؤرشف من الأصل في 20 أبريل 2020.
  8. Mathworld
  9. The New Elements of Mathematics: Algebra and Geometry by تشارلز ساندرز بيرس (1976), p.298 نسخة محفوظة 25 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  10. "Naming Polygons and Polyhedra"، Ask Dr. Math، The Math Forum – Drexel University، مؤرشف من الأصل في 15 يوليو 2019، اطلع عليه بتاريخ 03 مايو 2015.
  11. Sepkoski, David (2005)، "Nominalism and constructivism in seventeenth-century mathematical philosophy" (PDF)، Historia Mathematica، 32: 33–59، doi:10.1016/j.hm.2003.09.002، مؤرشف من الأصل (PDF) في 12 مايو 2012، اطلع عليه بتاريخ 18 أبريل 2012.
  12. Gottfried Martin (1955), Kant's Metaphysics and Theory of Science, Manchester University Press, p. 22. نسخة محفوظة 19 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  13. David Hume, The Philosophical Works of David Hume, Volume 1, Black and Tait, 1826, p. 101. نسخة محفوظة 19 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  14. Gibilisco, Stan (2003)، Geometry demystified (ط. Online-Ausg.)، New York: McGraw-Hill، ISBN 978-0-07-141650-4، مؤرشف من الأصل في 19 أبريل 2020.
  15. Darling, David J., The universal book of mathematics: from Abracadabra to Zeno's paradoxes, John Wiley & Sons, 2004. p. 249. (ردمك 0-471-27047-4). نسخة محفوظة 25 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  16. Dugopolski, Mark, College Algebra and Trigonometry, 2nd ed, Addison-Wesley, 1999. p. 505. (ردمك 0-201-34712-1). نسخة محفوظة 19 يونيو 2016 على موقع واي باك مشين.
  17. McCormick, John Francis, Scholastic Metaphysics, Loyola University Press, 1928, p. 18. نسخة محفوظة 19 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  18. Merrill, John Calhoun and Odell, S. Jack, Philosophy and Journalism, Longman, 1983, p. 47, (ردمك 0-582-28157-1). نسخة محفوظة 25 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  19. Hospers, John, An Introduction to Philosophical Analysis, 4th ed, Routledge, 1997, p. 56, (ردمك 0-415-15792-7). نسخة محفوظة 25 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  20. Mandik, Pete, Key Terms in Philosophy of Mind, Continuum International Publishing Group, 2010, p. 26, (ردمك 1-84706-349-7). نسخة محفوظة 20 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  21. Kenny, Anthony, The Rise of Modern Philosophy, Oxford University Press, 2006, p. 124, (ردمك 0-19-875277-6). نسخة محفوظة 25 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  22. Balmes, James, Fundamental Philosophy, Vol II, Sadlier and Co., Boston, 1856, p. 27. نسخة محفوظة 25 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  23. Potter, Vincent G., On Understanding Understanding: A Philosophy of Knowledge, 2nd ed, Fordham University Press, 1993, p. 86, (ردمك 0-8232-1486-9). نسخة محفوظة 25 أبريل 2020 على موقع واي باك مشين.
  24. Russell, Bertrand, History of Western Philosophy, reprint edition, Routledge, 2004, p. 202, (ردمك 0-415-32505-6). نسخة محفوظة 24 نوفمبر 2011 على موقع واي باك مشين.

وصلات خارجية

  • بوابة رياضيات
  • بوابة هندسة رياضية
This article is issued from Wikipedia. The text is licensed under Creative Commons - Attribution - Sharealike. Additional terms may apply for the media files.